د
دكتور نسوانجي
ضيف
الجزء 1
كنت في ليلة مجنونة و انا استمني على اختي التي كانت نائمة و السبب انها نسيت باب غرفتها مفتوح و فوق ذلك كانت ترتدي روب خفيف جدا على الحم و بلا ثياب داخلية حيث لما دخلت عليها وجدتها نائمة على بطنها و روبها مرتفع الى طيزها تقريبا . و شعرت باحساس غريب جدا ممزوج بين الرغبة و الخوف فانا كنت اريد ان انيك اختي و ادخل زبي في كسها او طيزها و لكن كنت خائف منها لو فتحت عينيها و هي اكبر مني و اختي تملك جسد جميل جدا بيضاء البشرة و طيزها كبير و كان كسها منتوف و حتى صدرها جميل و كبير و مثير و حلماتها كانت ظاهرة كلية .
و من دون ان اشعر وجدت زبي في يدي و انا هائج جدا حيث اخرجت زبي بعدما سحبت السحاب الى اسفل زززييييييييييط و ادخلت يدي تحت البوكسر لاخرج معها زبي لمنتصب الواقف الذي كان في حرارة جنسية كبيرة جدا . و بدات استمني على اختي و طيزها الكبير و انا بعيد نسبيا حيث لم اكن اريد ان اقترب اكثر و انا انظر الى مؤخرتها البيضاء الكبيرة و كان طيزها مدور و كبير و منحني من جهة الخصر و من جهة الفخذين اكثر و انا اشعلني اكثر منظر فلقتيه الملتصقتين و الخط الجميل الذي كان مرسوم بينهما و انا العب بزبي و استمني على اختي و طيزها الجميل
و استمرت الشهوة ترتفع والزب قد انتصب و يكاد يتمزق جلده من شدة الانتصاب و الشهوة و انا افرك عليه بيدي تارة و تارة اخرى اقرب الراس حتى اكاد الامس به جلدة اختي و انا احركه بالصابعي الى فوق و اسفل . و كانت الشهوة تزيد و تشتعل بقوة كبيرة و انا استمني على اختي و طيزها الكبير الجميل و العلب بزبي ثم جئتها من الامام حتى قربت زبي من صدرها و كان زبي امام حلمتها و لون الحلمة كان مثل لون راس زبي تقريبا يميل الى الوردي المخلوط بالبني و اختي ادهشتني كيف انها لم تنتبه و لم تفتح عيونها امامي
و وضت راس زبي امام الحلمة و انا افرك بشهوة جميلة جدا و زبي يتلامس مع بزاز اختي التي كانت متكئة و نائمة على جنبها و مائلة قليلا الى جنبها الايمن و بزازها متدفقة و طيزها كله ظاهر و انا اسخن و اغلي من الشهوة . و زاد تحرك زبي اكثر امام البزاز و انا اغلي بقوة م نالشهوة و اان استمني على اختي الجميلة و احك زبي على بزازها في سكس محارم جميل و لكن من طرف واحد فقط لانها كانت نائمة او على الاقل كانت تبدو نائمة او تصطنع النوم و انا غير متاكد من الامر و لكن اللذة الجنسبة في زبي كانت عالية جدا
الجزء 2
و بحرارة كبيرة بقيت استمني على اختي و يدي ترتعش على زبي فقد كانت الشهوة قوية جدا و انا انظر الى الطيز الابيض و قربت زبي حتى بات الراس قريبا جدا من لحمها و لم يعد يفصل بين زبي و بين ملامسة طيزها سوى حوالي سنتيمتر واحد . و انا سخنت بقوة و احسست اني ارتعش اكثر و انا افرك على زبي الذي كان في قمة حرارته و انتصابه و زبي طويل و جميل جدا و فعلا لامست زبي مع طيز اختي حيث وضعته بين الفلقتين و بدات افرك عليهما و احك برفق كبير من دون ان تنتبه اختي التي كانت تغط في نوم عميق و لكن كنت انا حذر جدا
و كان لحمها ناعم جدا و زبي كلما يحتك به اشعر كان الكهرباء تسري في زبي و انا اواصل حلب زبي و استمني على اختي الجميل و لمست لها فخذها و مسحته باصابعي و اشتعلت اكثر و و زادت شهوتي عليها حيث تشجعت و صرت احك زبي اكثر على لحمها و طيزها . و مع مرور الوقت و الاتهاي الجنسي صرت ابادر اكثر و احرك زبي على طيز اختي و حتى بزازها لمستها و وجدت حلمتها واقفة و بارزة جدا حتى صرت اشك في انها تشعر بما كنت افعل لها و كنت اريد ان ادخل زبي في طيزها الجميل او كسها المنتوف و لكن لم افعل و بقيت استمني على اختي و استمتع بملامستها سطحيا
