انا ميزو عندى دلوقتى ٢٥ سنه حكايتى ابتدت و انا عندى ١٢ سنة كنت دايما متعود ابات عند خالتى كتير لانها ساكنه فى المنطقه جنبنا و عندها ولدين مروان اكبر منى ب ٨ سنين و احمد قدى فى السن . فكان الطبيعى ببات عندهم كتير و بقضى معاهم اغلبية الايام لحد فى يوم من الايام كنا بايت عندهم كنت بنام انا و احمد على سرير و مروان معانا فى نفس الاوضه عل سرير جنبنا . من صغرى و انا طيزى كيرفى و كبيره و طبعا انا طيزى طريه لانى مبلعبش رياضه اصلا بس كنت بلبس لبس عادى ف مكنش بيبان عليا بس فى بيتنا او عند خالتى كنت بلبس شورتات ضيقه او ماسكه على طيازى عادى .
وفى يوم و انا نايم بليل حسيت ب ايد بتحسس على طيازى وانا كنت على جنبى و مدى ضهرى ل احمد كنت الاول فاكره احمد و نايم و خبطنى بلف وشى لقيته مروان قولتله احمد فين قالى نايم على السرير التانى و انا هنام جنبك و سكت و سكت و كملت نوم لقيته بيحسس على طيازى تانى و لسه هقوله بتعمل ايه لقيته حط ايده بين طيازى وبداء يحك صابعه على خرم طيزى من فوق الشورت براحه و يضغط ببقيه صوابعه على طيازى 😲😲 .
اترددت شويه كده بس ترددى ده طمعه فى اكتر و لقيته مسكنى من وسطى و بيقلبنى على بطنى حسيت انى مستسلم و اول متقلبت وشى بقى فى وشه قولتله بتعمل ايه قالى مفيش يا ميزو انت واحشنى بس و كنت عاوز انام جنبك قولتله طيب قلبتنى ليه قالى استنى بس الاوضه كان فيها نور خفيف جاى من الصاله فكنت شايف وشه بالعافيه لقيته قام قفل باب الاوضه ورجع كانت الدنيا ضلمه و ؤجع نام جنبى قولتله انا كده مش شايفك خالص قالى مش مهم احسن المهم تبقى فى حضنى ضحكت كده عادى و قولتله لازم تضلم يعنى علشان تحضنى مردش عليه و حسيته بيتحرك على السرير و عرفت انه كان بيقلع هدومه و لقيته طلع نام فوقى و حضنى وزوبره واقف جامد و راشق فى طيزى يعنى لولا الشورت اللى لابسه كان زمانه دخل فيا 🤭
حسيت انى سحت و صوتى راح و قولتله انت تقيل اووى هتفطسنى يا مروان قالى متخفش و لقيته بداء يبوس فى رقبتى و يمصها بشفايفه سحت فشخ و متكلمتش و بعد شويه لقيته بيشد الشورت بتاعى و عرى طيزى و نزل فوقى تانى و حشر زوبره بين فخادى واول محسيت بزوبره وهو سخن وواقف جامد ولامس طيازى حسيت انى سحت جامد و اغمى عليا بجد وهو كمان لقيته هاج و زوبره بينبض جامد بين فخادى و بقى يبوسنى جامد و يعضنى براحه فى كتفى و يضغط بجسمه على طيازى ووسطه حاضن طيزى حسيت انى مبسوط اوووى 🤤🤤
و هو بداء يدقر فيا بس زوبره ناشف مكنش بيدقر كويس لقيته قام من فوقى و طلع من الاوضه و شوية و رجع وانا زيى م انا متحركتش اول مرجع لقانى كده لقيته بيقولى انت عاوزنى احضنك تانى صح قولتله بصوت كله محن اااه . قالى كده كده مقدرش اسيب طيزك اللبن ديه من غير م احضنها و طلع نام فوقى و اول محشر زوبره لقيته بيزفلط عرفت انه دهنه حاجه و لقيته بيطلع و بينزل بوسطه كانه بينكنى بالظبط بس بين فخادى و حضنى جامد و نزل فى رقبتى بوس و مص و بحس و لقيته ضغطنى جامد و حط حلمه ودنى فى بوقه يمصها و شغال ترزيع فيا لدرجه وسطه كان بينزل يطرقع على طيازى و فجاءه لقيته بيتاوه و قعد على رجلى و فتح طيازى بايده و بداء يحك راس زوبره فى خرمى و راس زوبره سخنه فشخ و خلاص كنت لسه هقوله دخله لقيت زوبره بينطر و ينزل لبنه عل خرم طيزى و غرقنى 🤤😲 .
