NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

متنظرين التكملة يا جميل منتأخرش علينا بلباقي يا برنس
احيانا تاتى الرياح بما لا تشتهيه السفن .... فما لنا سوى الانصايع لهول الاقدار


👑 𝑹 𝑬 𝑴 𝑨 👑الجزء الأول

-عباس : رجل مصرى كأى رجل يبلغ من العمر ٢٦ عام تزوج من سامية من ثلاث سنوات .. يعمل كممرض بإحدى المستشفيات
- سامية : زوجة عباس تبلغ من العمر ٢٢ عام تزوجت عباس فى سن الثامن عشر هروبا من تحكمات اهلها وسوء حالتهم الاجتماعية ... تتمتع بقدر معقول من الجمال حيث البشرة البيضاء والنهود المرفوعة والمؤخرة المستديرة المرفوعة والخصر العريض
-سلمى : ابنى عباسة وسامية فتاة وحيدة ابيها وامها ارسلها القدر اليهم بعد معانا ثلاث سنوات بدون انجاب .. كمثل قديم يقال .. جات بعد شوقة .. لم تترك سلمى من جمال امها شي الا واخذته فتمتلك عيون خضراء جميلة ذات شعر ناعم ونهود مرفوعة معلنة تمردها عن ملابسها ..كما تمتلك مؤخرة بارزة ومستديرة تزيد جمالها جمال .. كمان لديها بعض النمش على وجهها ليكسو جمال بياض بشرتها جمالا فوق الجمال .. وبما ان الحلو ميكملش .. فهى تمتلك قضيب بين قدميها

.. اجل عزيزى القارئ قضيب يعتبر كطفرة جينية من حيث الحجم او الطول
فى احدى ليالى ديسمبر عام ١٩٩٥ يعلو صوت البيت بالصراخ حيث كانت سامية تضع او مولودها الاول بعد اشتياق ثلاث سنوات لاحساس الامومة
-ام فوزى : شدى حيلك ياست سامية اهو لمست راسه
وسط الصراخ الناتج عن الالم الولاد يعم صراخ مولودها الاول لتهم ام فوزى قائلة ماشاء**** بنت زى القمر حتىتسقط عينيها على قضيبها لتقول يوووه ده واد مبروك ياسي عباس
-عباس : يهم بدخول الغرفة ليطمئت على زوجته ليجد ام فوزى تعطيه مولوده الاول وتقول الف مبروك ياسي عباس مبروك ياست سامية تتربى فعزكو قصدى يتربى فعزكو
-عباس : انتى مخك اتلحس ولا ايه يام فاروق مهى بنت وزى القمر اهى .. ليدس يده فى احدى جيوبه ويخرج بعض العملات الورقية ليعطيها لام فوزى .. معلش تعبناكى معانا ياست الكل
-سامية : عاوزة اشزفها ياعباس .. ليعطيها زوجها المولود وتراه بحب ام عاشت ثلاث سنوات تتمنى رؤية مولودها الاول
وما ان التقطط المولود وبتقول دى زى القمر حتى ينكشف غطاء الطفل من الاسفل لترى قضيب صغير ليعلو وجهها دهشة ولا تعلم ما هذا
-عباس : مالك ياولية مبلمة كده ليه ليلتقط مولوده ويرى تلك الفاجعة ويظل صامتا قليلا وينظر لزوجته التى تعتلى الدهشة وجهها
-سامية : هو واد ولا بنت انا مشوفتش وتبكى بكاءا خافتا متمنية ان يكون قد خانها نظرها وتسمع عكس ما شاهدته
-عباس: مش عارف ويظل ناظرا للطفل ثم يعطيه لوالدته قائلا انا هنزل ابشر الجماعة وجاى
-سامية : محتضنة طفلها محدثة نفسها ليه كده يا ** دنا مكنتش عايزة غيره ... وتبدا تشرد بافكارها التى تاخذ منعطف قاسي ينتهى بتخلصهم من مولودهم
-عباس: اخذ بالسير شارد الذهن كاتم دموعه التى تريد الخروج كانهار سالت بين جفونه وياخذ بالتفكير فى امر طفلهم ماذا لو علم احدا بهذا محدثا قائلا هقول للناس ايه طب لو حد سالنى هقولهم جالى بت ولا واد
طب مهو طبيعي هيكبر لو قولت واد هيبان من الشكل ولو قولت بت هدارى اللى بين رجلها ده ازاى
ثم استفاق على صوت السماء معلنة اعتراضها على افكاره مجيبة لتسائلاته ببعض قطرات المياه ليقول استغفر **** العظيم
ليهم بالرجوع لبيته ليجد زوجته محتضنة طفلة باكية خائفة ليهمةبقوله مالك يام سلمى بتعيطي ليه عايزة تخضى البت
ليلتقط منها ابنته يقبلها وينظر لها
-سامية : انت قولت سلمى صح ؟؟ هنسيبها معانا مش كده
-عباس: انت اتجننتى ياولية هو حد يفرط فلحمه وضناه وحتة منه .. وهقول لر***ايه بعتهالى بمشكلة روحت رميتها بعد ماكنت بتمنى ضافرها انا وانتى
-سامية: ليدب الفرح والسعادة اساريرها قائلة حلو اسم سلمى اوى ياعباس لييقطع حديثهم بعد الطرقات على باب شقتهم
-عباس: اهلا اتفضلو
-بعض الاقارب: مبروك ياعباس طمنا ياخويا
-عباس : جالنا سلمى
لتعم بعض الزغاريط فى اجواء الشقة وسط بعض الضحكات والتسارع نحو غرفة سامية التى تتدعى النوم حتى لا يفتش احد بمولودها وهى تحتضنه
وبعد رحيلهم عاد عباس لزوجته ليطمئنها ويخبرها بان سلمى لن تفارق احضانها ويجب عليهم التأقلم على هذا النحو ولا يدرى احدا بسرهم وسر ابنتهم
وظلت الايام تتفاوت ودخلت سلمى الى مدرستها لتثبت جدارتها وتفوقها حتى عام ال ١٦ عشر ولكن ببعض الانطوائية حيث لا يوجد لديها اصدقاء
-سامية : يلا ياسلمى عشان الغدا
-عباس: عاملة ايه ياحبيبتى فالمدرسة
-سلمى :ببعض الضيق .. كويسة مفيش جديد
-سامية: طب وحبيبتى شكلها متضايق ليه بقا
-سلمى : مفيش ياماما انا بس مخنوقة
-عباس: ايه خانقك ياحبيبتى
-سلمى: اللى خانقنى انى وحشة يابابا اللى خانقنى انى مش زى باقى الناس ولا فشكلهم ولا فلبسهم ولا فاى حاجة
-عباس : ببعض الضيق قائلا فى محاولة لانقاذ الوضع انتى على طول سبقانى كده .. انا لسه مكلم امك حالا عشات تنزلو تجيبه هدوم
-سلمى : اه شكرا ... انا شبعت بعد اذنكو ... لتهم سلمى بالدخول لغرفتها محتضنة وسادتها باكية
-سامية : كمل اكلك انا هقوم اشوفها .. لتشرع فى الدخول لابنتها محدثاها طب حبيبة قلبى بتعيط ليه بقا
-سلمى : تمسح دموعها .. لا ابدا ياماما مفيش حاجة

-سامية : هو انا يابت مش عارفاكى
قوليلى ليه مضايقك انا عارفة انه مش موضوع لبس والكلام الفارغ ده وبرغم كده احنا نازلين برضو نجيب لبس
-سلمى: ياماما انا مليش صحاب انتى على كول تقوليلى متقربيش من حد متكلميش حد متهزريش متغيريش متخشيش حمام الا اذا كان مقفول كويس
-سامية : ياحبيبتى انا خايفة عليكي .. طب خلاص متزعليش وبعدين بقا هتكبرى عليا ياجزمة لتقولها بنبرة ضاحكة وحنونة
-سلمى : ضاحكة على كلمتها لا ياماما طبعا مقدرش
-سامية : مسترسلة بعض من ذكرياتهم لتخبرها فاكرة زمان لما كنت احميكي وتغلبينى معاكى من يومك عدوك الميا والصابون
-سلمى : ضاحكة ...لا ياماما كنت صغيرة منا دلوقتى نضيفة اهو
-سامية : وحياة امك ماعترف انك استحميتى غير اما احميكي بنفسي انتى هتضحكى عليا
-سلمى: طب ازاى بقا ياماما هو انا لسه صغيرة
-سامية : مش بقوبك طبرتى عليا ياجزمة
-سلمى : لا ياماما طبعا مقدرش
-سامية : طب يلا على الحمام عندنا حملة نضافة
-سلمى: ضاحكة لتدخل الحمام وتبدا بنزع ملابسها لتدخل عليها سامية ناظرة اليها بقيتي عروسة يابت ياسلمى
-سلمى : تشعر بشعور غريب مضاف الى بعض الخجل من نظرات امها لجسدها وخاصة عند بدء سكب الماء عليها
-سامية : يلفت نظرها لقضيب ابنتها وهو يبدا يالاستيقاظ وتدب ثورة بين قدميها لرؤية قضيب ابنتها ذات الستة عشر اعوام ولكن بحجم يضاهى حجم زوجها مرة ونصف
-سلمى : تغمض عينيها فى لحظة سكوب الماء على نهودها واشعر ببعض عدم الثبات بتستند على امها ويلامس قضيبها بطنها كسكين يغرز فى قطعة لحم قائلة ااااه
-سامية :اااه مالك يابحبيبتى في ايه
-سلمى:دوخت شوية
-سامية : طب اقفى ياقلبى اشطف جسمك احنا خلاص خلصنا
لتبدا سامية بالنزول بيديها وبعض الصابون على بطنها مقتربة من قضيبها ولا تدرى هل تكمل ام تبتعد وفى داخلها خوف من شعور ابنتها بالضجر حتى قررت ان تستمر بتنظيف ابنتها فلم تتغير سلمى وسوف تظل صغيرتها وطفلتها لتهم بوضع يديها حول قضيب ابنتها لتتفاجئ بابنتها قائلة ...


والي لقاء قريب فالجزء الثانى




👑 𝑹 𝑬 𝑴 𝑨 👑الجزء الثانى*

-
سامية : تشعر ببعض الفضول الغريب ولا تدرى هل تكمل ام تتوقف فقد اعتدادت بتنظيف تلك المنطقة عندما كانت ابنتها صغيرة وفى داخلها تخشي تجنبها فتشعر ابنتها بالضجر
-تعتزم في قرارة نفسها ان تحمم ابنتها كما كانت صغيرة وتبدا وبوضع يدها على قضيبها لتتفاجئ بابنتها قائلة ... ماما انتى اتغرقتى وهدمومك باظت
-ساميه : تهتز بداخلها للحظة وقالت .. هحميكى واستحمى بعدك ياحبيبتى
-سلمى : بنبرة ضاحكة وبها القليل من الخجل ..طب ماتستحمى معايا انتى كمان زى زمان ولا انا مش اد المقام بقا ياست ماما
-سامية : بابتسامه هادئة تقوم بخلع عبائتها وملابسها الداخليه لتقع امام ابنتها عارية مرفوعة الصدر منتصبة الحلمات
-سلمى : نظرت للحظة الى نهود امها واخذت نظرة خاطفة عن مابين قدميها وتبدا بسكب المياه على امها باستحياء مثلما كانت تحممها منذ دقائق
-سامية : تقوم باختطاف نظرة من قضيب ابنتها ولاول مرة ترى قضيب غير قضيب زوجها وتتردد فى لمسه ولو ظهر انه بالخطا
ولكن كان للقدر رأى اخر حيث انقطعت الكهرباء فاذا بهما ينتفضان ويقومان باحتضان بعضهما عرايا
-سلمى : ماما انا خايفة وسقاعنة
-سامية : متخافيش ياحبيبتى انتى خضتينى وبعدين انتى فحضنى اهو خايفة ازاى تعالى ورايا نطلع نلبس
-سلمى : سلمى تسير خلف امها واضعة يدها على كتفها حتى تسمع صراخ قط خارج باب شقتهم فاذ بها تنتفض محتضنه الام من الخلف قائلة .. ماما ايه الصوت ده انا خايفة
-ساميه :فى محاولة منها لتهدئة ابنتها .. دى قطة ياسلمى
-سلمى : لا ياماما عشان خاطرى نستنى هنا لحد النور ماييجى ... وتبدا باحتضان الام بشكل اكبر
-سامية : ماشي اهدى طيب ياحبيبتى .. واذ بها تشعر بقضيب ابنتها فى حالة نصف انتصاب بين مؤخرتها ويدب بداخلها احساس جديد لا تدرى مغناه ولكنها صارت كجمرة من النار
-سلمى : بدات تشعر بحرارة جسد والدتها وحرارة افخاذها تلهب قضيبها حتى انتصب .. ولاول مرة تشعر هكذا احساس ممتع
-سامية : شعرت بقضيب ابنتها ينتصب بين فلقتيها وبحركة لا ارادية ارجعت موخرتها للخلف حتى يلامس منطقتها الحساسة مباشرة وتضغط على قضيبها
... ليتاوه الاثنين معا تاوها خافتا
  • سلمى : ماما انتى كويسة
  • سامية : هااه .. اه ياحبيبتى بس سقعت شوية
  • سلمى : احتضنتها اكثر بنية تدفئتها فما كان من الام سوى التأوه مرة اخرى ودبت الشهوة بداخلها مختلطة ببعض التردد
  • ساميه : ااه .. تعالى نخرج ياسلمى كده هنبرد
  • سلمى : تشعر بلذة ملمس مؤخرة امها على قضيبها ولا تدرى مامعنى هذا الاحساس ثم تتجيب بس خلينى حضناكى انا خايفة .. واخذت تلتصق بها لا اراديا مسيطر عليها تحساس قضيبها بالدفء
  • سامية : ماشي ياحبيبتى .. وتهم بالمشي المتباطئ متجنبة ان تصتدم باى شئ بسبب انقطاع الكهرباه كاتمه صرخات وتاوهات بداخلها .. وما ان تصل اللى غرفه ابنتها حتى يأتى التيار الكهربى للتفاجئ بوقوفهم اما المرأة من الجانب ومازالت سلمى تلتصق بها ضاغطة قضيبها بين فلقتيها
  • سامية : يلا ياحبيبتى عشان تلبسي
  • سلمى خلينى حضناكى شوية ياماما .. وبدات بتحرك خصرها كانها تنيكها بين فلقتيها لا اراديا قائلة .. انا حاسة احساس حلو اوى ياماما ... واحتضنتها بشكل قوى دون ان تلاحظ
  • سامية : النور جه ياحبيبتى فاذ بها ترتجف من ضغط ابنها و خروج تااوه مصحوب بكلمة اااه لتشعر بمنى ابنتها بين فلقتيها
  • سلمى : استفاقت فى لحظتها باكية تخبر والدتها وتقسم قائلة و ** ياماما ماعرف حصلى ايه انا مش عارفة ايه ده و** ماعرف صدقينى
  • سامية : شعرت بالاسى على ابنتها وقالت لها متعيطيش ياحبيبتى انا مش زعلانة البسي هدومك على مانضف نفسي وهاجى افهمك
  • تركت سامية ابنتها واتحهت لغرفتها لتمسك بمنشفة وتزيل اثار المنى ولا تشعر بقواها الا وهى تشم منيها وتتذوقه وتدب الشهوة اعماقها وسط قليل من الندم على تلك المشاعر تجاه ابنتها ذات الستة عشر اعوام
  • سلمى : اخذت ترتدى ملابسها وتتملكها التساؤلات عن تلك اللذة التى شعرت بها لاول مرة بحياتها وجلست تنتظر امها حتى قدمت اليها
  • سامية : ها ياحبيبتى هديتى ؟ قولتلك متقلقيش بقا
  • سلمى : حاضر بس انا ايه حصلى وايه الاحساس اللى حسيته ده
  • سامية : رتبت سامية على كتف ابنتها واخذت تشرح لها عن الشهوة الجنسية والرعشة التى تسرى بالجسد اثناءها
  • سلمى : وسط زهول ... بس الاحساس كان حلو اوى ياماما بس حاسة انى عاوزة انام
  • سامية : خلاص نامى ياحبيبتى وبكرا نتكلم انا هستنى ابوكى اعشيه وانام انا كمان
  • سلمى : ماشي ياماما وصبحى على خير
  • سامية : تركت ابنتها ودخلت غرفتها واخذت بتزيين نفسها وتجهيز كسها باقى جسدها لزوجها عباس متمنية ان يستطيع ارضائها هذه المرة حتى سمعت صوت اغلاق باب شقتها معلنآ قدومه
  • عباس : اش اش اش ايه الجمال ده امال سلمى فين
  • سامية : نامت .. تعالا عاوزاك .. واحتضنته وامسكت بيدها لغرفة نومهم
  • عباس : مالك ياولية متسربعة على ايه
  • سامية : اكتفت بنزل ملابس زوجها بنفسها واخذت بتقبيله وفرك قضييه ناظرة اليه قائلة .. وحشتنى اوى ياعباس .. محتاجاك اوى ياحبيبي
  • عباس : وانتى وحشتيني اوى ياسوسو .. واخذ بتقبيلها بنهم شديد ورغبة عارمة وهى تبادل قبلاته كالنمر المتربص لفريسته
  • عباس : وحشتيني اوى ووحشنى الكس الجميل ده ياسوسو هو ودول .. مشيرا الى ثديها قائلا : يا احلى بزاز شافتها عيونى .. ويهم بالهجوم عليهم يمطرهم بالقبلات واللحس وبعض العض
  • سامية : محتضنة اياه وترجع بظهرها نائمه وتجذبه فوقها قائلة : ااااه مش قادرة ياعباس .. نيكنى ياراجل وابقا ارضع بعدين
  • عباس : بحبك وانتى بتتشرمطى كده .. وينزل بوجهه ولسانه الى بطنها ثم اللى كسها
  • سلمى : تشعر ببعض العطش مستقيظة خارجة نحو المطبخ فيلفت نظرها تاوهات امها تقول : اااه اااه مش قادرة ياعباس دخله بقا .. فتشرع بالتوجه اليهم ومشاهدتهم متخفية خلف باب غرفتها الذى تركوه مفتوحا بسبب تسرع سامية
  • عباس : هدخله ياشرموطة اهدى بقا مالك انهاردة .. واخذ يمرر قصيبه بين شفرات كسها دافعا اياه بداخلها
  • سامية : ااااه دخلووو اأاه اجمد ياعباس مش قادرة مالك ياراجل .. وتمد يديها محتصنة اياه عاصرة مؤخرته
  • سلمى : تشاهد وسط زهول ولاول نرة ترى قضيب غيرها وتشاهد ذلك مع ابيها وهو ينيك امها
  • عباس : خخخخخخ اجمد ايه ياشرموطة انتى بالعاه مالك انهاردة
  • سامية : تجذب ذوجها اكثر وتمتد يدها بين فلقتيه مداعبة فتحة شرجه باصابعها قائلة : ااااه اااهخخخخ اكتر اااه اهو شد اكتر
  • عباس : يحتضنة بشده ويهرز قضيبه بداخلها بشكل اسرع مقبلا اياها بقا بتبعبصينى ياشرموطة
  • سلمى : دب جنون الشهوة بداخل قضيبها ممسكة اياه تلقائيا لما ترى وتسمع وترتكز عينيها على اصابع امها وتثبت فى اذنيها قول ابيها : بتبعبصينى
  • سامية : بدأت بضغط اصابعها داخل شرج زوجها وتحريكهم باستمرار بشكل يدل على انها ليست مرتهم الاولى ناظرة اليه قائلة : ااااه ببعبصك اهو خخخخخ اهو شد اهو اااااه متكيف ياحبيبى وانا ببعبصك ااااه نييييك اجمد
  • عباس : ااااه براحة على طيزى ياشرموطة .. ويسرع وتيرة دخل زبه فى كسها حين يشعر بقدوم اصبع اخر داخل طيزه ويتاكد بان زوجته همت بالتسريع داخل طيزه باصبعين
  • سلمى : شعرت بذلك الاخساس والوجع مرة اخرى وتذكرت لحظة التصق قضيبها بامها واخذت تتامل طيز ابيها الماكثة امامها مفتوحة مهتوكة باصبعين من اصايع زوجته
  • سامية : تحتضن طيز زوجها بشدة وتزيد وتيرة السرعة اكتر وتشعر بقضيب زوجها باعماقها صارخة : اااااه اححححححح فشختنى كمل كمل
  • عباس : اااه بتنيكينى زى مابنيكك باشرموطة ااااه
  • سلمى : لا تسيطر عليها ارجلها وتعود لغرفتها محتضنة وسادتها اسفلها ضاغطة قضيبها عليها متخيلة ضغط قضيبها بطيز ابيها وتسرح لمدة قصيرة حتى تعزم مشاركتهم وتعود اليهم
دخلت عليهم بدون شعورهم بها واجرت قضيبها لاصقة اياه بطيز ابيها محتضناه كما فعلت بوالدتها
  • سامية : ااااه نيكنى وهى بتنيكك ااااااه اجمممد اااه
  • عباس : صارخا ناطقا : ااااه بنيكك ياشرموطة
  • سلمى : تهم بامساك قضيبها وادخاله بطيز ابيها كما رأته يفعل بامها
  • عباس : خخخخخخ حلووو كملى كملى نيكينى زى مابنيك الشرموطة دى
  • سامية : يديها على ظهر عباس محتضناه ناظرة اللى ابنتها بنفس نظرتها فالحمام : ااااااااه نيكنى اححححححح مش قادرة نيكيه ياسلمى اااه نيكينا .. وتقوم بجذب ابنتها من يديها لتجعلها تحتضن ابيها من الخلف اثناء نيكها له
  • سلمى : تحتضن ابيها وتضغط بقضيبها داخل طيز ابيها اااااه حلو اوى يابابا مش قااادرة .. ومن ثم تقذف سائلها بداخل طيز ابيها وتغمض عينيها حتى تستفيق على صوت امها
  • سامية : سلمى اصحى يلا عشان المدرسة كل ده نوم وايه منيمك عريانة كده وسايبة الشباك مفتوح


الجزء الثالث

-سلمى: تستيقظ متفاجأة بانها كانت تحتلم وكانت الصدمة عندما رأت امها امامها عارية فتسحب الغطاء قائلة ..
حاضر ياماما جاية اهو
-سامية : تسترق النظر لقصيب ابنتها ثم تسمعها فترد قائلة طب يلا البسي عشان متبرديش .. لتلتقط بيدها بعض المناديل وتمسح قضيب ابنتها ولاعابها يسيل .. ونضفى نفسك كده اول باول ياحبيبتى
لتخرج امها لتجهيز الافطار شاردة الذهن وتتذكر حالص زوجها الذى لم يكمل لها لذتها من فترة كبيرة بعد اصابته فى العمل اصابة شديدة سببت له ضعف فى الانتصاب قليلا حتى تطور الامر اللى السيلان وسرعة القذف
-سلمى: ماما هو بابا فين
-سامية : ابوكى نزل من بدرى جوز عمتك مات وسافر لعمتك الصعيد
-سلمى : ***يرحمه ... انا شبعت هقوم استحمى وانام تانى حاسة انى جسمى مكسر اوى
-سامية: لا استنى هحميكي انا ياجزمة
-سلمى : ههههههه ماشي ياماما
لتدخل سلمى الحمام وتقوم بنزع ثيابها ومن ثم تدخل سامية وتقوم بنزع ثيابها هى الاخرى قائلة وريني بقا هتغرقيلى هدومى ازاى
-سلمى : هههههه ببعض من الضحكات البريئة ولكن تقع عيناها على نهود امها وترى انتصاب حلماتها وتسرح قليلا
-سامية : ترى شرود ابنتها واحمرار وجهها ولا تدرى ترتدى ثيابها مرة اخرى ام تظل صامتة ليقطع شرودها وقوع عينيها على قضيب ابنتها يبدا بالانتصاب فما كان منها سوى التعامل بطبيعة ام لتاخذ المياه وتغرق بها جسد ابنتها
-سلمى : بعد قليلا من الصمت .. ماما هو انا مكبرتش بقا
-سامية : لا طبعا بقيتى عروسة وزى القمر
-سلمى : خلاص هحميكى انا كمان مليش دعوة .. لتقوم برش امها بالمياه مع بعض الضحك وتبدا يعمل بعض رغاوى الصابون على يدها وتبدا فى فرك جسك امها ابتداءآ من الكتف والرقبة ثم الى صدرها ... كان من الممكن سماع دقات قلب سلمى من الجيران وهى تنزل بيديها على نهود امها لامسة حلماتها المنتصبة
-سامية : تشعر بحرارة شديدة فى جسدها ويدب احساس الشهوة واللذة جسدها من لمس ابنتها ويخونها فمها عند لمس حلمتيها قائلة .. ااااه
-سلمى : تستمر فى فرك صدرها قائلة مالك ياماما
-سامية : تشعر بجسدها يريد احتضان ابنتها عند وقوع عينيها على قضيبها شامخ كمسلة قديمة ايام الفراعنة ... لا ياحبيبتى مفيش مبسوطة انى شايفاكى كبرتى كده تعالى فحضنى
-سلمى : تقوم باحتضان امها ويصبح قضيبها مغروسا فى بطن سامية قائلة الحضن ده حلو اووى خلينا شوية ولم تترك لها فرصة للرد وتبدا فى فرك ظهرها وهى تحتضنا
-سامية : ااااه حضنك حلو اوى ياسلمى وتبدا بفرك ظهرها هى الاخرى حتى تصل اللى خصرها وتقوم بتحريك يدها على بطنها فى محاولة للمس قضيب ابنتها
-سلمى : تستمر فر فرك ظهرها لتنزل يديها على طيزها وتتذكر كيف كانت امها تمسك بطيز ابيها وتداعب فتحته باصابعها لتجد اصابعها تلقائي تتسل بين طيز امها لتستقر فوق فتحتها
فى نفس اللحظة كانت سامية وصلت الى قصيب ابنتها لامسة اياه بيديها وهى بيد ممتلئة برغاوى الصابون لتشعر باصبع ابنتها على فتحة طيزها لتجد نفسها قابضة على قضيب ابنتها قائلة اااااه وتقوم بفرك قصيب ابنتها
-سلمى : ااااه ايوا يامانا ادعكيني اوى حلو اووى لتقبض بيدها على فلقة طيز امها وتداع فتحتها باصبع من يدها الاخرى وتقوم بدفع اصبعها للداخل
-سامية : تشعر بفعل ابنتها لترفع لتنظر اليها بوجه مهتاج قائلة اااااااه .. واخذت تدثها بشفاه مرتعشة ونفسها الساخن يلسع شفتى ابنتها وهى تحدثها .. بتعملى ايه ياسلمى ... وتستمر فى غرك قضيبها
-سلمى : تغمض عينيها .. ااااه ..
-سامية : تشعر بحرارة انفاس ابنتها هى الاخر ولا تتمالك نفسها حتى تقبلها وتمتص شفتيها دون شعور
-سلمى : تشعر بشعور جديدلاول مرة وتخاول التجاوب مع امها بدون خبرة وهى تشعر بلذة تخترق جسدها مع فرك امها لقضيبها
-سامية : تترك شفنى ابنتها ناظرة اليها وتشعر بسخزنة قصيب ابنتها لتحدثها .. هو بيوجعك ياحبيبتى
-سلمى : تنظر اليها باعين نصف مفتوحة وجع حلو اوى ياماما
-سامية : هخليكي تحسي احساس حلو بس من غير وجع كمان ياقلب ماما
لتنزل على ركبتيها وتستمر بفرك قضيبها ثم تهم باخرج لسانها تلعقه وتقبل راسه حتى تضعه فى فمها وتبدا باعتصاره بين شفتيها
-سلمى : اااااه حلو اووووى ياماما ااااه كملى
-سامية : تنظر لوجه ابنتها وهى تمتص قضيبها وتستمر باحترافيه فى المص مع بعض حركات من لسانها فى فتحة قضيبها
- سلمى : اااااااه حاسة زى اخر مرة ياماما مش قادرة
-سامية : تحتضن خصر ابنتها وتضع قضيبها بالكامل حتى يصلح حلقها ليندفع قضيب ابنتها بسائلها اللزج
تهم بالوقوف محتضنة ابنتها قائلة ارتاحتى كده ياحبيبتى
-سلمى : اه ياماما بس مش قادرة اقف
-سامية : تعالى ياحبيبتى لتمسك يدها وتاخذها الى غرفة نومها ويستبقو سويا عرايا وتعيد سؤالها
اطلعلك هدوم ايه ياحبيبتى
-سلمى : مش عارفة بس حاسة انى عاوزة احضنك اوى ياماما
-سامية : يلهوى بس كده .. تعالى فحضنى ياقلبى .. لتستلقى على جنبها وكل منهم وجه فى وجه الاخر ولكن تشعر بالصدمة حين يلمس قضيب ابنتها جسدها لتده مازال منتصبا فتهم باحتضانها بشدة تلقائيا وتحرك وسطها قليلا للاعلى قائلة .. بس ياجزمة كنتى بتبصي على صدرى جوا اول ماقلعت خلتينى اتكسفت .. حسستينى ان اول مرة تشوفيهم امال لو مكنتيش راضعة منه لما شبعتى ولا انتى بقا مشبعتيش
-سلمى : تشعر باحتكاك قضيبها على جسد امها وتنزل باعينها على صدرها قائلة ااااه ياماما
-سامية : كانت تدرى ان لفظ ابنتها لم يكن اجابة بل شهوة تجرى فى جسدها ولكنها شعرت باثارة من نظرات ابنتها لتحدثها قائلة : خلاص ياقلبى هسيبك ترضعى منه شوية كمان .. لتضع يدها على وجه ابنتها وتجذبها نحو ثديها
-سلمى : تشعر بلعابها يسيل لتقبض على صدرها بيديها وتبدا باستكشاف طراوته وتضع شفتيها على الحلمة وتبدا بامتصاصها كطفل رضيع
-سامية : لا تشعر بلسانها وخى تقول ااااه ارضعى بزاز امك جامد ياسلمى ااااه مصيهم
-سلمى : وقعت كلمة بزاز عليها كجمرة من جمرات الشهوة وتذكرت منظر ابيها مع امها لتجد نفسها تقوم بالتهام حلمة امها بشدة وشهوة عارمة
-سامية : اوففففف ارضعى اوووى .. لتمد يدها تقبض على قضيب ابنتها وتقوم بفركه قليلا فى كسها
-سلمى : تنطق تلقائيا ااااه وتلعب بزازها وحلماتها بشراهة وتحرك خصرها ليزيد احتكاك
-سامية : اااااه اوفففف كملى ياقلبى ايوا كدا للتفاجئ بدخول راس قضيب ابنتها بسبب حركتها .. اااااااه ... ثم تقوم باحتضان راسها لتضمها على صدرها اكتر
-سلمى : اااه لتجد راسها مدفونا بين صدر امها فى نفس لحظة شعورها بدخول قضيبها فى مهبلها وشعور بحرارة عليه وكأنه داخل فرن .. فتحرك وسطها تلقائي
-سامية : خدرتها المحنة واحتلتها الشهوة وسيطرت على جسدها وعقلها وتجد لسانها يقول : ااااه زبببك دخخل اااااااه نيكي كسي ااااااااااااه دخليه جااامد
-سلمى : تجد جسدها ينصاع لحديث امها لتدفع قضيبها حتى نهايته وتشعر بحرارة كسها بشدة
-سامية : ااااااااااه مش قادرة اووووف زبك كبيير اااااه نيكي كسي
-سلمى : تحتضن امها تلقائيا بفعل الشهوة لتجد نفسها مستلقية فوق امها تماما وقضيبها بداخل كسها وتاخذ بادخاله واخراجه ناظرة اليها ... اااه حلو اوى ياماما
-سامية : خخخخخخخخ كسسسسي ااااه نييييكى جااامد اااه افشخى كسي
-سلمى : ااااااه كسك حلو اوى ياماما .. وتستمر فى ادخاله واخراه بشدة
-سامية : ااااااه هو ده النيك اااااه نيكي امك ياسلمى افشخى كسي وريحيه ااااااه انا شرموووطة
-سلمى : ااااه اهو ياماما بنيكه اهوو اااه كسك سخن اوووى من جوا ااااه
-سامية : خخخخ اااه قوليلى ياشرموطة وانتى بتنيكينى
-سلمى : اهو اااااه بنيكك اهو يا ياشرموطة اااااه حاسة بحاجة هتنزل تانى ياماما
-سامية : احححححح املينى ااااه نزليهم جوا
-سلمى : اااااااااه ... لينفجر قضيبها داخل كس امها
حتى تدخل سامية فى نوم من عميق من مجهود ما انت به من شهوة على قضيب ابنتها لتصحو على رنين هاتفها من زوجها عباس
-عباس: انتى فين ياسامية برن عليكي من بدرى
-سامية : نمت محستش بنفسي ولا القتيلة
- عباس غيرى هدومك وتعالى اختى تعيشي انتى
لتضرب سامية صدرها يامصيبتى . حصل ازاى ياعباس
-عباس : تعالى ياسامية مش قادر اتكلم ( بصوت يملؤه الحزن قليلا )
-سامية : مسافة السكة
.....
الى لقاء قريب فالجزء الرابع


* الجزء الرابع *


نظرا لعدد الرسائل اللى جات هخلى الباقى باللغة العامية المصرية

" تنويه بسيط "

ياجماعة كفاية كلمة كمل المفروض تبقا كملى 😂

انا بنت و**** خلتونى اخرج عن شعورى 😂
  • سامية : بصت جمبها لقت بنتها عريانه واصابها حالة من الذهول والصدمة وعرفت هيا عملت ايه مع بنتها وحاولت على اد ماتقدر تعدى الموقف
  • سامية : سلمى اصحى يابنتى اصحى
  • سلمى : بوجه مرهق ايوا ياماما
  • سامية : انا هسافر لابوكى البلد عمتك ماتت
  • سلمى : (بدات تفوق ) ايه ازااي ياماما
  • سامية : مش وقت ازاى انا لازم تسافر لابوكى عشان ميجرالوش حاجة هو كمان هسيبلك فلوس وفى اكل فالتلاجة
  • سلمى : طب ماجى معاكى ياماما
  • سامية : لا مش هينفع هيبقا تعب ومرمطة وكمان انتى ثانوية عامة الامتحانات على وصول لازم تركزى شوية فالمذاكرة
  • سلمى : طب هتيجو امتا
  • سامية : *** اعلم بس اكيد مش هنطول عن اسبوع
*وسابت بنتها ودخلت اوضتها لمت شوية هدوم ليها ولعباس عشان قعدتهم مطولة ووهى خارجة دخلت لبنتها تانى

  • سامية : حسن قلبها مقبوض - خلى بالك من نفسك ولو فى اى حاجة كلميني وخلى موبايلك شغال
  • سلمى : انا عايزة اجى معاكى
  • سامية : (من يوم ماتولدت سلمى هى وابوها محاولوش يخلوها تبات عند حد وغصب عنها مش قادرة تاخدها معاها ) مينفعش عشان مذاكرتك يلا انا هنزل وخلى بالك من نفسك

" في مشهد اخر"

  • خالد : ابن اخت عباس اللي ماتت عنده ٢٥ سنة سواق عند لواء فمديرية امن القاهرة
خالد اكتر حد ممكن تشوفه تعرف ان المجانين فنعيم .. انسان عملى جدا وشغله عنده اهم من اى شخص او اى حد فحياته ولا اكنه رئيس الوزراء مش سواق بدا يخرج من حياته العملية من سنة بالظبط اما اتعرف بشلة جديدة من القاهرة وبداو يشدو لسكة الحشيش والستات وازاى يعمل مصالح شمال على قفا انه سواق لواء

  • عباس : شد حيلك يابنى
  • خالد : الشدة على * ياخالى كانت بتحبك اوى ياخالى و*
  • عباس : امك **** يرحمها مفيش اغلب منها ولا اطيب منها
  • خالد : اخر مرة كانت بتكلمنى عنك وبتقولى اكلم يوسف بيه لو يقدر يوفرلك شغلانة تسند معاك و**** ياخال … كانت فعز تعبها مبتفكرش غير فيك
  • عباس : بدا ينهار ومبقاش قادر يمسك نفسه وعينه بدات تدمع
…. بداية وصول سامية فنفس وقت بداية انهيار جوزها

  • سامية : داخلة بتصوت ولابسة عباية سودا وبتعيط وخدت خالد فحضنها شد حيلك يابنى هى الدنيا كده مبتاخدش غير ولاد الحلال والكويسين
امك دى الخير كله و****

  • خالد : الشدة *** يا مرات خالى خشي جوا مع باقى الحريم
" عدا يوم العزا زى اى يوم طبيعي مليان عياط وصويت من الحبايب وشوية دموع تماسيح من متصنعيين الود لحد ماتجمع التلاتة اخر اليوم فالبيت :

  • سامية : انا عملتلكو حاجة تاكلوها عشان تسندو نفسكو شوية
  • خالد : مش قادر و*** يا مرات خالى
  • عباس : ومين ليه نفس ياكل يابنى بس معلش عشان تسند نفسك ونقدر نكمل الكام يومول امك ماشاء **** حبايبها كتير
  • خالد : ماشي ياخال
  • سامية : الا هى ماتت ازاى ياخالد دى كانت بتكلمنا من ٣ ايام وبتضحك وصحتها زى الفل .. **** يرحمك يانوسة هتقطعى بيا
  • خالد : وشه اتخطف اول ماتسال وقال وهو متلغبط علمى علمك يا مرات خالى انا شبعت هقوم اريح شوية
خالد دخل اوضته واول مافرد جسمه عينه دمعت وولا اللى قواه انهارت وقعد يفكر فاللى عمله

" فلاش باك اسبوع لورا "

  • نوسة اخت عباس وام خالد
زيها زي اى ست ريفية اتجوزت وهى ١٥ سنة كانت ست متحفظة طول ماهى برا البيت انما جوا البيت على طول قاعدة بقميص احيانا قميص بيتي واوقات قميص نوم

نوسة برغم انها وصلت ٤١ سنة بس جسمها كان مظبوط ولا ظبطة واحدة فالعشرينات

بزاز كبار شوية ومازالو مرفوعين مع كلمة لونها بنى فاتح وحواليها هالة كبيرة

بطن يكاد يكون فيها كرش تحته سوة ظاهرة للاعمى

مع كس شفايفه منفوخة بزنبور متوسط الطول

طبعا الوحة الفنية مينفعش تكمل من غير طيزها اللى اقل مايقال عنها قالب زبدة متشكل على شكل طيز

  • خالد : اكتر من ٣ اسابيع بقا كل يوم يشرب ويفتح موبايله يتفرج على افلام سكس ويضرب عشرة وينام .. وتتكرر الايام ع الوضع ده لحد مالمح امه وهى قاعدة مربعة رحلها وكسها ظاهر
خالد من الصدمة تنح ولاول مرة يبص لامه بنظرة شهوانية زى كده بقا يقول لنفسه انا ازاى مش شايفها كل ده

  • لحد مابقا يومه محصور ففرجة على امه وحشيش وضرب عشرة عليها … لحد مالشيطان قرر يكون لوجوده نصيب … قرر يخدر امه ويلمسها لحد مابدل الدوا بتاعها بدوا تانى وبقيت نايمة اودامه زى القتيلة
" فاوضة امه وهى نايمة "

خالد شايف نوسه امه لابسه قميص اصفر وباءين ان مفيش اى حاجة تحته دخل وحب يتاكد

  • خالد : يما … اما … ياما … قعد يعز كتفها براحة وهى مفيش لحد مابدا ينزل من كتفها لبزازها واول مرة يحس احساس الطراوة ده بقا بيحسس براحة وايده التانية بتدعك فزبه من فوق الشورت لحد ماقرر ينزل حمالة القميص شوية ومسك بزازها ع اللحم وكل مايولع اكتر يعصر زبه فايده ويعصر بزها اكتر لحد مالاحظ الحلمة وهى واقفة .. فلحظتها مقدرش يمسك نفسه من انه يمصها لدرجة انه كان بيرفع بزها من كتر شفطه الحلمة وايده التانية بدات تسرع على بطنها لحد مانزل بيها لحد كسها وقتها افتكر انه مخوف من بزازها وناسي الكس اللى شافه فبصة سريعة
راح لحد رجلها وفتحهم ورفع القميص لبطنها وقرب من كسها يشوفه ويتامل لونه البنى وشفايفه المفتوحه .. بقا متجنن وهو شايف زنبوره اودامه ويقرب بمناخيره يشمه ويحسس عليه وفنفس الوقت ايده التانية كانت هاريه زبه دعك لحد ما وقعت عينه على بلل بسيط على كسها وعرف واتاكد انها هاجت زيه وفاكرة انها بتكلم

من غير مايحس قرب بلسانع خد لمسة وداق الطعم محبهوش بس اكتفى انه يبل ايده من كسها ويدغك بيها زبه لحد لا جسمه انتفض وجابهم وحط ايده اودام زبه خاف ييجو ع الملاية او عليها … اول حاجة فكر فيها ياخد كام صورة لكسها وبزازها وعدل هدومها وخرج

  • عدت الايام على نفس التكرار لحد مالطمع فالشهوة اتملك منه وقرر انه لازم ينيكها
  • وبالفعل دخل اليوم ده شرب سجارة حشيش ورفع حباية فياجرا وقرر انه يستمتع على اد كايفدر خصوصا ان اجازته خلصت وهيضطر يسافر للشغل وراحلها بعد مانامت واتفاجا انها لابسة المرادى قميص اسود وده لونه المفضل وكمان القميص محصور بين فخادها وكسها باين فيه
قرر ان اليوم ميعديش كده وبس وانه لازم ياخد فيديو للذكرى دى وقرر يفتح الكاميرا ويثبتها وقلت هدومه ودخل لامه نام جمبها

بدا يبوس فوشها وايده بتاكل بزازها بقا بشد شفتها فبوقه وايده بتخرج بزازها من القميص

وبدا ينزل بلسانه على رقبتها لحد ما يوصل لبزازها وبدا فيهم بوس ولحس وشفط لحد ماراح بلسانه عند الهالة اللى حوالين الحلمة وفضل يلحس فيها وسرحان معاها فوق الخمس دقايق مابين لحس وشفط ورضاعة فالحلمة .. مفيش دقيقة ايده كانت نزلت تلقائي على كسها عشان يتفاجئ ان كسها بايش مش مبلول بس .. فاللحظة دى اتجنن وراح ناطط بين رجلها ومطلع زبه وغرقه بعسلها شوية وبقا يحركه على شفايف كسها وحاسس بنار مجنناه .. بمجرد ما دخل راس زبه وزق وسطه زبه كان بالكامل جوا وزى اللى انهار تماما .. نام فوقها لا ده وقع فوقها من فرط اللذة ولا ايده عليها وبقا يحرك وسطه يدخل زبه ويخرجه .. بقا بيبوس وشها زى المجنون ووسطه شغال زى المكنة فكسها لحد ماقرر يمتع نظره كمان راح رافع رجليها الاتنين على كتفه ومخلى بزازها الاتنين برا القميص و نازل نيك وفحت فكسها لحد ماحس جسمه كله اتصلب وبيتنفض وبيجيب جواها وراح مىمى جمبها مش حاسس بنفسه

مجرد مايدا يفوق قعد ينضفها ويرجع كل حاجة زى ما كانت وخد موبايله وخرج

" يوم وفاة نوسة "

  • خالد : فاوضته قاعد زعلان على ابوه وفاتح موبايله بيقلب فالصور بتاعة ابوه ويعيط ويهدا كل شوية .. وفوسط تقليبه عينه وقعت ع الفيديو بتاع امه وافتكر يومها انه صور بس متفرجش ع الفيديو
وهنا رجع الشيطان العلق اللى جوا كل واحد فينا وخلاه يخش يشوف الفيديو لحد مالنوم خده ومحسش بنفسه

  • نوسة : خالد .. يا خالد .. يابنى اصحى هات موبايلك عايزة ارن على نفسي مش لاقية الموبايل … لحد مالمحت موبايل خالد جمبه وبمجرد مافتحت الشاشة شافت نفسها نايمة بقميص اسود وعلامة تشغيل الفيديو اودامها وبمجرد ماداست عليها والفيديو اشتغل وشافت ابنها بينيكها راحت وقعت مكانها منطقتش
  • خالد : مجرد ماصحى من النوم لقا امه مرمية ع الارض وعمال يفوقها ويحركها مبتفوقش .. لمح موبايله جمبها اول حاجة جات فباله يتصل بالمستشفى اول مافتح الشاشة بقا الفيديو واقف على الحتة وهو رافع رجلها وماسك بزازها وبينكها .. فالحظة دى خالد عرف ان امه شافت الفيديو
" عودة من الفلاش باك ولا هنقضيها مع العلق اللى موت امه ده 😂 "

  • بعد مرور ٥ ايام
  • عباس : خلى بالك من نفسك ياخالد ولو احتاجت حاجة انا فمقام ابوك و**** يابنى لولا ان البت سايبها لوحدها وانا وامها هتا ماكنت سيبتك دلوقتى وكمان الشغل بقالى كتير غايب ومديني ٣ ايام بالعافية وانا مزود عليهم
  • سامية : انا فمقام امك ياخالد اوعى تحتاج حاجة ومتقولش يابنى امك خيرها مغرقنا وجميالها عايشين فيها
  • خالد : تسلم يا خال تسلمى يامرات خالى انا كمان لازم اسافر عشان الشغل .. فرعاية **** ياخال
فبيت سلمى فنفس اليوم

  • سلمى : (تليفون بيرن )
  • سلمى : الو ياما انتو فين
  • شخص : حصرتك تعرفى صاحبة التليفون ده
  • سلمى : انت مين ده رقم امى
  • شخص : بيقول كلام والصوت بيقطع
  • سلمى : الو .. ايه !! انت بتقول ايه … لا مستحيل
  • شخص : انا اسف انى بلغتك بخبر زى دده
والى لقاء قريب فالجزء الخامس عشان نعرف كان بيقول ايه



" الجزء الخامس "

بعتذر عن التاخير بس حصل شوية ظروف عطلتنى شوية

نكمل بقا 😉

  • سلمى : (تليفون بيرن )
  • سلمى : الو ياما انتو فين
  • شخص : حصرتك تعرفى صاحبة التليفون ده
  • سلمى : انت مين ده رقم امى
  • شخص : بيقول كلام والصوت بيقطع
  • سلمى : الو .. ايه !! انت بتقول ايه … لا مستحيل
  • شخص : انا اسف انى بلغتك بخبر زى دده
  • سلمى : ازاى ده حصل فين بابا وماما
  • شخص : هما اتنقلو فمستشفي ……
  • سلمى : طب انا جاية لحضرتك حالا
  • سلمى : (فى المستشفي ) موبايل عباس بيرن
  • سلمى : ايوا ياخالد
  • خالد : ازيك ياسلمى فين خالى
  • سلمى : بابا وماما العربية اتقلبت بيهم ورثم رن عليا من موبايل ماما وقالى وجيتلهم على مستشفي ….. ب**** عليك تعالى انا مش عارفة ابقا لوحدى
  • بعد ماخالد راح وسال الدكاترة قال الراجل تعيش انت بس الست اللى معاه حالتها خطيرة وهنضطر نحجزها فالعناية
  • خالد : ونعم ب****
  • سلمى : لااا متقزلش كده بابا فين … انهارت واغمى عليها وحاولو يفوقوها
  • خالد خد سلمى وروحها وقعد معاها شوية وبقو كل يوم يروحو يزوروها
-بعد مرور اسبوع


  • الدكتور : احنا بنعمل اللى علينا وفى تقدم والحالة استقرت بس للاسف دخلت فغيبوبة ولازم تفضل فالمستشفى الفترة دى وانا اسف بس لازم حد يعدى على الحسابات
  • سلمى : هنعمل ايه ياخالد انا بيعت كل الدهب بتاع ماما والحلق بتاعى
  • خالد : انا معايا قرشين هشوف الدنيا ايه واحاول اشوف شغلانة تانية
  • سلمى : شوفلى اي شغل ياخالد انا مينفعش اقعد كده
  • خالد : شغل ايه بس يا سلمى هو انا قصرت مع مرات خالى
  • سلمى : تسلم ياخالد بس احنا ضاغطين عليك وبعد اذنك شوفلى انت شغل اضمن ماشوف انا
  • خالد : ماشي ياسلمى اللى تشوفيه
فالبيت عند سلمى

  • ليلى : ( جارة سلمى عندها ٢١ سنة جسمها مليان بزاز كبيرة وكرش مش كبير اوى وطيز كبيرة جدا ومرفوعة )
  • ليلى : ازيك ياسلمى البقاء **** ياحبيبتى
  • سلمى : ونعم **** ياحبيبتى اتفضلى
  • ليلى : يزيد فضلك .. طنط عاملة ايه دلوقتى
  • سلمى : خرجت من العناية بس لسه فالغيبوبة وفالمستشفي الدكتور قال لازم تفضل
  • ليلى : **** يطمنك عليها ياحبييبتي طب انتى محتاجة اى حاجة
  • سلمى : انا فى حاجة انا مش عارفة اجبهالك ازاى بس هو انتى بتشتغلى فين
  • ليلى : بشتغل فصيدلية تبع عيادة
  • سلمى : طب هو ينفع تشوفى لو ينفع اشتغل معاكى
  • ليلى : بس كده ياشيخة خضتيني خلاص بكرا هكلم الدكتورة واقولها
  • سلمى : بجد .. طب والنبى تبردى عليا بسرعة ياليلى **** وحده عالم انا ظروفى عاملة ازاى وفلوس المستشفى بتاعة ماما قاطمة وسطى
  • ليلى : لا متقلقيش هكلمها بكرا وارد عليكي اول مارجع واحتمال كبير هتنزلى هى مش بتعز حاجة عن حد وكويسة وغلبانة جدا
  • سلمى : هى العيادة دى جمبنا هنا طيب
  • ليلى : لا انا بركبلها اتوبيس وبيوديني هناك على طول يعني مش هتدفعى مواصلات كتير وكمان دكتورة يارا اوقات بتوصلنى لو مخلصين بدرى
  • سلمى : طب حلو ماتنسنيش بس
  • ليلى : لا ياقلبى متقاقيش .. يلا همشي انا دلوقتى
….. فى العيادة

  • يارا : (دكتورة لبنانية عندها ٣١ سنة .. جسم مثالى بزاز مدورة مرفوعة بحلمات وردية قد عقلة الصباح دايما واقفة طيز مدورة ومرفوعة بخرم وردى غامق مع كس صغير ومنفوخ بشفايف وردى وزنبور متوسط ) يارا عايشة فمصر بقالها كام سنة استقرت وفتحت عيادة لامراض النسا والتوليد .. مثال للدكتورة الشاطرة فمجالها .. مشكلتها الوحيدة انها رافضة اى عريس يجيلها .. يارا بدات حياتها وانجذابها ناحية الستات وسببها الاكبر عدد الاكساس اللى بتكشف عليهم كل يوم كل ده بدا يربي عندها ميول سحاقية وحاجات غريبة هى بتستغربها
  • ليلى : مساء الخير يادكتورة
  • يارا : مساء النور
  • ليلى : كنت قاصدة حضرتك فخدمة انسانية واتمنى تقدرى تفيدينى
  • يارا : اكيد ياحبيبتى اتفضلى
  • ليلى : جارتنا كانت بتدور على شغل هى باباها لسه متوفى ومامتها محجوزة فمستشفي ومحتاجة شغل ضرورى
  • يارا : بس كده .. طب مانتى عارفة ان سارة ( موظفة الاستقبال والمساعدة ) هتمشي عشان هتتجوز وجوزها قال مفيش شغل تانى خليها تيجى بكرا هقابلها
  • ليلى : بجد يادكتورة **** يباركلك ومايحوجك لحد ابدا ويوقف فطريقك ولاد الحلال
  • يارا : بتبتسم .. ميرسي ياحبيبتى تقدرى تروحى تكملى شغلك وبكرا هاتيها اقابلها وتستلم الشغل كمان

بليل فبيت سلمى

  • سلمى : ايوا مين اللى بيخبط
  • ليلى : انا ليلى ياسلمى افتحى
  • سلمى : اهلا اهلا اتفضلى ياحبيبتى ايه لسه راجعة من الشغل ولا ايه
  • ليلى : اه وجبتلك خبر حلو
  • سلمى : بجد .. متقوليش انها وافقت
  • ليلى : اه ياستى وافقت وكمان بكرا هتقابليها وتستلمى الشغل
  • سلمى : متشكرة اوى ياليلى جميلك ده فوق راسي
  • ليلى : بس ياهبلة احنا اخوات متقوليش كده تانى .. هخش انا شقتنا انام شوية وبكرا هعدى عليكى وانا رايحة الشغل
  • سلمى : وانا هاخد دش وانام عشان اقوم فايقة
فى الحمام

  • سلمى بدات تقلع هدومها وتنزل تحت الميا ودماغها سرحت فايام زمان وهى ملمومة مع ابوها وامها بياكلو .. وبدات تسرح ايام ماكان ابوها بيجيبلها شوكلاته وهو راجع وبدات تفتكر امها اد ايه كانت جمبها وبتهون عليها لدرجة انها كانت بتحميها .. وتفكيرها وقف للحظة وبدات تفتكر امها وهى عريانة معاها فالحمام وازاى زبها كان حاسس بطراوة طيازها واحساسها كان ايه بعدها لما ناكت امها ودخلت زبها فاول كس تنيكه لحد ماحست جسمها بيترعش وفاقت لنفسها ولقت انها كانت بتدعك زبها وجابتهم وهي بتفكر فامها مبقتش عارفة تحس بالذنب عشان فالظروف دى بتفكر كده ولا تريح جسمها ومنظر طيز امها لسه مفارقهاش وزبها مش راضي ينام ..
دخلت تنام عشان تجهز بمجرد ماحطط دماغها ع المخدة دماغها ودتها لمنظر امها وهى بتمص زب ابوها وتلاقى امها بصتلها بتمص زبها جامد وتتف عليه وتشفطه وتبدا تمشي زبها على وشها وتلحس فعروقه وتنزل تلحس بضانها وتشفطها وتبدا رحلة لسانها طلوع ونزول على زبها ولعب ففتحة زبها لحد ماتسمع صوت هبد جامد ويطلع الباب بيخبط .. وتفتكر انها رايحة مع ليلى وتقوم تلبس اى حاجة تدارى بيها زبها وتفتح


  • سلمى : معلش هتستنينى بس ١٠ دقايق اغسل وشي والبس
  • ليلى : بسرعة بس متتاخريش انا مستنياكى فالصالة
  • سلمى : بتخش اوضتها وزبها واجعها ومش عاوز ينام .. بتقرر انها لازم تنزل عشان ليلى متزهقش وتمشي وتلبس بنطلون جينز وتحته اندر ٧ ضيق وبلوزة واسعة وطيب الالوان كلها اسود عشان حداد على موت ابوها
  • سلمى : انا جاهزة يلا بينا
  • ليلى : يلا ..
فى الشارع


  • ليلى : يلا ياسلمى هو ده الاتوبيس احفظى الرقم .. اتنين وبتدفع ليلى الاجرة وسلمى بتقولها خلاص هدفع انا واحنا مروحين العربية زحمة مش عارفة اتحرك
  • ليلى : ماشي مش مشكلة .. وبدات الزحمة تشد وليلى بقت واقفة اودام سلمى بالظبط لابسة بنطلون قماش وبلوزة خفيفة وكل شوية الزحمة تضغط عليهم يلزقو فبعض
  • سلمى : جسمها بدا يعرق وكل شوية تحس بطيز ليلى الكبيرة تخبط فيها وزبها بقا يشد ويقف اكتر وكل شوية تبص على بنطلونها تلاقي زبها بارز اكتر وبيقرب من طيز صاحبتها لحد السواق مايقف مرة واحدة عشان يركب زبون .. (اصل المشرحة ناقصة قتلة 😂 )
وزب سلمى يخبط فليلى جامد وسلمى تتوتر وتحاول تبعد


  • ليلى : ااى حاسبي الشنطة بتاعتك يابنتى
  • سلمى : تتنفس براحة وتقول حاضر حاصر وتحط الشنطة اودامها وتحط ايدها عليها وتبقا ايدها اودام طيز ليلى بالظبط وتبدا تحس بطراوتها
  • ليلى : كتر الاحتكاك فطيازها الكبيرة وحرارة الجو بداو يهيجوها وبقت مغمضة عنيها ومابتصدق العربية تتحرك جامد وتهز طيزها فايد سلمى
  • سلمى : زبها بقا هينفجر وايدها لامسة طيز صاحبتها والبنطلون القماش مخليها حاسة انها لامساها على اللحم ومن غير ماتحس بتخلى كف ايدها اودام طيز صاحبتها ومع اول هزة بتبعبصها من غير ماتحس
  • ليلى : بتتنفض مرة واحدة وتحس بحاجة دخلت بين طيزها وبتغمض عينها وهى مطمنة عشان عارفة ان صاحبتها اللى وراها وقبل ماتاخد نفسها بتحس بصباع سلمى بين طيزها وبيفضل جوا وجسمها بيولع وتتنفس بسرعة
  • سلمى : بمجرد مالعربية اتهزت محستش بنفسها غير وهى زاقة صباعها بين طياز صاحبتها وحاسة احساس طراوة طيزها على صباعها ومجننها
  • ليلى : كسها بقا بايش وجسمها مولع بس خدت بالها انهماخلين على العيادة
  • ليلى : على جمب يسطا يلا ياسلمى
  • سلمى : بعد مانزلو فضلت حاطة الشنطة على زبها تداريه وبتقول اوف البتاع ده زحمة اوى
  • ليلى : بتحضنها من دراعها وتقولها قال يعنى انتى مكنتيش مبسوطة بالزحمة دانتى بهدلتينى
  • سلمى : وشها بيحمر وتتوتر وتقولها بهدلتك ازاى
  • ليلى : ايدك ياختى كانت بتخش فاماكن غريبة وبتشغل زرار الفرن 😉
  • سلمى : بتضحك بتوتر اماكن ايه وفرن ايه وبتغمزى كده ليه يابنتى
  • ليلى : هبقا اقولك تعالى بس نطلع العيادة اهى هنخش للدكتورة اعرفك عليها واسيبها تفهمك هتعملى ايه
فى العيادة باب مكتب يارا بيخبط

  • يارا : (لابسة جيبة سودا ضيقة لحد الركبة وعليها شيميز احمر ) … اتفضل
  • ليلى : صباح النور يادكتورة سلمى اللى قولتلك عليها
  • يارا : صباح النور اتفضلو ازيك ياسلمى
  • سلمى : الحمد **** يادكتورة فنعمة
  • يارا : ليلى قالتلى انك محتاجة شغل
  • سلمى : يبقا كتر خيرك يادكتورة
  • يارا : طب روحى انتى ابدأى شغل ياليلى وانا هفهم سلمى
  • يارا : اشتغلتى ايه قبل كده بقا
  • سلمى : اول نرة يادكتورة بس انا بتعلم بسرعة وبقدر افهم الحاجة على طول
  • يارا : طب بصي هنجرب اسبوع مع بعض ولو تمام هنكمل وبالنسبة للقبض هيبقا …..
  • سلمى : بجد متشكرة اوى يادكتورة وهكون عند حسن ظنك
  • يارا : طيب خدى البالطو ده البسيه وغيرى الشوز بتاعك فى كروكس اهو البسيه لو مش مقاسك قوليلى شغلك هيبقا عبارة عن انك بتحجزى للمرضي فالكشف تديهم دور ولو احتاجت حاجة هنا تساعدينى فيها انك تجيبيلى حاجة للكشف او كده .. ومع الوقت هتبقى ماسكة التحليل
  • سلمى : حاضر يادكتورة
  • يارا : بتبص على وش سلمى العرقان وتقولها طب يلا اقلعى الشوز ده والبسي الكروكس
  • سلمى : هنا ؟؟
  • يارا : اه هنا انتى مكسوفة تقلعى الشوز امال الستات اللى بييجو هنا ويقلعو الاندر نفسه ايه بقا
  • سلمى بتبتسم وتقلع الكوتشي بتاعها وتحطه جمب بعضه وتلبس الكروكس
  • يارا : بتتنهد اول ماتشوف انها مش لابسة شراب وتاخد نفس بشهوة وبيعجبها شكل رجلها وهى عرقانه وتبلع ريقها من غير ماتحس .. تمام ياحبيبتى تقدرى تخرجى المكتب اللى جمب مكتبى ده اللى هيجيلك فيه الحجوزات
  • سلمى : بتوطى تاخد الكوتش
  • يارا : باندفاع .. استنى .. بتاخد بالها من لهفتها وبتقولها سيبيه هنا عادى عشان لو فى ***** جم مع اهاليهم محدش يشيلو من برا
  • سلمى : بتستغرب وبتقولها اللى تشوفيه يادكتورة وتخرج
  • يارا : بمجرد ماسلمى تخرج بتجرى ناحية الكوتش وترفعه وتشمه براحة وهة حاسة بجسمها بيسخن وكسها بقا ينبض وعمالة تتنفس من ريحة الكوتش بتاعها جامد وتبدا تاخد بالها ان لو حد دخل هتتفضح وتحط الكوتشي تحت المكتب عندها

  • سلمى : مجرد مابتخرج بتكون هتتجنن وزبها هينفجر من منظر شفايف الدكتورة وحلماتها اللى بارزين وظاهرين جدا وبتخبط على يارا … لو سمحت يادكتورة هو الحمام فين
  • يارا : فى حمام برا جنب العيادة عند الصيدلية .. بس خشي الحمام اللى فمكتبى عشان نختصر وقت لو جه كشف او حاجة .. الحمام اهو
  • سلمى : بتخش بتوتر وتقفل الباب عليها وتطلع زبها وتفضل تفرك فيه جامد وهى مغمضة عينها وبتتخيل منظر حلمات الدكتورة هيبقا عامل ازاى وبتزود فرك فبزها لحد ماتجيب صوتها يخونها وتقول اااه يادكتورة
  • يارا : بتندهى ياسلمى
  • سلمى : بتتخض لا يادكتور وبتبدا تهدا وتغسل وشها وبتعمل حمام وفجأة تسمع يارا بتقولها يلا ياسلمى فى ناس برا فتتوتر وتمسح زبها وتلبس وتخرج بسرعة
  • يارا : انا هخش الحمام واتقم ايدى على ماتحجزى وتدخلى المريضة
  • سلمى : حاضر يادكتورة
  • سلمى : بتجهز الكشف وتخش ليارا عشان تبلغها واول مابتخش بتبرق وتتفاجأ بـ يارا بـ …
نخلى المفاجأة دى للجزء الجاى لو التعليقات كتير هينزل بعد بكرا ❤❤

الى لقاء قريب فى الجزء السادس



الجزء السادس


اولا بعتذر على التاخير بس عندى شوية ظروف صحية منعتنى اكمل كتابة الفترة دى

ياجماعة الجزء انا ببقا كتباه ففوق ال٤ ساعات انتو بتقروه ف١٠ دقايق 😂 اطوله عن كده ايه 🥲


  • سلمى : بتجهز الكشف وتخش ليارا عشان تبلغها واول مابتخش بتبرق وتتفاجأ بيارا قاعدة عند الحمام بالظبط ومركزة فيه وبتفرك كسها وناسية نفسها خالص .. وبتفتكر انها استعجلتها وخرجت من غير ماتنضف الحمام مكانها
سلمى بتخرج بسرعة وتقفل الباب وتخبط عليه وهى وشها جايب الوان يادكتورة يادكتوورة

  • يارا : فنفس اللحظة اللى كانت سلمى بتخبط كانت هي بتجيبهم وهى بتتخيل شكل كس سلمى وريحته وشكل الاندر بعد ماخرجت من الحمام لا واضح انها منضفتش كسها
وبتفوق على صوت سلمى وبترد دقيقة بس اخرج من التويلت ودخليها على طول

  • سلمى : بعد دقيقة .. اتفضلى يامدام الدكتورة هتقابل حضرتك
  • مريضة : مدام مروة ٣٥ سنة من طبقة مرتاحة ماديا محافظة على جسمها جدا من الشكل الخارجى فقط للاسف.. مفيش اى اهتمام بجسمها نفسه .. دراعها ورجلها فيهم شعر خفيف كسها مبيتنضفش فعملها ميكروبات بتعمل ريحة وحشة وافرازات كتير .. بزازها الحلمة كبيرة جدا وحجمهم كبير وطيزها عريضة وفيها شعر خفيف
  • مريضة : مساء الخير يادكتورة
  • يارا : مساء النور اتفضلى
  • مريضة : يزيد فضلك ..
  • يارا : استاذنك تقولى اسمك بس وكام سنة ومتزوجة ولا لا
  • مريضة : مروة ٣٥ سنة واه متجوزة ..انا جاية لحضرتك على السيرة من واحدة جارتى متابعة مع حضرتك
  • يارا : بتبتسم وبتقولها تسلميلى ياحبيبتى بتشتكى من ايه بقا
  • مروة : بخجل وكسوف .. انا بيحصل عندى افرازات كتير وبتعمل ريحة وحشة
  • يارا : لا خياء فالعلم بلاش الكسوف ده .. طيب الافرازات دى بتيجى دايما ولا بعد العلاقة بمدة
  • مروة : لا دايما يادكتورة
  • يارا : طب استاذنك تنامى على السرير وتتغطى وتنزلى الجيب والبانتى
  • مروة : بتنام على السرير وتنزل الجيبة والبانتى وبتشوف نقط من افرازات كسها على البانتى وبتبقا مكسوفة
  • يارا : جاهزة خلاص
  • مروة : اه يادكتورة
  • يارا : بتلبس جوانتى وبتروح وبتنزل الغطا شوية تشوف كسها والافرازات وبتلاحظ ريحته نفاذة جدا وبتبلع ريقها وبتمسح الافرازات بصباعها من على كسها وتبص على ايدها والافرازات
  • مروة : جسمها بيتنفض جامد من الخضة بس بتبص عليها بتلاقيها بتشوف الافرازات فايدها ومش بتحط فبالها حاجة
  • يارا : تمام بسيطة لحظة واحدة .. وبتروح تجيب وايبس فى غسول مهبلى وبتيجى لمروة بتقولها هتعملى نفس الخطوات دى يوميا .. وبتقرب المناديل تمسح بيها كسها وتنضفه من الافرازت وفاللحظة دى بتحس كسها بينقط تحت هدومها وبتحاول تتمالك نفسها
  • مروة : جسمها بيتنفض تانى واحساس المنديل وهو ساقع شوية وبيلمس كسها بقا يخليها مثارة شوية وغمضت عينها وبدات تتاوه وتكتم صوتها جواها
  • يارا : احنا كده نضفنا بغسول مهبلى فاضل دى وبتجيب لبوسة وبتقولها ده لبوس مهبلى هيعمل نفس التنضيف من جوا وبتبدا تمشي اللبوسة على فتحة كسها وتدخلها براحة بصباعها
  • مروة : تمام يادكتورة .. وبتحس باللبوسة على كسها وبتخش مع صباع الدكتورة ومن غير ماتحس تلاقى نفسها بتقول ااااه وبتغمض عينها
  • يارا : بيعجبها الصوت والكسوف ده وبتفضل تحرك صباعها براحة اكنها بتدخل اللبوسة وفنفس الوقت بتزق كسها فسن السرير تفرك فيه من غير ماتحسة
  • مروة : اااااه امممم هى اللبووسة دى كام مرة فاليوم يادكتورة
  • يارا : بتفوق من هيجانها وبتقولها مرة كل يوم الصبح .. وبتشيل صباعها وبتنزل ايدها للانظر تشده تلبسهولها وتلمح بقع فيه من العرق والافرازات وبتتجنن اكتر من هيجانها وبتقولها البانتى ده مينفعش يتلبس بعد الغسول واللبوسة ومبتستناش ترد عليها وبتقلعهولها
  • مروة : بتتفاجئ بتصرف يارا وبتقولها طب هروح ازاى كده يادكتورة
  • يارا : مفيش حد هيلاحظ بس متهديش اللى عملناه وحاولى متلبسيش النوع ده تانى لانه مش بيمتص العرق وده سبب اساسي فالريحة
  • مروة : بتقوم مكسوفة تمام يادكتورة وبتدور على البانتى بتاعها
  • يارا : لا رميته فالباسكت
  • مروة : اوكى استاءذك انا وبتخرج وشها احمر ومكسوفة وحاسة ان عيون الناس كلعا عليها
  • يارا : بمجرد خروج مروة بتمد ايدها فالدرج تخرج الانظر بتاع مروة وعمالة تشم فيه وهو عرقان وبترفع الجيبة بتاعتها وعمالة تدعك كسها لحد ماكسها اتبل جامد بس اتفاجات على صوت خبط على الباب فوقها
  • سلمى : ادخل يادكتورة
  • يارا : تعالى ياسلمى
  • سلمى : مفيش غير كشف واحد حضرتك تحبى اعمل حاجة قبل ماخلص
  • يارا : لا ياحبيبتى تسلميلى ابعتيلى ليلى بس عايزاها تروح معايا مشوار
  • سلمى : بتستغرب وبتقولها تمام يادكتورة وبتدخلها المريضة
  • سلمى : بتخش لليلى .. ليلى الدكتورة عاوزاكى بتقول هتروحو مشوار
  • ليلى : بتضحك بخباثة وبتقول مشوار تانى هو كل يومين وبتضحك
  • سلمى : ليه انتو بتروحو فين
  • ليلى : هبقا اقولك بعدين .. المهم انتى كده هتعرفى تروحى لوحدك ولا لا
  • سلمى : اه متقلقيش
  • سلمى : هروح انا ااكد عليها انى ماشية وهتحرك سلام يامزة
  • سلمى : بتلاقى الاوضة مفتوحة ويارا لابسة الجيب السودا والشيميز الاحمر وبزازها بارزين اوى وطيزها المدورة باينة وبتحس بزبها بدا يقف من غير ماتحس وبتكلم يارا .. انا ندهتلك ليلى يادكتورة تؤمرينى باى حاجة تانى
  • يارا : لا متتاخريش بس بكرا واستعجلى ليلى وانتى خارجة
  • سلمى : خارجة من الباب قابلت ليلى جاية وبتقولها هعدى عليكى بكرا نروح مع بعض
  • سلمى : ماشي هتلاقينى جاهزة
  • ليلى : بتخش المكتب عند يارا وبتبصلها وتضحك
  • يارا : سلمى مشيت والعيادة اتقفلت
  • ليلى : مبتردش عليها وبتقلع هدومها من تحت وتفضل بالاندر بس وتقعد اودامها على المكتب فاتحة رجليها
  • يارا : بتهجم بوشها على كس ليلى من ع الاندر وتشمه وتبوسه بشهوة غريبة
  • ليلى : اممم اوووف عاجبك عرق كسي وريحته يادكتورة
  • يارا : بتشم وتلخس بنهم وبتقول اااه اوووى وبتنزل ايدها تدعك كسها اوى بعد ماترفع الجيبة
  • ليلى : ااااه برااااحة مالك ايه مهيجك كده وبتلقع هدومها من فوق
  • يارا : بتمد ايدها تقلعها الاندر وبتقولها بدأت اليوم بصاحبتك وخلص مع واحدة كسها زى كسك كده
  • ليلى : بترفع وسطها عشان الاندر يتقلع وبتقولها ايه ده صاحبتى مين سلمى ؟ ايه حصل
  • يارا : بتفرد ضهرها على الكرسي وتمسك الاندر بايددها تحطه على مناخيرها تشمه وبتنزل ايدها تدعك كسها وبتقولها دخلت الحمام وراها شميت ريحة حلوة غريبة وشوفت مكانها فالحمام
  • ليلى : بتنزل على ركبها وتفتح رجل يارا وتجيب الاندر على جمب وبتقولها انتى بتهيجى على عرق اى كس كده على طول
  • يارا : امممم ااااااه وشكل بولها مهيجنى اوووى دى منضفتش كسها اكيد بعد ماخلصت
  • ليلى : بترفع نفسها وتشد الكرسي عليها وتاخد الاندر من ايد يارا وتهجم على شفايف يارا تاكلها وتمصها وايدها لسه على كسها
  • يارا : امممم ااااااه براحة هموت منك .. وبتحضن ليلى اوى وتفتحلها رجليها
  • ليلى : بتكمل بوس ومص فشفايف يارا وبتفتح الشيميز وتقلعهولها خالص وتقوم محسسة على بزازها وهى بتبوسها
  • يارا : اااااه براحة ياليلى
  • ليلى : بتقلع هدومها من فوق ويارا بتحط ايدا تلقائي على بزاز ليلى
  • يارا : بتبوس ليلى اوى وبتقوم تقف وتمشي بيها ناحية السرير وبيخشو فى صراع البوس مع بعض اللى تاكل شفة التانية اكتر وايدهم مش سايبة بزاز بعض
  • ليلى: بتنام على السرير وبتشد يارا عليها وهى بتبوسها وبتدعك بزازها
  • يارا : بتنام فوقها وبتبوس شفايفها وتنزل لرقبتها تتنفس عليها ووبوسها وتلحسها براحة وايدها مش سايبة بزاز ليلى وبتبدا تنزل براحة لبزازها بلسانها وتمشي لسانها جمب حلمتها البنى وهى واقفة اووى
  • ليلى : بتتنفس جاامد ااااه امممم
  • يارا : بتاخد حلمة ليلى فبوقها وبتبدا تمصها براحة وبتنزل ايدها على بطنها لحد كسها
  • ليلى : ااااااااه وبتشد يارا على بزازها اكتر وبمسك ايدها تخليها تدعك كسها اكتر وبتحس جسمها بيترعش اوووى وبتجيبهم على ايد يارا
  • يارا : بتطلع لليلى توشوشها وتقولها على طول تجيبيهم بسرعة كده وبتجيب ايددها تلخسها مكان كسها
  • ليلى : بتبوس يارا وبتحضنها اوى وتلفها تخليها فوقها .. وبتنزل لبزازها على طول تاخد حلمتها الوردية فبوقها تبقا بتمصها اوى وتلعب بلسانها فيها وهيا فبوقها
  • يارا : ااااااه انتى بتهيجينى اكتر كده
  • ليلى: بتحط لسانها بين بزاز يارا وتبوسها وتمصها وبتنزل ايدها لكسها الوردى تدعكه براحة وتقولها انتى هايجة لوحدك من سلمى
  • يارا : ااااه براحة اااه .. شكل الحمام بعد ماخرجت ماكدلى انها منضتش كسها وهموت والخسه واشمه
  • ليلى : بتنزل بوشها على بطن يارا وتوصل لكسها من فوق وتشوف زنبوره اللى اد نص عقلة من صباعها وتبوسه براحة وهى بتقولها عاوزة تلحسي كس سلمى بعد ماتخلص حمام
  • يارا : بتتنفض من لمسة زنبورها وبتصوت ااااااااه هموت اااه عاوزة انضفه بلسانى واشم عرقه اووى
… فى وقت اخر .. سلمى خرجت من العيادة وحالها تليفون قعدت تتكلم فيه شوية وقفلت عشان تركب وبتطلع الهاند فرى وبالصدفة افتكرت انها نسيت مفاتيح البيت وافتكرت انها على المكتب فالعيادة وقررت ترجع تحيبهم قبل مايقفلو العيادة وبمحرد مابتخش بتسمع اصوات غريبة وبتقرب ناحية الباب بتلاحظ انه موارب وبتتفاجي بمنظر يارا وليلى وشكلهم عريانين ومرة واحدة بتسمعهم بوضوح

