NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

متسلسلة ابن اللبوة ست الحبايب _ حتى الجزء السادس 2/7/2023

xxx123456789

نسوانجى بادئ الطريق
عضو
نسوانجي قديم
إنضم
8 فبراير 2022
المشاركات
8
مستوى التفاعل
105
نقاط
591
الجنس
ذكر
الدولة
مصر
توجه جنسي
ثنائي الميل
تعريف بكاتب القصه : انا ميدو كنت موجود في المنتدي القديم بنفس اليوزر نيم . للي مش فاكرني فأنا كاتب قصص "ماما من كامل الاحترام الى العهر و دياثتى" و "جوز ماما" و "قوادها" .. اتمني القصه الجديده تعجبكوا و كالعاده احب اعرف ارائكوا و نتناقش سوا فيها .

تمهيد :
مصطلح اللبوة هو مصطلح يشير في اللهجه المصريه الي الست الهايجه اللى مبتقدرش تتحكم في شهوتها . ابن اللبوة هي شتيمه مصريه بتعني اهانه الشخص بأن امه ست هايجه مش قادره تتحكم في شهوتها . لكن في حالتنا دي معتقدش انها اهانه . لكن هي وصف دقيق لحالي . استعد كويس و امسك زبرك و خد بالك انت مبتجيبش لبنك علي قصه اي حد . دي ست الحبايب

الجزء الاول :
في حارة شعبيه .. صاحب القهوه فتح و حط كرسي بره و ساب صبيانه يستعدوا لبدايه الشغل . كعادته يقعد علي الكرسي و يراقب اللى رايح و اللى جاي . و مفيش مانع يبص لنسوان الحاره اللى بيعدوا و يرمي كلمه علي كل واحده و هو بيهرش في زبره من فوق الجلابيه . اهل الحاره تقريبا كلهم بيدعوا عليه يغور من كتر كلامه علي كل ستات الحاره . في نفس الوقت يخافوا يقولوا في وشه حاجه علشان خايفين منه . واحد من صبيانه حطله الشيشه و وقف يرص الحجر و المعلم ايد علي الشيشه و ايد بيهرش في زبره و هو بيبص علي بنت في ثانوي رايحه الدرس . مشي الصبي و شد المعلم نفسين من الشيشه قبل ما يسيبها و يقوم و يقولهم شوية و هرجع . كان المعلم متعود كل يومين تلاته يسيب القهوه شوية و يقوم . محدش كان عارف هو بيروح فين . الحقيقه المعلم كان كتوم و محدش يعرف عنه حاجه غير اللى هو عايز يقولها . مشي المعلم لحد ما تقريبا بقي بره الحاره . عند مدخل الحاره كانت خرابه قديمه . دخل المعلم و وراه علي طول دخلت ست . تقريبا سنها في منتصف الاربعينيات . لابسه عبايه سودا محزقه علي جسمها . جسمها مش رفيع و مش مليان لدرجه انك تقول عليها تخينه . مليان بشكل مظبوط . اول ما شافها المعلم مد ايده قفش في بزها و زقها علي الحيطه . كان المعلم زانقها بجسمه كله علي جسمها و ايده لسه قافشه في بزها و لسانه بيتحرك في كل وشها مش بس بيبوسها . سابها المعلم و رفع جلابيته عن وسطه و هي نزلت علي الارض طلعت زبره و قعدت تمص فيه . كان المعلم صعيدي متأسس و زبره مليان بخيره . الست كانت بتلحس فيه و بتغرقه بلعابها . بعد شويه قومها المعلم و خلاها تسند علي الحيطه و ترفع عبايتها و حط هو طرف جلابيته في بوقه و بدأ يدخل زبره في كسها . كان كأنه بيدخل حفار في كسها و بيحفر جوه . الست حست بزبره بيملي خرم كسها و بدأ صوتها يعلي و هي بتتأوه و تسخر . حس المعلم أنه قرب يجيب من حراره كسها فشدها و خلاها تلف و تسند ضهرها علي الحيطه علشان وشها يبقي في وشه . دخل زبره تاني في كسها و مسك فلقات طيازها من ورا و هي بقت حاضناه و بتبوس فيه لحد ما حست أن زبره بيترعش في كسها و لبنه هينزل فبسرعه لفت رجليها حواليه و هو بدأ ينزل لبنه كله جوه كسها . كانت هي بتشخر و بتجيب معاه في نفس الوقت . بعد ما خلص المعلم سابها علي أرض الخرابه و عدل جلابيته . كانت هي قامت و بتعدل في عبايتها . غرفها المعلم بعبوص في خرم طيزها من فوق العبايه خلاها تنط لقدام .
المعلم : مش ناويه تقوليلي بقي اسمك و لا انتي منين حتي
الست : هيفرق معاك في ايه
المعلم : احنا بقالنا كام شهر بنتقابل كده و بنيكك بس نفسي حتي اعرف اسمك
الست : المهم نتمتع سوا و خلاص
المعلم : علي رأيك .. علي معادنا كمان يومين
خرج المعلم و راح علي قهوته و خلي الصبي يرصله حجر تاني علشان يعدل دماغه . بعد منه خرجت الست و مشيت بره الحاره خالص لحد ما وصلت شارع فاضي تقريبا . بصت الست حواليها تتأكد أن مفيش حد شايفها قبل ما تركب عربيتها اللي راكناها في الشارع ده . جوه العربيه و قبل ما تمشي بيها قلعت الست العبايه و لبست بلوزه و بنطلون جينز و احتفظت بحجابها . مشيت بالعربيه و خرجت بره المكان ده خالص لحد ما وصلت لشارع راقي في المعادي . ركنت العربيه و طلعت في الاسانسير لشقتها . دخلت الست الشقه و دخلت اوضتها و بدأت تقلع هدومها . اتفتح الباب عليها و دخل شاب. في اللحظه دي كانت واقفه ملط قدام المرايه و حاطه ايديها جوه كسها بتطلع من لبن المعلم اللي كان لسه جواها . لفت الست و بصت للشاب .
الست : المعلم فرهدني النهارده
الشاب : انا مش عارف ايه كيفك في المعلم ده
الست : دكر غشيم و كل اللي عايزه يركب ست زي ما التور بيركب البهيمه يعشرها
الشاب : ماهو باين أنه عشرك اهه
الست : اااااه . سيبني بقي شويه لحسن جسمي مكسر و عايزه انام
الشاب : أوامرك يا ماما

نكمل الجزء الجاي لو عجبتكوا بدايه القصه و اتمني اشوف تعليقاتكوا علشان تشجعني اكمل




الجزء الثاني :


دايما بيقولوا اذا عرف السبب بطل العجب . بمعني ان اي حاجه انت شايفها غريبه لازم ترجع تعرف سببها ايه الاول . ساعتها هتعرف انها مش غريبه ولا حاجه .

فلاشباك 1 : منظور الولد :
طبعا اهم سؤال اي حد عايز يسأله هو ازاي بقيت كده ؟ ازاي ولد يبقي عارف ان امه كانت بتتناك في خرابه و ده شئ عادي بالنسباله و مش فارق معاه ؟ بس قبل ما تظلموني لازم تعرفوا ان مليش ذنب في ده . و قبل ما تحكموا عليا لازم تعرفوا كل اللي حصلي .
من اول حياتي و كل حاجه حواليا مش طبيعيه . بابا طلق ماما و انا لسه صغير . فاكر شكله بس مش فاكر اي حاجه تربطني بيه . كل اللى فاكره انه في يوم سابنا و بعدها بفتره سيبنا البيت انا و ماما و مشوفتوش تاني و لا عرفت عنه اي حاجه . قعدنا انا و ماما عند جدتي حوالي سنه قبل ما نسكن انا و ماما في شقه جديده فضلنا فيها لحد دلوقتي . علاقتنا بكل القرايب شبه اتقطعت من ساعتها و تقريبا كان كل عالمي وانا *** هو ماما بس . كطفل مكنتش مهتم بنصرف منين لكن اللى فهمته هو اننا مرتاحين ماديا و فيه فلوس في البنك بنصرف من ارباحها . كانت حياتي كويسه كطفل لحد اليوم اللى مقدرتش انساه . اليوم ده مشونا من المدرسه بدري اخر حصه لأن المدرس كان غايب . روحت البيت و اول ما دخلت الشقه سمعت اصوات تأوهات من اوضه ماما . لما قربت للاوضه كان الباب موارب لكن لقيت ماما طالعه من جوه بالروب و قفلت الباب وراها . لما سألتها علي التأوهات اللى سمعتها زعقتلي و قالتلي ان مفيش اصوات و لا حاجه و طلبت مني ادخل اوضتي اغير هدومي . و انا في اوضتي سمعت صوت باب الشقه و لما طلعت و سألتها قالتلي انها كانت بتخرج الزباله . اليوم ده فضلت ناسيه لفتره لحد ما دخلت مرحله البلوغ و فهمت الاصوات اللى سمعتها كانت ايه . الشك كان مخيف جوايا . يا تري هي كانت لوحدها في الاوضه و بتتفرج علي سكس ؟ ولا كان في حد معاها و بتتناك جوه ؟ احساس غريب اني افكر في امي بالشكل ده . احساس بالزعل و في نفس الوقت بالمتعه و في نفس الوقت بالتفكير . تفكير في جسم ماما . و تفكير كانت بتعمل ايه . التفكير لوحده كان غريب فما بالك باحساس المتعه و انا بتخيلها بتتفرج علي سكس و بتلعب في نفسها . او متعه وانا بتخيلها معاها واحد جوه في الاوضه . مكنتش قادر اواجه ماما بالاحاسيس اللى جوايا . لحد اليوم اللى رجعت فيه من الكليه بدري . اليوم ده الدكتور مدخلش فمشيت بدري . رجعت البيت و انا قلبي بيدق و مش عارف هل هيكون زي يوم و انا صغير و لا لأ . فتحت الباب بالراحه و مشيت علي طراطيف صوابعي لحد اوضه نومها . المرادي مكنش فيه اي شك . ماما علي السرير و بتترعش و شعرها منكوش علي وشها و في راجل وراها . الراجل كان عرقان و واضح أنه بيبذل أقصي مجهود عنده علشان متعه الست اللي بينيكها . كنت حاسس اني متسمر في الأرض و مش قادر اتحرك و انا شايفه بيدخل و يخرج زبره في كس امي و هي بتترعش . استجمعت قوتي بالعافيه و انا بزق الباب برجلي و بدخل عليهم الراجل اتخض اول ما دخلت و مسك هدومه بسرعه و هو بيجري. حاولت ماما تغطي جسمها و لبست الروب علي اللحم . مكنتش قادر انطق فلقيتها هي بتتكلم.
ماما : اسمعني يابني قبل ما تقول اي حاجه .
مقدرتش ارد عليها
ماما : انا في الاول و الاخر انثي و ده احتياج مقدرش عليه ..
انا : زي ما حصل زمان لما رجعت من المدرسه بدري
ماما : لا انا ...
انا : متكدبيش عليا
ماما : خلاص مش هكدب بس اديني فرصه اقولك ايه اللي وصلني لكده
انا : اتفضلي انا سامعك

فلاش باك 2 : منظور الأم :

ماما : انا مكنتش كده طول عمري يابني . بس اللي حصلي هو اللي وصلني لكده ..
و انا صغيره كنت زي اي بنت بحلم بالجواز و فارس الاحلام لحد ما اتصدمت بالواقع . اتجوزت جواز صالونات من راجل مفيش بيني و بينه اي مشاعر . و حتي النيك .. اه هقول قدامك النيك عادي مانت خلاص شوفت اللي شوفته اكيد مش هتكسف من كلمه اقولها يعني . حتي النيك كان تقليدي جدا فيه . بعد اول سنه جواز كنت خلفتك و من بعدها تقريبا ابوك مبقاش يقربلي الا كل فين و فين . حاولت بكل الطرق بس هو مكنش مهتم حتي انه يعمل اي حاجه . الست لما بتحس بالوحده و الحرمان بتعمل حاجات مكنتش تتخيل انها ممكن تعملها . زي انها تبص بره . في حالتي انا الموضوع مخدش وقت . جارنا كان راجل عازب و عايش لوحده . كنت كل ما اخرج ارمي الزباله و لا افتح باب و لا شباك الاقيه قدامي . شاب و مهتم بجسمه و قد الدولاب . الموضوع اتطور من مجرد اني باشوفه لدرجه ان هو كمان بقي يبصلي و يستعرض نفسه قدامي . بقيت بفكر فيه و انا بلعب في نفسي و بتخيله نايم فوق مني . لحد يوم ما لقيت الباب بيخبط . كان ابوك نزل شغله و انا قاعده لوحدي . بصيت من العين السحريه لقيته هو واقف قدام الباب . اول ما شوفته حسيت ان جسمي سايب . فتحت الباب
انا : ايوة ؟
جارنا : مش كفايه كده بقي ؟
انا : كفايه ايه ؟ حضرتك عايز ايه ؟
جارنا : عايز اللى انتي عايزاه و مش قادره تقوليه .
زقني لجوه و قفل الباب وراه . كنت حاسه ان جسمي متخدر و مش قادره اقاومه . بس من جوايا انا كنت عايزاه اكتر ما هو عايزني . مفوقتش من تفكيري غير و هو حاضني و بيبوسني و ايده بتلعب في جسمي كله . مقدرتش اقاوم و لقيتني ببوسه انا كمان .
جارنا : ايوه كده يا شرموطة انا كنت متأكد انك عايزاني انتي كمان
كانت اول مره حد يشتمني كده بس محسيتش اني زعلانه قد ما حسيت بالهيجان . في ثواني كان مقلعني ملط و منيمني علي السرير و بيلحس كسي . بعد سنه جواز كانت دي اول مره حد يلحس كسي . حسيت ان جسمي كله بيتكهرب منه . شدني قعدني علي السرير و وقف قدامي و قلع ملط قدامي هو كمان و زبره بقي بيتمرجح قدامي . فهمت انه عايزني امص زبره . مكنتش شوفت مص ازبار الا في افلام السكس لكن دي اول مره امص زبر فعلا . كنت بلحس فيه زي المصاصه و هو بيلعب في شعري بأيد و التانيه ماسكه في بزازي . بعد شوية نيمني علي السرير و ركب عليا . كنت حاسه ان جسمه مغطيني و اول مره احس اني بتناك فعلا . قعد حوالي ساعه بينكني قبل ما ينطر لبنه علي بزازي . كنت انا جيبت في الساعه دي حوالي اربع مرات تحت منه . قام و باسني و دخلني الحمام . جوزي كان بعد ما يخلص يقوم يستحمي و يسيبني مرميه علي السرير و خلاص . لكن جارنا دخلني الحمام و استحمينا سوا . من بعدها بقينا بنتقابل تقريبا كل يوم و ينيكني . بقيت كأني مراته هو و عايشه حياتي معاه هو . لحد في يوم ما ابوك قفشنا سوا . علشان اوفر عليك تفاصيل كتير ملهاش لازمه اتطلقنا و بعدها رجعت اعيش مع امي اللى هي جدتك تاني لكن حتي هي مستحملتش اقعد معاها و هي عارفه سبب الطلاق فاخدتك و جينا الشقه دي علشان نبعد عن اي حد ممكن يقولك او يقولي كلمه تضايقنا . قعدت فتره مبعملش حاجه مع حد لحد ما شهوه الانثي صحيت جوايا تاني . و بقيت بدور علي اللى ينفع يمتعني و في نفس الوقت ميفضحناش . و لقيت اكتر من حد و كنت حريصه ان ده ميأثرش عليك و كله يبقي بعيد عنك خالص .

