Neswangy

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

اختى ذليلتى (1 مشاهد )

جدو سامى 🕊️ 𓁈

نسوانجى مخضرم
أستاذ نسوانجي
عضو
نسوانجي قديم
إنضم
20 أبريل 2023
المشاركات
1,081
مستوى التفاعل
1,670
نقاط
8
الجنس
Transgender
توجه جنسي
انجذب للذكور
غير متاح
أختى ذليلتى







الجزء الأول : في بيتنا الهادئ




كان عمري وقت حدوث هاته الوقائع 22 سنة،كنت شابا يافعا ووسيما.كنت طالبا بكلية الهندسة وكنت محل إهتمام عدد كبير من الطالبات لكن،في الواقع لم أكن أهتم كثيرا بهذا الموضوع إذ كنت أعتبر العلاقات العديدة التي وجدت نفسي مرغما على تقبلها مجرد تجارب عابرة.
كانت علاقتي الوحيدة التي تأخذ كل وقتي واهتمامي هي علاقتي مع أختي مها التي كانت تصغرني بأربع سنوات فعمرها 18 سنة. هاتة الفتاة الشقراء الفتانة ذات القوام الرهيب لم تكن تترك لي لحظة واحدة كي أنساها. كانت تحتل كل حياتي ولا تمرساعة الا وتدق لي كي تسأل أين أنا وكيف حالي ومع من أكون وعندما لا أرد لا تبخل علي برسائلها الحنونة التي تقول فيها كل شيى ولا شيء في نفس الوقت.
في الواقع،إن أختي كانت تملأ فراغا رهيبا كنت أجد فيه نفسي دون أن أجد له تفسيرا منطقيا.
كنا نسكن منزلا فخما في حي راق من أحياء هاته المدينة الهادئة الجميلة، وكانت مها بمثابة همزة الوصل التي لا بد منها كي تربط ، نوعا ما، بين أفراد عائلة إنشغل كل واحد من أفرادها باهتماماته الخاصة . فأبي الدكتور أيمن كان مهندسا معماريا وكان مكتب الدراسات الذي يسيره ذائع الصيت وهذا ما جعله دائم الإنشغال طيلة ساعات اليوم وطوال أيام الأسبوع حتى كنت أميل إلى مناداته ب "الدكتور" عوض أن أناديه "بابا" بكل بساطة.
أما أمي رانيا فقد كانت باحثة متميزة في علم الأحياء وتحظى بمكانة متميزة في كلية الطب والبيولوجيا حيث كانت تمارس كأستاذة مبرزة،لكنها خلافا لأبي كانت تجد،بالرغم من إنشغالاتها الكثيرة،متسعا من الوقت لتجلس معنا من حين لآخر وتسأل عن أحوالنا وعن تقدمنا في الدراسة،غير أنها ولضرورة عملها كانت كثيرة السفر في إطارالبعثات العلمية الجامعية.
أما أخي الأصغرعلاء فكنت لا تكاد تراه إلا منشغلا بهاتفه النقال أو أمام جهاز الكمبيوتر خاصته.
تلك هي حال منزلنا، يكاد يخلو إلا من حركة مها الدؤوبة ومن صوتها العذب الرنان...كانت تحاول جاهدة أن تملأ بيتنا حيوية ونشاطا وإن كانت لم تنجح دائما في هاته المهمة إلا أنها نجحت في أن تضفي عليه جوا من "العصرنة" والتحرر بلباسها الذي لا يمكن أن يوصف بالمحتشم، فهي كانت لا تكاد تخفي من جسمها الملتهب إلا ما تستدعي الضرورة إخفاؤه وقد تعود الجميع على ذلك حتى أصبحنا لا نعير الأمر إهتماما خاصا.
إلا أنني ،بالرغم من تعودي عليها ،كنت أجد في تصرفاتها معي نوعا من المبالغة الزائدة، فهي كانت تبالغ في الإهتمام باحتياجاتي مترددة على غرفتي بلباسها المثير متذرعة في كل مرة بالسؤال عن أتفه الأشياء، وعندما تدخل إلى غرفتي وأكون منهمكا أمام جهاز الكمبيوتر، كانت لا تتردد في الإلتصاق وراء ظهري بشدة حتى أحس بكل تفاصيل جسمها المثير وهي تحتك بي، وكانت لا تتردد في تمرير أصابعها الناعمة في شعري وحتى على صدري، وكنت عادة لا أرتدي سوى شورت قصير تظهر منه بوضوح كل تفاصيل زبري الكبيرة خاصة عندما كانت تستغرق في إثارتي بتمرير أناملها باحتراف كبيرعلى شعر صدري ، ويبدو أنها كانت منتبهة لتأثري وانتفاخ زبري تحت الشورت وهذاماكان يشجعها على مواصلة "مهمتها" إلى أن تمتد يدها أحيانا إلى أسفل بطني تداعبه..
وفي أحد الأيام دخلت كعادتها بتنورتها القصيرة التي تظهر بشكل جلي صدرها وتفاصيل طيزها المثير لكن يبدو أن خطتها يومها كانت مختلفة و قررت أن تثير جنوني، إذ عوض أن تلتصق بظهري كعادتها التصقت بشكل شديد بجانبي و وضعت يدها على رقبتي ثم مالت بظهرها نحو الأمام متظاهرة بالتمعن في شاشة الكمبيوتر ، فمددت بدوري يدي على خصرها في حركة معتادة بيننا إلا أنها فاجأتني بوضع يدها على يدي و انزالها تدريجيا إلى غاية طيزها فأصبحت يدي تداعب أردافها الطرية من فوق تنورتها الرقيقة إلى أن أصبحت أصابعي بين فلقتي أردافها تلامس فتحة طيزها ، فبلغت بها الإثارة أشدها و انتصب زبري بشكل بارز تحت الشورت و هذا ما لم يغب عنها ،طبعا، فباعدت بين ساقاي و جلست على فخذي و أخذت تلامس بيدها فخذي الأخرى ، و لم تكتف بهذا بل تزحزحت شيئا فشيئا حتى أصبحت تجلس في حجري تماما و زبري منتصبة بين أردافها ، و شرعت في حركة بطيئة تحتك على زبري حتى كدت أقذف لولا أن صوت أمي أنقذ الموقف بالمناداة على أختي التي نهضت مكرهة و خرجت متثاقلة و هي تلقي على نظرة ملؤها الرغبة و الشهوة.
و في إحدى المرات عدت متأخرا إلى البيت و كان أبواي غائبين كعادتهما و أخي الصغير مختف في بيته ، فأسرعت مها و فتحت لي الباب و قبلتني بحرارة تفوق المعتاد و طلبت مني أن أنتظر قليلا ريثما تحضر لي الحمام ، فدخلت إلى غرفتي فوجدت جهاز الكميوتر خاصتى شغالا و قد تعمدت تركه مفتوحا على صفحتين: الصفحة الأولى خاصة خاصة بموقع للسادية تحتوي على مجموعة من الصور لفتيات جميلات في وضعيات مختلفة للذل و العبودية الإرادية أما الصفحة الثانية فهي لموقع خاص بالمحارم و كانت مفتوحة على قصة فتاة مغرمة إلى درجة الجنون بأخيها. أخذ قلبي يخفق بشدة و لم أعرف جدا فيما يجب أن أفكر إلى أن نادتني مها من أجل الدخول الى الحمام. و لما سألت عن الفوطة التي كانت عادة معلقة في مكانها بالحمام قالت لي أنه ما علي الا الشروع في الاستحمام و أنه ستأتي بها لاحقا ، و كانت طبعا تخطط لشي ما...د خلت الحمام و كان قضيبي منتصبا بشكل غير عادي و بعد دقائق فتحت مها باب الحمام دون طرق لتسلمني الفوطة و استغرقت و قتا طويلا في النظر الى زبري المنتصب ثم انصرفت.و لما خرجت من الحمام دخلت إلى غرفتي و جلست على طرف السرير أرتاح قليلا فهرعت مها ورائي، فوقفت لأول وهلة بين ساقاي المفتوحتين و أخذت تجفف شعري و صدري بنعومة كبيرة ثم جثت على ركبتيها فأصبحت أرى أفخاذها الى غاية الكيلوت الرقيق و كذا صدرها العارم ، بينما كانت هي تكاد ترى كل زبري الذي انتصب انتصابا جنونيا و أخذت تمسح أقدامي بلطف غريب ثم وضعت المنشفة و أخذت تمرر يدها الناعمة على كل جزء من قدماي ، و في حركة غير متوقعة إنحنت تماما و أخذت تقبل أقدامي بلهفة كبيرة إلى أن مددت يدي تحت ذقنها و رفعت وجهها فلمحت في ذلك الوجه ملامح ذل و استسلام فحاولت تقبيل جبينها لأشكرها لكنها كانت أسرع مني فأستقامت قليلا و قبلتني بسرعة البرق على شفتاي ثم نهضت و خرجت و هي تحرك طيزها في حركة عهر لا مثيل لها.
كانت هذه بداية عهد جديد مع أختي ، و دليل على أن الأيام القادمة لن تكون كسابقاتها..........يتبع.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــ
الجزء الثاني: الرحلة
إستمرت الأحداث بعد واقعة الحمام بيني و بين أختي في بيتنا كأننا عشيقين نتبادل الحركات الغرامية و القبلات المسروقة و كانت هي لا تترك فرصة لإغرائي كما كنت لا أترك فرصة للإحتكاك بها و ضربها على طيزها المغرية ألى أن جاع اليوم الذي استفادت فيه أمي ، في إطار عملها ، من رحلة علمية نحو بلد عربي مجاور فقررت ، على غير عادتها، إصطحاب جميع أفراد العائلة معها مكافأة منها لأختي التي تحصلت على شهادة البكالوريا بتقدير ممتاز يمكنها من تحقيق حلمها – وحلم أبواي طبعا – و المتمثل في الإلتحاق بكلية الطب و كذا نجاح أخي الصغير في شهادة الإعدادية بتميز ،فكانت هذه الرحلة مفاجاة جميلة للجميع . نزلنا بفندق فخم لا يبعد عن الشاطء سوى بضعة أمتار، حيث قضينا، أنا و أختي ، أربعة ليال لا تنسى...





