اولا أنا أسمى ابراهيم عندى ٢٨ سنه شغال موظف حكومى و مراتى اسمها ايمان ٢٣ سنه ربه منزل - مراتى ست جميله جدااا و تعجب اجدعها راجل جسمها كيرفى و بزازها كبيره و طيزها مدوره بيضا و قصيره شويه و شعرها طويل و اسود و الصراحه كنت واخدها محترمه و بنت ناس بس علشان ميولى الجنسيه الكتير علمتها تبقى شرموطه على مزاجى و تبقى لبوه معايا ف السرير غير أننا كنا بنتفرج ع كل انواع السكس (تبادل الزوجات -و اتنين ع واحده- و الدياثه - حتى افلام الرجاله اللي بتنام مع بعض )
بدايه حكايتى بعد الجواز بتسع شهور من الحب و الجنس و الاخلاق و خصوصا بعد ما صاحبي محمد جه و زارنى لاول مره فى بيتى
بدايه الحكايه الساعه ١٢ بليل رن جرس الباب و قومت افتح و لقيت محمد صاحبي
أنا : محمد خير فى ايه
محمد : هيما حبيبي عامل ايه
أنا : انتا جاي ف نص الليل تطمن عليا انتا عبيط يا محمد و بعدين انتا عينك مقفله كدا ليه انتا شارب ياسطااا
محمد : أنا عميان ياسطااا و خربان و جاي ااقولك على حاجه مهمه
أنا : خير يا عم قول
محمد : طب مش هتشربنى شاي او قهوه
انا : ادخل يا عم لما نشوف اخرتها
دخلت عملت الشاى و محمد ف الصالون و رجعتلوا
أنا : خير يا عم ف ايه
محمد : بص بقا يا عم احنا متربيين مع بعض من صغرنا و محدش فينا بيخبي حاجه عن التاني صح
أنا : ف ايه يا محمد قلقتنى
محمد : بص يا صاحبي أنا جايلك بطلب و مش هينفع ترفضوا
أنا : ف ايه يا عم عايز فلوس
محمد : لا يا صاحبي أنا عايزك انتا
للعلم أنا و محمد كان فى بينا علاقه و هو شاذ و بيحب يتناك بس لحد سن العشرين و بعد كدا بطلنا لما كل واحد فينا ارتبط ببنت لأول مره في حياته بس محمد كان لسه عنده ميول يتناك من الرجاله
أنا : محمد انتا بتقول ايه احنا بطلنا ده من زمان و انتا عارف
محمد: دى ااخر مره يا صاحبي و ده وعد و انا كدا كدا مسافر الاسبوع الجاى شغل و انتا عارف أن ده مش هينفع ف شغلى و الصراحه أنا مشتاق لزبك اووى
أنا : اللى انتا بتقول عليه ده مستحيل
محمد : طب لو هو مستحيل وقف ليه و احنا بنتكلم
أنا : محمد اطلع برا و متفكرش ف ده تانى خالص أنا راجل متجوز
محمد : أنا مش همشي من هنا غير لما ااخد اللى جاى علشانه و ابتتدى يدعك زوبرى
أنا : يابنى بس مش هينفع (أنا ف قمه الاستسلام)
الصراحه محمد كان بيمص حلو اوووى و طيزه جميله و بيعرف يمتعنى جاامد بصراحه
ابتتدى محمد يقلعنى البنطلون و يدعك زوبرى بأيده و يبوسنى ف رقبتى و انا محستش بنفسي خالص غير و انا بفتح عينى و مراتى واقفه قدام باب الاوضه و مصدومه
زقيت محمد و جريت عليها دخلتها الاوضه و انا مش عارف ااقولها ايه
أنا : ايمان أنا هشرحلك كل حاجه بس افهمى
ايمان : هو اللى أنا شوفته ده محتاج شرح ابراهيم انتا شاذ
أنا : لا مش كدا خالص بس هفهمك
ايمان : افهم ايه بس انا فاهمه من بدرى من يوم ما اتجوزتك و انتا ليك ميول غريبه و عجيبه
