د
دكتور نسوانجي
ضيف
الجزء الاول
لم اتوقع اني ساجد استاذي يمارس اللواط معي في ذلك الدرس خاصة و ان الاستاذ رجل متزوج و معروف بسلوكه السوي و هو اب لاعدة ابناء اما انا فكنت اخذ عنده دروس خصوصية و احترمه و ابقى معه في بيته اوقات طويلة من دون ان يحدث اي شيء بيننا . و في ذلك اليوم كنت لوحدي معه و قد لاحظت ان منطقة زب الاستاذ لم تكن عادية و كانت تبدو متلئة جدا و الامر واضح ان ذلك الشيء الذي يملاها هو زبه و لكن لم اعرف ان الاستاذ كان يريد ممارسة اللواط معي فانا توقعت انه ربم يشتهي زوجته او يفكر في الجنس في راسه و قد تحققت من الامر لما اقترب مني و راح يحك ذلك الزب على كتفي و انا جالس بحيث احسست بانتصاب زبه على كتفي
و حاولت ابعاد تلك الشبهات من راسي بحجة انه من المستحيل ان استاذي يمارس اللواط و لكن هو ظ يلتصق بي و يحتك عليه و زبه انتصب اكثر حتى اصبح انتصابه فاضح جدا و حتى نا زبي انتصب ربما اكثر من زبه و حين طلب مني ان اصعد لاكتب له المعادلة خجلت لان زبي كان منتصب جدا و قمت انا و كلي امل الا يلاحظ الاستاذ ذلك الامر . و بمجرد ان وقفت حتى اقتربت مني و همس في اذني حتى انت يا خبيث ممحون ثم وضع يده على زبي و تحسسه و قال تملك هذا الزب و لا تخبرني ثم راح يغلق الباب و عاد و لمس زبي و انا مذهول و لم اتوقع ان استاذي يمارس اللواط و يحب الشذوذ الجنسي ثم حاول تقبيلي من فمي و انا رجعت للخلف و لكن كان اصراره كبيرة جدا و رغبته جامحة مما جعلني استسلم له
و كانت شهوة الاستاذ كبيرة جدا و حارة و هو يقبلني من الفم و يلمس زبي و انا مذهول و لم اتوقع استاذي يمارس اللواط و الشذوذ و حتى زبه انتفخ في منطقته و كان جد كبير و رهيب و قلبي يدق حتى قبل ان اراه و كان يلح علي ان اخرج زبي و هو يفتح سرواله ليخرج زبه . و لما اخرج الاستاذ زبه ادهشني حجمه فقد كان كبير جدا رغم انه في الطول كان طبيعيا جدا و لكن عرضه ضخم و سميك و راسه كبير جدا و عاد الاستاذ يقبلني و زبه يلامس زبي و يحتك عليه و اان سخنت و لم اجد بدا من مجاراته و فعل ما كان يفعل و صرت اسخن و اذوب بين يديه و استاذي يمارس اللواط بحرارة كبيرة و لم اتوقع بعد ذلك ان يفعل تلك الحركة التي اشعلتني اكثر و هيجتني حتى افقدتني صوابي
و كانت لقطة ساخنة جدا حين نزل على ركبتيه و قبل زبي و لحسه بكل حرارة و مص الراس حتى احسست بالرجفة التي كدت من خلاله ان اقذف لولا انه توقف و طلب مني ان ارضع زبه ولكن رفضت فقد كان زبه مخيف و كبير جدا و رح يترجاني و يخبرني ان الامور سرية بيننا و هو متزوج و معروف و من المستحيل ان يخبر احدا انه ناكني . و انا بعد تردد طويل وجدت نفسي ارضع زب الاستاذ و يا له من شعور غريب حين يدخل الزب في الفم و كان زبه ساخن و ناعم جدا في فمي و انا امص الراس و الحس فيه والاستاذ يذوب و يئن اه اح اه اه اه وانا اعجبني الزب و وجدت نفسي ارضع بلا توقف و استاذي يمارس اللواط و له شهوة قوية جدا و حرارة جنسية مدهشة
