د
دكتور نسوانجي
ضيف
انا شاب عمري ثمانية عشر سنة فقط و احب اللواط بجنون و اعشق الزب منذ ان كنت صغيرا لانني في الأصل منذ صغري و انا اتناك من أصدقائي حتى أصبحت اميل الى الرجال و هذه قصتي مع بائع الشاي الصحراوي الذي ناكني و ادخلته الى البيت كي اذوق زبه الأسمر الكبير جدا . كنت امام مدخل العمارة و لمجت من بعيد رجل قادم ف اتجاهي و هو يمسك غلاية الشاي في يده و حين اقترب مني نظر الي و صاح شاي شاي فطلبت منه ان يصب كوبا ساخنا فانا اعشق شاي الصحراء بالنعناع و في الوقت الذي كان يكب الشاي كنت انظر الى زبه و كان يرتدي سروال ابيض خفيف و زبه عالق في فخذه و كان رجلا كبيرا في السن عمره ربما خمسين او اكثر . و اعطيته النقود و لما امسكت الشاي تعمدت لمس يده و كانت يده ساخنة جدا و قبل ان يغادر تعمدت سؤاله عن كيفية اعداد الشاي لكنه اخبرني انها سر المهنة و حين كان يتكلم كان نظري مصوبا الى زبه و قد فهم قصدي لكنه كان يريد ان يغادر لانه يريد بيع كل الكمية و لكن عرضت عليه ان ادفع له كل ما في الغلاية مقابل ان يصعد معي الى البيت و اخبرته اني احب اللواط و احب الزب و كنت وحيدا في البيت و قد وافق بسرعة ادهشتني و لا اعرف ان كان سر موافقته هو حب الطيز او المال
و لما وصلنا الى البيت كان كلانا يرتعش من الشهوة فانا ساتناك من رجل لا اعرفه و هو أيضا سينيك و اخبرني انه لم يذق طعم النيك منذ اكثر من سنة لان زوجته بعيدة عنه و لم تتح له الفرصة لينيك و لكم ان تتخيلوا كيف ستكون مجحنة رجل لم ينك منذ سنة . و قبل ان يخرج لي زبه تحسسته و عرفت انه كبير فانا احب اللواط و احب أيضا الازبار الكبيرة و انزلت له سرواله الأبيض الذي يشبه البنجاب و تفاجات فهو لم يكن يلبس بوكسر او كيلوت بل كان زبه متحرر و عرفت لماذا كان زبه واضح حين رايته فالسروال خفيف و الرجل دون ثياب داخلية و كان زبه كبير جدا و طوله حوالي تقريبا عشرين سنتيمتر . و ما ان أدخلت الراس في فمي و بدات امص حتى اهتز الرجل و انتفض زبه بالقذف بقوة في فمي و انا مستغرب منه و كدت أصاب بالصدمة لانني كنت اريد ان اتناك و اتمتع فانا احب اللواط و ادخال الزب في طيزي و ليس فقط مصه او رؤيته علما ان زبه كبير جاد و حتى لونه رائع فهو اسمر مائل الى السواد
ثم هم الرجل بالخروج لكن حين وصل الى الباب عاد الي و اعطاني زبه مرة أخرى و طلب مني ان امصه بطريقة قوية حتى ينتصب مرة أخرى و اخبرني انني اذا كنت احب اللواط و النيك فعلي ان ارفع انتصاب زبه مرة أخرى . و بدات امص بجنون و زبه تارة يبدو انه يتمدد ثم يعود الى الانكماش و انا الحس و امص الخصية و ارضع الراس و استغرق الامر حوالي خمسة دقائق او اكثر حتى حصلت على انتصاب اولي لزبه و امسكته بيدي و انا استمني له و الرجل الصحراوي جالس على كسي ينظر الي و انا ارضع زبه ثم ثم اقتربت منه اقبله من الفم و كانت لحيته خشنة جدا و لكن كان الامر ضروري لزيادة شهوته و مع ذلك بقيت افرك على زبه . و أخيرا انتصب الزب و اصبح حجمه مثلما كان في الأول و ادارني و تفل على فتحة شرجي و بدا يدخل زبه و ينيك بكل قوة و انا اشعر بالمتعة و احب اللواط و النيك بهذه الطريقة مع الازبار الكبيرة
و استطاع الرجل الصحراوي ان يدخل زبه الى ابعد عمق داخل احشائي و مع ذلك كانت متعتي كبيرة جدا و انفاسي ساخنة و انا قد اغرمت بزبه الكبير و بطريقته الساخنة في اللواط و لكن لم يعجبني فيه امر واحد فقط و هو انه يقذف بسرعة كبيرة فهو غير متعود على النيك ربما . المهم بعدما قذف مرة ثانية داخل طيزي عدت الى لحس زبه الذي كانت رائحة طيزي تملاه و اعطيته كل ثمن الشاي لكنه رفض اخذه و اخبرني ان طيزي و النيك معي احلى من كل أموال الدنيا و دامت علاقتنا حوالي ستة اشهر كنت اتناك منه أسبوعيا تقريبا لكنه غادر المدينة و لم اعد اراه و لكني مازلت احب الزب و اللواط و ابحث عن رجل اخر يكون نيكا و زبه كبير و حبذا لو يكون يطيل مدة النيك اكثر