NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

Rambo king

نسوانجى متقحرط
عضو
إنضم
29 مارس 2023
المشاركات
46
مستوى التفاعل
272
الإقامة
الجيزة
نقاط
445
الجنس
ذكر
الدولة
مصر
توجه جنسي
أنجذب للإناث
أسمى محمود و لدى ٢٥ عام و أمى منى ٤٨ عام
توفى أبى من حوالى ٧ سنوات و قد ترك فجوة فى حياتنا و حياة أمى الجنسية بشكل خاص و لان أمى إمراة محافظة فقد حافظت على نفسها و لم تترك أحد يلمسها بعد رحيل أبى وفاء لذكراه .
أنتهت من أداء الخدمة العسكرية منذ عام و لم أجد عملاً يناسبنى او يناسب شهادتى الجامعية فظللت فى المنزل مع أمى الارملة و من هنا بدأت علاقتى مع أمى حيث أن أخى أشرف ٢٨ عام يعمل بأحدى الوظائف الحكومية غير موجود صباحاً و يلبى طلبات المنزل مساءً فأكون أنا مع أمى صباحاً و مساءً بمفردنا حيث لم يخطر على ذهنى أبداً جنس المحارم الا عندما بدأت أمى بالاعتياد على وجودى معها بمفردى فذهب خجلها منى و أعتادت تغيير ملابسها بدون خجل منى فى أى وقت أمامى فرأيت بزازها الكبيرة حيث لم تكن ترتدى سنتيانة فى المنزل و فخادها القشطة الكبيرة البيضاء و لم يظهر منها كسها لانها كانت ترتدى كيلوتات كبيرة نوعاً ما و لكن منظهرها و هى بالكيلوت و بدون سنتيانة يطير العقل من شدة جمالها و حلاوتها فكنت أحب التلصص عليها و المرور على غرفتها قبل دخولها الحمام او بعد خروجها لأراها و هى تغير ملابسها و نادراً ما أراها عارية تماماً حيث انها تغلق باب الحمام و هى تستحم .
بدأ انجذابى الجنسى تجاه أمى فى إحدى أيام الصيف الحارة من شهر أغسطس حيث رأيتها خارجة من الحمام ترتدى الكيلوت الاحمر المفضل لدى و هنا طار عقلى من شدة جمالها و قرر انا احاول التقرب منها لأفوز بهذا الجسم الابيض و الفخاد الكبيرة الناعمة و قد ساعدنى القدر بأن مروحة سقف غرفتها باظت فجات أوضتى عشان تنام معايا و هى ترتدى جلباب أبيض قصير تحت الركبة و تحته الكيلوت الأحمر المثير فقط و بعد ساعة بعد ان تأكدت انها ذهبت ف النوم أفتعلت النوم ايضاً و بدأت أمد يدى تحت جلابيتها لربما اصل لكسها المثير و استطيع اثارتها و ربما افوز معاها بعلاقة مثيرة حيث لم يكن أخى متواجد بالمنزل فى ذلك اليوم فظللت أمد يدى و امدها أسفل جلابيتها حتى وصلت لكلوتها الاحمر المثير فحاولت أزاحته قليلاً حتى استطيع لمسها كسها بأسفله و بعد مجهود صعب استطعت اداخل اصبعى تحته حتى احسست بكسها الناعم المشعر تحت كلوتها بدأت بمداعبته فأحسست بأن أمى اخذت نفس عميق و بدأت بأصدار اصوات ضعيفة تصدر منها فأخذت بأدخال اصبعى داخل كسها تدريجياً فأحسست انها بدأت فى الاستيقاظ فأخرجت إصبعى بسرعة من داخل كلوتها و لا أعلم ان كانت قد شعرت بى أم لا و عاودت النوم مرة أخرى
و فى الصباح وجدت أمى قد أعدت الفطور مبكراً و ايقظتنى قبل الذهاب الى عملها فقلت ربما لم تشعر بشئ ففطرت و جلست ف المنزل ألعب فى هاتفى قليلاً حتى الظهيرة و بعدها قمت لكى أستحم و بينما انا استحم جاءت أمى من العمل فتعمدت ترك الباب مفتوحاً و أنا استحم و بدأت بدعك قضيبى حتى تراه امى عندما تدخل الحمام و ناديت عليها لكى تغسل ظهرى بالليفة لكى ارى ردة فعلها عندما ترى قضيبى المنتصب فجاءت و بدأت فى غسيل ظهرى فسألتها عن احوال العمل فأجبتنى انه جيد كالمعتاد فألتففت لها بوجهى فرأت قضيبى المنتصب فلاحظت انها تسمرت فى مكانها عند رؤيته فأخبرتها ان قضيبى يؤلمنى عند النوم كل يوم و لا تجدئ المسكنات نفعاً فنظرت إلى و قد فهمت ما اقصد فوعدتنى انها ستجد له علاجاً عندما يسافر أخى إلى العاصمة يوم الاثنين بعد يومان ففرحت بتلك الاجابة و ابتدأت اتخيل سيناريوهات ما يمكن ان يحدث يوم الاثنين فبدأت بملاطفتها و مداعبتها و مساعدتها ف المنزل حتى اتى يوم الاثنين فبعد خروجها للعمل استيقظت بمفردى لأوصل أخى للمحطة و قمت بتوضيب الشقة و تجهيز الطعام حتى لا نضيع الوقت فى الطعام و حلقت شعر زبى حتى جاءت أمى و تفاجأت بهذا الوضع الرائع و سريعاً قامت بتغيير ملابسها و انضمت الى المائدة بجوارى و بعد الطعام غسلت يدى و قمت بخلع ملابسى و دخلت إلى الحمام و ناديت على أمى لكى تغسل لى ظهرى
أنا : فين يا ماما العلاج اللى وعدتينى بيه عشان حمامتى بتوجعنى و انا نايم
أمى : ايوا صح يا محمود فكرتنى لف كده ورينى حمامتك
رحت أنا لفيت ووقفت قدامها ببتاعى كان منتصب و واقف على اخره
أمى : ماله بالظبط ؟
أنا : ليا يومبن او تلاتة لما بجى انام بالليل بيبقى زى كده بيطول و بيوجعنى
أمى بتبصلى و بتبتسم : امممممم من سعة ما مروحة أوضتى باظت يعنى .. طيب هجيبلك مرهم و ادهنلك دقيقة
غابت امى دقيقتين و فى يدها انبوبة مرهم فتحته و حطت منه حتة على صباعين و سألتنى فين مكان الألم ؟
قولتلها كله بيوجعنى
راحت قعدت على كعب رجلها و مسحت المرهم فى كفة ايدها كلها و ابتدت تدلك في بتاعى رايح جاى رايح جاى و اول ما حسيت نفسى هجيبهم قولتلها خلاص كفاية كده
قالتلى كاتمه ليه هاتهم
كأنها اديتنى الاذن بالكلمة دى رحت طلعت نافورة لبن على هدومها راح قالتلى ايه دا كله ... قولتلها معرفش و عملت نفسى عبيط قالتلى بعد كده لما تلاقيه بيوجعك تانى قولى عشان ابقى ادهنلك من المرهم دا تانى و متكتمش البتاع اللى نزلته دا جوه نفسك عشان ميوجعكش قولتلها حاضر راحت قامت و قالت انا هغير هدومى عشان اتوسخت و انت خلص دشك و أطلع عشان متأخدش برد قولتلها ماشى و انا فى قمة السعادة انى نزلتهم على هدومها و شافت لبنى كتير
بعد الحكاية دى بيومين كانت واخدة اجازة و قاعدة فى البيت عملت نفسى دخلت أخد دش و نادمت عليها من الحمام قولتلها ماما حمامتى كانت وجعانى بالليل ممكن تجيبيلى المرهم تدهنيلى منه تانى قالتلى حاضر استنيت دقيقتين لقيتها جاية عريانة لابسة الكيلوت بس و جايبة المرهم و دخلت عليا و قالتلى انا قلعت هدومى عشان متتوسخش لما ادهنلك بالمرهم زى المرة اللى فاتت