  • ليلى : بتنزل بوشها على بطن يارا وتوصل لكسها من فوق وتشوف زنبوره اللى اد نص عقلة من صباعها وتبوسه براحة وهى بتقولها عاوزة تلحسي كس سلمى بعد ماتخلص حمام
  • يارا : بتتنفض من لمسة زنبورها وبتصوت ااااااااه هموت اااه عاوزة انضفه بلسانى واشم عرقه اووى
  • ليلى : بتدعك كس يارا بايدها اوى وكل شوية تنزل تلحس حتة منه بلسانها وتكلمها .. للدرجادى سلمى عاجباكى وهايجة عليها
  • يارا : اوفففففف شكل الحمام بعد ماخرجت وريحته مش عارفة اخرجهم من دماغى
  • ليلى : بتمص كس يارا اول وبتقولها سلمى شكلها زينا كانت لازقة فيا فالاتوبيس وحسيت بايدها على طيزى
" سلمى بتبقا سامعة وعلى اخرها وزبها وقف للخره وطلعته من هدومها من غير ماتحس وبقت بتراقبهم وتسمعهم وهى بتدعك فيه "

  • يارا : اوففففف عاوزة احس بايدها انا كمان عاوزاها تشربنى من كسها وانضفهولها بعد ماتعمل حمام عاوزاها تنيكنى وتفتحنى ااااااااااااه .. وجسمها يتشنج ويترفع لفوق وتجيبهم وتغرق وش ليلى الى بقت تلحس كسها بشهوة عارمة
  • ليلى : بتقوم تنام فوقها وبتاخد شفتها فبوقها تمصها وبتركب كسها فوضع المقص وويحكو كسهم فبعض جامد
  • ليلى : بقا عايزة سلمى تفتحك وانا لا اوففف كسك مولع
  • يارا : اااه اااااه حساها جامدة دى بعبصتك اوفففف
  • ليلى : ااااااه وانتى مش بتخلينى ابعبصك ليه
  • يارا : ااااه اووووففف عشان انا بعبيتك زمان وانتى معترضتيش .. فاكرة لما حكيت ايدى فطيزك وانتى بتجيبي الورق من المكتب وموطية وفضلتى قاعدة زى مانتى اوفففف
  • ليلى : اممم ااااااه كان احساس حلو اووى ااااه بعبصينى كل ماتشوفينى
  • يارا : احححح وبتمسك بزاز ليلى وهى بتحك كسها فيها وبتقولها وسلمى تبعبصك ولا لا
  • ليلى : ااااااه لا تبعبصنى اوى وتنيكنى بصباعها وخيارة فطيزى
" سلمى سامعة وهتموت من الهيجان وبتدعك زبها جامد ومرة واحدة جابتهم وبتكتم نفسها " بتحاول تلم هدومها وتاخد المفتاح وتقف اودام العيادة تستنى ليلى وتبقا مقررة تلمس طيزها تانى

  • يارا : ااااااه هجيب مش قادرة
  • ليلى : اوففف وانا كمان ااااااه
" ويجيبو هما الاتنين مع بعض ويلبسو ويخرجو يتفاجأو بسلمى اودام العيادة على الشارع

  • ليلى : ايه ده مش دى سلمى
  • يارا : بتبص وتنده .. سلمى سلمى
  • سلمى : بتقرب ايه ده انا فكراكو مشيتو
  • ليلى : لا مهو الدكتور كانت تعبانة شوية عملتلها ميا بسكر ونزلنا
  • يارا : ااه **** يخليكى ليا ياحبيبتى .. اركبو طيب اوصلكو فطريقي
  • سلمى : مش عاوزة نتعبك يادكتورة
  • يارا : لالا مفيش تعب اركبو يلا
  • سلمى : متاخذنيش يادكتورة هو انتى مش متجوزة
  • يارا : لا ياحبيبتى ايه عندك عريس حلو ليا
  • ليلى : 😂😂😂
  • سلمى : هههه لا عريس ايه انا معرفش غير ليلى اصلا
  • ليلى : هتجوزهانى انا يعنى 😂
  • يارا : بتضحك وبتقول لا انا زهقت منك فالشغل
  • ليلى : خلاص اجوزك سلمى … ايه رايك ياسمسمة
  • سلمى : بتضحك وماله ياختى واتلنى مبحبش سمسمة دى
  • يارا : بتتعازمو على اللى تتجوزنى انتى وهى 😂
  • ليلى : لا خلاص هجوزك سلمى
  • يارا : هو يبقا مفيش سرير ولا قبل طواز ولا بعده 😂
  • سلمى : مش مهم سرير ننام فالصالة يلا نجيب الشبكة
  • ليلى : وهو فين المشكلة امال الخيار لازمته ايه مهو مش للسلطة بس وبعدين سلمى ايدها تتلفف حرير مش كده يابت
  • سلمى : بتتوتر وبتقول مش فاهمة
  • يارا : بس بقا ياليلى مترخميش عليها .. يلا وصلنا اهو متتاهروش بكرا يابنات
  • سلمى : حاضر باى يادكتورة
  • ليلى : عيونى هو انا اقدر اتاخر سلام
بعدها بساعة .. سلمى فالبيت عمالة تفكر فكل اللى شافته وسمعته وزبها مهرى دعك من ايدها كل ماتفتكر جملة عايزة سلمى تفتحنى وكلمة حبيت بعبصة سلمى وتسرح فخيالها لما شافت يارا مركزة فالحمام مكانها وبتدعك كسها وسرحت اكتر فكس يارا لما شافت ليلى بتلحسه وطيز ليلى اللى كانت الصبح تحت ايدها وبليل تحت عينها وبتقرر تكرر نفس الحركة بجرأة اكتر

تانى يوم الصبح

  • ليلى : بتخبط على باب سلمى .. جهزتى ولا لسه .. بتكون لابسة جيبة خفيفة لونها اسود وعلسها بلوزة لونها لبنى وطرحة لونها اسود
  • سلمى : بتخرج لابسة بنطلون جينز ضيق وعليه سويشيرت طويل عشان لو زبها هاج ميبانش .. اه جاهزة يلا بينا
بيركبو الاتوبيس اللى زحمة كالعادة

  • سلمى : بتقف تلقائي ورا ليلى وبتدفع واقولها انتى دفتعى امبارح هدفع انا بقا
  • ليلى : بتحس بسلمى لازقة فيها بشكل مقصود وبتحس احساس غريب جواها اول مرة تحسه .. ومبتقولش غير كلمة حاضر
  • سلمى : بتبدا تظبط وقفتها وراها وتبقا زنقاها فالزحمة وبدون مقدمات تحط صباعها بين فلقة طيز ليلى وتمشيه
  • ليلى : بتتنفض من الحركة وتتخض وتقول ااه بصوت مكتوم وبتسكت مبتتحركش
  • سلمى : بتحس بليلى وحركتها وبتلاحظ سكوتها فبتتمادى اكتر وتبقا بتفرك صباعها بين طيزها والحيبة الناعمة مساعداها
  • ليلى : بتغمض عينها وتكتم اهاتها وتحس باستسلام غريب اودام جرائة سلمى المرادى
  • سلمى : بتبدا تقفش فطيزها وهى بتبعبصها وتبقا لازقة فيها اوى من ورا وبتقولها هتروحى مع الدكتورة انهاردة بدال امبارح صح
  • ليلى : بتتكلم بصوت مبحوح .. مممش عارفه لسسسه
  • سلمى : متبقيش بايخة بقا مبحبش اروح لوحدى .. وبتزق صباعها فطيزها اكتر .. لو قالتلك تروحو قوللها انك وراكى مشوار مهم وخلاص
  • ليلى : بتحس بصباع سلمى بقا بين طيزها وكمان مكانة بين خرم طيزها وكسها وبتلاقى نفسها بتقول تلقاائي ااه حاضر اللى تعوزيه
  • سلمى : بتحس زبها بيوجعها اوى وفنفس الوقت صباعها حست بيه مبلول من كس ليلى وحست بنار خابطة فيه .. وراحت قايلالها انا هموت واخش الحمام .. كويس اننا وصلنا يلا بينا وبتزق صباعها تدوس على كسها جامد قبل ماتشيلو
  • ليلى : صوتها على من غير ماتحس وصرخت ااااااه ومرة واحدة فاقت خاسبى ياسلمى دوستى على رجلى
  • سلمى : بتنزل من الاتوبيس للعيادة وبتمد واول ماتوصل الحمام بتقفل على نفسها وتخرج زبها وتدعك فيه اوووى وهى بتلمس صوابعها فبعض مكان مكانو فطيز ليلى
  • ليلى : بتخش الحمام وتلاقى ان فى باب مقفول واحد وتعرف ان سلمى جوا وبتسمعها بتقول اااه وبتنده سلمى انتى كويسة
  • سلمى : اه ياحبيبتى كويسة بطنى كانت وجعانى بس استنى نخش مع بعض العيادة .. وبتظبط هدومها وتخرج
  • ليلى : بقيتي احسن
  • سلمى : اه ياحبيبتى بقيت احسن
  • ليلى : بتوطى على الحوض تغسل وشها
  • سلمى : بتضرب ليلى على طيزها بهزار وبتقولها بس ايه ده يابت حلو الطقم ده عليكي ابقى البسي زيه كتير
  • ليلى : بتحس بلبونة وتقول ااااه براحة يابنتى فى ايه بجد عجبك
  • سلمى : اه جميل ابقى البسي زيه بكرا وبتضرب طيزها تانى بهزار وتخرج
  • ليلى : بتحس احساس غريب بيكبر جواها .. حاسة باثارة رهيبة ناحية سلمى وتحرشها بيها
بقت بتحس بنبضات فكسها كل ماتحس ان سلمى بتامرها بحاجة او بتطلب منها حاجة بصيغة امر

  • سلمى : بتخش مكتب الدكتورة بتلاقيها لسه مجاتش وبتخرج تقعد فمكتبها تنظم دنيتها لحد ماتلاقيها داخلة عليها لابسة جيبة ضيقة اوى لونها اصفر على شيميز لونه ابيض وبليزر لونه اصفر
  • يارا : صباح الخير ياسلمى
  • سلمى : صباح النور يادكتور في ٣ كشوفات واخر كشف طلب ييجي فالاخر
  • يارا: تمام يلا عشان عاوزة امشي بدرى انهاردة
  • سلمى : بتدخل ال ٣ ورا بعض وبعد اخر مريضة بتقولها فى واحدة قالت هتيجي فالاخر وسالتنى امتا قولتلها ممكن الساعة ٤
  • يارا : خلاص اوكى
  • سلمى : ممكن اخش الحمام يادكتورة
  • يارا : عينها بتلمع وبتقولها اكيد
  • سلمى : بتقصد تخش وتسيب الحمام زى ماهو بعد ماتخلص من غير ماتنضفه وبتقول للدكتورة شكرا يادكتورة هخرج انا عشان لو جه كشف
  • يارا : ماشى خلاص .. وبتقوم جرى بتلاقى الحمام زي اخر مرة وبتتجنن وبتحس باثارة غبية وتلقائى بترفع الجيبة وتفرك كسها اااوى
بيوصل الكشف الاخير بعدها بساعتين

  • سلمى : ده اخر كشف انهاردة يادكتورة
  • يارا : ماشي اما تخلص اكديلى لو محدش جه تانى
  • سلمى بتشوف المريضة خرجت وبتخش ليارا بتلاقيها بتكتب حاجات فورق وبتقولها ده اخر كشف يادكتورة مفيش حد تحبى نقفل كده
  • يارا : اه ياريت
  • سلمى : هخش الحمام بس واخرج اقفل الكشف .. وبتخش الحمام من غير ماتستاذنها زى كل مرة
بتخرج سلمى بعد ماتسيبه تانى بس بتتفاجي بيارا موطية على المكتب بكتب حاجة ومستعدة للخروج تروح

راحت مشيت من وراها وحسست بايدها على طيزها وهى معدية وركزت تخلى صباعها يضغط بين فلقتها ووهى عند الباب انا همشي بقا يادكتورة .. باى .. ومشيت من غير ماترد

  • يارا : بتحس بايد سلمى وبصباعها بين طيزها وتتنفض وتلاقي سلمى ماشية عادى ناحية الباب ولا اكنها عملت حاجة وكمان قالتلها انها ماشية من غير ماتستنى ردها
  • سلمى : بتعدى على ليلى .. يلا بينا الدكتورة قالت نمشي
  • ليلى : ماشي يلا حطى بس معايا العلب دى جوا وبتوسع لسلمى تخش
  • سلمى : بتخش الصيدلية اللى عبارة عن اوضة ضيقة بس بتلاحظ ليلى بتهز طيزها كل شوية اودامها وبقت حاسة انها متعمدة راحت عملت نفسها بتسند عليها وسندت على طيزها
  • ليلى : حست بايد سلمى على طيزها واتنهدت وعضت شفتها بسرعة وفضلت مكانها ثابتة
  • سلمى : لاحظت سكوت ليلى راحت واقفة ضاربة طيزها براحة وبتقولها يابنتى ابعظى بدال مانتى واخدة المكان بيها كده
  • ليلى : اااه ايدك تقيلة
  • سلمى : يلا طيب خلاص كده مفيش علب تانى ههتخش
" واستمرت تحرشات سلمى لطيز صاحبتها وحركة الحمام مع يارا مع تحسيس عليها مل ماييجى فرصة لمدة اسبوع لحد ماجه اليوم اللى عمل تغيير كبير فحياتهم هما ال ٣ "

نكمله فالجزء السابع بقا هرموناتى باظت 😁🤤
لو فى بنت حابة يكون ليها دور فالقصة تبعتلى فالبرايفت اهو نجدد شوية 😂
وهستنى رايكم فالكومنتات

الى لقاء قريب فالجزء السابع




الجزء السابع


وقفنا الجزء اللى فات ان سلمى استمرت تحرشاتها مع ليلى ويارا سواء كان تحسيس مش ملحوظ او ضربة خفيفة على طيز ليلى او لمسة صريحة وهى عاملة عبيطة على طيز يارا
- نيجي لاول يوم بعد الاسبوع ده
سلمى : بترن على ليلى عشان يروحو الشغل
ليلى : ايوا ياسلمى معلش انا مش قادرة اروح انهاردة صاحية جسمى كله تعابنى وواخدة دور برد شديد وكلمت الدكتورة روحيلها انتى انهاردة
سلمى : ماشي ياحبيبتى الف سلامة عليكي محتاجة حاجة ؟
ليلى : لا ياحبيبتى تستسلمى
- سلمى طول الطريق بتفكر فالتطور الى بقا فعلاقتها مع ليلى ويارا وانها وصلت لدرجة انها بتنام تحلم انها بتنيكهم وخصوصا انها عارفة انهم ميولهم كده بس فضل عندها عقبة واحدة .. هتقنعهم ازاى باللى بين رجليها ده وفضلت الافكار فدماغها تروح وتيجي لحد ماوصلت العيادة
سلمى : ازيك يادكتورة ليلى كلمتك ؟
يارا : اه ياحبيبتى كلمتنى وقولتلها على شوية ادوية وجيبها وهتروق
سلمى : تمام هعملك القهوة بتاعتك واجيبهالك
-يارا اتحركت وخش المكتب بتاعها وسلمى شافتها وشها جاب الوان اول مالاقتها لابسة فستان قصير يادوب مغطى طيزها ونازل لتحت شوية وواسع من تحت ولمت بزازها نصهم خارجين من الفستان وحلمة بزها بارزة اوى فالفستان وحطت فدماغها لازم تاخد خطوة انهاردة او تمهيد
سلمى : دخلت المكتب وشافت يارا بتجهز ادوات طبية فشنطة ومدياها ضهرها ومجرد ماوطت بجسمها شوية حتة من طيزها بانت .. اتفضلى قهوتك يادكتورة وحطت القهوة على المكتب وقالت ... هو انا ممكن اسالك عن حاجة يادكتورة
يارا : اكيد طبعا اسالى
سلمى بتردد : اصلى مكسوفة منك اوى
يارا : بتلف تبصلها وتبستم برثة وتقولها مكسوفة من ايه انتو مش محرد غالين معاييا انتو بقيتو اصحابى جدا اقعدى يلا وقوليلى في ايه محتاجة فلوس ؟
سلمى : لا يدكتورة مستورة الحمد ***
يارا : امال في ايه
سلمى : اصلى بصراحة لاقيت حاجات على النت غريبة ومش عارفة هو ده طبيعي ولا لا
يارا : حاجات ايه
سلمى : شوفت بنت بتقول انها اتولدت بس من فوق بنت ومن تحت دكر
يارا : قصدك عندها عضو ذكرى
سلمى : اه يادكتورة
يارا : اه بيحصل اوقات وفى ناس يتعمل عمليات عشان تبقا كده اصلا
سلمى : بدات ترتاح شوية ... ويعملو ليه عملية عشان يحطو بتاع عندها تحت
يارا : دى بتبقا حرية شخصية فالدول الغربية وبدات تنتشر الفترة دى بين الدول العربية بس الفكرة منبوذة شوية
سلمى لاقت الكلام عادى قالتلها بس هى عادى تحس انها نفسها تتجوز بنت زيها ؟
يارا : قالتلها امال هتتحوز راجل باللى عندها ده تعمل بيه ايه بس هى كانت كاتبة انها نفسها تتجوز بنت زيها ؟
سلمى بتوتر : اه قالت انها بتحس انها بتتشد لصاحبتها فالشغل وبتلمسها لمسات مش مقصودة بس بتفرح بيها وبتحس ان صاحبتها دى مسؤلة منها يعني عايزة تعاملها هيا معاملة الراجل
يارا بدات تهيج من التخيل الوصف اللى سلمى بتقوله وبتقولها طب ماتاخد خطوة
سلمى :تاخد خطوةازاى مش فاهمة
يارا : لو واثقة فيها تصارحها او تبدا تلمسها كتمهيد منها
سلمى : ولو لمستها وهى معترضتش
يارا : بتبدا تحس ان سلمى تقصد نفسها خصوصا انها كذا مرة تلمس طيزها وبشكل تحرش ملحوظ مش مجرد لمسة عفوية وبتقولها يبقا تعمق اللمسة اكتر
سلمى : ازاى
يارا : تخلى مدة اللمسة اطول وتعمل حاجة جديدة
سلمى : امممم .. ماشي يادكتورة هقوم انا اظبط الدنيا برا لو احتاجتى حاجة ناديلى انا عارفة دوشتك
يارا : لا مفيش دوشة ولا حاجة احنا اصحاب قولنا
سلمى : ده العشم برضو بتقوم تخرج برا
- افكار كتيير فدماغ سلمى وبتفكر تتعمق فاللمسة ازاى وتتجرا ازاى وافتكرت انها من يومين بالظبط كانت متخانقة مع ليلى ويارا جات كلمتها وسلمى بتلوش بايدها ايدها خبطت فبزاز يارا وسمعتها قالت اااه بس مش وجع بس وبصلتها ومعترضتش ولا اتكلمت وفكرت تبدا من هنا
-يارا كلام سلمى خلاها تشك انها هيا وافتكرت لمسة طيزها من سلمى اول مرة وبعدها خبطة بزازها وسرحت فوقت ماكانت بتستناها تخش الحمام وتشوف مكانها ودمجت الكلام مع اللى سلمى حكته وبقت تتخيل ان سلمى بزب وبتحك فيها وهاجت لدرجة ان ايدها كانت تحت الفستان وبتدعك فكسها من غير ماتحس ومرة واحدة قررت تنده سلمى باى حجة بس تكون مدياها ضهرها وموطية وتشوف لو سلمى فعلا تقصد نفسها ولا مجرد وهم فدماغها
يارا : خرجت لسلنى وقالتلها انهاردة اليوم مريح تعالى ننزل نرص الصيدلية
سلمى : تمام يلا بينا
يارا دخلت جوا ووطت متعمدة انها تصدر طيزها لسلمى : سلمى رصي انتى الرف اللى فوق ده زانا هخلص اللى تحت عشان نخلص بسرعة قبل ماييجي كشف
سلمي شافت المنظر وطيز يارا فوشها والفستان كاشف نصها وهتبقا مضطرة تقف وراها بالظبط عشان المكان ضيق جدا وبالفعل اول ماقربت
حست بصهد خارج من جسمها وجسم ياارا كله
سلمى : الدوا ده بعيد اوى يادكتورة هو مفيش سلم هنا وبتسند على اخر ضهر يارا على طول فوق طيزها
يارا : امممم لا مفيش اسندى عليها حاولى تجيبيه انتى
سلمى : ملاقتش يارا اعترضت وايدها بقت شبه ماسكة طيزها بالظبط
يارا : اممم
سلمى : بدا تضغط بايدها اكتر اكنها بتعصر طيزها وفجأة سابتها خمس ثوانى وراحت نازلة بكف ايدها على طيزها جامد
يارا : اااااااه فى ايه
سلمى : اااه يقطعنى كنت هقع يادكتورة معلش
يارا : بتبص وراها لسلملى بهجيان ملحوظ اوى ولا يهمك خلى بالك
سلمى : بتكرر نفس الحركة كل شوية وتنزل ضرب على طيز يارا حاسة زبها هينفجر
يارا : كانت بقت تترعش وكسها غرق الاندر اللى لبساه وبدات تفقد توازنها من الهيجان وبمجرد ما ايد سلمى نزلت على طيزها اخر مرة صرخت ااااااااه وبصت لسلمى بهيجان تانى وهى حاكة ايدها على ايد سلمى : كفاية ضرب ياسلمى طيزى ورمت .. وبتعصر ايد سلمى اكن سلمى اللى بتعصر طيزها
سلمى : بتبتسم وبتكمل عصر فطيز يارا بشكل مباشر وبتقولها حقك عليا المكان ضيق مش عارفة اقف وبتنزل ايدها التانية تمسك فردة طيزها التانية بشكل صريح وتقولها انتى خلصتى طيب الرص اللى تحت
يارا : بتحس بايد سلمى على طيازها وكسها بقا مولع وفاضل تكة وتجيبهم وعلى اخرها وسرحانة مش سامعة سلمى
سلمى : لاحظت انين يارا اول مامسكت طيزها واتاكدت انها هاجت من الضرب ولما مرتش عليها رفعت ايدها ونزلت بكف تانى على طيزها اجمد المرادى وبتقولها مش بكلمك
يارا: ااااااااااه مسمعتش .. مسمعتش اوفف
سلمى : بتعرف انها كده على اخرها وبتمسك طيزها بمف ايدها الشمال تشدها جامد يبقا زبها راشق بين طيزها وكسها بالظبط من تحت الهدوم وتنزل بايدها اليمين كف تانى على طيز يارا ووقولها خلصتى رص الدوا
يارا : جسمها بيتنفض اول مابتحس بحاجة رشقت تحت كسها وفوق طيزها ومرة واحدة مع الضربة ااااااه وجسمها كلها بيتشنج وتجيبهم وتقع على ركبها
سلمى : مالك يادكتورة وهى من جواها احا على الاحساس ده عايزة ادخله فيكى يايااااارا
يارا : بصوت بينهج شوية ووشها عرقان وبتلمح ع الارض بلل كتير مكان كسها مكان ماجابتها وبتقولها دوخت شوية هاتيلى شوية ميا بس
سلمى : بتروح تجيب كوباية ماية وترجع ليارا اللى بتلاقيها وقفت وعدلت نفسها شوية وبتاخد منها الكوباية وفبالها اتاكدت ان سلمى هى البنت اللى حكتلها عليها
يارا : تعالى نخش المكتب واقفلى باب العيادة انا تعبانة هرتاح شوية ونروح
سلمى : حاضر يادكتورة الف سلامة
يارا :بتروح المكتب وبتستنى سلمى واول مابتخش يارا بتقولها ينفع الضرب اللى اتضربته ده
سلمى : بتبستم بتقول مهو الاوضة ضيقة يادكتورة
يارا : بتتكلم بجراة وبتقولها انا حاسة ان طيزى احمرت من كتر الضرب
سلمى : لا محمرتش انا شوفتها من الفستان المفضوح ده
يارا : بتحس انها بقت مكشوفة لسلمى انها هايجة من الضرب ولسه هتتكلم سلمى بتقولها هخش الحمام ونمشي بعدها
وبتقوم سلمى تخش الحمام تخرج زبها وتدعك فيه بهيستيرا لحد ماتجيبهم وتعمل حمام وتتعمد تنضف مكانها المرادى وتخرج تلاقى يارا فنفس الموقف ومديها ضهرها مستنياها تضربها وبتقصد متلمسهاش وتقولها يلا بينا يادكتورة انا خلصت وتسيبها وتخرج من الاوضة
يارا : بتجرى بهيستيريا على الحمام تلاقيه نضيف وتحس بخيبة امل مرتين
يارا : تعالى ياسلنى اوصلك فطريقي وبالمرة اعدى على ليلى
سلمى : تمام يادكتورة
يارا : بمجرد مابيوصلو بتطلع مع سلمى ويخبطو على ليلى يلاقوها مفتحتش ويرنو عليها ترد تقولهم انها نزلت تجيب الدوا وجاية
سلمى : طب اتفضلى عندى يادكتورة اشربى حاجة لحد ماتيجي
يارا : العبيطة تعبانة ونزلت يلا نخش على ماتيجي
سلنى بتخش بتقعد هى ويارا وبتقولها تشربى ايه بتقولها لا مش هتعملى حاجة كفاية الشغل
سلمى : لا طبعا مينفعش
يارا : خلاص خديني معامى اساعدك فالشاى
سلمى بتبسم وبتبقا فاهمة نية يارا وبيخشو االمطبخ
- وصف المطبخ اوضة ضيقة جدا يادوب فيها بوتاجاز وانبوبة وجمب البوتاجاز فى دولاب لادوات المطبخ عليه رخامة مرصوص عليها الكوبايات
يارا : لا انا هساعدك فالشاى هلقم انا الكوبايات
سلمى : بتبتسم اولمابتشوف يارا جات جمبها واتعمدت تديها طيزها وبتعمل بتسال على السكر والشاى وبتقولها فبرطمانات فالدولاب اللى تحت وهما اصلا اودامها على الرخامة ويارا شايفاهم
يارا بتوطي وبتدي لسلمى طيزها تانى وبتقولها اوعى تقعى طيزي مش حمل ضرب دى حمرت
سلمي بترفع فستان يارا وتضرب طيزها مرة واحدة وتقولها لا مش حمرا اهى
يارا : ااااه براحة طيب
سلمى : بتنزل بدف ايدها الاتنين على طيز يارا وتوطى تقعد على ركبها وتخلى وشها فوش طيزها وتقولها كل ده مش لاقية الشاى
يارا : ااااه حرام عليكي طيزي
سلمى : بتقرب شفايفها على طيز يارا وتبوسها براحة وهي بتعصرهم وتبدا تقرب ببوقها من كسها من ورا
يارا : امممممم
سلمى : بتعصر طيز يارا بايددها تشدلها الاندر وتشوف منظر كسها بتتجنن من لونه الوردى الفاتح وعسله اللى مغرقه وملزقه جامد مبتحسش بنفسها غير وني بتشفطه فبوقها
يارا : اححححخ اخيرا ياسلمى اااه
سلمى : مبتردش وبتكمل لحس فكسها جامد وبتضرب طيزها اكتر وبتطلع بلسانها عند خرم طيزها تلحس حواليه براحة
يارا : اااااهةهه انتى بتعملى فيا ايه
سلمى : بتضرب طيزها مرة واحدة بايدها الاتنين وتقولها مبعملش حاجة خالص وتقوم رافعالها الاندر وتقوم تسيبها وتخش الحمام وتقفل على نفسها وتضرب عشرة وهى بتدعك فزبها بغبااء لحد ماتجيبهم
يارا : بتتخض من الضربة وفدماغها اول ماسلمى بتقف بتفتكر انها هتطلع زبها بس بتلاقيها رفعتلها الاندر وسابتها زجريت على الحمام وبتبقا مكسوفة اوى من نفسها ومحرجة وهايجة بغباء
سلمى : بتخرج من الحمام بعد ماقالت فبالها لازم اتاكد انى سيطرت عليها عشان متفضحنيش وبتلاقي يارا فوشها واقفة لابسة وبتقولها ليلى شكلها هتتاخر انا همشي انا
سلمى : تقدرى تخشي الحمام يادكتورة دلوقتى
يارا : بصدمة غريبة من رد الفعل وبتخش الحمام براحة وبتلاقى مكان سلمى وبتبدا تهيج تانى بغباء وبمجرد مابتخرج بتلاقي سلمى فالصالة وبتقولها قلقت تتاخرى فمصبتش الشاى صبيه وانتى جمبه بقا
يارا : بتحس ان كلام سلمى ليها بصيغة الامر ومش عارفة هى مستمتعة ليه بس حابة تسمه كلامها
بتصب الشاى وتروح لسلمى بنشوو غريبة
سلمى حطيه على الترابيزة طيب
يارا : متعتها بتزيد كل ماتاخد امر من سامى وبتحط الشاى على اترابيزة وبتقعد جمبها وملاحظة سكوت سلمى
يارا : سلمى ممكن اسالك سؤال
سلمى : لا مش ممكن
يارا : 😳
سلمى : 😂😂 بهزر اسالى طبعا
يارا : هو ايه حصل فالمطبخ
سلمى : كنا بنعمل الشاى الحلو الى صبتيه ده
يارا : بتبلع ريقها وبتضم رجلها على بعض طب واللى قبل الشاى
سلمى : بتبستم وتقولها كنا بنشوف ليلى ولاقيناها مش موجودة
يارا : سلمى انا محتاجة ده
سلمى : محتاجة ايه بالظبط
يارا : محتاجة الى حصل واحنا بنعمل الشاى
سلمى : هو ايه اللى حصل
يارا : بتبلع ريقها وبتبصلها بهيجان جامد .. محتاجة ايدك
سلمى : اهى اتفضلى وبتمد ايدها اودمها
يارا : بتمسك ايد سلمى وتبوسها وتبصلها بهيجان وتقولها محتاجة لمستها زى بتاعة المطبخ
سلمى : زى بتاعة المطبخ ازاى
يارا : بتحس انها على اخرها وتقوم تقف اودام سلمى وتديها ضهرها وتوطى وتقولها زى الصديلية طيب
سلمى : بتقولها مالك يادكتورة
يارا : اضضضررربييينيي
سلمى : هههه اضربك ليه
يارا : ابوووس ايدك اضرببيني
سلمى : مانتى لسه بايساها بس اضربك ليه 😌
يارا : بتتحرك بتلقائية وساندة بايدها على الترابيزة الكوباية اتخطبت فايدها واتدلقت ومرة واحدة لاقت مف نزل على طيزها اكنه كرباج
سلمى : ينفع كده
يارا : ااااه اضربيني اااه
سلمي : بترفع فستان يارا جامد وتشد الاندر تقلعهولها وتنزل ضرب على طيزها وتقولها ينفع تدلقى الشاى كده على الترابيزة
يارا : حست باثارة شديدة انها بتتضرب اكنها بتتعاقب وكمان من واحدة شغالة عندها ومرة واحدة بقت تقول اااه انا اسفه اااااه
سلمى : مسكت طيزها بكف ايدها فتحتها وراحت تفت على خرم طيزها جامد وقالتلها اعمل بيها ايه اسفة دى وراحت حاصطة نص صباعها فطيز يارا
يارا : اااااه لا بلاش انا مبدخلش فيها حاجة
سلمى : بتضربها اجمد وتقولها متتحركيش من مكانك ومستمرة تدخل صباعها فطيزها ونزلت ايدها التانية على كسها مسكته بكف ايدها
يارا : ااااااااااه مش قادرة هجيب هجيب
سلمى : زودت صباع تانى بقت تدخله فطيز يارار اللى هتموت من الوجع بس كسها مهيجها مغطى على الوجع شوية
يارا : اااااه طيييزى اتفشخت اااه
سلمى : عشان تحرمى تدلقى الشاى تانى وقت تقرص زنبورها وتدعكه جامد
يارا : اااااااه واترعشت جاامد وراحت جابتهم ونزلت بوشها على الترابيزة سندت جسمها
سلمى : من غير ماتتكلم شالت صباعها من طيز يارا وقامت دخلت ناحية التلاجة جابت خيارة رفيعة وصغيرة خالص وجات قعدت ورا يارا تانى
يارا : محستش غير وسلنى بتفاح طيزها بايدها وبتف على خرمها تانى واتوقعت ان سلمى هتلحس طيزها ومرة واحدة حست بحاجة ناشفة داخلة فطيزها : اااااااه انتى بتحطى ايه
سلمى : مردتش عليها وضربت طيزها مرة واحدة ومسكت لحم طيزها فايدها تعصره وهى بتزق الخيارة فطيزها براحة لحد ماستقرت جوا
يارا : ااااه حرام عليكي ياسلنى طيزى مفشوخة مش قادرة
سلمى : سابت الخيارة فطيزها ونزلت فستانها وقالتلها قومى ومجرد مايارا قامت وصرخت سلمى ضحكت وقالتلها عشان تتعود يادكتورة وراحت ناتشة الاندر بتاع يارا قالتلها هنضف الشاى بده بقا وبقت تظسح الشاى بيه
يارا : طب انا هروح ازاى
سلمى : زى مانتى
يارا : والىى حوا دى
سلمي : اوعى تشيليها بقا عشان مزعلش منك ومش هعملك شاى تانى
سلمى : من غير بس وبلا نشزف ليلى زمنها جات
-يارا بتفضل حاطة الخيارة فطيزها وهى حاسة بنار فطيزها وخايفة تشيلها تخسر سلمى وبيخشو لليلى يطمنو عليها وفاقل من ١٠ دقايق يارا بتستاذن وتمشي وسلمى بتخش شقتها
سلمى : فالبيت بعد ماخلصت مع ليلى ويارا دخلت البيت وبتفكر فاللى حصل وازاى الاحداث دى كلها حصلت بسرعة كده واللى جاى ايه وفجاة الباب خبط
خالد : ازيك ياسلمى
سلمى : ازيك ياخالد عامل ايه اتفضل
بعد السلامات والكلام الكتير
خالد : انا جايلك بخبر حلو
سلمى : ايه قول وحشني الاخبار الحلوة
خالد : امك بقت احسن دلوقتى والحالة استقرت
سلمى : بجد .. الف حمد وشكر ليك يا** يلا نر حلها دلوقتي
خالد: لا دلوقتى ايه هى الحالة استقرت بس ممنوع الزيارة برضو لانها لسه فالعناية
سلمى : طب هشوفها ازاى
خالد : هتقوم بالسلامة ان شاء ****
سلمى : طب ثانية .. خد دول
خالد: ايه دول
سلمى : انا عارفة ان مصاربف المستشفي كتير وكمان انا نزلت شغل والدنيا بقت تظبط اهى
خالد : مهو ده الخبر التانى
سلمى : خبر ايه
خالد : لاقيتلك شغل
سلمى: شغل ايه ده
خالد : البيه اللى شغال معاه كان بيدور على واحدة تكون امينة تشتغل عنده هو وابنه هما فبيت واحد شقتين فوق بعض وابنه ظابط كمان يعنى معظم قاعدته برا البيت والشغل خفيف وفلوسه حلوة
سلمى : بس انا نزلت فصيدلية
خالد :هو كده كده كلمنى وقالى البنت اللى عنده فرحها كمان ٣ شهور
سلمى : بقولك نزلت شغل
خالد : اقصد فكرى بىاحتك فلوسها حلوة وناس اهل كرم
سلمى : *** يسهل
خالد : استاذن انا عشان الحق ارجع البلد ..وخد الفلوس ومش
سلمى فعقلها : بتقول الشغل ده فمصر يعنى جمب المستشفي وهبقا جمب امى وبيقول فلوسه حلوة يعنى هقدر اوفر فلوس المستسفي والدوا
سلمى : وهتبعدى عن شغل الصيدلية عشان تبقى خدامة فالبيوت
عقلها : خدامة ولا صيدلية يعنى هو انا دكتورة اه صح يارا هقولها ايه لو مشيت
سلمى : يعنى كل الى همك زبك
عقلها : مكنتش اتوقع ان كل ده يحصل انا اقصي حاجة فكرت فيها انها ممكم تعمل معايا زى ليلى انما تبقا بتسمع كلامى اوى كده ده مجننى وعاجبنى
سلمى : وهتعملى ايه يام العريف
عقلها : بس لاقيتها
سلمى : هى ايه
القارئ : هيا ايه
عقلها : لا الجزء الجاى بقا انا فصلت ولازم اتكتك كويس للى جاى بدال الطلصقة اللى حصلت فوق دى
-اشوفكو الجزء الجاى واللى هيخمن ايه الفكرة هيبقا ليه دور فالقصة باسمه واللى عنده افكار جديدة نضيفها يبعتها برايفت
 
  • عجبني
التفاعلات: صعب النسيان و بوروتو
مش ناويه تكمليا القصه
 
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
ق
احيانا تاتى الرياح بما لا تشتهيه السفن .... فما لنا سوى الانصايع لهول الاقدار


👑 𝑹 𝑬 𝑴 𝑨 👑الجزء الأول

-عباس : رجل مصرى كأى رجل يبلغ من العمر ٢٦ عام تزوج من سامية من ثلاث سنوات .. يعمل كممرض بإحدى المستشفيات
- سامية : زوجة عباس تبلغ من العمر ٢٢ عام تزوجت عباس فى سن الثامن عشر هروبا من تحكمات اهلها وسوء حالتهم الاجتماعية ... تتمتع بقدر معقول من الجمال حيث البشرة البيضاء والنهود المرفوعة والمؤخرة المستديرة المرفوعة والخصر العريض
-سلمى : ابنى عباسة وسامية فتاة وحيدة ابيها وامها ارسلها القدر اليهم بعد معانا ثلاث سنوات بدون انجاب .. كمثل قديم يقال .. جات بعد شوقة .. لم تترك سلمى من جمال امها شي الا واخذته فتمتلك عيون خضراء جميلة ذات شعر ناعم ونهود مرفوعة معلنة تمردها عن ملابسها ..كما تمتلك مؤخرة بارزة ومستديرة تزيد جمالها جمال .. كمان لديها بعض النمش على وجهها ليكسو جمال بياض بشرتها جمالا فوق الجمال .. وبما ان الحلو ميكملش .. فهى تمتلك قضيب بين قدميها

.. اجل عزيزى القارئ قضيب يعتبر كطفرة جينية من حيث الحجم او الطول
فى احدى ليالى ديسمبر عام ١٩٩٥ يعلو صوت البيت بالصراخ حيث كانت سامية تضع او مولودها الاول بعد اشتياق ثلاث سنوات لاحساس الامومة
-ام فوزى : شدى حيلك ياست سامية اهو لمست راسه
وسط الصراخ الناتج عن الالم الولاد يعم صراخ مولودها الاول لتهم ام فوزى قائلة ماشاء**** بنت زى القمر حتىتسقط عينيها على قضيبها لتقول يوووه ده واد مبروك ياسي عباس
-عباس : يهم بدخول الغرفة ليطمئت على زوجته ليجد ام فوزى تعطيه مولوده الاول وتقول الف مبروك ياسي عباس مبروك ياست سامية تتربى فعزكو قصدى يتربى فعزكو
-عباس : انتى مخك اتلحس ولا ايه يام فاروق مهى بنت وزى القمر اهى .. ليدس يده فى احدى جيوبه ويخرج بعض العملات الورقية ليعطيها لام فوزى .. معلش تعبناكى معانا ياست الكل
-سامية : عاوزة اشزفها ياعباس .. ليعطيها زوجها المولود وتراه بحب ام عاشت ثلاث سنوات تتمنى رؤية مولودها الاول
وما ان التقطط المولود وبتقول دى زى القمر حتى ينكشف غطاء الطفل من الاسفل لترى قضيب صغير ليعلو وجهها دهشة ولا تعلم ما هذا
-عباس : مالك ياولية مبلمة كده ليه ليلتقط مولوده ويرى تلك الفاجعة ويظل صامتا قليلا وينظر لزوجته التى تعتلى الدهشة وجهها
-سامية : هو واد ولا بنت انا مشوفتش وتبكى بكاءا خافتا متمنية ان يكون قد خانها نظرها وتسمع عكس ما شاهدته
-عباس: مش عارف ويظل ناظرا للطفل ثم يعطيه لوالدته قائلا انا هنزل ابشر الجماعة وجاى
-سامية : محتضنة طفلها محدثة نفسها ليه كده يا ** دنا مكنتش عايزة غيره ... وتبدا تشرد بافكارها التى تاخذ منعطف قاسي ينتهى بتخلصهم من مولودهم
-عباس: اخذ بالسير شارد الذهن كاتم دموعه التى تريد الخروج كانهار سالت بين جفونه وياخذ بالتفكير فى امر طفلهم ماذا لو علم احدا بهذا محدثا قائلا هقول للناس ايه طب لو حد سالنى هقولهم جالى بت ولا واد
طب مهو طبيعي هيكبر لو قولت واد هيبان من الشكل ولو قولت بت هدارى اللى بين رجلها ده ازاى
ثم استفاق على صوت السماء معلنة اعتراضها على افكاره مجيبة لتسائلاته ببعض قطرات المياه ليقول استغفر **** العظيم
ليهم بالرجوع لبيته ليجد زوجته محتضنة طفلة باكية خائفة ليهمةبقوله مالك يام سلمى بتعيطي ليه عايزة تخضى البت
ليلتقط منها ابنته يقبلها وينظر لها
-سامية : انت قولت سلمى صح ؟؟ هنسيبها معانا مش كده
-عباس: انت اتجننتى ياولية هو حد يفرط فلحمه وضناه وحتة منه .. وهقول لر***ايه بعتهالى بمشكلة روحت رميتها بعد ماكنت بتمنى ضافرها انا وانتى
-سامية: ليدب الفرح والسعادة اساريرها قائلة حلو اسم سلمى اوى ياعباس لييقطع حديثهم بعد الطرقات على باب شقتهم
-عباس: اهلا اتفضلو
-بعض الاقارب: مبروك ياعباس طمنا ياخويا
-عباس : جالنا سلمى
لتعم بعض الزغاريط فى اجواء الشقة وسط بعض الضحكات والتسارع نحو غرفة سامية التى تتدعى النوم حتى لا يفتش احد بمولودها وهى تحتضنه
وبعد رحيلهم عاد عباس لزوجته ليطمئنها ويخبرها بان سلمى لن تفارق احضانها ويجب عليهم التأقلم على هذا النحو ولا يدرى احدا بسرهم وسر ابنتهم
وظلت الايام تتفاوت ودخلت سلمى الى مدرستها لتثبت جدارتها وتفوقها حتى عام ال ١٦ عشر ولكن ببعض الانطوائية حيث لا يوجد لديها اصدقاء
-سامية : يلا ياسلمى عشان الغدا
-عباس: عاملة ايه ياحبيبتى فالمدرسة
-سلمى :ببعض الضيق .. كويسة مفيش جديد
-سامية: طب وحبيبتى شكلها متضايق ليه بقا
-سلمى : مفيش ياماما انا بس مخنوقة
-عباس: ايه خانقك ياحبيبتى
-سلمى: اللى خانقنى انى وحشة يابابا اللى خانقنى انى مش زى باقى الناس ولا فشكلهم ولا فلبسهم ولا فاى حاجة
-عباس : ببعض الضيق قائلا فى محاولة لانقاذ الوضع انتى على طول سبقانى كده .. انا لسه مكلم امك حالا عشات تنزلو تجيبه هدوم
-سلمى : اه شكرا ... انا شبعت بعد اذنكو ... لتهم سلمى بالدخول لغرفتها محتضنة وسادتها باكية
-سامية : كمل اكلك انا هقوم اشوفها .. لتشرع فى الدخول لابنتها محدثاها طب حبيبة قلبى بتعيط ليه بقا
-سلمى : تمسح دموعها .. لا ابدا ياماما مفيش حاجة

-سامية : هو انا يابت مش عارفاكى
قوليلى ليه مضايقك انا عارفة انه مش موضوع لبس والكلام الفارغ ده وبرغم كده احنا نازلين برضو نجيب لبس
-سلمى: ياماما انا مليش صحاب انتى على كول تقوليلى متقربيش من حد متكلميش حد متهزريش متغيريش متخشيش حمام الا اذا كان مقفول كويس
-سامية : ياحبيبتى انا خايفة عليكي .. طب خلاص متزعليش وبعدين بقا هتكبرى عليا ياجزمة لتقولها بنبرة ضاحكة وحنونة
-سلمى : ضاحكة على كلمتها لا ياماما طبعا مقدرش
-سامية : مسترسلة بعض من ذكرياتهم لتخبرها فاكرة زمان لما كنت احميكي وتغلبينى معاكى من يومك عدوك الميا والصابون
-سلمى : ضاحكة ...لا ياماما كنت صغيرة منا دلوقتى نضيفة اهو
-سامية : وحياة امك ماعترف انك استحميتى غير اما احميكي بنفسي انتى هتضحكى عليا
-سلمى: طب ازاى بقا ياماما هو انا لسه صغيرة
-سامية : مش بقوبك طبرتى عليا ياجزمة
-سلمى : لا ياماما طبعا مقدرش
-سامية : طب يلا على الحمام عندنا حملة نضافة
-سلمى: ضاحكة لتدخل الحمام وتبدا بنزع ملابسها لتدخل عليها سامية ناظرة اليها بقيتي عروسة يابت ياسلمى
-سلمى : تشعر بشعور غريب مضاف الى بعض الخجل من نظرات امها لجسدها وخاصة عند بدء سكب الماء عليها
-سامية : يلفت نظرها لقضيب ابنتها وهو يبدا يالاستيقاظ وتدب ثورة بين قدميها لرؤية قضيب ابنتها ذات الستة عشر اعوام ولكن بحجم يضاهى حجم زوجها مرة ونصف
-سلمى : تغمض عينيها فى لحظة سكوب الماء على نهودها واشعر ببعض عدم الثبات بتستند على امها ويلامس قضيبها بطنها كسكين يغرز فى قطعة لحم قائلة ااااه
-سامية :اااه مالك يابحبيبتى في ايه
-سلمى:دوخت شوية
-سامية : طب اقفى ياقلبى اشطف جسمك احنا خلاص خلصنا
لتبدا سامية بالنزول بيديها وبعض الصابون على بطنها مقتربة من قضيبها ولا تدرى هل تكمل ام تبتعد وفى داخلها خوف من شعور ابنتها بالضجر حتى قررت ان تستمر بتنظيف ابنتها فلم تتغير سلمى وسوف تظل صغيرتها وطفلتها لتهم بوضع يديها حول قضيب ابنتها لتتفاجئ بابنتها قائلة ...


والي لقاء قريب فالجزء الثانى




👑 𝑹 𝑬 𝑴 𝑨 👑الجزء الثانى*

-
سامية : تشعر ببعض الفضول الغريب ولا تدرى هل تكمل ام تتوقف فقد اعتدادت بتنظيف تلك المنطقة عندما كانت ابنتها صغيرة وفى داخلها تخشي تجنبها فتشعر ابنتها بالضجر
-تعتزم في قرارة نفسها ان تحمم ابنتها كما كانت صغيرة وتبدا وبوضع يدها على قضيبها لتتفاجئ بابنتها قائلة ... ماما انتى اتغرقتى وهدمومك باظت
-ساميه : تهتز بداخلها للحظة وقالت .. هحميكى واستحمى بعدك ياحبيبتى
-سلمى : بنبرة ضاحكة وبها القليل من الخجل ..طب ماتستحمى معايا انتى كمان زى زمان ولا انا مش اد المقام بقا ياست ماما
-سامية : بابتسامه هادئة تقوم بخلع عبائتها وملابسها الداخليه لتقع امام ابنتها عارية مرفوعة الصدر منتصبة الحلمات
-سلمى : نظرت للحظة الى نهود امها واخذت نظرة خاطفة عن مابين قدميها وتبدا بسكب المياه على امها باستحياء مثلما كانت تحممها منذ دقائق
-سامية : تقوم باختطاف نظرة من قضيب ابنتها ولاول مرة ترى قضيب غير قضيب زوجها وتتردد فى لمسه ولو ظهر انه بالخطا
ولكن كان للقدر رأى اخر حيث انقطعت الكهرباء فاذا بهما ينتفضان ويقومان باحتضان بعضهما عرايا
-سلمى : ماما انا خايفة وسقاعنة
-سامية : متخافيش ياحبيبتى انتى خضتينى وبعدين انتى فحضنى اهو خايفة ازاى تعالى ورايا نطلع نلبس
-سلمى : سلمى تسير خلف امها واضعة يدها على كتفها حتى تسمع صراخ قط خارج باب شقتهم فاذ بها تنتفض محتضنه الام من الخلف قائلة .. ماما ايه الصوت ده انا خايفة
-ساميه :فى محاولة منها لتهدئة ابنتها .. دى قطة ياسلمى
-سلمى : لا ياماما عشان خاطرى نستنى هنا لحد النور ماييجى ... وتبدا باحتضان الام بشكل اكبر
-سامية : ماشي اهدى طيب ياحبيبتى .. واذ بها تشعر بقضيب ابنتها فى حالة نصف انتصاب بين مؤخرتها ويدب بداخلها احساس جديد لا تدرى مغناه ولكنها صارت كجمرة من النار
-سلمى : بدات تشعر بحرارة جسد والدتها وحرارة افخاذها تلهب قضيبها حتى انتصب .. ولاول مرة تشعر هكذا احساس ممتع
-سامية : شعرت بقضيب ابنتها ينتصب بين فلقتيها وبحركة لا ارادية ارجعت موخرتها للخلف حتى يلامس منطقتها الحساسة مباشرة وتضغط على قضيبها
... ليتاوه الاثنين معا تاوها خافتا
  • سلمى : ماما انتى كويسة
  • سامية : هااه .. اه ياحبيبتى بس سقعت شوية
  • سلمى : احتضنتها اكثر بنية تدفئتها فما كان من الام سوى التأوه مرة اخرى ودبت الشهوة بداخلها مختلطة ببعض التردد
  • ساميه : ااه .. تعالى نخرج ياسلمى كده هنبرد
  • سلمى : تشعر بلذة ملمس مؤخرة امها على قضيبها ولا تدرى مامعنى هذا الاحساس ثم تتجيب بس خلينى حضناكى انا خايفة .. واخذت تلتصق بها لا اراديا مسيطر عليها تحساس قضيبها بالدفء
  • سامية : ماشي ياحبيبتى .. وتهم بالمشي المتباطئ متجنبة ان تصتدم باى شئ بسبب انقطاع الكهرباه كاتمه صرخات وتاوهات بداخلها .. وما ان تصل اللى غرفه ابنتها حتى يأتى التيار الكهربى للتفاجئ بوقوفهم اما المرأة من الجانب ومازالت سلمى تلتصق بها ضاغطة قضيبها بين فلقتيها
  • سامية : يلا ياحبيبتى عشان تلبسي
  • سلمى خلينى حضناكى شوية ياماما .. وبدات بتحرك خصرها كانها تنيكها بين فلقتيها لا اراديا قائلة .. انا حاسة احساس حلو اوى ياماما ... واحتضنتها بشكل قوى دون ان تلاحظ
  • سامية : النور جه ياحبيبتى فاذ بها ترتجف من ضغط ابنها و خروج تااوه مصحوب بكلمة اااه لتشعر بمنى ابنتها بين فلقتيها
  • سلمى : استفاقت فى لحظتها باكية تخبر والدتها وتقسم قائلة و ** ياماما ماعرف حصلى ايه انا مش عارفة ايه ده و** ماعرف صدقينى
  • سامية : شعرت بالاسى على ابنتها وقالت لها متعيطيش ياحبيبتى انا مش زعلانة البسي هدومك على مانضف نفسي وهاجى افهمك
  • تركت سامية ابنتها واتحهت لغرفتها لتمسك بمنشفة وتزيل اثار المنى ولا تشعر بقواها الا وهى تشم منيها وتتذوقه وتدب الشهوة اعماقها وسط قليل من الندم على تلك المشاعر تجاه ابنتها ذات الستة عشر اعوام
  • سلمى : اخذت ترتدى ملابسها وتتملكها التساؤلات عن تلك اللذة التى شعرت بها لاول مرة بحياتها وجلست تنتظر امها حتى قدمت اليها
  • سامية : ها ياحبيبتى هديتى ؟ قولتلك متقلقيش بقا
  • سلمى : حاضر بس انا ايه حصلى وايه الاحساس اللى حسيته ده
  • سامية : رتبت سامية على كتف ابنتها واخذت تشرح لها عن الشهوة الجنسية والرعشة التى تسرى بالجسد اثناءها
  • سلمى : وسط زهول ... بس الاحساس كان حلو اوى ياماما بس حاسة انى عاوزة انام
  • سامية : خلاص نامى ياحبيبتى وبكرا نتكلم انا هستنى ابوكى اعشيه وانام انا كمان
  • سلمى : ماشي ياماما وصبحى على خير
  • سامية : تركت ابنتها ودخلت غرفتها واخذت بتزيين نفسها وتجهيز كسها باقى جسدها لزوجها عباس متمنية ان يستطيع ارضائها هذه المرة حتى سمعت صوت اغلاق باب شقتها معلنآ قدومه
  • عباس : اش اش اش ايه الجمال ده امال سلمى فين
  • سامية : نامت .. تعالا عاوزاك .. واحتضنته وامسكت بيدها لغرفة نومهم
  • عباس : مالك ياولية متسربعة على ايه
  • سامية : اكتفت بنزل ملابس زوجها بنفسها واخذت بتقبيله وفرك قضييه ناظرة اليه قائلة .. وحشتنى اوى ياعباس .. محتاجاك اوى ياحبيبي
  • عباس : وانتى وحشتيني اوى ياسوسو .. واخذ بتقبيلها بنهم شديد ورغبة عارمة وهى تبادل قبلاته كالنمر المتربص لفريسته
  • عباس : وحشتيني اوى ووحشنى الكس الجميل ده ياسوسو هو ودول .. مشيرا الى ثديها قائلا : يا احلى بزاز شافتها عيونى .. ويهم بالهجوم عليهم يمطرهم بالقبلات واللحس وبعض العض
  • سامية : محتضنة اياه وترجع بظهرها نائمه وتجذبه فوقها قائلة : ااااه مش قادرة ياعباس .. نيكنى ياراجل وابقا ارضع بعدين
  • عباس : بحبك وانتى بتتشرمطى كده .. وينزل بوجهه ولسانه الى بطنها ثم اللى كسها
  • سلمى : تشعر ببعض العطش مستقيظة خارجة نحو المطبخ فيلفت نظرها تاوهات امها تقول : اااه اااه مش قادرة ياعباس دخله بقا .. فتشرع بالتوجه اليهم ومشاهدتهم متخفية خلف باب غرفتها الذى تركوه مفتوحا بسبب تسرع سامية
  • عباس : هدخله ياشرموطة اهدى بقا مالك انهاردة .. واخذ يمرر قصيبه بين شفرات كسها دافعا اياه بداخلها
  • سامية : ااااه دخلووو اأاه اجمد ياعباس مش قادرة مالك ياراجل .. وتمد يديها محتصنة اياه عاصرة مؤخرته
  • سلمى : تشاهد وسط زهول ولاول نرة ترى قضيب غيرها وتشاهد ذلك مع ابيها وهو ينيك امها
  • عباس : خخخخخخ اجمد ايه ياشرموطة انتى بالعاه مالك انهاردة
  • سامية : تجذب ذوجها اكثر وتمتد يدها بين فلقتيه مداعبة فتحة شرجه باصابعها قائلة : ااااه اااهخخخخ اكتر اااه اهو شد اكتر
  • عباس : يحتضنة بشده ويهرز قضيبه بداخلها بشكل اسرع مقبلا اياها بقا بتبعبصينى ياشرموطة
  • سلمى : دب جنون الشهوة بداخل قضيبها ممسكة اياه تلقائيا لما ترى وتسمع وترتكز عينيها على اصابع امها وتثبت فى اذنيها قول ابيها : بتبعبصينى
  • سامية : بدأت بضغط اصابعها داخل شرج زوجها وتحريكهم باستمرار بشكل يدل على انها ليست مرتهم الاولى ناظرة اليه قائلة : ااااه ببعبصك اهو خخخخخ اهو شد اهو اااااه متكيف ياحبيبى وانا ببعبصك ااااه نييييك اجمد
  • عباس : ااااه براحة على طيزى ياشرموطة .. ويسرع وتيرة دخل زبه فى كسها حين يشعر بقدوم اصبع اخر داخل طيزه ويتاكد بان زوجته همت بالتسريع داخل طيزه باصبعين
  • سلمى : شعرت بذلك الاخساس والوجع مرة اخرى وتذكرت لحظة التصق قضيبها بامها واخذت تتامل طيز ابيها الماكثة امامها مفتوحة مهتوكة باصبعين من اصايع زوجته
  • سامية : تحتضن طيز زوجها بشدة وتزيد وتيرة السرعة اكتر وتشعر بقضيب زوجها باعماقها صارخة : اااااه اححححححح فشختنى كمل كمل
  • عباس : اااه بتنيكينى زى مابنيكك باشرموطة ااااه
  • سلمى : لا تسيطر عليها ارجلها وتعود لغرفتها محتضنة وسادتها اسفلها ضاغطة قضيبها عليها متخيلة ضغط قضيبها بطيز ابيها وتسرح لمدة قصيرة حتى تعزم مشاركتهم وتعود اليهم
دخلت عليهم بدون شعورهم بها واجرت قضيبها لاصقة اياه بطيز ابيها محتضناه كما فعلت بوالدتها
  • سامية : ااااه نيكنى وهى بتنيكك ااااااه اجمممد اااه
  • عباس : صارخا ناطقا : ااااه بنيكك ياشرموطة
  • سلمى : تهم بامساك قضيبها وادخاله بطيز ابيها كما رأته يفعل بامها
  • عباس : خخخخخخ حلووو كملى كملى نيكينى زى مابنيك الشرموطة دى
  • سامية : يديها على ظهر عباس محتضناه ناظرة اللى ابنتها بنفس نظرتها فالحمام : ااااااااه نيكنى اححححححح مش قادرة نيكيه ياسلمى اااه نيكينا .. وتقوم بجذب ابنتها من يديها لتجعلها تحتضن ابيها من الخلف اثناء نيكها له
  • سلمى : تحتضن ابيها وتضغط بقضيبها داخل طيز ابيها اااااه حلو اوى يابابا مش قااادرة .. ومن ثم تقذف سائلها بداخل طيز ابيها وتغمض عينيها حتى تستفيق على صوت امها
  • سامية : سلمى اصحى يلا عشان المدرسة كل ده نوم وايه منيمك عريانة كده وسايبة الشباك مفتوح


الجزء الثالث

-سلمى: تستيقظ متفاجأة بانها كانت تحتلم وكانت الصدمة عندما رأت امها امامها عارية فتسحب الغطاء قائلة ..
حاضر ياماما جاية اهو
-سامية : تسترق النظر لقصيب ابنتها ثم تسمعها فترد قائلة طب يلا البسي عشان متبرديش .. لتلتقط بيدها بعض المناديل وتمسح قضيب ابنتها ولاعابها يسيل .. ونضفى نفسك كده اول باول ياحبيبتى
لتخرج امها لتجهيز الافطار شاردة الذهن وتتذكر حالص زوجها الذى لم يكمل لها لذتها من فترة كبيرة بعد اصابته فى العمل اصابة شديدة سببت له ضعف فى الانتصاب قليلا حتى تطور الامر اللى السيلان وسرعة القذف
-سلمى: ماما هو بابا فين
-سامية : ابوكى نزل من بدرى جوز عمتك مات وسافر لعمتك الصعيد
-سلمى : ***يرحمه ... انا شبعت هقوم استحمى وانام تانى حاسة انى جسمى مكسر اوى
-سامية: لا استنى هحميكي انا ياجزمة
-سلمى : ههههههه ماشي ياماما
لتدخل سلمى الحمام وتقوم بنزع ثيابها ومن ثم تدخل سامية وتقوم بنزع ثيابها هى الاخرى قائلة وريني بقا هتغرقيلى هدومى ازاى
-سلمى : هههههه ببعض من الضحكات البريئة ولكن تقع عيناها على نهود امها وترى انتصاب حلماتها وتسرح قليلا
-سامية : ترى شرود ابنتها واحمرار وجهها ولا تدرى ترتدى ثيابها مرة اخرى ام تظل صامتة ليقطع شرودها وقوع عينيها على قضيب ابنتها يبدا بالانتصاب فما كان منها سوى التعامل بطبيعة ام لتاخذ المياه وتغرق بها جسد ابنتها
-سلمى : بعد قليلا من الصمت .. ماما هو انا مكبرتش بقا
-سامية : لا طبعا بقيتى عروسة وزى القمر
-سلمى : خلاص هحميكى انا كمان مليش دعوة .. لتقوم برش امها بالمياه مع بعض الضحك وتبدا يعمل بعض رغاوى الصابون على يدها وتبدا فى فرك جسك امها ابتداءآ من الكتف والرقبة ثم الى صدرها ... كان من الممكن سماع دقات قلب سلمى من الجيران وهى تنزل بيديها على نهود امها لامسة حلماتها المنتصبة
-سامية : تشعر بحرارة شديدة فى جسدها ويدب احساس الشهوة واللذة جسدها من لمس ابنتها ويخونها فمها عند لمس حلمتيها قائلة .. ااااه
-سلمى : تستمر فى فرك صدرها قائلة مالك ياماما
-سامية : تشعر بجسدها يريد احتضان ابنتها عند وقوع عينيها على قضيبها شامخ كمسلة قديمة ايام الفراعنة ... لا ياحبيبتى مفيش مبسوطة انى شايفاكى كبرتى كده تعالى فحضنى
-سلمى : تقوم باحتضان امها ويصبح قضيبها مغروسا فى بطن سامية قائلة الحضن ده حلو اووى خلينا شوية ولم تترك لها فرصة للرد وتبدا فى فرك ظهرها وهى تحتضنا
-سامية : ااااه حضنك حلو اوى ياسلمى وتبدا بفرك ظهرها هى الاخرى حتى تصل اللى خصرها وتقوم بتحريك يدها على بطنها فى محاولة للمس قضيب ابنتها
-سلمى : تستمر فر فرك ظهرها لتنزل يديها على طيزها وتتذكر كيف كانت امها تمسك بطيز ابيها وتداعب فتحته باصابعها لتجد اصابعها تلقائي تتسل بين طيز امها لتستقر فوق فتحتها
فى نفس اللحظة كانت سامية وصلت الى قصيب ابنتها لامسة اياه بيديها وهى بيد ممتلئة برغاوى الصابون لتشعر باصبع ابنتها على فتحة طيزها لتجد نفسها قابضة على قضيب ابنتها قائلة اااااه وتقوم بفرك قصيب ابنتها
-سلمى : ااااه ايوا يامانا ادعكيني اوى حلو اووى لتقبض بيدها على فلقة طيز امها وتداع فتحتها باصبع من يدها الاخرى وتقوم بدفع اصبعها للداخل
-سامية : تشعر بفعل ابنتها لترفع لتنظر اليها بوجه مهتاج قائلة اااااااه .. واخذت تدثها بشفاه مرتعشة ونفسها الساخن يلسع شفتى ابنتها وهى تحدثها .. بتعملى ايه ياسلمى ... وتستمر فى غرك قضيبها
-سلمى : تغمض عينيها .. ااااه ..
-سامية : تشعر بحرارة انفاس ابنتها هى الاخر ولا تتمالك نفسها حتى تقبلها وتمتص شفتيها دون شعور
-سلمى : تشعر بشعور جديدلاول مرة وتخاول التجاوب مع امها بدون خبرة وهى تشعر بلذة تخترق جسدها مع فرك امها لقضيبها
-سامية : تترك شفنى ابنتها ناظرة اليها وتشعر بسخزنة قصيب ابنتها لتحدثها .. هو بيوجعك ياحبيبتى
-سلمى : تنظر اليها باعين نصف مفتوحة وجع حلو اوى ياماما
-سامية : هخليكي تحسي احساس حلو بس من غير وجع كمان ياقلب ماما
لتنزل على ركبتيها وتستمر بفرك قضيبها ثم تهم باخرج لسانها تلعقه وتقبل راسه حتى تضعه فى فمها وتبدا باعتصاره بين شفتيها
-سلمى : اااااه حلو اووووى ياماما ااااه كملى
-سامية : تنظر لوجه ابنتها وهى تمتص قضيبها وتستمر باحترافيه فى المص مع بعض حركات من لسانها فى فتحة قضيبها
- سلمى : اااااااه حاسة زى اخر مرة ياماما مش قادرة
-سامية : تحتضن خصر ابنتها وتضع قضيبها بالكامل حتى يصلح حلقها ليندفع قضيب ابنتها بسائلها اللزج
تهم بالوقوف محتضنة ابنتها قائلة ارتاحتى كده ياحبيبتى
-سلمى : اه ياماما بس مش قادرة اقف
-سامية : تعالى ياحبيبتى لتمسك يدها وتاخذها الى غرفة نومها ويستبقو سويا عرايا وتعيد سؤالها
اطلعلك هدوم ايه ياحبيبتى
-سلمى : مش عارفة بس حاسة انى عاوزة احضنك اوى ياماما
-سامية : يلهوى بس كده .. تعالى فحضنى ياقلبى .. لتستلقى على جنبها وكل منهم وجه فى وجه الاخر ولكن تشعر بالصدمة حين يلمس قضيب ابنتها جسدها لتده مازال منتصبا فتهم باحتضانها بشدة تلقائيا وتحرك وسطها قليلا للاعلى قائلة .. بس ياجزمة كنتى بتبصي على صدرى جوا اول ماقلعت خلتينى اتكسفت .. حسستينى ان اول مرة تشوفيهم امال لو مكنتيش راضعة منه لما شبعتى ولا انتى بقا مشبعتيش
-سلمى : تشعر باحتكاك قضيبها على جسد امها وتنزل باعينها على صدرها قائلة ااااه ياماما
-سامية : كانت تدرى ان لفظ ابنتها لم يكن اجابة بل شهوة تجرى فى جسدها ولكنها شعرت باثارة من نظرات ابنتها لتحدثها قائلة : خلاص ياقلبى هسيبك ترضعى منه شوية كمان .. لتضع يدها على وجه ابنتها وتجذبها نحو ثديها
-سلمى : تشعر بلعابها يسيل لتقبض على صدرها بيديها وتبدا باستكشاف طراوته وتضع شفتيها على الحلمة وتبدا بامتصاصها كطفل رضيع
-سامية : لا تشعر بلسانها وخى تقول ااااه ارضعى بزاز امك جامد ياسلمى ااااه مصيهم
-سلمى : وقعت كلمة بزاز عليها كجمرة من جمرات الشهوة وتذكرت منظر ابيها مع امها لتجد نفسها تقوم بالتهام حلمة امها بشدة وشهوة عارمة
-سامية : اوففففف ارضعى اوووى .. لتمد يدها تقبض على قضيب ابنتها وتقوم بفركه قليلا فى كسها
-سلمى : تنطق تلقائيا ااااه وتلعب بزازها وحلماتها بشراهة وتحرك خصرها ليزيد احتكاك
-سامية : اااااه اوفففف كملى ياقلبى ايوا كدا للتفاجئ بدخول راس قضيب ابنتها بسبب حركتها .. اااااااه ... ثم تقوم باحتضان راسها لتضمها على صدرها اكتر
-سلمى : اااه لتجد راسها مدفونا بين صدر امها فى نفس لحظة شعورها بدخول قضيبها فى مهبلها وشعور بحرارة عليه وكأنه داخل فرن .. فتحرك وسطها تلقائي
-سامية : خدرتها المحنة واحتلتها الشهوة وسيطرت على جسدها وعقلها وتجد لسانها يقول : ااااه زبببك دخخل اااااااه نيكي كسي ااااااااااااه دخليه جااامد
-سلمى : تجد جسدها ينصاع لحديث امها لتدفع قضيبها حتى نهايته وتشعر بحرارة كسها بشدة
-سامية : ااااااااااه مش قادرة اووووف زبك كبيير اااااه نيكي كسي
-سلمى : تحتضن امها تلقائيا بفعل الشهوة لتجد نفسها مستلقية فوق امها تماما وقضيبها بداخل كسها وتاخذ بادخاله واخراجه ناظرة اليها ... اااه حلو اوى ياماما
-سامية : خخخخخخخخ كسسسسي ااااه نييييكى جااامد اااه افشخى كسي
-سلمى : ااااااه كسك حلو اوى ياماما .. وتستمر فى ادخاله واخراه بشدة
-سامية : ااااااه هو ده النيك اااااه نيكي امك ياسلمى افشخى كسي وريحيه ااااااه انا شرموووطة
-سلمى : ااااه اهو ياماما بنيكه اهوو اااه كسك سخن اوووى من جوا ااااه
-سامية : خخخخ اااه قوليلى ياشرموطة وانتى بتنيكينى
-سلمى : اهو اااااه بنيكك اهو يا ياشرموطة اااااه حاسة بحاجة هتنزل تانى ياماما
-سامية : احححححح املينى ااااه نزليهم جوا
-سلمى : اااااااااه ... لينفجر قضيبها داخل كس امها
حتى تدخل سامية فى نوم من عميق من مجهود ما انت به من شهوة على قضيب ابنتها لتصحو على رنين هاتفها من زوجها عباس
-عباس: انتى فين ياسامية برن عليكي من بدرى
-سامية : نمت محستش بنفسي ولا القتيلة
- عباس غيرى هدومك وتعالى اختى تعيشي انتى
لتضرب سامية صدرها يامصيبتى . حصل ازاى ياعباس
-عباس : تعالى ياسامية مش قادر اتكلم ( بصوت يملؤه الحزن قليلا )
-سامية : مسافة السكة
.....
الى لقاء قريب فالجزء الرابع