الجزء الثاني
في تلك اللحظات كانت اول مرة اعرف ان استاذي يمارس اللواط و شاذ و لكن زال كل خوفي و ترددي لما رضع لي زبي و لحسه بل صرت انا ارضع الزب لوحدي من دون ان يطلب مني و امسكت زبه و لعبت به و اعجبني كثيرا خاصة في الراس الذي كانت فتحته كبيرة جدا . ثم اخذنا وضعية 69 و كلانا يرضع زب الاخر و لم اكن احس بالمتعة من زبي اكثر مما احسست بها حين رضعت الزب في فمي فقد كان الامر مثيرا جدا و ساخنا و لكن الاستاذ نزع زبي من فمه و سالني السؤال الذي لم اضع حسابه في ذهني حين قال من يبدا الاول انا ام انت و راح يشير لي ان ابدا لانه يعرف اني ساخن و جديد في هذه العادة و كان متاكدا انني ساقذف بسرعة كبيرة
و رحت اقوم و اان عاري و زبي واقف امامي يقودني و الاستاذ دار ليريني طيز ملساء جميلة جدا و سمراء و انا ساخن و في نفس الوقت مذهول لان استاذي يمارس اللواط و لم اكن اتصور هذا الامر ابدا ثم وقفت خلفه و رحت احط زبي على فتحته و انا لا املك اي خبرة . و لم يرد الاستاذ ان يتدخل في شاني بل تركن اتصرف على طبيعتي و نقص خبرتي رغم انه يعرف كيف يدخل الزب و يملك خبرة و لا ادري ان كان معتادا ان ينيك او يتناك لان الامور كانت جديدة علي و وضعت زبي في طيزه و كان يملك طيز كبيرة و فلقات بارزة جعلت زبي يلعب بينهما من دون ان اخترق الفتحة ما عدا ما كنت احس به من حرارة في راس زبي الذي كان يدق الفتحة و استاذي يمارس اللواط و يعرف احسن مني
و لم اتمكن من الصمود كثيرا امام حرارة الجنس و اللواط حيث حركت زبي حوالي دقيقة او اقل حتى جاءتني الرعشة و كان الاستاذ ذكيا جدا حين ادرك اني ساقذف حيث سبقني وقال اقذف في طيزي او اين تريد و ما ان انهى جملته حتى اندفع المني من زبي و انا اقذف و استاذي يمارس اللواط و معتاد عليه و خبير جدا . ثم تركني اكمل القذف وكان سعيدا جدا لانني لم ادخل له زبي و قذفت فقط بين فلقتيه ثم راح الى الحمام و غسل طيزه و طلب مني ان اغسل فتحتي جيدا و زبي و عدنا الى المكان الذي كنا نمارس فيه اللواط و استاذي يمارس اللواط بخبرة كبيرة و قد تجلى الامر بسرعة حين عدنا و لقيت زبه مرتخي قليلا و لكن طول انتصابه كان كامل جدا و كان يقبلني و هو يلعب بزبه لانه عرف ان الشهوة في زبي انطفات و لم اكن اتجاوب معه
ثم طلب مني ان ارضع مرة اخرى قليلا حتى ابلل زبه و كان يلح علي ان ارمي اللعاب على زبه و المخاط و اثناء الرضع انتصب زب الاستاذ بقوة كبيرة و مدهشة ثم لحظتها طلب مني ان ادور و اميل قليلا و لحظتها فطق ادركت اني كنت اتصرف بطريقة بدائية جدا وساذجة معه فهو كان يبلل لي الفتحة و يرطبها في كل مرة و يدخل حتى اصابعه . و شعرت انا بالالم و لكن كنت قادر على تحمله و لكن لما وضع زبه و بدا يدفع الراس كنت اشعر بقوة كبيرة تخترق طيزي و زب كانه خنج يؤلمني كثيرا و لكن استاذي يمارس اللواط بخبرة كبيرة و كان يعرف عمله و قد وعدني انه سيدخل زبه من دون ان اشعر باي شيء و ظل يكرر عملية الترطيب في كل مرة
