أنا أول مرة أكتب حاجة ليا فى أى موقع دى البداية
أنا أحمد من منطقة شعبية في القاهرة البوابة بتاعت العمارة إلى جنبى فيها بنت أسمها هدير هموت على عندها 15سنة طيازها جبارة هموت وانيكها فى مرة شفتها ماشية على الناصية وبتهرش فى طيزها من ورا وبتخرج حزء الجلبية كان راشق فى طيزها ومرة كمان دخلت البقالة إلى مبين عمارتنا وعمارتها كانت واقفة بتشترى حاجة ومديه وشها للراجل صاحب البقالة وهو كان قاعد على كرسى وهو سنه كبير كنت اليوم ده سكران دخلت وقفت وراها وفضلت احسس على طيزها وابص ورايا امن حد معدى ولا لا من الشارع الساعة كانت 1بليل لاقيت محدش قاطع عليا والراجل صاحب البقالة مش شايف ولاقاطع على فضلت ماتمادى وايدى تحسس على فلقة طيزها وعمال أسأل الراجل وافتح معاه دى بكام طب عندك معرفش اى وهى واقفة صلم مبتتحركش لحد ماقررت أرفع جلابيته وامشى بصباعى على طيزها من جوة ورفعت الجلابية ودخلت ايدى جوة كلوتها وايدى لسة بتلمس الخرم راحت طالعة لقدام بجسمها وطلعت تجرى على برة والراجل قعد ينادى عليها تاخد الباقى وهى جريت ودخلت عمارتها وأنا خرجت طلعت عمارتى وفضلت أشم فى صباعى إلى كان فى خرمها كان رحته تجنن وجبتهم وأنا فى الاسانسير ولحد دلوقتي كل مافتكر الموقف اضرب عليه عشرة ولسة هموت وانيكها هحكيلكم بقى لو لقيت تفاعل على أمها دى بقى ودى إلى نكتها بعد ما استدراجها وعملت عليها حوار
أنا أحمد من منطقة شعبية في القاهرة البوابة بتاعت العمارة إلى جنبى فيها بنت أسمها هدير هموت على عندها 15سنة طيازها جبارة هموت وانيكها فى مرة شفتها ماشية على الناصية وبتهرش فى طيزها من ورا وبتخرج حزء الجلبية كان راشق فى طيزها ومرة كمان دخلت البقالة إلى مبين عمارتنا وعمارتها كانت واقفة بتشترى حاجة ومديه وشها للراجل صاحب البقالة وهو كان قاعد على كرسى وهو سنه كبير كنت اليوم ده سكران دخلت وقفت وراها وفضلت احسس على طيزها وابص ورايا امن حد معدى ولا لا من الشارع الساعة كانت 1بليل لاقيت محدش قاطع عليا والراجل صاحب البقالة مش شايف ولاقاطع على فضلت ماتمادى وايدى تحسس على فلقة طيزها وعمال أسأل الراجل وافتح معاه دى بكام طب عندك معرفش اى وهى واقفة صلم مبتتحركش لحد ماقررت أرفع جلابيته وامشى بصباعى على طيزها من جوة ورفعت الجلابية ودخلت ايدى جوة كلوتها وايدى لسة بتلمس الخرم راحت طالعة لقدام بجسمها وطلعت تجرى على برة والراجل قعد ينادى عليها تاخد الباقى وهى جريت ودخلت عمارتها وأنا خرجت طلعت عمارتى وفضلت أشم فى صباعى إلى كان فى خرمها كان رحته تجنن وجبتهم وأنا فى الاسانسير ولحد دلوقتي كل مافتكر الموقف اضرب عليه عشرة ولسة هموت وانيكها هحكيلكم بقى لو لقيت تفاعل على أمها دى بقى ودى إلى نكتها بعد ما استدراجها وعملت عليها حوار
