NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

متسلسلة ابن اللبوة ست الحبايب _ حتى الجزء السادس 2/7/2023

مبدع بس ياريت تركز على امك اكثر وعلى علاقاتها مع فحل يفشخ كسها يخليها حامل
 
فاجره استمر
 
التكملة ي غالي
 
متتأخرش يصديقي
 
قصه جامده فشخ
وكل قصصك
بس ما تتاخرش علينا
 
متابع ليك من ايام المنتدى التاني و قصتك العظيمة ماما من كامل الاحترام الى كامل العهر
من اكتر الكتاب الى خلونا نحب خيالات و قصص الدياثة
انا مش متواجد على المنتدى على طول و بدخل عليه كل فترة لكن كل مرة برجع افتح المنتدى لازم ادور على قصتك و اشوف لو كنت كتبت جزء جديد
للاسف بقالك كتير مكتبتش جزء جديد
ياريت تكتب اجزاء جديدة و قصص جديدة و متحرمناش من خيالك و ابداعاتك
تحياتى ❤️
 
  • عجبني
التفاعلات: Banoottaawii
مرحبا بكم عزيزي الكاتب عزيزتي الكاتبة طالما قصتك في هذا القسم فيعني أنها متسلسلة فعليه حينما تريد تضيف جزء جديد عليك باتباع الخطوات التالية وهي اولا تضع الجزء الجديد في مربع الكتابة بالاسفل ثانيا تدخل على هذا الرابط
وتطلب دمج الجزء الجديد من قصتك وتكتب اسم قصتك وتكتب رقم المشاركة التي فيها الجزء أو تنسخ رابط قصتك
وسيستجيب لك أحد مشرفي القصص
لو كان متاح مباشرة
 
تعريف بكاتب القصه : انا ميدو كنت موجود في المنتدي القديم بنفس اليوزر نيم . للي مش فاكرني فأنا كاتب قصص "ماما من كامل الاحترام الى العهر و دياثتى" و "جوز ماما" و "قوادها" .. اتمني القصه الجديده تعجبكوا و كالعاده احب اعرف ارائكوا و نتناقش سوا فيها .

تمهيد :
مصطلح اللبوة هو مصطلح يشير في اللهجه المصريه الي الست الهايجه اللى مبتقدرش تتحكم في شهوتها . ابن اللبوة هي شتيمه مصريه بتعني اهانه الشخص بأن امه ست هايجه مش قادره تتحكم في شهوتها . لكن في حالتنا دي معتقدش انها اهانه . لكن هي وصف دقيق لحالي . استعد كويس و امسك زبرك و خد بالك انت مبتجيبش لبنك علي قصه اي حد . دي ست الحبايب

الجزء الاول :
في حارة شعبيه .. صاحب القهوه فتح و حط كرسي بره و ساب صبيانه يستعدوا لبدايه الشغل . كعادته يقعد علي الكرسي و يراقب اللى رايح و اللى جاي . و مفيش مانع يبص لنسوان الحاره اللى بيعدوا و يرمي كلمه علي كل واحده و هو بيهرش في زبره من فوق الجلابيه . اهل الحاره تقريبا كلهم بيدعوا عليه يغور من كتر كلامه علي كل ستات الحاره . في نفس الوقت يخافوا يقولوا في وشه حاجه علشان خايفين منه . واحد من صبيانه حطله الشيشه و وقف يرص الحجر و المعلم ايد علي الشيشه و ايد بيهرش في زبره و هو بيبص علي بنت في ثانوي رايحه الدرس . مشي الصبي و شد المعلم نفسين من الشيشه قبل ما يسيبها و يقوم و يقولهم شوية و هرجع . كان المعلم متعود كل يومين تلاته يسيب القهوه شوية و يقوم . محدش كان عارف هو بيروح فين . الحقيقه المعلم كان كتوم و محدش يعرف عنه حاجه غير اللى هو عايز يقولها . مشي المعلم لحد ما تقريبا بقي بره الحاره . عند مدخل الحاره كانت خرابه قديمه . دخل المعلم و وراه علي طول دخلت ست . تقريبا سنها في منتصف الاربعينيات . لابسه عبايه سودا محزقه علي جسمها . جسمها مش رفيع و مش مليان لدرجه انك تقول عليها تخينه . مليان بشكل مظبوط . اول ما شافها المعلم مد ايده قفش في بزها و زقها علي الحيطه . كان المعلم زانقها بجسمه كله علي جسمها و ايده لسه قافشه في بزها و لسانه بيتحرك في كل وشها مش بس بيبوسها . سابها المعلم و رفع جلابيته عن وسطه و هي نزلت علي الارض طلعت زبره و قعدت تمص فيه . كان المعلم صعيدي متأسس و زبره مليان بخيره . الست كانت بتلحس فيه و بتغرقه بلعابها . بعد شويه قومها المعلم و خلاها تسند علي الحيطه و ترفع عبايتها و حط هو طرف جلابيته في بوقه و بدأ يدخل زبره في كسها . كان كأنه بيدخل حفار في كسها و بيحفر جوه . الست حست بزبره بيملي خرم كسها و بدأ صوتها يعلي و هي بتتأوه و تسخر . حس المعلم أنه قرب يجيب من حراره كسها فشدها و خلاها تلف و تسند ضهرها علي الحيطه علشان وشها يبقي في وشه . دخل زبره تاني في كسها و مسك فلقات طيازها من ورا و هي بقت حاضناه و بتبوس فيه لحد ما حست أن زبره بيترعش في كسها و لبنه هينزل فبسرعه لفت رجليها حواليه و هو بدأ ينزل لبنه كله جوه كسها . كانت هي بتشخر و بتجيب معاه في نفس الوقت . بعد ما خلص المعلم سابها علي أرض الخرابه و عدل جلابيته . كانت هي قامت و بتعدل في عبايتها . غرفها المعلم بعبوص في خرم طيزها من فوق العبايه خلاها تنط لقدام .
المعلم : مش ناويه تقوليلي بقي اسمك و لا انتي منين حتي
الست : هيفرق معاك في ايه
المعلم : احنا بقالنا كام شهر بنتقابل كده و بنيكك بس نفسي حتي اعرف اسمك
الست : المهم نتمتع سوا و خلاص
المعلم : علي رأيك .. علي معادنا كمان يومين
خرج المعلم و راح علي قهوته و خلي الصبي يرصله حجر تاني علشان يعدل دماغه . بعد منه خرجت الست و مشيت بره الحاره خالص لحد ما وصلت شارع فاضي تقريبا . بصت الست حواليها تتأكد أن مفيش حد شايفها قبل ما تركب عربيتها اللي راكناها في الشارع ده . جوه العربيه و قبل ما تمشي بيها قلعت الست العبايه و لبست بلوزه و بنطلون جينز و احتفظت بحجابها . مشيت بالعربيه و خرجت بره المكان ده خالص لحد ما وصلت لشارع راقي في المعادي . ركنت العربيه و طلعت في الاسانسير لشقتها . دخلت الست الشقه و دخلت اوضتها و بدأت تقلع هدومها . اتفتح الباب عليها و دخل شاب. في اللحظه دي كانت واقفه ملط قدام المرايه و حاطه ايديها جوه كسها بتطلع من لبن المعلم اللي كان لسه جواها . لفت الست و بصت للشاب .
الست : المعلم فرهدني النهارده
الشاب : انا مش عارف ايه كيفك في المعلم ده
الست : دكر غشيم و كل اللي عايزه يركب ست زي ما التور بيركب البهيمه يعشرها
الشاب : ماهو باين أنه عشرك اهه
الست : اااااه . سيبني بقي شويه لحسن جسمي مكسر و عايزه انام
الشاب : أوامرك يا ماما

نكمل الجزء الجاي لو عجبتكوا بدايه القصه و اتمني اشوف تعليقاتكوا علشان تشجعني اكمل




الجزء الثاني :


دايما بيقولوا اذا عرف السبب بطل العجب . بمعني ان اي حاجه انت شايفها غريبه لازم ترجع تعرف سببها ايه الاول . ساعتها هتعرف انها مش غريبه ولا حاجه .

فلاشباك 1 : منظور الولد :
طبعا اهم سؤال اي حد عايز يسأله هو ازاي بقيت كده ؟ ازاي ولد يبقي عارف ان امه كانت بتتناك في خرابه و ده شئ عادي بالنسباله و مش فارق معاه ؟ بس قبل ما تظلموني لازم تعرفوا ان مليش ذنب في ده . و قبل ما تحكموا عليا لازم تعرفوا كل اللي حصلي .
من اول حياتي و كل حاجه حواليا مش طبيعيه . بابا طلق ماما و انا لسه صغير . فاكر شكله بس مش فاكر اي حاجه تربطني بيه . كل اللى فاكره انه في يوم سابنا و بعدها بفتره سيبنا البيت انا و ماما و مشوفتوش تاني و لا عرفت عنه اي حاجه . قعدنا انا و ماما عند جدتي حوالي سنه قبل ما نسكن انا و ماما في شقه جديده فضلنا فيها لحد دلوقتي . علاقتنا بكل القرايب شبه اتقطعت من ساعتها و تقريبا كان كل عالمي وانا *** هو ماما بس . كطفل مكنتش مهتم بنصرف منين لكن اللى فهمته هو اننا مرتاحين ماديا و فيه فلوس في البنك بنصرف من ارباحها . كانت حياتي كويسه كطفل لحد اليوم اللى مقدرتش انساه . اليوم ده مشونا من المدرسه بدري اخر حصه لأن المدرس كان غايب . روحت البيت و اول ما دخلت الشقه سمعت اصوات تأوهات من اوضه ماما . لما قربت للاوضه كان الباب موارب لكن لقيت ماما طالعه من جوه بالروب و قفلت الباب وراها . لما سألتها علي التأوهات اللى سمعتها زعقتلي و قالتلي ان مفيش اصوات و لا حاجه و طلبت مني ادخل اوضتي اغير هدومي . و انا في اوضتي سمعت صوت باب الشقه و لما طلعت و سألتها قالتلي انها كانت بتخرج الزباله . اليوم ده فضلت ناسيه لفتره لحد ما دخلت مرحله البلوغ و فهمت الاصوات اللى سمعتها كانت ايه . الشك كان مخيف جوايا . يا تري هي كانت لوحدها في الاوضه و بتتفرج علي سكس ؟ ولا كان في حد معاها و بتتناك جوه ؟ احساس غريب اني افكر في امي بالشكل ده . احساس بالزعل و في نفس الوقت بالمتعه و في نفس الوقت بالتفكير . تفكير في جسم ماما . و تفكير كانت بتعمل ايه . التفكير لوحده كان غريب فما بالك باحساس المتعه و انا بتخيلها بتتفرج علي سكس و بتلعب في نفسها . او متعه وانا بتخيلها معاها واحد جوه في الاوضه . مكنتش قادر اواجه ماما بالاحاسيس اللى جوايا . لحد اليوم اللى رجعت فيه من الكليه بدري . اليوم ده الدكتور مدخلش فمشيت بدري . رجعت البيت و انا قلبي بيدق و مش عارف هل هيكون زي يوم و انا صغير و لا لأ . فتحت الباب بالراحه و مشيت علي طراطيف صوابعي لحد اوضه نومها . المرادي مكنش فيه اي شك . ماما علي السرير و بتترعش و شعرها منكوش علي وشها و في راجل وراها . الراجل كان عرقان و واضح أنه بيبذل أقصي مجهود عنده علشان متعه الست اللي بينيكها . كنت حاسس اني متسمر في الأرض و مش قادر اتحرك و انا شايفه بيدخل و يخرج زبره في كس امي و هي بتترعش . استجمعت قوتي بالعافيه و انا بزق الباب برجلي و بدخل عليهم الراجل اتخض اول ما دخلت و مسك هدومه بسرعه و هو بيجري. حاولت ماما تغطي جسمها و لبست الروب علي اللحم . مكنتش قادر انطق فلقيتها هي بتتكلم.
ماما : اسمعني يابني قبل ما تقول اي حاجه .
مقدرتش ارد عليها
ماما : انا في الاول و الاخر انثي و ده احتياج مقدرش عليه ..
انا : زي ما حصل زمان لما رجعت من المدرسه بدري
ماما : لا انا ...
انا : متكدبيش عليا
ماما : خلاص مش هكدب بس اديني فرصه اقولك ايه اللي وصلني لكده
انا : اتفضلي انا سامعك

فلاش باك 2 : منظور الأم :

ماما : انا مكنتش كده طول عمري يابني . بس اللي حصلي هو اللي وصلني لكده ..
و انا صغيره كنت زي اي بنت بحلم بالجواز و فارس الاحلام لحد ما اتصدمت بالواقع . اتجوزت جواز صالونات من راجل مفيش بيني و بينه اي مشاعر . و حتي النيك .. اه هقول قدامك النيك عادي مانت خلاص شوفت اللي شوفته اكيد مش هتكسف من كلمه اقولها يعني . حتي النيك كان تقليدي جدا فيه . بعد اول سنه جواز كنت خلفتك و من بعدها تقريبا ابوك مبقاش يقربلي الا كل فين و فين . حاولت بكل الطرق بس هو مكنش مهتم حتي انه يعمل اي حاجه . الست لما بتحس بالوحده و الحرمان بتعمل حاجات مكنتش تتخيل انها ممكن تعملها . زي انها تبص بره . في حالتي انا الموضوع مخدش وقت . جارنا كان راجل عازب و عايش لوحده . كنت كل ما اخرج ارمي الزباله و لا افتح باب و لا شباك الاقيه قدامي . شاب و مهتم بجسمه و قد الدولاب . الموضوع اتطور من مجرد اني باشوفه لدرجه ان هو كمان بقي يبصلي و يستعرض نفسه قدامي . بقيت بفكر فيه و انا بلعب في نفسي و بتخيله نايم فوق مني . لحد يوم ما لقيت الباب بيخبط . كان ابوك نزل شغله و انا قاعده لوحدي . بصيت من العين السحريه لقيته هو واقف قدام الباب . اول ما شوفته حسيت ان جسمي سايب . فتحت الباب
انا : ايوة ؟
جارنا : مش كفايه كده بقي ؟
انا : كفايه ايه ؟ حضرتك عايز ايه ؟
جارنا : عايز اللى انتي عايزاه و مش قادره تقوليه .
زقني لجوه و قفل الباب وراه . كنت حاسه ان جسمي متخدر و مش قادره اقاومه . بس من جوايا انا كنت عايزاه اكتر ما هو عايزني . مفوقتش من تفكيري غير و هو حاضني و بيبوسني و ايده بتلعب في جسمي كله . مقدرتش اقاوم و لقيتني ببوسه انا كمان .
جارنا : ايوه كده يا شرموطة انا كنت متأكد انك عايزاني انتي كمان
كانت اول مره حد يشتمني كده بس محسيتش اني زعلانه قد ما حسيت بالهيجان . في ثواني كان مقلعني ملط و منيمني علي السرير و بيلحس كسي . بعد سنه جواز كانت دي اول مره حد يلحس كسي . حسيت ان جسمي كله بيتكهرب منه . شدني قعدني علي السرير و وقف قدامي و قلع ملط قدامي هو كمان و زبره بقي بيتمرجح قدامي . فهمت انه عايزني امص زبره . مكنتش شوفت مص ازبار الا في افلام السكس لكن دي اول مره امص زبر فعلا . كنت بلحس فيه زي المصاصه و هو بيلعب في شعري بأيد و التانيه ماسكه في بزازي . بعد شوية نيمني علي السرير و ركب عليا . كنت حاسه ان جسمه مغطيني و اول مره احس اني بتناك فعلا . قعد حوالي ساعه بينكني قبل ما ينطر لبنه علي بزازي . كنت انا جيبت في الساعه دي حوالي اربع مرات تحت منه . قام و باسني و دخلني الحمام . جوزي كان بعد ما يخلص يقوم يستحمي و يسيبني مرميه علي السرير و خلاص . لكن جارنا دخلني الحمام و استحمينا سوا . من بعدها بقينا بنتقابل تقريبا كل يوم و ينيكني . بقيت كأني مراته هو و عايشه حياتي معاه هو . لحد في يوم ما ابوك قفشنا سوا . علشان اوفر عليك تفاصيل كتير ملهاش لازمه اتطلقنا و بعدها رجعت اعيش مع امي اللى هي جدتك تاني لكن حتي هي مستحملتش اقعد معاها و هي عارفه سبب الطلاق فاخدتك و جينا الشقه دي علشان نبعد عن اي حد ممكن يقولك او يقولي كلمه تضايقنا . قعدت فتره مبعملش حاجه مع حد لحد ما شهوه الانثي صحيت جوايا تاني . و بقيت بدور علي اللى ينفع يمتعني و في نفس الوقت ميفضحناش . و لقيت اكتر من حد و كنت حريصه ان ده ميأثرش عليك و كله يبقي بعيد عنك خالص .

نهايه فلاش باك 2

انا : و يوم ما رجعت من المدرسه و انا صغير و زعقتيلي كان معاكي حد ؟
ماما : اه .
انا : نفس اللى كان معاكي النهارده ؟
ماما : لأ .
انا : لأ ايه . فهميني متقوليش كلمه و تسكتي
ماما : مش هو كان حد تاني . اللى كان معايا النهارده ده لسه شاب صغير اتعرفت عليه من شهر بس
انا : اه طبعا انتي كل واحد بتعرفيه شوية علشان تاخدي خيره و خلاص
ماما : متكلمنيش بالطريقه دي . انا امك مهما عملت
بصيتلها و انا نيتي ازعقلها و اشتمها لكن لقيتها بتعيط و منهاره . من غير ما احس اتحركت جوايا غريزه الابن و لقيتني بحضنها . حسيت هي كمان بتحضني
ماما : انسي كل اللى شوفته و ملكش دعوه بحاجه
انا : انا ممكن انسي بس بشرط . توعديني تبطلي اللى بتعمليه ده
ماما : مقدرش يابني .
انا : .......
ماما : بص يابني كل بني ادم له اخطاء . و احنا بنستحمل اللى بنحبهم مهما كانت اخطائهم . يعني انت مهما عملت هتفضل ابني و هفضل احبك . و انت كمان لازم تفهم ده مهما انا عملت . مش انت بتحبني يابني ؟
انا : طبعا يا ماما . بس ...
ماما : من غير بس . سيبك من كل ده و اعرف ان انا و انت ملناش غير بعض
انا : حاضر يا ماما
ماما : و ملكش دعوه باللي انا بعمله . و اوعدك ده مش هيأثر عليك في حاجه بس حرام تحرمني من احساسي بنفسي . انا كده ابقي كأني مش عايشه يابني
انا : بعد الشر عليكي يا ماما . اعملي اللى يريحك انا مليش في الدنيا غيرك و مش عايز غير انك تبقي مبسوطة

نهايه فلاش باك 1

اكيد هتقولي ازاي الموضوع اتحول من موافقتي انها تعمل اللى هي عايزاه بعيد عني لدرجه اني ابقي ديوث عليها و عارف هي بتعمل ايه و هل اتطور اكتر من كده ؟

نكمل الجزء الجاي و شكرا علي تعليقاتكوا علي الجزء الاول و مستني ارائكوا و تعليقاتكوا علي الجزء التاني كمان





الجزء الثالث






اكيد هتقولي ازاي الموضوع اتحول من موافقتي انها تعمل اللى هي عايزاه بعيد عني لدرجه اني ابقي ديوث عليها و عارف هي بتعمل ايه و هل اتطور اكتر من كده ؟
احب افكرك اننا بشر مش ملايكة .. في البداية كنت بتعصب جدا لما اعرف انها كانت بتتناك . اول كام يوم بعد المواجهه بيني و بينها كانوا هاديين جدا لدرجه اني افتكرت انها هتبطل اللى بتعمله . لكن في يوم رجعت من بره لقيتها في اوضتها . هي صحيح كانت لوحدها بس كان واضح للاعمي انها كانت بتتناك من شوية . نايمه علي السرير و متغطيه بس واضح انها ملط تحت الغطا . شعرها منكوش علي وشها . و وشها و جسمها كله عرقان و ملايه السرير مبلولة . السرير نفسه كأن كان في موقعه حربيه عليه . حتي ريحه الاوضه تحسها متغيره . ريحه العرق مع ريحه اللبن . تقدر تسميها ريحه النجاسة . رغم اني كنت متعصب اول ما شوفتها بس فجأه حسيت ان زبري بيقف و اني هايج . مش عارف هل ريحه النجاسه دي بتخلي الواحد يهيج و لا المنظر و لا انا كان عندي استعداد فطري للتعريص و مستني يطلع ؟ المهم اني حسيت اني بهيج . فجأة بقي يعدي قدام عيني صور لما شوفت ماما و هي بتتناك . و في ودني كلامها و هي بتحكيلي لما كانت بتتناك . خرجت نفسي من الحاله دي بسرعه و روحت علي اوضتي و ندهت عليها . جت ماما بعد ما لبست جلابيه بيت بس كان لسه شعرها زي ماهو و لسه باين عليها انها كانت بتتناك من شوية .
انا : عملتي غدا ولا لأ ؟
ماما : اه طبعا يا حبيبي . مش انا قولتلك مش هخلي اي حاجة تأثر عليك .
انا : حاجة ايه ؟
ماما : متضحكش عليا . انا اكيد باين عليا مش هخبي بقي انت خلاص بقيت عارف . كان معايا واحد من شوية
انا : .....
ماما : بس زي ما قولتلك مفيش اي حاجه هتأثر عليك . انا خلصت الغدا و كله جاهز من قبل ما يجي .
انا : انا مش عايز اعرف ان كان في حد هنا اصلا
ماما : معلش يا حبيبي . مش هجيبلك السيرة دي تاني . هههه
انا : ......
خرجت ماما تحضر السفرة و انا كان زبري هينفجر من مجرد انها قاعده تتكلم قدامي بالطريقة دي و هي كانت لسه بتتناك من شوية . علي مدار الايام اللى بعدها كنت كأني متخدر . كل حاجه بتحصل من غير ما اعترض بس مش فاهم ليه . بدايه من ان نفس المنظر يتكرر و اشوفها نايمه علي السرير بنفس المنظر و تقولي نفس الكلام . بس المرادي معترضتش و لا قولتلها مش عايز اعرف حاجه . بعدها بكام يوم كنت علي موعد من خطوة جديدة . كلمتني ماما و انا في الشارع .
ماما ( بصوت بينهج ) : ايوه يا حبيبي . معلش لو تقدر تجيب اكل معاك و انت جاي هات او اطلب دليفري لما تيجي
انا : ليه ؟
ماما : معلش يا حبيبي مش قادره .... اااااه .... مش قادرة اعمل اكل النهارده
انا : ليه يا ماما ؟ في حاجه ؟
ماما : خلاص بقي يا حبيبي ابقي هات بس معاك اكل و انت جاي . يلا سلام
روحت البيت بسرعه و انا قلبي بيدق .. كنت متأكد انها بتكلمني و هي بتتناك وقتها . معرفش ليه روحت بسرعه . هل كنت عايز اشوفها في الموقف ده ؟ ولا كنت عايز اتأكد مش شكي ؟ الاكيد اني كنت هايج. اول ما دخلت البيت روحت ناحيه اوضه ماما . خاب املي في اني اشوفها بتتناك . كانت قاعده لوحدها في الاوضه. بس الاكيد انها كانت بتتناك قبل ما اجي علي طول . كانت قاعده قدام التسريحه و لافه جسمها بملايه و بتسرح شعرها . بصتلي ماما بسخريه .
ماما : مالك يا حبيبي جيت بسرعه ليه
انا : .....
ماما : طيب جيبت اكل معاك . انا جعانه اوي
انا : لا هطلب ديلفري
ماما : طيب يا حبيبي اقعد اهدي الاول و بعدين اطلب
قامت ماما و هي بتعدل الملايه علي جسمها . الملايه كانت مظلومه معاها مش عارفه تغطي ايه و تسيب ايه . راحت ماما علي الحمام تنضف نفسها و تلبس و انا طلبت الاكل . قعدنا ناكل و هي كل شويه تبصلي و تضحك . اتضايقت من حركاتها .
انا : بتضحكي علي ايه
ماما : لا مفيش يا حبيبي كمل اكلك
انا : لا شبعت هقوم
ماما : طيب متزعلش. لو نفسك تشوفني ابقي قولي اكلمك بدري و في حد هنا
انا : تقصدي ايه
ماما : اصل النهارده كلمتك و احنا بنخلص فيا عيني انت جيت بعد ما كان مشي
انا : مين
ماما : واد صغير انما ايه عسل . فرهدني من اول النهارده راكب و مش عايز يسيبني علشان كده مقدرتش اعمل اكل .. متزعلش مني
انا : لا مش زعلان
ماما : مش زعلان علشان معملتش اكل ولا علشان مشوفتوش راكبني ؟
انا : ....
ماما : عموما انا هكلمك المره الجايه بدري و لو مش عايز براحتك اتأخر بره
مقدرتش ارد . من جوايا كنت حاسس المفروض اقولها لأ . اقولها مش عايز اعرف اي حاجه ولا اشوف حاجه . اقولها المفروض متعمليش كده . بس بدل كل ده لقيتني بسكت و بمشي من قدامها و هي بتضحك ضحكه وسخه اوي في ضهري .
الايام اللي بعدها كنت مستني علي نار أنها تكلمني . بس متكلمتش و كنت برجع البيت عادي و تلاقيها عامله الغدا عادي و مفيش اي حاجه. الحاجه الوحيده المتغيره أنها كانت بتضحك نفس الضحكه الوسخه و احنا قاعدين ناكل و هي اكيد عارفه اني كنت مستني اشوفها.
لحد يوم ما كلمتني . اول ما الموبايل رن حسيت أن زبري وقف فورا . رديت عليها و انا مستني ردها .
ماما : ايوه يا حبيبي
انا : الو
ماما : ابقي هات اكل معاك بقي و انت جاي . ههههه
انا : ....
ماما : الو يا حبيبي . انت سامعني . اصل انا مش قادره اتكلم تعبانه اووووي
انا : ح ح حاضر يا ماما
قفلت معاها و طيران علي البيت .اول ما وصلت وقفت مش قادر افتح . طيب انا هقولهم ايه ؟ طيب الواد اللي معاها ده هيقول عليا ايه لو شافني ؟ رغم كل المخاطر اللي ممكن تحصل بس مكنتش قادر مدخلش و اشوفها . فتحت باب الشقه بالراحه علشان ميعملش صوت . بس اعتقد حتي لو عملت صوت مكنش هيفرق . صوت امي كان ممكن يغطي علي صوت جمهور في ستاد في ماتش كورة . دخلت بالراحه لحد اوضه النوم . و طبعا هي كانت سايبه الباب موارب . اعتقد فكرت في نفس اللى انا فكرت فيه و علشان كده مقفلتش الباب خالص و لا فتحته خالص علشان اقدر اشوفها من غير ما اللي معاها يحس . كان الولد نايم علي السرير و ماما راكبه فوق منه و وشها ناحيه الباب . كانت بتصوت و تشخر و هي بتنط علي زبره و اول ما فتحت عينيها و لقيتني واقف قدام الباب شخرت تاني و بقت بتتنطط اجمد من الاول فوق زبره . الولد مكنش ممكن يشوفني من مكانه كل اللى شايفه هو ضهرها و طيزها الكبيره اللى بتخبط في جسمه لما بتنط و زبره يدخل كسها تاني . الولد تقريبا حس انه هيجيب من قوه نط امي علي زبره فمسك في فلقات طيزها يحاول يهديها علشان ميجيبش بسرعه بس هي كان عندها خبره اكتر . لما حست انه قرب يجيب لبنه قعدت تتنطط اكتر و تهز طيزها اللى هو ماسكها اكتر . الولد قالها انه مش قادر و هيجيب . كملت هي زي ما بتعمل . الولد كان تقريبا بيترجاها تقوم . طبيعي يبقي عايز يقعد وقت اطول و ينيك في اللحم ده وقت اطول بس هي مرحمتوش و فضلت تتنطط كده لحد ما الولد بدا يجيب لبنه فعلا جوه كسها . بصتلي و ضحكت و زبر الولد بينطر جواها . الولد كان بينهج و مش قادر . قامت ماما من علي زبره و عدلته علي السرير بحيث انه ميبقاش ممكن يشوفني و انا بتفرج .
الولد : انا اسف جيبت بسرعه بس انتي مرضيتيش تقومي من علي زبري
ماما : ولا يهمك يا حبيبي احنا لسه هنكمل مش هسيبك تمشي بالسرعه دي
الولد : نكمل ايه انا حاسس ان زبري مش هيقوم دلوقتي خالص .
ماما : لا الكلام ده مش معايا انا . نام و انا هوقفولك علي طول
الولد : ازاي ؟
ماما : لا ده مش وقت كلام ده انا هوريك عملي . انا مفيش زبر يقولي لأ
نام الولد علي السرير زي ما هو و نزلت ماما بين رجليه . كانت بتلعب في زبره بايديها و اللبن نازل من كسها علي فخادها . قعدت ماما تلعب في زبره شوية و بعدين تفت عليه و نزلت تلحسه . كان الولد بيحاول علي قد ما يقدر يقوم زبره بس طبعا كان تعبان بعد ما نطر لبنه . بعد ما ماما مصته شويه نزلت بلسانها تلحس في بضانه و بعدها كانت المفاجأه لما نزلت تلحس خرم طيزه . الولد كأنه اتكهرب من لسانها أول ما لمس خرم طيزه . بس خبره ماما تكسب طبعا قعدت تلحس في بضانه و خرم طيزه لحد ما زبره شد و وقف علي اخره .
الولد ( وهو بينهج ) : حرام عليكي انتي عملتي فيا ايه
ماما : مش قولتلك مفيش زبر يقدر يقولي لأ
الولد : اه طبعا ده انتي فاجره .. فياجرا طبيعي
قام الولد و شد ماما علي السرير . في الوضع ده كان ممكن يشوفني فحاولت اتداري ورا الباب . كنت سامع اللي بيحصل و بحاول ابص كل شويه من غير ما هو يشوفني او يحس بيا . قعدت ماما علي ايديها و رجليها في وضع الكلبه و هو وقف وراها و بدأ يدخل زبره في كسها . نام الولد بجسمه علي جسمها و قفش في بزازها و بدأ يدخل و يخرج زبره منها و هو بيشد في بزازها اكتر . بعد شويه قلبها علي ضهرها علي السرير و نام بين رجليها و دخل زبره تاني و المرادي كان بيبوس و يلحس في وشها و هو بينيك . حسيت أن ماما بدأت تتعب منه و جسمها بقي غرقان عرق منها و منه و مبقيتش قادره خصوصا انها جابت اكتر من مره و هو لسه مكمل . شخرت ماما و قفلت برجليها عليه و شدته ناحيته و قعدت تتحرك هي بلبونه عليه و هو لسه مكمل لحد ما اترعشوا هما الاتنين سوا و عرفت انهم بيجيبوا مع بعض . جريت بسرعه ناحيه اوضتي لحد ما سمعت الباب بيقفل و عرفت أن الولد مشي . جت ماما الاوضه عندي و بصتلي و ضحكت
ماما : اتبسطت ؟
انا : مش عارف ....
ماما : طيب ابقي غير البنطلون و البوكسر يا حبيبي . ههههه .
بصيت لقيتني جيبت لبني من غير ما احس و غرقت البنطلون و البوكسر فعلا . خرجت ماما من الاوضه و غيرت انا هدومي . بعدها طلعت و كانت هي لسه في اوضتها . روحت ناحيه الاوضه علشان اسألها هنتغدي ايه لأني جيت علي طول و مجيبتش حاجه . كانت بتتكلم في التليفون و سمعت اللي صدمني في الوقت اللي كنت فاكر اني خلاص مفيش حاجه تانيه ممكن تصدمني
ماما : اه زي ما بقولك خلاص عرصت الواد و بقي بيتفرج عليا و انا بتناك .


