د
دكتور نسوانجي
ضيف
/ />
بصراحة أم صديقى تعبتي كتير
رحفوت بالقصة مباشرة ومن دون كتر كلام
صديقي سامر 20 سنة و امو ريتا 36 سنة جميلة جدا و لبقة جدا و لطيفة جدا
و سكسية جدا
متوسطة الطول بيضاء البشرة شعرها بني و عيونها عسلية و صدرها كبير و خاصة لما تكون بالبيت و لابسة البدي يبين نصو طالع لبرى و يهتز و يتراقص كل ما قامت وقعدت و كنت انا و سامر كثيرا ما نستمتع بتأمل صدرها لما تنحني لتحط الضيافة وكانت كتير شاطرة بصنع الحلويات وتعملها مخصوص كرمالي و تعزمني عليها
ريتا بتتصل فيني كل فترة واذا مضي اسبوع ما زرتهم بتزعل مني كتير وخاصة انها بتحرجني لما تقلي انها خلص رحتطبخ الأكلات يلي بحبا و هي بجد اكلها كتير طيب
ولما كون عندها كتير تتمسك فيني لضل و نام وغالبا ما بكسر بخاطرها وانا كنت انبسط كتير بالسهرة معهون عالتلفزيون انا و سامر و امو ريتا و اختو ندى و اختو حنان كانت ندى بنت كتير جريئة و حلوة وذكية عمرها 18 و حنان نعومة كتير و اجمل ما فيها حلمات صدرا يلي كانو يضلو نافرين من تحت الالتيشرت وانا كنت غالبا اعطي حنان دروس رياضيات هي عمرها 16........ اما الام ريتا فكانت دائما زينة السهرة ....... كانت تلبس التياب الضيقة دائما اما بالليل فتلبس قميص النوم الأبيض الشفاف وهي كتير بتكره تلبس ستيانات فيبين صدرها الحلو الكبير الابيض و حلماتها الورديات مخايلات .... ومرة قالتلي هالشي وهي عمتشكيلي بنتا ندى لاني شفتا معصبة شوي فسألتا شو في خالتو قالتلي ولا شي بس ندى هلكتني بضل لابسة ستيانة ضيقة بالبيت وهي صدرها كبير طالعتلي و هاد الشي بضرها يا ريتا متل اختا حنان بضل من دون ستيان و طبعا انا ملاحظ هاد الشي ........ المهم ريتا كتير مشتهية و ممحونة و خاصة انو جوزها مسافر و ما بيجي بالسنة مرة وهي كتير بتلمحلي انها تعبانة من حالتها هي وخاصة بعد ما صارت تشوف ابنها سامر شب مفتول العضلات و بطير العقل .... بصراحة جملتها هي مو كتير فهمتا لكن الفهمتو اني مبسوط كتير بحكيا و معاملتا معي
وخاصة الأريحية الزايدة و روح الشباب يلي بتميزها عن غير نسوان حتى انو ريتا ما بترضى الا انها هي تشعلي سيكارتي و احيانا تبلها كتير بريقها و بعدين تقلي تفضل دخنها و كمان الأركيلة بعد العشا يلي هي تعملها وتشغلها و كمان أول شي تحط توقيعها بريقها العسل عليها و بعدين تقدملي ياها ....... حتى سامر بقلي انو امي بتحبك كتير و ما بتعرف كيف ترضيك ... انا بصراحة حابب انكون تشجعوني حتى اقدر كمللكون قصتي مع ريتا لانو صحي القصة كتير حلوة و ممتعة بس لا يخلو الأمر من الإحراج وخاصة من الصبايا لأنو أكيد رحيعرفو قديش رفقات أخوون بيشتهوون و بشوفوون حلوات ...... إذا حاسين هيك صبايا شجعوني حتى ما حس انو قصتي غريبة واتحرج من اكمالها .......... مع تحياتي للجميع
بصراحة أم صديقى تعبتي كتير
رحفوت بالقصة مباشرة ومن دون كتر كلام
صديقي سامر 20 سنة و امو ريتا 36 سنة جميلة جدا و لبقة جدا و لطيفة جدا
و سكسية جدا
متوسطة الطول بيضاء البشرة شعرها بني و عيونها عسلية و صدرها كبير و خاصة لما تكون بالبيت و لابسة البدي يبين نصو طالع لبرى و يهتز و يتراقص كل ما قامت وقعدت و كنت انا و سامر كثيرا ما نستمتع بتأمل صدرها لما تنحني لتحط الضيافة وكانت كتير شاطرة بصنع الحلويات وتعملها مخصوص كرمالي و تعزمني عليها
ريتا بتتصل فيني كل فترة واذا مضي اسبوع ما زرتهم بتزعل مني كتير وخاصة انها بتحرجني لما تقلي انها خلص رحتطبخ الأكلات يلي بحبا و هي بجد اكلها كتير طيب
ولما كون عندها كتير تتمسك فيني لضل و نام وغالبا ما بكسر بخاطرها وانا كنت انبسط كتير بالسهرة معهون عالتلفزيون انا و سامر و امو ريتا و اختو ندى و اختو حنان كانت ندى بنت كتير جريئة و حلوة وذكية عمرها 18 و حنان نعومة كتير و اجمل ما فيها حلمات صدرا يلي كانو يضلو نافرين من تحت الالتيشرت وانا كنت غالبا اعطي حنان دروس رياضيات هي عمرها 16........ اما الام ريتا فكانت دائما زينة السهرة ....... كانت تلبس التياب الضيقة دائما اما بالليل فتلبس قميص النوم الأبيض الشفاف وهي كتير بتكره تلبس ستيانات فيبين صدرها الحلو الكبير الابيض و حلماتها الورديات مخايلات .... ومرة قالتلي هالشي وهي عمتشكيلي بنتا ندى لاني شفتا معصبة شوي فسألتا شو في خالتو قالتلي ولا شي بس ندى هلكتني بضل لابسة ستيانة ضيقة بالبيت وهي صدرها كبير طالعتلي و هاد الشي بضرها يا ريتا متل اختا حنان بضل من دون ستيان و طبعا انا ملاحظ هاد الشي ........ المهم ريتا كتير مشتهية و ممحونة و خاصة انو جوزها مسافر و ما بيجي بالسنة مرة وهي كتير بتلمحلي انها تعبانة من حالتها هي وخاصة بعد ما صارت تشوف ابنها سامر شب مفتول العضلات و بطير العقل .... بصراحة جملتها هي مو كتير فهمتا لكن الفهمتو اني مبسوط كتير بحكيا و معاملتا معي
وخاصة الأريحية الزايدة و روح الشباب يلي بتميزها عن غير نسوان حتى انو ريتا ما بترضى الا انها هي تشعلي سيكارتي و احيانا تبلها كتير بريقها و بعدين تقلي تفضل دخنها و كمان الأركيلة بعد العشا يلي هي تعملها وتشغلها و كمان أول شي تحط توقيعها بريقها العسل عليها و بعدين تقدملي ياها ....... حتى سامر بقلي انو امي بتحبك كتير و ما بتعرف كيف ترضيك ... انا بصراحة حابب انكون تشجعوني حتى اقدر كمللكون قصتي مع ريتا لانو صحي القصة كتير حلوة و ممتعة بس لا يخلو الأمر من الإحراج وخاصة من الصبايا لأنو أكيد رحيعرفو قديش رفقات أخوون بيشتهوون و بشوفوون حلوات ...... إذا حاسين هيك صبايا شجعوني حتى ما حس انو قصتي غريبة واتحرج من اكمالها .......... مع تحياتي للجميع