بس و بعد كده طلعت حتة مرهم و قعدت على كعب رجلها زى المرة اللى فاتت و اشتغلت تدعكلى بتاعى بالمرهم رحت انا فجائتها بأنى اتحركت لقدام مرة واحدة كده قربت من وشها راحت أمى عشان تتفادى الحركة دى رجعت برأسها و جسمها ل ورا راحت اتزحلقت على الارض و وقعت على طيزها رحت قولتلها بسرعة انا اسف مكنش قصدى قالتلى عادى يا حبيبى محصلش حاجة كده كده كنت هغيره راحت وقفت و خلعت الكيلوت قدامى و وقفت كده عريانة ملط قدامى و قالتلى خلاص كفاية دهان كده النهاردة ابقى ادهنلك تانى بكرة قولتلها حاضر و انا عينى على طيزها الملبن الكبيرة و هى حسيتها مبتسمة كده راحت شغلت الدش و استحمت قدامى و اديتنى الليفة قالتلى ادعكلى ضهرى قولتلها حاضر و دعكتلها ضهرها عادى و كملت استحمام و طلعت و انا رحت جايبهم علطول و انا بتخيل جسمها الطرى اللى زى الملبن اللى كان قدامى دلوقتى و زعلان انى معرفتش انيكها
المهم تانى يوم اول ما جات من الشغل دخلت الحمام بسرعة قبلها و نادمت عليها تجيب المرهم تانى قالتلى حاضر بس لقيتها اتأخرت ٥ دقايق وبعدين دخلتلى ملط بدون كيلوت و قالتلى انا ملقيتش انبوبة المرهم هدلكلك على كده و خلاص قولتلها ماشى راحت قعدت على كعب رجلها زى كل مرة و شفت كسها و شعر كسها و هى قاعدة و قعدت تدلك فيه تدلك فيه بسرعة جامد لغاية م قولتلها يا ماما خلاص مش قادر قالتلى متكتمش جواك طلعه رحت جايبهم على وشها و بزازها و اعتذرتلها قولتها انا اسف مقدرتش اتحكم فيه قالتلى و لا بهمك يا حبيبى المهم متكتمهوش جواك عشان متتوجعش راح قامت وقفت و شغلت الميه تغسل وشها و بزازها اللى جا عليهم لبنى و هى مديانى طيازها الملبن المدورة و بعدت كده حطيت يدها بين فلقة طيزها تغسل كسها رحت انا بقيت ف قمة هيجانى و بتاعى واقف زى الصاروخ رحت مقرب من طيزها من ورا و مديت بتاعى جوه طيزها ناحية كسها راح صرخت ايه دا و لفتلى بسرعة و قالتلى انت بتعمل ايه قولتلها ايه اللى حصل معلش انا دخل صابون ف عينى و مكنتش شايف و كنت بمد يدى اغسلها فى الميه عشان امسح الصابون اللى فى عينى و مخدتش بالى قالتلى طيب ماشى خلى بالك قولتلها حاضر
بس راحت ابتسمت و اخدت باشكيرها و اتنشفت و طلعت من الحمام و انا فى قمة السعادة انى دخلت بتاعى بين فلقتى طيزها
و فى اليوم التالى بعد ما جات والدتى من الشغل اول ما سمعت صوتها قلعت هدومى كلها و جريت على الحمام و نادمت عليها تدور على المرهم تانى و تيجى تدلكلى راحت اتأخرت شوية و جاتلى ملط من غير كيلوت و قالتلى انها لسة مش لاقية المرهم و انها هتدعكلى بتاعى على كده من غير مرهم زى امبارح و لما سألتنى ان كان بتاعى خف شوية امبارح لما دعكتلى من غير مرهم قولتلها تسلم ايدك الحرير دا انا محسيتش بالراحة دى لما كنتى بتدهنيلى بالمرهم راحت ابتسمت ابتسامة باهتة كده و قعدت على كعب رجلها و اشتغلت تدعكلى بتاعى حسيت انها مخنوقة او متضايقة رحت سألتها مالك يا ماما ؟ قالتلى مفيش قولتلها مفيش ازاى باين عليكى زعلانة قالتلى أصل افتكرت ابوك عشان النهاردة كان ذكرى زواجنا رحت انا قولتلها متزعليش و جيت اطبطب عليها رحت فجأة اتزحلقت و معرفتش اسند نفسى على اى حاجة رحت اترميت على امى و هى وقعت على ضهرها راحت زبى داخل بين فخادها و انا مرمى عليها رحت منتهز فرصة انها مش قادرة تقوم رحت بايسها من بوقها و قولتلها انا هعوضك عن بابا و هعملك كل اللى نفسك فيه راحت حاولت تقومنى و تقولى انت بتعمل ايه يا قليل الادب انت ؟ رحت قافش ف بزازها بيد و اليد التانية مديتها فى كسها بسرعة قولت انتهز الفرصة دى اهيجها و قعدت ابعبص فيها لحد ما ساحت منى و هى بتقولى انت ايه اللى بتعمله دا يا واد ااااااااااه براحة و قعدت تبكى و تقولى من سعة ما أبوك ما مات و انا محدش حاسس بيا و لا بأحتياجاتى الجنسية و انا تعبانة كل يوم رحت قولتلها و انا لسة بلعب فى كسها لا متقوليش كده يا ماما امال انا رحت فين راحت قالتلى قومنى يا ولدى من على الارض الساقعة لنأخد برد رحت قايم و يدى لسة فى كسها خايف لحسن تبطل هيجان و تضيع عليا الفرصة دى و قومتها بعد كده و حضتها و انا ببوس فى رقبتها و فى بزازها و هى سايحة على الاخر و انا ضامم زبى جوه فخادها و بعد كده قولتلها تعالى اتسندى كده على الحيطة رحت سندتها على الحيطة و فتحت رجلها و هى واقفة و حطيت صباعى الاول جوه كسها عشان اعرف مكان كسها فين و هى مش مبطلة آهات و شغالة تقولى على مهلك ضهرى واجعنى و اول ما حددت مكان كسها رحت ماسك بتاعى و راشقه جوه كسها و قولتلها ها ايه رائيك لقيتها كاتمة الصرخة بالعافية رحت حاضنها و اشتغلت ارزع فى كسها من قدام بسرعة و هى كأنها فى عالم تانى شغالة بس تقول اااااااااه براحة يا ابنى براحة انا مجربتش الكلام دا ليا زمن رح قولتلها و انا نفسى اجرب معاكى ليا زمن و انا شغال انيك فى كسها و ابوسها فى شفايفها راحت قالتلى تعالى نتنشف و نطلع افتكرتها تعبت من الوقفة و الوقعة بتاعة الحمام و عايز ترتاح رحت اتنشفت كويس و هى متنشفة و طلعنا كنت لسة هدخل اوضتى ألبس هدومى لقيتها شدانى من يدى و رمتنى على ضهرى على السرير و نطت ركبت و ظبطت بتاعى كسها و قعدت تقوم و تقعد عليها و هى صوتها ابتدأ يعلى و هى تقول ااااااااه يا محمود نيك أمك نيك ليا زمان تعبانة مش قادرة خلاص ااااااااااااااااه يا ابنى و هى بتقعد و تقوم بسرعة من على بتاعى و بعد كده لقيتها وقفت تأخد نفسها و بتاعى غارس كله جوه كسها اللى طرى خلاص رحت حاضنها كده و بتاعى جواها و و بوستها من بوقها و قولتلها قومى هريحك شوية راحت قامت من على زبى و قعدت بضهرها على السرير رحت فاتح رجلها على الاخر و رازع بتاعى كله مرة واحدة جوه كسها راحت صرخت صرخة اااااااااااااااه جامدة كده و انا اشتغلت بقا بدون رحمة ارزع فيها جامد و هى مش مدركة اى حاجة من التعب شغالة بس تقول ااااااااااااااه جامد براحة يا ابنى انا تعبت قولتلها خلاص هجيبهم قالتلى هاتهم من بره رحت اول ما حسيت نفسى هجيبهم رحت مطلع زبى من كسها حطيته بين بزازها الكبيرة و جبتهم على بزازها الحلوة و بوستها من بوقها و هى مبسوطة تقولى شكرا يا ابنى انا حاسة انى مرتاحة و مبسوطة و فخورة انى خلفت ابن زيك

HOqeTt2.jpg
 
  • عجبني
  • انا سخنت كده ليه
  • حبيته
التفاعلات: memo_q, Mo Alkaper, Mo0di و 61 آخرين
أسمى محمود و لدى ٢٥ عام و أمى منى ٤٨ عام
توفى أبى من حوالى ٧ سنوات و قد ترك فجوة فى حياتنا و حياة أمى الجنسية بشكل خاص و لان أمى إمراة محافظة فقد حافظت على نفسها و لم تترك أحد يلمسها بعد رحيل أبى وفاء لذكراه .
