NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

متسلسلة واقعية أنا وماما وخواتي البنات - حتي الجزء الثالث - بتاريخ 21/4/2024

حب العائلة

نسوانجى بادئ الطريق
عضو
إنضم
9 أبريل 2024
المشاركات
10
مستوى التفاعل
94
نقاط
568
الجنس
ذكر
الدولة
Turky
توجه جنسي
أنجذب للإناث
اول حاجة اعرفكم بالعيلة أمي خولة اتجوزت من بابا وهي عندها 14سنة والفقر بينهم في السن 39 سنة زواج تقليدي من بتاع زمان وخلفت منه الكبير سعد وبعده سعاد ثم كريم وكريمه توأم ثم انا آخر العنقود قصتي ابتدت وانا عندي تسع سنوات بعد وفاة والدي وبيتنا كان صغير عبارة عن اودة وصالة وكلنا عايشين فيها ما عدا سعد البشمهندس كان متجوز وساكن مع عائلته بعيد وبسبب صغر المكان كنت بنام مع ماما وبابا بنفس الجوده وسعاد وكريم وكريمة بيفرشوا وينامو في الصالة كان في ايام بابا بيعمل في ماما حجات انا مش فاهمها شويه كده وبيعمل حاجة زي الواحد لما يعمل ببي من بتاعو اللي شكله كبير وبعديها ينام وتفضل ماما تمسح جسمها بفوطه هيه بتعيط وبعدين تفرك بتاعها وتتشنج وتهتز وتهدا وانا كمان بعيط بسري عشانها فاكر انها بتتوجع وانا اصلاً مرتبط بيها وبالرغم من فطامي فضلت فضلت الرضع منها سنين طويله بالرغم انها خلاص مفيش لبن بس مستمر ودخلت المدرسه وبقيت في سن تسع سنين وانا بعمل كده وكان الكل بيلومني اخواتي اولهم وكمان كل قارايب ماما وصحباتها بيلوموها لكن ماما حبيبتي كانت تقولهم علي حبيبي ومش حابه احرمه من حاجه يحبها ومتعلق بيها بعد كدا توفى والدي زي ما ذكرت وان عندي تسع سنين وفضلت مع ماما وبقيت بنام معاها وترضعني كل يوم لحد مافيوم قالتلي يا علي انته عايز ترضع من بز واحد ولا عايزني اطلعلك الاثنين
أنا : الاثنين ممكن يا ماما
ماما : ممكن يحبيبي
قامت سحبت جلابيتها لفوق صدرها بس ماما متعوده متلبسش في البيت اي حاجة تحت الجلابيا فانكشف كل جسمها قدامي وانا مش مهتم بالجسم كله مهتم ببزازها وبس وابتديت ارضع منهم الاثنين وقالتلي كل شوبه بواحد واعصرهم وانا فرحان فرح طفولي وماما مستمتعة باللي بعمله وراحت مادا ايدها على بتاعها وابتدت تفرك فيه واتغمض عنيها وابتدا يخرج منها اصوات مش عايزه تخرج منها فسحبت المخدة واتعض عليها بسنانها وتكتم صوتها وتتلوى لحد ما تتشنج وترفع جسمها لفوق وتنزل وهيه بتلهث اما انا ففتكرت اللي كان بيحصل معاها لما بابا بيتركها وينام وافتكرت اني كمان وجعتها وقلتلها انا اسف يا ماما فاقت وهي بتهديني وتقولي لا ياحبيبي بالعكس انت اسعدتني وانا سعيده جداً وبالعكس انا عايزاك لما اطلعلك الاتنين تعرف انا عايزه استريح زي الليله بس مش عايزه حد يعرف اللي يحصل ما بينا لا اخواتك ولا اي حد وانا وافقت واستمر الحال كده لحد ما يوم
ماما: علي يا حبيبي ايه رايك تسعد ماما اكتر من كل يوم
انا طبعا يا ماما انا اعمل اي حاجه
ماما بس يبقى سر ما بينا
أنا: طبعا يا ماما انا اموت وما قولش لحد
ماما حضنتني وقالت بعد الشر عليك يا حبيب ماما
وراحت قالعة الجلابيا وارتمت على السرير وفتحت رجليها والتي بص يا علي انتا حتنبتدي من بزازي تعمل فيه زي كل مره وبعدي لما اقولك انزل يا علي تنزل لهنا وشاورتلي على حاجه في بتاعها تعمل فيه تدليك واتدخل اثنين من صوابعك الحلوين هنا جواه ولما اقولك ارضع تمص دا زي ما اتمص وترضع بزازي واتحط صوابعك تاني وانته بتمص وتفضل تدخلهم وتخرجهم وبسرعة وما تسيبش كده لحد انا ما اكون هديت فاهم ياحبيبي ؟ وتسيبو وتيجي جنبي تحضني وانام وانا عملت كده بالضبط وفي الاخر حسيت ان في حاجه سخنة خرجت من بتاعها واتنطرت على وشي وسحبتني جمبها وبصتلي وشافت ميتها على وشي ولحستها من عليه وهيا سعيده وفرحانه ونمنا على كده وتاني يوم الصبح صحتني ماما ببوسه وقالت لي يله تفطر يا حبيبي وخرجت لاقيت اخواتي بيفطرو وفطرت معاهم وغيرت هدومي ولبست ملابس المدرسة وخدتني ماما للمدرسه وعلى الباب حضنتني وباستني وقالت مش حوصيك يا حبيبي ما اتقولش لحد ابدا وان اسفه انك شفت بتاعي وشكله وحش وفيه شعر إنما لما ندخل اودتنا عملالك مفاجأه حلوه ولما ارجعت من المدرسة فضلت مستني المفاجأة بتاعت ماما ولما جي الليل ونام الكل حتى انا لقيت ماما بتصحيني وهيا بتبوسني بوس جامد وصحيت لقيتها عريانه وشكلها متغير وكأني بشوفها لأول مرة كانت زي القمر وجسمها بيلمع وكأنها نسخة تانية ولون جسمها اتغير جدا وراحت نايمة على السرير واتشاورلي وجيت جنبها وانا مشدوه من جمالها اللي زي ما يكون كان مدفون واترميت جنبها ولقيتها بتقوم وتفتحلي رجليها بتوريني بتاعها وتسألني ايه رأيك وانا مش عارف اقول حاجة ولقيت حاجة بتدفعني عليه واتخليني ابوسو مره واتنين وثلاته وامي فرحانه وانا شابط فيه ولقيت ماما بتبعدني برقه وتسحبني للسرير وانا مسكت بزازها ورضعتهم وفعصت فيهم زي ما علمتني ولقيتها بتترعش مع اني مجيتش جنب بتاعها وفضلت على كده ولقيتها بتترعش تاني وتقولي جوه يا علي جوه ونزلت على بتاعها وانا بمص فيه وادلكه وهوه غرقان بمياه تخينه شويه وملاية السرير أتغرقت هيه كمان وهيه بتترعش وترمي المية دي في بقي وانا حاسس بطعمها حلو اوي وعايز اكتر ولحستو كله من عليها وفجأة حسيت بحاجة زي الكهربا تحصل في بتاعي لاول مره احس بيها وتنفضت ماما نفضات قوية لحد ما هديت خالص وسحبتني لعندها وحضنتني ونمنا للصبح وفضلنا على كده كل يوم واحيانا كل يومين بس لما تكون يومين ونعملها بهجم زي المجنون عشان اوصل للشعور اللي بقيت بحس بيه لحد ما جي اليوم اللي وانا بعمل مع ماما اللي بنعملو لقيتها بتديني خيارة وتقولي حطها فيا ولما شافتني متردد حضنتني وقالتلي ارجوك يا حبيبي حطها جوه وانا طاوعتها وحطيتهولها وقالت لي دخلها وخارجها بشويش وابتديت اعمل كده وهيه مبسوطه قوي وبقت بتقولي اسرع اسرع وانا بقيت بعمل اسرع لقيتها بتشيل نفسها جامد وتتلوى وغرقت ملاية السرير لحد ما ارتاحت وانا مشدوه ومتنح مش باللي بيحصل معاها وانما باللي بيحصل معايا انا ولما سحبتني ليها وحضنتني هيه كمان اندهشت وقعدت بتبص عليا ومدت ايدها تحسس عليا ومسكت بتاعي لقتو واقف زي الحديده ونزلت الاستك بتاع البجامة والكلسون وشافتو ومسكتو بحنيه وباستو وحضنتني ولما شافت وشي وكنت مرعوب قالتلي متخافش يا حبيبي متخافش قلتلها هو متشنج ليه قالتلي متخافش نام دلوقت وبكرا افهمك نام يا حبيبي نام ونمنا على كده ومجاتش ماما اتصحيني زي كل يوم وسمعت صوتها وصوت اخواتي وهما بيروحو كريم وكريمه على مدارسهم والاتنين بقو بالثانويه العامه وسعاد بالجامعة وانا عمري بقى عشر سنين وجات ماما بعد ما خرجو وهيا مبتسمه وقالتلي احنا لازم نعمل حجه عشان نتأكد وقامت تربست باب عشان متحصلش مفاجأة وجات وقلعت هدومها وقلعتني والتي تعال ياحبيبي نعمل اللي بنعملو انا قلت والمدرسة يا ماما قالتلي بلاها اليوم ده نعترو اجازه وابتدينا فعلاً زي كل يوم ولقيت بتاعي بيشنج تاني قامت مسكتو بأيدها وقالت متخافش يا حبيب ماما واخدتو في بقها وأبتدت تلحس فيه واتمصو واناحاسس بأحساس جميل واستمرت على كده لحد ما حسيت فيه بينبض عدة نبضات وبعديها ارتحت قوي وطلعتو ماما وبصت عليه وقالت يا حبيب ماما ده انته حتبقى راجل وسيد الرجالة كمان ده بتاعك كبير وعريض ولسه كلما تكبر حيكبر معاك وحيبقى كبير ويعجب اي ست اسيبكم دلوقت إلى ان نلتقي في الجزء الثاني

الجزء الثاني


في البداية تحياتي للإدارة والاعضاء وكل من علق مشجعاً وكل من طلب استكمال قصتي
وهنا تذكير لشخصيات الحكاية وهم امي خولة واخواتي سعد وسعاد والتوأم كريم وكريمة وكنا وصلنا في التطورات إلى احساس المتعة اللي وصلناله انا وماما واني ابتديت يحصل معايا حجات مش فاهمها
هنا شافت ماما انها لازم توضحلي اللي بيحصل وانتدت تسميل كل حجه بأسمها يعني بتاعي اسمه زبر وبتاعها اسمه كس وكل الحاجات الثانية شرح تفصيلي واننا بنعمل كده ليه وحالة السرية ليه وايه الاسباب وكل حاجه وان اللي بنعمله اسمه نيك وإنه غير مشروع ولازم نترك اللي حصل ومنعملش كده تاني ونرجع طبيعيين من تاني زي ما كنا ام وابنها
ودخلنا فعلياً بالمرحلة دي بس كانت صعبه جدا على ماما وعليا خصوصا وانا ابتديت احس بالمتعه وعايزها وفي اول مشوار المتعة وكمان ماما اللي كانت شعلة نار ومرت ايام صعبة جداً اثرت في نفسيتنا فماما رجع الحزن يبان على وشها وكل يوم بشوفها بتدبل ادامي وساعات بسمعها تبكي لوحدها ولما ادخل عليها بتخبي دموعها ورغم اني حاولت معاها بس كانت بترفض وتتوسل بيا اني انسى وانها خلاص نسيت كل حاجه وكنت عارف انها بتكذب واسيبها وابعد واخرج احاول اشغل نفسي مع اصحابي بلعب الكوره وغيرها اما اخواتي البشمهندس كان زي ما تعرفو متجوز وساكن مع مراتو وبنتو اللي من سني تقريبا وخلفو ولد كمان وكان بحكم انشغالو تمر مده كده على ما يجي يزورنا وكان بيسأل ماما عن احوالها ويلاحظ انها متغيره وإنه ياخذها للدكتور وحجات وكلام من دا لكنها كانت بتطمنو واتقولو ما فيش حاجه وانها كويسه وكمان اخواتي سعاد وكريمه ملاحظين عليها وكانو بيحكو لسعد انها فجأه اتغيرت اما كريم فدا كان مالوش دعوه بأي حاجه وعايش لنفسه وبس اما انا فحاولت معاها كتير وحالة ماما وحزنها خلتني اتحول انا كمان ويكون عندي كره للمجتمع ولعاداته وتقاليده اللي خلت خوخه زي ما كنت بناديها حزينه وانعكس كل دا إلى حالة من العنف فاصبحت عنيف جدا وغضبان على طول مع الناس وخصوصا اني اكتشفت ان الناس ماكانتش نزيهة وشريفة زي ما هما بيظهرو واستمر الحال اكتر من شهرين وعملت كتير من المشاكل مع الجيران وهنا تدخل سعد بعد نصيحة من دكتور نفساني ان لازم يسجلني في نادي رياضي عشان افرغ شحنة العنف اللي عندي في الرياضه وحصل فعلاً وابتديت افرغ طاقتي في ممارسة الرياضة وابتديت اعشق الجم ولعب الحديد ومرت الايام والشهور على كده وكرهت البيت وما عدتش طايقه لاني بشوف حزن خوخه زي ماكنت بناديها اللي هيا ماما اما حياتي الجنسية فكانت صعبه قوي وكنت بحس بالإثارة تجاه اي ست او بنت اشوفها في الشارع وزبري يوقف واتعلمت افرغها في العادة السرية خصوصا وانا كنت بشوف وبحس بممارسات جنسية سرية بتحصل من ستات متجوزه وبنات صغيره وكبيره كتير لكنها مداريه ومحدش يعرف بيها او يعملو نفسهم مش عارفين المهم انها ما كانتش علنيه اما انا فكنت ابعد عنها وما اقربش ليها لحد ما يوم حصلت معايا اصابه في عضلات الفخذ واتصل الكوتش بأخويا سعد عشان ييجي ياخدني خصوصا اني ما ارضيتش اتصل بالبيت عشان ماما متتخضش وخدني للدكتور اللي نصح بالراحة التامة وعلاجات من كريم وابر ولازم اخفف الضغط على رجلي واستعمل كرسي بعجل وكويس ان ده حصل بعد الامتحانات وبداية العطلة عشان الراحة التامة ورجعني البيت ودخل قبلي عشان يمهد للموضوع لماما خصوصا واخواتي البنات لانه خايف من المفاجاه على ماما وخلاني على الكرسي بره البيت ودخل وما سمعتش غير صرخة ماما وجات تركض على الباب واغمى عليها اول ما شافتني وعلى بال ما فوقها خواتي والستات من جيرانا اللي جم على صوت صرختها وفاقت ورجعت تركض وتنادي فين علي وجابتني بنت الجيران واسمها منه وكانت بنت من سني وكانت بصراحة عينها مني وانا كنت عارف وكنت اتهيج كل ما شوفها وكانت جميلة وجسمها كان جبار المهم دخلنا واخذوني دخلوني غرفة ماما وزي ما انتو عارفين ان مافيش غيرها وكانت سعاد وكريمه بيبصو على منه وبيتبادلو نظرات مش مريحة عشان منه كانت في عينيها دموع فضحاها اما ماما فكانت دموعها مغرقة وشها وعايزه تعرف كل التفاصيل وبتحسس على جسمي زي المجنونه وتبوس كل حته فيه وتقول لسعد فين فين عايزه تعرف الاصابه فين ووراها سعد وناسيه حتى تحط طرحة على راسها بالرغم من وجود رجالة من جيرانا وقامت ست من الجيران وحطت الطرحة على راسها وانا بهديها وقولها متخافيش متخافيش يا ماما مفيش حاجه وسعد يقولها ما فيش دي حاگه بسيطه كلها يومين وتلاقيه ناططلك زي القرد والكل بيضحكو الا هيه وبعدين الناس خرجو وسعد كمان قال لماما إنه حيروح عشان سايب شغله وفضلت ماما تحسس عليه وتقولي موجوع يا حبيبي؟ موجوع يا نور عيني؟ وانا بطمنها وسعاد تقول لها سيبيه يا ماما ده بيدلع بس هوه يمكن عايز حد تاني يحسس على مكان الوجع وتضحك وكريمه تقول صحيح يمكن يخف بسرعه على ايدين منه ويضحكو قامت ماما طردتهم من الغرفه وهيه بتقولهم اخرجو يابنات الكلب ده وقت هزار ده وخرجو فعلا وهمه بيضحكو وفضلت ماما بس جنبي تمسد على راسي لحد ما نمت وصحيت الصبح على صوت سعاد وهيه بتصحي ماما اللي نامت وهيه قاعده على الارض وراسها على السرير وقامت وهيه بتقول علوه ياحبيبي عايز حاجه وانا بقول لها صباح الخير يا خوخه ايه ياحبيبتي حد ينام كده قالتلي معلش يحبيبي سامحني كنت قاعده خفت لاتعوز حاجه ومعرفش عيني غفلت ازاي وانا انتبهت على البت سعاد وهيه واقفه متنحه وعينها على زبري المنتصب الانتصاب الصباحي وانا بقول لماما عايز اروح الحمام التفتت على سعاد وانتبهت عليها وهيه متنحه وتبص على زبري الواقف وتسرخ عليها هاتي الكرسي يابت وساعديني هوه الكلب اخوكي ده فين قلت لها خرج ما انتي عارفه هوه جبله وما بيحسش وساعدوني وحطوني على الكرسي وخرجوني وكانت كريمه واقفه وبتسأل على فين
سعاد: للحمام
راحت ماما تهيء الحمام
كريمه: بعدين مشرافعين رجله ليه
وقامت موطيه وفتحت عبايتها البيتي مفتوحة بشكل كبير فبانت بزازها الكبيره وعيني راحت عليها عفوياً وشفتهم بالكامل وبانت منها بطنها كمان وسعاد لاحضت
سعاد: لمي نفسك يابت هوه ناقص وشاورت بعينها على زبري
كريمه: ابتسمت وماله هوه في عندنا اعز من علوه
سعاد: ياسلام يختي !!
كريمه: بصت لسعاد بصه غريبه وقالت هوه مين ما بيحبش علوه يعني نروح ننادي البت منه ولا نخلي زيتنا في دقيقنا ؟
انا: سرحت بكلامهم ولتلهم ايه الرخاميه اللي انتو فيها
ونادت عليهم ماما هاتو اخوكم وودوني وكانو بيقوموني وبزازهم بتخبط في كتافي ولاول مره احس بفرق في حجم ابزازهم وحضنتني ماما ولفتني وقعدتني على قعدة الحمام وادتهم ضهرها وهيه بتقلعني ولمحتهم الاثنين وهما بيحاولو يبصو على زبري وبعدتهم وخرجت وخدت الباب في ايديها واتقولهم واقفين ليه ومشيو وانا ناديت على ماما وجاتني
انا: بقولك ايه يا دودو انا عايزه استحمى عشان انا من الجم للعياده وبعدين على هنا
ماما :وتقدر تستحمى ياحبيبي وإنته بالحاله دي ؟
انا:ما البركة فيكي ياخوخه بقى
ماما: عينيا ليك يا حبيبي انته تؤمر
وراحت بسرعه جابت الهدوم وجبات ودخلت وقلعتني هدومي وابتدت تحميني والميا طرطشت عليها وجلابيتها اتبلت وانا زبري وقف وهي بتدعكو بالصابون ومبتسمه واتجرأت ومديت ايدي على وشها وبصتلي
انا: مش كفايه القسوه بقى ياخوخه
ماما: تعدمني يا حبيبي اذا قسيت عليك انته خف وانا تحت امرك
انا: تعبان ومش قادر استحمل اكتر وريني جمالك بقى
ماما: خايفه
انا: لساكي خافه ؟
ماما: مش على نفسي خايفه عليك وانته عيان وموجوع
انا: وجع فراقك هو اللي تعبني ودمر نفسيتي
ماما: بعد الشر عليك يا روح ماما اصبر شويه على بال ما اتخف
انا:مفيش تصبيره
ضحكت ووشها نور وقلعت الجلابية ومديت ايدي قلعتها الاندر ونزلت تمص بزبري وانا ايد على بزها والايد التانية على كسها اللي لقيته غرقان بميته وفتحت رجليها عشان توسعلي ودعكت زنبورها ما استحملتش وجابت ميتها على ايدي وانا كمان جبت لبني في بوقها وكانت اول مره تذوق لبني وفضلت مكلبشه فيه وبلعت كل اللبن وهيه بتترعش وجابت تاني وقامت على رجليها وسحبتها عليه ورفعت رجلها اليمين وخدت كسها في بوقي ولحسته ودخلت لساني فيه ومسكت زنبورها بشفايفي ولساني يلحس فيه قامت ناطره كمان كمية عسل ثخيه ما تركتش من ولا نقطه ونزلت رجلها
ماما ياخرابي يا علي ده انته بقيت راجل اهو وزبرك كبر اوي
انا: بس دي ما تتحسبش ياخوخه يا حبيبة علي
وهي وشها مبتسم وباستني وانا مسكت راسها ورحت معاها ببوسه طويله وعيني على باب الحمام عشان في خيال باين من تحته وكملنا الاستحمام ولبستني ونادت على البنات جم وساعدوني استريح على الكرسي
كريمه: نعيما يا علوه ياحبيبي
سعاد: حمام الهنا يا حبايبي
استغربت كلام سعاد وخبيت استغرابي وقلت في سري باين ان فيه حاجه بتحصل
شويه وجيه سعد وسأل عليه وعلى كريم وسلم على ماما والبنات وقلنالو خرج غضب
سعد: ايه الولد ده ماعندوش ددمم ؟
سعاد سيبك منه هوه وجود كريم زي قلته
كريمه بس ماما قامت بالواجب وزياده واحنا ساعدناها
سعد: المهم سيبكم منه انا جيت النهارده وبقلكو اني من مدة اشتريت قطعة ارض صغيره جنب بيتي مساحة 150م وبلشت فيها أعمال البناء وكملت وهيه في التشطيبات ولما تكمل وتجهز حتنقلو فيها بدل الخنقه دي والمكان الضيق وهيه مسافة نص ساعة مشي عن بيتي
ماما: بس يابني انا مش عايزه تحصلك مشاكل بسببنا
سعد: مشاكل ايه يا ماما انا كله من تعبي وشقايا مش من مال ابوها (ويقص مراته وهيه كانت ست نكدية وشايفه نفسها من مستوى اعلى من مستوانا) وابتدا يشرح لينا تفاصيل عنها بفخر لانه هوه اللي صممها واشرف على بناها
لحد هنا وانتهى الجزء التاني من قصتي

