NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

متسلسلة واقعية ابيض و اسود ـ حتي الجزء الرابع 12/3/2023

Reou

نسوانجى بادئ الطريق
عضو
نسوانجي قديم
إنضم
19 مايو 2022
المشاركات
15
مستوى التفاعل
24
نقاط
80
الجنس
ذكر
الدولة
Sy
توجه جنسي
أنجذب للإناث
(ابيض و اسود )
#السلسلة_الاولى
#الجزء_الاول
دي اول قصة اكتبها و اتمنى تعجبكم
اصدقائي القصة دي حتكون من اجزاء كتير و سلاسل كتيرة
حتبتدي اولها من دون ج نس ولاكن شوية شوية حتبتدي المواقف كلها
حيكون فيها ميولات كتيرة :
1 محارم
2 دياثة
3 جماعي
4عنيف
5 رومنسي
و حيكون الميول الاكتر على حسب رغبتكون
الجزء الاول حيكون من غير جنس
حيكون تعريف بشخصيات القصة

البداية :
الشخصيات الرئيسة :
_مايا : 27 سنة سورية طولها 174 جسمها ابيض ابيض ابيض اي لمسة عليها يحمر مهتمة بجسمها جدا و بتروح الجيم من 7 سنين بزازها كبار و مكورين مش مدلدلين و طيزها توقف اجدع زبر كل الي يشوفها يتمنى يركبها و كسها وردي مايل للاحمر
بالمختصر ملكة جمال
متزوجة من واحد خول شكلو وحش جدا و اسمو خالد و حنعرف باحداث القصة اتزوجو ليه
_ رامز : 35 سنة طولو 195 فورمة جدا مهتم بجسمة طول زبرو 26 سنتي عيل صايع يشرب مخدرات و كحول و ما يهموش حد و ديرها من بت لبت
اتطرض من البيت و هو عمرو 25 سنة على شان صايع
يحب النيك جدا بس مش مع اي حد مع بنات معينين
باقي الشخصيات حنعرفها بالقصة

تبتدي القصة في بيت مايا و خالد
بيصحو من النوم الساعة 7 الصبح مايا لابسة قميص نوم اسود يهبل مع جسمها الابيض
بتصحا مايا و بتصحي خالد
مايا : قوم يا موكوس عايزين نروح نجيب حاجات للبيت مش عايزين نتاخر
خالد : صحيت يا حبيبتي . صباح الخير
مايا : صباح النور يلا قوم اتشطف و البس على ما كون جهزت نفسي
خالد : ايه الجمال دة انتي صاحية من النوم دلوقتي و حلوة اوي
مايا بتشهق : حلوة ؟ . انت عايز الي يقدر انا لبستلك الطقم دة مبارح و ظبطلك نفسي و معرفتش تعمل حاجة يا خول
خالد : ليه بس الكلام دة يا حبيبتي . انا مبارح من جمالك جبت بسرعة بس المرات الجاية ححاول اسيطر على نفسي اكتر
مايا : تسيطر ايه يا راجل يا معفن . انت ما عرفتش تبقى 10 ثواني على بعض يا دوبك دخلتو مرتين و طلعتو و نمت زي القتيل
انت لازم تشوف الرجالة الي بحق و حقيق انا صاحباتي بيحكولي عن جوازهم بيقعدو اكتر من نص ساعة و منهم بيقعد ساعة
خالد : خلاص يا حبيبتي بتعرفي اني بتدايق من الكلام دة
و قام يجهز نفسو على شان يروحو
في مكان اخر :
رامز بيصحا بمكان ما و بيكون على السرير و حدو وحدة شقرة و بيضا و جميلة جدا نايمة ملط و مبين عليها انها مفشوخة نييك بيصحا و بيشرب بق مية و بيلبس هدومو و بينزل يروح بيتو بعد ما كان سهران عندها طول الليل
في المواصلات :
بيكون واقف خالد و مايا و معاهم حاجات كتير و راجعين بيها البيت و بيحكو مع بعض و فجأه بتشهق مايا
خالد : ايه في ايه يا حبيبي
مايا : (بصوت واطي ) خالد في واحد ورايا بيخبط فيا
بيبص خالد بيلاقي راجل قد البغل اضخم منة بمرتين
خالد : بيكون مش قاصد يا حبيبتي معلش الدنيا زحمة
بعد لحظات المتحرش بيقوي قلبو و بيلزق بمايا
مايا : بقلك يا خالد انا حساه ملزق فيها كتير و حاسة بزبرو على خرم طيزي بالظبط
خالد : معلش يا حبيبتي
ما كملش الكلمة و المتحرش كان مادد ايدو و بيقفش ب بزاز مايا و بيعصرهم بقوة
مايا : اااااه و بتبتدي تسيح
هنا خالد اتدخل بس بخوف
خالد : ااااا ايه يا عم في ايه
الشخص : اخرس يا خول و سيبني استمتع باللبوة دي
و بيبتدي يفعص اكتر و يتجرء و يمد ايدو على كس مايا من فوق الهدوم يفرك فيه
مايا : اااااااااه يا خالد دة بيغتصبني
خالد : (بخوف ) خلاص ابعد عنها
الشخص : ههههههه اسكت يا خول لما اخلص من المتناكة و اكيفها حركبك و اكيفك كمان
و بيزيد من فركو لمايا
و هنا بتحدث المفاجئة .....
يتبع في الجزء الثاني


الجزء الثاني :
الشخص : ههههههه اسكت يا خول لما اخلص من المتناكة و اكيفها حركبك و اكيفك كمان
و بيزيد من فركو لمايا
و هنا بتحدث المفاجئة ..... بيجي صوت من خلف الشخص المتحرش و الي بيكون رامز
رامز : ما تنيكها بالمرة قدامنا ياسطا
بيوقف المتحرش عن فرك جسم مايا بعد ما مايا كانت بتسيح و يبتدي كسها يجيب عسلو و يلتفت للصوت
المتحرش : وانت مال امك يا خول
رامز (بتريقة): يعني بقول طالما بتتحرش بيها و بتتحرش و محدش من الخولات الي حوليك واخد بالو او عاملين نفسهم مش واخدين بالهم على شان يعني انت فورما و كدة ما تطلع زبرك و تنيكها قدامنا و هو بالمرة نطلع نحنا كل واحد زبرو و نضرب عشرة و نتبسط كلنا
المتحرش: لااااا انت بضان فشخ
و بيهجم على رامز يضربو لاكن رامز كان اقوى منو و بيضريو و بينزلو على الارض و بتحدث خناقة كبيرة بالباص و بتبتدي الناس تقوي قلبها و تفوت بالخناقة و ينزلو المتحرش من الباص
مايا باللحظة دي اتكون عندها شعور غريب اول مرة بتحسو
ان شخص يدافع عنها و يفوت بخناقة على شانها . رغم انها حست ان رامز عيل صايع و نرجسي ( بيحب نفسو و بس ) الا ان حست ان في حاجة غريبة تجاه رامز جواها و مش عرفاها مش حب ولكن حاجة تانية
و بعد ما بيهدا الجو و كل واحد بيرجع مكانو مايا بتبحلق برامز
خالد : انتي كويسة يا حبيبتي . ال******* ان الناس اتدخلت و خرجو العيل الوسخ من الباص
مايا مبحلقة برامز و مش سامعة خالد من اصلو
خالد : حبيبتي انتي سمعاني . الوووووو مايا انتي كويسة
مايا : هااا .. ايوا ايوا يا خالد انا سمعاك . بص بقولك ايه باينلو الولد دة جدع و دافع عني
خالد : ايوه صح . بس عايزة رايي انا حاسس ان من نفس نوعية الراجل المتحرش دة يعني عيل صايع
مايا : يا خول انت بتتكلم عليه بعد ما انقزني من المتحرش انا كنت واقفة حدك و ماعرفتش تبعدو عني . لولا ان هو اتدخل ما كناش نعرف حنصل لفين
خالد (بخوف ) : وطي صوتك يا حبيبتي ما تفضحيناش . انا قلتلك الف مرة ما تتكلميش معايا كدة قدام الناس . انا ما بنكرش ان ساعدنا و عمل معانا الصح بس انا بقلك وجهة نظري
مايا : طب بص ما تيجي نعزمو على الغدا و نتعرف عليه
خالد : احيييييييه . هو في ايه يا مايا . خلاص حنشكرو دلوقتي و خلاص هو يروح في حال سبيلو و نحنا نروح في حال سبيلنا و خلصت
مايا : تعالا بس و بتمسك خالد من ايدو و بتسحبو و بيروحو لرامز
رامز هنا كان قاعد و سارح في الشباك و من ملامحة واضح انه انسان مغرور جدا
مايا : احمممم . انا و جوزي متشكرين اوي علي عملتو معانا يا استاذ .... هو حضرتك اسمك ايه
رامز من غير ما يبص ليهم و لسا سارح في الشباك
رامز : انتي قولتي ايه ... جوزك ؟. انت جوزها يا خول
مايا بتتصدم من رد رامز و بتسكت
خالد : احترم نفسك لو سمحت انا ما سمحلكش تقول عني خول . نحنا جايين على شان نتشكرك لو مش عايز براحتك و بيمسك ايد مايا يلا يا مايا نرجع مكانا
رامز بيضحك من غير ما يبصلهم
رامز : ما تسمحليش ؟؟؟ و بيضحك مرة تانية
بيلف و بيبص لخالد نظرة جدية فشخ
رامز : متسمحليش اقول عليك خول و بتسمح لشخص يتحرش بمراتك قدامك ياااااا ...... خول
انا بصراحة كنت شايفكو من اول ما ابتدى يتحرش بمراتك و قلت عادي يمكن شرموطة بتحب حد يتحرش فيها بالمواصلات من البس الي لابساه دة و بتتكيف من تحرشو و بتعمل نفسها ممانعة على شان تتلبون عليه
انما دلوقتي لما عرفت انك جوزها فقدامك حل من التنين
يا اما انت ديوث
و كنت مستمتع بتحرشو بمراتك و ساعتها ححترمك على شان دي ميولك و انا ماليش عندك حاجة
يا اما انت خول
و ساعتها حفشخ كس امك لو قلتلي مرة تانية ما سمحلكش تقول عليا خول
و بالنسبة ليكي انتي كمان ايه اللبس الي لابساه دة انت في المواصلات على شان تروحي للمكان الي عايزاه ولا على شان تعرضي جسمك يا كسمك لا و مش عايزاه يتحرش بيكي (بيضحك ) و**** انتو التنين مسخرة
(مايا كانت لابسة بنطال جنز ديق فشخ اوي مبين طيزها و فخادها بتفاصيل التفاصيل و بلوزة كت مبين حجم بزازها الكبير و اول الفرق ما بين بزازها الملبن و جسمها بالهدوم مبين انها فرسة فرسة )
مايا مصدومة من كلام رامز و بتبص على خالد نظرة ايه دة
خالد بيتعصب و ميعرفش يرد على رامز و بيعصور في نفسو و عايز يرد بس مش لاقي الرد
خالد : اااا ......
مايا ( بتقاطعو و بتتكلم بصوت واطي ) : نحنا حابين نعزمك على الغدا عندنا عربون شكر ليك لو عايز
الباص بيخفف سرعتو و بيركن على جنب على شان حينزل ناس
رامز بيقوم و يقف و يقرب على ودن مايا و يقلها بهمس : ما بحبش اكل في بيت صحابو شرموطة و خول
و بيقرب على الباب و بينزل
مايا هنا بتترعش و ما بتعرفش مالها و ازي هي الشخصبة القوية كانت ضعيفة قدام رامز و ماعرفتش تجاوبو و هزئها و هانها و هي ما ردتش عليه بكلمة و بتحس ان كسها بينبض عليها من كلمة شرموطة و مستغربة من نفسها و بتاخد نفسها بالعافية
خالد و هو متعصب : قلك ايه الحيوان دة
مايا : خالد بسرعة خلينا ننزل وراه . انا عايزة اشوفو مرة تانية
خالد : نعم يا روح امك
مايا ما بتستناش خالد و بتنزل بسرعة من الباص و بتحاول تلحق برامز و خالد بينادي عليها
خالد : يا مايا رايحة فين . انتي يا بنت . ما تتجننيش تعالي هنا
بتلحق تنزل مايا من الباص و الباص بيتحرك و خالد لسا بالباص و بتروح بسرعة خلف رامز و بتلحقو وهي بتلهت
مايا : لو سمحت . لو سمحت
رامز بيلف و بيبص لمايا : عايزة ايه
مايا ( بتلهث) : اه اه اه معلش سيبني اخد نفس الاول
رامز بيلف و بيتابع مشي: ما عنديش وقت
مايا : ارجوك اسمعني و بتركد وراه مرة تانية و بتمسكو من ايدو و بيلف لعندها
مايا : ارجوك اسمعني انا حابة فعلا اشوفك مرة تانية و اشكرك علي عملتو معايا و بتطلع ورقة من حقيبتها و بتكتب عليها عنوان البيت و بتديها لرامز
مايا : ده عنوان البيت انا حستناك بكرا على الغدا لو اليوم مش فاضي و بتبتتسم
خالد بيمسك الورقة و وشو عليه راكشن بارد فشخ
و ما بيبصش بالورقة بيبص في وش مايا و بيشق الورقة اكتر من مرة و بيمسك طرف بلوزة مايا و يرفعها و يحط الورق في صدرها و يقولها : مش جاي يا علقة ما تصدعنيش و غوري من وشي انتي و جوزك الخول
مايا و هي مبتسمه : بالرغم انك شقيت الورقة بس انا حقلك على العنوان . العنوان هو .......... انا مستنياك و عارفة انك جاي
رامز بيتعصب : بقلك مش جاي هي بالعافية
مايا و هي مبتسمة : العنوان .......... انا مستنياك و عارفة انك جاي سلام
و بتلف و تروح و رامز متنح في اصرار مايا و هي ازاي بالبرود دة و بيبص عليها و هي بتمشي و مصدوم
(بيت مايا و خالد )
بتوصل مايا على البيت و بتفتح بالمفتاح و تخش و بتبص بتلاقي خالد مستناها و اول ما بتخش عليه
خالد : كنتي فين يا هانم
مايا : كنت باكد العزيمة على الشاب الي كان في المواصلات حيجي عندنا على الغدا بكرا
خالد : اييييييييييه ..... عيزاه يجي عندنا بعد كل الي قالو عني و عنك انتي بتهزىي صح
مايا و هي بتخش اوضة النوم و مش معبرة خالد
مايا : انا مش عارفة حطبخ ايه بكرا عالعزومة
خالد بيقوم بيلحق مايا على اوضة النوم و بيتكلم معاها
خالد : تطبخي ايه يا ست انتي . انتي تفتكري اني حقبل ان شخص زي ده يخش بيتي بعد ما شتمني و شتمك بعدين تعالي هنا عاجبك منظري قدام الناس و مراتي بتسبني في نص الطريق و ما بتردش عليا و بتروح ورا حد تاني يقولو عليا ايه الناس
مايا كانت بتشلح هدومها و قالعة البنطلون ولما خالد قال الكلمة دي مايا وقفت قلع هدومها و بتبص عليه نظرة تحدي و بتقلو : انت خايف على كلام الناس ؟ طب بص
و بتشلح الاندر و بتقربو على وش خالد و بتقلو : بص شايف البقعة دي . دي من كسي لما اتحرش بيا . بص كسي من تفعيصو عمل ايه في الاندر . دة يادوبك حط ايدو على بزازي و جبت عسلي و انت لسا بتتكلم على الناس
خالد : يعني ايه
مايا : يعني لو انت دكر بجد و راجل ما كنتش خليتني محرومة و الرايح و الجاي يتحرش بيا و يلعب بجسمي
انا كنت بقلك يا خالد الحقني لكن انا من جوا كنت عايزاه يقطع كسي المحروم نيك . و ده الاندر ما بيكدبش
بص الراجل ده حيجي يتغدا معانا بالزوق بالعافية حيجي و لو مش راضي اتفضل اطلع من البيت لما يجي مفهوم ؟
و بتمشي و بتخش الحمام على شان تاخد دوش
و هي تحت الدوش بتفتكر كل الي حصل . بتفتكر تفعيص الراجل بزازها و تقفيشو لجسمها و بتفتكر رامز و بتفتكر كل حاجة حصلت معاها النهاردة و بتبتدي تلقائيا تمد ايدها و تلعب بكسها و ما حستش بنفسها غير ماسكة ايد الدوش و مفوتاها بكسها و الايد التانية بتقفش في بزازها و بتبتدي تتلبون و يعلا صوتها . و مع اندماجها بشهوتها . خالد بيدق على الباب على شان يفهمها انها توطي صوتها و ان هو سامعها
مايا بتبتدي تعلي صوتها اكتر و تتلبون اكتر و تقول : اااااااه ايوة دخلو بكسي اكتر . عشرني اكتر . ايوة انا لبونك و منتاكتك
مايا ما عرفتش ليه عملت كدة . بس كان في شي من جواها عايز يغيظ خالد باي شكل . عايز يبين عجزه عن تلبية رغباتها و حاجاتها
في منزل رامز ......
كانت صارت الساعة 10 بالليل و الدنية هادية و مفيش حد و رامز قاعد على البلكونة و بيشرب شاي مع سيكارة حشيش و بيتامل في الشارع و سرحان مع نفسة
رامز بيتكلم مع نفسة :
- هو انا ليه لحد دلوقتي مش عايزة تطلع من بالي البنت دي مهي بنت عادية زيها زي اي بنت و يادوبك شفتها يجي ربع ساعة ليه مثبتة بذاكرتي للدرجة دي
= مش يمكن لانك فرسة بنت وسخة . انت شلت جسمها . اااااااح دي تتناك من كل حتة من جسمها . دي المفروض .....
- بااااااااس ايه مالك انت سحت كدة ليه . هي حلوة اه بس ما اعتقدش هو دة السبب . مش يمكن على شان عاملتها وحش و فضلت محترمة معايا و عيزاني اروح اتغدا معاها بكرا و اتعرف عليها ؟
= ممكن . و بالمرة تنيكها 😋
- ياااااا عم الزبير خلاص . بس محتار اروح ولا لا . انا قطعت الورقة و رمتها بوشها
= روح يا عم هو انت حتخسر حاجة
- لا يعني مش حخسر بس ...
= بس ايه خلاص روح ولو ما عجبكش الجو اطلع و اتحجج باي حاجة
- ما عرفش مش مرتاح ليه
بيصدع من كتر التفكير و الحيرة و بيقرر يخش ينام على امل انه يقرر بكرا ان كان عايز يروح او لا
و بكدة يكون الجزء التاني خلص اتمنى ان يكون عجبكم

