NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

ALJOKER

نسوانجى متقحرط
عضو
نسوانجي قديم
إنضم
8 نوفمبر 2021
المشاركات
48
مستوى التفاعل
57
نقاط
390
سأحكى لكم احدى المرات القليله التى تمتعت بها فى النيك حيث كنت فى المرحله الثانويه وكنت عند صديق لى لاخذ احد الدروس الخصوصيه واثناء شرح الدرس جاءتنى محنه النيك وشعرت بان طيزى تريد ان تشبع من النيك وسرحت فى التفكير كيف اطفىء نار طيزى وخاصه وشقيقى حمدى الذى يمتعنى بالنيك كان مسافر من خمسه ايام وامامه اسبوع حتى يعود وبعد تفكير طويل لم اجد امامى حل غير ان اتناك من حسن صاحب المنزل الذى ناخذ فيه الدرس لان حسن يعيش مع والده بمفردهم فى الشقه بعد وفاه والدته وله غرفه خاصه به ووالده يعود من العمل متاخر لذلك يمكن ان اقضى الليله عنده وبعد انتهاء الدرس كانت الساعه اقتربت من الواحده ليلا وبعد نزول المدرس طلبت من حسن ان يعد لنا شاى حيث اشعر بالبرد فعرض على حسن ان ابيت عنده ونذاكر سويا ووافقت وطلبت والدى واخبرته ان الدرس سوف يتاخر وسوف انام عند حسن ووافق ودخلت الحمام حتى افكر كيف سأجعل حسن ينيكنى الليله فقد كان حسن صاحب جسد قوى ويمارس رياضه السباحه فى احد الانديه وكلما ازداد تفكيرى كلما زدات محنتى ورغبتى فى ان اتناك وخرجت من الحمام ولم اجد حل فقررت ان اتركها للظروف وبعد ان قضينا بعض الوقت فى المذاكره حضر والد حسن من الخارج وجلسنا بعض الوقت امام التليفزيون ثم دخلنا للنوم واحضر لى حسن بعض ملابسه حتى انام فيها واثناء تبديل ملابسى قررت ان احاول ان اظهر طيزى لحسن وبالفعل ادرت ظهرى لحسن وبدأت فى خلع ملابسى و القيت بقميصى على الارض وانحنيت لاحضره بدلع وحتى تظهر طيزى له ولمحت بطرف عينى زبر حسن وهو يكاد ينفجر من تحت ملابسه وبدات اشعر برعشه فى جسده فاقتربت منه وسالته اين سانام فطلب منى ان نجلس سويا حيث لا يرغب بالنوم وجلسنا امام جهاز الكمبيوتر الخاص به واقتربنا من بعض وبدأ حسن يلتصق بى وما زال زبه واقفا وانفاسه تتعالى بشكل لافت للنظر فالقيت احدى السماعات على الارض ونزلت لاحضرها حتى ازيد من رغبته ونزلت ارضا واخذت وضعيه الكلب لاحضر السماعه وبعد صعودى ذهب حسن للحمام فقلت له اننى مجهد والقيت بنفسى على السرير وانتظرت خروجه وانا تاكدت من ان حسن اصبح جاهزا لنيكى وبعد خروجه من الحمام اطفأ نور الغرفه ونام بجانبى على السرير ومثلت دور النائم وبدأ حسن فى الالتصاق بى ثم بدأ يمديده ويلمس طيزى التى اشتعلت من المحنه فقررت ان اخلع النبطلون حتى احصل على ما اريد فاستدرت واثناء الدوران جذبنى حسن بشده نحوه فسالته ماذا يفعل فقال لى انه يريد ان ينيكنى من زمن وقد حانت الفرصه لذلك وانه يعلم جيدا اننى اريده ان ينكنى منذ دخلنا الغرفه فقررت ان ازيد رغبته حتى يشبعنى نيك فقلت له ماذا تقول اكيد انت بتهزر وبدأت اتمنع وهو يتحايل علىويقسم لى انه لن يخبر احد ثم دفعنى بقوه على بطنى وخلع لى النطلون وبدأ فى مداعبه خرم طيزى باصبعه فأزددت محنتى وقمت بخلع ملابسى كامله وانحيت