د
دكتور نسوانجي
ضيف
الجزء الاول
حدث ذلك من أربعة أعوام حين كانت ابنتي رنا في قمة هياجها الجنسي وقمة أنوثتها التي نضجت فصارت كالتفاحة المستوية التي تنتظر الآكل وحين كانت شقيقة زوجتي شذا لعوباً غنجة جميلة تكبر رنا ابنتي بعام واحد وتحتفظ بأسرارها، أدقّ واخصّ أسرارها. الإثتنان تزوجتا الآن وهاجرا مع زوجاهما ، الأولى إلى الولايات المتحدة والثانية إلى كندا ولم يظل في البيت سوى ابني شاكر المهندس وزوجتي المهندسة كثيرة التنقل بحسب مشاريعها الهندسية في مختلف محافظات مصر. أمّا أنا فأعمل أستاذ جامعي في إحدى محافظات مصر الشهيرة ولا داعي لذكر اسمها حتى لا تدل على شخصي. لم أكن يخطر يوماً على بالي أن تحرري وتحرر زوجتي في العلاقة الجنسية وتخففنا من ثيابنا في المنزل سيؤثر على سلوك ابنتي رنا وابني شاكر فيصير بينهما ما يصير بين الازواج فكان ذلك ما قدح في دماغي فكرة وشهو جنس المحارم الناري والذي سأقص عليكم تطوراته اﻵن.
عند حدوث تلك القصة منجنس المحارم لم تكن زوجتي في البيت بل كانت في عملها في إحدى محافظات مصر للإشراف على عمل بنية تحتية لمدينة كبرى لإنشاء مساكن هناك. كنت أنا ورنا ابنتي التي كانت في الثامنة عشرة وقد ألتفّ عودها وشبّت بزازها المكورة وبرزت طيازها المثيرة واستعرضت وامتلئت واستدارت فخاذها، وصارت فاتنة ملامح الوجه ، جذابة كما لو كانت نجمة إغراء. قد أكون لم ألحظ انوثتها وفوران جسدها في حضور أمها ولكني لعيشي معها بمفردنا ، إذ ابني في كلية الهندسة جامعة أسيوط، لحظت جسدها المغري وخاصة وهي تلبس الشورت والبودي كعادتنا في التخفف من ملابسنا كما كنا نفعل أنا وامها. كانت رنا دلوعتي، حبيبتي إذ كانت قريبة عهد بالتعلق برقبتي والجلوس فوق حجري وأنا بالشورت وهي كذلك، فكنا أكثر من الأصحاب، بل تخطينا ذلك الطور وصرنا كعاشين نمارس جنس المحارم ونتلذذ به ولتشار كنا فيه شذا شقيقة زوجتي المغناج اللعوب التي كانت تاتي لبيتي وتزور أختها فتثيرني وتتدلل عليّ كثيراً. عدت يوماً من عملي التاسعة مساءا بعد مقابلة مع الأصحاب وكنت قد اتصلت برنا ان تنتظرني فلا تتعشى لأني سأحضر عشاءاً جاهزاً. ودخلت المنزل وذهبت لغرفتي لخلع ملابسي وتغيرها بالبيجامة وناديت عليها مرة ، الثانية ، الثالثة فلم تجيب فأسرعت الخطى إلى حجرتها خوفاً أن يكون أصابها مكروه.
