د
دكتور نسوانجي
ضيف
كانت الليلة حفل زفافنا وكانت حفل ولا ألف ليلة وليلة . كان جميع المدعوين يرقصون ويأكلون ويشربون وأغلبهم فرحين بزواجنا . أما نحن فقد أنتقلنا إلى غرفتنا في الفاصل ونحن نتبادل الأحضان والقبلات ونتلقى التهاني – لكن بلا طعام . لحسن الحظ أعز أصدقائي أبقى عيونه علينا وأقتنص لنا بعض الطعام من الجماهير المحتشدة ودخلنا إلى غرفتنا الصغيرة المخصصة لنا . وألقت عروستي العذراء بنفسها على السرير الملكي الكبير فاتحة ذرعيها لتحط بنعومة على الملاءة وهي تضحك بينما أشاهدها أنا . وقالت لي “ده أحلى فرح شفتوا في حياتي!” وكان فستان زفافها يحتضن كل جسمها بشكل رائع ويقدم قوامها الممتليء وتضاريها على شكل الساعة الرملية . وقفت هناك وأنا أستند إلى الحائط، مبتسماً . “وأنتي كنت نجمة الللية يا حبيبتي .” وهي أستدارت برأسها نحوي وعيونها الجميلة تلمع من الفرحة: “أحنا الاتنين يا حبيبي .” أقتربت من السرير حيث جلست هي هي وأنحنيت حتى نكون في نفس المستوى وقبلنا بعضنا . في البداية بخفة وبعد ذلك بطريقة أكثر إثارة وأرتفعت الأيدي لتمسك بالخدود والأذقان والرقبة . وبابتسامة كلها إغراء قالت لي: “أنت عارف . في حاجة أنا لسة ما قلتلكش عليها . . .” قالت لي بابتسامة عريضة جداً . وأنا رديت عليها وأنا لا أعلم نواياها الشيطانية: “ايه ده يا حبيبتي؟” أقتربت مني حيث تحرك فستانها قليلاً ليفسح عن مفرق بزازها – مما أسعدني جداً كما علمت هي بالطبع . ومن ثم أنحنت مباشرة إلى أذني وهمست فيها “أنا مش لابسة أي ملابس داخلية . وأنسحبت قليلاً لتستطيع النظر في عيوني . وكانت دهشتي واضحة لإن عروسي الخجولة والمؤدبة تبين أنها شيطانة صغيرة والجوع يملأ عينيها . تسارعت ضربات قلبي .
وقفت عروستي ومشت ببطء عبر الغرفة نحو المرأة الكبيرة التي كانت معلقة إلى جوار السرير . ووضعت يديها على الإطار ونظرت في عيني من خلال المرأة بينما بيدها الأخرى فتحت الفستان لينساب القماش الأبي على تعاريج جسدها كاشفاً عن فلقتي طيزها البيضاء العارية من أي كيلوت . تسارعت نبضاتي أكثر فأكثر وكان إنتصابي واضحاً من تحت البنطال . نزلت على قدمي وهرعت إليها وأخذتها بين ذراعي وأنا أضغط على طيزها بقضيبي المنتصب في بنطالي وإحدى يدي تداعب ذقنها ورقبتها وفمي يعض شحمة أذنها . وعند ذلك نزلت وفتحت سحاب بنطالي وتركت وحشي يخرج إلى النور . وفي هذه اللحظة أنحنت على المرأة ليسقط الفستان تماماً لأرى جوهرتي المثيرة من دون أي عائق . ترددت للحظة بينما قضيبي في يدي ويدي ويدي الأخرى على ظهرها . أدخلت قضيبي المنتصب بين فلقتيها الدافئة والمرحبة . والمفاجأة أن حبيبتي كانت مبتلة جداً لدرجة أنني أدخلته كله في كسها وأنا أشعر بكل سم من النعومة المذهلة تقبض على قضيبي . فتحت عيوني (لم ألاحظ حتى أنني أغلقتها) . وكانت زوجتي منحنية أمام المرأة وكلتا يديها على الزجاج والإطار لتثبت نفسها وهي غالقة نصف عينيها في تركيز ومتعة شديدة ورقبتها منحنية للخلف لأستطيع أياً أن ألقي نظرة جيدة على بزازها الكبيرة . أنطلقت آهة تعبر عن متعة لا يمكن تخيلها من شفتيها .
فتحت عروستي عنيها ونظرت مباشرة في عيني . وأنا لم أكن بحاجة إلى تشجيع أكثر من ذلك وبدأت أدفع بقوة نحوها وأنا أمسك بوسطها من أجل التحكم والاختراق الكامل . ظللت أنيكها وكان وجهها الجميل منعقد من التركيز . وهي كانت تعض شفتيها وتضم قبضتها من حين لأخر وهي تصارع الرغبة في الصراخ من المتعة . هذا جعلني أضاعف من جهودي وأريد أن أترك إنطباع لا ينسى عليها . زوجتي الجميلة السكسي الممحونة أستدارت بعنقها لنتشارك قبلة شهوانية من دون أن أخرج منها بينما أشعر بشفرات كسها تحتضن قضيبي المتضخم والمخترق لكسها . أستمرينا على هذا الوضع للحظة ومن ثم ضاعفت من سرعتي لأقتنص صرخة الرعشة من عروستي . نكتها كما تتمنى أي عروسة وتحب أن ينكيها زوجها في أول ليلة زواج وأدخلت كل سم في قضيبي في كسها . كان الوضع مثير جداً بينما أنيك عروسي بكل قوة وبكل حب . وبعد عدة دقائق شعرت باقتراب قذفي وجعلتها تعرف ذلك فقالت لي: “املأ كسي يا حبيب . خليني أجيبهم معاك .” ونجحت في الاستمرار لبع دفعات أخرى قبل أن أنفجر فيها كما طلبت . وبزفرة عالية تجمدنا معاً وأحتنا اللحظة ونحن نركب أمواج السعادة سوياً . ومن ثم أفترقنا بينما قضيبي ما زال يقطر من مائها ومائي بينما رائحة الشهوة تملأ الهواء . ابتسمنا لبعنا البعض دون أن ننطق بكلمة وهي أسرعت إلى الحمام لتعدل من نفسها . وعادت إلي بعض نصف الساعة لتناول طعام العشاء معاً . وبعد ذلك أنطلقنا في جولة النيك للمرة الثانية .