ا
ادد السوري
ضيف
مرحبا انا اسمي عبير ٤٦ سنة من سوريا ساحكي لكم قصتي ، غادرت سوريا سنة ٢٠١٨ بعد ان تطلقت من زوجي لاني لا انجب. لم يبقى لي اهل في سوريا لذا غادرت للعيش في السعودية مع اخي وزوجته في شقتهم في جدة . اخي يعمل في صيدلية هناك واحواله جيدة لذا دعاني للعيش معه . في بادئ الامر كانت الاجواء جيدة واستقبلتني زوجة اخي استقبالا جيدا ، لكن مع مرور الايام تغيرت طريقتها في التعامل معي .كانت تعاملني كأني خادمة في منزلها احسست بغيرتها مني ،تسألت في نفسي ماهذا التحول لماذا تعاملني هكذا ولماذا تغار لكني لم اجد اجابة وافية . لاحظت مع مرور الايام انا نظرات اخي لي مريبة . فلا يكف عن التحديق في مؤخرتي كلما مشيت امامه . بالسوري راح احكيلكون : طيزي كتير كبيرة وبترج بتنزل وبتصعد مهما لبست بتضلها باينة انو كبيري وخصري نحيف من هيك طيزي بتجذب الانظار . اخي محمد ماكان يبطل يطلع بطيزي ولما اقعد كان يطلع ع صدري وافخاذي . لهذا السبب عرفت سبب غيرة زوجة اخي مني .
فعندما كنا نجلس لكي نشاهد التلفزيون كان اخي يضع مخدة على بطنه كنت الاحظ كيف ينتصب قضيبه عندما يراني وكيف يحاول ان بخفي قضيبه . ويبدو ان زوجته كانت تلاحظ هذه النظرات.
قررت ان البس لباسا محتشما اكثر وانا اجلس مع اخي فكنت البس عباءة طويلة وفضفاضة حتى لا اثير شهواته تجاهي .
عانيت الامرين من زوجة اخي فكانت تعاملني بفظاظة . لم يبقى لي اهل حتى اترك البيت لهم وارحل لم يكن هناك سوى اخي في هذه الدنيا . كانت تمر الليالي طويلة علي خاصة اني مشتاقة لامارس الجنس ولا اخفيكم سرا ان نظرات اخي كان تجعلني مثارة طوال الوقت . الكيلوت كان رطبا بماءي طوال الوقت . في الليل كنت امارس العادة السرية لكن لاشئ يشبعني . كنت محتاجة لاحضان رجل وفي السعودية لا اخرج كثيرا ولا اعرف احدا . كنت امارس الجنس احيانا عن طريق التلفون وافرك كسي مع مجهولين لكن لم تكن النار تنطفا بداخلي .
في قادم الايام اصبح اخي اكثر جرأة كان يتصلص عبر الباب عندما اكون نائمة .لذا قررت ان اشاهد ردة فعله عندما يري جسمي امامه . ففي احد الليالي تركت اللمبة الصفراء مضاءة وتمددت على السرير معطية ظهري وطيزي لجهة الباب ووضعت امامي مرأة صغيرة تعكس مايحدث خلف ظهري. لبست فستانا قصيرا يظهر افخاذي وجزءا من فصي طيزي الكبيرين . في الساعة الواحدة بعد منتصف الليل جاء اخي ووقف على الباب . كان ينظر الى طيزي ثم اقترب شيئا فشيئا . شم رأئحة افخاذي .. انا كنت اراقبه من خلال المرأة الصغيرة . لاحظت ايره ينتفخ تحت البجامه . فاجأني عندما اخرجه . كان اخي متوسط الجمال لديه كرش صغير . حجم ايره كان عريضا جدا. اعتقد انه اثخن اير في العالم . بدا يمرجه وهو ينظر الى طيزي . كم وددت تلك اللحظه ان اقفز وابدا بمص ذلك الاير وتقبيل راسه العريض . كم وددت ان يتشجع اخي ويحشره في كسي وطيزي . لكنه كان يمرجه فقط . كان ماء كسي يسيل . وانا ارى ذلك المشهد . افرغ اخي ماءه فوق سريري وخرج .عندما خرج نهضت وقربت انفي من حليبه المكبوب على سريري . اه كم عشقت رائحة ذلك المني تلمستها باصابعي ثم وضعتها في فمي . كان حليبه ثخينا وابيض اللون . فركت ماتبقى منه على كسي وانا اتخيل اير اخي محمد وهو ينيك كسي ويوسعه تأوهت
نيكني محمد حبيبي نيكني وشبعني من ايرك
ثم كتمت نفسي كي لايسمع احد هذا الجنون .في ذلك اليوم وصلت لنشوتي مرتين وانا اتخيل اخي .
