NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

مكتملة منقول التراث احب طيز الرجل و اعشق الممارسات الجنسية المثلية و طيز جاري محنتني – ثلاثة أجزاء

د

دكتور نسوانجي

ضيف
انا رجل عمري الان ستة و اربعون سنة و احب طيز الرجل اي ان شهوتي تسخن على الرجل اكثر مما تسخنه على امراة و قد مارست الجنس مع النساء لكن الحرارة و اللذة اجذها مع الرجال و الشباب افضل و الرجل ادخلني في هذا العالم هو جاري سعيد . و كان سعيد شاب جميل جدا اعرفه منذ الصغر و كان اصغر مني وانا عندي عادة اعتقد انها سيئة و هي مخالطة الشباب الصغار و كان انذاك عمري حوالي خمسة و ثلاثون سنة قبل اكثر من عشرة سنوات بينما كان سعيد في الثانية اوالثالثة و العشرين و ذات مرة سالني كيف هو شعوري و انا في تلك السن بلا زواج
و انا من باب المزاح قلت له بانني انيك اي شيء و مستعذد ان انيكه هو ان اعطاني طيزه و اخبرته اني احب طيز الرجل و كان الامر من باب المزاح ثم تطورت الاسئلة اكثر حيث بدا يساني عن قوة شهوتي و مدة حدم قضيبي و انا ارد باستهزاء .و ظننت ان الامر مجرد اسئلة و فضول لكن كان سعيد يسالني في كل مرة عن اشياء جديدة حتى بدا الشك ينتابني و ذات مرة سالته هل تحب ان ترى زبي وتتركني اجرب طيزك حتى ترة بنفسك و كنت انتظر انه سيغضب لكنه ابتسم وقال اعرف انك تتكلم فقط و لن تفعل شيء و انا اقول له صدقني انا احب طيز الرجل و لو تاتي في طريقي سانيكك
ثم عرضت عليه ان ياتي معي الى سيارتي و هناك ركب معي و كان الظلام شديد و اخرجته له زبي و انبهر لما راى سعيد زبي و قلت له انا احب طيز الرجل و اذا وافقت يمكنني ان اخذك معي الى البيت فانا اسكن لوحدي بعد وفاة امي و تزوج اختي . و طلبت منه ان يلمس قليلا زبي حتى يسخنني لكني لم اقذف بل سخنت و تركته يذهب و استمنيت بجنون و بشهوة حارة جدا ثم جعلتني ارغب فيه و احب طيز الرجل اكثر و اغتنمت اول فرصة التقيت فيها بسعيد في اليوم الموالي وقلت له تعال معي الى البيت و هو تبعني و كانت نيتي واضحة و هو فهم اني اريج ان انيكه في بيتي
و لما دخلنا كنت ارفع له البودي الذي كان يلبسه و انا اقبله كانه فتاة و زبي كان كالمدفع يريد ان يمزق بنطلوني و هو اعجبه الامر و تركني اعريه و المس له جسمه في الطيز و في الصدر و في كل مناطقه الساخنة و كان ناعم كانه فتاة . و رضع سعيد زبي ومصه مص جميل جدا و صارحني لوحده انه يحب الزب و اشتاق الى النيك و يحب ان ينيكه واحد اكبر منه و انا اكبر منه وقلت له انا ايضا احب طيز الرجل و اريد ان انيك شاب جميل مثلك