و جاب فوطه و مسحنى و عدلى الشورت و نمنا عادى ولا كان حاجه حصلت و تانى يوم روحت بيتنا و بليل لقيته جاى يبات عندنا 😲 . و دخل اوضتى يغير هدومه و لقيته بيقولى هتنام فى حضنى انهارده وحشتنى و هنبقى براحتنا و معرفتش ارد بس هجت بصراحه منه و كملنا اليوم عادى لحد بليل و جيه وقت النوم 😲 لقيته دخل و قلع و بقى بالبوكسر بس و انا نمت جنبه لقيته قام قفل الاوضه بالترباس و قلع ملط و زوبره واقف جامد و شفت زوبره اتخضيت 😲😲 طويل اووى بس شكله و راس يهيج و قرب منى و انا نايم و طلع على السرير سند ضهره على راس السرير و فرد رجله وزوبره واقف جامد زيى الصاروخ و مسك ايدى وحطها على زوبره واول ممسكته سحت اووى و لوحدى كده حبيت اللعب فيه و ادعكه و لقيته بقى يغمض عينه و يتاوه براحه و انا بدعكه معرفش ليه هحت لما شفته كده بقيت ادعكه اكتر علشان عاوز اشوفه وهو مبسوط كده و انا مندج كده لقيته حط ايده تحت ضهر و شدنى على حجره و مسك راسى علشان امص زوبره و انا حسيت انى عاوز امصه و مصيته وهو بردو بيتاوه براحه بقيت امص اجمد و هو مسكنى من راسى و بقى يرفع وسطه و يحشر زوبره جامد فى زوبرى و حسيت انى هرجع ومكنتش قادر اخد نفسى و غرقت زوبره رياله و قام قلعنى ملط و مسكنى قعدى على بطنه وهو نايم ووشى فى وشه و مسكنى من وشى و بداء يبوس فيا و مروان اصلا شفايفه كبيره و شكله حلو فكان يتباس اووى كمان و سحت فى البوس معاه ونزل بايده مسك طيازى بايديه فتحها و قعد يحك راس زوبره فى خرم طيزى لحد مدوبنى و حسيت انى هجت فشخ و خايف فى نفس الوقت من زوبره و انا مشغول فى تفكيرى و هيجانى لقيته رفعنى من على جسمه وقلبنى على بطنى و فتح رجليا و فجاءه واحده لقيته بيلحس فى طيزى و يقرب يقرب من خرمى وانا اترعش و اتخدر لحد م لسانه لمس خرم طيزى و دخل لسانه من هنا مقدرتش اتحكم فى نفسى وهو حس انى بترعش و سحت نزل مص و لحس فى خرم طيزى بشهوة وسيحنى و اول مطلع نام فوقى و حط راس زوبره على خرم طيزى قولتله دخله يا مروان و هو مكنش مستنى اقوله اصلا مسك زوبره و ضغطه راسه اول مدخلت اتوجعت اووى بس مسكت نفسى علشان الصوت وهو نام فوقى و نزل فيا تحسيس و بوس و بداء ينزل بوسطه حته حته و انا اتاوه وهو يبوسنى من شفايفى و ياكلهم علشان يكتم بوقى بشفايفه و انا بقيت بين احساسين احساس متعه ووجع فى نفس الوقت و الاحساس التانى انى عاوز افضل فى حضن مروان 🥺 و فضل ينزل ينزل وانا اتوجع لحد منام فوقى بكل جسمه و مشالش شفايفه من علي شفايفى و انا عاوز اصوووت وزوبره كله واقف جامد فى طيزى مقطعنى و فضل نايم فوقى كده شوية و انا مش قادر زوبره جامد اووى وحاسس انه بيخبط فى بطنى و موجوع وهو لما صدق و نزل فى كتفى لحس و مص و دخل على ودانى و حلمه ودنى و قالى فى ودنى طيزك ملين اوووى يا ميزو و زوبرى مش قادر عليها علشان كده لازم تبقى اللبوة بتاعتى وانيكك هو عمال يتكلم و انا اهيج و اتوجع و فجاءه بداء يرفع وسطه و ينزله فوقى و الوجع بيزيد و يقل كل شوية و هو شغال نيك فى طيزى براحه خالص و مص و لحس فيا على الهادى لحد مدوبنى فى حضنه و بقيت عاوز اتناك اووى منه وهو