الجزء الثالث​

بيت مايا و خالد :
بيصحا خالد 9 الصبح من النوم على شان يروح العيادة بتعتو اصل خالد دكتور اسنان و بيشتغل بالمشفى و عندو عيادتو بيشتغل فيها كمان . بيبص ما بيلاقيش مايا في السرير بيمسك هاتفة و بيتصل بمايا بيرن و بيرن بس ما حدش بيرد بيبتدي خالد يخطر على بالو موضوع الشاب الي بالمواصلات الي دافع عنها (رامز ) و بيبتدي يتخيل سيناريوهات خصوصا ان لما مايا سابتو بالمواصلات و لحقت رامز هو ماعرفش الحوار الي دار ما بينهم . فبيبتدي يخطرلو انها دلوقتي بحضنو و بينيكها و ان مايا بتخونو مع رامز . الغضب و النرفزة بتتملكو و بيبتدي يحرق سجاير كتير
بيمسك هاتفة و بيتصل مرة تانية بيرن بيرن و ماحدش بيرد
بيتصل كمان مرة . المرة دي مايا بتكنسل هنا خالد بيتنرفز جدا و بيرمي الموبايل
خالد : يعني ايه . ما بترديش ليه
و هنا بيسمع باب الشقة بيتفتح
بينط على السرير و يروح لعند باب الشقة
بيشوف مايا داخلة و بايدها حاجات كتير و اكل و خضار
مايا : صباح الخير يا حبيبي
خالد : كنتي فين
مايا : اوووووف انا تعبت جدا ما تكلم حد يصلح الاسنسير الي بالبناية و**** عتلتهم من تحت لحد ما انقطع نفسي
خالد : اسنسير ايه بقلك كنتي فين
مايا : كنت عند صحابي . يعني كنت فين كنت بالسوق مش شايف الحاجات الي بايدي و البواب الزفت مش هنا دورت عليه كتير
خالد : ورايحة لوحدك ليه مش كنتي توصيني اجبلك الحجات و انا جاي
مايا : وانت جاي ؟ هو انت حتروح فين على شان تجي
خالد : اروح فين يعني العيادة عندي شغل كتير النهاردة
مايا (وهي عنيها بتبرق ) : حتسبني لوحدي
خالد ( باستغراب ) : عادي هو فيها ايه مانا من يوم ما اتجوزنا و انا بروح العيادة و اسيبك لوحدك
مايا : ايوة بس اليوم غير
خالد بيفتكر موضوع رامز و ان اليوم جاي عالبيت و بيتنرفز
خالد : انتي تقصدي على شان العزومة بتاعت العيل الخول الي بالمواصلات
مايا وهي بتقرب على خالد و بتلزق فيه و بتمد ايدها على شعرو و بتبتدي تلعب بشعرو و ملزقة فيه لدرجة ان خالد ابتدا يحس بانفاسها و بزازها ضاغطة على صدرو و بتهمس بودنو
مايا : بذمتك ده عيل خول . انت ما شفتش جسمو عامل ازاي
خالد بيهدا نفسو بس بيقاوم و بيقلها بصوت هادي
خالد : جسمو عامل ازاي يعني ؟ على فكرة مش كل حد جسمو حلو و فورمة و كدة بيكون مش خول في ناس كتير بتكون ......
و قبل ما يكمل مايا وهي على وضعها و ملزقة فيه بتحط ايدها على زبرو من فوق الهدوم و بتشد عليه
خالد : اااااااه
مايا (و هي بتهمس في ودنه) : اممم كمل سكت ليه
خالد بيتقطع نفسو و بيتشنج جسمه على مسكه مايا لزبرو
و بتبتدي تضغط على زبرو . مايا كانت عايزة خالد يبقى ديوث عليها و عايزة تهيجو و تخلي زبرو يقوم على سيرة رامز
بتمسك مايا ايد خالد و بتحطها على طيزها الملبن و بتقلو بودانه بلبونة
مايا : اصارحك بحاجة
خالد و هو بيعصر في طيز مراتو : ايوه اااه
مايا : انا كسي اترعش و جبت عسلي لما قلي يا شرموطة
خالد : بيتنفض و بينزل ايدو عن طيز مايا و بيمسكها من دراعاتها و بيبعدها عنو
خالد (بغضب ) : قلك شرموطة ايمتا ؟
مايا حست ان جوزها مش ديوث ولكن مشروع ديوث يعني ممكن بالمستقبل يصير
مايا : ونحنا بالمواصلات
خالد بيبعد عن مايا و ابتدا زبرو ينام
خالد : لو جي هنا انا حكسر رجلو انا ماسمحش لحد يقول على مراتي شرموطة
مايا بتحضن خالد من ورا و بتلزق بزازها بضهرو و بتحط ايد على زبرو و الايد التانية على صدرو و بتهمس بودانه
مايا : و انا ما سمحش لحد يقلي شرموطة غير جوزي حبيبي
خالد و هو بيهيج مرة تانية : هو انا ينفع اقلك شرموطة
مايا بتبتسم : انت عايزني ابقى شرموطة
خالد بيرجع راسو و بينيمو على كتف مايا
خالد : اااااه ايوة شرموطة زبري
مايا : ولو زبرك ما كفانيش حبقى شرموطة مين
خالد بيسكت
مايا بتبتسم من سكوت خالد و بتشيل ايدها عن زبرو و بتبعد عنو
خالد : ايييييه و قفتي ليه
مايا بتبتسم ابتسامة مكر : وراك شغل . انت نسيت ؟
خالد : لا انا مش حروح
مايا : ليه ؟ انت وراك شغل كتير
خالد : مش حسيبو لوحدو مع مراتي
مايا بعد كلمة خالد اتاكدت ان خالد وافق ان رامز يجي على البيت بس مش عايز يعطيه اي فرصة و دة كان بيكفيها
مايا : ليه تخاف ينيكني
خالد اتعصب من الكلمة و قبل ما يرد كانت مايا قايلة
مايا : انا مستحيل اخلية يعمل ايه حاجة . بعدين انت نسيت ما هو دافع عني حيعمل معايا حاجة زي كدة ازاي
خالد بيسكت و بينفخ : اوووووووف انتي مش ناوية تجيبيها البر على فكرة
بيقعد بالصالة و بيفتح التلفزيون و مايا بتروح تظبط الاكل و تجهزو
بيت رامز :
بيصحى رامز عالساعة 12 الضهر و بيقوم المطبخ يعمل قهوة و هو بيفكر في مايا و كلامها و مش حاسم قرارو يروح ولا ما يروحش
بيت مايا و خالد :
الساعة 4 ظهرا
مايا بتخرج من الحمام عريانة و هي جسمها بيلمع مفيش فيه ولا شعراية وشكل جسمها و هو بيلمع يهبل فشخ
بتخش و بتلبس بلوزة لونها بنفسجي طويلة واصلة لحد نص فخادها و بتلبس تحتها هوت شورت قصير جدا جدا ما بيغطيش طيزها بالكامل بيخلي فردة طيزها باينة من تحتو
لما بتقف تفتكر انها لابسة بلوزة بس مش لابسة حاجة تحت لان البلوزة طويلة و مغطية الشورت
خالد بيشوفها و هو مصدوم و بيفتح بقو
خالد : ايه دة
مايا و هي بتحط روج احمر : ايه . حلو يا حبيبي ؟
خالد : حلو ايه انت لابسة ايه بقصد مش لابسة ليه
مايا : هههه دمك خفيف يا حبيبي . يلا جهز نفسك قبل ما يجي الشاب
خالد : هو انتي فاكرة انو حيجي
مايا بنظرة ثقة : حيجي
خالد بيلبس و بياخد حاجتو و بيقرر يروح العيادة بعد ما اتطمن ان رامز مش حيجي و هو فرحان ان رامز ما وصلش
خالد بيوصل للباب و بيلتفت و هو بيفتح الباب و بيقول لمايا عايزة حاجة يا حبيبتي انا رايح العيادة و بيمشي خطوطين لبرا الشقة و هو بيبص لورا و بيصتضم بشي
بيلف و بيلاقي رامز رافع ايدو و كان على وشك ان يدق الباب
خالد بيجمد مكانو
رامز : معلش انا ملحقتش ادق الباب و انت فتحت
مايا : من جوا و هي مبسوطة فشخ : اهلا وسهلا اهلا وسهلا
بيفوت رامز و خالد لسا متجمد بمكانو و بيكون بايدو بوكي ورد و شوكولا و بيسلم على مايا
رامز من دون اي ردة فعل على وجهه و ملامحة باردة جدا :. انا اسف على التاخير بس حصل ظرف معايا
مايا وهي حياحانة و سايخة : لا مفيش مشكلة اهلا و سهلا ادخل
بيقعد رامز على السفرة الي بتكون مفروشة اشكال و الوان من جميع الاصناف
بتقعد مايا بالنص ما بين رامز الي بيكون على يمينها و خالد الي بيكون على يسارها و بتبتدي تاكل و عينها ما بتنزلش عن رامز الي ما بيديهاش اي اهتمام و نظرو كلو على الاكل
مايا : ايه يا خالد كنت مروح ؟ يلا يا حبيبي على شان ما تتاخرش على عيادتك
خالد و هو بينظر لرامز نظرة تحدي : لا مش مروح
رامز ببرود و هو بيسكب اكل لنفسو : ما تخفش مش حنيكها الا لو انت قولت و بيضحك
خالد : ....
قبل ما يرد بيقلو رامز : يا عم بهزر معاك ايه
مايا كانت مصدومة من كلمة رامز و ابتدا كسها ينبض
رامز بيبص لمايا : اسمك ايه
مايا : ااا مايا
رامز : و انا رامز
خالد : و انا خالد
رامز و هو بيبص لمايا : مش مهم
خالد بيتعصب لكن بيتفاجأ بايد مايا من تحت الطاولة و هي بتلعب بزبرو و خالد بالاصل كان هايج من الصبح من لعب مايا بزبرو و هيجانها عليه فبيقف زبرو
و مايا بتستغل دة و بتفتح موضوع المواصلات على شان كانت مصرة تخلي جوزها ديوث عليها و بشرمطة بتقول لرامز : انا بتشكرك للمرة التانية انك انقذتني من المتحرش بالمواصلات
رامز : عادي مفيش مشكلة و بياكل
بيكملو اكل و بيتعرفو على بعض على الخفيف و طول فترة الكل مايا بتلعب بزبر خالد و خالد حيتجنن و مبين على وجهه الهيجان و كل ما قرب يجيب مايا بتشيل ايدها
و بنص ما هما بياكلو مايا بتقول لخالد : بقولك ايه يا حبيبي انا عيزاك في المطبخ شوية
خالد بيفرح و بيفتكر ان خلاص مايا حتريحو و بنفس الوقت كمان حس انه انتصر على رامز و اختارتو هو و بيقلها ماشي
بيروحو المطبخ الي هو حد الصالون و اول ما بيدخلو المطبخ مايا بتسحب خالد و بتقعدو على ركبو و بتنزل الشورت و الكلوت و بتحط كسها ببقو
خالد اتصدم و ابتدا يلحس لا ارادي
مايا : ايوة الحس كسي كلو ااااااه كمان الحس عيزاك تاكلو بسنانك
خالد و هو بيشيل بقو عن كس مايا : بس يمكن يشو......
ما بيكملش كلمتو و مايا بترجع بقو على كسها و بتقلو : ما تشيلش لسانك من على كسي يلا بسرعة الحسو كلو
و بيبتدي يلحس و يشفط بكسها و مايا حاطة ايدها على بقها مش عايزة تطلع صوت و الايد التاتية نازلة فرك و تفعيص ببزازها
كس مايا كان من النوع الوردي المايل للاحمر تحس انك لما تشوفو مش عايز بس تلحسو لا انت عايز تشفطو بلسانك و تاكلو و مايا كانت مهتمة بالاحوال العادية بنضافة جسمها جدا و باليوم دة كانت مهتمة زيادة بحكم ان الضيف رامز و قبل ما تجيب عسلها بتبعد عن بقو و بتلبس الكلوت و بتبتدي تفرك بكسها
و خالد قاعد في الارض مصدوم من مراتو و الي بيحصلها
مايا بتترعش و بتنزل : اااااااااااااااه ايوة كدة اااااه
الكلوت بيغرق من عسلها و مايا بتسيح
خالد : دلوقتي دوري ريحيني انا من الصبح هيجان
مايا بتعب : خلاص بعدين يا خالد انت مش شايف ان عندنا ضيوف روح خليك مع الضيف
بيروح خالد و هو مزعوج و بيقعد مع رامز
و مايا بتخش الحمام و بترجع تقعد معاهم و بيكملو اكل عادي
رامز : انا شبعت
مايا : بالهنة و الشفا انا حشيل الاكل و نشرب شاي بقا لبين ما تكون خشيت الحمام انا حوريك على الحمام فين و ***** يا حبيبي جهز الشاي اكون انا اخدت رامز الحمام و اكمل انا الشاي
بتوصل مايا رامز على الحمام و قبل ما يفوت بتقرب من ودانو و بتقلو : هدية شكرك على الي عملتو معايا تلاقيها جوا
و بتضحك و بتروح على المطبخ و هي بتهز بطيزها الملبن و فخادها البيض الواضحين بيلمعو من الاضائه
بتروح مايا على المطبخ و بتحاول تلهي خالد و انه يضل معاها بالمطبخ لحد ما رامز يخرج من الحمام لانها كانت عايزة تخش على الحمام بعد رامز علل شان تتاكد من موضوع
بيخرج رامز من الحمام و بتخرج مايا من المطبخ بسرعة و خالد بيضل بالمطبخ و لما بتصل الحمام بيكون رامز ماسك الفوطة و بينشف ايدية و هو واقف على باب الحمام و بيبص على مايا و هي جاية نحيتو على شان تخش الحمام و نظرات الشهوة بين رامز و مايا و هي معدية قصادة فشيخة نيك و لما بتوصل حد رامز بيضربها سبانك على طيزها تخليها تنط عن الارض
مايا : ااااااااه
رامز بيحضن مايا من ورا و بيمسك بزازها بعنف كبير و بيقفشهم و بيفعص فيهم و زبرو مرزوع بطيز مايا الي واقفة على روس اصابعها و بيهمس في ودانها : هديتك مقبولة يا شرموطة و انا رديتها لو عايزة تشوفي رديتها ازاي خشي الحمام و شوفي
مايا بتسكت و بتعض شفايفها
بيسبها رامز بعد ما ظرفها بعبوص خلاها تقدم لقدام و تخش الحمام الي كان بابو مفتوح و بيسكر رامز وراها الباب و بيروح الصالون
مايا كانت هديتها عبارة عن كلوتها الي كانت لابسة و عسلها مغرقو من لحس جوزها في المطبخ
مايا بتلاقي كلوتها الي قلعتو بعد ما جابت عسلها من لحس خالد ليها بالمطبخ
مغرق لبن من زبر خالد من مكان كسها و معلق على الحنفية يعني اي حد حيخش حيشوف الكلوت مباشرة
مايا بتمسك الكلوت و بتقعد على الارض و هي فاتحة رجليها و بتبتدي تلحس لبنو و عسلها من على الكلوت زي المجنونة بطريقة كلها هيجان و محن و كأنها اول مرة تشوف لبن زبر و تفرك كسها بجنون
و اهاتها بتبتدي تعلا و تزيد لحد ما نطرت عسلها بطريقة رهيبة
كانها حنفية و اتفتحت غرقت الحمام كلو و طرطشت في كل مكان
و هنا خالد بيخبط على مايا
خالد : في ايه يا حبيبتي
مايا لا لا مافيش حاجة يا روحي
خالد : سمعتك بتصرخي خير في حاجة
مايا لا مافيش انا خارجة
بتسيب الشورت بتاعها و كيلوتها بالحمام و بتخرج من غير ما تظبط نفسها
رامز كان قاعد بالصالون بعظمة فشيخة و لافف اجر على اجر و كانه سلطان و خالد واقف على باب الحمام عايز يفوت بعد مايا
مايا بتفتح و بتروح الصالون مباشرة و هي مش عايرة اي اهتمام لجوزها و مفيش غير فكرة وحدة براسها انها عايزة تنتاك من رامز الليلة
خالد بيدخل الحمام الي اول ما بيدخلو بيلاقي الحيط عليه عسل مراتو و مطرطش بالبداية بيفتكر انها ميه بس لما يقرب و تفوح ريحتو و يشمها بيعرف ان ده عسلها مش مية
بيبص على اليمين بيلاقي كلوتها و هو غرقان
بيهيج جدا بسبب عسلها و ريحتو و بيبتدي يلحس كلوتها الي ميعرفش ان الي على الكلوت مش بس عسل مايا لا و لبن رامز كمان
الهيجان بيسيطر علية و بيبتدي يلعب بزبو و هو حاطت كلوت مراتو ببقو و بانفو بيشمو و نسي تماما ان مايا برا مع رامز لوحدهم و قبل ما يجيب لبنو بيلمح شورت مايا الي كانت لابساه و بينصدم صدمة تخلي زبرو يرخي بند ما كان مشدود
و هنا بيفتكر ان مايا لوحدها مع رامز من دون كلوت من دون شورت بيخرج بسرعة من الحمام و اول ما بيفتح الباب و يخش الصالون بيشوف رامز واقف و ماسك شعر مايا و لافة على ايده و هي مقرفصة و بتلحس زبرو من فوق البنطلون بنهم شراميط عمرك ما حتشوفو و رامز بنفس الملامح الباردة بيبص على خالد بصة المنتصر و هو مخلي مراتو تحت زبرو
رامز بيبص على خالد بجبروت و بيقول لمايا :انتي ايه
مايا و هي بتلحس : اممم شرموطتك
رامز بيبتسم و خالد متجمد بمكانو
خالد كانت بتختلط جواه احاسيس كتير بين انه هايج و بين انه غيران على مراتو و بين انه مصدوم
رامز بيشد مايا من شعرها الي لافو على ايده لفوق و بيخليها توقف
و بيمسك شفايفها المنفوخة بشفايفة و بيقطعها بوس و هو ماشي لحد ما يزنق مايا بالحيطة و ايدو بتفعص ببزازها و شايل رجلها اليمين من فخدها بايدو التانية و زبرو من فوق الهدوم على كسها
و مايا و رامز بيتسابقو مين عايز يقطع شفيافي مين اكتر من التاني و التنين هيجانين موت
و هنا خالد بيخرج عن صمتو و بيقول لرامز : انت بتعمل ايه
رامز و هو مكمل بشفايف مايا و ما بيديش اي اهتمام لخالد : امممم بنيكها
و بيمسك ايديها التنين بيرفعهم و بيمسكهم باي واحد و باليد التانية بيضربها قلم خفيف على وشها : طعم شفايفك حلو يا شرموطة
مايا : بتاخد نفس بصعوبة من كمية الهيجان و البوس الي صار و بتفرك فخادها ببعض
رامز بيمسك مايا من شعرها و بيجرها وراه و هو ماشي لحد ما يصل لخالد
بيحط مايا بينه و بين خالد على ركبها و مايا بتبتدي تلحس في زبر رامز من فزق الهدوم زي المجنونة
رامز بيبص على خالد الي لسا مش مصدق ايه الي بيحص و بيقولو : انا قلتلك قبل كدة مش حنيكها الا لو انت قلت . دلوقتي انت الي هتحدد ان كان الشرموطة دي الي تحت زبري حتنتاك ولا لا
مايا كانت مش هنا كانت هيجانة جدا و بتلحس في زبر رامز من فوق الهدوم و مش هنا خالص و بتحاول تفك الحزام على شان تطلع زبر خالد لاكن خالد بيضربها بالقلم و بيقلها حطي اديكي ورا ضهرك ممنوع تمسكي زبري او كسك باديكي يا شرموطة لحد ما يقرر العرص دة أن كان عايزني انيكك او لا. ها قلت ايه ؟
خالد اول مرة يشوف مايا بالهيجان ده كلو و مستغرب من الي بيحصل بيفضل ساكت
رامز : ههههههه كنت متوقع ده . خد امسك يا عرص ده عنواني هديك العنوان مش هديه لمايا عارف ليه
بيبص بنظرة عظمة فشخ : على شان انا عايز انت الي تجيبها لحد زبري و عارف لما تجيبها حعمل ايه ؟
حخليك تحط زبري بايدك جوا كسها و طيزها و بين بزازها و لما ترضع زبري عيزك تكون ماسك راسها و لما انيكها تكون نايمة على صدرك يا خول
و مايا ما بطلتش لحس زبر رامز من فوق الهدوم
رامز بيشد مايا من شعرها و بيطلعها لفوق تقف على رجليها و بيمسك شفايفها عض قوي جدا لحد ما جابت شفايفها ددمم و هو ماسك بزازها الكبيرة بايده و بيعصرها عصر و بيرميها لحضن جوزها
رامز سلام يا شرموطة . سلام يا خول