أنتهت من أداء الخدمة العسكرية منذ عام و لم أجد عملاً يناسبنى او يناسب شهادتى الجامعية فظللت فى المنزل مع أمى الارملة و من هنا بدأت علاقتى مع أمى حيث أن أخى أشرف ٢٨ عام يعمل بأحدى الوظائف الحكومية غير موجود صباحاً و يلبى طلبات المنزل مساءً فأكون أنا مع أمى صباحاً و مساءً بمفردنا حيث لم يخطر على ذهنى أبداً جنس المحارم الا عندما بدأت أمى بالاعتياد على وجودى معها بمفردى فذهب خجلها منى و أعتادت تغيير ملابسها بدون خجل منى فى أى وقت أمامى فرأيت بزازها الكبيرة حيث لم تكن ترتدى سنتيانة فى المنزل و فخادها القشطة الكبيرة البيضاء و لم يظهر منها كسها لانها كانت ترتدى كيلوتات كبيرة نوعاً ما و لكن منظهرها و هى بالكيلوت و بدون سنتيانة يطير العقل من شدة جمالها و حلاوتها فكنت أحب التلصص عليها و المرور على غرفتها قبل دخولها الحمام او بعد خروجها لأراها و هى تغير ملابسها و نادراً ما أراها عارية تماماً حيث انها تغلق باب الحمام و هى تستحم .
بدأ انجذابى الجنسى تجاه أمى فى إحدى أيام الصيف الحارة من شهر أغسطس حيث رأيتها خارجة من الحمام ترتدى الكيلوت الاحمر المفضل لدى و هنا طار عقلى من شدة جمالها و قرر انا احاول التقرب منها لأفوز بهذا الجسم الابيض و الفخاد الكبيرة الناعمة و قد ساعدنى القدر بأن مروحة سقف غرفتها باظت فجات أوضتى عشان تنام معايا و هى ترتدى جلباب أبيض قصير تحت الركبة و تحته الكيلوت الأحمر المثير فقط و بعد ساعة بعد ان تأكدت انها ذهبت ف النوم أفتعلت النوم ايضاً و بدأت أمد يدى تحت جلابيتها لربما اصل لكسها المثير و استطيع اثارتها و ربما افوز معاها بعلاقة مثيرة حيث لم يكن أخى متواجد بالمنزل فى ذلك اليوم فظللت أمد يدى و امدها أسفل جلابيتها حتى وصلت لكلوتها الاحمر المثير فحاولت أزاحته قليلاً حتى استطيع لمسها كسها بأسفله و بعد مجهود صعب استطعت اداخل اصبعى تحته حتى احسست بكسها الناعم المشعر تحت كلوتها بدأت بمداعبته فأحسست بأن أمى اخذت نفس عميق و بدأت بأصدار اصوات ضعيفة تصدر منها فأخذت بأدخال اصبعى داخل كسها تدريجياً فأحسست انها بدأت فى الاستيقاظ فأخرجت إصبعى بسرعة من داخل كلوتها و لا أعلم ان كانت قد شعرت بى أم لا و عاودت النوم مرة أخرى
و فى الصباح وجدت أمى قد أعدت الفطور مبكراً و ايقظتنى قبل الذهاب الى عملها فقلت ربما لم تشعر بشئ ففطرت و جلست ف المنزل ألعب فى هاتفى قليلاً حتى الظهيرة و بعدها قمت لكى أستحم و بينما انا استحم جاءت أمى من العمل فتعمدت ترك الباب مفتوحاً و أنا استحم و بدأت بدعك قضيبى حتى تراه امى عندما تدخل الحمام و ناديت عليها لكى تغسل ظهرى بالليفة لكى ارى ردة فعلها عندما ترى قضيبى المنتصب فجاءت و بدأت فى غسيل ظهرى فسألتها عن احوال العمل فأجبتنى انه جيد كالمعتاد فألتففت لها بوجهى فرأت قضيبى المنتصب فلاحظت انها تسمرت فى مكانها عند رؤيته فأخبرتها ان قضيبى يؤلمنى عند النوم كل يوم و لا تجدئ المسكنات نفعاً فنظرت إلى و قد فهمت ما اقصد فوعدتنى انها ستجد له علاجاً عندما يسافر أخى إلى العاصمة يوم الاثنين بعد يومان ففرحت بتلك الاجابة و ابتدأت اتخيل سيناريوهات ما يمكن ان يحدث يوم الاثنين فبدأت بملاطفتها و مداعبتها و مساعدتها ف المنزل حتى اتى يوم الاثنين فبعد خروجها للعمل استيقظت بمفردى لأوصل أخى للمحطة و قمت بتوضيب الشقة و تجهيز الطعام حتى لا نضيع الوقت فى الطعام و حلقت شعر زبى حتى جاءت أمى و تفاجأت بهذا الوضع الرائع و سريعاً قامت بتغيير ملابسها و انضمت الى المائدة بجوارى و بعد الطعام غسلت يدى و قمت بخلع ملابسى و دخلت إلى الحمام و ناديت على أمى لكى تغسل لى ظهرى
أنا : فين يا ماما العلاج اللى وعدتينى بيه عشان حمامتى بتوجعنى و انا نايم
أمى : ايوا صح يا محمود فكرتنى لف كده ورينى حمامتك
رحت أنا لفيت ووقفت قدامها ببتاعى كان منتصب و واقف على اخره
أمى : ماله بالظبط ؟
أنا : ليا يومبن او تلاتة لما بجى انام بالليل بيبقى زى كده بيطول و بيوجعنى
أمى بتبصلى و بتبتسم : امممممم من سعة ما مروحة أوضتى باظت يعنى .. طيب هجيبلك مرهم و ادهنلك دقيقة
غابت امى دقيقتين و فى يدها انبوبة مرهم فتحته و حطت منه حتة على صباعين و سألتنى فين مكان الألم ؟
قولتلها كله بيوجعنى
راحت قعدت على كعب رجلها و مسحت المرهم فى كفة ايدها كلها و ابتدت تدلك في بتاعى رايح جاى رايح جاى و اول ما حسيت نفسى هجيبهم قولتلها خلاص كفاية كده
قالتلى كاتمه ليه هاتهم
كأنها اديتنى الاذن بالكلمة دى رحت طلعت نافورة لبن على هدومها راح قالتلى ايه دا كله ... قولتلها معرفش و عملت نفسى عبيط قالتلى بعد كده لما تلاقيه بيوجعك تانى قولى عشان ابقى ادهنلك من المرهم دا تانى و متكتمش البتاع اللى نزلته دا جوه نفسك عشان ميوجعكش قولتلها حاضر راحت قامت و قالت انا هغير هدومى عشان اتوسخت و انت خلص دشك و أطلع عشان متأخدش برد قولتلها ماشى و انا فى قمة السعادة انى نزلتهم على هدومها و شافت لبنى كتير
بعد الحكاية دى بيومين كانت واخدة اجازة و قاعدة فى البيت عملت نفسى دخلت أخد دش و نادمت عليها من الحمام قولتلها ماما حمامتى كانت وجعانى بالليل ممكن تجيبيلى المرهم تدهنيلى منه تانى قالتلى حاضر استنيت دقيقتين لقيتها جاية عريانة لابسة الكيلوت بس و جايبة المرهم و دخلت عليا و قالتلى انا قلعت هدومى عشان متتوسخش لما ادهنلك بالمرهم زى المرة اللى فاتت
