- إنضم
- 18 مارس 2022
- المشاركات
- 39
- مستوى التفاعل
- 408
- نقاط
- 761
- الجنس
- ذكر
- الدولة
- مصر
- توجه جنسي
- ثنائي الميل
واحدة ست فلاحة ساكنة فى نفس المنطقة
اسمها " أم رحاب " عندها 64 سنة
سمرا ومش جميلة وجسمها عريض
بزازها مدورين ونافخين الجلبية
وطيازها كبار شويه
بس لبوة
وعارفة اهلى
وخالى بيزور جوزها وابنها
مرة بعد الفجر كنت معدى من حارة ضيقة جداً
جنب بيتها ومحلها
وكنت انا لوحدى ماشى فى الوقت دا
وكنت بحرك زبرى اللى واقف
وبحاول اداريه
وفجأة لقيتها دخلت فى الحارة الضيقة دى
وانا شلت ايدى بسرعة من على زبرى
راحت اللبوة قالت بصوت هادى وهى معدية من جنبى
" خبيه لنسوان يحسدوك عليه "
ونادراً لما اروح عندها
واشترى منها نوع معين من العيش
يوم الاربعاء اللى فات يعنى من 4 أيام
نزلت الساعة 7 الصبح أشترى نوع معين من العيش
كانت لسه مش فتحت المحل بتاعها
ولما شافتنى فتحت المحل مخصوص عشان تجبلى العيش
ولما جت تجيبه راحة عاملة حتة حركة بنت متناكة على الارض
مصدره طيزها ليا بطريقة وكأنها بتفرجنى مش بتوطى تجيب العيش
يعنى هى واقفة برا المحل
وبتوطى بتعمل بجسمها شكل رقم 8 على الواسع اوى
عشان تجيب العيش من جوا المحل وهى واقفة برا المحل
وبعد ما جابت العيش راحت قاعدة على باب المحل
وانا واقف قدامها
وكان فى ايدها محفظة فيها فلوس
مفتحتهاش ورمتها قدامها
وراحت فاتحة صدر الجلبية البيتى بتاعتها
جلبية تقيله مش مبينة حاجة
لكن اول ما فتحتها بعدت وشى عنها شويه
وبقيت شايف صدرها لكن مش شايف بزازها المدورين واللى نافخين الجلبية
ولما شافتنى مش باصص على البزاز
راحت حطت ايدها تحت بزازها من برا الجلابية
ونطرتهم لفوق وميلت بجسمها قدامى شويه
لقيتهم نطتوا قدامى ومدورين ومكورين وبيض
طبعاً زبرى وقف من المنظر
طيازها وبعدين بزازها
ولما لقيتها خدت بالها من زوبرى
قولتلها الجلابية اتفتحت اوى يا ست
قالتلى " يا اخويا انا عارفاك بتحب تتفرج بس بتتكسف
ولما لقيتك طلبت العيش واحنا الصبح بدرى
فتحتلك المحل مخصوص قبل ميعاده عشان افرجك
وشكلهم عجبوك اهو "
روحت انا ضاحك من فجرها
قالتلى انا كبيرة ومش بتاعة فضايح
ماتخافشى
قلتلها حاضر يا ست
هاجى تانى
قالتلى اما نشوف هتبل ريقنا ولا هتنشفه اكتر ما هو ناشف
اسمها " أم رحاب " عندها 64 سنة
سمرا ومش جميلة وجسمها عريض
بزازها مدورين ونافخين الجلبية
وطيازها كبار شويه
بس لبوة
وعارفة اهلى
وخالى بيزور جوزها وابنها
مرة بعد الفجر كنت معدى من حارة ضيقة جداً
جنب بيتها ومحلها
وكنت انا لوحدى ماشى فى الوقت دا
وكنت بحرك زبرى اللى واقف
وبحاول اداريه
وفجأة لقيتها دخلت فى الحارة الضيقة دى
وانا شلت ايدى بسرعة من على زبرى
راحت اللبوة قالت بصوت هادى وهى معدية من جنبى
" خبيه لنسوان يحسدوك عليه "
ونادراً لما اروح عندها
واشترى منها نوع معين من العيش
يوم الاربعاء اللى فات يعنى من 4 أيام
نزلت الساعة 7 الصبح أشترى نوع معين من العيش
كانت لسه مش فتحت المحل بتاعها
ولما شافتنى فتحت المحل مخصوص عشان تجبلى العيش
ولما جت تجيبه راحة عاملة حتة حركة بنت متناكة على الارض
مصدره طيزها ليا بطريقة وكأنها بتفرجنى مش بتوطى تجيب العيش
يعنى هى واقفة برا المحل
وبتوطى بتعمل بجسمها شكل رقم 8 على الواسع اوى
عشان تجيب العيش من جوا المحل وهى واقفة برا المحل
وبعد ما جابت العيش راحت قاعدة على باب المحل
وانا واقف قدامها
وكان فى ايدها محفظة فيها فلوس
مفتحتهاش ورمتها قدامها
وراحت فاتحة صدر الجلبية البيتى بتاعتها
جلبية تقيله مش مبينة حاجة
لكن اول ما فتحتها بعدت وشى عنها شويه
وبقيت شايف صدرها لكن مش شايف بزازها المدورين واللى نافخين الجلبية
ولما شافتنى مش باصص على البزاز
راحت حطت ايدها تحت بزازها من برا الجلابية
ونطرتهم لفوق وميلت بجسمها قدامى شويه
لقيتهم نطتوا قدامى ومدورين ومكورين وبيض
طبعاً زبرى وقف من المنظر
طيازها وبعدين بزازها
ولما لقيتها خدت بالها من زوبرى
قولتلها الجلابية اتفتحت اوى يا ست
قالتلى " يا اخويا انا عارفاك بتحب تتفرج بس بتتكسف
ولما لقيتك طلبت العيش واحنا الصبح بدرى
فتحتلك المحل مخصوص قبل ميعاده عشان افرجك
وشكلهم عجبوك اهو "
روحت انا ضاحك من فجرها
قالتلى انا كبيرة ومش بتاعة فضايح
ماتخافشى
قلتلها حاضر يا ست
هاجى تانى
قالتلى اما نشوف هتبل ريقنا ولا هتنشفه اكتر ما هو ناشف