نهايه فلاش باك 2

انا : و يوم ما رجعت من المدرسه و انا صغير و زعقتيلي كان معاكي حد ؟
ماما : اه .
انا : نفس اللى كان معاكي النهارده ؟
ماما : لأ .
انا : لأ ايه . فهميني متقوليش كلمه و تسكتي
ماما : مش هو كان حد تاني . اللى كان معايا النهارده ده لسه شاب صغير اتعرفت عليه من شهر بس
انا : اه طبعا انتي كل واحد بتعرفيه شوية علشان تاخدي خيره و خلاص
ماما : متكلمنيش بالطريقه دي . انا امك مهما عملت
بصيتلها و انا نيتي ازعقلها و اشتمها لكن لقيتها بتعيط و منهاره . من غير ما احس اتحركت جوايا غريزه الابن و لقيتني بحضنها . حسيت هي كمان بتحضني
ماما : انسي كل اللى شوفته و ملكش دعوه بحاجه
انا : انا ممكن انسي بس بشرط . توعديني تبطلي اللى بتعمليه ده
ماما : مقدرش يابني .
انا : .......
ماما : بص يابني كل بني ادم له اخطاء . و احنا بنستحمل اللى بنحبهم مهما كانت اخطائهم . يعني انت مهما عملت هتفضل ابني و هفضل احبك . و انت كمان لازم تفهم ده مهما انا عملت . مش انت بتحبني يابني ؟
انا : طبعا يا ماما . بس ...
ماما : من غير بس . سيبك من كل ده و اعرف ان انا و انت ملناش غير بعض
انا : حاضر يا ماما
ماما : و ملكش دعوه باللي انا بعمله . و اوعدك ده مش هيأثر عليك في حاجه بس حرام تحرمني من احساسي بنفسي . انا كده ابقي كأني مش عايشه يابني
انا : بعد الشر عليكي يا ماما . اعملي اللى يريحك انا مليش في الدنيا غيرك و مش عايز غير انك تبقي مبسوطة

نهايه فلاش باك 1

اكيد هتقولي ازاي الموضوع اتحول من موافقتي انها تعمل اللى هي عايزاه بعيد عني لدرجه اني ابقي ديوث عليها و عارف هي بتعمل ايه و هل اتطور اكتر من كده ؟

نكمل الجزء الجاي و شكرا علي تعليقاتكوا علي الجزء الاول و مستني ارائكوا و تعليقاتكوا علي الجزء التاني كمان





الجزء الثالث






اكيد هتقولي ازاي الموضوع اتحول من موافقتي انها تعمل اللى هي عايزاه بعيد عني لدرجه اني ابقي ديوث عليها و عارف هي بتعمل ايه و هل اتطور اكتر من كده ؟
احب افكرك اننا بشر مش ملايكة .. في البداية كنت بتعصب جدا لما اعرف انها كانت بتتناك . اول كام يوم بعد المواجهه بيني و بينها كانوا هاديين جدا لدرجه اني افتكرت انها هتبطل اللى بتعمله . لكن في يوم رجعت من بره لقيتها في اوضتها . هي صحيح كانت لوحدها بس كان واضح للاعمي انها كانت بتتناك من شوية . نايمه علي السرير و متغطيه بس واضح انها ملط تحت الغطا . شعرها منكوش علي وشها . و وشها و جسمها كله عرقان و ملايه السرير مبلولة . السرير نفسه كأن كان في موقعه حربيه عليه . حتي ريحه الاوضه تحسها متغيره . ريحه العرق مع ريحه اللبن . تقدر تسميها ريحه النجاسة . رغم اني كنت متعصب اول ما شوفتها بس فجأه حسيت ان زبري بيقف و اني هايج . مش عارف هل ريحه النجاسه دي بتخلي الواحد يهيج و لا المنظر و لا انا كان عندي استعداد فطري للتعريص و مستني يطلع ؟ المهم اني حسيت اني بهيج . فجأة بقي يعدي قدام عيني صور لما شوفت ماما و هي بتتناك . و في ودني كلامها و هي بتحكيلي لما كانت بتتناك . خرجت نفسي من الحاله دي بسرعه و روحت علي اوضتي و ندهت عليها . جت ماما بعد ما لبست جلابيه بيت بس كان لسه شعرها زي ماهو و لسه باين عليها انها كانت بتتناك من شوية .
انا : عملتي غدا ولا لأ ؟
ماما : اه طبعا يا حبيبي . مش انا قولتلك مش هخلي اي حاجة تأثر عليك .
انا : حاجة ايه ؟
ماما : متضحكش عليا . انا اكيد باين عليا مش هخبي بقي انت خلاص بقيت عارف . كان معايا واحد من شوية
انا : .....
ماما : بس زي ما قولتلك مفيش اي حاجه هتأثر عليك . انا خلصت الغدا و كله جاهز من قبل ما يجي .
انا : انا مش عايز اعرف ان كان في حد هنا اصلا
ماما : معلش يا حبيبي . مش هجيبلك السيرة دي تاني . هههه
انا : ......
خرجت ماما تحضر السفرة و انا كان زبري هينفجر من مجرد انها قاعده تتكلم قدامي بالطريقة دي و هي كانت لسه بتتناك من شوية . علي مدار الايام اللى بعدها كنت كأني متخدر . كل حاجه بتحصل من غير ما اعترض بس مش فاهم ليه . بدايه من ان نفس المنظر يتكرر و اشوفها نايمه علي السرير بنفس المنظر و تقولي نفس الكلام . بس المرادي معترضتش و لا قولتلها مش عايز اعرف حاجه . بعدها بكام يوم كنت علي موعد من خطوة جديدة . كلمتني ماما و انا في الشارع .
ماما ( بصوت بينهج ) : ايوه يا حبيبي . معلش لو تقدر تجيب اكل معاك و انت جاي هات او اطلب دليفري لما تيجي
انا : ليه ؟
ماما : معلش يا حبيبي مش قادره .... اااااه .... مش قادرة اعمل اكل النهارده
انا : ليه يا ماما ؟ في حاجه ؟
ماما : خلاص بقي يا حبيبي ابقي هات بس معاك اكل و انت جاي . يلا سلام
روحت البيت بسرعه و انا قلبي بيدق .. كنت متأكد انها بتكلمني و هي بتتناك وقتها . معرفش ليه روحت بسرعه . هل كنت عايز اشوفها في الموقف ده ؟ ولا كنت عايز اتأكد مش شكي ؟ الاكيد اني كنت هايج. اول ما دخلت البيت روحت ناحيه اوضه ماما . خاب املي في اني اشوفها بتتناك . كانت قاعده لوحدها في الاوضه. بس الاكيد انها كانت بتتناك قبل ما اجي علي طول . كانت قاعده قدام التسريحه و لافه جسمها بملايه و بتسرح شعرها . بصتلي ماما بسخريه .
ماما : مالك يا حبيبي جيت بسرعه ليه
انا : .....
ماما : طيب جيبت اكل معاك . انا جعانه اوي
انا : لا هطلب ديلفري
ماما : طيب يا حبيبي اقعد اهدي الاول و بعدين اطلب
قامت ماما و هي بتعدل الملايه علي جسمها . الملايه كانت مظلومه معاها مش عارفه تغطي ايه و تسيب ايه . راحت ماما علي الحمام تنضف نفسها و تلبس و انا طلبت الاكل . قعدنا ناكل و هي كل شويه تبصلي و تضحك . اتضايقت من حركاتها .
انا : بتضحكي علي ايه
ماما : لا مفيش يا حبيبي كمل اكلك
انا : لا شبعت هقوم
ماما : طيب متزعلش. لو نفسك تشوفني ابقي قولي اكلمك بدري و في حد هنا
انا : تقصدي ايه
ماما : اصل النهارده كلمتك و احنا بنخلص فيا عيني انت جيت بعد ما كان مشي
انا : مين
ماما : واد صغير انما ايه عسل . فرهدني من اول النهارده راكب و مش عايز يسيبني علشان كده مقدرتش اعمل اكل .. متزعلش مني
انا : لا مش زعلان
ماما : مش زعلان علشان معملتش اكل ولا علشان مشوفتوش راكبني ؟
انا : ....
ماما : عموما انا هكلمك المره الجايه بدري و لو مش عايز براحتك اتأخر بره
مقدرتش ارد . من جوايا كنت حاسس المفروض اقولها لأ . اقولها مش عايز اعرف اي حاجه ولا اشوف حاجه . اقولها المفروض متعمليش كده . بس بدل كل ده لقيتني بسكت و بمشي من قدامها و هي بتضحك ضحكه وسخه اوي في ضهري .
الايام اللي بعدها كنت مستني علي نار أنها تكلمني . بس متكلمتش و كنت برجع البيت عادي و تلاقيها عامله الغدا عادي و مفيش اي حاجه. الحاجه الوحيده المتغيره أنها كانت بتضحك نفس الضحكه الوسخه و احنا قاعدين ناكل و هي اكيد عارفه اني كنت مستني اشوفها.
لحد يوم ما كلمتني . اول ما الموبايل رن حسيت أن زبري وقف فورا . رديت عليها و انا مستني ردها .
ماما : ايوه يا حبيبي
انا : الو
ماما : ابقي هات اكل معاك بقي و انت جاي . ههههه
انا : ....
ماما : الو يا حبيبي . انت سامعني . اصل انا مش قادره اتكلم تعبانه اووووي
انا : ح ح حاضر يا ماما
قفلت معاها و طيران علي البيت .اول ما وصلت وقفت مش قادر افتح . طيب انا هقولهم ايه ؟ طيب الواد اللي معاها ده هيقول عليا ايه لو شافني ؟ رغم كل المخاطر اللي ممكن تحصل بس مكنتش قادر مدخلش و اشوفها . فتحت باب الشقه بالراحه علشان ميعملش صوت . بس اعتقد حتي لو عملت صوت مكنش هيفرق . صوت امي كان ممكن يغطي علي صوت جمهور في ستاد في ماتش كورة . دخلت بالراحه لحد اوضه النوم . و طبعا هي كانت سايبه الباب موارب . اعتقد فكرت في نفس اللى انا فكرت فيه و علشان كده مقفلتش الباب خالص و لا فتحته خالص علشان اقدر اشوفها من غير ما اللي معاها يحس . كان الولد نايم علي السرير و ماما راكبه فوق منه و وشها ناحيه الباب . كانت بتصوت و تشخر و هي بتنط علي زبره و اول ما فتحت عينيها و لقيتني واقف قدام الباب شخرت تاني و بقت بتتنطط اجمد من الاول فوق زبره . الولد مكنش ممكن يشوفني من مكانه كل اللى شايفه هو ضهرها و طيزها الكبيره اللى بتخبط في جسمه لما بتنط و زبره يدخل كسها تاني . الولد تقريبا حس انه هيجيب من قوه نط امي علي زبره فمسك في فلقات طيزها يحاول يهديها علشان ميجيبش بسرعه بس هي كان عندها خبره اكتر . لما حست انه قرب يجيب لبنه قعدت تتنطط اكتر و تهز طيزها اللى هو ماسكها اكتر . الولد قالها انه مش قادر و هيجيب . كملت هي زي ما بتعمل . الولد كان تقريبا بيترجاها تقوم . طبيعي يبقي عايز يقعد وقت اطول و ينيك في اللحم ده وقت اطول بس هي مرحمتوش و فضلت تتنطط كده لحد ما الولد بدا يجيب لبنه فعلا جوه كسها . بصتلي و ضحكت و زبر الولد بينطر جواها . الولد كان بينهج و مش قادر . قامت ماما من علي زبره و عدلته علي السرير بحيث انه ميبقاش ممكن يشوفني و انا بتفرج .
الولد : انا اسف جيبت بسرعه بس انتي مرضيتيش تقومي من علي زبري
ماما : ولا يهمك يا حبيبي احنا لسه هنكمل مش هسيبك تمشي بالسرعه دي
الولد : نكمل ايه انا حاسس ان زبري مش هيقوم دلوقتي خالص .
ماما : لا الكلام ده مش معايا انا . نام و انا هوقفولك علي طول
الولد : ازاي ؟
ماما : لا ده مش وقت كلام ده انا هوريك عملي . انا مفيش زبر يقولي لأ
نام الولد علي السرير زي ما هو و نزلت ماما بين رجليه . كانت بتلعب في زبره بايديها و اللبن نازل من كسها علي فخادها . قعدت ماما تلعب في زبره شوية و بعدين تفت عليه و نزلت تلحسه . كان الولد بيحاول علي قد ما يقدر يقوم زبره بس طبعا كان تعبان بعد ما نطر لبنه . بعد ما ماما مصته شويه نزلت بلسانها تلحس في بضانه و بعدها كانت المفاجأه لما نزلت تلحس خرم طيزه . الولد كأنه اتكهرب من لسانها أول ما لمس خرم طيزه . بس خبره ماما تكسب طبعا قعدت تلحس في بضانه و خرم طيزه لحد ما زبره شد و وقف علي اخره .
الولد ( وهو بينهج ) : حرام عليكي انتي عملتي فيا ايه
ماما : مش قولتلك مفيش زبر يقدر يقولي لأ
الولد : اه طبعا ده انتي فاجره .. فياجرا طبيعي
قام الولد و شد ماما علي السرير . في الوضع ده كان ممكن يشوفني فحاولت اتداري ورا الباب . كنت سامع اللي بيحصل و بحاول ابص كل شويه من غير ما هو يشوفني او يحس بيا . قعدت ماما علي ايديها و رجليها في وضع الكلبه و هو وقف وراها و بدأ يدخل زبره في كسها . نام الولد بجسمه علي جسمها و قفش في بزازها و بدأ يدخل و يخرج زبره منها و هو بيشد في بزازها اكتر . بعد شويه قلبها علي ضهرها علي السرير و نام بين رجليها و دخل زبره تاني و المرادي كان بيبوس و يلحس في وشها و هو بينيك . حسيت أن ماما بدأت تتعب منه و جسمها بقي غرقان عرق منها و منه و مبقيتش قادره خصوصا انها جابت اكتر من مره و هو لسه مكمل . شخرت ماما و قفلت برجليها عليه و شدته ناحيته و قعدت تتحرك هي بلبونه عليه و هو لسه مكمل لحد ما اترعشوا هما الاتنين سوا و عرفت انهم بيجيبوا مع بعض . جريت بسرعه ناحيه اوضتي لحد ما سمعت الباب بيقفل و عرفت أن الولد مشي . جت ماما الاوضه عندي و بصتلي و ضحكت
ماما : اتبسطت ؟
انا : مش عارف ....
ماما : طيب ابقي غير البنطلون و البوكسر يا حبيبي . ههههه .
بصيت لقيتني جيبت لبني من غير ما احس و غرقت البنطلون و البوكسر فعلا . خرجت ماما من الاوضه و غيرت انا هدومي . بعدها طلعت و كانت هي لسه في اوضتها . روحت ناحيه الاوضه علشان اسألها هنتغدي ايه لأني جيت علي طول و مجيبتش حاجه . كانت بتتكلم في التليفون و سمعت اللي صدمني في الوقت اللي كنت فاكر اني خلاص مفيش حاجه تانيه ممكن تصدمني
ماما : اه زي ما بقولك خلاص عرصت الواد و بقي بيتفرج عليا و انا بتناك .