بس و بعد كده طلعت حتة مرهم و قعدت على كعب رجلها زى المرة اللى فاتت و اشتغلت تدعكلى بتاعى بالمرهم رحت انا فجائتها بأنى اتحركت لقدام مرة واحدة كده قربت من وشها راحت أمى عشان تتفادى الحركة دى رجعت برأسها و جسمها ل ورا راحت اتزحلقت على الارض و وقعت على طيزها رحت قولتلها بسرعة انا اسف مكنش قصدى قالتلى عادى يا حبيبى محصلش حاجة كده كده كنت هغيره راحت وقفت و خلعت الكيلوت قدامى و وقفت كده عريانة ملط قدامى و قالتلى خلاص كفاية دهان كده النهاردة ابقى ادهنلك تانى بكرة قولتلها حاضر و انا عينى على طيزها الملبن الكبيرة و هى حسيتها مبتسمة كده راحت شغلت الدش و استحمت قدامى و اديتنى الليفة قالتلى ادعكلى ضهرى قولتلها حاضر و دعكتلها ضهرها عادى و كملت استحمام و طلعت و انا رحت جايبهم علطول و انا بتخيل جسمها الطرى اللى زى الملبن اللى كان قدامى دلوقتى و زعلان انى معرفتش انيكها
المهم تانى يوم اول ما جات من الشغل دخلت الحمام بسرعة قبلها و نادمت عليها تجيب المرهم تانى قالتلى حاضر بس لقيتها اتأخرت ٥ دقايق وبعدين دخلتلى ملط بدون كيلوت و قالتلى انا ملقيتش انبوبة المرهم هدلكلك على كده و خلاص قولتلها ماشى راحت قعدت على كعب رجلها زى كل مرة و شفت كسها و شعر كسها و هى قاعدة و قعدت تدلك فيه تدلك فيه بسرعة جامد لغاية م قولتلها يا ماما خلاص مش قادر قالتلى متكتمش جواك طلعه رحت جايبهم على وشها و بزازها و اعتذرتلها قولتها انا اسف مقدرتش اتحكم فيه قالتلى و لا بهمك يا حبيبى المهم متكتمهوش جواك عشان متتوجعش راح قامت وقفت و شغلت الميه تغسل وشها و بزازها اللى جا عليهم لبنى و هى مديانى طيازها الملبن المدورة و بعدت كده حطيت يدها بين فلقة طيزها تغسل كسها رحت انا بقيت ف قمة هيجانى و بتاعى واقف زى الصاروخ رحت مقرب من طيزها من ورا و مديت بتاعى جوه طيزها ناحية كسها راح صرخت ايه دا و لفتلى بسرعة و قالتلى انت بتعمل ايه قولتلها ايه اللى حصل معلش انا دخل صابون ف عينى و مكنتش شايف و كنت بمد يدى اغسلها فى الميه عشان امسح الصابون اللى فى عينى و مخدتش بالى قالتلى طيب ماشى خلى بالك قولتلها حاضر
بس راحت ابتسمت و اخدت باشكيرها و اتنشفت و طلعت من الحمام و انا فى قمة السعادة انى دخلت بتاعى بين فلقتى طيزها
و فى اليوم التالى بعد ما جات والدتى من الشغل اول ما سمعت صوتها قلعت هدومى كلها و جريت على الحمام و نادمت عليها تدور على المرهم تانى و تيجى تدلكلى راحت اتأخرت شوية و جاتلى ملط من غير كيلوت و قالتلى انها لسة مش لاقية المرهم و انها هتدعكلى بتاعى على كده من غير مرهم زى امبارح و لما سألتنى ان كان بتاعى خف شوية امبارح لما دعكتلى من غير مرهم قولتلها تسلم ايدك الحرير دا انا محسيتش بالراحة دى لما كنتى بتدهنيلى بالمرهم راحت ابتسمت ابتسامة باهتة كده و قعدت على كعب رجلها و اشتغلت تدعكلى بتاعى حسيت انها مخنوقة او متضايقة رحت سألتها مالك يا ماما ؟ قالتلى مفيش قولتلها مفيش ازاى باين عليكى زعلانة قالتلى أصل افتكرت ابوك عشان النهاردة كان ذكرى زواجنا رحت انا قولتلها متزعليش و جيت اطبطب عليها رحت فجأة اتزحلقت و معرفتش اسند نفسى على اى حاجة رحت اترميت على امى و هى وقعت على ضهرها راحت زبى داخل بين فخادها و انا مرمى عليها رحت منتهز فرصة انها مش قادرة تقوم رحت بايسها من بوقها و قولتلها انا هعوضك عن بابا و هعملك كل اللى نفسك فيه راحت حاولت تقومنى و تقولى انت بتعمل ايه يا قليل الادب انت ؟ رحت قافش ف بزازها بيد و اليد التانية مديتها فى كسها بسرعة قولت انتهز الفرصة دى اهيجها و قعدت ابعبص فيها لحد ما ساحت منى و هى بتقولى انت ايه اللى بتعمله دا يا واد ااااااااااه براحة و قعدت تبكى و تقولى من سعة ما أبوك ما مات و انا محدش حاسس بيا و لا بأحتياجاتى الجنسية و انا تعبانة كل يوم رحت قولتلها و انا لسة بلعب فى كسها لا متقوليش كده يا ماما امال انا رحت فين راحت قالتلى قومنى يا ولدى من على الارض الساقعة لنأخد برد رحت قايم و يدى لسة فى كسها خايف لحسن تبطل هيجان و تضيع عليا الفرصة دى و قومتها بعد كده و حضتها و انا ببوس فى رقبتها و فى بزازها و هى سايحة على الاخر و انا ضامم زبى جوه فخادها و بعد كده قولتلها تعالى اتسندى كده على الحيطة رحت سندتها على الحيطة و فتحت رجلها و هى واقفة و حطيت صباعى الاول جوه كسها عشان اعرف مكان كسها فين و هى مش مبطلة آهات و شغالة تقولى على مهلك ضهرى واجعنى و اول ما حددت مكان كسها رحت ماسك بتاعى و راشقه جوه كسها و قولتلها ها ايه رائيك لقيتها كاتمة الصرخة بالعافية رحت حاضنها و اشتغلت ارزع فى كسها من قدام بسرعة و هى كأنها فى عالم تانى شغالة بس تقول اااااااااه براحة يا ابنى براحة انا مجربتش الكلام دا ليا زمن رح قولتلها و انا نفسى اجرب معاكى ليا زمن و انا شغال انيك فى كسها و ابوسها فى شفايفها راحت قالتلى تعالى نتنشف و نطلع افتكرتها تعبت من الوقفة و الوقعة بتاعة الحمام و عايز ترتاح رحت اتنشفت كويس و هى متنشفة و طلعنا كنت لسة هدخل اوضتى ألبس هدومى لقيتها شدانى من يدى و رمتنى على ضهرى على السرير و نطت ركبت و ظبطت بتاعى كسها و قعدت تقوم و تقعد عليها و هى صوتها ابتدأ يعلى و هى تقول ااااااااه يا محمود نيك أمك نيك ليا زمان تعبانة مش قادرة خلاص ااااااااااااااااه يا ابنى و هى بتقعد و تقوم بسرعة من على بتاعى و بعد كده لقيتها وقفت تأخد نفسها و بتاعى غارس كله جوه كسها اللى طرى خلاص رحت حاضنها كده و بتاعى جواها و و بوستها من بوقها و قولتلها قومى هريحك شوية راحت قامت من على زبى و قعدت بضهرها على السرير رحت فاتح رجلها على الاخر و رازع بتاعى كله مرة واحدة جوه كسها راحت صرخت صرخة اااااااااااااااه جامدة كده و انا اشتغلت بقا بدون رحمة ارزع فيها جامد و هى مش مدركة اى حاجة من التعب شغالة بس تقول ااااااااااااااه جامد براحة يا ابنى انا تعبت قولتلها خلاص هجيبهم قالتلى هاتهم من بره رحت اول ما حسيت نفسى هجيبهم رحت مطلع زبى من كسها حطيته بين بزازها الكبيرة و جبتهم على بزازها الحلوة و بوستها من بوقها و هى مبسوطة تقولى شكرا يا ابنى انا حاسة انى مرتاحة و مبسوطة و فخورة انى خلفت ابن زيك