على زبره الذى كان اكبر مما توقعت بكثير و بدات فى لحس زبره بلسانى ومصه حتى قذف حليبه كالشلال فى فمى وعلى وجهى وهو يرتعش وان اتمتع بطعم حليبه اللذيذ ثم استراح بعض الوقت وانحنيت له وبدأ فى دعك زبره على خرم طيزىوازدادت هيجان ورجوته ان يضع زبره فى طيزى حتى تبرد وقام واحضر كريم ووضعه على زبره فرفضت ذلك حيث لا اشعر بالمتعه مع الكريمات ومسحت الكريم من على زبره واخذت وضع الكلب وجاء من خلفى وبدأ فى ادخال زبره وبدات اشعر بالمتعه واغيب عن الوعى من شده اللذه ثم قلبنى على ظهرى ورفع رجلى وبدأ فى ادخال زبره فى طيزى وانا اتلذذمن المتعه حتى انفجلر حليبه داخل طيزى وكان شديد السخونه وشديد المتعه وبعد ان اخرج زبره من طيزى قمت بمصه حتى اخر قطرة من لبنه الممتع ونمنا الى جانب بعض على السرير عرايا وانا كلى امل ان ينكنى مره اخرى ولكنه ارهق من النيك وبعد ان غفونا فى النوم بعض الوقت بدأت اشعر بيد تلعب فى طيزى وتدعكه بقوه وبدأت محنتى مره اخرى فبدأت اباعد بين رجلى حتى يتممكن من اللعب بحريه وبدأت امسك يده حتى اوجهها نحو طيزى فوجدت بها شعر كثيف فأستدرت لاجد ابو حسن عاريا بجوارى على السرير ولم اجد حسن ودهشت بشده وقبل ان انطق بحرف بادرنى ابو حسن بقوله لا تخف فأنت خول وانا احب نيك الخولات وحسن هو الذى يحضرهم لى وطلب منى مص زبره وبدأت فى مصه وكان زبره اكبر من حسن بكثير وبعد ان اشبعت زبره مص لم ينزل نقطه لبن واحده ثم اوقنى امام كرسى وانحنيت له فى وضع يظهر خرم طيزى بسهوله ثم بدأ فى ادخال زبره وشعرت بالم فى البدايه ثم اعتدت على زبره وبدأ فى الادخال والاخراج بسرعه رهيبه وانا اتمحن واصرخ من اللذه حتى قذف لبنه داخل طيزىونزل كميه كبيره على الارض فطلب منى لحسها ووبعد ذلك دخلت معه الحمام حتى نستحم وناكنى مره اخرى اكثر متعه تحت المياه وخرجنا لاجد حسن على السرير عاريا ينتظرنى وكنت مرهق من النيك فطلبت منه الانتظار حتى استريح وبعد فتره قام واجلسنى على زبره وطلب منى الصعود والهبوط فى وضع لم اعتاده من قبل وكان ممتعا بالنسبه لى حتى صرخ بصوت مرتفع من النشوه وانا ازداد هيجان وحركه حتى قذف لبنه الذى ظللت قابض خرم طيزى على زبره حتى ارتخى فى نيكه لن انساها مهما اتنكت وبعد ذلك طلب منى حسن ان اقيم معه هو ووالده حتى موعد الامتحانات وكنت اتمنى ذلك لكن والدى سيرفض لذلك اكتفيت بالذهاب اليهم فى ايام الدروس وابيت معهم وفى احضانهم حيث كنت اتمتع بالنيك لاكثر من ست مرات كل ليله ابيت فيها معهم وكان الذ ما فى ذلك انك تكون على راحتك فقد كنت اظل عاريا من بعد نزول المدرس حتى الذهاب الى المدرسه وفى احيان كثيره جدا كان والد حسن يطلب منى ارتدأ قميض نوم اسود احضره لى خصيصا وكان يضع لى مكياج ويعاملنى كامراه ويدلعنى كما لو كنت زوجته وحتى الان رغم مرور اكثر من خمس سنوات ورغم زواج حسن الا اننى ما زلت اتردد على ابو حسن وابيت معه فى البيت وما زلت ارتدى له قميص النوم الاسود واحيانا يحضر حسن وينكنى ثم يغادر الى منزله واكمل الليل مع ابوه
 
