- إنضم
- 4 أبريل 2022
- المشاركات
- 7,234
- مستوى التفاعل
- 47
- نقاط
- 41
- الجنس
- أنثي
- الدولة
- Q
- توجه جنسي
- انجذب للذكور
كنت نزلت في النهار بوست في فضفضه الاعضاء ان الحصل معاه قصه جنسيه وحصله بعديها عبره يقولي وانا اصيغها كقصه وفي واحد تواصلت معايا وحكتلي قصتها وايه الحصلها في الاخر فانا كتبت القصه دي مع تغير الاسماء لعدم التجريح وبعد اذنكم اليعلق بلاش يقول الفظ او كلمه تجرح صاحبة القصه ،،
انا ادعي صفاء عمري ٣٢ سنه ، تربيت في اسره مكونه من ابي وامي و تسعة ***** بين ذكورا واناث وكان لي الحظ في ان اصبح الطفله الخامسه ،
كانت حياتي منذ مولدي وهي حياه صعبه ان تعاش فكنا من الطبقه المعدومه والتي لا تملك حتي قوط يومها لذلك قرر ابي ان ينجب ***** كثيرون ليقوم بجلب المال له ..
نعم ذلك الاب الملعون بدلا من ان يصرف علينا ويعلمنا الهجاء علي الاقل كان ينجبنا لنصرف نحن عليه كانت امي تعمل عاملة نظافه بأحدي المدارس وكان الصبيان من اخوتي كانوا يعملوا في حرف الميكانيكا والكهرباء والحداده .....الخ والفتيات كانوا يعملوا بالبيوت ،
لم يكن لنا اي قرار او اي ملجأ غير ان ندور في ساقية العمل مع صغر سننا وكان يجب علينا ان نعود بعد يةما طويل من العمل بمالا لأبي الملعون ومن كان يقصر في المال كان ابي يبرحه ضربا حتي انه قد يصل به الانر الي الكي بالنار كان بمجرد رؤية هذا المنظر كنا نختبئ ولكن ليس في غرفه او اسفل السرير بل كنا نختبئ في حضن اكبر اخوتي دعاء فقد كانت اشبه بملاكا طاهرا لم نعتبرها يوما اختا لنا بل كانت اما لكل فرد من اخوتي ،
ولكن القدر اراد ان تنجو دعاء و تتزوج من شخص ذو طبقه اجتماعيه عاليه ومنذ زواجها لم نسمع ابدا اي خبرا عنها ولا عن حياتها قد تكون نسيت اخوتها لا احد يعلم لقد ذهبت وتركتنا مع الملعون ابي ،
وبمرور الايام بدأت اكبر وبدلا من تنظيف البيوت اصبحت اعمل في احدي المحلات لبيع الملابس وكان صاحب المحل شاب يدعي فادي لا يتجاوز الاربعين من عمره كان رجل وسيما ذو مظهر جميل وكان يعاملني بأسلوب رائع ،
كنت معجبه به جدا فهو كان يعاملني انني انسان ولست حيوان مثلما يعاملني ابي وفي يوم صرح لي بحبه كنت احلق من السعاده انني وجدت من يحبني حقا بعد اختي دعاء وفي اليوم الذي صارحني فيه بهذا قررت ان لا اخبر احد لأنني اعلم ان ابي سوف يستغل الامر اما لن يقبل بزواجنا حتي اظل اعمل واعطيه المال اما سوف يستغل فادي ليأخذ منه مال كما يشاء ،
وبمرور الايام كان فادي يعاملني بتودد اكثر فأكثر حتي اتي اليوم الذي غير نهج حياتي تماما ...
فادي : بقولك يصفاء .
صفاء :نعم يا قلبي .
فادي ؛: لما البنات تمشي ابقي خليكي لأني عايزيك علي انفراد .
صفاء : كلمة ايه .
فادي : هتبقي تعرفي.
