د
دكتور نسوانجي
ضيف
الجزء الاول
انا عشت تجربة جنسية غريبة جدا حتى اني رجعت احب زب ابي و امارس معه السكس و انام معه مثلما كانت تفعل امي و حتى ابي صار يحبني و لا يصبر على فراقي و بعد ان ماتت امي بقيت مع ابي واخبي نعيش مع بعض ثم هاجر اخي و صرت اعيش لوحدي مع ابي . و كنت اعرف ان ابي يعيش في محنة جنسية كبيرة و لكن لم افكر ابدا في ممارسة سكس المحارم معه بل اضع هطه الفكرة في مخيلتي اطلاقا و بقيت انظر الى ابي على اساس اب و فقط و حتى هو كان يعاملني باحترام كبير لكن طات يوم حدث بيننا امر قلب حياتنا راسا على عقب و اطلقنا العنان لشهوتنا و صرت ارى ابي كعشيق و هو يراني مثلما اراه .
في ذلك اليوم الساخن جذا ذهبت الى المطبخ و حضرت شاي بالليمون مثلما يحب ابي و توجهت الى غرفته و فتحت الباب من دون ان ادق على اساس ان ابي يشاهد مباراة في كرة القدم لكن حذث جعلني احب زب ابي لانني لما فتحت الباب وجذته يلعب بزبه . نعم وجدت ابي متكي على السرير و هو يفتح رجليه و زبه كان طويل و جميل جدا بلون اسمر و راس وردي و اعتقد انه كان يشاهد فيلم سكس فانا اضطربت و لم انظر الى التلفاز ثم خرجت و انا خائفة و تبعني ابي و انا لا انكر ان منظر دلك الزب جعلني اقع في غرامه و صرت احب زب ابي و عرفت ان محنته قد بلغت اقصى مداها
و لما تبعني ابي لم اعد ارى فيه الا ذلك الزب المنتصب الذي رايته لما دخلت الى غرفته و حتى حين كان يكلمني كنت مذهولة و انا احسست نفسي احب زب ابي و هو يتكلم معي و حاولت تغيير تفكيري لكن لم اقدر و حلاوة الزب و جماله كان اقوة من كل شيء . و لم استطع النوم في تلك الليلة و تفكيري كان فقط في الزب و بقيت طوال الليل احك في كسي و اهيجه و انا افكر في زب ابي فقط و هو في غرفته نائم و انا احلم بنومة في حضنه و حين لم اقدر على النوم حملت حالي و ذهبت الى غرفته و اخبرته اني خائفة و هو احس بانه ارتكب خطئ لكنه كان يريد اصلاح الامر و انا احب زب ابي و اريد ان اراه مرة اخرى
و وضعت راسي فوق كتفه و لكن قلبي بدا يدق بقوة كبيرة جدا و بقيت مضطربة و لما سمعت صوت شخير ابي لمست له زبه و اعجبني الامر و كان الزب مرتخي و ادخلت يدي تحت البيجامة و لمست جيدا و قربت فمي من الزب حتى الحسه او امص الراس لكن فجاة سمعت صراخ ابي ما الذي تفعلين …. و هنا اضطربت اكثر و بذات ابكي و صارحته انه اعجبني و قلت له اما تتركني العب به او انتحر و ابي رفض الفكرة و لكن امام الحاحي اشترط علي ان يتركني العب به قليلا ثم لا اطلب منه ذلك الامر مرة اخرى لكن انا صرت احب زب ابي و لن اصبر عليه ….
