- إنضم
- 8 يناير 2022
- المشاركات
- 498
- مستوى التفاعل
- 350
- نقاط
- 137
- الجنس
- ذكر
- الدولة
- Egypt
- توجه جنسي
- انجذب للذكور
غير متاح
بقلم juliala
الجزء الاول في 21 يناير 2018
ما زلت اتذكر ايام شبابي كيف كنت احب حرارة اللواط و اعشق الزب و اعشق الطيز فانا كنت مبادل احب ان انيك و احب ان اتناك و كان السبب في هذه الميول الجنسية هو احد اقاربي الذي كان معنا في المخيم حين قضينا اسبوعين في مكان ساحلي جميل و كنت انا مع بقية افراد العائلة ، وكان شريكي في تلك المغامرة اسمه نجيب و كان اكبر مني فانا كنت في الثامنة عشر و هو حوالي ستة و عشرين و كان رياضي و جسمه قوي بينما انا بدين نوعا ما و عندي مؤخرة ممتلئة و لم اكن اعلم انه يتمحن عليها و يريد ان ينيكني و قد حبك خطة محكمة حتى اختلى بي و يومها وجدت نفسي اتناك من زبه و هو الامر الذي جعلني شاذ و احب اللواط
في ذلك اليوم الحار جدا صرت احب حرارة اللواط الساخنة و التي لم اكتشفها الا في ذلك اليوم بعد ان نزلنا نسبح في الشاطئ الذي كان يبعد عن مخيمنا حوالي مائتي متر فقط و كنت مع كل افراد عائلتي و كان معنا نجيب و افراد عائلته و لكن هم كانوا في مخيم لوحدهم و نلتقي فقط في الشاطئ . في ذلك اليوم رايت الكثير من النساء بملابس البحر و كنا انا و نجيب نراقب الاطياز و النهود و اخبرني انه يريد ان نذهب الى المخيم حتى يريني صور فتيات عاريات و لم يكن في ذلك الوقت الهاتف المحمول متوفر و ذهبت معه و انا احس بشهوة قوية جدا لكني اكتشفت امر اخر و هو الجنس المثلي و صرت احب حرارة اللواط و ممارسته
و لما وصلنا اظهر لي صورة لامراة عارية تضع اصبعها في كسها و تفتح رجليها و انا اشتعلت شهوتي و هو اقترب مني و سألني إن كانت اعجبتني ثم عرض علي ان نستمني و من دون ان يسمع رايي اخرج زبه و كان زبه كبير جدا مقارنة بزبي و احسست اني احب حرارة اللواط و رغبت في الزب لاول مرة . و اخرت انا زبي باحتشام لان زبي لم يكن كبير وقرب زبه من زبي و ضحك و قال هذا زب صبيان و ليس زب رجل و بدا يحك زبه على زبي و انا اعجبني الامر لان زبه كان ناعم و ساخن و انتصب عليه زبي بقوة ثم اعطاني فمه كي اقبله و لم امانع و بادلته قبلات جميلة و بدات احب حرارة اللواط و اتفاعل معه و لكني اعتقدت ان الامر سيتوقف عند الداعبات فقط
وسخن نجيب و اقترب مني و ضمني و بدا يقبلني من الفم والرقبة و هناك حاولت الافلات منه و التوقف و لكن هو كان ساخن و جسمه قوي جدا و لم أستطع ان اقاومه و كان يضرب زبه على بطني بقوة و يمسكني من طيزي و يلعب بها و انا قلبي ينبض حيث كنت اشعر بشهوة جميلة ممزوجة بالخوف . و حاول ان يديرني حتى ينيكني من الطيز لكني منعته بكل ما املك من قوة و حتى هو ادرك ان عملية الوصول الى طيزي في المرة الاولى ليس بالامر السهل و اكتفى بحك زبه على بطني و اللعب بطيزي حتى اخرج شهوته و قذف المني على بطني و كان امر جميل جعلني احب حرارة اللواط و حين اكمل القذف ذهبت لاغتسل و اخبرني ان اكتم الامر عن الجميع
الجزء الثاني في 22 يناير,2018