يا تري ماما كانت بتكلم مين ؟ و ايه اللي هيحصل بعد كده ؟
نكمل الجزء الجاي و شكرا علي كل الردود الجميله و اتمني تشاركوا في الموضوع و تقولولي رأيكوا و مره تانيه هحاول انتظم اكتر في أوقات الأجزاء





ماما : اه زي ما بقولك خلاص عرصت الواد و بقي بيتفرج عليا و انا بتناك .


يا تري ماما كانت بتكلم مين ؟ و ايه اللي هيحصل بعد كده ؟


الجزء الرابع :




اتصدمت من اللي سمعته . هي بتقول كده لمين . مين يعرف اني معرص دلوقتي عليها . و هي كانت قاصده كل ده ؟
وسط صدمتي و تفكيري كانت هي لفت و هي بتتكلم في التليفون و شافتني . خلصت المكالمه بسرعه و ندهتلي .
ماما : انت هنا من امتي ؟
انا : من ساعه ما خلاص عرصتيني . ليه كده ؟ مش اتفقنا منخبيش عن بعض حاجه ؟
ماما : انا ....
انا : انتي ايه ؟ لسه بتفكري في كدبه جديده ولا حاجه تضحكي عليا بيها
ماما : لأ يابني متفهمش غلط .
انا : قوليلي انتي الصح
ماما : حاضر . انا مكنش قصدي اعرصك زي مانتا فاهم . كل حاجه جت صدفه
انا : امال كنتي بتقولي لمين انك خلاص عرصتيني ؟
ماما : دي صاحبتي سامية .
انا : مش دي اللى بتخرجي معاها ساعات ؟
ماما : سامية دي اقرب صاحبه ليا . اعرفها من زمان . و تعرف عني كل حاجه و انا كمان اعرف عنها كل حاجه
انا : و يا تري هي شرموطة زي .... .
ماما : قصدك شرموطة زيي . اه يابني . هي بتتناك زيي و محدش يعرف عنها حاجه . انا و هي ستر و غطا علي بعض و نعرف كل تفاصيل اللى بيحصل لكل واحده مننا
انا : انا اسف مكنش قصدي .
ماما : لا يا حبيبي . احنا خلاص بنقول لبعض كل حاجه و مبخبيش عليك اي حاجه . و اه عرفتها انك عرفت كل حاجه
انا : قصدك عرفتيها اني بقيت معرص
ماما : اه . علشان هي حلمها ان حد من اهلها يبقي معرص عليها . دي هتموت و تشوفك .
انا : ليه ؟
ماما : دي عندها كميه خيالات و افكار مقولكش . انا لما بسمعها بس جسمي بيسيب و كسي بيرعش
انا : لا انتي لازم تعرفيني كل حاجه عنها بالتفصيل .
ماما : ساميه دي دماغها دماغ شيطان . هي صاحبتي من زمان و بعد ما عزلنا و جينا هنا الشقه الجديده كلمتها و قابلتها و بقينا نتقابل علي طول و نخرج سوا و كده . لحد ما في يوم كنا متفقين اعدي عليها في البيت و ننزل سوا نتمشي و نروح المحلات . لما روحتلها البيت و رنيت الجرس اخدت وقت طويل علي ما تفتحلي و لما فتحتلي كان شكلها مبهدل و باين انها كانت يأما بتتناك يأما بتلعب في نفسها . افتكرت انها كانت مع جوزها وانا جيت قاطعتهم فقولتلها امشي و اجي وقت تاني بس هي قالتلي انها لوحدها و صممت ادخل . لما دخلت قعدنا في الصالون و قعدنا نتكلم شوية . بس فجأه سمعنا صوت حاجه بتقع جوه فهي جريت تشوف في ايه و قالتلي اقعد . بس الفضول بقي خلاني اقوم اشوف ايه الصوت ده . طلع كان في حد معاها و لما الجرس رن و هي قامت تفتح هو اتخض و كان بيلبس هدومه بسرعه فخبط في الكومودينو و ده اللى عمل الصوت . هما الاتنين اتفاجئوا لما لقوني قصاد باب الاوضه و هي خدتني وخرجنا و سابته جوه . لما قعدنا بره قعدت تحكيلي ان جوزها مبيعملش حاجه معاها من زمن و انها بتريح نفسها مع الرجاله في السر من غير ما حد يعرف . في الوقت ده انا زي ما قولتلك قبل كده كنت مبطله كل حاجه و مبقابلش حد بس كلامها ولعني تاني و هي بخبره الشرموطة حست بكده فقالتلي احنا ممكن نتشارك فيه . و قبل ما تديني فرصه ارد كانت بتنده للراجل و حصل اللى حصل .
انا : حصل ايه ؟
ماما : مانت اكيد فاهم .
انا : لا انا قولتلك احكي بالتفصيل
ماما : بتحب انت تفاصيل النيك . ماشي ياسيدي . الراجل طلع من جوه لما ساميه ندهتله لقاها حاطه ايديها بين رجلي بتلعب في كسي . اول ما شاف كده نزل بنطلونه و كان زبره واقف نص نص . قرب مني و لقيت زبره قدام وشي بالظبط .
الراجل : مش عايزه تدوقي طعم كس صاحبتك من علي زبري ؟
قبل ما اتكلم لقيته بيحط زبره في بوقي و كان لسه عليه من مايه كس ساميه . قعدت امصه و ساميه لسه بتلعب في كسي بايديها و بعدين لقيتها بتلحس كسي . جسمي كله ساب لما لسان ساميه لحس كسي . كان بقالي فتره محدش قرب مني و لا لمسني . معرفش ازاي لقيتني بينهم ملط . قلعوني و ساميه لسه بتلحسلي و بعدين لقيت الراجل شايلني بين ايديه و داخلين كلنا اوضه النوم . حطني الراجل علي السرير و لقيت ساميه بتركب فوق مني و بتخليني الحس كسها . في نفس الوقت كان الراجل بيلحسلي كسي و بعدين لقيته بيمشي زبره علي كسي و دخله مره واحده . حاولت اصرخ بس مقدرتش علشان كس ساميه كان في بوقي فلقيتني بدخل لساني جامد جوه كسها . شخرت ساميه و زعقت في الراجل اللى مكنتش عرفت اسمه ساعتها
ساميه : بالراحه يا دكري الوليه شكلها مش مستحمله . دي هتقطع كسي
الراجل : كسها ضيق اوي يا ساميه . دي ولا كأنها بنت بنوت مع ان جسمها جسم ميلف
ساميه : خخخخخخخخخخ . بقولك هتقطع كسي .
زق الراجل ساميه من عليا . اول ما زقها و صوتي طلع لقيتني بشخر انا كمان و بصوت منه . كان مفتري اوي ومستمتع بصويتي و شخيري فقعد ينيك جامد
ساميه : اهدي شوية عليها الجيران هيسمعوا صويت اللبوة دي .
الراجل : طيب تعالي انتي يا شرموطة
سحب الراجل زبره من كسي و زنق ساميه في الحيطه و رفع رجليها عليه و دخل زبره . قعدت ساميه تصوت و انا بلعب في كسي .
ماما : استحملي بقي يا شرموطة مش كنتي بتقوليلي استحمل .
ساميه : مش قادره ده بيحفر خرم جديد في كسي . خخخخخخ
فضل الراجل ينيك فيها لحد ما نزل لبنه جوه كسها و لقيتها جايه عليا و بتحط كسها علي بوقي . قعدت الحس كسها و لبن الراجل بينزل في بوقي و بعدين هي قامت باستني و قعدنا نلعب بلبن الراجل بيننا احنا الاتنين . في الوقت ده كان الراجل لبس هدومه و سلم علينا و مشي .
ساميه : اتبسطي
ماما : اه . كان بقالي كتير اوي معملتش كده
ساميه : بقالك كتير متناكتيش . لا انتي سيبيلي نفسك و انا هخلي كسك ده مليان ازبار .
بس و من بعدها بقينا سوا علي طول و كل واحده مننا بتعرف التانيه اتناكت امتي و من مين . و لما شوفتني و حصل اللى حصل حكيتلها كل حاجه . و هي اللى قالتلي ان شكلك بتحب الموضوع ده و ساعدتني اتأكد من كده . و كل خطوه بعد كده كانت معايا فيها . و الولد اللى كان معايا لما انت جيت و اتفرجت علينا من شوية ده هي اللى باعتاه .
انا : و الولد ده كان عارف حاجة عني ؟
ماما : لأ طبعا يا حبيبي . محدش يعرف عنك حاجه غير سامية .
انا : و لسه في حاجات تانيه مخبياها عليا ؟
ماما : انا مكنتش مخبيه عليك حاجه . ده حتي و انا بكلم سامية قبل ما تسمعنا كانت عايزاني اقولك كل حاجه و عايزه تشوفك كمان .
انا : ليه ؟
ماما : معرفش دي مجنونه . توقع منها اي حاجه .
انا : ماشي . كلميها قوليلها اني عرفت كل حاجه و انا كمان عايز اشوفها
ماما : متأكد ؟
انا : اه . هي هتاكلني يعني . متقلقيش
ماما : ماشي بس زي ما قولتلك انا معرفش هي ممكن تعمل ايه بس لو اي حاجه زعلتك او مش علي مزاجك انا هقف في صفك اكيد
انا : حبيبتي . يلا كلميها
كلمتها ماما و اتفقت معاها نروحلها تاني يوم . قضيت طول الليل بفكر سامية دي هتكون عايزه مني ايه ؟ في الاخر مبقيتش عارف حاجه و روحت في النوم . صحتني ماما تاني يوم و روحنا لساميه . كانت ساكنه قريب مننا . فتحتلنا الباب و اول ما شوفتها لقيتني تنحت فيها . ست ممكن تطلع في برنامج ثدييات عملاقه . هي اطول من ماما شوية . بس اكتر حاجه مميزه فيها هي منحنياتها . بزاز ضخمه بارزه من العبايه اللى فتحتلنا بيها . حلمات واقفه و بارزه و بتعلن عن وجودها و بتقول ان البزاز الضخمه دي ضخمه فعلا مش برا و لا حاجه . و بعد ما دخلنا و مشيت قدامنا توصلنا للصالون لقيت طياز تسد عين الشمس . طياز ضخمه و بتتهز مع كل حركه منها . الاكيد انها مش لابسه كلوت كمان لأن مستحيل تلاقي كلوت يحجز حجم الطيز دي كلها . قعدنا في الصالون و ساميه رحبت بينا و جابتلنا حاجه نشربها .
سامية : منورين
ماما : ده نورك يا حبيبتي .
سامية : ما تقومي شوية و تسيبيني مع ابنك نتكلم
ماما : تتكلموا في ايه
ساميه : جرا ايه يا مرا . عايزة اتكلم معاه لوحدنا .
ماما : انزل يعني و اسيبكوا شوية ؟
سامية : لا . خشي اوضه النوم و انا شوية و هجيلك .
ماما : ماشي ...
قامت ماما و سابتني انا و سامية لوحدنا . اول ما خرجت لقيت سامية جت و قعدت جنبي علي الكنبة
سامية : منور يا حبيبي
انا : ده نورك يا طنط
سامية : لا بلاش طنط دي . قولي سامية علي طول او قولي ماما لو تحب . مش انا زي ماما
انا : اااااا .. اه طبعا زيها
ساميه : و بتناك زيها بالظبط هيهيهييي
انا : ......
سامية : متزعلش مني انا صريحة . عارف انا كان نفسي ابني يبقي زيك كده و يبقي عارف اني بتناك .
انا : ليه
سامية : احساس جامد ان حد من اهلي يبقي عارف اني بتناك .
انا : كنتي هتعملي ايه
سامية : خخخخخخخ . كنت هعمل عمايل . كنت هخليه يشوفني و انا بتناك و كنت هخليه ينيك اي ست يتمناها حتي لو انا
انا : كنتي هتخلي ابنك ينيكك .
سامية : اه . هيبقي ابني و دكري و عرصي . و مش بس ينيكني ده انا هخليه ينيك كسي و لبن ازبار الدكورة جواه .
في اللحظة دي كنت بتخيل كلامها و فوقت من تخيلي لقيت ان كل ده كانت ايديها بتلعب في زبري من فوق البنطلون .
انا : انتي بتعملي ايه
سامية : مش اتفقنا ان انا زي ماما
انا : بس ماما مبتلعبش في زبري
سامية : انا العب في زبرك يا حبيب ماما . بتحب تشوف ماما يا عرص ماما
انا : ااااه
كانت ساميه بتقلعني البنطلون . و بقيت ملط قدامها من تحت و مسكت زبري
سامية : زبرك حلو يا حبيبي .
انا : .....
سامية نزلت تمص زبري و انا حسيت بكهربا في زبري اول ما شفايفها لمسته
سامية : عاجبك مص ماما يا عرصها
انا : ااااه اوي
سامية : عارف انا دخلت امك الاوضه ليه ؟
انا : علشان تقعدي معايا
سامية : لا يا عرص انا لو عايزه اتناك منك قدام امك مش هتكسف . بس انا كنت متفقه مع دكر زمانه راكبها دلوقتي و فاشخ كس امك
انا : خخخخخخ
سامية : تحب تشوف ماما بتتركب و تتدق تحت فحل
انا : اااااه
شدتني سامية من زبري لحد اوضه النوم و فتحت الباب . كانت ماما علي ايديها و رجليها في وضع الكلبه و في واحد قد الدولاب وراها و فعليا حاشر زبره فيها . زبر طور محشور في كسها و هو بيضربها علي طيزها . كان السرير كله بيترج و هو بيدخل زبره و يطلعه و يحشره فيها تاني . و ماما كانت بتشخر و بتنهج و جسمها كله عرق . مخدوش بالهم مننا وسط المعركه اللى هما فيها دي . شدها الراجل و ركبها علي زبره و هو واقف . رغم ان جسم ماما مش صغير بس و هي بتتنطط علي زبره و هو بيرفعها و ينزلها كانت كأنها عصفورة بين ايدين وحش . و هو بيرفعها كده شافتني ماما و سامية ماسكة زبري و احنا بنتفرج عليها . شخرت ماما جامد و حضنت في الراجل جامد . الراجل رماها علي السرير و نام فوق منها و تاني حشر زبره في كسها . كان بيقسمها اتنين و هو بيدخل و يطلع فيها و في اللحظة دي سامية نزلت تمص زبري . مستحملتش دقيقتين من الدق في كس امي و كنت بجيب لبني كله في بوق سامية . بلعت ساميه لبني كله و استمر الراجل بيفشخ كس امي حوالي نص ساعه قبل ما يجيب لبنه جوه كسها . قام الراجل و كنت انا و سامية دخلنا الصالون لحد ما سمعنا صوت الباب و عرفنا انه مشي . دخلنا علي ماما في الاوضه كانت لسه نايمه علي السرير ملط و فاتحه رجليها و لبن الراجل بيخرج من كسها علي فخادها . جريت ساميه عليها و لحست لبن الراجل كله و شفطته من كسها . شاورتلي ساميه علشان اقرب و لقيتها جايه عليا و بتبوسني و لبن الراجل لسه في بوقها و ايديها بتلعب في زبري تاني لحد ما جيبت لبني في ايديها المرادي . اترميت علي السرير و انا تعبان جنب ماما اللى هي كمان تعبانه و نايمه علي السرير و سامية واقفه قدامنا بعد ما تعبتنا احنا الاتنين .
انا : انا مش قادر
ماما : و انا كمان .
سامية : لا اجمدوا كده . ده انتوا هتشوفوا معايا ايام كلها لبن و عسل

نكمل الجزء الجاي ...
و اسف علي التأخير و اتمني الجزء يعجبكوا و اعرف ارائكوا و تعليقاتكوا عليه


انا : انا مش قادر
ماما : و انا كمان .
سامية : لا اجمدوا كده . ده انتوا هتشوفوا معايا ايام كلها لبن و عسل

الجزء الخامس

من التعب نمت انا و ماما عند سامية . مكناش قادرين نمشي و لا رجلينا شايلانا فنمنا عندها . صحيت بعد كام ساعه و كانت ماما لسه نايمه تعبانه من النيك اللى اتناكته . قومت ادور علي ساميه و لقيتها قاعده بتتفرج علي التلفزيون .
سامية : صباحية مباركه . تعالي اقعد
قعدت قدامها . حقيقي سامية كانت ست مختلفه . اول ما قعدت قدامها حسيت زبري بدأ يقف تاني . حاجه غريبه فيها بتشع انوثه و نجاسه . مع انها لابسه لبس عادي بس تحس ان جسمها بيفرز حاجه تهيج اي حد يشوفها .
انا : معلش احنا نمنا محسيناش بنفسنا .
سامية : و لا يهمك . المهم تكونوا استريحتوا
انا : اه طبعا . بس انا عندي سؤال بس محرج اسألك
سامية : متتكسفش يا حبيبي . اسأل
انا : هو انتي عايشه لوحدك ؟
سامية : لا عايشه مع جوزي . علشان اوفر عليك الحيرة جوزي بيسافر كتير . و لما بيرجع مبيكيفنيش .
انا : اتكلم معاكي من غير احراج ؟
سامية : طبعا
انا : زبره صغير
سامية : بالعكس زبره كبير . بس ممل . عايز يعمل وضعيه واحده و ينطر لبنه فيا و خلاص . و انا بحب الدلع و اللبونة و كده
انا : لا مهو باين
سامية : تقصد ايه يا واد
انا : لا مش قصدي ...
سامية : متخافش انا بهزر معاك بس . اه انا بحب الشرمطة و الشراميط اللى زي امك يا كسمك
انا : .....
سامية : و علشان برضه تبقي عرفت كل حاجه احنا مخلفناش علشان انا مبخلفش .
انا : معلش
سامية : ولا يهمك . تحب تعرف اي حاجة تانيه عن عيلتي ؟
انا : اللي انتي عايزه تحكيه احكيه
سامية : لا كفايه كده عليك دلوقتي . احنا بقينا العشا خش صحي امك و روحوا . و انا هبقي اكلمها بكره
انا : في حاجة يعني بكره ولا ايه ؟
سامية : متستعجلش .
دخلت صحيت ماما و لبست هدومها و نزلنا نروح . نمت و انا بفكر سامية محضرالنا ايه تاني . حسيت ان سامية بتسوقنا انا و ماما و معرفش واخدانا علي فين . بس كلام ماما انها مجنونه ده حقيقي . مجنونه هيجان . مبتفكرش غير في الهيجان و المتعه و ازاي تريح كسها . صحيت تاني يوم و كانت ماما بتعمل الغدا
انا : صباح الخير
ماما : قصدك مساء الخير . احنا بقينا بعد الضهر
انا : يااااه انا نمت كل ده
ماما : اصحي بقي و تعالي ناكل علشان سامية كلمتني
انا : و عايزه ايه دي ؟
ماما : معرفش . احنا نخلص و نروحلها نشوف هي عايزه ايه
انا : ماشي
قعدنا ناكل و بعدها لبسنا و روحنا لسامية . اول ما وصلنا عندها سامية خدت ماما و دخلوا يغيروا هدومهم من غير ما تقولنا اي حاجه . بعد شوية خرجوا و هما لابسين فساتين جامدة اوي . كانت اول مرة اشوف ماما المحجبة لابسه فستان كده . ماما كانت لابسه فستان فوق الركبة و رجليها باينة و من فوق بحمالات و صدرها نصه طالع منه . فستان سامية كان تقريبا نفس الشكل بالظبط .
انا : ايه ده
ماما : عجبك الفستان ؟
سامية : اكيد عجبه يا لبوة . بس ايه رأيك يا ميدو شكلنا ستات اغنيا ؟
انا : اه بس ليه ؟ هو احنا رايحين فين ؟
سامية : رايحين نتناك يا معرص
انا : ده حد غني يعني ؟ و لا هنقابله في مكان بتاع اغنيا و مش عايز يلفت النظر ؟
سامية : هيهيهيهي . لا يا حبيبي . ده احنا رايحين لعربجيه .. حرفيا عربجية
انا : ازاي ؟ و ليه لابسين كده .
سامية : لا يا حبيبي هحكيلك في الطريق بقي علشان نلحق .
لبست ماما و سامية عبايات فوق الفساتين و نزلنا من عندها . ركبنا عربيه سامية و بدأت تحكيلي
سامية : بص يا ميدو . في واحدة من مغامراتي اتعرفت علي راجل عربجي . عنده حنطور و بينقل عليه خضار و فاكهه للمحلات . المهم ساعتها ناكني نيكة حلوة فشخ لمجرد اني قولتله اني غنيه .
انا : و بعدين
سامية : مفيش . من كام يوم كلمته و اتفقت يجيب ناس اصحابه و انا هروحله انا و واحدة صاحبتي غنيه فشخ .
انا : بس انا في حاجه مش فاهمها .
سامية : انه عربجي و هايج علي ست غنيه . انت فاكره هيحب ست لابسه عبايه بلدي محزقة .
انا : اه
سامية : بص يا حبيبي كل واحد بيحب العكس . يعني المليونير يحب ينيك خدامة لابسه عبايه محزقة و الفقير يحب ينيك الست هانم الغنية .
انا : و انتي تحبي اي زبر يدقك
سامية : صح يابن اللبوة . المهم انت في حاجة مفكرتش فيها .
انا : ايه ؟
سامية : هما هينيكوا اتنين ستات اغنيا . طيب انت هتكون موجود بصفتك ايه .
انا : اه صحيح . مفكرناش فيها دي .
سامية : لا انا فكرت و خططت . انت هتدخل قبلنا بشوية و تستخبي .
انا : ازاي و فين .
سامية : بص انا اتفقت معاه انهم هينيكونا في الفيلا بتاعت صاحبتي
انا : فيلا صاحبتك ازاي يعني ؟
سامية : لا فتح مخك معايا و افهم بسرعه . انا اجرت فيلا من اللى بتتأجر باليوم لتصوير الافلام و كده . و هنروح علي انها بتاعت امك و نقضي مصلحتنا و نمشي .
انا : ده علي كده انتي غنيه فعلا علشان تأجري فيلا كده
سامية : انا معايا فلوس مش مليونيره يعني بس مش فقيره .
انا : طيب و هشوفكوا ازاي ؟
سامية : بص الفلل اللى زي دي بيبقي فيها كاميرات في كل حته و في اوضه مراقبة علي الكاميرات دي . انت بقي هتقعد في الاوضه دي تشوف كل حاجه و بعد ما نخلص تمسح كل اللي الكاميرات صورته .
انا : دماغ شيطان صحيح
سامية : لا يروح امك دي شرموطة
انا : صح يا شرموطة .
وصلنا الفيلا و نزلنا من العربية . دخلت ماما و سامية و قلعوا العبايات جوه و فضلوا بالفساتين . كلمت سامية العربجي و مفيش نص ساعه و كان وصل هو و اصحابه . لما شوفتهم في الكاميرات اتخضيت . ست عربجيه داخلين من باب الفيلا . تحسهم داخلين عركة . اجسام تيران و الاكيد ان ازبارهم ضخمه . اصل سامية مش هتتناك من اي حد و خلاص . دخل الستة و سلموا علي ماما و سامية .
سامية : دي صاحبتي اللى قولتلك عليها . بس خد بالك لو احنا الاتنين متمتعناش هنوديكوا ورا الشمس . انت متعرفش صاحبتي دي واصله قد ايه
العربجي : لا يا شرموطة . احنا هنخليكوا تطلعوا بتحلفوا بازبارنا . مش هنسيب فيكوا خرم الا لما نخليه قد النفق .
شاور العربجي لواحد صاحبه فشال ماما و هو شال سامية و طلعوا بيهم علي اوضه النوم اللي فوق . شدوا الاتنين الفساتين بتاعت ماما و سامية و بقوا ملط قدام الست تيران . كان صاحب سامية ماسكها بيبوسها و بيلعب في بزازها الضخمة و اللى شال ماما بيبوسها و حاضنها من طيازها . في الوقت ده كان الباقي كلهم قلعوا ملط و شدوا ماما و سامية وسطهم . قلع الاتنين التانيين و بقت ماما و سامية قاعدين علي الارض و حواليهم ست ازبار واقفة . ازبار تيران ضخمه و واصله لركبهم . لو كنت بشوف من الأوضه مكنتش هشوف ماما و ساميه اللي اختفوا تحت الازبار دي . بس لأني بشوف من كاميرات المراقبة كنت شايف كل حاجه . كانت كل واحده منهم بتمص زبر و بتدعك في اتنين تانيين . قعدوا يبدلوا بين الازبار لحد ما بقت كل واحدة منهم مصت كل الست ازبار . بعدها العربجيه شالوهم و نيموهم علي السرير جنب بعض . و بدأ النيك . ماما و ساميه فاتحين رجليهم و كل واحده في عربجي بينيك كسها و اتنين حواليها بيلعبوا في جسمها و هي بتمص في ازبارهم . كنت بتفرج و انا بلعب في زبري و مش قادر من المتعه اللي شايفها. العربجيه كانوا بيتعاملوا بعنف فشخ مع ماما و سامية . واحد منهم كان بينيك كسمي و بعدها لقيته بيبص لأصحابه و بيقولهم عايز انيك طيزها . لقيت ماما بتشخر اول ما سمعت كده . بس هما مهتموش و لقيتهم بيقلبوها علي بطنها . حاولت ماما تتكلم بس لقت زبر واحد فيهم بيدخل بوقها يمنعها تتكلم و صاحبه وراها بيتف علي خرم طيزها . بعدها بدأ يقتحم طيزها حرفيا . كان بيدك زبره في طيزها لحد ما دخل نصه فيها . كانت ماما لسه بتمص في زبر واحد و هي بتشخر من اللي بيحصل في طيزها. بصت ماما علي سامية علشان تلحقها لقيت ساميه معموله ساندوتش بين اتنين . واحد رافعها و مدخل زبره في كسها و التاني مدخله في طيزها و هي بتتحرك بينهم بكل سهوله. العربجي اللي ماما كانت بتمصله بصلها
العربجي : شايفه صاحبتك يا شرموطة واخده زبرين عادي اهه . انتي لازم تتعلمي منها .
يا دوب خلص كلمته و سحب زبره من بوقها و شدها هو وصاحبه . صاحبه نام علي السرير و دخل زبره في كسمي و هو شد فلقات طيازها فتحها و بدأ يدخل زبره هو كمان . بقت ماما بتتناك في طيزها و كسها في نفس الوقت . كان شكل ماما مستمتعه مع انها بتتألم بس في نفس الوقت مبسوطة و بتشخر من الهيجان . قعدوا الست عربجيه يبدلوا علي كس و طيز ساميه و كس و طيز ماما بالدور لحد ما بقوا كلهم نايكينهم . طبعا مش محتاج اقول اني كنت غرقان في لبني ساعتها زي ما ماما و ساميه كانوا غارقانين في عرقهم من المجهود اللي بيحصل . بعد حوالي ساعه من معركه النيك اللي بتحصل دي بدأ الرجاله يجعروا معلنين عن وصول لبنهم لكسمي و طيزها و كس ساميه و طيزها . و اخر ناس جابوا لبنهم علي وش ماما و سامية . قاموا الرجاله و كنت قلقان ساعتها يعملوا فيهم حاجه او يبقوا عايزين يسرقوهم علشان فاكرينهم أغنيا بجد. بس محصلش حاجه من دول و لبسوا هدومهم و خرجوا. بعد ما اتأكدت من الكاميرات أنهم مشيوا قومت و روحت لأوضة النوم . كانت ماما و ساميه الاتنين علي السرير في نفس الوضع . نايمين و فاتحين رجليهم و اللبن علي وشهم و بيطلع من كسهم و طيزهم . كنت واقف زي المتخدر لحد ما سامية شاورتلي . اول ما روحتلها من غير كلام شدت راسي بين فخادها و خلتني الحس كسها الغرقان لبن و بعدين شدتني لفوق .
سامية : دوقني طعم لبن الرجاله اللي لحسته من كسي .
باستني سامية و كانت بتمص لساني و تلحس اللبن مني . بعد شويه شدتني ساميه و بقيت انا و هي بين رجلين ماما . كنت زي المتخدر حقيقي مش قادر اقاومها ولا اقول اي حاجه .
سامية : تعالي ندوق لبن الرجاله من كسمك يا عرصها
نزلت انا و ساميه نلحس كسمي و لساني و لسانها بيلعبوا في بعض و في كسمي و بعدين سابتني ساميه بلحس تحت و طلعت هي تلحس بزاز و وش ماما من اللبن اللي عليهم و بقي قدامي كسمي و كس ساميه بلحس فيهم سوا لحد ما مبقاش في نقطه لبن فيهم . شدتني ساميه و باستني و قالتلي دوق طعم امك . كنا بنبوس بعض بكل عنف و هي بتلعب في زبري لحد ما جيبت لبني في ايديها و هي خدت اللبن و راحت خلت ماما تلحسه من ايديها . قومنا كلنا لبسنا و اتأكدت اني مسحت كل اللي في الكاميرات قبل ما نمشي . وصلتنا ساميه للبيت و دخلنا انا و ماما اوضنا نغير و انا بفكر في كل اللي حصل النهارده . سامية دي شيطانه سكس و لو مشينا وراها يا عالم هنوصل لفين .