الجزء الثالث
كانت لحظات جميلة جدا و استاذي يمارس اللواط بخبرة كبيرة فهو لما تركني انيكه كان يعلم ان كل ما كنت اريده هو قذف الشهوة على تلك الحرارة التي بين فلقتي طيزه اما هو فكان يريد ان ينيكني و يدخل زبه و يمتعه باحلى و اسخن لواط مع طيزي الجميلة الطرية التي لم يسبق للزب ان لمسها . و كرر الاستاذ تبليل زبه و ترطيبه اكثر من مرة حتى اصبحت فتحتي موسعة بعض الشيء و لزجة و في تلك اللحظة راح الاستاذ يدفع راس زبه بقوة في فتحي حيث باغتني الزب و دخل بسرعة و انا صرخت صرخة خفيفة جدا و احسست ببعض التمزق في فتحتي لكن سرعان ما زال بسرعة و ل يكرر تلك العملية و يدفع الراس فقط ولكن في كل مرة يدفع جزء اخر من زبه
و بدات احس ان زبه يتحرر في طيزي التي توسعت حتى اصبحت تبتلع راس زبه و كان راس زبه كبير و بحجم بقية زبه والاستاذ لحظتها بدا يدخل تدريجيا زبه و يعيده للخلف و انا بدات اشعر ببعض الراحة و استاذي يمارس اللواط بكل حرفة و خبرة حتى صار يدخل نصف زبه و اان لا اشعر بشيء . و بدا الاستاذ يسخن اكثر و هو يدخل و يدفع بلا توقف و زبه صار يدخل تقريبا كلية و لحظتها طلب مني ان اميل و انحني و ارفع طيزي قليلا و راح يسندني على الطاولة و بدا يتصرف ببعض العنف حيث كان يصفعني على طيزي صفعات خفيفة جدا و استاذي يمارس اللواط بكل احترافية و بحرارة جميلة وفي كل مرة يدخل الزب و حين يحس اني اتالم يخرجه
و شيئا فشيئا حشر الاستاذ كل زبه في طيزي للخصتين التان احسست بهما يلتصقان مع طييز و بدا يسالني هل تحس بشيء الان و انا اقول له لا استاذ و كان استاذي يمارس اللواط بقوة و حرارة و حينها صار يحرك زبه ببعض السرعة و انا اشعر بكل ما كان يحدث في فتحتي من دون ان التفت . نعم كنت احس و اتخيل كيف كان الزب يتحرك في طيزي و هو يملا كل جوف الطيز و احس انه يذهب لاحشائي الساخنة و الاستاذ بدا يتاوه اه اح اه اه اه و يضربني على الطيز و في كل مرة يسالني هل تحس بشيئ اه اه اه و انا اقول لا ثم يزيد من سرعة النيك اكثر و انا صرت اجد متعة و احيانا اغمض عيناي و استاذي يمارس اللواط بخبرة كبيرة و حرارة مدهشة و لا انكر ان زبه لذيذ و جميل و رائع جدا
و بقوة كبيرة هاج الاستاذ حيث كان يدخل كل زبه كانه ينيك امراة من كسه و يصفعني و احيانا يمسكني من الرقبة و يديرني بقوة حتى يقبلني من الفم حتى هاج الاستاذ و بدا يصرخ اه اح اه اه اه اه و فجاة احسست بحرارة كالنار تخرج من زبه في طيزي و كان زبه يرتعش و يتحرك في طيزي بطريقة عشوائية و كانه ينبض . و عرفت ان الاستاذ بدا يقذف و حتى جحركات االزب توقفت و ظل يصرخ بقوة اه اح اه اه اه و تلك الحرارة تخرج من الزب حتى انتهت و توقف الزب عن الحركة و بسرعة سحب زبه من طيزي و ترك فيه فراغ كبير جدا و استاذي يمارس اللواط بقوة و يعرف كيف يخرج شهوته و انا استمتعت رغم اني كنت اريد ان افعل له ما فعل لي هو حرفيا