الليلة الأولى:
أقام والداي في غرفة برفقة أخي الصغير بينما خصصت غرفة ثانية لي أنا و أختي – لأحرسها و تحرسني – على حد تعبير أمي.
و بينما كنت متمددا على فراشي ألهو بمشاهدة التلفاز تارة و بتفقد الجديد على موبايلي تارة أخرى ، دخلت أختي الغرفة و ارتدت أحلى تنوراتها السكسية القصيرة ثم أخذت مكانها على فراشها لكنها سرعان ما تظاهرت بالإنزعاج فطلبت مني ،كعادتها، أنأدلك أكتافها كي ترتاح قليلا ،، وهذا ما لم أرفضه طبعا فأتت نحوي بمشيتها المغرية و كنت قد جلست في طرف السرير و باعدت بين ساقاي لإستقبالها فجلست ،فب حركة عهر متعمدة، بين فخذاي حتى لامست طيزها الساخنة زبري الذي كان انتفاخه جليا تحت الشورت ، و أخذت تدليك كتفيها بهدوء و هي تتلذذ لمساتي لكنها لم تكتف بذلك فقررت أن تتمدد على بطنها فوق الفراش و أن أصعد أنا فوق أفخاذها كيف أدلكها جيدا. و ما إن أخذت تلك الوضعية حت أصبح زبري المنتفض يلامس طيزها البارزة ، و شرعت في تدليك ظهرها و أتوقف عند منبت طيزها و لما كررت هذه الحركة عدة مرات ، أخذت تشجعني بالإستمرار نحو الأسفل ،فسحبت تنورتها نحو الأعلى تماما لتبدو طيزها الناعمة و التي لا تغطيها سوى قطعة قماش رفيعة من حرير قد إختفى معظمها بين فلقتي طيزها فأخذت تدليك أردافها و لم أتمالك رغبتي في الصفع عليها مثيرا بذلك لذتها ثم قررت أن أتمدد فوق هذا الجسم اليافع فأخذ زبري موقعه الطبيعي بين فلقتيها فأخذت أفركه بهدوء إلى أن كاد ينفجر تحت الشورت الضيق ، فأخرجته بسرعة من هذا الضيق و إذا به يطلق حمما من اللبن الساخن سال معظمه على الأرداف الجميلة و البعض على الظهر الناعم حتى لطخ تنورة أختي الشفافة. نظرت إلى أختي فوجدتها قد نامت أو تظاهرت بالنوم ، فنهضت و ذهبت إلى فراشها حيث قضيت ليلة هادئة. لما استيقضت في الصباح و جدتها قد غادرت الغرفة ، لكنها تركت لي رسالة على موبايلي تقول فيها:" هنيالك يا عريس...إستعد هذه الليلة إلى مفاجأة لن تنساها...لا تنس العناية بزبرك الجميل و خرم طيزك...حبيبتك مها"