كانت الايام تمضي وانا احاول كبح هذ الجنون الذي يحدث في رأسي .لكن شهوتي كانت بتزايد خاصة مع استمرار تلصص اخي لي في غرفتي .لم اعد اتوخى الحذر في ملبسي فلا شئ يعجب زوجة اخي فهي دائمة الانتقاد لي وغيرتها مني لاتحتمل . كنت البس فيزونات ضيقة تبرز طيزي بالبيت . واعرف انا اخي يكاد يجن جنونه على طيزي .لكنه خجول جدا ولايمكنه اتخاذ خطوة لنيكي او لمس جسدي .
في احد الايام عانيت من وجع في اسفل الظهر وكان الوقت قرابه الثالثة ظهرا . اتصلت على اخي محمد على رقم الصيدلية التي يعمل فيها
_الو حبيبي محمد كيفك
_تمام كيفك عبير
_انا مو تمام وظهري عم يوجعني كتير
_وين بيوجعك بالظبط
_اسفل ظهري
_انتي وقعتي عل ارض شي
_لا ماوقعت . قمت الصبح كان بيوجعني وزاد الوجع مع الوقت
_سلامتك عبورة
_ممكن تجيبلي معك شي دوا
_اي ممكن . بتحبي جيبلك ابرة مسكن
_لا مابدي ابر بخاف . شو في عندك غيرون
_حبوب ؟
_كمان لا بيعملولي تلبك بمعدتي
_طيب شو جيبلك لكان
_مابعرف انت الصيدلي مو انا
_راح جيبلك تحاميل مسكن
_تحاميل؟ وكيف بدي حطون
_سهله حطتون ماتخافي
_طيب جيبون وتعال بنتظرك
طرق اخي الباب فركضت كي افتح له تلقفت كيس الدواء من يده
محمد : هلأ بخر مرتي تجي تساعدك تحطيهون
عبير : لا مابدي
محمد : طيب كيف راح تحطيهون
عبير : هلأ بحاول . واذا ماقدرت راح اناديك . ماشي ؟
محمد : طيب ماشي
مرحبا انا اسمي عبير ٤٦ سنة من سوريا ساحكي لكم قصتي ، غادرت سوريا سنة ٢٠١٨ بعد ان تطلقت من زوجي لاني لا انجب. لم يبقى لي اهل في سوريا لذا غادرت للعيش في السعودية مع اخي وزوجته في شقتهم في جدة . اخي يعمل في صيدلية هناك واحواله جيدة لذا دعاني للعيش معه . في بادئ الامر كانت الاجواء جيدة واستقبلتني زوجة اخي استقبالا جيدا ، لكن مع مرور الايام تغيرت طريقتها في التعامل معي .كانت تعاملني كأني خادمة في منزلها احسست بغيرتها مني ،تسألت في نفسي ماهذا التحول لماذا تعاملني هكذا ولماذا تغار لكني لم اجد اجابة وافية . لاحظت مع مرور الايام انا نظرات اخي لي مريبة . فلا يكف عن التحديق في مؤخرتي كلما مشيت امامه . بالسوري راح احكيلكون : طيزي كتير كبيرة وبترج بتنزل وبتصعد مهما لبست بتضلها باينة انو كبيري وخصري نحيف من هيك طيزي بتجذب الانظار . اخي محمد ماكان يبطل يطلع بطيزي ولما اقعد كان يطلع ع صدري وافخاذي . لهذا السبب عرفت سبب غيرة زوجة اخي مني .
فعندما كنا نجلس لكي نشاهد التلفزيون كان اخي يضع مخدة على بطنه كنت الاحظ كيف ينتصب قضيبه عندما يراني وكيف يحاول ان بخفي قضيبه . ويبدو ان زوجته كانت تلاحظ هذه النظرات.
قررت ان البس لباسا محتشما اكثر وانا اجلس مع اخي فكنت البس عباءة طويلة وفضفاضة حتى لا اثير شهواته تجاهي .