لم اتوقع اني ساجد استاذي يمارس اللواط معي في ذلك الدرس خاصة و ان الاستاذ رجل متزوج و معروف بسلوكه السوي و هو اب لاعدة ابناء اما انا فكنت اخذ عنده دروس خصوصية و احترمه و ابقى معه في بيته اوقات طويلة من دون ان يحدث اي شيء بيننا . و في ذلك اليوم كنت لوحدي معه و قد لاحظت ان منطقة زب الاستاذ لم تكن عادية و كانت تبدو متلئة جدا و الامر واضح ان ذلك الشيء الذي يملاها هو زبه و لكن لم اعرف ان الاستاذ كان يريد ممارسة اللواط معي فانا توقعت انه ربم يشتهي زوجته او يفكر في الجنس في راسه و قد تحققت من الامر لما اقترب مني و راح يحك ذلك الزب على كتفي و انا جالس بحيث احسست بانتصاب زبه على كتفي
و حاولت ابعاد تلك الشبهات من راسي بحجة انه من المستحيل ان استاذي يمارس اللواط و لكن هو ظ يلتصق بي و يحتك عليه و زبه انتصب اكثر حتى اصبح انتصابه فاضح جدا و حتى نا زبي انتصب ربما اكثر من زبه و حين طلب مني ان اصعد لاكتب له المعادلة خجلت لان زبي كان منتصب جدا و قمت انا و كلي امل الا يلاحظ الاستاذ ذلك الامر . و بمجرد ان وقفت حتى اقتربت مني و همس في اذني حتى انت يا خبيث ممحون ثم وضع يده على زبي و تحسسه و قال تملك هذا الزب و لا تخبرني ثم راح يغلق الباب و عاد و لمس زبي و انا مذهول و لم اتوقع ان استاذي يمارس اللواط و يحب الشذوذ الجنسي ثم حاول تقبيلي من فمي و انا رجعت للخلف و لكن كان اصراره كبيرة جدا و رغبته جامحة مما جعلني استسلم له
و كانت شهوة الاستاذ كبيرة جدا و حارة و هو يقبلني من الفم و يلمس زبي و انا مذهول و لم اتوقع استاذي يمارس اللواط و الشذوذ و حتى زبه انتفخ في منطقته و كان جد كبير و رهيب و قلبي يدق حتى قبل ان اراه و كان يلح علي ان اخرج زبي و هو يفتح سرواله ليخرج زبه . و لما اخرج الاستاذ زبه ادهشني حجمه فقد كان كبير جدا رغم انه في الطول كان طبيعيا جدا و لكن عرضه ضخم و سميك و راسه كبير جدا و عاد الاستاذ يقبلني و زبه يلامس زبي و يحتك عليه و اان سخنت و لم اجد بدا من مجاراته و فعل ما كان يفعل و صرت اسخن و اذوب بين يديه و استاذي يمارس اللواط بحرارة كبيرة و لم اتوقع بعد ذلك ان يفعل تلك الحركة التي اشعلتني اكثر و هيجتني حتى افقدتني صوابي
و كانت لقطة ساخنة جدا حين نزل على ركبتيه و قبل زبي و لحسه بكل حرارة و مص الراس حتى احسست بالرجفة التي كدت من خلاله ان اقذف لولا انه توقف و طلب مني ان ارضع زبه ولكن رفضت فقد كان زبه مخيف و كبير جدا و رح يترجاني و يخبرني ان الامور سرية بيننا و هو متزوج و معروف و من المستحيل ان يخبر احدا انه ناكني . و انا بعد تردد طويل وجدت نفسي ارضع زب الاستاذ و يا له من شعور غريب حين يدخل الزب في الفم و كان زبه ساخن و ناعم جدا في فمي و انا امص الراس و الحس فيه والاستاذ يذوب و يئن اه اح اه اه اه وانا اعجبني الزب و وجدت نفسي ارضع بلا توقف و استاذي يمارس اللواط و له شهوة قوية جدا و حرارة جنسية مدهشة