بداء ينيك فيا و انا اتاوه عليه اهااات و اقوله زوبرك جامد اووى يا مروان براحه عليا بقى وهو يقولى علشان طيزك تتعود عليه و اعرف انيكك براحتى و فضل يحسس عليا و زوبره واقف فى طيزى جامد و اشتغل نيك فى طيزى وانا كانت اهاتى بتعلى راح ماصص شفايفى و اشتغل نيك فيا جامد و انا عاوز اصوت بس مش عارف علشان هو كاتم بوقى بشفايفه و فضل ينيك فى طيزى جامد ويرفع وسطه و يرزع زوبره فى طيزى كله و انا خلاص حاسس ان طيزى اتفشخت بجد وهو مش فى دماغه حاجه شغال نيك بس و جسمه كبير عليا وانا كتكوت فى حضنه و بعد شوية نيك حسيت الوجع بداء يخف فى طيزى و عاوز زوبره ميطلعش وهو ينيك و انا اتاوه براحه واقوله كمان يا مارو دخله وهو يقولى م انا مش هطلعه من طيزك يا لبوة و شغال تعشير فى طيزى و بعد شوية فى الوضع ده حضنى من بطنى و قام بيا وقف و زوبره لسه فى طيزى و شالنى على زوبره من تحت ركبتى و فضل يرفعنى و ينزلنى على زوبره و انا رامى ضهرى و راسى على صدره و بتاوه و بثوبه براحه لحد يسمعنا قالى وطى صوتك بس و حاولت اكتم اهاتى على قد مقدر وهو شغال رفع في طيزى وينزلها على زوبره 🤤🤤 .
و راح منزلنى قدامه وزوبره مطلعش من طيزى و قعد على حرف السرير و انا على حجرى و مسكنى من طيازى يرفعها وينزلها على زوبره بس انا كنت خلاص فى قمه الهيجان سندت على فخاده و فضلت ارفع طيزى وانزلها على زوبره جامد و اقوله زوبرك جامد اوى يا مارو وهو يتاوه و انا اهيج من اهاته و ارفع وانزل بطيزى جامد و اقوله سخن اووى يا مارو وهو قافش فى وسطى و بيتاوه وانا شغال طنطيت على زوبره و لقيته مرة واحده قام بيا وزنقنى فى الدولاب و حضنى بايده من سوتى و نزل نيك جامد فى طيازى وانا بتاوه واقوله براحه يا مارو و يقولى مفيش براحه يا لبوة ده انا هفشخ طيزك نيك انهارده يا ميزو وانا اهيج و اقوله زوبرك نولع اووى و حسيته هاج اووى و ضربنى على طيازى و راح منيمنى على حرف السرير و رجلى على الارض ومسكنى من وسطى و اشتغل نيك و ترزيع فى طيازى وانا حسيت انى عاوز ابعد عنه علشان يهدى بس معرفتش هو اكبر و اقوى منى و مش قادر علسه ولقيته فجاءة بيتاوه جامد و راح رافعنى من وسطى على السرير و انا عل بطنى و حضنى من رقبتى و ايده التانيه ماسكه وسطى و نازل نيك فى طيزى زيى المجنون و يقولى انا مش هسيب طيزك ديه تاتى و انا اقوله براحتك بس براحه وهو مردش ولقيته فضل يتاوه جامد و فجاءه دقر زوبره للاخر وحسيت بلبنه بيغرقنى و فضل نايم فوقى و زوبره عمال ينزل لبنه فى طيزى و يقولى طيزك ديه بتاعت زوبرى خلاص كل م اشوفك هركبها وقولتله براحتك يا مارو و قام وزوبره بيطلع من طيزى حسيت روحى بتتسحب
وفى يوم و انا نايم بليل حسيت ب ايد بتحسس على طيازى وانا كنت على جنبى و مدى ضهرى ل احمد كنت الاول فاكره احمد و نايم و خبطنى بلف وشى لقيته مروان قولتله احمد فين قالى نايم على السرير التانى و انا هنام جنبك و سكت و سكت و كملت نوم لقيته بيحسس على طيازى تانى و لسه هقوله بتعمل ايه لقيته حط ايده بين طيازى وبداء يحك صابعه على خرم طيزى من فوق الشورت براحه و يضغط ببقيه صوابعه على طيازى 😲😲 .