قرعت الباب فلم تجيب ففتحته فوجدتها نائمة على سريرها وكانت حرارة جسدها مرتفعة جداً. في ذلك الوقت اتصلت زوجتي تطمأن علينا فأخبرتها برنا وحرارتها المرتفعة فقالت أنها كانت تود أن تنزل لولا أن عملها يستلزمها في اليومين القادمين وأنها ستتصل بأختها شذا تحضر لتقوم بالواجب نيابة عنها وهو ما حصل. بعدها أسرعت إلى التيرمومتر لقياس الحرارة وحاولت أن أفتح فمها أدسه تحت لسانها فلم أستطع لأنها ترتعش وخفت أن تكسره باسنانها فاحترت. اتصلت بزميلي الطبيب كي ياتي لها ولكنه اعتذر وقال ان عيادته مازالت تعجّ بالمرضى وأنه سيأتيني في غضون ساعة أو ساعة ونصف وسألني عن حرارتها فأعلمته أني أخشى أن أن أضع الترمومتر في فمها فقال: ” يا سيدي خلاص… قيسها عن طريق فتحة الشرج… دي رنا حبيبتك طفلتك حتى لو كبرت… ولو كانت عدت 38 اعملها كمادات ساقعة لغاية ما أجي..” . لأول مرة تضعني الظروف في ذلك الموقف المحرج؛ فرنا لم تعد طفلة بل انثى مغرية وقد اثارتني بالفعل وهي أمامي تنتفض بقميص نومها البمبي. المهم أني أتيت بكريم كنت أستعمله مع امها لدهان قضيبي وأنا اغمسه في طيزها ودهنت الترموميتر وقلبت رنا على بطنها ووضعت تحت نصفها مخدة فبرزت لي طيزها العريضة النافرة للوراء مغرية مثيرة. كانت يداي ترتعش وأنا أرفعطرف قميصها واسحب كلوتها لافاجأ بما لم أتوقعه! كان خرق طيزها واسع كبير ولون فتحته محمرة ومصفرة ومزرقة فعلمت أنها تمارس جنس طياز ومن مدة طويلة! فانا خبير بتلك الامور! غلا دمي وغضبت على ابنتي رنا اللبوة وكدت أصفعها على طيزها لولا أني تراجعت. المهم أن درجة حرارتها كانت فوق ال 38 بنصف درجة فرحت أصنع لها كمادات. بعد مضي ربع ساعة من الكمادت رحت اقيس حرارتها من فتحة شرجها لأجدها اخفضت نصف درجة وراحت رنا تهزي وكانها في حلم وهي تعتصر بزازها وتقول: ” أح أح بالراحه ياشاكر .. بالراحه … بزازى بتوجعنى … يلا ورينى زبرك .. عاوزه أشوفه .. بلاش ثقل .. مش أنت بتحبنى أمصه لك … أه أه أه أه …زبرك الشقى بيعورنى فى طيزى وهوه داخل .. نيكنى بالراحه … مش أنا بحبك … أه أه أح أح ” وهي تأتي حركات كأنها تتناك فعلاً . اﻵن عرفت من شاكر فهو لم يكن غير ابني وأخوها الجامعي الغائب اﻵن. شاكر ابني، ذلك الكلب يمارس جنس المحارم مع اخته من طيزها! تمنيت لحظتها أن لا يكون فضّ غشاء كسها! بصراحة ، في تلك اللحظات أثارتني ابنتي رنا بشدة وأنتصب قضيبي ولكن تماسكت حتى جاء الطبيب وأخبرني أنها نوبة برد شديدة وستخفّ مع العلاج وحمدت الأقدار أن صاحبي انصرف وهي لم تهلوس أمامه وتعصر بزازها كما فعلت امامي. في تلك الليلة استلقيت بجانب رنا وأعطيتها العلاج والحقنة في طيزها وراحت يدها ، وهي تهزي، تمسك بقضيبي لتجبرني انام بجانبها على الكرسي حتى الصباح ليكون لي شأن آخر مع شذا عندما تحضر.
الجزء الثاني
في الصباح لم أذهب إلى عملي وحضرت شذا ذات الوجه المستدير المثير بشعورها الشقراء وعيونها الخضراء وجسدها الفائر كجسد ابنتي رنا، بما لها من بزاز كبيرة مغرية وبما جاءت به بودي ضيّق يعصر بزازها ويجسد بطنها وليجن ملتصق على طيزها وفخذيها المستديرين الممتلئين كجذعي شجرة البلوط. دخلت شذا وسلمت عليّ وقبلتني من خديّ كعادتهاوسألت: ” ما لها رنا يا ﻷبيه! سلامتها ..” وأسرعت إلى غرفتها وانحنت فوقها ووضعت كفها فوق وجههافقالت: ” ده جسمها دافي شوية يا ابيه..” فقربت أن وقلت لها: ” خدي قيسلها الحرارة… بس مش في بقها عشان ميكسرش… في فتحة الشرج..” . ابتسمت شذا واستغربت وقالت: ” أنت قيتلها الحرارة امبارح كده..” فاومأت براسي بالإيجاب وابتسمت شذا ابتسامة خبيثة عرفت منها أنّها علمت أني علمت أن رنا تتناك من طيزها وأنها تمارس جنس المحارم مع أخيها الجامعي الغائب.