الجزء الرابع​

بعد ما خرج رامز من بيت مايا و خالد . كان في شخص واقف على باب البنايه و بيراقب رامز
الشخص و هو على التلفون : ايوة يا ريس . خرج دلوقتي
الريس : .........
الشخص : تمام يا ريس . علم و ينفذ
و بيقفل التلفون و بيمشي ورا رامز
بيت اسراء و احمد :
اسراء ( اخت مايا الكبيرة عمرها 32 سنة متجوزة احمد و هي عندها 16 سنة عندها بنت اسمها ملك . اسراء عبارة عن بزاز متحركة تحس انها مش بزاز لا جبال بزاز . بيضه و شعرها اسود و قصيرة و طيزها مدورة )
احمد ( جوز اسراء و عنده 46 سنة بيشتغل في الخليج من 3 سنين بشركة محترمة و بينزل كل صيف شهر و بيرجع بيطلع )
ملك : البنت الوحيدة لاسراء : و تعتبر حفيدة العيلة الوحيدة عندها 16 سنة بس الي يشوفها يديها 18 . بزازها كبار بالنسبة لعمرها و شعرها اشقر و بيضة )
ملك كانت باولى ثانوي و بمدرسة مختلطة فيها شباب و بنات
اسراء بتدخل تصحي ملك : يلا يا ملك الساعة صارت 7 اصحي على شان تفطري و تروحي المدرسة
ملك : حاضر يا ماما انا صحيت اهو
ملك كانت شاطرة جدا بالمذاكرة و المدرسة و دايما علاماتها في الامتحانات اعلى علامات بالفصل
رغم جمالها و اهتمام كل الولاد بالمدرسة بيها الا انها مش بتعطي مجال لحد فيهم و معندهاش صحاب كتير
عندها صاحبة واحدة اسمها جودي بتتفسح معاها في المدرسة بس
بتصحى ملك و بتقعد على شان تاكل
اسراء : يلا يا حبيبتي مش عيزاكي تتاخري على المدرسة و عيزاكي تكوني شاطرة
ملك : ما تخافيش انا ديما الاولى في الفصل
بيرن هاتف اسراء و هي بتتكلم مع بنتها
اسراء بتبص على الهاتف و بتروح لغرفتها على شان تتكلم
اسراء : الو
اسراء : و انا كمان يا حبيبي اخبارك ايه
اسراء ( و هي بتبتسم): خلاص يا قليل الادب انا ما بحبش الكلام ده
اسراء : عارفة *** و انا كمان مش مصدقة ايمتا نتلاقى
اسراء : ما تخافش انا حقلك على التوقيت المناسب
اسراء : مش حينفع دلوقتي يا راجل . يلا سلام دلوقتي
و بتقفل السكة و بتروح على المطبخ بتلاقي ملك روحت .
ملك زي ما قلنا ماكانتش بتتشد للشباب كتير بالعكس الشباب كانو بيحاولو يقربو منها بس هي ما بتديلهمش فرصة على عكس جودي الي كل يوم مع حد و بتحب تتعرف على الكل
جودي و ملك بيتمشو في الفرصة و بيستنو الحصة الجايه
جودي : هو الحصة الجايه عندنا ايه
ملك : مس جميلة مدرسة الجغرافيا
جودي : اووووووف ايه ام القرف دة . دي مدرسة ناشفة جدا و حصتها طويلة فشخ
ملك : معلش هي الحصة الاخيرة و بعدها نروح البيت
جودي : بقلك ايه ما تيجي نهرب من الحصة
ملك : نهرب ازاي
جودي : يعني نعمل نفسنا اننا مع ثالثة ثانوي اصل ثالثة ثانوي ماعندهمش حاجة و المستر غايب
ملك : وانتي عرفتي ازاي
جودي بابتسامة ماكرة : براقب احمد
ملك : ومين احمد ده
جودي : لا انتي اكيد بتهزري مش عارفة احمد. شايفة الشب الطويل لهناك ده ايوه دة الاشقر الجميل المز
ملك : اييييييي . شفتو شفتو مالو
جودي : ده احمد . اجمد ولد بالمدرسة
ملك : ومالك ريلتي كدة ليه . اهدي يا بابا مالك
جودي : اقلك من غير ما تزعلي
ملك : و ازعل ليه قولي
جودي : نفسي ينيكني يا بت
ملك : قلتلك مليون مرة ما بحبش الالفاظ دي يلا امشي قدامي على الفصل
جودي : اوووووف حاضر حاضر
في الفصل :
جودي و ملك قاعدين اخر الفصل و ملك مركزة مع المدرسة جميلة لكن جودي ماكنتش مركزة مع المدرسة ابدا و كانت زهقانة من الحصة و بتبص على الشباك و على الطلاب
و فجأه
بتلمح محمود الطالب الي قاعد قدام بيتفرج على فلم سكس و الولاد الي حوليه بيحاولو يشوفو معاه و المس جميلة دايرة وشها
جودي بتبتدي شهوتها تعلا و تفرك فخادها ببعض و مركزة مع محمود و الطلاب بفلم السكس و طريقة محنهم عليه
بيرن جرس الفصل و بينتهي الدوام بالمدرسة و جودي واكلها المحن و عايزة تلعب بكسها باي طريقة
ملك بتلملم حاجتها و بتبص على جودي الي لسا سرحانه و بتفرك بفخادها و بتقلها : يلا يا بنتي ايه حنام هنا ولا ايه
و بيروحو البيت
بيت مايا و خالد :
كانت العلاقة بين مايا و خالد بعد الموقف الي صار مع رامز علاقة باردة جدا
مش بيتكلمو مع بعض ابدا و بيحاولو يتلافو بعض
مايا كانت عايزة الورقة الي فيها عنوان رامز بشدة بس مش عايزة تطلبها من خالد
و خالد مش عارف يبص لمراتو زي زمان بعد ما شافها بحضن رامز و تحت زبر واحد غيرو
لما بيكون خالد بالشغل مايا بتحاول تدور على الورقة الي فيها عنوان رامز بين حاجات خالد بس مش بتلاقيها و بتقعد تلعب بكسها
العلاقة الجنسية ما بينهم برده جدا و صارو ينامو حد بعض زي الاخوات
و بيوم من الايام بيضرب خط تصريف المية الي بعيادة خالد و بتطوف العيادة كلها فبيضطر خالد ان يلغي كل المواعيد
(داليا : سكرتيرة خالد . عمرها 34 سنة ارملة و عندها ولدين صغار . بنت قرية بسيطة. جسمها مش اجمد حاجة . بيضة . بزازها وسط . طيزها صغيرة . و وشها مقبول )
خالد : يا داليا
داليا : نعم يا دكتور
خالد : بقلك ايه . الغي كل المواعيد الليلة على شان الوضع زفت و مش حنقدر نستقبل اي مريض
داليا : بس يا دكتور في مراجعين كتير و بصراحة مش حنقدر ناجلهم
خالد : خلاص يا داليا اتصرفي . انتي شايفة الحالة
و بقلك ايه بعد ما تاجلي المواعيد لبكرا . شوفي السباك عايز ايه و تديلو و اقفلي العيادة بعدها
داليا : حاضر يا دكتور
بيت خالد و مايا :
مايا كانت كالعادة بتدور على الورقة بتاعه عنوان رامز و دة كان اخر يوم مقررة فيه مايا انها تدور على الورقة لانها دورت بكل الاماكن ما عدا الدرج الخاص بخالد الي بعمرها ما فتحتو
بتفتح مايا الدرج و تلاقي اوراق كتير باين انها قديمة لانها صفرة و صور منها بالابيض و الاسود و منها ملون و مفاتيح و حاجات كتير نيك كان الدرج دة مستودع لذكريات خالد
مايا بعد ما شافت محتويات الدرج بتنسى خالص هي كانت بتدور على ايه
وبتشيل الورق القديم و بتبتدي تقلب فيه
بتقرا كلمات ولكن ما بتفهمش حاجة
الورقة الاول كان مكتوب فيها
( اسال نفسك لماذا . لتصل للشجرة المقدسة)
الورقة التانية مكتوب فيها
( بيت قديم الزمان كان هناك طائران )
الورقة التالتة
( حتى لو وجدتة . ابحث عن الهرة . ربما تظن انني تاجر)
مايا بعد ما قرات المكتوب قالت لنفسها ايه الهبل دة
و رجعت الورق لمكانه و اخدت الصور . الصور كانت عادية صور لخالد و مايا . و صور لخالد و صحابة . بس في صورة كان فيها خالد مع راجل و ست معرفتش هما مين و هي بتبص على الصور فجاه سمعت صوت خالد
خالد : اظن ان ده اسمو عدم احترام للخصوصية . مش كدة
مايا اتخضت لما سمعت صوت خالد و سكرت الدرج
مايا : انت ايه الي جابك بدري كدة
خالد : ولا حاجة . العيادة كانت محتاجة لصيانة و البلاليع طوفت الدنيا عندي فقلت انادي السباك يصلحها و الغي المواعيد كلها لبكرا
مايا : و ايه الحاجات دي يا خالد انا اول مرة اشوف خاجة زي دي عندك
خالد : انتي كنتي بتدوري على ايه ؟
مايا : ولا حاجة
خالد : عايزة ده ( و بيمد ايدة على جيبة الجاكيت يشيل الورقة الي مكتوب عليها عنوان رامز )
مايا بتبرق لما بتشوف الروقة
خالد : انا بقالي بعرفك كتير . اول مرة اشوفك بحالة الهيجان دي . هو في ايه . فين مايا الشخصية القوية . الي ما بتضعفش لحد . ليه عجبك للدرجة دي ها . قولي
مايا : خلاص يا خالد كفاية
خالد : لا مش كفاية . مايا انتي كدة بتجرحيني . انتي كدة بتخونيني . قولي في ايه
مايا : يا خالد اقولك ايه بس ( و هي ابتدت تدمع )
خالد : قولي بيحصل معاكي ايه
مايا و هي بتبكي : اقلك ايه يا خالد ها . اقلك ايه .
اقلك اني اول مرة كنت بحس نفسي مع راجل . اقلك ان حسيت باحساس عمىي ما حسيتو معاك . اقلك ان حسيت حالي ضعيفة قدامو و ده الاحساس الي مكنتش بحسو معاك
ارجوك يا خالد نحنا لازم نبعد فترة عن بعض الوضع الفترة الاخيرة ما بينا متكهرب شويه . انا قررت اني اروح عند اختي اسراء كام يوم اكون هديت و انت كمان هديت و نكون نسينا كل حاجة حصلت
خالد بينقهر جدا من كلام مايا و بيحط الورقة الي مكتوب عليها عنوان رامز قدام مايا و بيخرج برا البيت من دون اي كلمة
بيت اسراء و احمد :
بتدخل ملك البيت بتقلع جزمتها و بتخش
ملك : ماما انا جيت
بتدخل بتلاقي امها بغرفتها نايمة و قافلة الباب على نفسها
ملك : يا حبيبتي يا ماما كل يوم بتتعب من شغل البيت و بتخش تنام
بتخش ملك على اوضتها و بتغير هدومها و بتبتدي فورا بالمذكرة
بيت جودي :
جودي كانت عكس ملك اول ما بتدخل البيت بتقفل على نفسها الباب و بتبتدي تلعب بكسها و هي بتتفرج على فلم سكس
بس الليلة دي كان يوم مختلف
كانت هيجانة بطريقة جامدة على محمود و الشباب الي بيتفرجو على فلم السكس و كانت يتتخيل انهم كلهم بينيكوها و بيلعبو بجسمها
اول مرة تتخيل حد غير احمد الي بينيكها
احمد الجكل بتاع المدرسة اليلة دي مش ليلتو
و بتفضل تلعب بكسها لحد ما تجيب عسلها و تنام
جودي مامتها و باباها عايشين باوروبا بيتفسحو و بيهيصو و مش عاطين اي اهتمام لاولدهم
جودي كانت عايشة مع اخوها بس
اخوها الاكبر منها ب 6 سنين و الي اسمو حسين
حسين ( شاب و سيم ابيضاني طويل لون عنيه اخضر . و محبوب جدا و ليه علاقات كتير )
جودي ( هي مش حلوة كشكل يعني شكلها مش بطال بس شفايفها ناااار تحس الشفايف المنفوخة الي بتناديك على شان تمصها . مليانة شوية و طيزها كبيرة و بزازها متوسطة . حنطية مش بيضة )
بيت اسراء و احمد :
بتصحا ملك عالساعة 5 العصر و هي بتسمع صوت امها بتتكلم مع حد بالصالة
بتقرب من الصالة على شان تسمع مع مين بتتكلم
بتلاقي صوت خالتها مايا
مايا : و**** انا صبرت كتير يا اختي بس مش حينفع تاني
اسراء : ياختي اسكتي بقى انتي عندك جوزك بينام كل ليلة بحضنك و مش عاجبك امال انا اقول ايه اهو راجل بالنهاية
مايا : بقلك يا اسراء مش طايقاه بعدين راجل ايه هو يا دوبك دقيقتين و بعدين بينام
اسراء : دقيقتين مش احسن من ولا حاجة
ملك كانت بتسمع بس مش فاهمة هما بيتكلمو عن ايه
ملك كانت ثقافتها بالامور دي معدومة بشكل كبير
بتدخل ملك على الصالة
ملك : خالتي مايا عندنا . يا اهلا يا اهلا
مايا : ملوكة حبيبتي وحشتيني يا بت
ملك : و انتي كمان يا خالتو اخبارك ايه و اخبار عمو خالد ايه .
مايا : كويسة يا حبيبتي *******
ملك : هو ما جاش معاكي ليه
مايا : عندو شغل كتير يا حبيبتي ما قدرش يجي
اسراء : ملك يا حبيبتي دخلي شنتة خالتو على غرفتك خالتو مايا حتفضل عندنا كم يوم
ملك : بجد يا خالتو
مايا : بجد يا حبيبتي . لو مش حزعجك حنام معاكي بالاوضة كمان
ملك : تنوري طبعا يا خالتو
مايا كان عندها اختين الاولى اسراء و التانية دارين
مايا كانت علاقتها بعيلتها شوية ضعيفة لانها اتجوزت خالد من غير رضاهم و حاربت الكل على شان تتجوزه و في النهاية هربت معاه
فبباها و مامتها ما بيتكلموش معاها من وقت الحادثة و دارين الكبيرة علاقتهم ضعيفة من الاول ما بيحبوش بعض كتير و ما بيتكلموش مع بعض
بالمختصر مايا ماكانش في علاقة ما بينها و بين حد غير اسراء و الي كانت علاقة مش قوية كتير بالعموم
ملك كانت المرات الي بتشوف فيها خالتها مايا قليلة
يعني ما بيعرفوش كتير عن بعض فكان و جود مايا بالبيت بيعطي ملك شعور جميل بوجود حد من العيلة جديد
خالد :
بيلف بشوارع و مش عارف حيروح لفين ولا عايز ايه و مقهور و مش طايق نفسو و مش عارف هو وصل هو و مراتو لحد هنا ازاي ولا عارف هي مالها و كان خايف ان مايا تكون اخدت الورقة بالفعل و راحت . خالد كان لسا بيحب مايا جدا بس مش قادر يتقبل فكرة انها تكون مع حد غيرو
بيفتح هاتفة عايز يتصل باي حد
بيقلب بالاسماء الي عنده مش لاقي اسم شخص يروح يحكيله همه
شخص واحد بس من بين 300 رقم مكتوب على هاتفة
بيتنرفز اكتر و بيركن العربية على جنب و تايه
بيقرر يروح العيادة و بيدعي فسرة ان العيادة تكون تشطبت و السمكرية يكونو خلصو
بيوصل العيادة بيلاقي باب المدخر متربس
فبيتبسط ان السمكرية شطبو و ان داليا روحت بيتها و قفلت العيادة زي ما وصاها
بيفتح بالمفتاح و بيخش و اول ما يخش بيسمع صوت داليا من الغرفة الجوه و هي بتتكلم على التلفون و هي مشغلة سبيكر و الباب موارب
بيقرب خالد من الباب و بيبص بيلاقي داليا مش لابسة حاجة خالص غير قميصها الابيض بس من غير ما تبكل الزراير و الاندر و البرا السود واضحين و بتلبس الشراب الاسود الي طالع يهيج نييييك مع بشرتها البيضة
داليا : مانا عارفة يا هبلة ان معاه فلوس و كل حاجة . بس انتي عارفة ان ولا يهمني اي حاجة من فلوسة . انا بصراحة بحبو هو مش فلوسة بس مش عارفة اوصله
صاحبة داليا : مش عارفة ايه يا بقرة انتي . خلاص خشي فيه و اتشرمطي عليه شوية حيكون تحت رجلك صدقيني
داليا : اتشرمط عليه ازاي يبنتي . حتى لو اتشرمطت عليه بقلك اللبوة مراتة كرباااااج يعني من الاخر كدة مزة بحق و حقيق حيبص عليا ليه . ثانيا انا بشتغل عندة يعني مش من نفس الطبقة الاجتماعية
صاحبة داليا : يا سلام دلوقت مش عايزة و طبقات اجتماعية ؟
امال مين الي كان بيتموحن لما تنجاب سيرتة و بيبتدي يهري في كسه
داليا بتضحك : انا هههههه . هو بصي انا فعلا هايجة عليه بس مش عارفة ليه دلوقتي ماليش نفس
صاحبة داليا : مش يمكن لانك مالكيش غير ربع ساعة منتاكة من السباك يا علقة (بتضحك بشرمطة )
داليا : تصدقي انا اتفرهدت منة . يخربيت جنانة ده قطع كسي و طيزي نيك . كان عنيف جدا معايا انا جسمي موجوع لسا
صاحبة داليا : يعني اتبسطي يا لبوة
داليا : اتبسطت . بس انتي تعرفيني انا ما بحبش العنف في السكس انا بحب الحنين و الرومنسي
صاحبة داليا: ياختي يا نونو . بقلك ايه انا حقفل دلوقتي عايزة حاجة
داليا : مع السلامة يا لبوة
صاحبة داليا: مع السلامة يا علقة
و بتقفل الخط
خالد كان بيسمع و هو فاتح بقو . بقا داليا يطلع من وراها كب دة . و هيجانه عليه و اتناكت من السباك . عقلو كان بياخدو شمال و يمين و مش عارف حيعمل ايه
بيبص على داليا بتكون خلصت لبس و بتتفقد حاجاتها
فبيقرر ان مش حيواجهها و بيخرج برا العيادة و بينظرها لحد ما تخرج
بعد 5 دقايق بتخرج داليا و بتوقف تكسي على شان تروح بيتها و خالد بيرجع بيخش على العيادة
و بيدخل على الغرفة الي كانت قاعدة فيها
اول ما بيدخل بيتذكر كلام داليا و بيبتدي يدور على اي اثر للنيكة
بس مش عارف يلاقي حاجة
داليا كانت مروقة الغرفة مظبوط و مش تاركة اثر ان في حد دخل عليها
بيقعد على الكرسس و بيولع سيكارة و بيبتدي يفكر
خالد : داليا بتهيج عليا ( ضحكة صفراء ) . انا .... ؟ . طب ليه لا و بتحبني كمان
بعدها بيفتكر كلامها عن مراتة و بيضحك ضحكة كبيرة كتير
خالد : اااااااه يا داليا من مراتي الي انتي حسداني عليها .لو بس تعرفي المشاكل الي بينا
بيفتكر جسم داليا و هي بتلبس الشراب الاسود مع بشرتها البيضة و شكل فخادها و بزازها و نضافة جسمها . دي كانت اول مرة ينتبه خالد لجسم داليا و بيسرح شوية
و بيكلم نفسة : ايييه مالك هجت عليها
_ لا يعم اهيج عاى مين داليا .... لا لا
= ايوة على داليا . انا شفتك و انت بتبحلق بلحمها
_ لا يا عم هو انا اتصدمت لاني اول مرة اشوف جسمها . ما كنتش مدقق قبل كدة يعني
= طيب ولو مش هايج عليها . كنت بتدور على ايه اول ما دخبت الغرفة


........... _

= شفت . بقلك ايه ما تنيكها . هي مش بطالة و بتحبك و ستر و غطا عليك وبعدين هي الي عايزة كدة و متنشاش دي ارملة يعني محرومة نيك
و متنساش اهم جملة سمعتها بالمحادثة
(انتي تعرفيني انا ما بحبش العنف في السكس انا بحب الحنين و الرومنسي )
=انت فهمت قصدي صح
هنا خالد بيفتكر مراتة و انجزابها لرامز لانه عنيف معاها و حبها للعنف على عكس داليا تماما . الموضوع الي حركة جواه حاجة مش عارفها و الي خلاه يفكر بنيكه داليا بشكل اكبر
و بهنا ينتهي الجزء الرابع
انا بعتذر جدا عن تاخيري بس حصل معايا ظرف صحي خلاني اتاخر
الاجزاء الجاية حتكون طويلة و فيها سكس كتير و كل خميس في جزء جديد
 
  • عجبني
  • نار ياحبيبي نار
  • حبيته
التفاعلات: بشار, امير المغربي, ابو الرجال اليمني و 15 آخرين
(ابيض و اسود )
#السلسلة_الاولى
#الجزء_الاول
دي اول قصة اكتبها و اتمنى تعجبكم
اصدقائي القصة دي حتكون من اجزاء كتير و سلاسل كتيرة
حتبتدي اولها من دون ج نس ولاكن شوية شوية حتبتدي المواقف كلها
حيكون فيها ميولات كتيرة :
1 محاارم
2 دياثة
3 جماعي
4عنيف
5 رومنسي
و حيكون الميول الاكتر على حسب رغبتكون
الجزء الاول حيكون من غير جنس
حيكون تعريف بشخصيات القصة

البداية :
الشخصيات الرئيسة :
_مايا : 27 سنة سورية طولها 174 جسمها ابيض ابيض ابيض اي لمسة عليها يحمر مهتمة بجسمها جدا و بتروح الجيم من 7 سنين بزازها كبار و مكورين مش مدلدلين و طيزها توقف اجدع زبر كل الي يشوفها يتمنى يركبها و كسها وردي مايل للاحمر
بالمختصر ملكة جمال
متزوجة من واحد خول شكلو وحش جدا و اسمو خالد و حنعرف باحداث القصة اتزوجو ليه
_ رامز : 35 سنة طولو 195 فورمة جدا مهتم بجسمة طول زبرو 26 سنتي عيل صايع يشرب مخدرات و كحول و ما يهموش حد و ديرها من بت لبت
اتطرض من البيت و هو عمرو 25 سنة على شان صايع
يحب النيك جدا بس مش مع اي حد مع بنات معينين
باقي الشخصيات حنعرفها بالقصة