ومر اليوم بصورة طبيعيه حتي اتي ميعاد الانصراف وذهبت الفتايات لأجد فادي يغلق باب المحل من الداخل ويدور الحوار الاتي :
صفاء : انت قفلت الباب ليه
فادي : ايه هو انا هاكلك ولا ايه وبعدين مش احنا حبايب ولا ايه
صفاء : ماشي لكن احنا كده لوحدنا وانت عارف كلام الناس
فادي : الناس مش بتبطل كلام يا صفصف وبعدين عادي اننا نقعد لوحدينا مش احنا كده كده هنتجوز ولا ايه
صفاء : ماشي بسسسس
فادي : بقولك متخفيش بقي ، ممكن طلب
صفاء : اؤمر
فادي : ما تجيبي بوسه
صفاء : انت بتقول ايه لأ طبعا عيب
فادي : لا مش عيب
ويقترب فادي ويحاول تقبيلي وفي هذه اللحظه كنت قلقه من منعه فينصرف عن ارتباطنا وينتي بي الامر عند ابي ..
وتركته يقبلني من فمي وذوبنا في قبله طويله وفي القبله كان فادي يتحسس جسدي كانت هذه المره الاولي الذي يلمس احدا جسدي كان احساسا غريبا جدا علي ،، احساس من المتعه والخوف ..
وبعد القبله ابتعد فادي فقلت له :
صفاء : خلاص خدت البوسه وارتحت يلا بقي علشام نمشي
فادي : نمشي ايه ده احنا لسه هنبتدي
وبدأ فادي يخلع قميصه وبدأ يقبلني بحراره ويتحسس جسدي بقوه تكاد تفعصني ومن لهيب الشهوه اصبحنا نتسارع في التقبيل وكاننا نريد ان نعلم من الاسرع ،، وبدأ فادي يخلعني ثيابي كنت خائفه جدا ولكن كلما تذكرت انني ان لم افعل هذا سأظل مع ابي كنت اخاف اكثر واتقبل ما يفعله فادي واصبحت اساعده في خلع ثيابي وثيابه حتي اصحنا عاريين امام بعضنا ،، وفي تلك اللحظه وجدت فاضي يفقدني العذريه لم اكن نادمه لأنني اعلم اننا سنتزوج ولا يهم الامر ومارسنا الجنس لأكثر من ساعتين وبعد ذلك ارتيدنا ملابسنا وفتح الباب وخرجنا ..
كمت سعيده لأن هذا بمثابة عهد اننا لن نترك بعضنا ابدا ودخلت المنزل بفرحه لم اشعرها ابدا في المنزل الكئيب ونمت واتي الصباح وجاء وقت الذهاب الي العمل ..
وعندما ذهبت توجهت مباشرة لفادي لأنصدم :
صفاء :صباح النور ياقلبي
فادي :صباح النور عايزه ايه
صفاء : عايزه اتكلم معاك بخصوص امبارح يا شقي
فادي : اااه بصي بقي الحصل امبارح ده تنسيه خالص ولا اكنه حصل فاهمه
صفاء :تقصد ايه والبينا
فادي : احتا مفيش بينا حاجه انتي فاهمه ياك كنتي فاكره اننا هنتجوز لو فكره كده تبقي عبيطه انتي واحده رخيصه يا صفاء
نزل الكلام علي كالصاعقه المدمره فهذا الخسيس كان يستغلني ليس الا ،، ولكن لماذا لقد احببته من قلبي حتي يقطع ةفكير صوت فادي :
فادي :بصي يا صفاء انا عايزك انهارده تستني بليل بعد البنات ما يمشو لأني هوريكي فيديو ابن لذينه
كنت انوي الرحيل ولكن كلمات فادي ارعبتني ماذا يقصد وذلك بقيت حتي الليل وفي اليل اراني فادي فيديو لنا امس وهو يفعل ما يفعل بي وكانت هذه الصاعقه الثانيه ..