أحضرت الإفطار وقعدنا في الصالة فقالت شذا: ” معلش بقا أنا مش عارفة أقعد بالهدوم ديه… ونسيت أجيب غيار معايا..” فقلت لها: ” بصي .. روحي غيري من هدوم رنا وأنا هاخد دش..” فقالت: ” ايوة انت شكلك مرهق وتعبان جامد ودقنك ههههه” . فعلاً كنت مرهق وأحتاج تنعيم ذقني فدخلت الحمام وخرجت وأنا ملتف بالمشفة حول وسطي لأجد في مواجهتي في الصالة شذا قد لبست طقم أحمر قطعتين عباره عن بدى حمالات قصير كاشف بطنها المدوره الصغيره.. وعاصر بزازها المليانه ويشدها إلى اعلى . كذلك ارتدت بنطال استريتش و برامودا لاصق فوق فخذيها ا وبطنها بشدة .. كان اللون الاحمر على جسمها الابيض المرمر وشعرها الاشقر الناعم يلفّ وجهها المستدير الناعم فكاد عقلي يطير . … صفرت صفاة إعجاب وأنا أغازلها: ” أيه ياواد الحلاوه دى يا جماعة” فضحكت شذا بغنج وهى تلقي عليّ حمالة صدرها لأمسكها بيدي وأتشممها لتنظر لي وتبتسم و لتتمايل وتغنج وتلقيني بالكلوت قائلة ضاحكة: ” طيب خد ده كمان …” فامسكه والحس موضع كسها وهي تضحك وقد تبدلت تعبيرات وجهها من أبتسامه الى تقلصات شهوه وهيجان وهو ما ادّى إلى جنس المحارم الناري بيني وبينها ثم شاركتنا فيه رنا ابنتي.
اقتربت شذا منى وهي تغنج وتغازلني: ” على فكره أنت شقى أوى يا أبيه!” وقد راحت تمسح جسدها بجسدي العاري لتسقط المنشفة من فوق وسطي وأتعرى أمامها بالكلية.… لمعت عيانها وهى تحتك بجسمى العريان ووقعت عيناها على قضيبي الذي انتصب وتدللت وهمست: ” عاوزه أعرف منك .. هوه أنا مش حلوه ..” لأجيبها وأنا أتحكم في قضيبي الذي شدّ : ” لا ..مين قال كده .. ده أنت جميله جدا.” فرفعت نفسها مباشرة فوق أطراف اصابع قدمها ولثمتني سريعاً لأبادلها أنا اللثمة ويلتصق جسدانا ونسيت أنها تكبر ابنتي بعام واحد فقط! أحسست أن كفها تتسلل إلى قضيبي تمسك به وتعتصره لأمدّ أنا بدوري كفي من تحت البودي وأعصر بزها لنسمع انين رنا فنجري إليها وتفاجئنا بهذيانها بشاكر والنيك والطيز والزبر فأبرقت عينا شذا وانتصب قضيبي اشد بزاويه 90درجهفاهتاجت شذا وخلعت البودي فتحررت بزازهاالتي راحت تهتز وتترجرج. سرعان ما ركعت شذا بين فخذي لتتناول قضيبي باللحس والمص والعض فأحسست أني على وشك أن أقذف. أمسكت وسحبت قضيبي لأني أحببت أن أستمتع اكثر وأمسكت شذا بين ذراعي وخلعت بنطالها والكلوت وجعلتها تركع على ركبتيها وهي تغنج وتتدلل كاللبؤة . كانت إلى جواري فوق الكوميدينو امبوبة الكريم فدهنت قضيبي وفتحة طيزها وبعبصتها بإصبعي الوسطى وكانت فتحة طيزها واسعة مما يعني أنها متناكة من قبل في طيزها! قربت براس قضيبي على بوابه طيزها ثم دفعت برفق ف غاص قضيبي بسرعه فى جوفه. شهقتشذا: ” أوووووه أووووه ….