HOqeTt2.jpg
قصة نار ياريت يكون فيه اجزاء تانيه وتعيش وتنيك امك
 
  • عجبني
  • حبيته
التفاعلات: ملك المتعه الجنسيه, Marder88, Almalim kimoo و 6 آخرين
ممتعة ومثيرة جدا
 
  • عجبني
التفاعلات: ملك المتعه الجنسيه, ابو زوبر جنانن, Rambo king و شخص آخر
جامدة يا نجم
 
  • عجبني
التفاعلات: ابو زوبر جنانن، Rambo king و mhmhm
HOn8ILv.md.webp
 
  • عجبني
  • نار ياحبيبي نار
التفاعلات: memo_q, ملك المتعه الجنسيه, Hus9 و 7 آخرين
(y) (y) :unsure: :unsure: :love: :love: o_O o_O 🤪 🤪 🤩 🤩 :censored: :censored: :coffee: :coffee:
 
  • عجبني
التفاعلات: ابو زوبر جنانن و Rambo king
أسمى محمود و لدى ٢٥ عام و أمى منى ٤٨ عام
توفى أبى من حوالى ٧ سنوات و قد ترك فجوة فى حياتنا و حياة أمى الجنسية بشكل خاص و لان أمى إمراة محافظة فقد حافظت على نفسها و لم تترك أحد يلمسها بعد رحيل أبى وفاء لذكراه .
أنتهت من أداء الخدمة العسكرية منذ عام و لم أجد عملاً يناسبنى او يناسب شهادتى الجامعية فظللت فى المنزل مع أمى الارملة و من هنا بدأت علاقتى مع أمى حيث أن أخى أشرف ٢٨ عام يعمل بأحدى الوظائف الحكومية غير موجود صباحاً و يلبى طلبات المنزل مساءً فأكون أنا مع أمى صباحاً و مساءً بمفردنا حيث لم يخطر على ذهنى أبداً جنس المحارم الا عندما بدأت أمى بالاعتياد على وجودى معها بمفردى فذهب خجلها منى و أعتادت تغيير ملابسها بدون خجل منى فى أى وقت أمامى فرأيت بزازها الكبيرة حيث لم تكن ترتدى سنتيانة فى المنزل و فخادها القشطة الكبيرة البيضاء و لم يظهر منها كسها لانها كانت ترتدى كيلوتات كبيرة نوعاً ما و لكن منظهرها و هى بالكيلوت و بدون سنتيانة يطير العقل من شدة جمالها و حلاوتها فكنت أحب التلصص عليها و المرور على غرفتها قبل دخولها الحمام او بعد خروجها لأراها و هى تغير ملابسها و نادراً ما أراها عارية تماماً حيث انها تغلق باب الحمام و هى تستحم .
بدأ انجذابى الجنسى تجاه أمى فى إحدى أيام الصيف الحارة من شهر أغسطس حيث رأيتها خارجة من الحمام ترتدى الكيلوت الاحمر المفضل لدى و هنا طار عقلى من شدة جمالها و قرر انا احاول التقرب منها لأفوز بهذا الجسم الابيض و الفخاد الكبيرة الناعمة و قد ساعدنى القدر بأن مروحة سقف غرفتها باظت فجات أوضتى عشان تنام معايا و هى ترتدى جلباب أبيض قصير تحت الركبة و تحته الكيلوت الأحمر المثير فقط و بعد ساعة بعد ان تأكدت انها ذهبت ف النوم أفتعلت النوم ايضاً و بدأت أمد يدى تحت جلابيتها لربما اصل لكسها المثير و استطيع اثارتها و ربما افوز معاها بعلاقة مثيرة حيث لم يكن أخى متواجد بالمنزل فى ذلك اليوم فظللت أمد يدى و امدها أسفل جلابيتها حتى وصلت لكلوتها الاحمر المثير فحاولت أزاحته قليلاً حتى استطيع لمسها كسها بأسفله و بعد مجهود صعب استطعت اداخل اصبعى تحته حتى احسست بكسها الناعم المشعر تحت كلوتها بدأت بمداعبته فأحسست بأن أمى اخذت نفس عميق و بدأت بأصدار اصوات ضعيفة تصدر منها فأخذت بأدخال اصبعى داخل كسها تدريجياً فأحسست انها بدأت فى الاستيقاظ فأخرجت إصبعى بسرعة من داخل كلوتها و لا أعلم ان كانت قد شعرت بى أم لا و عاودت النوم مرة أخرى
و فى الصباح وجدت أمى قد أعدت الفطور مبكراً و ايقظتنى قبل الذهاب الى عملها فقلت ربما لم تشعر بشئ ففطرت و جلست ف المنزل ألعب فى هاتفى قليلاً حتى الظهيرة و بعدها قمت لكى أستحم و بينما انا استحم جاءت أمى من العمل فتعمدت ترك الباب مفتوحاً و أنا استحم و بدأت بدعك قضيبى حتى تراه امى عندما تدخل الحمام و ناديت عليها لكى تغسل ظهرى بالليفة لكى ارى ردة فعلها عندما ترى قضيبى المنتصب فجاءت و بدأت فى غسيل ظهرى فسألتها عن احوال العمل فأجبتنى انه جيد كالمعتاد فألتففت لها بوجهى فرأت قضيبى المنتصب فلاحظت انها تسمرت فى مكانها عند رؤيته فأخبرتها ان قضيبى يؤلمنى عند النوم كل يوم و لا تجدئ المسكنات نفعاً فنظرت إلى و قد فهمت ما اقصد فوعدتنى انها ستجد له علاجاً عندما يسافر أخى إلى العاصمة يوم الاثنين بعد يومان ففرحت بتلك الاجابة و ابتدأت اتخيل سيناريوهات ما يمكن ان يحدث يوم الاثنين فبدأت بملاطفتها و مداعبتها و مساعدتها ف المنزل حتى اتى يوم الاثنين فبعد خروجها للعمل استيقظت بمفردى لأوصل أخى للمحطة و قمت بتوضيب الشقة و تجهيز الطعام حتى لا نضيع الوقت فى الطعام و حلقت شعر زبى حتى جاءت أمى و تفاجأت بهذا الوضع الرائع و سريعاً قامت بتغيير ملابسها و انضمت الى المائدة بجوارى و بعد الطعام غسلت يدى و قمت بخلع ملابسى و دخلت إلى الحمام و ناديت على أمى لكى تغسل لى ظهرى
أنا : فين يا ماما العلاج اللى وعدتينى بيه عشان حمامتى بتوجعنى و انا نايم
أمى : ايوا صح يا محمود فكرتنى لف كده ورينى حمامتك
رحت أنا لفيت ووقفت قدامها ببتاعى كان منتصب و واقف على اخره
أمى : ماله بالظبط ؟
أنا : ليا يومبن او تلاتة لما بجى انام بالليل بيبقى زى كده بيطول و بيوجعنى
