اولا انا اسمي سامي عمري ٢٣ سنة خريج كلية الفنون اعيش معى ماما حبيبتي خديجة ٤٥ سنة سكرتيرة سابقة في إحدى شركات عمومية باختصار ماما حبيبتي مراة فاتنة الجمال شكلها و شكل جسمها يبينها أصغر بكثير من سنها ...بابا سبنا من خمس سنين راح لأوروبا للعمل و استقرار و من يومتها مبنش خبر عليه
مرت سنين و فترة مراهقتي فترة عادية زي اي شاب (دراسة ...بيت ...مذاكرة... رياضة و نوم و تسلية ) مهم بعد نجاحي ف بكالوريوس و دخولي الجامعة بديت انفتح شوي على عالم خارجي و أرى و اشوف و اسمع قصص حول سكس و خصوصا ف جامعة و صرت أطالع و أشاهد سكس كل ده في فترة شبابي و قمة ذروتي الجنسية و عرفت قد ايه سكس حاجة حلوة و يبسط راجل و ست
المهم في يوم من أيام العطلة الصيفية الجو حار
زيت زي شدة رغبتي للاستمناء و مشاهدة سكس التي بلغت ذروتها ..دخلت الاوضة و طفيت انوار شعلت مكيف و حطيت لاب توب نزعت كل هدومي و شغلت فلم سكس واندمجت معاه و استمنيت كذا مرة لحد ما حدث شيء لغير مجرى كل شيء .....صحيت لقيت نفسي نايم و لاب توب مطفي و موضوع على طرابيزة....فعرفت انا ماما دخلت بليل زي كل ليلة لتتفقدني و لتطفي المكيف عل شان اقتصاد كهرباء
المهم صحيت كلي خجل و فكرة وحدة بس فدماغي هو ماما شافتني عاري و سكس شغال و لا ايه ...مهم رحت صالون صبحت على ماما و عيني على أرض من خجل اني اشوف فيها مهم قالت لي على غير عادة حبيبي نمت كويس قلت اه قتلي حد فطور افطر و قوم ساعدني نضب و نرتب البيت مهم ما هي إلا دقايق حتى شفت امي غيرت همومها لبست لباس قصير و شفت احلى سيقان بيضاء زي حليب و مدخلة نصف لباس ف اندر و قربت مني و دون وعي قلت لها ايه حلاوة دي يا لبوة فردت عيب ده ياوولد و ضحكت بشرمطة هه
مهم عطتني قطعة قماش حب أولى و طلبت مني اروح امسح حيطان و نوافذ و فعلا رحت مسحت
و لما خلاصت رحت ليها من خلف من صدمتي لقيتها ف وضعية الركوع و عم نغسل المنشفة و طيزها مربرب يهتز يمين و شمال لقيت زبي انتصب و هي دارت قالت لي خلاص خلصت و عينها على زبي لمن صدمتي معرفتش اخبيه مهم اخفت نظراتها و قامت بارسالي إلى يقالة.اجيب غذاء
فعلا رحت و رجعت تغذينا و كل واحد دخل اوضتو و طول تفكيري ف طيز ماما ..
جاء مساء سريعا بعد قيلولة عصر لقيتها ف مطبخ
و مطبخ ضيق شوي كن نفسي اروح الثلاجة اشرب ماء و اخرج نديت عليها ماما ماء قالت مشغولة فوت خلفي و روح لثلاجة و فعلا رحت و التصقت بيها من خلف جا زبي بين فلقتيها استحليت طيزها طري و فت شربت ما بس مشكلة ف رجوع زب كان منتصب و احاول اخرج بسرعة مهم عديت و هنا لمسها زبي و حست بيه جامد لانها رجعت شوي للخلف مهم خرجت و كل تفكيري ف ماما حبيبتي و طيزها و صرت افكر كيف انيكها ...مرت أيام صرت اتعمد و اني تتغير اخلي سكس ف لابتوب بس فديوهات سكس محارم
و من يومتها ماما بقت لبوة بجد لبسها كلامها مشيتها كلها انوثة ف اجت فبالي فكرة اعمل حالي نايم و اشوف ايه ل يحذث بفعل ف حدود ٣ ليلا امي تدخل و مسكت لابتوب و اكملت فديو و ايدها ف كسها و صرت اسمع صوت يدها تداعب شفرات كسها و صوت مياه شهوتها لحد ما جابت كل شهوتها و خرجت و منها استنتجت قد ايه دي امي حبيبتي ممحون و عاوز يذوق طعم الزب
يوم لبعدو صحيت بدري نزلت عند صيدلي شريت حبوب منومة و وضعتها ف عصير ماما حبيبتي
وقت غذاء اكلنا و كنت حاطط منونم في كأس عصير و ما هي إلا دقايق لقيتها تقول نضف طاولة تعبت عازة نام يا بني و بفعل ماما حبيبتي نامت و خشيت وراها نزعت غطا و شفت اندر احمر دنتيل يكشف شكل كسها رحت نزلتو و شميت ريحتو و داعبت بضرها و شعراتها لوين انتصب زبي انتصاب شديد دخلتو في كسها بعد ما بليتو ب لعابي و نكت ماما حبيبتي ف احلى سكس محارم