الليلة الثانية:
قضينا أنا وأختي يوما جميلا في ذلك المركب السياحي ، لكنني في الحقيقة لم أكن أنتظر سوى قدوم المساء بفارغ الصبر. لم أنس ،بالطبع أأخذ حمام جيد و – نزولا عند رغبة أختي – العناية بشكل خاص بتنظيف منطقة زبري وطيزي من الشعر كما طلبته مني.
و لما جاءت اللحظة المنتظرة إذ بي أرى أختي تسير نحو سريري لتجلس على مستوى قدماي التي بدأت في تدليكهما بلطف كبير ثم شرعت شرعت في تقبيلهما و لحسهما تدريجيا إلى أن أصبحت تدخل نصف قدمي ، بنهم كبير، في قمها الضيق حتى تكاد تفقد قدرتها على التنفس ، ولما رأت أني أسحب رجلاي خوفا عليها، جذبتني نحوها و أنا مستلق على ظهري حتى أصبحت قدماي تلامسان الأرض و أصبح زبري الهائج أمام وجهها ، فأخذت تتحسسه من خلال الشوت و تشتم رائحته في حركة حيوانية لذيذة ثم نزعت مني الشورت و أخذت في تقبيل رأس زبري بحب كبير ثم شرعت في لعقه تدريجيا إلى أن أصبح – على الرغم من ضخامته – يختفي تمام في فمها فيلامس حنجرتها و يسد أنفاسها و هي في حالة غبطة لا يمكن و صفها ، و بعد أن كررت هذه الحركة عدة مرات ،رفعت ساقاي نحو الأعلى وطلبت مني أن أجذبهما بيداي نحو الخلف حتى أصبح خرم طيزي في متناولها فبدأت بمداعبة خصيتاي بلسانها ثم أخذت تبتلعهما تماما كما كانت تفعل بزبري ثم انتقلت نحو خرم طيزي تلعقه بنهم متزايد إلى أن أصبح رطبا مبللا و أصبح لسانها يلعبث داخله في حركة مغرية ،حينها قررت القضاء علي تماما فتناولت زبري المنتصب و أخذت تدلكه بسرعة كبيرة...و لما أحست باللحظة الحاسمة و جهت زبري نحوها فاندفعت حمم اللبن على و جهها و داخل فمها الذي كان مفتوحا بشراهة...و في تلك اللحظة اعتقدت أنها ستنهض مسرعة لبصق المني و تنظيف ما تساقط منه على وجهها لكنها فاجأتني لما ابتلعت حمم المني بل و أخذت تنزعه من على وجهها بإصابعها و تتلذذه كأنه لبن شهي... لا أذكر بعد ذلك شيءا سوى أنني نمت كما لم أنم منذ مدة...و عندما استقضت و جدت رسالة على موبايلي تقول فيها :" هذه الليلة سأكون كلبتك المطيعة...كن جديرا بأن تكون سيدي"





الليلة الثالثة :
دخلت مها الغرفة ، وكنت قد سبقتها، و نزعت كل ملابسها ثم تمددت على ظهرها محتلة عرض الفراش ،بدل طوله، هذا ماجعل رأسها ترتخي في الفراغ نحو الخلف فأصبحت تنظر إلي بالمقلوب و صدرها العارم بارز نحوالأعلى،شممدت يدها في حركة لم أرها منها من قبل نحو كسها الجميل تفركه فركا ثمطلبت مني أن أنزع الشورت و أتقدم نحوها و لما أصبحت بالقرب منها طلبت مني أن أدلك زبري ، ففعلت ، إلى غاية أن بلغت متعتي ذروتها فطلبت مني أن لا ألمسها و أن أن أكتفي برمي حمم لبني على الأرض...و عندما أفرغته تماما نهضت من مكانها و كأنها في حالة لا وعي تام ثم اتخذت وضعية الكلبة على ركبتيها و يديها و أخذت تنظف البلاط مما تساقط عليه من لبني و طلبت مني أن أصفع طيزها بيدي أقوى فأقوى وهي تتلذذ بلحس المني قطرة بقطرة...هاج زبري من هذا المنظر فأخذت في دلكه مرة أخرى إلى أن قذفت كل لبني على أردافها فأخذت تمسح اللبن من على طيزها بأصابعها و تتلذذ بلحسه بلسانها.
لما استيقظت في الصباح وجدت رسالة بها جملة واحدة "أنا كلبتك الذليلة"





الليلة الرابعة:
كانت أروع الليالي وأغربها، حيث أصبحت أتلذذ لذل هاته الأخت التي كانت تطلب مني أشياء لم تخطر على بالي من قبل...تطلب مني تكبيلها فوق السرير و ضربها بقوة و كذا البصق في فمها و إدخال زبري فيه إلى درجة الإغماء ، ثم صفعها بقوة و البصق داخل فمها و على وجهها وجلد ظرها العاري المغري بالسوط، وقذف لبني الساخن على جميع أنحاء جسمها... وقد فتحت كسها وفضضت بكارتها وانزلت ددمم عذريتها ولعقته وابتلعته بتلذذ من على زبري وفتحت طيزها ونكتها في كسها وطيزها وفمها وبين نهديها الكبيرين وبين قدميها وبين فخذيها ونكتها بوضع القطة الدوجي ستايل ووضع الملعقة ووضع راعية البقر وراعية البقر المعكوسة والوضع التبشيري العادي ووضع الشلال ووضع مخضة الزبدة ووضع الهدية المغلفة ووضع تمرين الضغط وهي فوقي بكامل جسمها تصعد وتهبط بيديها وقدميها والوضع الوقوفي وضع راقصة الباليه ووضع اللوتس والاوم الهندوسي والقوس الذهبي ووضع الشوكة والملعقة ووضع البريتزل المغمس.








وبالفعل كنت أقوم بتقييد أختي ذليلتي الصبمسيف عارية حافية بالحبال من يديها وقدميها في الفراش وانا فاتح ساقيها سبعة واغرق وجهها وشفتيها وعنقها بالقبلات وامص حلماتها واقفش في بزازها الكبيرة وهي تتلوى وتتاوه وتوحوح وغير قادرة على الحركة او مقاومتي وتمثل دور التي تتعرض للاغـتـصـاب من اخيها وتتلوى كانها تقاومني وتحاول ركلي او دفعي والتملص مني وانا انعتها بالعاهرة والمومس والشرموطة والمتناكة واللبوة واقول لها اهدئي يا كسمك واصفعها على وجهها وخديها فتتلذذ من ذلك وتاتيها الرعشة وتنزل عسلها وانا ابعبص والحس كسها وشفاهه العريضة الغليظة البارزة المتهدلة الكبيرة وزنبورها بلساني واصابعي وابصق في فمها وتبتلع بصقاتي بتلذذ كبير وابصق على وجهها واغرق جسدها بلبني من الامام والخلف اغرق بزازها ووجهها وكسها وطيزها وفمها وظهرها وقدميها وشعرها بلبني فتبدو مثل عاهرة ناكها خمسة رجال او عشرة او عشرون او خمسون رجلا في وقت واحد




قضينا تلك الليالي الأربعة، فمرت كالحلم ، وغيرت نظرتي إلى ممارسة الجنس و أفقدتني وعيي حتى أصبحت أنتظر بشوق لحظة الرجوع إلى بيتنا "الهادىء".
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـ

الجزء الثالث و الأخير
العودة إلى بيتنا
عدنا إلى بيتنا و كأن شيئا لم يكن...كأن كل ما حدث مجرد حلم عابر. لم أر أختي منذ عودتنا سوى لفترات قصيرة و كنت أفكر فيها باستمرار...كلما أغلقت غرفتي على وحدتي و تمددت على فراشي ،كنت أنتظر بشوق أن تفتح الباب في سكون الليل و استمرت هذه لمدة أسبوع تقريبا إلى أن زارتها صديقتها "نور" الوحيدة التي كانت تأتي إلى بيتنا كل نهاية أسبوع و تقضي الليلة معها بحجة الدراسة.
كانت نور جميلة جذابة ، فبالرغم من قوامها الرجولي و برودتها النسبية نحوي ، إلا أنها كانت تحمل معالم انثوية جذابة.
كانت قليلة الكلام مع جميع أفراد العائلة و كل ما يهمها هو أن تغلق الباب على نفسها مع أختي مها.
و بينما كنت متمددا على فراشي لا أدري فيما أفكر إذ بي أفاجأ برسالة على موبايلي. كانت الرسالة من أختي و تحتوي على كلمة واحدة: "تعال"...كاد قلبي أن يتوقف من اللهفة و الفرحة ، فخرجت على التو متسللا في سكون بيتنا من غرفتي إلى غرفة أختي ، فتحت الباب في هدوء دون طرق و إذا بعيناي تقع على مفاجأة لم أكن أحلم بها : أختي عارية تماما مستلقية على بطنها في طرف السرير تئن تحت الجسم الرجولي لصديقتها نور التي كانت تشبه اختي طبق الاصل كانها اختها التوام المتماثل– نور التي كانت عارية تماما هي أيضا- مثبت حول خصرها زبر إصطناعي طويل مطاطي كانت تدخله كاملا في طيز أختي الممحونة...كان منظرا ساخنا هز كياني و جعل زبري في أقصى حالات الهيجان...أدارت أختي رأسها و نحوي و أشارت لي ،ففهمت أنها تريد مني أن أتقدم نحوها...أقتربت منها حتى أصبح زبري المنتفخ أمام وجهها،أخذت تشتم رائحته بشكل جنوني ، نزعت الشورت و ووضعت زبري في فمها فأخذت تلتهمه بنشوة عارمة ، و كانت نور تسترق النظرات من حين لآخر و على ما يبدو كانت منبهرة بحجم هذا الزبر و كأنها أول مرة ترى فيها زب رجل و هذا ما زاد في إثارتي حتى أصبحت أدخله في فم نهى إلى أن تضيق أنفاسها و لما بلغت بي النشوة ذروتها اخرجته و أخذت أدعكه بسرعة حتى سال لبنه في فمها المفتوح بشراهة و تطاير على وجهها...
بعد مرور أسبوع جاءت من جديد ، فأخذت أنتظر رسالة أختي على موبايلي لكني فوجئت بباب غرفتي يفتح و إذ بنور تدخل الغرفة بتنورة سكسية و تجلس بجانبي على طرف فراشي و بدون مقدمات أصبحت تمرر يدها على أفخاذي ثم بطني ثم زبري...و قالت لي بهدوء أنها في الحقيقة لا تهتم أبدا بالرجال و أنه لم يلمسها أحد من قبل ، لكنها لما رأت زبري أعجبت به كثيرا –لإنه كان يشبه الزبر الإصطناعي الذي كانت تنيك به صديقاتها – فأرادت أن تجرب معي لذة النيك من الطيز التي تحس بها النساء ، ولما سألتها إذا كانت مفتوحة من طيزها ضحكت و قالت أنها فتحت طيزها بنفسها باستعمال الزبر الإصطناعي لأنها كانت تريد تجريب إحساس صديقاتها و هن تحت "سيطرتها"...و فعلا ما إن تخطينا بعض المقدمات التي لم تكن بارعة فيها و وضعت زبري في خرم طيزها ثم أخذت أدفعه شيئا فشيئا حتى ابتلعته كاملا دون مشقة حتى لامست خصيتاي خرم طيزها و أصبحت هي تتلذذ بنيك الطيز الحقيقي لأول مرة و أنا أتمتع بنيك هذه الطيز التي كانت في الحقيقة شديدة الإغراء مثل طيز أختي مها ، وما إن إسترسلنا في النيك الجنوني حتى دخلت أختي مها و جثت على ركبتيها أمامنا في هدوء و خضوع و هي في قمة الإعجاب بما تراه... و لم تحاول مشاركتنا إلا عندما قذفت لبني في طيز صديقتها ، أخذت زبري بين يديها و أخذت تنظفها بعناية كبيرة بلسانها ثم انتقلت إلى صديقتها و نظفت خرم طيزها من اللبن الذي كان يتسرب منه...و لما انتهت إنسحبت بهدوء من غرفتي هي و صديقتها وهن في غاية النشوة و السعادة.
و منذ ذلك اليوم ، أصبحت أنيك أختي في كسها وطيزها وبزازها وفمها وقدميها وفخذيها، و أصبحت أنيك صديقتها ايضا في نفس الاماكن من جسمها وقد فتحت كسها وفضضت بكارتها ايضا وانيكهما تقريبا كل أسبوع بينما لا تكتفي أختي الذليلة بدور الكلبة المطيعة بل تقيد نور ايضا بالحبال مثلما افعل معها وتبصق في فمها وتشتمها وتصفعها وتجلدها كما افعل معها...و أحيانا كنت خلال الأسبوع أجلب أختي مها إلى قبو بيتنا فأنيك طيزها وكسها وفمها وبزازها وقدميها بشراسة و عنفوان و أسمعها كلمات بذيئة كانت تتلذذ بسماعها فتزيدها إثارة و لما أنتهي من نيك طيزها الطرية ، أطردها كالكلبة لتخرج منتشية و المني مازال يندفع من خرم طيزها إلى ما بين فخذيها...و ما كنت أستغربه هو أنني كلما كنت قاسيا معها كلما ازدات بي تعلقا حتى بلغ الأمر أن آتي بشابتين سحاقيتين يمارسن أمامي شتى أنواع السحاق و أكتفي أنا بدلك زبري و قذف حمم لبني الساخنة على مختلف أجزاء أجسامهن المغرية فيتنافسن في لحس المني و لعقه بمهارة و بلغ بهن الأمر أن يطلبن مني أن أبول فوق أجسامهن حتى تبرد شهوتهن العارمة...




وبعد ذلك ركزت كل رومانسيتي وحبي وشهوتي مع اختي مها التي تزوجتها بعقد عرفي عند محام وعقد مدني بقبرص واصبحت زوجتي مدى الحياة وكلما مارست معها الحب الحلو اللذيذ تجعلني اقيدها بالحبال واصفعها واجلدها وابصق في فمها وعلى وجهها واشتمها وانا انيكها بكل الاوضاع وانيكها في طيزها وكسها وبزازها وفمها وفخذيها وقدميها..
تلك هي قصتي مع أختي الذليلة التي أدخلتني عالم الجنس و علمتني أن الأذواق و الألوان تختلف، ولا تناقش أبدا.

النــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــهاية
 
  • عجبني
  • حبيته
التفاعلات: ابن ابليس, Bze, porny و 5 آخرين
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي

I love your mom's pussy

نسوانجى شايف نفسة
عضو
إنضم
8 يونيو 2022
المشاركات
57
مستوى التفاعل
20
نقاط
45
الجنس
أنثي
الدولة
القاهره
توجه جنسي
أنجذب للإناث
غير متاح
أختى ذليلتى







الجزء الأول : في بيتنا الهادئ




كان عمري وقت حدوث هاته الوقائع 22 سنة،كنت شابا يافعا ووسيما.كنت طالبا بكلية الهندسة وكنت محل إهتمام عدد كبير من الطالبات لكن،في الواقع لم أكن أهتم كثيرا بهذا الموضوع إذ كنت أعتبر العلاقات العديدة التي وجدت نفسي مرغما على تقبلها مجرد تجارب عابرة.
كانت علاقتي الوحيدة التي تأخذ كل وقتي واهتمامي هي علاقتي مع أختي مها التي كانت تصغرني بأربع سنوات فعمرها 18 سنة. هاتة الفتاة الشقراء الفتانة ذات القوام الرهيب لم تكن تترك لي لحظة واحدة كي أنساها. كانت تحتل كل حياتي ولا تمرساعة الا وتدق لي كي تسأل أين أنا وكيف حالي ومع من أكون وعندما لا أرد لا تبخل علي برسائلها الحنونة التي تقول فيها كل شيى ولا شيء في نفس الوقت.
في الواقع،إن أختي كانت تملأ فراغا رهيبا كنت أجد فيه نفسي دون أن أجد له تفسيرا منطقيا.
كنا نسكن منزلا فخما في حي راق من أحياء هاته المدينة الهادئة الجميلة، وكانت مها بمثابة همزة الوصل التي لا بد منها كي تربط ، نوعا ما، بين أفراد عائلة إنشغل كل واحد من أفرادها باهتماماته الخاصة . فأبي الدكتور أيمن كان مهندسا معماريا وكان مكتب الدراسات الذي يسيره ذائع الصيت وهذا ما جعله دائم الإنشغال طيلة ساعات اليوم وطوال أيام الأسبوع حتى كنت أميل إلى مناداته ب "الدكتور" عوض أن أناديه "بابا" بكل بساطة.
أما أمي رانيا فقد كانت باحثة متميزة في علم الأحياء وتحظى بمكانة متميزة في كلية الطب والبيولوجيا حيث كانت تمارس كأستاذة مبرزة،لكنها خلافا لأبي كانت تجد،بالرغم من إنشغالاتها الكثيرة،متسعا من الوقت لتجلس معنا من حين لآخر وتسأل عن أحوالنا وعن تقدمنا في الدراسة،غير أنها ولضرورة عملها كانت كثيرة السفر في إطارالبعثات العلمية الجامعية.
أما أخي الأصغرعلاء فكنت لا تكاد تراه إلا منشغلا بهاتفه النقال أو أمام جهاز الكمبيوتر خاصته.
تلك هي حال منزلنا، يكاد يخلو إلا من حركة مها الدؤوبة ومن صوتها العذب الرنان...كانت تحاول جاهدة أن تملأ بيتنا حيوية ونشاطا وإن كانت لم تنجح دائما في هاته المهمة إلا أنها نجحت في أن تضفي عليه جوا من "العصرنة" والتحرر بلباسها الذي لا يمكن أن يوصف بالمحتشم، فهي كانت لا تكاد تخفي من جسمها الملتهب إلا ما تستدعي الضرورة إخفاؤه وقد تعود الجميع على ذلك حتى أصبحنا لا نعير الأمر إهتماما خاصا.
إلا أنني ،بالرغم من تعودي عليها ،كنت أجد في تصرفاتها معي نوعا من المبالغة الزائدة، فهي كانت تبالغ في الإهتمام باحتياجاتي مترددة على غرفتي بلباسها المثير متذرعة في كل مرة بالسؤال عن أتفه الأشياء، وعندما تدخل إلى غرفتي وأكون منهمكا أمام جهاز الكمبيوتر، كانت لا تتردد في الإلتصاق وراء ظهري بشدة حتى أحس بكل تفاصيل جسمها المثير وهي تحتك بي، وكانت لا تتردد في تمرير أصابعها الناعمة في شعري وحتى على صدري، وكنت عادة لا أرتدي سوى شورت قصير تظهر منه بوضوح كل تفاصيل زبري الكبيرة خاصة عندما كانت تستغرق في إثارتي بتمرير أناملها باحتراف كبيرعلى شعر صدري ، ويبدو أنها كانت منتبهة لتأثري وانتفاخ زبري تحت الشورت وهذاماكان يشجعها على مواصلة "مهمتها" إلى أن تمتد يدها أحيانا إلى أسفل بطني تداعبه..
وفي أحد الأيام دخلت كعادتها بتنورتها القصيرة التي تظهر بشكل جلي صدرها وتفاصيل طيزها المثير لكن يبدو أن خطتها يومها كانت مختلفة و قررت أن تثير جنوني، إذ عوض أن تلتصق بظهري كعادتها التصقت بشكل شديد بجانبي و وضعت يدها على رقبتي ثم مالت بظهرها نحو الأمام متظاهرة بالتمعن في شاشة الكمبيوتر ، فمددت بدوري يدي على خصرها في حركة معتادة بيننا إلا أنها فاجأتني بوضع يدها على يدي و انزالها تدريجيا إلى غاية طيزها فأصبحت يدي تداعب أردافها الطرية من فوق تنورتها الرقيقة إلى أن أصبحت أصابعي بين فلقتي أردافها تلامس فتحة طيزها ، فبلغت بها الإثارة أشدها و انتصب زبري بشكل بارز تحت الشورت و هذا ما لم يغب عنها ،طبعا، فباعدت بين ساقاي و جلست على فخذي و أخذت تلامس بيدها فخذي الأخرى ، و لم تكتف بهذا بل تزحزحت شيئا فشيئا حتى أصبحت تجلس في حجري تماما و زبري منتصبة بين أردافها ، و شرعت في حركة بطيئة تحتك على زبري حتى كدت أقذف لولا أن صوت أمي أنقذ الموقف بالمناداة على أختي التي نهضت مكرهة و خرجت متثاقلة و هي تلقي على نظرة ملؤها الرغبة و الشهوة.
و في إحدى المرات عدت متأخرا إلى البيت و كان أبواي غائبين كعادتهما و أخي الصغير مختف في بيته ، فأسرعت مها و فتحت لي الباب و قبلتني بحرارة تفوق المعتاد و طلبت مني أن أنتظر قليلا ريثما تحضر لي الحمام ، فدخلت إلى غرفتي فوجدت جهاز الكميوتر خاصتى شغالا و قد تعمدت تركه مفتوحا على صفحتين: الصفحة الأولى خاصة خاصة بموقع للسادية تحتوي على مجموعة من الصور لفتيات جميلات في وضعيات مختلفة للذل و العبودية الإرادية أما الصفحة الثانية فهي لموقع خاص بالمحارم و كانت مفتوحة على قصة فتاة مغرمة إلى درجة الجنون بأخيها. أخذ قلبي يخفق بشدة و لم أعرف جدا فيما يجب أن أفكر إلى أن نادتني مها من أجل الدخول الى الحمام. و لما سألت عن الفوطة التي كانت عادة معلقة في مكانها بالحمام قالت لي أنه ما علي الا الشروع في الاستحمام و أنه ستأتي بها لاحقا ، و كانت طبعا تخطط لشي ما...د خلت الحمام و كان قضيبي منتصبا بشكل غير عادي و بعد دقائق فتحت مها باب الحمام دون طرق لتسلمني الفوطة و استغرقت و قتا طويلا في النظر الى زبري المنتصب ثم انصرفت.و لما خرجت من الحمام دخلت إلى غرفتي و جلست على طرف السرير أرتاح قليلا فهرعت مها ورائي، فوقفت لأول وهلة بين ساقاي المفتوحتين و أخذت تجفف شعري و صدري بنعومة كبيرة ثم جثت على ركبتيها فأصبحت أرى أفخاذها الى غاية الكيلوت الرقيق و كذا صدرها العارم ، بينما كانت هي تكاد ترى كل زبري الذي انتصب انتصابا جنونيا و أخذت تمسح أقدامي بلطف غريب ثم وضعت المنشفة و أخذت تمرر يدها الناعمة على كل جزء من قدماي ، و في حركة غير متوقعة إنحنت تماما و أخذت تقبل أقدامي بلهفة كبيرة إلى أن مددت يدي تحت ذقنها و رفعت وجهها فلمحت في ذلك الوجه ملامح ذل و استسلام فحاولت تقبيل جبينها لأشكرها لكنها كانت أسرع مني فأستقامت قليلا و قبلتني بسرعة البرق على شفتاي ثم نهضت و خرجت و هي تحرك طيزها في حركة عهر لا مثيل لها.
كانت هذه بداية عهد جديد مع أختي ، و دليل على أن الأيام القادمة لن تكون كسابقاتها..........يتبع.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــ
الجزء الثاني: الرحلة
إستمرت الأحداث بعد واقعة الحمام بيني و بين أختي في بيتنا كأننا عشيقين نتبادل الحركات الغرامية و القبلات المسروقة و كانت هي لا تترك فرصة لإغرائي كما كنت لا أترك فرصة للإحتكاك بها و ضربها على طيزها المغرية ألى أن جاع اليوم الذي استفادت فيه أمي ، في إطار عملها ، من رحلة علمية نحو بلد عربي مجاور فقررت ، على غير عادتها، إصطحاب جميع أفراد العائلة معها مكافأة منها لأختي التي تحصلت على شهادة البكالوريا بتقدير ممتاز يمكنها من تحقيق حلمها – وحلم أبواي طبعا – و المتمثل في الإلتحاق بكلية الطب و كذا نجاح أخي الصغير في شهادة الإعدادية بتميز ،فكانت هذه الرحلة مفاجاة جميلة للجميع . نزلنا بفندق فخم لا يبعد عن الشاطء سوى بضعة أمتار، حيث قضينا، أنا و أختي ، أربعة ليال لا تنسى...