بمجرد ان خرجت حتى احسست اني احب حرارة اللواط و اول شيء فعلته هو انزال شهوتي بيدي حيث استمنيت بمحنة شديدة و انزلت المني حار جدا و بلذة لم اذقها من قبل و انا افكر في نجيب كيف كان يقبلني بتلك الحرارة وكيف كان يعبث بطيزي و هو يحك زبه على بطني حتى انزل شهوته . ثم عدت انا الى البحر و لكن في داخلي شعور غريب و امضيت ذلك اليوم كله في التفكير في الزب و الجنس و اللواط فقط و لم اكتفي بالاستمناء مرة واحدة بل انزلت شهوتي ثلاث مرت في ذلك اليوم و بكل حرارة و صار شغلي الشاغل فقط رؤية زب نجيب مرة اخرى و انتظرت نهار اليوم الموالي بفارغ الصبر و لم اقدر على النوم في الليل رغم التعب
و في اليوم التالي نزلنا كالعادة بعدما حملنا متاعنا المخصص للسباحة و مؤونة الاكل و لما نزلت اسبح اقترب مني نجيب و همس في اذني : هل تريد ان نكررها
و انا التفتت اليه و قلت : نعم
و على الفور صعدنا بسرعة و من دون ان يريني اي صورة هذه المرة اخرج لي زبه و قد تمعنت النظر فيه جيدا و كان جميل و مثير و لذيذ و بحجم كبير و طلب مني ان المسه و انا ترددت و اخرجت زبي و وضعته حتى احكه على زبه و هو امسك زبي و لعب به و هيجني جعلني احب حرارة اللواط اكثر ثم قال انظر الامر عادي لا يوجد اي مشكلة في لمس الزب
و شجعني بفعلته و جعلني أمسكت زبه و كان ناعم و فيه حنية كبيرة و بدات العب به و هو ينازع و يئن بحرارة جميلة جعلت زبي يسخن اكثر ثم جاء يعانقني و يضمني و انا هذه المرة كنت ارد على قبلاته و احاول مسك شفاهه بفمي و شفاهي و هو يقبل و لما امسك لي فلقاتي امسكت له انا ايضا فلقات طيزه . و لعبت بطيزه كما لعب بطيزي و نوعنا من التقبيل الحار و خلعنا كل ثيابنا و رايت طيزه الجميل المتماسك بعضلات جميلة و هو كان يعجن في طيزي الطري و عرض علي ان ارضع زبه و لكني لم اقبل رغم انه مسح زبه على فمي و انا رغم اني احب حرارة اللواط الا اني اشترطت عليه ان يرضع زبي حتى ارضع له ونتبادل
و بقينا نتبادل المداعبات حتى قذفنا مع بعض زبه على زبي و المني ينزل في الارض و اخرجنا تقريبا نفس الكمية من الحليب رغم ان زبه اكبر و انا شهوتي كانت قوية جدا لانني امارس اللواط و اجربه للمرة الاولى و لما اكملنا لبست انا ثيابي و هو بقي عاري و دخن سيجارة و هو يتغزل بجسمي . و اخبرني نجيب بعد ذلك انه يريد ان ينيكني مرة اخرى لانه لم يشبع مني و انا وافقت و نزلنا الى الشاطئ و رجعنا بعد الظهر و انا احس برغبة كبيرة جدا في اخراج الشهوة مرة اخرى و انا احب حرارة اللواط و التبادل الجنسي مع نجيب و احب زبه واحب طيزه ايضا
الجزء الثالث 23 يناير,2018
عندما ادركت انني احب حرارة اللواط و احب زب نجيب و احب طيزه و اقترحت عليه ان نتبادل النيك اي ينيكني ثم انيكه و هو وافق على الفور و لكن اشترطنا على بعضنا الا ندخل الازبار و نكتفي فقط بالحك و مسح القضيب بين الفلقتين و لكن رغم ذلك عدنا للمداعبات و القبلات و كل واحد يلعب بزب الاخر . و كلانا كان زبه كالحديد واقف و طلب نجيب مني ان ابدا انا في النيك لكني كنت ملح جدا لانني احببت ان اذوق الزب و انا في كامل شهوتي حتى احس بمتعته و حلاوته و هو وافق و جاء خلفي و امسكني ثم بدا ينيكني و وضع زبه بين فلقاتي و احسست بسخونة كبيرة و انا احب حرارة اللواط و حلاوة الزب
