NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

استمررررر صديقي
تسلم ايدك
 
استمر روعة
تسلم ايدك
 
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
رائع جدا
تسلم ايدك
 
مجهود تشكر عليه
تسلم ايدك
 
تسلم ايدك علي المجهود الكبير
 
جمياااااااااااااااااااااااااااااااااال
 
جميااااااااااااااااااااااااااااااله
 
هى مش دى قصة من نسوانجى القديم
 
اليوم 7 ديسمبر ولا يوجد اي جديد ؟؟؟
في انتظار الجزء 21 . 22 . 23 ......
 
ياريت يبقا ف تحديثات وتجميع للقصص المسلسله
النظام القديم كان افضل
 

قصة ممتازة من متابعينك احسنة​

 
دُمتَمْ بِهذآ الع ـطآء أإلمستَمـرٍ

يُسع ـدني أإلـرٍد على مـوٍأإضيعكًـم

وٍأإألتلـذذ بِمـآ قرٍأإتْ وٍشآهـدتْ

تـقبلـوٍ خ ـآلص احترامي
 
تسلسل رائع وقلم رشيق
شكرا
 
احسنت النشر واصل ابداعك
 
منال وابنها تامر الجزء الاول
تسارعت طعنات “خميس” وتشنج جسده ودفع قضيبه لأبعد نقطة وهو يلقى بمائه ويعلو صوت أنفاسه المتحشرجة بسبب المعسل لتنهض “منال” وتمسك بلباسها تمسح به بقايا مائه قبل أن تلقى به فى حقيبتها وتترك “الجيبة” تسقط من فوق خصرها لتغطى جسدها مرة أخرى ثم تنظر للفراغ وتلف طرحتها فوق رأسها من جديد،
:عايز حاجة قبل ما أمشي يا عم خميس؟
: تشكرى يا أم تامر
مد يده يلتقط مبسم “الجوزة” النحاس ويأخذ نفس من الدخان وهو يتنحنح بخبث،
: خيرك سابق يا ست الكل
دون أن تنظر فى عينيه أخرجت ورقة مالية من حقيبتها وضعتها بجواره وهى تتحدث بخجل وتلعثم،
: بعد إذنك علشان ما أتأخرش على الولاد
غادرت حجرته الصغيرة فوق سطح بيتهم ونزلت لشقتها بالدور الأسفل وهى تمسح عرقها بكفها المرتجف وتهيئ نفسها كى لا يبدو على مظهرها ما كانت تفعله قبل دقائق،
شعرت براحة كبيرة وهى تجد الشقة خاوية ولم يرجع تامر وملك من الخارج بعد،
تجردت من ملابسها ووقفت فى الحمام تحت ماء الدوش المنهمر تزيح عنها رائحة “خميس” ومنيه وهى تفرك حلماتها وتدلك كسها بشبق بالغ كما إعتادت أن تفعل بعد كل مرة تفعلها معه،
شهوتها أكبر من تحملها وأقوى من أن تتغلب عليها وتتحكم فيها،
منذ أن مات زوجها وحملت لقب مُطلقة وهى تصارع تلك الشهوة وتبذل كل ما فى وسعها لكتم صراخها دون جدوى،
هى ضحية تلك الرغبة الكامنة بداخلها رغماً عنها، كان زوجها الراحل صاحب قوة مفرطة جعلتها تعيش بجواره لسنوات إمرأة شريفة فاضلة لم تتخيل لحظة أن تسقط فى قبضة الخطيئة،
كان يحبها بقوة وكانت مفتونة به ومتيمة بالحياة معه حتى صدمته تلك السيارة ورحل دون إنذار لتسقط فى حزنها أشهر طويلة قاسية لا تصدق أنه رحل وتركها وحدها لا تجد من يقف بجوارها ويلبى ويشبع شهوتها التى لا تهدأ،
ألقت بشهوتها وهى ترتجف وتترنح ووضعت ملابسها ولباسها الفائحة منه رائحة منى خميس فى الغسالة ولفت جسدها بالبشكير ووقفت فى حجرة نومها أمام مرآتها تنظر لجسدها بحزن بالغ يغطى ملامحها ويرسم تلك الصورة التى وللغرابة تزيدها جمالاً فوق جمالها،
تخطت الأربعين بقليل وبالطبع مازالت تتمتع بتلك النضارة والفتنة والجسد الشهى شديد الأنوثة والجمال،