بعد التحية
وصلنا في الجزء الثاني بعد إصابتي رجعتلي ماما ورجعنا وانا عارف بنعمل ايه مش زي الاول وانا صغير ومش فاهم حاجه وبعد خروجنا من الحمام ودخولنا الغرفة ونمنا وثاني يوم الصبح واحنا بنفطر ونتكلم وتلقيحات الكلام من سعاد وكريمه بتوحي انهم عارفين وقبلها بيوم زارتنا خالتي عشان تطمن عليا بعد رجعتي من الدكتور قالت إنها عايزه كريم يجي يعيش معايا وهوا موافق عشان ضيق المكان وهيا لوحدها ياخد بحسها ويقضيلها مصالحها وماما وافقت وابتعد كريم
وفي يوم كانت منه ومامتها جايين عندنا عشان يزوروني ويسألو عني ومكانش في البيت غيري وكريمه ودخلتهم والام سالتني عن حالي وكده في زيارات العيانين وخرجت قعدت مع كريمه وبيتكلمو ومنه فضلت معايا ومنه دي كانت جريئة لحد كبير مسكت ايدي وقعدت تبوس فيها وحطنتها على صدرها وحسيت ببزازها اللي لسه صغيره تحت ايدي فعصرت واحد منهم مش فاكر اليمين والا الشمال وصدرت منها اه جميله هيجتني ومدت ايدها على زبري اللي كان واقف زي الحديده وبتدت تدعك فيه لكن مامتها نادت عليها فخرجت بسرعه وهيه بتهمس في وداني انها كانت عايزه تعمل معايا كده وانها مستعده تعملي اللي انا عايزه بعدين وودعتهم كريمه وهيه بتبص على منه بنظرة حقد واضح ودخلت عندي وهيه غضبانه
كريمه: انته ايه يا اخي بتعمل كده ليه ؟
انا: ايه في ايه مالك متعصبه ؟
كريمه: انته عبيط يله ؟ دي اهتها وصلت لوداني واكيد ودان امها بس هيه بتستعبط
انا خلاص بقى ماعملناش حاجه
كريمه لا وانته عاوز تعمل ؟
وانتي مالك ؟
كريمه انته بتستعبط ؟منا بنت بردو زيها واختك سعاد كمان يعني انته فاكر اللي كان يحصل زمان احنه مكناش فاهمين اللي بيحصل بينك وبين ماما ؟ احنا فاهمين جداً بس مقدرين احياجات ماما وساكتين ولما تركتو اللي بتعملوه سكتنا بردو وارتحنا ولعلمك اللي حصل امبارح في الحمام حرك المشاعر من جديد
انا: طب وانتي دلوقتي عايزاني اسيب ماما؟
كريمه:مقولتش كده ما احنا شفنا ماما الفترة اللي فاتت وهيا بتدبل كل يوم
انا:طيب عايزه ايه دلوقتي ؟
كريمه :البت دي متجيش هنا تاني
انا:وبعدين؟ ما انا عندي احتياجات بردو
كريمه: ما انته عندك ماما وممكن اكثر
ولفت وعايزه تخرج صرخت فيها ووقفتها وقلتلها انا:لفي وتعالي هنا
لفت وجات جنبي مسكت ايدها وبستها واعتذرت منها وقلت
انا:سامحيني وانا اسف على كل حاجه وعلى انانيتي وغبائي بس انا كنت عايز احافظ عليكم ومش عايز اخرب حياتكم
كريمه: متخافش وحياتنا مش حتخترب وانا مستعده وخد بالك مني في وقت فراغك على الاقل ومش عايزاك تسيب خوخه بس البت منه تنساها ولا انا ماملاش عينك ؟ ولا ايه ههه
انا: متمليش عيني ازاي ؟ يا بت دا انتي امر وانا بحبك اوي اوي
كريمه: بجد يا علوه ؟ يعني انته شايفني ؟ دا انا نفسي افتح صدري وادخلك جوه واقفل عليك يا حبيبي وراحت بايساني في خدي وشفايفي ومديت ايدي مسكت بزها من ورا العبايه البيتي وفعصته وهيه بتقول
كريمه: اااااه بالراحة عليا مش كده انا مش حملك انا لسه خام وايدك دي اول ايد تلمسني وعايزاك تعلمني كل حاجه
انا: بتتكلمي جد يعني انتي متعرفيش تعملي اي حاجه
كريمه: كل اللي اعرفه اريح نفسي وحتى دي سمعت البنات بيتكلمو عنها وجربتها فعلا وطلعت حلوه
انا: يعني بس دي ؟ ما سمعتيش عن حاجات ثانيه ؟ كريمه: سمعت كتير بس ما عملتش دا انا حتى مشفتش دا (وشاورت على زبري ) الا وهوه واقف تحت الهدوم ونفسي قوي اشوفو
مديت ايدي وطلعتو وشافتو وركزت فيه وها متنحا
انا: رحتي فين يا بت ؟
كريمه: (مرتبكه ومكسوفه ووشها احمر )ممكن يعني ممكن تسمحلي ؟
انا: ممكن
مدت ايدها بشويش وهيا مرتبكه وحطت ايدها عليه من غير ما تمسكه
وسمعنا كلون الباب بيتفتح وشالت ايديها عنه وجريت للحمام ودخلت ماما وسعاد وهما شايلين اكياس حطوها في الصاله وماما دخلت عندي
ماما: ازيك يا نور عيني
انا: احسن بكتير
يعني مش موجوع ؟
انا: قلتلها موجوع بس الوجع هنا وحطيت ايدي على قلبي
ماما:ليه يا حبيبي سلامة قلبك انشا؟.....قلبي انا
انا: مش فاهم وعايز افهم سبتيني ليه وهنت عليكي ازاي
ماما: والدموع بعنيها غصب عني يا حبة عيني من جوا
انا : (وملاحظ سعاد جنب الباب ومفتكرا اني مش شايفها بس انا شايفها في المرايه) طب فهميني عشان ارتاح وارجوكي متبكيش
ماما: عشانك وعشان اخواتك البنات لانهم عارفين اللي بينا ومكنتش عايزاهم يحسو بالحرمان اللي كنت فيه ومش عايزاهم يكرهوك وانا اخسركم كلكم
واستمرت دموعها بتنزل وخرجت وسعاد حضنتها وهيه بتبكي كمان وكريمه خرجت من الحمام وشافتهم ودخلت معاهم في العياط ودخلت عليا وشافتني انا كمان والدموع ماليه عنيه
كريمه: بتبكي ليه ياحبيبي ليه ونازله تبوس في كل وشي وتمسح دموعي وجريت سعاد وماما كمان واترمو عليا ودخلوا في موجة عياط كمان
سعاد: ما اتعيطش يا حبيبي واعمل اللي انته عايزو وميهمكش بينا انا وكريمه احنا فداك ومنستحملش انشوفك كدا لا انته ولا ماما مش عايزين نشوف حالة ماما في الفترة اللي فاتت
انا:بس كفايه يا حابيبي انا اللي فداكم وسيبوني دلوقتي افكر بهدوء وحشاوركم كل واحده لوحدها وانا سبق واتكلمت مع كريمه وفهمت منها ووحدش يكلمها وعايز اتكلم مع سعاد على انفراد
خرجت كريمه وماما وفضلت سعاد
انا: بصي يا سوسو انا عايزك تفكري بنفسك قبل ما اتقرري وسيبك من التضحية وفكري كويس ابل ما تتكلمي ماشي
سعاد: حاضر يا علي
انا: انتي عايزه ايه
سعاد: راحتك وراحة ماما وكريمه ومش عايزه احرمكم من اي حاجه
انا قلتلك سيبك من التضحيات يعني انا وماما وكريمه عندنا مشاعر وانتي لاء
سعاد:شوف يا علي انا اكبر منكم انته وكريمه واختلف عن كريمه لانها خام جدا وإذا سمحت لي اتكلم بصراحة انا اول واحده عرفت اللي بيحصل بينك وبين ماما وعارفه انكم بتتناكو (سكتت وهيه بتبلع ريقها ووشها احمر)
انا: كملي
سعاد: وزيي زي اي بنت تحلم انها بتتناك زي صحباتي اللي بيتكلمو قدامي على حياتهم الجنسية وعايزه اعمل زيهم لكن تجربة صحباتي مع شباب وصلت بعضهم لكوارث وبعضهم لفضايح لان الشباب اليومين دول بياخدو اللي همه عايزينو ويسيبو البنات في مصيبتهم الا واحده بس وبعدين عرفت ان اللي كان شريكها في العلاقه اخوها وحافظ عليها لحد ما جالها واحد وخطبها واتجوزت وجربت (وشافت مني التفاته قويه)متخافش محصلش حاجه
انا: مع مين ؟
سعاد: متخافش يا حبيبي مش حد غريب مع كريم
انا: زي ما قولتي انتي فاهمه بس كريم مش الراجل المناسب
سعاد: عارفه بس هو كان بيتهيج عليا وخفت على كريمه منه فسمحتلو انو يركب فوقي ويلمس ويفعص ويحك من فوق الهدوم ويخلص ويسيبني في اللي انا فيه يعني تجربه كانت تلت اربع مرات وكانت فاشله وراح قعد عند خالتي ما انته عارف انو واد رخم وبتاع مصلحته وفاشل حتي في العلاقه ومتأكده إنه حتى لو اتجوز مش حيقدر يكفي مراته بعد عرفت انه عنده علاقات بنسوان وسخه ومش بعيد ياخد مرض جنسي منهم هو دا كل اللي عندي
انا:طب انتي ومتنكسفيش مني محتاجه واحد زي كريم
سعاد:(بتجاوب بسرعه)بصراحه زي كريم لاء إطلاقاً
انا:طب غيره وزي مين؟
سعاد: (سكتت وفضلت باصه في الارض وبعد إلحاح مني )يوه يا علي متكسفنيش كده ارجوك
انا طب عايزه تجربي معايا ؟
حطت ايدها على وشها وفضلت ساكته مديت ايدي على ايدها وسحبتها وقعدتها على السرير وعدلت قعدتي وبست ايديها الاثنين وبست خدها ومشيت ايدي من شعرها لكتفها وحضنتها جامد وانا بمشي ايدي على ضهرها وانزلت لتحت لحد طيزها لقيتها اترعشت وحطت راسها على كتفي وزبري وقف طلعته من البجامه وخدت ايدها حطيتها عليه وهيا زي ما اتكون نائمه في حضني ولما حست فيه لقيتها اتنفضت وشالت ايديها وبصت عليه ورجعت مدت ايدها ومسكته
انا: ايه رأيك موافقه ؟
سعاد: ايوه بس (وسكتت)
انا: بس ايه ياحبيبتي ؟قولي
سعاد: بس انته عارف ياحبيبي لازم فيه حدود وتسيطر على نفسك وتسيطر علينا وقت اللزوم
انا:متخافيش ياحبيبتي انتي فاكره اني حفرط فيكم وانتي وكريمه هحطكم كل واحده في عين
سعاد:بس تقدر علينا احنا الثلاثه خايفه عليك لتتعب يا حبيبي كده حيكون حملنا تقيل عليك
انا: اطمني خالص هوه انتي شايفاني مش راجل ؟
سعاد: حبيب قلبي راجل وسيد الرجاله كمان
انا : خلاص يا حبيبتي انا كده عرفت رأيك عايزه تقولي حاجة تاني ؟
سعاد:بصراحه بلاش البت منه
انا: هههههههه يادي منه اللي صدعتو دماغي بيها
سعاد: هههههههه بت عينها بجحة ويدب فيها رصاصه
انا: خلاص انتي تؤمري وبست راسها
سعاد ياااااه على حنيتك ياحبيبي
انا: ابعتيلي ماما
وخرجت وهيه الابتسامه ماليه وشها
ودخلت ماما وصوت كريمه بتقول لسعاد عيني يا عيني ايه الرضا اللي باين على وشك ده وسعاد بترد عليها اتحشمي يابت
ودخلت ماما
ماما: مساء السعاده على عيونك يا حبيبي
انا: يسعد مساكي يا ست الكل
ماما: ايو يحبيبي قبل ما تتكلم انا عايزه اتكلم معاك
انا: اتفضلي يا ست الحبايب
ماما: اولاً انا سعيده لسعادة البنات البت كريمه بتغني وبترقص والدنيا مش سايعاها وسعاد اول مره اشوف السعاده في عينيها من سنين لحد ما كنت بفتكر انها كئيبه وغاويه نكد
ثانياً انته مستعد للي جاي ؟ يعني مش محتاج تفكر اكتر اصل ثلاث ستات كتيره عليك ياحبيبي وحمل ثقيل
انا: انا شامم ريحة غيره هنا والا ايه ؟
ماما: هههههههه مش غيره ولا حاجه انا خايفه عليك انا ممكم اغير عليك من كل ستات الدنيا الا ثلاثه سوسو وكرميلا والبنت اللي في يوم من الايام تميل قلبك وتحبا وتحبك وتتجوزها
انا: ومين البت الجبارة دي اللي اتخليني احبها وانا معايا ثلاث امير هههههههه دي يمكن امها داعيه عليها لانها لازم تكون احسن وافضل من نسواني الثلاث هههههههه
ماما: اهيييي امال البت منه دي ايه ؟
انا: ينعل ابو منه على امها وعلى اليوم المنيل اللي شفتها فيه (بصوت عالي شويه)
وخلت البنزين جري علينا وهمه بيقولوا بصوت واحد في ايه مالك مالك يحبيبي؟
وانا ماما اتفزعنا وفضلنا انبص عليهم وبهتانين
انا: يخرب بيوتكم انتو واقفين ورا الباب
كريمه اصلي انا كنت عايزه اسمع واعرف اتفقتو على ايه وفجأ سمعتك بتزعق خفت يكون فيك حاجه فتحت الباب ودخلت وجت سوسو ورايا من خوفتا عليك بس
ماما: ابسط يا سيدي زي ما انته شايف اهو بقا عندك مزتين مش عارفه من ايه نظام خوف ولا غيره ولا شغل ضراير ولا ايه
البنتين اتكسفو ووشهم في الارض
انا: لا يا خوخه كسفتيهم انتي كده. بصو بقى يا حبايبي انا موافق بس حيكون كل يوم لواحده لكن في البدايه لمدة اسبوع على الاقل مع بعض والاربعة من غير هدوم جوه الغرفه
سعاد: احنا تلاته مش اربعة
انا: ايه نسيتو منه
البنتين مع بعض اخييييييي
انا: اربعه انا وانتو يا بجم بس السرير مش حيكفينا عشان كده هاتو فرش ورصوه جنب بعض على الارض ادخل الحمام وارجع الاقيكم قالعين ملط يلا نفذو والا انده البت منه قامو كلهم قالعين
سعاد: اتسند عليا اوديك الحمام يا حبيبي
انا: تعالي ودخلت تحت باطي ومشينا وانت يا كراملا تربسي الباب لحد يدخل علينا
واحنا ماشيين تاتا تاتا بزاز سعاد بيترجو وانا ببصلهم ودخلتن الحمام ووقفت قدامي وان ببص عليها
(البنت سعاد كانت بزازها متوسطه وواقفه وحلمهم مرفعوين لفوق وخصرها زي ما يكون منحوت نحت ولما انزل لتحت الاقي كسها صغير ومزنوق بين فخادها والغريب برغم انها سمرا شويه كسها ابيض وزنبورها وشفايفو لونهم وردي فاتح وطيزها مرفوعه شويه اما كريمه فغير بزازها اكبر من سعاد ونازلين لتحت شويه وعندها بطن صغيره بس مش كرش وطيز كبير اما كسها فتخين وبارز لقدام وزنبورها داخل جوه وسعاد وارثه بزاز ماما وخصرها لكن ماما بطنها اكبر شويه بحكم الولادات وكريمه وارثه من ماما الطيز الكبيره )
سحبت سعاد وخدتها ببوسه طويله ومصمصت شفايفها وايدي بتفعص ببزايزها وافرك الحلمتين قمت من القعده وهيه غسلت زبري ورجعنا وماما مبتسمه وهيه بتبص على زبري الوقف وابتسنت اكتر لما شافت افخاد سعاد غرقانين وبيلمعو اما كريمه فكانت بتبص على زبري زي الهبله ومعرفش بتتكلم مع ماما وماما ضحكت وضربتها على كتفها وصلنا وقلت
انا: مالها البت دي ؟
ماما:البت شافت زبرك وبتقول كل ده يدخل جوى وما استنتش الا وبتسأل لما يدخل فيكي يوصل لفين ؟ وضحكنا
كريمه: بتضحكو ليه ما انا معرفش وهو سؤال مش كده والا ايه يا علوه
انا: عندك حق يا حبيبتي براحتك
وجات ماما مسكت زبري وبتبوسو
كريمه: ماما وهما دول وبتشاور على بيضاني بيدخلو معاه ؟
وفطسنا من الضحك وزبري فلت من بق ماما وبز سعاد فلت من بقي وسعاد كانت ذايبه من مصي في بزازها
سعاد يخرب بيتك داه انتي فصلتينا من اللي احنا فيه
انا:تعالي ياكرملا( وابتديت ابوس فيها وافعص في بزازها وامصمصهم وهيا دخلت في عالم ثاني لاول مره تدخلو ومعاش يطلع منها غير الاهات وماما سحبت سعاد وبتقولها اعملي زيي وهيا بتوريا ازاي تمص وتلحس وابتدو يتناوبو على زبري وبيضاني وانا نزلت وفتحت رجلين كريمه وبلشت الحس كسها وزنبورها وهيه بتشد في راسي واااااه ممممم حححح اييييي ياني يمه الحقيقي ياماما كان معاكي حق ده بيهبل وكسها بيضخ وينثر بميتو على وشي
كريمه: علو حبيبي انا معرفتش اعد كم مره جبتهم عديت لحد ثلاثه وبعدها معرفش كم
انا: خوخه عامله حسابك
ماما: لا يا حبيبي
انا: حضريلي سوسو وابتديت افرش زبري في كس كريمه وهيا ذايبه وتتكلم كلام مش مفهوم وقربت اجيبهم كريمه ساحت مني وجات ماما تشوفها وطمنتني انها بخير بس مش متعوده وانته سيحتها على الاخر وفي اول مره بحياتها
انا: سوسو لو وصلتي لحد ومش قادره قوليلي وما تعمليش زي كريمه
سوسو: اعمل اللي انته عاوزو عوزه اوصل لاخري وابتديت من شفايفها ونزلت على رقبتها اللي زي المرمر وبزازها هريتهم مص وعض لحد ما بقا لونهم احمر ووصلت لبطنها ولحست سرتها
انا: مستمتعه ياحبيبتي
سعاد: يالهوي على دي متعه داانا جبتهم ثلاثه لحد دلوقتي انزل تحت انزل على كسي كسي بينادي عليك يا حبيبي يا اول فرحتي
ونزلت على كسها لحس بلساني وادخله جوا كسها ومسكت زنبورها بشفايفي ولحستو بلساني وهيه بتشكيل بنفسها وتنزل وخدت رجليها ورفعتهم لفوق وانزل باللحس لحد خرم طيزها وارجع تاني وهيه بتعصر في بزازها وصوتها ابتدا يعلى وعايزه تصرخ وما فيش على لسانها بحبك ياعلي باعشقك ياعلي عايزه اكثر ياحبيبي عايزه زبرك يا علي وزبري بقى عامل زي الحديد فتحت رجليها وحطيت زبري عليه وبفرش فيه من تحت لفوق وادعك بيه زنبورها
ماما: علي خلي بالك متنساش نفسك كريمه كويسه بس نايمه خلي بالك من سعاد اقلبها وخليه في طيزها
انا: كان بودي طيزها حلو اوي لكن متستحملش ويمكن تتعور ولو عورتها مش حسامح نفسي
ماما: خلاص يا حبيبي جيب ضهرك على خرمها
وقلبتها معايا وفتحت فلقاتها وحطيتو على خرمها وجزء من راسه فيها ونزلت لبني اللي من قوة تدفقه دخل في طيزها وهيه بتقول
سعاد:ياااااه ده سخن اوي ياحبيبي مكنتش عارفه ومكنتش فاهمه النيك حلو اوي ورميت نفسي جنبها
وجات ماما ونامت على صدري وبتبوس في شفايفي
ماما: البنات هدو حيلك يا حبيبي مينفعش كده نبقى نعملها بالدور ونام دلوقت
انا: ايه الكلام ده انا مشتاقلك يا خوخه وخدت شفايفها بشفايفي وطلعت لسانها وانا خادتو وامص فيه وزبري وقف وهيه مسكتو تدعك فيه ولفيت خليت زبري في بوقها ونزلت لحس في كسها وزنبورها وهيها بتوحوح من المحن
ماما: خلاص يا حبيبي مش قادره هاته في كسي كسي مشتاقلك ومولع نار
وفرشت زبري بزنبورها وكسها طالع نازل ودفسته فيها
ماما: اييييي بالراحه يا حبيبي بقالو كتير مدخلش فيه زبز غير زبرك لما كان صغير
وفعلا كان كسها ضيق سحبتو منها ودعكتو تاني ودخلتو بالراحه لحد ما دخل واستنيت عليه شويه وابتديت اسحبه بالراحه واخلو بالراحه لحد ما تعود على حجم زبري وابتديت ادخله اسرع وهيه بتتلوى من المحن
ماما: كمان مكان اقوى افشخني قطعو ياحبيبي وعسلها بيتنثر كل ما اخرجو منها وشديت عليه وهيه تطلب مني اهدي عشان مش عامله حسابها
ماما: طلعو ياحبيبي وهاتهولي من ورى في كسي
وطلعتو وقامت مجبيه على ركبها وايديها ودخلتو
ماما: حبيبي تف على خرمي ودخل صباعك فيه واستمر على كسي متسيبوش وبعدين دخل التاني وشويه ودخل التالت ولما اتشوفو وسع دخل زبرك
وعملت زي ما قالت عشان ماعنديش الخبره مع الطيز وحصل توسع فعلاً إنما مش كتير ودفعتو فدخل راسه
ماما : بالراحه ياحبيبي شويه شويه ولما يوصل للنص
طلعو ودخلو في كسي عشان يتبل وارجع دخلو في طيزي
وعملت زي ما قالت لحد ما دخل كله وستنيت شويه لحد ما ترتاح عشان حاسس بيها بتتوجع بس متقولش
ماما: انته وقفت ليه نيك نيك نيك ياحبيبي نيك ولا يهمك وجيب ضهرك جوا طيزي نيك نيك حبيبتك نيك مراتك نيك جاريتك
وهيه بتتكلم جبت ضهري في طيزها وطلعتو واترميت جنبها ولحد ما ارتحت فتحت عيني لقيت البنزين قاعدين بيتفرجوا علينه
انا: تعالو قاعدين كده ليه وحضنا بعض ونما على كده وصحينا متأخرين والبنات تعبانين اوي وسألتهم انا: لسه باين عليكم التعب
سعاد: صحيح تاعبنين بس تعب حلو
كريمه: ايوه تعب حلو دي سعاد لسه بتقول انها ماكانتش عائشه ابل كده وقلتلها وانا كمان اما ماما فطلعت بطله بجد
جات ماما وهيه بتمشي على مهلها باين عليها ان طيزها بتوجعها بس هيه بتحاول ما يبانش عليها
انا:: لازم نقسم كل يوم لواحده
ماما: لاء كل يومين يعني مابين يوم ويوم
كريمه: ليه يا ماما
سعاد: بس يا بت انتي مش فاهمه عشان راجلنا
يرتاح
وابتسمت ماما وهيه بتبص لسعاد
سعاد: حبيبي باستأذنك عايزين نخرج انا وكريمه نشتري شوية حاجات
انا: بالسلامه بس ما تعوقوش
وخرجوا وبقينا انا وماما
ماما: اذا عايز رأيي في البنتين فكريمه تتبع غريزتها وتحاول تشع شهوتها وعندها جنونه شويه بس بتحبك بنفس الوقت اما سعاد فمختلفه عنها وبلاحظ البنت مش بتحبك بس او عشان شهوتها البنت حنينه عليك وبتعشقك وإذا لاحظت لما جات تخرج مع اختها بتاخذ الاذن منك لانها بتعتبرك راجلها وجوزها وليك عليها حق الطاعه انا
انا: وانتي يا خوخه
ماما: انته حبيبي وجوزي وابني وراجلي وعشيقي ونياكي وسيدي وتاج راسي
زبري وقف على كلامها وقلتلها
انا: عايزك وعايز طيزك عشان ما يلمش لازم نخليه
واسع
ماما: بس إنته تعبان من ليلة امبارح
انا: (طلعت زبري الواقف) دا شكل واحد تعبان ؟
ماما: ادخل انته وحجيب معايه الفازلين
ودخلنا وعملنا واحد سريع قبل ما البنات يرجعو وطيزا استوعب زبري من غير الم
لحد هنا ينتهي الجزء الثالث والى اللقاء
 