يتبع
الجزء الثاني
كانت الامور مضطربة جدا و انا صرت احب زب ابي و لا اصبر عليه و ابي تركني العب بزبه لانني هذذته بالانتحار و كانه ادرك حجم خطاه و انا لما اخرجت الزب و بدات العب به كان مرتخي و ابي لم يكن ينظر الي بل كان مستحي و يبدو كانه غاضب مني و من نفسه . و اعجبتني تلك اللذة في الزب و انا امص للاول مرة في حياتي و ابي رغم انه لم يكن ينظر الي الا ان زبه كان يستجيب و ينتصب و انا ابلله باللعاب و امص الراس و بدا الزب ينتصب ثم اصبح كالحديد و لعبت بالخصيتين و سخنت ابي حتى اصبح زبه منتصب مثل المرة الاولى التي رايته فيها يلعب بزبه و عرفت انه سخن و هو في اقصى مداه من الشهوة
بعدما تاكدت ان ابي سخن فجاة توقفت و نزعت يدي من زبه و قلت له شكرا ابي انا الان مرتاحة و تظاهرت اني لم اعج احب زب ابي و بانني مللت منه لكن ما ان اكملت كلامي حتى صاح ابي و امسكني من شعري و هو يصرخ تتوقفي هل جننتي اكملي و دفع براسي بقوة نحو فمه . و عرفت ان ابي سخن و يجب عليه ان يخرج شهوته و صار يعاملني بطريقة اخرى و انا بذات ارضع مرة اخرى و هكذا انطلق النيك الحقيقي و انا امص زب ابي و الحس و هو بجا يعريني و يخلع لي الثياب و انا مرتاحة و مستمتعة و لكن اتظاهر باني لا اعرف شيء و انا في الواقع احب زب ابي و كنت في قمة متعتي معه
و لحست الزب و داعبته حتى اصبح جد منتصب و ابي جذبني اليه و دفعني حتى درت ثم قال دعيني احكه فقط بين فلقات طيزك و انا احب زب ابي و كلماته كانت تثيرني و تهيجني و وجدت نفسي اسلم طيزي لابي لانني كما قلت احبه و وقعت في غرام زبه . و ابي سخنت الى درجة لا توصف و كان يحك الزب بين فلقاتي و هو يريذ اخاله و انا لم يسبق لي ان تلقيت الزب لا في كسي و لا في طيزي بل اطثر من ذلك زب ابي هو اول زب رايته في حياتي و حين كان الراس يدق في فتحتي كنت مستمتعة جدا و لكن لما بذا الراس يفض فتحتي بدات اتالم و انا احب زب ابي و لكن نيك الطيز مؤلم نوعا ما
و فتح ابي طيزي و ادخل لي زبه بعد ان كرر المحاولة اكثر من مرة و هو يبلل الراس و يدفع ثم احسست بتمزق في فتحتي و غشاءها لكن بمجرد ان مر الزب في فتحتي و بدا ابي ينيكني حتى نسيت امر الالم و بقيت اتمتع فقط . و كان ابي يحفر الطيز بزبه بكل حرارة و يدخل و انا اتحمل و استمتع و الزب تحرر و اصبح لذيذ جدا و انا احب زبي ابي و ازداد حبي له اكثر .
الجزء الثالث
بقينا نستمتع في احلى سكس محارم و انا احب زب ابي و هو اذخله بقوة في فتحتي و كان ينيك نيك ساخن و بحرارة مذهشة و انا احسست بان الالم نقص كثيرا الى درجة انني نسيت الالم و ذبت مع الزب و حركاته في الطيز و تحولت الامور كلها الى متعة . و زب ابي كان ساخن جدا و اصبح يحركه بسرعة و هو يهمس في اذني مممم كل هذه اللذة و انا محروم اه اه اه و انا اسخن لسماع كلماته الساخنة اكثر و اتجاوب معه بكل حرارة و الزب ما زال يتحرك في فتحتي و ابي رغم كل المحنة التي كانت فيه الا انه لم يقطف بسرعة و بقي يحفر لي طيزي و ربما كان يريذ ان ينيكني من الكس لو كان الامر ممكنا و لم اكن عذراء .
