د
دكتور نسوانجي
ضيف
الجزء الاول
كانت مغامرة جميلة و غريبة في اسخن تبادل لواط مع رجل اكبر مني فانا عمري انذاك ثلاثين سنة و هو اكثر من خمسين سنة و ابنه تقريبا في سني و كان اطول مني و شعره تحول الى اللون الرمادي من الشيب و كانت معرفتي به عن طريق الصدفة حيث التقينا في مكتب التامينات حيث ذهبت انا اعمل تامين على سيارة الشركة و هو جاء ليؤمن سيارته و بقينا نحكي و ندردش و لم تكن تبدو عليه اي مظاهر للشذوذ . و بعدما اكملت انا هممت بالخروج و ودعته لكنه اصر علي ان انتظر لانه يريد تناول فنجان قهوة معي و انا اعتذرت بحجة اني مشغول جدا و لا يمكن ان اتاخر لان المدير لو لم يكن يثق بي ما اعطاني تلك السيارة الفخمة و عاهدته ان نلتقي يوما اخر و اعطيته رقم هاتفي و بطاقة زيارة خاصة بشركتنا
و مرت ثلاث اسابيع تقريبا حتى نسيت ذلك الشخص لاجد هاتفي يرن و لما فتحت الخط سمعت الو مرحبا كيف حالك و انا رديت نعم انا بخير و انت قال انا بخير هل تتذكرني و قلت للاسف لا و ذكرني باسمه و لقاءنا في المكتب و اخبرني انه لا يزال ينتظر مني ان اتناول معه فنجان قهوة . و رغم اني استغربت من الحاحه الا اني لم اشك به اطلاقا و لم اكن ادري اني ساجد نفسي في اسخن تبادل لواط معاه حيث التقيته و ذهبنا الى مقهى جميل جدا و تناولنا فيه فنجاني قهوة و كوبين من العصير ثم اخبرني انه معجب بي و قال اني دخلت قلبه بمجرد ان تحدثنا و مرت الامور عادية جدا و تفارقنا بعد حوالي اربعين دقيقة مع بعض كانت حميمية و عادية جدا
و في الليل هتف لي و كانت الساعة العاشرة ليلا و انا استغربت منه لاول مرة و بدات تدخلني الشكوك و لم يستحي و اخبرني انه يريد ان يقيم معي علاقة جنسية و انه معجب بي من اول ما سمعني اتحدث معه و اان قطعت الخط على الفور و لم اكن اريد ان امارس الجنس مع رجل و لا اعرف انه سيكون اسخن تبادل لواط لاني لست شاذ . و بقي يلح و يصر طوال الليل حتى اطفات هاتفي و في الصباح هتف لي مرة اخرى و رديت عليه و شتمه لكنه كان يلح و يقلو لا تهفمني غلط سافعل لك كل ما تريد و انا من الغضب قلت له ستمص زبي فقال امصه وارضعه و الكه اذا اردت و لم افهم كيف بدات شهوتي تتحرك نحوه حيث اخبرته اني لن استطيع ان اتحدث معه ويجب ان نلتقي في المساء حيث التقينا ليحدث اسخن تبادل لواط باسخن متعة
و كان قلبي ينبض بقوة لما رايته عكس المرة الاولى و الثانية لاني اعرف انه يريد ان يتناك و يمارس الجنس و كان شرطي الوحيد هو ان انيكه من دون ان ينيكني و هو اخبرني انه يحب التبادل و لكن لن يدخل زبه في طيزي فقط مجرد حك بين الفلقتين و انا رفضت حتى كدت اضربه و كان في الغابة و لكن كنا نرتدي ملابس رياضية بحجة اننا ذهبنا لنمارس رياضة الركض و العدو . و بقي يترجاني ان اقبل و حين رفضت قال حسنا نيكني انت فقط و انا احلب زبي و اخبرني انه يملك مكتب للمحاسبة في مكان قريب و طلب مني ان اذهب معه لانيكه هناك و اتظاهر اني زبون و ذهبت معه لاعيش اسخن تبادل لواط و انا خائف بعض الشيئ لانها تجربة جديدة علي
