- إنضم
- 19 فبراير 2022
- المشاركات
- 551
- مستوى التفاعل
- 448
- نقاط
- 2,175
- الجنس
- ذكر
- الدولة
- Egypt
- توجه جنسي
- عدم الإفصاح
الشيميل وأنا وزوجتي
فلاش باك:
قبل أن أكمل الخامسة والثلاثين كنت ومازلت أعمل في شركة استيراد وتصدير وتدرجت في المناصب الخاصة بها حتى وصلت إلى منصب جيد جدا في هذه الشركة ، أعيش في الاسكندرية ، وللاسكندرية شهرة واسعة في مصر بأنها تضم كل الميول الجنسية وقد جربت مرة واحدة أن أنيك خول ولكني لم احب هذا النوع من الممارسة .ثم جاء صاحب الشركة وأخبرني بالاستعداد للسفر الى اليونان من اجل الاتفاق على صفقة تجارية فاستخرجت جواز السفر وحصلت على التأشيرة بواسطة صاحب الشركة وأخذت كل البيانات الخاصة بالصفقة ومكان الشركة وكل المعلومات اللازمة للعمل . سافرت إلى هناك ولم يكن في ذهني غير العمل وبس ، استقبلني مندوب من الشركة في مطار أثينا وذهب بي الى فندق ثلاث نجوم ولكنه في وسط اثينا ، ثم طلب مني الاستعداد للحضور في اليوم التالي للتباحث حول الصفقة وأنه سيمر عليا في الفندق الساعة التاسعة صباحا. وبالفعل استغرقت في النوم واستيقظت قبل الميعاد واستعددت جيدا ونزلت الى بهو الفندق ثم جاء المندوب وأخذني في سيارة خاصة بالشركة وذهبنا الى مقر الشركة ، وتم التباحث حول الصفقة وعند الساعة الثانية ظهرا أخذني المندوب وأعادني الى الفندق على أساس أني سأحضر بعد يومين لاستكمال المباحثات ، وجدت نفسي لا أفعل شيء وعندي فراغ شديد فقلت أخرج واتعرف على المدينة ، وقادتني قدماي إلى محلات تجارية عديدة ودخلت شارع فذهلت مما رأيت فيه ، بنات على الأرصفة سواء يمين أو شمال يعرضون اجسادهم الجميلة ويحاولون اغراء الرجال فعلمت أن هذا الشارع مخصص للمومسات ووجدت زبي يستصرخ وينادي عاوز انيك ، فاقتربت من واحدة منهن وسألتها فقالت خمسين يورو لمدة نص ساعة والمكان موجود اعلى المحل التجاري الذي تقف امامه فقلت في نفسي اجرب بدل ما اروح الفندق واضرب عشرة وصعدنا الى غرفة بها سرير وشطاف خاص بالاكساس وشماعة استاند وثلاث كراسي ، دخلنا الغرفة وقامت هي بخلع الغلالة البسيطة التي لا تغطي شيء من جسمها ووجدتها امامي كما ولدتها امها ن انقضضت عليها وزبي هايج جدا ، وحاولت الحس كسها او طيظها فرفضت وقالت تنيك وبس ، فادخلت زبي في كسها بعدما ارتديت واقي الازبار ولم يمر غير عشر دقائق حتى نفض زبي محتوياته من اللبن .
عدت الى الفندق وأنا أشعر أني لم اتمتع ولكن هدأ زبي من الشهوة فقررت أزور الشارع مرة أخرى واتفق مع اي واحدة تانية على الذهاب الى الفندق ، وبما أن اليوم التالي كان راحة فقد قررت الذهاب الى الشارع والتفاهم مع واحدة من هؤلاء المومسات .
في اليوم التالي ذهبت بالفعل الى الشارع ولكني وجدت شارع اخر بجانبه على ناصيته بعض الفتيات الجميلات جدا فدخلت هذا الشارع وبدأت في مشاهدة الفتيات حتى اختار من سأنيكها في الفندق وسرت في الشارع حتى نهايته وكان قد وقع اختياري على واحدة ولكني قلت اشوف يمكن فيه واحدة احلى منها وعندما وجدت ان الشارع قد انتهى عدت الى هذه الفتاة الجميلة وسألتها ان كانت توافق على الذهاب معي الى الفندق فوافقت بشرط أن تأخذ مائة وخمسين يورو ، واشترطت عليها أن تبيت معي في الفندق وأنها لابد أن تعلم أنها ملكي حتى صباح اليوم التالي ، قالت لي تمام .