  • عجبني
التفاعلات: aldorg و chuloverrr
هذه قصيرة او متسلسلة
 
قصه جميلة
 
قصة جميلة أتمني أن يضاف لها اجزاء اخري
 
نفسى اووووى اكون كدا بين اتنين راجاله فحول
 
  • عجبني
التفاعلات: Mai Khalifa
سأحكى لكم احدى المرات القليله التى تمتعت بها فى النيك حيث كنت فى المرحله الثانويه وكنت عند صديق لى لاخذ احد الدروس الخصوصيه واثناء شرح الدرس جاءتنى محنه النيك وشعرت بان طيزى تريد ان تشبع من النيك وسرحت فى التفكير كيف اطفىء نار طيزى وخاصه وشقيقى حمدى الذى يمتعنى بالنيك كان مسافر من خمسه ايام وامامه اسبوع حتى يعود وبعد تفكير طويل لم اجد امامى حل غير ان اتناك من حسن صاحب المنزل الذى ناخذ فيه الدرس لان حسن يعيش مع والده بمفردهم فى الشقه بعد وفاه والدته وله غرفه خاصه به ووالده يعود من العمل متاخر لذلك يمكن ان اقضى الليله عنده وبعد انتهاء الدرس كانت الساعه اقتربت من الواحده ليلا وبعد نزول المدرس طلبت من حسن ان يعد لنا شاى حيث اشعر بالبرد فعرض على حسن ان ابيت عنده ونذاكر سويا ووافقت وطلبت والدى واخبرته ان الدرس سوف يتاخر وسوف انام عند حسن ووافق ودخلت الحمام حتى افكر كيف سأجعل حسن ينيكنى الليله فقد كان حسن صاحب جسد قوى ويمارس رياضه السباحه فى احد الانديه وكلما ازداد تفكيرى كلما زدات محنتى ورغبتى فى ان اتناك وخرجت من الحمام ولم اجد حل فقررت ان اتركها للظروف وبعد ان قضينا بعض الوقت فى المذاكره حضر والد حسن من الخارج وجلسنا بعض الوقت امام التليفزيون ثم دخلنا للنوم واحضر لى حسن بعض ملابسه حتى انام فيها واثناء تبديل ملابسى قررت ان احاول ان اظهر طيزى لحسن وبالفعل ادرت ظهرى لحسن وبدأت فى خلع ملابسى و القيت بقميصى على الارض وانحنيت لاحضره بدلع وحتى تظهر طيزى له ولمحت بطرف عينى زبر حسن وهو يكاد ينفجر من تحت ملابسه وبدات اشعر برعشه فى جسده فاقتربت منه وسالته اين سانام فطلب منى ان نجلس سويا حيث لا يرغب بالنوم وجلسنا امام جهاز الكمبيوتر الخاص به واقتربنا من بعض وبدأ حسن يلتصق بى وما زال زبه واقفا وانفاسه تتعالى بشكل لافت للنظر فالقيت احدى السماعات على الارض ونزلت لاحضرها حتى ازيد من رغبته ونزلت ارضا واخذت وضعيه الكلب لاحضر السماعه وبعد صعودى ذهب حسن للحمام فقلت له اننى مجهد والقيت بنفسى على السرير وانتظرت خروجه وانا تاكدت من ان حسن اصبح جاهزا لنيكى وبعد خروجه من الحمام اطفأ نور الغرفه ونام بجانبى على السرير ومثلت دور النائم وبدأ حسن فى الالتصاق بى ثم بدأ يمديده ويلمس طيزى التى اشتعلت من المحنه فقررت ان اخلع النبطلون حتى احصل على ما اريد فاستدرت واثناء الدوران جذبنى حسن بشده نحوه فسالته ماذا يفعل فقال لى انه يريد ان ينيكنى من زمن وقد حانت الفرصه لذلك وانه يعلم جيدا اننى اريده ان ينكنى منذ دخلنا الغرفه فقررت ان ازيد رغبته حتى يشبعنى نيك فقلت له ماذا تقول اكيد انت بتهزر وبدأت اتمنع وهو يتحايل علىويقسم لى انه لن يخبر احد ثم دفعنى بقوه على بطنى وخلع لى النطلون وبدأ فى مداعبه خرم طيزى باصبعه فأزددت محنتى وقمت بخلع ملابسى كامله وانحيت