اترددت شويه كده بس ترددى ده طمعه فى اكتر و لقيته مسكنى من وسطى و بيقلبنى على بطنى حسيت انى مستسلم و اول متقلبت وشى بقى فى وشه قولتله بتعمل ايه قالى مفيش يا ميزو انت واحشنى بس و كنت عاوز انام جنبك قولتله طيب قلبتنى ليه قالى استنى بس الاوضه كان فيها نور خفيف جاى من الصاله فكنت شايف وشه بالعافيه لقيته قام قفل باب الاوضه ورجع كانت الدنيا ضلمه و ؤجع نام جنبى قولتله انا كده مش شايفك خالص قالى مش مهم احسن المهم تبقى فى حضنى ضحكت كده عادى و قولتله لازم تضلم يعنى علشان تحضنى مردش عليه و حسيته بيتحرك على السرير و عرفت انه كان بيقلع هدومه و لقيته طلع نام فوقى و حضنى وزوبره واقف جامد و راشق فى طيزى يعنى لولا الشورت اللى لابسه كان زمانه دخل فيا 🤭
حسيت انى سحت و صوتى راح و قولتله انت تقيل اووى هتفطسنى يا مروان قالى متخفش و لقيته بداء يبوس فى رقبتى و يمصها بشفايفه سحت فشخ و متكلمتش و بعد شويه لقيته بيشد الشورت بتاعى و عرى طيزى و نزل فوقى تانى و حشر زوبره بين فخادى واول محسيت بزوبره وهو سخن وواقف جامد ولامس طيازى حسيت انى سحت جامد و اغمى عليا بجد وهو كمان لقيته هاج و زوبره بينبض جامد بين فخادى و بقى يبوسنى جامد و يعضنى براحه فى كتفى و يضغط بجسمه على طيازى ووسطه حاضن طيزى حسيت انى مبسوط اوووى 🤤🤤
و هو بداء يدقر فيا بس زوبره ناشف مكنش بيدقر كويس لقيته قام من فوقى و طلع من الاوضه و شوية و رجع وانا زيى م انا متحركتش اول مرجع لقانى كده لقيته بيقولى انت عاوزنى احضنك تانى صح قولتله بصوت كله محن اااه . قالى كده كده مقدرش اسيب طيزك اللبن ديه من غير م احضنها و طلع نام فوقى و اول محشر زوبره لقيته بيزفلط عرفت انه دهنه حاجه و لقيته بيطلع و بينزل بوسطه كانه بينكنى بالظبط بس بين فخادى و حضنى جامد و نزل فى رقبتى بوس و مص و بحس و لقيته ضغطنى جامد و حط حلمه ودنى فى بوقه يمصها و شغال ترزيع فيا لدرجه وسطه كان بينزل يطرقع على طيازى و فجاءه لقيته بيتاوه و قعد على رجلى و فتح طيازى بايده و بداء يحك راس زوبره فى خرمى و راس زوبره سخنه فشخ و خلاص كنت لسه هقوله دخله لقيت زوبره بينطر و ينزل لبنه عل خرم طيزى و غرقنى 🤤😲 .