ذهبنا إلى الفندق وصعدت معي الى الغرفة وطلبت عشاء في الغرفة وكذلك بيرة
أكلنا وشربنا البيرة ودخلت الحمام من أجل أن تأخذ شاور وخرجت وهي ترتدي البشكير من تحت بزازها الروعة فسارعت بالدخول الى الحمام وأخذت شاور سريع وخرجت فوجدتها صعدت الى السرير وغطت نصفها السفلي وظهرت بزازها قمة في الجمال والروعة فعطرت جسمي وما بين بيضاني وصعدت الى السرير وبدأت أتلمس بزازها والتي وجدتها ناعمة جدا وطرية جدا جدا ولكنها متماسكة وأخذت شفايفها بفمي وبدأت اداعب لسانها بلساني فأخرجت لسانها لي لأمتصه بقوة وحب ثم امسكت بالبطانية ونطرتها الى بعيد ولكن جاءت لي أكبر صدمة لأني وجدتها صاحبة زب اكبر من زبي مرة ونصف حيث أن زبي لا يزيد عن خمسة عشر سنتيمترا ووجدت ان زبها يزيد عن الثلاثة وعشرين سنتيمتر ـ باخ زبي ونام على الفور فقلت لها ماهذا ، قالت لي انا شيميل، هو مش انت دخلت الشارع اللي انا فيه ، الشارع ده معظمه للشيميلات وبس ـ اصابني الاحباط ولكن الشيميل قالت لي بكل وضوح أنا أرى أنك لم تمارس الجنس مع أي شيميل قبل ذلك، لكن أنا حضرت معك ومن حقي المبلغ حتى لو لم تلمسني ، لكني أوعدك أن لم تتمتع معي فلن أخذ المبلغ منك فلك الحرية، فقلت لها أنا مش عارف اتصرف ازاي ، دي أول مرة أشوف فيها شيميل حقيقي وجها لوجه ، كنت أشاهدكم في الأفلام والصور لكن في الحقيقة لم أشاهدكم ، قالت لي خلاص جربني، حقيقة نظرت إلى بزازها رائعة الجمال ولم أتردد أكثر من نصف دقيقة فقلت لها موافق ، بس أنا زبي مش عاوز يقف ، قالت لي أنا من سأجعله منتصبا إلى أعلى وليس إلى الأمام فقط ، فنظرت إلى زبها وأطلت النظر بعض الشيء فقالت لي مش حأنيكك الا لو انت وافقت ، فقلت على الفور انا ارفض تماما فقالت لي كما تحب .