  • عجبني
  • نار ياحبيبي نار
  • حبيته
التفاعلات: Mahoooor, Medo said, Player8_2004 و 85 آخرين
كمل وماتتاخر
 
  • عجبني
  • حبيته
التفاعلات: khawaj, hsony20, nizar و 4 آخرين
اول حاجة اعرفكم بالعيلة أمي خولة اتجوزت من بابا وهي عندها 14سنة والفقر بينهم في السن 39 سنة زواج تقليدي من بتاع زمان وخلفت منه الكبير سعد وبعده سعاد ثم كريم وكريمه توأم ثم انا آخر العنقود قصتي ابتدت وانا عندي تسع سنوات بعد وفاة والدي وبيتنا كان صغير عبارة عن اودة وصالة وكلنا عايشين فيها ما عدا سعد البشمهندس كان متجوز وساكن مع عائلته بعيد وبسبب صغر المكان كنت بنام مع ماما وبابا بنفس الجوده وسعاد وكريم وكريمة بيفرشوا وينامو في الصالة كان في ايام بابا بيعمل في ماما حجات انا مش فاهمها شويه كده وبيعمل حاجة زي الواحد لما يعمل ببي من بتاعو اللي شكله كبير وبعديها ينام وتفضل ماما تمسح جسمها بفوطه هيه بتعيط وبعدين تفرك بتاعها وتتشنج وتهتز وتهدا وانا كمان بعيط بسري عشانها فاكر انها بتتوجع وانا اصلاً مرتبط بيها وبالرغم من فطامي فضلت فضلت الرضع منها سنين طويله بالرغم انها خلاص مفيش لبن بس مستمر ودخلت المدرسه وبقيت في سن تسع سنين وانا بعمل كده وكان الكل بيلومني اخواتي اولهم وكمان كل قارايب ماما وصحباتها بيلوموها لكن ماما حبيبتي كانت تقولهم علي حبيبي ومش حابه احرمه من حاجه يحبها ومتعلق بيها بعد كدا توفى والدي زي ما ذكرت وان عندي تسع سنين وفضلت مع ماما وبقيت بنام معاها وترضعني كل يوم لحد مافيوم قالتلي يا علي انته عايز ترضع من بز واحد ولا عايزني اطلعلك الاثنين
أنا : الاثنين ممكن يا ماما
ماما : ممكن يحبيبي
قامت سحبت جلابيتها لفوق صدرها بس ماما متعوده متلبسش في البيت اي حاجة تحت الجلابيا فانكشف كل جسمها قدامي وانا مش مهتم بالجسم كله مهتم ببزازها وبس وابتديت ارضع منهم الاثنين وقالتلي كل شوبه بواحد واعصرهم وانا فرحان فرح طفولي وماما مستمتعة باللي بعمله وراحت مادا ايدها على بتاعها وابتدت تفرك فيه واتغمض عنيها وابتدا يخرج منها اصوات مش عايزه تخرج منها فسحبت المخدة واتعض عليها بسنانها وتكتم صوتها وتتلوى لحد ما تتشنج وترفع جسمها لفوق وتنزل وهيه بتلهث اما انا ففتكرت اللي كان بيحصل معاها لما بابا بيتركها وينام وافتكرت اني كمان وجعتها وقلتلها انا اسف يا ماما فاقت وهي بتهديني وتقولي لا ياحبيبي بالعكس انت اسعدتني وانا سعيده جداً وبالعكس انا عايزاك لما اطلعلك الاتنين تعرف انا عايزه استريح زي الليله بس مش عايزه حد يعرف اللي يحصل ما بينا لا اخواتك ولا اي حد وانا وافقت واستمر الحال كده لحد ما يوم
ماما: علي يا حبيبي ايه رايك تسعد ماما اكتر من كل يوم
انا طبعا يا ماما انا اعمل اي حاجه
ماما بس يبقى سر ما بينا
أنا: طبعا يا ماما انا اموت وما قولش لحد
ماما حضنتني وقالت بعد الشر عليك يا حبيب ماما
وراحت قالعة الجلابيا وارتمت على السرير وفتحت رجليها والتي بص يا علي انتا حتنبتدي من بزازي تعمل فيه زي كل مره وبعدي لما اقولك انزل يا علي تنزل لهنا وشاورتلي على حاجه في بتاعها تعمل فيه تدليك واتدخل اثنين من صوابعك الحلوين هنا جواه ولما اقولك ارضع تمص دا زي ما اتمص وترضع بزازي واتحط صوابعك تاني وانته بتمص وتفضل تدخلهم وتخرجهم وبسرعة وما تسيبش كده لحد انا ما اكون هديت فاهم ياحبيبي ؟ وتسيبو وتيجي جنبي تحضني وانام وانا عملت كده بالضبط وفي الاخر حسيت ان في حاجه سخنة خرجت من بتاعها واتنطرت على وشي وسحبتني جمبها وبصتلي وشافت ميتها على وشي ولحستها من عليه وهيا سعيده وفرحانه ونمنا على كده وتاني يوم الصبح صحتني ماما ببوسه وقالت لي يله تفطر يا حبيبي وخرجت لاقيت اخواتي بيفطرو وفطرت معاهم وغيرت هدومي ولبست ملابس المدرسة وخدتني ماما للمدرسه وعلى الباب حضنتني وباستني وقالت مش حوصيك يا حبيبي ما اتقولش لحد ابدا وان اسفه انك شفت بتاعي وشكله وحش وفيه شعر إنما لما ندخل اودتنا عملالك مفاجأه حلوه ولما ارجعت من المدرسة فضلت مستني المفاجأة بتاعت ماما ولما جي الليل ونام الكل حتى انا لقيت ماما بتصحيني وهيا بتبوسني بوس جامد وصحيت لقيتها عريانه وشكلها متغير وكأني بشوفها لأول مرة كانت زي القمر وجسمها بيلمع وكأنها نسخة تانية ولون جسمها اتغير جدا وراحت نايمة على السرير واتشاورلي وجيت جنبها وانا مشدوه من جمالها اللي زي ما يكون كان مدفون واترميت جنبها ولقيتها بتقوم وتفتحلي رجليها بتوريني بتاعها وتسألني ايه رأيك وانا مش عارف اقول حاجة ولقيت حاجة بتدفعني عليه واتخليني ابوسو مره واتنين وثلاته وامي فرحانه وانا شابط فيه ولقيت ماما بتبعدني برقه وتسحبني للسرير وانا مسكت بزازها ورضعتهم وفعصت فيهم زي ما علمتني ولقيتها بتترعش مع اني مجيتش جنب بتاعها وفضلت على كده ولقيتها بتترعش تاني وتقولي جوه يا علي جوه ونزلت على بتاعها وانا بمص فيه وادلكه وهوه غرقان بمياه تخينه شويه وملاية السرير أتغرقت هيه كمان وهيه بتترعش وترمي المية دي في بقي وانا حاسس بطعمها حلو اوي وعايز اكتر ولحستو كله من عليها وفجأة حسيت بحاجة زي الكهربا تحصل في بتاعي لاول مره احس بيها وتنفضت ماما نفضات قوية لحد ما هديت خالص وسحبتني لعندها وحضنتني ونمنا للصبح وفضلنا على كده كل يوم واحيانا كل يومين بس لما تكون يومين ونعملها بهجم زي المجنون عشان اوصل للشعور اللي بقيت بحس بيه لحد ما جي اليوم اللي وانا بعمل مع ماما اللي بنعملو لقيتها بتديني خيارة وتقولي حطها فيا ولما شافتني متردد حضنتني وقالتلي ارجوك يا حبيبي حطها جوه وانا طاوعتها وحطيتهولها وقالت لي دخلها وخارجها بشويش وابتديت اعمل كده وهيه مبسوطه قوي وبقت بتقولي اسرع اسرع وانا بقيت بعمل اسرع لقيتها بتشيل نفسها جامد وتتلوى وغرقت ملاية السرير لحد ما ارتاحت وانا مشدوه ومتنح مش باللي بيحصل معاها وانما باللي بيحصل معايا انا ولما سحبتني ليها وحضنتني هيه كمان اندهشت وقعدت بتبص عليا ومدت ايدها تحسس عليا ومسكت بتاعي لقتو واقف زي الحديده ونزلت الاستك بتاع البجامة والكلسون وشافتو ومسكتو بحنيه وباستو وحضنتني ولما شافت وشي وكنت مرعوب قالتلي متخافش يا حبيبي متخافش قلتلها هو متشنج ليه قالتلي متخافش نام دلوقت وبكرا افهمك نام يا حبيبي نام ونمنا على كده ومجاتش ماما اتصحيني زي كل يوم وسمعت صوتها وصوت اخواتي وهما بيروحو كريم وكريمه على مدارسهم والاتنين بقو بالثانويه العامه وسعاد بالجامعة وانا عمري بقى عشر سنين وجات ماما بعد ما خرجو وهيا مبتسمه وقالتلي احنا لازم نعمل حجه عشان نتأكد وقامت تربست باب عشان متحصلش مفاجأة وجات وقلعت هدومها وقلعتني والتي تعال ياحبيبي نعمل اللي بنعملو انا قلت والمدرسة يا ماما قالتلي بلاها اليوم ده نعترو اجازه وابتدينا فعلاً زي كل يوم ولقيت بتاعي بيشنج تاني قامت مسكتو بأيدها وقالت متخافش يا حبيب ماما واخدتو في بقها وأبتدت تلحس فيه واتمصو واناحاسس بأحساس جميل واستمرت على كده لحد ما حسيت فيه بينبض عدة نبضات وبعديها ارتحت قوي وطلعتو ماما وبصت عليه وقالت يا حبيب ماما ده انته حتبقى راجل وسيد الرجالة كمان ده بتاعك كبير وعريض ولسه كلما تكبر حيكبر معاك وحيبقى كبير ويعجب اي ست اسيبكم دلوقت إلى ان نلتقي في الجزء الثاني
قصه ممتعه
 