تبتدي القصة في بيت مايا و خالد
بيصحو من النوم الساعة 7 الصبح مايا لابسة قميص نوم اسود يهبل مع جسمها الابيض
بتصحا مايا و بتصحي خالد
مايا : قوم يا موكوس عايزين نروح نجيب حاجات للبيت مش عايزين نتاخر
خالد : صحيت يا حبيبتي . صباح الخير
مايا : صباح النور يلا قوم اتشطف و البس على ما كون جهزت نفسي
خالد : ايه الجمال دة انتي صاحية من النوم دلوقتي و حلوة اوي
مايا بتشهق : حلوة ؟ . انت عايز الي يقدر انا لبستلك الطقم دة مبارح و ظبطلك نفسي و معرفتش تعمل حاجة يا خول
خالد : ليه بس الكلام دة يا حبيبتي . انا مبارح من جمالك جبت بسرعة بس المرات الجاية ححاول اسيطر على نفسي اكتر
مايا : تسيطر ايه يا راجل يا معفن . انت ما عرفتش تبقى 10 ثواني على بعض يا دوبك دخلتو مرتين و طلعتو و نمت زي القتيل
انت لازم تشوف الرجالة الي بحق و حقيق انا صاحباتي بيحكولي عن جوازهم بيقعدو اكتر من نص ساعة و منهم بيقعد ساعة
خالد : خلاص يا حبيبتي بتعرفي اني بتدايق من الكلام دة
و قام يجهز نفسو على شان يروحو
في مكان اخر :
رامز بيصحا بمكان ما و بيكون على السرير و حدو وحدة شقرة و بيضا و جميلة جدا نايمة ملط و مبين عليها انها مفشوخة نييك بيصحا و بيشرب بق مية و بيلبس هدومو و بينزل يروح بيتو بعد ما كان سهران عندها طول الليل
في المواصلات :
بيكون واقف خالد و مايا و معاهم حاجات كتير و راجعين بيها البيت و بيحكو مع بعض و فجأه بتشهق مايا
خالد : ايه في ايه يا حبيبي
مايا : (بصوت واطي ) خالد في واحد ورايا بيخبط فيا
بيبص خالد بيلاقي راجل قد البغل اضخم منة بمرتين
خالد : بيكون مش قاصد يا حبيبتي معلش الدنيا زحمة
بعد لحظات المتحرش بيقوي قلبو و بيلزق بمايا
مايا : بقلك يا خالد انا حساه ملزق فيها كتير و حاسة بزبرو على خرم طيزي بالظبط
خالد : معلش يا حبيبتي
ما كملش الكلمة و المتحرش كان مادد ايدو و بيقفش ب بزاز مايا و بيعصرهم بقوة
مايا : اااااه و بتبتدي تسيح
هنا خالد اتدخل بس بخوف
خالد : ااااا ايه يا عم في ايه
الشخص : اخرس يا خول و سيبني استمتع باللبوة دي
و بيبتدي يفعص اكتر و يتجرء و يمد ايدو على كس مايا من فوق الهدوم يفرك فيه
مايا : اااااااااه يا خالد دة بيغتصبني
خالد : (بخوف ) خلاص ابعد عنها
الشخص : ههههههه اسكت يا خول لما اخلص من المتناكة و اكيفها حركبك و اكيفك كمان
و بيزيد من فركو لمايا
و هنا بتحدث المفاجئة .....
يتبع في الجزء الثاني
منت كنت ماشي كويس نطيت ف حوار عمره ما هيحصل حتي ف الخيال حاول تظبط السيناريو
 
  • عجبني
التفاعلات: ahlawy77
بداية موفقة
لاكن بداية القصة او الجزء قصير الي حد ما
اتمني في الجزء القادم يكون اطول ويشد الجمهور
وهذا رائي الشخصي
واحسنت المقدمة
 
  • عجبني
التفاعلات: ahlawy77
بداية موفقة
لاكن بداية القصة او الجزء قصير الي حد ما
اتمني في الجزء القادم يكون اطول ويشد الجمهور
وهذا رائي الشخصي
واحسنت المقدمة
حاخد برايك طبعا
و شكرا لنصيحتك و تعليقك
 
  • عجبني
التفاعلات: ahlawy77
  • عجبني
التفاعلات: فحل خال معضل و ahlawy77
ايه الحوار الي عمرو ما حيحصل يا صاحبي 🙄
ان الكلام دا يحصل ف المواصلات ويقوله كدا قدامه وقدام الناس
 
  • عجبني
التفاعلات: Reou
كمل
 
  • عجبني
التفاعلات: Reou
ان الكلام دا يحصل ف المواصلات ويقوله كدا قدامه وقدام الناس
بالنسبة للحوار فعادي جدا يحصل في المواصلات لان المواصلات دايما زحمة و كلو لازق في كلو و محدش بياخد بالو من حد و كلو عايز يوصل
يعني انا مستغرب انت ازاي مستغرب ان يحصل تحرش بالمواصلات 😂
و بالنسبة للكلام فالكلام كلو صار بالهمس ما بينهم و محدش سمع و انا عايز اوصلك بطريقة غير مباشرة طباع الشخصيات
يعني خالد مثلا جوز مايا هو مش ديوث بس جبان و ضعيف الشخصية و مايا هيي الي حكماه و لما شاف المتحرش جته و ممكن يضربو ما حاولش يدافع عن مراتو
على كل حال انا مبسوط جدا بتعليقك و رايك و حاخد بنصيحتك و احسن السيناريو و اتمنى اشوف تعليقك بالجزء التاني ❤️
 
  • عجبني
التفاعلات: فحل خال معضل
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
بالنسبة للحوار فعادي جدا يحصل في المواصلات لان المواصلات دايما زحمة و كلو لازق في كلو و محدش بياخد بالو من حد و كلو عايز يوصل
يعني انا مستغرب انت ازاي مستغرب ان يحصل تحرش بالمواصلات 😂
و بالنسبة للكلام فالكلام كلو صار بالهمس ما بينهم و محدش سمع و انا عايز اوصلك بطريقة غير مباشرة طباع الشخصيات
يعني خالد مثلا جوز مايا هو مش ديوث بس جبان و ضعيف الشخصية و مايا هيي الي حكماه و لما شاف المتحرش جته و ممكن يضربو ما حاولش يدافع عن مراتو
على كل حال انا مبسوط جدا بتعليقك و رايك و حاخد بنصيحتك و احسن السيناريو و اتمنى اشوف تعليقك بالجزء التاني ❤️
الكلام بالهمس ماشي
انا بكلمك عن مصر التحرش فيها مش ال ف مخيلتك هنا لو واحد وقف ورا واحدة وهي ساكته بصاتهم ليها هي ال بتخليها ترفض حتي لو من جواها عايزه اوي
نقدي علي السيناريو هو كلو جميل بس لو كان لمس بدون كلام والحوار يكون الزوجة والزوج مش المتحرش البجح 😅
 
القصة شكلها هتكون عظيمة عاش
حاول بس تزود حجم الجزء علي قد ما تقدر واهم حاجه مش تتأخر علينا كتير في قصص بتكون كويسة جدا بس الكتاب بيتأخروا جدا فحاول تتجنب النقطه دي
ثانيا انا حابب جدا تدخل ميول الدياثة والخضوع وتكتر منه وتخلي خالد خاضع اكتر واكتر لمايا
وشكراااا
 
  • عجبني
التفاعلات: فحل خال معضل
(ابيض و اسود )
#السلسلة_الاولى
#الجزء_الاول
دي اول قصة اكتبها و اتمنى تعجبكم
اصدقائي القصة دي حتكون من اجزاء كتير و سلاسل كتيرة
حتبتدي اولها من دون ج نس ولاكن شوية شوية حتبتدي المواقف كلها
حيكون فيها ميولات كتيرة :
1 محاارم
2 دياثة
3 جماعي
4عنيف
5 رومنسي
و حيكون الميول الاكتر على حسب رغبتكون
الجزء الاول حيكون من غير جنس
حيكون تعريف بشخصيات القصة

البداية :
الشخصيات الرئيسة :
_مايا : 27 سنة سورية طولها 174 جسمها ابيض ابيض ابيض اي لمسة عليها يحمر مهتمة بجسمها جدا و بتروح الجيم من 7 سنين بزازها كبار و مكورين مش مدلدلين و طيزها توقف اجدع زبر كل الي يشوفها يتمنى يركبها و كسها وردي مايل للاحمر
بالمختصر ملكة جمال
متزوجة من واحد خول شكلو وحش جدا و اسمو خالد و حنعرف باحداث القصة اتزوجو ليه
_ رامز : 35 سنة طولو 195 فورمة جدا مهتم بجسمة طول زبرو 26 سنتي عيل صايع يشرب مخدرات و كحول و ما يهموش حد و ديرها من بت لبت
اتطرض من البيت و هو عمرو 25 سنة على شان صايع
يحب النيك جدا بس مش مع اي حد مع بنات معينين
باقي الشخصيات حنعرفها بالقصة

تبتدي القصة في بيت مايا و خالد
بيصحو من النوم الساعة 7 الصبح مايا لابسة قميص نوم اسود يهبل مع جسمها الابيض
بتصحا مايا و بتصحي خالد
مايا : قوم يا موكوس عايزين نروح نجيب حاجات للبيت مش عايزين نتاخر
خالد : صحيت يا حبيبتي . صباح الخير
مايا : صباح النور يلا قوم اتشطف و البس على ما كون جهزت نفسي
خالد : ايه الجمال دة انتي صاحية من النوم دلوقتي و حلوة اوي
مايا بتشهق : حلوة ؟ . انت عايز الي يقدر انا لبستلك الطقم دة مبارح و ظبطلك نفسي و معرفتش تعمل حاجة يا خول
خالد : ليه بس الكلام دة يا حبيبتي . انا مبارح من جمالك جبت بسرعة بس المرات الجاية ححاول اسيطر على نفسي اكتر
مايا : تسيطر ايه يا راجل يا معفن . انت ما عرفتش تبقى 10 ثواني على بعض يا دوبك دخلتو مرتين و طلعتو و نمت زي القتيل
انت لازم تشوف الرجالة الي بحق و حقيق انا صاحباتي بيحكولي عن جوازهم بيقعدو اكتر من نص ساعة و منهم بيقعد ساعة
خالد : خلاص يا حبيبتي بتعرفي اني بتدايق من الكلام دة
و قام يجهز نفسو على شان يروحو
في مكان اخر :
رامز بيصحا بمكان ما و بيكون على السرير و حدو وحدة شقرة و بيضا و جميلة جدا نايمة ملط و مبين عليها انها مفشوخة نييك بيصحا و بيشرب بق مية و بيلبس هدومو و بينزل يروح بيتو بعد ما كان سهران عندها طول الليل
في المواصلات :
بيكون واقف خالد و مايا و معاهم حاجات كتير و راجعين بيها البيت و بيحكو مع بعض و فجأه بتشهق مايا
خالد : ايه في ايه يا حبيبي
مايا : (بصوت واطي ) خالد في واحد ورايا بيخبط فيا
بيبص خالد بيلاقي راجل قد البغل اضخم منة بمرتين
خالد : بيكون مش قاصد يا حبيبتي معلش الدنيا زحمة
بعد لحظات المتحرش بيقوي قلبو و بيلزق بمايا
مايا : بقلك يا خالد انا حساه ملزق فيها كتير و حاسة بزبرو على خرم طيزي بالظبط
خالد : معلش يا حبيبتي
ما كملش الكلمة و المتحرش كان مادد ايدو و بيقفش ب بزاز مايا و بيعصرهم بقوة
مايا : اااااه و بتبتدي تسيح
هنا خالد اتدخل بس بخوف
خالد : ااااا ايه يا عم في ايه
الشخص : اخرس يا خول و سيبني استمتع باللبوة دي
و بيبتدي يفعص اكتر و يتجرء و يمد ايدو على كس مايا من فوق الهدوم يفرك فيه
مايا : اااااااااه يا خالد دة بيغتصبني
خالد : (بخوف ) خلاص ابعد عنها
الشخص : ههههههه اسكت يا خول لما اخلص من المتناكة و اكيفها حركبك و اكيفك كمان
و بيزيد من فركو لمايا
و هنا بتحدث المفاجئة .....
يتبع في الجزء الثاني


الجزء الثاني :
الشخص : ههههههه اسكت يا خول لما اخلص من المتناكة و اكيفها حركبك و اكيفك كمان
و بيزيد من فركو لمايا
و هنا بتحدث المفاجئة ..... بيجي صوت من خلف الشخص المتحرش و الي بيكون رامز
رامز : ما تنيكها بالمرة قدامنا ياسطا
بيوقف المتحرش عن فرك جسم مايا بعد ما مايا كانت بتسيح و يبتدي كسها يجيب عسلو و يلتفت للصوت
المتحرش : وانت مال امك يا خول
رامز (بتريقة): يعني بقول طالما بتتحرش بيها و بتتحرش و محدش من الخولات الي حوليك واخد بالو او عاملين نفسهم مش واخدين بالهم على شان يعني انت فورما و كدة ما تطلع زبرك و تنيكها قدامنا و هو بالمرة نطلع نحنا كل واحد زبرو و نضرب عشرة و نتبسط كلنا
المتحرش: لااااا انت بضان فشخ
و بيهجم على رامز يضربو لاكن رامز كان اقوى منو و بيضريو و بينزلو على الارض و بتحدث خناقة كبيرة بالباص و بتبتدي الناس تقوي قلبها و تفوت بالخناقة و ينزلو المتحرش من الباص
مايا باللحظة دي اتكون عندها شعور غريب اول مرة بتحسو
ان شخص يدافع عنها و يفوت بخناقة على شانها . رغم انها حست ان رامز عيل صايع و نرجسي ( بيحب نفسو و بس ) الا ان حست ان في حاجة غريبة تجاه رامز جواها و مش عرفاها مش حب ولكن حاجة تانية
و بعد ما بيهدا الجو و كل واحد بيرجع مكانو مايا بتبحلق برامز
خالد : انتي كويسة يا حبيبتي . ال******* ان الناس اتدخلت و خرجو العيل الوسخ من الباص
مايا مبحلقة برامز و مش سامعة خالد من اصلو
خالد : حبيبتي انتي سمعاني . الوووووو مايا انتي كويسة
مايا : هااا .. ايوا ايوا يا خالد انا سمعاك . بص بقولك ايه باينلو الولد دة جدع و دافع عني
خالد : ايوه صح . بس عايزة رايي انا حاسس ان من نفس نوعية الراجل المتحرش دة يعني عيل صايع
مايا : يا خول انت بتتكلم عليه بعد ما انقزني من المتحرش انا كنت واقفة حدك و ماعرفتش تبعدو عني . لولا ان هو اتدخل ما كناش نعرف حنصل لفين
خالد (بخوف ) : وطي صوتك يا حبيبتي ما تفضحيناش . انا قلتلك الف مرة ما تتكلميش معايا كدة قدام الناس . انا ما بنكرش ان ساعدنا و عمل معانا الصح بس انا بقلك وجهة نظري
مايا : طب بص ما تيجي نعزمو على الغدا و نتعرف عليه
خالد : احيييييييه . هو في ايه يا مايا . خلاص حنشكرو دلوقتي و خلاص هو يروح في حال سبيلو و نحنا نروح في حال سبيلنا و خلصت
مايا : تعالا بس و بتمسك خالد من ايدو و بتسحبو و بيروحو لرامز
رامز هنا كان قاعد و سارح في الشباك و من ملامحة واضح انه انسان مغرور جدا
مايا : احمممم . انا و جوزي متشكرين اوي علي عملتو معانا يا استاذ .... هو حضرتك اسمك ايه
رامز من غير ما يبص ليهم و لسا سارح في الشباك
رامز : انتي قولتي ايه ... جوزك ؟. انت جوزها يا خول
مايا بتتصدم من رد رامز و بتسكت
خالد : احترم نفسك لو سمحت انا ما سمحلكش تقول عني خول . نحنا جايين على شان نتشكرك لو مش عايز براحتك و بيمسك ايد مايا يلا يا مايا نرجع مكانا
رامز بيضحك من غير ما يبصلهم
رامز : ما تسمحليش ؟؟؟ و بيضحك مرة تانية
بيلف و بيبص لخالد نظرة جدية فشخ
رامز : متسمحليش اقول عليك خول و بتسمح لشخص يتحرش بمراتك قدامك ياااااا ...... خول
انا بصراحة كنت شايفكو من اول ما ابتدى يتحرش بمراتك و قلت عادي يمكن شرموطة بتحب حد يتحرش فيها بالمواصلات من البس الي لابساه دة و بتتكيف من تحرشو و بتعمل نفسها ممانعة على شان تتلبون عليه
انما دلوقتي لما عرفت انك جوزها فقدامك حل من التنين
يا اما انت ديوث
و كنت مستمتع بتحرشو بمراتك و ساعتها ححترمك على شان دي ميولك و انا ماليش عندك حاجة
يا اما انت خول
و ساعتها حفشخ كس امك لو قلتلي مرة تانية ما سمحلكش تقول عليا خول
و بالنسبة ليكي انتي كمان ايه اللبس الي لابساه دة انت في المواصلات على شان تروحي للمكان الي عايزاه ولا على شان تعرضي جسمك يا كسمك لا و مش عايزاه يتحرش بيكي (بيضحك ) و**** انتو التنين مسخرة
(مايا كانت لابسة بنطال جنز ديق فشخ اوي مبين طيزها و فخادها بتفاصيل التفاصيل و بلوزة كت مبين حجم بزازها الكبير و اول الفرق ما بين بزازها الملبن و جسمها بالهدوم مبين انها فرسة فرسة )
مايا مصدومة من كلام رامز و بتبص على خالد نظرة ايه دة
خالد بيتعصب و ميعرفش يرد على رامز و بيعصور في نفسو و عايز يرد بس مش لاقي الرد
خالد : اااا ......
مايا ( بتقاطعو و بتتكلم بصوت واطي ) : نحنا حابين نعزمك على الغدا عندنا عربون شكر ليك لو عايز
الباص بيخفف سرعتو و بيركن على جنب على شان حينزل ناس
رامز بيقوم و يقف و يقرب على ودن مايا و يقلها بهمس : ما بحبش اكل في بيت صحابو شرموطة و خول
و بيقرب على الباب و بينزل
مايا هنا بتترعش و ما بتعرفش مالها و ازي هي الشخصبة القوية كانت ضعيفة قدام رامز و ماعرفتش تجاوبو و هزئها و هانها و هي ما ردتش عليه بكلمة و بتحس ان كسها بينبض عليها من كلمة شرموطة و مستغربة من نفسها و بتاخد نفسها بالعافية
خالد و هو متعصب : قلك ايه الحيوان دة
مايا : خالد بسرعة خلينا ننزل وراه . انا عايزة اشوفو مرة تانية
خالد : نعم يا روح امك
مايا ما بتستناش خالد و بتنزل بسرعة من الباص و بتحاول تلحق برامز و خالد بينادي عليها
خالد : يا مايا رايحة فين . انتي يا بنت . ما تتجننيش تعالي هنا
بتلحق تنزل مايا من الباص و الباص بيتحرك و خالد لسا بالباص و بتروح بسرعة خلف رامز و بتلحقو وهي بتلهت
مايا : لو سمحت . لو سمحت
رامز بيلف و بيبص لمايا : عايزة ايه
مايا ( بتلهث) : اه اه اه معلش سيبني اخد نفس الاول
رامز بيلف و بيتابع مشي: ما عنديش وقت
مايا : ارجوك اسمعني و بتركد وراه مرة تانية و بتمسكو من ايدو و بيلف لعندها
مايا : ارجوك اسمعني انا حابة فعلا اشوفك مرة تانية و اشكرك علي عملتو معايا و بتطلع ورقة من حقيبتها و بتكتب عليها عنوان البيت و بتديها لرامز
مايا : ده عنوان البيت انا حستناك بكرا على الغدا لو اليوم مش فاضي و بتبتتسم
خالد بيمسك الورقة و وشو عليه راكشن بارد فشخ
و ما بيبصش بالورقة بيبص في وش مايا و بيشق الورقة اكتر من مرة و بيمسك طرف بلوزة مايا و يرفعها و يحط الورق في صدرها و يقولها : مش جاي يا علقة ما تصدعنيش و غوري من وشي انتي و جوزك الخول
مايا و هي مبتسمه : بالرغم انك شقيت الورقة بس انا حقلك على العنوان . العنوان هو .......... انا مستنياك و عارفة انك جاي
رامز بيتعصب : بقلك مش جاي هي بالعافية
مايا و هي مبتسمة : العنوان .......... انا مستنياك و عارفة انك جاي سلام
و بتلف و تروح و رامز متنح في اصرار مايا و هي ازاي بالبرود دة و بيبص عليها و هي بتمشي و مصدوم
(بيت مايا و خالد )
بتوصل مايا على البيت و بتفتح بالمفتاح و تخش و بتبص بتلاقي خالد مستناها و اول ما بتخش عليه
خالد : كنتي فين يا هانم
مايا : كنت باكد العزيمة على الشاب الي كان في المواصلات حيجي عندنا على الغدا بكرا
خالد : اييييييييييه ..... عيزاه يجي عندنا بعد كل الي قالو عني و عنك انتي بتهزىي صح
مايا و هي بتخش اوضة النوم و مش معبرة خالد
مايا : انا مش عارفة حطبخ ايه بكرا عالعزومة
خالد بيقوم بيلحق مايا على اوضة النوم و بيتكلم معاها
خالد : تطبخي ايه يا ست انتي . انتي تفتكري اني حقبل ان شخص زي ده يخش بيتي بعد ما شتمني و شتمك بعدين تعالي هنا عاجبك منظري قدام الناس و مراتي بتسبني في نص الطريق و ما بتردش عليا و بتروح ورا حد تاني يقولو عليا ايه الناس
مايا كانت بتشلح هدومها و قالعة البنطلون ولما خالد قال الكلمة دي مايا وقفت قلع هدومها و بتبص عليه نظرة تحدي و بتقلو : انت خايف على كلام الناس ؟ طب بص
و بتشلح الاندر و بتقربو على وش خالد و بتقلو : بص شايف البقعة دي . دي من كسي لما اتحرش بيا . بص كسي من تفعيصو عمل ايه في الاندر . دة يادوبك حط ايدو على بزازي و جبت عسلي و انت لسا بتتكلم على الناس
خالد : يعني ايه
مايا : يعني لو انت دكر بجد و راجل ما كنتش خليتني محرومة و الرايح و الجاي يتحرش بيا و يلعب بجسمي
انا كنت بقلك يا خالد الحقني لكن انا من جوا كنت عايزاه يقطع كسي المحروم نيك . و ده الاندر ما بيكدبش
بص الراجل ده حيجي يتغدا معانا بالزوق بالعافية حيجي و لو مش راضي اتفضل اطلع من البيت لما يجي مفهوم ؟
و بتمشي و بتخش الحمام على شان تاخد دوش
و هي تحت الدوش بتفتكر كل الي حصل . بتفتكر تفعيص الراجل بزازها و تقفيشو لجسمها و بتفتكر رامز و بتفتكر كل حاجة حصلت معاها النهاردة و بتبتدي تلقائيا تمد ايدها و تلعب بكسها و ما حستش بنفسها غير ماسكة ايد الدوش و مفوتاها بكسها و الايد التانية بتقفش في بزازها و بتبتدي تتلبون و يعلا صوتها . و مع اندماجها بشهوتها . خالد بيدق على الباب على شان يفهمها انها توطي صوتها و ان هو سامعها
مايا بتبتدي تعلي صوتها اكتر و تتلبون اكتر و تقول : اااااااه ايوة دخلو بكسي اكتر . عشرني اكتر . ايوة انا لبونك و منتاكتك
مايا ما عرفتش ليه عملت كدة . بس كان في شي من جواها عايز يغيظ خالد باي شكل . عايز يبين عجزه عن تلبية رغباتها و حاجاتها
في منزل رامز ......
كانت صارت الساعة 10 بالليل و الدنية هادية و مفيش حد و رامز قاعد على البلكونة و بيشرب شاي مع سيكارة حشيش و بيتامل في الشارع و سرحان مع نفسة
رامز بيتكلم مع نفسة :
- هو انا ليه لحد دلوقتي مش عايزة تطلع من بالي البنت دي مهي بنت عادية زيها زي اي بنت و يادوبك شفتها يجي ربع ساعة ليه مثبتة بذاكرتي للدرجة دي
= مش يمكن لانك فرسة بنت وسخة . انت شلت جسمها . اااااااح دي تتناك من كل حتة من جسمها . دي المفروض .....
- بااااااااس ايه مالك انت سحت كدة ليه . هي حلوة اه بس ما اعتقدش هو دة السبب . مش يمكن على شان عاملتها وحش و فضلت محترمة معايا و عيزاني اروح اتغدا معاها بكرا و اتعرف عليها ؟
= ممكن . و بالمرة تنيكها 😋
- ياااااا عم الزبير خلاص . بس محتار اروح ولا لا . انا قطعت الورقة و رمتها بوشها
= روح يا عم هو انت حتخسر حاجة
- لا يعني مش حخسر بس ...
= بس ايه خلاص روح ولو ما عجبكش الجو اطلع و اتحجج باي حاجة
- ما عرفش مش مرتاح ليه
بيصدع من كتر التفكير و الحيرة و بيقرر يخش ينام على امل انه يقرر بكرا ان كان عايز يروح او لا
و بكدة يكون الجزء التاني خلص اتمنى ان يكون عجبكم
جزء جميل بس قصير كمل يابرنس
 