أمى بتبصلى و بتبتسم : امممممم من سعة ما مروحة أوضتى باظت يعنى .. طيب هجيبلك مرهم و ادهنلك دقيقة
غابت امى دقيقتين و فى يدها انبوبة مرهم فتحته و حطت منه حتة على صباعين و سألتنى فين مكان الألم ؟
قولتلها كله بيوجعنى
راحت قعدت على كعب رجلها و مسحت المرهم فى كفة ايدها كلها و ابتدت تدلك في بتاعى رايح جاى رايح جاى و اول ما حسيت نفسى هجيبهم قولتلها خلاص كفاية كده
قالتلى كاتمه ليه هاتهم
كأنها اديتنى الاذن بالكلمة دى رحت طلعت نافورة لبن على هدومها راح قالتلى ايه دا كله ... قولتلها معرفش و عملت نفسى عبيط قالتلى بعد كده لما تلاقيه بيوجعك تانى قولى عشان ابقى ادهنلك من المرهم دا تانى و متكتمش البتاع اللى نزلته دا جوه نفسك عشان ميوجعكش قولتلها حاضر راحت قامت و قالت انا هغير هدومى عشان اتوسخت و انت خلص دشك و أطلع عشان متأخدش برد قولتلها ماشى و انا فى قمة السعادة انى نزلتهم على هدومها و شافت لبنى كتير
بعد الحكاية دى بيومين كانت واخدة اجازة و قاعدة فى البيت عملت نفسى دخلت أخد دش و نادمت عليها من الحمام قولتلها ماما حمامتى كانت وجعانى بالليل ممكن تجيبيلى المرهم تدهنيلى منه تانى قالتلى حاضر استنيت دقيقتين لقيتها جاية عريانة لابسة الكيلوت بس و جايبة المرهم و دخلت عليا و قالتلى انا قلعت هدومى عشان متتوسخش لما ادهنلك بالمرهم زى المرة اللى فاتت
بس و بعد كده طلعت حتة مرهم و قعدت على كعب رجلها زى المرة اللى فاتت و اشتغلت تدعكلى بتاعى بالمرهم رحت انا فجائتها بأنى اتحركت لقدام مرة واحدة كده قربت من وشها راحت أمى عشان تتفادى الحركة دى رجعت برأسها و جسمها ل ورا راحت اتزحلقت على الارض و وقعت على طيزها رحت قولتلها بسرعة انا اسف مكنش قصدى قالتلى عادى يا حبيبى محصلش حاجة كده كده كنت هغيره راحت وقفت و خلعت الكيلوت قدامى و وقفت كده عريانة ملط قدامى و قالتلى خلاص كفاية دهان كده النهاردة ابقى ادهنلك تانى بكرة قولتلها حاضر و انا عينى على طيزها الملبن الكبيرة و هى حسيتها مبتسمة كده راحت شغلت الدش و استحمت قدامى و اديتنى الليفة قالتلى ادعكلى ضهرى قولتلها حاضر و دعكتلها ضهرها عادى و كملت استحمام و طلعت و انا رحت جايبهم علطول و انا بتخيل جسمها الطرى اللى زى الملبن اللى كان قدامى دلوقتى و زعلان انى معرفتش انيكها
المهم تانى يوم اول ما جات من الشغل دخلت الحمام بسرعة قبلها و نادمت عليها تجيب المرهم تانى قالتلى حاضر بس لقيتها اتأخرت ٥ دقايق وبعدين دخلتلى ملط بدون كيلوت و قالتلى انا ملقيتش انبوبة المرهم هدلكلك على كده و خلاص قولتلها ماشى راحت قعدت على كعب رجلها زى كل مرة و شفت كسها و شعر كسها و هى قاعدة و قعدت تدلك فيه تدلك فيه بسرعة جامد لغاية م قولتلها يا ماما خلاص مش قادر قالتلى متكتمش جواك طلعه رحت جايبهم على وشها و بزازها و اعتذرتلها قولتها انا اسف مقدرتش اتحكم فيه قالتلى و لا بهمك يا حبيبى المهم متكتمهوش جواك عشان متتوجعش راح قامت وقفت و شغلت الميه تغسل وشها و بزازها اللى جا عليهم لبنى و هى مديانى طيازها الملبن المدورة و بعدت كده حطيت يدها بين فلقة طيزها تغسل كسها رحت انا بقيت ف قمة هيجانى و بتاعى واقف زى الصاروخ رحت مقرب من طيزها من ورا و مديت بتاعى جوه طيزها ناحية كسها راح صرخت ايه دا و لفتلى بسرعة و قالتلى انت بتعمل ايه قولتلها ايه اللى حصل معلش انا دخل صابون ف عينى و مكنتش شايف و كنت بمد يدى اغسلها فى الميه عشان امسح الصابون اللى فى عينى و مخدتش بالى قالتلى طيب ماشى خلى بالك قولتلها حاضر
بس راحت ابتسمت و اخدت باشكيرها و اتنشفت و طلعت من الحمام و انا فى قمة السعادة انى دخلت بتاعى بين فلقتى طيزها
و فى اليوم التالى بعد ما جات والدتى من الشغل اول ما سمعت صوتها قلعت هدومى كلها و جريت على الحمام و نادمت عليها تدور على المرهم تانى و تيجى تدلكلى راحت اتأخرت شوية و جاتلى ملط من غير كيلوت و قالتلى انها لسة مش لاقية المرهم و انها هتدعكلى بتاعى على كده من غير مرهم زى امبارح و لما سألتنى ان كان بتاعى خف شوية امبارح لما دعكتلى من غير مرهم قولتلها تسلم ايدك الحرير دا انا محسيتش بالراحة دى لما كنتى بتدهنيلى بالمرهم راحت ابتسمت ابتسامة باهتة كده و قعدت على كعب رجلها و اشتغلت تدعكلى بتاعى حسيت انها مخنوقة او متضايقة رحت سألتها مالك يا ماما ؟ قالتلى مفيش قولتلها مفيش ازاى باين عليكى زعلانة قالتلى أصل افتكرت ابوك عشان النهاردة كان ذكرى زواجنا رحت انا قولتلها متزعليش و جيت اطبطب عليها رحت فجأة اتزحلقت و معرفتش اسند نفسى على اى حاجة رحت اترميت على امى و هى وقعت على ضهرها راحت زبى داخل بين فخادها و انا مرمى عليها رحت منتهز فرصة انها مش قادرة تقوم رحت بايسها من بوقها و قولتلها انا هعوضك عن بابا و هعملك كل اللى نفسك فيه راحت حاولت تقومنى و تقولى انت بتعمل ايه يا قليل الادب انت ؟ رحت قافش ف بزازها بيد و اليد التانية مديتها فى كسها بسرعة قولت انتهز الفرصة دى اهيجها و قعدت ابعبص فيها لحد ما ساحت منى و هى بتقولى انت ايه اللى بتعمله دا يا واد ااااااااااه براحة و قعدت تبكى و تقولى من سعة ما أبوك ما مات و انا محدش حاسس بيا و لا بأحتياجاتى الجنسية و انا تعبانة كل يوم رحت قولتلها و انا لسة بلعب فى كسها لا متقوليش كده يا ماما امال انا رحت فين راحت قالتلى قومنى يا ولدى من على الارض الساقعة لنأخد برد رحت قايم و يدى لسة فى كسها خايف لحسن تبطل هيجان و تضيع عليا الفرصة دى و قومتها بعد كده و حضتها و انا ببوس فى رقبتها و فى بزازها و هى سايحة على الاخر و انا ضامم زبى جوه فخادها و بعد كده قولتلها تعالى اتسندى كده على الحيطة رحت سندتها على الحيطة و فتحت رجلها و هى واقفة و حطيت صباعى الاول جوه كسها عشان اعرف مكان كسها فين و هى مش مبطلة آهات و شغالة تقولى على مهلك ضهرى واجعنى و اول ما حددت مكان كسها رحت ماسك بتاعى و راشقه جوه كسها و قولتلها ها ايه رائيك لقيتها كاتمة الصرخة بالعافية رحت حاضنها و اشتغلت ارزع فى كسها من قدام بسرعة و هى كأنها فى عالم تانى شغالة بس تقول اااااااااه براحة يا ابنى براحة انا مجربتش الكلام دا ليا زمن رح قولتلها و انا نفسى اجرب معاكى ليا زمن و انا شغال انيك فى كسها و ابوسها فى شفايفها راحت قالتلى تعالى نتنشف و نطلع افتكرتها تعبت من الوقفة و الوقعة بتاعة الحمام و عايز ترتاح رحت اتنشفت كويس و هى متنشفة و طلعنا كنت لسة هدخل اوضتى ألبس هدومى لقيتها شدانى من يدى و رمتنى على ضهرى على السرير و نطت ركبت و ظبطت بتاعى كسها و قعدت تقوم و تقعد عليها و هى صوتها ابتدأ يعلى و هى تقول ااااااااه يا محمود نيك أمك نيك ليا زمان تعبانة مش قادرة خلاص ااااااااااااااااه يا ابنى و هى بتقعد و تقوم بسرعة من على بتاعى و بعد كده لقيتها وقفت تأخد نفسها و بتاعى غارس كله جوه كسها اللى طرى خلاص رحت حاضنها كده و بتاعى جواها و و بوستها من بوقها و قولتلها قومى هريحك شوية راحت قامت من على زبى و قعدت بضهرها على السرير رحت فاتح رجلها على الاخر و رازع بتاعى كله مرة واحدة جوه كسها راحت صرخت صرخة اااااااااااااااه جامدة كده و انا اشتغلت بقا بدون رحمة ارزع فيها جامد و هى مش مدركة اى حاجة من التعب شغالة بس تقول ااااااااااااااه جامد براحة يا ابنى انا تعبت قولتلها خلاص هجيبهم قالتلى هاتهم من بره رحت اول ما حسيت نفسى هجيبهم رحت مطلع زبى من كسها حطيته بين بزازها الكبيرة و جبتهم على بزازها الحلوة و بوستها من بوقها و هى مبسوطة تقولى شكرا يا ابنى انا حاسة انى مرتاحة و مبسوطة و فخورة انى خلفت ابن زيك

HOqeTt2.jpg
قصة نار كمل وتعيش وتنيك امك
 
  • حبيته
  • عجبني
التفاعلات: ابو زوبر جنانن و Rambo king
أسمى محمود و لدى ٢٥ عام و أمى منى ٤٨ عام
توفى أبى من حوالى ٧ سنوات و قد ترك فجوة فى حياتنا و حياة أمى الجنسية بشكل خاص و لان أمى إمراة محافظة فقد حافظت على نفسها و لم تترك أحد يلمسها بعد رحيل أبى وفاء لذكراه .
أنتهت من أداء الخدمة العسكرية منذ عام و لم أجد عملاً يناسبنى او يناسب شهادتى الجامعية فظللت فى المنزل مع أمى الارملة و من هنا بدأت علاقتى مع أمى حيث أن أخى أشرف ٢٨ عام يعمل بأحدى الوظائف الحكومية غير موجود صباحاً و يلبى طلبات المنزل مساءً فأكون أنا مع أمى صباحاً و مساءً بمفردنا حيث لم يخطر على ذهنى أبداً جنس المحارم الا عندما بدأت أمى بالاعتياد على وجودى معها بمفردى فذهب خجلها منى و أعتادت تغيير ملابسها بدون خجل منى فى أى وقت أمامى فرأيت بزازها الكبيرة حيث لم تكن ترتدى سنتيانة فى المنزل و فخادها القشطة الكبيرة البيضاء و لم يظهر منها كسها لانها كانت ترتدى كيلوتات كبيرة نوعاً ما و لكن منظهرها و هى بالكيلوت و بدون سنتيانة يطير العقل من شدة جمالها و حلاوتها فكنت أحب التلصص عليها و المرور على غرفتها قبل دخولها الحمام او بعد خروجها لأراها و هى تغير ملابسها و نادراً ما أراها عارية تماماً حيث انها تغلق باب الحمام و هى تستحم .
بدأ انجذابى الجنسى تجاه أمى فى إحدى أيام الصيف الحارة من شهر أغسطس حيث رأيتها خارجة من الحمام ترتدى الكيلوت الاحمر المفضل لدى و هنا طار عقلى من شدة جمالها و قرر انا احاول التقرب منها لأفوز بهذا الجسم الابيض و الفخاد الكبيرة الناعمة و قد ساعدنى القدر بأن مروحة سقف غرفتها باظت فجات أوضتى عشان تنام معايا و هى ترتدى جلباب أبيض قصير تحت الركبة و تحته الكيلوت الأحمر المثير فقط و بعد ساعة بعد ان تأكدت انها ذهبت ف النوم أفتعلت النوم ايضاً و بدأت أمد يدى تحت جلابيتها لربما اصل لكسها المثير و استطيع اثارتها و ربما افوز معاها بعلاقة مثيرة حيث لم يكن أخى متواجد بالمنزل فى ذلك اليوم فظللت أمد يدى و امدها أسفل جلابيتها حتى وصلت لكلوتها الاحمر المثير فحاولت أزاحته قليلاً حتى استطيع لمسها كسها بأسفله و بعد مجهود صعب استطعت اداخل اصبعى تحته حتى احسست بكسها الناعم المشعر تحت كلوتها بدأت بمداعبته فأحسست بأن أمى اخذت نفس عميق و بدأت بأصدار اصوات ضعيفة تصدر منها فأخذت بأدخال اصبعى داخل كسها تدريجياً فأحسست انها بدأت فى الاستيقاظ فأخرجت إصبعى بسرعة من داخل كلوتها و لا أعلم ان كانت قد شعرت بى أم لا و عاودت النوم مرة أخرى
و فى الصباح وجدت أمى قد أعدت الفطور مبكراً و ايقظتنى قبل الذهاب الى عملها فقلت ربما لم تشعر بشئ ففطرت و جلست ف المنزل ألعب فى هاتفى قليلاً حتى الظهيرة و بعدها قمت لكى أستحم و بينما انا استحم جاءت أمى من العمل فتعمدت ترك الباب مفتوحاً و أنا استحم و بدأت بدعك قضيبى حتى تراه امى عندما تدخل الحمام و ناديت عليها لكى تغسل ظهرى بالليفة لكى ارى ردة فعلها عندما ترى قضيبى المنتصب فجاءت و بدأت فى غسيل ظهرى فسألتها عن احوال العمل فأجبتنى انه جيد كالمعتاد فألتففت لها بوجهى فرأت قضيبى المنتصب فلاحظت انها تسمرت فى مكانها عند رؤيته فأخبرتها ان قضيبى يؤلمنى عند النوم كل يوم و لا تجدئ المسكنات نفعاً فنظرت إلى و قد فهمت ما اقصد فوعدتنى انها ستجد له علاجاً عندما يسافر أخى إلى العاصمة يوم الاثنين بعد يومان ففرحت بتلك الاجابة و ابتدأت اتخيل سيناريوهات ما يمكن ان يحدث يوم الاثنين فبدأت بملاطفتها و مداعبتها و مساعدتها ف المنزل حتى اتى يوم الاثنين فبعد خروجها للعمل استيقظت بمفردى لأوصل أخى للمحطة و قمت بتوضيب الشقة و تجهيز الطعام حتى لا نضيع الوقت فى الطعام و حلقت شعر زبى حتى جاءت أمى و تفاجأت بهذا الوضع الرائع و سريعاً قامت بتغيير ملابسها و انضمت الى المائدة بجوارى و بعد الطعام غسلت يدى و قمت بخلع ملابسى و دخلت إلى الحمام و ناديت على أمى لكى تغسل لى ظهرى