الجزء الثاني

كان جسم سعيد جميل جدا و جعلني احب طيز الرجل اكثر لما عريته و التففت من خلفه حتى ارى مؤخرته و لما رايت طيزه انبهرت بها و كانت جميلة و كبيرة كانها طيز امراة و لمستها و تحسست على الفلقتين احلى تحسيس . و بدا راس زبي يدك في فتحته و انا ساخن اغلي و اشعر بحرارة كبيرة و لذة اجمل بكثير من اللذة التي كنت احصل عليها في الكس مع النساء بينما كان سعيد زبه شديد الانتصاب و هو يحب الزب و يجد متعة كبيرة لما يحتك زبي على مؤخرته و بما انني نياكه لم يكن بوسعي لم الزب رغم ان زبه جميل و كان مليئ بالشهوة و منتصب بقوة مثل زبي
و بزقت له على الفتحة و ادخلت فيها زبي للخصيتين بسهولة كبيرة جدا و سعيد كان يتاوه بكل استمتاع و جعلني احب طيز الرجل و طيزه بالذات هي من حولتني الى رجل يعشق الشذوذ الجنسي و من شدة حرارة الطيز استسلم زبي و بدا يقذف داخل الطيز . ثم استمنى سعيد بمحنة دنسية كبيرة حتى حلب زبه ايضا و انا اشعر بتعب كبير و توجه بعد ذلك الى بيته و انا اشعر ببرود و تشبع جنسي جميل و بقيت في ذلك اليوم اشعر بنشوة جميلة و سعا]ة جنسية عالية و لكن في المساء شعرت برغبة كبيرة في النيك و راح تفكيري مباشرة الى مكالمة سعيد في الهاتف لانني لم اجده و اخبرته بانني احب طيز الرجل و انا اضحك حتى يفهمني
و ما هي الا دقائق حتى رن هاتفي ليخبرني سعيد انه ينتظرني امام باب البيت و فتحت له و ادخلته و انا اغلي و احس طيز الرجل كانني لم امارس النيك لمدة سنوات و شهوتي مشتعلة عليه و انا اقبله بمحنة جنسية كبيرة و ملتصق به و الحس في رقبته . و اعطيته زبي يرضع و يمص بكل حرارة و انا واقف امامه اتمحن مع كل حركاته و حرارة فمه التي كانت تفرز اللعاب على زبي و هو ينزلق لكن كنت اريد ان ادخل زبي في طيزه فانا احب طيز الرجل و طيز جاري سعيد انستني كل النساء الذين مارت معهم الجنس من قبل
و مال سعيد بعد ذلك و انا امسكت زبي و بدات احكه بين فلقتيه و ابصق و استمتع و احاول الا اتعجل في اجخال زبي لانني بمجرد ان ادخل زبي اشعر بانني اريد ان اكب و مع هذه الطيز البيضاء الجميلة يجب ان ابقى اتمتع و انيك لاطول فترة ممكنة . و بدا زبي يجخل و انا احشر و اشعر بجمل متعة و سعيد يحب لما يذزق الزب و كنت سمعه ينازع و انا اجخل له زبي و ادفع بحرارة كبيرة واحب طيز الرجل و طيز سعيد جعلتني اعيش محنة جنسية قوية جدا

الجزء الثالث

حين ادخلت زبي ازدادت محنتي و شهوتي و انا احب طيز الرجل و احب جاري سعيد رغم اني كنت قد نكته في الصباح فقط و لكن احسست بمحنة عليه في المساء و حتى مداعباتي كانت ساخنة جدا ثم ادخلت له زبي في طيزه بكل قوة و هو كان يصرخ و يحس بمتعة جميلة و انا ادخل له زبي . و حشرت له زبي بالكامل في مؤخرته و صفعت له فلقاته و سحت يجي بين فلقتيه و على ظهره و انا اتحسس و اشعر بحلاوة جنسية كبيرة و متعة لا تصدق و هو منحني و يلعب بزبه و يشعر ايضا باحلى حرارة جنسية و احببت ان اعانقه و انيكه و طلبت منه ان يلتفت الي ثم ادخلت زبي في طيزه مرة اخرى
و بدات اقبله بكل محنة و انا احشر زبي و ادخل و احب طيز الرجل و كانت الفتحة تتمدد لوحدها امام ضربات الزب الى ان ادخلت زبي في فتحته ثم علقته على زبي و بدات اصرخ كالمجنون و انا اغلي بالمحنة الجنسية و العناق كان ساخن نار . و الشهوة تزيد في تسخيني و تدفعني الى ادخال زبي بقوة و طبعا كان زبي مثل الحديد و كان حاد جدا و ادخلته في طيز جاري سعيد لتنطلق حرارتيو شهوتي و انا احب طيز الرجل و سعيد كان يساعدني بفتح عضلات طيزه وارخاءها و الزب لما ادخلته في طيزه اصبحت هائج اكثر و اغلي و انا ادخل زبي و اخرجه في الفتحة
وسخنت انا و سخن سعيد معي و انا احب طيز الرجل و كنت اتلذذ بتسخينه و سماع اهاته و طبعا انا كنت في سخونة جنسية كبيرة جعلتني لا اتحكم في حركات زبي كانه كان يتحرك لوحده من الشهوة و سعيد من حين لاخر كان يتنهد و هو يتلذذ . م وجدت نفسي اصفع طيز سعيد و اذخل له زبي بالكامل للخصيتين و فتحته اخذت حجمها الذي يجعل زبي يتحرك بكل حرية في احشاء سعيد و انا انيك نيك ساخن و احب طيز الرجل و طيز سعيد كانت جميلة و لذيذة الى ذرجة لم اتخيلها في حياتي و اخرجت فيها كل محنتي و بدا زبي يكب و يقذف قذف قوي وساخن جدا و بحرارة جنسية كبيرة
و شعرت اني زبي كان يقذف باللترات من الحليب و الشهوة و سعيد كان يتغنج كانه قحبتي و يحلب زبه و محنته كانت كبيرة جدا و كان يخور حين بدا زبه يقذف ايضا و انا اتجاوب معه و تقريبا اخرجنا الشهوة في نفس الوقت و قذفنا مع بعض . و انا قذفت داخل طيز شعيد بينما هو قدف بيديه و اخرج الشهوة في الارض و انا صرت احب طيز الرجل و اعشق النيك مع جاري سعيد و اذوب فيه لما اكون ممحون و امارس عليه اللواط بكل حرارة
 
  • عجبني
التفاعلات: YaYa2410 و Koko koke
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%