و زاد هيجان ابي اكثر و هو يدخل لي زبه بالقوة و ينيكني نيك ساخن نار و انا احب زب ابي و حبي يكبر و يزداد و ابي ينيكني من الخلف و انا احيانا اقرب اصبعي من كسي و اريد ان امزق كسي من شدة الشهوة الجنسية المشتعلة في داخلي . ثم ركب ابي فوق طيزي واصبح فوقي و ناكني بوضعية جميلة و ساخنة جدا جعلتني احس بثقل ابي و ثقل زبه الذي كان فوقي و انا اختنق لكن المتعة الجميلة تنسيني كل شيء و احب زب ابي و اتمنى لو يبقى راكب فوقي الى الصباح و لكن ابي تشبع بطيزي و ناكني لمدة نصف ساعة تقريبا حتى اعلن زبه انه على وشك القذف
و اخرج زبه من فتحتي بسرعة تاركا في داخلي فراغ كبير جدا و انا احب زب ابي و لم اشبع منه رغم مدة النيك الطويلة و اطلق زبه حليبه على طيزي و احسست انا بحرارة كبيرة جدا حين كان الزب يقذف و يخرج تلك الشهوة الحارة جدا . و ادرت راسي لاجد ابي يعتصر و يغمض عينيه و الشهوة تخرج من زبه قوية جدا و بحرارة كبيرة و انا انظر الى الزب الذي كان مثل المدفع و الحليب يخرج منه و هو يصرخ اه اح اح اه اح اح و انا اراه ما زال يستمني و لا يقدر على ترك زبه و لو للحظة واحدة ثم بدا يهدا و توقف عن فرك الزب كانه تعب و انا احب زب ابي و كنت اريد ان ابقيه منتصب طوال الليل
و بمجرذ ان قذف ابي حتى ارتمى على ظهره و حاولت رضع زبه لكنه لم يستجب و عرفت ان الزب لما يقذف يتوقف عن النيك و لكن حبي لابي و لزبه جعلني اتخذه حبيبي و عشيقي و نمارس سكس المحارم كاننا ازواج . و مثلما انا احب زب ابي فهو يحب طيزي وكسي لانه فتحني و فقدت عذريتي مع زب ابي الذي اموت فيه واحبه الى ذرجة لا توصف
انا عشت تجربة جنسية غريبة جدا حتى اني رجعت احب زب ابي و امارس معه السكس و انام معه مثلما كانت تفعل امي و حتى ابي صار يحبني و لا يصبر على فراقي و بعد ان ماتت امي بقيت مع ابي واخبي نعيش مع بعض ثم هاجر اخي و صرت اعيش لوحدي مع ابي . و كنت اعرف ان ابي يعيش في محنة جنسية كبيرة و لكن لم افكر ابدا في ممارسة سكس المحارم معه بل اضع هطه الفكرة في مخيلتي اطلاقا و بقيت انظر الى ابي على اساس اب و فقط و حتى هو كان يعاملني باحترام كبير لكن طات يوم حدث بيننا امر قلب حياتنا راسا على عقب و اطلقنا العنان لشهوتنا و صرت ارى ابي كعشيق و هو يراني مثلما اراه .