عانيت الامرين من زوجة اخي فكانت تعاملني بفظاظة . لم يبقى لي اهل حتى اترك البيت لهم وارحل لم يكن هناك سوى اخي في هذه الدنيا . كانت تمر الليالي طويلة علي خاصة اني مشتاقة لامارس الجنس ولا اخفيكم سرا ان نظرات اخي كان تجعلني مثارة طوال الوقت . الكيلوت كان رطبا بماءي طوال الوقت . في الليل كنت امارس العادة السرية لكن لاشئ يشبعني . كنت محتاجة لاحضان رجل وفي السعودية لا اخرج كثيرا ولا اعرف احدا . كنت امارس الجنس احيانا عن طريق التلفون وافرك كسي مع مجهولين لكن لم تكن النار تنطفا بداخلي .
في قادم الايام اصبح اخي اكثر جرأة كان يتصلص عبر الباب عندما اكون نائمة .لذا قررت ان اشاهد ردة فعله عندما يري جسمي امامه . ففي احد الليالي تركت اللمبة الصفراء مضاءة وتمددت على السرير معطية ظهري وطيزي لجهة الباب ووضعت امامي مرأة صغيرة تعكس مايحدث خلف ظهري. لبست فستانا قصيرا يظهر افخاذي وجزءا من فصي طيزي الكبيرين . في الساعة الواحدة بعد منتصف الليل جاء اخي ووقف على الباب . كان ينظر الى طيزي ثم اقترب شيئا فشيئا . شم رأئحة افخاذي .. انا كنت اراقبه من خلال المرأة الصغيرة . لاحظت ايره ينتفخ تحت البجامه . فاجأني عندما اخرجه . كان اخي متوسط الجمال لديه كرش صغير . حجم ايره كان عريضا جدا. اعتقد انه اثخن اير في العالم . بدا يمرجه وهو ينظر الى طيزي . كم وددت تلك اللحظه ان اقفز وابدا بمص ذلك الاير وتقبيل راسه العريض . كم وددت ان يتشجع اخي ويحشره في كسي وطيزي . لكنه كان يمرجه فقط . كان ماء كسي يسيل . وانا ارى ذلك المشهد . افرغ اخي ماءه فوق سريري وخرج .عندما خرج نهضت وقربت انفي من حليبه المكبوب على سريري . اه كم عشقت رائحة ذلك المني تلمستها باصابعي ثم وضعتها في فمي . كان حليبه ثخينا وابيض اللون . فركت ماتبقى منه على كسي وانا اتخيل اير اخي محمد وهو ينيك كسي ويوسعه تأوهت
نيكني محمد حبيبي نيكني وشبعني من ايرك
ثم كتمت نفسي كي لايسمع احد هذا الجنون .في ذلك اليوم وصلت لنشوتي مرتين وانا اتخيل اخي .
كانت الايام تمضي وانا احاول كبح هذ الجنون الذي يحدث في رأسي .لكن شهوتي كانت بتزايد خاصة مع استمرار تلصص اخي لي في غرفتي .لم اعد اتوخى الحذر في ملبسي فلا شئ يعجب زوجة اخي فهي دائمة الانتقاد لي وغيرتها مني لاتحتمل . كنت البس فيزونات ضيقة تبرز طيزي بالبيت . واعرف انا اخي يكاد يجن جنونه على طيزي .لكنه خجول جدا ولايمكنه اتخاذ خطوة لنيكي او لمس جسدي .
في احد الايام عانيت من وجع في اسفل الظهر وكان الوقت قرابه الثالثة ظهرا . اتصلت على اخي محمد على رقم الصيدلية التي يعمل فيها
_الو حبيبي محمد كيفك
_تمام كيفك عبير
_انا مو تمام وظهري عم يوجعني كتير
_وين بيوجعك بالظبط
_اسفل ظهري
_انتي وقعتي عل ارض شي
_لا ماوقعت . قمت الصبح كان بيوجعني وزاد الوجع مع الوقت
_سلامتك عبورة
_ممكن تجيبلي معك شي دوا
_اي ممكن . بتحبي جيبلك ابرة مسكن
_لا مابدي ابر بخاف . شو في عندك غيرون
_حبوب ؟
_كمان لا .بيعملولي تلبك بمعدتي
_طيب شو جيبلك لكان
_مابعرف انت الصيدلي مو انا
_راح جيبلك تحاميل مسكن
_تحاميل؟ وكيف بدي حطون
_سهله حطتون ماتخافي
_طيب جيبون وتعال بنتظرك
طرق اخي الباب فركضت كي افتح له تلقفت كيس الدواء من يده
محمد : هلأ بخلي مرتي تجي تساعدك تحطيهون
عبير : لا مابدي
محمد : طيب كيف راح تحطيهون
عبير : هلأ بحاول . واذا ماقدرت راح اناديك . ماشي ؟
محمد : طيب ماشي
دخلت غرفتي فتحت كيس الدواء . تفاجأت من حجم التحميله فهي كبيرة الحجم .