* الجزء الرابع *


نظرا لعدد الرسائل اللى جات هخلى الباقى باللغة العامية المصرية

" تنويه بسيط "

ياجماعة كفاية كلمة كمل المفروض تبقا كملى 😂

انا بنت و**** خلتونى اخرج عن شعورى 😂
  • سامية : بصت جمبها لقت بنتها عريانه واصابها حالة من الذهول والصدمة وعرفت هيا عملت ايه مع بنتها وحاولت على اد ماتقدر تعدى الموقف
  • سامية : سلمى اصحى يابنتى اصحى
  • سلمى : بوجه مرهق ايوا ياماما
  • سامية : انا هسافر لابوكى البلد عمتك ماتت
  • سلمى : (بدات تفوق ) ايه ازااي ياماما
  • سامية : مش وقت ازاى انا لازم تسافر لابوكى عشان ميجرالوش حاجة هو كمان هسيبلك فلوس وفى اكل فالتلاجة
  • سلمى : طب ماجى معاكى ياماما
  • سامية : لا مش هينفع هيبقا تعب ومرمطة وكمان انتى ثانوية عامة الامتحانات على وصول لازم تركزى شوية فالمذاكرة
  • سلمى : طب هتيجو امتا
  • سامية : *** اعلم بس اكيد مش هنطول عن اسبوع
*وسابت بنتها ودخلت اوضتها لمت شوية هدوم ليها ولعباس عشان قعدتهم مطولة ووهى خارجة دخلت لبنتها تانى

  • سامية : حسن قلبها مقبوض - خلى بالك من نفسك ولو فى اى حاجة كلميني وخلى موبايلك شغال
  • سلمى : انا عايزة اجى معاكى
  • سامية : (من يوم ماتولدت سلمى هى وابوها محاولوش يخلوها تبات عند حد وغصب عنها مش قادرة تاخدها معاها ) مينفعش عشان مذاكرتك يلا انا هنزل وخلى بالك من نفسك

" في مشهد اخر"

  • خالد : ابن اخت عباس اللي ماتت عنده ٢٥ سنة سواق عند لواء فمديرية امن القاهرة
خالد اكتر حد ممكن تشوفه تعرف ان المجانين فنعيم .. انسان عملى جدا وشغله عنده اهم من اى شخص او اى حد فحياته ولا اكنه رئيس الوزراء مش سواق بدا يخرج من حياته العملية من سنة بالظبط اما اتعرف بشلة جديدة من القاهرة وبداو يشدو لسكة الحشيش والستات وازاى يعمل مصالح شمال على قفا انه سواق لواء

  • عباس : شد حيلك يابنى
  • خالد : الشدة على * ياخالى كانت بتحبك اوى ياخالى و*
  • عباس : امك **** يرحمها مفيش اغلب منها ولا اطيب منها
  • خالد : اخر مرة كانت بتكلمنى عنك وبتقولى اكلم يوسف بيه لو يقدر يوفرلك شغلانة تسند معاك و**** ياخال … كانت فعز تعبها مبتفكرش غير فيك
  • عباس : بدا ينهار ومبقاش قادر يمسك نفسه وعينه بدات تدمع
…. بداية وصول سامية فنفس وقت بداية انهيار جوزها

  • سامية : داخلة بتصوت ولابسة عباية سودا وبتعيط وخدت خالد فحضنها شد حيلك يابنى هى الدنيا كده مبتاخدش غير ولاد الحلال والكويسين
امك دى الخير كله و****

  • خالد : الشدة *** يا مرات خالى خشي جوا مع باقى الحريم
" عدا يوم العزا زى اى يوم طبيعي مليان عياط وصويت من الحبايب وشوية دموع تماسيح من متصنعيين الود لحد ماتجمع التلاتة اخر اليوم فالبيت :

  • سامية : انا عملتلكو حاجة تاكلوها عشان تسندو نفسكو شوية
  • خالد : مش قادر و*** يا مرات خالى
  • عباس : ومين ليه نفس ياكل يابنى بس معلش عشان تسند نفسك ونقدر نكمل الكام يومول امك ماشاء **** حبايبها كتير
  • خالد : ماشي ياخال
  • سامية : الا هى ماتت ازاى ياخالد دى كانت بتكلمنا من ٣ ايام وبتضحك وصحتها زى الفل .. **** يرحمك يانوسة هتقطعى بيا
  • خالد : وشه اتخطف اول ماتسال وقال وهو متلغبط علمى علمك يا مرات خالى انا شبعت هقوم اريح شوية
خالد دخل اوضته واول مافرد جسمه عينه دمعت وولا اللى قواه انهارت وقعد يفكر فاللى عمله

" فلاش باك اسبوع لورا "

  • نوسة اخت عباس وام خالد
زيها زي اى ست ريفية اتجوزت وهى ١٥ سنة كانت ست متحفظة طول ماهى برا البيت انما جوا البيت على طول قاعدة بقميص احيانا قميص بيتي واوقات قميص نوم

نوسة برغم انها وصلت ٤١ سنة بس جسمها كان مظبوط ولا ظبطة واحدة فالعشرينات

بزاز كبار شوية ومازالو مرفوعين مع كلمة لونها بنى فاتح وحواليها هالة كبيرة

بطن يكاد يكون فيها كرش تحته سوة ظاهرة للاعمى

مع كس شفايفه منفوخة بزنبور متوسط الطول

طبعا الوحة الفنية مينفعش تكمل من غير طيزها اللى اقل مايقال عنها قالب زبدة متشكل على شكل طيز

  • خالد : اكتر من ٣ اسابيع بقا كل يوم يشرب ويفتح موبايله يتفرج على افلام سكس ويضرب عشرة وينام .. وتتكرر الايام ع الوضع ده لحد مالمح امه وهى قاعدة مربعة رحلها وكسها ظاهر
خالد من الصدمة تنح ولاول مرة يبص لامه بنظرة شهوانية زى كده بقا يقول لنفسه انا ازاى مش شايفها كل ده

  • لحد مابقا يومه محصور ففرجة على امه وحشيش وضرب عشرة عليها … لحد مالشيطان قرر يكون لوجوده نصيب … قرر يخدر امه ويلمسها لحد مابدل الدوا بتاعها بدوا تانى وبقيت نايمة اودامه زى القتيلة
" فاوضة امه وهى نايمة "

خالد شايف نوسه امه لابسه قميص اصفر وباءين ان مفيش اى حاجة تحته دخل وحب يتاكد

  • خالد : يما … اما … ياما … قعد يعز كتفها براحة وهى مفيش لحد مابدا ينزل من كتفها لبزازها واول مرة يحس احساس الطراوة ده بقا بيحسس براحة وايده التانية بتدعك فزبه من فوق الشورت لحد ماقرر ينزل حمالة القميص شوية ومسك بزازها ع اللحم وكل مايولع اكتر يعصر زبه فايده ويعصر بزها اكتر لحد مالاحظ الحلمة وهى واقفة .. فلحظتها مقدرش يمسك نفسه من انه يمصها لدرجة انه كان بيرفع بزها من كتر شفطه الحلمة وايده التانية بدات تسرع على بطنها لحد مانزل بيها لحد كسها وقتها افتكر انه مخوف من بزازها وناسي الكس اللى شافه فبصة سريعة
راح لحد رجلها وفتحهم ورفع القميص لبطنها وقرب من كسها يشوفه ويتامل لونه البنى وشفايفه المفتوحه .. بقا متجنن وهو شايف زنبوره اودامه ويقرب بمناخيره يشمه ويحسس عليه وفنفس الوقت ايده التانية كانت هاريه زبه دعك لحد ما وقعت عينه على بلل بسيط على كسها وعرف واتاكد انها هاجت زيه وفاكرة انها بتكلم

من غير مايحس قرب بلسانع خد لمسة وداق الطعم محبهوش بس اكتفى انه يبل ايده من كسها ويدغك بيها زبه لحد لا جسمه انتفض وجابهم وحط ايده اودام زبه خاف ييجو ع الملاية او عليها … اول حاجة فكر فيها ياخد كام صورة لكسها وبزازها وعدل هدومها وخرج

  • عدت الايام على نفس التكرار لحد مالطمع فالشهوة اتملك منه وقرر انه لازم ينيكها
  • وبالفعل دخل اليوم ده شرب سجارة حشيش ورفع حباية فياجرا وقرر انه يستمتع على اد كايفدر خصوصا ان اجازته خلصت وهيضطر يسافر للشغل وراحلها بعد مانامت واتفاجا انها لابسة المرادى قميص اسود وده لونه المفضل وكمان القميص محصور بين فخادها وكسها باين فيه
قرر ان اليوم ميعديش كده وبس وانه لازم ياخد فيديو للذكرى دى وقرر يفتح الكاميرا ويثبتها وقلت هدومه ودخل لامه نام جمبها

بدا يبوس فوشها وايده بتاكل بزازها بقا بشد شفتها فبوقه وايده بتخرج بزازها من القميص

وبدا ينزل بلسانه على رقبتها لحد ما يوصل لبزازها وبدا فيهم بوس ولحس وشفط لحد ماراح بلسانه عند الهالة اللى حوالين الحلمة وفضل يلحس فيها وسرحان معاها فوق الخمس دقايق مابين لحس وشفط ورضاعة فالحلمة .. مفيش دقيقة ايده كانت نزلت تلقائي على كسها عشان يتفاجئ ان كسها بايش مش مبلول بس .. فاللحظة دى اتجنن وراح ناطط بين رجلها ومطلع زبه وغرقه بعسلها شوية وبقا يحركه على شفايف كسها وحاسس بنار مجنناه .. بمجرد ما دخل راس زبه وزق وسطه زبه كان بالكامل جوا وزى اللى انهار تماما .. نام فوقها لا ده وقع فوقها من فرط اللذة ولا ايده عليها وبقا يحرك وسطه يدخل زبه ويخرجه .. بقا بيبوس وشها زى المجنون ووسطه شغال زى المكنة فكسها لحد ماقرر يمتع نظره كمان راح رافع رجليها الاتنين على كتفه ومخلى بزازها الاتنين برا القميص و نازل نيك وفحت فكسها لحد ماحس جسمه كله اتصلب وبيتنفض وبيجيب جواها وراح مىمى جمبها مش حاسس بنفسه

مجرد مايدا يفوق قعد ينضفها ويرجع كل حاجة زى ما كانت وخد موبايله وخرج

" يوم وفاة نوسة "

  • خالد : فاوضته قاعد زعلان على ابوه وفاتح موبايله بيقلب فالصور بتاعة ابوه ويعيط ويهدا كل شوية .. وفوسط تقليبه عينه وقعت ع الفيديو بتاع امه وافتكر يومها انه صور بس متفرجش ع الفيديو
وهنا رجع الشيطان العلق اللى جوا كل واحد فينا وخلاه يخش يشوف الفيديو لحد مالنوم خده ومحسش بنفسه

  • نوسة : خالد .. يا خالد .. يابنى اصحى هات موبايلك عايزة ارن على نفسي مش لاقية الموبايل … لحد مالمحت موبايل خالد جمبه وبمجرد مافتحت الشاشة شافت نفسها نايمة بقميص اسود وعلامة تشغيل الفيديو اودامها وبمجرد ماداست عليها والفيديو اشتغل وشافت ابنها بينيكها راحت وقعت مكانها منطقتش
  • خالد : مجرد ماصحى من النوم لقا امه مرمية ع الارض وعمال يفوقها ويحركها مبتفوقش .. لمح موبايله جمبها اول حاجة جات فباله يتصل بالمستشفى اول مافتح الشاشة بقا الفيديو واقف على الحتة وهو رافع رجلها وماسك بزازها وبينكها .. فالحظة دى خالد عرف ان امه شافت الفيديو
" عودة من الفلاش باك ولا هنقضيها مع العلق اللى موت امه ده 😂 "

  • بعد مرور ٥ ايام
  • عباس : خلى بالك من نفسك ياخالد ولو احتاجت حاجة انا فمقام ابوك و**** يابنى لولا ان البت سايبها لوحدها وانا وامها هتا ماكنت سيبتك دلوقتى وكمان الشغل بقالى كتير غايب ومديني ٣ ايام بالعافية وانا مزود عليهم
  • سامية : انا فمقام امك ياخالد اوعى تحتاج حاجة ومتقولش يابنى امك خيرها مغرقنا وجميالها عايشين فيها
  • خالد : تسلم يا خال تسلمى يامرات خالى انا كمان لازم اسافر عشان الشغل .. فرعاية **** ياخال
فبيت سلمى فنفس اليوم

  • سلمى : (تليفون بيرن )
  • سلمى : الو ياما انتو فين
  • شخص : حصرتك تعرفى صاحبة التليفون ده
  • سلمى : انت مين ده رقم امى
  • شخص : بيقول كلام والصوت بيقطع
  • سلمى : الو .. ايه !! انت بتقول ايه … لا مستحيل
  • شخص : انا اسف انى بلغتك بخبر زى دده
والى لقاء قريب فالجزء الخامس عشان نعرف كان بيقول ايه



" الجزء الخامس "

بعتذر عن التاخير بس حصل شوية ظروف عطلتنى شوية

نكمل بقا 😉

  • سلمى : (تليفون بيرن )
  • سلمى : الو ياما انتو فين
  • شخص : حصرتك تعرفى صاحبة التليفون ده
  • سلمى : انت مين ده رقم امى
  • شخص : بيقول كلام والصوت بيقطع
  • سلمى : الو .. ايه !! انت بتقول ايه … لا مستحيل
  • شخص : انا اسف انى بلغتك بخبر زى دده
  • سلمى : ازاى ده حصل فين بابا وماما
  • شخص : هما اتنقلو فمستشفي ……
  • سلمى : طب انا جاية لحضرتك حالا
  • سلمى : (فى المستشفي ) موبايل عباس بيرن
  • سلمى : ايوا ياخالد
  • خالد : ازيك ياسلمى فين خالى
  • سلمى : بابا وماما العربية اتقلبت بيهم ورثم رن عليا من موبايل ماما وقالى وجيتلهم على مستشفي ….. ب**** عليك تعالى انا مش عارفة ابقا لوحدى
  • بعد ماخالد راح وسال الدكاترة قال الراجل تعيش انت بس الست اللى معاه حالتها خطيرة وهنضطر نحجزها فالعناية
  • خالد : ونعم ب****
  • سلمى : لااا متقزلش كده بابا فين … انهارت واغمى عليها وحاولو يفوقوها
  • خالد خد سلمى وروحها وقعد معاها شوية وبقو كل يوم يروحو يزوروها
-بعد مرور اسبوع


  • الدكتور : احنا بنعمل اللى علينا وفى تقدم والحالة استقرت بس للاسف دخلت فغيبوبة ولازم تفضل فالمستشفى الفترة دى وانا اسف بس لازم حد يعدى على الحسابات
  • سلمى : هنعمل ايه ياخالد انا بيعت كل الدهب بتاع ماما والحلق بتاعى
  • خالد : انا معايا قرشين هشوف الدنيا ايه واحاول اشوف شغلانة تانية
  • سلمى : شوفلى اي شغل ياخالد انا مينفعش اقعد كده
  • خالد : شغل ايه بس يا سلمى هو انا قصرت مع مرات خالى
  • سلمى : تسلم ياخالد بس احنا ضاغطين عليك وبعد اذنك شوفلى انت شغل اضمن ماشوف انا
  • خالد : ماشي ياسلمى اللى تشوفيه
فالبيت عند سلمى

  • ليلى : ( جارة سلمى عندها ٢١ سنة جسمها مليان بزاز كبيرة وكرش مش كبير اوى وطيز كبيرة جدا ومرفوعة )
  • ليلى : ازيك ياسلمى البقاء **** ياحبيبتى
  • سلمى : ونعم **** ياحبيبتى اتفضلى
  • ليلى : يزيد فضلك .. طنط عاملة ايه دلوقتى
  • سلمى : خرجت من العناية بس لسه فالغيبوبة وفالمستشفي الدكتور قال لازم تفضل
  • ليلى : **** يطمنك عليها ياحبييبتي طب انتى محتاجة اى حاجة
  • سلمى : انا فى حاجة انا مش عارفة اجبهالك ازاى بس هو انتى بتشتغلى فين
  • ليلى : بشتغل فصيدلية تبع عيادة
  • سلمى : طب هو ينفع تشوفى لو ينفع اشتغل معاكى
  • ليلى : بس كده ياشيخة خضتيني خلاص بكرا هكلم الدكتورة واقولها
  • سلمى : بجد .. طب والنبى تبردى عليا بسرعة ياليلى **** وحده عالم انا ظروفى عاملة ازاى وفلوس المستشفى بتاعة ماما قاطمة وسطى
  • ليلى : لا متقلقيش هكلمها بكرا وارد عليكي اول مارجع واحتمال كبير هتنزلى هى مش بتعز حاجة عن حد وكويسة وغلبانة جدا
  • سلمى : هى العيادة دى جمبنا هنا طيب
  • ليلى : لا انا بركبلها اتوبيس وبيوديني هناك على طول يعني مش هتدفعى مواصلات كتير وكمان دكتورة يارا اوقات بتوصلنى لو مخلصين بدرى
  • سلمى : طب حلو ماتنسنيش بس
  • ليلى : لا ياقلبى متقاقيش .. يلا همشي انا دلوقتى
….. فى العيادة

  • يارا : (دكتورة لبنانية عندها ٣١ سنة .. جسم مثالى بزاز مدورة مرفوعة بحلمات وردية قد عقلة الصباح دايما واقفة طيز مدورة ومرفوعة بخرم وردى غامق مع كس صغير ومنفوخ بشفايف وردى وزنبور متوسط ) يارا عايشة فمصر بقالها كام سنة استقرت وفتحت عيادة لامراض النسا والتوليد .. مثال للدكتورة الشاطرة فمجالها .. مشكلتها الوحيدة انها رافضة اى عريس يجيلها .. يارا بدات حياتها وانجذابها ناحية الستات وسببها الاكبر عدد الاكساس اللى بتكشف عليهم كل يوم كل ده بدا يربي عندها ميول سحاقية وحاجات غريبة هى بتستغربها
  • ليلى : مساء الخير يادكتورة
  • يارا : مساء النور
  • ليلى : كنت قاصدة حضرتك فخدمة انسانية واتمنى تقدرى تفيدينى
  • يارا : اكيد ياحبيبتى اتفضلى
  • ليلى : جارتنا كانت بتدور على شغل هى باباها لسه متوفى ومامتها محجوزة فمستشفي ومحتاجة شغل ضرورى
  • يارا : بس كده .. طب مانتى عارفة ان سارة ( موظفة الاستقبال والمساعدة ) هتمشي عشان هتتجوز وجوزها قال مفيش شغل تانى خليها تيجى بكرا هقابلها
  • ليلى : بجد يادكتورة **** يباركلك ومايحوجك لحد ابدا ويوقف فطريقك ولاد الحلال
  • يارا : بتبتسم .. ميرسي ياحبيبتى تقدرى تروحى تكملى شغلك وبكرا هاتيها اقابلها وتستلم الشغل كمان

بليل فبيت سلمى

  • سلمى : ايوا مين اللى بيخبط
  • ليلى : انا ليلى ياسلمى افتحى
  • سلمى : اهلا اهلا اتفضلى ياحبيبتى ايه لسه راجعة من الشغل ولا ايه
  • ليلى : اه وجبتلك خبر حلو
  • سلمى : بجد .. متقوليش انها وافقت
  • ليلى : اه ياستى وافقت وكمان بكرا هتقابليها وتستلمى الشغل
  • سلمى : متشكرة اوى ياليلى جميلك ده فوق راسي
  • ليلى : بس ياهبلة احنا اخوات متقوليش كده تانى .. هخش انا شقتنا انام شوية وبكرا هعدى عليكى وانا رايحة الشغل
  • سلمى : وانا هاخد دش وانام عشان اقوم فايقة
فى الحمام

  • سلمى بدات تقلع هدومها وتنزل تحت الميا ودماغها سرحت فايام زمان وهى ملمومة مع ابوها وامها بياكلو .. وبدات تسرح ايام ماكان ابوها بيجيبلها شوكلاته وهو راجع وبدات تفتكر امها اد ايه كانت جمبها وبتهون عليها لدرجة انها كانت بتحميها .. وتفكيرها وقف للحظة وبدات تفتكر امها وهى عريانة معاها فالحمام وازاى زبها كان حاسس بطراوة طيازها واحساسها كان ايه بعدها لما ناكت امها ودخلت زبها فاول كس تنيكه لحد ماحست جسمها بيترعش وفاقت لنفسها ولقت انها كانت بتدعك زبها وجابتهم وهي بتفكر فامها مبقتش عارفة تحس بالذنب عشان فالظروف دى بتفكر كده ولا تريح جسمها ومنظر طيز امها لسه مفارقهاش وزبها مش راضي ينام ..
دخلت تنام عشان تجهز بمجرد ماحطط دماغها ع المخدة دماغها ودتها لمنظر امها وهى بتمص زب ابوها وتلاقى امها بصتلها بتمص زبها جامد وتتف عليه وتشفطه وتبدا تمشي زبها على وشها وتلحس فعروقه وتنزل تلحس بضانها وتشفطها وتبدا رحلة لسانها طلوع ونزول على زبها ولعب ففتحة زبها لحد ماتسمع صوت هبد جامد ويطلع الباب بيخبط .. وتفتكر انها رايحة مع ليلى وتقوم تلبس اى حاجة تدارى بيها زبها وتفتح


  • سلمى : معلش هتستنينى بس ١٠ دقايق اغسل وشي والبس
  • ليلى : بسرعة بس متتاخريش انا مستنياكى فالصالة
  • سلمى : بتخش اوضتها وزبها واجعها ومش عاوز ينام .. بتقرر انها لازم تنزل عشان ليلى متزهقش وتمشي وتلبس بنطلون جينز وتحته اندر ٧ ضيق وبلوزة واسعة وطيب الالوان كلها اسود عشان حداد على موت ابوها
  • سلمى : انا جاهزة يلا بينا
  • ليلى : يلا ..
فى الشارع


  • ليلى : يلا ياسلمى هو ده الاتوبيس احفظى الرقم .. اتنين وبتدفع ليلى الاجرة وسلمى بتقولها خلاص هدفع انا واحنا مروحين العربية زحمة مش عارفة اتحرك
  • ليلى : ماشي مش مشكلة .. وبدات الزحمة تشد وليلى بقت واقفة اودام سلمى بالظبط لابسة بنطلون قماش وبلوزة خفيفة وكل شوية الزحمة تضغط عليهم يلزقو فبعض
  • سلمى : جسمها بدا يعرق وكل شوية تحس بطيز ليلى الكبيرة تخبط فيها وزبها بقا يشد ويقف اكتر وكل شوية تبص على بنطلونها تلاقي زبها بارز اكتر وبيقرب من طيز صاحبتها لحد السواق مايقف مرة واحدة عشان يركب زبون .. (اصل المشرحة ناقصة قتلة 😂 )
وزب سلمى يخبط فليلى جامد وسلمى تتوتر وتحاول تبعد


  • ليلى : ااى حاسبي الشنطة بتاعتك يابنتى
  • سلمى : تتنفس براحة وتقول حاضر حاصر وتحط الشنطة اودامها وتحط ايدها عليها وتبقا ايدها اودام طيز ليلى بالظبط وتبدا تحس بطراوتها
  • ليلى : كتر الاحتكاك فطيازها الكبيرة وحرارة الجو بداو يهيجوها وبقت مغمضة عنيها ومابتصدق العربية تتحرك جامد وتهز طيزها فايد سلمى
  • سلمى : زبها بقا هينفجر وايدها لامسة طيز صاحبتها والبنطلون القماش مخليها حاسة انها لامساها على اللحم ومن غير ماتحس بتخلى كف ايدها اودام طيز صاحبتها ومع اول هزة بتبعبصها من غير ماتحس
  • ليلى : بتتنفض مرة واحدة وتحس بحاجة دخلت بين طيزها وبتغمض عينها وهى مطمنة عشان عارفة ان صاحبتها اللى وراها وقبل ماتاخد نفسها بتحس بصباع سلمى بين طيزها وبيفضل جوا وجسمها بيولع وتتنفس بسرعة
  • سلمى : بمجرد مالعربية اتهزت محستش بنفسها غير وهى زاقة صباعها بين طياز صاحبتها وحاسة احساس طراوة طيزها على صباعها ومجننها
  • ليلى : كسها بقا بايش وجسمها مولع بس خدت بالها انهماخلين على العيادة
  • ليلى : على جمب يسطا يلا ياسلمى
  • سلمى : بعد مانزلو فضلت حاطة الشنطة على زبها تداريه وبتقول اوف البتاع ده زحمة اوى
  • ليلى : بتحضنها من دراعها وتقولها قال يعنى انتى مكنتيش مبسوطة بالزحمة دانتى بهدلتينى
  • سلمى : وشها بيحمر وتتوتر وتقولها بهدلتك ازاى
  • ليلى : ايدك ياختى كانت بتخش فاماكن غريبة وبتشغل زرار الفرن 😉
  • سلمى : بتضحك بتوتر اماكن ايه وفرن ايه وبتغمزى كده ليه يابنتى
  • ليلى : هبقا اقولك تعالى بس نطلع العيادة اهى هنخش للدكتورة اعرفك عليها واسيبها تفهمك هتعملى ايه
فى العيادة باب مكتب يارا بيخبط

  • يارا : (لابسة جيبة سودا ضيقة لحد الركبة وعليها شيميز احمر ) … اتفضل
  • ليلى : صباح النور يادكتورة سلمى اللى قولتلك عليها
  • يارا : صباح النور اتفضلو ازيك ياسلمى
  • سلمى : الحمد **** يادكتورة فنعمة
  • يارا : ليلى قالتلى انك محتاجة شغل
  • سلمى : يبقا كتر خيرك يادكتورة
  • يارا : طب روحى انتى ابدأى شغل ياليلى وانا هفهم سلمى
  • يارا : اشتغلتى ايه قبل كده بقا
  • سلمى : اول نرة يادكتورة بس انا بتعلم بسرعة وبقدر افهم الحاجة على طول
  • يارا : طب بصي هنجرب اسبوع مع بعض ولو تمام هنكمل وبالنسبة للقبض هيبقا …..
  • سلمى : بجد متشكرة اوى يادكتورة وهكون عند حسن ظنك
  • يارا : طيب خدى البالطو ده البسيه وغيرى الشوز بتاعك فى كروكس اهو البسيه لو مش مقاسك قوليلى شغلك هيبقا عبارة عن انك بتحجزى للمرضي فالكشف تديهم دور ولو احتاجت حاجة هنا تساعدينى فيها انك تجيبيلى حاجة للكشف او كده .. ومع الوقت هتبقى ماسكة التحليل
  • سلمى : حاضر يادكتورة
  • يارا : بتبص على وش سلمى العرقان وتقولها طب يلا اقلعى الشوز ده والبسي الكروكس
  • سلمى : هنا ؟؟
  • يارا : اه هنا انتى مكسوفة تقلعى الشوز امال الستات اللى بييجو هنا ويقلعو الاندر نفسه ايه بقا
  • سلمى بتبتسم وتقلع الكوتشي بتاعها وتحطه جمب بعضه وتلبس الكروكس
  • يارا : بتتنهد اول ماتشوف انها مش لابسة شراب وتاخد نفس بشهوة وبيعجبها شكل رجلها وهى عرقانه وتبلع ريقها من غير ماتحس .. تمام ياحبيبتى تقدرى تخرجى المكتب اللى جمب مكتبى ده اللى هيجيلك فيه الحجوزات
  • سلمى : بتوطى تاخد الكوتش
  • يارا : باندفاع .. استنى .. بتاخد بالها من لهفتها وبتقولها سيبيه هنا عادى عشان لو فى ***** جم مع اهاليهم محدش يشيلو من برا
  • سلمى : بتستغرب وبتقولها اللى تشوفيه يادكتورة وتخرج
  • يارا : بمجرد ماسلمى تخرج بتجرى ناحية الكوتش وترفعه وتشمه براحة وهة حاسة بجسمها بيسخن وكسها بقا ينبض وعمالة تتنفس من ريحة الكوتش بتاعها جامد وتبدا تاخد بالها ان لو حد دخل هتتفضح وتحط الكوتشي تحت المكتب عندها

  • سلمى : مجرد مابتخرج بتكون هتتجنن وزبها هينفجر من منظر شفايف الدكتورة وحلماتها اللى بارزين وظاهرين جدا وبتخبط على يارا … لو سمحت يادكتورة هو الحمام فين
  • يارا : فى حمام برا جنب العيادة عند الصيدلية .. بس خشي الحمام اللى فمكتبى عشان نختصر وقت لو جه كشف او حاجة .. الحمام اهو
  • سلمى : بتخش بتوتر وتقفل الباب عليها وتطلع زبها وتفضل تفرك فيه جامد وهى مغمضة عينها وبتتخيل منظر حلمات الدكتورة هيبقا عامل ازاى وبتزود فرك فبزها لحد ماتجيب صوتها يخونها وتقول اااه يادكتورة
  • يارا : بتندهى ياسلمى
  • سلمى : بتتخض لا يادكتور وبتبدا تهدا وتغسل وشها وبتعمل حمام وفجأة تسمع يارا بتقولها يلا ياسلمى فى ناس برا فتتوتر وتمسح زبها وتلبس وتخرج بسرعة
  • يارا : انا هخش الحمام واتقم ايدى على ماتحجزى وتدخلى المريضة
  • سلمى : حاضر يادكتورة
  • سلمى : بتجهز الكشف وتخش ليارا عشان تبلغها واول مابتخش بتبرق وتتفاجأ بـ يارا بـ …
نخلى المفاجأة دى للجزء الجاى لو التعليقات كتير هينزل بعد بكرا ❤❤

الى لقاء قريب فى الجزء السادس



الجزء السادس


اولا بعتذر على التاخير بس عندى شوية ظروف صحية منعتنى اكمل كتابة الفترة دى

ياجماعة الجزء انا ببقا كتباه ففوق ال٤ ساعات انتو بتقروه ف١٠ دقايق 😂 اطوله عن كده ايه 🥲


  • سلمى : بتجهز الكشف وتخش ليارا عشان تبلغها واول مابتخش بتبرق وتتفاجأ بيارا قاعدة عند الحمام بالظبط ومركزة فيه وبتفرك كسها وناسية نفسها خالص .. وبتفتكر انها استعجلتها وخرجت من غير ماتنضف الحمام مكانها
سلمى بتخرج بسرعة وتقفل الباب وتخبط عليه وهى وشها جايب الوان يادكتورة يادكتوورة

  • يارا : فنفس اللحظة اللى كانت سلمى بتخبط كانت هي بتجيبهم وهى بتتخيل شكل كس سلمى وريحته وشكل الاندر بعد ماخرجت من الحمام لا واضح انها منضفتش كسها
وبتفوق على صوت سلمى وبترد دقيقة بس اخرج من التويلت ودخليها على طول

  • سلمى : بعد دقيقة .. اتفضلى يامدام الدكتورة هتقابل حضرتك
  • مريضة : مدام مروة ٣٥ سنة من طبقة مرتاحة ماديا محافظة على جسمها جدا من الشكل الخارجى فقط للاسف.. مفيش اى اهتمام بجسمها نفسه .. دراعها ورجلها فيهم شعر خفيف كسها مبيتنضفش فعملها ميكروبات بتعمل ريحة وحشة وافرازات كتير .. بزازها الحلمة كبيرة جدا وحجمهم كبير وطيزها عريضة وفيها شعر خفيف
  • مريضة : مساء الخير يادكتورة
  • يارا : مساء النور اتفضلى
  • مريضة : يزيد فضلك ..
  • يارا : استاذنك تقولى اسمك بس وكام سنة ومتزوجة ولا لا
  • مريضة : مروة ٣٥ سنة واه متجوزة ..انا جاية لحضرتك على السيرة من واحدة جارتى متابعة مع حضرتك
  • يارا : بتبتسم وبتقولها تسلميلى ياحبيبتى بتشتكى من ايه بقا
  • مروة : بخجل وكسوف .. انا بيحصل عندى افرازات كتير وبتعمل ريحة وحشة
  • يارا : لا خياء فالعلم بلاش الكسوف ده .. طيب الافرازات دى بتيجى دايما ولا بعد العلاقة بمدة
  • مروة : لا دايما يادكتورة
  • يارا : طب استاذنك تنامى على السرير وتتغطى وتنزلى الجيب والبانتى
  • مروة : بتنام على السرير وتنزل الجيبة والبانتى وبتشوف نقط من افرازات كسها على البانتى وبتبقا مكسوفة
  • يارا : جاهزة خلاص
  • مروة : اه يادكتورة
  • يارا : بتلبس جوانتى وبتروح وبتنزل الغطا شوية تشوف كسها والافرازات وبتلاحظ ريحته نفاذة جدا وبتبلع ريقها وبتمسح الافرازات بصباعها من على كسها وتبص على ايدها والافرازات
  • مروة : جسمها بيتنفض جامد من الخضة بس بتبص عليها بتلاقيها بتشوف الافرازات فايدها ومش بتحط فبالها حاجة
  • يارا : تمام بسيطة لحظة واحدة .. وبتروح تجيب وايبس فى غسول مهبلى وبتيجى لمروة بتقولها هتعملى نفس الخطوات دى يوميا .. وبتقرب المناديل تمسح بيها كسها وتنضفه من الافرازت وفاللحظة دى بتحس كسها بينقط تحت هدومها وبتحاول تتمالك نفسها
  • مروة : جسمها بيتنفض تانى واحساس المنديل وهو ساقع شوية وبيلمس كسها بقا يخليها مثارة شوية وغمضت عينها وبدات تتاوه وتكتم صوتها جواها
  • يارا : احنا كده نضفنا بغسول مهبلى فاضل دى وبتجيب لبوسة وبتقولها ده لبوس مهبلى هيعمل نفس التنضيف من جوا وبتبدا تمشي اللبوسة على فتحة كسها وتدخلها براحة بصباعها
  • مروة : تمام يادكتورة .. وبتحس باللبوسة على كسها وبتخش مع صباع الدكتورة ومن غير ماتحس تلاقى نفسها بتقول ااااه وبتغمض عينها
  • يارا : بيعجبها الصوت والكسوف ده وبتفضل تحرك صباعها براحة اكنها بتدخل اللبوسة وفنفس الوقت بتزق كسها فسن السرير تفرك فيه من غير ماتحسة
  • مروة : اااااه امممم هى اللبووسة دى كام مرة فاليوم يادكتورة
  • يارا : بتفوق من هيجانها وبتقولها مرة كل يوم الصبح .. وبتشيل صباعها وبتنزل ايدها للانظر تشده تلبسهولها وتلمح بقع فيه من العرق والافرازات وبتتجنن اكتر من هيجانها وبتقولها البانتى ده مينفعش يتلبس بعد الغسول واللبوسة ومبتستناش ترد عليها وبتقلعهولها
  • مروة : بتتفاجئ بتصرف يارا وبتقولها طب هروح ازاى كده يادكتورة
  • يارا : مفيش حد هيلاحظ بس متهديش اللى عملناه وحاولى متلبسيش النوع ده تانى لانه مش بيمتص العرق وده سبب اساسي فالريحة
  • مروة : بتقوم مكسوفة تمام يادكتورة وبتدور على البانتى بتاعها
  • يارا : لا رميته فالباسكت
  • مروة : اوكى استاءذك انا وبتخرج وشها احمر ومكسوفة وحاسة ان عيون الناس كلعا عليها
  • يارا : بمجرد خروج مروة بتمد ايدها فالدرج تخرج الانظر بتاع مروة وعمالة تشم فيه وهو عرقان وبترفع الجيبة بتاعتها وعمالة تدعك كسها لحد ماكسها اتبل جامد بس اتفاجات على صوت خبط على الباب فوقها
  • سلمى : ادخل يادكتورة
  • يارا : تعالى ياسلمى
  • سلمى : مفيش غير كشف واحد حضرتك تحبى اعمل حاجة قبل ماخلص
  • يارا : لا ياحبيبتى تسلميلى ابعتيلى ليلى بس عايزاها تروح معايا مشوار
  • سلمى : بتستغرب وبتقولها تمام يادكتورة وبتدخلها المريضة
  • سلمى : بتخش لليلى .. ليلى الدكتورة عاوزاكى بتقول هتروحو مشوار
  • ليلى : بتضحك بخباثة وبتقول مشوار تانى هو كل يومين وبتضحك
  • سلمى : ليه انتو بتروحو فين
  • ليلى : هبقا اقولك بعدين .. المهم انتى كده هتعرفى تروحى لوحدك ولا لا
  • سلمى : اه متقلقيش
  • سلمى : هروح انا ااكد عليها انى ماشية وهتحرك سلام يامزة
  • سلمى : بتلاقى الاوضة مفتوحة ويارا لابسة الجيب السودا والشيميز الاحمر وبزازها بارزين اوى وطيزها المدورة باينة وبتحس بزبها بدا يقف من غير ماتحس وبتكلم يارا .. انا ندهتلك ليلى يادكتورة تؤمرينى باى حاجة تانى
  • يارا : لا متتاخريش بس بكرا واستعجلى ليلى وانتى خارجة
  • سلمى : خارجة من الباب قابلت ليلى جاية وبتقولها هعدى عليكى بكرا نروح مع بعض
  • سلمى : ماشي هتلاقينى جاهزة
  • ليلى : بتخش المكتب عند يارا وبتبصلها وتضحك
  • يارا : سلمى مشيت والعيادة اتقفلت
  • ليلى : مبتردش عليها وبتقلع هدومها من تحت وتفضل بالاندر بس وتقعد اودامها على المكتب فاتحة رجليها
  • يارا : بتهجم بوشها على كس ليلى من ع الاندر وتشمه وتبوسه بشهوة غريبة
  • ليلى : اممم اوووف عاجبك عرق كسي وريحته يادكتورة
  • يارا : بتشم وتلخس بنهم وبتقول اااه اوووى وبتنزل ايدها تدعك كسها اوى بعد ماترفع الجيبة
  • ليلى : ااااه برااااحة مالك ايه مهيجك كده وبتلقع هدومها من فوق
  • يارا : بتمد ايدها تقلعها الاندر وبتقولها بدأت اليوم بصاحبتك وخلص مع واحدة كسها زى كسك كده
  • ليلى : بترفع وسطها عشان الاندر يتقلع وبتقولها ايه ده صاحبتى مين سلمى ؟ ايه حصل
  • يارا : بتفرد ضهرها على الكرسي وتمسك الاندر بايددها تحطه على مناخيرها تشمه وبتنزل ايدها تدعك كسها وبتقولها دخلت الحمام وراها شميت ريحة حلوة غريبة وشوفت مكانها فالحمام
  • ليلى : بتنزل على ركبها وتفتح رجل يارا وتجيب الاندر على جمب وبتقولها انتى بتهيجى على عرق اى كس كده على طول
  • يارا : امممم ااااااه وشكل بولها مهيجنى اوووى دى منضفتش كسها اكيد بعد ماخلصت
  • ليلى : بترفع نفسها وتشد الكرسي عليها وتاخد الاندر من ايد يارا وتهجم على شفايف يارا تاكلها وتمصها وايدها لسه على كسها
  • يارا : امممم ااااااه براحة هموت منك .. وبتحضن ليلى اوى وتفتحلها رجليها
  • ليلى : بتكمل بوس ومص فشفايف يارا وبتفتح الشيميز وتقلعهولها خالص وتقوم محسسة على بزازها وهى بتبوسها
  • يارا : اااااه براحة ياليلى
  • ليلى : بتقلع هدومها من فوق ويارا بتحط ايدا تلقائي على بزاز ليلى
  • يارا : بتبوس ليلى اوى وبتقوم تقف وتمشي بيها ناحية السرير وبيخشو فى صراع البوس مع بعض اللى تاكل شفة التانية اكتر وايدهم مش سايبة بزاز بعض
  • ليلى: بتنام على السرير وبتشد يارا عليها وهى بتبوسها وبتدعك بزازها
  • يارا : بتنام فوقها وبتبوس شفايفها وتنزل لرقبتها تتنفس عليها ووبوسها وتلحسها براحة وايدها مش سايبة بزاز ليلى وبتبدا تنزل براحة لبزازها بلسانها وتمشي لسانها جمب حلمتها البنى وهى واقفة اووى
  • ليلى : بتتنفس جاامد ااااه امممم
  • يارا : بتاخد حلمة ليلى فبوقها وبتبدا تمصها براحة وبتنزل ايدها على بطنها لحد كسها
  • ليلى : ااااااااه وبتشد يارا على بزازها اكتر وبمسك ايدها تخليها تدعك كسها اكتر وبتحس جسمها بيترعش اوووى وبتجيبهم على ايد يارا
  • يارا : بتطلع لليلى توشوشها وتقولها على طول تجيبيهم بسرعة كده وبتجيب ايددها تلخسها مكان كسها
  • ليلى : بتبوس يارا وبتحضنها اوى وتلفها تخليها فوقها .. وبتنزل لبزازها على طول تاخد حلمتها الوردية فبوقها تبقا بتمصها اوى وتلعب بلسانها فيها وهيا فبوقها
  • يارا : ااااااه انتى بتهيجينى اكتر كده
  • ليلى: بتحط لسانها بين بزاز يارا وتبوسها وتمصها وبتنزل ايدها لكسها الوردى تدعكه براحة وتقولها انتى هايجة لوحدك من سلمى
  • يارا : ااااه براحة اااه .. شكل الحمام بعد ماخرجت ماكدلى انها منضتش كسها وهموت والخسه واشمه
  • ليلى : بتنزل بوشها على بطن يارا وتوصل لكسها من فوق وتشوف زنبوره اللى اد نص عقلة من صباعها وتبوسه براحة وهى بتقولها عاوزة تلحسي كس سلمى بعد ماتخلص حمام
  • يارا : بتتنفض من لمسة زنبورها وبتصوت ااااااااه هموت اااه عاوزة انضفه بلسانى واشم عرقه اووى
… فى وقت اخر .. سلمى خرجت من العيادة وحالها تليفون قعدت تتكلم فيه شوية وقفلت عشان تركب وبتطلع الهاند فرى وبالصدفة افتكرت انها نسيت مفاتيح البيت وافتكرت انها على المكتب فالعيادة وقررت ترجع تحيبهم قبل مايقفلو العيادة وبمحرد مابتخش بتسمع اصوات غريبة وبتقرب ناحية الباب بتلاحظ انه موارب وبتتفاجي بمنظر يارا وليلى وشكلهم عريانين ومرة واحدة بتسمعهم بوضوح

  • ليلى : بتنزل بوشها على بطن يارا وتوصل لكسها من فوق وتشوف زنبوره اللى اد نص عقلة من صباعها وتبوسه براحة وهى بتقولها عاوزة تلحسي كس سلمى بعد ماتخلص حمام
  • يارا : بتتنفض من لمسة زنبورها وبتصوت ااااااااه هموت اااه عاوزة انضفه بلسانى واشم عرقه اووى
  • ليلى : بتدعك كس يارا بايدها اوى وكل شوية تنزل تلحس حتة منه بلسانها وتكلمها .. للدرجادى سلمى عاجباكى وهايجة عليها
  • يارا : اوفففففف شكل الحمام بعد ماخرجت وريحته مش عارفة اخرجهم من دماغى
  • ليلى : بتمص كس يارا اول وبتقولها سلمى شكلها زينا كانت لازقة فيا فالاتوبيس وحسيت بايدها على طيزى
" سلمى بتبقا سامعة وعلى اخرها وزبها وقف للخره وطلعته من هدومها من غير ماتحس وبقت بتراقبهم وتسمعهم وهى بتدعك فيه "

  • يارا : اوففففف عاوزة احس بايدها انا كمان عاوزاها تشربنى من كسها وانضفهولها بعد ماتعمل حمام عاوزاها تنيكنى وتفتحنى ااااااااااااه .. وجسمها يتشنج ويترفع لفوق وتجيبهم وتغرق وش ليلى الى بقت تلحس كسها بشهوة عارمة
  • ليلى : بتقوم تنام فوقها وبتاخد شفتها فبوقها تمصها وبتركب كسها فوضع المقص وويحكو كسهم فبعض جامد
  • ليلى : بقا عايزة سلمى تفتحك وانا لا اوففف كسك مولع
  • يارا : اااه اااااه حساها جامدة دى بعبصتك اوفففف
  • ليلى : ااااااه وانتى مش بتخلينى ابعبصك ليه
  • يارا : ااااه اووووففف عشان انا بعبيتك زمان وانتى معترضتيش .. فاكرة لما حكيت ايدى فطيزك وانتى بتجيبي الورق من المكتب وموطية وفضلتى قاعدة زى مانتى اوفففف
  • ليلى : اممم ااااااه كان احساس حلو اووى ااااه بعبصينى كل ماتشوفينى
  • يارا : احححح وبتمسك بزاز ليلى وهى بتحك كسها فيها وبتقولها وسلمى تبعبصك ولا لا
  • ليلى : ااااااه لا تبعبصنى اوى وتنيكنى بصباعها وخيارة فطيزى
" سلمى سامعة وهتموت من الهيجان وبتدعك زبها جامد ومرة واحدة جابتهم وبتكتم نفسها " بتحاول تلم هدومها وتاخد المفتاح وتقف اودام العيادة تستنى ليلى وتبقا مقررة تلمس طيزها تانى

  • يارا : ااااااه هجيب مش قادرة
  • ليلى : اوففف وانا كمان ااااااه
" ويجيبو هما الاتنين مع بعض ويلبسو ويخرجو يتفاجأو بسلمى اودام العيادة على الشارع

  • ليلى : ايه ده مش دى سلمى
  • يارا : بتبص وتنده .. سلمى سلمى
  • سلمى : بتقرب ايه ده انا فكراكو مشيتو
  • ليلى : لا مهو الدكتور كانت تعبانة شوية عملتلها ميا بسكر ونزلنا
  • يارا : ااه **** يخليكى ليا ياحبيبتى .. اركبو طيب اوصلكو فطريقي
  • سلمى : مش عاوزة نتعبك يادكتورة
  • يارا : لالا مفيش تعب اركبو يلا
  • سلمى : متاخذنيش يادكتورة هو انتى مش متجوزة
  • يارا : لا ياحبيبتى ايه عندك عريس حلو ليا
  • ليلى : 😂😂😂
  • سلمى : هههه لا عريس ايه انا معرفش غير ليلى اصلا
  • ليلى : هتجوزهانى انا يعنى 😂
  • يارا : بتضحك وبتقول لا انا زهقت منك فالشغل
  • ليلى : خلاص اجوزك سلمى … ايه رايك ياسمسمة
  • سلمى : بتضحك وماله ياختى واتلنى مبحبش سمسمة دى
  • يارا : بتتعازمو على اللى تتجوزنى انتى وهى 😂
  • ليلى : لا خلاص هجوزك سلمى
  • يارا : هو يبقا مفيش سرير ولا قبل طواز ولا بعده 😂
  • سلمى : مش مهم سرير ننام فالصالة يلا نجيب الشبكة
  • ليلى : وهو فين المشكلة امال الخيار لازمته ايه مهو مش للسلطة بس وبعدين سلمى ايدها تتلفف حرير مش كده يابت
  • سلمى : بتتوتر وبتقول مش فاهمة
  • يارا : بس بقا ياليلى مترخميش عليها .. يلا وصلنا اهو متتاهروش بكرا يابنات
  • سلمى : حاضر باى يادكتورة
  • ليلى : عيونى هو انا اقدر اتاخر سلام
بعدها بساعة .. سلمى فالبيت عمالة تفكر فكل اللى شافته وسمعته وزبها مهرى دعك من ايدها كل ماتفتكر جملة عايزة سلمى تفتحنى وكلمة حبيت بعبصة سلمى وتسرح فخيالها لما شافت يارا مركزة فالحمام مكانها وبتدعك كسها وسرحت اكتر فكس يارا لما شافت ليلى بتلحسه وطيز ليلى اللى كانت الصبح تحت ايدها وبليل تحت عينها وبتقرر تكرر نفس الحركة بجرأة اكتر

تانى يوم الصبح

  • ليلى : بتخبط على باب سلمى .. جهزتى ولا لسه .. بتكون لابسة جيبة خفيفة لونها اسود وعلسها بلوزة لونها لبنى وطرحة لونها اسود
  • سلمى : بتخرج لابسة بنطلون جينز ضيق وعليه سويشيرت طويل عشان لو زبها هاج ميبانش .. اه جاهزة يلا بينا
بيركبو الاتوبيس اللى زحمة كالعادة

  • سلمى : بتقف تلقائي ورا ليلى وبتدفع واقولها انتى دفتعى امبارح هدفع انا بقا
  • ليلى : بتحس بسلمى لازقة فيها بشكل مقصود وبتحس احساس غريب جواها اول مرة تحسه .. ومبتقولش غير كلمة حاضر
  • سلمى : بتبدا تظبط وقفتها وراها وتبقا زنقاها فالزحمة وبدون مقدمات تحط صباعها بين فلقة طيز ليلى وتمشيه
  • ليلى : بتتنفض من الحركة وتتخض وتقول ااه بصوت مكتوم وبتسكت مبتتحركش
  • سلمى : بتحس بليلى وحركتها وبتلاحظ سكوتها فبتتمادى اكتر وتبقا بتفرك صباعها بين طيزها والحيبة الناعمة مساعداها
  • ليلى : بتغمض عينها وتكتم اهاتها وتحس باستسلام غريب اودام جرائة سلمى المرادى
  • سلمى : بتبدا تقفش فطيزها وهى بتبعبصها وتبقا لازقة فيها اوى من ورا وبتقولها هتروحى مع الدكتورة انهاردة بدال امبارح صح
  • ليلى : بتتكلم بصوت مبحوح .. مممش عارفه لسسسه
  • سلمى : متبقيش بايخة بقا مبحبش اروح لوحدى .. وبتزق صباعها فطيزها اكتر .. لو قالتلك تروحو قوللها انك وراكى مشوار مهم وخلاص
  • ليلى : بتحس بصباع سلمى بقا بين طيزها وكمان مكانة بين خرم طيزها وكسها وبتلاقى نفسها بتقول تلقاائي ااه حاضر اللى تعوزيه
  • سلمى : بتحس زبها بيوجعها اوى وفنفس الوقت صباعها حست بيه مبلول من كس ليلى وحست بنار خابطة فيه .. وراحت قايلالها انا هموت واخش الحمام .. كويس اننا وصلنا يلا بينا وبتزق صباعها تدوس على كسها جامد قبل ماتشيلو
  • ليلى : صوتها على من غير ماتحس وصرخت ااااااه ومرة واحدة فاقت خاسبى ياسلمى دوستى على رجلى
  • سلمى : بتنزل من الاتوبيس للعيادة وبتمد واول ماتوصل الحمام بتقفل على نفسها وتخرج زبها وتدعك فيه اوووى وهى بتلمس صوابعها فبعض مكان مكانو فطيز ليلى
  • ليلى : بتخش الحمام وتلاقى ان فى باب مقفول واحد وتعرف ان سلمى جوا وبتسمعها بتقول اااه وبتنده سلمى انتى كويسة
  • سلمى : اه ياحبيبتى كويسة بطنى كانت وجعانى بس استنى نخش مع بعض العيادة .. وبتظبط هدومها وتخرج
  • ليلى : بقيتي احسن
  • سلمى : اه ياحبيبتى بقيت احسن
  • ليلى : بتوطى على الحوض تغسل وشها
  • سلمى : بتضرب ليلى على طيزها بهزار وبتقولها بس ايه ده يابت حلو الطقم ده عليكي ابقى البسي زيه كتير
  • ليلى : بتحس بلبونة وتقول ااااه براحة يابنتى فى ايه بجد عجبك
  • سلمى : اه جميل ابقى البسي زيه بكرا وبتضرب طيزها تانى بهزار وتخرج
  • ليلى : بتحس احساس غريب بيكبر جواها .. حاسة باثارة رهيبة ناحية سلمى وتحرشها بيها
بقت بتحس بنبضات فكسها كل ماتحس ان سلمى بتامرها بحاجة او بتطلب منها حاجة بصيغة امر

  • سلمى : بتخش مكتب الدكتورة بتلاقيها لسه مجاتش وبتخرج تقعد فمكتبها تنظم دنيتها لحد ماتلاقيها داخلة عليها لابسة جيبة ضيقة اوى لونها اصفر على شيميز لونه ابيض وبليزر لونه اصفر
  • يارا : صباح الخير ياسلمى
  • سلمى : صباح النور يادكتور في ٣ كشوفات واخر كشف طلب ييجي فالاخر
  • يارا: تمام يلا عشان عاوزة امشي بدرى انهاردة
  • سلمى : بتدخل ال ٣ ورا بعض وبعد اخر مريضة بتقولها فى واحدة قالت هتيجي فالاخر وسالتنى امتا قولتلها ممكن الساعة ٤
  • يارا : خلاص اوكى
  • سلمى : ممكن اخش الحمام يادكتورة
  • يارا : عينها بتلمع وبتقولها اكيد
  • سلمى : بتقصد تخش وتسيب الحمام زى ماهو بعد ماتخلص من غير ماتنضفه وبتقول للدكتورة شكرا يادكتورة هخرج انا عشان لو جه كشف
  • يارا : ماشى خلاص .. وبتقوم جرى بتلاقى الحمام زي اخر مرة وبتتجنن وبتحس باثارة غبية وتلقائى بترفع الجيبة وتفرك كسها اااوى
بيوصل الكشف الاخير بعدها بساعتين

  • سلمى : ده اخر كشف انهاردة يادكتورة
  • يارا : ماشي اما تخلص اكديلى لو محدش جه تانى
  • سلمى بتشوف المريضة خرجت وبتخش ليارا بتلاقيها بتكتب حاجات فورق وبتقولها ده اخر كشف يادكتورة مفيش حد تحبى نقفل كده
  • يارا : اه ياريت
  • سلمى : هخش الحمام بس واخرج اقفل الكشف .. وبتخش الحمام من غير ماتستاذنها زى كل مرة
بتخرج سلمى بعد ماتسيبه تانى بس بتتفاجي بيارا موطية على المكتب بكتب حاجة ومستعدة للخروج تروح

راحت مشيت من وراها وحسست بايدها على طيزها وهى معدية وركزت تخلى صباعها يضغط بين فلقتها ووهى عند الباب انا همشي بقا يادكتورة .. باى .. ومشيت من غير ماترد

  • يارا : بتحس بايد سلمى وبصباعها بين طيزها وتتنفض وتلاقي سلمى ماشية عادى ناحية الباب ولا اكنها عملت حاجة وكمان قالتلها انها ماشية من غير ماتستنى ردها
  • سلمى : بتعدى على ليلى .. يلا بينا الدكتورة قالت نمشي
  • ليلى : ماشي يلا حطى بس معايا العلب دى جوا وبتوسع لسلمى تخش
  • سلمى : بتخش الصيدلية اللى عبارة عن اوضة ضيقة بس بتلاحظ ليلى بتهز طيزها كل شوية اودامها وبقت حاسة انها متعمدة راحت عملت نفسها بتسند عليها وسندت على طيزها
  • ليلى : حست بايد سلمى على طيزها واتنهدت وعضت شفتها بسرعة وفضلت مكانها ثابتة
  • سلمى : لاحظت سكوت ليلى راحت واقفة ضاربة طيزها براحة وبتقولها يابنتى ابعظى بدال مانتى واخدة المكان بيها كده
  • ليلى : اااه ايدك تقيلة
  • سلمى : يلا طيب خلاص كده مفيش علب تانى ههتخش
" واستمرت تحرشات سلمى لطيز صاحبتها وحركة الحمام مع يارا مع تحسيس عليها مل ماييجى فرصة لمدة اسبوع لحد ماجه اليوم اللى عمل تغيير كبير فحياتهم هما ال ٣ "

نكمله فالجزء السابع بقا هرموناتى باظت 😁🤤
لو فى بنت حابة يكون ليها دور فالقصة تبعتلى فالبرايفت اهو نجدد شوية 😂
وهستنى رايكم فالكومنتات