  • عجبني
التفاعلات: khawaj, nizar, حب العائلة و شخص آخر
حلوه
 
  • عجبني
التفاعلات: khawaj, nizar, حب العائلة و 2 آخرين
اول حاجة اعرفكم بالعيلة أمي خولة اتجوزت من بابا وهي عندها 14سنة والفقر بينهم في السن 39 سنة زواج تقليدي من بتاع زمان وخلفت منه الكبير سعد وبعده سعاد ثم كريم وكريمه توأم ثم انا آخر العنقود قصتي ابتدت وانا عندي تسع سنوات بعد وفاة والدي وبيتنا كان صغير عبارة عن اودة وصالة وكلنا عايشين فيها ما عدا سعد البشمهندس كان متجوز وساكن مع عائلته بعيد وبسبب صغر المكان كنت بنام مع ماما وبابا بنفس الجوده وسعاد وكريم وكريمة بيفرشوا وينامو في الصالة كان في ايام بابا بيعمل في ماما حجات انا مش فاهمها شويه كده وبيعمل حاجة زي الواحد لما يعمل ببي من بتاعو اللي شكله كبير وبعديها ينام وتفضل ماما تمسح جسمها بفوطه هيه بتعيط وبعدين تفرك بتاعها وتتشنج وتهتز وتهدا وانا كمان بعيط بسري عشانها فاكر انها بتتوجع وانا اصلاً مرتبط بيها وبالرغم من فطامي فضلت فضلت الرضع منها سنين طويله بالرغم انها خلاص مفيش لبن بس مستمر ودخلت المدرسه وبقيت في سن تسع سنين وانا بعمل كده وكان الكل بيلومني اخواتي اولهم وكمان كل قارايب ماما وصحباتها بيلوموها لكن ماما حبيبتي كانت تقولهم علي حبيبي ومش حابه احرمه من حاجه يحبها ومتعلق بيها بعد كدا توفى والدي زي ما ذكرت وان عندي تسع سنين وفضلت مع ماما وبقيت بنام معاها وترضعني كل يوم لحد مافيوم قالتلي يا علي انته عايز ترضع من بز واحد ولا عايزني اطلعلك الاثنين
أنا : الاثنين ممكن يا ماما
ماما : ممكن يحبيبي
قامت سحبت جلابيتها لفوق صدرها بس ماما متعوده متلبسش في البيت اي حاجة تحت الجلابيا فانكشف كل جسمها قدامي وانا مش مهتم بالجسم كله مهتم ببزازها وبس وابتديت ارضع منهم الاثنين وقالتلي كل شوبه بواحد واعصرهم وانا فرحان فرح طفولي وماما مستمتعة باللي بعمله وراحت مادا ايدها على بتاعها وابتدت تفرك فيه واتغمض عنيها وابتدا يخرج منها اصوات مش عايزه تخرج منها فسحبت المخدة واتعض عليها بسنانها وتكتم صوتها وتتلوى لحد ما تتشنج وترفع جسمها لفوق وتنزل وهيه بتلهث اما انا ففتكرت اللي كان بيحصل معاها لما بابا بيتركها وينام وافتكرت اني كمان وجعتها وقلتلها انا اسف يا ماما فاقت وهي بتهديني وتقولي لا ياحبيبي بالعكس انت اسعدتني وانا سعيده جداً وبالعكس انا عايزاك لما اطلعلك الاتنين تعرف انا عايزه استريح زي الليله بس مش عايزه حد يعرف اللي يحصل ما بينا لا اخواتك ولا اي حد وانا وافقت واستمر الحال كده لحد ما يوم
ماما: علي يا حبيبي ايه رايك تسعد ماما اكتر من كل يوم
انا طبعا يا ماما انا اعمل اي حاجه
ماما بس يبقى سر ما بينا
أنا: طبعا يا ماما انا اموت وما قولش لحد
ماما حضنتني وقالت بعد الشر عليك يا حبيب ماما
وراحت قالعة الجلابيا وارتمت على السرير وفتحت رجليها والتي بص يا علي انتا حتنبتدي من بزازي تعمل فيه زي كل مره وبعدي لما اقولك انزل يا علي تنزل لهنا وشاورتلي على حاجه في بتاعها تعمل فيه تدليك واتدخل اثنين من صوابعك الحلوين هنا جواه ولما اقولك ارضع تمص دا زي ما اتمص وترضع بزازي واتحط صوابعك تاني وانته بتمص وتفضل تدخلهم وتخرجهم وبسرعة وما تسيبش كده لحد انا ما اكون هديت فاهم ياحبيبي ؟ وتسيبو وتيجي جنبي تحضني وانام وانا عملت كده بالضبط وفي الاخر حسيت ان في حاجه سخنة خرجت من بتاعها واتنطرت على وشي وسحبتني جمبها وبصتلي وشافت ميتها على وشي ولحستها من عليه وهيا سعيده وفرحانه ونمنا على كده وتاني يوم الصبح صحتني ماما ببوسه وقالت لي يله تفطر يا حبيبي وخرجت لاقيت اخواتي بيفطرو وفطرت معاهم وغيرت هدومي ولبست ملابس المدرسة وخدتني ماما للمدرسه وعلى الباب حضنتني وباستني وقالت مش حوصيك يا حبيبي ما اتقولش لحد ابدا وان اسفه انك شفت بتاعي وشكله وحش وفيه شعر إنما لما ندخل اودتنا عملالك مفاجأه حلوه ولما ارجعت من المدرسة فضلت مستني المفاجأة بتاعت ماما ولما جي الليل ونام الكل حتى انا لقيت ماما بتصحيني وهيا بتبوسني بوس جامد وصحيت لقيتها عريانه وشكلها متغير وكأني بشوفها لأول مرة كانت زي القمر وجسمها بيلمع وكأنها نسخة تانية ولون جسمها اتغير جدا وراحت نايمة على السرير واتشاورلي وجيت جنبها وانا مشدوه من جمالها اللي زي ما يكون كان مدفون واترميت جنبها ولقيتها بتقوم وتفتحلي رجليها بتوريني بتاعها وتسألني ايه رأيك وانا مش عارف اقول حاجة ولقيت حاجة بتدفعني عليه واتخليني ابوسو مره واتنين وثلاته وامي فرحانه وانا شابط فيه ولقيت ماما بتبعدني برقه وتسحبني للسرير وانا مسكت بزازها ورضعتهم وفعصت فيهم زي ما علمتني ولقيتها بتترعش مع اني مجيتش جنب بتاعها وفضلت على كده ولقيتها بتترعش تاني وتقولي جوه يا علي جوه ونزلت على بتاعها وانا بمص فيه وادلكه وهوه غرقان بمياه تخينه شويه وملاية السرير أتغرقت هيه كمان وهيه بتترعش وترمي المية دي في بقي وانا حاسس بطعمها حلو اوي وعايز اكتر ولحستو كله من عليها وفجأة حسيت بحاجة زي الكهربا تحصل في بتاعي لاول مره احس بيها وتنفضت ماما نفضات قوية لحد ما هديت خالص وسحبتني لعندها وحضنتني ونمنا للصبح وفضلنا على كده كل يوم واحيانا كل يومين بس لما تكون يومين ونعملها بهجم زي المجنون عشان اوصل للشعور اللي بقيت بحس بيه لحد ما جي اليوم اللي وانا بعمل مع ماما اللي بنعملو لقيتها بتديني خيارة وتقولي حطها فيا ولما شافتني متردد حضنتني وقالتلي ارجوك يا حبيبي حطها جوه وانا طاوعتها وحطيتهولها وقالت لي دخلها وخارجها بشويش وابتديت اعمل كده وهيه مبسوطه قوي وبقت بتقولي اسرع اسرع وانا بقيت بعمل اسرع لقيتها بتشيل نفسها جامد وتتلوى وغرقت ملاية السرير لحد ما ارتاحت وانا مشدوه ومتنح مش باللي بيحصل معاها وانما باللي بيحصل معايا انا ولما سحبتني ليها وحضنتني هيه كمان اندهشت وقعدت بتبص عليا ومدت ايدها تحسس عليا ومسكت بتاعي لقتو واقف زي الحديده ونزلت الاستك بتاع البجامة والكلسون وشافتو ومسكتو بحنيه وباستو وحضنتني ولما شافت وشي وكنت مرعوب قالتلي متخافش يا حبيبي متخافش قلتلها هو متشنج ليه قالتلي متخافش نام دلوقت وبكرا افهمك نام يا حبيبي نام ونمنا على كده ومجاتش ماما اتصحيني زي كل يوم وسمعت صوتها وصوت اخواتي وهما بيروحو كريم وكريمه على مدارسهم والاتنين بقو بالثانويه العامه وسعاد بالجامعة وانا عمري بقى عشر سنين وجات ماما بعد ما خرجو وهيا مبتسمه وقالتلي احنا لازم نعمل حجه عشان نتأكد وقامت تربست باب عشان متحصلش مفاجأة وجات وقلعت هدومها وقلعتني والتي تعال ياحبيبي نعمل اللي بنعملو انا قلت والمدرسة يا ماما قالتلي بلاها اليوم ده نعترو اجازه وابتدينا فعلاً زي كل يوم ولقيت بتاعي بيشنج تاني قامت مسكتو بأيدها وقالت متخافش يا حبيب ماما واخدتو في بقها وأبتدت تلحس فيه واتمصو واناحاسس بأحساس جميل واستمرت على كده لحد ما حسيت فيه بينبض عدة نبضات وبعديها ارتحت قوي وطلعتو ماما وبصت عليه وقالت يا حبيب ماما ده انته حتبقى راجل وسيد الرجالة كمان ده بتاعك كبير وعريض ولسه كلما تكبر حيكبر معاك وحيبقى كبير ويعجب اي ست اسيبكم دلوقت إلى ان نلتقي في الجزء الثاني
جميل كمل
 
  • عجبني
التفاعلات: khawaj, nizar, حب العائلة و 2 آخرين
اول حاجة اعرفكم بالعيلة أمي خولة اتجوزت من بابا وهي عندها 14سنة والفقر بينهم في السن 39 سنة زواج تقليدي من بتاع زمان وخلفت منه الكبير سعد وبعده سعاد ثم كريم وكريمه توأم ثم انا آخر العنقود قصتي ابتدت وانا عندي تسع سنوات بعد وفاة والدي وبيتنا كان صغير عبارة عن اودة وصالة وكلنا عايشين فيها ما عدا سعد البشمهندس كان متجوز وساكن مع عائلته بعيد وبسبب صغر المكان كنت بنام مع ماما وبابا بنفس الجوده وسعاد وكريم وكريمة بيفرشوا وينامو في الصالة كان في ايام بابا بيعمل في ماما حجات انا مش فاهمها شويه كده وبيعمل حاجة زي الواحد لما يعمل ببي من بتاعو اللي شكله كبير وبعديها ينام وتفضل ماما تمسح جسمها بفوطه هيه بتعيط وبعدين تفرك بتاعها وتتشنج وتهتز وتهدا وانا كمان بعيط بسري عشانها فاكر انها بتتوجع وانا اصلاً مرتبط بيها وبالرغم من فطامي فضلت فضلت الرضع منها سنين طويله بالرغم انها خلاص مفيش لبن بس مستمر ودخلت المدرسه وبقيت في سن تسع سنين وانا بعمل كده وكان الكل بيلومني اخواتي اولهم وكمان كل قارايب ماما وصحباتها بيلوموها لكن ماما حبيبتي كانت تقولهم علي حبيبي ومش حابه احرمه من حاجه يحبها ومتعلق بيها بعد كدا توفى والدي زي ما ذكرت وان عندي تسع سنين وفضلت مع ماما وبقيت بنام معاها وترضعني كل يوم لحد مافيوم قالتلي يا علي انته عايز ترضع من بز واحد ولا عايزني اطلعلك الاثنين
أنا : الاثنين ممكن يا ماما
ماما : ممكن يحبيبي
قامت سحبت جلابيتها لفوق صدرها بس ماما متعوده متلبسش في البيت اي حاجة تحت الجلابيا فانكشف كل جسمها قدامي وانا مش مهتم بالجسم كله مهتم ببزازها وبس وابتديت ارضع منهم الاثنين وقالتلي كل شوبه بواحد واعصرهم وانا فرحان فرح طفولي وماما مستمتعة باللي بعمله وراحت مادا ايدها على بتاعها وابتدت تفرك فيه واتغمض عنيها وابتدا يخرج منها اصوات مش عايزه تخرج منها فسحبت المخدة واتعض عليها بسنانها وتكتم صوتها وتتلوى لحد ما تتشنج وترفع جسمها لفوق وتنزل وهيه بتلهث اما انا ففتكرت اللي كان بيحصل معاها لما بابا بيتركها وينام وافتكرت اني كمان وجعتها وقلتلها انا اسف يا ماما فاقت وهي بتهديني وتقولي لا ياحبيبي بالعكس انت اسعدتني وانا سعيده جداً وبالعكس انا عايزاك لما اطلعلك الاتنين تعرف انا عايزه استريح زي الليله بس مش عايزه حد يعرف اللي يحصل ما بينا لا اخواتك ولا اي حد وانا وافقت واستمر الحال كده لحد ما يوم
ماما: علي يا حبيبي ايه رايك تسعد ماما اكتر من كل يوم
انا طبعا يا ماما انا اعمل اي حاجه
ماما بس يبقى سر ما بينا
أنا: طبعا يا ماما انا اموت وما قولش لحد
ماما حضنتني وقالت بعد الشر عليك يا حبيب ماما
وراحت قالعة الجلابيا وارتمت على السرير وفتحت رجليها والتي بص يا علي انتا حتنبتدي من بزازي تعمل فيه زي كل مره وبعدي لما اقولك انزل يا علي تنزل لهنا وشاورتلي على حاجه في بتاعها تعمل فيه تدليك واتدخل اثنين من صوابعك الحلوين هنا جواه ولما اقولك ارضع تمص دا زي ما اتمص وترضع بزازي واتحط صوابعك تاني وانته بتمص وتفضل تدخلهم وتخرجهم وبسرعة وما تسيبش كده لحد انا ما اكون هديت فاهم ياحبيبي ؟ وتسيبو وتيجي جنبي تحضني وانام وانا عملت كده بالضبط وفي الاخر حسيت ان في حاجه سخنة خرجت من بتاعها واتنطرت على وشي وسحبتني جمبها وبصتلي وشافت ميتها على وشي ولحستها من عليه وهيا سعيده وفرحانه ونمنا على كده وتاني يوم الصبح صحتني ماما ببوسه وقالت لي يله تفطر يا حبيبي وخرجت لاقيت اخواتي بيفطرو وفطرت معاهم وغيرت هدومي ولبست ملابس المدرسة وخدتني ماما للمدرسه وعلى الباب حضنتني وباستني وقالت مش حوصيك يا حبيبي ما اتقولش لحد ابدا وان اسفه انك شفت بتاعي وشكله وحش وفيه شعر إنما لما ندخل اودتنا عملالك مفاجأه حلوه ولما ارجعت من المدرسة فضلت مستني المفاجأة بتاعت ماما ولما جي الليل ونام الكل حتى انا لقيت ماما بتصحيني وهيا بتبوسني بوس جامد وصحيت لقيتها عريانه وشكلها متغير وكأني بشوفها لأول مرة كانت زي القمر وجسمها بيلمع وكأنها نسخة تانية ولون جسمها اتغير جدا وراحت نايمة على السرير واتشاورلي وجيت جنبها وانا مشدوه من جمالها اللي زي ما يكون كان مدفون واترميت جنبها ولقيتها بتقوم وتفتحلي رجليها بتوريني بتاعها وتسألني ايه رأيك وانا مش عارف اقول حاجة ولقيت حاجة بتدفعني عليه واتخليني ابوسو مره واتنين وثلاته وامي فرحانه وانا شابط فيه ولقيت ماما بتبعدني برقه وتسحبني للسرير وانا مسكت بزازها ورضعتهم وفعصت فيهم زي ما علمتني ولقيتها بتترعش مع اني مجيتش جنب بتاعها وفضلت على كده ولقيتها بتترعش تاني وتقولي جوه يا علي جوه ونزلت على بتاعها وانا بمص فيه وادلكه وهوه غرقان بمياه تخينه شويه وملاية السرير أتغرقت هيه كمان وهيه بتترعش وترمي المية دي في بقي وانا حاسس بطعمها حلو اوي وعايز اكتر ولحستو كله من عليها وفجأة حسيت بحاجة زي الكهربا تحصل في بتاعي لاول مره احس بيها وتنفضت ماما نفضات قوية لحد ما هديت خالص وسحبتني لعندها وحضنتني ونمنا للصبح وفضلنا على كده كل يوم واحيانا كل يومين بس لما تكون يومين ونعملها بهجم زي المجنون عشان اوصل للشعور اللي بقيت بحس بيه لحد ما جي اليوم اللي وانا بعمل مع ماما اللي بنعملو لقيتها بتديني خيارة وتقولي حطها فيا ولما شافتني متردد حضنتني وقالتلي ارجوك يا حبيبي حطها جوه وانا طاوعتها وحطيتهولها وقالت لي دخلها وخارجها بشويش وابتديت اعمل كده وهيه مبسوطه قوي وبقت بتقولي اسرع اسرع وانا بقيت بعمل اسرع لقيتها بتشيل نفسها جامد وتتلوى وغرقت ملاية السرير لحد ما ارتاحت وانا مشدوه ومتنح مش باللي بيحصل معاها وانما باللي بيحصل معايا انا ولما سحبتني ليها وحضنتني هيه كمان اندهشت وقعدت بتبص عليا ومدت ايدها تحسس عليا ومسكت بتاعي لقتو واقف زي الحديده ونزلت الاستك بتاع البجامة والكلسون وشافتو ومسكتو بحنيه وباستو وحضنتني ولما شافت وشي وكنت مرعوب قالتلي متخافش يا حبيبي متخافش قلتلها هو متشنج ليه قالتلي متخافش نام دلوقت وبكرا افهمك نام يا حبيبي نام ونمنا على كده ومجاتش ماما اتصحيني زي كل يوم وسمعت صوتها وصوت اخواتي وهما بيروحو كريم وكريمه على مدارسهم والاتنين بقو بالثانويه العامه وسعاد بالجامعة وانا عمري بقى عشر سنين وجات ماما بعد ما خرجو وهيا مبتسمه وقالتلي احنا لازم نعمل حجه عشان نتأكد وقامت تربست باب عشان متحصلش مفاجأة وجات وقلعت هدومها وقلعتني والتي تعال ياحبيبي نعمل اللي بنعملو انا قلت والمدرسة يا ماما قالتلي بلاها اليوم ده نعترو اجازه وابتدينا فعلاً زي كل يوم ولقيت بتاعي بيشنج تاني قامت مسكتو بأيدها وقالت متخافش يا حبيب ماما واخدتو في بقها وأبتدت تلحس فيه واتمصو واناحاسس بأحساس جميل واستمرت على كده لحد ما حسيت فيه بينبض عدة نبضات وبعديها ارتحت قوي وطلعتو ماما وبصت عليه وقالت يا حبيب ماما ده انته حتبقى راجل وسيد الرجالة كمان ده بتاعك كبير وعريض ولسه كلما تكبر حيكبر معاك وحيبقى كبير ويعجب اي ست اسيبكم دلوقت إلى ان نلتقي في الجزء الثاني
عاش كمل
 
