أخباركم إيه دى أول مرة أكتب قصة وحابب اعرف رأيكم.
فى البداية القصة مستوحاة من الواقع وبعضها من خيالى.
أنا أسمى ثامر عندى دلوقتى 38سنة ابتدت القصة وأنا كنت بلعب مع اصحابى فى الشارع وكنا بنلعب كتير بالليل وكان فى بنات من عمرنا بتلعب معانا وكنت بلعب معاهم استغماية فى مرة بنت استخبت معاوية ودى كانت البداية مسكتها من ضهرها وفضلت أبوس فيها واحك زبرى على طيزها كانت إسمها رانيا وكنت أول مرة احس الإحساس رانيا كانت بيضة وجميلة
فضلت ازنق فيها لغاية ما حسيت إن فى حاجة نزلت منى روحت سيبها وكنت خايف لا تقول لحد فاسيبتها وطلعت البيت ونمت وخلص اليوم على كدة.
تانى يوم كنت متعود أطلع عند جارتنا كانت إسمها وداد اوصفلكم وداد دى كانت أجمل واحدة شوفتها في حياتى طولها 170سم وجسمها كيرفى بس كل حاجة زى ما بيقول الكتاب بيضة قشطة والشفايف كريز والحدود تفاح بزازها بقى أد الشمام وطيزها كبيرة بس مشدودة كانت رقيقة أوى وبتقعد معايا بقمصان نوم بس طلعتلها اليوم ده كنا فى إجازة الصيف طلعت اقعد معاها وكان جوزها عنده محل دهب إسمه حسام وكان بيرجع بالليل وسببها طول اليوم لوحدها اليوم ده كنت هايج عليها فتحتلى بقميص نوم ابيض شفاف وبزازها باينة والحلمة بنى فاتح وكبيرة وبارزا وأنا قاعد ومتنح فيها أخدت بالها وقالتلى أنتا بتبص على إيه يا ثامر سرحان فى إيه أنا اتلغبط أوى قولت مافيش.
وداد: مالك متلغبط ليه قولتلها فى حاجة حصلت امبارح بس خايف قالتلى احكيلى وحكتلها على اللى عملته مع البت رانيا ضحكت ولاقيتها بتعض على شفايفها وبتقولى كبرت ياواد
أنا: أنا كبير أساسا من زمان
وداد: يعنى كبرت طيب ورينى
أنا: اوريكى إيه
وداد: ورينى بس أشوف كبرت ولا لسة عيل صغير
أنا: عملت نفسى مش فاهم
وداد: تعالى راحت محسسة على بنطلون الترنج ومنزلاه ونزلت الشورت برقت بعينها لاقت زبرى واقف وتخين يعنى كان بتاع 12سم قالتلى يخريب بيتك دا كبير يا ولا على سنك راحت مسكاه وفضلت تدعك فيه براحة بصتلى بص يا ثامر أوعى تقول لحد على اللى بيحصل هنا وإلا مش هطلعك تانى قولتلها أوعدك وأنا ببص على بزازها اللى هينطو من القميص بصت عليا لاقتنى متنح قالتلى عجبينك سكت راحت مطلعاهم وقالتلى تمسكهم
روحت هاجم عليهم فضلت احسس عليهم وأمسك حلمتها وامص فيهم كانى برضع راحت مطلعة آه جامدة خلتنى ازود وهيا مبسوطه جدا فضلت تتأوه
وداد: ماتوقفش كمان راحت ماسكة أيدى ونزلتها على كسها وقالتلى حسس على كسى أول ماحطيط أيدى على كساه كان مبلول بينزل عسل نحل فضلت أمص بزازها وادعك فى كسها راحت منزلانى وقالتلى ألحسه زى الآيس كريم نزلت ألحس واشفوط فى عسلها راحت قالعة القميص وفتحت رجليها ومسكت زبرى وقربتنى عليها .
وداد: دخله فى كسى دخلته وضمتنى عليها فضلت انيك فى كسها جامد عدلت نفسها وفنست وشاورتلى ادخله من ورا دخلته فضلت ادخل واطلع وهى عمالة تتأوه آه آه كمان يا ثامر زبرك حلو أوى وأنا اقفش فى بزازها واقرص حلمتها لغاية ما جبتهم فيها وهى جابتهم اخدتنى فى حضنها فضلت تبوس فيا .
وداد: أنا مش هسيبك تبعد عني أنتا حبيبى يا ثامو وأنا كمان بحبك أوى يا دودو أنا كنت متعود اقولها يا دودو لأنها ماكنش عندها أولاد .
وداد: تعالى بقى احميك دخلنا البانيو وهى بتحمينى زبرى وقف تانى قالتلى أنتا مش بتهدى فضلت أعفص فى بزازها واقرص حلمتها وامص فيهم كانى محروم وهي تعبت تانى والدش نازل علينا كان احساس يجنن قعدت على حرف البانيو وفتحت رجليها ورحت نزلت بزبى على كسها فضلت انيك فيها لغاية ماهى بقت مش على بعضها وتتاوه آه كمان دخله كمان نيك فيا جامد بسرعة لغاية ما جبتهم تانى وريحت كملنا الدش بتاعنا ونزلت.
الجزء الاول انتهى،............
ياريت أعرف رأيكم ولو عايزنى أكمل أكتبولى فى الكومنتات.