الى لقاء قريب فالجزء السابع




الجزء السابع


وقفنا الجزء اللى فات ان سلمى استمرت تحرشاتها مع ليلى ويارا سواء كان تحسيس مش ملحوظ او ضربة خفيفة على طيز ليلى او لمسة صريحة وهى عاملة عبيطة على طيز يارا
- نيجي لاول يوم بعد الاسبوع ده
سلمى : بترن على ليلى عشان يروحو الشغل
ليلى : ايوا ياسلمى معلش انا مش قادرة اروح انهاردة صاحية جسمى كله تعابنى وواخدة دور برد شديد وكلمت الدكتورة روحيلها انتى انهاردة
سلمى : ماشي ياحبيبتى الف سلامة عليكي محتاجة حاجة ؟
ليلى : لا ياحبيبتى تستسلمى
- سلمى طول الطريق بتفكر فالتطور الى بقا فعلاقتها مع ليلى ويارا وانها وصلت لدرجة انها بتنام تحلم انها بتنيكهم وخصوصا انها عارفة انهم ميولهم كده بس فضل عندها عقبة واحدة .. هتقنعهم ازاى باللى بين رجليها ده وفضلت الافكار فدماغها تروح وتيجي لحد ماوصلت العيادة
سلمى : ازيك يادكتورة ليلى كلمتك ؟
يارا : اه ياحبيبتى كلمتنى وقولتلها على شوية ادوية وجيبها وهتروق
سلمى : تمام هعملك القهوة بتاعتك واجيبهالك
-يارا اتحركت وخش المكتب بتاعها وسلمى شافتها وشها جاب الوان اول مالاقتها لابسة فستان قصير يادوب مغطى طيزها ونازل لتحت شوية وواسع من تحت ولمت بزازها نصهم خارجين من الفستان وحلمة بزها بارزة اوى فالفستان وحطت فدماغها لازم تاخد خطوة انهاردة او تمهيد
سلمى : دخلت المكتب وشافت يارا بتجهز ادوات طبية فشنطة ومدياها ضهرها ومجرد ماوطت بجسمها شوية حتة من طيزها بانت .. اتفضلى قهوتك يادكتورة وحطت القهوة على المكتب وقالت ... هو انا ممكن اسالك عن حاجة يادكتورة
يارا : اكيد طبعا اسالى
سلمى بتردد : اصلى مكسوفة منك اوى
يارا : بتلف تبصلها وتبستم برثة وتقولها مكسوفة من ايه انتو مش محرد غالين معاييا انتو بقيتو اصحابى جدا اقعدى يلا وقوليلى في ايه محتاجة فلوس ؟
سلمى : لا يدكتورة مستورة الحمد ***
يارا : امال في ايه
سلمى : اصلى بصراحة لاقيت حاجات على النت غريبة ومش عارفة هو ده طبيعي ولا لا
يارا : حاجات ايه
سلمى : شوفت بنت بتقول انها اتولدت بس من فوق بنت ومن تحت دكر
يارا : قصدك عندها عضو ذكرى
سلمى : اه يادكتورة
يارا : اه بيحصل اوقات وفى ناس يتعمل عمليات عشان تبقا كده اصلا
سلمى : بدات ترتاح شوية ... ويعملو ليه عملية عشان يحطو بتاع عندها تحت
يارا : دى بتبقا حرية شخصية فالدول الغربية وبدات تنتشر الفترة دى بين الدول العربية بس الفكرة منبوذة شوية
سلمى لاقت الكلام عادى قالتلها بس هى عادى تحس انها نفسها تتجوز بنت زيها ؟
يارا : قالتلها امال هتتحوز راجل باللى عندها ده تعمل بيه ايه بس هى كانت كاتبة انها نفسها تتجوز بنت زيها ؟
سلمى بتوتر : اه قالت انها بتحس انها بتتشد لصاحبتها فالشغل وبتلمسها لمسات مش مقصودة بس بتفرح بيها وبتحس ان صاحبتها دى مسؤلة منها يعني عايزة تعاملها هيا معاملة الراجل
يارا بدات تهيج من التخيل الوصف اللى سلمى بتقوله وبتقولها طب ماتاخد خطوة
سلمى :تاخد خطوةازاى مش فاهمة
يارا : لو واثقة فيها تصارحها او تبدا تلمسها كتمهيد منها
سلمى : ولو لمستها وهى معترضتش
يارا : بتبدا تحس ان سلمى تقصد نفسها خصوصا انها كذا مرة تلمس طيزها وبشكل تحرش ملحوظ مش مجرد لمسة عفوية وبتقولها يبقا تعمق اللمسة اكتر
سلمى : ازاى
يارا : تخلى مدة اللمسة اطول وتعمل حاجة جديدة
سلمى : امممم .. ماشي يادكتورة هقوم انا اظبط الدنيا برا لو احتاجتى حاجة ناديلى انا عارفة دوشتك
يارا : لا مفيش دوشة ولا حاجة احنا اصحاب قولنا
سلمى : ده العشم برضو بتقوم تخرج برا
- افكار كتيير فدماغ سلمى وبتفكر تتعمق فاللمسة ازاى وتتجرا ازاى وافتكرت انها من يومين بالظبط كانت متخانقة مع ليلى ويارا جات كلمتها وسلمى بتلوش بايدها ايدها خبطت فبزاز يارا وسمعتها قالت اااه بس مش وجع بس وبصلتها ومعترضتش ولا اتكلمت وفكرت تبدا من هنا
-يارا كلام سلمى خلاها تشك انها هيا وافتكرت لمسة طيزها من سلمى اول مرة وبعدها خبطة بزازها وسرحت فوقت ماكانت بتستناها تخش الحمام وتشوف مكانها ودمجت الكلام مع اللى سلمى حكته وبقت تتخيل ان سلمى بزب وبتحك فيها وهاجت لدرجة ان ايدها كانت تحت الفستان وبتدعك فكسها من غير ماتحس ومرة واحدة قررت تنده سلمى باى حجة بس تكون مدياها ضهرها وموطية وتشوف لو سلمى فعلا تقصد نفسها ولا مجرد وهم فدماغها
يارا : خرجت لسلنى وقالتلها انهاردة اليوم مريح تعالى ننزل نرص الصيدلية
سلمى : تمام يلا بينا
يارا دخلت جوا ووطت متعمدة انها تصدر طيزها لسلمى : سلمى رصي انتى الرف اللى فوق ده زانا هخلص اللى تحت عشان نخلص بسرعة قبل ماييجي كشف
سلمي شافت المنظر وطيز يارا فوشها والفستان كاشف نصها وهتبقا مضطرة تقف وراها بالظبط عشان المكان ضيق جدا وبالفعل اول ماقربت
حست بصهد خارج من جسمها وجسم ياارا كله
سلمى : الدوا ده بعيد اوى يادكتورة هو مفيش سلم هنا وبتسند على اخر ضهر يارا على طول فوق طيزها
يارا : امممم لا مفيش اسندى عليها حاولى تجيبيه انتى
سلمى : ملاقتش يارا اعترضت وايدها بقت شبه ماسكة طيزها بالظبط
يارا : اممم
سلمى : بدا تضغط بايدها اكتر اكنها بتعصر طيزها وفجأة سابتها خمس ثوانى وراحت نازلة بكف ايدها على طيزها جامد
يارا : اااااااه فى ايه
سلمى : اااه يقطعنى كنت هقع يادكتورة معلش
يارا : بتبص وراها لسلملى بهجيان ملحوظ اوى ولا يهمك خلى بالك
سلمى : بتكرر نفس الحركة كل شوية وتنزل ضرب على طيز يارا حاسة زبها هينفجر
يارا : كانت بقت تترعش وكسها غرق الاندر اللى لبساه وبدات تفقد توازنها من الهيجان وبمجرد ما ايد سلمى نزلت على طيزها اخر مرة صرخت ااااااااه وبصت لسلمى بهيجان تانى وهى حاكة ايدها على ايد سلمى : كفاية ضرب ياسلمى طيزى ورمت .. وبتعصر ايد سلمى اكن سلمى اللى بتعصر طيزها
سلمى : بتبتسم وبتكمل عصر فطيز يارا بشكل مباشر وبتقولها حقك عليا المكان ضيق مش عارفة اقف وبتنزل ايدها التانية تمسك فردة طيزها التانية بشكل صريح وتقولها انتى خلصتى طيب الرص اللى تحت
يارا : بتحس بايد سلمى على طيازها وكسها بقا مولع وفاضل تكة وتجيبهم وعلى اخرها وسرحانة مش سامعة سلمى
سلمى : لاحظت انين يارا اول مامسكت طيزها واتاكدت انها هاجت من الضرب ولما مرتش عليها رفعت ايدها ونزلت بكف تانى على طيزها اجمد المرادى وبتقولها مش بكلمك
يارا: ااااااااااه مسمعتش .. مسمعتش اوفف
سلمى : بتعرف انها كده على اخرها وبتمسك طيزها بمف ايدها الشمال تشدها جامد يبقا زبها راشق بين طيزها وكسها بالظبط من تحت الهدوم وتنزل بايدها اليمين كف تانى على طيز يارا ووقولها خلصتى رص الدوا
يارا : جسمها بيتنفض اول مابتحس بحاجة رشقت تحت كسها وفوق طيزها ومرة واحدة مع الضربة ااااااه وجسمها كلها بيتشنج وتجيبهم وتقع على ركبها
سلمى : مالك يادكتورة وهى من جواها احا على الاحساس ده عايزة ادخله فيكى يايااااارا
يارا : بصوت بينهج شوية ووشها عرقان وبتلمح ع الارض بلل كتير مكان كسها مكان ماجابتها وبتقولها دوخت شوية هاتيلى شوية ميا بس
سلمى : بتروح تجيب كوباية ماية وترجع ليارا اللى بتلاقيها وقفت وعدلت نفسها شوية وبتاخد منها الكوباية وفبالها اتاكدت ان سلمى هى البنت اللى حكتلها عليها
يارا : تعالى نخش المكتب واقفلى باب العيادة انا تعبانة هرتاح شوية ونروح
سلمى : حاضر يادكتورة الف سلامة
يارا :بتروح المكتب وبتستنى سلمى واول مابتخش يارا بتقولها ينفع الضرب اللى اتضربته ده
سلمى : بتبستم بتقول مهو الاوضة ضيقة يادكتورة
يارا : بتتكلم بجراة وبتقولها انا حاسة ان طيزى احمرت من كتر الضرب
سلمى : لا محمرتش انا شوفتها من الفستان المفضوح ده
يارا : بتحس انها بقت مكشوفة لسلمى انها هايجة من الضرب ولسه هتتكلم سلمى بتقولها هخش الحمام ونمشي بعدها
وبتقوم سلمى تخش الحمام تخرج زبها وتدعك فيه بهيستيرا لحد ماتجيبهم وتعمل حمام وتتعمد تنضف مكانها المرادى وتخرج تلاقى يارا فنفس الموقف ومديها ضهرها مستنياها تضربها وبتقصد متلمسهاش وتقولها يلا بينا يادكتورة انا خلصت وتسيبها وتخرج من الاوضة
يارا : بتجرى بهيستيريا على الحمام تلاقيه نضيف وتحس بخيبة امل مرتين
يارا : تعالى ياسلنى اوصلك فطريقي وبالمرة اعدى على ليلى
سلمى : تمام يادكتورة
يارا : بمجرد مابيوصلو بتطلع مع سلمى ويخبطو على ليلى يلاقوها مفتحتش ويرنو عليها ترد تقولهم انها نزلت تجيب الدوا وجاية
سلمى : طب اتفضلى عندى يادكتورة اشربى حاجة لحد ماتيجي
يارا : العبيطة تعبانة ونزلت يلا نخش على ماتيجي
سلنى بتخش بتقعد هى ويارا وبتقولها تشربى ايه بتقولها لا مش هتعملى حاجة كفاية الشغل
سلمى : لا طبعا مينفعش
يارا : خلاص خديني معامى اساعدك فالشاى
سلمى بتبسم وبتبقا فاهمة نية يارا وبيخشو االمطبخ
- وصف المطبخ اوضة ضيقة جدا يادوب فيها بوتاجاز وانبوبة وجمب البوتاجاز فى دولاب لادوات المطبخ عليه رخامة مرصوص عليها الكوبايات
يارا : لا انا هساعدك فالشاى هلقم انا الكوبايات
سلمى : بتبتسم اولمابتشوف يارا جات جمبها واتعمدت تديها طيزها وبتعمل بتسال على السكر والشاى وبتقولها فبرطمانات فالدولاب اللى تحت وهما اصلا اودامها على الرخامة ويارا شايفاهم
يارا بتوطي وبتدي لسلمى طيزها تانى وبتقولها اوعى تقعى طيزي مش حمل ضرب دى حمرت
سلمي بترفع فستان يارا وتضرب طيزها مرة واحدة وتقولها لا مش حمرا اهى
يارا : ااااه براحة طيب
سلمى : بتنزل بدف ايدها الاتنين على طيز يارا وتوطى تقعد على ركبها وتخلى وشها فوش طيزها وتقولها كل ده مش لاقية الشاى
يارا : ااااه حرام عليكي طيزي
سلمى : بتقرب شفايفها على طيز يارا وتبوسها براحة وهي بتعصرهم وتبدا تقرب ببوقها من كسها من ورا
يارا : امممممم
سلمى : بتعصر طيز يارا بايددها تشدلها الاندر وتشوف منظر كسها بتتجنن من لونه الوردى الفاتح وعسله اللى مغرقه وملزقه جامد مبتحسش بنفسها غير وني بتشفطه فبوقها
يارا : اححححخ اخيرا ياسلمى اااه
سلمى : مبتردش وبتكمل لحس فكسها جامد وبتضرب طيزها اكتر وبتطلع بلسانها عند خرم طيزها تلحس حواليه براحة
يارا : اااااهةهه انتى بتعملى فيا ايه
سلمى : بتضرب طيزها مرة واحدة بايدها الاتنين وتقولها مبعملش حاجة خالص وتقوم رافعالها الاندر وتقوم تسيبها وتخش الحمام وتقفل على نفسها وتضرب عشرة وهى بتدعك فزبها بغبااء لحد ماتجيبهم
يارا : بتتخض من الضربة وفدماغها اول ماسلمى بتقف بتفتكر انها هتطلع زبها بس بتلاقيها رفعتلها الاندر وسابتها زجريت على الحمام وبتبقا مكسوفة اوى من نفسها ومحرجة وهايجة بغباء
سلمى : بتخرج من الحمام بعد ماقالت فبالها لازم اتاكد انى سيطرت عليها عشان متفضحنيش وبتلاقي يارا فوشها واقفة لابسة وبتقولها ليلى شكلها هتتاخر انا همشي انا
سلمى : تقدرى تخشي الحمام يادكتورة دلوقتى
يارا : بصدمة غريبة من رد الفعل وبتخش الحمام براحة وبتلاقى مكان سلمى وبتبدا تهيج تانى بغباء وبمجرد مابتخرج بتلاقي سلمى فالصالة وبتقولها قلقت تتاخرى فمصبتش الشاى صبيه وانتى جمبه بقا
يارا : بتحس ان كلام سلمى ليها بصيغة الامر ومش عارفة هى مستمتعة ليه بس حابة تسمه كلامها
بتصب الشاى وتروح لسلمى بنشوو غريبة
سلمى حطيه على الترابيزة طيب
يارا : متعتها بتزيد كل ماتاخد امر من سامى وبتحط الشاى على اترابيزة وبتقعد جمبها وملاحظة سكوت سلمى
يارا : سلمى ممكن اسالك سؤال
سلمى : لا مش ممكن
يارا : 😳
سلمى : 😂😂 بهزر اسالى طبعا
يارا : هو ايه حصل فالمطبخ
سلمى : كنا بنعمل الشاى الحلو الى صبتيه ده
يارا : بتبلع ريقها وبتضم رجلها على بعض طب واللى قبل الشاى
سلمى : بتبستم وتقولها كنا بنشوف ليلى ولاقيناها مش موجودة
يارا : سلمى انا محتاجة ده
سلمى : محتاجة ايه بالظبط
يارا : محتاجة الى حصل واحنا بنعمل الشاى
سلمى : هو ايه اللى حصل
يارا : بتبلع ريقها وبتبصلها بهيجان جامد .. محتاجة ايدك
سلمى : اهى اتفضلى وبتمد ايدها اودمها
يارا : بتمسك ايد سلمى وتبوسها وتبصلها بهيجان وتقولها محتاجة لمستها زى بتاعة المطبخ
سلمى : زى بتاعة المطبخ ازاى
يارا : بتحس انها على اخرها وتقوم تقف اودام سلمى وتديها ضهرها وتوطى وتقولها زى الصديلية طيب
سلمى : بتقولها مالك يادكتورة
يارا : اضضضررربييينيي
سلمى : هههه اضربك ليه
يارا : ابوووس ايدك اضرببيني
سلمى : مانتى لسه بايساها بس اضربك ليه 😌
يارا : بتتحرك بتلقائية وساندة بايدها على الترابيزة الكوباية اتخطبت فايدها واتدلقت ومرة واحدة لاقت مف نزل على طيزها اكنه كرباج
سلمى : ينفع كده
يارا : ااااه اضربيني اااه
سلمي : بترفع فستان يارا جامد وتشد الاندر تقلعهولها وتنزل ضرب على طيزها وتقولها ينفع تدلقى الشاى كده على الترابيزة
يارا : حست باثارة شديدة انها بتتضرب اكنها بتتعاقب وكمان من واحدة شغالة عندها ومرة واحدة بقت تقول اااه انا اسفه اااااه
سلمى : مسكت طيزها بكف ايدها فتحتها وراحت تفت على خرم طيزها جامد وقالتلها اعمل بيها ايه اسفة دى وراحت حاصطة نص صباعها فطيز يارا
يارا : اااااه لا بلاش انا مبدخلش فيها حاجة
سلمى : بتضربها اجمد وتقولها متتحركيش من مكانك ومستمرة تدخل صباعها فطيزها ونزلت ايدها التانية على كسها مسكته بكف ايدها
يارا : ااااااااااه مش قادرة هجيب هجيب
سلمى : زودت صباع تانى بقت تدخله فطيز يارار اللى هتموت من الوجع بس كسها مهيجها مغطى على الوجع شوية
يارا : اااااه طيييزى اتفشخت اااه
سلمى : عشان تحرمى تدلقى الشاى تانى وقت تقرص زنبورها وتدعكه جامد
يارا : اااااااه واترعشت جاامد وراحت جابتهم ونزلت بوشها على الترابيزة سندت جسمها
سلمى : من غير ماتتكلم شالت صباعها من طيز يارا وقامت دخلت ناحية التلاجة جابت خيارة رفيعة وصغيرة خالص وجات قعدت ورا يارا تانى
يارا : محستش غير وسلنى بتفاح طيزها بايدها وبتف على خرمها تانى واتوقعت ان سلمى هتلحس طيزها ومرة واحدة حست بحاجة ناشفة داخلة فطيزها : اااااااه انتى بتحطى ايه
سلمى : مردتش عليها وضربت طيزها مرة واحدة ومسكت لحم طيزها فايدها تعصره وهى بتزق الخيارة فطيزها براحة لحد ماستقرت جوا
يارا : ااااه حرام عليكي ياسلنى طيزى مفشوخة مش قادرة
سلمى : سابت الخيارة فطيزها ونزلت فستانها وقالتلها قومى ومجرد مايارا قامت وصرخت سلمى ضحكت وقالتلها عشان تتعود يادكتورة وراحت ناتشة الاندر بتاع يارا قالتلها هنضف الشاى بده بقا وبقت تظسح الشاى بيه
يارا : طب انا هروح ازاى
سلمى : زى مانتى
يارا : والىى حوا دى
سلمي : اوعى تشيليها بقا عشان مزعلش منك ومش هعملك شاى تانى
سلمى : من غير بس وبلا نشزف ليلى زمنها جات
-يارا بتفضل حاطة الخيارة فطيزها وهى حاسة بنار فطيزها وخايفة تشيلها تخسر سلمى وبيخشو لليلى يطمنو عليها وفاقل من ١٠ دقايق يارا بتستاذن وتمشي وسلمى بتخش شقتها
سلمى : فالبيت بعد ماخلصت مع ليلى ويارا دخلت البيت وبتفكر فاللى حصل وازاى الاحداث دى كلها حصلت بسرعة كده واللى جاى ايه وفجاة الباب خبط
خالد : ازيك ياسلمى
سلمى : ازيك ياخالد عامل ايه اتفضل
بعد السلامات والكلام الكتير
خالد : انا جايلك بخبر حلو
سلمى : ايه قول وحشني الاخبار الحلوة
خالد : امك بقت احسن دلوقتى والحالة استقرت
سلمى : بجد .. الف حمد وشكر ليك يا** يلا نر حلها دلوقتي
خالد: لا دلوقتى ايه هى الحالة استقرت بس ممنوع الزيارة برضو لانها لسه فالعناية
سلمى : طب هشوفها ازاى
خالد : هتقوم بالسلامة ان شاء ****
سلمى : طب ثانية .. خد دول
خالد: ايه دول
سلمى : انا عارفة ان مصاربف المستشفي كتير وكمان انا نزلت شغل والدنيا بقت تظبط اهى
خالد : مهو ده الخبر التانى
سلمى : خبر ايه
خالد : لاقيتلك شغل
سلمى: شغل ايه ده
خالد : البيه اللى شغال معاه كان بيدور على واحدة تكون امينة تشتغل عنده هو وابنه هما فبيت واحد شقتين فوق بعض وابنه ظابط كمان يعنى معظم قاعدته برا البيت والشغل خفيف وفلوسه حلوة
سلمى : بس انا نزلت فصيدلية
خالد :هو كده كده كلمنى وقالى البنت اللى عنده فرحها كمان ٣ شهور
سلمى : بقولك نزلت شغل
خالد : اقصد فكرى بىاحتك فلوسها حلوة وناس اهل كرم
سلمى : *** يسهل
خالد : استاذن انا عشان الحق ارجع البلد ..وخد الفلوس ومش
سلمى فعقلها : بتقول الشغل ده فمصر يعنى جمب المستشفي وهبقا جمب امى وبيقول فلوسه حلوة يعنى هقدر اوفر فلوس المستسفي والدوا
سلمى : وهتبعدى عن شغل الصيدلية عشان تبقى خدامة فالبيوت
عقلها : خدامة ولا صيدلية يعنى هو انا دكتورة اه صح يارا هقولها ايه لو مشيت
سلمى : يعنى كل الى همك زبك
عقلها : مكنتش اتوقع ان كل ده يحصل انا اقصي حاجة فكرت فيها انها ممكم تعمل معايا زى ليلى انما تبقا بتسمع كلامى اوى كده ده مجننى وعاجبنى
سلمى : وهتعملى ايه يام العريف
عقلها : بس لاقيتها
سلمى : هى ايه
القارئ : هيا ايه
عقلها : لا الجزء الجاى بقا انا فصلت ولازم اتكتك كويس للى جاى بدال الطلصقة اللى حصلت فوق دى
-اشوفكو الجزء الجاى واللى هيخمن ايه الفكرة هيبقا ليه دور فالقصة باسمه واللى عنده افكار جديدة نضيفها يبعتها برايفت
قصتك هايجه اوى شكلك هايجه اكتر
 
ق
احيانا تاتى الرياح بما لا تشتهيه السفن .... فما لنا سوى الانصايع لهول الاقدار


👑 𝑹 𝑬 𝑴 𝑨 👑الجزء الأول

-عباس : رجل مصرى كأى رجل يبلغ من العمر ٢٦ عام تزوج من سامية من ثلاث سنوات .. يعمل كممرض بإحدى المستشفيات
- سامية : زوجة عباس تبلغ من العمر ٢٢ عام تزوجت عباس فى سن الثامن عشر هروبا من تحكمات اهلها وسوء حالتهم الاجتماعية ... تتمتع بقدر معقول من الجمال حيث البشرة البيضاء والنهود المرفوعة والمؤخرة المستديرة المرفوعة والخصر العريض
-سلمى : ابنى عباسة وسامية فتاة وحيدة ابيها وامها ارسلها القدر اليهم بعد معانا ثلاث سنوات بدون انجاب .. كمثل قديم يقال .. جات بعد شوقة .. لم تترك سلمى من جمال امها شي الا واخذته فتمتلك عيون خضراء جميلة ذات شعر ناعم ونهود مرفوعة معلنة تمردها عن ملابسها ..كما تمتلك مؤخرة بارزة ومستديرة تزيد جمالها جمال .. كمان لديها بعض النمش على وجهها ليكسو جمال بياض بشرتها جمالا فوق الجمال .. وبما ان الحلو ميكملش .. فهى تمتلك قضيب بين قدميها

.. اجل عزيزى القارئ قضيب يعتبر كطفرة جينية من حيث الحجم او الطول
فى احدى ليالى ديسمبر عام ١٩٩٥ يعلو صوت البيت بالصراخ حيث كانت سامية تضع او مولودها الاول بعد اشتياق ثلاث سنوات لاحساس الامومة
-ام فوزى : شدى حيلك ياست سامية اهو لمست راسه
وسط الصراخ الناتج عن الالم الولاد يعم صراخ مولودها الاول لتهم ام فوزى قائلة ماشاء**** بنت زى القمر حتىتسقط عينيها على قضيبها لتقول يوووه ده واد مبروك ياسي عباس
-عباس : يهم بدخول الغرفة ليطمئت على زوجته ليجد ام فوزى تعطيه مولوده الاول وتقول الف مبروك ياسي عباس مبروك ياست سامية تتربى فعزكو قصدى يتربى فعزكو
-عباس : انتى مخك اتلحس ولا ايه يام فاروق مهى بنت وزى القمر اهى .. ليدس يده فى احدى جيوبه ويخرج بعض العملات الورقية ليعطيها لام فوزى .. معلش تعبناكى معانا ياست الكل
-سامية : عاوزة اشزفها ياعباس .. ليعطيها زوجها المولود وتراه بحب ام عاشت ثلاث سنوات تتمنى رؤية مولودها الاول
وما ان التقطط المولود وبتقول دى زى القمر حتى ينكشف غطاء الطفل من الاسفل لترى قضيب صغير ليعلو وجهها دهشة ولا تعلم ما هذا
-عباس : مالك ياولية مبلمة كده ليه ليلتقط مولوده ويرى تلك الفاجعة ويظل صامتا قليلا وينظر لزوجته التى تعتلى الدهشة وجهها
-سامية : هو واد ولا بنت انا مشوفتش وتبكى بكاءا خافتا متمنية ان يكون قد خانها نظرها وتسمع عكس ما شاهدته
-عباس: مش عارف ويظل ناظرا للطفل ثم يعطيه لوالدته قائلا انا هنزل ابشر الجماعة وجاى
-سامية : محتضنة طفلها محدثة نفسها ليه كده يا ** دنا مكنتش عايزة غيره ... وتبدا تشرد بافكارها التى تاخذ منعطف قاسي ينتهى بتخلصهم من مولودهم
-عباس: اخذ بالسير شارد الذهن كاتم دموعه التى تريد الخروج كانهار سالت بين جفونه وياخذ بالتفكير فى امر طفلهم ماذا لو علم احدا بهذا محدثا قائلا هقول للناس ايه طب لو حد سالنى هقولهم جالى بت ولا واد
طب مهو طبيعي هيكبر لو قولت واد هيبان من الشكل ولو قولت بت هدارى اللى بين رجلها ده ازاى
ثم استفاق على صوت السماء معلنة اعتراضها على افكاره مجيبة لتسائلاته ببعض قطرات المياه ليقول استغفر **** العظيم
ليهم بالرجوع لبيته ليجد زوجته محتضنة طفلة باكية خائفة ليهمةبقوله مالك يام سلمى بتعيطي ليه عايزة تخضى البت
ليلتقط منها ابنته يقبلها وينظر لها
-سامية : انت قولت سلمى صح ؟؟ هنسيبها معانا مش كده
-عباس: انت اتجننتى ياولية هو حد يفرط فلحمه وضناه وحتة منه .. وهقول لر***ايه بعتهالى بمشكلة روحت رميتها بعد ماكنت بتمنى ضافرها انا وانتى
-سامية: ليدب الفرح والسعادة اساريرها قائلة حلو اسم سلمى اوى ياعباس لييقطع حديثهم بعد الطرقات على باب شقتهم
-عباس: اهلا اتفضلو
-بعض الاقارب: مبروك ياعباس طمنا ياخويا
-عباس : جالنا سلمى
لتعم بعض الزغاريط فى اجواء الشقة وسط بعض الضحكات والتسارع نحو غرفة سامية التى تتدعى النوم حتى لا يفتش احد بمولودها وهى تحتضنه
وبعد رحيلهم عاد عباس لزوجته ليطمئنها ويخبرها بان سلمى لن تفارق احضانها ويجب عليهم التأقلم على هذا النحو ولا يدرى احدا بسرهم وسر ابنتهم
وظلت الايام تتفاوت ودخلت سلمى الى مدرستها لتثبت جدارتها وتفوقها حتى عام ال ١٦ عشر ولكن ببعض الانطوائية حيث لا يوجد لديها اصدقاء
-سامية : يلا ياسلمى عشان الغدا
-عباس: عاملة ايه ياحبيبتى فالمدرسة
-سلمى :ببعض الضيق .. كويسة مفيش جديد
-سامية: طب وحبيبتى شكلها متضايق ليه بقا
-سلمى : مفيش ياماما انا بس مخنوقة
-عباس: ايه خانقك ياحبيبتى
-سلمى: اللى خانقنى انى وحشة يابابا اللى خانقنى انى مش زى باقى الناس ولا فشكلهم ولا فلبسهم ولا فاى حاجة
-عباس : ببعض الضيق قائلا فى محاولة لانقاذ الوضع انتى على طول سبقانى كده .. انا لسه مكلم امك حالا عشات تنزلو تجيبه هدوم
-سلمى : اه شكرا ... انا شبعت بعد اذنكو ... لتهم سلمى بالدخول لغرفتها محتضنة وسادتها باكية
-سامية : كمل اكلك انا هقوم اشوفها .. لتشرع فى الدخول لابنتها محدثاها طب حبيبة قلبى بتعيط ليه بقا
-سلمى : تمسح دموعها .. لا ابدا ياماما مفيش حاجة

-سامية : هو انا يابت مش عارفاكى
قوليلى ليه مضايقك انا عارفة انه مش موضوع لبس والكلام الفارغ ده وبرغم كده احنا نازلين برضو نجيب لبس
-سلمى: ياماما انا مليش صحاب انتى على كول تقوليلى متقربيش من حد متكلميش حد متهزريش متغيريش متخشيش حمام الا اذا كان مقفول كويس
-سامية : ياحبيبتى انا خايفة عليكي .. طب خلاص متزعليش وبعدين بقا هتكبرى عليا ياجزمة لتقولها بنبرة ضاحكة وحنونة
-سلمى : ضاحكة على كلمتها لا ياماما طبعا مقدرش
-سامية : مسترسلة بعض من ذكرياتهم لتخبرها فاكرة زمان لما كنت احميكي وتغلبينى معاكى من يومك عدوك الميا والصابون
-سلمى : ضاحكة ...لا ياماما كنت صغيرة منا دلوقتى نضيفة اهو
-سامية : وحياة امك ماعترف انك استحميتى غير اما احميكي بنفسي انتى هتضحكى عليا
-سلمى: طب ازاى بقا ياماما هو انا لسه صغيرة
-سامية : مش بقوبك طبرتى عليا ياجزمة
-سلمى : لا ياماما طبعا مقدرش
-سامية : طب يلا على الحمام عندنا حملة نضافة
-سلمى: ضاحكة لتدخل الحمام وتبدا بنزع ملابسها لتدخل عليها سامية ناظرة اليها بقيتي عروسة يابت ياسلمى
-سلمى : تشعر بشعور غريب مضاف الى بعض الخجل من نظرات امها لجسدها وخاصة عند بدء سكب الماء عليها
-سامية : يلفت نظرها لقضيب ابنتها وهو يبدا يالاستيقاظ وتدب ثورة بين قدميها لرؤية قضيب ابنتها ذات الستة عشر اعوام ولكن بحجم يضاهى حجم زوجها مرة ونصف
-سلمى : تغمض عينيها فى لحظة سكوب الماء على نهودها واشعر ببعض عدم الثبات بتستند على امها ويلامس قضيبها بطنها كسكين يغرز فى قطعة لحم قائلة ااااه
-سامية :اااه مالك يابحبيبتى في ايه
-سلمى:دوخت شوية
-سامية : طب اقفى ياقلبى اشطف جسمك احنا خلاص خلصنا
لتبدا سامية بالنزول بيديها وبعض الصابون على بطنها مقتربة من قضيبها ولا تدرى هل تكمل ام تبتعد وفى داخلها خوف من شعور ابنتها بالضجر حتى قررت ان تستمر بتنظيف ابنتها فلم تتغير سلمى وسوف تظل صغيرتها وطفلتها لتهم بوضع يديها حول قضيب ابنتها لتتفاجئ بابنتها قائلة ...


والي لقاء قريب فالجزء الثانى




👑 𝑹 𝑬 𝑴 𝑨 👑الجزء الثانى*

-
سامية : تشعر ببعض الفضول الغريب ولا تدرى هل تكمل ام تتوقف فقد اعتدادت بتنظيف تلك المنطقة عندما كانت ابنتها صغيرة وفى داخلها تخشي تجنبها فتشعر ابنتها بالضجر
-تعتزم في قرارة نفسها ان تحمم ابنتها كما كانت صغيرة وتبدا وبوضع يدها على قضيبها لتتفاجئ بابنتها قائلة ... ماما انتى اتغرقتى وهدمومك باظت
-ساميه : تهتز بداخلها للحظة وقالت .. هحميكى واستحمى بعدك ياحبيبتى
-سلمى : بنبرة ضاحكة وبها القليل من الخجل ..طب ماتستحمى معايا انتى كمان زى زمان ولا انا مش اد المقام بقا ياست ماما
-سامية : بابتسامه هادئة تقوم بخلع عبائتها وملابسها الداخليه لتقع امام ابنتها عارية مرفوعة الصدر منتصبة الحلمات
-سلمى : نظرت للحظة الى نهود امها واخذت نظرة خاطفة عن مابين قدميها وتبدا بسكب المياه على امها باستحياء مثلما كانت تحممها منذ دقائق
-سامية : تقوم باختطاف نظرة من قضيب ابنتها ولاول مرة ترى قضيب غير قضيب زوجها وتتردد فى لمسه ولو ظهر انه بالخطا
ولكن كان للقدر رأى اخر حيث انقطعت الكهرباء فاذا بهما ينتفضان ويقومان باحتضان بعضهما عرايا
-سلمى : ماما انا خايفة وسقاعنة
-سامية : متخافيش ياحبيبتى انتى خضتينى وبعدين انتى فحضنى اهو خايفة ازاى تعالى ورايا نطلع نلبس
-سلمى : سلمى تسير خلف امها واضعة يدها على كتفها حتى تسمع صراخ قط خارج باب شقتهم فاذ بها تنتفض محتضنه الام من الخلف قائلة .. ماما ايه الصوت ده انا خايفة
-ساميه :فى محاولة منها لتهدئة ابنتها .. دى قطة ياسلمى
-سلمى : لا ياماما عشان خاطرى نستنى هنا لحد النور ماييجى ... وتبدا باحتضان الام بشكل اكبر
-سامية : ماشي اهدى طيب ياحبيبتى .. واذ بها تشعر بقضيب ابنتها فى حالة نصف انتصاب بين مؤخرتها ويدب بداخلها احساس جديد لا تدرى مغناه ولكنها صارت كجمرة من النار
-سلمى : بدات تشعر بحرارة جسد والدتها وحرارة افخاذها تلهب قضيبها حتى انتصب .. ولاول مرة تشعر هكذا احساس ممتع
-سامية : شعرت بقضيب ابنتها ينتصب بين فلقتيها وبحركة لا ارادية ارجعت موخرتها للخلف حتى يلامس منطقتها الحساسة مباشرة وتضغط على قضيبها
... ليتاوه الاثنين معا تاوها خافتا
  • سلمى : ماما انتى كويسة
  • سامية : هااه .. اه ياحبيبتى بس سقعت شوية
  • سلمى : احتضنتها اكثر بنية تدفئتها فما كان من الام سوى التأوه مرة اخرى ودبت الشهوة بداخلها مختلطة ببعض التردد
  • ساميه : ااه .. تعالى نخرج ياسلمى كده هنبرد
  • سلمى : تشعر بلذة ملمس مؤخرة امها على قضيبها ولا تدرى مامعنى هذا الاحساس ثم تتجيب بس خلينى حضناكى انا خايفة .. واخذت تلتصق بها لا اراديا مسيطر عليها تحساس قضيبها بالدفء
  • سامية : ماشي ياحبيبتى .. وتهم بالمشي المتباطئ متجنبة ان تصتدم باى شئ بسبب انقطاع الكهرباه كاتمه صرخات وتاوهات بداخلها .. وما ان تصل اللى غرفه ابنتها حتى يأتى التيار الكهربى للتفاجئ بوقوفهم اما المرأة من الجانب ومازالت سلمى تلتصق بها ضاغطة قضيبها بين فلقتيها
  • سامية : يلا ياحبيبتى عشان تلبسي
  • سلمى خلينى حضناكى شوية ياماما .. وبدات بتحرك خصرها كانها تنيكها بين فلقتيها لا اراديا قائلة .. انا حاسة احساس حلو اوى ياماما ... واحتضنتها بشكل قوى دون ان تلاحظ
  • سامية : النور جه ياحبيبتى فاذ بها ترتجف من ضغط ابنها و خروج تااوه مصحوب بكلمة اااه لتشعر بمنى ابنتها بين فلقتيها
  • سلمى : استفاقت فى لحظتها باكية تخبر والدتها وتقسم قائلة و ** ياماما ماعرف حصلى ايه انا مش عارفة ايه ده و** ماعرف صدقينى
  • سامية : شعرت بالاسى على ابنتها وقالت لها متعيطيش ياحبيبتى انا مش زعلانة البسي هدومك على مانضف نفسي وهاجى افهمك
  • تركت سامية ابنتها واتحهت لغرفتها لتمسك بمنشفة وتزيل اثار المنى ولا تشعر بقواها الا وهى تشم منيها وتتذوقه وتدب الشهوة اعماقها وسط قليل من الندم على تلك المشاعر تجاه ابنتها ذات الستة عشر اعوام
  • سلمى : اخذت ترتدى ملابسها وتتملكها التساؤلات عن تلك اللذة التى شعرت بها لاول مرة بحياتها وجلست تنتظر امها حتى قدمت اليها
  • سامية : ها ياحبيبتى هديتى ؟ قولتلك متقلقيش بقا
  • سلمى : حاضر بس انا ايه حصلى وايه الاحساس اللى حسيته ده
  • سامية : رتبت سامية على كتف ابنتها واخذت تشرح لها عن الشهوة الجنسية والرعشة التى تسرى بالجسد اثناءها
  • سلمى : وسط زهول ... بس الاحساس كان حلو اوى ياماما بس حاسة انى عاوزة انام
  • سامية : خلاص نامى ياحبيبتى وبكرا نتكلم انا هستنى ابوكى اعشيه وانام انا كمان
  • سلمى : ماشي ياماما وصبحى على خير
  • سامية : تركت ابنتها ودخلت غرفتها واخذت بتزيين نفسها وتجهيز كسها باقى جسدها لزوجها عباس متمنية ان يستطيع ارضائها هذه المرة حتى سمعت صوت اغلاق باب شقتها معلنآ قدومه
  • عباس : اش اش اش ايه الجمال ده امال سلمى فين
  • سامية : نامت .. تعالا عاوزاك .. واحتضنته وامسكت بيدها لغرفة نومهم
  • عباس : مالك ياولية متسربعة على ايه
  • سامية : اكتفت بنزل ملابس زوجها بنفسها واخذت بتقبيله وفرك قضييه ناظرة اليه قائلة .. وحشتنى اوى ياعباس .. محتاجاك اوى ياحبيبي
  • عباس : وانتى وحشتيني اوى ياسوسو .. واخذ بتقبيلها بنهم شديد ورغبة عارمة وهى تبادل قبلاته كالنمر المتربص لفريسته
  • عباس : وحشتيني اوى ووحشنى الكس الجميل ده ياسوسو هو ودول .. مشيرا الى ثديها قائلا : يا احلى بزاز شافتها عيونى .. ويهم بالهجوم عليهم يمطرهم بالقبلات واللحس وبعض العض
  • سامية : محتضنة اياه وترجع بظهرها نائمه وتجذبه فوقها قائلة : ااااه مش قادرة ياعباس .. نيكنى ياراجل وابقا ارضع بعدين
  • عباس : بحبك وانتى بتتشرمطى كده .. وينزل بوجهه ولسانه الى بطنها ثم اللى كسها
  • سلمى : تشعر ببعض العطش مستقيظة خارجة نحو المطبخ فيلفت نظرها تاوهات امها تقول : اااه اااه مش قادرة ياعباس دخله بقا .. فتشرع بالتوجه اليهم ومشاهدتهم متخفية خلف باب غرفتها الذى تركوه مفتوحا بسبب تسرع سامية
  • عباس : هدخله ياشرموطة اهدى بقا مالك انهاردة .. واخذ يمرر قصيبه بين شفرات كسها دافعا اياه بداخلها
  • سامية : ااااه دخلووو اأاه اجمد ياعباس مش قادرة مالك ياراجل .. وتمد يديها محتصنة اياه عاصرة مؤخرته
  • سلمى : تشاهد وسط زهول ولاول نرة ترى قضيب غيرها وتشاهد ذلك مع ابيها وهو ينيك امها
  • عباس : خخخخخخ اجمد ايه ياشرموطة انتى بالعاه مالك انهاردة
  • سامية : تجذب ذوجها اكثر وتمتد يدها بين فلقتيه مداعبة فتحة شرجه باصابعها قائلة : ااااه اااهخخخخ اكتر اااه اهو شد اكتر
  • عباس : يحتضنة بشده ويهرز قضيبه بداخلها بشكل اسرع مقبلا اياها بقا بتبعبصينى ياشرموطة
  • سلمى : دب جنون الشهوة بداخل قضيبها ممسكة اياه تلقائيا لما ترى وتسمع وترتكز عينيها على اصابع امها وتثبت فى اذنيها قول ابيها : بتبعبصينى
  • سامية : بدأت بضغط اصابعها داخل شرج زوجها وتحريكهم باستمرار بشكل يدل على انها ليست مرتهم الاولى ناظرة اليه قائلة : ااااه ببعبصك اهو خخخخخ اهو شد اهو اااااه متكيف ياحبيبى وانا ببعبصك ااااه نييييك اجمد
  • عباس : ااااه براحة على طيزى ياشرموطة .. ويسرع وتيرة دخل زبه فى كسها حين يشعر بقدوم اصبع اخر داخل طيزه ويتاكد بان زوجته همت بالتسريع داخل طيزه باصبعين
  • سلمى : شعرت بذلك الاخساس والوجع مرة اخرى وتذكرت لحظة التصق قضيبها بامها واخذت تتامل طيز ابيها الماكثة امامها مفتوحة مهتوكة باصبعين من اصايع زوجته
  • سامية : تحتضن طيز زوجها بشدة وتزيد وتيرة السرعة اكتر وتشعر بقضيب زوجها باعماقها صارخة : اااااه اححححححح فشختنى كمل كمل
  • عباس : اااه بتنيكينى زى مابنيكك باشرموطة ااااه
  • سلمى : لا تسيطر عليها ارجلها وتعود لغرفتها محتضنة وسادتها اسفلها ضاغطة قضيبها عليها متخيلة ضغط قضيبها بطيز ابيها وتسرح لمدة قصيرة حتى تعزم مشاركتهم وتعود اليهم
دخلت عليهم بدون شعورهم بها واجرت قضيبها لاصقة اياه بطيز ابيها محتضناه كما فعلت بوالدتها
  • سامية : ااااه نيكنى وهى بتنيكك ااااااه اجمممد اااه
  • عباس : صارخا ناطقا : ااااه بنيكك ياشرموطة
  • سلمى : تهم بامساك قضيبها وادخاله بطيز ابيها كما رأته يفعل بامها
  • عباس : خخخخخخ حلووو كملى كملى نيكينى زى مابنيك الشرموطة دى
  • سامية : يديها على ظهر عباس محتضناه ناظرة اللى ابنتها بنفس نظرتها فالحمام : ااااااااه نيكنى اححححححح مش قادرة نيكيه ياسلمى اااه نيكينا .. وتقوم بجذب ابنتها من يديها لتجعلها تحتضن ابيها من الخلف اثناء نيكها له
  • سلمى : تحتضن ابيها وتضغط بقضيبها داخل طيز ابيها اااااه حلو اوى يابابا مش قااادرة .. ومن ثم تقذف سائلها بداخل طيز ابيها وتغمض عينيها حتى تستفيق على صوت امها
  • سامية : سلمى اصحى يلا عشان المدرسة كل ده نوم وايه منيمك عريانة كده وسايبة الشباك مفتوح


الجزء الثالث

-سلمى: تستيقظ متفاجأة بانها كانت تحتلم وكانت الصدمة عندما رأت امها امامها عارية فتسحب الغطاء قائلة ..
حاضر ياماما جاية اهو
-سامية : تسترق النظر لقصيب ابنتها ثم تسمعها فترد قائلة طب يلا البسي عشان متبرديش .. لتلتقط بيدها بعض المناديل وتمسح قضيب ابنتها ولاعابها يسيل .. ونضفى نفسك كده اول باول ياحبيبتى
لتخرج امها لتجهيز الافطار شاردة الذهن وتتذكر حالص زوجها الذى لم يكمل لها لذتها من فترة كبيرة بعد اصابته فى العمل اصابة شديدة سببت له ضعف فى الانتصاب قليلا حتى تطور الامر اللى السيلان وسرعة القذف
-سلمى: ماما هو بابا فين
-سامية : ابوكى نزل من بدرى جوز عمتك مات وسافر لعمتك الصعيد
-سلمى : ***يرحمه ... انا شبعت هقوم استحمى وانام تانى حاسة انى جسمى مكسر اوى
-سامية: لا استنى هحميكي انا ياجزمة
-سلمى : ههههههه ماشي ياماما
لتدخل سلمى الحمام وتقوم بنزع ثيابها ومن ثم تدخل سامية وتقوم بنزع ثيابها هى الاخرى قائلة وريني بقا هتغرقيلى هدومى ازاى
-سلمى : هههههه ببعض من الضحكات البريئة ولكن تقع عيناها على نهود امها وترى انتصاب حلماتها وتسرح قليلا
-سامية : ترى شرود ابنتها واحمرار وجهها ولا تدرى ترتدى ثيابها مرة اخرى ام تظل صامتة ليقطع شرودها وقوع عينيها على قضيب ابنتها يبدا بالانتصاب فما كان منها سوى التعامل بطبيعة ام لتاخذ المياه وتغرق بها جسد ابنتها
-سلمى : بعد قليلا من الصمت .. ماما هو انا مكبرتش بقا
-سامية : لا طبعا بقيتى عروسة وزى القمر
-سلمى : خلاص هحميكى انا كمان مليش دعوة .. لتقوم برش امها بالمياه مع بعض الضحك وتبدا يعمل بعض رغاوى الصابون على يدها وتبدا فى فرك جسك امها ابتداءآ من الكتف والرقبة ثم الى صدرها ... كان من الممكن سماع دقات قلب سلمى من الجيران وهى تنزل بيديها على نهود امها لامسة حلماتها المنتصبة
-سامية : تشعر بحرارة شديدة فى جسدها ويدب احساس الشهوة واللذة جسدها من لمس ابنتها ويخونها فمها عند لمس حلمتيها قائلة .. ااااه
-سلمى : تستمر فى فرك صدرها قائلة مالك ياماما
-سامية : تشعر بجسدها يريد احتضان ابنتها عند وقوع عينيها على قضيبها شامخ كمسلة قديمة ايام الفراعنة ... لا ياحبيبتى مفيش مبسوطة انى شايفاكى كبرتى كده تعالى فحضنى
-سلمى : تقوم باحتضان امها ويصبح قضيبها مغروسا فى بطن سامية قائلة الحضن ده حلو اووى خلينا شوية ولم تترك لها فرصة للرد وتبدا فى فرك ظهرها وهى تحتضنا
-سامية : ااااه حضنك حلو اوى ياسلمى وتبدا بفرك ظهرها هى الاخرى حتى تصل اللى خصرها وتقوم بتحريك يدها على بطنها فى محاولة للمس قضيب ابنتها
-سلمى : تستمر فر فرك ظهرها لتنزل يديها على طيزها وتتذكر كيف كانت امها تمسك بطيز ابيها وتداعب فتحته باصابعها لتجد اصابعها تلقائي تتسل بين طيز امها لتستقر فوق فتحتها
فى نفس اللحظة كانت سامية وصلت الى قصيب ابنتها لامسة اياه بيديها وهى بيد ممتلئة برغاوى الصابون لتشعر باصبع ابنتها على فتحة طيزها لتجد نفسها قابضة على قضيب ابنتها قائلة اااااه وتقوم بفرك قصيب ابنتها
-سلمى : ااااه ايوا يامانا ادعكيني اوى حلو اووى لتقبض بيدها على فلقة طيز امها وتداع فتحتها باصبع من يدها الاخرى وتقوم بدفع اصبعها للداخل
-سامية : تشعر بفعل ابنتها لترفع لتنظر اليها بوجه مهتاج قائلة اااااااه .. واخذت تدثها بشفاه مرتعشة ونفسها الساخن يلسع شفتى ابنتها وهى تحدثها .. بتعملى ايه ياسلمى ... وتستمر فى غرك قضيبها
-سلمى : تغمض عينيها .. ااااه ..
-سامية : تشعر بحرارة انفاس ابنتها هى الاخر ولا تتمالك نفسها حتى تقبلها وتمتص شفتيها دون شعور
-سلمى : تشعر بشعور جديدلاول مرة وتخاول التجاوب مع امها بدون خبرة وهى تشعر بلذة تخترق جسدها مع فرك امها لقضيبها
-سامية : تترك شفنى ابنتها ناظرة اليها وتشعر بسخزنة قصيب ابنتها لتحدثها .. هو بيوجعك ياحبيبتى
-سلمى : تنظر اليها باعين نصف مفتوحة وجع حلو اوى ياماما
-سامية : هخليكي تحسي احساس حلو بس من غير وجع كمان ياقلب ماما
لتنزل على ركبتيها وتستمر بفرك قضيبها ثم تهم باخرج لسانها تلعقه وتقبل راسه حتى تضعه فى فمها وتبدا باعتصاره بين شفتيها
-سلمى : اااااه حلو اووووى ياماما ااااه كملى
-سامية : تنظر لوجه ابنتها وهى تمتص قضيبها وتستمر باحترافيه فى المص مع بعض حركات من لسانها فى فتحة قضيبها
- سلمى : اااااااه حاسة زى اخر مرة ياماما مش قادرة
-سامية : تحتضن خصر ابنتها وتضع قضيبها بالكامل حتى يصلح حلقها ليندفع قضيب ابنتها بسائلها اللزج
تهم بالوقوف محتضنة ابنتها قائلة ارتاحتى كده ياحبيبتى
-سلمى : اه ياماما بس مش قادرة اقف
-سامية : تعالى ياحبيبتى لتمسك يدها وتاخذها الى غرفة نومها ويستبقو سويا عرايا وتعيد سؤالها
اطلعلك هدوم ايه ياحبيبتى
-سلمى : مش عارفة بس حاسة انى عاوزة احضنك اوى ياماما
-سامية : يلهوى بس كده .. تعالى فحضنى ياقلبى .. لتستلقى على جنبها وكل منهم وجه فى وجه الاخر ولكن تشعر بالصدمة حين يلمس قضيب ابنتها جسدها لتده مازال منتصبا فتهم باحتضانها بشدة تلقائيا وتحرك وسطها قليلا للاعلى قائلة .. بس ياجزمة كنتى بتبصي على صدرى جوا اول ماقلعت خلتينى اتكسفت .. حسستينى ان اول مرة تشوفيهم امال لو مكنتيش راضعة منه لما شبعتى ولا انتى بقا مشبعتيش
-سلمى : تشعر باحتكاك قضيبها على جسد امها وتنزل باعينها على صدرها قائلة ااااه ياماما
-سامية : كانت تدرى ان لفظ ابنتها لم يكن اجابة بل شهوة تجرى فى جسدها ولكنها شعرت باثارة من نظرات ابنتها لتحدثها قائلة : خلاص ياقلبى هسيبك ترضعى منه شوية كمان .. لتضع يدها على وجه ابنتها وتجذبها نحو ثديها
-سلمى : تشعر بلعابها يسيل لتقبض على صدرها بيديها وتبدا باستكشاف طراوته وتضع شفتيها على الحلمة وتبدا بامتصاصها كطفل رضيع
-سامية : لا تشعر بلسانها وخى تقول ااااه ارضعى بزاز امك جامد ياسلمى ااااه مصيهم
-سلمى : وقعت كلمة بزاز عليها كجمرة من جمرات الشهوة وتذكرت منظر ابيها مع امها لتجد نفسها تقوم بالتهام حلمة امها بشدة وشهوة عارمة
-سامية : اوففففف ارضعى اوووى .. لتمد يدها تقبض على قضيب ابنتها وتقوم بفركه قليلا فى كسها
-سلمى : تنطق تلقائيا ااااه وتلعب بزازها وحلماتها بشراهة وتحرك خصرها ليزيد احتكاك
-سامية : اااااه اوفففف كملى ياقلبى ايوا كدا للتفاجئ بدخول راس قضيب ابنتها بسبب حركتها .. اااااااه ... ثم تقوم باحتضان راسها لتضمها على صدرها اكتر
-سلمى : اااه لتجد راسها مدفونا بين صدر امها فى نفس لحظة شعورها بدخول قضيبها فى مهبلها وشعور بحرارة عليه وكأنه داخل فرن .. فتحرك وسطها تلقائي
-سامية : خدرتها المحنة واحتلتها الشهوة وسيطرت على جسدها وعقلها وتجد لسانها يقول : ااااه زبببك دخخل اااااااه نيكي كسي ااااااااااااه دخليه جااامد
-سلمى : تجد جسدها ينصاع لحديث امها لتدفع قضيبها حتى نهايته وتشعر بحرارة كسها بشدة
-سامية : ااااااااااه مش قادرة اووووف زبك كبيير اااااه نيكي كسي
-سلمى : تحتضن امها تلقائيا بفعل الشهوة لتجد نفسها مستلقية فوق امها تماما وقضيبها بداخل كسها وتاخذ بادخاله واخراجه ناظرة اليها ... اااه حلو اوى ياماما
-سامية : خخخخخخخخ كسسسسي ااااه نييييكى جااامد اااه افشخى كسي
-سلمى : ااااااه كسك حلو اوى ياماما .. وتستمر فى ادخاله واخراه بشدة
-سامية : ااااااه هو ده النيك اااااه نيكي امك ياسلمى افشخى كسي وريحيه ااااااه انا شرموووطة
-سلمى : ااااه اهو ياماما بنيكه اهوو اااه كسك سخن اوووى من جوا ااااه
-سامية : خخخخ اااه قوليلى ياشرموطة وانتى بتنيكينى
-سلمى : اهو اااااه بنيكك اهو يا ياشرموطة اااااه حاسة بحاجة هتنزل تانى ياماما
-سامية : احححححح املينى ااااه نزليهم جوا
-سلمى : اااااااااه ... لينفجر قضيبها داخل كس امها
حتى تدخل سامية فى نوم من عميق من مجهود ما انت به من شهوة على قضيب ابنتها لتصحو على رنين هاتفها من زوجها عباس
-عباس: انتى فين ياسامية برن عليكي من بدرى
-سامية : نمت محستش بنفسي ولا القتيلة
- عباس غيرى هدومك وتعالى اختى تعيشي انتى
لتضرب سامية صدرها يامصيبتى . حصل ازاى ياعباس
-عباس : تعالى ياسامية مش قادر اتكلم ( بصوت يملؤه الحزن قليلا )
-سامية : مسافة السكة
.....
الى لقاء قريب فالجزء الرابع


* الجزء الرابع *


نظرا لعدد الرسائل اللى جات هخلى الباقى باللغة العامية المصرية

" تنويه بسيط "

ياجماعة كفاية كلمة كمل المفروض تبقا كملى 😂

انا بنت و**** خلتونى اخرج عن شعورى 😂
  • سامية : بصت جمبها لقت بنتها عريانه واصابها حالة من الذهول والصدمة وعرفت هيا عملت ايه مع بنتها وحاولت على اد ماتقدر تعدى الموقف
  • سامية : سلمى اصحى يابنتى اصحى
  • سلمى : بوجه مرهق ايوا ياماما
  • سامية : انا هسافر لابوكى البلد عمتك ماتت
  • سلمى : (بدات تفوق ) ايه ازااي ياماما
  • سامية : مش وقت ازاى انا لازم تسافر لابوكى عشان ميجرالوش حاجة هو كمان هسيبلك فلوس وفى اكل فالتلاجة
  • سلمى : طب ماجى معاكى ياماما
  • سامية : لا مش هينفع هيبقا تعب ومرمطة وكمان انتى ثانوية عامة الامتحانات على وصول لازم تركزى شوية فالمذاكرة
  • سلمى : طب هتيجو امتا
  • سامية : *** اعلم بس اكيد مش هنطول عن اسبوع
*وسابت بنتها ودخلت اوضتها لمت شوية هدوم ليها ولعباس عشان قعدتهم مطولة ووهى خارجة دخلت لبنتها تانى

  • سامية : حسن قلبها مقبوض - خلى بالك من نفسك ولو فى اى حاجة كلميني وخلى موبايلك شغال
  • سلمى : انا عايزة اجى معاكى
  • سامية : (من يوم ماتولدت سلمى هى وابوها محاولوش يخلوها تبات عند حد وغصب عنها مش قادرة تاخدها معاها ) مينفعش عشان مذاكرتك يلا انا هنزل وخلى بالك من نفسك

" في مشهد اخر"

  • خالد : ابن اخت عباس اللي ماتت عنده ٢٥ سنة سواق عند لواء فمديرية امن القاهرة
خالد اكتر حد ممكن تشوفه تعرف ان المجانين فنعيم .. انسان عملى جدا وشغله عنده اهم من اى شخص او اى حد فحياته ولا اكنه رئيس الوزراء مش سواق بدا يخرج من حياته العملية من سنة بالظبط اما اتعرف بشلة جديدة من القاهرة وبداو يشدو لسكة الحشيش والستات وازاى يعمل مصالح شمال على قفا انه سواق لواء

  • عباس : شد حيلك يابنى
  • خالد : الشدة على * ياخالى كانت بتحبك اوى ياخالى و*
  • عباس : امك **** يرحمها مفيش اغلب منها ولا اطيب منها
  • خالد : اخر مرة كانت بتكلمنى عنك وبتقولى اكلم يوسف بيه لو يقدر يوفرلك شغلانة تسند معاك و**** ياخال … كانت فعز تعبها مبتفكرش غير فيك
  • عباس : بدا ينهار ومبقاش قادر يمسك نفسه وعينه بدات تدمع
…. بداية وصول سامية فنفس وقت بداية انهيار جوزها

  • سامية : داخلة بتصوت ولابسة عباية سودا وبتعيط وخدت خالد فحضنها شد حيلك يابنى هى الدنيا كده مبتاخدش غير ولاد الحلال والكويسين
امك دى الخير كله و****

  • خالد : الشدة *** يا مرات خالى خشي جوا مع باقى الحريم
" عدا يوم العزا زى اى يوم طبيعي مليان عياط وصويت من الحبايب وشوية دموع تماسيح من متصنعيين الود لحد ماتجمع التلاتة اخر اليوم فالبيت :

  • سامية : انا عملتلكو حاجة تاكلوها عشان تسندو نفسكو شوية
  • خالد : مش قادر و*** يا مرات خالى
  • عباس : ومين ليه نفس ياكل يابنى بس معلش عشان تسند نفسك ونقدر نكمل الكام يومول امك ماشاء **** حبايبها كتير
  • خالد : ماشي ياخال
  • سامية : الا هى ماتت ازاى ياخالد دى كانت بتكلمنا من ٣ ايام وبتضحك وصحتها زى الفل .. **** يرحمك يانوسة هتقطعى بيا
  • خالد : وشه اتخطف اول ماتسال وقال وهو متلغبط علمى علمك يا مرات خالى انا شبعت هقوم اريح شوية
خالد دخل اوضته واول مافرد جسمه عينه دمعت وولا اللى قواه انهارت وقعد يفكر فاللى عمله

" فلاش باك اسبوع لورا "

  • نوسة اخت عباس وام خالد
زيها زي اى ست ريفية اتجوزت وهى ١٥ سنة كانت ست متحفظة طول ماهى برا البيت انما جوا البيت على طول قاعدة بقميص احيانا قميص بيتي واوقات قميص نوم

نوسة برغم انها وصلت ٤١ سنة بس جسمها كان مظبوط ولا ظبطة واحدة فالعشرينات

بزاز كبار شوية ومازالو مرفوعين مع كلمة لونها بنى فاتح وحواليها هالة كبيرة

بطن يكاد يكون فيها كرش تحته سوة ظاهرة للاعمى

مع كس شفايفه منفوخة بزنبور متوسط الطول

طبعا الوحة الفنية مينفعش تكمل من غير طيزها اللى اقل مايقال عنها قالب زبدة متشكل على شكل طيز

  • خالد : اكتر من ٣ اسابيع بقا كل يوم يشرب ويفتح موبايله يتفرج على افلام سكس ويضرب عشرة وينام .. وتتكرر الايام ع الوضع ده لحد مالمح امه وهى قاعدة مربعة رحلها وكسها ظاهر
خالد من الصدمة تنح ولاول مرة يبص لامه بنظرة شهوانية زى كده بقا يقول لنفسه انا ازاى مش شايفها كل ده

  • لحد مابقا يومه محصور ففرجة على امه وحشيش وضرب عشرة عليها … لحد مالشيطان قرر يكون لوجوده نصيب … قرر يخدر امه ويلمسها لحد مابدل الدوا بتاعها بدوا تانى وبقيت نايمة اودامه زى القتيلة
" فاوضة امه وهى نايمة "

خالد شايف نوسه امه لابسه قميص اصفر وباءين ان مفيش اى حاجة تحته دخل وحب يتاكد

  • خالد : يما … اما … ياما … قعد يعز كتفها براحة وهى مفيش لحد مابدا ينزل من كتفها لبزازها واول مرة يحس احساس الطراوة ده بقا بيحسس براحة وايده التانية بتدعك فزبه من فوق الشورت لحد ماقرر ينزل حمالة القميص شوية ومسك بزازها ع اللحم وكل مايولع اكتر يعصر زبه فايده ويعصر بزها اكتر لحد مالاحظ الحلمة وهى واقفة .. فلحظتها مقدرش يمسك نفسه من انه يمصها لدرجة انه كان بيرفع بزها من كتر شفطه الحلمة وايده التانية بدات تسرع على بطنها لحد مانزل بيها لحد كسها وقتها افتكر انه مخوف من بزازها وناسي الكس اللى شافه فبصة سريعة
راح لحد رجلها وفتحهم ورفع القميص لبطنها وقرب من كسها يشوفه ويتامل لونه البنى وشفايفه المفتوحه .. بقا متجنن وهو شايف زنبوره اودامه ويقرب بمناخيره يشمه ويحسس عليه وفنفس الوقت ايده التانية كانت هاريه زبه دعك لحد ما وقعت عينه على بلل بسيط على كسها وعرف واتاكد انها هاجت زيه وفاكرة انها بتكلم

من غير مايحس قرب بلسانع خد لمسة وداق الطعم محبهوش بس اكتفى انه يبل ايده من كسها ويدغك بيها زبه لحد لا جسمه انتفض وجابهم وحط ايده اودام زبه خاف ييجو ع الملاية او عليها … اول حاجة فكر فيها ياخد كام صورة لكسها وبزازها وعدل هدومها وخرج

  • عدت الايام على نفس التكرار لحد مالطمع فالشهوة اتملك منه وقرر انه لازم ينيكها
  • وبالفعل دخل اليوم ده شرب سجارة حشيش ورفع حباية فياجرا وقرر انه يستمتع على اد كايفدر خصوصا ان اجازته خلصت وهيضطر يسافر للشغل وراحلها بعد مانامت واتفاجا انها لابسة المرادى قميص اسود وده لونه المفضل وكمان القميص محصور بين فخادها وكسها باين فيه
قرر ان اليوم ميعديش كده وبس وانه لازم ياخد فيديو للذكرى دى وقرر يفتح الكاميرا ويثبتها وقلت هدومه ودخل لامه نام جمبها

بدا يبوس فوشها وايده بتاكل بزازها بقا بشد شفتها فبوقه وايده بتخرج بزازها من القميص

وبدا ينزل بلسانه على رقبتها لحد ما يوصل لبزازها وبدا فيهم بوس ولحس وشفط لحد ماراح بلسانه عند الهالة اللى حوالين الحلمة وفضل يلحس فيها وسرحان معاها فوق الخمس دقايق مابين لحس وشفط ورضاعة فالحلمة .. مفيش دقيقة ايده كانت نزلت تلقائي على كسها عشان يتفاجئ ان كسها بايش مش مبلول بس .. فاللحظة دى اتجنن وراح ناطط بين رجلها ومطلع زبه وغرقه بعسلها شوية وبقا يحركه على شفايف كسها وحاسس بنار مجنناه .. بمجرد ما دخل راس زبه وزق وسطه زبه كان بالكامل جوا وزى اللى انهار تماما .. نام فوقها لا ده وقع فوقها من فرط اللذة ولا ايده عليها وبقا يحرك وسطه يدخل زبه ويخرجه .. بقا بيبوس وشها زى المجنون ووسطه شغال زى المكنة فكسها لحد ماقرر يمتع نظره كمان راح رافع رجليها الاتنين على كتفه ومخلى بزازها الاتنين برا القميص و نازل نيك وفحت فكسها لحد ماحس جسمه كله اتصلب وبيتنفض وبيجيب جواها وراح مىمى جمبها مش حاسس بنفسه

مجرد مايدا يفوق قعد ينضفها ويرجع كل حاجة زى ما كانت وخد موبايله وخرج

" يوم وفاة نوسة "

  • خالد : فاوضته قاعد زعلان على ابوه وفاتح موبايله بيقلب فالصور بتاعة ابوه ويعيط ويهدا كل شوية .. وفوسط تقليبه عينه وقعت ع الفيديو بتاع امه وافتكر يومها انه صور بس متفرجش ع الفيديو
وهنا رجع الشيطان العلق اللى جوا كل واحد فينا وخلاه يخش يشوف الفيديو لحد مالنوم خده ومحسش بنفسه

  • نوسة : خالد .. يا خالد .. يابنى اصحى هات موبايلك عايزة ارن على نفسي مش لاقية الموبايل … لحد مالمحت موبايل خالد جمبه وبمجرد مافتحت الشاشة شافت نفسها نايمة بقميص اسود وعلامة تشغيل الفيديو اودامها وبمجرد ماداست عليها والفيديو اشتغل وشافت ابنها بينيكها راحت وقعت مكانها منطقتش
  • خالد : مجرد ماصحى من النوم لقا امه مرمية ع الارض وعمال يفوقها ويحركها مبتفوقش .. لمح موبايله جمبها اول حاجة جات فباله يتصل بالمستشفى اول مافتح الشاشة بقا الفيديو واقف على الحتة وهو رافع رجلها وماسك بزازها وبينكها .. فالحظة دى خالد عرف ان امه شافت الفيديو
" عودة من الفلاش باك ولا هنقضيها مع العلق اللى موت امه ده 😂 "

  • بعد مرور ٥ ايام
  • عباس : خلى بالك من نفسك ياخالد ولو احتاجت حاجة انا فمقام ابوك و**** يابنى لولا ان البت سايبها لوحدها وانا وامها هتا ماكنت سيبتك دلوقتى وكمان الشغل بقالى كتير غايب ومديني ٣ ايام بالعافية وانا مزود عليهم
  • سامية : انا فمقام امك ياخالد اوعى تحتاج حاجة ومتقولش يابنى امك خيرها مغرقنا وجميالها عايشين فيها
  • خالد : تسلم يا خال تسلمى يامرات خالى انا كمان لازم اسافر عشان الشغل .. فرعاية **** ياخال
فبيت سلمى فنفس اليوم

  • سلمى : (تليفون بيرن )
  • سلمى : الو ياما انتو فين
  • شخص : حصرتك تعرفى صاحبة التليفون ده
  • سلمى : انت مين ده رقم امى
  • شخص : بيقول كلام والصوت بيقطع
  • سلمى : الو .. ايه !! انت بتقول ايه … لا مستحيل
  • شخص : انا اسف انى بلغتك بخبر زى دده
والى لقاء قريب فالجزء الخامس عشان نعرف كان بيقول ايه



" الجزء الخامس "

بعتذر عن التاخير بس حصل شوية ظروف عطلتنى شوية

نكمل بقا 😉

  • سلمى : (تليفون بيرن )
  • سلمى : الو ياما انتو فين
  • شخص : حصرتك تعرفى صاحبة التليفون ده
  • سلمى : انت مين ده رقم امى
  • شخص : بيقول كلام والصوت بيقطع
  • سلمى : الو .. ايه !! انت بتقول ايه … لا مستحيل
  • شخص : انا اسف انى بلغتك بخبر زى دده
  • سلمى : ازاى ده حصل فين بابا وماما
  • شخص : هما اتنقلو فمستشفي ……
  • سلمى : طب انا جاية لحضرتك حالا
  • سلمى : (فى المستشفي ) موبايل عباس بيرن
  • سلمى : ايوا ياخالد
  • خالد : ازيك ياسلمى فين خالى
  • سلمى : بابا وماما العربية اتقلبت بيهم ورثم رن عليا من موبايل ماما وقالى وجيتلهم على مستشفي ….. ب**** عليك تعالى انا مش عارفة ابقا لوحدى
  • بعد ماخالد راح وسال الدكاترة قال الراجل تعيش انت بس الست اللى معاه حالتها خطيرة وهنضطر نحجزها فالعناية
  • خالد : ونعم ب****
  • سلمى : لااا متقزلش كده بابا فين … انهارت واغمى عليها وحاولو يفوقوها
  • خالد خد سلمى وروحها وقعد معاها شوية وبقو كل يوم يروحو يزوروها
-بعد مرور اسبوع


  • الدكتور : احنا بنعمل اللى علينا وفى تقدم والحالة استقرت بس للاسف دخلت فغيبوبة ولازم تفضل فالمستشفى الفترة دى وانا اسف بس لازم حد يعدى على الحسابات
  • سلمى : هنعمل ايه ياخالد انا بيعت كل الدهب بتاع ماما والحلق بتاعى
  • خالد : انا معايا قرشين هشوف الدنيا ايه واحاول اشوف شغلانة تانية
  • سلمى : شوفلى اي شغل ياخالد انا مينفعش اقعد كده
  • خالد : شغل ايه بس يا سلمى هو انا قصرت مع مرات خالى
  • سلمى : تسلم ياخالد بس احنا ضاغطين عليك وبعد اذنك شوفلى انت شغل اضمن ماشوف انا
  • خالد : ماشي ياسلمى اللى تشوفيه
فالبيت عند سلمى

  • ليلى : ( جارة سلمى عندها ٢١ سنة جسمها مليان بزاز كبيرة وكرش مش كبير اوى وطيز كبيرة جدا ومرفوعة )
  • ليلى : ازيك ياسلمى البقاء **** ياحبيبتى
  • سلمى : ونعم **** ياحبيبتى اتفضلى
  • ليلى : يزيد فضلك .. طنط عاملة ايه دلوقتى
  • سلمى : خرجت من العناية بس لسه فالغيبوبة وفالمستشفي الدكتور قال لازم تفضل
  • ليلى : **** يطمنك عليها ياحبييبتي طب انتى محتاجة اى حاجة
  • سلمى : انا فى حاجة انا مش عارفة اجبهالك ازاى بس هو انتى بتشتغلى فين
  • ليلى : بشتغل فصيدلية تبع عيادة
  • سلمى : طب هو ينفع تشوفى لو ينفع اشتغل معاكى
  • ليلى : بس كده ياشيخة خضتيني خلاص بكرا هكلم الدكتورة واقولها
  • سلمى : بجد .. طب والنبى تبردى عليا بسرعة ياليلى **** وحده عالم انا ظروفى عاملة ازاى وفلوس المستشفى بتاعة ماما قاطمة وسطى
  • ليلى : لا متقلقيش هكلمها بكرا وارد عليكي اول مارجع واحتمال كبير هتنزلى هى مش بتعز حاجة عن حد وكويسة وغلبانة جدا
  • سلمى : هى العيادة دى جمبنا هنا طيب
  • ليلى : لا انا بركبلها اتوبيس وبيوديني هناك على طول يعني مش هتدفعى مواصلات كتير وكمان دكتورة يارا اوقات بتوصلنى لو مخلصين بدرى
  • سلمى : طب حلو ماتنسنيش بس
  • ليلى : لا ياقلبى متقاقيش .. يلا همشي انا دلوقتى
….. فى العيادة

  • يارا : (دكتورة لبنانية عندها ٣١ سنة .. جسم مثالى بزاز مدورة مرفوعة بحلمات وردية قد عقلة الصباح دايما واقفة طيز مدورة ومرفوعة بخرم وردى غامق مع كس صغير ومنفوخ بشفايف وردى وزنبور متوسط ) يارا عايشة فمصر بقالها كام سنة استقرت وفتحت عيادة لامراض النسا والتوليد .. مثال للدكتورة الشاطرة فمجالها .. مشكلتها الوحيدة انها رافضة اى عريس يجيلها .. يارا بدات حياتها وانجذابها ناحية الستات وسببها الاكبر عدد الاكساس اللى بتكشف عليهم كل يوم كل ده بدا يربي عندها ميول سحاقية وحاجات غريبة هى بتستغربها
  • ليلى : مساء الخير يادكتورة
  • يارا : مساء النور
  • ليلى : كنت قاصدة حضرتك فخدمة انسانية واتمنى تقدرى تفيدينى
  • يارا : اكيد ياحبيبتى اتفضلى
  • ليلى : جارتنا كانت بتدور على شغل هى باباها لسه متوفى ومامتها محجوزة فمستشفي ومحتاجة شغل ضرورى
  • يارا : بس كده .. طب مانتى عارفة ان سارة ( موظفة الاستقبال والمساعدة ) هتمشي عشان هتتجوز وجوزها قال مفيش شغل تانى خليها تيجى بكرا هقابلها
  • ليلى : بجد يادكتورة **** يباركلك ومايحوجك لحد ابدا ويوقف فطريقك ولاد الحلال
  • يارا : بتبتسم .. ميرسي ياحبيبتى تقدرى تروحى تكملى شغلك وبكرا هاتيها اقابلها وتستلم الشغل كمان

بليل فبيت سلمى

  • سلمى : ايوا مين اللى بيخبط
  • ليلى : انا ليلى ياسلمى افتحى
  • سلمى : اهلا اهلا اتفضلى ياحبيبتى ايه لسه راجعة من الشغل ولا ايه
  • ليلى : اه وجبتلك خبر حلو
  • سلمى : بجد .. متقوليش انها وافقت
  • ليلى : اه ياستى وافقت وكمان بكرا هتقابليها وتستلمى الشغل
  • سلمى : متشكرة اوى ياليلى جميلك ده فوق راسي
  • ليلى : بس ياهبلة احنا اخوات متقوليش كده تانى .. هخش انا شقتنا انام شوية وبكرا هعدى عليكى وانا رايحة الشغل
  • سلمى : وانا هاخد دش وانام عشان اقوم فايقة
فى الحمام

  • سلمى بدات تقلع هدومها وتنزل تحت الميا ودماغها سرحت فايام زمان وهى ملمومة مع ابوها وامها بياكلو .. وبدات تسرح ايام ماكان ابوها بيجيبلها شوكلاته وهو راجع وبدات تفتكر امها اد ايه كانت جمبها وبتهون عليها لدرجة انها كانت بتحميها .. وتفكيرها وقف للحظة وبدات تفتكر امها وهى عريانة معاها فالحمام وازاى زبها كان حاسس بطراوة طيازها واحساسها كان ايه بعدها لما ناكت امها ودخلت زبها فاول كس تنيكه لحد ماحست جسمها بيترعش وفاقت لنفسها ولقت انها كانت بتدعك زبها وجابتهم وهي بتفكر فامها مبقتش عارفة تحس بالذنب عشان فالظروف دى بتفكر كده ولا تريح جسمها ومنظر طيز امها لسه مفارقهاش وزبها مش راضي ينام ..
دخلت تنام عشان تجهز بمجرد ماحطط دماغها ع المخدة دماغها ودتها لمنظر امها وهى بتمص زب ابوها وتلاقى امها بصتلها بتمص زبها جامد وتتف عليه وتشفطه وتبدا تمشي زبها على وشها وتلحس فعروقه وتنزل تلحس بضانها وتشفطها وتبدا رحلة لسانها طلوع ونزول على زبها ولعب ففتحة زبها لحد ماتسمع صوت هبد جامد ويطلع الباب بيخبط .. وتفتكر انها رايحة مع ليلى وتقوم تلبس اى حاجة تدارى بيها زبها وتفتح


  • سلمى : معلش هتستنينى بس ١٠ دقايق اغسل وشي والبس
  • ليلى : بسرعة بس متتاخريش انا مستنياكى فالصالة
  • سلمى : بتخش اوضتها وزبها واجعها ومش عاوز ينام .. بتقرر انها لازم تنزل عشان ليلى متزهقش وتمشي وتلبس بنطلون جينز وتحته اندر ٧ ضيق وبلوزة واسعة وطيب الالوان كلها اسود عشان حداد على موت ابوها
  • سلمى : انا جاهزة يلا بينا
  • ليلى : يلا ..
فى الشارع


  • ليلى : يلا ياسلمى هو ده الاتوبيس احفظى الرقم .. اتنين وبتدفع ليلى الاجرة وسلمى بتقولها خلاص هدفع انا واحنا مروحين العربية زحمة مش عارفة اتحرك
  • ليلى : ماشي مش مشكلة .. وبدات الزحمة تشد وليلى بقت واقفة اودام سلمى بالظبط لابسة بنطلون قماش وبلوزة خفيفة وكل شوية الزحمة تضغط عليهم يلزقو فبعض
  • سلمى : جسمها بدا يعرق وكل شوية تحس بطيز ليلى الكبيرة تخبط فيها وزبها بقا يشد ويقف اكتر وكل شوية تبص على بنطلونها تلاقي زبها بارز اكتر وبيقرب من طيز صاحبتها لحد السواق مايقف مرة واحدة عشان يركب زبون .. (اصل المشرحة ناقصة قتلة 😂 )
وزب سلمى يخبط فليلى جامد وسلمى تتوتر وتحاول تبعد