يا تري هنمشي وراها لحد فين و هيحصل فينا ايه بعد كده

نكمل الجزء الجاي و ياريت الناس تهتم و تعلق علشان ده الحافز اللي بيخلي الواحد يفكر يكتب تاني
و شكرا


الجزء السادس

مشكله المتعه انها ملهاش اخر . يعني كل ما تغوص فيها و تفتكر انك جيبت اخرها كل ما تلاقي ان لسه في كتير متعرفش عنه حاجه . بعد نيكه العربجيه مع ماما و ساميه كنت فاكر ان احنا جيبنا اخر المتعه . و ان بعد كده هيبقي كل شوية نيكه مختلفه مع ناس مختلفه و خلاص . بس كنت عبيط . ساميه كانت ابعد مننا بكتير في بحور المتعه . بعد نيكة العربجيه دي بكام يوم كنت نايم في سريري و صحيت علي احساس غريب . يا دوب بفتح عيني حسيت بحد بيبعبصني . قومت بسرعه من السرير لقيت ساميه هي اللى كانت بتبعبصني و انا نايم .
سامية : اخيرا صحيت يابن الشرموطة . بقالي شوية بلعب في طيزك
انا : بتعملي ايه ؟
سامية : امك قالتلي ادخل اصحيك علي ما تلبس هي و دخلت لقيتك نايم و مصدر طيزك فقعدت العب فيها
انا : انتوا رايحين فين ؟
سامية : لا انت هتلبس و هنروح كلنا
انا : علي فين ؟
سامية : هنروح الشاليه بتاعي ناخدلنا يومين مصيف .
انا : مصيف ؟
سامية : اه . بص جوزي هيجي اول الاسبوع و وقت ما هو هنا انا مبعرفش اخد راحتي فهبقي بعيد عنكوا شوية . علشان كده قولت ناخد اليومين دول كده نستمتع فيهم سوا .
انا : انا مش عارف انتي واخدانا لفين
سامية : ما قولتلك شاليه بتاعي .
انا : لأ قصدي واخدانا لفين بأفكارك و اللى بتعمليه معانا
سامية : انت سيبلي نفسك زي امك كده و هتشوف احلي ايام حياتك معايا
قومت البس و حضرنا الشنط و نزلنا كلنا . وصلنا الشاليه و دخلنا ريحنا شوية و بعدين قولنا نطلع نقعد علي البحر شوية . لبست و خرجت من الاوضه لقيت ماما و ساميه هما كمان لابسين . انا مش فاهم ازاي ممكن ده يتقال عليه انهم لابسين بس هما نظرين لابسين مايوهات . اه هي مايوهات بيكيني . و اه مع اجسام زي اجسامهم بالبزاز الضخمه دي و الطياز المنفوخه دي اتبلعت المايوهات البيكيني دي جواهم . بقي المايوه مجرد مغطي الحلمات و خرم الطيز . بس غير كده لحم اتنين نسوانجي هيجانين كله باين و معروض لأي حد يتفرج . روحنا شط كان واضح انه هاي كلاس . تقريبا كل الستات اللى جوه كانوا لابسين بيكيني برضه . بس مش اي لحم زي لحم ماما و سامية . بمجرد ما دخلنا الشط و كل العيون بقت عليهم . كل الرجاله و حتي النسوان بقوا بيتفرجوا علي اللحم اللى بيتهز في كل حركه . كنا اتفقنا قبل ما ندخل الشط انهم هيدخلوا لوحدهم و انا هدخل كأني مش معاهم . و فعلا دخلت بعدهم بشوية . قعدت عند شمسيه قريبه منهم بس مش جنبهم علي طول . في دقايق كان تقريبا كل الشط بقي جنبهم و بيتفرج عليهم . قامت ماما و ساميه و نزلوا المايه شوية و طبعا كل اللى في البحر اتحرش بيهم . كل واحد كان طمعان في لمسه للحم اللى شايفه قدامه . خرجوا من المايه و قعدوا قدام البحر تاني . كان الناس شبعت من الفرجه علي لحمهم بس لاحظت اتنين رجاله لسه مركزين معاهم . كان واضح من منظرهم انهم مش هيسيبوهم غير لما يركبوهم . كانوا الاتنين في سن واحد تقريبا في نص التلاتينات كده . واضح انهم يعرفوا بعض و انهم اغنيا اوي . مهتمين بشكلهم و منظرهم يدي اصغر من سنهم . بعد ما طلعت ماما و ساميه من البحر و قعدوا راح الاتنين دول ناحيتهم . بعد ما اتكلموا شوية لقيت ماما و ساميه ناموا علي بطنهم و الاتنين بقوا بيدهنولهم صن بلوك . كانوا بيدهنوا الاول علي ضهرهم بس بالتدريج بقوا بيقفشوا في طياز ماما و سامية مش بيدهنوا و لا حاجه . شوية و لقيتهم قاموا و خرجوا من الشط و الاتنين معاهم . كان اتفاقي معاهم اني استني شوية و بعدين اروح الشاليه . لو اخدوا حد من الشط و راحوا الشاليه هدخل بالراحه و اتفرج من غير ما حد يحس . و لو راحوا معاه لمكان تاني هستني لما يرجعوا و يحكولي . لحسن الحظ راحوا الشاليه . بعد ما خرجوا بخمس دقايق روحت وراهم . دخلت الشاليه بالراحه علشان الاقي البيكيني بتاع ماما و بتاع ساميه مرمين علي الارض جنب الباب . سمعت صوتهم فعرفت انهم في اوضه النوم فوق . طلعت بالراحه علشان محدش يحس بيا . لحد ما وصلت للاوضه . كانت سامية و ماما علي الارض ملط و الاتنين الرجاله قلعوا مايوهاتهم و واقفين قدامهم . كانت كل واحده بتمص زبر واحد قدامهم . كان واضح ان الاتنين رجاله مش اول مره ينيكوا ستات سوا . مكنوش مكسوفين من بعض . لا دول حتي حركاتهم كان فيها تناغم . شدوا ماما و سامية و نيموهم علي السرير و نزلوا يلحسوا في اكساسهم . بعد شوية لقيت واحد منهم بيوشوش سامية . قام الاتنين رجاله و قعدوا جنبوا السرير . قامت سامية و نامت فوق ماما . اختفت ماما تقريبا تحت ساميه لأن ساميه جسمها اكبر . كانت سامية بتبوس ماما و بتلحس في وشها . فهمت ان الرجاله عايزين يتفرجوا علي ماما وساميه و هما بيتساحقوا سوا . كانت ساميه بتلعب في جسم ماما و بتقرص في بزازها بأيد و بالتانيه بتبعبص كسها . طبعا ماما جسمها ساب و بقت مستسلمه لكل لمسات سامية لجسمها . لحد ما ساميه ضربتها بالقلم .
ساميه : قومي يا شرموطة الحسي كسي . نامت ساميه علي ضهرها و نزلت ماما بين رجليها تلحسلها كسها . كان الرجاله كل ده بيتفرجوا و هما بيلعبوا في ازبارهم . قام الراجلين و اول ما ساميه شافتهم قاموا قفلت برجلها علي ماما اللي كانت لسه بتلحس كسها . واحد من الاتنين راح لساميه و حط زبره في بوقها خلاها تمصه . و التاني راح ناحيه ماما . من غير اي مقدمات نزل الراجل علي ركبه ورا ماما و حشر زبره في كسها من ورا . حاولت ماما تتحرك بس ساميه كانت قافله عليها برجليها . حاولت تحرك رجليها مقدرتش لأن الراجل بقي راكب عليها . استسلمت ماما لزبر الراجل اللى دخل لأخره في كسها و بقي ماسك في طيزها و هو بيدخل و يخرج زبره في كسها . بعد شوية فكت ساميه رجليها من علي ماما علشان تبطل لحس في كسها و تطلع شخره طويلة من اللى كان بيحصل فيها . هاج الرجاله اكتر علي شخرتها و شدها اللى كانت ساميه بتمصله . نام علي السرير و طلعت ماما فوق منه و ركبت علي زبره . راح اللى كان بينيك ماما لساميه اللى كانت لسه فاتحه رجليها لما ماما كانت بتلحسلها . نام الراجل عليها و بدأ ينيكها و ابتدت سيمفونيه الاهات من ماما و ساميه سوا و الرجاله بينيكوهم . بعد شوية قام اللى كان بينيك ساميه و بص لماما و هي بتتناك من صاحبه . تف الراجل علي زبره و راح ورا ماما و بدأ يدخل زبره في طيزها و هي بتتنطط علي زبر صاحبه اللى في كسها . بقي الاتنين بينيكوا ماما سوا و ساميه قاعده بتلعب في كسها و هي بتتفرج علي اللي بيحصل . بعد ربع ساعة من الحفر في كسمي و طيزها شخرتلهم ساميه .
ساميه : جرا ايه هو انا هقعد اتفرج و العب في كسي بس . انا عايزه اتناك
قام الاتنين رجاله و راحوا ناحيه ساميه و عملوا نفس الوضع معاها بس بدلوا . اللي كان بينيك كسمي بقي بينيك طيز ساميه و اللي كان بينيك طيز امي بقي بينيك كس ساميه . قعدت ماما تريح شويه كسها و طيزها اللي اتهروا و بعدين قامت و بقت بتبوس ساميه و بتلحس جسمها و هي بتتناك . بعد شويه قام الاتنين رجاله و كل واحد منهم مسك واحدة و بقي بينيك في كسها لحد ما جابوا لبنهم في اكساس ساميه و ماما و بعدين قاموا لبسوا مايوهاتهم و خرجوا . كنت استخبيت أول ما جابوا لبنهم و بعد ما خرجوا من الشاليه دخلت الاوضه . كانت ماما و ساميه لسه نايمين و اللبن نازل علي فخادهم .
ساميه : اتفرجت علي النيكه يا واد
انا : اه
سامية : و جيبت لبنك ولا لسه
انا : لسه
سامية : طيب انا عايزة لبنك في كسي .
انا : يعني اجي انيكك . هتستحملي بعد الرجاله دول
سامية : خخخخ ده انا استحمل عشر رجاله و ابلعهم جوه كسي
انا : ماشي
قلعت المايوه و روحت ناحيه ساميه
سامية : استني
انا : ايه
مدت ساميه أيدها و خدت من اللبن اللي نازل من كسمي علي ايديها و بقت بتدعك بيه زبري . حسيت زبري بيشد اكتر من دعكها فيه
ساميه : زبرك نشف من لبن الرجاله و لا عسل كسمك يا معرص
نيمت ساميه علي السرير و دخلت زبري فيها و بقيت بنيكها و هي قاعده تتأوه و تشتم فيا لحد ما جيبت لبني فيها . قامت ساميه و راحت ناحيه ماما اللي كانت لسه نايمه و طلعت فوق منها و حطت كسها علي لسان ماما
ساميه : الحسي كسي يا لبوة و نضفيه من لبن ابنك و لبن الراجل اللي ناكنا .
قعدت ماما تلحس كس ساميه و بعدين نزلت ساميه و حضنوا بعض و بقوا بيبوسوا بعض لحد ما روحنا في النوم . قومنا بعد كام ساعه و طلبنا اكل و قعدنا ناكل
سامية : عجبكوا اليوم النهاردة
ماما : اه طبعا يا شرموطة
سامية : بكره بقي هنروح شط مختلف خالص
انا : ايه ؟ شط بلدي ولا ايه
سامية : لا هنا مفيش حاجه زي دي ولو لقينا غالبا هيبقوا عايزين يسرقونا
ماما : امال شط مختلف ازاي
ساميه : اهدي علي كسك يا هايجه هتتناكي و تتبسطي
انا : ما تقولي بقي في ايه بكره
ساميه : لا لما تصحوا بكره هتعرفوا
بعد الاكل نيمنا كلنا و انا و ماما متشوقين نعرف ايه اللي هيحصل بكره . صحيت من النوم و صحيتهم تاني يوم و قعدنا نفطر . بعد الفطار طلعت ماما و ساميه يغيروا هدومهم و يلبسوا المايوهات و اتفاجئت لما لقيتهم نازلين . كانوا لابسين مايوهات شرعية . اللي هي اسمها بوركيني . و لابسين ال**** طبعا .
انا : ايه ده نويتوا تتوبوا ولا ايه
ساميه : انت لسه مفهمتش . ده امك لقطتها علي طول
انا : معلش فهموني
ماما : يا حبيبي زي يوم العربجيه كده ساميه قالتلك كل حد بيحب العكس أو اللي أيده مش طايلاه . يعني الفقير يحب ينيك الغنيه و الغني يحب الخدامه البلدي
انا : و طبعا اللي يحب ينيك اللي لابسه مايوه شرعي ده يبقي ...
ساميه : بالظبط كده اديك فهمت من غير ما تفسر . ده شط بتاعهم و مش محتاجه اقولك لما يشوفوا اتنين ستات محجبات و لابسين بوركيني هيعملوا فيهم ايه .
انا : مش بعيد تتناكوا علي الشط . طيب أنا هاجي معاكوا ازاي ؟
ساميه : لا انت هتستني هنا و احنا هنحاول نجيبهم علي هنا و لو معرفناش هنبقي نحكيلك .
انا : ماشي
خرجت ساميه و ماما و بعد حوالي نص ساعه لقيت ساميه بترن عليا . دي كانت الاشاره اني استخبي لحد ما يدخلوا . استخبيت لحد ما سمعت صوت باب الشاليه بيتفتح فعرفت أنهم وصلوا و بعدين سمعت صوتهم علي السلم فعرفت أنهم دخلوا الاوضه. طلعت بالراحه علشان اتفرج و اتفاجئت . كنت متوقع هيجيبوا اتنين رجاله زي امبارح بس لقيت معاهم خمسه . خمسه شباب أكبرهم ممكن يكون في أولي جامعه مثلا . قلع الشباب و كانت ماما و ساميه لسه لابسين البوركيني راح الشباب ناحيتهم و حرفيا كانوا بيقطعوا البوركيني من عليهم مش بيقلعوهم لحد ما بقوا ملط قدامهم معادا ال**** . الشباب كان واضح عليهم الهيجان و نقص الخبرة . أيديهم بتقفش في كل حته من لحم الاتنين ستات اللي قدامهم بكل عنف . كانوا محتاجين حد يقودهم و يعلمهم ينيكوا ازاي . و مين ينفع قائد للنيكه دي احسن من سامية . كانت سامية بتوجههم . يعملوا ايه مع ماما و معاها . خمس شباب لسه بخيرهم بيدكوا في لحم اتنين نسوانجي . كانت معركه علي السرير دخل فيها خمس ازبار شابه جوه كل اخرام امي و ساميه . كنت بتفرج و مستمتع جدا خصوصا في لحظات التبديل . يعني يكون حد من الشباب مدخل زبره في كسمي و يخرجه يروح فورا علي طيز ساميه . و اللي كان بينيك طيز ساميه يبدل معاه و يروح يخلي ماما تمصله . في لحظة تانيه نيموا ماما فوق سامية و بقوا بيعدوا واحد واحد ينيك كس و طيز ساميه و بعدين يطلع ينيك كس و طيز ماما و في نفس الوقت ماما و ساميه بيمصوا ازبار الاربعه الباقيين و بعدها يروح واحد منهم و يعمل نفس الدورة علي طيز و كس سامية و ماما . معركه استمرت ٣ ساعات انتهت بماما و سامية غرقانين في عرفهم و عسلهم و الخمسه واقفين و ازبارهم علي أتم استعداد للنطر . اتفق الخمسه ينطروا سوا علي امي و ساميه علشان يغرقوا وشوشهم و حجابهم باللبن . كنت استخبيت طبعا لحد ما خرجوا و بعدين دخلت علي ماما و ساميه اللي كانوا بيبوسوا بعض و بيلعبوا بلبن الشباب .
سامية : اتفشخنا يا واد . حاسه اني مش قادره اقفل رجلي
ماما : و مين سمعك . ده انا حاسه ان خرم طيزي مش عايز يقفل
سامية : جيبت لبنك ولا استحملت ؟
انا : لا استحملت و عايز اجيب
سامية : لا انا مش قادره اي حاجه تلمس كسي . بس ممكن العبلك في زبرك لحد ما تجيبهم
انا : اي حاجه ماشي
ساميه : تعالي
قعدت ساميه تلعب في زبري لحد ما حست اني قربت اجيب فسابتني
انا : كملي هجيبهم خلاص
سامية : عايزني اخليك تجيبهم
انا : اه
ساميه : الحس لبنهم و انا اسيبك تجيب لبنك
كنت عامل زي المتنوم مغناطيسيا . قربت من وشها و بقيت بلحس وشها بعرقها و لبن الشباب عليه بس هي مكملتش دعك في زبري
انا : كملي بقي خليني اجيبهم
ساميه : انت لحست نص اللبن بس لسه نصه علي وش امك
انا : .....
ماما : تعالي يا حبيبي و لا هتسيب ماما غرقانه لبن
روحت ناحيه ماما و بقيت بلحس وشها زي ما عملت مع ساميه و لقيت ساميه قربت مني و بقت بتلحس وش ماما معايا و نزلت بايديها تدعك في زبري . كنت اصلا علي أخري و حاسس اني هجيبهم بس في اللحظة اللي حسيت بايد تانيه مع ساميه بتلعب في زبري انفجرت و جيبت لبني فورا . بصيت لقيتني جيبت لبني علي ايد ساميه و الايد التانيه كانت ايد امي . اترميت علي السرير تعبان بعد ما جيبت لبني و حسيت اني بنام و انا بشوف امي بتلحس لبني من علي ايديها و ايد ساميه .
صحيت من النوم كنا بقينا بالليل و اتعشينا .
سامية : بكره هنرجع تاني و جوزي هيجي بعد بكره . هسيبكوا يمكن اسبوعين هبقي علي نار فيهم لحد ما يغور تاني
ماما : هتوحشينا يا بت لحد ما نشوفك تاني
ساميه : و انتوا هتوحشوني اوي . و انت يا ميدو هتوحشني اوي اوي .
انا : و انتي كمان . متغيبيش علينا بقي لحسن انتي جننتينا من المتعه
ساميه : انا مستمتعتش في حياتي قد الكام يوم اللي فاتوا . بس اوعدك اول ما جوزي يسافر تاني هنرجع نولع الدنيا و هخليلك اخرام امك دي تتفتح علي آخرها
طلعنا ننام و تاني يوم حضرنا الشنط و روحنا .
ماما : سامية هتوحشني اوي
انا : ساميه ولا النيك
ماما : لا انا النيك بيوحشني علي طول يا معرص . بس ساميه حقيقي هتوحشني هي و أفكارها المجنونه
انا : و انا كمان هتوحشني بس لازم نستحمل لحد ما جوزها يمشي
دخلنا نفضي الشنط و انا بفكر ازاي محرمش ماما من النيك و الأفكار المجنونه زي مع ساميه لحد ما ساميه نفسها ترجعلنا .
نكمل الجزء الجاي و اسف علي التأخير لظروف كتير و اتمنى اعرف تعليقاتكوا علشان هي الدافع اني اكمل كتابه اصلا .
عاش فشخ كمل ومتتأخرش
 
بص انا مكملتهاش لإخراها بس لحد ما توقفت جميلو
 
ي فنان عوده حميده وقصه جميله
ي ريت تكملها مش تسيب القصه ومتكملهاش.
الغريبه ي صديقي
أن كل قصصك بتتمحور نحو نفس الهدف (ست الحبايب) اكيد مؤلف وكاتب زيك بلغته الجميله وأسلوبه الممتع عنده من الأفكار والرؤى الكتير قوى.
فين القصص القصيرة منك
فين الأفكار
هاتابع كتابتك طبعا ومنتظرا منك إبداعاتك ي فنان
تحياتى
 
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
تعريف بكاتب القصه : انا ميدو كنت موجود في المنتدي القديم بنفس اليوزر نيم . للي مش فاكرني فأنا كاتب قصص "ماما من كامل الاحترام الى العهر و دياثتى" و "جوز ماما" و "قوادها" .. اتمني القصه الجديده تعجبكوا و كالعاده احب اعرف ارائكوا و نتناقش سوا فيها .

تمهيد :
مصطلح اللبوة هو مصطلح يشير في اللهجه المصريه الي الست الهايجه اللى مبتقدرش تتحكم في شهوتها . ابن اللبوة هي شتيمه مصريه بتعني اهانه الشخص بأن امه ست هايجه مش قادره تتحكم في شهوتها . لكن في حالتنا دي معتقدش انها اهانه . لكن هي وصف دقيق لحالي . استعد كويس و امسك زبرك و خد بالك انت مبتجيبش لبنك علي قصه اي حد . دي ست الحبايب

الجزء الاول :
في حارة شعبيه .. صاحب القهوه فتح و حط كرسي بره و ساب صبيانه يستعدوا لبدايه الشغل . كعادته يقعد علي الكرسي و يراقب اللى رايح و اللى جاي . و مفيش مانع يبص لنسوان الحاره اللى بيعدوا و يرمي كلمه علي كل واحده و هو بيهرش في زبره من فوق الجلابيه . اهل الحاره تقريبا كلهم بيدعوا عليه يغور من كتر كلامه علي كل ستات الحاره . في نفس الوقت يخافوا يقولوا في وشه حاجه علشان خايفين منه . واحد من صبيانه حطله الشيشه و وقف يرص الحجر و المعلم ايد علي الشيشه و ايد بيهرش في زبره و هو بيبص علي بنت في ثانوي رايحه الدرس . مشي الصبي و شد المعلم نفسين من الشيشه قبل ما يسيبها و يقوم و يقولهم شوية و هرجع . كان المعلم متعود كل يومين تلاته يسيب القهوه شوية و يقوم . محدش كان عارف هو بيروح فين . الحقيقه المعلم كان كتوم و محدش يعرف عنه حاجه غير اللى هو عايز يقولها . مشي المعلم لحد ما تقريبا بقي بره الحاره . عند مدخل الحاره كانت خرابه قديمه . دخل المعلم و وراه علي طول دخلت ست . تقريبا سنها في منتصف الاربعينيات . لابسه عبايه سودا محزقه علي جسمها . جسمها مش رفيع و مش مليان لدرجه انك تقول عليها تخينه . مليان بشكل مظبوط . اول ما شافها المعلم مد ايده قفش في بزها و زقها علي الحيطه . كان المعلم زانقها بجسمه كله علي جسمها و ايده لسه قافشه في بزها و لسانه بيتحرك في كل وشها مش بس بيبوسها . سابها المعلم و رفع جلابيته عن وسطه و هي نزلت علي الارض طلعت زبره و قعدت تمص فيه . كان المعلم صعيدي متأسس و زبره مليان بخيره . الست كانت بتلحس فيه و بتغرقه بلعابها . بعد شويه قومها المعلم و خلاها تسند علي الحيطه و ترفع عبايتها و حط هو طرف جلابيته في بوقه و بدأ يدخل زبره في كسها . كان كأنه بيدخل حفار في كسها و بيحفر جوه . الست حست بزبره بيملي خرم كسها و بدأ صوتها يعلي و هي بتتأوه و تسخر . حس المعلم أنه قرب يجيب من حراره كسها فشدها و خلاها تلف و تسند ضهرها علي الحيطه علشان وشها يبقي في وشه . دخل زبره تاني في كسها و مسك فلقات طيازها من ورا و هي بقت حاضناه و بتبوس فيه لحد ما حست أن زبره بيترعش في كسها و لبنه هينزل فبسرعه لفت رجليها حواليه و هو بدأ ينزل لبنه كله جوه كسها . كانت هي بتشخر و بتجيب معاه في نفس الوقت . بعد ما خلص المعلم سابها علي أرض الخرابه و عدل جلابيته . كانت هي قامت و بتعدل في عبايتها . غرفها المعلم بعبوص في خرم طيزها من فوق العبايه خلاها تنط لقدام .
المعلم : مش ناويه تقوليلي بقي اسمك و لا انتي منين حتي
الست : هيفرق معاك في ايه
المعلم : احنا بقالنا كام شهر بنتقابل كده و بنيكك بس نفسي حتي اعرف اسمك
الست : المهم نتمتع سوا و خلاص
المعلم : علي رأيك .. علي معادنا كمان يومين
خرج المعلم و راح علي قهوته و خلي الصبي يرصله حجر تاني علشان يعدل دماغه . بعد منه خرجت الست و مشيت بره الحاره خالص لحد ما وصلت شارع فاضي تقريبا . بصت الست حواليها تتأكد أن مفيش حد شايفها قبل ما تركب عربيتها اللي راكناها في الشارع ده . جوه العربيه و قبل ما تمشي بيها قلعت الست العبايه و لبست بلوزه و بنطلون جينز و احتفظت بحجابها . مشيت بالعربيه و خرجت بره المكان ده خالص لحد ما وصلت لشارع راقي في المعادي . ركنت العربيه و طلعت في الاسانسير لشقتها . دخلت الست الشقه و دخلت اوضتها و بدأت تقلع هدومها . اتفتح الباب عليها و دخل شاب. في اللحظه دي كانت واقفه ملط قدام المرايه و حاطه ايديها جوه كسها بتطلع من لبن المعلم اللي كان لسه جواها . لفت الست و بصت للشاب .
الست : المعلم فرهدني النهارده
الشاب : انا مش عارف ايه كيفك في المعلم ده
الست : دكر غشيم و كل اللي عايزه يركب ست زي ما التور بيركب البهيمه يعشرها
الشاب : ماهو باين أنه عشرك اهه
الست : اااااه . سيبني بقي شويه لحسن جسمي مكسر و عايزه انام
الشاب : أوامرك يا ماما

نكمل الجزء الجاي لو عجبتكوا بدايه القصه و اتمني اشوف تعليقاتكوا علشان تشجعني اكمل




الجزء الثاني :


دايما بيقولوا اذا عرف السبب بطل العجب . بمعني ان اي حاجه انت شايفها غريبه لازم ترجع تعرف سببها ايه الاول . ساعتها هتعرف انها مش غريبه ولا حاجه .