مرت سنين و فترة مراهقتي فترة عادية زي اي شاب (دراسة ...بيت ...مذاكرة... رياضة و نوم و تسلية ) مهم بعد نجاحي ف بكالوريوس و دخولي الجامعة بديت انفتح شوي على عالم خارجي و أرى و اشوف و اسمع قصص حول سكس و خصوصا ف جامعة و صرت أطالع و أشاهد سكس كل ده في فترة شبابي و قمة ذروتي الجنسية و عرفت قد ايه سكس حاجة حلوة و يبسط راجل و ست
المهم في يوم من أيام العطلة الصيفية الجو حار
زيت زي شدة رغبتي للاستمناء و مشاهدة سكس التي بلغت ذروتها ..دخلت الاوضة و طفيت انوار شعلت مكيف و حطيت لاب توب نزعت كل هدومي و شغلت فلم سكس واندمجت معاه و استمنيت كذا مرة لحد ما حدث شيء لغير مجرى كل شيء .....صحيت لقيت نفسي نايم و لاب توب مطفي و موضوع على طرابيزة....فعرفت انا ماما دخلت بليل زي كل ليلة لتتفقدني و لتطفي المكيف عل شان اقتصاد كهرباء
المهم صحيت كلي خجل و فكرة وحدة بس فدماغي هو ماما شافتني عاري و سكس شغال و لا ايه ...مهم رحت صالون صبحت على ماما و عيني على أرض من خجل اني اشوف فيها مهم قالت لي على غير عادة حبيبي نمت كويس قلت اه قتلي حد فطور افطر و قوم ساعدني نضب و نرتب البيت مهم ما هي إلا دقايق حتى شفت امي غيرت همومها لبست لباس قصير و شفت احلى سيقان بيضاء زي حليب و مدخلة نصف لباس ف اندر و قربت مني و دون وعي قلت لها ايه حلاوة دي يا لبوة فردت عيب ده ياوولد و ضحكت بشرمطة هه
مهم عطتني قطعة قماش حب أولى و طلبت مني اروح امسح حيطان و نوافذ و فعلا رحت مسحت
و لما خلاصت رحت ليها من خلف من صدمتي لقيتها ف وضعية الركوع و عم نغسل المنشفة و طيزها مربرب يهتز يمين و شمال لقيت زبي انتصب و هي دارت قالت لي خلاص خلصت و عينها على زبي لمن صدمتي معرفتش اخبيه مهم اخفت نظراتها و قامت بارسالي إلى يقالة.اجيب غذاء
فعلا رحت و رجعت تغذينا و كل واحد دخل اوضتو و طول تفكيري ف طيز ماما ..
جاء مساء سريعا بعد قيلولة عصر لقيتها ف مطبخ
و مطبخ ضيق شوي كن نفسي اروح الثلاجة اشرب ماء و اخرج نديت عليها ماما ماء قالت مشغولة فوت خلفي و روح لثلاجة و فعلا رحت و التصقت بيها من خلف جا زبي بين فلقتيها استحليت طيزها طري و فت شربت ما بس مشكلة ف رجوع زب كان منتصب و احاول اخرج بسرعة مهم عديت و هنا لمسها زبي و حست بيه جامد لانها رجعت شوي للخلف مهم خرجت و كل تفكيري ف ماما حبيبتي و طيزها و صرت افكر كيف انيكها ...مرت أيام صرت اتعمد و اني تتغير اخلي سكس ف لابتوب بس فديوهات سكس محارم
و من يومتها ماما بقت لبوة بجد لبسها كلامها مشيتها كلها انوثة ف اجت فبالي فكرة اعمل حالي نايم و اشوف ايه ل يحذث بفعل ف حدود ٣ ليلا امي تدخل و مسكت لابتوب و اكملت فديو و ايدها ف كسها و صرت اسمع صوت يدها تداعب شفرات كسها و صوت مياه شهوتها لحد ما جابت كل شهوتها و خرجت و منها استنتجت قد ايه دي امي حبيبتي ممحون و عاوز يذوق طعم الزب
يوم لبعدو صحيت بدري نزلت عند صيدلي شريت حبوب منومة و وضعتها ف عصير ماما حبيبتي
وقت غذاء اكلنا و كنت حاطط منونم في كأس عصير و ما هي إلا دقايق لقيتها تقول نضف طاولة تعبت عازة نام يا بني و بفعل ماما حبيبتي نامت و خشيت وراها نزعت غطا و شفت اندر احمر دنتيل يكشف شكل كسها رحت نزلتو و شميت ريحتو و داعبت بضرها و شعراتها لوين انتصب زبي انتصاب شديد دخلتو في كسها بعد ما بليتو ب لعابي و نكت ماما حبيبتي ف احلى سكس محارم