دكتور نسوانجي
مدير
طاقم الإدارة
مدير
نسوانجي متفاعل
نسوانجي متميز
نسوانجي قديم
حاصل علي أكثر من 100000 نقطة
ناشر مجلة
أقسم لكم إن كل كلمة فالقصة دى حصلت بتفاصيلها.
انا طول عمرى وانا بحب الجنس جدا جدا ومن وانا صغير كان قضيبى كبير وده بالوراثة لأنى من عيلة مصرية أصيلة. فراعنة يعنى.
كنت فى رابعة ابتدائى وكان جيراننا عندهم بنتين واحدة قدى كنت بروح ألعب معاها والتانية كان عندها بتاع 16 سنة، يعنى شابة بالغة وانا مكنتش لسه بلغت بس كان زبى دايما واقف ومكنتش بجيب حاجة، وعشان انا وحيد فكنت بروح ألعب مع البنت اللى قدى فغرفتها وبنقفل علينا، صغيرين بقى.
انا وهى فيوم كنا قاعدين بنلعب وراح زبى واقف لوحده وهى اخدت بالها بس كنا هبل، قالتلى متيجى نلعب عروسة وعريس وقعدنا نقفش فبعض وتمسكلى زبى وانا ماسك كسها وهى قالعة الكلوت وشغالين وفجأة الباب اتفتح ودخلت أختها الكبيرة وشافتنا. انا وصاحبتى اترعبنا لدرجة انى نسيت أنى قالع الاندر وزبى كان واقف ونام مالخضة بس المعلمة كانت لمحته وهو واقف قبل مينام.
دخلت وقعدت تستهبل وتقولى إيه ده كنت بتعملوا إيه قال يعنى مش عارفة وانا عمال اقول فسرى دحنا حيتسيحلنا وهاكل علقة معتبرة خصوصاً انى كنت يومها بايت عند جيرانى عشان أهلى كانوا مسافرين يعزوا.
مبقتش عارف أرد عليها أقلها إيه وبقيت عاوز أخرج مالاوضة بأى شكل. لقيتها بتقول لاختها وانتى يا مفعوصة فاهمة إيه عشان تعملى كده سيبتى إيه لاختك الكبيرة؟ أمال انا أعمل إيه؟ قالت ايمى اللى هى الأخت الكبيرة لدينا أختها الصغيرة؟ مش تقوليلى عشان ألعب معاكم؟ ولقيتها قفلت باب الاوضة بالمفتاح وراحت حطة المفتاح فصدرها.
جيراننا كانوا فلاحين وايمى كان جسمها فلاحى وابيض بس مكانتش حلوة ولا شعرها حلو بس كانت فنفس الوقت عندها انوثة وشهوة قاتلة وللأسف مكانتش تعرف ولاد عشان أبوها كان شديد وقعدها بعد الثانوية العامة فالبيت، وده كان عاملها مشكلة إنها على طول هايجة ومش عارفة تطلع شهوتها بطريقة طبيعية وأهلها كانوا بيودوها تتمرن كاراتيه فالنادى ورجلهم على رجليها. انا كل الكلام ده عرفتوا بعدين منها.
المهم قالتلى تعالى نام جنبى عالسرير وانتى يا دينا نامى على سريرك عشان مقلش لامك عاللى كنتى بتعمليه. راحت التانية جارية على سريرها، انا كنت بسمع كلامها فالأول عشان كنت خايف إنها تسيحللى عند اهلى عاللى كنت بعمله مع دينا. .
آسف عالمقدمة الطويلة بس كانت ضرورية للى جاى.
دخلت السرير وهى نامت جنبى وقالتلى انا عاوزاك تمد ايدك وتطلع المفتاح،، انا طبعاً ذهلت لقيتها بتقللى إيه خايف ليه متخفش مش هقول لحد بس تسمع كلامى وأنا هعلمك حاجات محدش هيعلمهالك أبدا أبدا.