فلاشباك 1 : منظور الولد :
طبعا اهم سؤال اي حد عايز يسأله هو ازاي بقيت كده ؟ ازاي ولد يبقي عارف ان امه كانت بتتناك في خرابه و ده شئ عادي بالنسباله و مش فارق معاه ؟ بس قبل ما تظلموني لازم تعرفوا ان مليش ذنب في ده . و قبل ما تحكموا عليا لازم تعرفوا كل اللي حصلي .
من اول حياتي و كل حاجه حواليا مش طبيعيه . بابا طلق ماما و انا لسه صغير . فاكر شكله بس مش فاكر اي حاجه تربطني بيه . كل اللى فاكره انه في يوم سابنا و بعدها بفتره سيبنا البيت انا و ماما و مشوفتوش تاني و لا عرفت عنه اي حاجه . قعدنا انا و ماما عند جدتي حوالي سنه قبل ما نسكن انا و ماما في شقه جديده فضلنا فيها لحد دلوقتي . علاقتنا بكل القرايب شبه اتقطعت من ساعتها و تقريبا كان كل عالمي وانا *** هو ماما بس . كطفل مكنتش مهتم بنصرف منين لكن اللى فهمته هو اننا مرتاحين ماديا و فيه فلوس في البنك بنصرف من ارباحها . كانت حياتي كويسه كطفل لحد اليوم اللى مقدرتش انساه . اليوم ده مشونا من المدرسه بدري اخر حصه لأن المدرس كان غايب . روحت البيت و اول ما دخلت الشقه سمعت اصوات تأوهات من اوضه ماما . لما قربت للاوضه كان الباب موارب لكن لقيت ماما طالعه من جوه بالروب و قفلت الباب وراها . لما سألتها علي التأوهات اللى سمعتها زعقتلي و قالتلي ان مفيش اصوات و لا حاجه و طلبت مني ادخل اوضتي اغير هدومي . و انا في اوضتي سمعت صوت باب الشقه و لما طلعت و سألتها قالتلي انها كانت بتخرج الزباله . اليوم ده فضلت ناسيه لفتره لحد ما دخلت مرحله البلوغ و فهمت الاصوات اللى سمعتها كانت ايه . الشك كان مخيف جوايا . يا تري هي كانت لوحدها في الاوضه و بتتفرج علي سكس ؟ ولا كان في حد معاها و بتتناك جوه ؟ احساس غريب اني افكر في امي بالشكل ده . احساس بالزعل و في نفس الوقت بالمتعه و في نفس الوقت بالتفكير . تفكير في جسم ماما . و تفكير كانت بتعمل ايه . التفكير لوحده كان غريب فما بالك باحساس المتعه و انا بتخيلها بتتفرج علي سكس و بتلعب في نفسها . او متعه وانا بتخيلها معاها واحد جوه في الاوضه . مكنتش قادر اواجه ماما بالاحاسيس اللى جوايا . لحد اليوم اللى رجعت فيه من الكليه بدري . اليوم ده الدكتور مدخلش فمشيت بدري . رجعت البيت و انا قلبي بيدق و مش عارف هل هيكون زي يوم و انا صغير و لا لأ . فتحت الباب بالراحه و مشيت علي طراطيف صوابعي لحد اوضه نومها . المرادي مكنش فيه اي شك . ماما علي السرير و بتترعش و شعرها منكوش علي وشها و في راجل وراها . الراجل كان عرقان و واضح أنه بيبذل أقصي مجهود عنده علشان متعه الست اللي بينيكها . كنت حاسس اني متسمر في الأرض و مش قادر اتحرك و انا شايفه بيدخل و يخرج زبره في كس امي و هي بتترعش . استجمعت قوتي بالعافيه و انا بزق الباب برجلي و بدخل عليهم الراجل اتخض اول ما دخلت و مسك هدومه بسرعه و هو بيجري. حاولت ماما تغطي جسمها و لبست الروب علي اللحم . مكنتش قادر انطق فلقيتها هي بتتكلم.
ماما : اسمعني يابني قبل ما تقول اي حاجه .
مقدرتش ارد عليها
ماما : انا في الاول و الاخر انثي و ده احتياج مقدرش عليه ..
انا : زي ما حصل زمان لما رجعت من المدرسه بدري
ماما : لا انا ...
انا : متكدبيش عليا
ماما : خلاص مش هكدب بس اديني فرصه اقولك ايه اللي وصلني لكده
انا : اتفضلي انا سامعك

فلاش باك 2 : منظور الأم :

ماما : انا مكنتش كده طول عمري يابني . بس اللي حصلي هو اللي وصلني لكده ..
و انا صغيره كنت زي اي بنت بحلم بالجواز و فارس الاحلام لحد ما اتصدمت بالواقع . اتجوزت جواز صالونات من راجل مفيش بيني و بينه اي مشاعر . و حتي النيك .. اه هقول قدامك النيك عادي مانت خلاص شوفت اللي شوفته اكيد مش هتكسف من كلمه اقولها يعني . حتي النيك كان تقليدي جدا فيه . بعد اول سنه جواز كنت خلفتك و من بعدها تقريبا ابوك مبقاش يقربلي الا كل فين و فين . حاولت بكل الطرق بس هو مكنش مهتم حتي انه يعمل اي حاجه . الست لما بتحس بالوحده و الحرمان بتعمل حاجات مكنتش تتخيل انها ممكن تعملها . زي انها تبص بره . في حالتي انا الموضوع مخدش وقت . جارنا كان راجل عازب و عايش لوحده . كنت كل ما اخرج ارمي الزباله و لا افتح باب و لا شباك الاقيه قدامي . شاب و مهتم بجسمه و قد الدولاب . الموضوع اتطور من مجرد اني باشوفه لدرجه ان هو كمان بقي يبصلي و يستعرض نفسه قدامي . بقيت بفكر فيه و انا بلعب في نفسي و بتخيله نايم فوق مني . لحد يوم ما لقيت الباب بيخبط . كان ابوك نزل شغله و انا قاعده لوحدي . بصيت من العين السحريه لقيته هو واقف قدام الباب . اول ما شوفته حسيت ان جسمي سايب . فتحت الباب
انا : ايوة ؟
جارنا : مش كفايه كده بقي ؟
انا : كفايه ايه ؟ حضرتك عايز ايه ؟
جارنا : عايز اللى انتي عايزاه و مش قادره تقوليه .
زقني لجوه و قفل الباب وراه . كنت حاسه ان جسمي متخدر و مش قادره اقاومه . بس من جوايا انا كنت عايزاه اكتر ما هو عايزني . مفوقتش من تفكيري غير و هو حاضني و بيبوسني و ايده بتلعب في جسمي كله . مقدرتش اقاوم و لقيتني ببوسه انا كمان .
جارنا : ايوه كده يا شرموطة انا كنت متأكد انك عايزاني انتي كمان
كانت اول مره حد يشتمني كده بس محسيتش اني زعلانه قد ما حسيت بالهيجان . في ثواني كان مقلعني ملط و منيمني علي السرير و بيلحس كسي . بعد سنه جواز كانت دي اول مره حد يلحس كسي . حسيت ان جسمي كله بيتكهرب منه . شدني قعدني علي السرير و وقف قدامي و قلع ملط قدامي هو كمان و زبره بقي بيتمرجح قدامي . فهمت انه عايزني امص زبره . مكنتش شوفت مص ازبار الا في افلام السكس لكن دي اول مره امص زبر فعلا . كنت بلحس فيه زي المصاصه و هو بيلعب في شعري بأيد و التانيه ماسكه في بزازي . بعد شوية نيمني علي السرير و ركب عليا . كنت حاسه ان جسمه مغطيني و اول مره احس اني بتناك فعلا . قعد حوالي ساعه بينكني قبل ما ينطر لبنه علي بزازي . كنت انا جيبت في الساعه دي حوالي اربع مرات تحت منه . قام و باسني و دخلني الحمام . جوزي كان بعد ما يخلص يقوم يستحمي و يسيبني مرميه علي السرير و خلاص . لكن جارنا دخلني الحمام و استحمينا سوا . من بعدها بقينا بنتقابل تقريبا كل يوم و ينيكني . بقيت كأني مراته هو و عايشه حياتي معاه هو . لحد في يوم ما ابوك قفشنا سوا . علشان اوفر عليك تفاصيل كتير ملهاش لازمه اتطلقنا و بعدها رجعت اعيش مع امي اللى هي جدتك تاني لكن حتي هي مستحملتش اقعد معاها و هي عارفه سبب الطلاق فاخدتك و جينا الشقه دي علشان نبعد عن اي حد ممكن يقولك او يقولي كلمه تضايقنا . قعدت فتره مبعملش حاجه مع حد لحد ما شهوه الانثي صحيت جوايا تاني . و بقيت بدور علي اللى ينفع يمتعني و في نفس الوقت ميفضحناش . و لقيت اكتر من حد و كنت حريصه ان ده ميأثرش عليك و كله يبقي بعيد عنك خالص .

نهايه فلاش باك 2

انا : و يوم ما رجعت من المدرسه و انا صغير و زعقتيلي كان معاكي حد ؟
ماما : اه .
انا : نفس اللى كان معاكي النهارده ؟
ماما : لأ .
انا : لأ ايه . فهميني متقوليش كلمه و تسكتي
ماما : مش هو كان حد تاني . اللى كان معايا النهارده ده لسه شاب صغير اتعرفت عليه من شهر بس
انا : اه طبعا انتي كل واحد بتعرفيه شوية علشان تاخدي خيره و خلاص
ماما : متكلمنيش بالطريقه دي . انا امك مهما عملت
بصيتلها و انا نيتي ازعقلها و اشتمها لكن لقيتها بتعيط و منهاره . من غير ما احس اتحركت جوايا غريزه الابن و لقيتني بحضنها . حسيت هي كمان بتحضني
ماما : انسي كل اللى شوفته و ملكش دعوه بحاجه
انا : انا ممكن انسي بس بشرط . توعديني تبطلي اللى بتعمليه ده
ماما : مقدرش يابني .
انا : .......
ماما : بص يابني كل بني ادم له اخطاء . و احنا بنستحمل اللى بنحبهم مهما كانت اخطائهم . يعني انت مهما عملت هتفضل ابني و هفضل احبك . و انت كمان لازم تفهم ده مهما انا عملت . مش انت بتحبني يابني ؟
انا : طبعا يا ماما . بس ...
ماما : من غير بس . سيبك من كل ده و اعرف ان انا و انت ملناش غير بعض
انا : حاضر يا ماما
ماما : و ملكش دعوه باللي انا بعمله . و اوعدك ده مش هيأثر عليك في حاجه بس حرام تحرمني من احساسي بنفسي . انا كده ابقي كأني مش عايشه يابني
انا : بعد الشر عليكي يا ماما . اعملي اللى يريحك انا مليش في الدنيا غيرك و مش عايز غير انك تبقي مبسوطة

نهايه فلاش باك 1

اكيد هتقولي ازاي الموضوع اتحول من موافقتي انها تعمل اللى هي عايزاه بعيد عني لدرجه اني ابقي ديوث عليها و عارف هي بتعمل ايه و هل اتطور اكتر من كده ؟

نكمل الجزء الجاي و شكرا علي تعليقاتكوا علي الجزء الاول و مستني ارائكوا و تعليقاتكوا علي الجزء التاني كمان





الجزء الثالث






اكيد هتقولي ازاي الموضوع اتحول من موافقتي انها تعمل اللى هي عايزاه بعيد عني لدرجه اني ابقي ديوث عليها و عارف هي بتعمل ايه و هل اتطور اكتر من كده ؟
احب افكرك اننا بشر مش ملايكة .. في البداية كنت بتعصب جدا لما اعرف انها كانت بتتناك . اول كام يوم بعد المواجهه بيني و بينها كانوا هاديين جدا لدرجه اني افتكرت انها هتبطل اللى بتعمله . لكن في يوم رجعت من بره لقيتها في اوضتها . هي صحيح كانت لوحدها بس كان واضح للاعمي انها كانت بتتناك من شوية . نايمه علي السرير و متغطيه بس واضح انها ملط تحت الغطا . شعرها منكوش علي وشها . و وشها و جسمها كله عرقان و ملايه السرير مبلولة . السرير نفسه كأن كان في موقعه حربيه عليه . حتي ريحه الاوضه تحسها متغيره . ريحه العرق مع ريحه اللبن . تقدر تسميها ريحه النجاسة . رغم اني كنت متعصب اول ما شوفتها بس فجأه حسيت ان زبري بيقف و اني هايج . مش عارف هل ريحه النجاسه دي بتخلي الواحد يهيج و لا المنظر و لا انا كان عندي استعداد فطري للتعريص و مستني يطلع ؟ المهم اني حسيت اني بهيج . فجأة بقي يعدي قدام عيني صور لما شوفت ماما و هي بتتناك . و في ودني كلامها و هي بتحكيلي لما كانت بتتناك . خرجت نفسي من الحاله دي بسرعه و روحت علي اوضتي و ندهت عليها . جت ماما بعد ما لبست جلابيه بيت بس كان لسه شعرها زي ماهو و لسه باين عليها انها كانت بتتناك من شوية .
انا : عملتي غدا ولا لأ ؟
ماما : اه طبعا يا حبيبي . مش انا قولتلك مش هخلي اي حاجة تأثر عليك .
انا : حاجة ايه ؟
ماما : متضحكش عليا . انا اكيد باين عليا مش هخبي بقي انت خلاص بقيت عارف . كان معايا واحد من شوية
انا : .....
ماما : بس زي ما قولتلك مفيش اي حاجه هتأثر عليك . انا خلصت الغدا و كله جاهز من قبل ما يجي .
انا : انا مش عايز اعرف ان كان في حد هنا اصلا
ماما : معلش يا حبيبي . مش هجيبلك السيرة دي تاني . هههه
انا : ......
خرجت ماما تحضر السفرة و انا كان زبري هينفجر من مجرد انها قاعده تتكلم قدامي بالطريقة دي و هي كانت لسه بتتناك من شوية . علي مدار الايام اللى بعدها كنت كأني متخدر . كل حاجه بتحصل من غير ما اعترض بس مش فاهم ليه . بدايه من ان نفس المنظر يتكرر و اشوفها نايمه علي السرير بنفس المنظر و تقولي نفس الكلام . بس المرادي معترضتش و لا قولتلها مش عايز اعرف حاجه . بعدها بكام يوم كنت علي موعد من خطوة جديدة . كلمتني ماما و انا في الشارع .
ماما ( بصوت بينهج ) : ايوه يا حبيبي . معلش لو تقدر تجيب اكل معاك و انت جاي هات او اطلب دليفري لما تيجي
انا : ليه ؟
ماما : معلش يا حبيبي مش قادره .... اااااه .... مش قادرة اعمل اكل النهارده
انا : ليه يا ماما ؟ في حاجه ؟
ماما : خلاص بقي يا حبيبي ابقي هات بس معاك اكل و انت جاي . يلا سلام
روحت البيت بسرعه و انا قلبي بيدق .. كنت متأكد انها بتكلمني و هي بتتناك وقتها . معرفش ليه روحت بسرعه . هل كنت عايز اشوفها في الموقف ده ؟ ولا كنت عايز اتأكد مش شكي ؟ الاكيد اني كنت هايج. اول ما دخلت البيت روحت ناحيه اوضه ماما . خاب املي في اني اشوفها بتتناك . كانت قاعده لوحدها في الاوضه. بس الاكيد انها كانت بتتناك قبل ما اجي علي طول . كانت قاعده قدام التسريحه و لافه جسمها بملايه و بتسرح شعرها . بصتلي ماما بسخريه .
ماما : مالك يا حبيبي جيت بسرعه ليه
انا : .....
ماما : طيب جيبت اكل معاك . انا جعانه اوي
انا : لا هطلب ديلفري
ماما : طيب يا حبيبي اقعد اهدي الاول و بعدين اطلب
قامت ماما و هي بتعدل الملايه علي جسمها . الملايه كانت مظلومه معاها مش عارفه تغطي ايه و تسيب ايه . راحت ماما علي الحمام تنضف نفسها و تلبس و انا طلبت الاكل . قعدنا ناكل و هي كل شويه تبصلي و تضحك . اتضايقت من حركاتها .
انا : بتضحكي علي ايه
ماما : لا مفيش يا حبيبي كمل اكلك
انا : لا شبعت هقوم
ماما : طيب متزعلش. لو نفسك تشوفني ابقي قولي اكلمك بدري و في حد هنا
انا : تقصدي ايه
ماما : اصل النهارده كلمتك و احنا بنخلص فيا عيني انت جيت بعد ما كان مشي
انا : مين
ماما : واد صغير انما ايه عسل . فرهدني من اول النهارده راكب و مش عايز يسيبني علشان كده مقدرتش اعمل اكل .. متزعلش مني
انا : لا مش زعلان
ماما : مش زعلان علشان معملتش اكل ولا علشان مشوفتوش راكبني ؟
انا : ....
ماما : عموما انا هكلمك المره الجايه بدري و لو مش عايز براحتك اتأخر بره
مقدرتش ارد . من جوايا كنت حاسس المفروض اقولها لأ . اقولها مش عايز اعرف اي حاجه ولا اشوف حاجه . اقولها المفروض متعمليش كده . بس بدل كل ده لقيتني بسكت و بمشي من قدامها و هي بتضحك ضحكه وسخه اوي في ضهري .
الايام اللي بعدها كنت مستني علي نار أنها تكلمني . بس متكلمتش و كنت برجع البيت عادي و تلاقيها عامله الغدا عادي و مفيش اي حاجه. الحاجه الوحيده المتغيره أنها كانت بتضحك نفس الضحكه الوسخه و احنا قاعدين ناكل و هي اكيد عارفه اني كنت مستني اشوفها.
لحد يوم ما كلمتني . اول ما الموبايل رن حسيت أن زبري وقف فورا . رديت عليها و انا مستني ردها .
ماما : ايوه يا حبيبي
انا : الو
ماما : ابقي هات اكل معاك بقي و انت جاي . ههههه
انا : ....
ماما : الو يا حبيبي . انت سامعني . اصل انا مش قادره اتكلم تعبانه اووووي
انا : ح ح حاضر يا ماما
قفلت معاها و طيران علي البيت .اول ما وصلت وقفت مش قادر افتح . طيب انا هقولهم ايه ؟ طيب الواد اللي معاها ده هيقول عليا ايه لو شافني ؟ رغم كل المخاطر اللي ممكن تحصل بس مكنتش قادر مدخلش و اشوفها . فتحت باب الشقه بالراحه علشان ميعملش صوت . بس اعتقد حتي لو عملت صوت مكنش هيفرق . صوت امي كان ممكن يغطي علي صوت جمهور في ستاد في ماتش كورة . دخلت بالراحه لحد اوضه النوم . و طبعا هي كانت سايبه الباب موارب . اعتقد فكرت في نفس اللى انا فكرت فيه و علشان كده مقفلتش الباب خالص و لا فتحته خالص علشان اقدر اشوفها من غير ما اللي معاها يحس . كان الولد نايم علي السرير و ماما راكبه فوق منه و وشها ناحيه الباب . كانت بتصوت و تشخر و هي بتنط علي زبره و اول ما فتحت عينيها و لقيتني واقف قدام الباب شخرت تاني و بقت بتتنطط اجمد من الاول فوق زبره . الولد مكنش ممكن يشوفني من مكانه كل اللى شايفه هو ضهرها و طيزها الكبيره اللى بتخبط في جسمه لما بتنط و زبره يدخل كسها تاني . الولد تقريبا حس انه هيجيب من قوه نط امي علي زبره فمسك في فلقات طيزها يحاول يهديها علشان ميجيبش بسرعه بس هي كان عندها خبره اكتر . لما حست انه قرب يجيب لبنه قعدت تتنطط اكتر و تهز طيزها اللى هو ماسكها اكتر . الولد قالها انه مش قادر و هيجيب . كملت هي زي ما بتعمل . الولد كان تقريبا بيترجاها تقوم . طبيعي يبقي عايز يقعد وقت اطول و ينيك في اللحم ده وقت اطول بس هي مرحمتوش و فضلت تتنطط كده لحد ما الولد بدا يجيب لبنه فعلا جوه كسها . بصتلي و ضحكت و زبر الولد بينطر جواها . الولد كان بينهج و مش قادر . قامت ماما من علي زبره و عدلته علي السرير بحيث انه ميبقاش ممكن يشوفني و انا بتفرج .
الولد : انا اسف جيبت بسرعه بس انتي مرضيتيش تقومي من علي زبري
ماما : ولا يهمك يا حبيبي احنا لسه هنكمل مش هسيبك تمشي بالسرعه دي
الولد : نكمل ايه انا حاسس ان زبري مش هيقوم دلوقتي خالص .
ماما : لا الكلام ده مش معايا انا . نام و انا هوقفولك علي طول
الولد : ازاي ؟
ماما : لا ده مش وقت كلام ده انا هوريك عملي . انا مفيش زبر يقولي لأ
نام الولد علي السرير زي ما هو و نزلت ماما بين رجليه . كانت بتلعب في زبره بايديها و اللبن نازل من كسها علي فخادها . قعدت ماما تلعب في زبره شوية و بعدين تفت عليه و نزلت تلحسه . كان الولد بيحاول علي قد ما يقدر يقوم زبره بس طبعا كان تعبان بعد ما نطر لبنه . بعد ما ماما مصته شويه نزلت بلسانها تلحس في بضانه و بعدها كانت المفاجأه لما نزلت تلحس خرم طيزه . الولد كأنه اتكهرب من لسانها أول ما لمس خرم طيزه . بس خبره ماما تكسب طبعا قعدت تلحس في بضانه و خرم طيزه لحد ما زبره شد و وقف علي اخره .
الولد ( وهو بينهج ) : حرام عليكي انتي عملتي فيا ايه
ماما : مش قولتلك مفيش زبر يقدر يقولي لأ
الولد : اه طبعا ده انتي فاجره .. فياجرا طبيعي
قام الولد و شد ماما علي السرير . في الوضع ده كان ممكن يشوفني فحاولت اتداري ورا الباب . كنت سامع اللي بيحصل و بحاول ابص كل شويه من غير ما هو يشوفني او يحس بيا . قعدت ماما علي ايديها و رجليها في وضع الكلبه و هو وقف وراها و بدأ يدخل زبره في كسها . نام الولد بجسمه علي جسمها و قفش في بزازها و بدأ يدخل و يخرج زبره منها و هو بيشد في بزازها اكتر . بعد شويه قلبها علي ضهرها علي السرير و نام بين رجليها و دخل زبره تاني و المرادي كان بيبوس و يلحس في وشها و هو بينيك . حسيت أن ماما بدأت تتعب منه و جسمها بقي غرقان عرق منها و منه و مبقيتش قادره خصوصا انها جابت اكتر من مره و هو لسه مكمل . شخرت ماما و قفلت برجليها عليه و شدته ناحيته و قعدت تتحرك هي بلبونه عليه و هو لسه مكمل لحد ما اترعشوا هما الاتنين سوا و عرفت انهم بيجيبوا مع بعض . جريت بسرعه ناحيه اوضتي لحد ما سمعت الباب بيقفل و عرفت أن الولد مشي . جت ماما الاوضه عندي و بصتلي و ضحكت
ماما : اتبسطت ؟
انا : مش عارف ....
ماما : طيب ابقي غير البنطلون و البوكسر يا حبيبي . ههههه .
بصيت لقيتني جيبت لبني من غير ما احس و غرقت البنطلون و البوكسر فعلا . خرجت ماما من الاوضه و غيرت انا هدومي . بعدها طلعت و كانت هي لسه في اوضتها . روحت ناحيه الاوضه علشان اسألها هنتغدي ايه لأني جيت علي طول و مجيبتش حاجه . كانت بتتكلم في التليفون و سمعت اللي صدمني في الوقت اللي كنت فاكر اني خلاص مفيش حاجه تانيه ممكن تصدمني
ماما : اه زي ما بقولك خلاص عرصت الواد و بقي بيتفرج عليا و انا بتناك .


يا تري ماما كانت بتكلم مين ؟ و ايه اللي هيحصل بعد كده ؟
نكمل الجزء الجاي و شكرا علي كل الردود الجميله و اتمني تشاركوا في الموضوع و تقولولي رأيكوا و مره تانيه هحاول انتظم اكتر في أوقات الأجزاء





ماما : اه زي ما بقولك خلاص عرصت الواد و بقي بيتفرج عليا و انا بتناك .


يا تري ماما كانت بتكلم مين ؟ و ايه اللي هيحصل بعد كده ؟


الجزء الرابع :