  • عجبني
التفاعلات: khawaj، nizar و حب العائلة
اول حاجة اعرفكم بالعيلة أمي خولة اتجوزت من بابا وهي عندها 14سنة والفقر بينهم في السن 39 سنة زواج تقليدي من بتاع زمان وخلفت منه الكبير سعد وبعده سعاد ثم كريم وكريمه توأم ثم انا آخر العنقود قصتي ابتدت وانا عندي تسع سنوات بعد وفاة والدي وبيتنا كان صغير عبارة عن اودة وصالة وكلنا عايشين فيها ما عدا سعد البشمهندس كان متجوز وساكن مع عائلته بعيد وبسبب صغر المكان كنت بنام مع ماما وبابا بنفس الجوده وسعاد وكريم وكريمة بيفرشوا وينامو في الصالة كان في ايام بابا بيعمل في ماما حجات انا مش فاهمها شويه كده وبيعمل حاجة زي الواحد لما يعمل ببي من بتاعو اللي شكله كبير وبعديها ينام وتفضل ماما تمسح جسمها بفوطه هيه بتعيط وبعدين تفرك بتاعها وتتشنج وتهتز وتهدا وانا كمان بعيط بسري عشانها فاكر انها بتتوجع وانا اصلاً مرتبط بيها وبالرغم من فطامي فضلت فضلت الرضع منها سنين طويله بالرغم انها خلاص مفيش لبن بس مستمر ودخلت المدرسه وبقيت في سن تسع سنين وانا بعمل كده وكان الكل بيلومني اخواتي اولهم وكمان كل قارايب ماما وصحباتها بيلوموها لكن ماما حبيبتي كانت تقولهم علي حبيبي ومش حابه احرمه من حاجه يحبها ومتعلق بيها بعد كدا توفى والدي زي ما ذكرت وان عندي تسع سنين وفضلت مع ماما وبقيت بنام معاها وترضعني كل يوم لحد مافيوم قالتلي يا علي انته عايز ترضع من بز واحد ولا عايزني اطلعلك الاثنين
أنا : الاثنين ممكن يا ماما
ماما : ممكن يحبيبي
قامت سحبت جلابيتها لفوق صدرها بس ماما متعوده متلبسش في البيت اي حاجة تحت الجلابيا فانكشف كل جسمها قدامي وانا مش مهتم بالجسم كله مهتم ببزازها وبس وابتديت ارضع منهم الاثنين وقالتلي كل شوبه بواحد واعصرهم وانا فرحان فرح طفولي وماما مستمتعة باللي بعمله وراحت مادا ايدها على بتاعها وابتدت تفرك فيه واتغمض عنيها وابتدا يخرج منها اصوات مش عايزه تخرج منها فسحبت المخدة واتعض عليها بسنانها وتكتم صوتها وتتلوى لحد ما تتشنج وترفع جسمها لفوق وتنزل وهيه بتلهث اما انا ففتكرت اللي كان بيحصل معاها لما بابا بيتركها وينام وافتكرت اني كمان وجعتها وقلتلها انا اسف يا ماما فاقت وهي بتهديني وتقولي لا ياحبيبي بالعكس انت اسعدتني وانا سعيده جداً وبالعكس انا عايزاك لما اطلعلك الاتنين تعرف انا عايزه استريح زي الليله بس مش عايزه حد يعرف اللي يحصل ما بينا لا اخواتك ولا اي حد وانا وافقت واستمر الحال كده لحد ما يوم
ماما: علي يا حبيبي ايه رايك تسعد ماما اكتر من كل يوم
انا طبعا يا ماما انا اعمل اي حاجه
ماما بس يبقى سر ما بينا
أنا: طبعا يا ماما انا اموت وما قولش لحد
ماما حضنتني وقالت بعد الشر عليك يا حبيب ماما
وراحت قالعة الجلابيا وارتمت على السرير وفتحت رجليها والتي بص يا علي انتا حتنبتدي من بزازي تعمل فيه زي كل مره وبعدي لما اقولك انزل يا علي تنزل لهنا وشاورتلي على حاجه في بتاعها تعمل فيه تدليك واتدخل اثنين من صوابعك الحلوين هنا جواه ولما اقولك ارضع تمص دا زي ما اتمص وترضع بزازي واتحط صوابعك تاني وانته بتمص وتفضل تدخلهم وتخرجهم وبسرعة وما تسيبش كده لحد انا ما اكون هديت فاهم ياحبيبي ؟ وتسيبو وتيجي جنبي تحضني وانام وانا عملت كده بالضبط وفي الاخر حسيت ان في حاجه سخنة خرجت من بتاعها واتنطرت على وشي وسحبتني جمبها وبصتلي وشافت ميتها على وشي ولحستها من عليه وهيا سعيده وفرحانه ونمنا على كده وتاني يوم الصبح صحتني ماما ببوسه وقالت لي يله تفطر يا حبيبي وخرجت لاقيت اخواتي بيفطرو وفطرت معاهم وغيرت هدومي ولبست ملابس المدرسة وخدتني ماما للمدرسه وعلى الباب حضنتني وباستني وقالت مش حوصيك يا حبيبي ما اتقولش لحد ابدا وان اسفه انك شفت بتاعي وشكله وحش وفيه شعر إنما لما ندخل اودتنا عملالك مفاجأه حلوه ولما ارجعت من المدرسة فضلت مستني المفاجأة بتاعت ماما ولما جي الليل ونام الكل حتى انا لقيت ماما بتصحيني وهيا بتبوسني بوس جامد وصحيت لقيتها عريانه وشكلها متغير وكأني بشوفها لأول مرة كانت زي القمر وجسمها بيلمع وكأنها نسخة تانية ولون جسمها اتغير جدا وراحت نايمة على السرير واتشاورلي وجيت جنبها وانا مشدوه من جمالها اللي زي ما يكون كان مدفون واترميت جنبها ولقيتها بتقوم وتفتحلي رجليها بتوريني بتاعها وتسألني ايه رأيك وانا مش عارف اقول حاجة ولقيت حاجة بتدفعني عليه واتخليني ابوسو مره واتنين وثلاته وامي فرحانه وانا شابط فيه ولقيت ماما بتبعدني برقه وتسحبني للسرير وانا مسكت بزازها ورضعتهم وفعصت فيهم زي ما علمتني ولقيتها بتترعش مع اني مجيتش جنب بتاعها وفضلت على كده ولقيتها بتترعش تاني وتقولي جوه يا علي جوه ونزلت على بتاعها وانا بمص فيه وادلكه وهوه غرقان بمياه تخينه شويه وملاية السرير أتغرقت هيه كمان وهيه بتترعش وترمي المية دي في بقي وانا حاسس بطعمها حلو اوي وعايز اكتر ولحستو كله من عليها وفجأة حسيت بحاجة زي الكهربا تحصل في بتاعي لاول مره احس بيها وتنفضت ماما نفضات قوية لحد ما هديت خالص وسحبتني لعندها وحضنتني ونمنا للصبح وفضلنا على كده كل يوم واحيانا كل يومين بس لما تكون يومين ونعملها بهجم زي المجنون عشان اوصل للشعور اللي بقيت بحس بيه لحد ما جي اليوم اللي وانا بعمل مع ماما اللي بنعملو لقيتها بتديني خيارة وتقولي حطها فيا ولما شافتني متردد حضنتني وقالتلي ارجوك يا حبيبي حطها جوه وانا طاوعتها وحطيتهولها وقالت لي دخلها وخارجها بشويش وابتديت اعمل كده وهيه مبسوطه قوي وبقت بتقولي اسرع اسرع وانا بقيت بعمل اسرع لقيتها بتشيل نفسها جامد وتتلوى وغرقت ملاية السرير لحد ما ارتاحت وانا مشدوه ومتنح مش باللي بيحصل معاها وانما باللي بيحصل معايا انا ولما سحبتني ليها وحضنتني هيه كمان اندهشت وقعدت بتبص عليا ومدت ايدها تحسس عليا ومسكت بتاعي لقتو واقف زي الحديده ونزلت الاستك بتاع البجامة والكلسون وشافتو ومسكتو بحنيه وباستو وحضنتني ولما شافت وشي وكنت مرعوب قالتلي متخافش يا حبيبي متخافش قلتلها هو متشنج ليه قالتلي متخافش نام دلوقت وبكرا افهمك نام يا حبيبي نام ونمنا على كده ومجاتش ماما اتصحيني زي كل يوم وسمعت صوتها وصوت اخواتي وهما بيروحو كريم وكريمه على مدارسهم والاتنين بقو بالثانويه العامه وسعاد بالجامعة وانا عمري بقى عشر سنين وجات ماما بعد ما خرجو وهيا مبتسمه وقالتلي احنا لازم نعمل حجه عشان نتأكد وقامت تربست باب عشان متحصلش مفاجأة وجات وقلعت هدومها وقلعتني والتي تعال ياحبيبي نعمل اللي بنعملو انا قلت والمدرسة يا ماما قالتلي بلاها اليوم ده نعترو اجازه وابتدينا فعلاً زي كل يوم ولقيت بتاعي بيشنج تاني قامت مسكتو بأيدها وقالت متخافش يا حبيب ماما واخدتو في بقها وأبتدت تلحس فيه واتمصو واناحاسس بأحساس جميل واستمرت على كده لحد ما حسيت فيه بينبض عدة نبضات وبعديها ارتحت قوي وطلعتو ماما وبصت عليه وقالت يا حبيب ماما ده انته حتبقى راجل وسيد الرجالة كمان ده بتاعك كبير وعريض ولسه كلما تكبر حيكبر معاك وحيبقى كبير ويعجب اي ست اسيبكم دلوقت إلى ان نلتقي في الجزء الثاني
كمل
 