دخلت ايدى فصدرها تحت السوتيانة وكان بزازها مدورة وحلمتها بنى غامق، المهم دخلت أيدى وطلعت المفتاح اللي كان على حلمة صدرها ودى اول ملمست حلمتها لقيتها احمرت وغمضت وأنا عشان عبيط لسه رحت مطللع أيدى بالمفتاح ودى كانى شتمتها لقيتها بتزعقلى انت بتشيل ايدك ليه؟ قلتلها اصلى لقيت المفتاح راحت ماسكة المفتاح رامياه وراحت ماسكة صباعى حطاه فبقها وطلعته حطته جوة على حلمتها وقعدت تفرك عالسرير وبدأت تسخن لقيتها بتشيل الغطاء بترميه عالارض وراحت قالعة جلبيتها ورميتها وفثوانى كانت قالعة الكلوت والسوتيانة وأول مبقت عريانة راحت مسكانى بايسانى من بقى وبقت تاكل شفايفى مدتنيش فرصة حتى ادقق فجسمها وبقت تدخل لسانها فبقى وتمص لسانى كانت متوحشة أنا لقيت نفسى بهيج وزبى بيقف نيك وهى لقت زبى وقف راحت بصاله وقالتلى أنا لمحته لما كنت بتلعب مع دينا ومصدقتش كل ده زب ده ولا زب شاب كبير، وأنا اقسملكم إن زبى وقتها كان 18 سم عشان هى قاستهولى لما خلصنا وخلصت عليا.راحت مقلعانى وقالتلى تعالى مصللى حلمتى زى مبتمص المصاصة وأنا اول ملمست حلمتها ببقى لقيتها كبرت ووقفت وبقت طول عقلة الصوبع وهى بتتلوى وبترفس فالسرير وراحت شدانى من شعرى ومخليانى امصلها حلمتها التانية وبعدين أرجع تانى للاولانية وبعدها التانية وبعدها علي بقها تبوسني وهى ايدها واحدة قافشة شعرى والتانية عمالة تدعكلى زبى وانا بمص بزازها راحت قايلالى انزل على كسى ببقك وكله ومصه زى بزازى وأنا هقلك تعمل ايه، وبنفس القفشة نزلت بقى على كسها وكان مشعر بس مبلول فشخ وعمالة تنزل لبن ابيض من كسها وراحت مشورالى على زنبورها وكان كبير فشخ وقالتلى مصه جامد وأنا متوصتش عشان هجت نيك ويادوب ببتدى امص زنبورها ودى كأنها مسكت سلك عريان مليون فولت وفضلت تعض فالمخدة عشان متطلعش صوت وتصوت بصوت مكتوم وهى بتترعش وبتتلوى وأنا بمص وهى قغشانى بايدها من شعرى عشان تثبت بقى على كسها وراحت لافة رجليها عليا ومثبتانى بيهم وراحت ماسكة أيدى مطلعاهم على بزازها اقفش فيهم جامد وانا بمصلها كسها وهى تقللى جامد مص جامد قوى قوى قطعه أنا هجيبهم فبقك وهى بتنزل نقط لبن بيضاء خفيفة بس كتير من كسها ومرة واحدة قالتلى اهه اهه بجيب ولقيت انفجار لبن تقيل فوشى وهى بتموت ودى أقل كلمة عاللى كانت فيه وهى بتقللى كمان كمان متبطلش كسى مموتنى عاوزة اجيبهم تانى وانا غصب عنى بقيت ادوق لبن كسها اللى مغرق وشى وبقى لقيت طعمه شغال رحت مدخل لسانى فكسها زى معملت معايا وهى بتبوسنى (مانا قلتلكم اللعبة عجبتني) وبقيت انيكها بلسانى واشفط وارضع وامص فكسها ولبن كسها وهى قغشانى نفس القافشة وبقت تنزل بقى على خرم طيزها عشان امصها واكلها وفضلت امصلها لحد مجابتهم تانى فبقى بس المرة دى شربت كل لبنها اللى نزلته من كسها وهى فدنيا تانية راحت مطلعانى ومنيمانى عالسرير وراحت من غير أى كلام ماسكالى زبى وفضلت ترضع فيه وده أقرب تشبيه للى كانت بتعمله فيه وهى تمص وتدخله لحد زورها تمص المهم إنها مطلعتش رأس زبى،اللى كان