نزلت الفيزون الى تحت وبدأت احاول الوصول الى فتحة طيزي لكني لم استطع . وقفت اما المرأة الكبيره التي تتوسط غرفتي . نظرت الى طيزي والى حجمها الكبير الذي يسحر عيون كل من يشاهدها . كنت مغرمة بها .اتخذت وضعية السجود فانكشفت كلها امامي. كانت ترتج مع حركتي . فتحة طيزي انكشفت امامي . كانت تتقلص مع محاولتي فتح فلقة طيزي بيدي. وضعت التحميلة بصعوبة ادخلت نصفها في الفتحة . اه احساس غريب تملكني بملأ الفراغ في طيزي . بدأت اتحسس الفتحة من الخارج . كانت نظيفة جدا . اخرجت التحميلة وبدأت اداعب بها فتحتي . لم اجرب هذا الاحساس ابدا . اخرجت التحميله وبدات ادخله مسكة مشط خشبيه . دهنتها بالفازلين وادخلتها شيئا فشيئا . شعرت بشهوة مجنونة وانا اداعب فتحة طيزي . لم يعد بامكاني الاحتمال . اوف اريد ايرا قويا يفتحها الى الاخر . اريد ان اشعر بخصيتين ترطمان بفتحة كسي .
لم اعد احتمل دهنت فتحة طيزي بالفازلين ثم شلحت الفيزون . لبست كيلوتا احمر اللون ليس سوى اكثر من خيط لايغطي شيئا من طيزي الهائلة . التصق على الفتحة كخيط صغير لبست فستانا يصل الى ركبتي وخرجت الى الصالة لأنادي اخي .
اخي انتبه الى اشارتي . ترك زوجته التي كانت تحادث اهلها على الهاتف وجاء الى الغرفة معي .
تركت باب الغرفة مفتوحا بعض الشئ كي ارى زوجة اخي .
سألت
- محمد حاولت اخلي التحميلة بس مو قادرة ماوصلت فيك تساعدني ؟
ارتبك محمد وبلع ريقه واجاب
-اي اي عبورة اكيد بقدر اساعدك
- طيب حبيبي خليلي التحميلة بس راح نترك الباب مفتوح شوي لا مرتك تشوفنا وتفهمنا غلط
- طيب . تعالي عل تخت وانحني مثل وضعية السجود
ذهبت الى السرير . كان قلبي يتقافز في صدري . شعور غريب تملكني . انحنيت فارتفع فستاني وبان طيزي امام عيني اخي . كان الكيلوت لايخفي شيئا من جبال اللحم المرتجة تلك . ارتبك اخي وهو يتفحص طيزي بعينيه احسست انه يريد الهجوم على طيزي يمصصه ويعضه بفمه . لكنه تمالك نفسه . .
شلحت الكيلوت فبانت فتحة الطيز كانت تلتمع من الكريمه. والمعطر الذي وضعته اضفى رائحة تهيج الصخر .
قرب محمد انفه وشمها . احسست بتنفسه يتسارع وهو يحاول ان يكتم هياجه .
اخرج تحميلة جديدة من الكيس وحاول ان يضعها في طيزي لكني صرخت
- حبيبي مو قادرة ارجوك طلعا كبيرة كتير
-ياعبورة هلأ شوي شوي بتفوت بس تحملي
-طيب مافي عندك شي طريقة توسعلي الفتحة
ادخل محمد اصبعه في فتحة طيزي
اه اخ محمد شوي شوي وابتدأ بفرك الفتحة . اخرج وادخل اصبعه بهدوء ثم ابتدأ يفرك بسرعة .
كان الماء يسيل على شفرات كسي . كنت اتأوه وانا في قمة هياجي بينما اصابع محمد تنيك طيزي .
حاولت ان اكتم تأوهاتي كي لاتسمعني زوجة اخي . كان اخي هو الاخر في قمة شهوته وهو يداعب فتحة طيزي . نظرت الى بنطلونه فشاهدت ايره منتفخا واقفا .