خليه كده شويه ياأبيه … أرجوك .. أوعى تسحبه .. أرجووووووك .. أح أح أح لذيذ .. لذذذذذذذذذذيذ ” ثم أخذت تتمايل وتترقص يمين شمال تمرغ قضيبي فى جوفها وعلى حواف خرم طيزها في امتع جنس المحارم الذي عرفته في حياتي إلى أن ارتعشت وهي تلقي شهوتها وتتأوه: ” أه أه أوووف أح أح حلو حلو … أه أه أه.” فكنت أنا اهتز وهعي تعتصر قضيبي داخلها وأصبحت لا أطيق. الذي جعل قضيبي يمسك عن أنزاله هو عينا رنا ابنتي التي انفتحت لا أدري وعت لما نمارسه انا وخالتها شذا من جنس المحارم أم لا. لحظات خاطفة وأغمضت رنا عيناها مجدداً وكنت انا قد هدات شهوتي لأسمع شذا ، وهي تدعك بطيزها بقضيبي، وتقول: ” يلا يا أبيه أشتغل ” فابتسمت من كلامها وبدأت أسحب قضيبي كله أخرجه منها لتشهق ثم أدسّه بقوه فى خرمهافتصرخ بشدة وهي في عالم جنس المحارم الناري وقضيبي يكوي جوفها ويكتوي بناره فتشهق وتتأوه: “آآآآآه…” وجسمها ينتفض ويرتعش ويتمايل ورشاش مياه يندفق من كسها فكنت أحسّ بحرارة زخّات كسها التي بللت رجلي وفوق ركبتى إلى أن انخفضت تأوهاتها و بحّ صوتها من التأوهات والنشوه وأتتني أنا رعشتي بشدة فهويت فوق ظهرها لأنعر كالجمل وأدف لبني داخلها. ذهبنا ناخذ دش سويا لنعود لنجد رنا ابتني استفاقت وكأنها تعافت نهائياُ لتشاركنا جنس المحارم الناري ولذلك قصة أخرى.
حدث ذلك من أربعة أعوام حين كانت ابنتي رنا في قمة هياجها الجنسي وقمة أنوثتها التي نضجت فصارت كالتفاحة المستوية التي تنتظر الآكل وحين كانت شقيقة زوجتي شذا لعوباً غنجة جميلة تكبر رنا ابنتي بعام واحد وتحتفظ بأسرارها، أدقّ واخصّ أسرارها. الإثتنان تزوجتا الآن وهاجرا مع زوجاهما ، الأولى إلى الولايات المتحدة والثانية إلى كندا ولم يظل في البيت سوى ابني شاكر المهندس وزوجتي المهندسة كثيرة التنقل بحسب مشاريعها الهندسية في مختلف محافظات مصر. أمّا أنا فأعمل أستاذ جامعي في إحدى محافظات مصر الشهيرة ولا داعي لذكر اسمها حتى لا تدل على شخصي. لم أكن يخطر يوماً على بالي أن تحرري وتحرر زوجتي في العلاقة الجنسية وتخففنا من ثيابنا في المنزل سيؤثر على سلوك ابنتي رنا وابني شاكر فيصير بينهما ما يصير بين الازواج فكان ذلك ما قدح في دماغي فكرة وشهو جنس المحارم الناري والذي سأقص عليكم تطوراته اﻵن.