واقف وقفة مكنتش شفتها قبل كده وكان زى البرقوقة النبيتى من كتر الهيجان، إلا بعد بتاع نص ساعة رضاعة ونزلت مصتلى بيضانى وده هيجنى أكتر وبقت تنزل لحد موصلت لخرم طيزى وفضلت تلحسه وانا غايب عن الوعى أصل دى اول مرة فحياتى وجه حظى مع من لا يرحم زى متكون انبوبة وفرقعت فيا. مانا بايت وجيتلها بعد شوقة ولقيتها بتقللى انا عاوزة ادخل زبك فكسى وأنا قشطة عادى مكنتش اعرف يعنى ايه بكارة وراحت طالعة فوقى وماسكة زبى مدخلاه فكسها اللى كان مبلول نيك وعمال ينقط لبن وأول مدخلت رأسه راحت شاهقة بحرقة وأنا مع أنها كانت بتمصللى إلا انى اول مدخلت كسها كانى دخلت فرن ضيق ومبلول جداً لقيتنى تلقائيا بقول آههههه حلو قوى الإحساس ده يا ايمى دخليه كمان وهى مكانتش مستنيانى اقللها مكانتش مستنية توصية وأول مخبطت فالغشاء بتاعها لقيتها بتقللى تعالى نام انت فوقى ودخل زبك جامد وبعدها طلعه ودخله جامد آخر حاجة مرتين تلاتة لحد ميدخل كله وراحت حضنانى ولفة وجابتنى فوقها من غير متطلع زبى من كسها وقالتلى يلا زى مقلتلك جامد وانا دخلته وطلعته وعملت زى مقالتلى لقيتها قفشت طيزى برجليها ولفاهم حولاية ومربعة ايدها حولين ضهرى وأنا قافش بزازها وبقرص واقفش فحلمتها وبزازها ومتثبت فوقها وعمالة تبوس وتمص فشفايفى ولسانى وانا بعمل زيها وعمال انيك وانا زبى ففرن وفضلت ادخل واطلع جامد لحد ملقيتها بتصوت وبتعضنى فكتفى وزبى دخل كله لحد آخره وانا بدأت أحس بإحساس غريب عليا وهى حاضنانى وعمالة تقللى نيك نيك نيك كسى اللى مجننى ده وفضلت انيك فكسها وهى كل حركة منى بقت بتموتها مكنتش عارف ليه لغاية ملقيت نفسى بحمر وشعر جسمى بيقف وبقيت حاسس برعشة بتزيد كل شوية لحد مقلتلها اه ايمى انا حاسس بحاجة عاوزة تنزل منى وطبعاً بقلها كده وانا بترعش وهى مش عاوزانى اطلع من كسها اشوف فيه إيه لحد مخلاص مبقتش قادر لقيتنى هصرخ راحت كتمانى ببقها ولقيتنى بنزل حاجة تقيلة وبتوجع زبى بس مبسوط منها فنفس الوقت وانا بنزل وبترعش وهى كمان اول محست بلبنى السخن جواها راحت جايباهم هى كمان وفضلت انيك حتى بعد منزلت بس كنت بتلوى وبرفس من كسها ومن لبنى اللى نزل منى لأول مرة لحد منزلت كل نقطة جواها ولقيتها بتقللى بقيت راجل يا حبيبى اهه على أيدى وبلغت و بدأت تفهمنى قلتلها طب وبعدين هتعملى إيه فبكارتك قالتلى عادى مانا بلعب كاراتيه واهلى عارفين كانى اتفتحت وانا بفتح حوض، قلتلها طب ولبنى اللى فكسك مانتى كده هتحملى قالتلى لأ هعمل حسابى استنى زى مانت وهرجعلك نضفت نفسها ماللبن والدم ومسحت كسها ولبست جلبيتها عاللحم وفتحت الباب بالمفتاح وقبل متخرج قالتلى اتغطى واعمل نفسك نايم زى دينا وانا رجعالك تانى انت بتاعى وخرجت وسابتنى قاعد أفكر فاللى حصل وبحاول استوعب حكاية بلوغى واللبن اللى نزل منى وبعد خمس دقايق رجعت وقالتلى سألوا عليك قلتلهم إنى نيمتك جنبى عالسرير كمان اخدت حباية ماللى ماما بتاخدها لمنع الحمل عشان تجيبهم جوه كسى براحتك وزى مانت عاوز، كمان اتشطفتلك من تحت.