و جاب فوطه و مسحنى و عدلى الشورت و نمنا عادى ولا كان حاجه حصلت و تانى يوم روحت بيتنا و بليل لقيته جاى يبات عندنا 😲 . و دخل اوضتى يغير هدومه و لقيته بيقولى هتنام فى حضنى انهارده وحشتنى و هنبقى براحتنا و معرفتش ارد بس هجت بصراحه منه و كملنا اليوم عادى لحد بليل و جيه وقت النوم 😲 لقيته دخل و قلع و بقى بالبوكسر بس و انا نمت جنبه لقيته قام قفل الاوضه بالترباس و قلع ملط و زوبره واقف جامد و شفت زوبره اتخضيت 😲😲 طويل اووى بس شكله و راس يهيج و قرب منى و انا نايم و طلع على السرير سند ضهره على راس السرير و فرد رجله وزوبره واقف جامد زيى الصاروخ و مسك ايدى وحطها على زوبره واول ممسكته سحت اووى و لوحدى كده حبيت اللعب فيه و ادعكه و لقيته بقى يغمض عينه و يتاوه براحه و انا بدعكه معرفش ليه هحت لما شفته كده بقيت ادعكه اكتر علشان عاوز اشوفه وهو مبسوط كده و انا مندج كده لقيته حط ايده تحت ضهر و شدنى على حجره و مسك راسى علشان امص زوبره و انا حسيت انى عاوز امصه و مصيته وهو بردو بيتاوه براحه بقيت امص اجمد و هو مسكنى من راسى و بقى يرفع وسطه و يحشر زوبره جامد فى زوبرى و حسيت انى هرجع ومكنتش قادر اخد نفسى و غرقت زوبره رياله و قام قلعنى ملط و مسكنى قعدى على بطنه وهو نايم ووشى فى وشه و مسكنى من وشى و بداء يبوس فيا و مروان اصلا شفايفه كبيره و شكله حلو فكان يتباس اووى كمان و سحت فى البوس معاه ونزل بايده مسك طيازى بايديه فتحها و قعد يحك راس زوبره فى خرم طيزى لحد مدوبنى و حسيت انى هجت فشخ و خايف فى نفس الوقت من زوبره و انا مشغول فى تفكيرى و هيجانى لقيته رفعنى من على جسمه وقلبنى على بطنى و فتح رجليا و فجاءه واحده لقيته بيلحس فى طيزى و يقرب يقرب من خرمى وانا اترعش و اتخدر لحد م لسانه لمس خرم طيزى و دخل لسانه من هنا مقدرتش اتحكم فى نفسى وهو حس انى بترعش و سحت نزل مص و لحس فى خرم طيزى بشهوة وسيحنى و اول مطلع نام فوقى و حط راس زوبره على خرم طيزى قولتله دخله يا مروان و هو مكنش مستنى اقوله اصلا مسك زوبره و ضغطه راسه اول مدخلت اتوجعت اووى بس مسكت نفسى علشان الصوت وهو نام فوقى و نزل فيا تحسيس و بوس و بداء ينزل بوسطه حته حته و انا اتاوه وهو يبوسنى من شفايفى و ياكلهم علشان يكتم بوقى بشفايفه و انا بقيت بين احساسين احساس متعه ووجع فى نفس الوقت و الاحساس التانى انى عاوز افضل فى حضن مروان 🥺 و فضل ينزل ينزل وانا اتوجع لحد منام فوقى بكل جسمه و مشالش شفايفه من علي شفايفى و انا عاوز اصوووت وزوبره كله واقف جامد فى طيزى مقطعنى و فضل نايم فوقى كده شوية و انا مش قادر زوبره جامد اووى وحاسس انه بيخبط فى بطنى و موجوع وهو لما صدق و نزل فى كتفى لحس و مص و دخل على ودانى و حلمه ودنى و قالى فى ودنى طيزك ملين اوووى يا ميزو و زوبرى مش قادر عليها علشان كده لازم تبقى اللبوة بتاعتى وانيكك هو عمال يتكلم