يا تري ماما كانت بتكلم مين ؟ و ايه اللي هيحصل بعد كده ؟
نكمل الجزء الجاي و شكرا علي كل الردود الجميله و اتمني تشاركوا في الموضوع و تقولولي رأيكوا و مره تانيه هحاول انتظم اكتر في أوقات الأجزاء





ماما : اه زي ما بقولك خلاص عرصت الواد و بقي بيتفرج عليا و انا بتناك .


يا تري ماما كانت بتكلم مين ؟ و ايه اللي هيحصل بعد كده ؟


الجزء الرابع :




اتصدمت من اللي سمعته . هي بتقول كده لمين . مين يعرف اني معرص دلوقتي عليها . و هي كانت قاصده كل ده ؟
وسط صدمتي و تفكيري كانت هي لفت و هي بتتكلم في التليفون و شافتني . خلصت المكالمه بسرعه و ندهتلي .
ماما : انت هنا من امتي ؟
انا : من ساعه ما خلاص عرصتيني . ليه كده ؟ مش اتفقنا منخبيش عن بعض حاجه ؟
ماما : انا ....
انا : انتي ايه ؟ لسه بتفكري في كدبه جديده ولا حاجه تضحكي عليا بيها
ماما : لأ يابني متفهمش غلط .
انا : قوليلي انتي الصح
ماما : حاضر . انا مكنش قصدي اعرصك زي مانتا فاهم . كل حاجه جت صدفه
انا : امال كنتي بتقولي لمين انك خلاص عرصتيني ؟
ماما : دي صاحبتي سامية .
انا : مش دي اللى بتخرجي معاها ساعات ؟
ماما : سامية دي اقرب صاحبه ليا . اعرفها من زمان . و تعرف عني كل حاجه و انا كمان اعرف عنها كل حاجه
انا : و يا تري هي شرموطة زي .... .
ماما : قصدك شرموطة زيي . اه يابني . هي بتتناك زيي و محدش يعرف عنها حاجه . انا و هي ستر و غطا علي بعض و نعرف كل تفاصيل اللى بيحصل لكل واحده مننا
انا : انا اسف مكنش قصدي .
ماما : لا يا حبيبي . احنا خلاص بنقول لبعض كل حاجه و مبخبيش عليك اي حاجه . و اه عرفتها انك عرفت كل حاجه
انا : قصدك عرفتيها اني بقيت معرص
ماما : اه . علشان هي حلمها ان حد من اهلها يبقي معرص عليها . دي هتموت و تشوفك .
انا : ليه ؟
ماما : دي عندها كميه خيالات و افكار مقولكش . انا لما بسمعها بس جسمي بيسيب و كسي بيرعش
انا : لا انتي لازم تعرفيني كل حاجه عنها بالتفصيل .
ماما : ساميه دي دماغها دماغ شيطان . هي صاحبتي من زمان و بعد ما عزلنا و جينا هنا الشقه الجديده كلمتها و قابلتها و بقينا نتقابل علي طول و نخرج سوا و كده . لحد ما في يوم كنا متفقين اعدي عليها في البيت و ننزل سوا نتمشي و نروح المحلات . لما روحتلها البيت و رنيت الجرس اخدت وقت طويل علي ما تفتحلي و لما فتحتلي كان شكلها مبهدل و باين انها كانت يأما بتتناك يأما بتلعب في نفسها . افتكرت انها كانت مع جوزها وانا جيت قاطعتهم فقولتلها امشي و اجي وقت تاني بس هي قالتلي انها لوحدها و صممت ادخل . لما دخلت قعدنا في الصالون و قعدنا نتكلم شوية . بس فجأه سمعنا صوت حاجه بتقع جوه فهي جريت تشوف في ايه و قالتلي اقعد . بس الفضول بقي خلاني اقوم اشوف ايه الصوت ده . طلع كان في حد معاها و لما الجرس رن و هي قامت تفتح هو اتخض و كان بيلبس هدومه بسرعه فخبط في الكومودينو و ده اللى عمل الصوت . هما الاتنين اتفاجئوا لما لقوني قصاد باب الاوضه و هي خدتني وخرجنا و سابته جوه . لما قعدنا بره قعدت تحكيلي ان جوزها مبيعملش حاجه معاها من زمن و انها بتريح نفسها مع الرجاله في السر من غير ما حد يعرف . في الوقت ده انا زي ما قولتلك قبل كده كنت مبطله كل حاجه و مبقابلش حد بس كلامها ولعني تاني و هي بخبره الشرموطة حست بكده فقالتلي احنا ممكن نتشارك فيه . و قبل ما تديني فرصه ارد كانت بتنده للراجل و حصل اللى حصل .
انا : حصل ايه ؟
ماما : مانت اكيد فاهم .
انا : لا انا قولتلك احكي بالتفصيل
ماما : بتحب انت تفاصيل النيك . ماشي ياسيدي . الراجل طلع من جوه لما ساميه ندهتله لقاها حاطه ايديها بين رجلي بتلعب في كسي . اول ما شاف كده نزل بنطلونه و كان زبره واقف نص نص . قرب مني و لقيت زبره قدام وشي بالظبط .
الراجل : مش عايزه تدوقي طعم كس صاحبتك من علي زبري ؟
قبل ما اتكلم لقيته بيحط زبره في بوقي و كان لسه عليه من مايه كس ساميه . قعدت امصه و ساميه لسه بتلعب في كسي بايديها و بعدين لقيتها بتلحس كسي . جسمي كله ساب لما لسان ساميه لحس كسي . كان بقالي فتره محدش قرب مني و لا لمسني . معرفش ازاي لقيتني بينهم ملط . قلعوني و ساميه لسه بتلحسلي و بعدين لقيت الراجل شايلني بين ايديه و داخلين كلنا اوضه النوم . حطني الراجل علي السرير و لقيت ساميه بتركب فوق مني و بتخليني الحس كسها . في نفس الوقت كان الراجل بيلحسلي كسي و بعدين لقيته بيمشي زبره علي كسي و دخله مره واحده . حاولت اصرخ بس مقدرتش علشان كس ساميه كان في بوقي فلقيتني بدخل لساني جامد جوه كسها . شخرت ساميه و زعقت في الراجل اللى مكنتش عرفت اسمه ساعتها
ساميه : بالراحه يا دكري الوليه شكلها مش مستحمله . دي هتقطع كسي
الراجل : كسها ضيق اوي يا ساميه . دي ولا كأنها بنت بنوت مع ان جسمها جسم ميلف
ساميه : خخخخخخخخخخ . بقولك هتقطع كسي .
زق الراجل ساميه من عليا . اول ما زقها و صوتي طلع لقيتني بشخر انا كمان و بصوت منه . كان مفتري اوي ومستمتع بصويتي و شخيري فقعد ينيك جامد
ساميه : اهدي شوية عليها الجيران هيسمعوا صويت اللبوة دي .
الراجل : طيب تعالي انتي يا شرموطة
سحب الراجل زبره من كسي و زنق ساميه في الحيطه و رفع رجليها عليه و دخل زبره . قعدت ساميه تصوت و انا بلعب في كسي .
ماما : استحملي بقي يا شرموطة مش كنتي بتقوليلي استحمل .
ساميه : مش قادره ده بيحفر خرم جديد في كسي . خخخخخخ
فضل الراجل ينيك فيها لحد ما نزل لبنه جوه كسها و لقيتها جايه عليا و بتحط كسها علي بوقي . قعدت الحس كسها و لبن الراجل بينزل في بوقي و بعدين هي قامت باستني و قعدنا نلعب بلبن الراجل بيننا احنا الاتنين . في الوقت ده كان الراجل لبس هدومه و سلم علينا و مشي .
ساميه : اتبسطي
ماما : اه . كان بقالي كتير اوي معملتش كده
ساميه : بقالك كتير متناكتيش . لا انتي سيبيلي نفسك و انا هخلي كسك ده مليان ازبار .
بس و من بعدها بقينا سوا علي طول و كل واحده مننا بتعرف التانيه اتناكت امتي و من مين . و لما شوفتني و حصل اللى حصل حكيتلها كل حاجه . و هي اللى قالتلي ان شكلك بتحب الموضوع ده و ساعدتني اتأكد من كده . و كل خطوه بعد كده كانت معايا فيها . و الولد اللى كان معايا لما انت جيت و اتفرجت علينا من شوية ده هي اللى باعتاه .
انا : و الولد ده كان عارف حاجة عني ؟
ماما : لأ طبعا يا حبيبي . محدش يعرف عنك حاجه غير سامية .
انا : و لسه في حاجات تانيه مخبياها عليا ؟
ماما : انا مكنتش مخبيه عليك حاجه . ده حتي و انا بكلم سامية قبل ما تسمعنا كانت عايزاني اقولك كل حاجه و عايزه تشوفك كمان .
انا : ليه ؟
ماما : معرفش دي مجنونه . توقع منها اي حاجه .
انا : ماشي . كلميها قوليلها اني عرفت كل حاجه و انا كمان عايز اشوفها
ماما : متأكد ؟
انا : اه . هي هتاكلني يعني . متقلقيش
ماما : ماشي بس زي ما قولتلك انا معرفش هي ممكن تعمل ايه بس لو اي حاجه زعلتك او مش علي مزاجك انا هقف في صفك اكيد
انا : حبيبتي . يلا كلميها
كلمتها ماما و اتفقت معاها نروحلها تاني يوم . قضيت طول الليل بفكر سامية دي هتكون عايزه مني ايه ؟ في الاخر مبقيتش عارف حاجه و روحت في النوم . صحتني ماما تاني يوم و روحنا لساميه . كانت ساكنه قريب مننا . فتحتلنا الباب و اول ما شوفتها لقيتني تنحت فيها . ست ممكن تطلع في برنامج ثدييات عملاقه . هي اطول من ماما شوية . بس اكتر حاجه مميزه فيها هي منحنياتها . بزاز ضخمه بارزه من العبايه اللى فتحتلنا بيها . حلمات واقفه و بارزه و بتعلن عن وجودها و بتقول ان البزاز الضخمه دي ضخمه فعلا مش برا و لا حاجه . و بعد ما دخلنا و مشيت قدامنا توصلنا للصالون لقيت طياز تسد عين الشمس . طياز ضخمه و بتتهز مع كل حركه منها . الاكيد انها مش لابسه كلوت كمان لأن مستحيل تلاقي كلوت يحجز حجم الطيز دي كلها . قعدنا في الصالون و ساميه رحبت بينا و جابتلنا حاجه نشربها .
سامية : منورين
ماما : ده نورك يا حبيبتي .
سامية : ما تقومي شوية و تسيبيني مع ابنك نتكلم
ماما : تتكلموا في ايه
ساميه : جرا ايه يا مرا . عايزة اتكلم معاه لوحدنا .
ماما : انزل يعني و اسيبكوا شوية ؟
سامية : لا . خشي اوضه النوم و انا شوية و هجيلك .
ماما : ماشي ...
قامت ماما و سابتني انا و سامية لوحدنا . اول ما خرجت لقيت سامية جت و قعدت جنبي علي الكنبة
سامية : منور يا حبيبي
انا : ده نورك يا طنط
سامية : لا بلاش طنط دي . قولي سامية علي طول او قولي ماما لو تحب . مش انا زي ماما
انا : اااااا .. اه طبعا زيها
ساميه : و بتناك زيها بالظبط هيهيهييي
انا : ......
سامية : متزعلش مني انا صريحة . عارف انا كان نفسي ابني يبقي زيك كده و يبقي عارف اني بتناك .
انا : ليه
سامية : احساس جامد ان حد من اهلي يبقي عارف اني بتناك .
انا : كنتي هتعملي ايه
سامية : خخخخخخخ . كنت هعمل عمايل . كنت هخليه يشوفني و انا بتناك و كنت هخليه ينيك اي ست يتمناها حتي لو انا
انا : كنتي هتخلي ابنك ينيكك .
سامية : اه . هيبقي ابني و دكري و عرصي . و مش بس ينيكني ده انا هخليه ينيك كسي و لبن ازبار الدكورة جواه .
في اللحظة دي كنت بتخيل كلامها و فوقت من تخيلي لقيت ان كل ده كانت ايديها بتلعب في زبري من فوق البنطلون .
انا : انتي بتعملي ايه
سامية : مش اتفقنا ان انا زي ماما
انا : بس ماما مبتلعبش في زبري
سامية : انا العب في زبرك يا حبيب ماما . بتحب تشوف ماما يا عرص ماما
انا : ااااه
كانت ساميه بتقلعني البنطلون . و بقيت ملط قدامها من تحت و مسكت زبري
سامية : زبرك حلو يا حبيبي .
انا : .....
سامية نزلت تمص زبري و انا حسيت بكهربا في زبري اول ما شفايفها لمسته
سامية : عاجبك مص ماما يا عرصها
انا : ااااه اوي
سامية : عارف انا دخلت امك الاوضه ليه ؟
انا : علشان تقعدي معايا
سامية : لا يا عرص انا لو عايزه اتناك منك قدام امك مش هتكسف . بس انا كنت متفقه مع دكر زمانه راكبها دلوقتي و فاشخ كس امك
انا : خخخخخخ
سامية : تحب تشوف ماما بتتركب و تتدق تحت فحل
انا : اااااه
شدتني سامية من زبري لحد اوضه النوم و فتحت الباب . كانت ماما علي ايديها و رجليها في وضع الكلبه و في واحد قد الدولاب وراها و فعليا حاشر زبره فيها . زبر طور محشور في كسها و هو بيضربها علي طيزها . كان السرير كله بيترج و هو بيدخل زبره و يطلعه و يحشره فيها تاني . و ماما كانت بتشخر و بتنهج و جسمها كله عرق . مخدوش بالهم مننا وسط المعركه اللى هما فيها دي . شدها الراجل و ركبها علي زبره و هو واقف . رغم ان جسم ماما مش صغير بس و هي بتتنطط علي زبره و هو بيرفعها و ينزلها كانت كأنها عصفورة بين ايدين وحش . و هو بيرفعها كده شافتني ماما و سامية ماسكة زبري و احنا بنتفرج عليها . شخرت ماما جامد و حضنت في الراجل جامد . الراجل رماها علي السرير و نام فوق منها و تاني حشر زبره في كسها . كان بيقسمها اتنين و هو بيدخل و يطلع فيها و في اللحظة دي سامية نزلت تمص زبري . مستحملتش دقيقتين من الدق في كس امي و كنت بجيب لبني كله في بوق سامية . بلعت ساميه لبني كله و استمر الراجل بيفشخ كس امي حوالي نص ساعه قبل ما يجيب لبنه جوه كسها . قام الراجل و كنت انا و سامية دخلنا الصالون لحد ما سمعنا صوت الباب و عرفنا انه مشي . دخلنا علي ماما في الاوضه كانت لسه نايمه علي السرير ملط و فاتحه رجليها و لبن الراجل بيخرج من كسها علي فخادها . جريت ساميه عليها و لحست لبن الراجل كله و شفطته من كسها . شاورتلي ساميه علشان اقرب و لقيتها جايه عليا و بتبوسني و لبن الراجل لسه في بوقها و ايديها بتلعب في زبري تاني لحد ما جيبت لبني في ايديها المرادي . اترميت علي السرير و انا تعبان جنب ماما اللى هي كمان تعبانه و نايمه علي السرير و سامية واقفه قدامنا بعد ما تعبتنا احنا الاتنين .
انا : انا مش قادر
ماما : و انا كمان .
سامية : لا اجمدوا كده . ده انتوا هتشوفوا معايا ايام كلها لبن و عسل