على زبره الذى كان اكبر مما توقعت بكثير و بدات فى لحس زبره بلسانى ومصه حتى قذف حليبه كالشلال فى فمى وعلى وجهى وهو يرتعش وان اتمتع بطعم حليبه اللذيذ ثم استراح بعض الوقت وانحنيت له وبدأ فى دعك زبره على خرم طيزىوازدادت هيجان ورجوته ان يضع زبره فى طيزى حتى تبرد وقام واحضر كريم ووضعه على زبره فرفضت ذلك حيث لا اشعر بالمتعه مع الكريمات ومسحت الكريم من على زبره واخذت وضع الكلب وجاء من خلفى وبدأ فى ادخال زبره وبدات اشعر بالمتعه واغيب عن الوعى من شده اللذه ثم قلبنى على ظهرى ورفع رجلى وبدأ فى ادخال زبره فى طيزى وانا اتلذذمن المتعه حتى انفجلر حليبه داخل طيزى وكان شديد السخونه وشديد المتعه وبعد ان اخرج زبره من طيزى قمت بمصه حتى اخر قطرة من لبنه الممتع ونمنا الى جانب بعض على السرير عرايا وانا كلى امل ان ينكنى مره اخرى ولكنه ارهق من النيك وبعد ان غفونا فى النوم بعض الوقت بدأت اشعر بيد تلعب فى طيزى وتدعكه بقوه وبدأت محنتى مره اخرى فبدأت اباعد بين رجلى حتى يتممكن من اللعب بحريه وبدأت امسك يده حتى اوجهها نحو طيزى فوجدت بها شعر كثيف فأستدرت لاجد ابو حسن عاريا بجوارى على السرير ولم اجد حسن ودهشت بشده وقبل ان انطق بحرف بادرنى ابو حسن بقوله لا تخف فأنت خول وانا احب نيك الخولات وحسن هو الذى يحضرهم لى وطلب منى مص زبره وبدأت فى مصه وكان زبره اكبر من حسن بكثير وبعد ان اشبعت زبره مص لم ينزل نقطه لبن واحده ثم اوقنى امام كرسى وانحنيت له فى وضع يظهر خرم طيزى بسهوله ثم بدأ فى ادخال زبره وشعرت بالم فى البدايه ثم اعتدت على زبره وبدأ فى الادخال والاخراج بسرعه رهيبه وانا اتمحن واصرخ من اللذه حتى قذف لبنه داخل طيزىونزل كميه كبيره على الارض فطلب منى لحسها ووبعد ذلك دخلت معه الحمام حتى نستحم وناكنى مره اخرى اكثر متعه تحت المياه وخرجنا لاجد حسن على السرير عاريا ينتظرنى وكنت مرهق من النيك فطلبت منه الانتظار حتى استريح وبعد فتره قام واجلسنى على زبره وطلب منى الصعود والهبوط فى وضع لم اعتاده من قبل وكان ممتعا بالنسبه لى حتى صرخ بصوت مرتفع من النشوه وانا ازداد هيجان وحركه حتى قذف لبنه الذى ظللت قابض خرم طيزى على زبره حتى ارتخى فى نيكه لن انساها مهما اتنكت وبعد ذلك طلب منى حسن ان اقيم معه هو ووالده حتى موعد الامتحانات وكنت اتمنى ذلك لكن والدى سيرفض لذلك اكتفيت بالذهاب اليهم فى ايام الدروس وابيت معهم وفى احضانهم حيث كنت اتمتع بالنيك لاكثر من ست مرات كل ليله ابيت فيها معهم وكان الذ ما فى ذلك انك تكون على راحتك فقد كنت اظل عاريا من بعد نزول المدرس حتى الذهاب الى المدرسه وفى احيان كثيره جدا كان والد حسن يطلب منى ارتدأ قميض نوم اسود احضره لى خصيصا وكان يضع لى مكياج ويعاملنى كامراه ويدلعنى كما لو كنت زوجته وحتى الان رغم مرور اكثر من خمس سنوات ورغم زواج حسن الا اننى ما زلت اتردد على ابو حسن وابيت معه فى البيت وما زلت ارتدى له قميص النوم الاسود واحيانا يحضر حسن وينكنى ثم يغادر الى منزله واكمل الليل مع ابوه
لو بجد عايزه اتناك منهم ويتجوزوني ويحبلوني اوي
 