فى البداية القصة مستوحاة من الواقع وبعضها من خيالى.
أنا أسمى ثامر عندى دلوقتى 38سنة ابتدت القصة وأنا كنت بلعب مع اصحابى فى الشارع وكنا بنلعب كتير بالليل وكان فى بنات من عمرنا بتلعب معانا وكنت بلعب معاهم استغماية فى مرة بنت استخبت معاوية ودى كانت البداية مسكتها من ضهرها وفضلت أبوس فيها واحك زبرى على طيزها كانت إسمها رانيا وكنت أول مرة احس الإحساس رانيا كانت بيضة وجميلة
فضلت ازنق فيها لغاية ما حسيت إن فى حاجة نزلت منى روحت سيبها وكنت خايف لا تقول لحد فاسيبتها وطلعت البيت ونمت وخلص اليوم على كدة.
تانى يوم كنت متعود أطلع عند جارتنا كانت إسمها وداد اوصفلكم وداد دى كانت أجمل واحدة شوفتها في حياتى طولها 170سم وجسمها كيرفى بس كل حاجة زى ما بيقول الكتاب بيضة قشطة والشفايف كريز والحدود تفاح بزازها بقى أد الشمام وطيزها كبيرة بس مشدودة كانت رقيقة أوى وبتقعد معايا بقمصان نوم بس طلعتلها اليوم ده كنا فى إجازة الصيف طلعت اقعد معاها وكان جوزها عنده محل دهب إسمه حسام وكان بيرجع بالليل وسببها طول اليوم لوحدها اليوم ده كنت هايج عليها فتحتلى بقميص نوم ابيض شفاف وبزازها باينة والحلمة بنى فاتح وكبيرة وبارزا وأنا قاعد ومتنح فيها أخدت بالها وقالتلى أنتا بتبص على إيه يا ثامر سرحان فى إيه أنا اتلغبط أوى قولت مافيش.
وداد: مالك متلغبط ليه قولتلها فى حاجة حصلت امبارح بس خايف قالتلى احكيلى وحكتلها على اللى عملته مع البت رانيا ضحكت ولاقيتها بتعض على شفايفها وبتقولى كبرت ياواد
أنا: أنا كبير أساسا من زمان
وداد: يعنى كبرت طيب ورينى
أنا: اوريكى إيه
وداد: ورينى بس أشوف كبرت ولا لسة عيل صغير
أنا: عملت نفسى مش فاهم
وداد: تعالى راحت محسسة على بنطلون الترنج ومنزلاه ونزلت الشورت برقت بعينها لاقت زبرى واقف وتخين يعنى كان بتاع 12سم قالتلى يخريب بيتك دا كبير يا ولا على سنك راحت مسكاه وفضلت تدعك فيه براحة بصتلى بص يا ثامر أوعى تقول لحد على اللى بيحصل هنا وإلا مش هطلعك تانى قولتلها أوعدك وأنا ببص على بزازها اللى هينطو من القميص بصت عليا لاقتنى متنح قالتلى عجبينك سكت راحت مطلعاهم وقالتلى تمسكهم
روحت هاجم عليهم فضلت احسس عليهم وأمسك حلمتها وامص فيهم كانى برضع راحت مطلعة آه جامدة خلتنى ازود وهيا مبسوطه جدا فضلت تتأوه
وداد: ماتوقفش كمان راحت ماسكة أيدى ونزلتها على كسها وقالتلى حسس على كسى أول ماحطيط أيدى على كساه كان مبلول بينزل عسل نحل فضلت أمص بزازها وادعك فى كسها راحت منزلانى وقالتلى ألحسه زى الآيس كريم نزلت ألحس واشفوط فى عسلها راحت قالعة القميص وفتحت رجليها ومسكت زبرى وقربتنى عليها .
وداد: دخله فى كسى دخلته وضمتنى عليها فضلت انيك فى كسها جامد عدلت نفسها وفنست وشاورتلى ادخله من ورا دخلته فضلت ادخل واطلع وهى عمالة تتأوه آه آه كمان يا ثامر زبرك حلو أوى وأنا اقفش فى بزازها واقرص حلمتها لغاية ما جبتهم فيها وهى جابتهم اخدتنى فى حضنها فضلت تبوس فيا .
وداد: أنا مش هسيبك تبعد عني أنتا حبيبى يا ثامو وأنا كمان بحبك أوى يا دودو أنا كنت متعود اقولها يا دودو لأنها ماكنش عندها أولاد .
وداد: تعالى بقى احميك دخلنا البانيو وهى بتحمينى زبرى وقف تانى قالتلى أنتا مش بتهدى فضلت أعفص فى بزازها واقرص حلمتها وامص فيهم كانى محروم وهي تعبت تانى والدش نازل علينا كان احساس يجنن قعدت على حرف البانيو وفتحت رجليها ورحت نزلت بزبى على كسها فضلت انيك فيها لغاية ماهى بقت مش على بعضها وتتاوه آه كمان دخله كمان نيك فيا جامد بسرعة لغاية ما جبتهم تانى وريحت كملنا الدش بتاعنا ونزلت.
الجزء الاول انتهى،............
ياريت أعرف رأيكم ولو عايزنى أكمل أكتبولى فى الكومنتات.