نكمل الجزء الجاي ...
و اسف علي التأخير و اتمني الجزء يعجبكوا و اعرف ارائكوا و تعليقاتكوا عليه


انا : انا مش قادر
ماما : و انا كمان .
سامية : لا اجمدوا كده . ده انتوا هتشوفوا معايا ايام كلها لبن و عسل

الجزء الخامس

من التعب نمت انا و ماما عند سامية . مكناش قادرين نمشي و لا رجلينا شايلانا فنمنا عندها . صحيت بعد كام ساعه و كانت ماما لسه نايمه تعبانه من النيك اللى اتناكته . قومت ادور علي ساميه و لقيتها قاعده بتتفرج علي التلفزيون .
سامية : صباحية مباركه . تعالي اقعد
قعدت قدامها . حقيقي سامية كانت ست مختلفه . اول ما قعدت قدامها حسيت زبري بدأ يقف تاني . حاجه غريبه فيها بتشع انوثه و نجاسه . مع انها لابسه لبس عادي بس تحس ان جسمها بيفرز حاجه تهيج اي حد يشوفها .
انا : معلش احنا نمنا محسيناش بنفسنا .
سامية : و لا يهمك . المهم تكونوا استريحتوا
انا : اه طبعا . بس انا عندي سؤال بس محرج اسألك
سامية : متتكسفش يا حبيبي . اسأل
انا : هو انتي عايشه لوحدك ؟
سامية : لا عايشه مع جوزي . علشان اوفر عليك الحيرة جوزي بيسافر كتير . و لما بيرجع مبيكيفنيش .
انا : اتكلم معاكي من غير احراج ؟
سامية : طبعا
انا : زبره صغير
سامية : بالعكس زبره كبير . بس ممل . عايز يعمل وضعيه واحده و ينطر لبنه فيا و خلاص . و انا بحب الدلع و اللبونة و كده
انا : لا مهو باين
سامية : تقصد ايه يا واد
انا : لا مش قصدي ...
سامية : متخافش انا بهزر معاك بس . اه انا بحب الشرمطة و الشراميط اللى زي امك يا كسمك
انا : .....
سامية : و علشان برضه تبقي عرفت كل حاجه احنا مخلفناش علشان انا مبخلفش .
انا : معلش
سامية : ولا يهمك . تحب تعرف اي حاجة تانيه عن عيلتي ؟
انا : اللي انتي عايزه تحكيه احكيه
سامية : لا كفايه كده عليك دلوقتي . احنا بقينا العشا خش صحي امك و روحوا . و انا هبقي اكلمها بكره
انا : في حاجة يعني بكره ولا ايه ؟
سامية : متستعجلش .
دخلت صحيت ماما و لبست هدومها و نزلنا نروح . نمت و انا بفكر سامية محضرالنا ايه تاني . حسيت ان سامية بتسوقنا انا و ماما و معرفش واخدانا علي فين . بس كلام ماما انها مجنونه ده حقيقي . مجنونه هيجان . مبتفكرش غير في الهيجان و المتعه و ازاي تريح كسها . صحيت تاني يوم و كانت ماما بتعمل الغدا
انا : صباح الخير
ماما : قصدك مساء الخير . احنا بقينا بعد الضهر
انا : يااااه انا نمت كل ده
ماما : اصحي بقي و تعالي ناكل علشان سامية كلمتني
انا : و عايزه ايه دي ؟
ماما : معرفش . احنا نخلص و نروحلها نشوف هي عايزه ايه
انا : ماشي
قعدنا ناكل و بعدها لبسنا و روحنا لسامية . اول ما وصلنا عندها سامية خدت ماما و دخلوا يغيروا هدومهم من غير ما تقولنا اي حاجه . بعد شوية خرجوا و هما لابسين فساتين جامدة اوي . كانت اول مرة اشوف ماما المحجبة لابسه فستان كده . ماما كانت لابسه فستان فوق الركبة و رجليها باينة و من فوق بحمالات و صدرها نصه طالع منه . فستان سامية كان تقريبا نفس الشكل بالظبط .
انا : ايه ده
ماما : عجبك الفستان ؟
سامية : اكيد عجبه يا لبوة . بس ايه رأيك يا ميدو شكلنا ستات اغنيا ؟
انا : اه بس ليه ؟ هو احنا رايحين فين ؟
سامية : رايحين نتناك يا معرص
انا : ده حد غني يعني ؟ و لا هنقابله في مكان بتاع اغنيا و مش عايز يلفت النظر ؟
سامية : هيهيهيهي . لا يا حبيبي . ده احنا رايحين لعربجيه .. حرفيا عربجية
انا : ازاي ؟ و ليه لابسين كده .
سامية : لا يا حبيبي هحكيلك في الطريق بقي علشان نلحق .
لبست ماما و سامية عبايات فوق الفساتين و نزلنا من عندها . ركبنا عربيه سامية و بدأت تحكيلي
سامية : بص يا ميدو . في واحدة من مغامراتي اتعرفت علي راجل عربجي . عنده حنطور و بينقل عليه خضار و فاكهه للمحلات . المهم ساعتها ناكني نيكة حلوة فشخ لمجرد اني قولتله اني غنيه .
انا : و بعدين
سامية : مفيش . من كام يوم كلمته و اتفقت يجيب ناس اصحابه و انا هروحله انا و واحدة صاحبتي غنيه فشخ .
انا : بس انا في حاجه مش فاهمها .
سامية : انه عربجي و هايج علي ست غنيه . انت فاكره هيحب ست لابسه عبايه بلدي محزقة .
انا : اه
سامية : بص يا حبيبي كل واحد بيحب العكس . يعني المليونير يحب ينيك خدامة لابسه عبايه محزقة و الفقير يحب ينيك الست هانم الغنية .
انا : و انتي تحبي اي زبر يدقك
سامية : صح يابن اللبوة . المهم انت في حاجة مفكرتش فيها .
انا : ايه ؟
سامية : هما هينيكوا اتنين ستات اغنيا . طيب انت هتكون موجود بصفتك ايه .
انا : اه صحيح . مفكرناش فيها دي .
سامية : لا انا فكرت و خططت . انت هتدخل قبلنا بشوية و تستخبي .
انا : ازاي و فين .
سامية : بص انا اتفقت معاه انهم هينيكونا في الفيلا بتاعت صاحبتي
انا : فيلا صاحبتك ازاي يعني ؟
سامية : لا فتح مخك معايا و افهم بسرعه . انا اجرت فيلا من اللى بتتأجر باليوم لتصوير الافلام و كده . و هنروح علي انها بتاعت امك و نقضي مصلحتنا و نمشي .
انا : ده علي كده انتي غنيه فعلا علشان تأجري فيلا كده
سامية : انا معايا فلوس مش مليونيره يعني بس مش فقيره .
انا : طيب و هشوفكوا ازاي ؟
سامية : بص الفلل اللى زي دي بيبقي فيها كاميرات في كل حته و في اوضه مراقبة علي الكاميرات دي . انت بقي هتقعد في الاوضه دي تشوف كل حاجه و بعد ما نخلص تمسح كل اللي الكاميرات صورته .
انا : دماغ شيطان صحيح
سامية : لا يروح امك دي شرموطة
انا : صح يا شرموطة .
وصلنا الفيلا و نزلنا من العربية . دخلت ماما و سامية و قلعوا العبايات جوه و فضلوا بالفساتين . كلمت سامية العربجي و مفيش نص ساعه و كان وصل هو و اصحابه . لما شوفتهم في الكاميرات اتخضيت . ست عربجيه داخلين من باب الفيلا . تحسهم داخلين عركة . اجسام تيران و الاكيد ان ازبارهم ضخمه . اصل سامية مش هتتناك من اي حد و خلاص . دخل الستة و سلموا علي ماما و سامية .
سامية : دي صاحبتي اللى قولتلك عليها . بس خد بالك لو احنا الاتنين متمتعناش هنوديكوا ورا الشمس . انت متعرفش صاحبتي دي واصله قد ايه
العربجي : لا يا شرموطة . احنا هنخليكوا تطلعوا بتحلفوا بازبارنا . مش هنسيب فيكوا خرم الا لما نخليه قد النفق .
شاور العربجي لواحد صاحبه فشال ماما و هو شال سامية و طلعوا بيهم علي اوضه النوم اللي فوق . شدوا الاتنين الفساتين بتاعت ماما و سامية و بقوا ملط قدام الست تيران . كان صاحب سامية ماسكها بيبوسها و بيلعب في بزازها الضخمة و اللى شال ماما بيبوسها و حاضنها من طيازها . في الوقت ده كان الباقي كلهم قلعوا ملط و شدوا ماما و سامية وسطهم . قلع الاتنين التانيين و بقت ماما و سامية قاعدين علي الارض و حواليهم ست ازبار واقفة . ازبار تيران ضخمه و واصله لركبهم . لو كنت بشوف من الأوضه مكنتش هشوف ماما و ساميه اللي اختفوا تحت الازبار دي . بس لأني بشوف من كاميرات المراقبة كنت شايف كل حاجه . كانت كل واحده منهم بتمص زبر و بتدعك في اتنين تانيين . قعدوا يبدلوا بين الازبار لحد ما بقت كل واحدة منهم مصت كل الست ازبار . بعدها العربجيه شالوهم و نيموهم علي السرير جنب بعض . و بدأ النيك . ماما و ساميه فاتحين رجليهم و كل واحده في عربجي بينيك كسها و اتنين حواليها بيلعبوا في جسمها و هي بتمص في ازبارهم . كنت بتفرج و انا بلعب في زبري و مش قادر من المتعه اللي شايفها. العربجيه كانوا بيتعاملوا بعنف فشخ مع ماما و سامية . واحد منهم كان بينيك كسمي و بعدها لقيته بيبص لأصحابه و بيقولهم عايز انيك طيزها . لقيت ماما بتشخر اول ما سمعت كده . بس هما مهتموش و لقيتهم بيقلبوها علي بطنها . حاولت ماما تتكلم بس لقت زبر واحد فيهم بيدخل بوقها يمنعها تتكلم و صاحبه وراها بيتف علي خرم طيزها . بعدها بدأ يقتحم طيزها حرفيا . كان بيدك زبره في طيزها لحد ما دخل نصه فيها . كانت ماما لسه بتمص في زبر واحد و هي بتشخر من اللي بيحصل في طيزها. بصت ماما علي سامية علشان تلحقها لقيت ساميه معموله ساندوتش بين اتنين . واحد رافعها و مدخل زبره في كسها و التاني مدخله في طيزها و هي بتتحرك بينهم بكل سهوله. العربجي اللي ماما كانت بتمصله بصلها
العربجي : شايفه صاحبتك يا شرموطة واخده زبرين عادي اهه . انتي لازم تتعلمي منها .
يا دوب خلص كلمته و سحب زبره من بوقها و شدها هو وصاحبه . صاحبه نام علي السرير و دخل زبره في كسمي و هو شد فلقات طيازها فتحها و بدأ يدخل زبره هو كمان . بقت ماما بتتناك في طيزها و كسها في نفس الوقت . كان شكل ماما مستمتعه مع انها بتتألم بس في نفس الوقت مبسوطة و بتشخر من الهيجان . قعدوا الست عربجيه يبدلوا علي كس و طيز ساميه و كس و طيز ماما بالدور لحد ما بقوا كلهم نايكينهم . طبعا مش محتاج اقول اني كنت غرقان في لبني ساعتها زي ما ماما و ساميه كانوا غارقانين في عرقهم من المجهود اللي بيحصل . بعد حوالي ساعه من معركه النيك اللي بتحصل دي بدأ الرجاله يجعروا معلنين عن وصول لبنهم لكسمي و طيزها و كس ساميه و طيزها . و اخر ناس جابوا لبنهم علي وش ماما و سامية . قاموا الرجاله و كنت قلقان ساعتها يعملوا فيهم حاجه او يبقوا عايزين يسرقوهم علشان فاكرينهم أغنيا بجد. بس محصلش حاجه من دول و لبسوا هدومهم و خرجوا. بعد ما اتأكدت من الكاميرات أنهم مشيوا قومت و روحت لأوضة النوم . كانت ماما و ساميه الاتنين علي السرير في نفس الوضع . نايمين و فاتحين رجليهم و اللبن علي وشهم و بيطلع من كسهم و طيزهم . كنت واقف زي المتخدر لحد ما سامية شاورتلي . اول ما روحتلها من غير كلام شدت راسي بين فخادها و خلتني الحس كسها الغرقان لبن و بعدين شدتني لفوق .
سامية : دوقني طعم لبن الرجاله اللي لحسته من كسي .
باستني سامية و كانت بتمص لساني و تلحس اللبن مني . بعد شويه شدتني ساميه و بقيت انا و هي بين رجلين ماما . كنت زي المتخدر حقيقي مش قادر اقاومها ولا اقول اي حاجه .
سامية : تعالي ندوق لبن الرجاله من كسمك يا عرصها
نزلت انا و ساميه نلحس كسمي و لساني و لسانها بيلعبوا في بعض و في كسمي و بعدين سابتني ساميه بلحس تحت و طلعت هي تلحس بزاز و وش ماما من اللبن اللي عليهم و بقي قدامي كسمي و كس ساميه بلحس فيهم سوا لحد ما مبقاش في نقطه لبن فيهم . شدتني ساميه و باستني و قالتلي دوق طعم امك . كنا بنبوس بعض بكل عنف و هي بتلعب في زبري لحد ما جيبت لبني في ايديها و هي خدت اللبن و راحت خلت ماما تلحسه من ايديها . قومنا كلنا لبسنا و اتأكدت اني مسحت كل اللي في الكاميرات قبل ما نمشي . وصلتنا ساميه للبيت و دخلنا انا و ماما اوضنا نغير و انا بفكر في كل اللي حصل النهارده . سامية دي شيطانه سكس و لو مشينا وراها يا عالم هنوصل لفين .