فادي :بصي بقي يا قمر دلوقت الفيديو ده هيفضل معايا علي طول تبقي شاطره وتسمعي الكلام انا بس الهتفرج عليه لاوعتي مصر كلها هتشوفه
صفاء : انت حيوان وزباله
فادي :لأ ولسه في ازبل من كده كمان يعني مثلا الفيديو ده يشوفوا ابوكي شوفي بقا هيعمل ايه
صفاء : انت عايز ايه
فادي :من بكره وظيفتك هتكون اسعاد الرجاله الانا عايزهم وهيكون ليكي نسبه من الفلوس قدامك لحد بكره تفكري ولو رفضتي انت عارفه الهيحصل ..
خرجت دون نطق كلمه وانا ابكي حتي وصلت البيت وكتمت بكائي وبدأ تفكيري ماذا ستفعلي الان. هل ستوافقي وتخسري نفسك ام ترفضي وتخسري عمرك ؟؟،، لماذا اخطأت هذا الخطأ ؟؟ ،، لماذا وقعت فيه ؟؟ ،، ولما انا ؟؟ ..
لم انم الليل حتي اتي الصباح وذهبت الي فادي وهناك قد وافقت خوفا من الفضيحه والمصيبه التي ستحل لي اذا اعترضت ورفضت ..
كان فادي يعلم انني سأوفق فلم يبدي اي رد فعل بل قام واخذني معه الي منزل لا اعلم منزله ام ماذا ،، ووجدته يتصل علي احد الاشخاص وقال له القمر مستنيك تعالي فقلت له :
صفاء :مين ده
فادي :ده بقي تاني واحد هيدخل عليكي
لم يكن لي رد سوي الصمت ، واتي خذا الشخص ومارسنا الجنس ،، واصبحنا هكذا كل يوم من النهار وحتي الليل كل ما افعله هو ممارسة الجنس مع الرجال وكان فادي يكسب المال من ورائى وكنت اعود ليلا الي البيت وانا احتقر نفسي واذهب للأستحملم من رائحة المني الذي يغرقني ..
ومرت الشهور وانا علي هذا الحال كل يوم فقدت احترامي لنفسي كلما نظرت في المرأه لا اعرف نفسي من اكون ؟؟ لقد ندمت علي كرهي لبيت ابي الملعون علي الاقل انني مهمل تمت اهانتي كنت احترم نفسي ولكني الان اهان ولا احترم حتي نفسي ..
لقد كرهت الحياه فكرة في الانتخار ولكني كان اجبن من فعل هذا ،،
حتي اتي يوم وقابلت به اختي دعاء بالصدفه كانتةكسرتي انها لم تعرفني ابدا ولم تعرف من اكون ،،
فبدأت انا بالكلام واخبرتها من اكون حني بدأنا نتحدث وتحدثنا كويلا حتي رحلت ،،
لقد حزنت علي حالي لم تحب دعاء ابدا احد ولكن هناك من احبها وصانها حتي احبته ، اما انا احببت من لم يحبني حتي افقدني نفسي ..
كنت اتمني حقا الموت ولكني وجدت نفسي اتوجه الي المنزل الذي اقابل فيه الرجال لأجد فادي هناك كان فادي يجهز لسهره جديده وكان يحدثني عن الشخص القادم ولكني لم اهتم به بل قمت بضربه فرد لي الضرب وتشجارنا وانا اسبه والعنه والعن يوم لقاءنا حتي توجهت الي المطبخ وسحبت سكينا وضربت بها فادي ..