و كان نجيب يحك و يدور بزبه حول فتحتي و هو يتاوه في اذني اه اه احب طيزك اه اه انت لبوتي اه اه عندك طيز لذيذة اه اه و انا احب حرارة اللواط و هذه الاهات الساخنة الجميلة جدا ثم انتصب زبي و انا لم المسه لانني لو لمسته لقذفت والشهوة التي اشتعلت في داخلي كانت كبيرة جدا . ثم وصل نجيب الى شبقه و ذروة شهوته و قذف بين فلقاتي و احسست لاول مرة بحلاوة جميلة حين كان الزب ينبض في طيزي و يرتجف و هو يكب الشهوة و يقذف و انا صرت احب حرارة اللواط و مبادلته مع نجيب منذ ذلك اليوم بالذات و طلبت منه ان يدور
و لما دار نجيب و رايت طيزه كنت كالمجنون في تلك اللحظة و هو كان يمسح في زبه و لم يكن يابه بي تماما و لكن انا وضعت زبي بين فلقاته و هو اطول مني مما جعلني ارفع رجلاي و اقف على اصابع القدمين و زبي بين فلقاته و انا احب حرارة اللواط الجميل . و احسست ان نيران شهوتي تشتعل في تلك اللحظات لما كان زبي يتحرك في طيزه و ادق براس زبي على فتحة شرجه و هو واقف و من حين لاخر يدور لي و يسال هل انت قريب من انزال حليبك و انا ارد عليه برأسي فقط و لم اكلمه لان شهوتي كانت كالبركان و انا احب حرارة اللواط و استمتع و من شدة الحرارة كنت احاول ادخال زبي في الفتحة و هو يدور و يصرخ لا تدخل
و ازداد شبقي اكثر و نبض قلبي و انا ملتصق بطيز نجيب و احب حرارة اللواط معه و لكن احسست بعصافة قوية جدا تتحرك في داخلي لم يسبق لي ان ذقتها من قبل لينفجر زبي في طيزه بين فلقاته و تنطلق سيولات المني الحارة و انا اصرخ اه اح اح اح اه و الهب و قلبي نبضاته مضاعفة ثلاث مرات او اكثر . و حين كنت اقذف كنت احرك يدي على كل جسمه في البطن و الصدر و الفخذين و حتى الزب الذي كان مرتخي و هو لم يوقفني لانه يعلم اني في ذروة التلذذ الجنسي و احب حرارة اللواط و بقينا نشعر بنشوة جميلة و استمرينا نتبادل هناك عشرة ايام كاملة و من يومها و انا شاذ و احب حرارة اللواط و احب ان انيك كما احب ان اتناك
الجزء الاول في 21 يناير 2018
ما زلت اتذكر ايام شبابي كيف كنت احب حرارة اللواط و اعشق الزب و اعشق الطيز فانا كنت مبادل احب ان انيك و احب ان اتناك و كان السبب في هذه الميول الجنسية هو احد اقاربي الذي كان معنا في المخيم حين قضينا اسبوعين في مكان ساحلي جميل و كنت انا مع بقية افراد العائلة ، وكان شريكي في تلك المغامرة اسمه نجيب و كان اكبر مني فانا كنت في الثامنة عشر و هو حوالي ستة و عشرين و كان رياضي و جسمه قوي بينما انا بدين نوعا ما و عندي مؤخرة ممتلئة و لم اكن اعلم انه يتمحن عليها و يريد ان ينيكني و قد حبك خطة محكمة حتى اختلى بي و يومها وجدت نفسي اتناك من زبه و هو الامر الذي جعلني شاذ و احب اللواط
في ذلك اليوم الحار جدا صرت احب حرارة اللواط الساخنة و التي لم اكتشفها الا في ذلك اليوم بعد ان نزلنا نسبح في الشاطئ الذي كان يبعد عن مخيمنا حوالي مائتي متر فقط و كنت مع كل افراد عائلتي و كان معنا نجيب و افراد عائلته و لكن هم كانوا في مخيم لوحدهم و نلتقي فقط في الشاطئ . في ذلك اليوم رايت الكثير من النساء بملابس البحر و كنا انا و نجيب نراقب الاطياز و النهود و اخبرني انه يريد ان نذهب الى المخيم حتى يريني صور فتيات عاريات و لم يكن في ذلك الوقت الهاتف المحمول متوفر و ذهبت معه و انا احس بشهوة قوية جدا لكني اكتشفت امر اخر و هو الجنس المثلي و صرت احب حرارة اللواط و ممارسته