  • ليلى : ااى حاسبي الشنطة بتاعتك يابنتى
  • سلمى : تتنفس براحة وتقول حاضر حاصر وتحط الشنطة اودامها وتحط ايدها عليها وتبقا ايدها اودام طيز ليلى بالظبط وتبدا تحس بطراوتها
  • ليلى : كتر الاحتكاك فطيازها الكبيرة وحرارة الجو بداو يهيجوها وبقت مغمضة عنيها ومابتصدق العربية تتحرك جامد وتهز طيزها فايد سلمى
  • سلمى : زبها بقا هينفجر وايدها لامسة طيز صاحبتها والبنطلون القماش مخليها حاسة انها لامساها على اللحم ومن غير ماتحس بتخلى كف ايدها اودام طيز صاحبتها ومع اول هزة بتبعبصها من غير ماتحس
  • ليلى : بتتنفض مرة واحدة وتحس بحاجة دخلت بين طيزها وبتغمض عينها وهى مطمنة عشان عارفة ان صاحبتها اللى وراها وقبل ماتاخد نفسها بتحس بصباع سلمى بين طيزها وبيفضل جوا وجسمها بيولع وتتنفس بسرعة
  • سلمى : بمجرد مالعربية اتهزت محستش بنفسها غير وهى زاقة صباعها بين طياز صاحبتها وحاسة احساس طراوة طيزها على صباعها ومجننها
  • ليلى : كسها بقا بايش وجسمها مولع بس خدت بالها انهماخلين على العيادة
  • ليلى : على جمب يسطا يلا ياسلمى
  • سلمى : بعد مانزلو فضلت حاطة الشنطة على زبها تداريه وبتقول اوف البتاع ده زحمة اوى
  • ليلى : بتحضنها من دراعها وتقولها قال يعنى انتى مكنتيش مبسوطة بالزحمة دانتى بهدلتينى
  • سلمى : وشها بيحمر وتتوتر وتقولها بهدلتك ازاى
  • ليلى : ايدك ياختى كانت بتخش فاماكن غريبة وبتشغل زرار الفرن 😉
  • سلمى : بتضحك بتوتر اماكن ايه وفرن ايه وبتغمزى كده ليه يابنتى
  • ليلى : هبقا اقولك تعالى بس نطلع العيادة اهى هنخش للدكتورة اعرفك عليها واسيبها تفهمك هتعملى ايه
فى العيادة باب مكتب يارا بيخبط

  • يارا : (لابسة جيبة سودا ضيقة لحد الركبة وعليها شيميز احمر ) … اتفضل
  • ليلى : صباح النور يادكتورة سلمى اللى قولتلك عليها
  • يارا : صباح النور اتفضلو ازيك ياسلمى
  • سلمى : الحمد **** يادكتورة فنعمة
  • يارا : ليلى قالتلى انك محتاجة شغل
  • سلمى : يبقا كتر خيرك يادكتورة
  • يارا : طب روحى انتى ابدأى شغل ياليلى وانا هفهم سلمى
  • يارا : اشتغلتى ايه قبل كده بقا
  • سلمى : اول نرة يادكتورة بس انا بتعلم بسرعة وبقدر افهم الحاجة على طول
  • يارا : طب بصي هنجرب اسبوع مع بعض ولو تمام هنكمل وبالنسبة للقبض هيبقا …..
  • سلمى : بجد متشكرة اوى يادكتورة وهكون عند حسن ظنك
  • يارا : طيب خدى البالطو ده البسيه وغيرى الشوز بتاعك فى كروكس اهو البسيه لو مش مقاسك قوليلى شغلك هيبقا عبارة عن انك بتحجزى للمرضي فالكشف تديهم دور ولو احتاجت حاجة هنا تساعدينى فيها انك تجيبيلى حاجة للكشف او كده .. ومع الوقت هتبقى ماسكة التحليل
  • سلمى : حاضر يادكتورة
  • يارا : بتبص على وش سلمى العرقان وتقولها طب يلا اقلعى الشوز ده والبسي الكروكس
  • سلمى : هنا ؟؟
  • يارا : اه هنا انتى مكسوفة تقلعى الشوز امال الستات اللى بييجو هنا ويقلعو الاندر نفسه ايه بقا
  • سلمى بتبتسم وتقلع الكوتشي بتاعها وتحطه جمب بعضه وتلبس الكروكس
  • يارا : بتتنهد اول ماتشوف انها مش لابسة شراب وتاخد نفس بشهوة وبيعجبها شكل رجلها وهى عرقانه وتبلع ريقها من غير ماتحس .. تمام ياحبيبتى تقدرى تخرجى المكتب اللى جمب مكتبى ده اللى هيجيلك فيه الحجوزات
  • سلمى : بتوطى تاخد الكوتش
  • يارا : باندفاع .. استنى .. بتاخد بالها من لهفتها وبتقولها سيبيه هنا عادى عشان لو فى ***** جم مع اهاليهم محدش يشيلو من برا
  • سلمى : بتستغرب وبتقولها اللى تشوفيه يادكتورة وتخرج
  • يارا : بمجرد ماسلمى تخرج بتجرى ناحية الكوتش وترفعه وتشمه براحة وهة حاسة بجسمها بيسخن وكسها بقا ينبض وعمالة تتنفس من ريحة الكوتش بتاعها جامد وتبدا تاخد بالها ان لو حد دخل هتتفضح وتحط الكوتشي تحت المكتب عندها

  • سلمى : مجرد مابتخرج بتكون هتتجنن وزبها هينفجر من منظر شفايف الدكتورة وحلماتها اللى بارزين وظاهرين جدا وبتخبط على يارا … لو سمحت يادكتورة هو الحمام فين
  • يارا : فى حمام برا جنب العيادة عند الصيدلية .. بس خشي الحمام اللى فمكتبى عشان نختصر وقت لو جه كشف او حاجة .. الحمام اهو
  • سلمى : بتخش بتوتر وتقفل الباب عليها وتطلع زبها وتفضل تفرك فيه جامد وهى مغمضة عينها وبتتخيل منظر حلمات الدكتورة هيبقا عامل ازاى وبتزود فرك فبزها لحد ماتجيب صوتها يخونها وتقول اااه يادكتورة
  • يارا : بتندهى ياسلمى
  • سلمى : بتتخض لا يادكتور وبتبدا تهدا وتغسل وشها وبتعمل حمام وفجأة تسمع يارا بتقولها يلا ياسلمى فى ناس برا فتتوتر وتمسح زبها وتلبس وتخرج بسرعة
  • يارا : انا هخش الحمام واتقم ايدى على ماتحجزى وتدخلى المريضة
  • سلمى : حاضر يادكتورة
  • سلمى : بتجهز الكشف وتخش ليارا عشان تبلغها واول مابتخش بتبرق وتتفاجأ بـ يارا بـ …
نخلى المفاجأة دى للجزء الجاى لو التعليقات كتير هينزل بعد بكرا ❤❤

الى لقاء قريب فى الجزء السادس



الجزء السادس


اولا بعتذر على التاخير بس عندى شوية ظروف صحية منعتنى اكمل كتابة الفترة دى

ياجماعة الجزء انا ببقا كتباه ففوق ال٤ ساعات انتو بتقروه ف١٠ دقايق 😂 اطوله عن كده ايه 🥲


  • سلمى : بتجهز الكشف وتخش ليارا عشان تبلغها واول مابتخش بتبرق وتتفاجأ بيارا قاعدة عند الحمام بالظبط ومركزة فيه وبتفرك كسها وناسية نفسها خالص .. وبتفتكر انها استعجلتها وخرجت من غير ماتنضف الحمام مكانها
سلمى بتخرج بسرعة وتقفل الباب وتخبط عليه وهى وشها جايب الوان يادكتورة يادكتوورة

  • يارا : فنفس اللحظة اللى كانت سلمى بتخبط كانت هي بتجيبهم وهى بتتخيل شكل كس سلمى وريحته وشكل الاندر بعد ماخرجت من الحمام لا واضح انها منضفتش كسها
وبتفوق على صوت سلمى وبترد دقيقة بس اخرج من التويلت ودخليها على طول

  • سلمى : بعد دقيقة .. اتفضلى يامدام الدكتورة هتقابل حضرتك
  • مريضة : مدام مروة ٣٥ سنة من طبقة مرتاحة ماديا محافظة على جسمها جدا من الشكل الخارجى فقط للاسف.. مفيش اى اهتمام بجسمها نفسه .. دراعها ورجلها فيهم شعر خفيف كسها مبيتنضفش فعملها ميكروبات بتعمل ريحة وحشة وافرازات كتير .. بزازها الحلمة كبيرة جدا وحجمهم كبير وطيزها عريضة وفيها شعر خفيف
  • مريضة : مساء الخير يادكتورة
  • يارا : مساء النور اتفضلى
  • مريضة : يزيد فضلك ..
  • يارا : استاذنك تقولى اسمك بس وكام سنة ومتزوجة ولا لا
  • مريضة : مروة ٣٥ سنة واه متجوزة ..انا جاية لحضرتك على السيرة من واحدة جارتى متابعة مع حضرتك
  • يارا : بتبتسم وبتقولها تسلميلى ياحبيبتى بتشتكى من ايه بقا
  • مروة : بخجل وكسوف .. انا بيحصل عندى افرازات كتير وبتعمل ريحة وحشة
  • يارا : لا خياء فالعلم بلاش الكسوف ده .. طيب الافرازات دى بتيجى دايما ولا بعد العلاقة بمدة
  • مروة : لا دايما يادكتورة
  • يارا : طب استاذنك تنامى على السرير وتتغطى وتنزلى الجيب والبانتى
  • مروة : بتنام على السرير وتنزل الجيبة والبانتى وبتشوف نقط من افرازات كسها على البانتى وبتبقا مكسوفة
  • يارا : جاهزة خلاص
  • مروة : اه يادكتورة
  • يارا : بتلبس جوانتى وبتروح وبتنزل الغطا شوية تشوف كسها والافرازات وبتلاحظ ريحته نفاذة جدا وبتبلع ريقها وبتمسح الافرازات بصباعها من على كسها وتبص على ايدها والافرازات
  • مروة : جسمها بيتنفض جامد من الخضة بس بتبص عليها بتلاقيها بتشوف الافرازات فايدها ومش بتحط فبالها حاجة
  • يارا : تمام بسيطة لحظة واحدة .. وبتروح تجيب وايبس فى غسول مهبلى وبتيجى لمروة بتقولها هتعملى نفس الخطوات دى يوميا .. وبتقرب المناديل تمسح بيها كسها وتنضفه من الافرازت وفاللحظة دى بتحس كسها بينقط تحت هدومها وبتحاول تتمالك نفسها
  • مروة : جسمها بيتنفض تانى واحساس المنديل وهو ساقع شوية وبيلمس كسها بقا يخليها مثارة شوية وغمضت عينها وبدات تتاوه وتكتم صوتها جواها
  • يارا : احنا كده نضفنا بغسول مهبلى فاضل دى وبتجيب لبوسة وبتقولها ده لبوس مهبلى هيعمل نفس التنضيف من جوا وبتبدا تمشي اللبوسة على فتحة كسها وتدخلها براحة بصباعها
  • مروة : تمام يادكتورة .. وبتحس باللبوسة على كسها وبتخش مع صباع الدكتورة ومن غير ماتحس تلاقى نفسها بتقول ااااه وبتغمض عينها
  • يارا : بيعجبها الصوت والكسوف ده وبتفضل تحرك صباعها براحة اكنها بتدخل اللبوسة وفنفس الوقت بتزق كسها فسن السرير تفرك فيه من غير ماتحسة
  • مروة : اااااه امممم هى اللبووسة دى كام مرة فاليوم يادكتورة
  • يارا : بتفوق من هيجانها وبتقولها مرة كل يوم الصبح .. وبتشيل صباعها وبتنزل ايدها للانظر تشده تلبسهولها وتلمح بقع فيه من العرق والافرازات وبتتجنن اكتر من هيجانها وبتقولها البانتى ده مينفعش يتلبس بعد الغسول واللبوسة ومبتستناش ترد عليها وبتقلعهولها
  • مروة : بتتفاجئ بتصرف يارا وبتقولها طب هروح ازاى كده يادكتورة
  • يارا : مفيش حد هيلاحظ بس متهديش اللى عملناه وحاولى متلبسيش النوع ده تانى لانه مش بيمتص العرق وده سبب اساسي فالريحة
  • مروة : بتقوم مكسوفة تمام يادكتورة وبتدور على البانتى بتاعها
  • يارا : لا رميته فالباسكت
  • مروة : اوكى استاءذك انا وبتخرج وشها احمر ومكسوفة وحاسة ان عيون الناس كلعا عليها
  • يارا : بمجرد خروج مروة بتمد ايدها فالدرج تخرج الانظر بتاع مروة وعمالة تشم فيه وهو عرقان وبترفع الجيبة بتاعتها وعمالة تدعك كسها لحد ماكسها اتبل جامد بس اتفاجات على صوت خبط على الباب فوقها
  • سلمى : ادخل يادكتورة
  • يارا : تعالى ياسلمى
  • سلمى : مفيش غير كشف واحد حضرتك تحبى اعمل حاجة قبل ماخلص
  • يارا : لا ياحبيبتى تسلميلى ابعتيلى ليلى بس عايزاها تروح معايا مشوار
  • سلمى : بتستغرب وبتقولها تمام يادكتورة وبتدخلها المريضة
  • سلمى : بتخش لليلى .. ليلى الدكتورة عاوزاكى بتقول هتروحو مشوار
  • ليلى : بتضحك بخباثة وبتقول مشوار تانى هو كل يومين وبتضحك
  • سلمى : ليه انتو بتروحو فين
  • ليلى : هبقا اقولك بعدين .. المهم انتى كده هتعرفى تروحى لوحدك ولا لا
  • سلمى : اه متقلقيش
  • سلمى : هروح انا ااكد عليها انى ماشية وهتحرك سلام يامزة
  • سلمى : بتلاقى الاوضة مفتوحة ويارا لابسة الجيب السودا والشيميز الاحمر وبزازها بارزين اوى وطيزها المدورة باينة وبتحس بزبها بدا يقف من غير ماتحس وبتكلم يارا .. انا ندهتلك ليلى يادكتورة تؤمرينى باى حاجة تانى
  • يارا : لا متتاخريش بس بكرا واستعجلى ليلى وانتى خارجة
  • سلمى : خارجة من الباب قابلت ليلى جاية وبتقولها هعدى عليكى بكرا نروح مع بعض
  • سلمى : ماشي هتلاقينى جاهزة
  • ليلى : بتخش المكتب عند يارا وبتبصلها وتضحك
  • يارا : سلمى مشيت والعيادة اتقفلت
  • ليلى : مبتردش عليها وبتقلع هدومها من تحت وتفضل بالاندر بس وتقعد اودامها على المكتب فاتحة رجليها
  • يارا : بتهجم بوشها على كس ليلى من ع الاندر وتشمه وتبوسه بشهوة غريبة
  • ليلى : اممم اوووف عاجبك عرق كسي وريحته يادكتورة
  • يارا : بتشم وتلخس بنهم وبتقول اااه اوووى وبتنزل ايدها تدعك كسها اوى بعد ماترفع الجيبة
  • ليلى : ااااه برااااحة مالك ايه مهيجك كده وبتلقع هدومها من فوق
  • يارا : بتمد ايدها تقلعها الاندر وبتقولها بدأت اليوم بصاحبتك وخلص مع واحدة كسها زى كسك كده
  • ليلى : بترفع وسطها عشان الاندر يتقلع وبتقولها ايه ده صاحبتى مين سلمى ؟ ايه حصل
  • يارا : بتفرد ضهرها على الكرسي وتمسك الاندر بايددها تحطه على مناخيرها تشمه وبتنزل ايدها تدعك كسها وبتقولها دخلت الحمام وراها شميت ريحة حلوة غريبة وشوفت مكانها فالحمام
  • ليلى : بتنزل على ركبها وتفتح رجل يارا وتجيب الاندر على جمب وبتقولها انتى بتهيجى على عرق اى كس كده على طول
  • يارا : امممم ااااااه وشكل بولها مهيجنى اوووى دى منضفتش كسها اكيد بعد ماخلصت
  • ليلى : بترفع نفسها وتشد الكرسي عليها وتاخد الاندر من ايد يارا وتهجم على شفايف يارا تاكلها وتمصها وايدها لسه على كسها
  • يارا : امممم ااااااه براحة هموت منك .. وبتحضن ليلى اوى وتفتحلها رجليها
  • ليلى : بتكمل بوس ومص فشفايف يارا وبتفتح الشيميز وتقلعهولها خالص وتقوم محسسة على بزازها وهى بتبوسها
  • يارا : اااااه براحة ياليلى
  • ليلى : بتقلع هدومها من فوق ويارا بتحط ايدا تلقائي على بزاز ليلى
  • يارا : بتبوس ليلى اوى وبتقوم تقف وتمشي بيها ناحية السرير وبيخشو فى صراع البوس مع بعض اللى تاكل شفة التانية اكتر وايدهم مش سايبة بزاز بعض
  • ليلى: بتنام على السرير وبتشد يارا عليها وهى بتبوسها وبتدعك بزازها
  • يارا : بتنام فوقها وبتبوس شفايفها وتنزل لرقبتها تتنفس عليها ووبوسها وتلحسها براحة وايدها مش سايبة بزاز ليلى وبتبدا تنزل براحة لبزازها بلسانها وتمشي لسانها جمب حلمتها البنى وهى واقفة اووى
  • ليلى : بتتنفس جاامد ااااه امممم
  • يارا : بتاخد حلمة ليلى فبوقها وبتبدا تمصها براحة وبتنزل ايدها على بطنها لحد كسها
  • ليلى : ااااااااه وبتشد يارا على بزازها اكتر وبمسك ايدها تخليها تدعك كسها اكتر وبتحس جسمها بيترعش اوووى وبتجيبهم على ايد يارا
  • يارا : بتطلع لليلى توشوشها وتقولها على طول تجيبيهم بسرعة كده وبتجيب ايددها تلخسها مكان كسها
  • ليلى : بتبوس يارا وبتحضنها اوى وتلفها تخليها فوقها .. وبتنزل لبزازها على طول تاخد حلمتها الوردية فبوقها تبقا بتمصها اوى وتلعب بلسانها فيها وهيا فبوقها
  • يارا : ااااااه انتى بتهيجينى اكتر كده
  • ليلى: بتحط لسانها بين بزاز يارا وتبوسها وتمصها وبتنزل ايدها لكسها الوردى تدعكه براحة وتقولها انتى هايجة لوحدك من سلمى
  • يارا : ااااه براحة اااه .. شكل الحمام بعد ماخرجت ماكدلى انها منضتش كسها وهموت والخسه واشمه
  • ليلى : بتنزل بوشها على بطن يارا وتوصل لكسها من فوق وتشوف زنبوره اللى اد نص عقلة من صباعها وتبوسه براحة وهى بتقولها عاوزة تلحسي كس سلمى بعد ماتخلص حمام
  • يارا : بتتنفض من لمسة زنبورها وبتصوت ااااااااه هموت اااه عاوزة انضفه بلسانى واشم عرقه اووى
… فى وقت اخر .. سلمى خرجت من العيادة وحالها تليفون قعدت تتكلم فيه شوية وقفلت عشان تركب وبتطلع الهاند فرى وبالصدفة افتكرت انها نسيت مفاتيح البيت وافتكرت انها على المكتب فالعيادة وقررت ترجع تحيبهم قبل مايقفلو العيادة وبمحرد مابتخش بتسمع اصوات غريبة وبتقرب ناحية الباب بتلاحظ انه موارب وبتتفاجي بمنظر يارا وليلى وشكلهم عريانين ومرة واحدة بتسمعهم بوضوح

  • ليلى : بتنزل بوشها على بطن يارا وتوصل لكسها من فوق وتشوف زنبوره اللى اد نص عقلة من صباعها وتبوسه براحة وهى بتقولها عاوزة تلحسي كس سلمى بعد ماتخلص حمام
  • يارا : بتتنفض من لمسة زنبورها وبتصوت ااااااااه هموت اااه عاوزة انضفه بلسانى واشم عرقه اووى
  • ليلى : بتدعك كس يارا بايدها اوى وكل شوية تنزل تلحس حتة منه بلسانها وتكلمها .. للدرجادى سلمى عاجباكى وهايجة عليها
  • يارا : اوفففففف شكل الحمام بعد ماخرجت وريحته مش عارفة اخرجهم من دماغى
  • ليلى : بتمص كس يارا اول وبتقولها سلمى شكلها زينا كانت لازقة فيا فالاتوبيس وحسيت بايدها على طيزى
" سلمى بتبقا سامعة وعلى اخرها وزبها وقف للخره وطلعته من هدومها من غير ماتحس وبقت بتراقبهم وتسمعهم وهى بتدعك فيه "

  • يارا : اوففففف عاوزة احس بايدها انا كمان عاوزاها تشربنى من كسها وانضفهولها بعد ماتعمل حمام عاوزاها تنيكنى وتفتحنى ااااااااااااه .. وجسمها يتشنج ويترفع لفوق وتجيبهم وتغرق وش ليلى الى بقت تلحس كسها بشهوة عارمة
  • ليلى : بتقوم تنام فوقها وبتاخد شفتها فبوقها تمصها وبتركب كسها فوضع المقص وويحكو كسهم فبعض جامد
  • ليلى : بقا عايزة سلمى تفتحك وانا لا اوففف كسك مولع
  • يارا : اااه اااااه حساها جامدة دى بعبصتك اوفففف
  • ليلى : ااااااه وانتى مش بتخلينى ابعبصك ليه
  • يارا : ااااه اووووففف عشان انا بعبيتك زمان وانتى معترضتيش .. فاكرة لما حكيت ايدى فطيزك وانتى بتجيبي الورق من المكتب وموطية وفضلتى قاعدة زى مانتى اوفففف
  • ليلى : اممم ااااااه كان احساس حلو اووى ااااه بعبصينى كل ماتشوفينى
  • يارا : احححح وبتمسك بزاز ليلى وهى بتحك كسها فيها وبتقولها وسلمى تبعبصك ولا لا
  • ليلى : ااااااه لا تبعبصنى اوى وتنيكنى بصباعها وخيارة فطيزى
" سلمى سامعة وهتموت من الهيجان وبتدعك زبها جامد ومرة واحدة جابتهم وبتكتم نفسها " بتحاول تلم هدومها وتاخد المفتاح وتقف اودام العيادة تستنى ليلى وتبقا مقررة تلمس طيزها تانى

  • يارا : ااااااه هجيب مش قادرة
  • ليلى : اوففف وانا كمان ااااااه
" ويجيبو هما الاتنين مع بعض ويلبسو ويخرجو يتفاجأو بسلمى اودام العيادة على الشارع

  • ليلى : ايه ده مش دى سلمى
  • يارا : بتبص وتنده .. سلمى سلمى
  • سلمى : بتقرب ايه ده انا فكراكو مشيتو
  • ليلى : لا مهو الدكتور كانت تعبانة شوية عملتلها ميا بسكر ونزلنا
  • يارا : ااه **** يخليكى ليا ياحبيبتى .. اركبو طيب اوصلكو فطريقي
  • سلمى : مش عاوزة نتعبك يادكتورة
  • يارا : لالا مفيش تعب اركبو يلا
  • سلمى : متاخذنيش يادكتورة هو انتى مش متجوزة
  • يارا : لا ياحبيبتى ايه عندك عريس حلو ليا
  • ليلى : 😂😂😂
  • سلمى : هههه لا عريس ايه انا معرفش غير ليلى اصلا
  • ليلى : هتجوزهانى انا يعنى 😂
  • يارا : بتضحك وبتقول لا انا زهقت منك فالشغل
  • ليلى : خلاص اجوزك سلمى … ايه رايك ياسمسمة
  • سلمى : بتضحك وماله ياختى واتلنى مبحبش سمسمة دى
  • يارا : بتتعازمو على اللى تتجوزنى انتى وهى 😂
  • ليلى : لا خلاص هجوزك سلمى
  • يارا : هو يبقا مفيش سرير ولا قبل طواز ولا بعده 😂
  • سلمى : مش مهم سرير ننام فالصالة يلا نجيب الشبكة
  • ليلى : وهو فين المشكلة امال الخيار لازمته ايه مهو مش للسلطة بس وبعدين سلمى ايدها تتلفف حرير مش كده يابت
  • سلمى : بتتوتر وبتقول مش فاهمة
  • يارا : بس بقا ياليلى مترخميش عليها .. يلا وصلنا اهو متتاهروش بكرا يابنات
  • سلمى : حاضر باى يادكتورة
  • ليلى : عيونى هو انا اقدر اتاخر سلام
بعدها بساعة .. سلمى فالبيت عمالة تفكر فكل اللى شافته وسمعته وزبها مهرى دعك من ايدها كل ماتفتكر جملة عايزة سلمى تفتحنى وكلمة حبيت بعبصة سلمى وتسرح فخيالها لما شافت يارا مركزة فالحمام مكانها وبتدعك كسها وسرحت اكتر فكس يارا لما شافت ليلى بتلحسه وطيز ليلى اللى كانت الصبح تحت ايدها وبليل تحت عينها وبتقرر تكرر نفس الحركة بجرأة اكتر

تانى يوم الصبح

  • ليلى : بتخبط على باب سلمى .. جهزتى ولا لسه .. بتكون لابسة جيبة خفيفة لونها اسود وعلسها بلوزة لونها لبنى وطرحة لونها اسود
  • سلمى : بتخرج لابسة بنطلون جينز ضيق وعليه سويشيرت طويل عشان لو زبها هاج ميبانش .. اه جاهزة يلا بينا
بيركبو الاتوبيس اللى زحمة كالعادة

  • سلمى : بتقف تلقائي ورا ليلى وبتدفع واقولها انتى دفتعى امبارح هدفع انا بقا
  • ليلى : بتحس بسلمى لازقة فيها بشكل مقصود وبتحس احساس غريب جواها اول مرة تحسه .. ومبتقولش غير كلمة حاضر
  • سلمى : بتبدا تظبط وقفتها وراها وتبقا زنقاها فالزحمة وبدون مقدمات تحط صباعها بين فلقة طيز ليلى وتمشيه
  • ليلى : بتتنفض من الحركة وتتخض وتقول ااه بصوت مكتوم وبتسكت مبتتحركش
  • سلمى : بتحس بليلى وحركتها وبتلاحظ سكوتها فبتتمادى اكتر وتبقا بتفرك صباعها بين طيزها والحيبة الناعمة مساعداها
  • ليلى : بتغمض عينها وتكتم اهاتها وتحس باستسلام غريب اودام جرائة سلمى المرادى
  • سلمى : بتبدا تقفش فطيزها وهى بتبعبصها وتبقا لازقة فيها اوى من ورا وبتقولها هتروحى مع الدكتورة انهاردة بدال امبارح صح
  • ليلى : بتتكلم بصوت مبحوح .. مممش عارفه لسسسه
  • سلمى : متبقيش بايخة بقا مبحبش اروح لوحدى .. وبتزق صباعها فطيزها اكتر .. لو قالتلك تروحو قوللها انك وراكى مشوار مهم وخلاص
  • ليلى : بتحس بصباع سلمى بقا بين طيزها وكمان مكانة بين خرم طيزها وكسها وبتلاقى نفسها بتقول تلقاائي ااه حاضر اللى تعوزيه
  • سلمى : بتحس زبها بيوجعها اوى وفنفس الوقت صباعها حست بيه مبلول من كس ليلى وحست بنار خابطة فيه .. وراحت قايلالها انا هموت واخش الحمام .. كويس اننا وصلنا يلا بينا وبتزق صباعها تدوس على كسها جامد قبل ماتشيلو
  • ليلى : صوتها على من غير ماتحس وصرخت ااااااه ومرة واحدة فاقت خاسبى ياسلمى دوستى على رجلى
  • سلمى : بتنزل من الاتوبيس للعيادة وبتمد واول ماتوصل الحمام بتقفل على نفسها وتخرج زبها وتدعك فيه اوووى وهى بتلمس صوابعها فبعض مكان مكانو فطيز ليلى
  • ليلى : بتخش الحمام وتلاقى ان فى باب مقفول واحد وتعرف ان سلمى جوا وبتسمعها بتقول اااه وبتنده سلمى انتى كويسة
  • سلمى : اه ياحبيبتى كويسة بطنى كانت وجعانى بس استنى نخش مع بعض العيادة .. وبتظبط هدومها وتخرج
  • ليلى : بقيتي احسن
  • سلمى : اه ياحبيبتى بقيت احسن
  • ليلى : بتوطى على الحوض تغسل وشها
  • سلمى : بتضرب ليلى على طيزها بهزار وبتقولها بس ايه ده يابت حلو الطقم ده عليكي ابقى البسي زيه كتير
  • ليلى : بتحس بلبونة وتقول ااااه براحة يابنتى فى ايه بجد عجبك
  • سلمى : اه جميل ابقى البسي زيه بكرا وبتضرب طيزها تانى بهزار وتخرج
  • ليلى : بتحس احساس غريب بيكبر جواها .. حاسة باثارة رهيبة ناحية سلمى وتحرشها بيها
بقت بتحس بنبضات فكسها كل ماتحس ان سلمى بتامرها بحاجة او بتطلب منها حاجة بصيغة امر

  • سلمى : بتخش مكتب الدكتورة بتلاقيها لسه مجاتش وبتخرج تقعد فمكتبها تنظم دنيتها لحد ماتلاقيها داخلة عليها لابسة جيبة ضيقة اوى لونها اصفر على شيميز لونه ابيض وبليزر لونه اصفر
  • يارا : صباح الخير ياسلمى
  • سلمى : صباح النور يادكتور في ٣ كشوفات واخر كشف طلب ييجي فالاخر
  • يارا: تمام يلا عشان عاوزة امشي بدرى انهاردة
  • سلمى : بتدخل ال ٣ ورا بعض وبعد اخر مريضة بتقولها فى واحدة قالت هتيجي فالاخر وسالتنى امتا قولتلها ممكن الساعة ٤
  • يارا : خلاص اوكى
  • سلمى : ممكن اخش الحمام يادكتورة
  • يارا : عينها بتلمع وبتقولها اكيد
  • سلمى : بتقصد تخش وتسيب الحمام زى ماهو بعد ماتخلص من غير ماتنضفه وبتقول للدكتورة شكرا يادكتورة هخرج انا عشان لو جه كشف
  • يارا : ماشى خلاص .. وبتقوم جرى بتلاقى الحمام زي اخر مرة وبتتجنن وبتحس باثارة غبية وتلقائى بترفع الجيبة وتفرك كسها اااوى
بيوصل الكشف الاخير بعدها بساعتين

  • سلمى : ده اخر كشف انهاردة يادكتورة
  • يارا : ماشي اما تخلص اكديلى لو محدش جه تانى
  • سلمى بتشوف المريضة خرجت وبتخش ليارا بتلاقيها بتكتب حاجات فورق وبتقولها ده اخر كشف يادكتورة مفيش حد تحبى نقفل كده
  • يارا : اه ياريت
  • سلمى : هخش الحمام بس واخرج اقفل الكشف .. وبتخش الحمام من غير ماتستاذنها زى كل مرة
بتخرج سلمى بعد ماتسيبه تانى بس بتتفاجي بيارا موطية على المكتب بكتب حاجة ومستعدة للخروج تروح

راحت مشيت من وراها وحسست بايدها على طيزها وهى معدية وركزت تخلى صباعها يضغط بين فلقتها ووهى عند الباب انا همشي بقا يادكتورة .. باى .. ومشيت من غير ماترد

  • يارا : بتحس بايد سلمى وبصباعها بين طيزها وتتنفض وتلاقي سلمى ماشية عادى ناحية الباب ولا اكنها عملت حاجة وكمان قالتلها انها ماشية من غير ماتستنى ردها
  • سلمى : بتعدى على ليلى .. يلا بينا الدكتورة قالت نمشي
  • ليلى : ماشي يلا حطى بس معايا العلب دى جوا وبتوسع لسلمى تخش
  • سلمى : بتخش الصيدلية اللى عبارة عن اوضة ضيقة بس بتلاحظ ليلى بتهز طيزها كل شوية اودامها وبقت حاسة انها متعمدة راحت عملت نفسها بتسند عليها وسندت على طيزها
  • ليلى : حست بايد سلمى على طيزها واتنهدت وعضت شفتها بسرعة وفضلت مكانها ثابتة
  • سلمى : لاحظت سكوت ليلى راحت واقفة ضاربة طيزها براحة وبتقولها يابنتى ابعظى بدال مانتى واخدة المكان بيها كده
  • ليلى : اااه ايدك تقيلة
  • سلمى : يلا طيب خلاص كده مفيش علب تانى ههتخش
" واستمرت تحرشات سلمى لطيز صاحبتها وحركة الحمام مع يارا مع تحسيس عليها مل ماييجى فرصة لمدة اسبوع لحد ماجه اليوم اللى عمل تغيير كبير فحياتهم هما ال ٣ "

نكمله فالجزء السابع بقا هرموناتى باظت 😁🤤
لو فى بنت حابة يكون ليها دور فالقصة تبعتلى فالبرايفت اهو نجدد شوية 😂
وهستنى رايكم فالكومنتات

الى لقاء قريب فالجزء السابع




الجزء السابع


وقفنا الجزء اللى فات ان سلمى استمرت تحرشاتها مع ليلى ويارا سواء كان تحسيس مش ملحوظ او ضربة خفيفة على طيز ليلى او لمسة صريحة وهى عاملة عبيطة على طيز يارا
- نيجي لاول يوم بعد الاسبوع ده
سلمى : بترن على ليلى عشان يروحو الشغل
ليلى : ايوا ياسلمى معلش انا مش قادرة اروح انهاردة صاحية جسمى كله تعابنى وواخدة دور برد شديد وكلمت الدكتورة روحيلها انتى انهاردة
سلمى : ماشي ياحبيبتى الف سلامة عليكي محتاجة حاجة ؟
ليلى : لا ياحبيبتى تستسلمى
- سلمى طول الطريق بتفكر فالتطور الى بقا فعلاقتها مع ليلى ويارا وانها وصلت لدرجة انها بتنام تحلم انها بتنيكهم وخصوصا انها عارفة انهم ميولهم كده بس فضل عندها عقبة واحدة .. هتقنعهم ازاى باللى بين رجليها ده وفضلت الافكار فدماغها تروح وتيجي لحد ماوصلت العيادة
سلمى : ازيك يادكتورة ليلى كلمتك ؟
يارا : اه ياحبيبتى كلمتنى وقولتلها على شوية ادوية وجيبها وهتروق
سلمى : تمام هعملك القهوة بتاعتك واجيبهالك
-يارا اتحركت وخش المكتب بتاعها وسلمى شافتها وشها جاب الوان اول مالاقتها لابسة فستان قصير يادوب مغطى طيزها ونازل لتحت شوية وواسع من تحت ولمت بزازها نصهم خارجين من الفستان وحلمة بزها بارزة اوى فالفستان وحطت فدماغها لازم تاخد خطوة انهاردة او تمهيد
سلمى : دخلت المكتب وشافت يارا بتجهز ادوات طبية فشنطة ومدياها ضهرها ومجرد ماوطت بجسمها شوية حتة من طيزها بانت .. اتفضلى قهوتك يادكتورة وحطت القهوة على المكتب وقالت ... هو انا ممكن اسالك عن حاجة يادكتورة
يارا : اكيد طبعا اسالى
سلمى بتردد : اصلى مكسوفة منك اوى
يارا : بتلف تبصلها وتبستم برثة وتقولها مكسوفة من ايه انتو مش محرد غالين معاييا انتو بقيتو اصحابى جدا اقعدى يلا وقوليلى في ايه محتاجة فلوس ؟
سلمى : لا يدكتورة مستورة الحمد ***
يارا : امال في ايه
سلمى : اصلى بصراحة لاقيت حاجات على النت غريبة ومش عارفة هو ده طبيعي ولا لا
يارا : حاجات ايه
سلمى : شوفت بنت بتقول انها اتولدت بس من فوق بنت ومن تحت دكر
يارا : قصدك عندها عضو ذكرى
سلمى : اه يادكتورة
يارا : اه بيحصل اوقات وفى ناس يتعمل عمليات عشان تبقا كده اصلا
سلمى : بدات ترتاح شوية ... ويعملو ليه عملية عشان يحطو بتاع عندها تحت
يارا : دى بتبقا حرية شخصية فالدول الغربية وبدات تنتشر الفترة دى بين الدول العربية بس الفكرة منبوذة شوية
سلمى لاقت الكلام عادى قالتلها بس هى عادى تحس انها نفسها تتجوز بنت زيها ؟
يارا : قالتلها امال هتتحوز راجل باللى عندها ده تعمل بيه ايه بس هى كانت كاتبة انها نفسها تتجوز بنت زيها ؟
سلمى بتوتر : اه قالت انها بتحس انها بتتشد لصاحبتها فالشغل وبتلمسها لمسات مش مقصودة بس بتفرح بيها وبتحس ان صاحبتها دى مسؤلة منها يعني عايزة تعاملها هيا معاملة الراجل
يارا بدات تهيج من التخيل الوصف اللى سلمى بتقوله وبتقولها طب ماتاخد خطوة
سلمى :تاخد خطوةازاى مش فاهمة
يارا : لو واثقة فيها تصارحها او تبدا تلمسها كتمهيد منها
سلمى : ولو لمستها وهى معترضتش
يارا : بتبدا تحس ان سلمى تقصد نفسها خصوصا انها كذا مرة تلمس طيزها وبشكل تحرش ملحوظ مش مجرد لمسة عفوية وبتقولها يبقا تعمق اللمسة اكتر
سلمى : ازاى
يارا : تخلى مدة اللمسة اطول وتعمل حاجة جديدة
سلمى : امممم .. ماشي يادكتورة هقوم انا اظبط الدنيا برا لو احتاجتى حاجة ناديلى انا عارفة دوشتك
يارا : لا مفيش دوشة ولا حاجة احنا اصحاب قولنا
سلمى : ده العشم برضو بتقوم تخرج برا
- افكار كتيير فدماغ سلمى وبتفكر تتعمق فاللمسة ازاى وتتجرا ازاى وافتكرت انها من يومين بالظبط كانت متخانقة مع ليلى ويارا جات كلمتها وسلمى بتلوش بايدها ايدها خبطت فبزاز يارا وسمعتها قالت اااه بس مش وجع بس وبصلتها ومعترضتش ولا اتكلمت وفكرت تبدا من هنا
-يارا كلام سلمى خلاها تشك انها هيا وافتكرت لمسة طيزها من سلمى اول مرة وبعدها خبطة بزازها وسرحت فوقت ماكانت بتستناها تخش الحمام وتشوف مكانها ودمجت الكلام مع اللى سلمى حكته وبقت تتخيل ان سلمى بزب وبتحك فيها وهاجت لدرجة ان ايدها كانت تحت الفستان وبتدعك فكسها من غير ماتحس ومرة واحدة قررت تنده سلمى باى حجة بس تكون مدياها ضهرها وموطية وتشوف لو سلمى فعلا تقصد نفسها ولا مجرد وهم فدماغها
يارا : خرجت لسلنى وقالتلها انهاردة اليوم مريح تعالى ننزل نرص الصيدلية
سلمى : تمام يلا بينا
يارا دخلت جوا ووطت متعمدة انها تصدر طيزها لسلمى : سلمى رصي انتى الرف اللى فوق ده زانا هخلص اللى تحت عشان نخلص بسرعة قبل ماييجي كشف
سلمي شافت المنظر وطيز يارا فوشها والفستان كاشف نصها وهتبقا مضطرة تقف وراها بالظبط عشان المكان ضيق جدا وبالفعل اول ماقربت
حست بصهد خارج من جسمها وجسم ياارا كله
سلمى : الدوا ده بعيد اوى يادكتورة هو مفيش سلم هنا وبتسند على اخر ضهر يارا على طول فوق طيزها
يارا : امممم لا مفيش اسندى عليها حاولى تجيبيه انتى
سلمى : ملاقتش يارا اعترضت وايدها بقت شبه ماسكة طيزها بالظبط
يارا : اممم
سلمى : بدا تضغط بايدها اكتر اكنها بتعصر طيزها وفجأة سابتها خمس ثوانى وراحت نازلة بكف ايدها على طيزها جامد
يارا : اااااااه فى ايه
سلمى : اااه يقطعنى كنت هقع يادكتورة معلش
يارا : بتبص وراها لسلملى بهجيان ملحوظ اوى ولا يهمك خلى بالك
سلمى : بتكرر نفس الحركة كل شوية وتنزل ضرب على طيز يارا حاسة زبها هينفجر
يارا : كانت بقت تترعش وكسها غرق الاندر اللى لبساه وبدات تفقد توازنها من الهيجان وبمجرد ما ايد سلمى نزلت على طيزها اخر مرة صرخت ااااااااه وبصت لسلمى بهيجان تانى وهى حاكة ايدها على ايد سلمى : كفاية ضرب ياسلمى طيزى ورمت .. وبتعصر ايد سلمى اكن سلمى اللى بتعصر طيزها
سلمى : بتبتسم وبتكمل عصر فطيز يارا بشكل مباشر وبتقولها حقك عليا المكان ضيق مش عارفة اقف وبتنزل ايدها التانية تمسك فردة طيزها التانية بشكل صريح وتقولها انتى خلصتى طيب الرص اللى تحت
يارا : بتحس بايد سلمى على طيازها وكسها بقا مولع وفاضل تكة وتجيبهم وعلى اخرها وسرحانة مش سامعة سلمى
سلمى : لاحظت انين يارا اول مامسكت طيزها واتاكدت انها هاجت من الضرب ولما مرتش عليها رفعت ايدها ونزلت بكف تانى على طيزها اجمد المرادى وبتقولها مش بكلمك
يارا: ااااااااااه مسمعتش .. مسمعتش اوفف
سلمى : بتعرف انها كده على اخرها وبتمسك طيزها بمف ايدها الشمال تشدها جامد يبقا زبها راشق بين طيزها وكسها بالظبط من تحت الهدوم وتنزل بايدها اليمين كف تانى على طيز يارا ووقولها خلصتى رص الدوا
يارا : جسمها بيتنفض اول مابتحس بحاجة رشقت تحت كسها وفوق طيزها ومرة واحدة مع الضربة ااااااه وجسمها كلها بيتشنج وتجيبهم وتقع على ركبها
سلمى : مالك يادكتورة وهى من جواها احا على الاحساس ده عايزة ادخله فيكى يايااااارا
يارا : بصوت بينهج شوية ووشها عرقان وبتلمح ع الارض بلل كتير مكان كسها مكان ماجابتها وبتقولها دوخت شوية هاتيلى شوية ميا بس
سلمى : بتروح تجيب كوباية ماية وترجع ليارا اللى بتلاقيها وقفت وعدلت نفسها شوية وبتاخد منها الكوباية وفبالها اتاكدت ان سلمى هى البنت اللى حكتلها عليها
يارا : تعالى نخش المكتب واقفلى باب العيادة انا تعبانة هرتاح شوية ونروح
سلمى : حاضر يادكتورة الف سلامة
يارا :بتروح المكتب وبتستنى سلمى واول مابتخش يارا بتقولها ينفع الضرب اللى اتضربته ده
سلمى : بتبستم بتقول مهو الاوضة ضيقة يادكتورة
يارا : بتتكلم بجراة وبتقولها انا حاسة ان طيزى احمرت من كتر الضرب
سلمى : لا محمرتش انا شوفتها من الفستان المفضوح ده
يارا : بتحس انها بقت مكشوفة لسلمى انها هايجة من الضرب ولسه هتتكلم سلمى بتقولها هخش الحمام ونمشي بعدها
وبتقوم سلمى تخش الحمام تخرج زبها وتدعك فيه بهيستيرا لحد ماتجيبهم وتعمل حمام وتتعمد تنضف مكانها المرادى وتخرج تلاقى يارا فنفس الموقف ومديها ضهرها مستنياها تضربها وبتقصد متلمسهاش وتقولها يلا بينا يادكتورة انا خلصت وتسيبها وتخرج من الاوضة
يارا : بتجرى بهيستيريا على الحمام تلاقيه نضيف وتحس بخيبة امل مرتين
يارا : تعالى ياسلنى اوصلك فطريقي وبالمرة اعدى على ليلى
سلمى : تمام يادكتورة
يارا : بمجرد مابيوصلو بتطلع مع سلمى ويخبطو على ليلى يلاقوها مفتحتش ويرنو عليها ترد تقولهم انها نزلت تجيب الدوا وجاية
سلمى : طب اتفضلى عندى يادكتورة اشربى حاجة لحد ماتيجي
يارا : العبيطة تعبانة ونزلت يلا نخش على ماتيجي
سلنى بتخش بتقعد هى ويارا وبتقولها تشربى ايه بتقولها لا مش هتعملى حاجة كفاية الشغل
سلمى : لا طبعا مينفعش
يارا : خلاص خديني معامى اساعدك فالشاى
سلمى بتبسم وبتبقا فاهمة نية يارا وبيخشو االمطبخ
- وصف المطبخ اوضة ضيقة جدا يادوب فيها بوتاجاز وانبوبة وجمب البوتاجاز فى دولاب لادوات المطبخ عليه رخامة مرصوص عليها الكوبايات
يارا : لا انا هساعدك فالشاى هلقم انا الكوبايات
سلمى : بتبتسم اولمابتشوف يارا جات جمبها واتعمدت تديها طيزها وبتعمل بتسال على السكر والشاى وبتقولها فبرطمانات فالدولاب اللى تحت وهما اصلا اودامها على الرخامة ويارا شايفاهم
يارا بتوطي وبتدي لسلمى طيزها تانى وبتقولها اوعى تقعى طيزي مش حمل ضرب دى حمرت
سلمي بترفع فستان يارا وتضرب طيزها مرة واحدة وتقولها لا مش حمرا اهى
يارا : ااااه براحة طيب
سلمى : بتنزل بدف ايدها الاتنين على طيز يارا وتوطى تقعد على ركبها وتخلى وشها فوش طيزها وتقولها كل ده مش لاقية الشاى
يارا : ااااه حرام عليكي طيزي
سلمى : بتقرب شفايفها على طيز يارا وتبوسها براحة وهي بتعصرهم وتبدا تقرب ببوقها من كسها من ورا
يارا : امممممم
سلمى : بتعصر طيز يارا بايددها تشدلها الاندر وتشوف منظر كسها بتتجنن من لونه الوردى الفاتح وعسله اللى مغرقه وملزقه جامد مبتحسش بنفسها غير وني بتشفطه فبوقها
يارا : اححححخ اخيرا ياسلمى اااه
سلمى : مبتردش وبتكمل لحس فكسها جامد وبتضرب طيزها اكتر وبتطلع بلسانها عند خرم طيزها تلحس حواليه براحة
يارا : اااااهةهه انتى بتعملى فيا ايه
سلمى : بتضرب طيزها مرة واحدة بايدها الاتنين وتقولها مبعملش حاجة خالص وتقوم رافعالها الاندر وتقوم تسيبها وتخش الحمام وتقفل على نفسها وتضرب عشرة وهى بتدعك فزبها بغبااء لحد ماتجيبهم
يارا : بتتخض من الضربة وفدماغها اول ماسلمى بتقف بتفتكر انها هتطلع زبها بس بتلاقيها رفعتلها الاندر وسابتها زجريت على الحمام وبتبقا مكسوفة اوى من نفسها ومحرجة وهايجة بغباء
سلمى : بتخرج من الحمام بعد ماقالت فبالها لازم اتاكد انى سيطرت عليها عشان متفضحنيش وبتلاقي يارا فوشها واقفة لابسة وبتقولها ليلى شكلها هتتاخر انا همشي انا
سلمى : تقدرى تخشي الحمام يادكتورة دلوقتى
يارا : بصدمة غريبة من رد الفعل وبتخش الحمام براحة وبتلاقى مكان سلمى وبتبدا تهيج تانى بغباء وبمجرد مابتخرج بتلاقي سلمى فالصالة وبتقولها قلقت تتاخرى فمصبتش الشاى صبيه وانتى جمبه بقا
يارا : بتحس ان كلام سلمى ليها بصيغة الامر ومش عارفة هى مستمتعة ليه بس حابة تسمه كلامها
بتصب الشاى وتروح لسلمى بنشوو غريبة
سلمى حطيه على الترابيزة طيب
يارا : متعتها بتزيد كل ماتاخد امر من سامى وبتحط الشاى على اترابيزة وبتقعد جمبها وملاحظة سكوت سلمى
يارا : سلمى ممكن اسالك سؤال
سلمى : لا مش ممكن
يارا : 😳
سلمى : 😂😂 بهزر اسالى طبعا
يارا : هو ايه حصل فالمطبخ
سلمى : كنا بنعمل الشاى الحلو الى صبتيه ده
يارا : بتبلع ريقها وبتضم رجلها على بعض طب واللى قبل الشاى
سلمى : بتبستم وتقولها كنا بنشوف ليلى ولاقيناها مش موجودة
يارا : سلمى انا محتاجة ده
سلمى : محتاجة ايه بالظبط
يارا : محتاجة الى حصل واحنا بنعمل الشاى
سلمى : هو ايه اللى حصل
يارا : بتبلع ريقها وبتبصلها بهيجان جامد .. محتاجة ايدك
سلمى : اهى اتفضلى وبتمد ايدها اودمها
يارا : بتمسك ايد سلمى وتبوسها وتبصلها بهيجان وتقولها محتاجة لمستها زى بتاعة المطبخ
سلمى : زى بتاعة المطبخ ازاى
يارا : بتحس انها على اخرها وتقوم تقف اودام سلمى وتديها ضهرها وتوطى وتقولها زى الصديلية طيب
سلمى : بتقولها مالك يادكتورة
يارا : اضضضررربييينيي
سلمى : هههه اضربك ليه
يارا : ابوووس ايدك اضرببيني
سلمى : مانتى لسه بايساها بس اضربك ليه 😌
يارا : بتتحرك بتلقائية وساندة بايدها على الترابيزة الكوباية اتخطبت فايدها واتدلقت ومرة واحدة لاقت مف نزل على طيزها اكنه كرباج
سلمى : ينفع كده
يارا : ااااه اضربيني اااه
سلمي : بترفع فستان يارا جامد وتشد الاندر تقلعهولها وتنزل ضرب على طيزها وتقولها ينفع تدلقى الشاى كده على الترابيزة
يارا : حست باثارة شديدة انها بتتضرب اكنها بتتعاقب وكمان من واحدة شغالة عندها ومرة واحدة بقت تقول اااه انا اسفه اااااه
سلمى : مسكت طيزها بكف ايدها فتحتها وراحت تفت على خرم طيزها جامد وقالتلها اعمل بيها ايه اسفة دى وراحت حاصطة نص صباعها فطيز يارا
يارا : اااااه لا بلاش انا مبدخلش فيها حاجة
سلمى : بتضربها اجمد وتقولها متتحركيش من مكانك ومستمرة تدخل صباعها فطيزها ونزلت ايدها التانية على كسها مسكته بكف ايدها
يارا : ااااااااااه مش قادرة هجيب هجيب
سلمى : زودت صباع تانى بقت تدخله فطيز يارار اللى هتموت من الوجع بس كسها مهيجها مغطى على الوجع شوية
يارا : اااااه طيييزى اتفشخت اااه
سلمى : عشان تحرمى تدلقى الشاى تانى وقت تقرص زنبورها وتدعكه جامد
يارا : اااااااه واترعشت جاامد وراحت جابتهم ونزلت بوشها على الترابيزة سندت جسمها
سلمى : من غير ماتتكلم شالت صباعها من طيز يارا وقامت دخلت ناحية التلاجة جابت خيارة رفيعة وصغيرة خالص وجات قعدت ورا يارا تانى
يارا : محستش غير وسلنى بتفاح طيزها بايدها وبتف على خرمها تانى واتوقعت ان سلمى هتلحس طيزها ومرة واحدة حست بحاجة ناشفة داخلة فطيزها : اااااااه انتى بتحطى ايه
سلمى : مردتش عليها وضربت طيزها مرة واحدة ومسكت لحم طيزها فايدها تعصره وهى بتزق الخيارة فطيزها براحة لحد ماستقرت جوا
يارا : ااااه حرام عليكي ياسلنى طيزى مفشوخة مش قادرة
سلمى : سابت الخيارة فطيزها ونزلت فستانها وقالتلها قومى ومجرد مايارا قامت وصرخت سلمى ضحكت وقالتلها عشان تتعود يادكتورة وراحت ناتشة الاندر بتاع يارا قالتلها هنضف الشاى بده بقا وبقت تظسح الشاى بيه
يارا : طب انا هروح ازاى
سلمى : زى مانتى
يارا : والىى حوا دى
سلمي : اوعى تشيليها بقا عشان مزعلش منك ومش هعملك شاى تانى
سلمى : من غير بس وبلا نشزف ليلى زمنها جات
-يارا بتفضل حاطة الخيارة فطيزها وهى حاسة بنار فطيزها وخايفة تشيلها تخسر سلمى وبيخشو لليلى يطمنو عليها وفاقل من ١٠ دقايق يارا بتستاذن وتمشي وسلمى بتخش شقتها
سلمى : فالبيت بعد ماخلصت مع ليلى ويارا دخلت البيت وبتفكر فاللى حصل وازاى الاحداث دى كلها حصلت بسرعة كده واللى جاى ايه وفجاة الباب خبط
خالد : ازيك ياسلمى
سلمى : ازيك ياخالد عامل ايه اتفضل
بعد السلامات والكلام الكتير
خالد : انا جايلك بخبر حلو
سلمى : ايه قول وحشني الاخبار الحلوة
خالد : امك بقت احسن دلوقتى والحالة استقرت
سلمى : بجد .. الف حمد وشكر ليك يا** يلا نر حلها دلوقتي
خالد: لا دلوقتى ايه هى الحالة استقرت بس ممنوع الزيارة برضو لانها لسه فالعناية
سلمى : طب هشوفها ازاى
خالد : هتقوم بالسلامة ان شاء ****
سلمى : طب ثانية .. خد دول
خالد: ايه دول
سلمى : انا عارفة ان مصاربف المستشفي كتير وكمان انا نزلت شغل والدنيا بقت تظبط اهى
خالد : مهو ده الخبر التانى
سلمى : خبر ايه
خالد : لاقيتلك شغل
سلمى: شغل ايه ده
خالد : البيه اللى شغال معاه كان بيدور على واحدة تكون امينة تشتغل عنده هو وابنه هما فبيت واحد شقتين فوق بعض وابنه ظابط كمان يعنى معظم قاعدته برا البيت والشغل خفيف وفلوسه حلوة
سلمى : بس انا نزلت فصيدلية
خالد :هو كده كده كلمنى وقالى البنت اللى عنده فرحها كمان ٣ شهور
سلمى : بقولك نزلت شغل
خالد : اقصد فكرى بىاحتك فلوسها حلوة وناس اهل كرم
سلمى : *** يسهل
خالد : استاذن انا عشان الحق ارجع البلد ..وخد الفلوس ومش
سلمى فعقلها : بتقول الشغل ده فمصر يعنى جمب المستشفي وهبقا جمب امى وبيقول فلوسه حلوة يعنى هقدر اوفر فلوس المستسفي والدوا
سلمى : وهتبعدى عن شغل الصيدلية عشان تبقى خدامة فالبيوت
عقلها : خدامة ولا صيدلية يعنى هو انا دكتورة اه صح يارا هقولها ايه لو مشيت
سلمى : يعنى كل الى همك زبك
عقلها : مكنتش اتوقع ان كل ده يحصل انا اقصي حاجة فكرت فيها انها ممكم تعمل معايا زى ليلى انما تبقا بتسمع كلامى اوى كده ده مجننى وعاجبنى
سلمى : وهتعملى ايه يام العريف
عقلها : بس لاقيتها
سلمى : هى ايه
القارئ : هيا ايه
عقلها : لا الجزء الجاى بقا انا فصلت ولازم اتكتك كويس للى جاى بدال الطلصقة اللى حصلت فوق دى
-اشوفكو الجزء الجاى واللى هيخمن ايه الفكرة هيبقا ليه دور فالقصة باسمه واللى عنده افكار جديدة نضيفها يبعتها برايفت
قصتك هايجه اوى شكلك هايجه اكتر
 
متى ستكمل قصتك هذه
 
من منكم عنده القدرة على إكمال هذه القصة فضلا لا أمرا رجاءا من لديه القدرة فليتواصل مع المشرفين
 
  • عجبني
التفاعلات: زهايمر
مرحبا بكم عزيزي الكاتب عزيزتي الكاتبة طالما قصتك في هذا القسم فيعني أنها متسلسلة فعليه حينما تريد تضيف جزء جديد عليك باتباع الخطوات التالية وهي اولا تضع الجزء الجديد في مربع الكتابة بالاسفل ثانيا تدخل على هذا الرابط
وتطلب دمج الجزء الجديد من قصتك وتكتب اسم قصتك وتكتب رقم المشاركة التي فيها الجزء أو تنسخ رابط قصتك
 
احيانا تاتى الرياح بما لا تشتهيه السفن .... فما لنا سوى الانصايع لهول الاقدار


👑 𝑹 𝑬 𝑴 𝑨 👑الجزء الأول

-عباس : رجل مصرى كأى رجل يبلغ من العمر ٢٦ عام تزوج من سامية من ثلاث سنوات .. يعمل كممرض بإحدى المستشفيات
- سامية : زوجة عباس تبلغ من العمر ٢٢ عام تزوجت عباس فى سن الثامن عشر هروبا من تحكمات اهلها وسوء حالتهم الاجتماعية ... تتمتع بقدر معقول من الجمال حيث البشرة البيضاء والنهود المرفوعة والمؤخرة المستديرة المرفوعة والخصر العريض
-سلمى : ابنى عباسة وسامية فتاة وحيدة ابيها وامها ارسلها القدر اليهم بعد معانا ثلاث سنوات بدون انجاب .. كمثل قديم يقال .. جات بعد شوقة .. لم تترك سلمى من جمال امها شي الا واخذته فتمتلك عيون خضراء جميلة ذات شعر ناعم ونهود مرفوعة معلنة تمردها عن ملابسها ..كما تمتلك مؤخرة بارزة ومستديرة تزيد جمالها جمال .. كمان لديها بعض النمش على وجهها ليكسو جمال بياض بشرتها جمالا فوق الجمال .. وبما ان الحلو ميكملش .. فهى تمتلك قضيب بين قدميها

.. اجل عزيزى القارئ قضيب يعتبر كطفرة جينية من حيث الحجم او الطول
فى احدى ليالى ديسمبر عام ١٩٩٥ يعلو صوت البيت بالصراخ حيث كانت سامية تضع او مولودها الاول بعد اشتياق ثلاث سنوات لاحساس الامومة
-ام فوزى : شدى حيلك ياست سامية اهو لمست راسه
وسط الصراخ الناتج عن الالم الولاد يعم صراخ مولودها الاول لتهم ام فوزى قائلة ماشاء**** بنت زى القمر حتىتسقط عينيها على قضيبها لتقول يوووه ده واد مبروك ياسي عباس
-عباس : يهم بدخول الغرفة ليطمئت على زوجته ليجد ام فوزى تعطيه مولوده الاول وتقول الف مبروك ياسي عباس مبروك ياست سامية تتربى فعزكو قصدى يتربى فعزكو
-عباس : انتى مخك اتلحس ولا ايه يام فاروق مهى بنت وزى القمر اهى .. ليدس يده فى احدى جيوبه ويخرج بعض العملات الورقية ليعطيها لام فوزى .. معلش تعبناكى معانا ياست الكل
-سامية : عاوزة اشزفها ياعباس .. ليعطيها زوجها المولود وتراه بحب ام عاشت ثلاث سنوات تتمنى رؤية مولودها الاول
وما ان التقطط المولود وبتقول دى زى القمر حتى ينكشف غطاء الطفل من الاسفل لترى قضيب صغير ليعلو وجهها دهشة ولا تعلم ما هذا
-عباس : مالك ياولية مبلمة كده ليه ليلتقط مولوده ويرى تلك الفاجعة ويظل صامتا قليلا وينظر لزوجته التى تعتلى الدهشة وجهها
-سامية : هو واد ولا بنت انا مشوفتش وتبكى بكاءا خافتا متمنية ان يكون قد خانها نظرها وتسمع عكس ما شاهدته
-عباس: مش عارف ويظل ناظرا للطفل ثم يعطيه لوالدته قائلا انا هنزل ابشر الجماعة وجاى
-سامية : محتضنة طفلها محدثة نفسها ليه كده يا ** دنا مكنتش عايزة غيره ... وتبدا تشرد بافكارها التى تاخذ منعطف قاسي ينتهى بتخلصهم من مولودهم
-عباس: اخذ بالسير شارد الذهن كاتم دموعه التى تريد الخروج كانهار سالت بين جفونه وياخذ بالتفكير فى امر طفلهم ماذا لو علم احدا بهذا محدثا قائلا هقول للناس ايه طب لو حد سالنى هقولهم جالى بت ولا واد
طب مهو طبيعي هيكبر لو قولت واد هيبان من الشكل ولو قولت بت هدارى اللى بين رجلها ده ازاى
ثم استفاق على صوت السماء معلنة اعتراضها على افكاره مجيبة لتسائلاته ببعض قطرات المياه ليقول استغفر **** العظيم
ليهم بالرجوع لبيته ليجد زوجته محتضنة طفلة باكية خائفة ليهمةبقوله مالك يام سلمى بتعيطي ليه عايزة تخضى البت
ليلتقط منها ابنته يقبلها وينظر لها
-سامية : انت قولت سلمى صح ؟؟ هنسيبها معانا مش كده
-عباس: انت اتجننتى ياولية هو حد يفرط فلحمه وضناه وحتة منه .. وهقول لر***ايه بعتهالى بمشكلة روحت رميتها بعد ماكنت بتمنى ضافرها انا وانتى
-سامية: ليدب الفرح والسعادة اساريرها قائلة حلو اسم سلمى اوى ياعباس لييقطع حديثهم بعد الطرقات على باب شقتهم
-عباس: اهلا اتفضلو
-بعض الاقارب: مبروك ياعباس طمنا ياخويا
-عباس : جالنا سلمى
لتعم بعض الزغاريط فى اجواء الشقة وسط بعض الضحكات والتسارع نحو غرفة سامية التى تتدعى النوم حتى لا يفتش احد بمولودها وهى تحتضنه
وبعد رحيلهم عاد عباس لزوجته ليطمئنها ويخبرها بان سلمى لن تفارق احضانها ويجب عليهم التأقلم على هذا النحو ولا يدرى احدا بسرهم وسر ابنتهم
وظلت الايام تتفاوت ودخلت سلمى الى مدرستها لتثبت جدارتها وتفوقها حتى عام ال ١٦ عشر ولكن ببعض الانطوائية حيث لا يوجد لديها اصدقاء
-سامية : يلا ياسلمى عشان الغدا
-عباس: عاملة ايه ياحبيبتى فالمدرسة
-سلمى :ببعض الضيق .. كويسة مفيش جديد
-سامية: طب وحبيبتى شكلها متضايق ليه بقا
-سلمى : مفيش ياماما انا بس مخنوقة
-عباس: ايه خانقك ياحبيبتى
-سلمى: اللى خانقنى انى وحشة يابابا اللى خانقنى انى مش زى باقى الناس ولا فشكلهم ولا فلبسهم ولا فاى حاجة
-عباس : ببعض الضيق قائلا فى محاولة لانقاذ الوضع انتى على طول سبقانى كده .. انا لسه مكلم امك حالا عشات تنزلو تجيبه هدوم
-سلمى : اه شكرا ... انا شبعت بعد اذنكو ... لتهم سلمى بالدخول لغرفتها محتضنة وسادتها باكية
-سامية : كمل اكلك انا هقوم اشوفها .. لتشرع فى الدخول لابنتها محدثاها طب حبيبة قلبى بتعيط ليه بقا
-سلمى : تمسح دموعها .. لا ابدا ياماما مفيش حاجة

-سامية : هو انا يابت مش عارفاكى
قوليلى ليه مضايقك انا عارفة انه مش موضوع لبس والكلام الفارغ ده وبرغم كده احنا نازلين برضو نجيب لبس
-سلمى: ياماما انا مليش صحاب انتى على كول تقوليلى متقربيش من حد متكلميش حد متهزريش متغيريش متخشيش حمام الا اذا كان مقفول كويس
-سامية : ياحبيبتى انا خايفة عليكي .. طب خلاص متزعليش وبعدين بقا هتكبرى عليا ياجزمة لتقولها بنبرة ضاحكة وحنونة
-سلمى : ضاحكة على كلمتها لا ياماما طبعا مقدرش
-سامية : مسترسلة بعض من ذكرياتهم لتخبرها فاكرة زمان لما كنت احميكي وتغلبينى معاكى من يومك عدوك الميا والصابون
-سلمى : ضاحكة ...لا ياماما كنت صغيرة منا دلوقتى نضيفة اهو
-سامية : وحياة امك ماعترف انك استحميتى غير اما احميكي بنفسي انتى هتضحكى عليا
-سلمى: طب ازاى بقا ياماما هو انا لسه صغيرة
-سامية : مش بقوبك طبرتى عليا ياجزمة
-سلمى : لا ياماما طبعا مقدرش
-سامية : طب يلا على الحمام عندنا حملة نضافة
-سلمى: ضاحكة لتدخل الحمام وتبدا بنزع ملابسها لتدخل عليها سامية ناظرة اليها بقيتي عروسة يابت ياسلمى
-سلمى : تشعر بشعور غريب مضاف الى بعض الخجل من نظرات امها لجسدها وخاصة عند بدء سكب الماء عليها
-سامية : يلفت نظرها لقضيب ابنتها وهو يبدا يالاستيقاظ وتدب ثورة بين قدميها لرؤية قضيب ابنتها ذات الستة عشر اعوام ولكن بحجم يضاهى حجم زوجها مرة ونصف
-سلمى : تغمض عينيها فى لحظة سكوب الماء على نهودها واشعر ببعض عدم الثبات بتستند على امها ويلامس قضيبها بطنها كسكين يغرز فى قطعة لحم قائلة ااااه
-سامية :اااه مالك يابحبيبتى في ايه
-سلمى:دوخت شوية
-سامية : طب اقفى ياقلبى اشطف جسمك احنا خلاص خلصنا
لتبدا سامية بالنزول بيديها وبعض الصابون على بطنها مقتربة من قضيبها ولا تدرى هل تكمل ام تبتعد وفى داخلها خوف من شعور ابنتها بالضجر حتى قررت ان تستمر بتنظيف ابنتها فلم تتغير سلمى وسوف تظل صغيرتها وطفلتها لتهم بوضع يديها حول قضيب ابنتها لتتفاجئ بابنتها قائلة ...