اتصدمت من اللي سمعته . هي بتقول كده لمين . مين يعرف اني معرص دلوقتي عليها . و هي كانت قاصده كل ده ؟
وسط صدمتي و تفكيري كانت هي لفت و هي بتتكلم في التليفون و شافتني . خلصت المكالمه بسرعه و ندهتلي .
ماما : انت هنا من امتي ؟
انا : من ساعه ما خلاص عرصتيني . ليه كده ؟ مش اتفقنا منخبيش عن بعض حاجه ؟
ماما : انا ....
انا : انتي ايه ؟ لسه بتفكري في كدبه جديده ولا حاجه تضحكي عليا بيها
ماما : لأ يابني متفهمش غلط .
انا : قوليلي انتي الصح
ماما : حاضر . انا مكنش قصدي اعرصك زي مانتا فاهم . كل حاجه جت صدفه
انا : امال كنتي بتقولي لمين انك خلاص عرصتيني ؟
ماما : دي صاحبتي سامية .
انا : مش دي اللى بتخرجي معاها ساعات ؟
ماما : سامية دي اقرب صاحبه ليا . اعرفها من زمان . و تعرف عني كل حاجه و انا كمان اعرف عنها كل حاجه
انا : و يا تري هي شرموطة زي .... .
ماما : قصدك شرموطة زيي . اه يابني . هي بتتناك زيي و محدش يعرف عنها حاجه . انا و هي ستر و غطا علي بعض و نعرف كل تفاصيل اللى بيحصل لكل واحده مننا
انا : انا اسف مكنش قصدي .
ماما : لا يا حبيبي . احنا خلاص بنقول لبعض كل حاجه و مبخبيش عليك اي حاجه . و اه عرفتها انك عرفت كل حاجه
انا : قصدك عرفتيها اني بقيت معرص
ماما : اه . علشان هي حلمها ان حد من اهلها يبقي معرص عليها . دي هتموت و تشوفك .
انا : ليه ؟
ماما : دي عندها كميه خيالات و افكار مقولكش . انا لما بسمعها بس جسمي بيسيب و كسي بيرعش
انا : لا انتي لازم تعرفيني كل حاجه عنها بالتفصيل .
ماما : ساميه دي دماغها دماغ شيطان . هي صاحبتي من زمان و بعد ما عزلنا و جينا هنا الشقه الجديده كلمتها و قابلتها و بقينا نتقابل علي طول و نخرج سوا و كده . لحد ما في يوم كنا متفقين اعدي عليها في البيت و ننزل سوا نتمشي و نروح المحلات . لما روحتلها البيت و رنيت الجرس اخدت وقت طويل علي ما تفتحلي و لما فتحتلي كان شكلها مبهدل و باين انها كانت يأما بتتناك يأما بتلعب في نفسها . افتكرت انها كانت مع جوزها وانا جيت قاطعتهم فقولتلها امشي و اجي وقت تاني بس هي قالتلي انها لوحدها و صممت ادخل . لما دخلت قعدنا في الصالون و قعدنا نتكلم شوية . بس فجأه سمعنا صوت حاجه بتقع جوه فهي جريت تشوف في ايه و قالتلي اقعد . بس الفضول بقي خلاني اقوم اشوف ايه الصوت ده . طلع كان في حد معاها و لما الجرس رن و هي قامت تفتح هو اتخض و كان بيلبس هدومه بسرعه فخبط في الكومودينو و ده اللى عمل الصوت . هما الاتنين اتفاجئوا لما لقوني قصاد باب الاوضه و هي خدتني وخرجنا و سابته جوه . لما قعدنا بره قعدت تحكيلي ان جوزها مبيعملش حاجه معاها من زمن و انها بتريح نفسها مع الرجاله في السر من غير ما حد يعرف . في الوقت ده انا زي ما قولتلك قبل كده كنت مبطله كل حاجه و مبقابلش حد بس كلامها ولعني تاني و هي بخبره الشرموطة حست بكده فقالتلي احنا ممكن نتشارك فيه . و قبل ما تديني فرصه ارد كانت بتنده للراجل و حصل اللى حصل .
انا : حصل ايه ؟
ماما : مانت اكيد فاهم .
انا : لا انا قولتلك احكي بالتفصيل
ماما : بتحب انت تفاصيل النيك . ماشي ياسيدي . الراجل طلع من جوه لما ساميه ندهتله لقاها حاطه ايديها بين رجلي بتلعب في كسي . اول ما شاف كده نزل بنطلونه و كان زبره واقف نص نص . قرب مني و لقيت زبره قدام وشي بالظبط .
الراجل : مش عايزه تدوقي طعم كس صاحبتك من علي زبري ؟
قبل ما اتكلم لقيته بيحط زبره في بوقي و كان لسه عليه من مايه كس ساميه . قعدت امصه و ساميه لسه بتلعب في كسي بايديها و بعدين لقيتها بتلحس كسي . جسمي كله ساب لما لسان ساميه لحس كسي . كان بقالي فتره محدش قرب مني و لا لمسني . معرفش ازاي لقيتني بينهم ملط . قلعوني و ساميه لسه بتلحسلي و بعدين لقيت الراجل شايلني بين ايديه و داخلين كلنا اوضه النوم . حطني الراجل علي السرير و لقيت ساميه بتركب فوق مني و بتخليني الحس كسها . في نفس الوقت كان الراجل بيلحسلي كسي و بعدين لقيته بيمشي زبره علي كسي و دخله مره واحده . حاولت اصرخ بس مقدرتش علشان كس ساميه كان في بوقي فلقيتني بدخل لساني جامد جوه كسها . شخرت ساميه و زعقت في الراجل اللى مكنتش عرفت اسمه ساعتها
ساميه : بالراحه يا دكري الوليه شكلها مش مستحمله . دي هتقطع كسي
الراجل : كسها ضيق اوي يا ساميه . دي ولا كأنها بنت بنوت مع ان جسمها جسم ميلف
ساميه : خخخخخخخخخخ . بقولك هتقطع كسي .
زق الراجل ساميه من عليا . اول ما زقها و صوتي طلع لقيتني بشخر انا كمان و بصوت منه . كان مفتري اوي ومستمتع بصويتي و شخيري فقعد ينيك جامد
ساميه : اهدي شوية عليها الجيران هيسمعوا صويت اللبوة دي .
الراجل : طيب تعالي انتي يا شرموطة
سحب الراجل زبره من كسي و زنق ساميه في الحيطه و رفع رجليها عليه و دخل زبره . قعدت ساميه تصوت و انا بلعب في كسي .
ماما : استحملي بقي يا شرموطة مش كنتي بتقوليلي استحمل .
ساميه : مش قادره ده بيحفر خرم جديد في كسي . خخخخخخ
فضل الراجل ينيك فيها لحد ما نزل لبنه جوه كسها و لقيتها جايه عليا و بتحط كسها علي بوقي . قعدت الحس كسها و لبن الراجل بينزل في بوقي و بعدين هي قامت باستني و قعدنا نلعب بلبن الراجل بيننا احنا الاتنين . في الوقت ده كان الراجل لبس هدومه و سلم علينا و مشي .
ساميه : اتبسطي
ماما : اه . كان بقالي كتير اوي معملتش كده
ساميه : بقالك كتير متناكتيش . لا انتي سيبيلي نفسك و انا هخلي كسك ده مليان ازبار .
بس و من بعدها بقينا سوا علي طول و كل واحده مننا بتعرف التانيه اتناكت امتي و من مين . و لما شوفتني و حصل اللى حصل حكيتلها كل حاجه . و هي اللى قالتلي ان شكلك بتحب الموضوع ده و ساعدتني اتأكد من كده . و كل خطوه بعد كده كانت معايا فيها . و الولد اللى كان معايا لما انت جيت و اتفرجت علينا من شوية ده هي اللى باعتاه .
انا : و الولد ده كان عارف حاجة عني ؟
ماما : لأ طبعا يا حبيبي . محدش يعرف عنك حاجه غير سامية .
انا : و لسه في حاجات تانيه مخبياها عليا ؟
ماما : انا مكنتش مخبيه عليك حاجه . ده حتي و انا بكلم سامية قبل ما تسمعنا كانت عايزاني اقولك كل حاجه و عايزه تشوفك كمان .
انا : ليه ؟
ماما : معرفش دي مجنونه . توقع منها اي حاجه .
انا : ماشي . كلميها قوليلها اني عرفت كل حاجه و انا كمان عايز اشوفها
ماما : متأكد ؟
انا : اه . هي هتاكلني يعني . متقلقيش
ماما : ماشي بس زي ما قولتلك انا معرفش هي ممكن تعمل ايه بس لو اي حاجه زعلتك او مش علي مزاجك انا هقف في صفك اكيد
انا : حبيبتي . يلا كلميها
كلمتها ماما و اتفقت معاها نروحلها تاني يوم . قضيت طول الليل بفكر سامية دي هتكون عايزه مني ايه ؟ في الاخر مبقيتش عارف حاجه و روحت في النوم . صحتني ماما تاني يوم و روحنا لساميه . كانت ساكنه قريب مننا . فتحتلنا الباب و اول ما شوفتها لقيتني تنحت فيها . ست ممكن تطلع في برنامج ثدييات عملاقه . هي اطول من ماما شوية . بس اكتر حاجه مميزه فيها هي منحنياتها . بزاز ضخمه بارزه من العبايه اللى فتحتلنا بيها . حلمات واقفه و بارزه و بتعلن عن وجودها و بتقول ان البزاز الضخمه دي ضخمه فعلا مش برا و لا حاجه . و بعد ما دخلنا و مشيت قدامنا توصلنا للصالون لقيت طياز تسد عين الشمس . طياز ضخمه و بتتهز مع كل حركه منها . الاكيد انها مش لابسه كلوت كمان لأن مستحيل تلاقي كلوت يحجز حجم الطيز دي كلها . قعدنا في الصالون و ساميه رحبت بينا و جابتلنا حاجه نشربها .
سامية : منورين
ماما : ده نورك يا حبيبتي .
سامية : ما تقومي شوية و تسيبيني مع ابنك نتكلم
ماما : تتكلموا في ايه
ساميه : جرا ايه يا مرا . عايزة اتكلم معاه لوحدنا .
ماما : انزل يعني و اسيبكوا شوية ؟
سامية : لا . خشي اوضه النوم و انا شوية و هجيلك .
ماما : ماشي ...
قامت ماما و سابتني انا و سامية لوحدنا . اول ما خرجت لقيت سامية جت و قعدت جنبي علي الكنبة
سامية : منور يا حبيبي
انا : ده نورك يا طنط
سامية : لا بلاش طنط دي . قولي سامية علي طول او قولي ماما لو تحب . مش انا زي ماما
انا : اااااا .. اه طبعا زيها
ساميه : و بتناك زيها بالظبط هيهيهييي
انا : ......
سامية : متزعلش مني انا صريحة . عارف انا كان نفسي ابني يبقي زيك كده و يبقي عارف اني بتناك .
انا : ليه
سامية : احساس جامد ان حد من اهلي يبقي عارف اني بتناك .
انا : كنتي هتعملي ايه
سامية : خخخخخخخ . كنت هعمل عمايل . كنت هخليه يشوفني و انا بتناك و كنت هخليه ينيك اي ست يتمناها حتي لو انا
انا : كنتي هتخلي ابنك ينيكك .
سامية : اه . هيبقي ابني و دكري و عرصي . و مش بس ينيكني ده انا هخليه ينيك كسي و لبن ازبار الدكورة جواه .
في اللحظة دي كنت بتخيل كلامها و فوقت من تخيلي لقيت ان كل ده كانت ايديها بتلعب في زبري من فوق البنطلون .
انا : انتي بتعملي ايه
سامية : مش اتفقنا ان انا زي ماما
انا : بس ماما مبتلعبش في زبري
سامية : انا العب في زبرك يا حبيب ماما . بتحب تشوف ماما يا عرص ماما
انا : ااااه
كانت ساميه بتقلعني البنطلون . و بقيت ملط قدامها من تحت و مسكت زبري
سامية : زبرك حلو يا حبيبي .
انا : .....
سامية نزلت تمص زبري و انا حسيت بكهربا في زبري اول ما شفايفها لمسته
سامية : عاجبك مص ماما يا عرصها
انا : ااااه اوي
سامية : عارف انا دخلت امك الاوضه ليه ؟
انا : علشان تقعدي معايا
سامية : لا يا عرص انا لو عايزه اتناك منك قدام امك مش هتكسف . بس انا كنت متفقه مع دكر زمانه راكبها دلوقتي و فاشخ كس امك
انا : خخخخخخ
سامية : تحب تشوف ماما بتتركب و تتدق تحت فحل
انا : اااااه
شدتني سامية من زبري لحد اوضه النوم و فتحت الباب . كانت ماما علي ايديها و رجليها في وضع الكلبه و في واحد قد الدولاب وراها و فعليا حاشر زبره فيها . زبر طور محشور في كسها و هو بيضربها علي طيزها . كان السرير كله بيترج و هو بيدخل زبره و يطلعه و يحشره فيها تاني . و ماما كانت بتشخر و بتنهج و جسمها كله عرق . مخدوش بالهم مننا وسط المعركه اللى هما فيها دي . شدها الراجل و ركبها علي زبره و هو واقف . رغم ان جسم ماما مش صغير بس و هي بتتنطط علي زبره و هو بيرفعها و ينزلها كانت كأنها عصفورة بين ايدين وحش . و هو بيرفعها كده شافتني ماما و سامية ماسكة زبري و احنا بنتفرج عليها . شخرت ماما جامد و حضنت في الراجل جامد . الراجل رماها علي السرير و نام فوق منها و تاني حشر زبره في كسها . كان بيقسمها اتنين و هو بيدخل و يطلع فيها و في اللحظة دي سامية نزلت تمص زبري . مستحملتش دقيقتين من الدق في كس امي و كنت بجيب لبني كله في بوق سامية . بلعت ساميه لبني كله و استمر الراجل بيفشخ كس امي حوالي نص ساعه قبل ما يجيب لبنه جوه كسها . قام الراجل و كنت انا و سامية دخلنا الصالون لحد ما سمعنا صوت الباب و عرفنا انه مشي . دخلنا علي ماما في الاوضه كانت لسه نايمه علي السرير ملط و فاتحه رجليها و لبن الراجل بيخرج من كسها علي فخادها . جريت ساميه عليها و لحست لبن الراجل كله و شفطته من كسها . شاورتلي ساميه علشان اقرب و لقيتها جايه عليا و بتبوسني و لبن الراجل لسه في بوقها و ايديها بتلعب في زبري تاني لحد ما جيبت لبني في ايديها المرادي . اترميت علي السرير و انا تعبان جنب ماما اللى هي كمان تعبانه و نايمه علي السرير و سامية واقفه قدامنا بعد ما تعبتنا احنا الاتنين .
انا : انا مش قادر
ماما : و انا كمان .
سامية : لا اجمدوا كده . ده انتوا هتشوفوا معايا ايام كلها لبن و عسل

نكمل الجزء الجاي ...
و اسف علي التأخير و اتمني الجزء يعجبكوا و اعرف ارائكوا و تعليقاتكوا عليه


انا : انا مش قادر
ماما : و انا كمان .
سامية : لا اجمدوا كده . ده انتوا هتشوفوا معايا ايام كلها لبن و عسل

الجزء الخامس

من التعب نمت انا و ماما عند سامية . مكناش قادرين نمشي و لا رجلينا شايلانا فنمنا عندها . صحيت بعد كام ساعه و كانت ماما لسه نايمه تعبانه من النيك اللى اتناكته . قومت ادور علي ساميه و لقيتها قاعده بتتفرج علي التلفزيون .
سامية : صباحية مباركه . تعالي اقعد
قعدت قدامها . حقيقي سامية كانت ست مختلفه . اول ما قعدت قدامها حسيت زبري بدأ يقف تاني . حاجه غريبه فيها بتشع انوثه و نجاسه . مع انها لابسه لبس عادي بس تحس ان جسمها بيفرز حاجه تهيج اي حد يشوفها .
انا : معلش احنا نمنا محسيناش بنفسنا .
سامية : و لا يهمك . المهم تكونوا استريحتوا
انا : اه طبعا . بس انا عندي سؤال بس محرج اسألك
سامية : متتكسفش يا حبيبي . اسأل
انا : هو انتي عايشه لوحدك ؟
سامية : لا عايشه مع جوزي . علشان اوفر عليك الحيرة جوزي بيسافر كتير . و لما بيرجع مبيكيفنيش .
انا : اتكلم معاكي من غير احراج ؟
سامية : طبعا
انا : زبره صغير
سامية : بالعكس زبره كبير . بس ممل . عايز يعمل وضعيه واحده و ينطر لبنه فيا و خلاص . و انا بحب الدلع و اللبونة و كده
انا : لا مهو باين
سامية : تقصد ايه يا واد
انا : لا مش قصدي ...
سامية : متخافش انا بهزر معاك بس . اه انا بحب الشرمطة و الشراميط اللى زي امك يا كسمك
انا : .....
سامية : و علشان برضه تبقي عرفت كل حاجه احنا مخلفناش علشان انا مبخلفش .
انا : معلش
سامية : ولا يهمك . تحب تعرف اي حاجة تانيه عن عيلتي ؟
انا : اللي انتي عايزه تحكيه احكيه
سامية : لا كفايه كده عليك دلوقتي . احنا بقينا العشا خش صحي امك و روحوا . و انا هبقي اكلمها بكره
انا : في حاجة يعني بكره ولا ايه ؟
سامية : متستعجلش .
دخلت صحيت ماما و لبست هدومها و نزلنا نروح . نمت و انا بفكر سامية محضرالنا ايه تاني . حسيت ان سامية بتسوقنا انا و ماما و معرفش واخدانا علي فين . بس كلام ماما انها مجنونه ده حقيقي . مجنونه هيجان . مبتفكرش غير في الهيجان و المتعه و ازاي تريح كسها . صحيت تاني يوم و كانت ماما بتعمل الغدا
انا : صباح الخير
ماما : قصدك مساء الخير . احنا بقينا بعد الضهر
انا : يااااه انا نمت كل ده
ماما : اصحي بقي و تعالي ناكل علشان سامية كلمتني
انا : و عايزه ايه دي ؟
ماما : معرفش . احنا نخلص و نروحلها نشوف هي عايزه ايه
انا : ماشي
قعدنا ناكل و بعدها لبسنا و روحنا لسامية . اول ما وصلنا عندها سامية خدت ماما و دخلوا يغيروا هدومهم من غير ما تقولنا اي حاجه . بعد شوية خرجوا و هما لابسين فساتين جامدة اوي . كانت اول مرة اشوف ماما المحجبة لابسه فستان كده . ماما كانت لابسه فستان فوق الركبة و رجليها باينة و من فوق بحمالات و صدرها نصه طالع منه . فستان سامية كان تقريبا نفس الشكل بالظبط .
انا : ايه ده
ماما : عجبك الفستان ؟
سامية : اكيد عجبه يا لبوة . بس ايه رأيك يا ميدو شكلنا ستات اغنيا ؟
انا : اه بس ليه ؟ هو احنا رايحين فين ؟
سامية : رايحين نتناك يا معرص
انا : ده حد غني يعني ؟ و لا هنقابله في مكان بتاع اغنيا و مش عايز يلفت النظر ؟
سامية : هيهيهيهي . لا يا حبيبي . ده احنا رايحين لعربجيه .. حرفيا عربجية
انا : ازاي ؟ و ليه لابسين كده .
سامية : لا يا حبيبي هحكيلك في الطريق بقي علشان نلحق .
لبست ماما و سامية عبايات فوق الفساتين و نزلنا من عندها . ركبنا عربيه سامية و بدأت تحكيلي
سامية : بص يا ميدو . في واحدة من مغامراتي اتعرفت علي راجل عربجي . عنده حنطور و بينقل عليه خضار و فاكهه للمحلات . المهم ساعتها ناكني نيكة حلوة فشخ لمجرد اني قولتله اني غنيه .
انا : و بعدين
سامية : مفيش . من كام يوم كلمته و اتفقت يجيب ناس اصحابه و انا هروحله انا و واحدة صاحبتي غنيه فشخ .
انا : بس انا في حاجه مش فاهمها .
سامية : انه عربجي و هايج علي ست غنيه . انت فاكره هيحب ست لابسه عبايه بلدي محزقة .
انا : اه
سامية : بص يا حبيبي كل واحد بيحب العكس . يعني المليونير يحب ينيك خدامة لابسه عبايه محزقة و الفقير يحب ينيك الست هانم الغنية .
انا : و انتي تحبي اي زبر يدقك
سامية : صح يابن اللبوة . المهم انت في حاجة مفكرتش فيها .
انا : ايه ؟
سامية : هما هينيكوا اتنين ستات اغنيا . طيب انت هتكون موجود بصفتك ايه .
انا : اه صحيح . مفكرناش فيها دي .
سامية : لا انا فكرت و خططت . انت هتدخل قبلنا بشوية و تستخبي .
انا : ازاي و فين .
سامية : بص انا اتفقت معاه انهم هينيكونا في الفيلا بتاعت صاحبتي
انا : فيلا صاحبتك ازاي يعني ؟
سامية : لا فتح مخك معايا و افهم بسرعه . انا اجرت فيلا من اللى بتتأجر باليوم لتصوير الافلام و كده . و هنروح علي انها بتاعت امك و نقضي مصلحتنا و نمشي .
انا : ده علي كده انتي غنيه فعلا علشان تأجري فيلا كده
سامية : انا معايا فلوس مش مليونيره يعني بس مش فقيره .
انا : طيب و هشوفكوا ازاي ؟
سامية : بص الفلل اللى زي دي بيبقي فيها كاميرات في كل حته و في اوضه مراقبة علي الكاميرات دي . انت بقي هتقعد في الاوضه دي تشوف كل حاجه و بعد ما نخلص تمسح كل اللي الكاميرات صورته .
انا : دماغ شيطان صحيح
سامية : لا يروح امك دي شرموطة
انا : صح يا شرموطة .
وصلنا الفيلا و نزلنا من العربية . دخلت ماما و سامية و قلعوا العبايات جوه و فضلوا بالفساتين . كلمت سامية العربجي و مفيش نص ساعه و كان وصل هو و اصحابه . لما شوفتهم في الكاميرات اتخضيت . ست عربجيه داخلين من باب الفيلا . تحسهم داخلين عركة . اجسام تيران و الاكيد ان ازبارهم ضخمه . اصل سامية مش هتتناك من اي حد و خلاص . دخل الستة و سلموا علي ماما و سامية .
سامية : دي صاحبتي اللى قولتلك عليها . بس خد بالك لو احنا الاتنين متمتعناش هنوديكوا ورا الشمس . انت متعرفش صاحبتي دي واصله قد ايه
العربجي : لا يا شرموطة . احنا هنخليكوا تطلعوا بتحلفوا بازبارنا . مش هنسيب فيكوا خرم الا لما نخليه قد النفق .
شاور العربجي لواحد صاحبه فشال ماما و هو شال سامية و طلعوا بيهم علي اوضه النوم اللي فوق . شدوا الاتنين الفساتين بتاعت ماما و سامية و بقوا ملط قدام الست تيران . كان صاحب سامية ماسكها بيبوسها و بيلعب في بزازها الضخمة و اللى شال ماما بيبوسها و حاضنها من طيازها . في الوقت ده كان الباقي كلهم قلعوا ملط و شدوا ماما و سامية وسطهم . قلع الاتنين التانيين و بقت ماما و سامية قاعدين علي الارض و حواليهم ست ازبار واقفة . ازبار تيران ضخمه و واصله لركبهم . لو كنت بشوف من الأوضه مكنتش هشوف ماما و ساميه اللي اختفوا تحت الازبار دي . بس لأني بشوف من كاميرات المراقبة كنت شايف كل حاجه . كانت كل واحده منهم بتمص زبر و بتدعك في اتنين تانيين . قعدوا يبدلوا بين الازبار لحد ما بقت كل واحدة منهم مصت كل الست ازبار . بعدها العربجيه شالوهم و نيموهم علي السرير جنب بعض . و بدأ النيك . ماما و ساميه فاتحين رجليهم و كل واحده في عربجي بينيك كسها و اتنين حواليها بيلعبوا في جسمها و هي بتمص في ازبارهم . كنت بتفرج و انا بلعب في زبري و مش قادر من المتعه اللي شايفها. العربجيه كانوا بيتعاملوا بعنف فشخ مع ماما و سامية . واحد منهم كان بينيك كسمي و بعدها لقيته بيبص لأصحابه و بيقولهم عايز انيك طيزها . لقيت ماما بتشخر اول ما سمعت كده . بس هما مهتموش و لقيتهم بيقلبوها علي بطنها . حاولت ماما تتكلم بس لقت زبر واحد فيهم بيدخل بوقها يمنعها تتكلم و صاحبه وراها بيتف علي خرم طيزها . بعدها بدأ يقتحم طيزها حرفيا . كان بيدك زبره في طيزها لحد ما دخل نصه فيها . كانت ماما لسه بتمص في زبر واحد و هي بتشخر من اللي بيحصل في طيزها. بصت ماما علي سامية علشان تلحقها لقيت ساميه معموله ساندوتش بين اتنين . واحد رافعها و مدخل زبره في كسها و التاني مدخله في طيزها و هي بتتحرك بينهم بكل سهوله. العربجي اللي ماما كانت بتمصله بصلها
العربجي : شايفه صاحبتك يا شرموطة واخده زبرين عادي اهه . انتي لازم تتعلمي منها .
يا دوب خلص كلمته و سحب زبره من بوقها و شدها هو وصاحبه . صاحبه نام علي السرير و دخل زبره في كسمي و هو شد فلقات طيازها فتحها و بدأ يدخل زبره هو كمان . بقت ماما بتتناك في طيزها و كسها في نفس الوقت . كان شكل ماما مستمتعه مع انها بتتألم بس في نفس الوقت مبسوطة و بتشخر من الهيجان . قعدوا الست عربجيه يبدلوا علي كس و طيز ساميه و كس و طيز ماما بالدور لحد ما بقوا كلهم نايكينهم . طبعا مش محتاج اقول اني كنت غرقان في لبني ساعتها زي ما ماما و ساميه كانوا غارقانين في عرقهم من المجهود اللي بيحصل . بعد حوالي ساعه من معركه النيك اللي بتحصل دي بدأ الرجاله يجعروا معلنين عن وصول لبنهم لكسمي و طيزها و كس ساميه و طيزها . و اخر ناس جابوا لبنهم علي وش ماما و سامية . قاموا الرجاله و كنت قلقان ساعتها يعملوا فيهم حاجه او يبقوا عايزين يسرقوهم علشان فاكرينهم أغنيا بجد. بس محصلش حاجه من دول و لبسوا هدومهم و خرجوا. بعد ما اتأكدت من الكاميرات أنهم مشيوا قومت و روحت لأوضة النوم . كانت ماما و ساميه الاتنين علي السرير في نفس الوضع . نايمين و فاتحين رجليهم و اللبن علي وشهم و بيطلع من كسهم و طيزهم . كنت واقف زي المتخدر لحد ما سامية شاورتلي . اول ما روحتلها من غير كلام شدت راسي بين فخادها و خلتني الحس كسها الغرقان لبن و بعدين شدتني لفوق .
سامية : دوقني طعم لبن الرجاله اللي لحسته من كسي .
باستني سامية و كانت بتمص لساني و تلحس اللبن مني . بعد شويه شدتني ساميه و بقيت انا و هي بين رجلين ماما . كنت زي المتخدر حقيقي مش قادر اقاومها ولا اقول اي حاجه .
سامية : تعالي ندوق لبن الرجاله من كسمك يا عرصها
نزلت انا و ساميه نلحس كسمي و لساني و لسانها بيلعبوا في بعض و في كسمي و بعدين سابتني ساميه بلحس تحت و طلعت هي تلحس بزاز و وش ماما من اللبن اللي عليهم و بقي قدامي كسمي و كس ساميه بلحس فيهم سوا لحد ما مبقاش في نقطه لبن فيهم . شدتني ساميه و باستني و قالتلي دوق طعم امك . كنا بنبوس بعض بكل عنف و هي بتلعب في زبري لحد ما جيبت لبني في ايديها و هي خدت اللبن و راحت خلت ماما تلحسه من ايديها . قومنا كلنا لبسنا و اتأكدت اني مسحت كل اللي في الكاميرات قبل ما نمشي . وصلتنا ساميه للبيت و دخلنا انا و ماما اوضنا نغير و انا بفكر في كل اللي حصل النهارده . سامية دي شيطانه سكس و لو مشينا وراها يا عالم هنوصل لفين .


يا تري هنمشي وراها لحد فين و هيحصل فينا ايه بعد كده

نكمل الجزء الجاي و ياريت الناس تهتم و تعلق علشان ده الحافز اللي بيخلي الواحد يفكر يكتب تاني
و شكرا