بيضاء البشرة بأعين سوداء رقيقة ضيقة بشكل خافت تجعلها تشبه الفاتنات الآسيويات بشفاه رقيقة لفم صغير تشعر فور رؤيته أنك تريد تقبيله بكل رقة وعذوبة،
ملامح بريئة بالغة الرقة لا يمكن بأى حال تصور أنها لإمرأة منفجرة الشهوة لا تستطيع أبداً إبعاد أصابعها عن تدليك كسها،
جسد ممتلئ قليلاً شديد النعومة ونهدين متحفزين دائماً بحلمات وردية رغم أنها أنجبت مرتين ومع ذلك يبدون كأنهم لفتاة عذراء لم يلعقها فم صغير أو كبير،
مؤخرة ممتلئة بارزة بلا إفراط تجعل مشيتها كأنها بصحبة موسيقى شرقية مبهجة،
رغب فيها العشرات بعد وفاة زوجها ووقفوا على بابها يطلبون منها حظوة الزواج منها لكنها لبت رغبة ولديها وقررت الإمتناع عن الزواج إحتراماً لرغبتهم ،
لا تستطيع الإفلات من حبها البالغ لهم ورغبتها المستمرة فى إرضائهم،
تامر فى العام الثانى الجامعى شاب وسيم يحمل كل ملامح والدته حتى رقة جسدها فيبدو بشكل كبير فتى مدلل لا يحمل علمات الذكورة الواضحة فيظهر أصغر من عمره رغم توسط قامته،
يحمل ملامح وجه والدته حتى أن والده كان كثيراً يداعبه ويناديه بـ “ابن منال”
وملك التى تكبره بعامين وتشبه والدها الراحل وتحمل لون بشرته المائلة للسمرة، تختلف عن أمها بجسد أكثر رشاقة مقارنة بها، حيث لها جسد ملفوف جعل العرسان يطلبونها منذ أن كانت فى المرحلة الثانوية حتى تمت خطبتها لشقيق صديقتها وبعد شهور قليلة ستتزوج منه وتسافر معه للخارج حيث يعمل،
كانت “منال” تملك نفس الجسد قبل أن يزيد وزنها بسبب حزنها وحالة الإكتئاب الكبيرة التى دخلت فيها لكن تلك الزيادة زادتها أنوثة جعلتها شهية شديدة الإغراء مما جعلها منذ سنوات طويلة بعد زواجها مباشرةً تختار ملابسها بعناية،
طويلة فضفاضة لا تفسر أو توضح تفاصيل جسدها الشهية البارزة الجاذبة للأعين،
وقت طويل قضته تعانى من شهوتها وشبقها الرافض للتوقف أو الهدوء حتى أنها كانت تجلس فى عملها فى “المصلحة” وهى تأن وتفرك فخذيها من شهوتها ولأى سبب تافه عابر ينسال مائها ويبلل لباسها،
صداقتها محدودة ولا تدع المجال لأحد أن يقترب منها أكثر مما يجب،
هى تعرف علتها وتدركها ولا تريد المرور بإختبار صمودها، خوفها من الوقوع فى الخطيئة جعلها تتجنب الجميع وتتعامل بتحفظ شديد ومزعج طوال الوقت،
عامين أو أكثر مروا بصعوبة وثبات بعد رحيل زوجها تشبثت بعفتها بكل قوتها وإكتفت باصابعها لترويض شهوتها المتوحشة حتى وجدت نفسها وجهاً لوجه أمام مارد شبقها بلا تحذير وتسقط كل إدعائاتها بالصمود والقوة ويغلبها المارد البالغ البأس والقوة وينساب قضيب “خميس” بين فخذيها،
لم ينجح كل من قابلتهم من وجهاء فى الوصول إليها وفعلها ذلك الرجل المغطى بالحظ المميز حتى رأسه،
يسكن تلك الحجرة الصغيرة فوق سطح عمارتهم فوق شقتها بالدور الأخير بالضبط،
عامل بسيط ترك أسرته ببلدتهم البعيدة وسكن فى حجرة رخيصة الإيجار قريبة من عمله كخفير لمخزن أدوية،
منذ سنوات يقيم معهم ولم يشتكى منه أى شخص من سكان العمارة، يخرج فى المساء لعمله ولا يعود قبل الصباح، لم تجمعها به الصدفة الا مرات قليلة عند خروجها لعملها فيلقى عليها تحية ودودة كما إعتاد أن يناديها -أم تامر-،