و انا اهيج و اتوجع و فجاءه بداء يرفع وسطه و ينزله فوقى و الوجع بيزيد و يقل كل شوية و هو شغال نيك فى طيزى براحه خالص و مص و لحس فيا على الهادى لحد مدوبنى فى حضنه و بقيت عاوز اتناك اووى منه وهو بداء ينيك فيا و انا اتاوه عليه اهااات و اقوله زوبرك جامد اووى يا مروان براحه عليا بقى وهو يقولى علشان طيزك تتعود عليه و اعرف انيكك براحتى و فضل يحسس عليا و زوبره واقف فى طيزى جامد و اشتغل نيك فى طيزى وانا كانت اهاتى بتعلى راح ماصص شفايفى و اشتغل نيك فيا جامد و انا عاوز اصوت بس مش عارف علشان هو كاتم بوقى بشفايفه و فضل ينيك فى طيزى جامد ويرفع وسطه و يرزع زوبره فى طيزى كله و انا خلاص حاسس ان طيزى اتفشخت بجد وهو مش فى دماغه حاجه شغال نيك بس و جسمه كبير عليا وانا كتكوت فى حضنه و بعد شوية نيك حسيت الوجع بداء يخف فى طيزى و عاوز زوبره ميطلعش وهو ينيك و انا اتاوه براحه واقوله كمان يا مارو دخله وهو يقولى م انا مش هطلعه من طيزك يا لبوة و شغال تعشير فى طيزى و بعد شوية فى الوضع ده حضنى من بطنى و قام بيا وقف و زوبره لسه فى طيزى و شالنى على زوبره من تحت ركبتى و فضل يرفعنى و ينزلنى على زوبره و انا رامى ضهرى و راسى على صدره و بتاوه و بثوبه براحه لحد يسمعنا قالى وطى صوتك بس و حاولت اكتم اهاتى على قد مقدر وهو شغال رفع في طيزى وينزلها على زوبره 🤤🤤 .
و راح منزلنى قدامه وزوبره مطلعش من طيزى و قعد على حرف السرير و انا على حجرى و مسكنى من طيازى يرفعها وينزلها على زوبره بس انا كنت خلاص فى قمه الهيجان سندت على فخاده و فضلت ارفع طيزى وانزلها على زوبره جامد و اقوله زوبرك جامد اوى يا مارو وهو يتاوه و انا اهيج من اهاته و ارفع وانزل بطيزى جامد و اقوله سخن اووى يا مارو وهو قافش فى وسطى و بيتاوه وانا شغال طنطيت على زوبره و لقيته مرة واحده قام بيا وزنقنى فى الدولاب و حضنى بايده من سوتى و نزل نيك جامد فى طيازى وانا بتاوه واقوله براحه يا مارو و يقولى مفيش براحه يا لبوة ده انا هفشخ طيزك نيك انهارده يا ميزو وانا اهيج و اقوله زوبرك نولع اووى و حسيته هاج اووى و ضربنى على طيازى و راح منيمنى على حرف السرير و رجلى على الارض ومسكنى من وسطى و اشتغل نيك و ترزيع فى طيازى وانا حسيت انى عاوز ابعد عنه علشان يهدى بس معرفتش هو اكبر و اقوى منى و مش قادر علسه ولقيته فجاءة بيتاوه جامد و راح رافعنى من وسطى على السرير و انا عل بطنى و حضنى من رقبتى و ايده التانيه ماسكه وسطى و نازل نيك فى طيزى زيى المجنون و يقولى انا مش هسيب طيزك ديه تاتى و انا اقوله براحتك بس براحه وهو مردش ولقيته فضل يتاوه جامد و فجاءه دقر زوبره للاخر وحسيت بلبنه بيغرقنى و فضل نايم فوقى و زوبره عمال ينزل لبنه فى طيزى و يقولى طيزك ديه بتاعت زوبرى خلاص كل م اشوفك هركبها وقولتله براحتك يا مارو و قام وزوبره بيطلع من طيزى حسيت روحى بتتسحب