وضعت يدها على زبي وأمسكته بكل حنية ثم أخذت تداعبه بلسانها وهي تضع يدها تحت بيوضي وتقوم بعملية تدليك لمنطقة ما بين البيوض وبين فتحة الطيظ ، فبدأ زبي في الانتصاب تدريجيا ولم ينقضي وقت طويل حتى انتصب بشدة فرفعت شفايفها من عليه وأخذت شفايفي تقبلها بهدؤ وحنان شديد ثم بدأت تحرك لسانها داخل فمي لتلتقط لساني في فمها وتمصه فانتقلت تلك العدوى منها لي وبدأت امتص لسانها وبدون شعور مني (حيث أني كنت متعود وأنا أنيك أي امرأة ان العب في كسها وأنا أقبلها فاصطدمت يدي بزبها الذي كان قد انتصب بشدة وروعني حجمه وصلابته ونعومته الشديدة واندمجت مع الشيميل اندماجا كليا وبدأت انزل على رقبتها واعضعض فيها واقبلها بقوة وشهوة وزبي يزداد قوة وصلابة ثم وجدتها تتحرك لتغير وضعيتها لتعطيني طيظها فشممتها ووجدت رائحتها جميلة جدا حيث كانت قد وضعت عليها كريمات وبارفيوم فلم أجد أي حرج في أن ألحس خرم الطيظ ووجدت طيظها طرية ولينة عكس كثير من السيدات اللاتي كنت انيكهن ، وازداد اندماجي مع الشيميل وبدأت اعصر كل جزء من جسمها تصل اليه يداي ووجدت بالفعل أن هذه الشيميل تتفوق على نساء وبنات كثيرات جدا حتى أني من كثرة الشهوة التي عصفت بجسمي نزلت على قدميها اقبلهما ، وطلبت من الشيميل أن تنام على ظهرها لأني أحب أن أرى تعبيرات وجه كل من انيكه فنامت بالفعل على ظهرها ورفعت رجليها على كتفي (كنت قد ارتديت واقي الازبار قبل أن أدخل زبي في طيظها برغم اعتراضها على ذلك حيث أظهرت لي شهادة طبية تفيد أنها خالية من أي أمراض جنسية ، وبدأت أدخل زبي بيدي في طيظها وبمجرد دخول رأس زبي قمطت عليها بعضلات طيظها بقوة ولو أني أتأخر في النيك لكان زبي قد أنزل لبنه في ساعتها ، أمسكت بزاز الشيميل اعتصرهما ثم أخذت أقبل شفايفها ونظرت في عيونها فوجدت بياض العين قد شملت كل عينها من شدة الشهوة وأخذت أنيك الشيميل حوالي ربع ساعة وأنا لا أريد أن أنزل لبني لكن جاءت اللحظة الحاسمة وانفجر لبني داخل الكوندوم كأنه حمم بركانية فقمطت الشيميل على زبي بكل قوة حتى أني كنت أشعر بأني زبي انقطع من شهوة الشيميل .
أخذ زبي في الارتخاء تدريجيا حتى خرج بالكامل من طيظ الشيميل فأمسكت الشيميل بالكوندوم وتعجبت من كثرة اللبن اللي موجود به ووجدتها تربطه وتحتفظ به في شنطتها فسألتها حتعمل به ايه ، فقالت لي سوف أخذه في حقنه بدون ابره واضخه في طيظي من الداخل لما اروح بيتي.
نظرت إلى زبها ووجدته منتصبا بشدة فأمسكت به للمرة الثانية وأعجبني جدا ، وعرفت ساعتها لماذا تعشق النساء الازبار.
وجدت الشيميل تطلب مني أن تدخله في طيظي وأنها لن تؤلمني فرفضت بشدة برغم أن طيظي بدأت تنبض وقلت لها مش قادر اتخيل زب في طيظي ـ، خلينا نشرب كاسين بيرة ونكمل مرة تانية
شربنا البيرة وانتعشنا ، وكنت اشرب من يدها مرة وهي تشرب من يدي مرة ، وبدأت هي تداعب زبي مرة اخرى بيدها وتدلك المنطقة الخطيرة مابين فتحة الطيظ وبين البيوض وبدأ زبي في الانتصاب مرة أخرى بعد أن مر أكثر من خمسة واربعين دقيقة منذ النيكة الاولى ، ونسيت أني مع واحدة لها زب وبدأت أتعامل معاها على أنها امرأة فاحتضنتها بقوة واحسست بزبها في بطني ساخن وملتهب وقوة صلابته عالية جدا ووضعت زبي على زبها فانتفض جسمي من الداخل والخارج من الشهوة وأحسست أن زبي صغير جدا بجوار زبها وأمسكت بزبها ووضعت زبي عليه فوجدت أن أخر جزء من رأس زبي في الاعلى لا يصل الى بداية رأس زبها من أسفل وهذا ما جعلني أتأكد أن زبها تخطى 23 سنتيمتر .
