NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

احب حرارة اللواط في المخيم مع احد اقربائي و احب ان انيك و اتناك ـ ثلاثة أجزاء

الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.

smsm samo

مشرف قسم القصص
طاقم الإدارة
مشرف
ناقد فني
الكاتب المفضل
دكتور نسوانجي
أستاذ نسوانجي
عضو
ناشر قصص
نسوانجي قديم
إنضم
8 يناير 2022
المشاركات
1,094
مستوى التفاعل
958
العمر
48
الإقامة
القاهرة
نقاط
4,345
الجنس
ذكر
الدولة
Egypt
توجه جنسي
انجذب للذكور
بقلم juliala
الجزء الاول في 21 يناير 2018

ما زلت اتذكر ايام شبابي كيف كنت احب حرارة اللواط و اعشق الزب و اعشق الطيز فانا كنت مبادل احب ان انيك و احب ان اتناك و كان السبب في هذه الميول الجنسية هو احد اقاربي الذي كان معنا في المخيم حين قضينا اسبوعين في مكان ساحلي جميل و كنت انا مع بقية افراد العائلة ، وكان شريكي في تلك المغامرة اسمه نجيب و كان اكبر مني فانا كنت في الثامنة عشر و هو حوالي ستة و عشرين و كان رياضي و جسمه قوي بينما انا بدين نوعا ما و عندي مؤخرة ممتلئة و لم اكن اعلم انه يتمحن عليها و يريد ان ينيكني و قد حبك خطة محكمة حتى اختلى بي و يومها وجدت نفسي اتناك من زبه و هو الامر الذي جعلني شاذ و احب اللواط

في ذلك اليوم الحار جدا صرت احب حرارة اللواط الساخنة و التي لم اكتشفها الا في ذلك اليوم بعد ان نزلنا نسبح في الشاطئ الذي كان يبعد عن مخيمنا حوالي مائتي متر فقط و كنت مع كل افراد عائلتي و كان معنا نجيب و افراد عائلته و لكن هم كانوا في مخيم لوحدهم و نلتقي فقط في الشاطئ . في ذلك اليوم رايت الكثير من النساء بملابس البحر و كنا انا و نجيب نراقب الاطياز و النهود و اخبرني انه يريد ان نذهب الى المخيم حتى يريني صور فتيات عاريات و لم يكن في ذلك الوقت الهاتف المحمول متوفر و ذهبت معه و انا احس بشهوة قوية جدا لكني اكتشفت امر اخر و هو الجنس المثلي و صرت احب حرارة اللواط و ممارسته

و لما وصلنا اظهر لي صورة لامراة عارية تضع اصبعها في كسها و تفتح رجليها و انا اشتعلت شهوتي و هو اقترب مني و سألني إن كانت اعجبتني ثم عرض علي ان نستمني و من دون ان يسمع رايي اخرج زبه و كان زبه كبير جدا مقارنة بزبي و احسست اني احب حرارة اللواط و رغبت في الزب لاول مرة . و اخرت انا زبي باحتشام لان زبي لم يكن كبير وقرب زبه من زبي و ضحك و قال هذا زب صبيان و ليس زب رجل و بدا يحك زبه على زبي و انا اعجبني الامر لان زبه كان ناعم و ساخن و انتصب عليه زبي بقوة ثم اعطاني فمه كي اقبله و لم امانع و بادلته قبلات جميلة و بدات احب حرارة اللواط و اتفاعل معه و لكني اعتقدت ان الامر سيتوقف عند الداعبات فقط

وسخن نجيب و اقترب مني و ضمني و بدا يقبلني من الفم والرقبة و هناك حاولت الافلات منه و التوقف و لكن هو كان ساخن و جسمه قوي جدا و لم أستطع ان اقاومه و كان يضرب زبه على بطني بقوة و يمسكني من طيزي و يلعب بها و انا قلبي ينبض حيث كنت اشعر بشهوة جميلة ممزوجة بالخوف . و حاول ان يديرني حتى ينيكني من الطيز لكني منعته بكل ما املك من قوة و حتى هو ادرك ان عملية الوصول الى طيزي في المرة الاولى ليس بالامر السهل و اكتفى بحك زبه على بطني و اللعب بطيزي حتى اخرج شهوته و قذف المني على بطني و كان امر جميل جعلني احب حرارة اللواط و حين اكمل القذف ذهبت لاغتسل و اخبرني ان اكتم الامر عن الجميع