الجزء الثاني
في تلك اللحظات كانت اول مرة اعرف ان استاذي يمارس اللواط و شاذ و لكن زال كل خوفي و ترددي لما رضع لي زبي و لحسه بل صرت انا ارضع الزب لوحدي من دون ان يطلب مني و امسكت زبه و لعبت به و اعجبني كثيرا خاصة في الراس الذي كانت فتحته كبيرة جدا . ثم اخذنا وضعية 69 و كلانا يرضع زب الاخر و لم اكن احس بالمتعة من زبي اكثر مما احسست بها حين رضعت الزب في فمي فقد كان الامر مثيرا جدا و ساخنا و لكن الاستاذ نزع زبي من فمه و سالني السؤال الذي لم اضع حسابه في ذهني حين قال من يبدا الاول انا ام انت و راح يشير لي ان ابدا لانه يعرف اني ساخن و جديد في هذه العادة و كان متاكدا انني ساقذف بسرعة كبيرة
و رحت اقوم و اان عاري و زبي واقف امامي يقودني و الاستاذ دار ليريني طيز ملساء جميلة جدا و سمراء و انا ساخن و في نفس الوقت مذهول لان استاذي يمارس اللواط و لم اكن اتصور هذا الامر ابدا ثم وقفت خلفه و رحت احط زبي على فتحته و انا لا املك اي خبرة . و لم يرد الاستاذ ان يتدخل في شاني بل تركن اتصرف على طبيعتي و نقص خبرتي رغم انه يعرف كيف يدخل الزب و يملك خبرة و لا ادري ان كان معتادا ان ينيك او يتناك لان الامور كانت جديدة علي و وضعت زبي في طيزه و كان يملك طيز كبيرة و فلقات بارزة جعلت زبي يلعب بينهما من دون ان اخترق الفتحة ما عدا ما كنت احس به من حرارة في راس زبي الذي كان يدق الفتحة و استاذي يمارس اللواط و يعرف احسن مني
و لم اتمكن من الصمود كثيرا امام حرارة الجنس و اللواط حيث حركت زبي حوالي دقيقة او اقل حتى جاءتني الرعشة و كان الاستاذ ذكيا جدا حين ادرك اني ساقذف حيث سبقني وقال اقذف في طيزي او اين تريد و ما ان انهى جملته حتى اندفع المني من زبي و انا اقذف و استاذي يمارس اللواط و معتاد عليه و خبير جدا . ثم تركني اكمل القذف وكان سعيدا جدا لانني لم ادخل له زبي و قذفت فقط بين فلقتيه ثم راح الى الحمام و غسل طيزه و طلب مني ان اغسل فتحتي جيدا و زبي و عدنا الى المكان الذي كنا نمارس فيه اللواط و استاذي يمارس اللواط بخبرة كبيرة و قد تجلى الامر بسرعة حين عدنا و لقيت زبه مرتخي قليلا و لكن طول انتصابه كان كامل جدا و كان يقبلني و هو يلعب بزبه لانه عرف ان الشهوة في زبي انطفات و لم اكن اتجاوب معه
ثم طلب مني ان ارضع مرة اخرى قليلا حتى ابلل زبه و كان يلح علي ان ارمي اللعاب على زبه و المخاط و اثناء الرضع انتصب زب الاستاذ بقوة كبيرة و مدهشة ثم لحظتها طلب مني ان ادور و اميل قليلا و لحظتها فطق ادركت اني كنت اتصرف بطريقة بدائية جدا وساذجة معه فهو كان يبلل لي الفتحة و يرطبها في كل مرة و يدخل حتى اصابعه . و شعرت انا بالالم و لكن كنت قادر على تحمله و لكن لما وضع زبه و بدا يدفع الراس كنت اشعر بقوة كبيرة تخترق طيزي و زب كانه خنج يؤلمني كثيرا و لكن استاذي يمارس اللواط بخبرة كبيرة و كان يعرف عمله و قد وعدني انه سيدخل زبه من دون ان اشعر باي شيء و ظل يكرر عملية الترطيب في كل مرة