في ذلك اليوم الساخن جذا ذهبت الى المطبخ و حضرت شاي بالليمون مثلما يحب ابي و توجهت الى غرفته و فتحت الباب من دون ان ادق على اساس ان ابي يشاهد مباراة في كرة القدم لكن حذث جعلني احب زب ابي لانني لما فتحت الباب وجذته يلعب بزبه . نعم وجدت ابي متكي على السرير و هو يفتح رجليه و زبه كان طويل و جميل جدا بلون اسمر و راس وردي و اعتقد انه كان يشاهد فيلم سكس فانا اضطربت و لم انظر الى التلفاز ثم خرجت و انا خائفة و تبعني ابي و انا لا انكر ان منظر دلك الزب جعلني اقع في غرامه و صرت احب زب ابي و عرفت ان محنته قد بلغت اقصى مداها
و لما تبعني ابي لم اعد ارى فيه الا ذلك الزب المنتصب الذي رايته لما دخلت الى غرفته و حتى حين كان يكلمني كنت مذهولة و انا احسست نفسي احب زب ابي و هو يتكلم معي و حاولت تغيير تفكيري لكن لم اقدر و حلاوة الزب و جماله كان اقوة من كل شيء . و لم استطع النوم في تلك الليلة و تفكيري كان فقط في الزب و بقيت طوال الليل احك في كسي و اهيجه و انا افكر في زب ابي فقط و هو في غرفته نائم و انا احلم بنومة في حضنه و حين لم اقدر على النوم حملت حالي و ذهبت الى غرفته و اخبرته اني خائفة و هو احس بانه ارتكب خطئ لكنه كان يريد اصلاح الامر و انا احب زب ابي و اريد ان اراه مرة اخرى
و وضعت راسي فوق كتفه و لكن قلبي بدا يدق بقوة كبيرة جدا و بقيت مضطربة و لما سمعت صوت شخير ابي لمست له زبه و اعجبني الامر و كان الزب مرتخي و ادخلت يدي تحت البيجامة و لمست جيدا و قربت فمي من الزب حتى الحسه او امص الراس لكن فجاة سمعت صراخ ابي ما الذي تفعلين …. و هنا اضطربت اكثر و بذات ابكي و صارحته انه اعجبني و قلت له اما تتركني العب به او انتحر و ابي رفض الفكرة و لكن امام الحاحي اشترط علي ان يتركني العب به قليلا ثم لا اطلب منه ذلك الامر مرة اخرى لكن انا صرت احب زب ابي و لن اصبر عليه ….
يتبع
الجزء الثاني
كانت الامور مضطربة جدا و انا صرت احب زب ابي و لا اصبر عليه و ابي تركني العب بزبه لانني هذذته بالانتحار و كانه ادرك حجم خطاه و انا لما اخرجت الزب و بدات العب به كان مرتخي و ابي لم يكن ينظر الي بل كان مستحي و يبدو كانه غاضب مني و من نفسه . و اعجبتني تلك اللذة في الزب و انا امص للاول مرة في حياتي و ابي رغم انه لم يكن ينظر الي الا ان زبه كان يستجيب و ينتصب و انا ابلله باللعاب و امص الراس و بدا الزب ينتصب ثم اصبح كالحديد و لعبت بالخصيتين و سخنت ابي حتى اصبح زبه منتصب مثل المرة الاولى التي رايته فيها يلعب بزبه و عرفت انه سخن و هو في اقصى مداه من الشهوة
بعدما تاكدت ان ابي سخن فجاة توقفت و نزعت يدي من زبه و قلت له شكرا ابي انا الان مرتاحة و تظاهرت اني لم اعج احب زب ابي و بانني مللت منه لكن ما ان اكملت كلامي حتى صاح ابي و امسكني من شعري و هو يصرخ تتوقفي هل جننتي اكملي و دفع براسي بقوة نحو فمه . و عرفت ان ابي سخن و يجب عليه ان يخرج شهوته و صار يعاملني بطريقة اخرى و انا بذات ارضع مرة اخرى و هكذا انطلق النيك الحقيقي و انا امص زب ابي و الحس و هو بجا يعريني و يخلع لي الثياب و انا مرتاحة و مستمتعة و لكن اتظاهر باني لا اعرف شيء و انا في الواقع احب زب ابي و كنت في قمة متعتي معه
و لحست الزب و داعبته حتى اصبح جد منتصب و ابي جذبني اليه و دفعني حتى درت ثم قال دعيني احكه فقط بين فلقات طيزك و انا احب زب ابي و كلماته كانت تثيرني و تهيجني و وجدت نفسي اسلم طيزي لابي لانني كما قلت احبه و وقعت في غرام زبه . و ابي سخنت الى درجة لا توصف و كان يحك الزب بين فلقاتي و هو يريذ اخاله و انا لم يسبق لي ان تلقيت الزب لا في كسي و لا في طيزي بل اطثر من ذلك زب ابي هو اول زب رايته في حياتي و حين كان الراس يدق في فتحتي كنت مستمتعة جدا و لكن لما بذا الراس يفض فتحتي بدات اتالم و انا احب زب ابي و لكن نيك الطيز مؤلم نوعا ما
و فتح ابي طيزي و ادخل لي زبه بعد ان كرر المحاولة اكثر من مرة و هو يبلل الراس و يدفع ثم احسست بتمزق في فتحتي و غشاءها لكن بمجرد ان مر الزب في فتحتي و بدا ابي ينيكني حتى نسيت امر الالم و بقيت اتمتع فقط . و كان ابي يحفر الطيز بزبه بكل حرارة و يدخل و انا اتحمل و استمتع و الزب تحرر و اصبح لذيذ جدا و انا احب زبي ابي و ازداد حبي له اكثر .