الجزء الثاني في 22 يناير,2018

بمجرد ان خرجت حتى احسست اني احب حرارة اللواط و اول شيء فعلته هو انزال شهوتي بيدي حيث استمنيت بمحنة شديدة و انزلت المني حار جدا و بلذة لم اذقها من قبل و انا افكر في نجيب كيف كان يقبلني بتلك الحرارة وكيف كان يعبث بطيزي و هو يحك زبه على بطني حتى انزل شهوته . ثم عدت انا الى البحر و لكن في داخلي شعور غريب و امضيت ذلك اليوم كله في التفكير في الزب و الجنس و اللواط فقط و لم اكتفي بالاستمناء مرة واحدة بل انزلت شهوتي ثلاث مرت في ذلك اليوم و بكل حرارة و صار شغلي الشاغل فقط رؤية زب نجيب مرة اخرى و انتظرت نهار اليوم الموالي بفارغ الصبر و لم اقدر على النوم في الليل رغم التعب

و في اليوم التالي نزلنا كالعادة بعدما حملنا متاعنا المخصص للسباحة و مؤونة الاكل و لما نزلت اسبح اقترب مني نجيب و همس في اذني : هل تريد ان نكررها
و انا التفتت اليه و قلت : نعم
و على الفور صعدنا بسرعة و من دون ان يريني اي صورة هذه المرة اخرج لي زبه و قد تمعنت النظر فيه جيدا و كان جميل و مثير و لذيذ و بحجم كبير و طلب مني ان المسه و انا ترددت و اخرجت زبي و وضعته حتى احكه على زبه و هو امسك زبي و لعب به و هيجني جعلني احب حرارة اللواط اكثر ثم قال انظر الامر عادي لا يوجد اي مشكلة في لمس الزب

و شجعني بفعلته و جعلني أمسكت زبه و كان ناعم و فيه حنية كبيرة و بدات العب به و هو ينازع و يئن بحرارة جميلة جعلت زبي يسخن اكثر ثم جاء يعانقني و يضمني و انا هذه المرة كنت ارد على قبلاته و احاول مسك شفاهه بفمي و شفاهي و هو يقبل و لما امسك لي فلقاتي امسكت له انا ايضا فلقات طيزه . و لعبت بطيزه كما لعب بطيزي و نوعنا من التقبيل الحار و خلعنا كل ثيابنا و رايت طيزه الجميل المتماسك بعضلات جميلة و هو كان يعجن في طيزي الطري و عرض علي ان ارضع زبه و لكني لم اقبل رغم انه مسح زبه على فمي و انا رغم اني احب حرارة اللواط الا اني اشترطت عليه ان يرضع زبي حتى ارضع له ونتبادل

و بقينا نتبادل المداعبات حتى قذفنا مع بعض زبه على زبي و المني ينزل في الارض و اخرجنا تقريبا نفس الكمية من الحليب رغم ان زبه اكبر و انا شهوتي كانت قوية جدا لانني امارس اللواط و اجربه للمرة الاولى و لما اكملنا لبست انا ثيابي و هو بقي عاري و دخن سيجارة و هو يتغزل بجسمي . و اخبرني نجيب بعد ذلك انه يريد ان ينيكني مرة اخرى لانه لم يشبع مني و انا وافقت و نزلنا الى الشاطئ و رجعنا بعد الظهر و انا احس برغبة كبيرة جدا في اخراج الشهوة مرة اخرى و انا احب حرارة اللواط و التبادل الجنسي مع نجيب و احب زبه واحب طيزه ايضا


الجزء الثالث 23 يناير,2018

عندما ادركت انني احب حرارة اللواط و احب زب نجيب و احب طيزه و اقترحت عليه ان نتبادل النيك اي ينيكني ثم انيكه و هو وافق على الفور و لكن اشترطنا على بعضنا الا ندخل الازبار و نكتفي فقط بالحك و مسح القضيب بين الفلقتين و لكن رغم ذلك عدنا للمداعبات و القبلات و كل واحد يلعب بزب الاخر . و كلانا كان زبه كالحديد واقف و طلب نجيب مني ان ابدا انا في النيك لكني كنت ملح جدا لانني احببت ان اذوق الزب و انا في كامل شهوتي حتى احس بمتعته و حلاوته و هو وافق و جاء خلفي و امسكني ثم بدا ينيكني و وضع زبه بين فلقاتي و احسست بسخونة كبيرة و انا احب حرارة اللواط و حلاوة الزب