جت قعدت جنبى تانى عالسرير وفضلت تبوس فيا وفزبى اللى كان لسه واقف وتمصهولى وأنا بتقطع وهى مبسوطة قوى قوى وراحت قايلالى انا كسى بيوجعنى شوية من زبك الشقى ده إيه رأيك نريحه حبة وتنيكنى فطيزى اصلك لما لحستلى خرم طيزى كنت حاسة بإحساس مختلف. إيه رأيك؟ أنا طبعاً مكنش ليه أى رأى انا كده كده معاكى وبتاعك طول الليل.فضلت تمصلى وتلعب فكسها وقبل متجيبهم قالتلى هجيبهم فبقك بس متبلعهمش عشان هتديهملى تانى، مكنتش فاهم بس نزلت عند كسها ومصيت صوابعها اللى كانوا على كسها ولسه بمص زنبورها لقيتها بتقللى اهه هجيب هجيبهم وفعلا مليتلى بقى لبن رحت بالع شوية والباقى قالتلى اديهملى فبقى وباستنى واخدت لبنها من بقى وراحت نازلة منزلاهم كلهم على زبى عشان لما تدخله فطيزها، عاوز اقلكم إن الملاية فرشت عليها مشمع من كتر اللبن اللى كانت بتجيبه وبدأت تدخل رأس زبى جوه طيزها شوية شوية وتطلع وتنزل لحد مدخلته كله جواها وفضلت طالعة نازلة تنيك فيا وتهبد طيزها على زبى وكانت طيزها هى كمان ضيقة نيك ولبن كسها اللى دعكتلى بيه زبى كان مخليه بيتزحلق جوه طيزها بس طبعاً كانت بتعصر فزبى جواها وعمالة تمصلى صوابع أيدى وتمسكلى أيدى عشان تحطهملى على بزازها عشان افعصهملها وانا بموت لحد لما جبتهم فطيزها.خللتنى نيكتها 6 مرات لحد الصبح.وإلى لقاء مع قصصى الأخرى.
انا طول عمرى وانا بحب الجنس جدا جدا ومن وانا صغير كان قضيبى كبير وده بالوراثة لأنى من عيلة مصرية أصيلة. فراعنة يعنى.
كنت فى رابعة ابتدائى وكان جيراننا عندهم بنتين واحدة قدى كنت بروح ألعب معاها والتانية كان عندها بتاع 16 سنة، يعنى شابة بالغة وانا مكنتش لسه بلغت بس كان زبى دايما واقف ومكنتش بجيب حاجة، وعشان انا وحيد فكنت بروح ألعب مع البنت اللى قدى فغرفتها وبنقفل علينا، صغيرين بقى.
انا وهى فيوم كنا قاعدين بنلعب وراح زبى واقف لوحده وهى اخدت بالها بس كنا هبل، قالتلى متيجى نلعب عروسة وعريس وقعدنا نقفش فبعض وتمسكلى زبى وانا ماسك كسها وهى قالعة الكلوت وشغالين وفجأة الباب اتفتح ودخلت أختها الكبيرة وشافتنا. انا وصاحبتى اترعبنا لدرجة انى نسيت أنى قالع الاندر وزبى كان واقف ونام مالخضة بس المعلمة كانت لمحته وهو واقف قبل مينام.
دخلت وقعدت تستهبل وتقولى إيه ده كنت بتعملوا إيه قال يعنى مش عارفة وانا عمال اقول فسرى دحنا حيتسيحلنا وهاكل علقة معتبرة خصوصاً انى كنت يومها بايت عند جيرانى عشان أهلى كانوا مسافرين يعزوا.
مبقتش عارف أرد عليها أقلها إيه وبقيت عاوز أخرج مالاوضة بأى شكل. لقيتها بتقول لاختها وانتى يا مفعوصة فاهمة إيه عشان تعملى كده سيبتى إيه لاختك الكبيرة؟ أمال انا أعمل إيه؟ قالت ايمى اللى هى الأخت الكبيرة لدينا أختها الصغيرة؟ مش تقوليلى عشان ألعب معاكم؟ ولقيتها قفلت باب الاوضة بالمفتاح وراحت حطة المفتاح فصدرها.