فلم يقدر علي فعل شئ بل انا من فعل فقمت بالاتصال علي الشرطه حتي اتت وحكيت ما حدث من البداية وحتي النهاية ولكن فادي لم يمت وتعاطف معي القضاء ،،
وحبست سنين قليله وعندما خرجت من سجني وجدت اختي تنتظرني بعد ان طلبت ان تأتي ، كان وجودها بمثابة فرصه جديده لي واني لم اضل الطريق تماما بل هناك امل في حياتي ،،
كل هذا بسبب خطأ واحد كاد ان يخسرني عمري
( هي دي القصه زي ما اتحاكتلي اتمني تقولوا رأيكم )
انا ادعي صفاء عمري ٣٢ سنه ، تربيت في اسره مكونه من ابي وامي و تسعة ***** بين ذكورا واناث وكان لي الحظ في ان اصبح الطفله الخامسه ،
كانت حياتي منذ مولدي وهي حياه صعبه ان تعاش فكنا من الطبقه المعدومه والتي لا تملك حتي قوط يومها لذلك قرر ابي ان ينجب ***** كثيرون ليقوم بجلب المال له ..
نعم ذلك الاب الملعون بدلا من ان يصرف علينا ويعلمنا الهجاء علي الاقل كان ينجبنا لنصرف نحن عليه كانت امي تعمل عاملة نظافه بأحدي المدارس وكان الصبيان من اخوتي كانوا يعملوا في حرف الميكانيكا والكهرباء والحداده .....الخ والفتيات كانوا يعملوا بالبيوت ،
لم يكن لنا اي قرار او اي ملجأ غير ان ندور في ساقية العمل مع صغر سننا وكان يجب علينا ان نعود بعد يةما طويل من العمل بمالا لأبي الملعون ومن كان يقصر في المال كان ابي يبرحه ضربا حتي انه قد يصل به الانر الي الكي بالنار كان بمجرد رؤية هذا المنظر كنا نختبئ ولكن ليس في غرفه او اسفل السرير بل كنا نختبئ في حضن اكبر اخوتي دعاء فقد كانت اشبه بملاكا طاهرا لم نعتبرها يوما اختا لنا بل كانت اما لكل فرد من اخوتي ،
ولكن القدر اراد ان تنجو دعاء و تتزوج من شخص ذو طبقه اجتماعيه عاليه ومنذ زواجها لم نسمع ابدا اي خبرا عنها ولا عن حياتها قد تكون نسيت اخوتها لا احد يعلم لقد ذهبت وتركتنا مع الملعون ابي ،
وبمرور الايام بدأت اكبر وبدلا من تنظيف البيوت اصبحت اعمل في احدي المحلات لبيع الملابس وكان صاحب المحل شاب يدعي فادي لا يتجاوز الاربعين من عمره كان رجل وسيما ذو مظهر جميل وكان يعاملني بأسلوب رائع ،
كنت معجبه به جدا فهو كان يعاملني انني انسان ولست حيوان مثلما يعاملني ابي وفي يوم صرح لي بحبه كنت احلق من السعاده انني وجدت من يحبني حقا بعد اختي دعاء وفي اليوم الذي صارحني فيه بهذا قررت ان لا اخبر احد لأنني اعلم ان ابي سوف يستغل الامر اما لن يقبل بزواجنا حتي اظل اعمل واعطيه المال اما سوف يستغل فادي ليأخذ منه مال كما يشاء ،
وبمرور الايام كان فادي يعاملني بتودد اكثر فأكثر حتي اتي اليوم الذي غير نهج حياتي تماما ...
فادي : بقولك يصفاء .
صفاء :نعم يا قلبي .
فادي ؛: لما البنات تمشي ابقي خليكي لأني عايزيك علي انفراد .
صفاء : كلمة ايه .
فادي : هتبقي تعرفي.
