دكتور نسوانجي
مدير
طاقم الإدارة
مدير
نسوانجي متفاعل
نسوانجي متميز
نسوانجي قديم
حاصل علي أكثر من 100000 نقطة
ناشر مجلة
لم اكن قبلت تلك المغامرة شاذ و لكن عشت اسخن لواط محارم مع زوج امي سعد الذي يبلغ من العمر اربعة و خمسين سنة و تزوجت به قبل ستة اشهر فقط و انا عمري تسعة عشر سنة و ليس لي مغامرات جنسية سابقة . و شعرت بان هناك امر غريب جدا حين دخلت الى البيت ولم اجد امي و لما سالته اخبرني انها ذهبت مع احدى الجارات لزيارة جارة اخرى في العيادة و اخبرني ان الاكل في المطبخ جاهز ثم ذهبت انا فتبعني و لما وصنا المطبخ جلس يقابلني و يضحك و انا مستغرب من تصرفه و هو ينظر الي و يضحك و كانه كان يريد شيئا ما ثم وقف لالاحظ شيئ غريب بن فخذيه تحت البنطلون فقد ان زبه كانه وحش .
و لما راى زوج امي اني انظر الى زبه و ضحك و قال لا تخف انه مربوط وانفجر بالضحك و انا مذهول لما كنت ارى و قمت و تبعني و كانه يريد اسخن لواط محارم باي طريقة و رايته يتصرف بغرابة كبيرة و اسقط امامي علبة السجائر و انحنى ليحملها و تعمد انزال الشورت و رايت طيز بيضاء ملساء بلا شعر وانتصب زبي بسرعة عليها و هنا سالني هل اعجبتك و كان قلبي ينبض وقلت بصراحة نعم و قال اذن هيا الى غرفة نوم امك حتى تنال لذتك من زوج امك و اخذنيالى غرفة نوم امي و هناك تعرى بالكامل و رايت زب كبير جدا لم ارى مثيلا له و طيز بيضاء بلا شعر كانه كيز امراة و انا في اسخن لواط محارم مع زوج امي
و طلب مني ان اجلسبجنبه و اخرجت زبي و قال هههه زبك صغير و لكن زبي كان قائم بشدة و كان يمص فيه و يبلعه للخصيتين و انا في اسخن لواط محارم مع سعد زوج امي الذي كنت مندهشا من تصرفه في ذلك اليوم و دار و طلب مني ان ابلل فتحته قبل ان ادخل زبي فيها .و لم اصدق ان تلك الطيز هي لرجل فقد كان بيضاء جدا و لا توجد عليها حتى شعرة واحدة و لحمها طري و لينة جدا و انا بقيت لعب بالفلقتين واحركهما و وضعت زبي على الفتحة و ادخلته بسهولة وعرفت ان سعد زوج امي معتاد على الزب و منيوك و انا كنت في اسخن لواط محارم و حرارة الطيز كبيرة جدا
و شعرت بقشعريرة قوية جدا حين كنت انيك سعد زوج ام و ادخل زبي في طيزه التي كانت تغلق على زبي و تضمه بحرارة و انا ادخل و اخرج زبي و احره تحريك جميل و لذيذ جدا و اشعر برغبة كبيرة في القذف و هو ينازع كانه قحبة . و جاءت رعشتي ساخنة نار و حارة جدا و زبي داخل الطيز و انا انيك سعد زوج امي في احلى و اسخن لواط محارم و احلى نيك حتى اغرقت طيزه بالمني