الليلة الأولى:
أقام والداي في غرفة برفقة أخي الصغير بينما خصصت غرفة ثانية لي أنا و أختي – لأحرسها و تحرسني – على حد تعبير أمي.
و بينما كنت متمددا على فراشي ألهو بمشاهدة التلفاز تارة و بتفقد الجديد على موبايلي تارة أخرى ، دخلت أختي الغرفة و ارتدت أحلى تنوراتها السكسية القصيرة ثم أخذت مكانها على فراشها لكنها سرعان ما تظاهرت بالإنزعاج فطلبت مني ،كعادتها، أنأدلك أكتافها كي ترتاح قليلا ،، وهذا ما لم أرفضه طبعا فأتت نحوي بمشيتها المغرية و كنت قد جلست في طرف السرير و باعدت بين ساقاي لإستقبالها فجلست ،فب حركة عهر متعمدة، بين فخذاي حتى لامست طيزها الساخنة زبري الذي كان انتفاخه جليا تحت الشورت ، و أخذت تدليك كتفيها بهدوء و هي تتلذذ لمساتي لكنها لم تكتف بذلك فقررت أن تتمدد على بطنها فوق الفراش و أن أصعد أنا فوق أفخاذها كيف أدلكها جيدا. و ما إن أخذت تلك الوضعية حت أصبح زبري المنتفض يلامس طيزها البارزة ، و شرعت في تدليك ظهرها و أتوقف عند منبت طيزها و لما كررت هذه الحركة عدة مرات ، أخذت تشجعني بالإستمرار نحو الأسفل ،فسحبت تنورتها نحو الأعلى تماما لتبدو طيزها الناعمة و التي لا تغطيها سوى قطعة قماش رفيعة من حرير قد إختفى معظمها بين فلقتي طيزها فأخذت تدليك أردافها و لم أتمالك رغبتي في الصفع عليها مثيرا بذلك لذتها ثم قررت أن أتمدد فوق هذا الجسم اليافع فأخذ زبري موقعه الطبيعي بين فلقتيها فأخذت أفركه بهدوء إلى أن كاد ينفجر تحت الشورت الضيق ، فأخرجته بسرعة من هذا الضيق و إذا به يطلق حمما من اللبن الساخن سال معظمه على الأرداف الجميلة و البعض على الظهر الناعم حتى لطخ تنورة أختي الشفافة. نظرت إلى أختي فوجدتها قد نامت أو تظاهرت بالنوم ، فنهضت و ذهبت إلى فراشها حيث قضيت ليلة هادئة. لما استيقضت في الصباح و جدتها قد غادرت الغرفة ، لكنها تركت لي رسالة على موبايلي تقول فيها:" هنيالك يا عريس...إستعد هذه الليلة إلى مفاجأة لن تنساها...لا تنس العناية بزبرك الجميل و خرم طيزك...حبيبتك مها"