الجزء الثالث
بقينا نستمتع في احلى سكس محارم و انا احب زب ابي و هو اذخله بقوة في فتحتي و كان ينيك نيك ساخن و بحرارة مذهشة و انا احسست بان الالم نقص كثيرا الى درجة انني نسيت الالم و ذبت مع الزب و حركاته في الطيز و تحولت الامور كلها الى متعة . و زب ابي كان ساخن جدا و اصبح يحركه بسرعة و هو يهمس في اذني مممم كل هذه اللذة و انا محروم اه اه اه و انا اسخن لسماع كلماته الساخنة اكثر و اتجاوب معه بكل حرارة و الزب ما زال يتحرك في فتحتي و ابي رغم كل المحنة التي كانت فيه الا انه لم يقطف بسرعة و بقي يحفر لي طيزي و ربما كان يريذ ان ينيكني من الكس لو كان الامر ممكنا و لم اكن عذراء .
و زاد هيجان ابي اكثر و هو يدخل لي زبه بالقوة و ينيكني نيك ساخن نار و انا احب زب ابي و حبي يكبر و يزداد و ابي ينيكني من الخلف و انا احيانا اقرب اصبعي من كسي و اريد ان امزق كسي من شدة الشهوة الجنسية المشتعلة في داخلي . ثم ركب ابي فوق طيزي واصبح فوقي و ناكني بوضعية جميلة و ساخنة جدا جعلتني احس بثقل ابي و ثقل زبه الذي كان فوقي و انا اختنق لكن المتعة الجميلة تنسيني كل شيء و احب زب ابي و اتمنى لو يبقى راكب فوقي الى الصباح و لكن ابي تشبع بطيزي و ناكني لمدة نصف ساعة تقريبا حتى اعلن زبه انه على وشك القذف
و اخرج زبه من فتحتي بسرعة تاركا في داخلي فراغ كبير جدا و انا احب زب ابي و لم اشبع منه رغم مدة النيك الطويلة و اطلق زبه حليبه على طيزي و احسست انا بحرارة كبيرة جدا حين كان الزب يقذف و يخرج تلك الشهوة الحارة جدا . و ادرت راسي لاجد ابي يعتصر و يغمض عينيه و الشهوة تخرج من زبه قوية جدا و بحرارة كبيرة و انا انظر الى الزب الذي كان مثل المدفع و الحليب يخرج منه و هو يصرخ اه اح اح اه اح اح و انا اراه ما زال يستمني و لا يقدر على ترك زبه و لو للحظة واحدة ثم بدا يهدا و توقف عن فرك الزب كانه تعب و انا احب زب ابي و كنت اريد ان ابقيه منتصب طوال الليل
و بمجرذ ان قذف ابي حتى ارتمى على ظهره و حاولت رضع زبه لكنه لم يستجب و عرفت ان الزب لما يقذف يتوقف عن النيك و لكن حبي لابي و لزبه جعلني اتخذه حبيبي و عشيقي و نمارس سكس المحارم كاننا ازواج . و مثلما انا احب زب ابي فهو يحب طيزي وكسي لانه فتحني و فقدت عذريتي مع زب ابي الذي اموت فيه واحبه الى ذرجة لا توصف