الجزء السادس

مشكله المتعه انها ملهاش اخر . يعني كل ما تغوص فيها و تفتكر انك جيبت اخرها كل ما تلاقي ان لسه في كتير متعرفش عنه حاجه . بعد نيكه العربجيه مع ماما و ساميه كنت فاكر ان احنا جيبنا اخر المتعه . و ان بعد كده هيبقي كل شوية نيكه مختلفه مع ناس مختلفه و خلاص . بس كنت عبيط . ساميه كانت ابعد مننا بكتير في بحور المتعه . بعد نيكة العربجيه دي بكام يوم كنت نايم في سريري و صحيت علي احساس غريب . يا دوب بفتح عيني حسيت بحد بيبعبصني . قومت بسرعه من السرير لقيت ساميه هي اللى كانت بتبعبصني و انا نايم .
سامية : اخيرا صحيت يابن الشرموطة . بقالي شوية بلعب في طيزك
انا : بتعملي ايه ؟
سامية : امك قالتلي ادخل اصحيك علي ما تلبس هي و دخلت لقيتك نايم و مصدر طيزك فقعدت العب فيها
انا : انتوا رايحين فين ؟
سامية : لا انت هتلبس و هنروح كلنا
انا : علي فين ؟
سامية : هنروح الشاليه بتاعي ناخدلنا يومين مصيف .
انا : مصيف ؟
سامية : اه . بص جوزي هيجي اول الاسبوع و وقت ما هو هنا انا مبعرفش اخد راحتي فهبقي بعيد عنكوا شوية . علشان كده قولت ناخد اليومين دول كده نستمتع فيهم سوا .
انا : انا مش عارف انتي واخدانا لفين
سامية : ما قولتلك شاليه بتاعي .
انا : لأ قصدي واخدانا لفين بأفكارك و اللى بتعمليه معانا
سامية : انت سيبلي نفسك زي امك كده و هتشوف احلي ايام حياتك معايا
قومت البس و حضرنا الشنط و نزلنا كلنا . وصلنا الشاليه و دخلنا ريحنا شوية و بعدين قولنا نطلع نقعد علي البحر شوية . لبست و خرجت من الاوضه لقيت ماما و ساميه هما كمان لابسين . انا مش فاهم ازاي ممكن ده يتقال عليه انهم لابسين بس هما نظرين لابسين مايوهات . اه هي مايوهات بيكيني . و اه مع اجسام زي اجسامهم بالبزاز الضخمه دي و الطياز المنفوخه دي اتبلعت المايوهات البيكيني دي جواهم . بقي المايوه مجرد مغطي الحلمات و خرم الطيز . بس غير كده لحم اتنين نسوانجي هيجانين كله باين و معروض لأي حد يتفرج . روحنا شط كان واضح انه هاي كلاس . تقريبا كل الستات اللى جوه كانوا لابسين بيكيني برضه . بس مش اي لحم زي لحم ماما و سامية . بمجرد ما دخلنا الشط و كل العيون بقت عليهم . كل الرجاله و حتي النسوان بقوا بيتفرجوا علي اللحم اللى بيتهز في كل حركه . كنا اتفقنا قبل ما ندخل الشط انهم هيدخلوا لوحدهم و انا هدخل كأني مش معاهم . و فعلا دخلت بعدهم بشوية . قعدت عند شمسيه قريبه منهم بس مش جنبهم علي طول . في دقايق كان تقريبا كل الشط بقي جنبهم و بيتفرج عليهم . قامت ماما و ساميه و نزلوا المايه شوية و طبعا كل اللى في البحر اتحرش بيهم . كل واحد كان طمعان في لمسه للحم اللى شايفه قدامه . خرجوا من المايه و قعدوا قدام البحر تاني . كان الناس شبعت من الفرجه علي لحمهم بس لاحظت اتنين رجاله لسه مركزين معاهم . كان واضح من منظرهم انهم مش هيسيبوهم غير لما يركبوهم . كانوا الاتنين في سن واحد تقريبا في نص التلاتينات كده . واضح انهم يعرفوا بعض و انهم اغنيا اوي . مهتمين بشكلهم و منظرهم يدي اصغر من سنهم . بعد ما طلعت ماما و ساميه من البحر و قعدوا راح الاتنين دول ناحيتهم . بعد ما اتكلموا شوية لقيت ماما و ساميه ناموا علي بطنهم و الاتنين بقوا بيدهنولهم صن بلوك . كانوا بيدهنوا الاول علي ضهرهم بس بالتدريج بقوا بيقفشوا في طياز ماما و سامية مش بيدهنوا و لا حاجه . شوية و لقيتهم قاموا و خرجوا من الشط و الاتنين معاهم . كان اتفاقي معاهم اني استني شوية و بعدين اروح الشاليه . لو اخدوا حد من الشط و راحوا الشاليه هدخل بالراحه و اتفرج من غير ما حد يحس . و لو راحوا معاه لمكان تاني هستني لما يرجعوا و يحكولي . لحسن الحظ راحوا الشاليه . بعد ما خرجوا بخمس دقايق روحت وراهم . دخلت الشاليه بالراحه علشان الاقي البيكيني بتاع ماما و بتاع ساميه مرمين علي الارض جنب الباب . سمعت صوتهم فعرفت انهم في اوضه النوم فوق . طلعت بالراحه علشان محدش يحس بيا . لحد ما وصلت للاوضه . كانت سامية و ماما علي الارض ملط و الاتنين الرجاله قلعوا مايوهاتهم و واقفين قدامهم . كانت كل واحده بتمص زبر واحد قدامهم . كان واضح ان الاتنين رجاله مش اول مره ينيكوا ستات سوا . مكنوش مكسوفين من بعض . لا دول حتي حركاتهم كان فيها تناغم . شدوا ماما و سامية و نيموهم علي السرير و نزلوا يلحسوا في اكساسهم . بعد شوية لقيت واحد منهم بيوشوش سامية . قام الاتنين رجاله و قعدوا جنبوا السرير . قامت سامية و نامت فوق ماما . اختفت ماما تقريبا تحت ساميه لأن ساميه جسمها اكبر . كانت سامية بتبوس ماما و بتلحس في وشها . فهمت ان الرجاله عايزين يتفرجوا علي ماما وساميه و هما بيتساحقوا سوا . كانت ساميه بتلعب في جسم ماما و بتقرص في بزازها بأيد و بالتانيه بتبعبص كسها . طبعا ماما جسمها ساب و بقت مستسلمه لكل لمسات سامية لجسمها . لحد ما ساميه ضربتها بالقلم .
ساميه : قومي يا شرموطة الحسي كسي . نامت ساميه علي ضهرها و نزلت ماما بين رجليها تلحسلها كسها . كان الرجاله كل ده بيتفرجوا و هما بيلعبوا في ازبارهم . قام الراجلين و اول ما ساميه شافتهم قاموا قفلت برجلها علي ماما اللي كانت لسه بتلحس كسها . واحد من الاتنين راح لساميه و حط زبره في بوقها خلاها تمصه . و التاني راح ناحيه ماما . من غير اي مقدمات نزل الراجل علي ركبه ورا ماما و حشر زبره في كسها من ورا . حاولت ماما تتحرك بس ساميه كانت قافله عليها برجليها . حاولت تحرك رجليها مقدرتش لأن الراجل بقي راكب عليها . استسلمت ماما لزبر الراجل اللى دخل لأخره في كسها و بقي ماسك في طيزها و هو بيدخل و يخرج زبره في كسها . بعد شوية فكت ساميه رجليها من علي ماما علشان تبطل لحس في كسها و تطلع شخره طويلة من اللى كان بيحصل فيها . هاج الرجاله اكتر علي شخرتها و شدها اللى كانت ساميه بتمصله . نام علي السرير و طلعت ماما فوق منه و ركبت علي زبره . راح اللى كان بينيك ماما لساميه اللى كانت لسه فاتحه رجليها لما ماما كانت بتلحسلها . نام الراجل عليها و بدأ ينيكها و ابتدت سيمفونيه الاهات من ماما و ساميه سوا و الرجاله بينيكوهم . بعد شوية قام اللى كان بينيك ساميه و بص لماما و هي بتتناك من صاحبه . تف الراجل علي زبره و راح ورا ماما و بدأ يدخل زبره في طيزها و هي بتتنطط علي زبر صاحبه اللى في كسها . بقي الاتنين بينيكوا ماما سوا و ساميه قاعده بتلعب في كسها و هي بتتفرج علي اللي بيحصل . بعد ربع ساعة من الحفر في كسمي و طيزها شخرتلهم ساميه .
ساميه : جرا ايه هو انا هقعد اتفرج و العب في كسي بس . انا عايزه اتناك
قام الاتنين رجاله و راحوا ناحيه ساميه و عملوا نفس الوضع معاها بس بدلوا . اللي كان بينيك كسمي بقي بينيك طيز ساميه و اللي كان بينيك طيز امي بقي بينيك كس ساميه . قعدت ماما تريح شويه كسها و طيزها اللي اتهروا و بعدين قامت و بقت بتبوس ساميه و بتلحس جسمها و هي بتتناك . بعد شويه قام الاتنين رجاله و كل واحد منهم مسك واحدة و بقي بينيك في كسها لحد ما جابوا لبنهم في اكساس ساميه و ماما و بعدين قاموا لبسوا مايوهاتهم و خرجوا . كنت استخبيت أول ما جابوا لبنهم و بعد ما خرجوا من الشاليه دخلت الاوضه . كانت ماما و ساميه لسه نايمين و اللبن نازل علي فخادهم .
ساميه : اتفرجت علي النيكه يا واد
انا : اه
سامية : و جيبت لبنك ولا لسه
انا : لسه
سامية : طيب انا عايزة لبنك في كسي .
انا : يعني اجي انيكك . هتستحملي بعد الرجاله دول
سامية : خخخخ ده انا استحمل عشر رجاله و ابلعهم جوه كسي
انا : ماشي
قلعت المايوه و روحت ناحيه ساميه
سامية : استني
انا : ايه
مدت ساميه أيدها و خدت من اللبن اللي نازل من كسمي علي ايديها و بقت بتدعك بيه زبري . حسيت زبري بيشد اكتر من دعكها فيه
ساميه : زبرك نشف من لبن الرجاله و لا عسل كسمك يا معرص
نيمت ساميه علي السرير و دخلت زبري فيها و بقيت بنيكها و هي قاعده تتأوه و تشتم فيا لحد ما جيبت لبني فيها . قامت ساميه و راحت ناحيه ماما اللي كانت لسه نايمه و طلعت فوق منها و حطت كسها علي لسان ماما
ساميه : الحسي كسي يا لبوة و نضفيه من لبن ابنك و لبن الراجل اللي ناكنا .
قعدت ماما تلحس كس ساميه و بعدين نزلت ساميه و حضنوا بعض و بقوا بيبوسوا بعض لحد ما روحنا في النوم . قومنا بعد كام ساعه و طلبنا اكل و قعدنا ناكل
سامية : عجبكوا اليوم النهاردة
ماما : اه طبعا يا شرموطة
سامية : بكره بقي هنروح شط مختلف خالص
انا : ايه ؟ شط بلدي ولا ايه
سامية : لا هنا مفيش حاجه زي دي ولو لقينا غالبا هيبقوا عايزين يسرقونا
ماما : امال شط مختلف ازاي
ساميه : اهدي علي كسك يا هايجه هتتناكي و تتبسطي
انا : ما تقولي بقي في ايه بكره
ساميه : لا لما تصحوا بكره هتعرفوا
بعد الاكل نيمنا كلنا و انا و ماما متشوقين نعرف ايه اللي هيحصل بكره . صحيت من النوم و صحيتهم تاني يوم و قعدنا نفطر . بعد الفطار طلعت ماما و ساميه يغيروا هدومهم و يلبسوا المايوهات و اتفاجئت لما لقيتهم نازلين . كانوا لابسين مايوهات شرعية . اللي هي اسمها بوركيني . و لابسين ال**** طبعا .
انا : ايه ده نويتوا تتوبوا ولا ايه
ساميه : انت لسه مفهمتش . ده امك لقطتها علي طول
انا : معلش فهموني
ماما : يا حبيبي زي يوم العربجيه كده ساميه قالتلك كل حد بيحب العكس أو اللي أيده مش طايلاه . يعني الفقير يحب ينيك الغنيه و الغني يحب الخدامه البلدي
انا : و طبعا اللي يحب ينيك اللي لابسه مايوه شرعي ده يبقي ...
ساميه : بالظبط كده اديك فهمت من غير ما تفسر . ده شط بتاعهم و مش محتاجه اقولك لما يشوفوا اتنين ستات محجبات و لابسين بوركيني هيعملوا فيهم ايه .
انا : مش بعيد تتناكوا علي الشط . طيب أنا هاجي معاكوا ازاي ؟
ساميه : لا انت هتستني هنا و احنا هنحاول نجيبهم علي هنا و لو معرفناش هنبقي نحكيلك .
انا : ماشي
خرجت ساميه و ماما و بعد حوالي نص ساعه لقيت ساميه بترن عليا . دي كانت الاشاره اني استخبي لحد ما يدخلوا . استخبيت لحد ما سمعت صوت باب الشاليه بيتفتح فعرفت أنهم وصلوا و بعدين سمعت صوتهم علي السلم فعرفت أنهم دخلوا الاوضه. طلعت بالراحه علشان اتفرج و اتفاجئت . كنت متوقع هيجيبوا اتنين رجاله زي امبارح بس لقيت معاهم خمسه . خمسه شباب أكبرهم ممكن يكون في أولي جامعه مثلا . قلع الشباب و كانت ماما و ساميه لسه لابسين البوركيني راح الشباب ناحيتهم و حرفيا كانوا بيقطعوا البوركيني من عليهم مش بيقلعوهم لحد ما بقوا ملط قدامهم معادا ال**** . الشباب كان واضح عليهم الهيجان و نقص الخبرة . أيديهم بتقفش في كل حته من لحم الاتنين ستات اللي قدامهم بكل عنف . كانوا محتاجين حد يقودهم و يعلمهم ينيكوا ازاي . و مين ينفع قائد للنيكه دي احسن من سامية . كانت سامية بتوجههم . يعملوا ايه مع ماما و معاها . خمس شباب لسه بخيرهم بيدكوا في لحم اتنين نسوانجي . كانت معركه علي السرير دخل فيها خمس ازبار شابه جوه كل اخرام امي و ساميه . كنت بتفرج و مستمتع جدا خصوصا في لحظات التبديل . يعني يكون حد من الشباب مدخل زبره في كسمي و يخرجه يروح فورا علي طيز ساميه . و اللي كان بينيك طيز ساميه يبدل معاه و يروح يخلي ماما تمصله . في لحظة تانيه نيموا ماما فوق سامية و بقوا بيعدوا واحد واحد ينيك كس و طيز ساميه و بعدين يطلع ينيك كس و طيز ماما و في نفس الوقت ماما و ساميه بيمصوا ازبار الاربعه الباقيين و بعدها يروح واحد منهم و يعمل نفس الدورة علي طيز و كس سامية و ماما . معركه استمرت ٣ ساعات انتهت بماما و سامية غرقانين في عرفهم و عسلهم و الخمسه واقفين و ازبارهم علي أتم استعداد للنطر . اتفق الخمسه ينطروا سوا علي امي و ساميه علشان يغرقوا وشوشهم و حجابهم باللبن . كنت استخبيت طبعا لحد ما خرجوا و بعدين دخلت علي ماما و ساميه اللي كانوا بيبوسوا بعض و بيلعبوا بلبن الشباب .
سامية : اتفشخنا يا واد . حاسه اني مش قادره اقفل رجلي
ماما : و مين سمعك . ده انا حاسه ان خرم طيزي مش عايز يقفل
سامية : جيبت لبنك ولا استحملت ؟
انا : لا استحملت و عايز اجيب
سامية : لا انا مش قادره اي حاجه تلمس كسي . بس ممكن العبلك في زبرك لحد ما تجيبهم
انا : اي حاجه ماشي
ساميه : تعالي
قعدت ساميه تلعب في زبري لحد ما حست اني قربت اجيب فسابتني
انا : كملي هجيبهم خلاص
سامية : عايزني اخليك تجيبهم
انا : اه
ساميه : الحس لبنهم و انا اسيبك تجيب لبنك
كنت عامل زي المتنوم مغناطيسيا . قربت من وشها و بقيت بلحس وشها بعرقها و لبن الشباب عليه بس هي مكملتش دعك في زبري
انا : كملي بقي خليني اجيبهم
ساميه : انت لحست نص اللبن بس لسه نصه علي وش امك
انا : .....
ماما : تعالي يا حبيبي و لا هتسيب ماما غرقانه لبن
روحت ناحيه ماما و بقيت بلحس وشها زي ما عملت مع ساميه و لقيت ساميه قربت مني و بقت بتلحس وش ماما معايا و نزلت بايديها تدعك في زبري . كنت اصلا علي أخري و حاسس اني هجيبهم بس في اللحظة اللي حسيت بايد تانيه مع ساميه بتلعب في زبري انفجرت و جيبت لبني فورا . بصيت لقيتني جيبت لبني علي ايد ساميه و الايد التانيه كانت ايد امي . اترميت علي السرير تعبان بعد ما جيبت لبني و حسيت اني بنام و انا بشوف امي بتلحس لبني من علي ايديها و ايد ساميه .
صحيت من النوم كنا بقينا بالليل و اتعشينا .
سامية : بكره هنرجع تاني و جوزي هيجي بعد بكره . هسيبكوا يمكن اسبوعين هبقي علي نار فيهم لحد ما يغور تاني
ماما : هتوحشينا يا بت لحد ما نشوفك تاني
ساميه : و انتوا هتوحشوني اوي . و انت يا ميدو هتوحشني اوي اوي .
انا : و انتي كمان . متغيبيش علينا بقي لحسن انتي جننتينا من المتعه
ساميه : انا مستمتعتش في حياتي قد الكام يوم اللي فاتوا . بس اوعدك اول ما جوزي يسافر تاني هنرجع نولع الدنيا و هخليلك اخرام امك دي تتفتح علي آخرها
طلعنا ننام و تاني يوم حضرنا الشنط و روحنا .
ماما : سامية هتوحشني اوي
انا : ساميه ولا النيك
ماما : لا انا النيك بيوحشني علي طول يا معرص . بس ساميه حقيقي هتوحشني هي و أفكارها المجنونه
انا : و انا كمان هتوحشني بس لازم نستحمل لحد ما جوزها يمشي
دخلنا نفضي الشنط و انا بفكر ازاي محرمش ماما من النيك و الأفكار المجنونه زي مع ساميه لحد ما ساميه نفسها ترجعلنا .
نكمل الجزء الجاي و اسف علي التأخير لظروف كتير و اتمنى اعرف تعليقاتكوا علشان هي الدافع اني اكمل كتابه اصلا .
متتاخرش علينا يعم جامد اوي ومتابعك م زمان كمل عاش
 
تعريف بكاتب القصه : انا ميدو كنت موجود في المنتدي القديم بنفس اليوزر نيم . للي مش فاكرني فأنا كاتب قصص "ماما من كامل الاحترام الى العهر و دياثتى" و "جوز ماما" و "قوادها" .. اتمني القصه الجديده تعجبكوا و كالعاده احب اعرف ارائكوا و نتناقش سوا فيها .

تمهيد :
مصطلح اللبوة هو مصطلح يشير في اللهجه المصريه الي الست الهايجه اللى مبتقدرش تتحكم في شهوتها . ابن اللبوة هي شتيمه مصريه بتعني اهانه الشخص بأن امه ست هايجه مش قادره تتحكم في شهوتها . لكن في حالتنا دي معتقدش انها اهانه . لكن هي وصف دقيق لحالي . استعد كويس و امسك زبرك و خد بالك انت مبتجيبش لبنك علي قصه اي حد . دي ست الحبايب

الجزء الاول :
في حارة شعبيه .. صاحب القهوه فتح و حط كرسي بره و ساب صبيانه يستعدوا لبدايه الشغل . كعادته يقعد علي الكرسي و يراقب اللى رايح و اللى جاي . و مفيش مانع يبص لنسوان الحاره اللى بيعدوا و يرمي كلمه علي كل واحده و هو بيهرش في زبره من فوق الجلابيه . اهل الحاره تقريبا كلهم بيدعوا عليه يغور من كتر كلامه علي كل ستات الحاره . في نفس الوقت يخافوا يقولوا في وشه حاجه علشان خايفين منه . واحد من صبيانه حطله الشيشه و وقف يرص الحجر و المعلم ايد علي الشيشه و ايد بيهرش في زبره و هو بيبص علي بنت في ثانوي رايحه الدرس . مشي الصبي و شد المعلم نفسين من الشيشه قبل ما يسيبها و يقوم و يقولهم شوية و هرجع . كان المعلم متعود كل يومين تلاته يسيب القهوه شوية و يقوم . محدش كان عارف هو بيروح فين . الحقيقه المعلم كان كتوم و محدش يعرف عنه حاجه غير اللى هو عايز يقولها . مشي المعلم لحد ما تقريبا بقي بره الحاره . عند مدخل الحاره كانت خرابه قديمه . دخل المعلم و وراه علي طول دخلت ست . تقريبا سنها في منتصف الاربعينيات . لابسه عبايه سودا محزقه علي جسمها . جسمها مش رفيع و مش مليان لدرجه انك تقول عليها تخينه . مليان بشكل مظبوط . اول ما شافها المعلم مد ايده قفش في بزها و زقها علي الحيطه . كان المعلم زانقها بجسمه كله علي جسمها و ايده لسه قافشه في بزها و لسانه بيتحرك في كل وشها مش بس بيبوسها . سابها المعلم و رفع جلابيته عن وسطه و هي نزلت علي الارض طلعت زبره و قعدت تمص فيه . كان المعلم صعيدي متأسس و زبره مليان بخيره . الست كانت بتلحس فيه و بتغرقه بلعابها . بعد شويه قومها المعلم و خلاها تسند علي الحيطه و ترفع عبايتها و حط هو طرف جلابيته في بوقه و بدأ يدخل زبره في كسها . كان كأنه بيدخل حفار في كسها و بيحفر جوه . الست حست بزبره بيملي خرم كسها و بدأ صوتها يعلي و هي بتتأوه و تسخر . حس المعلم أنه قرب يجيب من حراره كسها فشدها و خلاها تلف و تسند ضهرها علي الحيطه علشان وشها يبقي في وشه . دخل زبره تاني في كسها و مسك فلقات طيازها من ورا و هي بقت حاضناه و بتبوس فيه لحد ما حست أن زبره بيترعش في كسها و لبنه هينزل فبسرعه لفت رجليها حواليه و هو بدأ ينزل لبنه كله جوه كسها . كانت هي بتشخر و بتجيب معاه في نفس الوقت . بعد ما خلص المعلم سابها علي أرض الخرابه و عدل جلابيته . كانت هي قامت و بتعدل في عبايتها . غرفها المعلم بعبوص في خرم طيزها من فوق العبايه خلاها تنط لقدام .
المعلم : مش ناويه تقوليلي بقي اسمك و لا انتي منين حتي
الست : هيفرق معاك في ايه
المعلم : احنا بقالنا كام شهر بنتقابل كده و بنيكك بس نفسي حتي اعرف اسمك
الست : المهم نتمتع سوا و خلاص
المعلم : علي رأيك .. علي معادنا كمان يومين
خرج المعلم و راح علي قهوته و خلي الصبي يرصله حجر تاني علشان يعدل دماغه . بعد منه خرجت الست و مشيت بره الحاره خالص لحد ما وصلت شارع فاضي تقريبا . بصت الست حواليها تتأكد أن مفيش حد شايفها قبل ما تركب عربيتها اللي راكناها في الشارع ده . جوه العربيه و قبل ما تمشي بيها قلعت الست العبايه و لبست بلوزه و بنطلون جينز و احتفظت بحجابها . مشيت بالعربيه و خرجت بره المكان ده خالص لحد ما وصلت لشارع راقي في المعادي . ركنت العربيه و طلعت في الاسانسير لشقتها . دخلت الست الشقه و دخلت اوضتها و بدأت تقلع هدومها . اتفتح الباب عليها و دخل شاب. في اللحظه دي كانت واقفه ملط قدام المرايه و حاطه ايديها جوه كسها بتطلع من لبن المعلم اللي كان لسه جواها . لفت الست و بصت للشاب .
الست : المعلم فرهدني النهارده
الشاب : انا مش عارف ايه كيفك في المعلم ده
الست : دكر غشيم و كل اللي عايزه يركب ست زي ما التور بيركب البهيمه يعشرها
الشاب : ماهو باين أنه عشرك اهه
الست : اااااه . سيبني بقي شويه لحسن جسمي مكسر و عايزه انام
الشاب : أوامرك يا ماما

نكمل الجزء الجاي لو عجبتكوا بدايه القصه و اتمني اشوف تعليقاتكوا علشان تشجعني اكمل




الجزء الثاني :


دايما بيقولوا اذا عرف السبب بطل العجب . بمعني ان اي حاجه انت شايفها غريبه لازم ترجع تعرف سببها ايه الاول . ساعتها هتعرف انها مش غريبه ولا حاجه .

فلاشباك 1 : منظور الولد :
طبعا اهم سؤال اي حد عايز يسأله هو ازاي بقيت كده ؟ ازاي ولد يبقي عارف ان امه كانت بتتناك في خرابه و ده شئ عادي بالنسباله و مش فارق معاه ؟ بس قبل ما تظلموني لازم تعرفوا ان مليش ذنب في ده . و قبل ما تحكموا عليا لازم تعرفوا كل اللي حصلي .
من اول حياتي و كل حاجه حواليا مش طبيعيه . بابا طلق ماما و انا لسه صغير . فاكر شكله بس مش فاكر اي حاجه تربطني بيه . كل اللى فاكره انه في يوم سابنا و بعدها بفتره سيبنا البيت انا و ماما و مشوفتوش تاني و لا عرفت عنه اي حاجه . قعدنا انا و ماما عند جدتي حوالي سنه قبل ما نسكن انا و ماما في شقه جديده فضلنا فيها لحد دلوقتي . علاقتنا بكل القرايب شبه اتقطعت من ساعتها و تقريبا كان كل عالمي وانا *** هو ماما بس . كطفل مكنتش مهتم بنصرف منين لكن اللى فهمته هو اننا مرتاحين ماديا و فيه فلوس في البنك بنصرف من ارباحها . كانت حياتي كويسه كطفل لحد اليوم اللى مقدرتش انساه . اليوم ده مشونا من المدرسه بدري اخر حصه لأن المدرس كان غايب . روحت البيت و اول ما دخلت الشقه سمعت اصوات تأوهات من اوضه ماما . لما قربت للاوضه كان الباب موارب لكن لقيت ماما طالعه من جوه بالروب و قفلت الباب وراها . لما سألتها علي التأوهات اللى سمعتها زعقتلي و قالتلي ان مفيش اصوات و لا حاجه و طلبت مني ادخل اوضتي اغير هدومي . و انا في اوضتي سمعت صوت باب الشقه و لما طلعت و سألتها قالتلي انها كانت بتخرج الزباله . اليوم ده فضلت ناسيه لفتره لحد ما دخلت مرحله البلوغ و فهمت الاصوات اللى سمعتها كانت ايه . الشك كان مخيف جوايا . يا تري هي كانت لوحدها في الاوضه و بتتفرج علي سكس ؟ ولا كان في حد معاها و بتتناك جوه ؟ احساس غريب اني افكر في امي بالشكل ده . احساس بالزعل و في نفس الوقت بالمتعه و في نفس الوقت بالتفكير . تفكير في جسم ماما . و تفكير كانت بتعمل ايه . التفكير لوحده كان غريب فما بالك باحساس المتعه و انا بتخيلها بتتفرج علي سكس و بتلعب في نفسها . او متعه وانا بتخيلها معاها واحد جوه في الاوضه . مكنتش قادر اواجه ماما بالاحاسيس اللى جوايا . لحد اليوم اللى رجعت فيه من الكليه بدري . اليوم ده الدكتور مدخلش فمشيت بدري . رجعت البيت و انا قلبي بيدق و مش عارف هل هيكون زي يوم و انا صغير و لا لأ . فتحت الباب بالراحه و مشيت علي طراطيف صوابعي لحد اوضه نومها . المرادي مكنش فيه اي شك . ماما علي السرير و بتترعش و شعرها منكوش علي وشها و في راجل وراها . الراجل كان عرقان و واضح أنه بيبذل أقصي مجهود عنده علشان متعه الست اللي بينيكها . كنت حاسس اني متسمر في الأرض و مش قادر اتحرك و انا شايفه بيدخل و يخرج زبره في كس امي و هي بتترعش . استجمعت قوتي بالعافيه و انا بزق الباب برجلي و بدخل عليهم الراجل اتخض اول ما دخلت و مسك هدومه بسرعه و هو بيجري. حاولت ماما تغطي جسمها و لبست الروب علي اللحم . مكنتش قادر انطق فلقيتها هي بتتكلم.
ماما : اسمعني يابني قبل ما تقول اي حاجه .
مقدرتش ارد عليها
ماما : انا في الاول و الاخر انثي و ده احتياج مقدرش عليه ..
انا : زي ما حصل زمان لما رجعت من المدرسه بدري
ماما : لا انا ...
انا : متكدبيش عليا
ماما : خلاص مش هكدب بس اديني فرصه اقولك ايه اللي وصلني لكده
انا : اتفضلي انا سامعك

فلاش باك 2 : منظور الأم :

ماما : انا مكنتش كده طول عمري يابني . بس اللي حصلي هو اللي وصلني لكده ..
و انا صغيره كنت زي اي بنت بحلم بالجواز و فارس الاحلام لحد ما اتصدمت بالواقع . اتجوزت جواز صالونات من راجل مفيش بيني و بينه اي مشاعر . و حتي النيك .. اه هقول قدامك النيك عادي مانت خلاص شوفت اللي شوفته اكيد مش هتكسف من كلمه اقولها يعني . حتي النيك كان تقليدي جدا فيه . بعد اول سنه جواز كنت خلفتك و من بعدها تقريبا ابوك مبقاش يقربلي الا كل فين و فين . حاولت بكل الطرق بس هو مكنش مهتم حتي انه يعمل اي حاجه . الست لما بتحس بالوحده و الحرمان بتعمل حاجات مكنتش تتخيل انها ممكن تعملها . زي انها تبص بره . في حالتي انا الموضوع مخدش وقت . جارنا كان راجل عازب و عايش لوحده . كنت كل ما اخرج ارمي الزباله و لا افتح باب و لا شباك الاقيه قدامي . شاب و مهتم بجسمه و قد الدولاب . الموضوع اتطور من مجرد اني باشوفه لدرجه ان هو كمان بقي يبصلي و يستعرض نفسه قدامي . بقيت بفكر فيه و انا بلعب في نفسي و بتخيله نايم فوق مني . لحد يوم ما لقيت الباب بيخبط . كان ابوك نزل شغله و انا قاعده لوحدي . بصيت من العين السحريه لقيته هو واقف قدام الباب . اول ما شوفته حسيت ان جسمي سايب . فتحت الباب
انا : ايوة ؟
جارنا : مش كفايه كده بقي ؟
انا : كفايه ايه ؟ حضرتك عايز ايه ؟
جارنا : عايز اللى انتي عايزاه و مش قادره تقوليه .
زقني لجوه و قفل الباب وراه . كنت حاسه ان جسمي متخدر و مش قادره اقاومه . بس من جوايا انا كنت عايزاه اكتر ما هو عايزني . مفوقتش من تفكيري غير و هو حاضني و بيبوسني و ايده بتلعب في جسمي كله . مقدرتش اقاوم و لقيتني ببوسه انا كمان .
جارنا : ايوه كده يا شرموطة انا كنت متأكد انك عايزاني انتي كمان
كانت اول مره حد يشتمني كده بس محسيتش اني زعلانه قد ما حسيت بالهيجان . في ثواني كان مقلعني ملط و منيمني علي السرير و بيلحس كسي . بعد سنه جواز كانت دي اول مره حد يلحس كسي . حسيت ان جسمي كله بيتكهرب منه . شدني قعدني علي السرير و وقف قدامي و قلع ملط قدامي هو كمان و زبره بقي بيتمرجح قدامي . فهمت انه عايزني امص زبره . مكنتش شوفت مص ازبار الا في افلام السكس لكن دي اول مره امص زبر فعلا . كنت بلحس فيه زي المصاصه و هو بيلعب في شعري بأيد و التانيه ماسكه في بزازي . بعد شوية نيمني علي السرير و ركب عليا . كنت حاسه ان جسمه مغطيني و اول مره احس اني بتناك فعلا . قعد حوالي ساعه بينكني قبل ما ينطر لبنه علي بزازي . كنت انا جيبت في الساعه دي حوالي اربع مرات تحت منه . قام و باسني و دخلني الحمام . جوزي كان بعد ما يخلص يقوم يستحمي و يسيبني مرميه علي السرير و خلاص . لكن جارنا دخلني الحمام و استحمينا سوا . من بعدها بقينا بنتقابل تقريبا كل يوم و ينيكني . بقيت كأني مراته هو و عايشه حياتي معاه هو . لحد في يوم ما ابوك قفشنا سوا . علشان اوفر عليك تفاصيل كتير ملهاش لازمه اتطلقنا و بعدها رجعت اعيش مع امي اللى هي جدتك تاني لكن حتي هي مستحملتش اقعد معاها و هي عارفه سبب الطلاق فاخدتك و جينا الشقه دي علشان نبعد عن اي حد ممكن يقولك او يقولي كلمه تضايقنا . قعدت فتره مبعملش حاجه مع حد لحد ما شهوه الانثي صحيت جوايا تاني . و بقيت بدور علي اللى ينفع يمتعني و في نفس الوقت ميفضحناش . و لقيت اكتر من حد و كنت حريصه ان ده ميأثرش عليك و كله يبقي بعيد عنك خالص .