صورة تقريبية لحجم زب الشيميل اليونانية
قلت لها سأنام على ظهري وانتي تركبي على زبي ووجهك ناحيتي حتى اتمتع بعيونك الجميلة وبزازك الحلوة فطلبت مني عدم ارتداء الواقي الذكري حتى تتمتع بعضلات زبي مباشرة دون وسيط في المنتصف فوافقت على الفور لأني وصلت لمرحلة الشهوة التي لا رجعة فيها ، وبعد أن ركبت على زبي وأدخلته في طيظها بالكامل مالت بوجهها عليا وأحسست بحلمات بزازها تكاد تخترق صدري من شدة انتصابهما بل وتحببها والذي يدل ذلك على مدى الشهوة المتمكنة من هذه الشيميل ، وبدأت تطلع وتنزل على زبي وأنا أرى زبها الرهيب قد تغير لونه الى اللون الكهرماني الغامق وساعتها قررت أن أساعدها في اخراج لبنها بأي وسيلة لكن ليس ان تنيكني وذلك بعد أن انتهي من نيكها .
طالت تلك النيكة حتى تخطت خمسة وعشرين دقيقة وأحسست أن الشيميل مرهقة جدا من كثرة الصعود والهبوط على زبي فأسرعت بحركة زبي حتى تستريح ، وبالفعل انفجر لبن زبي في طيظها حتى أني أحسست بخروجه من طيظها على منطقة العانة عندي وقد شهقت شهقة عالية جدا وقت انفجار بركان لبني داخل طيظها .
قامت الشيميل من على زبي ونامت على ظهرها من التعب وزبها منتصب انتصابا رهيبا .
قررت أخيرا أن امص زبها فسألتها إن كان عندها مانع ان امص زبها فانقضت على شفايفي تقبلها وتشكرني .
صورة توضيحية وأنا أمص بيوض وزب الشيميل اليوناني
أمسكت زب الشيميل وبدأت أمصه وقد أوجعتها أسناني فقالت لي تعلمني كيف أمص الزب بدون أن تحتك الاسنان بالزب نفسه وبدأت أنفذ ما تعلمته منها وكان زبها جمرة متقدة في داخل فمي وبعد أن اندمجت تماما قالت لي بلهجة استعطافية ممكن انيكك ، وصدقني لو شعرت بأي ألم سأتوقف فورا ولن أفعل أي شيء بعد ذلك يؤلمك ,
فكرت في الأمر بيني وبين نفسي بسرعة وقلت لن يعلم أحد بأنني اتناكت ، فليكن الأمر زي ما الشيميل عاوزه ، وخليني أجرب ، فقلت لها موافق ولكن أرجوك لا تؤلمينني .
أحضرت المزلقات والكريمات ودهنت زبها ووضعت كمية كبيرة على فتحة طيظي وقالت لي تحب انيكك من الخلف والا وانت نايم على ظهرك ، فقلت لها بل على ظهري ، ونمت على ظهري ورفعت رجليا الى كتفيها وامسكت بزبها وبدأت تحكه في فتحة طيظي وأنا كلي شوق أن أشعر بزبها داخل طيظي ، وكنت أرى عيونها تكاد تنطق من الشهوة واستمرت في محاولة ادخال زبها في طيظي بكل هدؤ وكنت ساعتها اداعب بزازها بيدي وبعد مدة طويلة قالت لي هل تشعر بأي ألم قلت لها لا ولكني أشعر بان طيظي ممتلئة فقالت لي لأن زبي بالكامل داخل طيظك فتعجبت ولم أصدقها فقالت لي سأجعلك تشاهد زبي داخل طيظك فأمسكت بمرأة صغيرة وعرضت زبها وهو داخل طيظي فانصدمت وطلبت منها أن تنيكني فقالت لي اصبر حتى تتعود طيظك على زبي وبالفعل وبعد حوالي ثلاث دقائق بدأت تنيكني وأنا أشعر أني مومس تتناك من عشيقها وبعد أكثر من ربع ساعة انفجر لبنها داخل طيظي فاحسست بلسعة حلوة داخل طيظي .
صورة توضيحية للشيميل اليوناني وهي تنيكني
انتهت قصتي مع شيميل اليونان وجربت ذلك مع أكثر من شيميل في الايام التالية حتى عدت الى الاسكندرية .
وفي أول نيكة مع امرأة لم أشعر بالنشوة والشهوة كما شعرت مع الشيميل .
