د
دكتور نسوانجي
ضيف
أهلاً بجميع الأصدقاء. صدق أو لا تصدق. الأمر رهناً بك. لكن هذه قصة حقيقة حدثت معي. حدثت هذه القصة خلال عامي الثالث في الدراسة الثانوية. وكان هذا اليوم في أجازة نصف العام. وقد أعتدت أن أتلقى دروس خصوصية في المواد الصعبة. وفي إحدى الليالي أثناء عودتي من درس الرياضيات وبينما أقترب من منزلنا سمعت صوت غير معتاد في المطبخ. كانت والدتي تتحدث بشكل جاد مع شخص ما. وكان هذا الشخص عمتي. ولم تكن علاقتنا بعمتي قوية. أولاً يجب أن أحدثكم عنها. كانت عمتي أنغام تبلغ من العمر السادسة والثلاثين سيدة مصرية بيضاء. وكان طولها 1.63 متر. ولأبد أن صدرها 36c. وقد تزوجت في عمر الخامسة والعشرين. ومنذ بداية زواجها بدأت تتشاجر مع زوجها. ونتج عن هذه الزيجة فتاة جميلة أسمها علياء. وقد تزوجت من رجل من خارج مدينتنا. ولم تكن تأتي إلينا كثيراً. لكن في كل مرة تأتي إلينا، كنت أتخيلني معها في مواقف جنسية. لم أكن أشعر أنها محارم لي. كانت بالنسبة لي أمرأة جميلة يريد أي شخص أن يضاجعها من أول نظرة. نرجع إلى قصتنا في هذه الليلة. قاطعتهما في هذا الحديث الجدي وعمتي أبتسمت لي وسلمت علي ومن ثم واصلت حديثها. وأنا جلست في كرسي بالقرب منهما. ويمجرد أن نظرت إليها لم يستطع قضيبي أن يقاوم. كانت عمتي المثيرة ترتدي قميص حريري أسود. وكان شفاف إلى حد ما. وكانت جوانبه بخيوط ذهبية. وكانت أربطة حمالة صدرها واضحة جداً من خلاله. لم تكن بلوزتها تستطيع أن تقاوم بزازها. كان بزازها متماسكة. وكان مفرق بزازها ببادية من خلال االبلوزة. وكان وسطها طويل وبلون أبيض حليبي. ويمكنني أن أرى صرتها العميقة من خلال البلوزة. وكانت ترتدي سلسلة ذهبية تصل إلى صرتها. لم يكن بإمكاني أن أقاوم النظر إلى هذا. أستيقظت من أحلامي وصعدت إلى غرفتي.
في هذه الليلة كان علي والدي أن يذهبا إلى قريتنا، ولم تكن عمتي تعلم ذلك. وكانت قد تشاجرت مع زوجها كالمعتاد. ولم تخبرنا حتى بأنها ستأتي إلينا. وبما أن هذا المشوار كان ضروري، لم يكن يستطيع والدي ووالدتي إلا أن يهبا. وأنا وعمتي وجدتي ودعنا أبي وأمي. ودخلنا إلى المنزل. وكانت جدتي تنام بمفردها. وأمي قالت لعمتي أن تنام في غرفة منفصلة. لكن فيما بعد ترددت لإنها تخاف أن تنام بمفردها. لذلك طلبت منها أمي أن تنام معي في غرفتي. كنت أشاهد التلفاز. وعمتي أخذت شاور على السريع في حمامي. وكانت عمتي المثيرة ما تزال ترتدي البلوزة الخفيفة اللامعة ذات القماش الشفاف. لم تغير ملابسها إلى ملابس النوم. جلسنا معاً. وبعد أن ذهبت جدتي إلى السرير، صعدنا إلى غرفتي للنوم. وفي غرفتي شغلت التكييف. وكانت الأنوار ما تزال مضاءة. وأغلقت عمتي عينيها. وأنا كنت مستلقي مع أحلامي. وقضيبي بدأ ينتصب بالفعل. وبعد بعض الوقت تحركت عمتي وظهرت صرتها. وأنا بدأت أحدق في صرتها. وكانت لبنية وعميقة. ولم أستطع أن أمنع نفسسي. وضعت يدي اليمنى على بطنها وببطء أزحت بلوزتها. كنت أمتعها بلمساتي. كنت أعلم جيداً أنها لم تنم بعد. فتحت عينها. وأنا شعرت بالخجل وتلاقت أعيننا. بدأت أمزق ملابسها. فكيت أزرار بلوزتها وألقيتها بعيداً. وما رأيته كان حبتي رمان ممتلئتان داخل صدفتين من جوز الهند. قبلتها على شفتيها. وأمسكت بشفتها السفلية وجذبتها لأسفل. وهي تأوهت بنعومة. ومن ثم جعلتها تستدير وقلعتها حمالة الصدر. كان الأمر مثلما تعودت أن أرى في أفلام البورن. كانت كبيرة. كبيرة كفاية لدرجة أنني يمكنني أن أنام عليها مثل الوسادة. وكان لديها حلمتين منتصبتين باللون البني. مصيتها في كل مكان. وقلعتها السلسلة الذهبية. ومن ثم نزلت لي أستكشف باقي جسدها.
قلعتها التنورة تماماً. ولم أجد أي شعر على ساقيها أو أردافها. كانت تستلقي إلى جواري وعينيها مغلقتين. ولا ترتدي إلا الكيلوت. وكانت كبيرة علي. وأنا ببطء أنزلت الكيلوت من عليها. أمممم رأيته. كان مبلل. وكان شعر كسها مزال بالحلاوة. كان لديها بعض الشعيرات القصيرة فقط. أنحنيت لألحس كسها. وأمسكت بيديها بقوة وهي لم تكن تستطيع أن تحرك ساقيها. وأنا بدأت أخذ كسها في فمي. ورأيت أردافها ترتجف بين ذراعي. و عمتي المثيرة لم تعد تستطيع المقاومة. لكنني لم أتحرك. وأخيراً جاءت رعشتها. وأنا أعتدت على النوم بالبوكسر والتي شيرت والآن قلعتهم. وجعتلها تستلقي علي. وهي كانت ثقيلة فعلاً. وكانت مؤخرتها كبيرة. استلقت علي وبدأنا نتبادل القبل. وأنا صفعتها على مؤخرتها. والتي أحمرت وأصبحت ساخنة. وهي صفعتني. ما جعلني أتألم. فعلت ذلك ثانية وهي صفعتني مرة أخرى. جعلتها تستلقي على ظهرها وأدخلت قضيبي في كسها. كان كسها ضيق. ومع ذلك أدخلت قضيبي بعد مجهود. وبدأت أنيكها. وكانت عمتي المثيرة تصرخ بشكل هستيري. كانت أنيكها بشكل قوي وهي كانت تعض على شفتيها من حين لآخر وتحضني بقوة. أرتجفت حين خرج قضيبي وأفرغت مني على فتحة كسها. كنا نحن الأثنين متعبين ونمنا في أحضان بعضنا عرايا.