شرموطة وعاوزة تتركب والخول ينفسو يتفرج هههههههه
 
القصة شكلها هتكون عظيمة عاش
حاول بس تزود حجم الجزء علي قد ما تقدر واهم حاجه مش تتأخر علينا كتير في قصص بتكون كويسة جدا بس الكتاب بيتأخروا جدا فحاول تتجنب النقطه دي
ثانيا انا حابب جدا تدخل ميول الدياثة والخضوع وتكتر منه وتخلي خالد خاضع اكتر واكتر لمايا
وشكراااا
بشكرك اوي يا صاحبي على التشجيع و الكلام الحلو
بالنسبة للتاخير فانا بحاول على قد ما اقدر اكتب بسرعة بس صدقني انا باخد وقتي على شان تكون القصة عظيمة زي ما قلت مش عايز اكتب اي كلام على شان كدة بتاخر
بالنسبة لموضوع الدياثة و الخضوع فماتخفش يا صاحبي الجزء الجاي حيعجبك اوي
 
(ابيض و اسود )
#السلسلة_الاولى
#الجزء_الاول
دي اول قصة اكتبها و اتمنى تعجبكم
اصدقائي القصة دي حتكون من اجزاء كتير و سلاسل كتيرة
حتبتدي اولها من دون ج نس ولاكن شوية شوية حتبتدي المواقف كلها
حيكون فيها ميولات كتيرة :
1 محاارم
2 دياثة
3 جماعي
4عنيف
5 رومنسي
و حيكون الميول الاكتر على حسب رغبتكون
الجزء الاول حيكون من غير جنس
حيكون تعريف بشخصيات القصة

البداية :
الشخصيات الرئيسة :
_مايا : 27 سنة سورية طولها 174 جسمها ابيض ابيض ابيض اي لمسة عليها يحمر مهتمة بجسمها جدا و بتروح الجيم من 7 سنين بزازها كبار و مكورين مش مدلدلين و طيزها توقف اجدع زبر كل الي يشوفها يتمنى يركبها و كسها وردي مايل للاحمر
بالمختصر ملكة جمال
متزوجة من واحد خول شكلو وحش جدا و اسمو خالد و حنعرف باحداث القصة اتزوجو ليه
_ رامز : 35 سنة طولو 195 فورمة جدا مهتم بجسمة طول زبرو 26 سنتي عيل صايع يشرب مخدرات و كحول و ما يهموش حد و ديرها من بت لبت
اتطرض من البيت و هو عمرو 25 سنة على شان صايع
يحب النيك جدا بس مش مع اي حد مع بنات معينين
باقي الشخصيات حنعرفها بالقصة

تبتدي القصة في بيت مايا و خالد
بيصحو من النوم الساعة 7 الصبح مايا لابسة قميص نوم اسود يهبل مع جسمها الابيض
بتصحا مايا و بتصحي خالد
مايا : قوم يا موكوس عايزين نروح نجيب حاجات للبيت مش عايزين نتاخر
خالد : صحيت يا حبيبتي . صباح الخير
مايا : صباح النور يلا قوم اتشطف و البس على ما كون جهزت نفسي
خالد : ايه الجمال دة انتي صاحية من النوم دلوقتي و حلوة اوي
مايا بتشهق : حلوة ؟ . انت عايز الي يقدر انا لبستلك الطقم دة مبارح و ظبطلك نفسي و معرفتش تعمل حاجة يا خول
خالد : ليه بس الكلام دة يا حبيبتي . انا مبارح من جمالك جبت بسرعة بس المرات الجاية ححاول اسيطر على نفسي اكتر
مايا : تسيطر ايه يا راجل يا معفن . انت ما عرفتش تبقى 10 ثواني على بعض يا دوبك دخلتو مرتين و طلعتو و نمت زي القتيل
انت لازم تشوف الرجالة الي بحق و حقيق انا صاحباتي بيحكولي عن جوازهم بيقعدو اكتر من نص ساعة و منهم بيقعد ساعة
خالد : خلاص يا حبيبتي بتعرفي اني بتدايق من الكلام دة
و قام يجهز نفسو على شان يروحو
في مكان اخر :
رامز بيصحا بمكان ما و بيكون على السرير و حدو وحدة شقرة و بيضا و جميلة جدا نايمة ملط و مبين عليها انها مفشوخة نييك بيصحا و بيشرب بق مية و بيلبس هدومو و بينزل يروح بيتو بعد ما كان سهران عندها طول الليل
في المواصلات :
بيكون واقف خالد و مايا و معاهم حاجات كتير و راجعين بيها البيت و بيحكو مع بعض و فجأه بتشهق مايا
خالد : ايه في ايه يا حبيبي
مايا : (بصوت واطي ) خالد في واحد ورايا بيخبط فيا
بيبص خالد بيلاقي راجل قد البغل اضخم منة بمرتين
خالد : بيكون مش قاصد يا حبيبتي معلش الدنيا زحمة
بعد لحظات المتحرش بيقوي قلبو و بيلزق بمايا
مايا : بقلك يا خالد انا حساه ملزق فيها كتير و حاسة بزبرو على خرم طيزي بالظبط
خالد : معلش يا حبيبتي
ما كملش الكلمة و المتحرش كان مادد ايدو و بيقفش ب بزاز مايا و بيعصرهم بقوة
مايا : اااااه و بتبتدي تسيح
هنا خالد اتدخل بس بخوف
خالد : ااااا ايه يا عم في ايه
الشخص : اخرس يا خول و سيبني استمتع باللبوة دي
و بيبتدي يفعص اكتر و يتجرء و يمد ايدو على كس مايا من فوق الهدوم يفرك فيه
مايا : اااااااااه يا خالد دة بيغتصبني
خالد : (بخوف ) خلاص ابعد عنها
الشخص : ههههههه اسكت يا خول لما اخلص من المتناكة و اكيفها حركبك و اكيفك كمان
و بيزيد من فركو لمايا
و هنا بتحدث المفاجئة .....
يتبع في الجزء الثاني


الجزء الثاني :
الشخص : ههههههه اسكت يا خول لما اخلص من المتناكة و اكيفها حركبك و اكيفك كمان
و بيزيد من فركو لمايا
و هنا بتحدث المفاجئة ..... بيجي صوت من خلف الشخص المتحرش و الي بيكون رامز
رامز : ما تنيكها بالمرة قدامنا ياسطا
بيوقف المتحرش عن فرك جسم مايا بعد ما مايا كانت بتسيح و يبتدي كسها يجيب عسلو و يلتفت للصوت
المتحرش : وانت مال امك يا خول
رامز (بتريقة): يعني بقول طالما بتتحرش بيها و بتتحرش و محدش من الخولات الي حوليك واخد بالو او عاملين نفسهم مش واخدين بالهم على شان يعني انت فورما و كدة ما تطلع زبرك و تنيكها قدامنا و هو بالمرة نطلع نحنا كل واحد زبرو و نضرب عشرة و نتبسط كلنا
المتحرش: لااااا انت بضان فشخ
و بيهجم على رامز يضربو لاكن رامز كان اقوى منو و بيضريو و بينزلو على الارض و بتحدث خناقة كبيرة بالباص و بتبتدي الناس تقوي قلبها و تفوت بالخناقة و ينزلو المتحرش من الباص
مايا باللحظة دي اتكون عندها شعور غريب اول مرة بتحسو
ان شخص يدافع عنها و يفوت بخناقة على شانها . رغم انها حست ان رامز عيل صايع و نرجسي ( بيحب نفسو و بس ) الا ان حست ان في حاجة غريبة تجاه رامز جواها و مش عرفاها مش حب ولكن حاجة تانية
و بعد ما بيهدا الجو و كل واحد بيرجع مكانو مايا بتبحلق برامز
خالد : انتي كويسة يا حبيبتي . ال******* ان الناس اتدخلت و خرجو العيل الوسخ من الباص
مايا مبحلقة برامز و مش سامعة خالد من اصلو
خالد : حبيبتي انتي سمعاني . الوووووو مايا انتي كويسة
مايا : هااا .. ايوا ايوا يا خالد انا سمعاك . بص بقولك ايه باينلو الولد دة جدع و دافع عني
خالد : ايوه صح . بس عايزة رايي انا حاسس ان من نفس نوعية الراجل المتحرش دة يعني عيل صايع
مايا : يا خول انت بتتكلم عليه بعد ما انقزني من المتحرش انا كنت واقفة حدك و ماعرفتش تبعدو عني . لولا ان هو اتدخل ما كناش نعرف حنصل لفين
خالد (بخوف ) : وطي صوتك يا حبيبتي ما تفضحيناش . انا قلتلك الف مرة ما تتكلميش معايا كدة قدام الناس . انا ما بنكرش ان ساعدنا و عمل معانا الصح بس انا بقلك وجهة نظري
مايا : طب بص ما تيجي نعزمو على الغدا و نتعرف عليه
خالد : احيييييييه . هو في ايه يا مايا . خلاص حنشكرو دلوقتي و خلاص هو يروح في حال سبيلو و نحنا نروح في حال سبيلنا و خلصت
مايا : تعالا بس و بتمسك خالد من ايدو و بتسحبو و بيروحو لرامز
رامز هنا كان قاعد و سارح في الشباك و من ملامحة واضح انه انسان مغرور جدا
مايا : احمممم . انا و جوزي متشكرين اوي علي عملتو معانا يا استاذ .... هو حضرتك اسمك ايه
رامز من غير ما يبص ليهم و لسا سارح في الشباك
رامز : انتي قولتي ايه ... جوزك ؟. انت جوزها يا خول
مايا بتتصدم من رد رامز و بتسكت
خالد : احترم نفسك لو سمحت انا ما سمحلكش تقول عني خول . نحنا جايين على شان نتشكرك لو مش عايز براحتك و بيمسك ايد مايا يلا يا مايا نرجع مكانا
رامز بيضحك من غير ما يبصلهم
رامز : ما تسمحليش ؟؟؟ و بيضحك مرة تانية
بيلف و بيبص لخالد نظرة جدية فشخ
رامز : متسمحليش اقول عليك خول و بتسمح لشخص يتحرش بمراتك قدامك ياااااا ...... خول
انا بصراحة كنت شايفكو من اول ما ابتدى يتحرش بمراتك و قلت عادي يمكن شرموطة بتحب حد يتحرش فيها بالمواصلات من البس الي لابساه دة و بتتكيف من تحرشو و بتعمل نفسها ممانعة على شان تتلبون عليه
انما دلوقتي لما عرفت انك جوزها فقدامك حل من التنين
يا اما انت ديوث
و كنت مستمتع بتحرشو بمراتك و ساعتها ححترمك على شان دي ميولك و انا ماليش عندك حاجة
يا اما انت خول
و ساعتها حفشخ كس امك لو قلتلي مرة تانية ما سمحلكش تقول عليا خول
و بالنسبة ليكي انتي كمان ايه اللبس الي لابساه دة انت في المواصلات على شان تروحي للمكان الي عايزاه ولا على شان تعرضي جسمك يا كسمك لا و مش عايزاه يتحرش بيكي (بيضحك ) و**** انتو التنين مسخرة
(مايا كانت لابسة بنطال جنز ديق فشخ اوي مبين طيزها و فخادها بتفاصيل التفاصيل و بلوزة كت مبين حجم بزازها الكبير و اول الفرق ما بين بزازها الملبن و جسمها بالهدوم مبين انها فرسة فرسة )
مايا مصدومة من كلام رامز و بتبص على خالد نظرة ايه دة
خالد بيتعصب و ميعرفش يرد على رامز و بيعصور في نفسو و عايز يرد بس مش لاقي الرد
خالد : اااا ......
مايا ( بتقاطعو و بتتكلم بصوت واطي ) : نحنا حابين نعزمك على الغدا عندنا عربون شكر ليك لو عايز
الباص بيخفف سرعتو و بيركن على جنب على شان حينزل ناس
رامز بيقوم و يقف و يقرب على ودن مايا و يقلها بهمس : ما بحبش اكل في بيت صحابو شرموطة و خول
و بيقرب على الباب و بينزل
مايا هنا بتترعش و ما بتعرفش مالها و ازي هي الشخصبة القوية كانت ضعيفة قدام رامز و ماعرفتش تجاوبو و هزئها و هانها و هي ما ردتش عليه بكلمة و بتحس ان كسها بينبض عليها من كلمة شرموطة و مستغربة من نفسها و بتاخد نفسها بالعافية
خالد و هو متعصب : قلك ايه الحيوان دة
مايا : خالد بسرعة خلينا ننزل وراه . انا عايزة اشوفو مرة تانية
خالد : نعم يا روح امك
مايا ما بتستناش خالد و بتنزل بسرعة من الباص و بتحاول تلحق برامز و خالد بينادي عليها
خالد : يا مايا رايحة فين . انتي يا بنت . ما تتجننيش تعالي هنا
بتلحق تنزل مايا من الباص و الباص بيتحرك و خالد لسا بالباص و بتروح بسرعة خلف رامز و بتلحقو وهي بتلهت
مايا : لو سمحت . لو سمحت
رامز بيلف و بيبص لمايا : عايزة ايه
مايا ( بتلهث) : اه اه اه معلش سيبني اخد نفس الاول
رامز بيلف و بيتابع مشي: ما عنديش وقت
مايا : ارجوك اسمعني و بتركد وراه مرة تانية و بتمسكو من ايدو و بيلف لعندها
مايا : ارجوك اسمعني انا حابة فعلا اشوفك مرة تانية و اشكرك علي عملتو معايا و بتطلع ورقة من حقيبتها و بتكتب عليها عنوان البيت و بتديها لرامز
مايا : ده عنوان البيت انا حستناك بكرا على الغدا لو اليوم مش فاضي و بتبتتسم
خالد بيمسك الورقة و وشو عليه راكشن بارد فشخ
و ما بيبصش بالورقة بيبص في وش مايا و بيشق الورقة اكتر من مرة و بيمسك طرف بلوزة مايا و يرفعها و يحط الورق في صدرها و يقولها : مش جاي يا علقة ما تصدعنيش و غوري من وشي انتي و جوزك الخول
مايا و هي مبتسمه : بالرغم انك شقيت الورقة بس انا حقلك على العنوان . العنوان هو .......... انا مستنياك و عارفة انك جاي
رامز بيتعصب : بقلك مش جاي هي بالعافية
مايا و هي مبتسمة : العنوان .......... انا مستنياك و عارفة انك جاي سلام
و بتلف و تروح و رامز متنح في اصرار مايا و هي ازاي بالبرود دة و بيبص عليها و هي بتمشي و مصدوم
(بيت مايا و خالد )
بتوصل مايا على البيت و بتفتح بالمفتاح و تخش و بتبص بتلاقي خالد مستناها و اول ما بتخش عليه
خالد : كنتي فين يا هانم
مايا : كنت باكد العزيمة على الشاب الي كان في المواصلات حيجي عندنا على الغدا بكرا
خالد : اييييييييييه ..... عيزاه يجي عندنا بعد كل الي قالو عني و عنك انتي بتهزىي صح
مايا و هي بتخش اوضة النوم و مش معبرة خالد
مايا : انا مش عارفة حطبخ ايه بكرا عالعزومة
خالد بيقوم بيلحق مايا على اوضة النوم و بيتكلم معاها
خالد : تطبخي ايه يا ست انتي . انتي تفتكري اني حقبل ان شخص زي ده يخش بيتي بعد ما شتمني و شتمك بعدين تعالي هنا عاجبك منظري قدام الناس و مراتي بتسبني في نص الطريق و ما بتردش عليا و بتروح ورا حد تاني يقولو عليا ايه الناس
مايا كانت بتشلح هدومها و قالعة البنطلون ولما خالد قال الكلمة دي مايا وقفت قلع هدومها و بتبص عليه نظرة تحدي و بتقلو : انت خايف على كلام الناس ؟ طب بص
و بتشلح الاندر و بتقربو على وش خالد و بتقلو : بص شايف البقعة دي . دي من كسي لما اتحرش بيا . بص كسي من تفعيصو عمل ايه في الاندر . دة يادوبك حط ايدو على بزازي و جبت عسلي و انت لسا بتتكلم على الناس
خالد : يعني ايه
مايا : يعني لو انت دكر بجد و راجل ما كنتش خليتني محرومة و الرايح و الجاي يتحرش بيا و يلعب بجسمي
انا كنت بقلك يا خالد الحقني لكن انا من جوا كنت عايزاه يقطع كسي المحروم نيك . و ده الاندر ما بيكدبش
بص الراجل ده حيجي يتغدا معانا بالزوق بالعافية حيجي و لو مش راضي اتفضل اطلع من البيت لما يجي مفهوم ؟
و بتمشي و بتخش الحمام على شان تاخد دوش
و هي تحت الدوش بتفتكر كل الي حصل . بتفتكر تفعيص الراجل بزازها و تقفيشو لجسمها و بتفتكر رامز و بتفتكر كل حاجة حصلت معاها النهاردة و بتبتدي تلقائيا تمد ايدها و تلعب بكسها و ما حستش بنفسها غير ماسكة ايد الدوش و مفوتاها بكسها و الايد التانية بتقفش في بزازها و بتبتدي تتلبون و يعلا صوتها . و مع اندماجها بشهوتها . خالد بيدق على الباب على شان يفهمها انها توطي صوتها و ان هو سامعها
مايا بتبتدي تعلي صوتها اكتر و تتلبون اكتر و تقول : اااااااه ايوة دخلو بكسي اكتر . عشرني اكتر . ايوة انا لبونك و منتاكتك
مايا ما عرفتش ليه عملت كدة . بس كان في شي من جواها عايز يغيظ خالد باي شكل . عايز يبين عجزه عن تلبية رغباتها و حاجاتها
في منزل رامز ......
كانت صارت الساعة 10 بالليل و الدنية هادية و مفيش حد و رامز قاعد على البلكونة و بيشرب شاي مع سيكارة حشيش و بيتامل في الشارع و سرحان مع نفسة
رامز بيتكلم مع نفسة :
- هو انا ليه لحد دلوقتي مش عايزة تطلع من بالي البنت دي مهي بنت عادية زيها زي اي بنت و يادوبك شفتها يجي ربع ساعة ليه مثبتة بذاكرتي للدرجة دي
= مش يمكن لانك فرسة بنت وسخة . انت شلت جسمها . اااااااح دي تتناك من كل حتة من جسمها . دي المفروض .....
- بااااااااس ايه مالك انت سحت كدة ليه . هي حلوة اه بس ما اعتقدش هو دة السبب . مش يمكن على شان عاملتها وحش و فضلت محترمة معايا و عيزاني اروح اتغدا معاها بكرا و اتعرف عليها ؟
= ممكن . و بالمرة تنيكها 😋
- ياااااا عم الزبير خلاص . بس محتار اروح ولا لا . انا قطعت الورقة و رمتها بوشها
= روح يا عم هو انت حتخسر حاجة
- لا يعني مش حخسر بس ...
= بس ايه خلاص روح ولو ما عجبكش الجو اطلع و اتحجج باي حاجة
- ما عرفش مش مرتاح ليه
بيصدع من كتر التفكير و الحيرة و بيقرر يخش ينام على امل انه يقرر بكرا ان كان عايز يروح او لا
و بكدة يكون الجزء التاني خلص اتمنى ان يكون عجبكم