استمر اخي بمداعبة فتحة طيزي قرابة ال ٥ دقائق .
ثم اتى صوت زوجته من الصالة .
_محمد وينك تعال اشرب قهوة
ارتبكنا انا واخي ثم وضع التحميلة بسرعة في فتحة طيزي .
وقف فرأيت ايره العريض وهو يريد شق البنطلون . عدل من وضعه وخرج بسرعة خارج الغرفة . تلمست كسي لأجده غارقا في شهوتي . فركته حتى وصلت للنشوة مثل المجنونة . ثم خرجت للصالة لأجلس معهم .
يسعدني مروركم وتعليقاتك تشجعني على اكمال القصة
فعندما كنا نجلس لكي نشاهد التلفزيون كان اخي يضع مخدة على بطنه كنت الاحظ كيف ينتصب قضيبه عندما يراني وكيف يحاول ان بخفي قضيبه . ويبدو ان زوجته كانت تلاحظ هذه النظرات.
قررت ان البس لباسا محتشما اكثر وانا اجلس مع اخي فكنت البس عباءة طويلة وفضفاضة حتى لا اثير شهواته تجاهي .
عانيت الامرين من زوجة اخي فكانت تعاملني بفظاظة . لم يبقى لي اهل حتى اترك البيت لهم وارحل لم يكن هناك سوى اخي في هذه الدنيا . كانت تمر الليالي طويلة علي خاصة اني مشتاقة لامارس الجنس ولا اخفيكم سرا ان نظرات اخي كان تجعلني مثارة طوال الوقت . الكيلوت كان رطبا بماءي طوال الوقت . في الليل كنت امارس العادة السرية لكن لاشئ يشبعني . كنت محتاجة لاحضان رجل وفي السعودية لا اخرج كثيرا ولا اعرف احدا . كنت امارس الجنس احيانا عن طريق التلفون وافرك كسي مع مجهولين لكن لم تكن النار تنطفا بداخلي .
في قادم الايام اصبح اخي اكثر جرأة كان يتصلص عبر الباب عندما اكون نائمة .لذا قررت ان اشاهد ردة فعله عندما يري جسمي امامه . ففي احد الليالي تركت اللمبة الصفراء مضاءة وتمددت على السرير معطية ظهري وطيزي لجهة الباب ووضعت امامي مرأة صغيرة تعكس مايحدث خلف ظهري. لبست فستانا قصيرا يظهر افخاذي وجزءا من فصي طيزي الكبيرين . في الساعة الواحدة بعد منتصف الليل جاء اخي ووقف على الباب . كان ينظر الى طيزي ثم اقترب شيئا فشيئا . شم رأئحة افخاذي .. انا كنت اراقبه من خلال المرأة الصغيرة . لاحظت ايره ينتفخ تحت البجامه . فاجأني عندما اخرجه . كان اخي متوسط الجمال لديه كرش صغير . حجم ايره كان عريضا جدا. اعتقد انه اثخن اير في العالم . بدا يمرجه وهو ينظر الى طيزي . كم وددت تلك اللحظه ان اقفز وابدا بمص ذلك الاير وتقبيل راسه العريض . كم وددت ان يتشجع اخي ويحشره في كسي وطيزي . لكنه كان يمرجه فقط . كان ماء كسي يسيل . وانا ارى ذلك المشهد . افرغ اخي ماءه فوق سريري وخرج .عندما خرج نهضت وقربت انفي من حليبه المكبوب على سريري . اه كم عشقت رائحة ذلك المني تلمستها باصابعي ثم وضعتها في فمي . كان حليبه ثخينا وابيض اللون . فركت ماتبقى منه على كسي وانا اتخيل اير اخي محمد وهو ينيك كسي ويوسعه تأوهت
نيكني محمد حبيبي نيكني وشبعني من ايرك
ثم كتمت نفسي كي لايسمع احد هذا الجنون .في ذلك اليوم وصلت لنشوتي مرتين وانا اتخيل اخي .
كانت الايام تمضي وانا احاول كبح هذ الجنون الذي يحدث في رأسي .لكن شهوتي كانت بتزايد خاصة مع استمرار تلصص اخي لي في غرفتي .لم اعد اتوخى الحذر في ملبسي فلا شئ يعجب زوجة اخي فهي دائمة الانتقاد لي وغيرتها مني لاتحتمل . كنت البس فيزونات ضيقة تبرز طيزي بالبيت . واعرف انا اخي يكاد يجن جنونه على طيزي .لكنه خجول جدا ولايمكنه اتخاذ خطوة لنيكي او لمس جسدي .