جيراننا كانوا فلاحين وايمى كان جسمها فلاحى وابيض بس مكانتش حلوة ولا شعرها حلو بس كانت فنفس الوقت عندها انوثة وشهوة قاتلة وللأسف مكانتش تعرف ولاد عشان أبوها كان شديد وقعدها بعد الثانوية العامة فالبيت، وده كان عاملها مشكلة إنها على طول هايجة ومش عارفة تطلع شهوتها بطريقة طبيعية وأهلها كانوا بيودوها تتمرن كاراتيه فالنادى ورجلهم على رجليها. انا كل الكلام ده عرفتوا بعدين منها.
المهم قالتلى تعالى نام جنبى عالسرير وانتى يا دينا نامى على سريرك عشان مقلش لامك عاللى كنتى بتعمليه. راحت التانية جارية على سريرها، انا كنت بسمع كلامها فالأول عشان كنت خايف إنها تسيحللى عند اهلى عاللى كنت بعمله مع دينا. .
آسف عالمقدمة الطويلة بس كانت ضرورية للى جاى.
دخلت السرير وهى نامت جنبى وقالتلى انا عاوزاك تمد ايدك وتطلع المفتاح،، انا طبعاً ذهلت لقيتها بتقللى إيه خايف ليه متخفش مش هقول لحد بس تسمع كلامى وأنا هعلمك حاجات محدش هيعلمهالك أبدا أبدا.
دخلت ايدى فصدرها تحت السوتيانة وكان بزازها مدورة وحلمتها بنى غامق، المهم دخلت أيدى وطلعت المفتاح اللي كان على حلمة صدرها ودى اول ملمست حلمتها لقيتها احمرت وغمضت وأنا عشان عبيط لسه رحت مطللع أيدى بالمفتاح ودى كانى شتمتها لقيتها بتزعقلى انت بتشيل ايدك ليه؟ قلتلها اصلى لقيت المفتاح راحت ماسكة المفتاح رامياه وراحت ماسكة صباعى حطاه فبقها وطلعته حطته جوة على حلمتها وقعدت تفرك عالسرير وبدأت تسخن لقيتها بتشيل الغطاء بترميه عالارض وراحت قالعة جلبيتها ورميتها وفثوانى كانت قالعة الكلوت والسوتيانة وأول مبقت عريانة راحت مسكانى بايسانى من بقى وبقت تاكل شفايفى مدتنيش فرصة حتى ادقق فجسمها وبقت تدخل لسانها فبقى وتمص لسانى كانت متوحشة أنا لقيت نفسى بهيج وزبى بيقف نيك وهى لقت زبى وقف راحت بصاله وقالتلى أنا لمحته لما كنت بتلعب مع دينا ومصدقتش كل ده زب ده ولا زب شاب كبير، وأنا اقسملكم إن زبى وقتها كان 18 سم عشان هى قاستهولى لما خلصنا وخلصت عليا.راحت مقلعانى وقالتلى تعالى مصللى حلمتى زى مبتمص المصاصة وأنا اول ملمست حلمتها ببقى لقيتها كبرت ووقفت وبقت طول عقلة الصوبع وهى بتتلوى وبترفس فالسرير وراحت شدانى من شعرى ومخليانى امصلها حلمتها التانية وبعدين أرجع تانى للاولانية وبعدها التانية وبعدها علي بقها تبوسني وهى ايدها واحدة قافشة شعرى والتانية عمالة تدعكلى زبى وانا بمص بزازها راحت قايلالى انزل على كسى ببقك وكله ومصه زى بزازى وأنا هقلك تعمل ايه، وبنفس القفشة نزلت بقى على كسها وكان مشعر بس مبلول فشخ وعمالة تنزل لبن ابيض من كسها وراحت مشورالى على زنبورها وكان كبير فشخ وقالتلى مصه جامد وأنا متوصتش عشان هجت نيك ويادوب ببتدى امص زنبورها ودى كأنها مسكت سلك عريان مليون فولت وفضلت تعض