سأحكى لكم احدى المرات القليله التى تمتعت بها فى النيك حيث كنت فى المرحله الثانويه وكنت عند صديق لى لاخذ احد الدروس الخصوصيه واثناء شرح الدرس جاءتنى محنه النيك وشعرت بان طيزى تريد ان تشبع من النيك وسرحت فى التفكير كيف اطفىء نار طيزى وخاصه وشقيقى حمدى الذى يمتعنى بالنيك كان مسافر من خمسه ايام وامامه اسبوع حتى يعود وبعد تفكير طويل لم اجد امامى حل غير ان اتناك من حسن صاحب المنزل الذى ناخذ فيه الدرس لان حسن يعيش مع والده بمفردهم فى الشقه بعد وفاه والدته وله غرفه خاصه به ووالده يعود من العمل متاخر لذلك يمكن ان اقضى الليله عنده وبعد انتهاء الدرس كانت الساعه اقتربت من الواحده ليلا وبعد نزول المدرس طلبت من حسن ان يعد لنا شاى حيث اشعر بالبرد فعرض على حسن ان ابيت عنده ونذاكر سويا ووافقت وطلبت والدى واخبرته ان الدرس سوف يتاخر وسوف انام عند حسن ووافق ودخلت الحمام حتى افكر كيف سأجعل حسن ينيكنى الليله فقد كان حسن صاحب جسد قوى ويمارس رياضه السباحه فى احد الانديه وكلما ازداد تفكيرى كلما زدات محنتى ورغبتى فى ان اتناك وخرجت من الحمام ولم اجد حل فقررت ان اتركها للظروف وبعد ان قضينا بعض الوقت فى المذاكره حضر والد حسن من الخارج وجلسنا بعض الوقت امام التليفزيون ثم دخلنا للنوم واحضر لى حسن بعض ملابسه حتى انام فيها واثناء تبديل ملابسى قررت ان احاول ان اظهر طيزى لحسن وبالفعل ادرت ظهرى لحسن وبدأت فى خلع ملابسى و القيت بقميصى على الارض وانحنيت لاحضره بدلع وحتى تظهر طيزى له ولمحت بطرف عينى زبر حسن وهو يكاد ينفجر من تحت ملابسه وبدات اشعر برعشه فى جسده فاقتربت منه وسالته اين سانام فطلب منى ان نجلس سويا حيث لا يرغب بالنوم وجلسنا امام جهاز الكمبيوتر الخاص به واقتربنا من بعض وبدأ حسن يلتصق بى وما زال زبه واقفا وانفاسه تتعالى بشكل لافت للنظر فالقيت احدى السماعات على الارض ونزلت لاحضرها حتى ازيد من رغبته ونزلت ارضا واخذت وضعيه الكلب لاحضر السماعه وبعد صعودى ذهب حسن للحمام فقلت له اننى مجهد والقيت بنفسى على السرير وانتظرت خروجه وانا تاكدت من ان حسن اصبح جاهزا لنيكى وبعد خروجه من الحمام اطفأ نور الغرفه ونام بجانبى على السرير ومثلت دور النائم وبدأ حسن فى الالتصاق بى ثم بدأ يمديده ويلمس طيزى التى اشتعلت من المحنه فقررت ان اخلع النبطلون حتى احصل على ما اريد فاستدرت واثناء الدوران جذبنى حسن بشده نحوه فسالته ماذا يفعل فقال لى انه يريد ان ينيكنى من زمن وقد حانت الفرصه لذلك وانه يعلم جيدا اننى اريده ان ينكنى منذ دخلنا الغرفه فقررت ان ازيد رغبته حتى يشبعنى نيك فقلت له ماذا تقول اكيد انت بتهزر وبدأت اتمنع وهو يتحايل علىويقسم لى انه لن يخبر احد ثم دفعنى بقوه على بطنى وخلع لى النطلون وبدأ فى مداعبه خرم طيزى باصبعه فأزددت محنتى وقمت بخلع ملابسى كامله وانحيت على زبره الذى كان اكبر مما توقعت بكثير و بدات فى لحس زبره بلسانى ومصه حتى قذف حليبه كالشلال فى فمى وعلى وجهى وهو يرتعش وان اتمتع بطعم حليبه اللذيذ ثم استراح بعض الوقت وانحنيت له وبدأ فى دعك زبره على خرم طيزىوازدادت هيجان ورجوته ان يضع زبره فى طيزى حتى تبرد وقام واحضر كريم ووضعه على زبره فرفضت ذلك حيث لا اشعر بالمتعه مع الكريمات ومسحت