يا تري هنمشي وراها لحد فين و هيحصل فينا ايه بعد كده

نكمل الجزء الجاي و ياريت الناس تهتم و تعلق علشان ده الحافز اللي بيخلي الواحد يفكر يكتب تاني
و شكرا


الجزء السادس

مشكله المتعه انها ملهاش اخر . يعني كل ما تغوص فيها و تفتكر انك جيبت اخرها كل ما تلاقي ان لسه في كتير متعرفش عنه حاجه . بعد نيكه العربجيه مع ماما و ساميه كنت فاكر ان احنا جيبنا اخر المتعه . و ان بعد كده هيبقي كل شوية نيكه مختلفه مع ناس مختلفه و خلاص . بس كنت عبيط . ساميه كانت ابعد مننا بكتير في بحور المتعه . بعد نيكة العربجيه دي بكام يوم كنت نايم في سريري و صحيت علي احساس غريب . يا دوب بفتح عيني حسيت بحد بيبعبصني . قومت بسرعه من السرير لقيت ساميه هي اللى كانت بتبعبصني و انا نايم .
سامية : اخيرا صحيت يابن الشرموطة . بقالي شوية بلعب في طيزك
انا : بتعملي ايه ؟
سامية : امك قالتلي ادخل اصحيك علي ما تلبس هي و دخلت لقيتك نايم و مصدر طيزك فقعدت العب فيها
انا : انتوا رايحين فين ؟
سامية : لا انت هتلبس و هنروح كلنا
انا : علي فين ؟
سامية : هنروح الشاليه بتاعي ناخدلنا يومين مصيف .
انا : مصيف ؟
سامية : اه . بص جوزي هيجي اول الاسبوع و وقت ما هو هنا انا مبعرفش اخد راحتي فهبقي بعيد عنكوا شوية . علشان كده قولت ناخد اليومين دول كده نستمتع فيهم سوا .
انا : انا مش عارف انتي واخدانا لفين
سامية : ما قولتلك شاليه بتاعي .
انا : لأ قصدي واخدانا لفين بأفكارك و اللى بتعمليه معانا
سامية : انت سيبلي نفسك زي امك كده و هتشوف احلي ايام حياتك معايا
قومت البس و حضرنا الشنط و نزلنا كلنا . وصلنا الشاليه و دخلنا ريحنا شوية و بعدين قولنا نطلع نقعد علي البحر شوية . لبست و خرجت من الاوضه لقيت ماما و ساميه هما كمان لابسين . انا مش فاهم ازاي ممكن ده يتقال عليه انهم لابسين بس هما نظرين لابسين مايوهات . اه هي مايوهات بيكيني . و اه مع اجسام زي اجسامهم بالبزاز الضخمه دي و الطياز المنفوخه دي اتبلعت المايوهات البيكيني دي جواهم . بقي المايوه مجرد مغطي الحلمات و خرم الطيز . بس غير كده لحم اتنين نسوانجي هيجانين كله باين و معروض لأي حد يتفرج . روحنا شط كان واضح انه هاي كلاس . تقريبا كل الستات اللى جوه كانوا لابسين بيكيني برضه . بس مش اي لحم زي لحم ماما و سامية . بمجرد ما دخلنا الشط و كل العيون بقت عليهم . كل الرجاله و حتي النسوان بقوا بيتفرجوا علي اللحم اللى بيتهز في كل حركه . كنا اتفقنا قبل ما ندخل الشط انهم هيدخلوا لوحدهم و انا هدخل كأني مش معاهم . و فعلا دخلت بعدهم بشوية . قعدت عند شمسيه قريبه منهم بس مش جنبهم علي طول . في دقايق كان تقريبا كل الشط بقي جنبهم و بيتفرج عليهم . قامت ماما و ساميه و نزلوا المايه شوية و طبعا كل اللى في البحر اتحرش بيهم . كل واحد كان طمعان في لمسه للحم اللى شايفه قدامه . خرجوا من المايه و قعدوا قدام البحر تاني . كان الناس شبعت من الفرجه علي لحمهم بس لاحظت اتنين رجاله لسه مركزين معاهم . كان واضح من منظرهم انهم مش هيسيبوهم غير لما يركبوهم . كانوا الاتنين في سن واحد تقريبا في نص التلاتينات كده . واضح انهم يعرفوا بعض و انهم اغنيا اوي . مهتمين بشكلهم و منظرهم يدي اصغر من سنهم . بعد ما طلعت ماما و ساميه من البحر و قعدوا راح الاتنين دول ناحيتهم . بعد ما اتكلموا شوية لقيت ماما و ساميه ناموا علي بطنهم و الاتنين بقوا بيدهنولهم صن بلوك . كانوا بيدهنوا الاول علي ضهرهم بس بالتدريج بقوا بيقفشوا في طياز ماما و سامية مش بيدهنوا و لا حاجه . شوية و لقيتهم قاموا و خرجوا من الشط و الاتنين معاهم . كان اتفاقي معاهم اني استني شوية و بعدين اروح الشاليه . لو اخدوا حد من الشط و راحوا الشاليه هدخل بالراحه و اتفرج من غير ما حد يحس . و لو راحوا معاه لمكان تاني هستني لما يرجعوا و يحكولي . لحسن الحظ راحوا الشاليه . بعد ما خرجوا بخمس دقايق روحت وراهم . دخلت الشاليه بالراحه علشان الاقي البيكيني بتاع ماما و بتاع ساميه مرمين علي الارض جنب الباب . سمعت صوتهم فعرفت انهم في اوضه النوم فوق . طلعت بالراحه علشان محدش يحس بيا . لحد ما وصلت للاوضه . كانت سامية و ماما علي الارض ملط و الاتنين الرجاله قلعوا مايوهاتهم و واقفين قدامهم . كانت كل واحده بتمص زبر واحد قدامهم . كان واضح ان الاتنين رجاله مش اول مره ينيكوا ستات سوا . مكنوش مكسوفين من بعض . لا دول حتي حركاتهم كان فيها تناغم . شدوا ماما و سامية و نيموهم علي السرير و نزلوا يلحسوا في اكساسهم . بعد شوية لقيت واحد منهم بيوشوش سامية . قام الاتنين رجاله و قعدوا جنبوا السرير . قامت سامية و نامت فوق ماما . اختفت ماما تقريبا تحت ساميه لأن ساميه جسمها اكبر . كانت سامية بتبوس ماما و بتلحس في وشها . فهمت ان الرجاله عايزين يتفرجوا علي ماما وساميه و هما بيتساحقوا سوا . كانت ساميه بتلعب في جسم ماما و بتقرص في بزازها بأيد و بالتانيه بتبعبص كسها . طبعا ماما جسمها ساب و بقت مستسلمه لكل لمسات سامية لجسمها . لحد ما ساميه ضربتها بالقلم .
ساميه : قومي يا شرموطة الحسي كسي . نامت ساميه علي ضهرها و نزلت ماما بين رجليها تلحسلها كسها . كان الرجاله كل ده بيتفرجوا و هما بيلعبوا في ازبارهم . قام الراجلين و اول ما ساميه شافتهم قاموا قفلت برجلها علي ماما اللي كانت لسه بتلحس كسها . واحد من الاتنين راح لساميه و حط زبره في بوقها خلاها تمصه . و التاني راح ناحيه ماما . من غير اي مقدمات نزل الراجل علي ركبه ورا ماما و حشر زبره في كسها من ورا . حاولت ماما تتحرك بس ساميه كانت قافله عليها برجليها . حاولت تحرك رجليها مقدرتش لأن الراجل بقي راكب عليها . استسلمت ماما لزبر الراجل اللى دخل لأخره في كسها و بقي ماسك في طيزها و هو بيدخل و يخرج زبره في كسها . بعد شوية فكت ساميه رجليها من علي ماما علشان تبطل لحس في كسها و تطلع شخره طويلة من اللى كان بيحصل فيها . هاج الرجاله اكتر علي شخرتها و شدها اللى كانت ساميه بتمصله . نام علي السرير و طلعت ماما فوق منه و ركبت علي زبره . راح اللى كان بينيك ماما لساميه اللى كانت لسه فاتحه رجليها لما ماما كانت بتلحسلها . نام الراجل عليها و بدأ ينيكها و ابتدت سيمفونيه الاهات من ماما و ساميه سوا و الرجاله بينيكوهم . بعد شوية قام اللى كان بينيك ساميه و بص لماما و هي بتتناك من صاحبه . تف الراجل علي زبره و راح ورا ماما و بدأ يدخل زبره في طيزها و هي بتتنطط علي زبر صاحبه اللى في كسها . بقي الاتنين بينيكوا ماما سوا و ساميه قاعده بتلعب في كسها و هي بتتفرج علي اللي بيحصل . بعد ربع ساعة من الحفر في كسمي و طيزها شخرتلهم ساميه .
ساميه : جرا ايه هو انا هقعد اتفرج و العب في كسي بس . انا عايزه اتناك
قام الاتنين رجاله و راحوا ناحيه ساميه و عملوا نفس الوضع معاها بس بدلوا . اللي كان بينيك كسمي بقي بينيك طيز ساميه و اللي كان بينيك طيز امي بقي بينيك كس ساميه . قعدت ماما تريح شويه كسها و طيزها اللي اتهروا و بعدين قامت و بقت بتبوس ساميه و بتلحس جسمها و هي بتتناك . بعد شويه قام الاتنين رجاله و كل واحد منهم مسك واحدة و بقي بينيك في كسها لحد ما جابوا لبنهم في اكساس ساميه و ماما و بعدين قاموا لبسوا مايوهاتهم و خرجوا . كنت استخبيت أول ما جابوا لبنهم و بعد ما خرجوا من الشاليه دخلت الاوضه . كانت ماما و ساميه لسه نايمين و اللبن نازل علي فخادهم .
ساميه : اتفرجت علي النيكه يا واد
انا : اه
سامية : و جيبت لبنك ولا لسه
انا : لسه
سامية : طيب انا عايزة لبنك في كسي .