فالمخدة عشان متطلعش صوت وتصوت بصوت مكتوم وهى بتترعش وبتتلوى وأنا بمص وهى قغشانى بايدها من شعرى عشان تثبت بقى على كسها وراحت لافة رجليها عليا ومثبتانى بيهم وراحت ماسكة أيدى مطلعاهم على بزازها اقفش فيهم جامد وانا بمصلها كسها وهى تقللى جامد مص جامد قوى قوى قطعه أنا هجيبهم فبقك وهى بتنزل نقط لبن بيضاء خفيفة بس كتير من كسها ومرة واحدة قالتلى اهه اهه بجيب ولقيت انفجار لبن تقيل فوشى وهى بتموت ودى أقل كلمة عاللى كانت فيه وهى بتقللى كمان كمان متبطلش كسى مموتنى عاوزة اجيبهم تانى وانا غصب عنى بقيت ادوق لبن كسها اللى مغرق وشى وبقى لقيت طعمه شغال رحت مدخل لسانى فكسها زى معملت معايا وهى بتبوسنى (مانا قلتلكم اللعبة عجبتني) وبقيت انيكها بلسانى واشفط وارضع وامص فكسها ولبن كسها وهى قغشانى نفس القافشة وبقت تنزل بقى على خرم طيزها عشان امصها واكلها وفضلت امصلها لحد مجابتهم تانى فبقى بس المرة دى شربت كل لبنها اللى نزلته من كسها وهى فدنيا تانية راحت مطلعانى ومنيمانى عالسرير وراحت من غير أى كلام ماسكالى زبى وفضلت ترضع فيه وده أقرب تشبيه للى كانت بتعمله فيه وهى تمص وتدخله لحد زورها تمص المهم إنها مطلعتش رأس زبى،اللى كان واقف وقفة مكنتش شفتها قبل كده وكان زى البرقوقة النبيتى من كتر الهيجان، إلا بعد بتاع نص ساعة رضاعة ونزلت مصتلى بيضانى وده هيجنى أكتر وبقت تنزل لحد موصلت لخرم طيزى وفضلت تلحسه وانا غايب عن الوعى أصل دى اول مرة فحياتى وجه حظى مع من لا يرحم زى متكون انبوبة وفرقعت فيا. مانا بايت وجيتلها بعد شوقة ولقيتها بتقللى انا عاوزة ادخل زبك فكسى وأنا قشطة عادى مكنتش اعرف يعنى ايه بكارة وراحت طالعة فوقى وماسكة زبى مدخلاه فكسها اللى كان مبلول نيك وعمال ينقط لبن وأول مدخلت رأسه راحت شاهقة بحرقة وأنا مع أنها كانت بتمصللى إلا انى اول مدخلت كسها كانى دخلت فرن ضيق ومبلول جداً لقيتنى تلقائيا بقول آههههه حلو قوى الإحساس ده يا ايمى دخليه كمان وهى مكانتش مستنيانى اقللها مكانتش مستنية توصية وأول مخبطت فالغشاء بتاعها لقيتها بتقللى تعالى نام انت فوقى ودخل زبك جامد وبعدها طلعه ودخله جامد آخر حاجة مرتين تلاتة لحد ميدخل كله وراحت حضنانى ولفة وجابتنى فوقها من غير متطلع زبى من كسها وقالتلى يلا زى مقلتلك جامد وانا دخلته وطلعته وعملت زى مقالتلى لقيتها قفشت طيزى برجليها ولفاهم حولاية ومربعة ايدها حولين ضهرى وأنا قافش بزازها وبقرص واقفش فحلمتها وبزازها ومتثبت فوقها وعمالة تبوس وتمص فشفايفى ولسانى وانا بعمل زيها وعمال انيك وانا زبى ففرن وفضلت ادخل واطلع جامد لحد ملقيتها بتصوت وبتعضنى فكتفى وزبى دخل كله لحد آخره وانا بدأت أحس بإحساس غريب عليا وهى حاضنانى وعمالة تقللى نيك نيك نيك كسى اللى مجننى ده وفضلت انيك فكسها وهى