الجزء الثاني
وجدت نفسي عن طريق الصدفة في اسخن تبادل لواط مع الرجل المتزوج ذو الخمسين سنة او اكثر حيث تحركنا من الغابة و نحن بملابس العدو مباشرة الى مكتب المحاسبة الذي يملكه و كان مغلوق في ذلك الوقت و في الطريق كان يحكي لي عن تجاربه و كيف اصبح مهووس بالزب و يعشق اللواط . و لما وصلنا احترت كيف ابدا معه و لكنه كان يتصرف بطريقة عادية جدا حيث راح يضع يده مباشرة على زبي و قرب فمه من فمي يريد ان نتبادل القبلات و لكن لم اقدر على فعلها فقد تقززت منه و انا في حياتي لم اقبل رجل من قبل حيث تركته يتحسس على زبي من فوق البنطلون و زبي واقف و كان زبه ايضا واقف و لكن لم املك الجراة لان المس له زبه و العب به ثم فتح لي سحاب البنطلون و اخرج لي زبي الذي جعل شهوته ترتفع و تسخن
و وجدت نفسي في اسخن تبادل لواط حيث راح لوحده يرضع زبي وانا واقف كالمجنون انظر اليه و كان باديا عليه انه يحب الزب و رضع زبي قليلا ليقوم و يفتح خيط بنطلونه ليخرج زبه و بدا زبي يبنض اكثر لانني سارى زب رجل اخر امامي لاول مرة في حياتي و اخرج الرجل زب كبير جدا و ضخم اكبر من زبي . و كان زبه واقف و بدا يمسح زبي على زبه و كان زبه دافئ جدا و سخنت انا و بدات العب له بعضلات طيزه و انا اقابله و زبي يحتك على دفئ زبه و كلانا زبه منتصب و نحن في اسخن تبادل لواط و الشهوة حارة جداثم بحركة سريعة جدا قام و ترك زبي من فمه و يديه ترتعدان و قام و مال و انحى ثم دار و اعطان طيزه و رايت امامي طيز بيضاء جميلة جدا كانها حليب
و وضعت زبي على الفتحة و انا اغلي من الشهوة ثم ادخلت زبي فيها و كانت فتحته ساخنة جدا و لم اكن اتخيل انها ستستوعب زبي بتلك السرعة رغم ان زبي مقارنة بزبه كان يبدو صغير نوعا ما و كنت انيكه بقوة و هو يلهث اح اح اح اح و انا ادخل زبي بقوة كبيرة . و انتفض زبي داخل طيزه بقوة كبيرة و لم اقدر على المواصلة حيث لم يعد زبي قادر على ايقاف اندفاع المني رغم اني حاولت اغلاق عضلات طيزي بقوة و انطلقت اقذف بكل حرارة في موؤخرته و انا اشعر باحلى لذة جنسية و اسخن تبادل لواط و النشوة كانت جميلة و غريبة جدا فانا انيك رجل و اقذف داخل طيزه و لم اتوقع ان اقذف بكل تلك السرعة لاني وجدت لذة جنسية عالية لما ادخلت زبي فيتحته
و لم يتوقف الامر هنا فقد شعرت بانجذاب كبير نحو زبه الذي كان واقف و راسه الوردي كان يظهر بانه لذيذ و رغم اني قذفت منيي الا ان نشوة و رغبة المص كانت تتحرك في داخلي و قلت في نفسي الامر عادي هو اعطاني طيزه ولم يخجل و انا اريد تجربة مص الزب و انحنيت امام زبه و اتكئ هو عالى الطاولة و تركني ارضع له . و ادخلت راس زبه بين شفاهي و بدات امص له بقوة و حرارة جنسية كبيرة جدا حيث حيث كان زبه ينبض داخل فمي و انا ارضع و امص حتى اخرج حليبه و لكن حين بدا زبه يقطر اخرجته من فمي و كنت انظر اليه و هو يقذف المني و يتلوى في مكانه و انا منتشي بعد اسخن تبادل لواط معه