  • عجبني
التفاعلات: khawaj، nizar و حب العائلة
اول حاجة اعرفكم بالعيلة أمي خولة اتجوزت من بابا وهي عندها 14سنة والفقر بينهم في السن 39 سنة زواج تقليدي من بتاع زمان وخلفت منه الكبير سعد وبعده سعاد ثم كريم وكريمه توأم ثم انا آخر العنقود قصتي ابتدت وانا عندي تسع سنوات بعد وفاة والدي وبيتنا كان صغير عبارة عن اودة وصالة وكلنا عايشين فيها ما عدا سعد البشمهندس كان متجوز وساكن مع عائلته بعيد وبسبب صغر المكان كنت بنام مع ماما وبابا بنفس الجوده وسعاد وكريم وكريمة بيفرشوا وينامو في الصالة كان في ايام بابا بيعمل في ماما حجات انا مش فاهمها شويه كده وبيعمل حاجة زي الواحد لما يعمل ببي من بتاعو اللي شكله كبير وبعديها ينام وتفضل ماما تمسح جسمها بفوطه هيه بتعيط وبعدين تفرك بتاعها وتتشنج وتهتز وتهدا وانا كمان بعيط بسري عشانها فاكر انها بتتوجع وانا اصلاً مرتبط بيها وبالرغم من فطامي فضلت فضلت الرضع منها سنين طويله بالرغم انها خلاص مفيش لبن بس مستمر ودخلت المدرسه وبقيت في سن تسع سنين وانا بعمل كده وكان الكل بيلومني اخواتي اولهم وكمان كل قارايب ماما وصحباتها بيلوموها لكن ماما حبيبتي كانت تقولهم علي حبيبي ومش حابه احرمه من حاجه يحبها ومتعلق بيها بعد كدا توفى والدي زي ما ذكرت وان عندي تسع سنين وفضلت مع ماما وبقيت بنام معاها وترضعني كل يوم لحد مافيوم قالتلي يا علي انته عايز ترضع من بز واحد ولا عايزني اطلعلك الاثنين
أنا : الاثنين ممكن يا ماما
ماما : ممكن يحبيبي
قامت سحبت جلابيتها لفوق صدرها بس ماما متعوده متلبسش في البيت اي حاجة تحت الجلابيا فانكشف كل جسمها قدامي وانا مش مهتم بالجسم كله مهتم ببزازها وبس وابتديت ارضع منهم الاثنين وقالتلي كل شوبه بواحد واعصرهم وانا فرحان فرح طفولي وماما مستمتعة باللي بعمله وراحت مادا ايدها على بتاعها وابتدت تفرك فيه واتغمض عنيها وابتدا يخرج منها اصوات مش عايزه تخرج منها فسحبت المخدة واتعض عليها بسنانها وتكتم صوتها وتتلوى لحد ما تتشنج وترفع جسمها لفوق وتنزل وهيه بتلهث اما انا ففتكرت اللي كان بيحصل معاها لما بابا بيتركها وينام وافتكرت اني كمان وجعتها وقلتلها انا اسف يا ماما فاقت وهي بتهديني وتقولي لا ياحبيبي بالعكس انت اسعدتني وانا سعيده جداً وبالعكس انا عايزاك لما اطلعلك الاتنين تعرف انا عايزه استريح زي الليله بس مش عايزه حد يعرف اللي يحصل ما بينا لا اخواتك ولا اي حد وانا وافقت واستمر الحال كده لحد ما يوم
ماما: علي يا حبيبي ايه رايك تسعد ماما اكتر من كل يوم
انا طبعا يا ماما انا اعمل اي حاجه
ماما بس يبقى سر ما بينا
أنا: طبعا يا ماما انا اموت وما قولش لحد
ماما حضنتني وقالت بعد الشر عليك يا حبيب ماما
وراحت قالعة الجلابيا وارتمت على السرير وفتحت رجليها والتي بص يا علي انتا حتنبتدي من بزازي تعمل فيه زي كل مره وبعدي لما اقولك انزل يا علي تنزل لهنا وشاورتلي على حاجه في بتاعها تعمل فيه تدليك واتدخل اثنين من صوابعك الحلوين هنا جواه ولما اقولك ارضع تمص دا زي ما اتمص وترضع بزازي واتحط صوابعك تاني وانته بتمص وتفضل تدخلهم وتخرجهم وبسرعة وما تسيبش كده لحد انا ما اكون هديت فاهم ياحبيبي ؟ وتسيبو وتيجي جنبي تحضني وانام وانا عملت كده بالضبط وفي الاخر حسيت ان في حاجه سخنة خرجت من بتاعها واتنطرت على وشي وسحبتني جمبها وبصتلي وشافت ميتها على وشي ولحستها من عليه وهيا سعيده وفرحانه ونمنا على كده وتاني يوم الصبح صحتني ماما ببوسه وقالت لي يله تفطر يا حبيبي وخرجت لاقيت اخواتي بيفطرو وفطرت معاهم وغيرت هدومي ولبست ملابس المدرسة وخدتني ماما للمدرسه وعلى الباب حضنتني وباستني وقالت مش حوصيك يا حبيبي ما اتقولش لحد ابدا وان اسفه انك شفت بتاعي وشكله وحش وفيه شعر إنما لما ندخل اودتنا عملالك مفاجأه حلوه ولما ارجعت من المدرسة فضلت مستني المفاجأة بتاعت ماما ولما جي الليل ونام الكل حتى انا لقيت ماما بتصحيني وهيا بتبوسني بوس جامد وصحيت لقيتها عريانه وشكلها متغير وكأني بشوفها لأول مرة كانت زي القمر وجسمها بيلمع وكأنها نسخة تانية ولون جسمها اتغير جدا وراحت نايمة على السرير واتشاورلي وجيت جنبها وانا مشدوه من جمالها اللي زي ما يكون كان مدفون واترميت جنبها ولقيتها بتقوم وتفتحلي رجليها بتوريني بتاعها وتسألني ايه رأيك وانا مش عارف اقول حاجة ولقيت حاجة بتدفعني عليه واتخليني ابوسو مره واتنين وثلاته وامي فرحانه وانا شابط فيه ولقيت ماما بتبعدني برقه وتسحبني للسرير وانا مسكت بزازها ورضعتهم وفعصت فيهم زي ما علمتني ولقيتها بتترعش مع اني مجيتش جنب بتاعها وفضلت على كده ولقيتها بتترعش تاني وتقولي جوه يا علي جوه ونزلت على بتاعها وانا بمص فيه وادلكه وهوه غرقان بمياه تخينه شويه وملاية السرير أتغرقت هيه كمان وهيه بتترعش وترمي المية دي في بقي وانا حاسس بطعمها حلو اوي وعايز اكتر ولحستو كله من عليها وفجأة حسيت بحاجة زي الكهربا تحصل في بتاعي لاول مره احس بيها وتنفضت ماما نفضات قوية لحد ما هديت خالص وسحبتني لعندها وحضنتني ونمنا للصبح وفضلنا على كده كل يوم واحيانا كل يومين بس لما تكون يومين ونعملها بهجم زي المجنون عشان اوصل للشعور اللي بقيت بحس بيه لحد ما جي اليوم اللي وانا بعمل مع ماما اللي بنعملو لقيتها بتديني خيارة وتقولي حطها فيا ولما شافتني متردد حضنتني وقالتلي ارجوك يا حبيبي حطها جوه وانا طاوعتها وحطيتهولها وقالت لي دخلها وخارجها بشويش وابتديت اعمل كده وهيه مبسوطه قوي وبقت بتقولي اسرع اسرع وانا بقيت بعمل اسرع لقيتها بتشيل نفسها جامد وتتلوى وغرقت ملاية السرير لحد ما ارتاحت وانا مشدوه ومتنح مش باللي بيحصل معاها وانما باللي بيحصل معايا انا ولما سحبتني ليها وحضنتني هيه كمان اندهشت وقعدت بتبص عليا ومدت ايدها تحسس عليا ومسكت بتاعي لقتو واقف زي الحديده ونزلت الاستك بتاع البجامة والكلسون وشافتو ومسكتو بحنيه وباستو وحضنتني ولما شافت وشي وكنت مرعوب قالتلي متخافش يا حبيبي متخافش قلتلها هو متشنج ليه قالتلي متخافش نام دلوقت وبكرا افهمك نام يا حبيبي نام ونمنا على كده ومجاتش ماما اتصحيني زي كل يوم وسمعت صوتها وصوت اخواتي وهما بيروحو كريم وكريمه على مدارسهم والاتنين بقو بالثانويه العامه وسعاد بالجامعة وانا عمري بقى عشر سنين وجات ماما بعد ما خرجو وهيا مبتسمه وقالتلي احنا لازم نعمل حجه عشان نتأكد وقامت تربست باب عشان متحصلش مفاجأة وجات وقلعت هدومها وقلعتني والتي تعال ياحبيبي نعمل اللي بنعملو انا قلت والمدرسة يا ماما قالتلي بلاها اليوم ده نعترو اجازه وابتدينا فعلاً زي كل يوم ولقيت بتاعي بيشنج تاني قامت مسكتو بأيدها وقالت متخافش يا حبيب ماما واخدتو في بقها وأبتدت تلحس فيه واتمصو واناحاسس بأحساس جميل واستمرت على كده لحد ما حسيت فيه بينبض عدة نبضات وبعديها ارتحت قوي وطلعتو ماما وبصت عليه وقالت يا حبيب ماما ده انته حتبقى راجل وسيد الرجالة كمان ده بتاعك كبير وعريض ولسه كلما تكبر حيكبر معاك وحيبقى كبير ويعجب اي ست اسيبكم دلوقت إلى ان نلتقي في الجزء الثاني
كمل يابطل القصة حلوة
 
  • عجبني
التفاعلات: khawaj، nizar و حب العائلة
جامد يسطا
 
  • عجبني
التفاعلات: khawaj، nizar و حب العائلة
قصة حلوة كمل
 
  • عجبني
التفاعلات: khawaj، nizar و حب العائلة
اول حاجة اعرفكم بالعيلة أمي خولة اتجوزت من بابا وهي عندها 14سنة والفقر بينهم في السن 39 سنة زواج تقليدي من بتاع زمان وخلفت منه الكبير سعد وبعده سعاد ثم كريم وكريمه توأم ثم انا آخر العنقود قصتي ابتدت وانا عندي تسع سنوات بعد وفاة والدي وبيتنا كان صغير عبارة عن اودة وصالة وكلنا عايشين فيها ما عدا سعد البشمهندس كان متجوز وساكن مع عائلته بعيد وبسبب صغر المكان كنت بنام مع ماما وبابا بنفس الجوده وسعاد وكريم وكريمة بيفرشوا وينامو في الصالة كان في ايام بابا بيعمل في ماما حجات انا مش فاهمها شويه كده وبيعمل حاجة زي الواحد لما يعمل ببي من بتاعو اللي شكله كبير وبعديها ينام وتفضل ماما تمسح جسمها بفوطه هيه بتعيط وبعدين تفرك بتاعها وتتشنج وتهتز وتهدا وانا كمان بعيط بسري عشانها فاكر انها بتتوجع وانا اصلاً مرتبط بيها وبالرغم من فطامي فضلت فضلت الرضع منها سنين طويله بالرغم انها خلاص مفيش لبن بس مستمر ودخلت المدرسه وبقيت في سن تسع سنين وانا بعمل كده وكان الكل بيلومني اخواتي اولهم وكمان كل قارايب ماما وصحباتها بيلوموها لكن ماما حبيبتي كانت تقولهم علي حبيبي ومش حابه احرمه من حاجه يحبها ومتعلق بيها بعد كدا توفى والدي زي ما ذكرت وان عندي تسع سنين وفضلت مع ماما وبقيت بنام معاها وترضعني كل يوم لحد مافيوم قالتلي يا علي انته عايز ترضع من بز واحد ولا عايزني اطلعلك الاثنين
أنا : الاثنين ممكن يا ماما
ماما : ممكن يحبيبي
قامت سحبت جلابيتها لفوق صدرها بس ماما متعوده متلبسش في البيت اي حاجة تحت الجلابيا فانكشف كل جسمها قدامي وانا مش مهتم بالجسم كله مهتم ببزازها وبس وابتديت ارضع منهم الاثنين وقالتلي كل شوبه بواحد واعصرهم وانا فرحان فرح طفولي وماما مستمتعة باللي بعمله وراحت مادا ايدها على بتاعها وابتدت تفرك فيه واتغمض عنيها وابتدا يخرج منها اصوات مش عايزه تخرج منها فسحبت المخدة واتعض عليها بسنانها وتكتم صوتها وتتلوى لحد ما تتشنج وترفع جسمها لفوق وتنزل وهيه بتلهث اما انا ففتكرت اللي كان بيحصل معاها لما بابا بيتركها وينام وافتكرت اني كمان وجعتها وقلتلها انا اسف يا ماما فاقت وهي بتهديني وتقولي لا ياحبيبي بالعكس انت اسعدتني وانا سعيده جداً وبالعكس انا عايزاك لما اطلعلك الاتنين تعرف انا عايزه استريح زي الليله بس مش عايزه حد يعرف اللي يحصل ما بينا لا اخواتك ولا اي حد وانا وافقت واستمر الحال كده لحد ما يوم
ماما: علي يا حبيبي ايه رايك تسعد ماما اكتر من كل يوم
انا طبعا يا ماما انا اعمل اي حاجه
ماما بس يبقى سر ما بينا
أنا: طبعا يا ماما انا اموت وما قولش لحد
ماما حضنتني وقالت بعد الشر عليك يا حبيب ماما
وراحت قالعة الجلابيا وارتمت على السرير وفتحت رجليها والتي بص يا علي انتا حتنبتدي من بزازي تعمل فيه زي كل مره وبعدي لما اقولك انزل يا علي تنزل لهنا وشاورتلي على حاجه في بتاعها تعمل فيه تدليك واتدخل اثنين من صوابعك الحلوين هنا جواه ولما اقولك ارضع تمص دا زي ما اتمص وترضع بزازي واتحط صوابعك تاني وانته بتمص وتفضل تدخلهم وتخرجهم وبسرعة وما تسيبش كده لحد انا ما اكون هديت فاهم ياحبيبي ؟ وتسيبو وتيجي جنبي تحضني وانام وانا عملت كده بالضبط وفي الاخر حسيت ان في حاجه سخنة خرجت من بتاعها واتنطرت على وشي وسحبتني جمبها وبصتلي وشافت ميتها على وشي ولحستها من عليه وهيا سعيده وفرحانه ونمنا على كده وتاني يوم الصبح صحتني ماما ببوسه وقالت لي يله تفطر يا حبيبي وخرجت لاقيت اخواتي بيفطرو وفطرت معاهم وغيرت هدومي ولبست ملابس المدرسة وخدتني ماما للمدرسه وعلى الباب حضنتني وباستني وقالت مش حوصيك يا حبيبي ما اتقولش لحد ابدا وان اسفه انك شفت بتاعي وشكله وحش وفيه شعر إنما لما ندخل اودتنا عملالك مفاجأه حلوه ولما ارجعت من المدرسة فضلت مستني المفاجأة بتاعت ماما ولما جي الليل ونام الكل حتى انا لقيت ماما بتصحيني وهيا بتبوسني بوس جامد وصحيت لقيتها عريانه وشكلها متغير وكأني بشوفها لأول مرة كانت زي القمر وجسمها بيلمع وكأنها نسخة تانية ولون جسمها اتغير جدا وراحت نايمة على السرير واتشاورلي وجيت جنبها وانا مشدوه من جمالها اللي زي ما يكون كان مدفون واترميت جنبها ولقيتها بتقوم وتفتحلي رجليها بتوريني بتاعها وتسألني ايه رأيك وانا مش عارف اقول حاجة ولقيت حاجة بتدفعني عليه واتخليني ابوسو مره واتنين وثلاته وامي فرحانه وانا شابط فيه ولقيت ماما بتبعدني برقه وتسحبني للسرير وانا مسكت بزازها ورضعتهم وفعصت فيهم زي ما علمتني ولقيتها بتترعش مع اني مجيتش جنب بتاعها وفضلت على كده ولقيتها بتترعش تاني وتقولي جوه يا علي جوه ونزلت على بتاعها وانا بمص فيه وادلكه وهوه غرقان بمياه تخينه شويه وملاية السرير أتغرقت هيه كمان وهيه بتترعش وترمي المية دي في بقي وانا حاسس بطعمها حلو اوي وعايز اكتر ولحستو كله من عليها وفجأة حسيت بحاجة زي الكهربا تحصل في بتاعي لاول مره احس بيها وتنفضت ماما نفضات قوية لحد ما هديت خالص وسحبتني لعندها وحضنتني ونمنا للصبح وفضلنا على كده كل يوم واحيانا كل يومين بس لما تكون يومين ونعملها بهجم زي المجنون عشان اوصل للشعور اللي بقيت بحس بيه لحد ما جي اليوم اللي وانا بعمل مع ماما اللي بنعملو لقيتها بتديني خيارة وتقولي حطها فيا ولما شافتني متردد حضنتني وقالتلي ارجوك يا حبيبي حطها جوه وانا طاوعتها وحطيتهولها وقالت لي دخلها وخارجها بشويش وابتديت اعمل كده وهيه مبسوطه قوي وبقت بتقولي اسرع اسرع وانا بقيت بعمل اسرع لقيتها بتشيل نفسها جامد وتتلوى وغرقت ملاية السرير لحد ما ارتاحت وانا مشدوه ومتنح مش باللي بيحصل معاها وانما باللي بيحصل معايا انا ولما سحبتني ليها وحضنتني هيه كمان اندهشت وقعدت بتبص عليا ومدت ايدها تحسس عليا ومسكت بتاعي لقتو واقف زي الحديده ونزلت الاستك بتاع البجامة والكلسون وشافتو ومسكتو بحنيه وباستو وحضنتني ولما شافت وشي وكنت مرعوب قالتلي متخافش يا حبيبي متخافش قلتلها هو متشنج ليه قالتلي متخافش نام دلوقت وبكرا افهمك نام يا حبيبي نام ونمنا على كده ومجاتش ماما اتصحيني زي كل يوم وسمعت صوتها وصوت اخواتي وهما بيروحو كريم وكريمه على مدارسهم والاتنين بقو بالثانويه العامه وسعاد بالجامعة وانا عمري بقى عشر سنين وجات ماما بعد ما خرجو وهيا مبتسمه وقالتلي احنا لازم نعمل حجه عشان نتأكد وقامت تربست باب عشان متحصلش مفاجأة وجات وقلعت هدومها وقلعتني والتي تعال ياحبيبي نعمل اللي بنعملو انا قلت والمدرسة يا ماما قالتلي بلاها اليوم ده نعترو اجازه وابتدينا فعلاً زي كل يوم ولقيت بتاعي بيشنج تاني قامت مسكتو بأيدها وقالت متخافش يا حبيب ماما واخدتو في بقها وأبتدت تلحس فيه واتمصو واناحاسس بأحساس جميل واستمرت على كده لحد ما حسيت فيه بينبض عدة نبضات وبعديها ارتحت قوي وطلعتو ماما وبصت عليه وقالت يا حبيب ماما ده انته حتبقى راجل وسيد الرجالة كمان ده بتاعك كبير وعريض ولسه كلما تكبر حيكبر معاك وحيبقى كبير ويعجب اي ست اسيبكم دلوقت إلى ان نلتقي في الجزء الثاني
متتاخرش علينا
 