مرت الايام وتم دعوتي لحضور حفل زفاف أحد الاصدقاء ، فذهبت الى الفرح ووجدت المدعوات يتلألأن من الجمال حتى تعرفت على أحد البنات التي كانت جميلة جدا فقررت التعرف عليها بجدية لأن زبي أصبح يريد أن ينيك كل دقيقة ، وذهبت الى العريس وأسررت في أذنه بأني أريد أن أتعرف على واحدة هنا من أجل غرض شريف فسألني من هي فعرفتها له دون أن أرفع اصبعي ، فمال على العروسة وتكلم معها ثم ردت عليه وأنا لا أعرف الحوار بينهما ، فقال لي بعد خمسة أيام سندعوها الى عزومة عندنا في البيت وعليك أن تحضر وتتعرفوا على بعض بكل شفافية .
وبالفعل ذهبت إلى بيته بعد خمسة أيام ووجدت أن العزومة لي وللجميلة فقط .
قمت بالتحدث معها في الشؤون العامة حتى دخلنا في الشؤون الخاصة وحينها تركنا العريس والعروسة . وقد قالت لي أن في حياتها سر لا تريد أن تتحدث فيه الان قبل معرفتها الكاملة بي ,
المهم بدأت نلتقي يوميا في أحد الكافيهات وبوحت لها بحبي لها وأني بدأت أشعر بأني لا أستطيع العيش بدونها ، فسألتني عن حياتي الشخصية بكل صراحة لأن لها حياتها الشخصية والتي تود أن توضحها لي قبل الاقتران .
قلت لها اني مثل كل رجل يعشق النساء وأني مارست الجنس مع نساء كثيرات سواء داخل مصر أو خارج مصر ، فسألتني ان كنت مارست الجنس الشاذ أم لا ، فحاولت التملص من هذا السؤال لكنها ألحت عليه بشدة (لم أكن اعلم حينها لماذا تريد معرفة ذلك)، المهم أني اعترفت لها بأني مارست الجنس مع شيميلات ايام رحلتي لليونان . فسألتني ان كنت انا من كان يمارس الجنس مع الشيميل أم أنه حدث تبادل ، فاعترفت لها بأنه حدث تبادل مرة واحدة فقط ,.
هنا وجدتها تبتسم بل وتضحك ضحكة خفيفة فشعرت بالاهانة ولكنها ابتدرتني بقولها لا تخجل أنا لا أضحك منك ولا عليك، أنا سأعترف لك بأني مارست ومازلت امارس السحاق من أيام الجامعة في الكلية ومع العديدات من زميلاتي .
لا أدري كم من الوقت مر علينا وأنا مذهول ولا أستطيع الكلام.
وأفقت أخيرا وقلت لها ما فات فات ، احنا ولاد النهاردة ، فقالت لي أنها تعشق السحاق ولن تستطيع التوقف عنه حتى بعد الزواج فقلت لها خلينا نتكلم في الموضوع ده بعدين ، فقالت لي لا الآن والا فلا لقاء بعد اليوم ، فسكت لثواني ثم قلت لها هل مارست السحاق فقط ولا زميلاتك كانوا بيعملوا حاجة في عضوك الانثوي أو فتحة الشرج ، فقالت لي كنا نتبادل اللحس في العضو الانثوي ولكن زميلاتي في البداية أدخلوا خيار في فتحة الشرج ، حتى فوجئنا يوما بزميلة لنا ونحن نعمل حفلة سحاقية جماعية بأنها أحضرت عضو ذكري صناعي ,..
كنا نخجل ان نقول زب أو كس أو طيظ ، فقلت لنفسي احنا وصلنا لتلك المرحلة من الصراحة فليكن الكلام كله صريح بدون مسميات مغلفة ، فقلت لها يعني اتناكتي بزب صناعي في طيظك فضحكت وقالت أخيرا نطقت الكلام بدون تزويق ، فقلت لها أنا موافق على الزواج مني تحت أي ظرف لكن اوعديني لا يكون هناك خيانة أبدا ، فقالت لي اسأل العروسة اللي كانت السبب في تعارفنا ستقول لك اني لا اخون أبدا ، ولعلمك أني ما زلت امارس معها السحاق لكن بدون علم زوجها .