أنا : بس انا مش كدا
ايمان : ولو كدا بص يا هيما انتا علمتنى حاجات كتيره و خليت عندى فضول اشوف الحاجات دى حتى انتا كان عندك فضول تتخيل أن ف راجل تانى معانا و اتخيلتها فعلا فاكر
أنا : صمت تام
ايمان : متتكلمش ساعتها أنا شوفت ده ف عنيك و شوفت قد ايه انتا عايز كدا و الصراحه أنا كمان كان نفسي ف كدا و الفرصه جت لحد عندنا
أنا : ايمان انتى بتقولى ايه
ايمان : بص هيا الفرصه جت و انا عارفه انك واثق ف محمد ف يا نستغلها يا تضيع مننا و القرار قرارك
أنا : لحظه صمت و بعدين برد بتوتر (بس الموضوع)
ايمان : ولا موضوع ولا غيره يالا اطلع لمحمد و كمل ولا اكنى شوفت حاجه و انا هاجى وراك
ابتديت اخاف بس مبسوط و حابب ااجرب بس قلقان و كلام ايمان ليا شجعنى اطلع
محمد : أنا لسه كنت همشي
أنا : تمشي ليه محصلش حاجه
محمد : صدقنى مكنتش عايز اعمل مشاكل خالص يا هيما و انا اسف
أنا : يا عم مفيش حاجه بس .... ايه ده
مراتى طالعه بقميص نوم شفاف مبين جسمها كله و حلماتها واقفه زى الحديد و بتقرب مننا ... و انا و محمد مبننطقش بكلمه و بنبص لبعض
جت لحد عندى و محمد واقف جنبي و نزلت ع ركبها و قلعتنى البنطلون و ابتدت مص و رضع ف زوبرى بجنون
و انا و محمد فاتحين بوقنا و بنبص لبعض
و قامت ماسكه ايد محمد و شدته لتحت و قالتله
ايمان : مش حابب تكمل اللى كنت جاى تعمله
محمد : مدام ايمان أنا .. انتى ... الموضوع أصله
ايمان : افتح بوقك ..
محمد : بكل طاعه ولا اكنها مسيطره ع عقله فتح بوقه
قامت ماسكه زبرى و حطاه ف بوق محمد و قالتله يالا كمل .. و فضل محمد بيمص ف زوبرى و مراتى بتقوله كلام يهيج الجبل
ايمان : أحاااا يالا ده انتا بتمص احسن منى كدا انا عرفت جوزى بيعجبه مصك ليه
قامت ماسكه بضانى و فضلت تمص فيهم و محمد بيرضع ف زوبرى لحد لما نطرت لبنى عليهم
قامت مراتى ضاحكه و طلعت تجرى ع الاوضه ووقفت ع الباب و بصتلنا و قالتلى
ايمان : متنساش تعزم محمد عندنا بكرا ع الغدا علشان نكمل الموضوع اللي كنا بنتكلم فيه ( و دخلت الاوضه)
محمد بصلى و ضحك و قال
محمد :هو ده فعلا حصل
أنا : مش عارف يا محمد روح انتا و انا هكلمك بكرا
محمد : أنا مش مصدق عينى ولا مصدق نفسي
أنا : قوم يا محمد روح و هكلمك بكرا يالا
قام محمد غسل وشه من لبنى و مشي و انا دخلت اخدت دش و روحت جنب مراتى و لسه هتكلم لقيتها بتحط ايديها ع بوقى و بتقولى الصباح رباح نام دلوقتى يا حبيبي و نتكلم للصبح .....
...... يتبع بعد ما اتابع ارائكم ف القصه
xn--mgbkt9eckr.net
وتطلب دمج الجزء الجديد من قصتك وتكتب اسم قصتك وتكتب رقم المشاركة التي فيها الجزء أو تنسخ رابط قصتك
متسلسلة شافها بلبس البيت الجزء الاول
متسلسلة مينا وأمه مارينا. حتى الجزء الأول 20/3/2024
متسلسلة واقعية امى و البواب -حتى الجزء الثاني 6/3/2024