  • عجبني
التفاعلات: khawaj، nizar و حب العائلة
اول حاجة اعرفكم بالعيلة أمي خولة اتجوزت من بابا وهي عندها 14سنة والفقر بينهم في السن 39 سنة زواج تقليدي من بتاع زمان وخلفت منه الكبير سعد وبعده سعاد ثم كريم وكريمه توأم ثم انا آخر العنقود قصتي ابتدت وانا عندي تسع سنوات بعد وفاة والدي وبيتنا كان صغير عبارة عن اودة وصالة وكلنا عايشين فيها ما عدا سعد البشمهندس كان متجوز وساكن مع عائلته بعيد وبسبب صغر المكان كنت بنام مع ماما وبابا بنفس الجوده وسعاد وكريم وكريمة بيفرشوا وينامو في الصالة كان في ايام بابا بيعمل في ماما حجات انا مش فاهمها شويه كده وبيعمل حاجة زي الواحد لما يعمل ببي من بتاعو اللي شكله كبير وبعديها ينام وتفضل ماما تمسح جسمها بفوطه هيه بتعيط وبعدين تفرك بتاعها وتتشنج وتهتز وتهدا وانا كمان بعيط بسري عشانها فاكر انها بتتوجع وانا اصلاً مرتبط بيها وبالرغم من فطامي فضلت فضلت الرضع منها سنين طويله بالرغم انها خلاص مفيش لبن بس مستمر ودخلت المدرسه وبقيت في سن تسع سنين وانا بعمل كده وكان الكل بيلومني اخواتي اولهم وكمان كل قارايب ماما وصحباتها بيلوموها لكن ماما حبيبتي كانت تقولهم علي حبيبي ومش حابه احرمه من حاجه يحبها ومتعلق بيها بعد كدا توفى والدي زي ما ذكرت وان عندي تسع سنين وفضلت مع ماما وبقيت بنام معاها وترضعني كل يوم لحد مافيوم قالتلي يا علي انته عايز ترضع من بز واحد ولا عايزني اطلعلك الاثنين
أنا : الاثنين ممكن يا ماما
ماما : ممكن يحبيبي
قامت سحبت جلابيتها لفوق صدرها بس ماما متعوده متلبسش في البيت اي حاجة تحت الجلابيا فانكشف كل جسمها قدامي وانا مش مهتم بالجسم كله مهتم ببزازها وبس وابتديت ارضع منهم الاثنين وقالتلي كل شوبه بواحد واعصرهم وانا فرحان فرح طفولي وماما مستمتعة باللي بعمله وراحت مادا ايدها على بتاعها وابتدت تفرك فيه واتغمض عنيها وابتدا يخرج منها اصوات مش عايزه تخرج منها فسحبت المخدة واتعض عليها بسنانها وتكتم صوتها وتتلوى لحد ما تتشنج وترفع جسمها لفوق وتنزل وهيه بتلهث اما انا ففتكرت اللي كان بيحصل معاها لما بابا بيتركها وينام وافتكرت اني كمان وجعتها وقلتلها انا اسف يا ماما فاقت وهي بتهديني وتقولي لا ياحبيبي بالعكس انت اسعدتني وانا سعيده جداً وبالعكس انا عايزاك لما اطلعلك الاتنين تعرف انا عايزه استريح زي الليله بس مش عايزه حد يعرف اللي يحصل ما بينا لا اخواتك ولا اي حد وانا وافقت واستمر الحال كده لحد ما يوم
ماما: علي يا حبيبي ايه رايك تسعد ماما اكتر من كل يوم
انا طبعا يا ماما انا اعمل اي حاجه
ماما بس يبقى سر ما بينا
أنا: طبعا يا ماما انا اموت وما قولش لحد
ماما حضنتني وقالت بعد الشر عليك يا حبيب ماما
وراحت قالعة الجلابيا وارتمت على السرير وفتحت رجليها والتي بص يا علي انتا حتنبتدي من بزازي تعمل فيه زي كل مره وبعدي لما اقولك انزل يا علي تنزل لهنا وشاورتلي على حاجه في بتاعها تعمل فيه تدليك واتدخل اثنين من صوابعك الحلوين هنا جواه ولما اقولك ارضع تمص دا زي ما اتمص وترضع بزازي واتحط صوابعك تاني وانته بتمص وتفضل تدخلهم وتخرجهم وبسرعة وما تسيبش كده لحد انا ما اكون هديت فاهم ياحبيبي ؟ وتسيبو وتيجي جنبي تحضني وانام وانا عملت كده بالضبط وفي الاخر حسيت ان في حاجه سخنة خرجت من بتاعها واتنطرت على وشي وسحبتني جمبها وبصتلي وشافت ميتها على وشي ولحستها من عليه وهيا سعيده وفرحانه ونمنا على كده وتاني يوم الصبح صحتني ماما ببوسه وقالت لي يله تفطر يا حبيبي وخرجت لاقيت اخواتي بيفطرو وفطرت معاهم وغيرت هدومي ولبست ملابس المدرسة وخدتني ماما للمدرسه وعلى الباب حضنتني وباستني وقالت مش حوصيك يا حبيبي ما اتقولش لحد ابدا وان اسفه انك شفت بتاعي وشكله وحش وفيه شعر إنما لما ندخل اودتنا عملالك مفاجأه حلوه ولما ارجعت من المدرسة فضلت مستني المفاجأة بتاعت ماما ولما جي الليل ونام الكل حتى انا لقيت ماما بتصحيني وهيا بتبوسني بوس جامد وصحيت لقيتها عريانه وشكلها متغير وكأني بشوفها لأول مرة كانت زي القمر وجسمها بيلمع وكأنها نسخة تانية ولون جسمها اتغير جدا وراحت نايمة على السرير واتشاورلي وجيت جنبها وانا مشدوه من جمالها اللي زي ما يكون كان مدفون واترميت جنبها ولقيتها بتقوم وتفتحلي رجليها بتوريني بتاعها وتسألني ايه رأيك وانا مش عارف اقول حاجة ولقيت حاجة بتدفعني عليه واتخليني ابوسو مره واتنين وثلاته وامي فرحانه وانا شابط فيه ولقيت ماما بتبعدني برقه وتسحبني للسرير وانا مسكت بزازها ورضعتهم وفعصت فيهم زي ما علمتني ولقيتها بتترعش مع اني مجيتش جنب بتاعها وفضلت على كده ولقيتها بتترعش تاني وتقولي جوه يا علي جوه ونزلت على بتاعها وانا بمص فيه وادلكه وهوه غرقان بمياه تخينه شويه وملاية السرير أتغرقت هيه كمان وهيه بتترعش وترمي المية دي في بقي وانا حاسس بطعمها حلو اوي وعايز اكتر ولحستو كله من عليها وفجأة حسيت بحاجة زي الكهربا تحصل في بتاعي لاول مره احس بيها وتنفضت ماما نفضات قوية لحد ما هديت خالص وسحبتني لعندها وحضنتني ونمنا للصبح وفضلنا على كده كل يوم واحيانا كل يومين بس لما تكون يومين ونعملها بهجم زي المجنون عشان اوصل للشعور اللي بقيت بحس بيه لحد ما جي اليوم اللي وانا بعمل مع ماما اللي بنعملو لقيتها بتديني خيارة وتقولي حطها فيا ولما شافتني متردد حضنتني وقالتلي ارجوك يا حبيبي حطها جوه وانا طاوعتها وحطيتهولها وقالت لي دخلها وخارجها بشويش وابتديت اعمل كده وهيه مبسوطه قوي وبقت بتقولي اسرع اسرع وانا بقيت بعمل اسرع لقيتها بتشيل نفسها جامد وتتلوى وغرقت ملاية السرير لحد ما ارتاحت وانا مشدوه ومتنح مش باللي بيحصل معاها وانما باللي بيحصل معايا انا ولما سحبتني ليها وحضنتني هيه كمان اندهشت وقعدت بتبص عليا ومدت ايدها تحسس عليا ومسكت بتاعي لقتو واقف زي الحديده ونزلت الاستك بتاع البجامة والكلسون وشافتو ومسكتو بحنيه وباستو وحضنتني ولما شافت وشي وكنت مرعوب قالتلي متخافش يا حبيبي متخافش قلتلها هو متشنج ليه قالتلي متخافش نام دلوقت وبكرا افهمك نام يا حبيبي نام ونمنا على كده ومجاتش ماما اتصحيني زي كل يوم وسمعت صوتها وصوت اخواتي وهما بيروحو كريم وكريمه على مدارسهم والاتنين بقو بالثانويه العامه وسعاد بالجامعة وانا عمري بقى عشر سنين وجات ماما بعد ما خرجو وهيا مبتسمه وقالتلي احنا لازم نعمل حجه عشان نتأكد وقامت تربست باب عشان متحصلش مفاجأة وجات وقلعت هدومها وقلعتني والتي تعال ياحبيبي نعمل اللي بنعملو انا قلت والمدرسة يا ماما قالتلي بلاها اليوم ده نعترو اجازه وابتدينا فعلاً زي كل يوم ولقيت بتاعي بيشنج تاني قامت مسكتو بأيدها وقالت متخافش يا حبيب ماما واخدتو في بقها وأبتدت تلحس فيه واتمصو واناحاسس بأحساس جميل واستمرت على كده لحد ما حسيت فيه بينبض عدة نبضات وبعديها ارتحت قوي وطلعتو ماما وبصت عليه وقالت يا حبيب ماما ده انته حتبقى راجل وسيد الرجالة كمان ده بتاعك كبير وعريض ولسه كلما تكبر حيكبر معاك وحيبقى كبير ويعجب اي ست اسيبكم دلوقت إلى ان نلتقي في الجزء الثاني
كمل
 
  • عجبني
التفاعلات: khawaj، nizar و حب العائلة
اول حاجة اعرفكم بالعيلة أمي خولة اتجوزت من بابا وهي عندها 14سنة والفقر بينهم في السن 39 سنة زواج تقليدي من بتاع زمان وخلفت منه الكبير سعد وبعده سعاد ثم كريم وكريمه توأم ثم انا آخر العنقود قصتي ابتدت وانا عندي تسع سنوات بعد وفاة والدي وبيتنا كان صغير عبارة عن اودة وصالة وكلنا عايشين فيها ما عدا سعد البشمهندس كان متجوز وساكن مع عائلته بعيد وبسبب صغر المكان كنت بنام مع ماما وبابا بنفس الجوده وسعاد وكريم وكريمة بيفرشوا وينامو في الصالة كان في ايام بابا بيعمل في ماما حجات انا مش فاهمها شويه كده وبيعمل حاجة زي الواحد لما يعمل ببي من بتاعو اللي شكله كبير وبعديها ينام وتفضل ماما تمسح جسمها بفوطه هيه بتعيط وبعدين تفرك بتاعها وتتشنج وتهتز وتهدا وانا كمان بعيط بسري عشانها فاكر انها بتتوجع وانا اصلاً مرتبط بيها وبالرغم من فطامي فضلت فضلت الرضع منها سنين طويله بالرغم انها خلاص مفيش لبن بس مستمر ودخلت المدرسه وبقيت في سن تسع سنين وانا بعمل كده وكان الكل بيلومني اخواتي اولهم وكمان كل قارايب ماما وصحباتها بيلوموها لكن ماما حبيبتي كانت تقولهم علي حبيبي ومش حابه احرمه من حاجه يحبها ومتعلق بيها بعد كدا توفى والدي زي ما ذكرت وان عندي تسع سنين وفضلت مع ماما وبقيت بنام معاها وترضعني كل يوم لحد مافيوم قالتلي يا علي انته عايز ترضع من بز واحد ولا عايزني اطلعلك الاثنين
أنا : الاثنين ممكن يا ماما
ماما : ممكن يحبيبي
قامت سحبت جلابيتها لفوق صدرها بس ماما متعوده متلبسش في البيت اي حاجة تحت الجلابيا فانكشف كل جسمها قدامي وانا مش مهتم بالجسم كله مهتم ببزازها وبس وابتديت ارضع منهم الاثنين وقالتلي كل شوبه بواحد واعصرهم وانا فرحان فرح طفولي وماما مستمتعة باللي بعمله وراحت مادا ايدها على بتاعها وابتدت تفرك فيه واتغمض عنيها وابتدا يخرج منها اصوات مش عايزه تخرج منها فسحبت المخدة واتعض عليها بسنانها وتكتم صوتها وتتلوى لحد ما تتشنج وترفع جسمها لفوق وتنزل وهيه بتلهث اما انا ففتكرت اللي كان بيحصل معاها لما بابا بيتركها وينام وافتكرت اني كمان وجعتها وقلتلها انا اسف يا ماما فاقت وهي بتهديني وتقولي لا ياحبيبي بالعكس انت اسعدتني وانا سعيده جداً وبالعكس انا عايزاك لما اطلعلك الاتنين تعرف انا عايزه استريح زي الليله بس مش عايزه حد يعرف اللي يحصل ما بينا لا اخواتك ولا اي حد وانا وافقت واستمر الحال كده لحد ما يوم
ماما: علي يا حبيبي ايه رايك تسعد ماما اكتر من كل يوم
انا طبعا يا ماما انا اعمل اي حاجه
ماما بس يبقى سر ما بينا
أنا: طبعا يا ماما انا اموت وما قولش لحد
ماما حضنتني وقالت بعد الشر عليك يا حبيب ماما
وراحت قالعة الجلابيا وارتمت على السرير وفتحت رجليها والتي بص يا علي انتا حتنبتدي من بزازي تعمل فيه زي كل مره وبعدي لما اقولك انزل يا علي تنزل لهنا وشاورتلي على حاجه في بتاعها تعمل فيه تدليك واتدخل اثنين من صوابعك الحلوين هنا جواه ولما اقولك ارضع تمص دا زي ما اتمص وترضع بزازي واتحط صوابعك تاني وانته بتمص وتفضل تدخلهم وتخرجهم وبسرعة وما تسيبش كده لحد انا ما اكون هديت فاهم ياحبيبي ؟ وتسيبو وتيجي جنبي تحضني وانام وانا عملت كده بالضبط وفي الاخر حسيت ان في حاجه سخنة خرجت من بتاعها واتنطرت على وشي وسحبتني جمبها وبصتلي وشافت ميتها على وشي ولحستها من عليه وهيا سعيده وفرحانه ونمنا على كده وتاني يوم الصبح صحتني ماما ببوسه وقالت لي يله تفطر يا حبيبي وخرجت لاقيت اخواتي بيفطرو وفطرت معاهم وغيرت هدومي ولبست ملابس المدرسة وخدتني ماما للمدرسه وعلى الباب حضنتني وباستني وقالت مش حوصيك يا حبيبي ما اتقولش لحد ابدا وان اسفه انك شفت بتاعي وشكله وحش وفيه شعر إنما لما ندخل اودتنا عملالك مفاجأه حلوه ولما ارجعت من المدرسة فضلت مستني المفاجأة بتاعت ماما ولما جي الليل ونام الكل حتى انا لقيت ماما بتصحيني وهيا بتبوسني بوس جامد وصحيت لقيتها عريانه وشكلها متغير وكأني بشوفها لأول مرة كانت زي القمر وجسمها بيلمع وكأنها نسخة تانية ولون جسمها اتغير جدا وراحت نايمة على السرير واتشاورلي وجيت جنبها وانا مشدوه من جمالها اللي زي ما يكون كان مدفون واترميت جنبها ولقيتها بتقوم وتفتحلي رجليها بتوريني بتاعها وتسألني ايه رأيك وانا مش عارف اقول حاجة ولقيت حاجة بتدفعني عليه واتخليني ابوسو مره واتنين وثلاته وامي فرحانه وانا شابط فيه ولقيت ماما بتبعدني برقه وتسحبني للسرير وانا مسكت بزازها ورضعتهم وفعصت فيهم زي ما علمتني ولقيتها بتترعش مع اني مجيتش جنب بتاعها وفضلت على كده ولقيتها بتترعش تاني وتقولي جوه يا علي جوه ونزلت على بتاعها وانا بمص فيه وادلكه وهوه غرقان بمياه تخينه شويه وملاية السرير أتغرقت هيه كمان وهيه بتترعش وترمي المية دي في بقي وانا حاسس بطعمها حلو اوي وعايز اكتر ولحستو كله من عليها وفجأة حسيت بحاجة زي الكهربا تحصل في بتاعي لاول مره احس بيها وتنفضت ماما نفضات قوية لحد ما هديت خالص وسحبتني لعندها وحضنتني ونمنا للصبح وفضلنا على كده كل يوم واحيانا كل يومين بس لما تكون يومين ونعملها بهجم زي المجنون عشان اوصل للشعور اللي بقيت بحس بيه لحد ما جي اليوم اللي وانا بعمل مع ماما اللي بنعملو لقيتها بتديني خيارة وتقولي حطها فيا ولما شافتني متردد حضنتني وقالتلي ارجوك يا حبيبي حطها جوه وانا طاوعتها وحطيتهولها وقالت لي دخلها وخارجها بشويش وابتديت اعمل كده وهيه مبسوطه قوي وبقت بتقولي اسرع اسرع وانا بقيت بعمل اسرع لقيتها بتشيل نفسها جامد وتتلوى وغرقت ملاية السرير لحد ما ارتاحت وانا مشدوه ومتنح مش باللي بيحصل معاها وانما باللي بيحصل معايا انا ولما سحبتني ليها وحضنتني هيه كمان اندهشت وقعدت بتبص عليا ومدت ايدها تحسس عليا ومسكت بتاعي لقتو واقف زي الحديده ونزلت الاستك بتاع البجامة والكلسون وشافتو ومسكتو بحنيه وباستو وحضنتني ولما شافت وشي وكنت مرعوب قالتلي متخافش يا حبيبي متخافش قلتلها هو متشنج ليه قالتلي متخافش نام دلوقت وبكرا افهمك نام يا حبيبي نام ونمنا على كده ومجاتش ماما اتصحيني زي كل يوم وسمعت صوتها وصوت اخواتي وهما بيروحو كريم وكريمه على مدارسهم والاتنين بقو بالثانويه العامه وسعاد بالجامعة وانا عمري بقى عشر سنين وجات ماما بعد ما خرجو وهيا مبتسمه وقالتلي احنا لازم نعمل حجه عشان نتأكد وقامت تربست باب عشان متحصلش مفاجأة وجات وقلعت هدومها وقلعتني والتي تعال ياحبيبي نعمل اللي بنعملو انا قلت والمدرسة يا ماما قالتلي بلاها اليوم ده نعترو اجازه وابتدينا فعلاً زي كل يوم ولقيت بتاعي بيشنج تاني قامت مسكتو بأيدها وقالت متخافش يا حبيب ماما واخدتو في بقها وأبتدت تلحس فيه واتمصو واناحاسس بأحساس جميل واستمرت على كده لحد ما حسيت فيه بينبض عدة نبضات وبعديها ارتحت قوي وطلعتو ماما وبصت عليه وقالت يا حبيب ماما ده انته حتبقى راجل وسيد الرجالة كمان ده بتاعك كبير وعريض ولسه كلما تكبر حيكبر معاك وحيبقى كبير ويعجب اي ست اسيبكم دلوقت إلى ان نلتقي في الجزء الثاني
❣️❣️❣️
 