و كان نجيب يحك و يدور بزبه حول فتحتي و هو يتاوه في اذني اه اه احب طيزك اه اه انت لبوتي اه اه عندك طيز لذيذة اه اه و انا احب حرارة اللواط و هذه الاهات الساخنة الجميلة جدا ثم انتصب زبي و انا لم المسه لانني لو لمسته لقذفت والشهوة التي اشتعلت في داخلي كانت كبيرة جدا . ثم وصل نجيب الى شبقه و ذروة شهوته و قذف بين فلقاتي و احسست لاول مرة بحلاوة جميلة حين كان الزب ينبض في طيزي و يرتجف و هو يكب الشهوة و يقذف و انا صرت احب حرارة اللواط و مبادلته مع نجيب منذ ذلك اليوم بالذات و طلبت منه ان يدور
و لما دار نجيب و رايت طيزه كنت كالمجنون في تلك اللحظة و هو كان يمسح في زبه و لم يكن يابه بي تماما و لكن انا وضعت زبي بين فلقاته و هو اطول مني مما جعلني ارفع رجلاي و اقف على اصابع القدمين و زبي بين فلقاته و انا احب حرارة اللواط الجميل . و احسست ان نيران شهوتي تشتعل في تلك اللحظات لما كان زبي يتحرك في طيزه و ادق براس زبي على فتحة شرجه و هو واقف و من حين لاخر يدور لي و يسال هل انت قريب من انزال حليبك و انا ارد عليه برأسي فقط و لم اكلمه لان شهوتي كانت كالبركان و انا احب حرارة اللواط و استمتع و من شدة الحرارة كنت احاول ادخال زبي في الفتحة و هو يدور و يصرخ لا تدخل
و ازداد شبقي اكثر و نبض قلبي و انا ملتصق بطيز نجيب و احب حرارة اللواط معه و لكن احسست بعصافة قوية جدا تتحرك في داخلي لم يسبق لي ان ذقتها من قبل لينفجر زبي في طيزه بين فلقاته و تنطلق سيولات المني الحارة و انا اصرخ اه اح اح اح اه و الهب و قلبي نبضاته مضاعفة ثلاث مرات او اكثر . و حين كنت اقذف كنت احرك يدي على كل جسمه في البطن و الصدر و الفخذين و حتى الزب الذي كان مرتخي و هو لم يوقفني لانه يعلم اني في ذروة التلذذ الجنسي و احب حرارة اللواط و بقينا نشعر بنشوة جميلة و استمرينا نتبادل هناك عشرة ايام كاملة و من يومها و انا شاذ و احب حرارة اللواط و احب ان انيك كما احب ان اتناك
 
  • عجبني
التفاعلات: Mada6666, تحرر وتبادل, omega11sonic و 5 آخرين
هل ستكمله أم؟
 
  • عجبني
التفاعلات: BASM17 اسطورة القصص
رووووووووعه
 
  • حبيته
التفاعلات: smsm samo
بقلم juliala
الجزء الاول في 21 يناير 2018

ما زلت اتذكر ايام شبابي كيف كنت احب حرارة اللواط و اعشق الزب و اعشق الطيز فانا كنت مبادل احب ان انيك و احب ان اتناك و كان السبب في هذه الميول الجنسية هو احد اقاربي الذي كان معنا في المخيم حين قضينا اسبوعين في مكان ساحلي جميل و كنت انا مع بقية افراد العائلة ، وكان شريكي في تلك المغامرة اسمه نجيب و كان اكبر مني فانا كنت في الثامنة عشر و هو حوالي ستة و عشرين و كان رياضي و جسمه قوي بينما انا بدين نوعا ما و عندي مؤخرة ممتلئة و لم اكن اعلم انه يتمحن عليها و يريد ان ينيكني و قد حبك خطة محكمة حتى اختلى بي و يومها وجدت نفسي اتناك من زبه و هو الامر الذي جعلني شاذ و احب اللواط

في ذلك اليوم الحار جدا صرت احب حرارة اللواط الساخنة و التي لم اكتشفها الا في ذلك اليوم بعد ان نزلنا نسبح في الشاطئ الذي كان يبعد عن مخيمنا حوالي مائتي متر فقط و كنت مع كل افراد عائلتي و كان معنا نجيب و افراد عائلته و لكن هم كانوا في مخيم لوحدهم و نلتقي فقط في الشاطئ . في ذلك اليوم رايت الكثير من النساء بملابس البحر و كنا انا و نجيب نراقب الاطياز و النهود و اخبرني انه يريد ان نذهب الى المخيم حتى يريني صور فتيات عاريات و لم يكن في ذلك الوقت الهاتف المحمول متوفر و ذهبت معه و انا احس بشهوة قوية جدا لكني اكتشفت امر اخر و هو الجنس المثلي و صرت احب حرارة اللواط و ممارسته