و لما وصلنا اظهر لي صورة لامراة عارية تضع اصبعها في كسها و تفتح رجليها و انا اشتعلت شهوتي و هو اقترب مني و سألني إن كانت اعجبتني ثم عرض علي ان نستمني و من دون ان يسمع رايي اخرج زبه و كان زبه كبير جدا مقارنة بزبي و احسست اني احب حرارة اللواط و رغبت في الزب لاول مرة . و اخرت انا زبي باحتشام لان زبي لم يكن كبير وقرب زبه من زبي و ضحك و قال هذا زب صبيان و ليس زب رجل و بدا يحك زبه على زبي و انا اعجبني الامر لان زبه كان ناعم و ساخن و انتصب عليه زبي بقوة ثم اعطاني فمه كي اقبله و لم امانع و بادلته قبلات جميلة و بدات احب حرارة اللواط و اتفاعل معه و لكني اعتقدت ان الامر سيتوقف عند الداعبات فقط
وسخن نجيب و اقترب مني و ضمني و بدا يقبلني من الفم والرقبة و هناك حاولت الافلات منه و التوقف و لكن هو كان ساخن و جسمه قوي جدا و لم أستطع ان اقاومه و كان يضرب زبه على بطني بقوة و يمسكني من طيزي و يلعب بها و انا قلبي ينبض حيث كنت اشعر بشهوة جميلة ممزوجة بالخوف . و حاول ان يديرني حتى ينيكني من الطيز لكني منعته بكل ما املك من قوة و حتى هو ادرك ان عملية الوصول الى طيزي في المرة الاولى ليس بالامر السهل و اكتفى بحك زبه على بطني و اللعب بطيزي حتى اخرج شهوته و قذف المني على بطني و كان امر جميل جعلني احب حرارة اللواط و حين اكمل القذف ذهبت لاغتسل و اخبرني ان اكتم الامر عن الجميع
الجزء الثاني في 22 يناير,2018
بمجرد ان خرجت حتى احسست اني احب حرارة اللواط و اول شيء فعلته هو انزال شهوتي بيدي حيث استمنيت بمحنة شديدة و انزلت المني حار جدا و بلذة لم اذقها من قبل و انا افكر في نجيب كيف كان يقبلني بتلك الحرارة وكيف كان يعبث بطيزي و هو يحك زبه على بطني حتى انزل شهوته . ثم عدت انا الى البحر و لكن في داخلي شعور غريب و امضيت ذلك اليوم كله في التفكير في الزب و الجنس و اللواط فقط و لم اكتفي بالاستمناء مرة واحدة بل انزلت شهوتي ثلاث مرت في ذلك اليوم و بكل حرارة و صار شغلي الشاغل فقط رؤية زب نجيب مرة اخرى و انتظرت نهار اليوم الموالي بفارغ الصبر و لم اقدر على النوم في الليل رغم التعب
و في اليوم التالي نزلنا كالعادة بعدما حملنا متاعنا المخصص للسباحة و مؤونة الاكل و لما نزلت اسبح اقترب مني نجيب و همس في اذني : هل تريد ان نكررها
و انا التفتت اليه و قلت : نعم
و على الفور صعدنا بسرعة و من دون ان يريني اي صورة هذه المرة اخرج لي زبه و قد تمعنت النظر فيه جيدا و كان جميل و مثير و لذيذ و بحجم كبير و طلب مني ان المسه و انا ترددت و اخرجت زبي و وضعته حتى احكه على زبه و هو امسك زبي و لعب به و هيجني جعلني احب حرارة اللواط اكثر ثم قال انظر الامر عادي لا يوجد اي مشكلة في لمس الزب
و شجعني بفعلته و جعلني أمسكت زبه و كان ناعم و فيه حنية كبيرة و بدات العب به و هو ينازع و يئن بحرارة جميلة جعلت زبي يسخن اكثر ثم جاء يعانقني و يضمني و انا هذه المرة كنت ارد على قبلاته و احاول مسك شفاهه بفمي و شفاهي و هو يقبل و لما امسك لي فلقاتي امسكت له انا ايضا فلقات طيزه . و لعبت بطيزه كما لعب بطيزي و نوعنا من التقبيل الحار و خلعنا كل ثيابنا و رايت طيزه الجميل المتماسك بعضلات جميلة و هو كان يعجن في طيزي الطري و عرض علي ان ارضع زبه و لكني لم اقبل رغم انه مسح زبه على فمي و انا رغم اني احب حرارة اللواط الا اني اشترطت عليه ان يرضع زبي حتى ارضع له ونتبادل