  • عجبني
التفاعلات: khawaj، nizar و حب العائلة
كمل جميل
 
  • عجبني
التفاعلات: khawaj، nizar و حب العائلة
كمل يا برنس
 
  • عجبني
التفاعلات: khawaj، nizar و حب العائلة
اول حاجة اعرفكم بالعيلة أمي خولة اتجوزت من بابا وهي عندها 14سنة والفقر بينهم في السن 39 سنة زواج تقليدي من بتاع زمان وخلفت منه الكبير سعد وبعده سعاد ثم كريم وكريمه توأم ثم انا آخر العنقود قصتي ابتدت وانا عندي تسع سنوات بعد وفاة والدي وبيتنا كان صغير عبارة عن اودة وصالة وكلنا عايشين فيها ما عدا سعد البشمهندس كان متجوز وساكن مع عائلته بعيد وبسبب صغر المكان كنت بنام مع ماما وبابا بنفس الجوده وسعاد وكريم وكريمة بيفرشوا وينامو في الصالة كان في ايام بابا بيعمل في ماما حجات انا مش فاهمها شويه كده وبيعمل حاجة زي الواحد لما يعمل ببي من بتاعو اللي شكله كبير وبعديها ينام وتفضل ماما تمسح جسمها بفوطه هيه بتعيط وبعدين تفرك بتاعها وتتشنج وتهتز وتهدا وانا كمان بعيط بسري عشانها فاكر انها بتتوجع وانا اصلاً مرتبط بيها وبالرغم من فطامي فضلت فضلت الرضع منها سنين طويله بالرغم انها خلاص مفيش لبن بس مستمر ودخلت المدرسه وبقيت في سن تسع سنين وانا بعمل كده وكان الكل بيلومني اخواتي اولهم وكمان كل قارايب ماما وصحباتها بيلوموها لكن ماما حبيبتي كانت تقولهم علي حبيبي ومش حابه احرمه من حاجه يحبها ومتعلق بيها بعد كدا توفى والدي زي ما ذكرت وان عندي تسع سنين وفضلت مع ماما وبقيت بنام معاها وترضعني كل يوم لحد مافيوم قالتلي يا علي انته عايز ترضع من بز واحد ولا عايزني اطلعلك الاثنين
أنا : الاثنين ممكن يا ماما
ماما : ممكن يحبيبي
قامت سحبت جلابيتها لفوق صدرها بس ماما متعوده متلبسش في البيت اي حاجة تحت الجلابيا فانكشف كل جسمها قدامي وانا مش مهتم بالجسم كله مهتم ببزازها وبس وابتديت ارضع منهم الاثنين وقالتلي كل شوبه بواحد واعصرهم وانا فرحان فرح طفولي وماما مستمتعة باللي بعمله وراحت مادا ايدها على بتاعها وابتدت تفرك فيه واتغمض عنيها وابتدا يخرج منها اصوات مش عايزه تخرج منها فسحبت المخدة واتعض عليها بسنانها وتكتم صوتها وتتلوى لحد ما تتشنج وترفع جسمها لفوق وتنزل وهيه بتلهث اما انا ففتكرت اللي كان بيحصل معاها لما بابا بيتركها وينام وافتكرت اني كمان وجعتها وقلتلها انا اسف يا ماما فاقت وهي بتهديني وتقولي لا ياحبيبي بالعكس انت اسعدتني وانا سعيده جداً وبالعكس انا عايزاك لما اطلعلك الاتنين تعرف انا عايزه استريح زي الليله بس مش عايزه حد يعرف اللي يحصل ما بينا لا اخواتك ولا اي حد وانا وافقت واستمر الحال كده لحد ما يوم
ماما: علي يا حبيبي ايه رايك تسعد ماما اكتر من كل يوم
انا طبعا يا ماما انا اعمل اي حاجه
ماما بس يبقى سر ما بينا
أنا: طبعا يا ماما انا اموت وما قولش لحد
ماما حضنتني وقالت بعد الشر عليك يا حبيب ماما
وراحت قالعة الجلابيا وارتمت على السرير وفتحت رجليها والتي بص يا علي انتا حتنبتدي من بزازي تعمل فيه زي كل مره وبعدي لما اقولك انزل يا علي تنزل لهنا وشاورتلي على حاجه في بتاعها تعمل فيه تدليك واتدخل اثنين من صوابعك الحلوين هنا جواه ولما اقولك ارضع تمص دا زي ما اتمص وترضع بزازي واتحط صوابعك تاني وانته بتمص وتفضل تدخلهم وتخرجهم وبسرعة وما تسيبش كده لحد انا ما اكون هديت فاهم ياحبيبي ؟ وتسيبو وتيجي جنبي تحضني وانام وانا عملت كده بالضبط وفي الاخر حسيت ان في حاجه سخنة خرجت من بتاعها واتنطرت على وشي وسحبتني جمبها وبصتلي وشافت ميتها على وشي ولحستها من عليه وهيا سعيده وفرحانه ونمنا على كده وتاني يوم الصبح صحتني ماما ببوسه وقالت لي يله تفطر يا حبيبي وخرجت لاقيت اخواتي بيفطرو وفطرت معاهم وغيرت هدومي ولبست ملابس المدرسة وخدتني ماما للمدرسه وعلى الباب حضنتني وباستني وقالت مش حوصيك يا حبيبي ما اتقولش لحد ابدا وان اسفه انك شفت بتاعي وشكله وحش وفيه شعر إنما لما ندخل اودتنا عملالك مفاجأه حلوه ولما ارجعت من المدرسة فضلت مستني المفاجأة بتاعت ماما ولما جي الليل ونام الكل حتى انا لقيت ماما بتصحيني وهيا بتبوسني بوس جامد وصحيت لقيتها عريانه وشكلها متغير وكأني بشوفها لأول مرة كانت زي القمر وجسمها بيلمع وكأنها نسخة تانية ولون جسمها اتغير جدا وراحت نايمة على السرير واتشاورلي وجيت جنبها وانا مشدوه من جمالها اللي زي ما يكون كان مدفون واترميت جنبها ولقيتها بتقوم وتفتحلي رجليها بتوريني بتاعها وتسألني ايه رأيك وانا مش عارف اقول حاجة ولقيت حاجة بتدفعني عليه واتخليني ابوسو مره واتنين وثلاته وامي فرحانه وانا شابط فيه ولقيت ماما بتبعدني برقه وتسحبني للسرير وانا مسكت بزازها ورضعتهم وفعصت فيهم زي ما علمتني ولقيتها بتترعش مع اني مجيتش جنب بتاعها وفضلت على كده ولقيتها بتترعش تاني وتقولي جوه يا علي جوه ونزلت على بتاعها وانا بمص فيه وادلكه وهوه غرقان بمياه تخينه شويه وملاية السرير أتغرقت هيه كمان وهيه بتترعش وترمي المية دي في بقي وانا حاسس بطعمها حلو اوي وعايز اكتر ولحستو كله من عليها وفجأة حسيت بحاجة زي الكهربا تحصل في بتاعي لاول مره احس بيها وتنفضت ماما نفضات قوية لحد ما هديت خالص وسحبتني لعندها وحضنتني ونمنا للصبح وفضلنا على كده كل يوم واحيانا كل يومين بس لما تكون يومين ونعملها بهجم زي المجنون عشان اوصل للشعور اللي بقيت بحس بيه لحد ما جي اليوم اللي وانا بعمل مع ماما اللي بنعملو لقيتها بتديني خيارة وتقولي حطها فيا ولما شافتني متردد حضنتني وقالتلي ارجوك يا حبيبي حطها جوه وانا طاوعتها وحطيتهولها وقالت لي دخلها وخارجها بشويش وابتديت اعمل كده وهيه مبسوطه قوي وبقت بتقولي اسرع اسرع وانا بقيت بعمل اسرع لقيتها بتشيل نفسها جامد وتتلوى وغرقت ملاية السرير لحد ما ارتاحت وانا مشدوه ومتنح مش باللي بيحصل معاها وانما باللي بيحصل معايا انا ولما سحبتني ليها وحضنتني هيه كمان اندهشت وقعدت بتبص عليا ومدت ايدها تحسس عليا ومسكت بتاعي لقتو واقف زي الحديده ونزلت الاستك بتاع البجامة والكلسون وشافتو ومسكتو بحنيه وباستو وحضنتني ولما شافت وشي وكنت مرعوب قالتلي متخافش يا حبيبي متخافش قلتلها هو متشنج ليه قالتلي متخافش نام دلوقت وبكرا افهمك نام يا حبيبي نام ونمنا على كده ومجاتش ماما اتصحيني زي كل يوم وسمعت صوتها وصوت اخواتي وهما بيروحو كريم وكريمه على مدارسهم والاتنين بقو بالثانويه العامه وسعاد بالجامعة وانا عمري بقى عشر سنين وجات ماما بعد ما خرجو وهيا مبتسمه وقالتلي احنا لازم نعمل حجه عشان نتأكد وقامت تربست باب عشان متحصلش مفاجأة وجات وقلعت هدومها وقلعتني والتي تعال ياحبيبي نعمل اللي بنعملو انا قلت والمدرسة يا ماما قالتلي بلاها اليوم ده نعترو اجازه وابتدينا فعلاً زي كل يوم ولقيت بتاعي بيشنج تاني قامت مسكتو بأيدها وقالت متخافش يا حبيب ماما واخدتو في بقها وأبتدت تلحس فيه واتمصو واناحاسس بأحساس جميل واستمرت على كده لحد ما حسيت فيه بينبض عدة نبضات وبعديها ارتحت قوي وطلعتو ماما وبصت عليه وقالت يا حبيب ماما ده انته حتبقى راجل وسيد الرجالة كمان ده بتاعك كبير وعريض ولسه كلما تكبر حيكبر معاك وحيبقى كبير ويعجب اي ست اسيبكم دلوقت إلى ان نلتقي في الجزء الثاني
م
اول حاجة اعرفكم بالعيلة أمي خولة اتجوزت من بابا وهي عندها 14سنة والفقر بينهم في السن 39 سنة زواج تقليدي من بتاع زمان وخلفت منه الكبير سعد وبعده سعاد ثم كريم وكريمه توأم ثم انا آخر العنقود قصتي ابتدت وانا عندي تسع سنوات بعد وفاة والدي وبيتنا كان صغير عبارة عن اودة وصالة وكلنا عايشين فيها ما عدا سعد البشمهندس كان متجوز وساكن مع عائلته بعيد وبسبب صغر المكان كنت بنام مع ماما وبابا بنفس الجوده وسعاد وكريم وكريمة بيفرشوا وينامو في الصالة كان في ايام بابا بيعمل في ماما حجات انا مش فاهمها شويه كده وبيعمل حاجة زي الواحد لما يعمل ببي من بتاعو اللي شكله كبير وبعديها ينام وتفضل ماما تمسح جسمها بفوطه هيه بتعيط وبعدين تفرك بتاعها وتتشنج وتهتز وتهدا وانا كمان بعيط بسري عشانها فاكر انها بتتوجع وانا اصلاً مرتبط بيها وبالرغم من فطامي فضلت فضلت الرضع منها سنين طويله بالرغم انها خلاص مفيش لبن بس مستمر ودخلت المدرسه وبقيت في سن تسع سنين وانا بعمل كده وكان الكل بيلومني اخواتي اولهم وكمان كل قارايب ماما وصحباتها بيلوموها لكن ماما حبيبتي كانت تقولهم علي حبيبي ومش حابه احرمه من حاجه يحبها ومتعلق بيها بعد كدا توفى والدي زي ما ذكرت وان عندي تسع سنين وفضلت مع ماما وبقيت بنام معاها وترضعني كل يوم لحد مافيوم قالتلي يا علي انته عايز ترضع من بز واحد ولا عايزني اطلعلك الاثنين
أنا : الاثنين ممكن يا ماما
ماما : ممكن يحبيبي
قامت سحبت جلابيتها لفوق صدرها بس ماما متعوده متلبسش في البيت اي حاجة تحت الجلابيا فانكشف كل جسمها قدامي وانا مش مهتم بالجسم كله مهتم ببزازها وبس وابتديت ارضع منهم الاثنين وقالتلي كل شوبه بواحد واعصرهم وانا فرحان فرح طفولي وماما مستمتعة باللي بعمله وراحت مادا ايدها على بتاعها وابتدت تفرك فيه واتغمض عنيها وابتدا يخرج منها اصوات مش عايزه تخرج منها فسحبت المخدة واتعض عليها بسنانها وتكتم صوتها وتتلوى لحد ما تتشنج وترفع جسمها لفوق وتنزل وهيه بتلهث اما انا ففتكرت اللي كان بيحصل معاها لما بابا بيتركها وينام وافتكرت اني كمان وجعتها وقلتلها انا اسف يا ماما فاقت وهي بتهديني وتقولي لا ياحبيبي بالعكس انت اسعدتني وانا سعيده جداً وبالعكس انا عايزاك لما اطلعلك الاتنين تعرف انا عايزه استريح زي الليله بس مش عايزه حد يعرف اللي يحصل ما بينا لا اخواتك ولا اي حد وانا وافقت واستمر الحال كده لحد ما يوم
ماما: علي يا حبيبي ايه رايك تسعد ماما اكتر من كل يوم
انا طبعا يا ماما انا اعمل اي حاجه
ماما بس يبقى سر ما بينا
أنا: طبعا يا ماما انا اموت وما قولش لحد
ماما حضنتني وقالت بعد الشر عليك يا حبيب ماما
وراحت قالعة الجلابيا وارتمت على السرير وفتحت رجليها والتي بص يا علي انتا حتنبتدي من بزازي تعمل فيه زي كل مره وبعدي لما اقولك انزل يا علي تنزل لهنا وشاورتلي على حاجه في بتاعها تعمل فيه تدليك واتدخل اثنين من صوابعك الحلوين هنا جواه ولما اقولك ارضع تمص دا زي ما اتمص وترضع بزازي واتحط صوابعك تاني وانته بتمص وتفضل تدخلهم وتخرجهم وبسرعة وما تسيبش كده لحد انا ما اكون هديت فاهم ياحبيبي ؟ وتسيبو وتيجي جنبي تحضني وانام وانا عملت كده بالضبط وفي الاخر حسيت ان في حاجه سخنة خرجت من بتاعها واتنطرت على وشي وسحبتني جمبها وبصتلي وشافت ميتها على وشي ولحستها من عليه وهيا سعيده وفرحانه ونمنا على كده وتاني يوم الصبح صحتني ماما ببوسه وقالت لي يله تفطر يا حبيبي وخرجت لاقيت اخواتي بيفطرو وفطرت معاهم وغيرت هدومي ولبست ملابس المدرسة وخدتني ماما للمدرسه وعلى الباب حضنتني وباستني وقالت مش حوصيك يا حبيبي ما اتقولش لحد ابدا وان اسفه انك شفت بتاعي وشكله وحش وفيه شعر إنما لما ندخل اودتنا عملالك مفاجأه حلوه ولما ارجعت من المدرسة فضلت مستني المفاجأة بتاعت ماما ولما جي الليل ونام الكل حتى انا لقيت ماما بتصحيني وهيا بتبوسني بوس جامد وصحيت لقيتها عريانه وشكلها متغير وكأني بشوفها لأول مرة كانت زي القمر وجسمها بيلمع وكأنها نسخة تانية ولون جسمها اتغير جدا وراحت نايمة على السرير واتشاورلي وجيت جنبها وانا مشدوه من جمالها اللي زي ما يكون كان مدفون واترميت جنبها ولقيتها بتقوم وتفتحلي رجليها بتوريني بتاعها وتسألني ايه رأيك وانا مش عارف اقول حاجة ولقيت حاجة بتدفعني عليه واتخليني ابوسو مره واتنين وثلاته وامي فرحانه وانا شابط فيه ولقيت ماما بتبعدني برقه وتسحبني للسرير وانا مسكت بزازها ورضعتهم وفعصت فيهم زي ما علمتني ولقيتها بتترعش مع اني مجيتش جنب بتاعها وفضلت على كده ولقيتها بتترعش تاني وتقولي جوه يا علي جوه ونزلت على بتاعها وانا بمص فيه وادلكه وهوه غرقان بمياه تخينه شويه وملاية السرير أتغرقت هيه كمان وهيه بتترعش وترمي المية دي في بقي وانا حاسس بطعمها حلو اوي وعايز اكتر ولحستو كله من عليها وفجأة حسيت بحاجة زي الكهربا تحصل في بتاعي لاول مره احس بيها وتنفضت ماما نفضات قوية لحد ما هديت خالص وسحبتني لعندها وحضنتني ونمنا للصبح وفضلنا على كده كل يوم واحيانا كل يومين بس لما تكون يومين ونعملها بهجم زي المجنون عشان اوصل للشعور اللي بقيت بحس بيه لحد ما جي اليوم اللي وانا بعمل مع ماما اللي بنعملو لقيتها بتديني خيارة وتقولي حطها فيا ولما شافتني متردد حضنتني وقالتلي ارجوك يا حبيبي حطها جوه وانا طاوعتها وحطيتهولها وقالت لي دخلها وخارجها بشويش وابتديت اعمل كده وهيه مبسوطه قوي وبقت بتقولي اسرع اسرع وانا بقيت بعمل اسرع لقيتها بتشيل نفسها جامد وتتلوى وغرقت ملاية السرير لحد ما ارتاحت وانا مشدوه ومتنح مش باللي بيحصل معاها وانما باللي بيحصل معايا انا ولما سحبتني ليها وحضنتني هيه كمان اندهشت وقعدت بتبص عليا ومدت ايدها تحسس عليا ومسكت بتاعي لقتو واقف زي الحديده ونزلت الاستك بتاع البجامة والكلسون وشافتو ومسكتو بحنيه وباستو وحضنتني ولما شافت وشي وكنت مرعوب قالتلي متخافش يا حبيبي متخافش قلتلها هو متشنج ليه قالتلي متخافش نام دلوقت وبكرا افهمك نام يا حبيبي نام ونمنا على كده ومجاتش ماما اتصحيني زي كل يوم وسمعت صوتها وصوت اخواتي وهما بيروحو كريم وكريمه على مدارسهم والاتنين بقو بالثانويه العامه وسعاد بالجامعة وانا عمري بقى عشر سنين وجات ماما بعد ما خرجو وهيا مبتسمه وقالتلي احنا لازم نعمل حجه عشان نتأكد وقامت تربست باب عشان متحصلش مفاجأة وجات وقلعت هدومها وقلعتني والتي تعال ياحبيبي نعمل اللي بنعملو انا قلت والمدرسة يا ماما قالتلي بلاها اليوم ده نعترو اجازه وابتدينا فعلاً زي كل يوم ولقيت بتاعي بيشنج تاني قامت مسكتو بأيدها وقالت متخافش يا حبيب ماما واخدتو في بقها وأبتدت تلحس فيه واتمصو واناحاسس بأحساس جميل واستمرت على كده لحد ما حسيت فيه بينبض عدة نبضات وبعديها ارتحت قوي وطلعتو ماما وبصت عليه وقالت يا حبيب ماما ده انته حتبقى راجل وسيد الرجالة كمان ده بتاعك كبير وعريض ولسه كلما تكبر حيكبر معاك وحيبقى كبير ويعجب اي ست اسيبكم دلوقت إلى ان نلتقي في الجزء الثاني
جامدة فشخ مستني التكملة
 
  • عجبني
التفاعلات: khawaj و nizar
@حب العائلة

الرجاء نشر الأجزاء القادمة هنا في تعليقات القصة و ليس في موضوع جديد و بعد نشرها هنا في تعليق مستقل.... تبلغنا بالدمج في الموضوع الموحد لطلبات الدمج و التعديل
 
  • عجبني
التفاعلات: khawaj، nizar و حب العائلة
قصه جميله و ممتعه

ننتظر الجزء الثالث يا نجم
 
  • عجبني
التفاعلات: khawaj، nizar و خدام اقدام النساء
جميله كمل يافنان ومتتاخرش علينا
 
  • عجبني
التفاعلات: khawaj، nizar و حب العائلة
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
كنت بطلت اعلق على قصص بس بجد قصتك حلوه قوى ياريت تكمل
 
  • عجبني
التفاعلات: khawaj، nizar و حب العائلة

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%