و لما وصلنا اظهر لي صورة لامراة عارية تضع اصبعها في كسها و تفتح رجليها و انا اشتعلت شهوتي و هو اقترب مني و سألني إن كانت اعجبتني ثم عرض علي ان نستمني و من دون ان يسمع رايي اخرج زبه و كان زبه كبير جدا مقارنة بزبي و احسست اني احب حرارة اللواط و رغبت في الزب لاول مرة . و اخرت انا زبي باحتشام لان زبي لم يكن كبير وقرب زبه من زبي و ضحك و قال هذا زب صبيان و ليس زب رجل و بدا يحك زبه على زبي و انا اعجبني الامر لان زبه كان ناعم و ساخن و انتصب عليه زبي بقوة ثم اعطاني فمه كي اقبله و لم امانع و بادلته قبلات جميلة و بدات احب حرارة اللواط و اتفاعل معه و لكني اعتقدت ان الامر سيتوقف عند الداعبات فقط


وسخن نجيب و اقترب مني و ضمني و بدا يقبلني من الفم والرقبة و هناك حاولت الافلات منه و التوقف و لكن هو كان ساخن و جسمه قوي جدا و لم أستطع ان اقاومه و كان يضرب زبه على بطني بقوة و يمسكني من طيزي و يلعب بها و انا قلبي ينبض حيث كنت اشعر بشهوة جميلة ممزوجة بالخوف . و حاول ان يديرني حتى ينيكني من الطيز لكني منعته بكل ما املك من قوة و حتى هو ادرك ان عملية الوصول الى طيزي في المرة الاولى ليس بالامر السهل و اكتفى بحك زبه على بطني و اللعب بطيزي حتى اخرج شهوته و قذف المني على بطني و كان امر جميل جعلني احب حرارة اللواط و حين اكمل القذف ذهبت لاغتسل و اخبرني ان اكتم الامر عن الجميع

الجزء الثاني في 22 يناير,2018

بمجرد ان خرجت حتى احسست اني احب حرارة اللواط و اول شيء فعلته هو انزال شهوتي بيدي حيث استمنيت بمحنة شديدة و انزلت المني حار جدا و بلذة لم اذقها من قبل و انا افكر في نجيب كيف كان يقبلني بتلك الحرارة وكيف كان يعبث بطيزي و هو يحك زبه على بطني حتى انزل شهوته . ثم عدت انا الى البحر و لكن في داخلي شعور غريب و امضيت ذلك اليوم كله في التفكير في الزب و الجنس و اللواط فقط و لم اكتفي بالاستمناء مرة واحدة بل انزلت شهوتي ثلاث مرت في ذلك اليوم و بكل حرارة و صار شغلي الشاغل فقط رؤية زب نجيب مرة اخرى و انتظرت نهار اليوم الموالي بفارغ الصبر و لم اقدر على النوم في الليل رغم التعب

و في اليوم التالي نزلنا كالعادة بعدما حملنا متاعنا المخصص للسباحة و مؤونة الاكل و لما نزلت اسبح اقترب مني نجيب و همس في اذني : هل تريد ان نكررها
و انا التفتت اليه و قلت : نعم
و على الفور صعدنا بسرعة و من دون ان يريني اي صورة هذه المرة اخرج لي زبه و قد تمعنت النظر فيه جيدا و كان جميل و مثير و لذيذ و بحجم كبير و طلب مني ان المسه و انا ترددت و اخرجت زبي و وضعته حتى احكه على زبه و هو امسك زبي و لعب به و هيجني جعلني احب حرارة اللواط اكثر ثم قال انظر الامر عادي لا يوجد اي مشكلة في لمس الزب

و شجعني بفعلته و جعلني أمسكت زبه و كان ناعم و فيه حنية كبيرة و بدات العب به و هو ينازع و يئن بحرارة جميلة جعلت زبي يسخن اكثر ثم جاء يعانقني و يضمني و انا هذه المرة كنت ارد على قبلاته و احاول مسك شفاهه بفمي و شفاهي و هو يقبل و لما امسك لي فلقاتي امسكت له انا ايضا فلقات طيزه . و لعبت بطيزه كما لعب بطيزي و نوعنا من التقبيل الحار و خلعنا كل ثيابنا و رايت طيزه الجميل المتماسك بعضلات جميلة و هو كان يعجن في طيزي الطري و عرض علي ان ارضع زبه و لكني لم اقبل رغم انه مسح زبه على فمي و انا رغم اني احب حرارة اللواط الا اني اشترطت عليه ان يرضع زبي حتى ارضع له ونتبادل