نهايه فلاش باك 2

انا : و يوم ما رجعت من المدرسه و انا صغير و زعقتيلي كان معاكي حد ؟
ماما : اه .
انا : نفس اللى كان معاكي النهارده ؟
ماما : لأ .
انا : لأ ايه . فهميني متقوليش كلمه و تسكتي
ماما : مش هو كان حد تاني . اللى كان معايا النهارده ده لسه شاب صغير اتعرفت عليه من شهر بس
انا : اه طبعا انتي كل واحد بتعرفيه شوية علشان تاخدي خيره و خلاص
ماما : متكلمنيش بالطريقه دي . انا امك مهما عملت
بصيتلها و انا نيتي ازعقلها و اشتمها لكن لقيتها بتعيط و منهاره . من غير ما احس اتحركت جوايا غريزه الابن و لقيتني بحضنها . حسيت هي كمان بتحضني
ماما : انسي كل اللى شوفته و ملكش دعوه بحاجه
انا : انا ممكن انسي بس بشرط . توعديني تبطلي اللى بتعمليه ده
ماما : مقدرش يابني .
انا : .......
ماما : بص يابني كل بني ادم له اخطاء . و احنا بنستحمل اللى بنحبهم مهما كانت اخطائهم . يعني انت مهما عملت هتفضل ابني و هفضل احبك . و انت كمان لازم تفهم ده مهما انا عملت . مش انت بتحبني يابني ؟
انا : طبعا يا ماما . بس ...
ماما : من غير بس . سيبك من كل ده و اعرف ان انا و انت ملناش غير بعض
انا : حاضر يا ماما
ماما : و ملكش دعوه باللي انا بعمله . و اوعدك ده مش هيأثر عليك في حاجه بس حرام تحرمني من احساسي بنفسي . انا كده ابقي كأني مش عايشه يابني
انا : بعد الشر عليكي يا ماما . اعملي اللى يريحك انا مليش في الدنيا غيرك و مش عايز غير انك تبقي مبسوطة

نهايه فلاش باك 1

اكيد هتقولي ازاي الموضوع اتحول من موافقتي انها تعمل اللى هي عايزاه بعيد عني لدرجه اني ابقي ديوث عليها و عارف هي بتعمل ايه و هل اتطور اكتر من كده ؟

نكمل الجزء الجاي و شكرا علي تعليقاتكوا علي الجزء الاول و مستني ارائكوا و تعليقاتكوا علي الجزء التاني كمان





الجزء الثالث






اكيد هتقولي ازاي الموضوع اتحول من موافقتي انها تعمل اللى هي عايزاه بعيد عني لدرجه اني ابقي ديوث عليها و عارف هي بتعمل ايه و هل اتطور اكتر من كده ؟
احب افكرك اننا بشر مش ملايكة .. في البداية كنت بتعصب جدا لما اعرف انها كانت بتتناك . اول كام يوم بعد المواجهه بيني و بينها كانوا هاديين جدا لدرجه اني افتكرت انها هتبطل اللى بتعمله . لكن في يوم رجعت من بره لقيتها في اوضتها . هي صحيح كانت لوحدها بس كان واضح للاعمي انها كانت بتتناك من شوية . نايمه علي السرير و متغطيه بس واضح انها ملط تحت الغطا . شعرها منكوش علي وشها . و وشها و جسمها كله عرقان و ملايه السرير مبلولة . السرير نفسه كأن كان في موقعه حربيه عليه . حتي ريحه الاوضه تحسها متغيره . ريحه العرق مع ريحه اللبن . تقدر تسميها ريحه النجاسة . رغم اني كنت متعصب اول ما شوفتها بس فجأه حسيت ان زبري بيقف و اني هايج . مش عارف هل ريحه النجاسه دي بتخلي الواحد يهيج و لا المنظر و لا انا كان عندي استعداد فطري للتعريص و مستني يطلع ؟ المهم اني حسيت اني بهيج . فجأة بقي يعدي قدام عيني صور لما شوفت ماما و هي بتتناك . و في ودني كلامها و هي بتحكيلي لما كانت بتتناك . خرجت نفسي من الحاله دي بسرعه و روحت علي اوضتي و ندهت عليها . جت ماما بعد ما لبست جلابيه بيت بس كان لسه شعرها زي ماهو و لسه باين عليها انها كانت بتتناك من شوية .
انا : عملتي غدا ولا لأ ؟
ماما : اه طبعا يا حبيبي . مش انا قولتلك مش هخلي اي حاجة تأثر عليك .
انا : حاجة ايه ؟
ماما : متضحكش عليا . انا اكيد باين عليا مش هخبي بقي انت خلاص بقيت عارف . كان معايا واحد من شوية
انا : .....
ماما : بس زي ما قولتلك مفيش اي حاجه هتأثر عليك . انا خلصت الغدا و كله جاهز من قبل ما يجي .
انا : انا مش عايز اعرف ان كان في حد هنا اصلا
ماما : معلش يا حبيبي . مش هجيبلك السيرة دي تاني . هههه
انا : ......
خرجت ماما تحضر السفرة و انا كان زبري هينفجر من مجرد انها قاعده تتكلم قدامي بالطريقة دي و هي كانت لسه بتتناك من شوية . علي مدار الايام اللى بعدها كنت كأني متخدر . كل حاجه بتحصل من غير ما اعترض بس مش فاهم ليه . بدايه من ان نفس المنظر يتكرر و اشوفها نايمه علي السرير بنفس المنظر و تقولي نفس الكلام . بس المرادي معترضتش و لا قولتلها مش عايز اعرف حاجه . بعدها بكام يوم كنت علي موعد من خطوة جديدة . كلمتني ماما و انا في الشارع .
ماما ( بصوت بينهج ) : ايوه يا حبيبي . معلش لو تقدر تجيب اكل معاك و انت جاي هات او اطلب دليفري لما تيجي
انا : ليه ؟
ماما : معلش يا حبيبي مش قادره .... اااااه .... مش قادرة اعمل اكل النهارده
انا : ليه يا ماما ؟ في حاجه ؟
ماما : خلاص بقي يا حبيبي ابقي هات بس معاك اكل و انت جاي . يلا سلام
روحت البيت بسرعه و انا قلبي بيدق .. كنت متأكد انها بتكلمني و هي بتتناك وقتها . معرفش ليه روحت بسرعه . هل كنت عايز اشوفها في الموقف ده ؟ ولا كنت عايز اتأكد مش شكي ؟ الاكيد اني كنت هايج. اول ما دخلت البيت روحت ناحيه اوضه ماما . خاب املي في اني اشوفها بتتناك . كانت قاعده لوحدها في الاوضه. بس الاكيد انها كانت بتتناك قبل ما اجي علي طول . كانت قاعده قدام التسريحه و لافه جسمها بملايه و بتسرح شعرها . بصتلي ماما بسخريه .
ماما : مالك يا حبيبي جيت بسرعه ليه
انا : .....
ماما : طيب جيبت اكل معاك . انا جعانه اوي
انا : لا هطلب ديلفري
ماما : طيب يا حبيبي اقعد اهدي الاول و بعدين اطلب
قامت ماما و هي بتعدل الملايه علي جسمها . الملايه كانت مظلومه معاها مش عارفه تغطي ايه و تسيب ايه . راحت ماما علي الحمام تنضف نفسها و تلبس و انا طلبت الاكل . قعدنا ناكل و هي كل شويه تبصلي و تضحك . اتضايقت من حركاتها .
انا : بتضحكي علي ايه
ماما : لا مفيش يا حبيبي كمل اكلك
انا : لا شبعت هقوم
ماما : طيب متزعلش. لو نفسك تشوفني ابقي قولي اكلمك بدري و في حد هنا
انا : تقصدي ايه
ماما : اصل النهارده كلمتك و احنا بنخلص فيا عيني انت جيت بعد ما كان مشي
انا : مين
ماما : واد صغير انما ايه عسل . فرهدني من اول النهارده راكب و مش عايز يسيبني علشان كده مقدرتش اعمل اكل .. متزعلش مني
انا : لا مش زعلان
ماما : مش زعلان علشان معملتش اكل ولا علشان مشوفتوش راكبني ؟
انا : ....
ماما : عموما انا هكلمك المره الجايه بدري و لو مش عايز براحتك اتأخر بره
مقدرتش ارد . من جوايا كنت حاسس المفروض اقولها لأ . اقولها مش عايز اعرف اي حاجه ولا اشوف حاجه . اقولها المفروض متعمليش كده . بس بدل كل ده لقيتني بسكت و بمشي من قدامها و هي بتضحك ضحكه وسخه اوي في ضهري .
الايام اللي بعدها كنت مستني علي نار أنها تكلمني . بس متكلمتش و كنت برجع البيت عادي و تلاقيها عامله الغدا عادي و مفيش اي حاجه. الحاجه الوحيده المتغيره أنها كانت بتضحك نفس الضحكه الوسخه و احنا قاعدين ناكل و هي اكيد عارفه اني كنت مستني اشوفها.
لحد يوم ما كلمتني . اول ما الموبايل رن حسيت أن زبري وقف فورا . رديت عليها و انا مستني ردها .
ماما : ايوه يا حبيبي
انا : الو
ماما : ابقي هات اكل معاك بقي و انت جاي . ههههه
انا : ....
ماما : الو يا حبيبي . انت سامعني . اصل انا مش قادره اتكلم تعبانه اووووي
انا : ح ح حاضر يا ماما
قفلت معاها و طيران علي البيت .اول ما وصلت وقفت مش قادر افتح . طيب انا هقولهم ايه ؟ طيب الواد اللي معاها ده هيقول عليا ايه لو شافني ؟ رغم كل المخاطر اللي ممكن تحصل بس مكنتش قادر مدخلش و اشوفها . فتحت باب الشقه بالراحه علشان ميعملش صوت . بس اعتقد حتي لو عملت صوت مكنش هيفرق . صوت امي كان ممكن يغطي علي صوت جمهور في ستاد في ماتش كورة . دخلت بالراحه لحد اوضه النوم . و طبعا هي كانت سايبه الباب موارب . اعتقد فكرت في نفس اللى انا فكرت فيه و علشان كده مقفلتش الباب خالص و لا فتحته خالص علشان اقدر اشوفها من غير ما اللي معاها يحس . كان الولد نايم علي السرير و ماما راكبه فوق منه و وشها ناحيه الباب . كانت بتصوت و تشخر و هي بتنط علي زبره و اول ما فتحت عينيها و لقيتني واقف قدام الباب شخرت تاني و بقت بتتنطط اجمد من الاول فوق زبره . الولد مكنش ممكن يشوفني من مكانه كل اللى شايفه هو ضهرها و طيزها الكبيره اللى بتخبط في جسمه لما بتنط و زبره يدخل كسها تاني . الولد تقريبا حس انه هيجيب من قوه نط امي علي زبره فمسك في فلقات طيزها يحاول يهديها علشان ميجيبش بسرعه بس هي كان عندها خبره اكتر . لما حست انه قرب يجيب لبنه قعدت تتنطط اكتر و تهز طيزها اللى هو ماسكها اكتر . الولد قالها انه مش قادر و هيجيب . كملت هي زي ما بتعمل . الولد كان تقريبا بيترجاها تقوم . طبيعي يبقي عايز يقعد وقت اطول و ينيك في اللحم ده وقت اطول بس هي مرحمتوش و فضلت تتنطط كده لحد ما الولد بدا يجيب لبنه فعلا جوه كسها . بصتلي و ضحكت و زبر الولد بينطر جواها . الولد كان بينهج و مش قادر . قامت ماما من علي زبره و عدلته علي السرير بحيث انه ميبقاش ممكن يشوفني و انا بتفرج .
الولد : انا اسف جيبت بسرعه بس انتي مرضيتيش تقومي من علي زبري
ماما : ولا يهمك يا حبيبي احنا لسه هنكمل مش هسيبك تمشي بالسرعه دي
الولد : نكمل ايه انا حاسس ان زبري مش هيقوم دلوقتي خالص .
ماما : لا الكلام ده مش معايا انا . نام و انا هوقفولك علي طول
الولد : ازاي ؟
ماما : لا ده مش وقت كلام ده انا هوريك عملي . انا مفيش زبر يقولي لأ
نام الولد علي السرير زي ما هو و نزلت ماما بين رجليه . كانت بتلعب في زبره بايديها و اللبن نازل من كسها علي فخادها . قعدت ماما تلعب في زبره شوية و بعدين تفت عليه و نزلت تلحسه . كان الولد بيحاول علي قد ما يقدر يقوم زبره بس طبعا كان تعبان بعد ما نطر لبنه . بعد ما ماما مصته شويه نزلت بلسانها تلحس في بضانه و بعدها كانت المفاجأه لما نزلت تلحس خرم طيزه . الولد كأنه اتكهرب من لسانها أول ما لمس خرم طيزه . بس خبره ماما تكسب طبعا قعدت تلحس في بضانه و خرم طيزه لحد ما زبره شد و وقف علي اخره .
الولد ( وهو بينهج ) : حرام عليكي انتي عملتي فيا ايه
ماما : مش قولتلك مفيش زبر يقدر يقولي لأ
الولد : اه طبعا ده انتي فاجره .. فياجرا طبيعي
قام الولد و شد ماما علي السرير . في الوضع ده كان ممكن يشوفني فحاولت اتداري ورا الباب . كنت سامع اللي بيحصل و بحاول ابص كل شويه من غير ما هو يشوفني او يحس بيا . قعدت ماما علي ايديها و رجليها في وضع الكلبه و هو وقف وراها و بدأ يدخل زبره في كسها . نام الولد بجسمه علي جسمها و قفش في بزازها و بدأ يدخل و يخرج زبره منها و هو بيشد في بزازها اكتر . بعد شويه قلبها علي ضهرها علي السرير و نام بين رجليها و دخل زبره تاني و المرادي كان بيبوس و يلحس في وشها و هو بينيك . حسيت أن ماما بدأت تتعب منه و جسمها بقي غرقان عرق منها و منه و مبقيتش قادره خصوصا انها جابت اكتر من مره و هو لسه مكمل . شخرت ماما و قفلت برجليها عليه و شدته ناحيته و قعدت تتحرك هي بلبونه عليه و هو لسه مكمل لحد ما اترعشوا هما الاتنين سوا و عرفت انهم بيجيبوا مع بعض . جريت بسرعه ناحيه اوضتي لحد ما سمعت الباب بيقفل و عرفت أن الولد مشي . جت ماما الاوضه عندي و بصتلي و ضحكت
ماما : اتبسطت ؟
انا : مش عارف ....
ماما : طيب ابقي غير البنطلون و البوكسر يا حبيبي . ههههه .
بصيت لقيتني جيبت لبني من غير ما احس و غرقت البنطلون و البوكسر فعلا . خرجت ماما من الاوضه و غيرت انا هدومي . بعدها طلعت و كانت هي لسه في اوضتها . روحت ناحيه الاوضه علشان اسألها هنتغدي ايه لأني جيت علي طول و مجيبتش حاجه . كانت بتتكلم في التليفون و سمعت اللي صدمني في الوقت اللي كنت فاكر اني خلاص مفيش حاجه تانيه ممكن تصدمني
ماما : اه زي ما بقولك خلاص عرصت الواد و بقي بيتفرج عليا و انا بتناك .


يا تري ماما كانت بتكلم مين ؟ و ايه اللي هيحصل بعد كده ؟
نكمل الجزء الجاي و شكرا علي كل الردود الجميله و اتمني تشاركوا في الموضوع و تقولولي رأيكوا و مره تانيه هحاول انتظم اكتر في أوقات الأجزاء





ماما : اه زي ما بقولك خلاص عرصت الواد و بقي بيتفرج عليا و انا بتناك .


يا تري ماما كانت بتكلم مين ؟ و ايه اللي هيحصل بعد كده ؟


الجزء الرابع :




اتصدمت من اللي سمعته . هي بتقول كده لمين . مين يعرف اني معرص دلوقتي عليها . و هي كانت قاصده كل ده ؟
وسط صدمتي و تفكيري كانت هي لفت و هي بتتكلم في التليفون و شافتني . خلصت المكالمه بسرعه و ندهتلي .
ماما : انت هنا من امتي ؟
انا : من ساعه ما خلاص عرصتيني . ليه كده ؟ مش اتفقنا منخبيش عن بعض حاجه ؟
ماما : انا ....
انا : انتي ايه ؟ لسه بتفكري في كدبه جديده ولا حاجه تضحكي عليا بيها
ماما : لأ يابني متفهمش غلط .
انا : قوليلي انتي الصح
ماما : حاضر . انا مكنش قصدي اعرصك زي مانتا فاهم . كل حاجه جت صدفه
انا : امال كنتي بتقولي لمين انك خلاص عرصتيني ؟
ماما : دي صاحبتي سامية .
انا : مش دي اللى بتخرجي معاها ساعات ؟
ماما : سامية دي اقرب صاحبه ليا . اعرفها من زمان . و تعرف عني كل حاجه و انا كمان اعرف عنها كل حاجه
انا : و يا تري هي شرموطة زي .... .
ماما : قصدك شرموطة زيي . اه يابني . هي بتتناك زيي و محدش يعرف عنها حاجه . انا و هي ستر و غطا علي بعض و نعرف كل تفاصيل اللى بيحصل لكل واحده مننا
انا : انا اسف مكنش قصدي .
ماما : لا يا حبيبي . احنا خلاص بنقول لبعض كل حاجه و مبخبيش عليك اي حاجه . و اه عرفتها انك عرفت كل حاجه
انا : قصدك عرفتيها اني بقيت معرص
ماما : اه . علشان هي حلمها ان حد من اهلها يبقي معرص عليها . دي هتموت و تشوفك .
انا : ليه ؟
ماما : دي عندها كميه خيالات و افكار مقولكش . انا لما بسمعها بس جسمي بيسيب و كسي بيرعش
انا : لا انتي لازم تعرفيني كل حاجه عنها بالتفصيل .
ماما : ساميه دي دماغها دماغ شيطان . هي صاحبتي من زمان و بعد ما عزلنا و جينا هنا الشقه الجديده كلمتها و قابلتها و بقينا نتقابل علي طول و نخرج سوا و كده . لحد ما في يوم كنا متفقين اعدي عليها في البيت و ننزل سوا نتمشي و نروح المحلات . لما روحتلها البيت و رنيت الجرس اخدت وقت طويل علي ما تفتحلي و لما فتحتلي كان شكلها مبهدل و باين انها كانت يأما بتتناك يأما بتلعب في نفسها . افتكرت انها كانت مع جوزها وانا جيت قاطعتهم فقولتلها امشي و اجي وقت تاني بس هي قالتلي انها لوحدها و صممت ادخل . لما دخلت قعدنا في الصالون و قعدنا نتكلم شوية . بس فجأه سمعنا صوت حاجه بتقع جوه فهي جريت تشوف في ايه و قالتلي اقعد . بس الفضول بقي خلاني اقوم اشوف ايه الصوت ده . طلع كان في حد معاها و لما الجرس رن و هي قامت تفتح هو اتخض و كان بيلبس هدومه بسرعه فخبط في الكومودينو و ده اللى عمل الصوت . هما الاتنين اتفاجئوا لما لقوني قصاد باب الاوضه و هي خدتني وخرجنا و سابته جوه . لما قعدنا بره قعدت تحكيلي ان جوزها مبيعملش حاجه معاها من زمن و انها بتريح نفسها مع الرجاله في السر من غير ما حد يعرف . في الوقت ده انا زي ما قولتلك قبل كده كنت مبطله كل حاجه و مبقابلش حد بس كلامها ولعني تاني و هي بخبره الشرموطة حست بكده فقالتلي احنا ممكن نتشارك فيه . و قبل ما تديني فرصه ارد كانت بتنده للراجل و حصل اللى حصل .
انا : حصل ايه ؟
ماما : مانت اكيد فاهم .
انا : لا انا قولتلك احكي بالتفصيل
ماما : بتحب انت تفاصيل النيك . ماشي ياسيدي . الراجل طلع من جوه لما ساميه ندهتله لقاها حاطه ايديها بين رجلي بتلعب في كسي . اول ما شاف كده نزل بنطلونه و كان زبره واقف نص نص . قرب مني و لقيت زبره قدام وشي بالظبط .
الراجل : مش عايزه تدوقي طعم كس صاحبتك من علي زبري ؟
قبل ما اتكلم لقيته بيحط زبره في بوقي و كان لسه عليه من مايه كس ساميه . قعدت امصه و ساميه لسه بتلعب في كسي بايديها و بعدين لقيتها بتلحس كسي . جسمي كله ساب لما لسان ساميه لحس كسي . كان بقالي فتره محدش قرب مني و لا لمسني . معرفش ازاي لقيتني بينهم ملط . قلعوني و ساميه لسه بتلحسلي و بعدين لقيت الراجل شايلني بين ايديه و داخلين كلنا اوضه النوم . حطني الراجل علي السرير و لقيت ساميه بتركب فوق مني و بتخليني الحس كسها . في نفس الوقت كان الراجل بيلحسلي كسي و بعدين لقيته بيمشي زبره علي كسي و دخله مره واحده . حاولت اصرخ بس مقدرتش علشان كس ساميه كان في بوقي فلقيتني بدخل لساني جامد جوه كسها . شخرت ساميه و زعقت في الراجل اللى مكنتش عرفت اسمه ساعتها
ساميه : بالراحه يا دكري الوليه شكلها مش مستحمله . دي هتقطع كسي
الراجل : كسها ضيق اوي يا ساميه . دي ولا كأنها بنت بنوت مع ان جسمها جسم ميلف
ساميه : خخخخخخخخخخ . بقولك هتقطع كسي .
زق الراجل ساميه من عليا . اول ما زقها و صوتي طلع لقيتني بشخر انا كمان و بصوت منه . كان مفتري اوي ومستمتع بصويتي و شخيري فقعد ينيك جامد
ساميه : اهدي شوية عليها الجيران هيسمعوا صويت اللبوة دي .
الراجل : طيب تعالي انتي يا شرموطة
سحب الراجل زبره من كسي و زنق ساميه في الحيطه و رفع رجليها عليه و دخل زبره . قعدت ساميه تصوت و انا بلعب في كسي .
ماما : استحملي بقي يا شرموطة مش كنتي بتقوليلي استحمل .
ساميه : مش قادره ده بيحفر خرم جديد في كسي . خخخخخخ
فضل الراجل ينيك فيها لحد ما نزل لبنه جوه كسها و لقيتها جايه عليا و بتحط كسها علي بوقي . قعدت الحس كسها و لبن الراجل بينزل في بوقي و بعدين هي قامت باستني و قعدنا نلعب بلبن الراجل بيننا احنا الاتنين . في الوقت ده كان الراجل لبس هدومه و سلم علينا و مشي .
ساميه : اتبسطي
ماما : اه . كان بقالي كتير اوي معملتش كده
ساميه : بقالك كتير متناكتيش . لا انتي سيبيلي نفسك و انا هخلي كسك ده مليان ازبار .
بس و من بعدها بقينا سوا علي طول و كل واحده مننا بتعرف التانيه اتناكت امتي و من مين . و لما شوفتني و حصل اللى حصل حكيتلها كل حاجه . و هي اللى قالتلي ان شكلك بتحب الموضوع ده و ساعدتني اتأكد من كده . و كل خطوه بعد كده كانت معايا فيها . و الولد اللى كان معايا لما انت جيت و اتفرجت علينا من شوية ده هي اللى باعتاه .
انا : و الولد ده كان عارف حاجة عني ؟
ماما : لأ طبعا يا حبيبي . محدش يعرف عنك حاجه غير سامية .
انا : و لسه في حاجات تانيه مخبياها عليا ؟
ماما : انا مكنتش مخبيه عليك حاجه . ده حتي و انا بكلم سامية قبل ما تسمعنا كانت عايزاني اقولك كل حاجه و عايزه تشوفك كمان .
انا : ليه ؟
ماما : معرفش دي مجنونه . توقع منها اي حاجه .
انا : ماشي . كلميها قوليلها اني عرفت كل حاجه و انا كمان عايز اشوفها
ماما : متأكد ؟
انا : اه . هي هتاكلني يعني . متقلقيش
ماما : ماشي بس زي ما قولتلك انا معرفش هي ممكن تعمل ايه بس لو اي حاجه زعلتك او مش علي مزاجك انا هقف في صفك اكيد
انا : حبيبتي . يلا كلميها
كلمتها ماما و اتفقت معاها نروحلها تاني يوم . قضيت طول الليل بفكر سامية دي هتكون عايزه مني ايه ؟ في الاخر مبقيتش عارف حاجه و روحت في النوم . صحتني ماما تاني يوم و روحنا لساميه . كانت ساكنه قريب مننا . فتحتلنا الباب و اول ما شوفتها لقيتني تنحت فيها . ست ممكن تطلع في برنامج ثدييات عملاقه . هي اطول من ماما شوية . بس اكتر حاجه مميزه فيها هي منحنياتها . بزاز ضخمه بارزه من العبايه اللى فتحتلنا بيها . حلمات واقفه و بارزه و بتعلن عن وجودها و بتقول ان البزاز الضخمه دي ضخمه فعلا مش برا و لا حاجه . و بعد ما دخلنا و مشيت قدامنا توصلنا للصالون لقيت طياز تسد عين الشمس . طياز ضخمه و بتتهز مع كل حركه منها . الاكيد انها مش لابسه كلوت كمان لأن مستحيل تلاقي كلوت يحجز حجم الطيز دي كلها . قعدنا في الصالون و ساميه رحبت بينا و جابتلنا حاجه نشربها .
سامية : منورين
ماما : ده نورك يا حبيبتي .
سامية : ما تقومي شوية و تسيبيني مع ابنك نتكلم
ماما : تتكلموا في ايه
ساميه : جرا ايه يا مرا . عايزة اتكلم معاه لوحدنا .
ماما : انزل يعني و اسيبكوا شوية ؟
سامية : لا . خشي اوضه النوم و انا شوية و هجيلك .
ماما : ماشي ...
قامت ماما و سابتني انا و سامية لوحدنا . اول ما خرجت لقيت سامية جت و قعدت جنبي علي الكنبة
سامية : منور يا حبيبي
انا : ده نورك يا طنط
سامية : لا بلاش طنط دي . قولي سامية علي طول او قولي ماما لو تحب . مش انا زي ماما
انا : اااااا .. اه طبعا زيها
ساميه : و بتناك زيها بالظبط هيهيهييي
انا : ......
سامية : متزعلش مني انا صريحة . عارف انا كان نفسي ابني يبقي زيك كده و يبقي عارف اني بتناك .
انا : ليه
سامية : احساس جامد ان حد من اهلي يبقي عارف اني بتناك .
انا : كنتي هتعملي ايه
سامية : خخخخخخخ . كنت هعمل عمايل . كنت هخليه يشوفني و انا بتناك و كنت هخليه ينيك اي ست يتمناها حتي لو انا
انا : كنتي هتخلي ابنك ينيكك .
سامية : اه . هيبقي ابني و دكري و عرصي . و مش بس ينيكني ده انا هخليه ينيك كسي و لبن ازبار الدكورة جواه .
في اللحظة دي كنت بتخيل كلامها و فوقت من تخيلي لقيت ان كل ده كانت ايديها بتلعب في زبري من فوق البنطلون .
انا : انتي بتعملي ايه
سامية : مش اتفقنا ان انا زي ماما
انا : بس ماما مبتلعبش في زبري
سامية : انا العب في زبرك يا حبيب ماما . بتحب تشوف ماما يا عرص ماما
انا : ااااه
كانت ساميه بتقلعني البنطلون . و بقيت ملط قدامها من تحت و مسكت زبري
سامية : زبرك حلو يا حبيبي .
انا : .....
سامية نزلت تمص زبري و انا حسيت بكهربا في زبري اول ما شفايفها لمسته
سامية : عاجبك مص ماما يا عرصها
انا : ااااه اوي
سامية : عارف انا دخلت امك الاوضه ليه ؟
انا : علشان تقعدي معايا
سامية : لا يا عرص انا لو عايزه اتناك منك قدام امك مش هتكسف . بس انا كنت متفقه مع دكر زمانه راكبها دلوقتي و فاشخ كس امك
انا : خخخخخخ
سامية : تحب تشوف ماما بتتركب و تتدق تحت فحل
انا : اااااه
شدتني سامية من زبري لحد اوضه النوم و فتحت الباب . كانت ماما علي ايديها و رجليها في وضع الكلبه و في واحد قد الدولاب وراها و فعليا حاشر زبره فيها . زبر طور محشور في كسها و هو بيضربها علي طيزها . كان السرير كله بيترج و هو بيدخل زبره و يطلعه و يحشره فيها تاني . و ماما كانت بتشخر و بتنهج و جسمها كله عرق . مخدوش بالهم مننا وسط المعركه اللى هما فيها دي . شدها الراجل و ركبها علي زبره و هو واقف . رغم ان جسم ماما مش صغير بس و هي بتتنطط علي زبره و هو بيرفعها و ينزلها كانت كأنها عصفورة بين ايدين وحش . و هو بيرفعها كده شافتني ماما و سامية ماسكة زبري و احنا بنتفرج عليها . شخرت ماما جامد و حضنت في الراجل جامد . الراجل رماها علي السرير و نام فوق منها و تاني حشر زبره في كسها . كان بيقسمها اتنين و هو بيدخل و يطلع فيها و في اللحظة دي سامية نزلت تمص زبري . مستحملتش دقيقتين من الدق في كس امي و كنت بجيب لبني كله في بوق سامية . بلعت ساميه لبني كله و استمر الراجل بيفشخ كس امي حوالي نص ساعه قبل ما يجيب لبنه جوه كسها . قام الراجل و كنت انا و سامية دخلنا الصالون لحد ما سمعنا صوت الباب و عرفنا انه مشي . دخلنا علي ماما في الاوضه كانت لسه نايمه علي السرير ملط و فاتحه رجليها و لبن الراجل بيخرج من كسها علي فخادها . جريت ساميه عليها و لحست لبن الراجل كله و شفطته من كسها . شاورتلي ساميه علشان اقرب و لقيتها جايه عليا و بتبوسني و لبن الراجل لسه في بوقها و ايديها بتلعب في زبري تاني لحد ما جيبت لبني في ايديها المرادي . اترميت علي السرير و انا تعبان جنب ماما اللى هي كمان تعبانه و نايمه علي السرير و سامية واقفه قدامنا بعد ما تعبتنا احنا الاتنين .
انا : انا مش قادر
ماما : و انا كمان .
سامية : لا اجمدوا كده . ده انتوا هتشوفوا معايا ايام كلها لبن و عسل

نكمل الجزء الجاي ...
و اسف علي التأخير و اتمني الجزء يعجبكوا و اعرف ارائكوا و تعليقاتكوا عليه


انا : انا مش قادر
ماما : و انا كمان .
سامية : لا اجمدوا كده . ده انتوا هتشوفوا معايا ايام كلها لبن و عسل