عند حدوث تلك القصة منجنس المحارم لم تكن زوجتي في البيت بل كانت في عملها في إحدى محافظات مصر للإشراف على عمل بنية تحتية لمدينة كبرى لإنشاء مساكن هناك. كنت أنا ورنا ابنتي التي كانت في الثامنة عشرة وقد ألتفّ عودها وشبّت بزازها المكورة وبرزت طيازها المثيرة واستعرضت وامتلئت واستدارت فخاذها، وصارت فاتنة ملامح الوجه ، جذابة كما لو كانت نجمة إغراء. قد أكون لم ألحظ انوثتها وفوران جسدها في حضور أمها ولكني لعيشي معها بمفردنا ، إذ ابني في كلية الهندسة جامعة أسيوط، لحظت جسدها المغري وخاصة وهي تلبس الشورت والبودي كعادتنا في التخفف من ملابسنا كما كنا نفعل أنا وامها. كانت رنا دلوعتي، حبيبتي إذ كانت قريبة عهد بالتعلق برقبتي والجلوس فوق حجري وأنا بالشورت وهي كذلك، فكنا أكثر من الأصحاب، بل تخطينا ذلك الطور وصرنا كعاشين نمارس جنس المحارم ونتلذذ به ولتشار كنا فيه شذا شقيقة زوجتي المغناج اللعوب التي كانت تاتي لبيتي وتزور أختها فتثيرني وتتدلل عليّ كثيراً. عدت يوماً من عملي التاسعة مساءا بعد مقابلة مع الأصحاب وكنت قد اتصلت برنا ان تنتظرني فلا تتعشى لأني سأحضر عشاءاً جاهزاً. ودخلت المنزل وذهبت لغرفتي لخلع ملابسي وتغيرها بالبيجامة وناديت عليها مرة ، الثانية ، الثالثة فلم تجيب فأسرعت الخطى إلى حجرتها خوفاً أن يكون أصابها مكروه.
قرعت الباب فلم تجيب ففتحته فوجدتها نائمة على سريرها وكانت حرارة جسدها مرتفعة جداً. في ذلك الوقت اتصلت زوجتي تطمأن علينا فأخبرتها برنا وحرارتها المرتفعة فقالت أنها كانت تود أن تنزل لولا أن عملها يستلزمها في اليومين القادمين وأنها ستتصل بأختها شذا تحضر لتقوم بالواجب نيابة عنها وهو ما حصل. بعدها أسرعت إلى التيرمومتر لقياس الحرارة وحاولت أن أفتح فمها أدسه تحت لسانها فلم أستطع لأنها ترتعش وخفت أن تكسره باسنانها فاحترت. اتصلت بزميلي الطبيب كي ياتي لها ولكنه اعتذر وقال ان عيادته مازالت تعجّ بالمرضى وأنه سيأتيني في غضون ساعة أو ساعة ونصف وسألني عن حرارتها فأعلمته أني أخشى أن أن أضع الترمومتر في فمها فقال: ” يا سيدي خلاص… قيسها عن طريق فتحة الشرج… دي رنا حبيبتك طفلتك حتى لو كبرت… ولو كانت عدت 38 اعملها كمادات ساقعة لغاية ما أجي..” . لأول مرة تضعني الظروف في ذلك الموقف المحرج؛ فرنا لم تعد طفلة بل انثى مغرية وقد اثارتني بالفعل وهي أمامي تنتفض بقميص نومها البمبي. المهم أني أتيت بكريم كنت أستعمله مع امها لدهان قضيبي وأنا اغمسه في طيزها ودهنت الترموميتر وقلبت رنا على بطنها ووضعت تحت نصفها مخدة فبرزت لي طيزها العريضة النافرة للوراء مغرية مثيرة. كانت يداي ترتعش وأنا أرفعطرف قميصها واسحب كلوتها لافاجأ بما لم أتوقعه! كان خرق طيزها واسع كبير ولون فتحته محمرة ومصفرة ومزرقة فعلمت أنها تمارس جنس طياز ومن مدة طويلة! فانا خبير بتلك الامور! غلا دمي وغضبت على ابنتي رنا اللبوة وكدت أصفعها على طيزها لولا أني تراجعت. المهم أن درجة حرارتها كانت فوق ال 38 بنصف درجة فرحت أصنع لها كمادات. بعد مضي ربع ساعة من الكمادت رحت اقيس حرارتها من فتحة شرجها لأجدها اخفضت نصف درجة وراحت رنا تهزي وكانها في حلم وهي تعتصر بزازها وتقول: ” أح أح بالراحه ياشاكر .. بالراحه … بزازى بتوجعنى … يلا ورينى زبرك .. عاوزه أشوفه .. بلاش ثقل .. مش أنت بتحبنى أمصه لك … أه أه أه أه …زبرك الشقى بيعورنى فى طيزى وهوه داخل .. نيكنى بالراحه … مش أنا بحبك … أه أه أح أح ” وهي تأتي حركات كأنها تتناك فعلاً . اﻵن عرفت من شاكر فهو لم يكن غير ابني وأخوها الجامعي الغائب اﻵن. شاكر ابني، ذلك الكلب يمارس جنس المحارم مع اخته من طيزها! تمنيت لحظتها أن لا يكون فضّ غشاء كسها! بصراحة ، في تلك اللحظات أثارتني ابنتي رنا بشدة وأنتصب قضيبي ولكن تماسكت حتى جاء الطبيب وأخبرني أنها نوبة برد شديدة وستخفّ مع العلاج وحمدت الأقدار أن صاحبي انصرف وهي لم تهلوس أمامه وتعصر بزازها كما فعلت امامي. في تلك الليلة استلقيت بجانب رنا وأعطيتها العلاج والحقنة في طيزها وراحت يدها ، وهي تهزي، تمسك بقضيبي لتجبرني انام بجانبها على الكرسي حتى الصباح ليكون لي شأن آخر مع شذا عندما تحضر.