و بقينا نتبادل المداعبات حتى قذفنا مع بعض زبه على زبي و المني ينزل في الارض و اخرجنا تقريبا نفس الكمية من الحليب رغم ان زبه اكبر و انا شهوتي كانت قوية جدا لانني امارس اللواط و اجربه للمرة الاولى و لما اكملنا لبست انا ثيابي و هو بقي عاري و دخن سيجارة و هو يتغزل بجسمي . و اخبرني نجيب بعد ذلك انه يريد ان ينيكني مرة اخرى لانه لم يشبع مني و انا وافقت و نزلنا الى الشاطئ و رجعنا بعد الظهر و انا احس برغبة كبيرة جدا في اخراج الشهوة مرة اخرى و انا احب حرارة اللواط و التبادل الجنسي مع نجيب و احب زبه واحب طيزه ايضا
الجزء الثالث 23 يناير,2018
عندما ادركت انني احب حرارة اللواط و احب زب نجيب و احب طيزه و اقترحت عليه ان نتبادل النيك اي ينيكني ثم انيكه و هو وافق على الفور و لكن اشترطنا على بعضنا الا ندخل الازبار و نكتفي فقط بالحك و مسح القضيب بين الفلقتين و لكن رغم ذلك عدنا للمداعبات و القبلات و كل واحد يلعب بزب الاخر . و كلانا كان زبه كالحديد واقف و طلب نجيب مني ان ابدا انا في النيك لكني كنت ملح جدا لانني احببت ان اذوق الزب و انا في كامل شهوتي حتى احس بمتعته و حلاوته و هو وافق و جاء خلفي و امسكني ثم بدا ينيكني و وضع زبه بين فلقاتي و احسست بسخونة كبيرة و انا احب حرارة اللواط و حلاوة الزب
و كان نجيب يحك و يدور بزبه حول فتحتي و هو يتاوه في اذني اه اه احب طيزك اه اه انت لبوتي اه اه عندك طيز لذيذة اه اه و انا احب حرارة اللواط و هذه الاهات الساخنة الجميلة جدا ثم انتصب زبي و انا لم المسه لانني لو لمسته لقذفت والشهوة التي اشتعلت في داخلي كانت كبيرة جدا . ثم وصل نجيب الى شبقه و ذروة شهوته و قذف بين فلقاتي و احسست لاول مرة بحلاوة جميلة حين كان الزب ينبض في طيزي و يرتجف و هو يكب الشهوة و يقذف و انا صرت احب حرارة اللواط و مبادلته مع نجيب منذ ذلك اليوم بالذات و طلبت منه ان يدور
و لما دار نجيب و رايت طيزه كنت كالمجنون في تلك اللحظة و هو كان يمسح في زبه و لم يكن يابه بي تماما و لكن انا وضعت زبي بين فلقاته و هو اطول مني مما جعلني ارفع رجلاي و اقف على اصابع القدمين و زبي بين فلقاته و انا احب حرارة اللواط الجميل . و احسست ان نيران شهوتي تشتعل في تلك اللحظات لما كان زبي يتحرك في طيزه و ادق براس زبي على فتحة شرجه و هو واقف و من حين لاخر يدور لي و يسال هل انت قريب من انزال حليبك و انا ارد عليه برأسي فقط و لم اكلمه لان شهوتي كانت كالبركان و انا احب حرارة اللواط و استمتع و من شدة الحرارة كنت احاول ادخال زبي في الفتحة و هو يدور و يصرخ لا تدخل
و ازداد شبقي اكثر و نبض قلبي و انا ملتصق بطيز نجيب و احب حرارة اللواط معه و لكن احسست بعصافة قوية جدا تتحرك في داخلي لم يسبق لي ان ذقتها من قبل لينفجر زبي في طيزه بين فلقاته و تنطلق سيولات المني الحارة و انا اصرخ اه اح اح اح اه و الهب و قلبي نبضاته مضاعفة ثلاث مرات او اكثر . و حين كنت اقذف كنت احرك يدي على كل جسمه في البطن و الصدر و الفخذين و حتى الزب الذي كان مرتخي و هو لم يوقفني لانه يعلم اني في ذروة التلذذ الجنسي و احب حرارة اللواط و بقينا نشعر بنشوة جميلة و استمرينا نتبادل هناك عشرة ايام كاملة و من يومها و انا شاذ و احب حرارة اللواط و احب ان انيك كما احب ان اتناك