في احد الايام عانيت من وجع في اسفل الظهر وكان الوقت قرابه الثالثة ظهرا . اتصلت على اخي محمد على رقم الصيدلية التي يعمل فيها
_الو حبيبي محمد كيفك
_تمام كيفك عبير
_انا مو تمام وظهري عم يوجعني كتير
_وين بيوجعك بالظبط
_اسفل ظهري
_انتي وقعتي عل ارض شي
_لا ماوقعت . قمت الصبح كان بيوجعني وزاد الوجع مع الوقت
_سلامتك عبورة
_ممكن تجيبلي معك شي دوا
_اي ممكن . بتحبي جيبلك ابرة مسكن
_لا مابدي ابر بخاف . شو في عندك غيرون
_حبوب ؟
_كمان لا بيعملولي تلبك بمعدتي
_طيب شو جيبلك لكان
_مابعرف انت الصيدلي مو انا
_راح جيبلك تحاميل مسكن
_تحاميل؟ وكيف بدي حطون
_سهله حطتون ماتخافي
_طيب جيبون وتعال بنتظرك
طرق اخي الباب فركضت كي افتح له تلقفت كيس الدواء من يده
محمد : هلأ بخر مرتي تجي تساعدك تحطيهون
عبير : لا مابدي
محمد : طيب كيف راح تحطيهون
عبير : هلأ بحاول . واذا ماقدرت راح اناديك . ماشي ؟
محمد : طيب ماشي
مرحبا انا اسمي عبير ٤٦ سنة من سوريا ساحكي لكم قصتي ، غادرت سوريا سنة ٢٠١٨ بعد ان تطلقت من زوجي لاني لا انجب. لم يبقى لي اهل في سوريا لذا غادرت للعيش في السعودية مع اخي وزوجته في شقتهم في جدة . اخي يعمل في صيدلية هناك واحواله جيدة لذا دعاني للعيش معه . في بادئ الامر كانت الاجواء جيدة واستقبلتني زوجة اخي استقبالا جيدا ، لكن مع مرور الايام تغيرت طريقتها في التعامل معي .كانت تعاملني كأني خادمة في منزلها احسست بغيرتها مني ،تسألت في نفسي ماهذا التحول لماذا تعاملني هكذا ولماذا تغار لكني لم اجد اجابة وافية . لاحظت مع مرور الايام انا نظرات اخي لي مريبة . فلا يكف عن التحديق في مؤخرتي كلما مشيت امامه . بالسوري راح احكيلكون : طيزي كتير كبيرة وبترج بتنزل وبتصعد مهما لبست بتضلها باينة انو كبيري وخصري نحيف من هيك طيزي بتجذب الانظار . اخي محمد ماكان يبطل يطلع بطيزي ولما اقعد كان يطلع ع صدري وافخاذي . لهذا السبب عرفت سبب غيرة زوجة اخي مني .
فعندما كنا نجلس لكي نشاهد التلفزيون كان اخي يضع مخدة على بطنه كنت الاحظ كيف ينتصب قضيبه عندما يراني وكيف يحاول ان بخفي قضيبه . ويبدو ان زوجته كانت تلاحظ هذه النظرات.
قررت ان البس لباسا محتشما اكثر وانا اجلس مع اخي فكنت البس عباءة طويلة وفضفاضة حتى لا اثير شهواته تجاهي .
عانيت الامرين من زوجة اخي فكانت تعاملني بفظاظة . لم يبقى لي اهل حتى اترك البيت لهم وارحل لم يكن هناك سوى اخي في هذه الدنيا . كانت تمر الليالي طويلة علي خاصة اني مشتاقة لامارس الجنس ولا اخفيكم سرا ان نظرات اخي كان تجعلني مثارة طوال الوقت . الكيلوت كان رطبا بماءي طوال الوقت . في الليل كنت امارس العادة السرية لكن لاشئ يشبعني . كنت محتاجة لاحضان رجل وفي السعودية لا اخرج كثيرا ولا اعرف احدا . كنت امارس الجنس احيانا عن طريق التلفون وافرك كسي مع مجهولين لكن لم تكن النار تنطفا بداخلي .