ومر اليوم بصورة طبيعيه حتي اتي ميعاد الانصراف وذهبت الفتايات لأجد فادي يغلق باب المحل من الداخل ويدور الحوار الاتي :
صفاء : انت قفلت الباب ليه
فادي : ايه هو انا هاكلك ولا ايه وبعدين مش احنا حبايب ولا ايه
صفاء : ماشي لكن احنا كده لوحدنا وانت عارف كلام الناس
فادي : الناس مش بتبطل كلام يا صفصف وبعدين عادي اننا نقعد لوحدينا مش احنا كده كده هنتجوز ولا ايه
صفاء : ماشي بسسسس
فادي : بقولك متخفيش بقي ، ممكن طلب
صفاء : اؤمر
فادي : ما تجيبي بوسه
صفاء : انت بتقول ايه لأ طبعا عيب
فادي : لا مش عيب
ويقترب فادي ويحاول تقبيلي وفي هذه اللحظه كنت قلقه من منعه فينصرف عن ارتباطنا وينتي بي الامر عند ابي ..
وتركته يقبلني من فمي وذوبنا في قبله طويله وفي القبله كان فادي يتحسس جسدي كانت هذه المره الاولي الذي يلمس احدا جسدي كان احساسا غريبا جدا علي ،، احساس من المتعه والخوف ..
وبعد القبله ابتعد فادي فقلت له :
صفاء : خلاص خدت البوسه وارتحت يلا بقي علشام نمشي
فادي : نمشي ايه ده احنا لسه هنبتدي
وبدأ فادي يخلع قميصه وبدأ يقبلني بحراره ويتحسس جسدي بقوه تكاد تفعصني ومن لهيب الشهوه اصبحنا نتسارع في التقبيل وكاننا نريد ان نعلم من الاسرع ،، وبدأ فادي يخلعني ثيابي كنت خائفه جدا ولكن كلما تذكرت انني ان لم افعل هذا سأظل مع ابي كنت اخاف اكثر واتقبل ما يفعله فادي واصبحت اساعده في خلع ثيابي وثيابه حتي اصحنا عاريين امام بعضنا ،، وفي تلك اللحظه وجدت فاضي يفقدني العذريه لم اكن نادمه لأنني اعلم اننا سنتزوج ولا يهم الامر ومارسنا الجنس لأكثر من ساعتين وبعد ذلك ارتيدنا ملابسنا وفتح الباب وخرجنا ..
كمت سعيده لأن هذا بمثابة عهد اننا لن نترك بعضنا ابدا ودخلت المنزل بفرحه لم اشعرها ابدا في المنزل الكئيب ونمت واتي الصباح وجاء وقت الذهاب الي العمل ..
وعندما ذهبت توجهت مباشرة لفادي لأنصدم :
صفاء :صباح النور ياقلبي
فادي :صباح النور عايزه ايه
صفاء : عايزه اتكلم معاك بخصوص امبارح يا شقي
فادي : اااه بصي بقي الحصل امبارح ده تنسيه خالص ولا اكنه حصل فاهمه
صفاء :تقصد ايه والبينا
فادي : احتا مفيش بينا حاجه انتي فاهمه ياك كنتي فاكره اننا هنتجوز لو فكره كده تبقي عبيطه انتي واحده رخيصه يا صفاء
نزل الكلام علي كالصاعقه المدمره فهذا الخسيس كان يستغلني ليس الا ،، ولكن لماذا لقد احببته من قلبي حتي يقطع ةفكير صوت فادي :
فادي :بصي يا صفاء انا عايزك انهارده تستني بليل بعد البنات ما يمشو لأني هوريكي فيديو ابن لذينه
كنت انوي الرحيل ولكن كلمات فادي ارعبتني ماذا يقصد وذلك بقيت حتي الليل وفي اليل اراني فادي فيديو لنا امس وهو يفعل ما يفعل بي وكانت هذه الصاعقه الثانيه ..