كل حركة منى بقت بتموتها مكنتش عارف ليه لغاية ملقيت نفسى بحمر وشعر جسمى بيقف وبقيت حاسس برعشة بتزيد كل شوية لحد مقلتلها اه ايمى انا حاسس بحاجة عاوزة تنزل منى وطبعاً بقلها كده وانا بترعش وهى مش عاوزانى اطلع من كسها اشوف فيه إيه لحد مخلاص مبقتش قادر لقيتنى هصرخ راحت كتمانى ببقها ولقيتنى بنزل حاجة تقيلة وبتوجع زبى بس مبسوط منها فنفس الوقت وانا بنزل وبترعش وهى كمان اول محست بلبنى السخن جواها راحت جايباهم هى كمان وفضلت انيك حتى بعد منزلت بس كنت بتلوى وبرفس من كسها ومن لبنى اللى نزل منى لأول مرة لحد منزلت كل نقطة جواها ولقيتها بتقللى بقيت راجل يا حبيبى اهه على أيدى وبلغت و بدأت تفهمنى قلتلها طب وبعدين هتعملى إيه فبكارتك قالتلى عادى مانا بلعب كاراتيه واهلى عارفين كانى اتفتحت وانا بفتح حوض، قلتلها طب ولبنى اللى فكسك مانتى كده هتحملى قالتلى لأ هعمل حسابى استنى زى مانت وهرجعلك نضفت نفسها ماللبن والدم ومسحت كسها ولبست جلبيتها عاللحم وفتحت الباب بالمفتاح وقبل متخرج قالتلى اتغطى واعمل نفسك نايم زى دينا وانا رجعالك تانى انت بتاعى وخرجت وسابتنى قاعد أفكر فاللى حصل وبحاول استوعب حكاية بلوغى واللبن اللى نزل منى وبعد خمس دقايق رجعت وقالتلى سألوا عليك قلتلهم إنى نيمتك جنبى عالسرير كمان اخدت حباية ماللى ماما بتاخدها لمنع الحمل عشان تجيبهم جوه كسى براحتك وزى مانت عاوز، كمان اتشطفتلك من تحت.
جت قعدت جنبى تانى عالسرير وفضلت تبوس فيا وفزبى اللى كان لسه واقف وتمصهولى وأنا بتقطع وهى مبسوطة قوى قوى وراحت قايلالى انا كسى بيوجعنى شوية من زبك الشقى ده إيه رأيك نريحه حبة وتنيكنى فطيزى اصلك لما لحستلى خرم طيزى كنت حاسة بإحساس مختلف. إيه رأيك؟ أنا طبعاً مكنش ليه أى رأى انا كده كده معاكى وبتاعك طول الليل.فضلت تمصلى وتلعب فكسها وقبل متجيبهم قالتلى هجيبهم فبقك بس متبلعهمش عشان هتديهملى تانى، مكنتش فاهم بس نزلت عند كسها ومصيت صوابعها اللى كانوا على كسها ولسه بمص زنبورها لقيتها بتقللى اهه هجيب هجيبهم وفعلا مليتلى بقى لبن رحت بالع شوية والباقى قالتلى اديهملى فبقى وباستنى واخدت لبنها من بقى وراحت نازلة منزلاهم كلهم على زبى عشان لما تدخله فطيزها، عاوز اقلكم إن الملاية فرشت عليها مشمع من كتر اللبن اللى كانت بتجيبه وبدأت تدخل رأس زبى جوه طيزها شوية شوية وتطلع وتنزل لحد مدخلته كله جواها وفضلت طالعة نازلة تنيك فيا وتهبد طيزها على زبى وكانت طيزها هى كمان ضيقة نيك ولبن كسها اللى دعكتلى بيه زبى كان مخليه بيتزحلق جوه طيزها بس طبعاً كانت بتعصر فزبى جواها وعمالة تمصلى صوابع أيدى وتمسكلى أيدى عشان تحطهملى على بزازها عشان افعصهملها وانا بموت لحد لما جبتهم فطيزها.خللتنى نيكتها 6 مرات لحد الصبح.وإلى لقاء مع قصصى الأخرى.