انا : يعني اجي انيكك . هتستحملي بعد الرجاله دول
سامية : خخخخ ده انا استحمل عشر رجاله و ابلعهم جوه كسي
انا : ماشي
قلعت المايوه و روحت ناحيه ساميه
سامية : استني
انا : ايه
مدت ساميه أيدها و خدت من اللبن اللي نازل من كسمي علي ايديها و بقت بتدعك بيه زبري . حسيت زبري بيشد اكتر من دعكها فيه
ساميه : زبرك نشف من لبن الرجاله و لا عسل كسمك يا معرص
نيمت ساميه علي السرير و دخلت زبري فيها و بقيت بنيكها و هي قاعده تتأوه و تشتم فيا لحد ما جيبت لبني فيها . قامت ساميه و راحت ناحيه ماما اللي كانت لسه نايمه و طلعت فوق منها و حطت كسها علي لسان ماما
ساميه : الحسي كسي يا لبوة و نضفيه من لبن ابنك و لبن الراجل اللي ناكنا .
قعدت ماما تلحس كس ساميه و بعدين نزلت ساميه و حضنوا بعض و بقوا بيبوسوا بعض لحد ما روحنا في النوم . قومنا بعد كام ساعه و طلبنا اكل و قعدنا ناكل
سامية : عجبكوا اليوم النهاردة
ماما : اه طبعا يا شرموطة
سامية : بكره بقي هنروح شط مختلف خالص
انا : ايه ؟ شط بلدي ولا ايه
سامية : لا هنا مفيش حاجه زي دي ولو لقينا غالبا هيبقوا عايزين يسرقونا
ماما : امال شط مختلف ازاي
ساميه : اهدي علي كسك يا هايجه هتتناكي و تتبسطي
انا : ما تقولي بقي في ايه بكره
ساميه : لا لما تصحوا بكره هتعرفوا
بعد الاكل نيمنا كلنا و انا و ماما متشوقين نعرف ايه اللي هيحصل بكره . صحيت من النوم و صحيتهم تاني يوم و قعدنا نفطر . بعد الفطار طلعت ماما و ساميه يغيروا هدومهم و يلبسوا المايوهات و اتفاجئت لما لقيتهم نازلين . كانوا لابسين مايوهات شرعية . اللي هي اسمها بوركيني . و لابسين ال**** طبعا .
انا : ايه ده نويتوا تتوبوا ولا ايه
ساميه : انت لسه مفهمتش . ده امك لقطتها علي طول
انا : معلش فهموني
ماما : يا حبيبي زي يوم العربجيه كده ساميه قالتلك كل حد بيحب العكس أو اللي أيده مش طايلاه . يعني الفقير يحب ينيك الغنيه و الغني يحب الخدامه البلدي
انا : و طبعا اللي يحب ينيك اللي لابسه مايوه شرعي ده يبقي ...
ساميه : بالظبط كده اديك فهمت من غير ما تفسر . ده شط بتاعهم و مش محتاجه اقولك لما يشوفوا اتنين ستات محجبات و لابسين بوركيني هيعملوا فيهم ايه .
انا : مش بعيد تتناكوا علي الشط . طيب أنا هاجي معاكوا ازاي ؟
ساميه : لا انت هتستني هنا و احنا هنحاول نجيبهم علي هنا و لو معرفناش هنبقي نحكيلك .
انا : ماشي
خرجت ساميه و ماما و بعد حوالي نص ساعه لقيت ساميه بترن عليا . دي كانت الاشاره اني استخبي لحد ما يدخلوا . استخبيت لحد ما سمعت صوت باب الشاليه بيتفتح فعرفت أنهم وصلوا و بعدين سمعت صوتهم علي السلم فعرفت أنهم دخلوا الاوضه. طلعت بالراحه علشان اتفرج و اتفاجئت . كنت متوقع هيجيبوا اتنين رجاله زي امبارح بس لقيت معاهم خمسه . خمسه شباب أكبرهم ممكن يكون في أولي جامعه مثلا . قلع الشباب و كانت ماما و ساميه لسه لابسين البوركيني راح الشباب ناحيتهم و حرفيا كانوا بيقطعوا البوركيني من عليهم مش بيقلعوهم لحد ما بقوا ملط قدامهم معادا ال**** . الشباب كان واضح عليهم الهيجان و نقص الخبرة . أيديهم بتقفش في كل حته من لحم الاتنين ستات اللي قدامهم بكل عنف . كانوا محتاجين حد يقودهم و يعلمهم ينيكوا ازاي . و مين ينفع قائد للنيكه دي احسن من سامية . كانت سامية بتوجههم . يعملوا ايه مع ماما و معاها . خمس شباب لسه بخيرهم بيدكوا في لحم اتنين نسوانجي . كانت معركه علي السرير دخل فيها خمس ازبار شابه جوه كل اخرام امي و ساميه . كنت بتفرج و مستمتع جدا خصوصا في لحظات التبديل . يعني يكون حد من الشباب مدخل زبره في كسمي و يخرجه يروح فورا علي طيز ساميه . و اللي كان بينيك طيز ساميه يبدل معاه و يروح يخلي ماما تمصله . في لحظة تانيه نيموا ماما فوق سامية و بقوا بيعدوا واحد واحد ينيك كس و طيز ساميه و بعدين يطلع ينيك كس و طيز ماما و في نفس الوقت ماما و ساميه بيمصوا ازبار الاربعه الباقيين و بعدها يروح واحد منهم و يعمل نفس الدورة علي طيز و كس سامية و ماما . معركه استمرت ٣ ساعات انتهت بماما و سامية غرقانين في عرفهم و عسلهم و الخمسه واقفين و ازبارهم علي أتم استعداد للنطر . اتفق الخمسه ينطروا سوا علي امي و ساميه علشان يغرقوا وشوشهم و حجابهم باللبن . كنت استخبيت طبعا لحد ما خرجوا و بعدين دخلت علي ماما و ساميه اللي كانوا بيبوسوا بعض و بيلعبوا بلبن الشباب .
سامية : اتفشخنا يا واد . حاسه اني مش قادره اقفل رجلي
ماما : و مين سمعك . ده انا حاسه ان خرم طيزي مش عايز يقفل
سامية : جيبت لبنك ولا استحملت ؟
انا : لا استحملت و عايز اجيب
سامية : لا انا مش قادره اي حاجه تلمس كسي . بس ممكن العبلك في زبرك لحد ما تجيبهم
انا : اي حاجه ماشي
ساميه : تعالي
قعدت ساميه تلعب في زبري لحد ما حست اني قربت اجيب فسابتني
انا : كملي هجيبهم خلاص
سامية : عايزني اخليك تجيبهم
انا : اه
ساميه : الحس لبنهم و انا اسيبك تجيب لبنك
كنت عامل زي المتنوم مغناطيسيا . قربت من وشها و بقيت بلحس وشها بعرقها و لبن الشباب عليه بس هي مكملتش دعك في زبري
انا : كملي بقي خليني اجيبهم
ساميه : انت لحست نص اللبن بس لسه نصه علي وش امك
انا : .....
ماما : تعالي يا حبيبي و لا هتسيب ماما غرقانه لبن
روحت ناحيه ماما و بقيت بلحس وشها زي ما عملت مع ساميه و لقيت ساميه قربت مني و بقت بتلحس وش ماما معايا و نزلت بايديها تدعك في زبري . كنت اصلا علي أخري و حاسس اني هجيبهم بس في اللحظة اللي حسيت بايد تانيه مع ساميه بتلعب في زبري انفجرت و جيبت لبني فورا . بصيت لقيتني جيبت لبني علي ايد ساميه و الايد التانيه كانت ايد امي . اترميت علي السرير تعبان بعد ما جيبت لبني و حسيت اني بنام و انا بشوف امي بتلحس لبني من علي ايديها و ايد ساميه .
صحيت من النوم كنا بقينا بالليل و اتعشينا .
سامية : بكره هنرجع تاني و جوزي هيجي بعد بكره . هسيبكوا يمكن اسبوعين هبقي علي نار فيهم لحد ما يغور تاني
ماما : هتوحشينا يا بت لحد ما نشوفك تاني
ساميه : و انتوا هتوحشوني اوي . و انت يا ميدو هتوحشني اوي اوي .
انا : و انتي كمان . متغيبيش علينا بقي لحسن انتي جننتينا من المتعه
ساميه : انا مستمتعتش في حياتي قد الكام يوم اللي فاتوا . بس اوعدك اول ما جوزي يسافر تاني هنرجع نولع الدنيا و هخليلك اخرام امك دي تتفتح علي آخرها
طلعنا ننام و تاني يوم حضرنا الشنط و روحنا .
ماما : سامية هتوحشني اوي
انا : ساميه ولا النيك
ماما : لا انا النيك بيوحشني علي طول يا معرص . بس ساميه حقيقي هتوحشني هي و أفكارها المجنونه
انا : و انا كمان هتوحشني بس لازم نستحمل لحد ما جوزها يمشي
دخلنا نفضي الشنط و انا بفكر ازاي محرمش ماما من النيك و الأفكار المجنونه زي مع ساميه لحد ما ساميه نفسها ترجعلنا .
نكمل الجزء الجاي و اسف علي التأخير لظروف كتير و اتمنى اعرف تعليقاتكوا علشان هي الدافع اني اكمل كتابه اصلا .
 
  • عجبني
  • حبيته
  • نار ياحبيبي نار
التفاعلات: ابن منال الديوث, Adam20hk, medo99 و 93 آخرين
القصه حلوه جدا مستني الحزء الثاني ❤️
 
  • عجبني
التفاعلات: فحل حريمك ياعرص, Wael moon, شيماء 11 و 9 آخرين
كنت لسه بقرا قصة ماما من كامل الاحترام من شوية انت وحشتنا جدا استمر ومتتأخرش علينا
 
  • عجبني
التفاعلات: Mando_4_bisex, Wael moon, melar و 3 آخرين
تعريف بكاتب القصه : انا ميدو كنت موجود في المنتدي القديم بنفس اليوزر نيم . للي مش فاكرني فأنا كاتب قصص "ماما من كامل الاحترام الى العهر و دياثتى" و "جوز ماما" و "قوادها" .. اتمني القصه الجديده تعجبكوا و كالعاده احب اعرف ارائكوا و نتناقش سوا فيها .