فادي :بصي بقي يا قمر دلوقت الفيديو ده هيفضل معايا علي طول تبقي شاطره وتسمعي الكلام انا بس الهتفرج عليه لاوعتي مصر كلها هتشوفه
صفاء : انت حيوان وزباله
فادي :لأ ولسه في ازبل من كده كمان يعني مثلا الفيديو ده يشوفوا ابوكي شوفي بقا هيعمل ايه
صفاء : انت عايز ايه
فادي :من بكره وظيفتك هتكون اسعاد الرجاله الانا عايزهم وهيكون ليكي نسبه من الفلوس قدامك لحد بكره تفكري ولو رفضتي انت عارفه الهيحصل ..
خرجت دون نطق كلمه وانا ابكي حتي وصلت البيت وكتمت بكائي وبدأ تفكيري ماذا ستفعلي الان. هل ستوافقي وتخسري نفسك ام ترفضي وتخسري عمرك ؟؟،، لماذا اخطأت هذا الخطأ ؟؟ ،، لماذا وقعت فيه ؟؟ ،، ولما انا ؟؟ ..
لم انم الليل حتي اتي الصباح وذهبت الي فادي وهناك قد وافقت خوفا من الفضيحه والمصيبه التي ستحل لي اذا اعترضت ورفضت ..
كان فادي يعلم انني سأوفق فلم يبدي اي رد فعل بل قام واخذني معه الي منزل لا اعلم منزله ام ماذا ،، ووجدته يتصل علي احد الاشخاص وقال له القمر مستنيك تعالي فقلت له :
صفاء :مين ده
فادي :ده بقي تاني واحد هيدخل عليكي
لم يكن لي رد سوي الصمت ، واتي خذا الشخص ومارسنا الجنس ،، واصبحنا هكذا كل يوم من النهار وحتي الليل كل ما افعله هو ممارسة الجنس مع الرجال وكان فادي يكسب المال من ورائى وكنت اعود ليلا الي البيت وانا احتقر نفسي واذهب للأستحملم من رائحة المني الذي يغرقني ..
ومرت الشهور وانا علي هذا الحال كل يوم فقدت احترامي لنفسي كلما نظرت في المرأه لا اعرف نفسي من اكون ؟؟ لقد ندمت علي كرهي لبيت ابي الملعون علي الاقل انني مهمل تمت اهانتي كنت احترم نفسي ولكني الان اهان ولا احترم حتي نفسي ..
لقد كرهت الحياه فكرة في الانتخار ولكني كان اجبن من فعل هذا ،،
حتي اتي يوم وقابلت به اختي دعاء بالصدفه كانتةكسرتي انها لم تعرفني ابدا ولم تعرف من اكون ،،
فبدأت انا بالكلام واخبرتها من اكون حني بدأنا نتحدث وتحدثنا كويلا حتي رحلت ،،
لقد حزنت علي حالي لم تحب دعاء ابدا احد ولكن هناك من احبها وصانها حتي احبته ، اما انا احببت من لم يحبني حتي افقدني نفسي ..
كنت اتمني حقا الموت ولكني وجدت نفسي اتوجه الي المنزل الذي اقابل فيه الرجال لأجد فادي هناك كان فادي يجهز لسهره جديده وكان يحدثني عن الشخص القادم ولكني لم اهتم به بل قمت بضربه فرد لي الضرب وتشجارنا وانا اسبه والعنه والعن يوم لقاءنا حتي توجهت الي المطبخ وسحبت سكينا وضربت بها فادي ..
فلم يقدر علي فعل شئ بل انا من فعل فقمت بالاتصال علي الشرطه حتي اتت وحكيت ما حدث من البداية وحتي النهاية ولكن فادي لم يمت وتعاطف معي القضاء ،،
وحبست سنين قليله وعندما خرجت من سجني وجدت اختي تنتظرني بعد ان طلبت ان تأتي ، كان وجودها بمثابة فرصه جديده لي واني لم اضل الطريق تماما بل هناك امل في حياتي ،،
كل هذا بسبب خطأ واحد كاد ان يخسرني عمري
( هي دي القصه زي ما اتحاكتلي اتمني تقولوا رأيكم )