الجزء الثالث​

بيت مايا و خالد :
بيصحا خالد 9 الصبح من النوم على شان يروح العيادة بتعتو اصل خالد دكتور اسنان و بيشتغل بالمشفى و عندو عيادتو بيشتغل فيها كمان . بيبص ما بيلاقيش مايا في السرير بيمسك هاتفة و بيتصل بمايا بيرن و بيرن بس ما حدش بيرد بيبتدي خالد يخطر على بالو موضوع الشاب الي بالمواصلات الي دافع عنها (رامز ) و بيبتدي يتخيل سيناريوهات خصوصا ان لما مايا سابتو بالمواصلات و لحقت رامز هو ماعرفش الحوار الي دار ما بينهم . فبيبتدي يخطرلو انها دلوقتي بحضنو و بينيكها و ان مايا بتخونو مع رامز . الغضب و النرفزة بتتملكو و بيبتدي يحرق سجاير كتير
بيمسك هاتفة و بيتصل مرة تانية بيرن بيرن و ماحدش بيرد
بيتصل كمان مرة . المرة دي مايا بتكنسل هنا خالد بيتنرفز جدا و بيرمي الموبايل
خالد : يعني ايه . ما بترديش ليه
و هنا بيسمع باب الشقة بيتفتح
بينط على السرير و يروح لعند باب الشقة
بيشوف مايا داخلة و بايدها حاجات كتير و اكل و خضار
مايا : صباح الخير يا حبيبي
خالد : كنتي فين
مايا : اوووووف انا تعبت جدا ما تكلم حد يصلح الاسنسير الي بالبناية و**** عتلتهم من تحت لحد ما انقطع نفسي
خالد : اسنسير ايه بقلك كنتي فين
مايا : كنت عند صحابي . يعني كنت فين كنت بالسوق مش شايف الحاجات الي بايدي و البواب الزفت مش هنا دورت عليه كتير
خالد : ورايحة لوحدك ليه مش كنتي توصيني اجبلك الحجات و انا جاي
مايا : وانت جاي ؟ هو انت حتروح فين على شان تجي
خالد : اروح فين يعني العيادة عندي شغل كتير النهاردة
مايا (وهي عنيها بتبرق ) : حتسبني لوحدي
خالد ( باستغراب ) : عادي هو فيها ايه مانا من يوم ما اتجوزنا و انا بروح العيادة و اسيبك لوحدك
مايا : ايوة بس اليوم غير
خالد بيفتكر موضوع رامز و ان اليوم جاي عالبيت و بيتنرفز
خالد : انتي تقصدي على شان العزومة بتاعت العيل الخول الي بالمواصلات
مايا وهي بتقرب على خالد و بتلزق فيه و بتمد ايدها على شعرو و بتبتدي تلعب بشعرو و ملزقة فيه لدرجة ان خالد ابتدا يحس بانفاسها و بزازها ضاغطة على صدرو و بتهمس بودنو
مايا : بذمتك ده عيل خول . انت ما شفتش جسمو عامل ازاي
خالد بيهدا نفسو بس بيقاوم و بيقلها بصوت هادي
خالد : جسمو عامل ازاي يعني ؟ على فكرة مش كل حد جسمو حلو و فورمة و كدة بيكون مش خول في ناس كتير بتكون ......
و قبل ما يكمل مايا وهي على وضعها و ملزقة فيه بتحط ايدها على زبرو من فوق الهدوم و بتشد عليه
خالد : اااااااه
مايا (و هي بتهمس في ودنه) : اممم كمل سكت ليه
خالد بيتقطع نفسو و بيتشنج جسمه على مسكه مايا لزبرو
و بتبتدي تضغط على زبرو . مايا كانت عايزة خالد يبقى ديوث عليها و عايزة تهيجو و تخلي زبرو يقوم على سيرة رامز
بتمسك مايا ايد خالد و بتحطها على طيزها الملبن و بتقلو بودانه بلبونة
مايا : اصارحك بحاجة
خالد و هو بيعصر في طيز مراتو : ايوه اااه
مايا : انا كسي اترعش و جبت عسلي لما قلي يا شرموطة
خالد : بيتنفض و بينزل ايدو عن طيز مايا و بيمسكها من دراعاتها و بيبعدها عنو
خالد (بغضب ) : قلك شرموطة ايمتا ؟
مايا حست ان جوزها مش ديوث ولكن مشروع ديوث يعني ممكن بالمستقبل يصير
مايا : ونحنا بالمواصلات
خالد بيبعد عن مايا و ابتدا زبرو ينام
خالد : لو جي هنا انا حكسر رجلو انا ماسمحش لحد يقول على مراتي شرموطة
مايا بتحضن خالد من ورا و بتلزق بزازها بضهرو و بتحط ايد على زبرو و الايد التانية على صدرو و بتهمس بودانه
مايا : و انا ما سمحش لحد يقلي شرموطة غير جوزي حبيبي
خالد و هو بيهيج مرة تانية : هو انا ينفع اقلك شرموطة
مايا بتبتسم : انت عايزني ابقى شرموطة
خالد بيرجع راسو و بينيمو على كتف مايا
خالد : اااااه ايوة شرموطة زبري
مايا : ولو زبرك ما كفانيش حبقى شرموطة مين
خالد بيسكت
مايا بتبتسم من سكوت خالد و بتشيل ايدها عن زبرو و بتبعد عنو
خالد : ايييييه و قفتي ليه
مايا بتبتسم ابتسامة مكر : وراك شغل . انت نسيت ؟
خالد : لا انا مش حروح
مايا : ليه ؟ انت وراك شغل كتير
خالد : مش حسيبو لوحدو مع مراتي
مايا بعد كلمة خالد اتاكدت ان خالد وافق ان رامز يجي على البيت بس مش عايز يعطيه اي فرصة و دة كان بيكفيها
مايا : ليه تخاف ينيكني
خالد اتعصب من الكلمة و قبل ما يرد كانت مايا قايلة
مايا : انا مستحيل اخلية يعمل ايه حاجة . بعدين انت نسيت ما هو دافع عني حيعمل معايا حاجة زي كدة ازاي
خالد بيسكت و بينفخ : اوووووووف انتي مش ناوية تجيبيها البر على فكرة
بيقعد بالصالة و بيفتح التلفزيون و مايا بتروح تظبط الاكل و تجهزو
بيت رامز :
بيصحى رامز عالساعة 12 الضهر و بيقوم المطبخ يعمل قهوة و هو بيفكر في مايا و كلامها و مش حاسم قرارو يروح ولا ما يروحش
بيت مايا و خالد :
الساعة 4 ظهرا
مايا بتخرج من الحمام عريانة و هي جسمها بيلمع مفيش فيه ولا شعراية وشكل جسمها و هو بيلمع يهبل فشخ
بتخش و بتلبس بلوزة لونها بنفسجي طويلة واصلة لحد نص فخادها و بتلبس تحتها هوت شورت قصير جدا جدا ما بيغطيش طيزها بالكامل بيخلي فردة طيزها باينة من تحتو
لما بتقف تفتكر انها لابسة بلوزة بس مش لابسة حاجة تحت لان البلوزة طويلة و مغطية الشورت
خالد بيشوفها و هو مصدوم و بيفتح بقو
خالد : ايه دة
مايا و هي بتحط روج احمر : ايه . حلو يا حبيبي ؟
خالد : حلو ايه انت لابسة ايه بقصد مش لابسة ليه
مايا : هههه دمك خفيف يا حبيبي . يلا جهز نفسك قبل ما يجي الشاب
خالد : هو انتي فاكرة انو حيجي
مايا بنظرة ثقة : حيجي
خالد بيلبس و بياخد حاجتو و بيقرر يروح العيادة بعد ما اتطمن ان رامز مش حيجي و هو فرحان ان رامز ما وصلش
خالد بيوصل للباب و بيلتفت و هو بيفتح الباب و بيقول لمايا عايزة حاجة يا حبيبتي انا رايح العيادة و بيمشي خطوطين لبرا الشقة و هو بيبص لورا و بيصتضم بشي
بيلف و بيلاقي رامز رافع ايدو و كان على وشك ان يدق الباب
خالد بيجمد مكانو
رامز : معلش انا ملحقتش ادق الباب و انت فتحت
مايا : من جوا و هي مبسوطة فشخ : اهلا وسهلا اهلا وسهلا
بيفوت رامز و خالد لسا متجمد بمكانو و بيكون بايدو بوكي ورد و شوكولا و بيسلم على مايا
رامز من دون اي ردة فعل على وجهه و ملامحة باردة جدا :. انا اسف على التاخير بس حصل ظرف معايا
مايا وهي حياحانة و سايخة : لا مفيش مشكلة اهلا و سهلا ادخل
بيقعد رامز على السفرة الي بتكون مفروشة اشكال و الوان من جميع الاصناف
بتقعد مايا بالنص ما بين رامز الي بيكون على يمينها و خالد الي بيكون على يسارها و بتبتدي تاكل و عينها ما بتنزلش عن رامز الي ما بيديهاش اي اهتمام و نظرو كلو على الاكل
مايا : ايه يا خالد كنت مروح ؟ يلا يا حبيبي على شان ما تتاخرش على عيادتك
خالد و هو بينظر لرامز نظرة تحدي : لا مش مروح
رامز ببرود و هو بيسكب اكل لنفسو : ما تخفش مش حنيكها الا لو انت قولت و بيضحك
خالد : ....
قبل ما يرد بيقلو رامز : يا عم بهزر معاك ايه
مايا كانت مصدومة من كلمة رامز و ابتدا كسها ينبض
رامز بيبص لمايا : اسمك ايه
مايا : ااا مايا
رامز : و انا رامز
خالد : و انا خالد
رامز و هو بيبص لمايا : مش مهم
خالد بيتعصب لكن بيتفاجأ بايد مايا من تحت الطاولة و هي بتلعب بزبرو و خالد بالاصل كان هايج من الصبح من لعب مايا بزبرو و هيجانها عليه فبيقف زبرو
و مايا بتستغل دة و بتفتح موضوع المواصلات على شان كانت مصرة تخلي جوزها ديوث عليها و بشرمطة بتقول لرامز : انا بتشكرك للمرة التانية انك انقذتني من المتحرش بالمواصلات
رامز : عادي مفيش مشكلة و بياكل
بيكملو اكل و بيتعرفو على بعض على الخفيف و طول فترة الكل مايا بتلعب بزبر خالد و خالد حيتجنن و مبين على وجهه الهيجان و كل ما قرب يجيب مايا بتشيل ايدها
و بنص ما هما بياكلو مايا بتقول لخالد : بقولك ايه يا حبيبي انا عيزاك في المطبخ شوية
خالد بيفرح و بيفتكر ان خلاص مايا حتريحو و بنفس الوقت كمان حس انه انتصر على رامز و اختارتو هو و بيقلها ماشي
بيروحو المطبخ الي هو حد الصالون و اول ما بيدخلو المطبخ مايا بتسحب خالد و بتقعدو على ركبو و بتنزل الشورت و الكلوت و بتحط كسها ببقو
خالد اتصدم و ابتدا يلحس لا ارادي
مايا : ايوة الحس كسي كلو ااااااه كمان الحس عيزاك تاكلو بسنانك
خالد و هو بيشيل بقو عن كس مايا : بس يمكن يشو......
ما بيكملش كلمتو و مايا بترجع بقو على كسها و بتقلو : ما تشيلش لسانك من على كسي يلا بسرعة الحسو كلو
و بيبتدي يلحس و يشفط بكسها و مايا حاطة ايدها على بقها مش عايزة تطلع صوت و الايد التاتية نازلة فرك و تفعيص ببزازها
كس مايا كان من النوع الوردي المايل للاحمر تحس انك لما تشوفو مش عايز بس تلحسو لا انت عايز تشفطو بلسانك و تاكلو و مايا كانت مهتمة بالاحوال العادية بنضافة جسمها جدا و باليوم دة كانت مهتمة زيادة بحكم ان الضيف رامز و قبل ما تجيب عسلها بتبعد عن بقو و بتلبس الكلوت و بتبتدي تفرك بكسها
و خالد قاعد في الارض مصدوم من مراتو و الي بيحصلها
مايا بتترعش و بتنزل : اااااااااااااااه ايوة كدة اااااه
الكلوت بيغرق من عسلها و مايا بتسيح
خالد : دلوقتي دوري ريحيني انا من الصبح هيجان
مايا بتعب : خلاص بعدين يا خالد انت مش شايف ان عندنا ضيوف روح خليك مع الضيف
بيروح خالد و هو مزعوج و بيقعد مع رامز
و مايا بتخش الحمام و بترجع تقعد معاهم و بيكملو اكل عادي
رامز : انا شبعت
مايا : بالهنة و الشفا انا حشيل الاكل و نشرب شاي بقا لبين ما تكون خشيت الحمام انا حوريك على الحمام فين و ***** يا حبيبي جهز الشاي اكون انا اخدت رامز الحمام و اكمل انا الشاي
بتوصل مايا رامز على الحمام و قبل ما يفوت بتقرب من ودانو و بتقلو : هدية شكرك على الي عملتو معايا تلاقيها جوا
و بتضحك و بتروح على المطبخ و هي بتهز بطيزها الملبن و فخادها البيض الواضحين بيلمعو من الاضائه
بتروح مايا على المطبخ و بتحاول تلهي خالد و انه يضل معاها بالمطبخ لحد ما رامز يخرج من الحمام لانها كانت عايزة تخش على الحمام بعد رامز علل شان تتاكد من موضوع
بيخرج رامز من الحمام و بتخرج مايا من المطبخ بسرعة و خالد بيضل بالمطبخ و لما بتصل الحمام بيكون رامز ماسك الفوطة و بينشف ايدية و هو واقف على باب الحمام و بيبص على مايا و هي جاية نحيتو على شان تخش الحمام و نظرات الشهوة بين رامز و مايا و هي معدية قصادة فشيخة نيك و لما بتوصل حد رامز بيضربها سبانك على طيزها تخليها تنط عن الارض
مايا : ااااااااه
رامز بيحضن مايا من ورا و بيمسك بزازها بعنف كبير و بيقفشهم و بيفعص فيهم و زبرو مرزوع بطيز مايا الي واقفة على روس اصابعها و بيهمس في ودانها : هديتك مقبولة يا شرموطة و انا رديتها لو عايزة تشوفي رديتها ازاي خشي الحمام و شوفي
مايا بتسكت و بتعض شفايفها
بيسبها رامز بعد ما ظرفها بعبوص خلاها تقدم لقدام و تخش الحمام الي كان بابو مفتوح و بيسكر رامز وراها الباب و بيروح الصالون
مايا كانت هديتها عبارة عن كلوتها الي كانت لابسة و عسلها مغرقو من لحس جوزها في المطبخ
مايا بتلاقي كلوتها الي قلعتو بعد ما جابت عسلها من لحس خالد ليها بالمطبخ
مغرق لبن من زبر خالد من مكان كسها و معلق على الحنفية يعني اي حد حيخش حيشوف الكلوت مباشرة
مايا بتمسك الكلوت و بتقعد على الارض و هي فاتحة رجليها و بتبتدي تلحس لبنو و عسلها من على الكلوت زي المجنونة بطريقة كلها هيجان و محن و كأنها اول مرة تشوف لبن زبر و تفرك كسها بجنون
و اهاتها بتبتدي تعلا و تزيد لحد ما نطرت عسلها بطريقة رهيبة
كانها حنفية و اتفتحت غرقت الحمام كلو و طرطشت في كل مكان
و هنا خالد بيخبط على مايا
خالد : في ايه يا حبيبتي
مايا لا لا مافيش حاجة يا روحي
خالد : سمعتك بتصرخي خير في حاجة
مايا لا مافيش انا خارجة
بتسيب الشورت بتاعها و كيلوتها بالحمام و بتخرج من غير ما تظبط نفسها
رامز كان قاعد بالصالون بعظمة فشيخة و لافف اجر على اجر و كانه سلطان و خالد واقف على باب الحمام عايز يفوت بعد مايا
مايا بتفتح و بتروح الصالون مباشرة و هي مش عايرة اي اهتمام لجوزها و مفيش غير فكرة وحدة براسها انها عايزة تنتاك من رامز الليلة
خالد بيدخل الحمام الي اول ما بيدخلو بيلاقي الحيط عليه عسل مراتو و مطرطش بالبداية بيفتكر انها ميه بس لما يقرب و تفوح ريحتو و يشمها بيعرف ان ده عسلها مش مية
بيبص على اليمين بيلاقي كلوتها و هو غرقان
بيهيج جدا بسبب عسلها و ريحتو و بيبتدي يلحس كلوتها الي ميعرفش ان الي على الكلوت مش بس عسل مايا لا و لبن رامز كمان
الهيجان بيسيطر علية و بيبتدي يلعب بزبو و هو حاطت كلوت مراتو ببقو و بانفو بيشمو و نسي تماما ان مايا برا مع رامز لوحدهم و قبل ما يجيب لبنو بيلمح شورت مايا الي كانت لابساه و بينصدم صدمة تخلي زبرو يرخي بند ما كان مشدود
و هنا بيفتكر ان مايا لوحدها مع رامز من دون كلوت من دون شورت بيخرج بسرعة من الحمام و اول ما بيفتح الباب و يخش الصالون بيشوف رامز واقف و ماسك شعر مايا و لافة على ايده و هي مقرفصة و بتلحس زبرو من فوق البنطلون بنهم شراميط عمرك ما حتشوفو و رامز بنفس الملامح الباردة بيبص على خالد بصة المنتصر و هو مخلي مراتو تحت زبرو
رامز بيبص على خالد بجبروت و بيقول لمايا :انتي ايه
مايا و هي بتلحس : اممم شرموطتك
رامز بيبتسم و خالد متجمد بمكانو
خالد كانت بتختلط جواه احاسيس كتير بين انه هايج و بين انه غيران على مراتو و بين انه مصدوم
رامز بيشد مايا من شعرها الي لافو على ايده لفوق و بيخليها توقف
و بيمسك شفايفها المنفوخة بشفايفة و بيقطعها بوس و هو ماشي لحد ما يزنق مايا بالحيطة و ايدو بتفعص ببزازها و شايل رجلها اليمين من فخدها بايدو التانية و زبرو من فوق الهدوم على كسها
و مايا و رامز بيتسابقو مين عايز يقطع شفيافي مين اكتر من التاني و التنين هيجانين موت
و هنا خالد بيخرج عن صمتو و بيقول لرامز : انت بتعمل ايه
رامز و هو مكمل بشفايف مايا و ما بيديش اي اهتمام لخالد : امممم بنيكها
و بيمسك ايديها التنين بيرفعهم و بيمسكهم باي واحد و باليد التانية بيضربها قلم خفيف على وشها : طعم شفايفك حلو يا شرموطة
مايا : بتاخد نفس بصعوبة من كمية الهيجان و البوس الي صار و بتفرك فخادها ببعض
رامز بيمسك مايا من شعرها و بيجرها وراه و هو ماشي لحد ما يصل لخالد
بيحط مايا بينه و بين خالد على ركبها و مايا بتبتدي تلحس في زبر رامز من فزق الهدوم زي المجنونة
رامز بيبص على خالد الي لسا مش مصدق ايه الي بيحص و بيقولو : انا قلتلك قبل كدة مش حنيكها الا لو انت قلت . دلوقتي انت الي هتحدد ان كان الشرموطة دي الي تحت زبري حتنتاك ولا لا
مايا كانت مش هنا كانت هيجانة جدا و بتلحس في زبر رامز من فوق الهدوم و مش هنا خالص و بتحاول تفك الحزام على شان تطلع زبر خالد لاكن خالد بيضربها بالقلم و بيقلها حطي اديكي ورا ضهرك ممنوع تمسكي زبري او كسك باديكي يا شرموطة لحد ما يقرر العرص دة أن كان عايزني انيكك او لا. ها قلت ايه ؟
خالد اول مرة يشوف مايا بالهيجان ده كلو و مستغرب من الي بيحصل بيفضل ساكت
رامز : ههههههه كنت متوقع ده . خد امسك يا عرص ده عنواني هديك العنوان مش هديه لمايا عارف ليه
بيبص بنظرة عظمة فشخ : على شان انا عايز انت الي تجيبها لحد زبري و عارف لما تجيبها حعمل ايه ؟
حخليك تحط زبري بايدك جوا كسها و طيزها و بين بزازها و لما ترضع زبري عيزك تكون ماسك راسها و لما انيكها تكون نايمة على صدرك يا خول
و مايا ما بطلتش لحس زبر رامز من فوق الهدوم
رامز بيشد مايا من شعرها و بيطلعها لفوق تقف على رجليها و بيمسك شفايفها عض قوي جدا لحد ما جابت شفايفها ددمم و هو ماسك بزازها الكبيرة بايده و بيعصرها عصر و بيرميها لحضن جوزها
رامز سلام يا شرموطة . سلام يا خول
كمل يا برنس
 