والي لقاء قريب فالجزء الثانى




👑 𝑹 𝑬 𝑴 𝑨 👑الجزء الثانى*

-
سامية : تشعر ببعض الفضول الغريب ولا تدرى هل تكمل ام تتوقف فقد اعتدادت بتنظيف تلك المنطقة عندما كانت ابنتها صغيرة وفى داخلها تخشي تجنبها فتشعر ابنتها بالضجر
-تعتزم في قرارة نفسها ان تحمم ابنتها كما كانت صغيرة وتبدا وبوضع يدها على قضيبها لتتفاجئ بابنتها قائلة ... ماما انتى اتغرقتى وهدمومك باظت
-ساميه : تهتز بداخلها للحظة وقالت .. هحميكى واستحمى بعدك ياحبيبتى
-سلمى : بنبرة ضاحكة وبها القليل من الخجل ..طب ماتستحمى معايا انتى كمان زى زمان ولا انا مش اد المقام بقا ياست ماما
-سامية : بابتسامه هادئة تقوم بخلع عبائتها وملابسها الداخليه لتقع امام ابنتها عارية مرفوعة الصدر منتصبة الحلمات
-سلمى : نظرت للحظة الى نهود امها واخذت نظرة خاطفة عن مابين قدميها وتبدا بسكب المياه على امها باستحياء مثلما كانت تحممها منذ دقائق
-سامية : تقوم باختطاف نظرة من قضيب ابنتها ولاول مرة ترى قضيب غير قضيب زوجها وتتردد فى لمسه ولو ظهر انه بالخطا
ولكن كان للقدر رأى اخر حيث انقطعت الكهرباء فاذا بهما ينتفضان ويقومان باحتضان بعضهما عرايا
-سلمى : ماما انا خايفة وسقاعنة
-سامية : متخافيش ياحبيبتى انتى خضتينى وبعدين انتى فحضنى اهو خايفة ازاى تعالى ورايا نطلع نلبس
-سلمى : سلمى تسير خلف امها واضعة يدها على كتفها حتى تسمع صراخ قط خارج باب شقتهم فاذ بها تنتفض محتضنه الام من الخلف قائلة .. ماما ايه الصوت ده انا خايفة
-ساميه :فى محاولة منها لتهدئة ابنتها .. دى قطة ياسلمى
-سلمى : لا ياماما عشان خاطرى نستنى هنا لحد النور ماييجى ... وتبدا باحتضان الام بشكل اكبر
-سامية : ماشي اهدى طيب ياحبيبتى .. واذ بها تشعر بقضيب ابنتها فى حالة نصف انتصاب بين مؤخرتها ويدب بداخلها احساس جديد لا تدرى مغناه ولكنها صارت كجمرة من النار
-سلمى : بدات تشعر بحرارة جسد والدتها وحرارة افخاذها تلهب قضيبها حتى انتصب .. ولاول مرة تشعر هكذا احساس ممتع
-سامية : شعرت بقضيب ابنتها ينتصب بين فلقتيها وبحركة لا ارادية ارجعت موخرتها للخلف حتى يلامس منطقتها الحساسة مباشرة وتضغط على قضيبها
... ليتاوه الاثنين معا تاوها خافتا
  • سلمى : ماما انتى كويسة
  • سامية : هااه .. اه ياحبيبتى بس سقعت شوية
  • سلمى : احتضنتها اكثر بنية تدفئتها فما كان من الام سوى التأوه مرة اخرى ودبت الشهوة بداخلها مختلطة ببعض التردد
  • ساميه : ااه .. تعالى نخرج ياسلمى كده هنبرد
  • سلمى : تشعر بلذة ملمس مؤخرة امها على قضيبها ولا تدرى مامعنى هذا الاحساس ثم تتجيب بس خلينى حضناكى انا خايفة .. واخذت تلتصق بها لا اراديا مسيطر عليها تحساس قضيبها بالدفء
  • سامية : ماشي ياحبيبتى .. وتهم بالمشي المتباطئ متجنبة ان تصتدم باى شئ بسبب انقطاع الكهرباه كاتمه صرخات وتاوهات بداخلها .. وما ان تصل اللى غرفه ابنتها حتى يأتى التيار الكهربى للتفاجئ بوقوفهم اما المرأة من الجانب ومازالت سلمى تلتصق بها ضاغطة قضيبها بين فلقتيها
  • سامية : يلا ياحبيبتى عشان تلبسي
  • سلمى خلينى حضناكى شوية ياماما .. وبدات بتحرك خصرها كانها تنيكها بين فلقتيها لا اراديا قائلة .. انا حاسة احساس حلو اوى ياماما ... واحتضنتها بشكل قوى دون ان تلاحظ
  • سامية : النور جه ياحبيبتى فاذ بها ترتجف من ضغط ابنها و خروج تااوه مصحوب بكلمة اااه لتشعر بمنى ابنتها بين فلقتيها
  • سلمى : استفاقت فى لحظتها باكية تخبر والدتها وتقسم قائلة و ** ياماما ماعرف حصلى ايه انا مش عارفة ايه ده و** ماعرف صدقينى
  • سامية : شعرت بالاسى على ابنتها وقالت لها متعيطيش ياحبيبتى انا مش زعلانة البسي هدومك على مانضف نفسي وهاجى افهمك
  • تركت سامية ابنتها واتحهت لغرفتها لتمسك بمنشفة وتزيل اثار المنى ولا تشعر بقواها الا وهى تشم منيها وتتذوقه وتدب الشهوة اعماقها وسط قليل من الندم على تلك المشاعر تجاه ابنتها ذات الستة عشر اعوام
  • سلمى : اخذت ترتدى ملابسها وتتملكها التساؤلات عن تلك اللذة التى شعرت بها لاول مرة بحياتها وجلست تنتظر امها حتى قدمت اليها
  • سامية : ها ياحبيبتى هديتى ؟ قولتلك متقلقيش بقا
  • سلمى : حاضر بس انا ايه حصلى وايه الاحساس اللى حسيته ده
  • سامية : رتبت سامية على كتف ابنتها واخذت تشرح لها عن الشهوة الجنسية والرعشة التى تسرى بالجسد اثناءها
  • سلمى : وسط زهول ... بس الاحساس كان حلو اوى ياماما بس حاسة انى عاوزة انام
  • سامية : خلاص نامى ياحبيبتى وبكرا نتكلم انا هستنى ابوكى اعشيه وانام انا كمان
  • سلمى : ماشي ياماما وصبحى على خير
  • سامية : تركت ابنتها ودخلت غرفتها واخذت بتزيين نفسها وتجهيز كسها باقى جسدها لزوجها عباس متمنية ان يستطيع ارضائها هذه المرة حتى سمعت صوت اغلاق باب شقتها معلنآ قدومه
  • عباس : اش اش اش ايه الجمال ده امال سلمى فين
  • سامية : نامت .. تعالا عاوزاك .. واحتضنته وامسكت بيدها لغرفة نومهم
  • عباس : مالك ياولية متسربعة على ايه
  • سامية : اكتفت بنزل ملابس زوجها بنفسها واخذت بتقبيله وفرك قضييه ناظرة اليه قائلة .. وحشتنى اوى ياعباس .. محتاجاك اوى ياحبيبي
  • عباس : وانتى وحشتيني اوى ياسوسو .. واخذ بتقبيلها بنهم شديد ورغبة عارمة وهى تبادل قبلاته كالنمر المتربص لفريسته
  • عباس : وحشتيني اوى ووحشنى الكس الجميل ده ياسوسو هو ودول .. مشيرا الى ثديها قائلا : يا احلى بزاز شافتها عيونى .. ويهم بالهجوم عليهم يمطرهم بالقبلات واللحس وبعض العض
  • سامية : محتضنة اياه وترجع بظهرها نائمه وتجذبه فوقها قائلة : ااااه مش قادرة ياعباس .. نيكنى ياراجل وابقا ارضع بعدين
  • عباس : بحبك وانتى بتتشرمطى كده .. وينزل بوجهه ولسانه الى بطنها ثم اللى كسها
  • سلمى : تشعر ببعض العطش مستقيظة خارجة نحو المطبخ فيلفت نظرها تاوهات امها تقول : اااه اااه مش قادرة ياعباس دخله بقا .. فتشرع بالتوجه اليهم ومشاهدتهم متخفية خلف باب غرفتها الذى تركوه مفتوحا بسبب تسرع سامية
  • عباس : هدخله ياشرموطة اهدى بقا مالك انهاردة .. واخذ يمرر قصيبه بين شفرات كسها دافعا اياه بداخلها
  • سامية : ااااه دخلووو اأاه اجمد ياعباس مش قادرة مالك ياراجل .. وتمد يديها محتصنة اياه عاصرة مؤخرته
  • سلمى : تشاهد وسط زهول ولاول نرة ترى قضيب غيرها وتشاهد ذلك مع ابيها وهو ينيك امها
  • عباس : خخخخخخ اجمد ايه ياشرموطة انتى بالعاه مالك انهاردة
  • سامية : تجذب ذوجها اكثر وتمتد يدها بين فلقتيه مداعبة فتحة شرجه باصابعها قائلة : ااااه اااهخخخخ اكتر اااه اهو شد اكتر
  • عباس : يحتضنة بشده ويهرز قضيبه بداخلها بشكل اسرع مقبلا اياها بقا بتبعبصينى ياشرموطة
  • سلمى : دب جنون الشهوة بداخل قضيبها ممسكة اياه تلقائيا لما ترى وتسمع وترتكز عينيها على اصابع امها وتثبت فى اذنيها قول ابيها : بتبعبصينى
  • سامية : بدأت بضغط اصابعها داخل شرج زوجها وتحريكهم باستمرار بشكل يدل على انها ليست مرتهم الاولى ناظرة اليه قائلة : ااااه ببعبصك اهو خخخخخ اهو شد اهو اااااه متكيف ياحبيبى وانا ببعبصك ااااه نييييك اجمد
  • عباس : ااااه براحة على طيزى ياشرموطة .. ويسرع وتيرة دخل زبه فى كسها حين يشعر بقدوم اصبع اخر داخل طيزه ويتاكد بان زوجته همت بالتسريع داخل طيزه باصبعين
  • سلمى : شعرت بذلك الاخساس والوجع مرة اخرى وتذكرت لحظة التصق قضيبها بامها واخذت تتامل طيز ابيها الماكثة امامها مفتوحة مهتوكة باصبعين من اصايع زوجته
  • سامية : تحتضن طيز زوجها بشدة وتزيد وتيرة السرعة اكتر وتشعر بقضيب زوجها باعماقها صارخة : اااااه اححححححح فشختنى كمل كمل
  • عباس : اااه بتنيكينى زى مابنيكك باشرموطة ااااه
  • سلمى : لا تسيطر عليها ارجلها وتعود لغرفتها محتضنة وسادتها اسفلها ضاغطة قضيبها عليها متخيلة ضغط قضيبها بطيز ابيها وتسرح لمدة قصيرة حتى تعزم مشاركتهم وتعود اليهم
دخلت عليهم بدون شعورهم بها واجرت قضيبها لاصقة اياه بطيز ابيها محتضناه كما فعلت بوالدتها
  • سامية : ااااه نيكنى وهى بتنيكك ااااااه اجمممد اااه
  • عباس : صارخا ناطقا : ااااه بنيكك ياشرموطة
  • سلمى : تهم بامساك قضيبها وادخاله بطيز ابيها كما رأته يفعل بامها
  • عباس : خخخخخخ حلووو كملى كملى نيكينى زى مابنيك الشرموطة دى
  • سامية : يديها على ظهر عباس محتضناه ناظرة اللى ابنتها بنفس نظرتها فالحمام : ااااااااه نيكنى اححححححح مش قادرة نيكيه ياسلمى اااه نيكينا .. وتقوم بجذب ابنتها من يديها لتجعلها تحتضن ابيها من الخلف اثناء نيكها له
  • سلمى : تحتضن ابيها وتضغط بقضيبها داخل طيز ابيها اااااه حلو اوى يابابا مش قااادرة .. ومن ثم تقذف سائلها بداخل طيز ابيها وتغمض عينيها حتى تستفيق على صوت امها
  • سامية : سلمى اصحى يلا عشان المدرسة كل ده نوم وايه منيمك عريانة كده وسايبة الشباك مفتوح


الجزء الثالث

-سلمى: تستيقظ متفاجأة بانها كانت تحتلم وكانت الصدمة عندما رأت امها امامها عارية فتسحب الغطاء قائلة ..
حاضر ياماما جاية اهو
-سامية : تسترق النظر لقصيب ابنتها ثم تسمعها فترد قائلة طب يلا البسي عشان متبرديش .. لتلتقط بيدها بعض المناديل وتمسح قضيب ابنتها ولاعابها يسيل .. ونضفى نفسك كده اول باول ياحبيبتى
لتخرج امها لتجهيز الافطار شاردة الذهن وتتذكر حالص زوجها الذى لم يكمل لها لذتها من فترة كبيرة بعد اصابته فى العمل اصابة شديدة سببت له ضعف فى الانتصاب قليلا حتى تطور الامر اللى السيلان وسرعة القذف
-سلمى: ماما هو بابا فين
-سامية : ابوكى نزل من بدرى جوز عمتك مات وسافر لعمتك الصعيد
-سلمى : ***يرحمه ... انا شبعت هقوم استحمى وانام تانى حاسة انى جسمى مكسر اوى
-سامية: لا استنى هحميكي انا ياجزمة
-سلمى : ههههههه ماشي ياماما
لتدخل سلمى الحمام وتقوم بنزع ثيابها ومن ثم تدخل سامية وتقوم بنزع ثيابها هى الاخرى قائلة وريني بقا هتغرقيلى هدومى ازاى
-سلمى : هههههه ببعض من الضحكات البريئة ولكن تقع عيناها على نهود امها وترى انتصاب حلماتها وتسرح قليلا
-سامية : ترى شرود ابنتها واحمرار وجهها ولا تدرى ترتدى ثيابها مرة اخرى ام تظل صامتة ليقطع شرودها وقوع عينيها على قضيب ابنتها يبدا بالانتصاب فما كان منها سوى التعامل بطبيعة ام لتاخذ المياه وتغرق بها جسد ابنتها
-سلمى : بعد قليلا من الصمت .. ماما هو انا مكبرتش بقا
-سامية : لا طبعا بقيتى عروسة وزى القمر
-سلمى : خلاص هحميكى انا كمان مليش دعوة .. لتقوم برش امها بالمياه مع بعض الضحك وتبدا يعمل بعض رغاوى الصابون على يدها وتبدا فى فرك جسك امها ابتداءآ من الكتف والرقبة ثم الى صدرها ... كان من الممكن سماع دقات قلب سلمى من الجيران وهى تنزل بيديها على نهود امها لامسة حلماتها المنتصبة
-سامية : تشعر بحرارة شديدة فى جسدها ويدب احساس الشهوة واللذة جسدها من لمس ابنتها ويخونها فمها عند لمس حلمتيها قائلة .. ااااه
-سلمى : تستمر فى فرك صدرها قائلة مالك ياماما
-سامية : تشعر بجسدها يريد احتضان ابنتها عند وقوع عينيها على قضيبها شامخ كمسلة قديمة ايام الفراعنة ... لا ياحبيبتى مفيش مبسوطة انى شايفاكى كبرتى كده تعالى فحضنى
-سلمى : تقوم باحتضان امها ويصبح قضيبها مغروسا فى بطن سامية قائلة الحضن ده حلو اووى خلينا شوية ولم تترك لها فرصة للرد وتبدا فى فرك ظهرها وهى تحتضنا
-سامية : ااااه حضنك حلو اوى ياسلمى وتبدا بفرك ظهرها هى الاخرى حتى تصل اللى خصرها وتقوم بتحريك يدها على بطنها فى محاولة للمس قضيب ابنتها
-سلمى : تستمر فر فرك ظهرها لتنزل يديها على طيزها وتتذكر كيف كانت امها تمسك بطيز ابيها وتداعب فتحته باصابعها لتجد اصابعها تلقائي تتسل بين طيز امها لتستقر فوق فتحتها
فى نفس اللحظة كانت سامية وصلت الى قصيب ابنتها لامسة اياه بيديها وهى بيد ممتلئة برغاوى الصابون لتشعر باصبع ابنتها على فتحة طيزها لتجد نفسها قابضة على قضيب ابنتها قائلة اااااه وتقوم بفرك قصيب ابنتها
-سلمى : ااااه ايوا يامانا ادعكيني اوى حلو اووى لتقبض بيدها على فلقة طيز امها وتداع فتحتها باصبع من يدها الاخرى وتقوم بدفع اصبعها للداخل
-سامية : تشعر بفعل ابنتها لترفع لتنظر اليها بوجه مهتاج قائلة اااااااه .. واخذت تدثها بشفاه مرتعشة ونفسها الساخن يلسع شفتى ابنتها وهى تحدثها .. بتعملى ايه ياسلمى ... وتستمر فى غرك قضيبها
-سلمى : تغمض عينيها .. ااااه ..
-سامية : تشعر بحرارة انفاس ابنتها هى الاخر ولا تتمالك نفسها حتى تقبلها وتمتص شفتيها دون شعور
-سلمى : تشعر بشعور جديدلاول مرة وتخاول التجاوب مع امها بدون خبرة وهى تشعر بلذة تخترق جسدها مع فرك امها لقضيبها
-سامية : تترك شفنى ابنتها ناظرة اليها وتشعر بسخزنة قصيب ابنتها لتحدثها .. هو بيوجعك ياحبيبتى
-سلمى : تنظر اليها باعين نصف مفتوحة وجع حلو اوى ياماما
-سامية : هخليكي تحسي احساس حلو بس من غير وجع كمان ياقلب ماما
لتنزل على ركبتيها وتستمر بفرك قضيبها ثم تهم باخرج لسانها تلعقه وتقبل راسه حتى تضعه فى فمها وتبدا باعتصاره بين شفتيها
-سلمى : اااااه حلو اووووى ياماما ااااه كملى
-سامية : تنظر لوجه ابنتها وهى تمتص قضيبها وتستمر باحترافيه فى المص مع بعض حركات من لسانها فى فتحة قضيبها
- سلمى : اااااااه حاسة زى اخر مرة ياماما مش قادرة
-سامية : تحتضن خصر ابنتها وتضع قضيبها بالكامل حتى يصلح حلقها ليندفع قضيب ابنتها بسائلها اللزج
تهم بالوقوف محتضنة ابنتها قائلة ارتاحتى كده ياحبيبتى
-سلمى : اه ياماما بس مش قادرة اقف
-سامية : تعالى ياحبيبتى لتمسك يدها وتاخذها الى غرفة نومها ويستبقو سويا عرايا وتعيد سؤالها
اطلعلك هدوم ايه ياحبيبتى
-سلمى : مش عارفة بس حاسة انى عاوزة احضنك اوى ياماما
-سامية : يلهوى بس كده .. تعالى فحضنى ياقلبى .. لتستلقى على جنبها وكل منهم وجه فى وجه الاخر ولكن تشعر بالصدمة حين يلمس قضيب ابنتها جسدها لتده مازال منتصبا فتهم باحتضانها بشدة تلقائيا وتحرك وسطها قليلا للاعلى قائلة .. بس ياجزمة كنتى بتبصي على صدرى جوا اول ماقلعت خلتينى اتكسفت .. حسستينى ان اول مرة تشوفيهم امال لو مكنتيش راضعة منه لما شبعتى ولا انتى بقا مشبعتيش
-سلمى : تشعر باحتكاك قضيبها على جسد امها وتنزل باعينها على صدرها قائلة ااااه ياماما
-سامية : كانت تدرى ان لفظ ابنتها لم يكن اجابة بل شهوة تجرى فى جسدها ولكنها شعرت باثارة من نظرات ابنتها لتحدثها قائلة : خلاص ياقلبى هسيبك ترضعى منه شوية كمان .. لتضع يدها على وجه ابنتها وتجذبها نحو ثديها
-سلمى : تشعر بلعابها يسيل لتقبض على صدرها بيديها وتبدا باستكشاف طراوته وتضع شفتيها على الحلمة وتبدا بامتصاصها كطفل رضيع
-سامية : لا تشعر بلسانها وخى تقول ااااه ارضعى بزاز امك جامد ياسلمى ااااه مصيهم
-سلمى : وقعت كلمة بزاز عليها كجمرة من جمرات الشهوة وتذكرت منظر ابيها مع امها لتجد نفسها تقوم بالتهام حلمة امها بشدة وشهوة عارمة
-سامية : اوففففف ارضعى اوووى .. لتمد يدها تقبض على قضيب ابنتها وتقوم بفركه قليلا فى كسها
-سلمى : تنطق تلقائيا ااااه وتلعب بزازها وحلماتها بشراهة وتحرك خصرها ليزيد احتكاك
-سامية : اااااه اوفففف كملى ياقلبى ايوا كدا للتفاجئ بدخول راس قضيب ابنتها بسبب حركتها .. اااااااه ... ثم تقوم باحتضان راسها لتضمها على صدرها اكتر
-سلمى : اااه لتجد راسها مدفونا بين صدر امها فى نفس لحظة شعورها بدخول قضيبها فى مهبلها وشعور بحرارة عليه وكأنه داخل فرن .. فتحرك وسطها تلقائي
-سامية : خدرتها المحنة واحتلتها الشهوة وسيطرت على جسدها وعقلها وتجد لسانها يقول : ااااه زبببك دخخل اااااااه نيكي كسي ااااااااااااه دخليه جااامد
-سلمى : تجد جسدها ينصاع لحديث امها لتدفع قضيبها حتى نهايته وتشعر بحرارة كسها بشدة
-سامية : ااااااااااه مش قادرة اووووف زبك كبيير اااااه نيكي كسي
-سلمى : تحتضن امها تلقائيا بفعل الشهوة لتجد نفسها مستلقية فوق امها تماما وقضيبها بداخل كسها وتاخذ بادخاله واخراجه ناظرة اليها ... اااه حلو اوى ياماما
-سامية : خخخخخخخخ كسسسسي ااااه نييييكى جااامد اااه افشخى كسي
-سلمى : ااااااه كسك حلو اوى ياماما .. وتستمر فى ادخاله واخراه بشدة
-سامية : ااااااه هو ده النيك اااااه نيكي امك ياسلمى افشخى كسي وريحيه ااااااه انا شرموووطة
-سلمى : ااااه اهو ياماما بنيكه اهوو اااه كسك سخن اوووى من جوا ااااه
-سامية : خخخخ اااه قوليلى ياشرموطة وانتى بتنيكينى
-سلمى : اهو اااااه بنيكك اهو يا ياشرموطة اااااه حاسة بحاجة هتنزل تانى ياماما
-سامية : احححححح املينى ااااه نزليهم جوا
-سلمى : اااااااااه ... لينفجر قضيبها داخل كس امها
حتى تدخل سامية فى نوم من عميق من مجهود ما انت به من شهوة على قضيب ابنتها لتصحو على رنين هاتفها من زوجها عباس
-عباس: انتى فين ياسامية برن عليكي من بدرى
-سامية : نمت محستش بنفسي ولا القتيلة
- عباس غيرى هدومك وتعالى اختى تعيشي انتى
لتضرب سامية صدرها يامصيبتى . حصل ازاى ياعباس
-عباس : تعالى ياسامية مش قادر اتكلم ( بصوت يملؤه الحزن قليلا )
-سامية : مسافة السكة
.....
الى لقاء قريب فالجزء الرابع


* الجزء الرابع *


نظرا لعدد الرسائل اللى جات هخلى الباقى باللغة العامية المصرية

" تنويه بسيط "

ياجماعة كفاية كلمة كمل المفروض تبقا كملى 😂

انا بنت و**** خلتونى اخرج عن شعورى 😂
  • سامية : بصت جمبها لقت بنتها عريانه واصابها حالة من الذهول والصدمة وعرفت هيا عملت ايه مع بنتها وحاولت على اد ماتقدر تعدى الموقف
  • سامية : سلمى اصحى يابنتى اصحى
  • سلمى : بوجه مرهق ايوا ياماما
  • سامية : انا هسافر لابوكى البلد عمتك ماتت
  • سلمى : (بدات تفوق ) ايه ازااي ياماما
  • سامية : مش وقت ازاى انا لازم تسافر لابوكى عشان ميجرالوش حاجة هو كمان هسيبلك فلوس وفى اكل فالتلاجة
  • سلمى : طب ماجى معاكى ياماما
  • سامية : لا مش هينفع هيبقا تعب ومرمطة وكمان انتى ثانوية عامة الامتحانات على وصول لازم تركزى شوية فالمذاكرة
  • سلمى : طب هتيجو امتا
  • سامية : *** اعلم بس اكيد مش هنطول عن اسبوع
*وسابت بنتها ودخلت اوضتها لمت شوية هدوم ليها ولعباس عشان قعدتهم مطولة ووهى خارجة دخلت لبنتها تانى

  • سامية : حسن قلبها مقبوض - خلى بالك من نفسك ولو فى اى حاجة كلميني وخلى موبايلك شغال
  • سلمى : انا عايزة اجى معاكى
  • سامية : (من يوم ماتولدت سلمى هى وابوها محاولوش يخلوها تبات عند حد وغصب عنها مش قادرة تاخدها معاها ) مينفعش عشان مذاكرتك يلا انا هنزل وخلى بالك من نفسك

" في مشهد اخر"

  • خالد : ابن اخت عباس اللي ماتت عنده ٢٥ سنة سواق عند لواء فمديرية امن القاهرة
خالد اكتر حد ممكن تشوفه تعرف ان المجانين فنعيم .. انسان عملى جدا وشغله عنده اهم من اى شخص او اى حد فحياته ولا اكنه رئيس الوزراء مش سواق بدا يخرج من حياته العملية من سنة بالظبط اما اتعرف بشلة جديدة من القاهرة وبداو يشدو لسكة الحشيش والستات وازاى يعمل مصالح شمال على قفا انه سواق لواء

  • عباس : شد حيلك يابنى
  • خالد : الشدة على * ياخالى كانت بتحبك اوى ياخالى و*
  • عباس : امك **** يرحمها مفيش اغلب منها ولا اطيب منها
  • خالد : اخر مرة كانت بتكلمنى عنك وبتقولى اكلم يوسف بيه لو يقدر يوفرلك شغلانة تسند معاك و**** ياخال … كانت فعز تعبها مبتفكرش غير فيك
  • عباس : بدا ينهار ومبقاش قادر يمسك نفسه وعينه بدات تدمع
…. بداية وصول سامية فنفس وقت بداية انهيار جوزها

  • سامية : داخلة بتصوت ولابسة عباية سودا وبتعيط وخدت خالد فحضنها شد حيلك يابنى هى الدنيا كده مبتاخدش غير ولاد الحلال والكويسين
امك دى الخير كله و****

  • خالد : الشدة *** يا مرات خالى خشي جوا مع باقى الحريم
" عدا يوم العزا زى اى يوم طبيعي مليان عياط وصويت من الحبايب وشوية دموع تماسيح من متصنعيين الود لحد ماتجمع التلاتة اخر اليوم فالبيت :

  • سامية : انا عملتلكو حاجة تاكلوها عشان تسندو نفسكو شوية
  • خالد : مش قادر و*** يا مرات خالى
  • عباس : ومين ليه نفس ياكل يابنى بس معلش عشان تسند نفسك ونقدر نكمل الكام يومول امك ماشاء **** حبايبها كتير
  • خالد : ماشي ياخال
  • سامية : الا هى ماتت ازاى ياخالد دى كانت بتكلمنا من ٣ ايام وبتضحك وصحتها زى الفل .. **** يرحمك يانوسة هتقطعى بيا
  • خالد : وشه اتخطف اول ماتسال وقال وهو متلغبط علمى علمك يا مرات خالى انا شبعت هقوم اريح شوية
خالد دخل اوضته واول مافرد جسمه عينه دمعت وولا اللى قواه انهارت وقعد يفكر فاللى عمله

" فلاش باك اسبوع لورا "

  • نوسة اخت عباس وام خالد
زيها زي اى ست ريفية اتجوزت وهى ١٥ سنة كانت ست متحفظة طول ماهى برا البيت انما جوا البيت على طول قاعدة بقميص احيانا قميص بيتي واوقات قميص نوم

نوسة برغم انها وصلت ٤١ سنة بس جسمها كان مظبوط ولا ظبطة واحدة فالعشرينات

بزاز كبار شوية ومازالو مرفوعين مع كلمة لونها بنى فاتح وحواليها هالة كبيرة

بطن يكاد يكون فيها كرش تحته سوة ظاهرة للاعمى

مع كس شفايفه منفوخة بزنبور متوسط الطول

طبعا الوحة الفنية مينفعش تكمل من غير طيزها اللى اقل مايقال عنها قالب زبدة متشكل على شكل طيز

  • خالد : اكتر من ٣ اسابيع بقا كل يوم يشرب ويفتح موبايله يتفرج على افلام سكس ويضرب عشرة وينام .. وتتكرر الايام ع الوضع ده لحد مالمح امه وهى قاعدة مربعة رحلها وكسها ظاهر
خالد من الصدمة تنح ولاول مرة يبص لامه بنظرة شهوانية زى كده بقا يقول لنفسه انا ازاى مش شايفها كل ده

  • لحد مابقا يومه محصور ففرجة على امه وحشيش وضرب عشرة عليها … لحد مالشيطان قرر يكون لوجوده نصيب … قرر يخدر امه ويلمسها لحد مابدل الدوا بتاعها بدوا تانى وبقيت نايمة اودامه زى القتيلة
" فاوضة امه وهى نايمة "

خالد شايف نوسه امه لابسه قميص اصفر وباءين ان مفيش اى حاجة تحته دخل وحب يتاكد

  • خالد : يما … اما … ياما … قعد يعز كتفها براحة وهى مفيش لحد مابدا ينزل من كتفها لبزازها واول مرة يحس احساس الطراوة ده بقا بيحسس براحة وايده التانية بتدعك فزبه من فوق الشورت لحد ماقرر ينزل حمالة القميص شوية ومسك بزازها ع اللحم وكل مايولع اكتر يعصر زبه فايده ويعصر بزها اكتر لحد مالاحظ الحلمة وهى واقفة .. فلحظتها مقدرش يمسك نفسه من انه يمصها لدرجة انه كان بيرفع بزها من كتر شفطه الحلمة وايده التانية بدات تسرع على بطنها لحد مانزل بيها لحد كسها وقتها افتكر انه مخوف من بزازها وناسي الكس اللى شافه فبصة سريعة
راح لحد رجلها وفتحهم ورفع القميص لبطنها وقرب من كسها يشوفه ويتامل لونه البنى وشفايفه المفتوحه .. بقا متجنن وهو شايف زنبوره اودامه ويقرب بمناخيره يشمه ويحسس عليه وفنفس الوقت ايده التانية كانت هاريه زبه دعك لحد ما وقعت عينه على بلل بسيط على كسها وعرف واتاكد انها هاجت زيه وفاكرة انها بتكلم

من غير مايحس قرب بلسانع خد لمسة وداق الطعم محبهوش بس اكتفى انه يبل ايده من كسها ويدغك بيها زبه لحد لا جسمه انتفض وجابهم وحط ايده اودام زبه خاف ييجو ع الملاية او عليها … اول حاجة فكر فيها ياخد كام صورة لكسها وبزازها وعدل هدومها وخرج

  • عدت الايام على نفس التكرار لحد مالطمع فالشهوة اتملك منه وقرر انه لازم ينيكها
  • وبالفعل دخل اليوم ده شرب سجارة حشيش ورفع حباية فياجرا وقرر انه يستمتع على اد كايفدر خصوصا ان اجازته خلصت وهيضطر يسافر للشغل وراحلها بعد مانامت واتفاجا انها لابسة المرادى قميص اسود وده لونه المفضل وكمان القميص محصور بين فخادها وكسها باين فيه
قرر ان اليوم ميعديش كده وبس وانه لازم ياخد فيديو للذكرى دى وقرر يفتح الكاميرا ويثبتها وقلت هدومه ودخل لامه نام جمبها

بدا يبوس فوشها وايده بتاكل بزازها بقا بشد شفتها فبوقه وايده بتخرج بزازها من القميص

وبدا ينزل بلسانه على رقبتها لحد ما يوصل لبزازها وبدا فيهم بوس ولحس وشفط لحد ماراح بلسانه عند الهالة اللى حوالين الحلمة وفضل يلحس فيها وسرحان معاها فوق الخمس دقايق مابين لحس وشفط ورضاعة فالحلمة .. مفيش دقيقة ايده كانت نزلت تلقائي على كسها عشان يتفاجئ ان كسها بايش مش مبلول بس .. فاللحظة دى اتجنن وراح ناطط بين رجلها ومطلع زبه وغرقه بعسلها شوية وبقا يحركه على شفايف كسها وحاسس بنار مجنناه .. بمجرد ما دخل راس زبه وزق وسطه زبه كان بالكامل جوا وزى اللى انهار تماما .. نام فوقها لا ده وقع فوقها من فرط اللذة ولا ايده عليها وبقا يحرك وسطه يدخل زبه ويخرجه .. بقا بيبوس وشها زى المجنون ووسطه شغال زى المكنة فكسها لحد ماقرر يمتع نظره كمان راح رافع رجليها الاتنين على كتفه ومخلى بزازها الاتنين برا القميص و نازل نيك وفحت فكسها لحد ماحس جسمه كله اتصلب وبيتنفض وبيجيب جواها وراح مىمى جمبها مش حاسس بنفسه

مجرد مايدا يفوق قعد ينضفها ويرجع كل حاجة زى ما كانت وخد موبايله وخرج

" يوم وفاة نوسة "

  • خالد : فاوضته قاعد زعلان على ابوه وفاتح موبايله بيقلب فالصور بتاعة ابوه ويعيط ويهدا كل شوية .. وفوسط تقليبه عينه وقعت ع الفيديو بتاع امه وافتكر يومها انه صور بس متفرجش ع الفيديو
وهنا رجع الشيطان العلق اللى جوا كل واحد فينا وخلاه يخش يشوف الفيديو لحد مالنوم خده ومحسش بنفسه

  • نوسة : خالد .. يا خالد .. يابنى اصحى هات موبايلك عايزة ارن على نفسي مش لاقية الموبايل … لحد مالمحت موبايل خالد جمبه وبمجرد مافتحت الشاشة شافت نفسها نايمة بقميص اسود وعلامة تشغيل الفيديو اودامها وبمجرد ماداست عليها والفيديو اشتغل وشافت ابنها بينيكها راحت وقعت مكانها منطقتش
  • خالد : مجرد ماصحى من النوم لقا امه مرمية ع الارض وعمال يفوقها ويحركها مبتفوقش .. لمح موبايله جمبها اول حاجة جات فباله يتصل بالمستشفى اول مافتح الشاشة بقا الفيديو واقف على الحتة وهو رافع رجلها وماسك بزازها وبينكها .. فالحظة دى خالد عرف ان امه شافت الفيديو
" عودة من الفلاش باك ولا هنقضيها مع العلق اللى موت امه ده 😂 "

  • بعد مرور ٥ ايام
  • عباس : خلى بالك من نفسك ياخالد ولو احتاجت حاجة انا فمقام ابوك و**** يابنى لولا ان البت سايبها لوحدها وانا وامها هتا ماكنت سيبتك دلوقتى وكمان الشغل بقالى كتير غايب ومديني ٣ ايام بالعافية وانا مزود عليهم
  • سامية : انا فمقام امك ياخالد اوعى تحتاج حاجة ومتقولش يابنى امك خيرها مغرقنا وجميالها عايشين فيها
  • خالد : تسلم يا خال تسلمى يامرات خالى انا كمان لازم اسافر عشان الشغل .. فرعاية **** ياخال
فبيت سلمى فنفس اليوم

  • سلمى : (تليفون بيرن )
  • سلمى : الو ياما انتو فين
  • شخص : حصرتك تعرفى صاحبة التليفون ده
  • سلمى : انت مين ده رقم امى
  • شخص : بيقول كلام والصوت بيقطع
  • سلمى : الو .. ايه !! انت بتقول ايه … لا مستحيل
  • شخص : انا اسف انى بلغتك بخبر زى دده
والى لقاء قريب فالجزء الخامس عشان نعرف كان بيقول ايه



" الجزء الخامس "

بعتذر عن التاخير بس حصل شوية ظروف عطلتنى شوية

نكمل بقا 😉

  • سلمى : (تليفون بيرن )
  • سلمى : الو ياما انتو فين
  • شخص : حصرتك تعرفى صاحبة التليفون ده
  • سلمى : انت مين ده رقم امى
  • شخص : بيقول كلام والصوت بيقطع
  • سلمى : الو .. ايه !! انت بتقول ايه … لا مستحيل
  • شخص : انا اسف انى بلغتك بخبر زى دده
  • سلمى : ازاى ده حصل فين بابا وماما
  • شخص : هما اتنقلو فمستشفي ……
  • سلمى : طب انا جاية لحضرتك حالا
  • سلمى : (فى المستشفي ) موبايل عباس بيرن
  • سلمى : ايوا ياخالد
  • خالد : ازيك ياسلمى فين خالى
  • سلمى : بابا وماما العربية اتقلبت بيهم ورثم رن عليا من موبايل ماما وقالى وجيتلهم على مستشفي ….. ب**** عليك تعالى انا مش عارفة ابقا لوحدى
  • بعد ماخالد راح وسال الدكاترة قال الراجل تعيش انت بس الست اللى معاه حالتها خطيرة وهنضطر نحجزها فالعناية
  • خالد : ونعم ب****
  • سلمى : لااا متقزلش كده بابا فين … انهارت واغمى عليها وحاولو يفوقوها
  • خالد خد سلمى وروحها وقعد معاها شوية وبقو كل يوم يروحو يزوروها
-بعد مرور اسبوع


  • الدكتور : احنا بنعمل اللى علينا وفى تقدم والحالة استقرت بس للاسف دخلت فغيبوبة ولازم تفضل فالمستشفى الفترة دى وانا اسف بس لازم حد يعدى على الحسابات
  • سلمى : هنعمل ايه ياخالد انا بيعت كل الدهب بتاع ماما والحلق بتاعى
  • خالد : انا معايا قرشين هشوف الدنيا ايه واحاول اشوف شغلانة تانية
  • سلمى : شوفلى اي شغل ياخالد انا مينفعش اقعد كده
  • خالد : شغل ايه بس يا سلمى هو انا قصرت مع مرات خالى
  • سلمى : تسلم ياخالد بس احنا ضاغطين عليك وبعد اذنك شوفلى انت شغل اضمن ماشوف انا
  • خالد : ماشي ياسلمى اللى تشوفيه
فالبيت عند سلمى

  • ليلى : ( جارة سلمى عندها ٢١ سنة جسمها مليان بزاز كبيرة وكرش مش كبير اوى وطيز كبيرة جدا ومرفوعة )
  • ليلى : ازيك ياسلمى البقاء **** ياحبيبتى
  • سلمى : ونعم **** ياحبيبتى اتفضلى
  • ليلى : يزيد فضلك .. طنط عاملة ايه دلوقتى
  • سلمى : خرجت من العناية بس لسه فالغيبوبة وفالمستشفي الدكتور قال لازم تفضل
  • ليلى : **** يطمنك عليها ياحبييبتي طب انتى محتاجة اى حاجة
  • سلمى : انا فى حاجة انا مش عارفة اجبهالك ازاى بس هو انتى بتشتغلى فين
  • ليلى : بشتغل فصيدلية تبع عيادة
  • سلمى : طب هو ينفع تشوفى لو ينفع اشتغل معاكى
  • ليلى : بس كده ياشيخة خضتيني خلاص بكرا هكلم الدكتورة واقولها
  • سلمى : بجد .. طب والنبى تبردى عليا بسرعة ياليلى **** وحده عالم انا ظروفى عاملة ازاى وفلوس المستشفى بتاعة ماما قاطمة وسطى
  • ليلى : لا متقلقيش هكلمها بكرا وارد عليكي اول مارجع واحتمال كبير هتنزلى هى مش بتعز حاجة عن حد وكويسة وغلبانة جدا
  • سلمى : هى العيادة دى جمبنا هنا طيب
  • ليلى : لا انا بركبلها اتوبيس وبيوديني هناك على طول يعني مش هتدفعى مواصلات كتير وكمان دكتورة يارا اوقات بتوصلنى لو مخلصين بدرى
  • سلمى : طب حلو ماتنسنيش بس
  • ليلى : لا ياقلبى متقاقيش .. يلا همشي انا دلوقتى
….. فى العيادة

  • يارا : (دكتورة لبنانية عندها ٣١ سنة .. جسم مثالى بزاز مدورة مرفوعة بحلمات وردية قد عقلة الصباح دايما واقفة طيز مدورة ومرفوعة بخرم وردى غامق مع كس صغير ومنفوخ بشفايف وردى وزنبور متوسط ) يارا عايشة فمصر بقالها كام سنة استقرت وفتحت عيادة لامراض النسا والتوليد .. مثال للدكتورة الشاطرة فمجالها .. مشكلتها الوحيدة انها رافضة اى عريس يجيلها .. يارا بدات حياتها وانجذابها ناحية الستات وسببها الاكبر عدد الاكساس اللى بتكشف عليهم كل يوم كل ده بدا يربي عندها ميول سحاقية وحاجات غريبة هى بتستغربها
  • ليلى : مساء الخير يادكتورة
  • يارا : مساء النور
  • ليلى : كنت قاصدة حضرتك فخدمة انسانية واتمنى تقدرى تفيدينى
  • يارا : اكيد ياحبيبتى اتفضلى
  • ليلى : جارتنا كانت بتدور على شغل هى باباها لسه متوفى ومامتها محجوزة فمستشفي ومحتاجة شغل ضرورى
  • يارا : بس كده .. طب مانتى عارفة ان سارة ( موظفة الاستقبال والمساعدة ) هتمشي عشان هتتجوز وجوزها قال مفيش شغل تانى خليها تيجى بكرا هقابلها
  • ليلى : بجد يادكتورة **** يباركلك ومايحوجك لحد ابدا ويوقف فطريقك ولاد الحلال
  • يارا : بتبتسم .. ميرسي ياحبيبتى تقدرى تروحى تكملى شغلك وبكرا هاتيها اقابلها وتستلم الشغل كمان

بليل فبيت سلمى

  • سلمى : ايوا مين اللى بيخبط
  • ليلى : انا ليلى ياسلمى افتحى
  • سلمى : اهلا اهلا اتفضلى ياحبيبتى ايه لسه راجعة من الشغل ولا ايه
  • ليلى : اه وجبتلك خبر حلو
  • سلمى : بجد .. متقوليش انها وافقت
  • ليلى : اه ياستى وافقت وكمان بكرا هتقابليها وتستلمى الشغل
  • سلمى : متشكرة اوى ياليلى جميلك ده فوق راسي
  • ليلى : بس ياهبلة احنا اخوات متقوليش كده تانى .. هخش انا شقتنا انام شوية وبكرا هعدى عليكى وانا رايحة الشغل
  • سلمى : وانا هاخد دش وانام عشان اقوم فايقة
فى الحمام

  • سلمى بدات تقلع هدومها وتنزل تحت الميا ودماغها سرحت فايام زمان وهى ملمومة مع ابوها وامها بياكلو .. وبدات تسرح ايام ماكان ابوها بيجيبلها شوكلاته وهو راجع وبدات تفتكر امها اد ايه كانت جمبها وبتهون عليها لدرجة انها كانت بتحميها .. وتفكيرها وقف للحظة وبدات تفتكر امها وهى عريانة معاها فالحمام وازاى زبها كان حاسس بطراوة طيازها واحساسها كان ايه بعدها لما ناكت امها ودخلت زبها فاول كس تنيكه لحد ماحست جسمها بيترعش وفاقت لنفسها ولقت انها كانت بتدعك زبها وجابتهم وهي بتفكر فامها مبقتش عارفة تحس بالذنب عشان فالظروف دى بتفكر كده ولا تريح جسمها ومنظر طيز امها لسه مفارقهاش وزبها مش راضي ينام ..
دخلت تنام عشان تجهز بمجرد ماحطط دماغها ع المخدة دماغها ودتها لمنظر امها وهى بتمص زب ابوها وتلاقى امها بصتلها بتمص زبها جامد وتتف عليه وتشفطه وتبدا تمشي زبها على وشها وتلحس فعروقه وتنزل تلحس بضانها وتشفطها وتبدا رحلة لسانها طلوع ونزول على زبها ولعب ففتحة زبها لحد ماتسمع صوت هبد جامد ويطلع الباب بيخبط .. وتفتكر انها رايحة مع ليلى وتقوم تلبس اى حاجة تدارى بيها زبها وتفتح


  • سلمى : معلش هتستنينى بس ١٠ دقايق اغسل وشي والبس
  • ليلى : بسرعة بس متتاخريش انا مستنياكى فالصالة
  • سلمى : بتخش اوضتها وزبها واجعها ومش عاوز ينام .. بتقرر انها لازم تنزل عشان ليلى متزهقش وتمشي وتلبس بنطلون جينز وتحته اندر ٧ ضيق وبلوزة واسعة وطيب الالوان كلها اسود عشان حداد على موت ابوها
  • سلمى : انا جاهزة يلا بينا
  • ليلى : يلا ..
فى الشارع


  • ليلى : يلا ياسلمى هو ده الاتوبيس احفظى الرقم .. اتنين وبتدفع ليلى الاجرة وسلمى بتقولها خلاص هدفع انا واحنا مروحين العربية زحمة مش عارفة اتحرك
  • ليلى : ماشي مش مشكلة .. وبدات الزحمة تشد وليلى بقت واقفة اودام سلمى بالظبط لابسة بنطلون قماش وبلوزة خفيفة وكل شوية الزحمة تضغط عليهم يلزقو فبعض
  • سلمى : جسمها بدا يعرق وكل شوية تحس بطيز ليلى الكبيرة تخبط فيها وزبها بقا يشد ويقف اكتر وكل شوية تبص على بنطلونها تلاقي زبها بارز اكتر وبيقرب من طيز صاحبتها لحد السواق مايقف مرة واحدة عشان يركب زبون .. (اصل المشرحة ناقصة قتلة 😂 )
وزب سلمى يخبط فليلى جامد وسلمى تتوتر وتحاول تبعد


  • ليلى : ااى حاسبي الشنطة بتاعتك يابنتى
  • سلمى : تتنفس براحة وتقول حاضر حاصر وتحط الشنطة اودامها وتحط ايدها عليها وتبقا ايدها اودام طيز ليلى بالظبط وتبدا تحس بطراوتها
  • ليلى : كتر الاحتكاك فطيازها الكبيرة وحرارة الجو بداو يهيجوها وبقت مغمضة عنيها ومابتصدق العربية تتحرك جامد وتهز طيزها فايد سلمى
  • سلمى : زبها بقا هينفجر وايدها لامسة طيز صاحبتها والبنطلون القماش مخليها حاسة انها لامساها على اللحم ومن غير ماتحس بتخلى كف ايدها اودام طيز صاحبتها ومع اول هزة بتبعبصها من غير ماتحس
  • ليلى : بتتنفض مرة واحدة وتحس بحاجة دخلت بين طيزها وبتغمض عينها وهى مطمنة عشان عارفة ان صاحبتها اللى وراها وقبل ماتاخد نفسها بتحس بصباع سلمى بين طيزها وبيفضل جوا وجسمها بيولع وتتنفس بسرعة
  • سلمى : بمجرد مالعربية اتهزت محستش بنفسها غير وهى زاقة صباعها بين طياز صاحبتها وحاسة احساس طراوة طيزها على صباعها ومجننها
  • ليلى : كسها بقا بايش وجسمها مولع بس خدت بالها انهماخلين على العيادة
  • ليلى : على جمب يسطا يلا ياسلمى
  • سلمى : بعد مانزلو فضلت حاطة الشنطة على زبها تداريه وبتقول اوف البتاع ده زحمة اوى
  • ليلى : بتحضنها من دراعها وتقولها قال يعنى انتى مكنتيش مبسوطة بالزحمة دانتى بهدلتينى
  • سلمى : وشها بيحمر وتتوتر وتقولها بهدلتك ازاى
  • ليلى : ايدك ياختى كانت بتخش فاماكن غريبة وبتشغل زرار الفرن 😉
  • سلمى : بتضحك بتوتر اماكن ايه وفرن ايه وبتغمزى كده ليه يابنتى
  • ليلى : هبقا اقولك تعالى بس نطلع العيادة اهى هنخش للدكتورة اعرفك عليها واسيبها تفهمك هتعملى ايه
فى العيادة باب مكتب يارا بيخبط

  • يارا : (لابسة جيبة سودا ضيقة لحد الركبة وعليها شيميز احمر ) … اتفضل
  • ليلى : صباح النور يادكتورة سلمى اللى قولتلك عليها
  • يارا : صباح النور اتفضلو ازيك ياسلمى
  • سلمى : الحمد **** يادكتورة فنعمة
  • يارا : ليلى قالتلى انك محتاجة شغل
  • سلمى : يبقا كتر خيرك يادكتورة
  • يارا : طب روحى انتى ابدأى شغل ياليلى وانا هفهم سلمى
  • يارا : اشتغلتى ايه قبل كده بقا
  • سلمى : اول نرة يادكتورة بس انا بتعلم بسرعة وبقدر افهم الحاجة على طول
  • يارا : طب بصي هنجرب اسبوع مع بعض ولو تمام هنكمل وبالنسبة للقبض هيبقا …..
  • سلمى : بجد متشكرة اوى يادكتورة وهكون عند حسن ظنك
  • يارا : طيب خدى البالطو ده البسيه وغيرى الشوز بتاعك فى كروكس اهو البسيه لو مش مقاسك قوليلى شغلك هيبقا عبارة عن انك بتحجزى للمرضي فالكشف تديهم دور ولو احتاجت حاجة هنا تساعدينى فيها انك تجيبيلى حاجة للكشف او كده .. ومع الوقت هتبقى ماسكة التحليل
  • سلمى : حاضر يادكتورة
  • يارا : بتبص على وش سلمى العرقان وتقولها طب يلا اقلعى الشوز ده والبسي الكروكس
  • سلمى : هنا ؟؟
  • يارا : اه هنا انتى مكسوفة تقلعى الشوز امال الستات اللى بييجو هنا ويقلعو الاندر نفسه ايه بقا
  • سلمى بتبتسم وتقلع الكوتشي بتاعها وتحطه جمب بعضه وتلبس الكروكس
  • يارا : بتتنهد اول ماتشوف انها مش لابسة شراب وتاخد نفس بشهوة وبيعجبها شكل رجلها وهى عرقانه وتبلع ريقها من غير ماتحس .. تمام ياحبيبتى تقدرى تخرجى المكتب اللى جمب مكتبى ده اللى هيجيلك فيه الحجوزات
  • سلمى : بتوطى تاخد الكوتش
  • يارا : باندفاع .. استنى .. بتاخد بالها من لهفتها وبتقولها سيبيه هنا عادى عشان لو فى ***** جم مع اهاليهم محدش يشيلو من برا
  • سلمى : بتستغرب وبتقولها اللى تشوفيه يادكتورة وتخرج
  • يارا : بمجرد ماسلمى تخرج بتجرى ناحية الكوتش وترفعه وتشمه براحة وهة حاسة بجسمها بيسخن وكسها بقا ينبض وعمالة تتنفس من ريحة الكوتش بتاعها جامد وتبدا تاخد بالها ان لو حد دخل هتتفضح وتحط الكوتشي تحت المكتب عندها

  • سلمى : مجرد مابتخرج بتكون هتتجنن وزبها هينفجر من منظر شفايف الدكتورة وحلماتها اللى بارزين وظاهرين جدا وبتخبط على يارا … لو سمحت يادكتورة هو الحمام فين
  • يارا : فى حمام برا جنب العيادة عند الصيدلية .. بس خشي الحمام اللى فمكتبى عشان نختصر وقت لو جه كشف او حاجة .. الحمام اهو
  • سلمى : بتخش بتوتر وتقفل الباب عليها وتطلع زبها وتفضل تفرك فيه جامد وهى مغمضة عينها وبتتخيل منظر حلمات الدكتورة هيبقا عامل ازاى وبتزود فرك فبزها لحد ماتجيب صوتها يخونها وتقول اااه يادكتورة
  • يارا : بتندهى ياسلمى
  • سلمى : بتتخض لا يادكتور وبتبدا تهدا وتغسل وشها وبتعمل حمام وفجأة تسمع يارا بتقولها يلا ياسلمى فى ناس برا فتتوتر وتمسح زبها وتلبس وتخرج بسرعة
  • يارا : انا هخش الحمام واتقم ايدى على ماتحجزى وتدخلى المريضة
  • سلمى : حاضر يادكتورة
  • سلمى : بتجهز الكشف وتخش ليارا عشان تبلغها واول مابتخش بتبرق وتتفاجأ بـ يارا بـ …
نخلى المفاجأة دى للجزء الجاى لو التعليقات كتير هينزل بعد بكرا ❤❤

الى لقاء قريب فى الجزء السادس



الجزء السادس


اولا بعتذر على التاخير بس عندى شوية ظروف صحية منعتنى اكمل كتابة الفترة دى

ياجماعة الجزء انا ببقا كتباه ففوق ال٤ ساعات انتو بتقروه ف١٠ دقايق 😂 اطوله عن كده ايه 🥲


  • سلمى : بتجهز الكشف وتخش ليارا عشان تبلغها واول مابتخش بتبرق وتتفاجأ بيارا قاعدة عند الحمام بالظبط ومركزة فيه وبتفرك كسها وناسية نفسها خالص .. وبتفتكر انها استعجلتها وخرجت من غير ماتنضف الحمام مكانها
سلمى بتخرج بسرعة وتقفل الباب وتخبط عليه وهى وشها جايب الوان يادكتورة يادكتوورة

  • يارا : فنفس اللحظة اللى كانت سلمى بتخبط كانت هي بتجيبهم وهى بتتخيل شكل كس سلمى وريحته وشكل الاندر بعد ماخرجت من الحمام لا واضح انها منضفتش كسها
وبتفوق على صوت سلمى وبترد دقيقة بس اخرج من التويلت ودخليها على طول

  • سلمى : بعد دقيقة .. اتفضلى يامدام الدكتورة هتقابل حضرتك
  • مريضة : مدام مروة ٣٥ سنة من طبقة مرتاحة ماديا محافظة على جسمها جدا من الشكل الخارجى فقط للاسف.. مفيش اى اهتمام بجسمها نفسه .. دراعها ورجلها فيهم شعر خفيف كسها مبيتنضفش فعملها ميكروبات بتعمل ريحة وحشة وافرازات كتير .. بزازها الحلمة كبيرة جدا وحجمهم كبير وطيزها عريضة وفيها شعر خفيف
  • مريضة : مساء الخير يادكتورة
  • يارا : مساء النور اتفضلى
  • مريضة : يزيد فضلك ..
  • يارا : استاذنك تقولى اسمك بس وكام سنة ومتزوجة ولا لا
  • مريضة : مروة ٣٥ سنة واه متجوزة ..انا جاية لحضرتك على السيرة من واحدة جارتى متابعة مع حضرتك
  • يارا : بتبتسم وبتقولها تسلميلى ياحبيبتى بتشتكى من ايه بقا
  • مروة : بخجل وكسوف .. انا بيحصل عندى افرازات كتير وبتعمل ريحة وحشة
  • يارا : لا خياء فالعلم بلاش الكسوف ده .. طيب الافرازات دى بتيجى دايما ولا بعد العلاقة بمدة
  • مروة : لا دايما يادكتورة
  • يارا : طب استاذنك تنامى على السرير وتتغطى وتنزلى الجيب والبانتى
  • مروة : بتنام على السرير وتنزل الجيبة والبانتى وبتشوف نقط من افرازات كسها على البانتى وبتبقا مكسوفة
  • يارا : جاهزة خلاص
  • مروة : اه يادكتورة
  • يارا : بتلبس جوانتى وبتروح وبتنزل الغطا شوية تشوف كسها والافرازات وبتلاحظ ريحته نفاذة جدا وبتبلع ريقها وبتمسح الافرازات بصباعها من على كسها وتبص على ايدها والافرازات
  • مروة : جسمها بيتنفض جامد من الخضة بس بتبص عليها بتلاقيها بتشوف الافرازات فايدها ومش بتحط فبالها حاجة
  • يارا : تمام بسيطة لحظة واحدة .. وبتروح تجيب وايبس فى غسول مهبلى وبتيجى لمروة بتقولها هتعملى نفس الخطوات دى يوميا .. وبتقرب المناديل تمسح بيها كسها وتنضفه من الافرازت وفاللحظة دى بتحس كسها بينقط تحت هدومها وبتحاول تتمالك نفسها
  • مروة : جسمها بيتنفض تانى واحساس المنديل وهو ساقع شوية وبيلمس كسها بقا يخليها مثارة شوية وغمضت عينها وبدات تتاوه وتكتم صوتها جواها
  • يارا : احنا كده نضفنا بغسول مهبلى فاضل دى وبتجيب لبوسة وبتقولها ده لبوس مهبلى هيعمل نفس التنضيف من جوا وبتبدا تمشي اللبوسة على فتحة كسها وتدخلها براحة بصباعها
  • مروة : تمام يادكتورة .. وبتحس باللبوسة على كسها وبتخش مع صباع الدكتورة ومن غير ماتحس تلاقى نفسها بتقول ااااه وبتغمض عينها
  • يارا : بيعجبها الصوت والكسوف ده وبتفضل تحرك صباعها براحة اكنها بتدخل اللبوسة وفنفس الوقت بتزق كسها فسن السرير تفرك فيه من غير ماتحسة
  • مروة : اااااه امممم هى اللبووسة دى كام مرة فاليوم يادكتورة
  • يارا : بتفوق من هيجانها وبتقولها مرة كل يوم الصبح .. وبتشيل صباعها وبتنزل ايدها للانظر تشده تلبسهولها وتلمح بقع فيه من العرق والافرازات وبتتجنن اكتر من هيجانها وبتقولها البانتى ده مينفعش يتلبس بعد الغسول واللبوسة ومبتستناش ترد عليها وبتقلعهولها
  • مروة : بتتفاجئ بتصرف يارا وبتقولها طب هروح ازاى كده يادكتورة
  • يارا : مفيش حد هيلاحظ بس متهديش اللى عملناه وحاولى متلبسيش النوع ده تانى لانه مش بيمتص العرق وده سبب اساسي فالريحة
  • مروة : بتقوم مكسوفة تمام يادكتورة وبتدور على البانتى بتاعها
  • يارا : لا رميته فالباسكت
  • مروة : اوكى استاءذك انا وبتخرج وشها احمر ومكسوفة وحاسة ان عيون الناس كلعا عليها
  • يارا : بمجرد خروج مروة بتمد ايدها فالدرج تخرج الانظر بتاع مروة وعمالة تشم فيه وهو عرقان وبترفع الجيبة بتاعتها وعمالة تدعك كسها لحد ماكسها اتبل جامد بس اتفاجات على صوت خبط على الباب فوقها
  • سلمى : ادخل يادكتورة
  • يارا : تعالى ياسلمى
  • سلمى : مفيش غير كشف واحد حضرتك تحبى اعمل حاجة قبل ماخلص
  • يارا : لا ياحبيبتى تسلميلى ابعتيلى ليلى بس عايزاها تروح معايا مشوار
  • سلمى : بتستغرب وبتقولها تمام يادكتورة وبتدخلها المريضة
  • سلمى : بتخش لليلى .. ليلى الدكتورة عاوزاكى بتقول هتروحو مشوار
  • ليلى : بتضحك بخباثة وبتقول مشوار تانى هو كل يومين وبتضحك
  • سلمى : ليه انتو بتروحو فين
  • ليلى : هبقا اقولك بعدين .. المهم انتى كده هتعرفى تروحى لوحدك ولا لا
  • سلمى : اه متقلقيش
  • سلمى : هروح انا ااكد عليها انى ماشية وهتحرك سلام يامزة
  • سلمى : بتلاقى الاوضة مفتوحة ويارا لابسة الجيب السودا والشيميز الاحمر وبزازها بارزين اوى وطيزها المدورة باينة وبتحس بزبها بدا يقف من غير ماتحس وبتكلم يارا .. انا ندهتلك ليلى يادكتورة تؤمرينى باى حاجة تانى
  • يارا : لا متتاخريش بس بكرا واستعجلى ليلى وانتى خارجة
  • سلمى : خارجة من الباب قابلت ليلى جاية وبتقولها هعدى عليكى بكرا نروح مع بعض
  • سلمى : ماشي هتلاقينى جاهزة
  • ليلى : بتخش المكتب عند يارا وبتبصلها وتضحك
  • يارا : سلمى مشيت والعيادة اتقفلت
  • ليلى : مبتردش عليها وبتقلع هدومها من تحت وتفضل بالاندر بس وتقعد اودامها على المكتب فاتحة رجليها
  • يارا : بتهجم بوشها على كس ليلى من ع الاندر وتشمه وتبوسه بشهوة غريبة
  • ليلى : اممم اوووف عاجبك عرق كسي وريحته يادكتورة
  • يارا : بتشم وتلخس بنهم وبتقول اااه اوووى وبتنزل ايدها تدعك كسها اوى بعد ماترفع الجيبة
  • ليلى : ااااه برااااحة مالك ايه مهيجك كده وبتلقع هدومها من فوق
  • يارا : بتمد ايدها تقلعها الاندر وبتقولها بدأت اليوم بصاحبتك وخلص مع واحدة كسها زى كسك كده
  • ليلى : بترفع وسطها عشان الاندر يتقلع وبتقولها ايه ده صاحبتى مين سلمى ؟ ايه حصل
  • يارا : بتفرد ضهرها على الكرسي وتمسك الاندر بايددها تحطه على مناخيرها تشمه وبتنزل ايدها تدعك كسها وبتقولها دخلت الحمام وراها شميت ريحة حلوة غريبة وشوفت مكانها فالحمام
  • ليلى : بتنزل على ركبها وتفتح رجل يارا وتجيب الاندر على جمب وبتقولها انتى بتهيجى على عرق اى كس كده على طول
  • يارا : امممم ااااااه وشكل بولها مهيجنى اوووى دى منضفتش كسها اكيد بعد ماخلصت
  • ليلى : بترفع نفسها وتشد الكرسي عليها وتاخد الاندر من ايد يارا وتهجم على شفايف يارا تاكلها وتمصها وايدها لسه على كسها
  • يارا : امممم ااااااه براحة هموت منك .. وبتحضن ليلى اوى وتفتحلها رجليها
  • ليلى : بتكمل بوس ومص فشفايف يارا وبتفتح الشيميز وتقلعهولها خالص وتقوم محسسة على بزازها وهى بتبوسها
  • يارا : اااااه براحة ياليلى
  • ليلى : بتقلع هدومها من فوق ويارا بتحط ايدا تلقائي على بزاز ليلى
  • يارا : بتبوس ليلى اوى وبتقوم تقف وتمشي بيها ناحية السرير وبيخشو فى صراع البوس مع بعض اللى تاكل شفة التانية اكتر وايدهم مش سايبة بزاز بعض
  • ليلى: بتنام على السرير وبتشد يارا عليها وهى بتبوسها وبتدعك بزازها
  • يارا : بتنام فوقها وبتبوس شفايفها وتنزل لرقبتها تتنفس عليها ووبوسها وتلحسها براحة وايدها مش سايبة بزاز ليلى وبتبدا تنزل براحة لبزازها بلسانها وتمشي لسانها جمب حلمتها البنى وهى واقفة اووى
  • ليلى : بتتنفس جاامد ااااه امممم
  • يارا : بتاخد حلمة ليلى فبوقها وبتبدا تمصها براحة وبتنزل ايدها على بطنها لحد كسها
  • ليلى : ااااااااه وبتشد يارا على بزازها اكتر وبمسك ايدها تخليها تدعك كسها اكتر وبتحس جسمها بيترعش اوووى وبتجيبهم على ايد يارا
  • يارا : بتطلع لليلى توشوشها وتقولها على طول تجيبيهم بسرعة كده وبتجيب ايددها تلخسها مكان كسها
  • ليلى : بتبوس يارا وبتحضنها اوى وتلفها تخليها فوقها .. وبتنزل لبزازها على طول تاخد حلمتها الوردية فبوقها تبقا بتمصها اوى وتلعب بلسانها فيها وهيا فبوقها
  • يارا : ااااااه انتى بتهيجينى اكتر كده
  • ليلى: بتحط لسانها بين بزاز يارا وتبوسها وتمصها وبتنزل ايدها لكسها الوردى تدعكه براحة وتقولها انتى هايجة لوحدك من سلمى
  • يارا : ااااه براحة اااه .. شكل الحمام بعد ماخرجت ماكدلى انها منضتش كسها وهموت والخسه واشمه
  • ليلى : بتنزل بوشها على بطن يارا وتوصل لكسها من فوق وتشوف زنبوره اللى اد نص عقلة من صباعها وتبوسه براحة وهى بتقولها عاوزة تلحسي كس سلمى بعد ماتخلص حمام
  • يارا : بتتنفض من لمسة زنبورها وبتصوت ااااااااه هموت اااه عاوزة انضفه بلسانى واشم عرقه اووى
… فى وقت اخر .. سلمى خرجت من العيادة وحالها تليفون قعدت تتكلم فيه شوية وقفلت عشان تركب وبتطلع الهاند فرى وبالصدفة افتكرت انها نسيت مفاتيح البيت وافتكرت انها على المكتب فالعيادة وقررت ترجع تحيبهم قبل مايقفلو العيادة وبمحرد مابتخش بتسمع اصوات غريبة وبتقرب ناحية الباب بتلاحظ انه موارب وبتتفاجي بمنظر يارا وليلى وشكلهم عريانين ومرة واحدة بتسمعهم بوضوح

  • ليلى : بتنزل بوشها على بطن يارا وتوصل لكسها من فوق وتشوف زنبوره اللى اد نص عقلة من صباعها وتبوسه براحة وهى بتقولها عاوزة تلحسي كس سلمى بعد ماتخلص حمام
  • يارا : بتتنفض من لمسة زنبورها وبتصوت ااااااااه هموت اااه عاوزة انضفه بلسانى واشم عرقه اووى
  • ليلى : بتدعك كس يارا بايدها اوى وكل شوية تنزل تلحس حتة منه بلسانها وتكلمها .. للدرجادى سلمى عاجباكى وهايجة عليها
  • يارا : اوفففففف شكل الحمام بعد ماخرجت وريحته مش عارفة اخرجهم من دماغى
  • ليلى : بتمص كس يارا اول وبتقولها سلمى شكلها زينا كانت لازقة فيا فالاتوبيس وحسيت بايدها على طيزى
" سلمى بتبقا سامعة وعلى اخرها وزبها وقف للخره وطلعته من هدومها من غير ماتحس وبقت بتراقبهم وتسمعهم وهى بتدعك فيه "

  • يارا : اوففففف عاوزة احس بايدها انا كمان عاوزاها تشربنى من كسها وانضفهولها بعد ماتعمل حمام عاوزاها تنيكنى وتفتحنى ااااااااااااه .. وجسمها يتشنج ويترفع لفوق وتجيبهم وتغرق وش ليلى الى بقت تلحس كسها بشهوة عارمة
  • ليلى : بتقوم تنام فوقها وبتاخد شفتها فبوقها تمصها وبتركب كسها فوضع المقص وويحكو كسهم فبعض جامد
  • ليلى : بقا عايزة سلمى تفتحك وانا لا اوففف كسك مولع
  • يارا : اااه اااااه حساها جامدة دى بعبصتك اوفففف
  • ليلى : ااااااه وانتى مش بتخلينى ابعبصك ليه
  • يارا : ااااه اووووففف عشان انا بعبيتك زمان وانتى معترضتيش .. فاكرة لما حكيت ايدى فطيزك وانتى بتجيبي الورق من المكتب وموطية وفضلتى قاعدة زى مانتى اوفففف
  • ليلى : اممم ااااااه كان احساس حلو اووى ااااه بعبصينى كل ماتشوفينى
  • يارا : احححح وبتمسك بزاز ليلى وهى بتحك كسها فيها وبتقولها وسلمى تبعبصك ولا لا
  • ليلى : ااااااه لا تبعبصنى اوى وتنيكنى بصباعها وخيارة فطيزى
" سلمى سامعة وهتموت من الهيجان وبتدعك زبها جامد ومرة واحدة جابتهم وبتكتم نفسها " بتحاول تلم هدومها وتاخد المفتاح وتقف اودام العيادة تستنى ليلى وتبقا مقررة تلمس طيزها تانى

  • يارا : ااااااه هجيب مش قادرة
  • ليلى : اوففف وانا كمان ااااااه
" ويجيبو هما الاتنين مع بعض ويلبسو ويخرجو يتفاجأو بسلمى اودام العيادة على الشارع

  • ليلى : ايه ده مش دى سلمى
  • يارا : بتبص وتنده .. سلمى سلمى
  • سلمى : بتقرب ايه ده انا فكراكو مشيتو
  • ليلى : لا مهو الدكتور كانت تعبانة شوية عملتلها ميا بسكر ونزلنا
  • يارا : ااه **** يخليكى ليا ياحبيبتى .. اركبو طيب اوصلكو فطريقي
  • سلمى : مش عاوزة نتعبك يادكتورة
  • يارا : لالا مفيش تعب اركبو يلا
  • سلمى : متاخذنيش يادكتورة هو انتى مش متجوزة
  • يارا : لا ياحبيبتى ايه عندك عريس حلو ليا
  • ليلى : 😂😂😂
  • سلمى : هههه لا عريس ايه انا معرفش غير ليلى اصلا
  • ليلى : هتجوزهانى انا يعنى 😂
  • يارا : بتضحك وبتقول لا انا زهقت منك فالشغل
  • ليلى : خلاص اجوزك سلمى … ايه رايك ياسمسمة
  • سلمى : بتضحك وماله ياختى واتلنى مبحبش سمسمة دى
  • يارا : بتتعازمو على اللى تتجوزنى انتى وهى 😂
  • ليلى : لا خلاص هجوزك سلمى
  • يارا : هو يبقا مفيش سرير ولا قبل طواز ولا بعده 😂
  • سلمى : مش مهم سرير ننام فالصالة يلا نجيب الشبكة
  • ليلى : وهو فين المشكلة امال الخيار لازمته ايه مهو مش للسلطة بس وبعدين سلمى ايدها تتلفف حرير مش كده يابت
  • سلمى : بتتوتر وبتقول مش فاهمة
  • يارا : بس بقا ياليلى مترخميش عليها .. يلا وصلنا اهو متتاهروش بكرا يابنات
  • سلمى : حاضر باى يادكتورة
  • ليلى : عيونى هو انا اقدر اتاخر سلام
بعدها بساعة .. سلمى فالبيت عمالة تفكر فكل اللى شافته وسمعته وزبها مهرى دعك من ايدها كل ماتفتكر جملة عايزة سلمى تفتحنى وكلمة حبيت بعبصة سلمى وتسرح فخيالها لما شافت يارا مركزة فالحمام مكانها وبتدعك كسها وسرحت اكتر فكس يارا لما شافت ليلى بتلحسه وطيز ليلى اللى كانت الصبح تحت ايدها وبليل تحت عينها وبتقرر تكرر نفس الحركة بجرأة اكتر

تانى يوم الصبح

  • ليلى : بتخبط على باب سلمى .. جهزتى ولا لسه .. بتكون لابسة جيبة خفيفة لونها اسود وعلسها بلوزة لونها لبنى وطرحة لونها اسود
  • سلمى : بتخرج لابسة بنطلون جينز ضيق وعليه سويشيرت طويل عشان لو زبها هاج ميبانش .. اه جاهزة يلا بينا
بيركبو الاتوبيس اللى زحمة كالعادة

  • سلمى : بتقف تلقائي ورا ليلى وبتدفع واقولها انتى دفتعى امبارح هدفع انا بقا
  • ليلى : بتحس بسلمى لازقة فيها بشكل مقصود وبتحس احساس غريب جواها اول مرة تحسه .. ومبتقولش غير كلمة حاضر
  • سلمى : بتبدا تظبط وقفتها وراها وتبقا زنقاها فالزحمة وبدون مقدمات تحط صباعها بين فلقة طيز ليلى وتمشيه
  • ليلى : بتتنفض من الحركة وتتخض وتقول ااه بصوت مكتوم وبتسكت مبتتحركش
  • سلمى : بتحس بليلى وحركتها وبتلاحظ سكوتها فبتتمادى اكتر وتبقا بتفرك صباعها بين طيزها والحيبة الناعمة مساعداها
  • ليلى : بتغمض عينها وتكتم اهاتها وتحس باستسلام غريب اودام جرائة سلمى المرادى
  • سلمى : بتبدا تقفش فطيزها وهى بتبعبصها وتبقا لازقة فيها اوى من ورا وبتقولها هتروحى مع الدكتورة انهاردة بدال امبارح صح
  • ليلى : بتتكلم بصوت مبحوح .. مممش عارفه لسسسه
  • سلمى : متبقيش بايخة بقا مبحبش اروح لوحدى .. وبتزق صباعها فطيزها اكتر .. لو قالتلك تروحو قوللها انك وراكى مشوار مهم وخلاص
  • ليلى : بتحس بصباع سلمى بقا بين طيزها وكمان مكانة بين خرم طيزها وكسها وبتلاقى نفسها بتقول تلقاائي ااه حاضر اللى تعوزيه
  • سلمى : بتحس زبها بيوجعها اوى وفنفس الوقت صباعها حست بيه مبلول من كس ليلى وحست بنار خابطة فيه .. وراحت قايلالها انا هموت واخش الحمام .. كويس اننا وصلنا يلا بينا وبتزق صباعها تدوس على كسها جامد قبل ماتشيلو
  • ليلى : صوتها على من غير ماتحس وصرخت ااااااه ومرة واحدة فاقت خاسبى ياسلمى دوستى على رجلى
  • سلمى : بتنزل من الاتوبيس للعيادة وبتمد واول ماتوصل الحمام بتقفل على نفسها وتخرج زبها وتدعك فيه اوووى وهى بتلمس صوابعها فبعض مكان مكانو فطيز ليلى
  • ليلى : بتخش الحمام وتلاقى ان فى باب مقفول واحد وتعرف ان سلمى جوا وبتسمعها بتقول اااه وبتنده سلمى انتى كويسة
  • سلمى : اه ياحبيبتى كويسة بطنى كانت وجعانى بس استنى نخش مع بعض العيادة .. وبتظبط هدومها وتخرج
  • ليلى : بقيتي احسن
  • سلمى : اه ياحبيبتى بقيت احسن
  • ليلى : بتوطى على الحوض تغسل وشها
  • سلمى : بتضرب ليلى على طيزها بهزار وبتقولها بس ايه ده يابت حلو الطقم ده عليكي ابقى البسي زيه كتير
  • ليلى : بتحس بلبونة وتقول ااااه براحة يابنتى فى ايه بجد عجبك
  • سلمى : اه جميل ابقى البسي زيه بكرا وبتضرب طيزها تانى بهزار وتخرج
  • ليلى : بتحس احساس غريب بيكبر جواها .. حاسة باثارة رهيبة ناحية سلمى وتحرشها بيها
بقت بتحس بنبضات فكسها كل ماتحس ان سلمى بتامرها بحاجة او بتطلب منها حاجة بصيغة امر