الجزء الثالث
كانت لحظات جميلة جدا و استاذي يمارس اللواط بخبرة كبيرة فهو لما تركني انيكه كان يعلم ان كل ما كنت اريده هو قذف الشهوة على تلك الحرارة التي بين فلقتي طيزه اما هو فكان يريد ان ينيكني و يدخل زبه و يمتعه باحلى و اسخن لواط مع طيزي الجميلة الطرية التي لم يسبق للزب ان لمسها . و كرر الاستاذ تبليل زبه و ترطيبه اكثر من مرة حتى اصبحت فتحتي موسعة بعض الشيء و لزجة و في تلك اللحظة راح الاستاذ يدفع راس زبه بقوة في فتحي حيث باغتني الزب و دخل بسرعة و انا صرخت صرخة خفيفة جدا و احسست ببعض التمزق في فتحتي لكن سرعان ما زال بسرعة و ل يكرر تلك العملية و يدفع الراس فقط ولكن في كل مرة يدفع جزء اخر من زبه
و بدات احس ان زبه يتحرر في طيزي التي توسعت حتى اصبحت تبتلع راس زبه و كان راس زبه كبير و بحجم بقية زبه والاستاذ لحظتها بدا يدخل تدريجيا زبه و يعيده للخلف و انا بدات اشعر ببعض الراحة و استاذي يمارس اللواط بكل حرفة و خبرة حتى صار يدخل نصف زبه و اان لا اشعر بشيء . و بدا الاستاذ يسخن اكثر و هو يدخل و يدفع بلا توقف و زبه صار يدخل تقريبا كلية و لحظتها طلب مني ان اميل و انحني و ارفع طيزي قليلا و راح يسندني على الطاولة و بدا يتصرف ببعض العنف حيث كان يصفعني على طيزي صفعات خفيفة جدا و استاذي يمارس اللواط بكل احترافية و بحرارة جميلة وفي كل مرة يدخل الزب و حين يحس اني اتالم يخرجه
و شيئا فشيئا حشر الاستاذ كل زبه في طيزي للخصتين التان احسست بهما يلتصقان مع طييز و بدا يسالني هل تحس بشيء الان و انا اقول له لا استاذ و كان استاذي يمارس اللواط بقوة و حرارة و حينها صار يحرك زبه ببعض السرعة و انا اشعر بكل ما كان يحدث في فتحتي من دون ان التفت . نعم كنت احس و اتخيل كيف كان الزب يتحرك في طيزي و هو يملا كل جوف الطيز و احس انه يذهب لاحشائي الساخنة و الاستاذ بدا يتاوه اه اح اه اه اه و يضربني على الطيز و في كل مرة يسالني هل تحس بشيئ اه اه اه و انا اقول لا ثم يزيد من سرعة النيك اكثر و انا صرت اجد متعة و احيانا اغمض عيناي و استاذي يمارس اللواط بخبرة كبيرة و حرارة مدهشة و لا انكر ان زبه لذيذ و جميل و رائع جدا
و بقوة كبيرة هاج الاستاذ حيث كان يدخل كل زبه كانه ينيك امراة من كسه و يصفعني و احيانا يمسكني من الرقبة و يديرني بقوة حتى يقبلني من الفم حتى هاج الاستاذ و بدا يصرخ اه اح اه اه اه اه و فجاة احسست بحرارة كالنار تخرج من زبه في طيزي و كان زبه يرتعش و يتحرك في طيزي بطريقة عشوائية و كانه ينبض . و عرفت ان الاستاذ بدا يقذف و حتى جحركات االزب توقفت و ظل يصرخ بقوة اه اح اه اه اه و تلك الحرارة تخرج من الزب حتى انتهت و توقف الزب عن الحركة و بسرعة سحب زبه من طيزي و ترك فيه فراغ كبير جدا و استاذي يمارس اللواط بقوة و يعرف كيف يخرج شهوته و انا استمتعت رغم اني كنت اريد ان افعل له ما فعل لي هو حرفيا