كانت مغامرة جميلة و غريبة في اسخن تبادل لواط مع رجل اكبر مني فانا عمري انذاك ثلاثين سنة و هو اكثر من خمسين سنة و ابنه تقريبا في سني و كان اطول مني و شعره تحول الى اللون الرمادي من الشيب و كانت معرفتي به عن طريق الصدفة حيث التقينا في مكتب التامينات حيث ذهبت انا اعمل تامين على سيارة الشركة و هو جاء ليؤمن سيارته و بقينا نحكي و ندردش و لم تكن تبدو عليه اي مظاهر للشذوذ . و بعدما اكملت انا هممت بالخروج و ودعته لكنه اصر علي ان انتظر لانه يريد تناول فنجان قهوة معي و انا اعتذرت بحجة اني مشغول جدا و لا يمكن ان اتاخر لان المدير لو لم يكن يثق بي ما اعطاني تلك السيارة الفخمة و عاهدته ان نلتقي يوما اخر و اعطيته رقم هاتفي و بطاقة زيارة خاصة بشركتنا
و مرت ثلاث اسابيع تقريبا حتى نسيت ذلك الشخص لاجد هاتفي يرن و لما فتحت الخط سمعت الو مرحبا كيف حالك و انا رديت نعم انا بخير و انت قال انا بخير هل تتذكرني و قلت للاسف لا و ذكرني باسمه و لقاءنا في المكتب و اخبرني انه لا يزال ينتظر مني ان اتناول معه فنجان قهوة . و رغم اني استغربت من الحاحه الا اني لم اشك به اطلاقا و لم اكن ادري اني ساجد نفسي في اسخن تبادل لواط معاه حيث التقيته و ذهبنا الى مقهى جميل جدا و تناولنا فيه فنجاني قهوة و كوبين من العصير ثم اخبرني انه معجب بي و قال اني دخلت قلبه بمجرد ان تحدثنا و مرت الامور عادية جدا و تفارقنا بعد حوالي اربعين دقيقة مع بعض كانت حميمية و عادية جدا
و في الليل هتف لي و كانت الساعة العاشرة ليلا و انا استغربت منه لاول مرة و بدات تدخلني الشكوك و لم يستحي و اخبرني انه يريد ان يقيم معي علاقة جنسية و انه معجب بي من اول ما سمعني اتحدث معه و اان قطعت الخط على الفور و لم اكن اريد ان امارس الجنس مع رجل و لا اعرف انه سيكون اسخن تبادل لواط لاني لست شاذ . و بقي يلح و يصر طوال الليل حتى اطفات هاتفي و في الصباح هتف لي مرة اخرى و رديت عليه و شتمه لكنه كان يلح و يقلو لا تهفمني غلط سافعل لك كل ما تريد و انا من الغضب قلت له ستمص زبي فقال امصه وارضعه و الكه اذا اردت و لم افهم كيف بدات شهوتي تتحرك نحوه حيث اخبرته اني لن استطيع ان اتحدث معه ويجب ان نلتقي في المساء حيث التقينا ليحدث اسخن تبادل لواط باسخن متعة
و كان قلبي ينبض بقوة لما رايته عكس المرة الاولى و الثانية لاني اعرف انه يريد ان يتناك و يمارس الجنس و كان شرطي الوحيد هو ان انيكه من دون ان ينيكني و هو اخبرني انه يحب التبادل و لكن لن يدخل زبه في طيزي فقط مجرد حك بين الفلقتين و انا رفضت حتى كدت اضربه و كان في الغابة و لكن كنا نرتدي ملابس رياضية بحجة اننا ذهبنا لنمارس رياضة الركض و العدو . و بقي يترجاني ان اقبل و حين رفضت قال حسنا نيكني انت فقط و انا احلب زبي و اخبرني انه يملك مكتب للمحاسبة في مكان قريب و طلب مني ان اذهب معه لانيكه هناك و اتظاهر اني زبون و ذهبت معه لاعيش اسخن تبادل لواط و انا خائف بعض الشيئ لانها تجربة جديدة علي