تمهيد :
مصطلح اللبوة هو مصطلح يشير في اللهجه المصريه الي الست الهايجه اللى مبتقدرش تتحكم في شهوتها . ابن اللبوة هي شتيمه مصريه بتعني اهانه الشخص بأن امه ست هايجه مش قادره تتحكم في شهوتها . لكن في حالتنا دي معتقدش انها اهانه . لكن هي وصف دقيق لحالي . استعد كويس و امسك زبرك و خد بالك انت مبتجيبش لبنك علي قصه اي حد . دي ست الحبايب

الجزء الاول :
في حارة شعبيه .. صاحب القهوه فتح و حط كرسي بره و ساب صبيانه يستعدوا لبدايه الشغل . كعادته يقعد علي الكرسي و يراقب اللى رايح و اللى جاي . و مفيش مانع يبص لنسوان الحاره اللى بيعدوا و يرمي كلمه علي كل واحده و هو بيهرش في زبره من فوق الجلابيه . اهل الحاره تقريبا كلهم بيدعوا عليه يغور من كتر كلامه علي كل ستات الحاره . في نفس الوقت يخافوا يقولوا في وشه حاجه علشان خايفين منه . واحد من صبيانه حطله الشيشه و وقف يرص الحجر و المعلم ايد علي الشيشه و ايد بيهرش في زبره و هو بيبص علي بنت في ثانوي رايحه الدرس . مشي الصبي و شد المعلم نفسين من الشيشه قبل ما يسيبها و يقوم و يقولهم شوية و هرجع . كان المعلم متعود كل يومين تلاته يسيب القهوه شوية و يقوم . محدش كان عارف هو بيروح فين . الحقيقه المعلم كان كتوم و محدش يعرف عنه حاجه غير اللى هو عايز يقولها . مشي المعلم لحد ما تقريبا بقي بره الحاره . عند مدخل الحاره كانت خرابه قديمه . دخل المعلم و وراه علي طول دخلت ست . تقريبا سنها في منتصف الاربعينيات . لابسه عبايه سودا محزقه علي جسمها . جسمها مش رفيع و مش مليان لدرجه انك تقول عليها تخينه . مليان بشكل مظبوط . اول ما شافها المعلم مد ايده قفش في بزها و زقها علي الحيطه . كان المعلم زانقها بجسمه كله علي جسمها و ايده لسه قافشه في بزها و لسانه بيتحرك في كل وشها مش بس بيبوسها . سابها المعلم و رفع جلابيته عن وسطه و هي نزلت علي الارض طلعت زبره و قعدت تمص فيه . كان المعلم صعيدي متأسس و زبره مليان بخيره . الست كانت بتلحس فيه و بتغرقه بلعابها . بعد شويه قومها المعلم و خلاها تسند علي الحيطه و ترفع عبايتها و حط هو طرف جلابيته في بوقه و بدأ يدخل زبره في كسها . كان كأنه بيدخل حفار في كسها و بيحفر جوه . الست حست بزبره بيملي خرم كسها و بدأ صوتها يعلي و هي بتتأوه و تسخر . حس المعلم أنه قرب يجيب من حراره كسها فشدها و خلاها تلف و تسند ضهرها علي الحيطه علشان وشها يبقي في وشه . دخل زبره تاني في كسها و مسك فلقات طيازها من ورا و هي بقت حاضناه و بتبوس فيه لحد ما حست أن زبره بيترعش في كسها و لبنه هينزل فبسرعه لفت رجليها حواليه و هو بدأ ينزل لبنه كله جوه كسها . كانت هي بتشخر و بتجيب معاه في نفس الوقت . بعد ما خلص المعلم سابها علي أرض الخرابه و عدل جلابيته . كانت هي قامت و بتعدل في عبايتها . غرفها المعلم بعبوص في خرم طيزها من فوق العبايه خلاها تنط لقدام .
المعلم : مش ناويه تقوليلي بقي اسمك و لا انتي منين حتي
الست : هيفرق معاك في ايه
المعلم : احنا بقالنا كام شهر بنتقابل كده و بنيكك بس نفسي حتي اعرف اسمك
الست : المهم نتمتع سوا و خلاص
المعلم : علي رأيك .. علي معادنا كمان يومين
خرج المعلم و راح علي قهوته و خلي الصبي يرصله حجر تاني علشان يعدل دماغه . بعد منه خرجت الست و مشيت بره الحاره خالص لحد ما وصلت شارع فاضي تقريبا . بصت الست حواليها تتأكد أن مفيش حد شايفها قبل ما تركب عربيتها اللي راكناها في الشارع ده . جوه العربيه و قبل ما تمشي بيها قلعت الست العبايه و لبست بلوزه و بنطلون جينز و احتفظت بحجابها . مشيت بالعربيه و خرجت بره المكان ده خالص لحد ما وصلت لشارع راقي في المعادي . ركنت العربيه و طلعت في الاسانسير لشقتها . دخلت الست الشقه و دخلت اوضتها و بدأت تقلع هدومها . اتفتح الباب عليها و دخل شاب. في اللحظه دي كانت واقفه ملط قدام المرايه و حاطه ايديها جوه كسها بتطلع من لبن المعلم اللي كان لسه جواها . لفت الست و بصت للشاب .
الست : المعلم فرهدني النهارده
الشاب : انا مش عارف ايه كيفك في المعلم ده
الست : دكر غشيم و كل اللي عايزه يركب ست زي ما التور بيركب البهيمه يعشرها
الشاب : ماهو باين أنه عشرك اهه
الست : اااااه . سيبني بقي شويه لحسن جسمي مكسر و عايزه انام
الشاب : أوامرك يا ماما

نكمل الجزء الجاي لو عجبتكوا بدايه القصه و اتمني اشوف تعليقاتكوا علشان تشجعني اكمل
قصه جامده استمر انا متابعك من زمان
لو انت/ي شخص محترم بس عندك ميول جنسيه وحابب او حابه تفضفضي في اي حاجه حتى بعيده عن الجنس ونكون اصدقاء تعالي خاص وكله ف سريه تامه او كيك sameh_bebo27
 
  • عجبني
التفاعلات: Wael moon, el-korsan, ام دودي و شخص آخر
كمل
 
  • عجبني
التفاعلات: Mando_4_bisex، melar و el-korsan
قصصك جامده مستني باقي الاجزاء
 
  • عجبني
التفاعلات: فحل حريمك ياعرص, Mando_4_bisex, melar و 2 آخرين
جميله
 
  • عجبني
التفاعلات: فحل حريمك ياعرص، el-korsan و بطل مصر في نيك الطيز
لسه مشوفتش القصة بس اكيد هتبقي جامدة ماما من كامل الاحترام دي كانت قصة رائعة قرأتها كلها ولسه الواحد بيقرأها تاني ويستمتع بيها
 
  • عجبني
التفاعلات: el-korsan
مستنيين التكملة
 
  • عجبني
التفاعلات: MADAM SOSO و el-korsan
جميلة هتبقي
 
  • عجبني
التفاعلات: el-korsan
تعريف بكاتب القصه : انا ميدو كنت موجود في المنتدي القديم بنفس اليوزر نيم . للي مش فاكرني فأنا كاتب قصص "ماما من كامل الاحترام الى العهر و دياثتى" و "جوز ماما" و "قوادها" .. اتمني القصه الجديده تعجبكوا و كالعاده احب اعرف ارائكوا و نتناقش سوا فيها .

تمهيد :
مصطلح اللبوة هو مصطلح يشير في اللهجه المصريه الي الست الهايجه اللى مبتقدرش تتحكم في شهوتها . ابن اللبوة هي شتيمه مصريه بتعني اهانه الشخص بأن امه ست هايجه مش قادره تتحكم في شهوتها . لكن في حالتنا دي معتقدش انها اهانه . لكن هي وصف دقيق لحالي . استعد كويس و امسك زبرك و خد بالك انت مبتجيبش لبنك علي قصه اي حد . دي ست الحبايب

الجزء الاول :
في حارة شعبيه .. صاحب القهوه فتح و حط كرسي بره و ساب صبيانه يستعدوا لبدايه الشغل . كعادته يقعد علي الكرسي و يراقب اللى رايح و اللى جاي . و مفيش مانع يبص لنسوان الحاره اللى بيعدوا و يرمي كلمه علي كل واحده و هو بيهرش في زبره من فوق الجلابيه . اهل الحاره تقريبا كلهم بيدعوا عليه يغور من كتر كلامه علي كل ستات الحاره . في نفس الوقت يخافوا يقولوا في وشه حاجه علشان خايفين منه . واحد من صبيانه حطله الشيشه و وقف يرص الحجر و المعلم ايد علي الشيشه و ايد بيهرش في زبره و هو بيبص علي بنت في ثانوي رايحه الدرس . مشي الصبي و شد المعلم نفسين من الشيشه قبل ما يسيبها و يقوم و يقولهم شوية و هرجع . كان المعلم متعود كل يومين تلاته يسيب القهوه شوية و يقوم . محدش كان عارف هو بيروح فين . الحقيقه المعلم كان كتوم و محدش يعرف عنه حاجه غير اللى هو عايز يقولها . مشي المعلم لحد ما تقريبا بقي بره الحاره . عند مدخل الحاره كانت خرابه قديمه . دخل المعلم و وراه علي طول دخلت ست . تقريبا سنها في منتصف الاربعينيات . لابسه عبايه سودا محزقه علي جسمها . جسمها مش رفيع و مش مليان لدرجه انك تقول عليها تخينه . مليان بشكل مظبوط . اول ما شافها المعلم مد ايده قفش في بزها و زقها علي الحيطه . كان المعلم زانقها بجسمه كله علي جسمها و ايده لسه قافشه في بزها و لسانه بيتحرك في كل وشها مش بس بيبوسها . سابها المعلم و رفع جلابيته عن وسطه و هي نزلت علي الارض طلعت زبره و قعدت تمص فيه . كان المعلم صعيدي متأسس و زبره مليان بخيره . الست كانت بتلحس فيه و بتغرقه بلعابها . بعد شويه قومها المعلم و خلاها تسند علي الحيطه و ترفع عبايتها و حط هو طرف جلابيته في بوقه و بدأ يدخل زبره في كسها . كان كأنه بيدخل حفار في كسها و بيحفر جوه . الست حست بزبره بيملي خرم كسها و بدأ صوتها يعلي و هي بتتأوه و تسخر . حس المعلم أنه قرب يجيب من حراره كسها فشدها و خلاها تلف و تسند ضهرها علي الحيطه علشان وشها يبقي في وشه . دخل زبره تاني في كسها و مسك فلقات طيازها من ورا و هي بقت حاضناه و بتبوس فيه لحد ما حست أن زبره بيترعش في كسها و لبنه هينزل فبسرعه لفت رجليها حواليه و هو بدأ ينزل لبنه كله جوه كسها . كانت هي بتشخر و بتجيب معاه في نفس الوقت . بعد ما خلص المعلم سابها علي أرض الخرابه و عدل جلابيته . كانت هي قامت و بتعدل في عبايتها . غرفها المعلم بعبوص في خرم طيزها من فوق العبايه خلاها تنط لقدام .
المعلم : مش ناويه تقوليلي بقي اسمك و لا انتي منين حتي
الست : هيفرق معاك في ايه
المعلم : احنا بقالنا كام شهر بنتقابل كده و بنيكك بس نفسي حتي اعرف اسمك
الست : المهم نتمتع سوا و خلاص
المعلم : علي رأيك .. علي معادنا كمان يومين
خرج المعلم و راح علي قهوته و خلي الصبي يرصله حجر تاني علشان يعدل دماغه . بعد منه خرجت الست و مشيت بره الحاره خالص لحد ما وصلت شارع فاضي تقريبا . بصت الست حواليها تتأكد أن مفيش حد شايفها قبل ما تركب عربيتها اللي راكناها في الشارع ده . جوه العربيه و قبل ما تمشي بيها قلعت الست العبايه و لبست بلوزه و بنطلون جينز و احتفظت بحجابها . مشيت بالعربيه و خرجت بره المكان ده خالص لحد ما وصلت لشارع راقي في المعادي . ركنت العربيه و طلعت في الاسانسير لشقتها . دخلت الست الشقه و دخلت اوضتها و بدأت تقلع هدومها . اتفتح الباب عليها و دخل شاب. في اللحظه دي كانت واقفه ملط قدام المرايه و حاطه ايديها جوه كسها بتطلع من لبن المعلم اللي كان لسه جواها . لفت الست و بصت للشاب .
الست : المعلم فرهدني النهارده
الشاب : انا مش عارف ايه كيفك في المعلم ده
الست : دكر غشيم و كل اللي عايزه يركب ست زي ما التور بيركب البهيمه يعشرها
الشاب : ماهو باين أنه عشرك اهه
الست : اااااه . سيبني بقي شويه لحسن جسمي مكسر و عايزه انام
الشاب : أوامرك يا ماما

نكمل الجزء الجاي لو عجبتكوا بدايه القصه و اتمني اشوف تعليقاتكوا علشان تشجعني اكمل
كل القصص الى بتكبها حلوة واسلوبها جميل جدا بس فيها عيب واحد بس انك مش بتكملها فارجوا ان المرادى بجد تكمل القصة
 
  • عجبني
التفاعلات: el-korsan
القصه حلوه وبدايه حلوه بس اتمني الاجزاء الجايه تتطول
 
  • عجبني
التفاعلات: el-korsan
  • عجبني
التفاعلات: el-korsan و Mero love
فى انتظار ابداعاتك ميدو
 
  • عجبني
التفاعلات: el-korsan
حلوة اوى استمر يفنان
 
  • عجبني
التفاعلات: el-korsan و ام دودي
تم الدمج ..
:
:
فضلاً وليس أمراً ..
عند طرح اى جزء جديد يكون فى التعليقات ..
طلب الدمج عن طريق الموضوع المخصص له
 
  • عجبني
التفاعلات: el-korsan
مبدع يا استاذ ميدو قصة في منته الروعة كمل يا عالمي
 
  • عجبني
التفاعلات: el-korsan
تعريف بكاتب القصه : انا ميدو كنت موجود في المنتدي القديم بنفس اليوزر نيم . للي مش فاكرني فأنا كاتب قصص "ماما من كامل الاحترام الى العهر و دياثتى" و "جوز ماما" و "قوادها" .. اتمني القصه الجديده تعجبكوا و كالعاده احب اعرف ارائكوا و نتناقش سوا فيها .