  • عجبني
التفاعلات: Reou
(ابيض و اسود )
#السلسلة_الاولى
#الجزء_الاول
دي اول قصة اكتبها و اتمنى تعجبكم
اصدقائي القصة دي حتكون من اجزاء كتير و سلاسل كتيرة
حتبتدي اولها من دون ج نس ولاكن شوية شوية حتبتدي المواقف كلها
حيكون فيها ميولات كتيرة :
1 محاارم
2 دياثة
3 جماعي
4عنيف
5 رومنسي
و حيكون الميول الاكتر على حسب رغبتكون
الجزء الاول حيكون من غير جنس
حيكون تعريف بشخصيات القصة

البداية :
الشخصيات الرئيسة :
_مايا : 27 سنة سورية طولها 174 جسمها ابيض ابيض ابيض اي لمسة عليها يحمر مهتمة بجسمها جدا و بتروح الجيم من 7 سنين بزازها كبار و مكورين مش مدلدلين و طيزها توقف اجدع زبر كل الي يشوفها يتمنى يركبها و كسها وردي مايل للاحمر
بالمختصر ملكة جمال
متزوجة من واحد خول شكلو وحش جدا و اسمو خالد و حنعرف باحداث القصة اتزوجو ليه
_ رامز : 35 سنة طولو 195 فورمة جدا مهتم بجسمة طول زبرو 26 سنتي عيل صايع يشرب مخدرات و كحول و ما يهموش حد و ديرها من بت لبت
اتطرض من البيت و هو عمرو 25 سنة على شان صايع
يحب النيك جدا بس مش مع اي حد مع بنات معينين
باقي الشخصيات حنعرفها بالقصة

تبتدي القصة في بيت مايا و خالد
بيصحو من النوم الساعة 7 الصبح مايا لابسة قميص نوم اسود يهبل مع جسمها الابيض
بتصحا مايا و بتصحي خالد
مايا : قوم يا موكوس عايزين نروح نجيب حاجات للبيت مش عايزين نتاخر
خالد : صحيت يا حبيبتي . صباح الخير
مايا : صباح النور يلا قوم اتشطف و البس على ما كون جهزت نفسي
خالد : ايه الجمال دة انتي صاحية من النوم دلوقتي و حلوة اوي
مايا بتشهق : حلوة ؟ . انت عايز الي يقدر انا لبستلك الطقم دة مبارح و ظبطلك نفسي و معرفتش تعمل حاجة يا خول
خالد : ليه بس الكلام دة يا حبيبتي . انا مبارح من جمالك جبت بسرعة بس المرات الجاية ححاول اسيطر على نفسي اكتر
مايا : تسيطر ايه يا راجل يا معفن . انت ما عرفتش تبقى 10 ثواني على بعض يا دوبك دخلتو مرتين و طلعتو و نمت زي القتيل
انت لازم تشوف الرجالة الي بحق و حقيق انا صاحباتي بيحكولي عن جوازهم بيقعدو اكتر من نص ساعة و منهم بيقعد ساعة
خالد : خلاص يا حبيبتي بتعرفي اني بتدايق من الكلام دة
و قام يجهز نفسو على شان يروحو
في مكان اخر :
رامز بيصحا بمكان ما و بيكون على السرير و حدو وحدة شقرة و بيضا و جميلة جدا نايمة ملط و مبين عليها انها مفشوخة نييك بيصحا و بيشرب بق مية و بيلبس هدومو و بينزل يروح بيتو بعد ما كان سهران عندها طول الليل
في المواصلات :
بيكون واقف خالد و مايا و معاهم حاجات كتير و راجعين بيها البيت و بيحكو مع بعض و فجأه بتشهق مايا
خالد : ايه في ايه يا حبيبي
مايا : (بصوت واطي ) خالد في واحد ورايا بيخبط فيا
بيبص خالد بيلاقي راجل قد البغل اضخم منة بمرتين
خالد : بيكون مش قاصد يا حبيبتي معلش الدنيا زحمة
بعد لحظات المتحرش بيقوي قلبو و بيلزق بمايا
مايا : بقلك يا خالد انا حساه ملزق فيها كتير و حاسة بزبرو على خرم طيزي بالظبط
خالد : معلش يا حبيبتي
ما كملش الكلمة و المتحرش كان مادد ايدو و بيقفش ب بزاز مايا و بيعصرهم بقوة
مايا : اااااه و بتبتدي تسيح
هنا خالد اتدخل بس بخوف
خالد : ااااا ايه يا عم في ايه
الشخص : اخرس يا خول و سيبني استمتع باللبوة دي
و بيبتدي يفعص اكتر و يتجرء و يمد ايدو على كس مايا من فوق الهدوم يفرك فيه
مايا : اااااااااه يا خالد دة بيغتصبني
خالد : (بخوف ) خلاص ابعد عنها
الشخص : ههههههه اسكت يا خول لما اخلص من المتناكة و اكيفها حركبك و اكيفك كمان
و بيزيد من فركو لمايا
و هنا بتحدث المفاجئة .....
يتبع في الجزء الثاني


الجزء الثاني :
الشخص : ههههههه اسكت يا خول لما اخلص من المتناكة و اكيفها حركبك و اكيفك كمان
و بيزيد من فركو لمايا
و هنا بتحدث المفاجئة ..... بيجي صوت من خلف الشخص المتحرش و الي بيكون رامز
رامز : ما تنيكها بالمرة قدامنا ياسطا
بيوقف المتحرش عن فرك جسم مايا بعد ما مايا كانت بتسيح و يبتدي كسها يجيب عسلو و يلتفت للصوت
المتحرش : وانت مال امك يا خول
رامز (بتريقة): يعني بقول طالما بتتحرش بيها و بتتحرش و محدش من الخولات الي حوليك واخد بالو او عاملين نفسهم مش واخدين بالهم على شان يعني انت فورما و كدة ما تطلع زبرك و تنيكها قدامنا و هو بالمرة نطلع نحنا كل واحد زبرو و نضرب عشرة و نتبسط كلنا
المتحرش: لااااا انت بضان فشخ
و بيهجم على رامز يضربو لاكن رامز كان اقوى منو و بيضريو و بينزلو على الارض و بتحدث خناقة كبيرة بالباص و بتبتدي الناس تقوي قلبها و تفوت بالخناقة و ينزلو المتحرش من الباص
مايا باللحظة دي اتكون عندها شعور غريب اول مرة بتحسو
ان شخص يدافع عنها و يفوت بخناقة على شانها . رغم انها حست ان رامز عيل صايع و نرجسي ( بيحب نفسو و بس ) الا ان حست ان في حاجة غريبة تجاه رامز جواها و مش عرفاها مش حب ولكن حاجة تانية
و بعد ما بيهدا الجو و كل واحد بيرجع مكانو مايا بتبحلق برامز
خالد : انتي كويسة يا حبيبتي . ال******* ان الناس اتدخلت و خرجو العيل الوسخ من الباص
مايا مبحلقة برامز و مش سامعة خالد من اصلو
خالد : حبيبتي انتي سمعاني . الوووووو مايا انتي كويسة
مايا : هااا .. ايوا ايوا يا خالد انا سمعاك . بص بقولك ايه باينلو الولد دة جدع و دافع عني
خالد : ايوه صح . بس عايزة رايي انا حاسس ان من نفس نوعية الراجل المتحرش دة يعني عيل صايع
مايا : يا خول انت بتتكلم عليه بعد ما انقزني من المتحرش انا كنت واقفة حدك و ماعرفتش تبعدو عني . لولا ان هو اتدخل ما كناش نعرف حنصل لفين
خالد (بخوف ) : وطي صوتك يا حبيبتي ما تفضحيناش . انا قلتلك الف مرة ما تتكلميش معايا كدة قدام الناس . انا ما بنكرش ان ساعدنا و عمل معانا الصح بس انا بقلك وجهة نظري
مايا : طب بص ما تيجي نعزمو على الغدا و نتعرف عليه
خالد : احيييييييه . هو في ايه يا مايا . خلاص حنشكرو دلوقتي و خلاص هو يروح في حال سبيلو و نحنا نروح في حال سبيلنا و خلصت
مايا : تعالا بس و بتمسك خالد من ايدو و بتسحبو و بيروحو لرامز
رامز هنا كان قاعد و سارح في الشباك و من ملامحة واضح انه انسان مغرور جدا
مايا : احمممم . انا و جوزي متشكرين اوي علي عملتو معانا يا استاذ .... هو حضرتك اسمك ايه
رامز من غير ما يبص ليهم و لسا سارح في الشباك
رامز : انتي قولتي ايه ... جوزك ؟. انت جوزها يا خول
مايا بتتصدم من رد رامز و بتسكت
خالد : احترم نفسك لو سمحت انا ما سمحلكش تقول عني خول . نحنا جايين على شان نتشكرك لو مش عايز براحتك و بيمسك ايد مايا يلا يا مايا نرجع مكانا
رامز بيضحك من غير ما يبصلهم
رامز : ما تسمحليش ؟؟؟ و بيضحك مرة تانية
بيلف و بيبص لخالد نظرة جدية فشخ
رامز : متسمحليش اقول عليك خول و بتسمح لشخص يتحرش بمراتك قدامك ياااااا ...... خول
انا بصراحة كنت شايفكو من اول ما ابتدى يتحرش بمراتك و قلت عادي يمكن شرموطة بتحب حد يتحرش فيها بالمواصلات من البس الي لابساه دة و بتتكيف من تحرشو و بتعمل نفسها ممانعة على شان تتلبون عليه
انما دلوقتي لما عرفت انك جوزها فقدامك حل من التنين
يا اما انت ديوث
و كنت مستمتع بتحرشو بمراتك و ساعتها ححترمك على شان دي ميولك و انا ماليش عندك حاجة
يا اما انت خول
و ساعتها حفشخ كس امك لو قلتلي مرة تانية ما سمحلكش تقول عليا خول
و بالنسبة ليكي انتي كمان ايه اللبس الي لابساه دة انت في المواصلات على شان تروحي للمكان الي عايزاه ولا على شان تعرضي جسمك يا كسمك لا و مش عايزاه يتحرش بيكي (بيضحك ) و**** انتو التنين مسخرة
(مايا كانت لابسة بنطال جنز ديق فشخ اوي مبين طيزها و فخادها بتفاصيل التفاصيل و بلوزة كت مبين حجم بزازها الكبير و اول الفرق ما بين بزازها الملبن و جسمها بالهدوم مبين انها فرسة فرسة )
مايا مصدومة من كلام رامز و بتبص على خالد نظرة ايه دة
خالد بيتعصب و ميعرفش يرد على رامز و بيعصور في نفسو و عايز يرد بس مش لاقي الرد
خالد : اااا ......
مايا ( بتقاطعو و بتتكلم بصوت واطي ) : نحنا حابين نعزمك على الغدا عندنا عربون شكر ليك لو عايز
الباص بيخفف سرعتو و بيركن على جنب على شان حينزل ناس
رامز بيقوم و يقف و يقرب على ودن مايا و يقلها بهمس : ما بحبش اكل في بيت صحابو شرموطة و خول
و بيقرب على الباب و بينزل
مايا هنا بتترعش و ما بتعرفش مالها و ازي هي الشخصبة القوية كانت ضعيفة قدام رامز و ماعرفتش تجاوبو و هزئها و هانها و هي ما ردتش عليه بكلمة و بتحس ان كسها بينبض عليها من كلمة شرموطة و مستغربة من نفسها و بتاخد نفسها بالعافية
خالد و هو متعصب : قلك ايه الحيوان دة
مايا : خالد بسرعة خلينا ننزل وراه . انا عايزة اشوفو مرة تانية
خالد : نعم يا روح امك
مايا ما بتستناش خالد و بتنزل بسرعة من الباص و بتحاول تلحق برامز و خالد بينادي عليها
خالد : يا مايا رايحة فين . انتي يا بنت . ما تتجننيش تعالي هنا
بتلحق تنزل مايا من الباص و الباص بيتحرك و خالد لسا بالباص و بتروح بسرعة خلف رامز و بتلحقو وهي بتلهت
مايا : لو سمحت . لو سمحت
رامز بيلف و بيبص لمايا : عايزة ايه
مايا ( بتلهث) : اه اه اه معلش سيبني اخد نفس الاول
رامز بيلف و بيتابع مشي: ما عنديش وقت
مايا : ارجوك اسمعني و بتركد وراه مرة تانية و بتمسكو من ايدو و بيلف لعندها
مايا : ارجوك اسمعني انا حابة فعلا اشوفك مرة تانية و اشكرك علي عملتو معايا و بتطلع ورقة من حقيبتها و بتكتب عليها عنوان البيت و بتديها لرامز
مايا : ده عنوان البيت انا حستناك بكرا على الغدا لو اليوم مش فاضي و بتبتتسم
خالد بيمسك الورقة و وشو عليه راكشن بارد فشخ
و ما بيبصش بالورقة بيبص في وش مايا و بيشق الورقة اكتر من مرة و بيمسك طرف بلوزة مايا و يرفعها و يحط الورق في صدرها و يقولها : مش جاي يا علقة ما تصدعنيش و غوري من وشي انتي و جوزك الخول
مايا و هي مبتسمه : بالرغم انك شقيت الورقة بس انا حقلك على العنوان . العنوان هو .......... انا مستنياك و عارفة انك جاي
رامز بيتعصب : بقلك مش جاي هي بالعافية
مايا و هي مبتسمة : العنوان .......... انا مستنياك و عارفة انك جاي سلام
و بتلف و تروح و رامز متنح في اصرار مايا و هي ازاي بالبرود دة و بيبص عليها و هي بتمشي و مصدوم
(بيت مايا و خالد )
بتوصل مايا على البيت و بتفتح بالمفتاح و تخش و بتبص بتلاقي خالد مستناها و اول ما بتخش عليه
خالد : كنتي فين يا هانم
مايا : كنت باكد العزيمة على الشاب الي كان في المواصلات حيجي عندنا على الغدا بكرا
خالد : اييييييييييه ..... عيزاه يجي عندنا بعد كل الي قالو عني و عنك انتي بتهزىي صح
مايا و هي بتخش اوضة النوم و مش معبرة خالد
مايا : انا مش عارفة حطبخ ايه بكرا عالعزومة
خالد بيقوم بيلحق مايا على اوضة النوم و بيتكلم معاها
خالد : تطبخي ايه يا ست انتي . انتي تفتكري اني حقبل ان شخص زي ده يخش بيتي بعد ما شتمني و شتمك بعدين تعالي هنا عاجبك منظري قدام الناس و مراتي بتسبني في نص الطريق و ما بتردش عليا و بتروح ورا حد تاني يقولو عليا ايه الناس
مايا كانت بتشلح هدومها و قالعة البنطلون ولما خالد قال الكلمة دي مايا وقفت قلع هدومها و بتبص عليه نظرة تحدي و بتقلو : انت خايف على كلام الناس ؟ طب بص
و بتشلح الاندر و بتقربو على وش خالد و بتقلو : بص شايف البقعة دي . دي من كسي لما اتحرش بيا . بص كسي من تفعيصو عمل ايه في الاندر . دة يادوبك حط ايدو على بزازي و جبت عسلي و انت لسا بتتكلم على الناس
خالد : يعني ايه
مايا : يعني لو انت دكر بجد و راجل ما كنتش خليتني محرومة و الرايح و الجاي يتحرش بيا و يلعب بجسمي
انا كنت بقلك يا خالد الحقني لكن انا من جوا كنت عايزاه يقطع كسي المحروم نيك . و ده الاندر ما بيكدبش
بص الراجل ده حيجي يتغدا معانا بالزوق بالعافية حيجي و لو مش راضي اتفضل اطلع من البيت لما يجي مفهوم ؟
و بتمشي و بتخش الحمام على شان تاخد دوش
و هي تحت الدوش بتفتكر كل الي حصل . بتفتكر تفعيص الراجل بزازها و تقفيشو لجسمها و بتفتكر رامز و بتفتكر كل حاجة حصلت معاها النهاردة و بتبتدي تلقائيا تمد ايدها و تلعب بكسها و ما حستش بنفسها غير ماسكة ايد الدوش و مفوتاها بكسها و الايد التانية بتقفش في بزازها و بتبتدي تتلبون و يعلا صوتها . و مع اندماجها بشهوتها . خالد بيدق على الباب على شان يفهمها انها توطي صوتها و ان هو سامعها
مايا بتبتدي تعلي صوتها اكتر و تتلبون اكتر و تقول : اااااااه ايوة دخلو بكسي اكتر . عشرني اكتر . ايوة انا لبونك و منتاكتك
مايا ما عرفتش ليه عملت كدة . بس كان في شي من جواها عايز يغيظ خالد باي شكل . عايز يبين عجزه عن تلبية رغباتها و حاجاتها
في منزل رامز ......
كانت صارت الساعة 10 بالليل و الدنية هادية و مفيش حد و رامز قاعد على البلكونة و بيشرب شاي مع سيكارة حشيش و بيتامل في الشارع و سرحان مع نفسة
رامز بيتكلم مع نفسة :
- هو انا ليه لحد دلوقتي مش عايزة تطلع من بالي البنت دي مهي بنت عادية زيها زي اي بنت و يادوبك شفتها يجي ربع ساعة ليه مثبتة بذاكرتي للدرجة دي
= مش يمكن لانك فرسة بنت وسخة . انت شلت جسمها . اااااااح دي تتناك من كل حتة من جسمها . دي المفروض .....
- بااااااااس ايه مالك انت سحت كدة ليه . هي حلوة اه بس ما اعتقدش هو دة السبب . مش يمكن على شان عاملتها وحش و فضلت محترمة معايا و عيزاني اروح اتغدا معاها بكرا و اتعرف عليها ؟
= ممكن . و بالمرة تنيكها 😋
- ياااااا عم الزبير خلاص . بس محتار اروح ولا لا . انا قطعت الورقة و رمتها بوشها
= روح يا عم هو انت حتخسر حاجة
- لا يعني مش حخسر بس ...
= بس ايه خلاص روح ولو ما عجبكش الجو اطلع و اتحجج باي حاجة
- ما عرفش مش مرتاح ليه
بيصدع من كتر التفكير و الحيرة و بيقرر يخش ينام على امل انه يقرر بكرا ان كان عايز يروح او لا
و بكدة يكون الجزء التاني خلص اتمنى ان يكون عجبكم