الليلة الثانية:
قضينا أنا وأختي يوما جميلا في ذلك المركب السياحي ، لكنني في الحقيقة لم أكن أنتظر سوى قدوم المساء بفارغ الصبر. لم أنس ،بالطبع أأخذ حمام جيد و – نزولا عند رغبة أختي – العناية بشكل خاص بتنظيف منطقة زبري وطيزي من الشعر كما طلبته مني.
و لما جاءت اللحظة المنتظرة إذ بي أرى أختي تسير نحو سريري لتجلس على مستوى قدماي التي بدأت في تدليكهما بلطف كبير ثم شرعت شرعت في تقبيلهما و لحسهما تدريجيا إلى أن أصبحت تدخل نصف قدمي ، بنهم كبير، في قمها الضيق حتى تكاد تفقد قدرتها على التنفس ، ولما رأت أني أسحب رجلاي خوفا عليها، جذبتني نحوها و أنا مستلق على ظهري حتى أصبحت قدماي تلامسان الأرض و أصبح زبري الهائج أمام وجهها ، فأخذت تتحسسه من خلال الشوت و تشتم رائحته في حركة حيوانية لذيذة ثم نزعت مني الشورت و أخذت في تقبيل رأس زبري بحب كبير ثم شرعت في لعقه تدريجيا إلى أن أصبح – على الرغم من ضخامته – يختفي تمام في فمها فيلامس حنجرتها و يسد أنفاسها و هي في حالة غبطة لا يمكن و صفها ، و بعد أن كررت هذه الحركة عدة مرات ،رفعت ساقاي نحو الأعلى وطلبت مني أن أجذبهما بيداي نحو الخلف حتى أصبح خرم طيزي في متناولها فبدأت بمداعبة خصيتاي بلسانها ثم أخذت تبتلعهما تماما كما كانت تفعل بزبري ثم انتقلت نحو خرم طيزي تلعقه بنهم متزايد إلى أن أصبح رطبا مبللا و أصبح لسانها يلعبث داخله في حركة مغرية ،حينها قررت القضاء علي تماما فتناولت زبري المنتصب و أخذت تدلكه بسرعة كبيرة...و لما أحست باللحظة الحاسمة و جهت زبري نحوها فاندفعت حمم اللبن على و جهها و داخل فمها الذي كان مفتوحا بشراهة...و في تلك اللحظة اعتقدت أنها ستنهض مسرعة لبصق المني و تنظيف ما تساقط منه على وجهها لكنها فاجأتني لما ابتلعت حمم المني بل و أخذت تنزعه من على وجهها بإصابعها و تتلذذه كأنه لبن شهي... لا أذكر بعد ذلك شيءا سوى أنني نمت كما لم أنم منذ مدة...و عندما استقضت و جدت رسالة على موبايلي تقول فيها :" هذه الليلة سأكون كلبتك المطيعة...كن جديرا بأن تكون سيدي"





الليلة الثالثة :
دخلت مها الغرفة ، وكنت قد سبقتها، و نزعت كل ملابسها ثم تمددت على ظهرها محتلة عرض الفراش ،بدل طوله، هذا ماجعل رأسها ترتخي في الفراغ نحو الخلف فأصبحت تنظر إلي بالمقلوب و صدرها العارم بارز نحوالأعلى،شممدت يدها في حركة لم أرها منها من قبل نحو كسها الجميل تفركه فركا ثمطلبت مني أن أنزع الشورت و أتقدم نحوها و لما أصبحت بالقرب منها طلبت مني أن أدلك زبري ، ففعلت ، إلى غاية أن بلغت متعتي ذروتها فطلبت مني أن لا ألمسها و أن أن أكتفي برمي حمم لبني على الأرض...و عندما أفرغته تماما نهضت من مكانها و كأنها في حالة لا وعي تام ثم اتخذت وضعية الكلبة على ركبتيها و يديها و أخذت تنظف البلاط مما تساقط عليه من لبني و طلبت مني أن أصفع طيزها بيدي أقوى فأقوى وهي تتلذذ بلحس المني قطرة بقطرة...هاج زبري من هذا المنظر فأخذت في دلكه مرة أخرى إلى أن قذفت كل لبني على أردافها فأخذت تمسح اللبن من على طيزها بأصابعها و تتلذذ بلحسه بلسانها.
لما استيقظت في الصباح وجدت رسالة بها جملة واحدة "أنا كلبتك الذليلة"





الليلة الرابعة:
كانت أروع الليالي وأغربها، حيث أصبحت أتلذذ لذل هاته الأخت التي كانت تطلب مني أشياء لم تخطر على بالي من قبل...تطلب مني تكبيلها فوق السرير و ضربها بقوة و كذا البصق في فمها و إدخال زبري فيه إلى درجة الإغماء ، ثم صفعها بقوة و البصق داخل فمها و على وجهها وجلد ظرها العاري المغري بالسوط، وقذف لبني الساخن على جميع أنحاء جسمها... وقد فتحت كسها وفضضت بكارتها وانزلت ددمم عذريتها ولعقته وابتلعته بتلذذ من على زبري وفتحت طيزها ونكتها في كسها وطيزها وفمها وبين نهديها الكبيرين وبين قدميها وبين فخذيها ونكتها بوضع القطة الدوجي ستايل ووضع الملعقة ووضع راعية البقر وراعية البقر المعكوسة والوضع التبشيري العادي ووضع الشلال ووضع مخضة الزبدة ووضع الهدية المغلفة ووضع تمرين الضغط وهي فوقي بكامل جسمها تصعد وتهبط بيديها وقدميها والوضع الوقوفي وضع راقصة الباليه ووضع اللوتس والاوم الهندوسي والقوس الذهبي ووضع الشوكة والملعقة ووضع البريتزل المغمس.








وبالفعل كنت أقوم بتقييد أختي ذليلتي الصبمسيف عارية حافية بالحبال من يديها وقدميها في الفراش وانا فاتح ساقيها سبعة واغرق وجهها وشفتيها وعنقها بالقبلات وامص حلماتها واقفش في بزازها الكبيرة وهي تتلوى وتتاوه وتوحوح وغير قادرة على الحركة او مقاومتي وتمثل دور التي تتعرض للاغـتـصـاب من اخيها وتتلوى كانها تقاومني وتحاول ركلي او دفعي والتملص مني وانا انعتها بالعاهرة والمومس والشرموطة والمتناكة واللبوة واقول لها اهدئي يا كسمك واصفعها على وجهها وخديها فتتلذذ من ذلك وتاتيها الرعشة وتنزل عسلها وانا ابعبص والحس كسها وشفاهه العريضة الغليظة البارزة المتهدلة الكبيرة وزنبورها بلساني واصابعي وابصق في فمها وتبتلع بصقاتي بتلذذ كبير وابصق على وجهها واغرق جسدها بلبني من الامام والخلف اغرق بزازها ووجهها وكسها وطيزها وفمها وظهرها وقدميها وشعرها بلبني فتبدو مثل عاهرة ناكها خمسة رجال او عشرة او عشرون او خمسون رجلا في وقت واحد




قضينا تلك الليالي الأربعة، فمرت كالحلم ، وغيرت نظرتي إلى ممارسة الجنس و أفقدتني وعيي حتى أصبحت أنتظر بشوق لحظة الرجوع إلى بيتنا "الهادىء".
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـ

الجزء الثالث و الأخير
العودة إلى بيتنا
عدنا إلى بيتنا و كأن شيئا لم يكن...كأن كل ما حدث مجرد حلم عابر. لم أر أختي منذ عودتنا سوى لفترات قصيرة و كنت أفكر فيها باستمرار...كلما أغلقت غرفتي على وحدتي و تمددت على فراشي ،كنت أنتظر بشوق أن تفتح الباب في سكون الليل و استمرت هذه لمدة أسبوع تقريبا إلى أن زارتها صديقتها "نور" الوحيدة التي كانت تأتي إلى بيتنا كل نهاية أسبوع و تقضي الليلة معها بحجة الدراسة.
كانت نور جميلة جذابة ، فبالرغم من قوامها الرجولي و برودتها النسبية نحوي ، إلا أنها كانت تحمل معالم انثوية جذابة.
كانت قليلة الكلام مع جميع أفراد العائلة و كل ما يهمها هو أن تغلق الباب على نفسها مع أختي مها.
و بينما كنت متمددا على فراشي لا أدري فيما أفكر إذ بي أفاجأ برسالة على موبايلي. كانت الرسالة من أختي و تحتوي على كلمة واحدة: "تعال"...كاد قلبي أن يتوقف من اللهفة و الفرحة ، فخرجت على التو متسللا في سكون بيتنا من غرفتي إلى غرفة أختي ، فتحت الباب في هدوء دون طرق و إذا بعيناي تقع على مفاجأة لم أكن أحلم بها : أختي عارية تماما مستلقية على بطنها في طرف السرير تئن تحت الجسم الرجولي لصديقتها نور التي كانت تشبه اختي طبق الاصل كانها اختها التوام المتماثل– نور التي كانت عارية تماما هي أيضا- مثبت حول خصرها زبر إصطناعي طويل مطاطي كانت تدخله كاملا في طيز أختي الممحونة...كان منظرا ساخنا هز كياني و جعل زبري في أقصى حالات الهيجان...أدارت أختي رأسها و نحوي و أشارت لي ،ففهمت أنها تريد مني أن أتقدم نحوها...أقتربت منها حتى أصبح زبري المنتفخ أمام وجهها،أخذت تشتم رائحته بشكل جنوني ، نزعت الشورت و ووضعت زبري في فمها فأخذت تلتهمه بنشوة عارمة ، و كانت نور تسترق النظرات من حين لآخر و على ما يبدو كانت منبهرة بحجم هذا الزبر و كأنها أول مرة ترى فيها زب رجل و هذا ما زاد في إثارتي حتى أصبحت أدخله في فم نهى إلى أن تضيق أنفاسها و لما بلغت بي النشوة ذروتها اخرجته و أخذت أدعكه بسرعة حتى سال لبنه في فمها المفتوح بشراهة و تطاير على وجهها...
بعد مرور أسبوع جاءت من جديد ، فأخذت أنتظر رسالة أختي على موبايلي لكني فوجئت بباب غرفتي يفتح و إذ بنور تدخل الغرفة بتنورة سكسية و تجلس بجانبي على طرف فراشي و بدون مقدمات أصبحت تمرر يدها على أفخاذي ثم بطني ثم زبري...و قالت لي بهدوء أنها في الحقيقة لا تهتم أبدا بالرجال و أنه لم يلمسها أحد من قبل ، لكنها لما رأت زبري أعجبت به كثيرا –لإنه كان يشبه الزبر الإصطناعي الذي كانت تنيك به صديقاتها – فأرادت أن تجرب معي لذة النيك من الطيز التي تحس بها النساء ، ولما سألتها إذا كانت مفتوحة من طيزها ضحكت و قالت أنها فتحت طيزها بنفسها باستعمال الزبر الإصطناعي لأنها كانت تريد تجريب إحساس صديقاتها و هن تحت "سيطرتها"...و فعلا ما إن تخطينا بعض المقدمات التي لم تكن بارعة فيها و وضعت زبري في خرم طيزها ثم أخذت أدفعه شيئا فشيئا حتى ابتلعته كاملا دون مشقة حتى لامست خصيتاي خرم طيزها و أصبحت هي تتلذذ بنيك الطيز الحقيقي لأول مرة و أنا أتمتع بنيك هذه الطيز التي كانت في الحقيقة شديدة الإغراء مثل طيز أختي مها ، وما إن إسترسلنا في النيك الجنوني حتى دخلت أختي مها و جثت على ركبتيها أمامنا في هدوء و خضوع و هي في قمة الإعجاب بما تراه... و لم تحاول مشاركتنا إلا عندما قذفت لبني في طيز صديقتها ، أخذت زبري بين يديها و أخذت تنظفها بعناية كبيرة بلسانها ثم انتقلت إلى صديقتها و نظفت خرم طيزها من اللبن الذي كان يتسرب منه...و لما انتهت إنسحبت بهدوء من غرفتي هي و صديقتها وهن في غاية النشوة و السعادة.
و منذ ذلك اليوم ، أصبحت أنيك أختي في كسها وطيزها وبزازها وفمها وقدميها وفخذيها، و أصبحت أنيك صديقتها ايضا في نفس الاماكن من جسمها وقد فتحت كسها وفضضت بكارتها ايضا وانيكهما تقريبا كل أسبوع بينما لا تكتفي أختي الذليلة بدور الكلبة المطيعة بل تقيد نور ايضا بالحبال مثلما افعل معها وتبصق في فمها وتشتمها وتصفعها وتجلدها كما افعل معها...و أحيانا كنت خلال الأسبوع أجلب أختي مها إلى قبو بيتنا فأنيك طيزها وكسها وفمها وبزازها وقدميها بشراسة و عنفوان و أسمعها كلمات بذيئة كانت تتلذذ بسماعها فتزيدها إثارة و لما أنتهي من نيك طيزها الطرية ، أطردها كالكلبة لتخرج منتشية و المني مازال يندفع من خرم طيزها إلى ما بين فخذيها...و ما كنت أستغربه هو أنني كلما كنت قاسيا معها كلما ازدات بي تعلقا حتى بلغ الأمر أن آتي بشابتين سحاقيتين يمارسن أمامي شتى أنواع السحاق و أكتفي أنا بدلك زبري و قذف حمم لبني الساخنة على مختلف أجزاء أجسامهن المغرية فيتنافسن في لحس المني و لعقه بمهارة و بلغ بهن الأمر أن يطلبن مني أن أبول فوق أجسامهن حتى تبرد شهوتهن العارمة...




وبعد ذلك ركزت كل رومانسيتي وحبي وشهوتي مع اختي مها التي تزوجتها بعقد عرفي عند محام وعقد مدني بقبرص واصبحت زوجتي مدى الحياة وكلما مارست معها الحب الحلو اللذيذ تجعلني اقيدها بالحبال واصفعها واجلدها وابصق في فمها وعلى وجهها واشتمها وانا انيكها بكل الاوضاع وانيكها في طيزها وكسها وبزازها وفمها وفخذيها وقدميها..
تلك هي قصتي مع أختي الذليلة التي أدخلتني عالم الجنس و علمتني أن الأذواق و الألوان تختلف، ولا تناقش أبدا.

النــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــهاية
ممتعه جداً
 
  • حبيته
التفاعلات: جدو سامى 🕊️ 𓁈

رانيا

🔥 الخاص ممنوع 🔥
أستاذ نسوانجي
عضو
إنضم
19 أبريل 2022
المشاركات
735
مستوى التفاعل
330
نقاط
77
الجنس
أنثي
الدولة
مصر
توجه جنسي
ثنائي الميل
غير متاح
9/10
ممتازة
 
  • عجبني
التفاعلات: goodman2000

المستخدمين الذين يشاهدون هذا الموضوع

المواضيع المشابهة

أعلى أسفل