اتفقنا على كل شيء في الايام التالية وبدأت تجهيز شقة الزوجية ، وانتهينا من التجهيزات في فترة زمنية بسيطة جدا لأني كنت هايج فوق الوصف ، حتى أني طلبت من خطيبتي ساعتها ان تطلب من صديقتها ان نلتقي عندها في بيت الزوجية لأجرب معها نيك الطيظ عملي . فقالت لي سأسألها وبالفعل في اليوم التالي قالت لي هي موافقة في وقت عدم وجود زوجها، وذهبنا في الموعد الى بيت العروسة وادخلتنا غرفة وحدنا وقمت بنيك خطيبتي في طيظها وشعرت بأنها لديها الخبرة الكافية للمتعة الجنسية العالية .
تزوجنا بسرعة وكان هذا مثار تعجب من الجميع لاستعجالنا في الزواج . وبدأت حياتي الجنسية مع زوجتي الحبيبة تأخذ كل المسارات المسموح بها وغير المسموح بها في العلاقة الجنسية الحميمية حتى أن زوجتي أصبحت مدمنة لنيكي بأصابعها في طيظي . وبالفعل لم تتوقف هي عن السحاق مع بعض النساء وحاولت مرارا أن أشاهدها وهي تتساحق مع أي واحدة لكنها كانت ترفض .
مرت الأيام والشهور وطلبني صاحب الشركة وقال لي يوجد وفد من تركيا وستكون مرافقي لهذا الوفد حتى ننتهي من عقد الصفقات المطلوبة ، وجاء الوفد وكان مكونا من رجلين وامرأة وكانت المرأة شديدة الجمال ودعانا صاحب العمل أنا وزوجتي والوفد التركي للعشاء وذهبنا بالفعل واقتربت زوجتي كثيرا من المرأة التركية وأحسست أنها تميل بكل قوة الى التعرف عليها وأحسست أنها تريد أن تمارس السحاق معها، ولم تنتهي الحفل حتى وجدت زوجتي قامت زوجتي بدعوتها الى بيتنا ، فقلت في نفسي ليكن ، على الاقل سأشاهد السحاق على الطبيعة ، ولما عدنا الى البيت سألتها لهذا الحد انتي مش قادرة تمسكي نفسك عن السحاق ، فضحكت ضحكة كلها شرمطة ومنيكة وقالت لي ، انت عامل انك خبرة وفاهم وعارف ، طيب خد المفاجأة دي ، الست دي مش ست دي شيميل يا منيوك ، فصعقت وقلت لها يعني حتتناكي من زوبر تاني غيري ـ فقالت لي يا عبيط انت حتكون معانا ، هي في النص وانا وانت على كل طرف ، وخليني أجرب الشيميل زي ما انت جربته .
في الموعد المحدد ذهبت إلى الفندق وأحضرت الشيميل التركي ولم أعلمها بأني أعرف أنها شيميل (لأن هذا كان طلب زوجتي) ، وصلنا الى البيت وتعشينا وأحضرت زجاجات البيرة وبدأنا نتناول الكؤوس وبدأت أقترب من الشيميل التركي وكلي شغف أن أراها على الحقيقة لأنها كانت جميلة جمال امرأة فاتنة.