الجزء الثالث​

بيت مايا و خالد :
بيصحا خالد 9 الصبح من النوم على شان يروح العيادة بتعتو اصل خالد دكتور اسنان و بيشتغل بالمشفى و عندو عيادتو بيشتغل فيها كمان . بيبص ما بيلاقيش مايا في السرير بيمسك هاتفة و بيتصل بمايا بيرن و بيرن بس ما حدش بيرد بيبتدي خالد يخطر على بالو موضوع الشاب الي بالمواصلات الي دافع عنها (رامز ) و بيبتدي يتخيل سيناريوهات خصوصا ان لما مايا سابتو بالمواصلات و لحقت رامز هو ماعرفش الحوار الي دار ما بينهم . فبيبتدي يخطرلو انها دلوقتي بحضنو و بينيكها و ان مايا بتخونو مع رامز . الغضب و النرفزة بتتملكو و بيبتدي يحرق سجاير كتير
بيمسك هاتفة و بيتصل مرة تانية بيرن بيرن و ماحدش بيرد
بيتصل كمان مرة . المرة دي مايا بتكنسل هنا خالد بيتنرفز جدا و بيرمي الموبايل
خالد : يعني ايه . ما بترديش ليه
و هنا بيسمع باب الشقة بيتفتح
بينط على السرير و يروح لعند باب الشقة
بيشوف مايا داخلة و بايدها حاجات كتير و اكل و خضار
مايا : صباح الخير يا حبيبي
خالد : كنتي فين
مايا : اوووووف انا تعبت جدا ما تكلم حد يصلح الاسنسير الي بالبناية و**** عتلتهم من تحت لحد ما انقطع نفسي
خالد : اسنسير ايه بقلك كنتي فين
مايا : كنت عند صحابي . يعني كنت فين كنت بالسوق مش شايف الحاجات الي بايدي و البواب الزفت مش هنا دورت عليه كتير
خالد : ورايحة لوحدك ليه مش كنتي توصيني اجبلك الحجات و انا جاي
مايا : وانت جاي ؟ هو انت حتروح فين على شان تجي
خالد : اروح فين يعني العيادة عندي شغل كتير النهاردة
مايا (وهي عنيها بتبرق ) : حتسبني لوحدي
خالد ( باستغراب ) : عادي هو فيها ايه مانا من يوم ما اتجوزنا و انا بروح العيادة و اسيبك لوحدك
مايا : ايوة بس اليوم غير
خالد بيفتكر موضوع رامز و ان اليوم جاي عالبيت و بيتنرفز
خالد : انتي تقصدي على شان العزومة بتاعت العيل الخول الي بالمواصلات
مايا وهي بتقرب على خالد و بتلزق فيه و بتمد ايدها على شعرو و بتبتدي تلعب بشعرو و ملزقة فيه لدرجة ان خالد ابتدا يحس بانفاسها و بزازها ضاغطة على صدرو و بتهمس بودنو
مايا : بذمتك ده عيل خول . انت ما شفتش جسمو عامل ازاي
خالد بيهدا نفسو بس بيقاوم و بيقلها بصوت هادي
خالد : جسمو عامل ازاي يعني ؟ على فكرة مش كل حد جسمو حلو و فورمة و كدة بيكون مش خول في ناس كتير بتكون ......
و قبل ما يكمل مايا وهي على وضعها و ملزقة فيه بتحط ايدها على زبرو من فوق الهدوم و بتشد عليه
خالد : اااااااه
مايا (و هي بتهمس في ودنه) : اممم كمل سكت ليه
خالد بيتقطع نفسو و بيتشنج جسمه على مسكه مايا لزبرو
و بتبتدي تضغط على زبرو . مايا كانت عايزة خالد يبقى ديوث عليها و عايزة تهيجو و تخلي زبرو يقوم على سيرة رامز
بتمسك مايا ايد خالد و بتحطها على طيزها الملبن و بتقلو بودانه بلبونة
مايا : اصارحك بحاجة
خالد و هو بيعصر في طيز مراتو : ايوه اااه
مايا : انا كسي اترعش و جبت عسلي لما قلي يا شرموطة
خالد : بيتنفض و بينزل ايدو عن طيز مايا و بيمسكها من دراعاتها و بيبعدها عنو
خالد (بغضب ) : قلك شرموطة ايمتا ؟
مايا حست ان جوزها مش ديوث ولكن مشروع ديوث يعني ممكن بالمستقبل يصير
مايا : ونحنا بالمواصلات
خالد بيبعد عن مايا و ابتدا زبرو ينام
خالد : لو جي هنا انا حكسر رجلو انا ماسمحش لحد يقول على مراتي شرموطة
مايا بتحضن خالد من ورا و بتلزق بزازها بضهرو و بتحط ايد على زبرو و الايد التانية على صدرو و بتهمس بودانه
مايا : و انا ما سمحش لحد يقلي شرموطة غير جوزي حبيبي
خالد و هو بيهيج مرة تانية : هو انا ينفع اقلك شرموطة
مايا بتبتسم : انت عايزني ابقى شرموطة
خالد بيرجع راسو و بينيمو على كتف مايا
خالد : اااااه ايوة شرموطة زبري
مايا : ولو زبرك ما كفانيش حبقى شرموطة مين
خالد بيسكت
مايا بتبتسم من سكوت خالد و بتشيل ايدها عن زبرو و بتبعد عنو
خالد : ايييييه و قفتي ليه
مايا بتبتسم ابتسامة مكر : وراك شغل . انت نسيت ؟
خالد : لا انا مش حروح
مايا : ليه ؟ انت وراك شغل كتير
خالد : مش حسيبو لوحدو مع مراتي
مايا بعد كلمة خالد اتاكدت ان خالد وافق ان رامز يجي على البيت بس مش عايز يعطيه اي فرصة و دة كان بيكفيها
مايا : ليه تخاف ينيكني
خالد اتعصب من الكلمة و قبل ما يرد كانت مايا قايلة
مايا : انا مستحيل اخلية يعمل ايه حاجة . بعدين انت نسيت ما هو دافع عني حيعمل معايا حاجة زي كدة ازاي
خالد بيسكت و بينفخ : اوووووووف انتي مش ناوية تجيبيها البر على فكرة
بيقعد بالصالة و بيفتح التلفزيون و مايا بتروح تظبط الاكل و تجهزو
بيت رامز :
بيصحى رامز عالساعة 12 الضهر و بيقوم المطبخ يعمل قهوة و هو بيفكر في مايا و كلامها و مش حاسم قرارو يروح ولا ما يروحش
بيت مايا و خالد :
الساعة 4 ظهرا
مايا بتخرج من الحمام عريانة و هي جسمها بيلمع مفيش فيه ولا شعراية وشكل جسمها و هو بيلمع يهبل فشخ
بتخش و بتلبس بلوزة لونها بنفسجي طويلة واصلة لحد نص فخادها و بتلبس تحتها هوت شورت قصير جدا جدا ما بيغطيش طيزها بالكامل بيخلي فردة طيزها باينة من تحتو
لما بتقف تفتكر انها لابسة بلوزة بس مش لابسة حاجة تحت لان البلوزة طويلة و مغطية الشورت
خالد بيشوفها و هو مصدوم و بيفتح بقو
خالد : ايه دة
مايا و هي بتحط روج احمر : ايه . حلو يا حبيبي ؟
خالد : حلو ايه انت لابسة ايه بقصد مش لابسة ليه
مايا : هههه دمك خفيف يا حبيبي . يلا جهز نفسك قبل ما يجي الشاب
خالد : هو انتي فاكرة انو حيجي
مايا بنظرة ثقة : حيجي
خالد بيلبس و بياخد حاجتو و بيقرر يروح العيادة بعد ما اتطمن ان رامز مش حيجي و هو فرحان ان رامز ما وصلش
خالد بيوصل للباب و بيلتفت و هو بيفتح الباب و بيقول لمايا عايزة حاجة يا حبيبتي انا رايح العيادة و بيمشي خطوطين لبرا الشقة و هو بيبص لورا و بيصتضم بشي
بيلف و بيلاقي رامز رافع ايدو و كان على وشك ان يدق الباب
خالد بيجمد مكانو
رامز : معلش انا ملحقتش ادق الباب و انت فتحت
مايا : من جوا و هي مبسوطة فشخ : اهلا وسهلا اهلا وسهلا
بيفوت رامز و خالد لسا متجمد بمكانو و بيكون بايدو بوكي ورد و شوكولا و بيسلم على مايا
رامز من دون اي ردة فعل على وجهه و ملامحة باردة جدا :. انا اسف على التاخير بس حصل ظرف معايا
مايا وهي حياحانة و سايخة : لا مفيش مشكلة اهلا و سهلا ادخل
بيقعد رامز على السفرة الي بتكون مفروشة اشكال و الوان من جميع الاصناف
بتقعد مايا بالنص ما بين رامز الي بيكون على يمينها و خالد الي بيكون على يسارها و بتبتدي تاكل و عينها ما بتنزلش عن رامز الي ما بيديهاش اي اهتمام و نظرو كلو على الاكل
مايا : ايه يا خالد كنت مروح ؟ يلا يا حبيبي على شان ما تتاخرش على عيادتك
خالد و هو بينظر لرامز نظرة تحدي : لا مش مروح
رامز ببرود و هو بيسكب اكل لنفسو : ما تخفش مش حنيكها الا لو انت قولت و بيضحك
خالد : ....
قبل ما يرد بيقلو رامز : يا عم بهزر معاك ايه
مايا كانت مصدومة من كلمة رامز و ابتدا كسها ينبض
رامز بيبص لمايا : اسمك ايه
مايا : ااا مايا
رامز : و انا رامز
خالد : و انا خالد
رامز و هو بيبص لمايا : مش مهم
خالد بيتعصب لكن بيتفاجأ بايد مايا من تحت الطاولة و هي بتلعب بزبرو و خالد بالاصل كان هايج من الصبح من لعب مايا بزبرو و هيجانها عليه فبيقف زبرو
و مايا بتستغل دة و بتفتح موضوع المواصلات على شان كانت مصرة تخلي جوزها ديوث عليها و بشرمطة بتقول لرامز : انا بتشكرك للمرة التانية انك انقذتني من المتحرش بالمواصلات
رامز : عادي مفيش مشكلة و بياكل
بيكملو اكل و بيتعرفو على بعض على الخفيف و طول فترة الكل مايا بتلعب بزبر خالد و خالد حيتجنن و مبين على وجهه الهيجان و كل ما قرب يجيب مايا بتشيل ايدها
و بنص ما هما بياكلو مايا بتقول لخالد : بقولك ايه يا حبيبي انا عيزاك في المطبخ شوية
خالد بيفرح و بيفتكر ان خلاص مايا حتريحو و بنفس الوقت كمان حس انه انتصر على رامز و اختارتو هو و بيقلها ماشي
بيروحو المطبخ الي هو حد الصالون و اول ما بيدخلو المطبخ مايا بتسحب خالد و بتقعدو على ركبو و بتنزل الشورت و الكلوت و بتحط كسها ببقو
خالد اتصدم و ابتدا يلحس لا ارادي
مايا : ايوة الحس كسي كلو ااااااه كمان الحس عيزاك تاكلو بسنانك
خالد و هو بيشيل بقو عن كس مايا : بس يمكن يشو......
ما بيكملش كلمتو و مايا بترجع بقو على كسها و بتقلو : ما تشيلش لسانك من على كسي يلا بسرعة الحسو كلو
و بيبتدي يلحس و يشفط بكسها و مايا حاطة ايدها على بقها مش عايزة تطلع صوت و الايد التاتية نازلة فرك و تفعيص ببزازها
كس مايا كان من النوع الوردي المايل للاحمر تحس انك لما تشوفو مش عايز بس تلحسو لا انت عايز تشفطو بلسانك و تاكلو و مايا كانت مهتمة بالاحوال العادية بنضافة جسمها جدا و باليوم دة كانت مهتمة زيادة بحكم ان الضيف رامز و قبل ما تجيب عسلها بتبعد عن بقو و بتلبس الكلوت و بتبتدي تفرك بكسها
و خالد قاعد في الارض مصدوم من مراتو و الي بيحصلها
مايا بتترعش و بتنزل : اااااااااااااااه ايوة كدة اااااه
الكلوت بيغرق من عسلها و مايا بتسيح
خالد : دلوقتي دوري ريحيني انا من الصبح هيجان
مايا بتعب : خلاص بعدين يا خالد انت مش شايف ان عندنا ضيوف روح خليك مع الضيف
بيروح خالد و هو مزعوج و بيقعد مع رامز
و مايا بتخش الحمام و بترجع تقعد معاهم و بيكملو اكل عادي
رامز : انا شبعت
مايا : بالهنة و الشفا انا حشيل الاكل و نشرب شاي بقا لبين ما تكون خشيت الحمام انا حوريك على الحمام فين و ***** يا حبيبي جهز الشاي اكون انا اخدت رامز الحمام و اكمل انا الشاي
بتوصل مايا رامز على الحمام و قبل ما يفوت بتقرب من ودانو و بتقلو : هدية شكرك على الي عملتو معايا تلاقيها جوا
و بتضحك و بتروح على المطبخ و هي بتهز بطيزها الملبن و فخادها البيض الواضحين بيلمعو من الاضائه
بتروح مايا على المطبخ و بتحاول تلهي خالد و انه يضل معاها بالمطبخ لحد ما رامز يخرج من الحمام لانها كانت عايزة تخش على الحمام بعد رامز علل شان تتاكد من موضوع
بيخرج رامز من الحمام و بتخرج مايا من المطبخ بسرعة و خالد بيضل بالمطبخ و لما بتصل الحمام بيكون رامز ماسك الفوطة و بينشف ايدية و هو واقف على باب الحمام و بيبص على مايا و هي جاية نحيتو على شان تخش الحمام و نظرات الشهوة بين رامز و مايا و هي معدية قصادة فشيخة نيك و لما بتوصل حد رامز بيضربها سبانك على طيزها تخليها تنط عن الارض
مايا : ااااااااه
رامز بيحضن مايا من ورا و بيمسك بزازها بعنف كبير و بيقفشهم و بيفعص فيهم و زبرو مرزوع بطيز مايا الي واقفة على روس اصابعها و بيهمس في ودانها : هديتك مقبولة يا شرموطة و انا رديتها لو عايزة تشوفي رديتها ازاي خشي الحمام و شوفي
مايا بتسكت و بتعض شفايفها
بيسبها رامز بعد ما ظرفها بعبوص خلاها تقدم لقدام و تخش الحمام الي كان بابو مفتوح و بيسكر رامز وراها الباب و بيروح الصالون
مايا كانت هديتها عبارة عن كلوتها الي كانت لابسة و عسلها مغرقو من لحس جوزها في المطبخ
مايا بتلاقي كلوتها الي قلعتو بعد ما جابت عسلها من لحس خالد ليها بالمطبخ
مغرق لبن من زبر خالد من مكان كسها و معلق على الحنفية يعني اي حد حيخش حيشوف الكلوت مباشرة
مايا بتمسك الكلوت و بتقعد على الارض و هي فاتحة رجليها و بتبتدي تلحس لبنو و عسلها من على الكلوت زي المجنونة بطريقة كلها هيجان و محن و كأنها اول مرة تشوف لبن زبر و تفرك كسها بجنون
و اهاتها بتبتدي تعلا و تزيد لحد ما نطرت عسلها بطريقة رهيبة
كانها حنفية و اتفتحت غرقت الحمام كلو و طرطشت في كل مكان
و هنا خالد بيخبط على مايا
خالد : في ايه يا حبيبتي
مايا لا لا مافيش حاجة يا روحي
خالد : سمعتك بتصرخي خير في حاجة
مايا لا مافيش انا خارجة
بتسيب الشورت بتاعها و كيلوتها بالحمام و بتخرج من غير ما تظبط نفسها
رامز كان قاعد بالصالون بعظمة فشيخة و لافف اجر على اجر و كانه سلطان و خالد واقف على باب الحمام عايز يفوت بعد مايا
مايا بتفتح و بتروح الصالون مباشرة و هي مش عايرة اي اهتمام لجوزها و مفيش غير فكرة وحدة براسها انها عايزة تنتاك من رامز الليلة
خالد بيدخل الحمام الي اول ما بيدخلو بيلاقي الحيط عليه عسل مراتو و مطرطش بالبداية بيفتكر انها ميه بس لما يقرب و تفوح ريحتو و يشمها بيعرف ان ده عسلها مش مية
بيبص على اليمين بيلاقي كلوتها و هو غرقان
بيهيج جدا بسبب عسلها و ريحتو و بيبتدي يلحس كلوتها الي ميعرفش ان الي على الكلوت مش بس عسل مايا لا و لبن رامز كمان
الهيجان بيسيطر علية و بيبتدي يلعب بزبو و هو حاطت كلوت مراتو ببقو و بانفو بيشمو و نسي تماما ان مايا برا مع رامز لوحدهم و قبل ما يجيب لبنو بيلمح شورت مايا الي كانت لابساه و بينصدم صدمة تخلي زبرو يرخي بند ما كان مشدود
و هنا بيفتكر ان مايا لوحدها مع رامز من دون كلوت من دون شورت بيخرج بسرعة من الحمام و اول ما بيفتح الباب و يخش الصالون بيشوف رامز واقف و ماسك شعر مايا و لافة على ايده و هي مقرفصة و بتلحس زبرو من فوق البنطلون بنهم شراميط عمرك ما حتشوفو و رامز بنفس الملامح الباردة بيبص على خالد بصة المنتصر و هو مخلي مراتو تحت زبرو
رامز بيبص على خالد بجبروت و بيقول لمايا :انتي ايه
مايا و هي بتلحس : اممم شرموطتك
رامز بيبتسم و خالد متجمد بمكانو
خالد كانت بتختلط جواه احاسيس كتير بين انه هايج و بين انه غيران على مراتو و بين انه مصدوم
رامز بيشد مايا من شعرها الي لافو على ايده لفوق و بيخليها توقف
و بيمسك شفايفها المنفوخة بشفايفة و بيقطعها بوس و هو ماشي لحد ما يزنق مايا بالحيطة و ايدو بتفعص ببزازها و شايل رجلها اليمين من فخدها بايدو التانية و زبرو من فوق الهدوم على كسها
و مايا و رامز بيتسابقو مين عايز يقطع شفيافي مين اكتر من التاني و التنين هيجانين موت
و هنا خالد بيخرج عن صمتو و بيقول لرامز : انت بتعمل ايه
رامز و هو مكمل بشفايف مايا و ما بيديش اي اهتمام لخالد : امممم بنيكها
و بيمسك ايديها التنين بيرفعهم و بيمسكهم باي واحد و باليد التانية بيضربها قلم خفيف على وشها : طعم شفايفك حلو يا شرموطة
مايا : بتاخد نفس بصعوبة من كمية الهيجان و البوس الي صار و بتفرك فخادها ببعض
رامز بيمسك مايا من شعرها و بيجرها وراه و هو ماشي لحد ما يصل لخالد
بيحط مايا بينه و بين خالد على ركبها و مايا بتبتدي تلحس في زبر رامز من فزق الهدوم زي المجنونة
رامز بيبص على خالد الي لسا مش مصدق ايه الي بيحص و بيقولو : انا قلتلك قبل كدة مش حنيكها الا لو انت قلت . دلوقتي انت الي هتحدد ان كان الشرموطة دي الي تحت زبري حتنتاك ولا لا
مايا كانت مش هنا كانت هيجانة جدا و بتلحس في زبر رامز من فوق الهدوم و مش هنا خالص و بتحاول تفك الحزام على شان تطلع زبر خالد لاكن خالد بيضربها بالقلم و بيقلها حطي اديكي ورا ضهرك ممنوع تمسكي زبري او كسك باديكي يا شرموطة لحد ما يقرر العرص دة أن كان عايزني انيكك او لا. ها قلت ايه ؟
خالد اول مرة يشوف مايا بالهيجان ده كلو و مستغرب من الي بيحصل بيفضل ساكت
رامز : ههههههه كنت متوقع ده . خد امسك يا عرص ده عنواني هديك العنوان مش هديه لمايا عارف ليه
بيبص بنظرة عظمة فشخ : على شان انا عايز انت الي تجيبها لحد زبري و عارف لما تجيبها حعمل ايه ؟
حخليك تحط زبري بايدك جوا كسها و طيزها و بين بزازها و لما ترضع زبري عيزك تكون ماسك راسها و لما انيكها تكون نايمة على صدرك يا خول
و مايا ما بطلتش لحس زبر رامز من فوق الهدوم
رامز بيشد مايا من شعرها و بيطلعها لفوق تقف على رجليها و بيمسك شفايفها عض قوي جدا لحد ما جابت شفايفها ددمم و هو ماسك بزازها الكبيرة بايده و بيعصرها عصر و بيرميها لحضن جوزها
رامز سلام يا شرموطة . سلام يا خول
كمل ناطرين جزء جديد
 
  • عجبني
التفاعلات: MohaMmad ***

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%