  • سلمى : بتخش مكتب الدكتورة بتلاقيها لسه مجاتش وبتخرج تقعد فمكتبها تنظم دنيتها لحد ماتلاقيها داخلة عليها لابسة جيبة ضيقة اوى لونها اصفر على شيميز لونه ابيض وبليزر لونه اصفر
  • يارا : صباح الخير ياسلمى
  • سلمى : صباح النور يادكتور في ٣ كشوفات واخر كشف طلب ييجي فالاخر
  • يارا: تمام يلا عشان عاوزة امشي بدرى انهاردة
  • سلمى : بتدخل ال ٣ ورا بعض وبعد اخر مريضة بتقولها فى واحدة قالت هتيجي فالاخر وسالتنى امتا قولتلها ممكن الساعة ٤
  • يارا : خلاص اوكى
  • سلمى : ممكن اخش الحمام يادكتورة
  • يارا : عينها بتلمع وبتقولها اكيد
  • سلمى : بتقصد تخش وتسيب الحمام زى ماهو بعد ماتخلص من غير ماتنضفه وبتقول للدكتورة شكرا يادكتورة هخرج انا عشان لو جه كشف
  • يارا : ماشى خلاص .. وبتقوم جرى بتلاقى الحمام زي اخر مرة وبتتجنن وبتحس باثارة غبية وتلقائى بترفع الجيبة وتفرك كسها اااوى
بيوصل الكشف الاخير بعدها بساعتين

  • سلمى : ده اخر كشف انهاردة يادكتورة
  • يارا : ماشي اما تخلص اكديلى لو محدش جه تانى
  • سلمى بتشوف المريضة خرجت وبتخش ليارا بتلاقيها بتكتب حاجات فورق وبتقولها ده اخر كشف يادكتورة مفيش حد تحبى نقفل كده
  • يارا : اه ياريت
  • سلمى : هخش الحمام بس واخرج اقفل الكشف .. وبتخش الحمام من غير ماتستاذنها زى كل مرة
بتخرج سلمى بعد ماتسيبه تانى بس بتتفاجي بيارا موطية على المكتب بكتب حاجة ومستعدة للخروج تروح

راحت مشيت من وراها وحسست بايدها على طيزها وهى معدية وركزت تخلى صباعها يضغط بين فلقتها ووهى عند الباب انا همشي بقا يادكتورة .. باى .. ومشيت من غير ماترد

  • يارا : بتحس بايد سلمى وبصباعها بين طيزها وتتنفض وتلاقي سلمى ماشية عادى ناحية الباب ولا اكنها عملت حاجة وكمان قالتلها انها ماشية من غير ماتستنى ردها
  • سلمى : بتعدى على ليلى .. يلا بينا الدكتورة قالت نمشي
  • ليلى : ماشي يلا حطى بس معايا العلب دى جوا وبتوسع لسلمى تخش
  • سلمى : بتخش الصيدلية اللى عبارة عن اوضة ضيقة بس بتلاحظ ليلى بتهز طيزها كل شوية اودامها وبقت حاسة انها متعمدة راحت عملت نفسها بتسند عليها وسندت على طيزها
  • ليلى : حست بايد سلمى على طيزها واتنهدت وعضت شفتها بسرعة وفضلت مكانها ثابتة
  • سلمى : لاحظت سكوت ليلى راحت واقفة ضاربة طيزها براحة وبتقولها يابنتى ابعظى بدال مانتى واخدة المكان بيها كده
  • ليلى : اااه ايدك تقيلة
  • سلمى : يلا طيب خلاص كده مفيش علب تانى ههتخش
" واستمرت تحرشات سلمى لطيز صاحبتها وحركة الحمام مع يارا مع تحسيس عليها مل ماييجى فرصة لمدة اسبوع لحد ماجه اليوم اللى عمل تغيير كبير فحياتهم هما ال ٣ "

نكمله فالجزء السابع بقا هرموناتى باظت 😁🤤
لو فى بنت حابة يكون ليها دور فالقصة تبعتلى فالبرايفت اهو نجدد شوية 😂
وهستنى رايكم فالكومنتات

الى لقاء قريب فالجزء السابع




الجزء السابع


وقفنا الجزء اللى فات ان سلمى استمرت تحرشاتها مع ليلى ويارا سواء كان تحسيس مش ملحوظ او ضربة خفيفة على طيز ليلى او لمسة صريحة وهى عاملة عبيطة على طيز يارا
- نيجي لاول يوم بعد الاسبوع ده
سلمى : بترن على ليلى عشان يروحو الشغل
ليلى : ايوا ياسلمى معلش انا مش قادرة اروح انهاردة صاحية جسمى كله تعابنى وواخدة دور برد شديد وكلمت الدكتورة روحيلها انتى انهاردة
سلمى : ماشي ياحبيبتى الف سلامة عليكي محتاجة حاجة ؟
ليلى : لا ياحبيبتى تستسلمى
- سلمى طول الطريق بتفكر فالتطور الى بقا فعلاقتها مع ليلى ويارا وانها وصلت لدرجة انها بتنام تحلم انها بتنيكهم وخصوصا انها عارفة انهم ميولهم كده بس فضل عندها عقبة واحدة .. هتقنعهم ازاى باللى بين رجليها ده وفضلت الافكار فدماغها تروح وتيجي لحد ماوصلت العيادة
سلمى : ازيك يادكتورة ليلى كلمتك ؟
يارا : اه ياحبيبتى كلمتنى وقولتلها على شوية ادوية وجيبها وهتروق
سلمى : تمام هعملك القهوة بتاعتك واجيبهالك
-يارا اتحركت وخش المكتب بتاعها وسلمى شافتها وشها جاب الوان اول مالاقتها لابسة فستان قصير يادوب مغطى طيزها ونازل لتحت شوية وواسع من تحت ولمت بزازها نصهم خارجين من الفستان وحلمة بزها بارزة اوى فالفستان وحطت فدماغها لازم تاخد خطوة انهاردة او تمهيد
سلمى : دخلت المكتب وشافت يارا بتجهز ادوات طبية فشنطة ومدياها ضهرها ومجرد ماوطت بجسمها شوية حتة من طيزها بانت .. اتفضلى قهوتك يادكتورة وحطت القهوة على المكتب وقالت ... هو انا ممكن اسالك عن حاجة يادكتورة
يارا : اكيد طبعا اسالى
سلمى بتردد : اصلى مكسوفة منك اوى
يارا : بتلف تبصلها وتبستم برثة وتقولها مكسوفة من ايه انتو مش محرد غالين معاييا انتو بقيتو اصحابى جدا اقعدى يلا وقوليلى في ايه محتاجة فلوس ؟
سلمى : لا يدكتورة مستورة الحمد ***
يارا : امال في ايه
سلمى : اصلى بصراحة لاقيت حاجات على النت غريبة ومش عارفة هو ده طبيعي ولا لا
يارا : حاجات ايه
سلمى : شوفت بنت بتقول انها اتولدت بس من فوق بنت ومن تحت دكر
يارا : قصدك عندها عضو ذكرى
سلمى : اه يادكتورة
يارا : اه بيحصل اوقات وفى ناس يتعمل عمليات عشان تبقا كده اصلا
سلمى : بدات ترتاح شوية ... ويعملو ليه عملية عشان يحطو بتاع عندها تحت
يارا : دى بتبقا حرية شخصية فالدول الغربية وبدات تنتشر الفترة دى بين الدول العربية بس الفكرة منبوذة شوية
سلمى لاقت الكلام عادى قالتلها بس هى عادى تحس انها نفسها تتجوز بنت زيها ؟
يارا : قالتلها امال هتتحوز راجل باللى عندها ده تعمل بيه ايه بس هى كانت كاتبة انها نفسها تتجوز بنت زيها ؟
سلمى بتوتر : اه قالت انها بتحس انها بتتشد لصاحبتها فالشغل وبتلمسها لمسات مش مقصودة بس بتفرح بيها وبتحس ان صاحبتها دى مسؤلة منها يعني عايزة تعاملها هيا معاملة الراجل
يارا بدات تهيج من التخيل الوصف اللى سلمى بتقوله وبتقولها طب ماتاخد خطوة
سلمى :تاخد خطوةازاى مش فاهمة
يارا : لو واثقة فيها تصارحها او تبدا تلمسها كتمهيد منها
سلمى : ولو لمستها وهى معترضتش
يارا : بتبدا تحس ان سلمى تقصد نفسها خصوصا انها كذا مرة تلمس طيزها وبشكل تحرش ملحوظ مش مجرد لمسة عفوية وبتقولها يبقا تعمق اللمسة اكتر
سلمى : ازاى
يارا : تخلى مدة اللمسة اطول وتعمل حاجة جديدة
سلمى : امممم .. ماشي يادكتورة هقوم انا اظبط الدنيا برا لو احتاجتى حاجة ناديلى انا عارفة دوشتك
يارا : لا مفيش دوشة ولا حاجة احنا اصحاب قولنا
سلمى : ده العشم برضو بتقوم تخرج برا
- افكار كتيير فدماغ سلمى وبتفكر تتعمق فاللمسة ازاى وتتجرا ازاى وافتكرت انها من يومين بالظبط كانت متخانقة مع ليلى ويارا جات كلمتها وسلمى بتلوش بايدها ايدها خبطت فبزاز يارا وسمعتها قالت اااه بس مش وجع بس وبصلتها ومعترضتش ولا اتكلمت وفكرت تبدا من هنا
-يارا كلام سلمى خلاها تشك انها هيا وافتكرت لمسة طيزها من سلمى اول مرة وبعدها خبطة بزازها وسرحت فوقت ماكانت بتستناها تخش الحمام وتشوف مكانها ودمجت الكلام مع اللى سلمى حكته وبقت تتخيل ان سلمى بزب وبتحك فيها وهاجت لدرجة ان ايدها كانت تحت الفستان وبتدعك فكسها من غير ماتحس ومرة واحدة قررت تنده سلمى باى حجة بس تكون مدياها ضهرها وموطية وتشوف لو سلمى فعلا تقصد نفسها ولا مجرد وهم فدماغها
يارا : خرجت لسلنى وقالتلها انهاردة اليوم مريح تعالى ننزل نرص الصيدلية
سلمى : تمام يلا بينا
يارا دخلت جوا ووطت متعمدة انها تصدر طيزها لسلمى : سلمى رصي انتى الرف اللى فوق ده زانا هخلص اللى تحت عشان نخلص بسرعة قبل ماييجي كشف
سلمي شافت المنظر وطيز يارا فوشها والفستان كاشف نصها وهتبقا مضطرة تقف وراها بالظبط عشان المكان ضيق جدا وبالفعل اول ماقربت
حست بصهد خارج من جسمها وجسم ياارا كله
سلمى : الدوا ده بعيد اوى يادكتورة هو مفيش سلم هنا وبتسند على اخر ضهر يارا على طول فوق طيزها
يارا : امممم لا مفيش اسندى عليها حاولى تجيبيه انتى
سلمى : ملاقتش يارا اعترضت وايدها بقت شبه ماسكة طيزها بالظبط
يارا : اممم
سلمى : بدا تضغط بايدها اكتر اكنها بتعصر طيزها وفجأة سابتها خمس ثوانى وراحت نازلة بكف ايدها على طيزها جامد
يارا : اااااااه فى ايه
سلمى : اااه يقطعنى كنت هقع يادكتورة معلش
يارا : بتبص وراها لسلملى بهجيان ملحوظ اوى ولا يهمك خلى بالك
سلمى : بتكرر نفس الحركة كل شوية وتنزل ضرب على طيز يارا حاسة زبها هينفجر
يارا : كانت بقت تترعش وكسها غرق الاندر اللى لبساه وبدات تفقد توازنها من الهيجان وبمجرد ما ايد سلمى نزلت على طيزها اخر مرة صرخت ااااااااه وبصت لسلمى بهيجان تانى وهى حاكة ايدها على ايد سلمى : كفاية ضرب ياسلمى طيزى ورمت .. وبتعصر ايد سلمى اكن سلمى اللى بتعصر طيزها
سلمى : بتبتسم وبتكمل عصر فطيز يارا بشكل مباشر وبتقولها حقك عليا المكان ضيق مش عارفة اقف وبتنزل ايدها التانية تمسك فردة طيزها التانية بشكل صريح وتقولها انتى خلصتى طيب الرص اللى تحت
يارا : بتحس بايد سلمى على طيازها وكسها بقا مولع وفاضل تكة وتجيبهم وعلى اخرها وسرحانة مش سامعة سلمى
سلمى : لاحظت انين يارا اول مامسكت طيزها واتاكدت انها هاجت من الضرب ولما مرتش عليها رفعت ايدها ونزلت بكف تانى على طيزها اجمد المرادى وبتقولها مش بكلمك
يارا: ااااااااااه مسمعتش .. مسمعتش اوفف
سلمى : بتعرف انها كده على اخرها وبتمسك طيزها بمف ايدها الشمال تشدها جامد يبقا زبها راشق بين طيزها وكسها بالظبط من تحت الهدوم وتنزل بايدها اليمين كف تانى على طيز يارا ووقولها خلصتى رص الدوا
يارا : جسمها بيتنفض اول مابتحس بحاجة رشقت تحت كسها وفوق طيزها ومرة واحدة مع الضربة ااااااه وجسمها كلها بيتشنج وتجيبهم وتقع على ركبها
سلمى : مالك يادكتورة وهى من جواها احا على الاحساس ده عايزة ادخله فيكى يايااااارا
يارا : بصوت بينهج شوية ووشها عرقان وبتلمح ع الارض بلل كتير مكان كسها مكان ماجابتها وبتقولها دوخت شوية هاتيلى شوية ميا بس
سلمى : بتروح تجيب كوباية ماية وترجع ليارا اللى بتلاقيها وقفت وعدلت نفسها شوية وبتاخد منها الكوباية وفبالها اتاكدت ان سلمى هى البنت اللى حكتلها عليها
يارا : تعالى نخش المكتب واقفلى باب العيادة انا تعبانة هرتاح شوية ونروح
سلمى : حاضر يادكتورة الف سلامة
يارا :بتروح المكتب وبتستنى سلمى واول مابتخش يارا بتقولها ينفع الضرب اللى اتضربته ده
سلمى : بتبستم بتقول مهو الاوضة ضيقة يادكتورة
يارا : بتتكلم بجراة وبتقولها انا حاسة ان طيزى احمرت من كتر الضرب
سلمى : لا محمرتش انا شوفتها من الفستان المفضوح ده
يارا : بتحس انها بقت مكشوفة لسلمى انها هايجة من الضرب ولسه هتتكلم سلمى بتقولها هخش الحمام ونمشي بعدها
وبتقوم سلمى تخش الحمام تخرج زبها وتدعك فيه بهيستيرا لحد ماتجيبهم وتعمل حمام وتتعمد تنضف مكانها المرادى وتخرج تلاقى يارا فنفس الموقف ومديها ضهرها مستنياها تضربها وبتقصد متلمسهاش وتقولها يلا بينا يادكتورة انا خلصت وتسيبها وتخرج من الاوضة
يارا : بتجرى بهيستيريا على الحمام تلاقيه نضيف وتحس بخيبة امل مرتين
يارا : تعالى ياسلنى اوصلك فطريقي وبالمرة اعدى على ليلى
سلمى : تمام يادكتورة
يارا : بمجرد مابيوصلو بتطلع مع سلمى ويخبطو على ليلى يلاقوها مفتحتش ويرنو عليها ترد تقولهم انها نزلت تجيب الدوا وجاية
سلمى : طب اتفضلى عندى يادكتورة اشربى حاجة لحد ماتيجي
يارا : العبيطة تعبانة ونزلت يلا نخش على ماتيجي
سلنى بتخش بتقعد هى ويارا وبتقولها تشربى ايه بتقولها لا مش هتعملى حاجة كفاية الشغل
سلمى : لا طبعا مينفعش
يارا : خلاص خديني معامى اساعدك فالشاى
سلمى بتبسم وبتبقا فاهمة نية يارا وبيخشو االمطبخ
- وصف المطبخ اوضة ضيقة جدا يادوب فيها بوتاجاز وانبوبة وجمب البوتاجاز فى دولاب لادوات المطبخ عليه رخامة مرصوص عليها الكوبايات
يارا : لا انا هساعدك فالشاى هلقم انا الكوبايات
سلمى : بتبتسم اولمابتشوف يارا جات جمبها واتعمدت تديها طيزها وبتعمل بتسال على السكر والشاى وبتقولها فبرطمانات فالدولاب اللى تحت وهما اصلا اودامها على الرخامة ويارا شايفاهم
يارا بتوطي وبتدي لسلمى طيزها تانى وبتقولها اوعى تقعى طيزي مش حمل ضرب دى حمرت
سلمي بترفع فستان يارا وتضرب طيزها مرة واحدة وتقولها لا مش حمرا اهى
يارا : ااااه براحة طيب
سلمى : بتنزل بدف ايدها الاتنين على طيز يارا وتوطى تقعد على ركبها وتخلى وشها فوش طيزها وتقولها كل ده مش لاقية الشاى
يارا : ااااه حرام عليكي طيزي
سلمى : بتقرب شفايفها على طيز يارا وتبوسها براحة وهي بتعصرهم وتبدا تقرب ببوقها من كسها من ورا
يارا : امممممم
سلمى : بتعصر طيز يارا بايددها تشدلها الاندر وتشوف منظر كسها بتتجنن من لونه الوردى الفاتح وعسله اللى مغرقه وملزقه جامد مبتحسش بنفسها غير وني بتشفطه فبوقها
يارا : اححححخ اخيرا ياسلمى اااه
سلمى : مبتردش وبتكمل لحس فكسها جامد وبتضرب طيزها اكتر وبتطلع بلسانها عند خرم طيزها تلحس حواليه براحة
يارا : اااااهةهه انتى بتعملى فيا ايه
سلمى : بتضرب طيزها مرة واحدة بايدها الاتنين وتقولها مبعملش حاجة خالص وتقوم رافعالها الاندر وتقوم تسيبها وتخش الحمام وتقفل على نفسها وتضرب عشرة وهى بتدعك فزبها بغبااء لحد ماتجيبهم
يارا : بتتخض من الضربة وفدماغها اول ماسلمى بتقف بتفتكر انها هتطلع زبها بس بتلاقيها رفعتلها الاندر وسابتها زجريت على الحمام وبتبقا مكسوفة اوى من نفسها ومحرجة وهايجة بغباء
سلمى : بتخرج من الحمام بعد ماقالت فبالها لازم اتاكد انى سيطرت عليها عشان متفضحنيش وبتلاقي يارا فوشها واقفة لابسة وبتقولها ليلى شكلها هتتاخر انا همشي انا
سلمى : تقدرى تخشي الحمام يادكتورة دلوقتى
يارا : بصدمة غريبة من رد الفعل وبتخش الحمام براحة وبتلاقى مكان سلمى وبتبدا تهيج تانى بغباء وبمجرد مابتخرج بتلاقي سلمى فالصالة وبتقولها قلقت تتاخرى فمصبتش الشاى صبيه وانتى جمبه بقا
يارا : بتحس ان كلام سلمى ليها بصيغة الامر ومش عارفة هى مستمتعة ليه بس حابة تسمه كلامها
بتصب الشاى وتروح لسلمى بنشوو غريبة
سلمى حطيه على الترابيزة طيب
يارا : متعتها بتزيد كل ماتاخد امر من سامى وبتحط الشاى على اترابيزة وبتقعد جمبها وملاحظة سكوت سلمى
يارا : سلمى ممكن اسالك سؤال
سلمى : لا مش ممكن
يارا : 😳
سلمى : 😂😂 بهزر اسالى طبعا
يارا : هو ايه حصل فالمطبخ
سلمى : كنا بنعمل الشاى الحلو الى صبتيه ده
يارا : بتبلع ريقها وبتضم رجلها على بعض طب واللى قبل الشاى
سلمى : بتبستم وتقولها كنا بنشوف ليلى ولاقيناها مش موجودة
يارا : سلمى انا محتاجة ده
سلمى : محتاجة ايه بالظبط
يارا : محتاجة الى حصل واحنا بنعمل الشاى
سلمى : هو ايه اللى حصل
يارا : بتبلع ريقها وبتبصلها بهيجان جامد .. محتاجة ايدك
سلمى : اهى اتفضلى وبتمد ايدها اودمها
يارا : بتمسك ايد سلمى وتبوسها وتبصلها بهيجان وتقولها محتاجة لمستها زى بتاعة المطبخ
سلمى : زى بتاعة المطبخ ازاى
يارا : بتحس انها على اخرها وتقوم تقف اودام سلمى وتديها ضهرها وتوطى وتقولها زى الصديلية طيب
سلمى : بتقولها مالك يادكتورة
يارا : اضضضررربييينيي
سلمى : هههه اضربك ليه
يارا : ابوووس ايدك اضرببيني
سلمى : مانتى لسه بايساها بس اضربك ليه 😌
يارا : بتتحرك بتلقائية وساندة بايدها على الترابيزة الكوباية اتخطبت فايدها واتدلقت ومرة واحدة لاقت مف نزل على طيزها اكنه كرباج
سلمى : ينفع كده
يارا : ااااه اضربيني اااه
سلمي : بترفع فستان يارا جامد وتشد الاندر تقلعهولها وتنزل ضرب على طيزها وتقولها ينفع تدلقى الشاى كده على الترابيزة
يارا : حست باثارة شديدة انها بتتضرب اكنها بتتعاقب وكمان من واحدة شغالة عندها ومرة واحدة بقت تقول اااه انا اسفه اااااه
سلمى : مسكت طيزها بكف ايدها فتحتها وراحت تفت على خرم طيزها جامد وقالتلها اعمل بيها ايه اسفة دى وراحت حاصطة نص صباعها فطيز يارا
يارا : اااااه لا بلاش انا مبدخلش فيها حاجة
سلمى : بتضربها اجمد وتقولها متتحركيش من مكانك ومستمرة تدخل صباعها فطيزها ونزلت ايدها التانية على كسها مسكته بكف ايدها
يارا : ااااااااااه مش قادرة هجيب هجيب
سلمى : زودت صباع تانى بقت تدخله فطيز يارار اللى هتموت من الوجع بس كسها مهيجها مغطى على الوجع شوية
يارا : اااااه طيييزى اتفشخت اااه
سلمى : عشان تحرمى تدلقى الشاى تانى وقت تقرص زنبورها وتدعكه جامد
يارا : اااااااه واترعشت جاامد وراحت جابتهم ونزلت بوشها على الترابيزة سندت جسمها
سلمى : من غير ماتتكلم شالت صباعها من طيز يارا وقامت دخلت ناحية التلاجة جابت خيارة رفيعة وصغيرة خالص وجات قعدت ورا يارا تانى
يارا : محستش غير وسلنى بتفاح طيزها بايدها وبتف على خرمها تانى واتوقعت ان سلمى هتلحس طيزها ومرة واحدة حست بحاجة ناشفة داخلة فطيزها : اااااااه انتى بتحطى ايه
سلمى : مردتش عليها وضربت طيزها مرة واحدة ومسكت لحم طيزها فايدها تعصره وهى بتزق الخيارة فطيزها براحة لحد ماستقرت جوا
يارا : ااااه حرام عليكي ياسلنى طيزى مفشوخة مش قادرة
سلمى : سابت الخيارة فطيزها ونزلت فستانها وقالتلها قومى ومجرد مايارا قامت وصرخت سلمى ضحكت وقالتلها عشان تتعود يادكتورة وراحت ناتشة الاندر بتاع يارا قالتلها هنضف الشاى بده بقا وبقت تظسح الشاى بيه
يارا : طب انا هروح ازاى
سلمى : زى مانتى
يارا : والىى حوا دى
سلمي : اوعى تشيليها بقا عشان مزعلش منك ومش هعملك شاى تانى
سلمى : من غير بس وبلا نشزف ليلى زمنها جات
-يارا بتفضل حاطة الخيارة فطيزها وهى حاسة بنار فطيزها وخايفة تشيلها تخسر سلمى وبيخشو لليلى يطمنو عليها وفاقل من ١٠ دقايق يارا بتستاذن وتمشي وسلمى بتخش شقتها
سلمى : فالبيت بعد ماخلصت مع ليلى ويارا دخلت البيت وبتفكر فاللى حصل وازاى الاحداث دى كلها حصلت بسرعة كده واللى جاى ايه وفجاة الباب خبط
خالد : ازيك ياسلمى
سلمى : ازيك ياخالد عامل ايه اتفضل
بعد السلامات والكلام الكتير
خالد : انا جايلك بخبر حلو
سلمى : ايه قول وحشني الاخبار الحلوة
خالد : امك بقت احسن دلوقتى والحالة استقرت
سلمى : بجد .. الف حمد وشكر ليك يا** يلا نر حلها دلوقتي
خالد: لا دلوقتى ايه هى الحالة استقرت بس ممنوع الزيارة برضو لانها لسه فالعناية
سلمى : طب هشوفها ازاى
خالد : هتقوم بالسلامة ان شاء ****
سلمى : طب ثانية .. خد دول
خالد: ايه دول
سلمى : انا عارفة ان مصاربف المستشفي كتير وكمان انا نزلت شغل والدنيا بقت تظبط اهى
خالد : مهو ده الخبر التانى
سلمى : خبر ايه
خالد : لاقيتلك شغل
سلمى: شغل ايه ده
خالد : البيه اللى شغال معاه كان بيدور على واحدة تكون امينة تشتغل عنده هو وابنه هما فبيت واحد شقتين فوق بعض وابنه ظابط كمان يعنى معظم قاعدته برا البيت والشغل خفيف وفلوسه حلوة
سلمى : بس انا نزلت فصيدلية
خالد :هو كده كده كلمنى وقالى البنت اللى عنده فرحها كمان ٣ شهور
سلمى : بقولك نزلت شغل
خالد : اقصد فكرى بىاحتك فلوسها حلوة وناس اهل كرم
سلمى : *** يسهل
خالد : استاذن انا عشان الحق ارجع البلد ..وخد الفلوس ومش
سلمى فعقلها : بتقول الشغل ده فمصر يعنى جمب المستشفي وهبقا جمب امى وبيقول فلوسه حلوة يعنى هقدر اوفر فلوس المستسفي والدوا
سلمى : وهتبعدى عن شغل الصيدلية عشان تبقى خدامة فالبيوت
عقلها : خدامة ولا صيدلية يعنى هو انا دكتورة اه صح يارا هقولها ايه لو مشيت
سلمى : يعنى كل الى همك زبك
عقلها : مكنتش اتوقع ان كل ده يحصل انا اقصي حاجة فكرت فيها انها ممكم تعمل معايا زى ليلى انما تبقا بتسمع كلامى اوى كده ده مجننى وعاجبنى
سلمى : وهتعملى ايه يام العريف
عقلها : بس لاقيتها
سلمى : هى ايه
القارئ : هيا ايه
عقلها : لا الجزء الجاى بقا انا فصلت ولازم اتكتك كويس للى جاى بدال الطلصقة اللى حصلت فوق دى​
-اشوفكو الجزء الجاى واللى هيخمن ايه الفكرة هيبقا ليه دور فالقصة باسمه واللى عنده افكار جديدة نضيفها يبعتها برايفت
دي مش قصه عاديه
دي فن و أبداع
بجد تسلم الايادي 🌹
انا مش عارف أوصف
جمال الاحساس
بجد
فنانه مميزه و في انتظار الجزء القدم
و
مجهود رائع
 
ج
احيانا تاتى الرياح بما لا تشتهيه السفن .... فما لنا سوى الانصايع لهول الاقدار


👑 𝑹 𝑬 𝑴 𝑨 👑الجزء الأول

-عباس : رجل مصرى كأى رجل يبلغ من العمر ٢٦ عام تزوج من سامية من ثلاث سنوات .. يعمل كممرض بإحدى المستشفيات
- سامية : زوجة عباس تبلغ من العمر ٢٢ عام تزوجت عباس فى سن الثامن عشر هروبا من تحكمات اهلها وسوء حالتهم الاجتماعية ... تتمتع بقدر معقول من الجمال حيث البشرة البيضاء والنهود المرفوعة والمؤخرة المستديرة المرفوعة والخصر العريض
-سلمى : ابنى عباسة وسامية فتاة وحيدة ابيها وامها ارسلها القدر اليهم بعد معانا ثلاث سنوات بدون انجاب .. كمثل قديم يقال .. جات بعد شوقة .. لم تترك سلمى من جمال امها شي الا واخذته فتمتلك عيون خضراء جميلة ذات شعر ناعم ونهود مرفوعة معلنة تمردها عن ملابسها ..كما تمتلك مؤخرة بارزة ومستديرة تزيد جمالها جمال .. كمان لديها بعض النمش على وجهها ليكسو جمال بياض بشرتها جمالا فوق الجمال .. وبما ان الحلو ميكملش .. فهى تمتلك قضيب بين قدميها

.. اجل عزيزى القارئ قضيب يعتبر كطفرة جينية من حيث الحجم او الطول
فى احدى ليالى ديسمبر عام ١٩٩٥ يعلو صوت البيت بالصراخ حيث كانت سامية تضع او مولودها الاول بعد اشتياق ثلاث سنوات لاحساس الامومة
-ام فوزى : شدى حيلك ياست سامية اهو لمست راسه
وسط الصراخ الناتج عن الالم الولاد يعم صراخ مولودها الاول لتهم ام فوزى قائلة ماشاء**** بنت زى القمر حتىتسقط عينيها على قضيبها لتقول يوووه ده واد مبروك ياسي عباس
-عباس : يهم بدخول الغرفة ليطمئت على زوجته ليجد ام فوزى تعطيه مولوده الاول وتقول الف مبروك ياسي عباس مبروك ياست سامية تتربى فعزكو قصدى يتربى فعزكو
-عباس : انتى مخك اتلحس ولا ايه يام فاروق مهى بنت وزى القمر اهى .. ليدس يده فى احدى جيوبه ويخرج بعض العملات الورقية ليعطيها لام فوزى .. معلش تعبناكى معانا ياست الكل
-سامية : عاوزة اشزفها ياعباس .. ليعطيها زوجها المولود وتراه بحب ام عاشت ثلاث سنوات تتمنى رؤية مولودها الاول
وما ان التقطط المولود وبتقول دى زى القمر حتى ينكشف غطاء الطفل من الاسفل لترى قضيب صغير ليعلو وجهها دهشة ولا تعلم ما هذا
-عباس : مالك ياولية مبلمة كده ليه ليلتقط مولوده ويرى تلك الفاجعة ويظل صامتا قليلا وينظر لزوجته التى تعتلى الدهشة وجهها
-سامية : هو واد ولا بنت انا مشوفتش وتبكى بكاءا خافتا متمنية ان يكون قد خانها نظرها وتسمع عكس ما شاهدته
-عباس: مش عارف ويظل ناظرا للطفل ثم يعطيه لوالدته قائلا انا هنزل ابشر الجماعة وجاى
-سامية : محتضنة طفلها محدثة نفسها ليه كده يا ** دنا مكنتش عايزة غيره ... وتبدا تشرد بافكارها التى تاخذ منعطف قاسي ينتهى بتخلصهم من مولودهم
-عباس: اخذ بالسير شارد الذهن كاتم دموعه التى تريد الخروج كانهار سالت بين جفونه وياخذ بالتفكير فى امر طفلهم ماذا لو علم احدا بهذا محدثا قائلا هقول للناس ايه طب لو حد سالنى هقولهم جالى بت ولا واد
طب مهو طبيعي هيكبر لو قولت واد هيبان من الشكل ولو قولت بت هدارى اللى بين رجلها ده ازاى
ثم استفاق على صوت السماء معلنة اعتراضها على افكاره مجيبة لتسائلاته ببعض قطرات المياه ليقول استغفر **** العظيم
ليهم بالرجوع لبيته ليجد زوجته محتضنة طفلة باكية خائفة ليهمةبقوله مالك يام سلمى بتعيطي ليه عايزة تخضى البت
ليلتقط منها ابنته يقبلها وينظر لها
-سامية : انت قولت سلمى صح ؟؟ هنسيبها معانا مش كده
-عباس: انت اتجننتى ياولية هو حد يفرط فلحمه وضناه وحتة منه .. وهقول لر***ايه بعتهالى بمشكلة روحت رميتها بعد ماكنت بتمنى ضافرها انا وانتى
-سامية: ليدب الفرح والسعادة اساريرها قائلة حلو اسم سلمى اوى ياعباس لييقطع حديثهم بعد الطرقات على باب شقتهم
-عباس: اهلا اتفضلو
-بعض الاقارب: مبروك ياعباس طمنا ياخويا
-عباس : جالنا سلمى
لتعم بعض الزغاريط فى اجواء الشقة وسط بعض الضحكات والتسارع نحو غرفة سامية التى تتدعى النوم حتى لا يفتش احد بمولودها وهى تحتضنه
وبعد رحيلهم عاد عباس لزوجته ليطمئنها ويخبرها بان سلمى لن تفارق احضانها ويجب عليهم التأقلم على هذا النحو ولا يدرى احدا بسرهم وسر ابنتهم
وظلت الايام تتفاوت ودخلت سلمى الى مدرستها لتثبت جدارتها وتفوقها حتى عام ال ١٦ عشر ولكن ببعض الانطوائية حيث لا يوجد لديها اصدقاء
-سامية : يلا ياسلمى عشان الغدا
-عباس: عاملة ايه ياحبيبتى فالمدرسة
-سلمى :ببعض الضيق .. كويسة مفيش جديد
-سامية: طب وحبيبتى شكلها متضايق ليه بقا
-سلمى : مفيش ياماما انا بس مخنوقة
-عباس: ايه خانقك ياحبيبتى
-سلمى: اللى خانقنى انى وحشة يابابا اللى خانقنى انى مش زى باقى الناس ولا فشكلهم ولا فلبسهم ولا فاى حاجة
-عباس : ببعض الضيق قائلا فى محاولة لانقاذ الوضع انتى على طول سبقانى كده .. انا لسه مكلم امك حالا عشات تنزلو تجيبه هدوم
-سلمى : اه شكرا ... انا شبعت بعد اذنكو ... لتهم سلمى بالدخول لغرفتها محتضنة وسادتها باكية
-سامية : كمل اكلك انا هقوم اشوفها .. لتشرع فى الدخول لابنتها محدثاها طب حبيبة قلبى بتعيط ليه بقا
-سلمى : تمسح دموعها .. لا ابدا ياماما مفيش حاجة

-سامية : هو انا يابت مش عارفاكى
قوليلى ليه مضايقك انا عارفة انه مش موضوع لبس والكلام الفارغ ده وبرغم كده احنا نازلين برضو نجيب لبس
-سلمى: ياماما انا مليش صحاب انتى على كول تقوليلى متقربيش من حد متكلميش حد متهزريش متغيريش متخشيش حمام الا اذا كان مقفول كويس
-سامية : ياحبيبتى انا خايفة عليكي .. طب خلاص متزعليش وبعدين بقا هتكبرى عليا ياجزمة لتقولها بنبرة ضاحكة وحنونة
-سلمى : ضاحكة على كلمتها لا ياماما طبعا مقدرش
-سامية : مسترسلة بعض من ذكرياتهم لتخبرها فاكرة زمان لما كنت احميكي وتغلبينى معاكى من يومك عدوك الميا والصابون
-سلمى : ضاحكة ...لا ياماما كنت صغيرة منا دلوقتى نضيفة اهو
-سامية : وحياة امك ماعترف انك استحميتى غير اما احميكي بنفسي انتى هتضحكى عليا
-سلمى: طب ازاى بقا ياماما هو انا لسه صغيرة
-سامية : مش بقوبك طبرتى عليا ياجزمة
-سلمى : لا ياماما طبعا مقدرش
-سامية : طب يلا على الحمام عندنا حملة نضافة
-سلمى: ضاحكة لتدخل الحمام وتبدا بنزع ملابسها لتدخل عليها سامية ناظرة اليها بقيتي عروسة يابت ياسلمى
-سلمى : تشعر بشعور غريب مضاف الى بعض الخجل من نظرات امها لجسدها وخاصة عند بدء سكب الماء عليها
-سامية : يلفت نظرها لقضيب ابنتها وهو يبدا يالاستيقاظ وتدب ثورة بين قدميها لرؤية قضيب ابنتها ذات الستة عشر اعوام ولكن بحجم يضاهى حجم زوجها مرة ونصف
-سلمى : تغمض عينيها فى لحظة سكوب الماء على نهودها واشعر ببعض عدم الثبات بتستند على امها ويلامس قضيبها بطنها كسكين يغرز فى قطعة لحم قائلة ااااه
-سامية :اااه مالك يابحبيبتى في ايه
-سلمى:دوخت شوية
-سامية : طب اقفى ياقلبى اشطف جسمك احنا خلاص خلصنا
لتبدا سامية بالنزول بيديها وبعض الصابون على بطنها مقتربة من قضيبها ولا تدرى هل تكمل ام تبتعد وفى داخلها خوف من شعور ابنتها بالضجر حتى قررت ان تستمر بتنظيف ابنتها فلم تتغير سلمى وسوف تظل صغيرتها وطفلتها لتهم بوضع يديها حول قضيب ابنتها لتتفاجئ بابنتها قائلة ...


والي لقاء قريب فالجزء الثانى




👑 𝑹 𝑬 𝑴 𝑨 👑الجزء الثانى*

-
سامية : تشعر ببعض الفضول الغريب ولا تدرى هل تكمل ام تتوقف فقد اعتدادت بتنظيف تلك المنطقة عندما كانت ابنتها صغيرة وفى داخلها تخشي تجنبها فتشعر ابنتها بالضجر
-تعتزم في قرارة نفسها ان تحمم ابنتها كما كانت صغيرة وتبدا وبوضع يدها على قضيبها لتتفاجئ بابنتها قائلة ... ماما انتى اتغرقتى وهدمومك باظت
-ساميه : تهتز بداخلها للحظة وقالت .. هحميكى واستحمى بعدك ياحبيبتى
-سلمى : بنبرة ضاحكة وبها القليل من الخجل ..طب ماتستحمى معايا انتى كمان زى زمان ولا انا مش اد المقام بقا ياست ماما
-سامية : بابتسامه هادئة تقوم بخلع عبائتها وملابسها الداخليه لتقع امام ابنتها عارية مرفوعة الصدر منتصبة الحلمات
-سلمى : نظرت للحظة الى نهود امها واخذت نظرة خاطفة عن مابين قدميها وتبدا بسكب المياه على امها باستحياء مثلما كانت تحممها منذ دقائق
-سامية : تقوم باختطاف نظرة من قضيب ابنتها ولاول مرة ترى قضيب غير قضيب زوجها وتتردد فى لمسه ولو ظهر انه بالخطا
ولكن كان للقدر رأى اخر حيث انقطعت الكهرباء فاذا بهما ينتفضان ويقومان باحتضان بعضهما عرايا
-سلمى : ماما انا خايفة وسقاعنة
-سامية : متخافيش ياحبيبتى انتى خضتينى وبعدين انتى فحضنى اهو خايفة ازاى تعالى ورايا نطلع نلبس
-سلمى : سلمى تسير خلف امها واضعة يدها على كتفها حتى تسمع صراخ قط خارج باب شقتهم فاذ بها تنتفض محتضنه الام من الخلف قائلة .. ماما ايه الصوت ده انا خايفة
-ساميه :فى محاولة منها لتهدئة ابنتها .. دى قطة ياسلمى
-سلمى : لا ياماما عشان خاطرى نستنى هنا لحد النور ماييجى ... وتبدا باحتضان الام بشكل اكبر
-سامية : ماشي اهدى طيب ياحبيبتى .. واذ بها تشعر بقضيب ابنتها فى حالة نصف انتصاب بين مؤخرتها ويدب بداخلها احساس جديد لا تدرى مغناه ولكنها صارت كجمرة من النار
-سلمى : بدات تشعر بحرارة جسد والدتها وحرارة افخاذها تلهب قضيبها حتى انتصب .. ولاول مرة تشعر هكذا احساس ممتع
-سامية : شعرت بقضيب ابنتها ينتصب بين فلقتيها وبحركة لا ارادية ارجعت موخرتها للخلف حتى يلامس منطقتها الحساسة مباشرة وتضغط على قضيبها
... ليتاوه الاثنين معا تاوها خافتا
  • سلمى : ماما انتى كويسة
  • سامية : هااه .. اه ياحبيبتى بس سقعت شوية
  • سلمى : احتضنتها اكثر بنية تدفئتها فما كان من الام سوى التأوه مرة اخرى ودبت الشهوة بداخلها مختلطة ببعض التردد
  • ساميه : ااه .. تعالى نخرج ياسلمى كده هنبرد
  • سلمى : تشعر بلذة ملمس مؤخرة امها على قضيبها ولا تدرى مامعنى هذا الاحساس ثم تتجيب بس خلينى حضناكى انا خايفة .. واخذت تلتصق بها لا اراديا مسيطر عليها تحساس قضيبها بالدفء
  • سامية : ماشي ياحبيبتى .. وتهم بالمشي المتباطئ متجنبة ان تصتدم باى شئ بسبب انقطاع الكهرباه كاتمه صرخات وتاوهات بداخلها .. وما ان تصل اللى غرفه ابنتها حتى يأتى التيار الكهربى للتفاجئ بوقوفهم اما المرأة من الجانب ومازالت سلمى تلتصق بها ضاغطة قضيبها بين فلقتيها
  • سامية : يلا ياحبيبتى عشان تلبسي
  • سلمى خلينى حضناكى شوية ياماما .. وبدات بتحرك خصرها كانها تنيكها بين فلقتيها لا اراديا قائلة .. انا حاسة احساس حلو اوى ياماما ... واحتضنتها بشكل قوى دون ان تلاحظ
  • سامية : النور جه ياحبيبتى فاذ بها ترتجف من ضغط ابنها و خروج تااوه مصحوب بكلمة اااه لتشعر بمنى ابنتها بين فلقتيها
  • سلمى : استفاقت فى لحظتها باكية تخبر والدتها وتقسم قائلة و ** ياماما ماعرف حصلى ايه انا مش عارفة ايه ده و** ماعرف صدقينى
  • سامية : شعرت بالاسى على ابنتها وقالت لها متعيطيش ياحبيبتى انا مش زعلانة البسي هدومك على مانضف نفسي وهاجى افهمك
  • تركت سامية ابنتها واتحهت لغرفتها لتمسك بمنشفة وتزيل اثار المنى ولا تشعر بقواها الا وهى تشم منيها وتتذوقه وتدب الشهوة اعماقها وسط قليل من الندم على تلك المشاعر تجاه ابنتها ذات الستة عشر اعوام
  • سلمى : اخذت ترتدى ملابسها وتتملكها التساؤلات عن تلك اللذة التى شعرت بها لاول مرة بحياتها وجلست تنتظر امها حتى قدمت اليها
  • سامية : ها ياحبيبتى هديتى ؟ قولتلك متقلقيش بقا
  • سلمى : حاضر بس انا ايه حصلى وايه الاحساس اللى حسيته ده
  • سامية : رتبت سامية على كتف ابنتها واخذت تشرح لها عن الشهوة الجنسية والرعشة التى تسرى بالجسد اثناءها
  • سلمى : وسط زهول ... بس الاحساس كان حلو اوى ياماما بس حاسة انى عاوزة انام
  • سامية : خلاص نامى ياحبيبتى وبكرا نتكلم انا هستنى ابوكى اعشيه وانام انا كمان
  • سلمى : ماشي ياماما وصبحى على خير
  • سامية : تركت ابنتها ودخلت غرفتها واخذت بتزيين نفسها وتجهيز كسها باقى جسدها لزوجها عباس متمنية ان يستطيع ارضائها هذه المرة حتى سمعت صوت اغلاق باب شقتها معلنآ قدومه
  • عباس : اش اش اش ايه الجمال ده امال سلمى فين
  • سامية : نامت .. تعالا عاوزاك .. واحتضنته وامسكت بيدها لغرفة نومهم
  • عباس : مالك ياولية متسربعة على ايه
  • سامية : اكتفت بنزل ملابس زوجها بنفسها واخذت بتقبيله وفرك قضييه ناظرة اليه قائلة .. وحشتنى اوى ياعباس .. محتاجاك اوى ياحبيبي
  • عباس : وانتى وحشتيني اوى ياسوسو .. واخذ بتقبيلها بنهم شديد ورغبة عارمة وهى تبادل قبلاته كالنمر المتربص لفريسته
  • عباس : وحشتيني اوى ووحشنى الكس الجميل ده ياسوسو هو ودول .. مشيرا الى ثديها قائلا : يا احلى بزاز شافتها عيونى .. ويهم بالهجوم عليهم يمطرهم بالقبلات واللحس وبعض العض
  • سامية : محتضنة اياه وترجع بظهرها نائمه وتجذبه فوقها قائلة : ااااه مش قادرة ياعباس .. نيكنى ياراجل وابقا ارضع بعدين
  • عباس : بحبك وانتى بتتشرمطى كده .. وينزل بوجهه ولسانه الى بطنها ثم اللى كسها
  • سلمى : تشعر ببعض العطش مستقيظة خارجة نحو المطبخ فيلفت نظرها تاوهات امها تقول : اااه اااه مش قادرة ياعباس دخله بقا .. فتشرع بالتوجه اليهم ومشاهدتهم متخفية خلف باب غرفتها الذى تركوه مفتوحا بسبب تسرع سامية
  • عباس : هدخله ياشرموطة اهدى بقا مالك انهاردة .. واخذ يمرر قصيبه بين شفرات كسها دافعا اياه بداخلها
  • سامية : ااااه دخلووو اأاه اجمد ياعباس مش قادرة مالك ياراجل .. وتمد يديها محتصنة اياه عاصرة مؤخرته
  • سلمى : تشاهد وسط زهول ولاول نرة ترى قضيب غيرها وتشاهد ذلك مع ابيها وهو ينيك امها
  • عباس : خخخخخخ اجمد ايه ياشرموطة انتى بالعاه مالك انهاردة
  • سامية : تجذب ذوجها اكثر وتمتد يدها بين فلقتيه مداعبة فتحة شرجه باصابعها قائلة : ااااه اااهخخخخ اكتر اااه اهو شد اكتر
  • عباس : يحتضنة بشده ويهرز قضيبه بداخلها بشكل اسرع مقبلا اياها بقا بتبعبصينى ياشرموطة
  • سلمى : دب جنون الشهوة بداخل قضيبها ممسكة اياه تلقائيا لما ترى وتسمع وترتكز عينيها على اصابع امها وتثبت فى اذنيها قول ابيها : بتبعبصينى
  • سامية : بدأت بضغط اصابعها داخل شرج زوجها وتحريكهم باستمرار بشكل يدل على انها ليست مرتهم الاولى ناظرة اليه قائلة : ااااه ببعبصك اهو خخخخخ اهو شد اهو اااااه متكيف ياحبيبى وانا ببعبصك ااااه نييييك اجمد
  • عباس : ااااه براحة على طيزى ياشرموطة .. ويسرع وتيرة دخل زبه فى كسها حين يشعر بقدوم اصبع اخر داخل طيزه ويتاكد بان زوجته همت بالتسريع داخل طيزه باصبعين
  • سلمى : شعرت بذلك الاخساس والوجع مرة اخرى وتذكرت لحظة التصق قضيبها بامها واخذت تتامل طيز ابيها الماكثة امامها مفتوحة مهتوكة باصبعين من اصايع زوجته
  • سامية : تحتضن طيز زوجها بشدة وتزيد وتيرة السرعة اكتر وتشعر بقضيب زوجها باعماقها صارخة : اااااه اححححححح فشختنى كمل كمل
  • عباس : اااه بتنيكينى زى مابنيكك باشرموطة ااااه
  • سلمى : لا تسيطر عليها ارجلها وتعود لغرفتها محتضنة وسادتها اسفلها ضاغطة قضيبها عليها متخيلة ضغط قضيبها بطيز ابيها وتسرح لمدة قصيرة حتى تعزم مشاركتهم وتعود اليهم
دخلت عليهم بدون شعورهم بها واجرت قضيبها لاصقة اياه بطيز ابيها محتضناه كما فعلت بوالدتها
  • سامية : ااااه نيكنى وهى بتنيكك ااااااه اجمممد اااه
  • عباس : صارخا ناطقا : ااااه بنيكك ياشرموطة
  • سلمى : تهم بامساك قضيبها وادخاله بطيز ابيها كما رأته يفعل بامها
  • عباس : خخخخخخ حلووو كملى كملى نيكينى زى مابنيك الشرموطة دى
  • سامية : يديها على ظهر عباس محتضناه ناظرة اللى ابنتها بنفس نظرتها فالحمام : ااااااااه نيكنى اححححححح مش قادرة نيكيه ياسلمى اااه نيكينا .. وتقوم بجذب ابنتها من يديها لتجعلها تحتضن ابيها من الخلف اثناء نيكها له
  • سلمى : تحتضن ابيها وتضغط بقضيبها داخل طيز ابيها اااااه حلو اوى يابابا مش قااادرة .. ومن ثم تقذف سائلها بداخل طيز ابيها وتغمض عينيها حتى تستفيق على صوت امها
  • سامية : سلمى اصحى يلا عشان المدرسة كل ده نوم وايه منيمك عريانة كده وسايبة الشباك مفتوح


الجزء الثالث

-سلمى: تستيقظ متفاجأة بانها كانت تحتلم وكانت الصدمة عندما رأت امها امامها عارية فتسحب الغطاء قائلة ..
حاضر ياماما جاية اهو
-سامية : تسترق النظر لقصيب ابنتها ثم تسمعها فترد قائلة طب يلا البسي عشان متبرديش .. لتلتقط بيدها بعض المناديل وتمسح قضيب ابنتها ولاعابها يسيل .. ونضفى نفسك كده اول باول ياحبيبتى
لتخرج امها لتجهيز الافطار شاردة الذهن وتتذكر حالص زوجها الذى لم يكمل لها لذتها من فترة كبيرة بعد اصابته فى العمل اصابة شديدة سببت له ضعف فى الانتصاب قليلا حتى تطور الامر اللى السيلان وسرعة القذف
-سلمى: ماما هو بابا فين
-سامية : ابوكى نزل من بدرى جوز عمتك مات وسافر لعمتك الصعيد
-سلمى : ***يرحمه ... انا شبعت هقوم استحمى وانام تانى حاسة انى جسمى مكسر اوى
-سامية: لا استنى هحميكي انا ياجزمة
-سلمى : ههههههه ماشي ياماما
لتدخل سلمى الحمام وتقوم بنزع ثيابها ومن ثم تدخل سامية وتقوم بنزع ثيابها هى الاخرى قائلة وريني بقا هتغرقيلى هدومى ازاى
-سلمى : هههههه ببعض من الضحكات البريئة ولكن تقع عيناها على نهود امها وترى انتصاب حلماتها وتسرح قليلا
-سامية : ترى شرود ابنتها واحمرار وجهها ولا تدرى ترتدى ثيابها مرة اخرى ام تظل صامتة ليقطع شرودها وقوع عينيها على قضيب ابنتها يبدا بالانتصاب فما كان منها سوى التعامل بطبيعة ام لتاخذ المياه وتغرق بها جسد ابنتها
-سلمى : بعد قليلا من الصمت .. ماما هو انا مكبرتش بقا
-سامية : لا طبعا بقيتى عروسة وزى القمر
-سلمى : خلاص هحميكى انا كمان مليش دعوة .. لتقوم برش امها بالمياه مع بعض الضحك وتبدا يعمل بعض رغاوى الصابون على يدها وتبدا فى فرك جسك امها ابتداءآ من الكتف والرقبة ثم الى صدرها ... كان من الممكن سماع دقات قلب سلمى من الجيران وهى تنزل بيديها على نهود امها لامسة حلماتها المنتصبة
-سامية : تشعر بحرارة شديدة فى جسدها ويدب احساس الشهوة واللذة جسدها من لمس ابنتها ويخونها فمها عند لمس حلمتيها قائلة .. ااااه
-سلمى : تستمر فى فرك صدرها قائلة مالك ياماما
-سامية : تشعر بجسدها يريد احتضان ابنتها عند وقوع عينيها على قضيبها شامخ كمسلة قديمة ايام الفراعنة ... لا ياحبيبتى مفيش مبسوطة انى شايفاكى كبرتى كده تعالى فحضنى
-سلمى : تقوم باحتضان امها ويصبح قضيبها مغروسا فى بطن سامية قائلة الحضن ده حلو اووى خلينا شوية ولم تترك لها فرصة للرد وتبدا فى فرك ظهرها وهى تحتضنا
-سامية : ااااه حضنك حلو اوى ياسلمى وتبدا بفرك ظهرها هى الاخرى حتى تصل اللى خصرها وتقوم بتحريك يدها على بطنها فى محاولة للمس قضيب ابنتها
-سلمى : تستمر فر فرك ظهرها لتنزل يديها على طيزها وتتذكر كيف كانت امها تمسك بطيز ابيها وتداعب فتحته باصابعها لتجد اصابعها تلقائي تتسل بين طيز امها لتستقر فوق فتحتها
فى نفس اللحظة كانت سامية وصلت الى قصيب ابنتها لامسة اياه بيديها وهى بيد ممتلئة برغاوى الصابون لتشعر باصبع ابنتها على فتحة طيزها لتجد نفسها قابضة على قضيب ابنتها قائلة اااااه وتقوم بفرك قصيب ابنتها
-سلمى : ااااه ايوا يامانا ادعكيني اوى حلو اووى لتقبض بيدها على فلقة طيز امها وتداع فتحتها باصبع من يدها الاخرى وتقوم بدفع اصبعها للداخل
-سامية : تشعر بفعل ابنتها لترفع لتنظر اليها بوجه مهتاج قائلة اااااااه .. واخذت تدثها بشفاه مرتعشة ونفسها الساخن يلسع شفتى ابنتها وهى تحدثها .. بتعملى ايه ياسلمى ... وتستمر فى غرك قضيبها
-سلمى : تغمض عينيها .. ااااه ..
-سامية : تشعر بحرارة انفاس ابنتها هى الاخر ولا تتمالك نفسها حتى تقبلها وتمتص شفتيها دون شعور
-سلمى : تشعر بشعور جديدلاول مرة وتخاول التجاوب مع امها بدون خبرة وهى تشعر بلذة تخترق جسدها مع فرك امها لقضيبها
-سامية : تترك شفنى ابنتها ناظرة اليها وتشعر بسخزنة قصيب ابنتها لتحدثها .. هو بيوجعك ياحبيبتى
-سلمى : تنظر اليها باعين نصف مفتوحة وجع حلو اوى ياماما
-سامية : هخليكي تحسي احساس حلو بس من غير وجع كمان ياقلب ماما
لتنزل على ركبتيها وتستمر بفرك قضيبها ثم تهم باخرج لسانها تلعقه وتقبل راسه حتى تضعه فى فمها وتبدا باعتصاره بين شفتيها
-سلمى : اااااه حلو اووووى ياماما ااااه كملى
-سامية : تنظر لوجه ابنتها وهى تمتص قضيبها وتستمر باحترافيه فى المص مع بعض حركات من لسانها فى فتحة قضيبها
- سلمى : اااااااه حاسة زى اخر مرة ياماما مش قادرة
-سامية : تحتضن خصر ابنتها وتضع قضيبها بالكامل حتى يصلح حلقها ليندفع قضيب ابنتها بسائلها اللزج
تهم بالوقوف محتضنة ابنتها قائلة ارتاحتى كده ياحبيبتى
-سلمى : اه ياماما بس مش قادرة اقف
-سامية : تعالى ياحبيبتى لتمسك يدها وتاخذها الى غرفة نومها ويستبقو سويا عرايا وتعيد سؤالها
اطلعلك هدوم ايه ياحبيبتى
-سلمى : مش عارفة بس حاسة انى عاوزة احضنك اوى ياماما
-سامية : يلهوى بس كده .. تعالى فحضنى ياقلبى .. لتستلقى على جنبها وكل منهم وجه فى وجه الاخر ولكن تشعر بالصدمة حين يلمس قضيب ابنتها جسدها لتده مازال منتصبا فتهم باحتضانها بشدة تلقائيا وتحرك وسطها قليلا للاعلى قائلة .. بس ياجزمة كنتى بتبصي على صدرى جوا اول ماقلعت خلتينى اتكسفت .. حسستينى ان اول مرة تشوفيهم امال لو مكنتيش راضعة منه لما شبعتى ولا انتى بقا مشبعتيش
-سلمى : تشعر باحتكاك قضيبها على جسد امها وتنزل باعينها على صدرها قائلة ااااه ياماما
-سامية : كانت تدرى ان لفظ ابنتها لم يكن اجابة بل شهوة تجرى فى جسدها ولكنها شعرت باثارة من نظرات ابنتها لتحدثها قائلة : خلاص ياقلبى هسيبك ترضعى منه شوية كمان .. لتضع يدها على وجه ابنتها وتجذبها نحو ثديها
-سلمى : تشعر بلعابها يسيل لتقبض على صدرها بيديها وتبدا باستكشاف طراوته وتضع شفتيها على الحلمة وتبدا بامتصاصها كطفل رضيع
-سامية : لا تشعر بلسانها وخى تقول ااااه ارضعى بزاز امك جامد ياسلمى ااااه مصيهم
-سلمى : وقعت كلمة بزاز عليها كجمرة من جمرات الشهوة وتذكرت منظر ابيها مع امها لتجد نفسها تقوم بالتهام حلمة امها بشدة وشهوة عارمة
-سامية : اوففففف ارضعى اوووى .. لتمد يدها تقبض على قضيب ابنتها وتقوم بفركه قليلا فى كسها
-سلمى : تنطق تلقائيا ااااه وتلعب بزازها وحلماتها بشراهة وتحرك خصرها ليزيد احتكاك
-سامية : اااااه اوفففف كملى ياقلبى ايوا كدا للتفاجئ بدخول راس قضيب ابنتها بسبب حركتها .. اااااااه ... ثم تقوم باحتضان راسها لتضمها على صدرها اكتر
-سلمى : اااه لتجد راسها مدفونا بين صدر امها فى نفس لحظة شعورها بدخول قضيبها فى مهبلها وشعور بحرارة عليه وكأنه داخل فرن .. فتحرك وسطها تلقائي
-سامية : خدرتها المحنة واحتلتها الشهوة وسيطرت على جسدها وعقلها وتجد لسانها يقول : ااااه زبببك دخخل اااااااه نيكي كسي ااااااااااااه دخليه جااامد
-سلمى : تجد جسدها ينصاع لحديث امها لتدفع قضيبها حتى نهايته وتشعر بحرارة كسها بشدة
-سامية : ااااااااااه مش قادرة اووووف زبك كبيير اااااه نيكي كسي
-سلمى : تحتضن امها تلقائيا بفعل الشهوة لتجد نفسها مستلقية فوق امها تماما وقضيبها بداخل كسها وتاخذ بادخاله واخراجه ناظرة اليها ... اااه حلو اوى ياماما
-سامية : خخخخخخخخ كسسسسي ااااه نييييكى جااامد اااه افشخى كسي
-سلمى : ااااااه كسك حلو اوى ياماما .. وتستمر فى ادخاله واخراه بشدة
-سامية : ااااااه هو ده النيك اااااه نيكي امك ياسلمى افشخى كسي وريحيه ااااااه انا شرموووطة
-سلمى : ااااه اهو ياماما بنيكه اهوو اااه كسك سخن اوووى من جوا ااااه
-سامية : خخخخ اااه قوليلى ياشرموطة وانتى بتنيكينى
-سلمى : اهو اااااه بنيكك اهو يا ياشرموطة اااااه حاسة بحاجة هتنزل تانى ياماما
-سامية : احححححح املينى ااااه نزليهم جوا
-سلمى : اااااااااه ... لينفجر قضيبها داخل كس امها
حتى تدخل سامية فى نوم من عميق من مجهود ما انت به من شهوة على قضيب ابنتها لتصحو على رنين هاتفها من زوجها عباس
-عباس: انتى فين ياسامية برن عليكي من بدرى
-سامية : نمت محستش بنفسي ولا القتيلة
- عباس غيرى هدومك وتعالى اختى تعيشي انتى
لتضرب سامية صدرها يامصيبتى . حصل ازاى ياعباس
-عباس : تعالى ياسامية مش قادر اتكلم ( بصوت يملؤه الحزن قليلا )
-سامية : مسافة السكة
.....
الى لقاء قريب فالجزء الرابع


* الجزء الرابع *


نظرا لعدد الرسائل اللى جات هخلى الباقى باللغة العامية المصرية

" تنويه بسيط "

ياجماعة كفاية كلمة كمل المفروض تبقا كملى 😂

انا بنت و**** خلتونى اخرج عن شعورى 😂
  • سامية : بصت جمبها لقت بنتها عريانه واصابها حالة من الذهول والصدمة وعرفت هيا عملت ايه مع بنتها وحاولت على اد ماتقدر تعدى الموقف
  • سامية : سلمى اصحى يابنتى اصحى
  • سلمى : بوجه مرهق ايوا ياماما
  • سامية : انا هسافر لابوكى البلد عمتك ماتت
  • سلمى : (بدات تفوق ) ايه ازااي ياماما
  • سامية : مش وقت ازاى انا لازم تسافر لابوكى عشان ميجرالوش حاجة هو كمان هسيبلك فلوس وفى اكل فالتلاجة
  • سلمى : طب ماجى معاكى ياماما
  • سامية : لا مش هينفع هيبقا تعب ومرمطة وكمان انتى ثانوية عامة الامتحانات على وصول لازم تركزى شوية فالمذاكرة
  • سلمى : طب هتيجو امتا
  • سامية : *** اعلم بس اكيد مش هنطول عن اسبوع
*وسابت بنتها ودخلت اوضتها لمت شوية هدوم ليها ولعباس عشان قعدتهم مطولة ووهى خارجة دخلت لبنتها تانى

  • سامية : حسن قلبها مقبوض - خلى بالك من نفسك ولو فى اى حاجة كلميني وخلى موبايلك شغال
  • سلمى : انا عايزة اجى معاكى
  • سامية : (من يوم ماتولدت سلمى هى وابوها محاولوش يخلوها تبات عند حد وغصب عنها مش قادرة تاخدها معاها ) مينفعش عشان مذاكرتك يلا انا هنزل وخلى بالك من نفسك

" في مشهد اخر"

  • خالد : ابن اخت عباس اللي ماتت عنده ٢٥ سنة سواق عند لواء فمديرية امن القاهرة
خالد اكتر حد ممكن تشوفه تعرف ان المجانين فنعيم .. انسان عملى جدا وشغله عنده اهم من اى شخص او اى حد فحياته ولا اكنه رئيس الوزراء مش سواق بدا يخرج من حياته العملية من سنة بالظبط اما اتعرف بشلة جديدة من القاهرة وبداو يشدو لسكة الحشيش والستات وازاى يعمل مصالح شمال على قفا انه سواق لواء

  • عباس : شد حيلك يابنى
  • خالد : الشدة على * ياخالى كانت بتحبك اوى ياخالى و*
  • عباس : امك **** يرحمها مفيش اغلب منها ولا اطيب منها
  • خالد : اخر مرة كانت بتكلمنى عنك وبتقولى اكلم يوسف بيه لو يقدر يوفرلك شغلانة تسند معاك و**** ياخال … كانت فعز تعبها مبتفكرش غير فيك
  • عباس : بدا ينهار ومبقاش قادر يمسك نفسه وعينه بدات تدمع
…. بداية وصول سامية فنفس وقت بداية انهيار جوزها

  • سامية : داخلة بتصوت ولابسة عباية سودا وبتعيط وخدت خالد فحضنها شد حيلك يابنى هى الدنيا كده مبتاخدش غير ولاد الحلال والكويسين
امك دى الخير كله و****

  • خالد : الشدة *** يا مرات خالى خشي جوا مع باقى الحريم
" عدا يوم العزا زى اى يوم طبيعي مليان عياط وصويت من الحبايب وشوية دموع تماسيح من متصنعيين الود لحد ماتجمع التلاتة اخر اليوم فالبيت :

  • سامية : انا عملتلكو حاجة تاكلوها عشان تسندو نفسكو شوية
  • خالد : مش قادر و*** يا مرات خالى
  • عباس : ومين ليه نفس ياكل يابنى بس معلش عشان تسند نفسك ونقدر نكمل الكام يومول امك ماشاء **** حبايبها كتير
  • خالد : ماشي ياخال
  • سامية : الا هى ماتت ازاى ياخالد دى كانت بتكلمنا من ٣ ايام وبتضحك وصحتها زى الفل .. **** يرحمك يانوسة هتقطعى بيا
  • خالد : وشه اتخطف اول ماتسال وقال وهو متلغبط علمى علمك يا مرات خالى انا شبعت هقوم اريح شوية
خالد دخل اوضته واول مافرد جسمه عينه دمعت وولا اللى قواه انهارت وقعد يفكر فاللى عمله

" فلاش باك اسبوع لورا "

  • نوسة اخت عباس وام خالد
زيها زي اى ست ريفية اتجوزت وهى ١٥ سنة كانت ست متحفظة طول ماهى برا البيت انما جوا البيت على طول قاعدة بقميص احيانا قميص بيتي واوقات قميص نوم

نوسة برغم انها وصلت ٤١ سنة بس جسمها كان مظبوط ولا ظبطة واحدة فالعشرينات

بزاز كبار شوية ومازالو مرفوعين مع كلمة لونها بنى فاتح وحواليها هالة كبيرة

بطن يكاد يكون فيها كرش تحته سوة ظاهرة للاعمى

مع كس شفايفه منفوخة بزنبور متوسط الطول

طبعا الوحة الفنية مينفعش تكمل من غير طيزها اللى اقل مايقال عنها قالب زبدة متشكل على شكل طيز

  • خالد : اكتر من ٣ اسابيع بقا كل يوم يشرب ويفتح موبايله يتفرج على افلام سكس ويضرب عشرة وينام .. وتتكرر الايام ع الوضع ده لحد مالمح امه وهى قاعدة مربعة رحلها وكسها ظاهر
خالد من الصدمة تنح ولاول مرة يبص لامه بنظرة شهوانية زى كده بقا يقول لنفسه انا ازاى مش شايفها كل ده

  • لحد مابقا يومه محصور ففرجة على امه وحشيش وضرب عشرة عليها … لحد مالشيطان قرر يكون لوجوده نصيب … قرر يخدر امه ويلمسها لحد مابدل الدوا بتاعها بدوا تانى وبقيت نايمة اودامه زى القتيلة
" فاوضة امه وهى نايمة "

خالد شايف نوسه امه لابسه قميص اصفر وباءين ان مفيش اى حاجة تحته دخل وحب يتاكد

  • خالد : يما … اما … ياما … قعد يعز كتفها براحة وهى مفيش لحد مابدا ينزل من كتفها لبزازها واول مرة يحس احساس الطراوة ده بقا بيحسس براحة وايده التانية بتدعك فزبه من فوق الشورت لحد ماقرر ينزل حمالة القميص شوية ومسك بزازها ع اللحم وكل مايولع اكتر يعصر زبه فايده ويعصر بزها اكتر لحد مالاحظ الحلمة وهى واقفة .. فلحظتها مقدرش يمسك نفسه من انه يمصها لدرجة انه كان بيرفع بزها من كتر شفطه الحلمة وايده التانية بدات تسرع على بطنها لحد مانزل بيها لحد كسها وقتها افتكر انه مخوف من بزازها وناسي الكس اللى شافه فبصة سريعة
راح لحد رجلها وفتحهم ورفع القميص لبطنها وقرب من كسها يشوفه ويتامل لونه البنى وشفايفه المفتوحه .. بقا متجنن وهو شايف زنبوره اودامه ويقرب بمناخيره يشمه ويحسس عليه وفنفس الوقت ايده التانية كانت هاريه زبه دعك لحد ما وقعت عينه على بلل بسيط على كسها وعرف واتاكد انها هاجت زيه وفاكرة انها بتكلم

من غير مايحس قرب بلسانع خد لمسة وداق الطعم محبهوش بس اكتفى انه يبل ايده من كسها ويدغك بيها زبه لحد لا جسمه انتفض وجابهم وحط ايده اودام زبه خاف ييجو ع الملاية او عليها … اول حاجة فكر فيها ياخد كام صورة لكسها وبزازها وعدل هدومها وخرج

  • عدت الايام على نفس التكرار لحد مالطمع فالشهوة اتملك منه وقرر انه لازم ينيكها
  • وبالفعل دخل اليوم ده شرب سجارة حشيش ورفع حباية فياجرا وقرر انه يستمتع على اد كايفدر خصوصا ان اجازته خلصت وهيضطر يسافر للشغل وراحلها بعد مانامت واتفاجا انها لابسة المرادى قميص اسود وده لونه المفضل وكمان القميص محصور بين فخادها وكسها باين فيه
قرر ان اليوم ميعديش كده وبس وانه لازم ياخد فيديو للذكرى دى وقرر يفتح الكاميرا ويثبتها وقلت هدومه ودخل لامه نام جمبها

بدا يبوس فوشها وايده بتاكل بزازها بقا بشد شفتها فبوقه وايده بتخرج بزازها من القميص