و بقينا نتبادل المداعبات حتى قذفنا مع بعض زبه على زبي و المني ينزل في الارض و اخرجنا تقريبا نفس الكمية من الحليب رغم ان زبه اكبر و انا شهوتي كانت قوية جدا لانني امارس اللواط و اجربه للمرة الاولى و لما اكملنا لبست انا ثيابي و هو بقي عاري و دخن سيجارة و هو يتغزل بجسمي . و اخبرني نجيب بعد ذلك انه يريد ان ينيكني مرة اخرى لانه لم يشبع مني و انا وافقت و نزلنا الى الشاطئ و رجعنا بعد الظهر و انا احس برغبة كبيرة جدا في اخراج الشهوة مرة اخرى و انا احب حرارة اللواط و التبادل الجنسي مع نجيب و احب زبه واحب طيزه ايضا


الجزء الثالث 23 يناير,2018

عندما ادركت انني احب حرارة اللواط و احب زب نجيب و احب طيزه و اقترحت عليه ان نتبادل النيك اي ينيكني ثم انيكه و هو وافق على الفور و لكن اشترطنا على بعضنا الا ندخل الازبار و نكتفي فقط بالحك و مسح القضيب بين الفلقتين و لكن رغم ذلك عدنا للمداعبات و القبلات و كل واحد يلعب بزب الاخر . و كلانا كان زبه كالحديد واقف و طلب نجيب مني ان ابدا انا في النيك لكني كنت ملح جدا لانني احببت ان اذوق الزب و انا في كامل شهوتي حتى احس بمتعته و حلاوته و هو وافق و جاء خلفي و امسكني ثم بدا ينيكني و وضع زبه بين فلقاتي و احسست بسخونة كبيرة و انا احب حرارة اللواط و حلاوة الزب

و كان نجيب يحك و يدور بزبه حول فتحتي و هو يتاوه في اذني اه اه احب طيزك اه اه انت لبوتي اه اه عندك طيز لذيذة اه اه و انا احب حرارة اللواط و هذه الاهات الساخنة الجميلة جدا ثم انتصب زبي و انا لم المسه لانني لو لمسته لقذفت والشهوة التي اشتعلت في داخلي كانت كبيرة جدا . ثم وصل نجيب الى شبقه و ذروة شهوته و قذف بين فلقاتي و احسست لاول مرة بحلاوة جميلة حين كان الزب ينبض في طيزي و يرتجف و هو يكب الشهوة و يقذف و انا صرت احب حرارة اللواط و مبادلته مع نجيب منذ ذلك اليوم بالذات و طلبت منه ان يدور
و لما دار نجيب و رايت طيزه كنت كالمجنون في تلك اللحظة و هو كان يمسح في زبه و لم يكن يابه بي تماما و لكن انا وضعت زبي بين فلقاته و هو اطول مني مما جعلني ارفع رجلاي و اقف على اصابع القدمين و زبي بين فلقاته و انا احب حرارة اللواط الجميل . و احسست ان نيران شهوتي تشتعل في تلك اللحظات لما كان زبي يتحرك في طيزه و ادق براس زبي على فتحة شرجه و هو واقف و من حين لاخر يدور لي و يسال هل انت قريب من انزال حليبك و انا ارد عليه برأسي فقط و لم اكلمه لان شهوتي كانت كالبركان و انا احب حرارة اللواط و استمتع و من شدة الحرارة كنت احاول ادخال زبي في الفتحة و هو يدور و يصرخ لا تدخل
و ازداد شبقي اكثر و نبض قلبي و انا ملتصق بطيز نجيب و احب حرارة اللواط معه و لكن احسست بعصافة قوية جدا تتحرك في داخلي لم يسبق لي ان ذقتها من قبل لينفجر زبي في طيزه بين فلقاته و تنطلق سيولات المني الحارة و انا اصرخ اه اح اح اح اه و الهب و قلبي نبضاته مضاعفة ثلاث مرات او اكثر . و حين كنت اقذف كنت احرك يدي على كل جسمه في البطن و الصدر و الفخذين و حتى الزب الذي كان مرتخي و هو لم يوقفني لانه يعلم اني في ذروة التلذذ الجنسي و احب حرارة اللواط و بقينا نشعر بنشوة جميلة و استمرينا نتبادل هناك عشرة ايام كاملة و من يومها و انا شاذ و احب حرارة اللواط و احب ان انيك كما احب ان اتناك
روعه عايز انيكك انت ونجيب
 
  • عجبني
التفاعلات: smsm samo
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%