لا تشعر بوجوده و لاتهتم به بالمرة وتعتبره رجل متزن يكبرها بأعوام طيب الجيرة واللسان،
حتى ذلك الصباح وكانت تنام بقميصها القصير العارى الفاضح فى فراشها بعد أن خرج تامر وملك وتركوها وحدها تنعم بيوم أجازتها،
صوت إرتطام قوى ومفزع جعلها تنهض مفزوعة وتلتقط الروب الستان وتهرول بإتجاه سطح البيت تستكشف سبب الصوت القوى المخيف،
باب حجرة خميس مفتوح وصوته يأتى من الداخل وهو يأن ويتوجع،
لا تعرف كيف سقط عليه دولاب ملابسه وكيف أصبح ممدد تحته لا يظهر منه غير رأسه وكتفه العارى،
لم ينتبه لصوت الإرتطام غيرها بالعمارة فالطابقين أسفل من شقتها بلا سكانمنذ فترة لتجد نفسها مشتتة مفزوعة تحاول مساعدته وتبذل جهد بالغ كى تزيح عنه الدولاب،
إنحنت بجدسها منفعلة بشدة حتى أنها لم تنتبه للروب الناعم الذى إتخذ طريقه نحو التحرر من حول جسدها الواضح بشفافية من خلف قميصها العارى وهى تدفع الدولاب بقوة وإستماته حتى نجحت فى رفعه لأعلى وبدا خميس فى جذب جسده للخروج من تحته،
الصدمة تلف ذراعيها حولهم وهم ينظرون لبعضهم بصمت تام ودهشة وكأنه أُسقط فى يدهم،
هو عارى تماماُ وهى بقميص شبه عارى وقد ترك الروب جسدها وإتخذ الأرض حول قدميها مكاناً مناسباً له،
تجمد بصرها فوق قضيبه بلا وعى وهى لا تعى الموقف، منذ عامين أو أكثر لم ترى قضيب رجل،
مفتوحة الفم والأعين ومرتجفة الجسد وقفت أمامه كأنها جسد بلا روح أو نقطة ددمم واحدة فى أوردتها،
كان أكثر منها يقظة وإستيعاب وهو يراها أمامه بتلك الهيئة والأهم بتلك الحالة وقد نسي ألم ساقه،
قرأ جمودها بوضوح وبصرها متحجر فوق قضيبه الذى أعلن عن رأيه وإنتصب وهى تتابعه كما لو كانت منومة مسلوبة العقل،
أرملة محرومة بقميص عارى ويلمح كسها من خلف قماشه الرقيق بلا عائق أو لباس،
فقط كان كل ما عليه أن يدفعها بيده للخلف لتسقط فوق الفراش وينزاح القميص حول خصرها ولا يخطئ قضيبه كسها الدامع بسوائله،
متحجرة البصر تحدق فى وجهه وترتجف وتتشنج وهى تشعر به وبطعناته فى كسها المتلهف لتلك الطعنات،
ما تبقى من عقلها يخدعها ويجعلها مستسلمة وهو يهمس بها أنها فقط تحلم وأن ما يحدث من المستحيل أن يكون واقع وحقيقة،
يطلب منها أن تتمتع وتلتهم قضيبه وتسد جوع شهوتها،
تشبثت أظافرها بجسده حتى أنها جرحت جلده السميك وهى مازالت تتشنج وينقبض كسها بشكل مريع كأنها على وشك الموت،
دقائق كأنها دهر حتى شعرت به يخرج قضيبه ويلقى بمائه فوق بطنها،
الرجل كان يملك من العقل والإستيعاب ما جعله يفطن ألا يلقى بمائه بداخل رحمها وهى أرملة بلا رجل،
وكأن الكهرباء عادت فجأة إلى عقلها فزت مفزوعة وهى تستوعب ما حدث وترى خميس ممدد بجوارها عارى بقضيب لامع من إفرازتها،
هرولت بخوف حقيقى حتى أنها تركت روبها على الارض كما هو وعادت لشقتها فقط بقميصها بلا ذرة عقل،
خلعت قميصها بعصبية وجلست متكورة بجوار فراشها تضع يدها فوق فمها وهى تبكى بشدة ولا تصدق أنها تركت جسدها لغريب دون أدنى قدر من المقاومة أو الرفض،