في قادم الايام اصبح اخي اكثر جرأة كان يتصلص عبر الباب عندما اكون نائمة .لذا قررت ان اشاهد ردة فعله عندما يري جسمي امامه . ففي احد الليالي تركت اللمبة الصفراء مضاءة وتمددت على السرير معطية ظهري وطيزي لجهة الباب ووضعت امامي مرأة صغيرة تعكس مايحدث خلف ظهري. لبست فستانا قصيرا يظهر افخاذي وجزءا من فصي طيزي الكبيرين . في الساعة الواحدة بعد منتصف الليل جاء اخي ووقف على الباب . كان ينظر الى طيزي ثم اقترب شيئا فشيئا . شم رأئحة افخاذي .. انا كنت اراقبه من خلال المرأة الصغيرة . لاحظت ايره ينتفخ تحت البجامه . فاجأني عندما اخرجه . كان اخي متوسط الجمال لديه كرش صغير . حجم ايره كان عريضا جدا. اعتقد انه اثخن اير في العالم . بدا يمرجه وهو ينظر الى طيزي . كم وددت تلك اللحظه ان اقفز وابدا بمص ذلك الاير وتقبيل راسه العريض . كم وددت ان يتشجع اخي ويحشره في كسي وطيزي . لكنه كان يمرجه فقط . كان ماء كسي يسيل . وانا ارى ذلك المشهد . افرغ اخي ماءه فوق سريري وخرج .عندما خرج نهضت وقربت انفي من حليبه المكبوب على سريري . اه كم عشقت رائحة ذلك المني تلمستها باصابعي ثم وضعتها في فمي . كان حليبه ثخينا وابيض اللون . فركت ماتبقى منه على كسي وانا اتخيل اير اخي محمد وهو ينيك كسي ويوسعه تأوهت
نيكني محمد حبيبي نيكني وشبعني من ايرك
ثم كتمت نفسي كي لايسمع احد هذا الجنون .في ذلك اليوم وصلت لنشوتي مرتين وانا اتخيل اخي .
كانت الايام تمضي وانا احاول كبح هذ الجنون الذي يحدث في رأسي .لكن شهوتي كانت بتزايد خاصة مع استمرار تلصص اخي لي في غرفتي .لم اعد اتوخى الحذر في ملبسي فلا شئ يعجب زوجة اخي فهي دائمة الانتقاد لي وغيرتها مني لاتحتمل . كنت البس فيزونات ضيقة تبرز طيزي بالبيت . واعرف انا اخي يكاد يجن جنونه على طيزي .لكنه خجول جدا ولايمكنه اتخاذ خطوة لنيكي او لمس جسدي .
في احد الايام عانيت من وجع في اسفل الظهر وكان الوقت قرابه الثالثة ظهرا . اتصلت على اخي محمد على رقم الصيدلية التي يعمل فيها
_الو حبيبي محمد كيفك
_تمام كيفك عبير
_انا مو تمام وظهري عم يوجعني كتير
_وين بيوجعك بالظبط
_اسفل ظهري
_انتي وقعتي عل ارض شي
_لا ماوقعت . قمت الصبح كان بيوجعني وزاد الوجع مع الوقت
_سلامتك عبورة
_ممكن تجيبلي معك شي دوا
_اي ممكن . بتحبي جيبلك ابرة مسكن
_لا مابدي ابر بخاف . شو في عندك غيرون
_حبوب ؟
_كمان لا .بيعملولي تلبك بمعدتي
_طيب شو جيبلك لكان
_مابعرف انت الصيدلي مو انا
_راح جيبلك تحاميل مسكن
_تحاميل؟ وكيف بدي حطون
_سهله حطتون ماتخافي
_طيب جيبون وتعال بنتظرك
طرق اخي الباب فركضت كي افتح له تلقفت كيس الدواء من يده
محمد : هلأ بخلي مرتي تجي تساعدك تحطيهون
عبير : لا مابدي
محمد : طيب كيف راح تحطيهون
عبير : هلأ بحاول . واذا ماقدرت راح اناديك . ماشي ؟
محمد : طيب ماشي
دخلت غرفتي فتحت كيس الدواء . تفاجأت من حجم التحميله فهي كبيرة الحجم .