و قربت ايضا فمي من حلمة بزازها و اخرجت لساني و لحست الحلمة لحس خفيف جدا و انا اذوب واقترب تدريجيا من نهاية تلك المغامرة الجميلة حيث ان زبي يكاد يخرج حليبه و مع ذلك كنت اريد اطالة المدة اكثر لان جسد اختي لذيذ و جميل . و زادت شهوتي اكثر و انا ارى اختي عارية و استمني على اختي بحرارة كبيرة جدا حيث ان يدي لم تعد قادرة على مغادرة زبي و الاحتكاك بينهما كان متواصل جدا و انا اتنفس بحرارة اه اه اه اح اح اح اه اه و قلبي يدق بقوة كبيرة و شهوتي بلغت اقصى مداها مع نعومة اختي و بشرتها المثيرة الجميلة جدا
و قربت ايضا زبي من فم اختي حتى وضعته على شفتيها وهي كان فمها مغلوق و لكن كانت المتعة كبيرة و انا انظر اليها و اتخيل ان اختي ترضع زبي و تمصه و كان زبي يبدو جميلا جدا امام فمها و شفتها و انا اهيج اكثر و اسخن . ثم عدت الى دلك زبي و فركه وانا استمني على اختي و يدي ترتجف من الشهوة و المتعة الجنسية كانت كبيرة جدا و عالية و انا اريد اخراجها بحرارة لا تنسى و بشهوة حارة جدا بين الاستمناء و بين الحك و ملامسة بشرة اختي الناعمة في طيزه و بزازها و مفاتنها الجميلة جدا و انا هائج عليها
الجزء 3
حين كنت استمني على اختي و انا امامها كنت اشعر بها و كانها كانت تعلم اني امامها و لا ادري ان كانت فعلا كذلك اي انها كانت تصطنع النوم او انها كانت نائمة فعلا لانني تمادين اكثر و صرت احرك زبي بين فلقتيها حتى اصبح راس زبي على فتحة شرجها بسهولة كبيرة . و بعدما كنت استمني فقط صرت تقريبا انيكها و لكن ملامسة زبي لفتحتها جعلتني اذوب تماما و افقد اي مقاومة امام ذلك الطيز الرهيب حيث ان زبي بدات عضلاته تتقلص و بدا ينبض بشهوة القذف الحار و لم اعد قادر على الصبر اكثر فاللذة كبيرة جدا و لكن لم يكن بوسعي ان اقذف مباشرة فوق طيزها
و شعرت باضطراب كبير جدا و انا على وشك القذف و استمني على اختي و زبي على طيزها حيث لم اجد ما افعله و لكن وضعت راس زبي على يدي فوق الكف و انا اواصل الاستمناء و التحسس على الزب حتى انطلق منيي مندفعا بحرارة كبيرة . و كان الامر ساخن جدا و مثير و انا ارى حليبي فوق يدي و كنت اقذف بشهوة كبيرة و حرارة عالية جدا و انا اقف امام اختى الشبه عارية و انظر الى طيزها و بزازها و غير مصدق انها كانت نائمة الى تلك الدرجة و هي تغط في نوم عميق و لكن لم اكن اهتم الا بامر حلاوة و متعة اللذة الجنسية و انا استمني على اختي و اخرج حليب زبي بعد ملامستها
و ملات يدي بحليبي الذي خرج من زبي بكل شهوة و دفق ساخن جدا و امسكت زبي و مسحته جيدا ثم نظرت الى صدر اختي و حلمتها التي كنت اغلي قبل لحظات على جمالها و ايضا الى طيزها . و كنت اريد ان المسها مرة اخرى و لكن يدي الملطخة بالمني منعتن فلو لمستها لتركت المني في جسدها و ربما الامر سيجعلها تشعر بالتقزز و الغضب فهي ربما كانت تتمتع بملامسة زبي و لكنها بالتكيد ترفض ان تجد المني في جسمها و انا ما همني اكثر هو اني مارست الجنس معها رغم اني بقيت فقط استمني على اختي من دون ان انيكها و لكن لامس زبي طيزها و بزازها
ثم امسكت ثدي اختي باليد التي لم يكن فيها المني و بدات اتحسس عليه و وضعت راس زبي امامه و انا احك الراس على حلمة الثدي الجميلة و اختي لحظتها شخرت بقوة كبيرة حتى اصبح قلبي يدق و ظننت انها ستفتح عينيها . و اخفيت زبي بسرعة و امسكت سحاب بنطلوني باليد الملطخة بالمني و هربت من الغرفة الى الحمام حتى اغسل منيي و انا جد مسرور و كانني كنت نائم معها امارس معها الجنس لان اللذة التي اخرجتها كانت جميلة جدا و انا استمني على اختي العارية حتى قذفت شهوتي واطفات محنتي الحارة الساخنة جدا