قامت زوجتي وأمسكت الشيميل التركية من يدها ودخلوا غرفة النوم وتركت الباب مفتوحا فشاهدتها وهي تتحاور مع الشيميل التركية حتى وجدت أن الاتفاق تم بينهما فاستدعتني زوجتي وقالت لي الآن ستعرف أن هذه السيدة ما هي الى شيميل ، وكانت تتحدث معي باللغة الانجليزية حتى تعلم الشيميل كل صغيرة وكبيرة ، فملت بوجهي على وجه الشيميل واخذت شفايفها في شفايفي اعتصرهما ، ثم دخلت الحمام لأخذ شاور سريع فدخلت عليا زوجتي واخذت معي الشاور وقالت لي هذه الليلة ستكون ولا كل الليالي بل ستكون اهم من يوم دخلتك عليا فقلت لها اشكرك حبيبتي وداعبت بزازها الكبيرة وسرتها بزبي المنتصب ثم خرجنا من الحمام ودخلت بعدنا الشيميل التركية وتركت الباب مفتوحا ولكنها شدت الستارة الخاصة بالبانيو ولم أرى زبها ولا حجمه ثم خرجت من الحمام بعدما جففت جسمها وهي عارية تماما وكان زبها أمامها وحجمه يقارب حجم زبي تقريبا (15 سم) ولكن جسمها أبيض بياض شهي وبزازها كبيرة فخرجت من فمي صفارة اعجاب فضحكت الشيميل بعلوقية ودخلنا السرير بعد قمنا بتعطير اجسامنا وطياظنا وازبارنا وكس زوجتي وطيظها
نامت الشيميل في منتصف السرير وجئت من طرف وزوجتي من طرف اخر ثم اعتدلت الشيميل واعطتني طيظها وأصبح زبها عند زوجتي وبدأت أجمل وأحلى وأمتع نيكة مارستها في حياتي حتى الآن ـ، فقد بدأت بالتحسيس على ظهر وطيظ الشيميل وزبي راقد بين فلقتي طيظها واقتربت بيدي على بزازها اداعبها فوجدت زوجتي ترضع من بز فتركته لها وامسكت بالبز الاخر وشعرت بهياج زوجتي حين وجدتها تمسك بزب الشيميل وتداعبه بيديها ثم طلبت من الشيميل ان تنام على ظهرها وأشرت لزوجتي ان تقوم اما برضع البزاز او مص الزوبر وأنا أقوم بفعل عكس ما تفعله هي ـ، ارتفع صوت الشيميل بالاهات والغنجات ورأيت زوجتي تمص زب الشيميل بكل شهوة وتلعب على فتحة رأس الزب بلسانها وانا امتع نفسي بالنظر اليها واتمتع في نفس الوقت ببزاز الشيميل وأشاهد بزاز زوجتي وهي ترتج من الشهوة ، أخذنا نتمتع مدة ساعة أو اكثر في هذه الاوضاع والشيميل تكاد تذوب من الشهوة والنشوة وأهاتها وغنجاتها ترتفع فقالت لي زوجتي عاوزه اتناك في كسي من الشيميل ، وبرغم غيرتي الشديدة على زوجتي الا ان النشوة التي كنت فيها اجبرتني على الموافقة فقلت لها هو ينيكك من كسك وانا انيكك في طيظك بس مش حانزلهم علشان عاوز انيك الشيميل دي في طيظها ، وفعلا الشيميل نامت على ظهرها وركبت زوجتي على زبها بكسها ومالت للامام حتى استطيع ان ادخل زبي في طيظها، وكان هذا الوضع غريبا جدا لأول مرة نجربه ، وبعد قليل قالت زوجتي انها تريد أن ينزل الشيميل لبنه بداخل كسها فقلت لها كده بقى لو حصل حمل وخلفتي بنت حانيكها وهي لسه طفلة فضحكت ضحكة علوقية ، وبالفعل الشيميل بدأت تسارع في النيك حتى انفجر لبن زبها في كس مراتي واخرت الشيميل زبها من كس مراتي ولم اتمالك نفسي من ان الحس اللبن الخارج من كس مراتي ووجدت فيه حموضة بعض الشيء فطلبت من الشيميل ان انيكها في طيظها فنامت في وضعية الكلب وبدأت اعضعض في طيظها والعب في خرم طيظها ثم ادخلت زبي في طيظها دون الواقي الذكري ولم يستمر نيكي لها اكثر من خمس دقائق لأن الشهوة تملكتني تماما فملأت طيظها باللبن واخرجت زبي فقامت زوجتي بلحس لبني من على طيظ الشيميل .
صورة توضيحية وأنا انيك الشيميل التركية وزوجتي تمص زبها
بعد تلك الملحمة وسفر الشيميل التركي قالت لي زوجتي انها الان فقط تعذرني لحبي للشيميل ، بل انها من أجل ذلك تواعدت مع الشيميل التركي في زيارة خاصة لمصر ولمدة اسبوع حتى نتمتع سويا مع الشيميل بدون أن يكون هناك مواعيد عمل .
تمت