الكريم من على زبره واخذت وضع الكلب وجاء من خلفى وبدأ فى ادخال زبره وبدات اشعر بالمتعه واغيب عن الوعى من شده اللذه ثم قلبنى على ظهرى ورفع رجلى وبدأ فى ادخال زبره فى طيزى وانا اتلذذمن المتعه حتى انفجلر حليبه داخل طيزى وكان شديد السخونه وشديد المتعه وبعد ان اخرج زبره من طيزى قمت بمصه حتى اخر قطرة من لبنه الممتع ونمنا الى جانب بعض على السرير عرايا وانا كلى امل ان ينكنى مره اخرى ولكنه ارهق من النيك وبعد ان غفونا فى النوم بعض الوقت بدأت اشعر بيد تلعب فى طيزى وتدعكه بقوه وبدأت محنتى مره اخرى فبدأت اباعد بين رجلى حتى يتممكن من اللعب بحريه وبدأت امسك يده حتى اوجهها نحو طيزى فوجدت بها شعر كثيف فأستدرت لاجد ابو حسن عاريا بجوارى على السرير ولم اجد حسن ودهشت بشده وقبل ان انطق بحرف بادرنى ابو حسن بقوله لا تخف فأنت خول وانا احب نيك الخولات وحسن هو الذى يحضرهم لى وطلب منى مص زبره وبدأت فى مصه وكان زبره اكبر من حسن بكثير وبعد ان اشبعت زبره مص لم ينزل نقطه لبن واحده ثم اوقنى امام كرسى وانحنيت له فى وضع يظهر خرم طيزى بسهوله ثم بدأ فى ادخال زبره وشعرت بالم فى البدايه ثم اعتدت على زبره وبدأ فى الادخال والاخراج بسرعه رهيبه وانا اتمحن واصرخ من اللذه حتى قذف لبنه داخل طيزىونزل كميه كبيره على الارض فطلب منى لحسها ووبعد ذلك دخلت معه الحمام حتى نستحم وناكنى مره اخرى اكثر متعه تحت المياه وخرجنا لاجد حسن على السرير عاريا ينتظرنى وكنت مرهق من النيك فطلبت منه الانتظار حتى استريح وبعد فتره قام واجلسنى على زبره وطلب منى الصعود والهبوط فى وضع لم اعتاده من قبل وكان ممتعا بالنسبه لى حتى صرخ بصوت مرتفع من النشوه وانا ازداد هيجان وحركه حتى قذف لبنه الذى ظللت قابض خرم طيزى على زبره حتى ارتخى فى نيكه لن انساها مهما اتنكت وبعد ذلك طلب منى حسن ان اقيم معه هو ووالده حتى موعد الامتحانات وكنت اتمنى ذلك لكن والدى سيرفض لذلك اكتفيت بالذهاب اليهم فى ايام الدروس وابيت معهم وفى احضانهم حيث كنت اتمتع بالنيك لاكثر من ست مرات كل ليله ابيت فيها معهم وكان الذ ما فى ذلك انك تكون على راحتك فقد كنت اظل عاريا من بعد نزول المدرس حتى الذهاب الى المدرسه وفى احيان كثيره جدا كان والد حسن يطلب منى ارتدأ قميض نوم اسود احضره لى خصيصا وكان يضع لى مكياج ويعاملنى كامراه ويدلعنى كما لو كنت زوجته وحتى الان رغم مرور اكثر من خمس سنوات ورغم زواج حسن الا اننى ما زلت اتردد على ابو حسن وابيت معه فى البيت وما زلت ارتدى له قميص النوم الاسود واحيانا يحضر حسن وينكنى ثم يغادر الى منزله واكمل الليل مع ابوه
عرفيني عليهم
 
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
قصه جميله جدا
 
قصه جميله جدا
 
مرحبا بكم عزيزي الكاتب عزيزتي الكاتبة طالما قصتك في هذا القسم فيعني أنها متسلسلة فعليه حينما تريد تضيف جزء جديد عليك باتباع الخطوات التالية وهي اولا تضع الجزء الجديد في مربع الكتابة بالاسفل ثانيا تدخل على هذا الرابط
وتطلب دمج الجزء الجديد من قصتك وتكتب اسم قصتك وتكتب رقم المشاركة التي فيها الجزء أو تنسخ رابط قصتك
وسيستجيب لك أحد مشرفي القصص
لو كان متاح مباشرة
 

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%