الجزء الثاني
وجدت نفسي عن طريق الصدفة في اسخن تبادل لواط مع الرجل المتزوج ذو الخمسين سنة او اكثر حيث تحركنا من الغابة و نحن بملابس العدو مباشرة الى مكتب المحاسبة الذي يملكه و كان مغلوق في ذلك الوقت و في الطريق كان يحكي لي عن تجاربه و كيف اصبح مهووس بالزب و يعشق اللواط . و لما وصلنا احترت كيف ابدا معه و لكنه كان يتصرف بطريقة عادية جدا حيث راح يضع يده مباشرة على زبي و قرب فمه من فمي يريد ان نتبادل القبلات و لكن لم اقدر على فعلها فقد تقززت منه و انا في حياتي لم اقبل رجل من قبل حيث تركته يتحسس على زبي من فوق البنطلون و زبي واقف و كان زبه ايضا واقف و لكن لم املك الجراة لان المس له زبه و العب به ثم فتح لي سحاب البنطلون و اخرج لي زبي الذي جعل شهوته ترتفع و تسخن
و وجدت نفسي في اسخن تبادل لواط حيث راح لوحده يرضع زبي وانا واقف كالمجنون انظر اليه و كان باديا عليه انه يحب الزب و رضع زبي قليلا ليقوم و يفتح خيط بنطلونه ليخرج زبه و بدا زبي يبنض اكثر لانني سارى زب رجل اخر امامي لاول مرة في حياتي و اخرج الرجل زب كبير جدا و ضخم اكبر من زبي . و كان زبه واقف و بدا يمسح زبي على زبه و كان زبه دافئ جدا و سخنت انا و بدات العب له بعضلات طيزه و انا اقابله و زبي يحتك على دفئ زبه و كلانا زبه منتصب و نحن في اسخن تبادل لواط و الشهوة حارة جداثم بحركة سريعة جدا قام و ترك زبي من فمه و يديه ترتعدان و قام و مال و انحى ثم دار و اعطان طيزه و رايت امامي طيز بيضاء جميلة جدا كانها حليب
و وضعت زبي على الفتحة و انا اغلي من الشهوة ثم ادخلت زبي فيها و كانت فتحته ساخنة جدا و لم اكن اتخيل انها ستستوعب زبي بتلك السرعة رغم ان زبي مقارنة بزبه كان يبدو صغير نوعا ما و كنت انيكه بقوة و هو يلهث اح اح اح اح و انا ادخل زبي بقوة كبيرة . و انتفض زبي داخل طيزه بقوة كبيرة و لم اقدر على المواصلة حيث لم يعد زبي قادر على ايقاف اندفاع المني رغم اني حاولت اغلاق عضلات طيزي بقوة و انطلقت اقذف بكل حرارة في موؤخرته و انا اشعر باحلى لذة جنسية و اسخن تبادل لواط و النشوة كانت جميلة و غريبة جدا فانا انيك رجل و اقذف داخل طيزه و لم اتوقع ان اقذف بكل تلك السرعة لاني وجدت لذة جنسية عالية لما ادخلت زبي فيتحته
و لم يتوقف الامر هنا فقد شعرت بانجذاب كبير نحو زبه الذي كان واقف و راسه الوردي كان يظهر بانه لذيذ و رغم اني قذفت منيي الا ان نشوة و رغبة المص كانت تتحرك في داخلي و قلت في نفسي الامر عادي هو اعطاني طيزه ولم يخجل و انا اريد تجربة مص الزب و انحنيت امام زبه و اتكئ هو عالى الطاولة و تركني ارضع له . و ادخلت راس زبه بين شفاهي و بدات امص له بقوة و حرارة جنسية كبيرة جدا حيث حيث كان زبه ينبض داخل فمي و انا ارضع و امص حتى اخرج حليبه و لكن حين بدا زبه يقطر اخرجته من فمي و كنت انظر اليه و هو يقذف المني و يتلوى في مكانه و انا منتشي بعد اسخن تبادل لواط معه