- إنضم
- 26 نوفمبر 2022
- المشاركات
- 5
- مستوى التفاعل
- 43
- نقاط
- 116
- الجنس
- ذكر
- الدولة
- مصر
- توجه جنسي
- أنجذب للإناث
في البداية نبذه تعريفيه عن نفسي..
الاسم : كريم
السن :٢٩ سنه
السكن : ......
الدراسه : كلية اداب
الوظيفه : عاطل
الحاله : سنجل
الام : فريده
السن : ٤٦ سنه
الطول : ١٥٧ سم
الوظيفه : ربة منزل
الاب : نبيل
السن : ٦٥ سنه
الوظيفه : سائق
ابنة خالتي: نهي
السن :١٤ سنه
الطول:١٥٤ سم
---------------------
بدأت قصتي منذ ان كنت صغير في عمر ال١٥ عام عندما ذهبنا الي بيت جدي في الأرياف رأيت ابنة خالتي كانت من اجمل الفتيات التي رأيتها في حياتي كنا نحب الجلوس والتحدث والضحك معاً .إلي ان بدأت أشعر بالحب الشديد نحوها
كانت دائمآ تثير شهوتي خصوصاً ان لديها جسم كما يقول الجميع اكبر من سنها كانت بيضاء وثدييها كبيرتان ومؤخرتها تكاد تخترق ملابسها الضيقه
لا اخفي انني حاولت اكثر من مره ان احاول لمس مؤخرتها ولاكن دائما كنت اتحجج بأني اسف ولاكن الحقيقه انني اريد ان اضع قضيبي في مؤخرتها إلي أن جاء يوم من الايام كنا نجلس سوياً نشاهد التلفاز كان الوقت متأخر حوالي الساعه ال٢ ليلاً كان الجميع قد ذهبوا للنوم وكنا نشاهد فيلم فرنسي ومن يعرف الافلام الفرنسي فهي تحتوي علي مشاهد جنسيه عرض الفيلم لقطه لمرأه تقوم بمص قضيب صديقها في سيارته بدأت اشعر ببعض الهيجان ونظرت لنهي نظره خاطفه فوجدتها منهمكه في المشهد والعرق يتصبب من وجهها فقلت ماذا بك هل انتي بخير قالت نعم انا بخير سأذهب للنوم قلت لها حسناً اغلقت التفاز وقلت لها سأنام انا أيضأ ذهبنا الي غرفة النوم وكنا ننام في غرفة واحده انا وهي واختها (شيرين -٧ سنين) علي نفس السرير نظراً لضيق المنزل قالت نهي انتظرني ثواني فقط بالخارج اريد تغير ملابسي لكي انام قلت حسنا وبعد دقيقه اشارت الي بالدخول فدخلت دخلت نهي علي السرير بجانب اختها وانا بدلت ملابسي ونمت بجانبها وظهرها ومؤخرتها تنظر بتجاهي بعد عدة دقائق من التفكير في مؤخرتها الجميله أخرجت قضيبي وبدأت الاقتراب من مؤخرتها ببطئ لكي لاتشعر كانت نهي تلبس قميص نوم رقيق جداً ومؤخرتها وفلقتي طيزها تكاد تنطق وتقول لي ادخل قضيبك بدأت ادخل قضيبي بين فلقتي طيزها بهدوء تفاجئت بيد نهي ترفع قميص النوم يا إلهي ماهذه المؤخره كانت كالحليب بيضاء وخرم طيزها كانت واسعه وتنبض نبضات خفيفه وضعت قضيبي علي شفتي كسها كان كاللهب ساخن يبدوا انه يريد قضيبي ولاكن لايمكن ذالك لأنها عذراء فبدات بحك قضيبي بين شفتي كسها وبدأت اسمع تأوهات نهي وسخونتها إلي أن امسكت قضيبي ووضعته علي خرم طيزها وبدأت بالرجوع علي قضيبي ألي الواراء وبدأت قضيبي بالدخول في طيزها بهدوء الي ان احسست ان هناك شيئ تمزق بداخل طيزها ودخل قضيبي بكامله في طيزها وبدأت انيك نها في مؤخرتها دون ان تلتفت الي دون اي كلمه احسست بقضيبي يرغب في رمي الحليب فهمست في اذنها بصوت ضعيف اين تريدين حليبي قالت بصوت مبحوح بداخل مؤخرتي قبلتها قبله خفيفه وانزلت حليبي بداخل طيزها وظل قضيبي في الدخل دقيقتين وكأنه لايرغب بالخروج فأخرجته من مؤخرتها وعدلت ملابسي ونهي غطت مؤخرتها ولم تتحرك من مكانها ونمت بجانبها دون ان نتحدث بكلمه
وقضيت اجمل اسبوع عند جدي طول ذالك الاسبوع كنا نفعل ذالك يومياً بدون ان تحدث او نُبين اي شيئ
ولاكني لاحظت أن نظرات أمي إلي بدأت تتغير..
..انتهت الاجازه..
العودة للمنزل.. الجزء الثاني..قريباً