تمهيد :
مصطلح اللبوة هو مصطلح يشير في اللهجه المصريه الي الست الهايجه اللى مبتقدرش تتحكم في شهوتها . ابن اللبوة هي شتيمه مصريه بتعني اهانه الشخص بأن امه ست هايجه مش قادره تتحكم في شهوتها . لكن في حالتنا دي معتقدش انها اهانه . لكن هي وصف دقيق لحالي . استعد كويس و امسك زبرك و خد بالك انت مبتجيبش لبنك علي قصه اي حد . دي ست الحبايب

الجزء الاول :
في حارة شعبيه .. صاحب القهوه فتح و حط كرسي بره و ساب صبيانه يستعدوا لبدايه الشغل . كعادته يقعد علي الكرسي و يراقب اللى رايح و اللى جاي . و مفيش مانع يبص لنسوان الحاره اللى بيعدوا و يرمي كلمه علي كل واحده و هو بيهرش في زبره من فوق الجلابيه . اهل الحاره تقريبا كلهم بيدعوا عليه يغور من كتر كلامه علي كل ستات الحاره . في نفس الوقت يخافوا يقولوا في وشه حاجه علشان خايفين منه . واحد من صبيانه حطله الشيشه و وقف يرص الحجر و المعلم ايد علي الشيشه و ايد بيهرش في زبره و هو بيبص علي بنت في ثانوي رايحه الدرس . مشي الصبي و شد المعلم نفسين من الشيشه قبل ما يسيبها و يقوم و يقولهم شوية و هرجع . كان المعلم متعود كل يومين تلاته يسيب القهوه شوية و يقوم . محدش كان عارف هو بيروح فين . الحقيقه المعلم كان كتوم و محدش يعرف عنه حاجه غير اللى هو عايز يقولها . مشي المعلم لحد ما تقريبا بقي بره الحاره . عند مدخل الحاره كانت خرابه قديمه . دخل المعلم و وراه علي طول دخلت ست . تقريبا سنها في منتصف الاربعينيات . لابسه عبايه سودا محزقه علي جسمها . جسمها مش رفيع و مش مليان لدرجه انك تقول عليها تخينه . مليان بشكل مظبوط . اول ما شافها المعلم مد ايده قفش في بزها و زقها علي الحيطه . كان المعلم زانقها بجسمه كله علي جسمها و ايده لسه قافشه في بزها و لسانه بيتحرك في كل وشها مش بس بيبوسها . سابها المعلم و رفع جلابيته عن وسطه و هي نزلت علي الارض طلعت زبره و قعدت تمص فيه . كان المعلم صعيدي متأسس و زبره مليان بخيره . الست كانت بتلحس فيه و بتغرقه بلعابها . بعد شويه قومها المعلم و خلاها تسند علي الحيطه و ترفع عبايتها و حط هو طرف جلابيته في بوقه و بدأ يدخل زبره في كسها . كان كأنه بيدخل حفار في كسها و بيحفر جوه . الست حست بزبره بيملي خرم كسها و بدأ صوتها يعلي و هي بتتأوه و تسخر . حس المعلم أنه قرب يجيب من حراره كسها فشدها و خلاها تلف و تسند ضهرها علي الحيطه علشان وشها يبقي في وشه . دخل زبره تاني في كسها و مسك فلقات طيازها من ورا و هي بقت حاضناه و بتبوس فيه لحد ما حست أن زبره بيترعش في كسها و لبنه هينزل فبسرعه لفت رجليها حواليه و هو بدأ ينزل لبنه كله جوه كسها . كانت هي بتشخر و بتجيب معاه في نفس الوقت . بعد ما خلص المعلم سابها علي أرض الخرابه و عدل جلابيته . كانت هي قامت و بتعدل في عبايتها . غرفها المعلم بعبوص في خرم طيزها من فوق العبايه خلاها تنط لقدام .
المعلم : مش ناويه تقوليلي بقي اسمك و لا انتي منين حتي
الست : هيفرق معاك في ايه
المعلم : احنا بقالنا كام شهر بنتقابل كده و بنيكك بس نفسي حتي اعرف اسمك
الست : المهم نتمتع سوا و خلاص
المعلم : علي رأيك .. علي معادنا كمان يومين
خرج المعلم و راح علي قهوته و خلي الصبي يرصله حجر تاني علشان يعدل دماغه . بعد منه خرجت الست و مشيت بره الحاره خالص لحد ما وصلت شارع فاضي تقريبا . بصت الست حواليها تتأكد أن مفيش حد شايفها قبل ما تركب عربيتها اللي راكناها في الشارع ده . جوه العربيه و قبل ما تمشي بيها قلعت الست العبايه و لبست بلوزه و بنطلون جينز و احتفظت بحجابها . مشيت بالعربيه و خرجت بره المكان ده خالص لحد ما وصلت لشارع راقي في المعادي . ركنت العربيه و طلعت في الاسانسير لشقتها . دخلت الست الشقه و دخلت اوضتها و بدأت تقلع هدومها . اتفتح الباب عليها و دخل شاب. في اللحظه دي كانت واقفه ملط قدام المرايه و حاطه ايديها جوه كسها بتطلع من لبن المعلم اللي كان لسه جواها . لفت الست و بصت للشاب .
الست : المعلم فرهدني النهارده
الشاب : انا مش عارف ايه كيفك في المعلم ده
الست : دكر غشيم و كل اللي عايزه يركب ست زي ما التور بيركب البهيمه يعشرها
الشاب : ماهو باين أنه عشرك اهه
الست : اااااه . سيبني بقي شويه لحسن جسمي مكسر و عايزه انام
الشاب : أوامرك يا ماما

نكمل الجزء الجاي لو عجبتكوا بدايه القصه و اتمني اشوف تعليقاتكوا علشان تشجعني اكمل




الجزء الثاني :


دايما بيقولوا اذا عرف السبب بطل العجب . بمعني ان اي حاجه انت شايفها غريبه لازم ترجع تعرف سببها ايه الاول . ساعتها هتعرف انها مش غريبه ولا حاجه .

فلاشباك 1 : منظور الولد :
طبعا اهم سؤال اي حد عايز يسأله هو ازاي بقيت كده ؟ ازاي ولد يبقي عارف ان امه كانت بتتناك في خرابه و ده شئ عادي بالنسباله و مش فارق معاه ؟ بس قبل ما تظلموني لازم تعرفوا ان مليش ذنب في ده . و قبل ما تحكموا عليا لازم تعرفوا كل اللي حصلي .
من اول حياتي و كل حاجه حواليا مش طبيعيه . بابا طلق ماما و انا لسه صغير . فاكر شكله بس مش فاكر اي حاجه تربطني بيه . كل اللى فاكره انه في يوم سابنا و بعدها بفتره سيبنا البيت انا و ماما و مشوفتوش تاني و لا عرفت عنه اي حاجه . قعدنا انا و ماما عند جدتي حوالي سنه قبل ما نسكن انا و ماما في شقه جديده فضلنا فيها لحد دلوقتي . علاقتنا بكل القرايب شبه اتقطعت من ساعتها و تقريبا كان كل عالمي وانا *** هو ماما بس . كطفل مكنتش مهتم بنصرف منين لكن اللى فهمته هو اننا مرتاحين ماديا و فيه فلوس في البنك بنصرف من ارباحها . كانت حياتي كويسه كطفل لحد اليوم اللى مقدرتش انساه . اليوم ده مشونا من المدرسه بدري اخر حصه لأن المدرس كان غايب . روحت البيت و اول ما دخلت الشقه سمعت اصوات تأوهات من اوضه ماما . لما قربت للاوضه كان الباب موارب لكن لقيت ماما طالعه من جوه بالروب و قفلت الباب وراها . لما سألتها علي التأوهات اللى سمعتها زعقتلي و قالتلي ان مفيش اصوات و لا حاجه و طلبت مني ادخل اوضتي اغير هدومي . و انا في اوضتي سمعت صوت باب الشقه و لما طلعت و سألتها قالتلي انها كانت بتخرج الزباله . اليوم ده فضلت ناسيه لفتره لحد ما دخلت مرحله البلوغ و فهمت الاصوات اللى سمعتها كانت ايه . الشك كان مخيف جوايا . يا تري هي كانت لوحدها في الاوضه و بتتفرج علي سكس ؟ ولا كان في حد معاها و بتتناك جوه ؟ احساس غريب اني افكر في امي بالشكل ده . احساس بالزعل و في نفس الوقت بالمتعه و في نفس الوقت بالتفكير . تفكير في جسم ماما . و تفكير كانت بتعمل ايه . التفكير لوحده كان غريب فما بالك باحساس المتعه و انا بتخيلها بتتفرج علي سكس و بتلعب في نفسها . او متعه وانا بتخيلها معاها واحد جوه في الاوضه . مكنتش قادر اواجه ماما بالاحاسيس اللى جوايا . لحد اليوم اللى رجعت فيه من الكليه بدري . اليوم ده الدكتور مدخلش فمشيت بدري . رجعت البيت و انا قلبي بيدق و مش عارف هل هيكون زي يوم و انا صغير و لا لأ . فتحت الباب بالراحه و مشيت علي طراطيف صوابعي لحد اوضه نومها . المرادي مكنش فيه اي شك . ماما علي السرير و بتترعش و شعرها منكوش علي وشها و في راجل وراها . الراجل كان عرقان و واضح أنه بيبذل أقصي مجهود عنده علشان متعه الست اللي بينيكها . كنت حاسس اني متسمر في الأرض و مش قادر اتحرك و انا شايفه بيدخل و يخرج زبره في كس امي و هي بتترعش . استجمعت قوتي بالعافيه و انا بزق الباب برجلي و بدخل عليهم الراجل اتخض اول ما دخلت و مسك هدومه بسرعه و هو بيجري. حاولت ماما تغطي جسمها و لبست الروب علي اللحم . مكنتش قادر انطق فلقيتها هي بتتكلم.
ماما : اسمعني يابني قبل ما تقول اي حاجه .
مقدرتش ارد عليها
ماما : انا في الاول و الاخر انثي و ده احتياج مقدرش عليه ..
انا : زي ما حصل زمان لما رجعت من المدرسه بدري
ماما : لا انا ...
انا : متكدبيش عليا
ماما : خلاص مش هكدب بس اديني فرصه اقولك ايه اللي وصلني لكده
انا : اتفضلي انا سامعك

فلاش باك 2 : منظور الأم :

ماما : انا مكنتش كده طول عمري يابني . بس اللي حصلي هو اللي وصلني لكده ..
و انا صغيره كنت زي اي بنت بحلم بالجواز و فارس الاحلام لحد ما اتصدمت بالواقع . اتجوزت جواز صالونات من راجل مفيش بيني و بينه اي مشاعر . و حتي النيك .. اه هقول قدامك النيك عادي مانت خلاص شوفت اللي شوفته اكيد مش هتكسف من كلمه اقولها يعني . حتي النيك كان تقليدي جدا فيه . بعد اول سنه جواز كنت خلفتك و من بعدها تقريبا ابوك مبقاش يقربلي الا كل فين و فين . حاولت بكل الطرق بس هو مكنش مهتم حتي انه يعمل اي حاجه . الست لما بتحس بالوحده و الحرمان بتعمل حاجات مكنتش تتخيل انها ممكن تعملها . زي انها تبص بره . في حالتي انا الموضوع مخدش وقت . جارنا كان راجل عازب و عايش لوحده . كنت كل ما اخرج ارمي الزباله و لا افتح باب و لا شباك الاقيه قدامي . شاب و مهتم بجسمه و قد الدولاب . الموضوع اتطور من مجرد اني باشوفه لدرجه ان هو كمان بقي يبصلي و يستعرض نفسه قدامي . بقيت بفكر فيه و انا بلعب في نفسي و بتخيله نايم فوق مني . لحد يوم ما لقيت الباب بيخبط . كان ابوك نزل شغله و انا قاعده لوحدي . بصيت من العين السحريه لقيته هو واقف قدام الباب . اول ما شوفته حسيت ان جسمي سايب . فتحت الباب
انا : ايوة ؟
جارنا : مش كفايه كده بقي ؟
انا : كفايه ايه ؟ حضرتك عايز ايه ؟
جارنا : عايز اللى انتي عايزاه و مش قادره تقوليه .
زقني لجوه و قفل الباب وراه . كنت حاسه ان جسمي متخدر و مش قادره اقاومه . بس من جوايا انا كنت عايزاه اكتر ما هو عايزني . مفوقتش من تفكيري غير و هو حاضني و بيبوسني و ايده بتلعب في جسمي كله . مقدرتش اقاوم و لقيتني ببوسه انا كمان .
جارنا : ايوه كده يا شرموطة انا كنت متأكد انك عايزاني انتي كمان
كانت اول مره حد يشتمني كده بس محسيتش اني زعلانه قد ما حسيت بالهيجان . في ثواني كان مقلعني ملط و منيمني
 
  • عجبني
  • حبيته
التفاعلات: Ahmed Fadel، Wael moon و el-korsan
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%