الجزء الثاني
في الصباح لم أذهب إلى عملي وحضرت شذا ذات الوجه المستدير المثير بشعورها الشقراء وعيونها الخضراء وجسدها الفائر كجسد ابنتي رنا، بما لها من بزاز كبيرة مغرية وبما جاءت به بودي ضيّق يعصر بزازها ويجسد بطنها وليجن ملتصق على طيزها وفخذيها المستديرين الممتلئين كجذعي شجرة البلوط. دخلت شذا وسلمت عليّ وقبلتني من خديّ كعادتهاوسألت: ” ما لها رنا يا ﻷبيه! سلامتها ..” وأسرعت إلى غرفتها وانحنت فوقها ووضعت كفها فوق وجههافقالت: ” ده جسمها دافي شوية يا ابيه..” فقربت أن وقلت لها: ” خدي قيسلها الحرارة… بس مش في بقها عشان ميكسرش… في فتحة الشرج..” . ابتسمت شذا واستغربت وقالت: ” أنت قيتلها الحرارة امبارح كده..” فاومأت براسي بالإيجاب وابتسمت شذا ابتسامة خبيثة عرفت منها أنّها علمت أني علمت أن رنا تتناك من طيزها وأنها تمارس جنس المحارم مع أخيها الجامعي الغائب.
أحضرت الإفطار وقعدنا في الصالة فقالت شذا: ” معلش بقا أنا مش عارفة أقعد بالهدوم ديه… ونسيت أجيب غيار معايا..” فقلت لها: ” بصي .. روحي غيري من هدوم رنا وأنا هاخد دش..” فقالت: ” ايوة انت شكلك مرهق وتعبان جامد ودقنك ههههه” . فعلاً كنت مرهق وأحتاج تنعيم ذقني فدخلت الحمام وخرجت وأنا ملتف بالمشفة حول وسطي لأجد في مواجهتي في الصالة شذا قد لبست طقم أحمر قطعتين عباره عن بدى حمالات قصير كاشف بطنها المدوره الصغيره.. وعاصر بزازها المليانه ويشدها إلى اعلى . كذلك ارتدت بنطال استريتش و برامودا لاصق فوق فخذيها ا وبطنها بشدة .. كان اللون الاحمر على جسمها الابيض المرمر وشعرها الاشقر الناعم يلفّ وجهها المستدير الناعم فكاد عقلي يطير . … صفرت صفاة إعجاب وأنا أغازلها: ” أيه ياواد الحلاوه دى يا جماعة” فضحكت شذا بغنج وهى تلقي عليّ حمالة صدرها لأمسكها بيدي وأتشممها لتنظر لي وتبتسم و لتتمايل وتغنج وتلقيني بالكلوت قائلة ضاحكة: ” طيب خد ده كمان …” فامسكه والحس موضع كسها وهي تضحك وقد تبدلت تعبيرات وجهها من أبتسامه الى تقلصات شهوه وهيجان وهو ما ادّى إلى جنس المحارم الناري بيني وبينها ثم شاركتنا فيه رنا ابنتي.