الجزء الخامس

من التعب نمت انا و ماما عند سامية . مكناش قادرين نمشي و لا رجلينا شايلانا فنمنا عندها . صحيت بعد كام ساعه و كانت ماما لسه نايمه تعبانه من النيك اللى اتناكته . قومت ادور علي ساميه و لقيتها قاعده بتتفرج علي التلفزيون .
سامية : صباحية مباركه . تعالي اقعد
قعدت قدامها . حقيقي سامية كانت ست مختلفه . اول ما قعدت قدامها حسيت زبري بدأ يقف تاني . حاجه غريبه فيها بتشع انوثه و نجاسه . مع انها لابسه لبس عادي بس تحس ان جسمها بيفرز حاجه تهيج اي حد يشوفها .
انا : معلش احنا نمنا محسيناش بنفسنا .
سامية : و لا يهمك . المهم تكونوا استريحتوا
انا : اه طبعا . بس انا عندي سؤال بس محرج اسألك
سامية : متتكسفش يا حبيبي . اسأل
انا : هو انتي عايشه لوحدك ؟
سامية : لا عايشه مع جوزي . علشان اوفر عليك الحيرة جوزي بيسافر كتير . و لما بيرجع مبيكيفنيش .
انا : اتكلم معاكي من غير احراج ؟
سامية : طبعا
انا : زبره صغير
سامية : بالعكس زبره كبير . بس ممل . عايز يعمل وضعيه واحده و ينطر لبنه فيا و خلاص . و انا بحب الدلع و اللبونة و كده
انا : لا مهو باين
سامية : تقصد ايه يا واد
انا : لا مش قصدي ...
سامية : متخافش انا بهزر معاك بس . اه انا بحب الشرمطة و الشراميط اللى زي امك يا كسمك
انا : .....
سامية : و علشان برضه تبقي عرفت كل حاجه احنا مخلفناش علشان انا مبخلفش .
انا : معلش
سامية : ولا يهمك . تحب تعرف اي حاجة تانيه عن عيلتي ؟
انا : اللي انتي عايزه تحكيه احكيه
سامية : لا كفايه كده عليك دلوقتي . احنا بقينا العشا خش صحي امك و روحوا . و انا هبقي اكلمها بكره
انا : في حاجة يعني بكره ولا ايه ؟
سامية : متستعجلش .
دخلت صحيت ماما و لبست هدومها و نزلنا نروح . نمت و انا بفكر سامية محضرالنا ايه تاني . حسيت ان سامية بتسوقنا انا و ماما و معرفش واخدانا علي فين . بس كلام ماما انها مجنونه ده حقيقي . مجنونه هيجان . مبتفكرش غير في الهيجان و المتعه و ازاي تريح كسها . صحيت تاني يوم و كانت ماما بتعمل الغدا
انا : صباح الخير
ماما : قصدك مساء الخير . احنا بقينا بعد الضهر
انا : يااااه انا نمت كل ده
ماما : اصحي بقي و تعالي ناكل علشان سامية كلمتني
انا : و عايزه ايه دي ؟
ماما : معرفش . احنا نخلص و نروحلها نشوف هي عايزه ايه
انا : ماشي
قعدنا ناكل و بعدها لبسنا و روحنا لسامية . اول ما وصلنا عندها سامية خدت ماما و دخلوا يغيروا هدومهم من غير ما تقولنا اي حاجه . بعد شوية خرجوا و هما لابسين فساتين جامدة اوي . كانت اول مرة اشوف ماما المحجبة لابسه فستان كده . ماما كانت لابسه فستان فوق الركبة و رجليها باينة و من فوق بحمالات و صدرها نصه طالع منه . فستان سامية كان تقريبا نفس الشكل بالظبط .
انا : ايه ده
ماما : عجبك الفستان ؟
سامية : اكيد عجبه يا لبوة . بس ايه رأيك يا ميدو شكلنا ستات اغنيا ؟
انا : اه بس ليه ؟ هو احنا رايحين فين ؟
سامية : رايحين نتناك يا معرص
انا : ده حد غني يعني ؟ و لا هنقابله في مكان بتاع اغنيا و مش عايز يلفت النظر ؟
سامية : هيهيهيهي . لا يا حبيبي . ده احنا رايحين لعربجيه .. حرفيا عربجية
انا : ازاي ؟ و ليه لابسين كده .
سامية : لا يا حبيبي هحكيلك في الطريق بقي علشان نلحق .
لبست ماما و سامية عبايات فوق الفساتين و نزلنا من عندها . ركبنا عربيه سامية و بدأت تحكيلي
سامية : بص يا ميدو . في واحدة من مغامراتي اتعرفت علي راجل عربجي . عنده حنطور و بينقل عليه خضار و فاكهه للمحلات . المهم ساعتها ناكني نيكة حلوة فشخ لمجرد اني قولتله اني غنيه .
انا : و بعدين
سامية : مفيش . من كام يوم كلمته و اتفقت يجيب ناس اصحابه و انا هروحله انا و واحدة صاحبتي غنيه فشخ .
انا : بس انا في حاجه مش فاهمها .
سامية : انه عربجي و هايج علي ست غنيه . انت فاكره هيحب ست لابسه عبايه بلدي محزقة .
انا : اه
سامية : بص يا حبيبي كل واحد بيحب العكس . يعني المليونير يحب ينيك خدامة لابسه عبايه محزقة و الفقير يحب ينيك الست هانم الغنية .
انا : و انتي تحبي اي زبر يدقك
سامية : صح يابن اللبوة . المهم انت في حاجة مفكرتش فيها .
انا : ايه ؟
سامية : هما هينيكوا اتنين ستات اغنيا . طيب انت هتكون موجود بصفتك ايه .
انا : اه صحيح . مفكرناش فيها دي .
سامية : لا انا فكرت و خططت . انت هتدخل قبلنا بشوية و تستخبي .
انا : ازاي و فين .
سامية : بص انا اتفقت معاه انهم هينيكونا في الفيلا بتاعت صاحبتي
انا : فيلا صاحبتك ازاي يعني ؟
سامية : لا فتح مخك معايا و افهم بسرعه . انا اجرت فيلا من اللى بتتأجر باليوم لتصوير الافلام و كده . و هنروح علي انها بتاعت امك و نقضي مصلحتنا و نمشي .
انا : ده علي كده انتي غنيه فعلا علشان تأجري فيلا كده
سامية : انا معايا فلوس مش مليونيره يعني بس مش فقيره .
انا : طيب و هشوفكوا ازاي ؟
سامية : بص الفلل اللى زي دي بيبقي فيها كاميرات في كل حته و في اوضه مراقبة علي الكاميرات دي . انت بقي هتقعد في الاوضه دي تشوف كل حاجه و بعد ما نخلص تمسح كل اللي الكاميرات صورته .
انا : دماغ شيطان صحيح
سامية : لا يروح امك دي شرموطة
انا : صح يا شرموطة .
وصلنا الفيلا و نزلنا من العربية . دخلت ماما و سامية و قلعوا العبايات جوه و فضلوا بالفساتين . كلمت سامية العربجي و مفيش نص ساعه و كان وصل هو و اصحابه . لما شوفتهم في الكاميرات اتخضيت . ست عربجيه داخلين من باب الفيلا . تحسهم داخلين عركة . اجسام تيران و الاكيد ان ازبارهم ضخمه . اصل سامية مش هتتناك من اي حد و خلاص . دخل الستة و سلموا علي ماما و سامية .
سامية : دي صاحبتي اللى قولتلك عليها . بس خد بالك لو احنا الاتنين متمتعناش هنوديكوا ورا الشمس . انت متعرفش صاحبتي دي واصله قد ايه
العربجي : لا يا شرموطة . احنا هنخليكوا تطلعوا بتحلفوا بازبارنا . مش هنسيب فيكوا خرم الا لما نخليه قد النفق .
شاور العربجي لواحد صاحبه فشال ماما و هو شال سامية و طلعوا بيهم علي اوضه النوم اللي فوق . شدوا الاتنين الفساتين بتاعت ماما و سامية و بقوا ملط قدام الست تيران . كان صاحب سامية ماسكها بيبوسها و بيلعب في بزازها الضخمة و اللى شال ماما بيبوسها و حاضنها من طيازها . في الوقت ده كان الباقي كلهم قلعوا ملط و شدوا ماما و سامية وسطهم . قلع الاتنين التانيين و بقت ماما و سامية قاعدين علي الارض و حواليهم ست ازبار واقفة . ازبار تيران ضخمه و واصله لركبهم . لو كنت بشوف من الأوضه مكنتش هشوف ماما و ساميه اللي اختفوا تحت الازبار دي . بس لأني بشوف من كاميرات المراقبة كنت شايف كل حاجه . كانت كل واحده منهم بتمص زبر و بتدعك في اتنين تانيين . قعدوا يبدلوا بين الازبار لحد ما بقت كل واحدة منهم مصت كل الست ازبار . بعدها العربجيه شالوهم و نيموهم علي السرير جنب بعض . و بدأ النيك . ماما و ساميه فاتحين رجليهم و كل واحده في عربجي بينيك كسها و اتنين حواليها بيلعبوا في جسمها و هي بتمص في ازبارهم . كنت بتفرج و انا بلعب في زبري و مش قادر من المتعه اللي شايفها. العربجيه كانوا بيتعاملوا بعنف فشخ مع ماما و سامية . واحد منهم كان بينيك كسمي و بعدها لقيته بيبص لأصحابه و بيقولهم عايز انيك طيزها . لقيت ماما بتشخر اول ما سمعت كده . بس هما مهتموش و لقيتهم بيقلبوها علي بطنها . حاولت ماما تتكلم بس لقت زبر واحد فيهم بيدخل بوقها يمنعها تتكلم و صاحبه وراها بيتف علي خرم طيزها . بعدها بدأ يقتحم طيزها حرفيا . كان بيدك زبره في طيزها لحد ما دخل نصه فيها . كانت ماما لسه بتمص في زبر واحد و هي بتشخر من اللي بيحصل في طيزها. بصت ماما علي سامية علشان تلحقها لقيت ساميه معموله ساندوتش بين اتنين . واحد رافعها و مدخل زبره في كسها و التاني مدخله في طيزها و هي بتتحرك بينهم بكل سهوله. العربجي اللي ماما كانت بتمصله بصلها
العربجي : شايفه صاحبتك يا شرموطة واخده زبرين عادي اهه . انتي لازم تتعلمي منها .
يا دوب خلص كلمته و سحب زبره من بوقها و شدها هو وصاحبه . صاحبه نام علي السرير و دخل زبره في كسمي و هو شد فلقات طيازها فتحها و بدأ يدخل زبره هو كمان . بقت ماما بتتناك في طيزها و كسها في نفس الوقت . كان شكل ماما مستمتعه مع انها بتتألم بس في نفس الوقت مبسوطة و بتشخر من الهيجان . قعدوا الست عربجيه يبدلوا علي كس و طيز ساميه و كس و طيز ماما بالدور لحد ما بقوا كلهم نايكينهم . طبعا مش محتاج اقول اني كنت غرقان في لبني ساعتها زي ما ماما و ساميه كانوا غارقانين في عرقهم من المجهود اللي بيحصل . بعد حوالي ساعه من معركه النيك اللي بتحصل دي بدأ الرجاله يجعروا معلنين عن وصول لبنهم لكسمي و طيزها و كس ساميه و طيزها . و اخر ناس جابوا لبنهم علي وش ماما و سامية . قاموا الرجاله و كنت قلقان ساعتها يعملوا فيهم حاجه او يبقوا عايزين يسرقوهم علشان فاكرينهم أغنيا بجد. بس محصلش حاجه من دول و لبسوا هدومهم و خرجوا. بعد ما اتأكدت من الكاميرات أنهم مشيوا قومت و روحت لأوضة النوم . كانت ماما و ساميه الاتنين علي السرير في نفس الوضع . نايمين و فاتحين رجليهم و اللبن علي وشهم و بيطلع من كسهم و طيزهم . كنت واقف زي المتخدر لحد ما سامية شاورتلي . اول ما روحتلها من غير كلام شدت راسي بين فخادها و خلتني الحس كسها الغرقان لبن و بعدين شدتني لفوق .
سامية : دوقني طعم لبن الرجاله اللي لحسته من كسي .
باستني سامية و كانت بتمص لساني و تلحس اللبن مني . بعد شويه شدتني ساميه و بقيت انا و هي بين رجلين ماما . كنت زي المتخدر حقيقي مش قادر اقاومها ولا اقول اي حاجه .
سامية : تعالي ندوق لبن الرجاله من كسمك يا عرصها
نزلت انا و ساميه نلحس كسمي و لساني و لسانها بيلعبوا في بعض و في كسمي و بعدين سابتني ساميه بلحس تحت و طلعت هي تلحس بزاز و وش ماما من اللبن اللي عليهم و بقي قدامي كسمي و كس ساميه بلحس فيهم سوا لحد ما مبقاش في نقطه لبن فيهم . شدتني ساميه و باستني و قالتلي دوق طعم امك . كنا بنبوس بعض بكل عنف و هي بتلعب في زبري لحد ما جيبت لبني في ايديها و هي خدت اللبن و راحت خلت ماما تلحسه من ايديها . قومنا كلنا لبسنا و اتأكدت اني مسحت كل اللي في الكاميرات قبل ما نمشي . وصلتنا ساميه للبيت و دخلنا انا و ماما اوضنا نغير و انا بفكر في كل اللي حصل النهارده . سامية دي شيطانه سكس و لو مشينا وراها يا عالم هنوصل لفين .


يا تري هنمشي وراها لحد فين و هيحصل فينا ايه بعد كده

نكمل الجزء الجاي و ياريت الناس تهتم و تعلق علشان ده الحافز اللي بيخلي الواحد يفكر يكتب تاني
و شكرا


الجزء السادس

مشكله المتعه انها ملهاش اخر . يعني كل ما تغوص فيها و تفتكر انك جيبت اخرها كل ما تلاقي ان لسه في كتير متعرفش عنه حاجه . بعد نيكه العربجيه مع ماما و ساميه كنت فاكر ان احنا جيبنا اخر المتعه . و ان بعد كده هيبقي كل شوية نيكه مختلفه مع ناس مختلفه و خلاص . بس كنت عبيط . ساميه كانت ابعد مننا بكتير في بحور المتعه . بعد نيكة العربجيه دي بكام يوم كنت نايم في سريري و صحيت علي احساس غريب . يا دوب بفتح عيني حسيت بحد بيبعبصني . قومت بسرعه من السرير لقيت ساميه هي اللى كانت بتبعبصني و انا نايم .
سامية : اخيرا صحيت يابن الشرموطة . بقالي شوية بلعب في طيزك
انا : بتعملي ايه ؟
سامية : امك قالتلي ادخل اصحيك علي ما تلبس هي و دخلت لقيتك نايم و مصدر طيزك فقعدت العب فيها
انا : انتوا رايحين فين ؟
سامية : لا انت هتلبس و هنروح كلنا
انا : علي فين ؟
سامية : هنروح الشاليه بتاعي ناخدلنا يومين مصيف .
انا : مصيف ؟
سامية : اه . بص جوزي هيجي اول الاسبوع و وقت ما هو هنا انا مبعرفش اخد راحتي فهبقي بعيد عنكوا شوية . علشان كده قولت ناخد اليومين دول كده نستمتع فيهم سوا .
انا : انا مش عارف انتي واخدانا لفين
سامية : ما قولتلك شاليه بتاعي .
انا : لأ قصدي واخدانا لفين بأفكارك و اللى بتعمليه معانا
سامية : انت سيبلي نفسك زي امك كده و هتشوف احلي ايام حياتك معايا
قومت البس و حضرنا الشنط و نزلنا كلنا . وصلنا الشاليه و دخلنا ريحنا شوية و بعدين قولنا نطلع نقعد علي البحر شوية . لبست و خرجت من الاوضه لقيت ماما و ساميه هما كمان لابسين . انا مش فاهم ازاي ممكن ده يتقال عليه انهم لابسين بس هما نظرين لابسين مايوهات . اه هي مايوهات بيكيني . و اه مع اجسام زي اجسامهم بالبزاز الضخمه دي و الطياز المنفوخه دي اتبلعت المايوهات البيكيني دي جواهم . بقي المايوه مجرد مغطي الحلمات و خرم الطيز . بس غير كده لحم اتنين نسوانجي هيجانين كله باين و معروض لأي حد يتفرج . روحنا شط كان واضح انه هاي كلاس . تقريبا كل الستات اللى جوه كانوا لابسين بيكيني برضه . بس مش اي لحم زي لحم ماما و سامية . بمجرد ما دخلنا الشط و كل العيون بقت عليهم . كل الرجاله و حتي النسوان بقوا بيتفرجوا علي اللحم اللى بيتهز في كل حركه . كنا اتفقنا قبل ما ندخل الشط انهم هيدخلوا لوحدهم و انا هدخل كأني مش معاهم . و فعلا دخلت بعدهم بشوية . قعدت عند شمسيه قريبه منهم بس مش جنبهم علي طول . في دقايق كان تقريبا كل الشط بقي جنبهم و بيتفرج عليهم . قامت ماما و ساميه و نزلوا المايه شوية و طبعا كل اللى في البحر اتحرش بيهم . كل واحد كان طمعان في لمسه للحم اللى شايفه قدامه . خرجوا من المايه و قعدوا قدام البحر تاني . كان الناس شبعت من الفرجه علي لحمهم بس لاحظت اتنين رجاله لسه مركزين معاهم . كان واضح من منظرهم انهم مش هيسيبوهم غير لما يركبوهم . كانوا الاتنين في سن واحد تقريبا في نص التلاتينات كده . واضح انهم يعرفوا بعض و انهم اغنيا اوي . مهتمين بشكلهم و منظرهم يدي اصغر من سنهم . بعد ما طلعت ماما و ساميه من البحر و قعدوا راح الاتنين دول ناحيتهم . بعد ما اتكلموا شوية لقيت ماما و ساميه ناموا علي بطنهم و الاتنين بقوا بيدهنولهم صن بلوك . كانوا بيدهنوا الاول علي ضهرهم بس بالتدريج بقوا بيقفشوا في طياز ماما و سامية مش بيدهنوا و لا حاجه . شوية و لقيتهم قاموا و خرجوا من الشط و الاتنين معاهم . كان اتفاقي معاهم اني استني شوية و بعدين اروح الشاليه . لو اخدوا حد من الشط و راحوا الشاليه هدخل بالراحه و اتفرج من غير ما حد يحس . و لو راحوا معاه لمكان تاني هستني لما يرجعوا و يحكولي . لحسن الحظ راحوا الشاليه . بعد ما خرجوا بخمس دقايق روحت وراهم . دخلت الشاليه بالراحه علشان الاقي البيكيني بتاع ماما و بتاع ساميه مرمين علي الارض جنب الباب . سمعت صوتهم فعرفت انهم في اوضه النوم فوق . طلعت بالراحه علشان محدش يحس بيا . لحد ما وصلت للاوضه . كانت سامية و ماما علي الارض ملط و الاتنين الرجاله قلعوا مايوهاتهم و واقفين قدامهم . كانت كل واحده بتمص زبر واحد قدامهم . كان واضح ان الاتنين رجاله مش اول مره ينيكوا ستات سوا . مكنوش مكسوفين من بعض . لا دول حتي حركاتهم كان فيها تناغم . شدوا ماما و سامية و نيموهم علي السرير و نزلوا يلحسوا في اكساسهم . بعد شوية لقيت واحد منهم بيوشوش سامية . قام الاتنين رجاله و قعدوا جنبوا السرير . قامت سامية و نامت فوق ماما . اختفت ماما تقريبا تحت ساميه لأن ساميه جسمها اكبر . كانت سامية بتبوس ماما و بتلحس في وشها . فهمت ان الرجاله عايزين يتفرجوا علي ماما وساميه و هما بيتساحقوا سوا . كانت ساميه بتلعب في جسم ماما و بتقرص في بزازها بأيد و بالتانيه بتبعبص كسها . طبعا ماما جسمها ساب و بقت مستسلمه لكل لمسات سامية لجسمها . لحد ما ساميه ضربتها بالقلم .
ساميه : قومي يا شرموطة الحسي كسي . نامت ساميه علي ضهرها و نزلت ماما بين رجليها تلحسلها كسها . كان الرجاله كل ده بيتفرجوا و هما بيلعبوا في ازبارهم . قام الراجلين و اول ما ساميه شافتهم قاموا قفلت برجلها علي ماما اللي كانت لسه بتلحس كسها . واحد من الاتنين راح لساميه و حط زبره في بوقها خلاها تمصه . و التاني راح ناحيه ماما . من غير اي مقدمات نزل الراجل علي ركبه ورا ماما و حشر زبره في كسها من ورا . حاولت ماما تتحرك بس ساميه كانت قافله عليها برجليها . حاولت تحرك رجليها مقدرتش لأن الراجل بقي راكب عليها . استسلمت ماما لزبر الراجل اللى دخل لأخره في كسها و بقي ماسك في طيزها و هو بيدخل و يخرج زبره في كسها . بعد شوية فكت ساميه رجليها من علي ماما علشان تبطل لحس في كسها و تطلع شخره طويلة من اللى كان بيحصل فيها . هاج الرجاله اكتر علي شخرتها و شدها اللى كانت ساميه بتمصله . نام علي السرير و طلعت ماما فوق منه و ركبت علي زبره . راح اللى كان بينيك ماما لساميه اللى كانت لسه فاتحه رجليها لما ماما كانت بتلحسلها . نام الراجل عليها و بدأ ينيكها و ابتدت سيمفونيه الاهات من ماما و ساميه سوا و الرجاله بينيكوهم . بعد شوية قام اللى كان بينيك ساميه و بص لماما و هي بتتناك من صاحبه . تف الراجل علي زبره و راح ورا ماما و بدأ يدخل زبره في طيزها و هي بتتنطط علي زبر صاحبه اللى في كسها . بقي الاتنين بينيكوا ماما سوا و ساميه قاعده بتلعب في كسها و هي بتتفرج علي اللي بيحصل . بعد ربع ساعة من الحفر في كسمي و طيزها شخرتلهم ساميه .
ساميه : جرا ايه هو انا هقعد اتفرج و العب في كسي بس . انا عايزه اتناك
قام الاتنين رجاله و راحوا ناحيه ساميه و عملوا نفس الوضع معاها بس بدلوا . اللي كان بينيك كسمي بقي بينيك طيز ساميه و اللي كان بينيك طيز امي بقي بينيك كس ساميه . قعدت ماما تريح شويه كسها و طيزها اللي اتهروا و بعدين قامت و بقت بتبوس ساميه و بتلحس جسمها و هي بتتناك . بعد شويه قام الاتنين رجاله و كل واحد منهم مسك واحدة و بقي بينيك في كسها لحد ما جابوا لبنهم في اكساس ساميه و ماما و بعدين قاموا لبسوا مايوهاتهم و خرجوا . كنت استخبيت أول ما جابوا لبنهم و بعد ما خرجوا من الشاليه دخلت الاوضه . كانت ماما و ساميه لسه نايمين و اللبن نازل علي فخادهم .
ساميه : اتفرجت علي النيكه يا واد
انا : اه
سامية : و جيبت لبنك ولا لسه
انا : لسه
سامية : طيب انا عايزة لبنك في كسي .
انا : يعني اجي انيكك . هتستحملي بعد الرجاله دول
سامية : خخخخ ده انا استحمل عشر رجاله و ابلعهم جوه كسي
انا : ماشي
قلعت المايوه و روحت ناحيه ساميه
سامية : استني
انا : ايه
مدت ساميه أيدها و خدت من اللبن اللي نازل من كسمي علي ايديها و بقت بتدعك بيه زبري . حسيت زبري بيشد اكتر من دعكها فيه
ساميه : زبرك نشف من لبن الرجاله و لا عسل كسمك يا معرص
نيمت ساميه علي السرير و دخلت زبري فيها و بقيت بنيكها و هي قاعده تتأوه و تشتم فيا لحد ما جيبت لبني فيها . قامت ساميه و راحت ناحيه ماما اللي كانت لسه نايمه و طلعت فوق منها و حطت كسها علي لسان ماما
ساميه : الحسي كسي يا لبوة و نضفيه من لبن ابنك و لبن الراجل اللي ناكنا .
قعدت ماما تلحس كس ساميه و بعدين نزلت ساميه و حضنوا بعض و بقوا بيبوسوا بعض لحد ما روحنا في النوم . قومنا بعد كام ساعه و طلبنا اكل و قعدنا ناكل
سامية : عجبكوا اليوم النهاردة
ماما : اه طبعا يا شرموطة
سامية : بكره بقي هنروح شط مختلف خالص
انا : ايه ؟ شط بلدي ولا ايه
سامية : لا هنا مفيش حاجه زي دي ولو لقينا غالبا هيبقوا عايزين يسرقونا
ماما : امال شط مختلف ازاي
ساميه : اهدي علي كسك يا هايجه هتتناكي و تتبسطي
انا : ما تقولي بقي في ايه بكره
ساميه : لا لما تصحوا بكره هتعرفوا
بعد الاكل نيمنا كلنا و انا و ماما متشوقين نعرف ايه اللي هيحصل بكره . صحيت من النوم و صحيتهم تاني يوم و قعدنا نفطر . بعد الفطار طلعت ماما و ساميه يغيروا هدومهم و يلبسوا المايوهات و اتفاجئت لما لقيتهم نازلين . كانوا لابسين مايوهات شرعية . اللي هي اسمها بوركيني . و لابسين ال**** طبعا .
انا : ايه ده نويتوا تتوبوا ولا ايه
ساميه : انت لسه مفهمتش . ده امك لقطتها علي طول
انا : معلش فهموني
ماما : يا حبيبي زي يوم العربجيه كده ساميه قالتلك كل حد بيحب العكس أو اللي أيده مش طايلاه . يعني الفقير يحب ينيك الغنيه و الغني يحب الخدامه البلدي
انا : و طبعا اللي يحب ينيك اللي لابسه مايوه شرعي ده يبقي ...
ساميه : بالظبط كده اديك فهمت من غير ما تفسر . ده شط بتاعهم و مش محتاجه اقولك لما يشوفوا اتنين ستات محجبات و لابسين بوركيني هيعملوا فيهم ايه .
انا : مش بعيد تتناكوا علي الشط . طيب أنا هاجي معاكوا ازاي ؟
ساميه : لا انت هتستني هنا و احنا هنحاول نجيبهم علي هنا و لو معرفناش هنبقي نحكيلك .
انا : ماشي
خرجت ساميه و ماما و بعد حوالي نص ساعه لقيت ساميه بترن عليا . دي كانت الاشاره اني استخبي لحد ما يدخلوا . استخبيت لحد ما سمعت صوت باب الشاليه بيتفتح فعرفت أنهم وصلوا و بعدين سمعت صوتهم علي السلم فعرفت أنهم دخلوا الاوضه. طلعت بالراحه علشان اتفرج و اتفاجئت . كنت متوقع هيجيبوا اتنين رجاله زي امبارح بس لقيت معاهم خمسه . خمسه شباب أكبرهم ممكن يكون في أولي جامعه مثلا . قلع الشباب و كانت ماما و ساميه لسه لابسين البوركيني راح الشباب ناحيتهم و حرفيا كانوا بيقطعوا البوركيني من عليهم مش بيقلعوهم لحد ما بقوا ملط قدامهم معادا ال**** . الشباب كان واضح عليهم الهيجان و نقص الخبرة . أيديهم بتقفش في كل حته من لحم الاتنين ستات اللي قدامهم بكل عنف . كانوا محتاجين حد يقودهم و يعلمهم ينيكوا ازاي . و مين ينفع قائد للنيكه دي احسن من سامية . كانت سامية بتوجههم . يعملوا ايه مع ماما و معاها . خمس شباب لسه بخيرهم بيدكوا في لحم اتنين نسوانجي . كانت معركه علي السرير دخل فيها خمس ازبار شابه جوه كل اخرام امي و ساميه . كنت بتفرج و مستمتع جدا خصوصا في لحظات التبديل . يعني يكون حد من الشباب مدخل زبره في كسمي و يخرجه يروح فورا علي طيز ساميه . و اللي كان بينيك طيز ساميه يبدل معاه و يروح يخلي ماما تمصله . في لحظة تانيه نيموا ماما فوق سامية و بقوا بيعدوا واحد واحد ينيك كس و طيز ساميه و بعدين يطلع ينيك كس و طيز ماما و في نفس الوقت ماما و ساميه بيمصوا ازبار الاربعه الباقيين و بعدها يروح واحد منهم و يعمل نفس الدورة علي طيز و كس سامية و ماما . معركه استمرت ٣ ساعات انتهت بماما و سامية غرقانين في عرفهم و عسلهم و الخمسه واقفين و ازبارهم علي أتم استعداد للنطر . اتفق الخمسه ينطروا سوا علي امي و ساميه علشان يغرقوا وشوشهم و حجابهم باللبن . كنت استخبيت طبعا لحد ما خرجوا و بعدين دخلت علي ماما و ساميه اللي كانوا بيبوسوا بعض و بيلعبوا بلبن الشباب .
سامية : اتفشخنا يا واد . حاسه اني مش قادره اقفل رجلي
ماما : و مين سمعك . ده انا حاسه ان خرم طيزي مش عايز يقفل
سامية : جيبت لبنك ولا استحملت ؟
انا : لا استحملت و عايز اجيب
سامية : لا انا مش قادره اي حاجه تلمس كسي . بس ممكن العبلك في زبرك لحد ما تجيبهم
انا : اي حاجه ماشي
ساميه : تعالي
قعدت ساميه تلعب في زبري لحد ما حست اني قربت اجيب فسابتني
انا : كملي هجيبهم خلاص
سامية : عايزني اخليك تجيبهم
انا : اه
ساميه : الحس لبنهم و انا اسيبك تجيب لبنك
كنت عامل زي المتنوم مغناطيسيا . قربت من وشها و بقيت بلحس وشها بعرقها و لبن الشباب عليه بس هي مكملتش دعك في زبري
انا : كملي بقي خليني اجيبهم
ساميه : انت لحست نص اللبن بس لسه نصه علي وش امك
انا : .....
ماما : تعالي يا حبيبي و لا هتسيب ماما غرقانه لبن
روحت ناحيه ماما و بقيت بلحس وشها زي ما عملت مع ساميه و لقيت ساميه قربت مني و بقت بتلحس وش ماما معايا و نزلت بايديها تدعك في زبري . كنت اصلا علي أخري و حاسس اني هجيبهم بس في اللحظة اللي حسيت بايد تانيه مع ساميه بتلعب في زبري انفجرت و جيبت لبني فورا . بصيت لقيتني جيبت لبني علي ايد ساميه و الايد التانيه كانت ايد امي . اترميت علي السرير تعبان بعد ما جيبت لبني و حسيت اني بنام و انا بشوف امي بتلحس لبني من علي ايديها و ايد ساميه .
صحيت من النوم كنا بقينا بالليل و اتعشينا .
سامية : بكره هنرجع تاني و جوزي هيجي بعد بكره . هسيبكوا يمكن اسبوعين هبقي علي نار فيهم لحد ما يغور تاني
ماما : هتوحشينا يا بت لحد ما نشوفك تاني
ساميه : و انتوا هتوحشوني اوي . و انت يا ميدو هتوحشني اوي اوي .
انا : و انتي كمان . متغيبيش علينا بقي لحسن انتي جننتينا من المتعه
ساميه : انا مستمتعتش في حياتي قد الكام يوم اللي فاتوا . بس اوعدك اول ما جوزي يسافر تاني هنرجع نولع الدنيا و هخليلك اخرام امك دي تتفتح علي آخرها
طلعنا ننام و تاني يوم حضرنا الشنط و روحنا .
ماما : سامية هتوحشني اوي
انا : ساميه ولا النيك
ماما : لا انا النيك بيوحشني علي طول يا معرص . بس ساميه حقيقي هتوحشني هي و أفكارها المجنونه
انا : و انا كمان هتوحشني بس لازم نستحمل لحد ما جوزها يمشي
دخلنا نفضي الشنط و انا بفكر ازاي محرمش ماما من النيك و الأفكار المجنونه زي مع ساميه لحد ما ساميه نفسها ترجعلنا .
نكمل الجزء الجاي و اسف علي التأخير لظروف كتير و اتمنى اعرف تعليقاتكوا علشان هي الدافع اني اكمل كتابه اصلا .
بحب قصصك اوي بتخليني عايشها معاك وتهيجني ع الاخر
 

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%