وبدا ينزل بلسانه على رقبتها لحد ما يوصل لبزازها وبدا فيهم بوس ولحس وشفط لحد ماراح بلسانه عند الهالة اللى حوالين الحلمة وفضل يلحس فيها وسرحان معاها فوق الخمس دقايق مابين لحس وشفط ورضاعة فالحلمة .. مفيش دقيقة ايده كانت نزلت تلقائي على كسها عشان يتفاجئ ان كسها بايش مش مبلول بس .. فاللحظة دى اتجنن وراح ناطط بين رجلها ومطلع زبه وغرقه بعسلها شوية وبقا يحركه على شفايف كسها وحاسس بنار مجنناه .. بمجرد ما دخل راس زبه وزق وسطه زبه كان بالكامل جوا وزى اللى انهار تماما .. نام فوقها لا ده وقع فوقها من فرط اللذة ولا ايده عليها وبقا يحرك وسطه يدخل زبه ويخرجه .. بقا بيبوس وشها زى المجنون ووسطه شغال زى المكنة فكسها لحد ماقرر يمتع نظره كمان راح رافع رجليها الاتنين على كتفه ومخلى بزازها الاتنين برا القميص و نازل نيك وفحت فكسها لحد ماحس جسمه كله اتصلب وبيتنفض وبيجيب جواها وراح مىمى جمبها مش حاسس بنفسه

مجرد مايدا يفوق قعد ينضفها ويرجع كل حاجة زى ما كانت وخد موبايله وخرج

" يوم وفاة نوسة "

  • خالد : فاوضته قاعد زعلان على ابوه وفاتح موبايله بيقلب فالصور بتاعة ابوه ويعيط ويهدا كل شوية .. وفوسط تقليبه عينه وقعت ع الفيديو بتاع امه وافتكر يومها انه صور بس متفرجش ع الفيديو
وهنا رجع الشيطان العلق اللى جوا كل واحد فينا وخلاه يخش يشوف الفيديو لحد مالنوم خده ومحسش بنفسه

  • نوسة : خالد .. يا خالد .. يابنى اصحى هات موبايلك عايزة ارن على نفسي مش لاقية الموبايل … لحد مالمحت موبايل خالد جمبه وبمجرد مافتحت الشاشة شافت نفسها نايمة بقميص اسود وعلامة تشغيل الفيديو اودامها وبمجرد ماداست عليها والفيديو اشتغل وشافت ابنها بينيكها راحت وقعت مكانها منطقتش
  • خالد : مجرد ماصحى من النوم لقا امه مرمية ع الارض وعمال يفوقها ويحركها مبتفوقش .. لمح موبايله جمبها اول حاجة جات فباله يتصل بالمستشفى اول مافتح الشاشة بقا الفيديو واقف على الحتة وهو رافع رجلها وماسك بزازها وبينكها .. فالحظة دى خالد عرف ان امه شافت الفيديو
" عودة من الفلاش باك ولا هنقضيها مع العلق اللى موت امه ده 😂 "

  • بعد مرور ٥ ايام
  • عباس : خلى بالك من نفسك ياخالد ولو احتاجت حاجة انا فمقام ابوك و**** يابنى لولا ان البت سايبها لوحدها وانا وامها هتا ماكنت سيبتك دلوقتى وكمان الشغل بقالى كتير غايب ومديني ٣ ايام بالعافية وانا مزود عليهم
  • سامية : انا فمقام امك ياخالد اوعى تحتاج حاجة ومتقولش يابنى امك خيرها مغرقنا وجميالها عايشين فيها
  • خالد : تسلم يا خال تسلمى يامرات خالى انا كمان لازم اسافر عشان الشغل .. فرعاية **** ياخال
فبيت سلمى فنفس اليوم

  • سلمى : (تليفون بيرن )
  • سلمى : الو ياما انتو فين
  • شخص : حصرتك تعرفى صاحبة التليفون ده
  • سلمى : انت مين ده رقم امى
  • شخص : بيقول كلام والصوت بيقطع
  • سلمى : الو .. ايه !! انت بتقول ايه … لا مستحيل
  • شخص : انا اسف انى بلغتك بخبر زى دده
والى لقاء قريب فالجزء الخامس عشان نعرف كان بيقول ايه



" الجزء الخامس "

بعتذر عن التاخير بس حصل شوية ظروف عطلتنى شوية

نكمل بقا 😉

  • سلمى : (تليفون بيرن )
  • سلمى : الو ياما انتو فين
  • شخص : حصرتك تعرفى صاحبة التليفون ده
  • سلمى : انت مين ده رقم امى
  • شخص : بيقول كلام والصوت بيقطع
  • سلمى : الو .. ايه !! انت بتقول ايه … لا مستحيل
  • شخص : انا اسف انى بلغتك بخبر زى دده
  • سلمى : ازاى ده حصل فين بابا وماما
  • شخص : هما اتنقلو فمستشفي ……
  • سلمى : طب انا جاية لحضرتك حالا
  • سلمى : (فى المستشفي ) موبايل عباس بيرن
  • سلمى : ايوا ياخالد
  • خالد : ازيك ياسلمى فين خالى
  • سلمى : بابا وماما العربية اتقلبت بيهم ورثم رن عليا من موبايل ماما وقالى وجيتلهم على مستشفي ….. ب**** عليك تعالى انا مش عارفة ابقا لوحدى
  • بعد ماخالد راح وسال الدكاترة قال الراجل تعيش انت بس الست اللى معاه حالتها خطيرة وهنضطر نحجزها فالعناية
  • خالد : ونعم ب****
  • سلمى : لااا متقزلش كده بابا فين … انهارت واغمى عليها وحاولو يفوقوها
  • خالد خد سلمى وروحها وقعد معاها شوية وبقو كل يوم يروحو يزوروها
-بعد مرور اسبوع


  • الدكتور : احنا بنعمل اللى علينا وفى تقدم والحالة استقرت بس للاسف دخلت فغيبوبة ولازم تفضل فالمستشفى الفترة دى وانا اسف بس لازم حد يعدى على الحسابات
  • سلمى : هنعمل ايه ياخالد انا بيعت كل الدهب بتاع ماما والحلق بتاعى
  • خالد : انا معايا قرشين هشوف الدنيا ايه واحاول اشوف شغلانة تانية
  • سلمى : شوفلى اي شغل ياخالد انا مينفعش اقعد كده
  • خالد : شغل ايه بس يا سلمى هو انا قصرت مع مرات خالى
  • سلمى : تسلم ياخالد بس احنا ضاغطين عليك وبعد اذنك شوفلى انت شغل اضمن ماشوف انا
  • خالد : ماشي ياسلمى اللى تشوفيه
فالبيت عند سلمى

  • ليلى : ( جارة سلمى عندها ٢١ سنة جسمها مليان بزاز كبيرة وكرش مش كبير اوى وطيز كبيرة جدا ومرفوعة )
  • ليلى : ازيك ياسلمى البقاء **** ياحبيبتى
  • سلمى : ونعم **** ياحبيبتى اتفضلى
  • ليلى : يزيد فضلك .. طنط عاملة ايه دلوقتى
  • سلمى : خرجت من العناية بس لسه فالغيبوبة وفالمستشفي الدكتور قال لازم تفضل
  • ليلى : **** يطمنك عليها ياحبييبتي طب انتى محتاجة اى حاجة
  • سلمى : انا فى حاجة انا مش عارفة اجبهالك ازاى بس هو انتى بتشتغلى فين
  • ليلى : بشتغل فصيدلية تبع عيادة
  • سلمى : طب هو ينفع تشوفى لو ينفع اشتغل معاكى
  • ليلى : بس كده ياشيخة خضتيني خلاص بكرا هكلم الدكتورة واقولها
  • سلمى : بجد .. طب والنبى تبردى عليا بسرعة ياليلى **** وحده عالم انا ظروفى عاملة ازاى وفلوس المستشفى بتاعة ماما قاطمة وسطى
  • ليلى : لا متقلقيش هكلمها بكرا وارد عليكي اول مارجع واحتمال كبير هتنزلى هى مش بتعز حاجة عن حد وكويسة وغلبانة جدا
  • سلمى : هى العيادة دى جمبنا هنا طيب
  • ليلى : لا انا بركبلها اتوبيس وبيوديني هناك على طول يعني مش هتدفعى مواصلات كتير وكمان دكتورة يارا اوقات بتوصلنى لو مخلصين بدرى
  • سلمى : طب حلو ماتنسنيش بس
  • ليلى : لا ياقلبى متقاقيش .. يلا همشي انا دلوقتى
….. فى العيادة

  • يارا : (دكتورة لبنانية عندها ٣١ سنة .. جسم مثالى بزاز مدورة مرفوعة بحلمات وردية قد عقلة الصباح دايما واقفة طيز مدورة ومرفوعة بخرم وردى غامق مع كس صغير ومنفوخ بشفايف وردى وزنبور متوسط ) يارا عايشة فمصر بقالها كام سنة استقرت وفتحت عيادة لامراض النسا والتوليد .. مثال للدكتورة الشاطرة فمجالها .. مشكلتها الوحيدة انها رافضة اى عريس يجيلها .. يارا بدات حياتها وانجذابها ناحية الستات وسببها الاكبر عدد الاكساس اللى بتكشف عليهم كل يوم كل ده بدا يربي عندها ميول سحاقية وحاجات غريبة هى بتستغربها
  • ليلى : مساء الخير يادكتورة
  • يارا : مساء النور
  • ليلى : كنت قاصدة حضرتك فخدمة انسانية واتمنى تقدرى تفيدينى
  • يارا : اكيد ياحبيبتى اتفضلى
  • ليلى : جارتنا كانت بتدور على شغل هى باباها لسه متوفى ومامتها محجوزة فمستشفي ومحتاجة شغل ضرورى
  • يارا : بس كده .. طب مانتى عارفة ان سارة ( موظفة الاستقبال والمساعدة ) هتمشي عشان هتتجوز وجوزها قال مفيش شغل تانى خليها تيجى بكرا هقابلها
  • ليلى : بجد يادكتورة **** يباركلك ومايحوجك لحد ابدا ويوقف فطريقك ولاد الحلال
  • يارا : بتبتسم .. ميرسي ياحبيبتى تقدرى تروحى تكملى شغلك وبكرا هاتيها اقابلها وتستلم الشغل كمان

بليل فبيت سلمى

  • سلمى : ايوا مين اللى بيخبط
  • ليلى : انا ليلى ياسلمى افتحى
  • سلمى : اهلا اهلا اتفضلى ياحبيبتى ايه لسه راجعة من الشغل ولا ايه
  • ليلى : اه وجبتلك خبر حلو
  • سلمى : بجد .. متقوليش انها وافقت
  • ليلى : اه ياستى وافقت وكمان بكرا هتقابليها وتستلمى الشغل
  • سلمى : متشكرة اوى ياليلى جميلك ده فوق راسي
  • ليلى : بس ياهبلة احنا اخوات متقوليش كده تانى .. هخش انا شقتنا انام شوية وبكرا هعدى عليكى وانا رايحة الشغل
  • سلمى : وانا هاخد دش وانام عشان اقوم فايقة
فى الحمام

  • سلمى بدات تقلع هدومها وتنزل تحت الميا ودماغها سرحت فايام زمان وهى ملمومة مع ابوها وامها بياكلو .. وبدات تسرح ايام ماكان ابوها بيجيبلها شوكلاته وهو راجع وبدات تفتكر امها اد ايه كانت جمبها وبتهون عليها لدرجة انها كانت بتحميها .. وتفكيرها وقف للحظة وبدات تفتكر امها وهى عريانة معاها فالحمام وازاى زبها كان حاسس بطراوة طيازها واحساسها كان ايه بعدها لما ناكت امها ودخلت زبها فاول كس تنيكه لحد ماحست جسمها بيترعش وفاقت لنفسها ولقت انها كانت بتدعك زبها وجابتهم وهي بتفكر فامها مبقتش عارفة تحس بالذنب عشان فالظروف دى بتفكر كده ولا تريح جسمها ومنظر طيز امها لسه مفارقهاش وزبها مش راضي ينام ..
دخلت تنام عشان تجهز بمجرد ماحطط دماغها ع المخدة دماغها ودتها لمنظر امها وهى بتمص زب ابوها وتلاقى امها بصتلها بتمص زبها جامد وتتف عليه وتشفطه وتبدا تمشي زبها على وشها وتلحس فعروقه وتنزل تلحس بضانها وتشفطها وتبدا رحلة لسانها طلوع ونزول على زبها ولعب ففتحة زبها لحد ماتسمع صوت هبد جامد ويطلع الباب بيخبط .. وتفتكر انها رايحة مع ليلى وتقوم تلبس اى حاجة تدارى بيها زبها وتفتح


  • سلمى : معلش هتستنينى بس ١٠ دقايق اغسل وشي والبس
  • ليلى : بسرعة بس متتاخريش انا مستنياكى فالصالة
  • سلمى : بتخش اوضتها وزبها واجعها ومش عاوز ينام .. بتقرر انها لازم تنزل عشان ليلى متزهقش وتمشي وتلبس بنطلون جينز وتحته اندر ٧ ضيق وبلوزة واسعة وطيب الالوان كلها اسود عشان حداد على موت ابوها
  • سلمى : انا جاهزة يلا بينا
  • ليلى : يلا ..
فى الشارع


  • ليلى : يلا ياسلمى هو ده الاتوبيس احفظى الرقم .. اتنين وبتدفع ليلى الاجرة وسلمى بتقولها خلاص هدفع انا واحنا مروحين العربية زحمة مش عارفة اتحرك
  • ليلى : ماشي مش مشكلة .. وبدات الزحمة تشد وليلى بقت واقفة اودام سلمى بالظبط لابسة بنطلون قماش وبلوزة خفيفة وكل شوية الزحمة تضغط عليهم يلزقو فبعض
  • سلمى : جسمها بدا يعرق وكل شوية تحس بطيز ليلى الكبيرة تخبط فيها وزبها بقا يشد ويقف اكتر وكل شوية تبص على بنطلونها تلاقي زبها بارز اكتر وبيقرب من طيز صاحبتها لحد السواق مايقف مرة واحدة عشان يركب زبون .. (اصل المشرحة ناقصة قتلة 😂 )
وزب سلمى يخبط فليلى جامد وسلمى تتوتر وتحاول تبعد


  • ليلى : ااى حاسبي الشنطة بتاعتك يابنتى
  • سلمى : تتنفس براحة وتقول حاضر حاصر وتحط الشنطة اودامها وتحط ايدها عليها وتبقا ايدها اودام طيز ليلى بالظبط وتبدا تحس بطراوتها
  • ليلى : كتر الاحتكاك فطيازها الكبيرة وحرارة الجو بداو يهيجوها وبقت مغمضة عنيها ومابتصدق العربية تتحرك جامد وتهز طيزها فايد سلمى
  • سلمى : زبها بقا هينفجر وايدها لامسة طيز صاحبتها والبنطلون القماش مخليها حاسة انها لامساها على اللحم ومن غير ماتحس بتخلى كف ايدها اودام طيز صاحبتها ومع اول هزة بتبعبصها من غير ماتحس
  • ليلى : بتتنفض مرة واحدة وتحس بحاجة دخلت بين طيزها وبتغمض عينها وهى مطمنة عشان عارفة ان صاحبتها اللى وراها وقبل ماتاخد نفسها بتحس بصباع سلمى بين طيزها وبيفضل جوا وجسمها بيولع وتتنفس بسرعة
  • سلمى : بمجرد مالعربية اتهزت محستش بنفسها غير وهى زاقة صباعها بين طياز صاحبتها وحاسة احساس طراوة طيزها على صباعها ومجننها
  • ليلى : كسها بقا بايش وجسمها مولع بس خدت بالها انهماخلين على العيادة
  • ليلى : على جمب يسطا يلا ياسلمى
  • سلمى : بعد مانزلو فضلت حاطة الشنطة على زبها تداريه وبتقول اوف البتاع ده زحمة اوى
  • ليلى : بتحضنها من دراعها وتقولها قال يعنى انتى مكنتيش مبسوطة بالزحمة دانتى بهدلتينى
  • سلمى : وشها بيحمر وتتوتر وتقولها بهدلتك ازاى
  • ليلى : ايدك ياختى كانت بتخش فاماكن غريبة وبتشغل زرار الفرن 😉
  • سلمى : بتضحك بتوتر اماكن ايه وفرن ايه وبتغمزى كده ليه يابنتى
  • ليلى : هبقا اقولك تعالى بس نطلع العيادة اهى هنخش للدكتورة اعرفك عليها واسيبها تفهمك هتعملى ايه
فى العيادة باب مكتب يارا بيخبط

  • يارا : (لابسة جيبة سودا ضيقة لحد الركبة وعليها شيميز احمر ) … اتفضل
  • ليلى : صباح النور يادكتورة سلمى اللى قولتلك عليها
  • يارا : صباح النور اتفضلو ازيك ياسلمى
  • سلمى : الحمد **** يادكتورة فنعمة
  • يارا : ليلى قالتلى انك محتاجة شغل
  • سلمى : يبقا كتر خيرك يادكتورة
  • يارا : طب روحى انتى ابدأى شغل ياليلى وانا هفهم سلمى
  • يارا : اشتغلتى ايه قبل كده بقا
  • سلمى : اول نرة يادكتورة بس انا بتعلم بسرعة وبقدر افهم الحاجة على طول
  • يارا : طب بصي هنجرب اسبوع مع بعض ولو تمام هنكمل وبالنسبة للقبض هيبقا …..
  • سلمى : بجد متشكرة اوى يادكتورة وهكون عند حسن ظنك
  • يارا : طيب خدى البالطو ده البسيه وغيرى الشوز بتاعك فى كروكس اهو البسيه لو مش مقاسك قوليلى شغلك هيبقا عبارة عن انك بتحجزى للمرضي فالكشف تديهم دور ولو احتاجت حاجة هنا تساعدينى فيها انك تجيبيلى حاجة للكشف او كده .. ومع الوقت هتبقى ماسكة التحليل
  • سلمى : حاضر يادكتورة
  • يارا : بتبص على وش سلمى العرقان وتقولها طب يلا اقلعى الشوز ده والبسي الكروكس
  • سلمى : هنا ؟؟
  • يارا : اه هنا انتى مكسوفة تقلعى الشوز امال الستات اللى بييجو هنا ويقلعو الاندر نفسه ايه بقا
  • سلمى بتبتسم وتقلع الكوتشي بتاعها وتحطه جمب بعضه وتلبس الكروكس
  • يارا : بتتنهد اول ماتشوف انها مش لابسة شراب وتاخد نفس بشهوة وبيعجبها شكل رجلها وهى عرقانه وتبلع ريقها من غير ماتحس .. تمام ياحبيبتى تقدرى تخرجى المكتب اللى جمب مكتبى ده اللى هيجيلك فيه الحجوزات
  • سلمى : بتوطى تاخد الكوتش
  • يارا : باندفاع .. استنى .. بتاخد بالها من لهفتها وبتقولها سيبيه هنا عادى عشان لو فى ***** جم مع اهاليهم محدش يشيلو من برا
  • سلمى : بتستغرب وبتقولها اللى تشوفيه يادكتورة وتخرج
  • يارا : بمجرد ماسلمى تخرج بتجرى ناحية الكوتش وترفعه وتشمه براحة وهة حاسة بجسمها بيسخن وكسها بقا ينبض وعمالة تتنفس من ريحة الكوتش بتاعها جامد وتبدا تاخد بالها ان لو حد دخل هتتفضح وتحط الكوتشي تحت المكتب عندها

  • سلمى : مجرد مابتخرج بتكون هتتجنن وزبها هينفجر من منظر شفايف الدكتورة وحلماتها اللى بارزين وظاهرين جدا وبتخبط على يارا … لو سمحت يادكتورة هو الحمام فين
  • يارا : فى حمام برا جنب العيادة عند الصيدلية .. بس خشي الحمام اللى فمكتبى عشان نختصر وقت لو جه كشف او حاجة .. الحمام اهو
  • سلمى : بتخش بتوتر وتقفل الباب عليها وتطلع زبها وتفضل تفرك فيه جامد وهى مغمضة عينها وبتتخيل منظر حلمات الدكتورة هيبقا عامل ازاى وبتزود فرك فبزها لحد ماتجيب صوتها يخونها وتقول اااه يادكتورة
  • يارا : بتندهى ياسلمى
  • سلمى : بتتخض لا يادكتور وبتبدا تهدا وتغسل وشها وبتعمل حمام وفجأة تسمع يارا بتقولها يلا ياسلمى فى ناس برا فتتوتر وتمسح زبها وتلبس وتخرج بسرعة
  • يارا : انا هخش الحمام واتقم ايدى على ماتحجزى وتدخلى المريضة
  • سلمى : حاضر يادكتورة
  • سلمى : بتجهز الكشف وتخش ليارا عشان تبلغها واول مابتخش بتبرق وتتفاجأ بـ يارا بـ …
نخلى المفاجأة دى للجزء الجاى لو التعليقات كتير هينزل بعد بكرا ❤❤

الى لقاء قريب فى الجزء السادس



الجزء السادس


اولا بعتذر على التاخير بس عندى شوية ظروف صحية منعتنى اكمل كتابة الفترة دى

ياجماعة الجزء انا ببقا كتباه ففوق ال٤ ساعات انتو بتقروه ف١٠ دقايق 😂 اطوله عن كده ايه 🥲


  • سلمى : بتجهز الكشف وتخش ليارا عشان تبلغها واول مابتخش بتبرق وتتفاجأ بيارا قاعدة عند الحمام بالظبط ومركزة فيه وبتفرك كسها وناسية نفسها خالص .. وبتفتكر انها استعجلتها وخرجت من غير ماتنضف الحمام مكانها
سلمى بتخرج بسرعة وتقفل الباب وتخبط عليه وهى وشها جايب الوان يادكتورة يادكتوورة

  • يارا : فنفس اللحظة اللى كانت سلمى بتخبط كانت هي بتجيبهم وهى بتتخيل شكل كس سلمى وريحته وشكل الاندر بعد ماخرجت من الحمام لا واضح انها منضفتش كسها
وبتفوق على صوت سلمى وبترد دقيقة بس اخرج من التويلت ودخليها على طول

  • سلمى : بعد دقيقة .. اتفضلى يامدام الدكتورة هتقابل حضرتك
  • مريضة : مدام مروة ٣٥ سنة من طبقة مرتاحة ماديا محافظة على جسمها جدا من الشكل الخارجى فقط للاسف.. مفيش اى اهتمام بجسمها نفسه .. دراعها ورجلها فيهم شعر خفيف كسها مبيتنضفش فعملها ميكروبات بتعمل ريحة وحشة وافرازات كتير .. بزازها الحلمة كبيرة جدا وحجمهم كبير وطيزها عريضة وفيها شعر خفيف
  • مريضة : مساء الخير يادكتورة
  • يارا : مساء النور اتفضلى
  • مريضة : يزيد فضلك ..
  • يارا : استاذنك تقولى اسمك بس وكام سنة ومتزوجة ولا لا
  • مريضة : مروة ٣٥ سنة واه متجوزة ..انا جاية لحضرتك على السيرة من واحدة جارتى متابعة مع حضرتك
  • يارا : بتبتسم وبتقولها تسلميلى ياحبيبتى بتشتكى من ايه بقا
  • مروة : بخجل وكسوف .. انا بيحصل عندى افرازات كتير وبتعمل ريحة وحشة
  • يارا : لا خياء فالعلم بلاش الكسوف ده .. طيب الافرازات دى بتيجى دايما ولا بعد العلاقة بمدة
  • مروة : لا دايما يادكتورة
  • يارا : طب استاذنك تنامى على السرير وتتغطى وتنزلى الجيب والبانتى
  • مروة : بتنام على السرير وتنزل الجيبة والبانتى وبتشوف نقط من افرازات كسها على البانتى وبتبقا مكسوفة
  • يارا : جاهزة خلاص
  • مروة : اه يادكتورة
  • يارا : بتلبس جوانتى وبتروح وبتنزل الغطا شوية تشوف كسها والافرازات وبتلاحظ ريحته نفاذة جدا وبتبلع ريقها وبتمسح الافرازات بصباعها من على كسها وتبص على ايدها والافرازات
  • مروة : جسمها بيتنفض جامد من الخضة بس بتبص عليها بتلاقيها بتشوف الافرازات فايدها ومش بتحط فبالها حاجة
  • يارا : تمام بسيطة لحظة واحدة .. وبتروح تجيب وايبس فى غسول مهبلى وبتيجى لمروة بتقولها هتعملى نفس الخطوات دى يوميا .. وبتقرب المناديل تمسح بيها كسها وتنضفه من الافرازت وفاللحظة دى بتحس كسها بينقط تحت هدومها وبتحاول تتمالك نفسها
  • مروة : جسمها بيتنفض تانى واحساس المنديل وهو ساقع شوية وبيلمس كسها بقا يخليها مثارة شوية وغمضت عينها وبدات تتاوه وتكتم صوتها جواها
  • يارا : احنا كده نضفنا بغسول مهبلى فاضل دى وبتجيب لبوسة وبتقولها ده لبوس مهبلى هيعمل نفس التنضيف من جوا وبتبدا تمشي اللبوسة على فتحة كسها وتدخلها براحة بصباعها
  • مروة : تمام يادكتورة .. وبتحس باللبوسة على كسها وبتخش مع صباع الدكتورة ومن غير ماتحس تلاقى نفسها بتقول ااااه وبتغمض عينها
  • يارا : بيعجبها الصوت والكسوف ده وبتفضل تحرك صباعها براحة اكنها بتدخل اللبوسة وفنفس الوقت بتزق كسها فسن السرير تفرك فيه من غير ماتحسة
  • مروة : اااااه امممم هى اللبووسة دى كام مرة فاليوم يادكتورة
  • يارا : بتفوق من هيجانها وبتقولها مرة كل يوم الصبح .. وبتشيل صباعها وبتنزل ايدها للانظر تشده تلبسهولها وتلمح بقع فيه من العرق والافرازات وبتتجنن اكتر من هيجانها وبتقولها البانتى ده مينفعش يتلبس بعد الغسول واللبوسة ومبتستناش ترد عليها وبتقلعهولها
  • مروة : بتتفاجئ بتصرف يارا وبتقولها طب هروح ازاى كده يادكتورة
  • يارا : مفيش حد هيلاحظ بس متهديش اللى عملناه وحاولى متلبسيش النوع ده تانى لانه مش بيمتص العرق وده سبب اساسي فالريحة
  • مروة : بتقوم مكسوفة تمام يادكتورة وبتدور على البانتى بتاعها
  • يارا : لا رميته فالباسكت
  • مروة : اوكى استاءذك انا وبتخرج وشها احمر ومكسوفة وحاسة ان عيون الناس كلعا عليها
  • يارا : بمجرد خروج مروة بتمد ايدها فالدرج تخرج الانظر بتاع مروة وعمالة تشم فيه وهو عرقان وبترفع الجيبة بتاعتها وعمالة تدعك كسها لحد ماكسها اتبل جامد بس اتفاجات على صوت خبط على الباب فوقها
  • سلمى : ادخل يادكتورة
  • يارا : تعالى ياسلمى
  • سلمى : مفيش غير كشف واحد حضرتك تحبى اعمل حاجة قبل ماخلص
  • يارا : لا ياحبيبتى تسلميلى ابعتيلى ليلى بس عايزاها تروح معايا مشوار
  • سلمى : بتستغرب وبتقولها تمام يادكتورة وبتدخلها المريضة
  • سلمى : بتخش لليلى .. ليلى الدكتورة عاوزاكى بتقول هتروحو مشوار
  • ليلى : بتضحك بخباثة وبتقول مشوار تانى هو كل يومين وبتضحك
  • سلمى : ليه انتو بتروحو فين
  • ليلى : هبقا اقولك بعدين .. المهم انتى كده هتعرفى تروحى لوحدك ولا لا
  • سلمى : اه متقلقيش
  • سلمى : هروح انا ااكد عليها انى ماشية وهتحرك سلام يامزة
  • سلمى : بتلاقى الاوضة مفتوحة ويارا لابسة الجيب السودا والشيميز الاحمر وبزازها بارزين اوى وطيزها المدورة باينة وبتحس بزبها بدا يقف من غير ماتحس وبتكلم يارا .. انا ندهتلك ليلى يادكتورة تؤمرينى باى حاجة تانى
  • يارا : لا متتاخريش بس بكرا واستعجلى ليلى وانتى خارجة
  • سلمى : خارجة من الباب قابلت ليلى جاية وبتقولها هعدى عليكى بكرا نروح مع بعض
  • سلمى : ماشي هتلاقينى جاهزة
  • ليلى : بتخش المكتب عند يارا وبتبصلها وتضحك
  • يارا : سلمى مشيت والعيادة اتقفلت
  • ليلى : مبتردش عليها وبتقلع هدومها من تحت وتفضل بالاندر بس وتقعد اودامها على المكتب فاتحة رجليها
  • يارا : بتهجم بوشها على كس ليلى من ع الاندر وتشمه وتبوسه بشهوة غريبة
  • ليلى : اممم اوووف عاجبك عرق كسي وريحته يادكتورة
  • يارا : بتشم وتلخس بنهم وبتقول اااه اوووى وبتنزل ايدها تدعك كسها اوى بعد ماترفع الجيبة
  • ليلى : ااااه برااااحة مالك ايه مهيجك كده وبتلقع هدومها من فوق
  • يارا : بتمد ايدها تقلعها الاندر وبتقولها بدأت اليوم بصاحبتك وخلص مع واحدة كسها زى كسك كده
  • ليلى : بترفع وسطها عشان الاندر يتقلع وبتقولها ايه ده صاحبتى مين سلمى ؟ ايه حصل
  • يارا : بتفرد ضهرها على الكرسي وتمسك الاندر بايددها تحطه على مناخيرها تشمه وبتنزل ايدها تدعك كسها وبتقولها دخلت الحمام وراها شميت ريحة حلوة غريبة وشوفت مكانها فالحمام
  • ليلى : بتنزل على ركبها وتفتح رجل يارا وتجيب الاندر على جمب وبتقولها انتى بتهيجى على عرق اى كس كده على طول
  • يارا : امممم ااااااه وشكل بولها مهيجنى اوووى دى منضفتش كسها اكيد بعد ماخلصت
  • ليلى : بترفع نفسها وتشد الكرسي عليها وتاخد الاندر من ايد يارا وتهجم على شفايف يارا تاكلها وتمصها وايدها لسه على كسها
  • يارا : امممم ااااااه براحة هموت منك .. وبتحضن ليلى اوى وتفتحلها رجليها
  • ليلى : بتكمل بوس ومص فشفايف يارا وبتفتح الشيميز وتقلعهولها خالص وتقوم محسسة على بزازها وهى بتبوسها
  • يارا : اااااه براحة ياليلى
  • ليلى : بتقلع هدومها من فوق ويارا بتحط ايدا تلقائي على بزاز ليلى
  • يارا : بتبوس ليلى اوى وبتقوم تقف وتمشي بيها ناحية السرير وبيخشو فى صراع البوس مع بعض اللى تاكل شفة التانية اكتر وايدهم مش سايبة بزاز بعض
  • ليلى: بتنام على السرير وبتشد يارا عليها وهى بتبوسها وبتدعك بزازها
  • يارا : بتنام فوقها وبتبوس شفايفها وتنزل لرقبتها تتنفس عليها ووبوسها وتلحسها براحة وايدها مش سايبة بزاز ليلى وبتبدا تنزل براحة لبزازها بلسانها وتمشي لسانها جمب حلمتها البنى وهى واقفة اووى
  • ليلى : بتتنفس جاامد ااااه امممم
  • يارا : بتاخد حلمة ليلى فبوقها وبتبدا تمصها براحة وبتنزل ايدها على بطنها لحد كسها
  • ليلى : ااااااااه وبتشد يارا على بزازها اكتر وبمسك ايدها تخليها تدعك كسها اكتر وبتحس جسمها بيترعش اوووى وبتجيبهم على ايد يارا
  • يارا : بتطلع لليلى توشوشها وتقولها على طول تجيبيهم بسرعة كده وبتجيب ايددها تلخسها مكان كسها
  • ليلى : بتبوس يارا وبتحضنها اوى وتلفها تخليها فوقها .. وبتنزل لبزازها على طول تاخد حلمتها الوردية فبوقها تبقا بتمصها اوى وتلعب بلسانها فيها وهيا فبوقها
  • يارا : ااااااه انتى بتهيجينى اكتر كده
  • ليلى: بتحط لسانها بين بزاز يارا وتبوسها وتمصها وبتنزل ايدها لكسها الوردى تدعكه براحة وتقولها انتى هايجة لوحدك من سلمى
  • يارا : ااااه براحة اااه .. شكل الحمام بعد ماخرجت ماكدلى انها منضتش كسها وهموت والخسه واشمه
  • ليلى : بتنزل بوشها على بطن يارا وتوصل لكسها من فوق وتشوف زنبوره اللى اد نص عقلة من صباعها وتبوسه براحة وهى بتقولها عاوزة تلحسي كس سلمى بعد ماتخلص حمام
  • يارا : بتتنفض من لمسة زنبورها وبتصوت ااااااااه هموت اااه عاوزة انضفه بلسانى واشم عرقه اووى
… فى وقت اخر .. سلمى خرجت من العيادة وحالها تليفون قعدت تتكلم فيه شوية وقفلت عشان تركب وبتطلع الهاند فرى وبالصدفة افتكرت انها نسيت مفاتيح البيت وافتكرت انها على المكتب فالعيادة وقررت ترجع تحيبهم قبل مايقفلو العيادة وبمحرد مابتخش بتسمع اصوات غريبة وبتقرب ناحية الباب بتلاحظ انه موارب وبتتفاجي بمنظر يارا وليلى وشكلهم عريانين ومرة واحدة بتسمعهم بوضوح

  • ليلى : بتنزل بوشها على بطن يارا وتوصل لكسها من فوق وتشوف زنبوره اللى اد نص عقلة من صباعها وتبوسه براحة وهى بتقولها عاوزة تلحسي كس سلمى بعد ماتخلص حمام
  • يارا : بتتنفض من لمسة زنبورها وبتصوت ااااااااه هموت اااه عاوزة انضفه بلسانى واشم عرقه اووى
  • ليلى : بتدعك كس يارا بايدها اوى وكل شوية تنزل تلحس حتة منه بلسانها وتكلمها .. للدرجادى سلمى عاجباكى وهايجة عليها
  • يارا : اوفففففف شكل الحمام بعد ماخرجت وريحته مش عارفة اخرجهم من دماغى
  • ليلى : بتمص كس يارا اول وبتقولها سلمى شكلها زينا كانت لازقة فيا فالاتوبيس وحسيت بايدها على طيزى
" سلمى بتبقا سامعة وعلى اخرها وزبها وقف للخره وطلعته من هدومها من غير ماتحس وبقت بتراقبهم وتسمعهم وهى بتدعك فيه "

  • يارا : اوففففف عاوزة احس بايدها انا كمان عاوزاها تشربنى من كسها وانضفهولها بعد ماتعمل حمام عاوزاها تنيكنى وتفتحنى ااااااااااااه .. وجسمها يتشنج ويترفع لفوق وتجيبهم وتغرق وش ليلى الى بقت تلحس كسها بشهوة عارمة
  • ليلى : بتقوم تنام فوقها وبتاخد شفتها فبوقها تمصها وبتركب كسها فوضع المقص وويحكو كسهم فبعض جامد
  • ليلى : بقا عايزة سلمى تفتحك وانا لا اوففف كسك مولع
  • يارا : اااه اااااه حساها جامدة دى بعبصتك اوفففف
  • ليلى : ااااااه وانتى مش بتخلينى ابعبصك ليه
  • يارا : ااااه اووووففف عشان انا بعبيتك زمان وانتى معترضتيش .. فاكرة لما حكيت ايدى فطيزك وانتى بتجيبي الورق من المكتب وموطية وفضلتى قاعدة زى مانتى اوفففف
  • ليلى : اممم ااااااه كان احساس حلو اووى ااااه بعبصينى كل ماتشوفينى
  • يارا : احححح وبتمسك بزاز ليلى وهى بتحك كسها فيها وبتقولها وسلمى تبعبصك ولا لا
  • ليلى : ااااااه لا تبعبصنى اوى وتنيكنى بصباعها وخيارة فطيزى
" سلمى سامعة وهتموت من الهيجان وبتدعك زبها جامد ومرة واحدة جابتهم وبتكتم نفسها " بتحاول تلم هدومها وتاخد المفتاح وتقف اودام العيادة تستنى ليلى وتبقا مقررة تلمس طيزها تانى

  • يارا : ااااااه هجيب مش قادرة
  • ليلى : اوففف وانا كمان ااااااه
" ويجيبو هما الاتنين مع بعض ويلبسو ويخرجو يتفاجأو بسلمى اودام العيادة على الشارع

  • ليلى : ايه ده مش دى سلمى
  • يارا : بتبص وتنده .. سلمى سلمى
  • سلمى : بتقرب ايه ده انا فكراكو مشيتو
  • ليلى : لا مهو الدكتور كانت تعبانة شوية عملتلها ميا بسكر ونزلنا
  • يارا : ااه **** يخليكى ليا ياحبيبتى .. اركبو طيب اوصلكو فطريقي
  • سلمى : مش عاوزة نتعبك يادكتورة
  • يارا : لالا مفيش تعب اركبو يلا
  • سلمى : متاخذنيش يادكتورة هو انتى مش متجوزة
  • يارا : لا ياحبيبتى ايه عندك عريس حلو ليا
  • ليلى : 😂😂😂
  • سلمى : هههه لا عريس ايه انا معرفش غير ليلى اصلا
  • ليلى : هتجوزهانى انا يعنى 😂
  • يارا : بتضحك وبتقول لا انا زهقت منك فالشغل
  • ليلى : خلاص اجوزك سلمى … ايه رايك ياسمسمة
  • سلمى : بتضحك وماله ياختى واتلنى مبحبش سمسمة دى
  • يارا : بتتعازمو على اللى تتجوزنى انتى وهى 😂
  • ليلى : لا خلاص هجوزك سلمى
  • يارا : هو يبقا مفيش سرير ولا قبل طواز ولا بعده 😂
  • سلمى : مش مهم سرير ننام فالصالة يلا نجيب الشبكة
  • ليلى : وهو فين المشكلة امال الخيار لازمته ايه مهو مش للسلطة بس وبعدين سلمى ايدها تتلفف حرير مش كده يابت
  • سلمى : بتتوتر وبتقول مش فاهمة
  • يارا : بس بقا ياليلى مترخميش عليها .. يلا وصلنا اهو متتاهروش بكرا يابنات
  • سلمى : حاضر باى يادكتورة
  • ليلى : عيونى هو انا اقدر اتاخر سلام
بعدها بساعة .. سلمى فالبيت عمالة تفكر فكل اللى شافته وسمعته وزبها مهرى دعك من ايدها كل ماتفتكر جملة عايزة سلمى تفتحنى وكلمة حبيت بعبصة سلمى وتسرح فخيالها لما شافت يارا مركزة فالحمام مكانها وبتدعك كسها وسرحت اكتر فكس يارا لما شافت ليلى بتلحسه وطيز ليلى اللى كانت الصبح تحت ايدها وبليل تحت عينها وبتقرر تكرر نفس الحركة بجرأة اكتر

تانى يوم الصبح

  • ليلى : بتخبط على باب سلمى .. جهزتى ولا لسه .. بتكون لابسة جيبة خفيفة لونها اسود وعلسها بلوزة لونها لبنى وطرحة لونها اسود
  • سلمى : بتخرج لابسة بنطلون جينز ضيق وعليه سويشيرت طويل عشان لو زبها هاج ميبانش .. اه جاهزة يلا بينا
بيركبو الاتوبيس اللى زحمة كالعادة

  • سلمى : بتقف تلقائي ورا ليلى وبتدفع واقولها انتى دفتعى امبارح هدفع انا بقا
  • ليلى : بتحس بسلمى لازقة فيها بشكل مقصود وبتحس احساس غريب جواها اول مرة تحسه .. ومبتقولش غير كلمة حاضر
  • سلمى : بتبدا تظبط وقفتها وراها وتبقا زنقاها فالزحمة وبدون مقدمات تحط صباعها بين فلقة طيز ليلى وتمشيه
  • ليلى : بتتنفض من الحركة وتتخض وتقول ااه بصوت مكتوم وبتسكت مبتتحركش
  • سلمى : بتحس بليلى وحركتها وبتلاحظ سكوتها فبتتمادى اكتر وتبقا بتفرك صباعها بين طيزها والحيبة الناعمة مساعداها
  • ليلى : بتغمض عينها وتكتم اهاتها وتحس باستسلام غريب اودام جرائة سلمى المرادى
  • سلمى : بتبدا تقفش فطيزها وهى بتبعبصها وتبقا لازقة فيها اوى من ورا وبتقولها هتروحى مع الدكتورة انهاردة بدال امبارح صح
  • ليلى : بتتكلم بصوت مبحوح .. مممش عارفه لسسسه
  • سلمى : متبقيش بايخة بقا مبحبش اروح لوحدى .. وبتزق صباعها فطيزها اكتر .. لو قالتلك تروحو قوللها انك وراكى مشوار مهم وخلاص
  • ليلى : بتحس بصباع سلمى بقا بين طيزها وكمان مكانة بين خرم طيزها وكسها وبتلاقى نفسها بتقول تلقاائي ااه حاضر اللى تعوزيه
  • سلمى : بتحس زبها بيوجعها اوى وفنفس الوقت صباعها حست بيه مبلول من كس ليلى وحست بنار خابطة فيه .. وراحت قايلالها انا هموت واخش الحمام .. كويس اننا وصلنا يلا بينا وبتزق صباعها تدوس على كسها جامد قبل ماتشيلو
  • ليلى : صوتها على من غير ماتحس وصرخت ااااااه ومرة واحدة فاقت خاسبى ياسلمى دوستى على رجلى
  • سلمى : بتنزل من الاتوبيس للعيادة وبتمد واول ماتوصل الحمام بتقفل على نفسها وتخرج زبها وتدعك فيه اوووى وهى بتلمس صوابعها فبعض مكان مكانو فطيز ليلى
  • ليلى : بتخش الحمام وتلاقى ان فى باب مقفول واحد وتعرف ان سلمى جوا وبتسمعها بتقول اااه وبتنده سلمى انتى كويسة
  • سلمى : اه ياحبيبتى كويسة بطنى كانت وجعانى بس استنى نخش مع بعض العيادة .. وبتظبط هدومها وتخرج
  • ليلى : بقيتي احسن
  • سلمى : اه ياحبيبتى بقيت احسن
  • ليلى : بتوطى على الحوض تغسل وشها
  • سلمى : بتضرب ليلى على طيزها بهزار وبتقولها بس ايه ده يابت حلو الطقم ده عليكي ابقى البسي زيه كتير
  • ليلى : بتحس بلبونة وتقول ااااه براحة يابنتى فى ايه بجد عجبك
  • سلمى : اه جميل ابقى البسي زيه بكرا وبتضرب طيزها تانى بهزار وتخرج
  • ليلى : بتحس احساس غريب بيكبر جواها .. حاسة باثارة رهيبة ناحية سلمى وتحرشها بيها
بقت بتحس بنبضات فكسها كل ماتحس ان سلمى بتامرها بحاجة او بتطلب منها حاجة بصيغة امر

  • سلمى : بتخش مكتب الدكتورة بتلاقيها لسه مجاتش وبتخرج تقعد فمكتبها تنظم دنيتها لحد ماتلاقيها داخلة عليها لابسة جيبة ضيقة اوى لونها اصفر على شيميز لونه ابيض وبليزر لونه اصفر
  • يارا : صباح الخير ياسلمى
  • سلمى : صباح النور يادكتور في ٣ كشوفات واخر كشف طلب ييجي فالاخر
  • يارا: تمام يلا عشان عاوزة امشي بدرى انهاردة
  • سلمى : بتدخل ال ٣ ورا بعض وبعد اخر مريضة بتقولها فى واحدة قالت هتيجي فالاخر وسالتنى امتا قولتلها ممكن الساعة ٤
  • يارا : خلاص اوكى
  • سلمى : ممكن اخش الحمام يادكتورة
  • يارا : عينها بتلمع وبتقولها اكيد
  • سلمى : بتقصد تخش وتسيب الحمام زى ماهو بعد ماتخلص من غير ماتنضفه وبتقول للدكتورة شكرا يادكتورة هخرج انا عشان لو جه كشف
  • يارا : ماشى خلاص .. وبتقوم جرى بتلاقى الحمام زي اخر مرة وبتتجنن وبتحس باثارة غبية وتلقائى بترفع الجيبة وتفرك كسها اااوى
بيوصل الكشف الاخير بعدها بساعتين

  • سلمى : ده اخر كشف انهاردة يادكتورة
  • يارا : ماشي اما تخلص اكديلى لو محدش جه تانى
  • سلمى بتشوف المريضة خرجت وبتخش ليارا بتلاقيها بتكتب حاجات فورق وبتقولها ده اخر كشف يادكتورة مفيش حد تحبى نقفل كده
  • يارا : اه ياريت
  • سلمى : هخش الحمام بس واخرج اقفل الكشف .. وبتخش الحمام من غير ماتستاذنها زى كل مرة
بتخرج سلمى بعد ماتسيبه تانى بس بتتفاجي بيارا موطية على المكتب بكتب حاجة ومستعدة للخروج تروح

راحت مشيت من وراها وحسست بايدها على طيزها وهى معدية وركزت تخلى صباعها يضغط بين فلقتها ووهى عند الباب انا همشي بقا يادكتورة .. باى .. ومشيت من غير ماترد

  • يارا : بتحس بايد سلمى وبصباعها بين طيزها وتتنفض وتلاقي سلمى ماشية عادى ناحية الباب ولا اكنها عملت حاجة وكمان قالتلها انها ماشية من غير ماتستنى ردها
  • سلمى : بتعدى على ليلى .. يلا بينا الدكتورة قالت نمشي
  • ليلى : ماشي يلا حطى بس معايا العلب دى جوا وبتوسع لسلمى تخش
  • سلمى : بتخش الصيدلية اللى عبارة عن اوضة ضيقة بس بتلاحظ ليلى بتهز طيزها كل شوية اودامها وبقت حاسة انها متعمدة راحت عملت نفسها بتسند عليها وسندت على طيزها
  • ليلى : حست بايد سلمى على طيزها واتنهدت وعضت شفتها بسرعة وفضلت مكانها ثابتة
  • سلمى : لاحظت سكوت ليلى راحت واقفة ضاربة طيزها براحة وبتقولها يابنتى ابعظى بدال مانتى واخدة المكان بيها كده
  • ليلى : اااه ايدك تقيلة
  • سلمى : يلا طيب خلاص كده مفيش علب تانى ههتخش
" واستمرت تحرشات سلمى لطيز صاحبتها وحركة الحمام مع يارا مع تحسيس عليها مل ماييجى فرصة لمدة اسبوع لحد ماجه اليوم اللى عمل تغيير كبير فحياتهم هما ال ٣ "

نكمله فالجزء السابع بقا هرموناتى باظت 😁🤤
لو فى بنت حابة يكون ليها دور فالقصة تبعتلى فالبرايفت اهو نجدد شوية 😂
وهستنى رايكم فالكومنتات

الى لقاء قريب فالجزء السابع




الجزء السابع


وقفنا الجزء اللى فات ان سلمى استمرت تحرشاتها مع ليلى ويارا سواء كان تحسيس مش ملحوظ او ضربة خفيفة على طيز ليلى او لمسة صريحة وهى عاملة عبيطة على طيز يارا
- نيجي لاول يوم بعد الاسبوع ده
سلمى : بترن على ليلى عشان يروحو الشغل
ليلى : ايوا ياسلمى معلش انا مش قادرة اروح انهاردة صاحية جسمى كله تعابنى وواخدة دور برد شديد وكلمت الدكتورة روحيلها انتى انهاردة
سلمى : ماشي ياحبيبتى الف سلامة عليكي محتاجة حاجة ؟
ليلى : لا ياحبيبتى تستسلمى
- سلمى طول الطريق بتفكر فالتطور الى بقا فعلاقتها مع ليلى ويارا وانها وصلت لدرجة انها بتنام تحلم انها بتنيكهم وخصوصا انها عارفة انهم ميولهم كده بس فضل عندها عقبة واحدة .. هتقنعهم ازاى باللى بين رجليها ده وفضلت الافكار فدماغها تروح وتيجي لحد ماوصلت العيادة
سلمى : ازيك يادكتورة ليلى كلمتك ؟
يارا : اه ياحبيبتى كلمتنى وقولتلها على شوية ادوية وجيبها وهتروق
سلمى : تمام هعملك القهوة بتاعتك واجيبهالك
-يارا اتحركت وخش المكتب بتاعها وسلمى شافتها وشها جاب الوان اول مالاقتها لابسة فستان قصير يادوب مغطى طيزها ونازل لتحت شوية وواسع من تحت ولمت بزازها نصهم خارجين من الفستان وحلمة بزها بارزة اوى فالفستان وحطت فدماغها لازم تاخد خطوة انهاردة او تمهيد
سلمى : دخلت المكتب وشافت يارا بتجهز ادوات طبية فشنطة ومدياها ضهرها ومجرد ماوطت بجسمها شوية حتة من طيزها بانت .. اتفضلى قهوتك يادكتورة وحطت القهوة على المكتب وقالت ... هو انا ممكن اسالك عن حاجة يادكتورة
يارا : اكيد طبعا اسالى
سلمى بتردد : اصلى مكسوفة منك اوى
يارا : بتلف تبصلها وتبستم برثة وتقولها مكسوفة من ايه انتو مش محرد غالين معاييا انتو بقيتو اصحابى جدا اقعدى يلا وقوليلى في ايه محتاجة فلوس ؟
سلمى : لا يدكتورة مستورة الحمد ***
يارا : امال في ايه
سلمى : اصلى بصراحة لاقيت حاجات على النت غريبة ومش عارفة هو ده طبيعي ولا لا
يارا : حاجات ايه
سلمى : شوفت بنت بتقول انها اتولدت بس من فوق بنت ومن تحت دكر
يارا : قصدك عندها عضو ذكرى
سلمى : اه يادكتورة
يارا : اه بيحصل اوقات وفى ناس يتعمل عمليات عشان تبقا كده اصلا
سلمى : بدات ترتاح شوية ... ويعملو ليه عملية عشان يحطو بتاع عندها تحت
يارا : دى بتبقا حرية شخصية فالدول الغربية وبدات تنتشر الفترة دى بين الدول العربية بس الفكرة منبوذة شوية
سلمى لاقت الكلام عادى قالتلها بس هى عادى تحس انها نفسها تتجوز بنت زيها ؟
يارا : قالتلها امال هتتحوز راجل باللى عندها ده تعمل بيه ايه بس هى كانت كاتبة انها نفسها تتجوز بنت زيها ؟
سلمى بتوتر : اه قالت انها بتحس انها بتتشد لصاحبتها فالشغل وبتلمسها لمسات مش مقصودة بس بتفرح بيها وبتحس ان صاحبتها دى مسؤلة منها يعني عايزة تعاملها هيا معاملة الراجل
يارا بدات تهيج من التخيل الوصف اللى سلمى بتقوله وبتقولها طب ماتاخد خطوة
سلمى :تاخد خطوةازاى مش فاهمة
يارا : لو واثقة فيها تصارحها او تبدا تلمسها كتمهيد منها
سلمى : ولو لمستها وهى معترضتش
يارا : بتبدا تحس ان سلمى تقصد نفسها خصوصا انها كذا مرة تلمس طيزها وبشكل تحرش ملحوظ مش مجرد لمسة عفوية وبتقولها يبقا تعمق اللمسة اكتر
سلمى : ازاى
يارا : تخلى مدة اللمسة اطول وتعمل حاجة جديدة
سلمى : امممم .. ماشي يادكتورة هقوم انا اظبط الدنيا برا لو احتاجتى حاجة ناديلى انا عارفة دوشتك
يارا : لا مفيش دوشة ولا حاجة احنا اصحاب قولنا
سلمى : ده العشم برضو بتقوم تخرج برا
- افكار كتيير فدماغ سلمى وبتفكر تتعمق فاللمسة ازاى وتتجرا ازاى وافتكرت انها من يومين بالظبط كانت متخانقة مع ليلى ويارا جات كلمتها وسلمى بتلوش بايدها ايدها خبطت فبزاز يارا وسمعتها قالت اااه بس مش وجع بس وبصلتها ومعترضتش ولا اتكلمت وفكرت تبدا من هنا
-يارا كلام سلمى خلاها تشك انها هيا وافتكرت لمسة طيزها من سلمى اول مرة وبعدها خبطة بزازها وسرحت فوقت ماكانت بتستناها تخش الحمام وتشوف مكانها ودمجت الكلام مع اللى سلمى حكته وبقت تتخيل ان سلمى بزب وبتحك فيها وهاجت لدرجة ان ايدها كانت تحت الفستان وبتدعك فكسها من غير ماتحس ومرة واحدة قررت تنده سلمى باى حجة بس تكون مدياها ضهرها وموطية وتشوف لو سلمى فعلا تقصد نفسها ولا مجرد وهم فدماغها
يارا : خرجت لسلنى وقالتلها انهاردة اليوم مريح تعالى ننزل نرص الصيدلية
سلمى : تمام يلا بينا
يارا دخلت جوا ووطت متعمدة انها تصدر طيزها لسلمى : سلمى رصي انتى الرف اللى فوق ده زانا هخلص اللى تحت عشان نخلص بسرعة قبل ماييجي كشف
سلمي شافت المنظر وطيز يارا فوشها والفستان كاشف نصها وهتبقا مضطرة تقف وراها بالظبط عشان المكان ضيق جدا وبالفعل اول ماقربت
حست بصهد خارج من جسمها وجسم ياارا كله
سلمى : الدوا ده بعيد اوى يادكتورة هو مفيش سلم هنا وبتسند على اخر ضهر يارا على طول فوق طيزها
يارا : امممم لا مفيش اسندى عليها حاولى تجيبيه انتى
سلمى : ملاقتش يارا اعترضت وايدها بقت شبه ماسكة طيزها بالظبط
يارا : اممم
سلمى : بدا تضغط بايدها اكتر اكنها بتعصر طيزها وفجأة سابتها خمس ثوانى وراحت نازلة بكف ايدها على طيزها جامد
يارا : اااااااه فى ايه
سلمى : اااه يقطعنى كنت هقع يادكتورة معلش
يارا : بتبص وراها لسلملى بهجيان ملحوظ اوى ولا يهمك خلى بالك
سلمى : بتكرر نفس الحركة كل شوية وتنزل ضرب على طيز يارا حاسة زبها هينفجر
يارا : كانت بقت تترعش وكسها غرق الاندر اللى لبساه وبدات تفقد توازنها من الهيجان وبمجرد ما ايد سلمى نزلت على طيزها اخر مرة صرخت ااااااااه وبصت لسلمى بهيجان تانى وهى حاكة ايدها على ايد سلمى : كفاية ضرب ياسلمى طيزى ورمت .. وبتعصر ايد سلمى اكن سلمى اللى بتعصر طيزها
سلمى : بتبتسم وبتكمل عصر فطيز يارا بشكل مباشر وبتقولها حقك عليا المكان ضيق مش عارفة اقف وبتنزل ايدها التانية تمسك فردة طيزها التانية بشكل صريح وتقولها انتى خلصتى طيب الرص اللى تحت
يارا : بتحس بايد سلمى على طيازها وكسها بقا مولع وفاضل تكة وتجيبهم وعلى اخرها وسرحانة مش سامعة سلمى
سلمى : لاحظت انين يارا اول مامسكت طيزها واتاكدت انها هاجت من الضرب ولما مرتش عليها رفعت ايدها ونزلت بكف تانى على طيزها اجمد المرادى وبتقولها مش بكلمك
يارا: ااااااااااه مسمعتش .. مسمعتش اوفف
سلمى : بتعرف انها كده على اخرها وبتمسك طيزها بمف ايدها الشمال تشدها جامد يبقا زبها راشق بين طيزها وكسها بالظبط من تحت الهدوم وتنزل بايدها اليمين كف تانى على طيز يارا ووقولها خلصتى رص الدوا
يارا : جسمها بيتنفض اول مابتحس بحاجة رشقت تحت كسها وفوق طيزها ومرة واحدة مع الضربة ااااااه وجسمها كلها بيتشنج وتجيبهم وتقع على ركبها
سلمى : مالك يادكتورة وهى من جواها احا على الاحساس ده عايزة ادخله فيكى يايااااارا
يارا : بصوت بينهج شوية ووشها عرقان وبتلمح ع الارض بلل كتير مكان كسها مكان ماجابتها وبتقولها دوخت شوية هاتيلى شوية ميا بس
سلمى : بتروح تجيب كوباية ماية وترجع ليارا اللى بتلاقيها وقفت وعدلت نفسها شوية وبتاخد منها الكوباية وفبالها اتاكدت ان سلمى هى البنت اللى حكتلها عليها
يارا : تعالى نخش المكتب واقفلى باب العيادة انا تعبانة هرتاح شوية ونروح
سلمى : حاضر يادكتورة الف سلامة
يارا :بتروح المكتب وبتستنى سلمى واول مابتخش يارا بتقولها ينفع الضرب اللى اتضربته ده
سلمى : بتبستم بتقول مهو الاوضة ضيقة يادكتورة
يارا : بتتكلم بجراة وبتقولها انا حاسة ان طيزى احمرت من كتر الضرب
سلمى : لا محمرتش انا شوفتها من الفستان المفضوح ده
يارا : بتحس انها بقت مكشوفة لسلمى انها هايجة من الضرب ولسه هتتكلم سلمى بتقولها هخش الحمام ونمشي بعدها
وبتقوم سلمى تخش الحمام تخرج زبها وتدعك فيه بهيستيرا لحد ماتجيبهم وتعمل حمام وتتعمد تنضف مكانها المرادى وتخرج تلاقى يارا فنفس الموقف ومديها ضهرها مستنياها تضربها وبتقصد متلمسهاش وتقولها يلا بينا يادكتورة انا خلصت وتسيبها وتخرج من الاوضة
يارا : بتجرى بهيستيريا على الحمام تلاقيه نضيف وتحس بخيبة امل مرتين
يارا : تعالى ياسلنى اوصلك فطريقي وبالمرة اعدى على ليلى
سلمى : تمام يادكتورة
يارا : بمجرد مابيوصلو بتطلع مع سلمى ويخبطو على ليلى يلاقوها مفتحتش ويرنو عليها ترد تقولهم انها نزلت تجيب الدوا وجاية
سلمى : طب اتفضلى عندى يادكتورة اشربى حاجة لحد ماتيجي
يارا : العبيطة تعبانة ونزلت يلا نخش على ماتيجي
سلنى بتخش بتقعد هى ويارا وبتقولها تشربى ايه بتقولها لا مش هتعملى حاجة كفاية الشغل
سلمى : لا طبعا مينفعش
يارا : خلاص خديني معامى اساعدك فالشاى
سلمى بتبسم وبتبقا فاهمة نية يارا وبيخشو االمطبخ
- وصف المطبخ اوضة ضيقة جدا يادوب فيها بوتاجاز وانبوبة وجمب البوتاجاز فى دولاب لادوات المطبخ عليه رخامة مرصوص عليها الكوبايات
يارا : لا انا هساعدك فالشاى هلقم انا الكوبايات
سلمى : بتبتسم اولمابتشوف يارا جات جمبها واتعمدت تديها طيزها وبتعمل بتسال على السكر والشاى وبتقولها فبرطمانات فالدولاب اللى تحت وهما اصلا اودامها على الرخامة ويارا شايفاهم
يارا بتوطي وبتدي لسلمى طيزها تانى وبتقولها اوعى تقعى طيزي مش حمل ضرب دى حمرت
سلمي بترفع فستان يارا وتضرب طيزها مرة واحدة وتقولها لا مش حمرا اهى
يارا : ااااه براحة طيب
سلمى : بتنزل بدف ايدها الاتنين على طيز يارا وتوطى تقعد على ركبها وتخلى وشها فوش طيزها وتقولها كل ده مش لاقية الشاى
يارا : ااااه حرام عليكي طيزي
سلمى : بتقرب شفايفها على طيز يارا وتبوسها براحة وهي بتعصرهم وتبدا تقرب ببوقها من كسها من ورا
يارا : امممممم
سلمى : بتعصر طيز يارا بايددها تشدلها الاندر وتشوف منظر كسها بتتجنن من لونه الوردى الفاتح وعسله اللى مغرقه وملزقه جامد مبتحسش بنفسها غير وني بتشفطه فبوقها
يارا : اححححخ اخيرا ياسلمى اااه
سلمى : مبتردش وبتكمل لحس فكسها جامد وبتضرب طيزها اكتر وبتطلع بلسانها عند خرم طيزها تلحس حواليه براحة
يارا : اااااهةهه انتى بتعملى فيا ايه
سلمى : بتضرب طيزها مرة واحدة بايدها الاتنين وتقولها مبعملش حاجة خالص وتقوم رافعالها الاندر وتقوم تسيبها وتخش الحمام وتقفل على نفسها وتضرب عشرة وهى بتدعك فزبها بغبااء لحد ماتجيبهم
يارا : بتتخض من الضربة وفدماغها اول ماسلمى بتقف بتفتكر انها هتطلع زبها بس بتلاقيها رفعتلها الاندر وسابتها زجريت على الحمام وبتبقا مكسوفة اوى من نفسها ومحرجة وهايجة بغباء
سلمى : بتخرج من الحمام بعد ماقالت فبالها لازم اتاكد انى سيطرت عليها عشان متفضحنيش وبتلاقي يارا فوشها واقفة لابسة وبتقولها ليلى شكلها هتتاخر انا همشي انا
سلمى : تقدرى تخشي الحمام يادكتورة دلوقتى
يارا : بصدمة غريبة من رد الفعل وبتخش الحمام براحة وبتلاقى مكان سلمى وبتبدا تهيج تانى بغباء وبمجرد مابتخرج بتلاقي سلمى فالصالة وبتقولها قلقت تتاخرى فمصبتش الشاى صبيه وانتى جمبه بقا
يارا : بتحس ان كلام سلمى ليها بصيغة الامر ومش عارفة هى مستمتعة ليه بس حابة تسمه كلامها
بتصب الشاى وتروح لسلمى بنشوو غريبة
سلمى حطيه على الترابيزة طيب
يارا : متعتها بتزيد كل ماتاخد امر من سامى وبتحط الشاى على اترابيزة وبتقعد جمبها وملاحظة سكوت سلمى
يارا : سلمى ممكن اسالك سؤال
سلمى : لا مش ممكن
يارا : 😳
سلمى : 😂😂 بهزر اسالى طبعا
يارا : هو ايه حصل فالمطبخ
سلمى : كنا بنعمل الشاى الحلو الى صبتيه ده
يارا : بتبلع ريقها وبتضم رجلها على بعض طب واللى قبل الشاى
سلمى : بتبستم وتقولها كنا بنشوف ليلى ولاقيناها مش موجودة
يارا : سلمى انا محتاجة ده
سلمى : محتاجة ايه بالظبط
يارا : محتاجة الى حصل واحنا بنعمل الشاى
سلمى : هو ايه اللى حصل
يارا : بتبلع ريقها وبتبصلها بهيجان جامد .. محتاجة ايدك
سلمى : اهى اتفضلى وبتمد ايدها اودمها
يارا : بتمسك ايد سلمى وتبوسها وتبصلها بهيجان وتقولها محتاجة لمستها زى بتاعة المطبخ
سلمى : زى بتاعة المطبخ ازاى
يارا : بتحس انها على اخرها وتقوم تقف اودام سلمى وتديها ضهرها وتوطى وتقولها زى الصديلية طيب
سلمى : بتقولها مالك يادكتورة
يارا : اضضضررربييينيي
سلمى : هههه اضربك ليه
يارا : ابوووس ايدك اضرببيني
سلمى : مانتى لسه بايساها بس اضربك ليه 😌
يارا : بتتحرك بتلقائية وساندة بايدها على الترابيزة الكوباية اتخطبت فايدها واتدلقت ومرة واحدة لاقت مف نزل على طيزها اكنه كرباج
سلمى : ينفع كده
يارا : ااااه اضربيني اااه
سلمي : بترفع فستان يارا جامد وتشد الاندر تقلعهولها وتنزل ضرب على طيزها وتقولها ينفع تدلقى الشاى كده على الترابيزة
يارا : حست باثارة شديدة انها بتتضرب اكنها بتتعاقب وكمان من واحدة شغالة عندها ومرة واحدة بقت تقول اااه انا اسفه اااااه
سلمى : مسكت طيزها بكف ايدها فتحتها وراحت تفت على خرم طيزها جامد وقالتلها اعمل بيها ايه اسفة دى وراحت حاصطة نص صباعها فطيز يارا
يارا : اااااه لا بلاش انا مبدخلش فيها حاجة
سلمى : بتضربها اجمد وتقولها متتحركيش من مكانك ومستمرة تدخل صباعها فطيزها ونزلت ايدها التانية على كسها مسكته بكف ايدها
يارا : ااااااااااه مش قادرة هجيب هجيب
سلمى : زودت صباع تانى بقت تدخله فطيز يارار اللى هتموت من الوجع بس كسها مهيجها مغطى على الوجع شوية
يارا : اااااه طيييزى اتفشخت اااه
سلمى : عشان تحرمى تدلقى الشاى تانى وقت تقرص زنبورها وتدعكه جامد
يارا : اااااااه واترعشت جاامد وراحت جابتهم ونزلت بوشها على الترابيزة سندت جسمها
سلمى : من غير ماتتكلم شالت صباعها من طيز يارا وقامت دخلت ناحية التلاجة جابت خيارة رفيعة وصغيرة خالص وجات قعدت ورا يارا تانى
يارا : محستش غير وسلنى بتفاح طيزها بايدها وبتف على خرمها تانى واتوقعت ان سلمى هتلحس طيزها ومرة واحدة حست بحاجة ناشفة داخلة فطيزها : اااااااه انتى بتحطى ايه
سلمى : مردتش عليها وضربت طيزها مرة واحدة ومسكت لحم طيزها فايدها تعصره وهى بتزق الخيارة فطيزها براحة لحد ماستقرت جوا
يارا : ااااه حرام عليكي ياسلنى طيزى مفشوخة مش قادرة
سلمى : سابت الخيارة فطيزها ونزلت فستانها وقالتلها قومى ومجرد مايارا قامت وصرخت سلمى ضحكت وقالتلها عشان تتعود يادكتورة وراحت ناتشة الاندر بتاع يارا قالتلها هنضف الشاى بده بقا وبقت تظسح الشاى بيه
يارا : طب انا هروح ازاى
سلمى : زى مانتى
يارا : والىى حوا دى
سلمي : اوعى تشيليها بقا عشان مزعلش منك ومش هعملك شاى تانى
سلمى : من غير بس وبلا نشزف ليلى زمنها جات
-يارا بتفضل حاطة الخيارة فطيزها وهى حاسة بنار فطيزها وخايفة تشيلها تخسر سلمى وبيخشو لليلى يطمنو عليها وفاقل من ١٠ دقايق يارا بتستاذن وتمشي وسلمى بتخش شقتها
سلمى : فالبيت بعد ماخلصت مع ليلى ويارا دخلت البيت وبتفكر فاللى حصل وازاى الاحداث دى كلها حصلت بسرعة كده واللى جاى ايه وفجاة الباب خبط
خالد : ازيك ياسلمى
سلمى : ازيك ياخالد عامل ايه اتفضل
بعد السلامات والكلام الكتير
خالد : انا جايلك بخبر حلو
سلمى : ايه قول وحشني الاخبار الحلوة
خالد : امك بقت احسن دلوقتى والحالة استقرت
سلمى : بجد .. الف حمد وشكر ليك يا** يلا نر حلها دلوقتي
خالد: لا دلوقتى ايه هى الحالة استقرت بس ممنوع الزيارة برضو لانها لسه فالعناية
سلمى : طب هشوفها ازاى
خالد : هتقوم بالسلامة ان شاء ****
سلمى : طب ثانية .. خد دول
خالد: ايه دول
سلمى : انا عارفة ان مصاربف المستشفي كتير وكمان انا نزلت شغل والدنيا بقت تظبط اهى
خالد : مهو ده الخبر التانى
سلمى : خبر ايه
خالد : لاقيتلك شغل
سلمى: شغل ايه ده
خالد : البيه اللى شغال معاه كان بيدور على واحدة تكون امينة تشتغل عنده هو وابنه هما فبيت واحد شقتين فوق بعض وابنه ظابط كمان يعنى معظم قاعدته برا البيت والشغل خفيف وفلوسه حلوة
سلمى : بس انا نزلت فصيدلية
خالد :هو كده كده كلمنى وقالى البنت اللى عنده فرحها كمان ٣ شهور
سلمى : بقولك نزلت شغل
خالد : اقصد فكرى بىاحتك فلوسها حلوة وناس اهل كرم
سلمى : *** يسهل
خالد : استاذن انا عشان الحق ارجع البلد ..وخد الفلوس ومش
سلمى فعقلها : بتقول الشغل ده فمصر يعنى جمب المستشفي وهبقا جمب امى وبيقول فلوسه حلوة يعنى هقدر اوفر فلوس المستسفي والدوا
سلمى : وهتبعدى عن شغل الصيدلية عشان تبقى خدامة فالبيوت
عقلها : خدامة ولا صيدلية يعنى هو انا دكتورة اه صح يارا هقولها ايه لو مشيت
سلمى : يعنى كل الى همك زبك
عقلها : مكنتش اتوقع ان كل ده يحصل انا اقصي حاجة فكرت فيها انها ممكم تعمل معايا زى ليلى انما تبقا بتسمع كلامى اوى كده ده مجننى وعاجبنى
سلمى : وهتعملى ايه يام العريف
عقلها : بس لاقيتها
سلمى : هى ايه
القارئ : هيا ايه
عقلها : لا الجزء الجاى بقا انا فصلت ولازم اتكتك كويس للى جاى بدال الطلصقة اللى حصلت فوق دى
-اشوفكو الجزء الجاى واللى هيخمن ايه الفكرة هيبقا ليه دور فالقصة باسمه واللى عنده افكار جديدة نضيفها يبعتها برايفت
جميله جدا القصه دى ياريت تكمليها
 

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%