تبكى وتبكى ولا تغيب الرجفة عن جسدها حتى أعياها البكاء واصبحت عيناها بلون الدم وهى تضرب وجهها بيدها وتولول برعب يدمى قلبها،
كيف حدث ذلك؟!!، كيف تركت خميس يفعلها؟!!،
عقلها يقترب من الإنفجار وهى ترغب فى الصراخ بأعلى صوتها،
ظلت مكومة بفراشها يومان متتاليين وتامر وملك يظنون أنها قد أصيبت بدور إنفلونزا أنهك جسدها واصابها بطفيف حمى،
كلما تركوها وحدها إنسالت دموعها ولعنت نفسها ملايين المرات وعقلها يشرد وهى تفكر فيما حدث وكيف ستواجه خميس بعد ذلك،
يظنها الان إمرأة ساقطة رخيصة تقدم جسدها لاى شخص،
حدثت نفسها وهى تعض أصابعها من الغيظ والندم وتفكر أن تُنهى حياتها وتنتحر لتتخلص من عار فعلتها،
منال الجميلة الفاتنة التى يتمناها الجميع وترفضهم بتعال، تعرت وإنفرجت سيقانها تحت جسد العامل الفقير ساكن السطوح،
أيام طويلة قاسية حتى هدئت بالتدريج وعادت لممارسة حياتها بشكل يبدو للجميع بأنه طبيعى،
تعود فى الثالثة من عملها ولا تعرف أن “خميس” ينتظرها حتى وجدته أمامها وهو مبتسم بخجل ويحمل بين يديه “زيارة” كما أخبرها من البلد،
فطير مشلتت برائحة نفاذة قدمه لها ومعه حقيبة صغيرة بلاستيكة وهرع لأعلى لحجرته لم ينظر فى عينيها بشكل مباشر ولم تجد تعليق من خجلها وشعورها بالضعف والخزى أمامه،
فى شقتها وجدت الروب فى الحقيبة،
أعاد لها ما تركته وهى تهرب شبه عارية ولبنه يغطى جسدها بعد أن أتم فعله وسط صدمتها وصمتها،
الحيرة تتمكن منها ولأول مرة يتسرب لها شعور بالهدوء والراحة، الرجل لم يستغل ما حدث ولم يتطاول عليها بنظرة أو كلمة أو حتى تلميح،
يوم يجذب يوم وأسبوع يعقبه أسبوع والإبتسامة تعود لوجهها من جديد ولم يتبق من الحادث اى شئ عالق بذهنها يزعجها أو يؤرق نومها،
فقط تستدعى تلك الدقائق بإرادتها وهى يقظة وتأتى بشهوتها وهى تتخيل وجه خميس وهو فوق جسدها،
لم يتبق لها من تلك الذكرى غير الشهوة وبعض الخيالات.. زادت مع الوقت لتنسج سيناريوهات جديدة مختلفة لتفاصيل الموقف،
أصبحت تتخيل أنها بين ذراعيه برضاها ويداعبها وتداعبه ويفعلون أكثر من مجرد نومه فوقها وهى بلا صوت أو رد فعل،
تجلس مع تامر وملك شاردة أحياناً كثيرة وهى تأن من شهوتها وإحساسها بالحرمان،
ملك ترتدى شورت قصير وتتمدد على الكنبة فى الصالة تشاهد التلفزيون وتلحظ أن تامر يحدق فى أفخاذها،
تطرد احساسها من رأسها وهى تلعن عقلها الذى يجعلها تتصور ذلك.. فقط بسبب مشاعر شهوتها وحرمانها،
تامر أرق من ذلك بكثير ولا يبدو أنه من هذا النوع المنحرف، لا تعرف له أصدقاء ونادراً ما يخرج من البيت حتى بعد دخوله الجامعة،
هو هادئ بشدة وصامت بإستمرار ويبدو كأنه الفتاة بجوار شخصية ملك القوية المتحمسة،
أصبح تخيلها لخميس وما حدث، شبح مفترس يفترس عقلها وخيالها ويطاردها طوال الوقت والأهم أن ذاك الشبح أصبح يوسوس لها بالأفكار،
ما الضرر فى علاقة مع رجل مثله؟!!
جملة اوي طريقة سرد القصة
 
  • عجبني
التفاعلات: Lebanon777
نفس ماما
 
  • عجبني
التفاعلات: Annase 23

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%