اقتربت شذا منى وهي تغنج وتغازلني: ” على فكره أنت شقى أوى يا أبيه!” وقد راحت تمسح جسدها بجسدي العاري لتسقط المنشفة من فوق وسطي وأتعرى أمامها بالكلية.… لمعت عيانها وهى تحتك بجسمى العريان ووقعت عيناها على قضيبي الذي انتصب وتدللت وهمست: ” عاوزه أعرف منك .. هوه أنا مش حلوه ..” لأجيبها وأنا أتحكم في قضيبي الذي شدّ : ” لا ..مين قال كده .. ده أنت جميله جدا.” فرفعت نفسها مباشرة فوق أطراف اصابع قدمها ولثمتني سريعاً لأبادلها أنا اللثمة ويلتصق جسدانا ونسيت أنها تكبر ابنتي بعام واحد فقط! أحسست أن كفها تتسلل إلى قضيبي تمسك به وتعتصره لأمدّ أنا بدوري كفي من تحت البودي وأعصر بزها لنسمع انين رنا فنجري إليها وتفاجئنا بهذيانها بشاكر والنيك والطيز والزبر فأبرقت عينا شذا وانتصب قضيبي اشد بزاويه 90درجهفاهتاجت شذا وخلعت البودي فتحررت بزازهاالتي راحت تهتز وتترجرج. سرعان ما ركعت شذا بين فخذي لتتناول قضيبي باللحس والمص والعض فأحسست أني على وشك أن أقذف. أمسكت وسحبت قضيبي لأني أحببت أن أستمتع اكثر وأمسكت شذا بين ذراعي وخلعت بنطالها والكلوت وجعلتها تركع على ركبتيها وهي تغنج وتتدلل كاللبؤة . كانت إلى جواري فوق الكوميدينو امبوبة الكريم فدهنت قضيبي وفتحة طيزها وبعبصتها بإصبعي الوسطى وكانت فتحة طيزها واسعة مما يعني أنها متناكة من قبل في طيزها! قربت براس قضيبي على بوابه طيزها ثم دفعت برفق ف غاص قضيبي بسرعه فى جوفه. شهقتشذا: ” أوووووه أووووه ….خليه كده شويه ياأبيه … أرجوك .. أوعى تسحبه .. أرجووووووك .. أح أح أح لذيذ .. لذذذذذذذذذذيذ ” ثم أخذت تتمايل وتترقص يمين شمال تمرغ قضيبي فى جوفها وعلى حواف خرم طيزها في امتع جنس المحارم الذي عرفته في حياتي إلى أن ارتعشت وهي تلقي شهوتها وتتأوه: ” أه أه أوووف أح أح حلو حلو … أه أه أه.” فكنت أنا اهتز وهعي تعتصر قضيبي داخلها وأصبحت لا أطيق. الذي جعل قضيبي يمسك عن أنزاله هو عينا رنا ابنتي التي انفتحت لا أدري وعت لما نمارسه انا وخالتها شذا من جنس المحارم أم لا. لحظات خاطفة وأغمضت رنا عيناها مجدداً وكنت انا قد هدات شهوتي لأسمع شذا ، وهي تدعك بطيزها بقضيبي، وتقول: ” يلا يا أبيه أشتغل ” فابتسمت من كلامها وبدأت أسحب قضيبي كله أخرجه منها لتشهق ثم أدسّه بقوه فى خرمهافتصرخ بشدة وهي في عالم جنس المحارم الناري وقضيبي يكوي جوفها ويكتوي بناره فتشهق وتتأوه: “آآآآآه…” وجسمها ينتفض ويرتعش ويتمايل ورشاش مياه يندفق من كسها فكنت أحسّ بحرارة زخّات كسها التي بللت رجلي وفوق ركبتى إلى أن انخفضت تأوهاتها و بحّ صوتها من التأوهات والنشوه وأتتني أنا رعشتي بشدة فهويت فوق ظهرها لأنعر كالجمل وأدف لبني داخلها. ذهبنا ناخذ دش سويا لنعود لنجد رنا ابتني استفاقت وكأنها تعافت نهائياُ لتشاركنا جنس المحارم الناري ولذلك قصة أخرى.