نزلت الفيزون الى تحت وبدأت احاول الوصول الى فتحة طيزي لكني لم استطع . وقفت اما المرأة الكبيره التي تتوسط غرفتي . نظرت الى طيزي والى حجمها الكبير الذي يسحر عيون كل من يشاهدها . كنت مغرمة بها .اتخذت وضعية السجود فانكشفت كلها امامي. كانت ترتج مع حركتي . فتحة طيزي انكشفت امامي . كانت تتقلص مع محاولتي فتح فلقة طيزي بيدي. وضعت التحميلة بصعوبة ادخلت نصفها في الفتحة . اه احساس غريب تملكني بملأ الفراغ في طيزي . بدأت اتحسس الفتحة من الخارج . كانت نظيفة جدا . اخرجت التحميلة وبدأت اداعب بها فتحتي . لم اجرب هذا الاحساس ابدا . اخرجت التحميله وبدات ادخله مسكة مشط خشبيه . دهنتها بالفازلين وادخلتها شيئا فشيئا . شعرت بشهوة مجنونة وانا اداعب فتحة طيزي . لم يعد بامكاني الاحتمال . اوف اريد ايرا قويا يفتحها الى الاخر . اريد ان اشعر بخصيتين ترطمان بفتحة كسي .
لم اعد احتمل دهنت فتحة طيزي بالفازلين ثم شلحت الفيزون . لبست كيلوتا احمر اللون ليس سوى اكثر من خيط لايغطي شيئا من طيزي الهائلة . التصق على الفتحة كخيط صغير لبست فستانا يصل الى ركبتي وخرجت الى الصالة لأنادي اخي .
اخي انتبه الى اشارتي . ترك زوجته التي كانت تحادث اهلها على الهاتف وجاء الى الغرفة معي .
تركت باب الغرفة مفتوحا بعض الشئ كي ارى زوجة اخي .
سألت
- محمد حاولت اخلي التحميلة بس مو قادرة ماوصلت فيك تساعدني ؟
ارتبك محمد وبلع ريقه واجاب
-اي اي عبورة اكيد بقدر اساعدك
- طيب حبيبي خليلي التحميلة بس راح نترك الباب مفتوح شوي لا مرتك تشوفنا وتفهمنا غلط
- طيب . تعالي عل تخت وانحني مثل وضعية السجود
ذهبت الى السرير . كان قلبي يتقافز في صدري . شعور غريب تملكني . انحنيت فارتفع فستاني وبان طيزي امام عيني اخي . كان الكيلوت لايخفي شيئا من جبال اللحم المرتجة تلك . ارتبك اخي وهو يتفحص طيزي بعينيه احسست انه يريد الهجوم على طيزي يمصصه ويعضه بفمه . لكنه تمالك نفسه . .
شلحت الكيلوت فبانت فتحة الطيز كانت تلتمع من الكريمه. والمعطر الذي وضعته اضفى رائحة تهيج الصخر .
قرب محمد انفه وشمها . احسست بتنفسه يتسارع وهو يحاول ان يكتم هياجه .
اخرج تحميلة جديدة من الكيس وحاول ان يضعها في طيزي لكني صرخت
- حبيبي مو قادرة ارجوك طلعا كبيرة كتير
-ياعبورة هلأ شوي شوي بتفوت بس تحملي
-طيب مافي عندك شي طريقة توسعلي الفتحة
- هلأ بدهن اصبعي بالفازلين وبفوت شوي شوي بس تحملي معي
- اي حبيبي بتحمل
ادخل محمد اصبعه في فتحة طيزي
اه اخ محمد شوي شوي وابتدأ بفرك الفتحة . اخرج وادخل اصبعه بهدوء ثم ابتدأ يفرك بسرعة .
كان الماء يسيل على شفرات كسي . كنت اتأوه وانا في قمة هياجي بينما اصابع محمد تنيك طيزي .
حاولت ان اكتم تأوهاتي كي لاتسمعني زوجة اخي . كان اخي هو الاخر في قمة شهوته وهو يداعب فتحة طيزي . نظرت الى بنطلونه فشاهدت ايره منتفخا واقفا .
استمر اخي بمداعبة فتحة طيزي قرابة ال ٥ دقائق .
ثم اتى صوت زوجته من الصالة .
_محمد وينك تعال اشرب قهوة
ارتبكنا انا واخي ثم وضع التحميلة بسرعة في فتحة طيزي .
وقف فرأيت ايره العريض وهو يريد شق البنطلون . عدل من وضعه وخرج بسرعة خارج الغرفة . تلمست كسي لأجده غارقا في شهوتي . فركته حتى وصلت للنشوة مثل المجنونة . ثم خرجت للصالة لأجلس معهم .
يسعدني مروركم وتعليقاتك تشجعني على اكمال القصة