أنا : فين يا ماما العلاج اللى وعدتينى بيه عشان حمامتى بتوجعنى و انا نايم
أمى : ايوا صح يا محمود فكرتنى لف كده ورينى حمامتك
رحت أنا لفيت ووقفت قدامها ببتاعى كان منتصب و واقف على اخره
أمى : ماله بالظبط ؟
أنا : ليا يومبن او تلاتة لما بجى انام بالليل بيبقى زى كده بيطول و بيوجعنى
أمى بتبصلى و بتبتسم : امممممم من سعة ما مروحة أوضتى باظت يعنى .. طيب هجيبلك مرهم و ادهنلك دقيقة
غابت امى دقيقتين و فى يدها انبوبة مرهم فتحته و حطت منه حتة على صباعين و سألتنى فين مكان الألم ؟
قولتلها كله بيوجعنى
راحت قعدت على كعب رجلها و مسحت المرهم فى كفة ايدها كلها و ابتدت تدلك في بتاعى رايح جاى رايح جاى و اول ما حسيت نفسى هجيبهم قولتلها خلاص كفاية كده
قالتلى كاتمه ليه هاتهم
كأنها اديتنى الاذن بالكلمة دى رحت طلعت نافورة لبن على هدومها راح قالتلى ايه دا كله ... قولتلها معرفش و عملت نفسى عبيط قالتلى بعد كده لما تلاقيه بيوجعك تانى قولى عشان ابقى ادهنلك من المرهم دا تانى و متكتمش البتاع اللى نزلته دا جوه نفسك عشان ميوجعكش قولتلها حاضر راحت قامت و قالت انا هغير هدومى عشان اتوسخت و انت خلص دشك و أطلع عشان متأخدش برد قولتلها ماشى و انا فى قمة السعادة انى نزلتهم على هدومها و شافت لبنى كتير
بعد الحكاية دى بيومين كانت واخدة اجازة و قاعدة فى البيت عملت نفسى دخلت أخد دش و نادمت عليها من الحمام قولتلها ماما حمامتى كانت وجعانى بالليل ممكن تجيبيلى المرهم تدهنيلى منه تانى قالتلى حاضر استنيت دقيقتين لقيتها جاية عريانة لابسة الكيلوت بس و جايبة المرهم و دخلت عليا و قالتلى انا قلعت هدومى عشان متتوسخش لما ادهنلك بالمرهم زى المرة اللى فاتت
بس و بعد كده طلعت حتة مرهم و قعدت على كعب رجلها زى المرة اللى فاتت و اشتغلت تدعكلى بتاعى بالمرهم رحت انا فجائتها بأنى اتحركت لقدام مرة واحدة كده قربت من وشها راحت أمى عشان تتفادى الحركة دى رجعت برأسها و جسمها ل ورا راحت اتزحلقت على الارض و وقعت على طيزها رحت قولتلها بسرعة انا اسف مكنش قصدى قالتلى عادى يا حبيبى محصلش حاجة كده كده كنت هغيره راحت وقفت و خلعت الكيلوت قدامى و وقفت كده عريانة ملط قدامى و قالتلى خلاص كفاية دهان كده النهاردة ابقى ادهنلك تانى بكرة قولتلها حاضر و انا عينى على طيزها الملبن الكبيرة و هى حسيتها مبتسمة كده راحت شغلت الدش و استحمت قدامى و اديتنى الليفة قالتلى ادعكلى ضهرى قولتلها حاضر و دعكتلها ضهرها عادى و كملت استحمام و طلعت و انا رحت جايبهم علطول و انا بتخيل جسمها الطرى اللى زى الملبن اللى كان قدامى دلوقتى و زعلان انى معرفتش انيكها
المهم تانى يوم اول ما جات من الشغل دخلت الحمام بسرعة قبلها و نادمت عليها تجيب المرهم تانى قالتلى حاضر بس لقيتها اتأخرت ٥ دقايق وبعدين دخلتلى ملط بدون كيلوت و قالتلى انا ملقيتش انبوبة المرهم هدلكلك على كده و خلاص قولتلها ماشى راحت قعدت على كعب رجلها زى كل مرة و شفت كسها و شعر كسها و هى قاعدة و قعدت تدلك فيه تدلك فيه بسرعة جامد لغاية م قولتلها يا ماما خلاص مش قادر قالتلى متكتمش جواك طلعه رحت جايبهم على وشها و بزازها و اعتذرتلها قولتها انا اسف مقدرتش اتحكم فيه قالتلى و لا بهمك يا حبيبى المهم متكتمهوش جواك عشان متتوجعش راح قامت وقفت و شغلت الميه تغسل وشها و بزازها اللى جا عليهم لبنى و هى مديانى طيازها الملبن المدورة و بعدت كده حطيت يدها بين فلقة طيزها تغسل كسها رحت انا بقيت ف قمة هيجانى و بتاعى واقف زى الصاروخ رحت مقرب من طيزها من ورا و مديت بتاعى جوه طيزها ناحية كسها راح صرخت ايه دا و لفتلى بسرعة و قالتلى انت بتعمل ايه قولتلها ايه اللى حصل معلش انا دخل صابون ف عينى و مكنتش شايف و كنت بمد يدى اغسلها فى الميه عشان امسح الصابون اللى فى عينى و مخدتش بالى قالتلى طيب ماشى خلى بالك قولتلها حاضر
بس راحت ابتسمت و اخدت باشكيرها و اتنشفت و طلعت من الحمام و انا فى قمة السعادة انى دخلت بتاعى بين فلقتى طيزها
و فى اليوم التالى بعد ما جات والدتى من الشغل اول ما سمعت صوتها قلعت هدومى كلها و جريت على الحمام و نادمت عليها تدور على المرهم تانى و تيجى تدلكلى راحت اتأخرت شوية و جاتلى ملط من غير كيلوت و قالتلى انها لسة مش لاقية المرهم و انها هتدعكلى بتاعى على كده من غير مرهم زى امبارح و لما سألتنى ان كان بتاعى خف شوية امبارح لما دعكتلى من غير مرهم قولتلها تسلم ايدك الحرير دا انا محسيتش بالراحة دى لما كنتى بتدهنيلى بالمرهم راحت ابتسمت ابتسامة باهتة كده و قعدت على كعب رجلها و اشتغلت تدعكلى بتاعى حسيت انها مخنوقة او متضايقة رحت سألتها مالك يا ماما ؟ قالتلى مفيش قولتلها مفيش ازاى باين عليكى زعلانة قالتلى أصل افتكرت ابوك عشان النهاردة كان ذكرى زواجنا رحت انا قولتلها متزعليش و جيت اطبطب عليها رحت فجأة اتزحلقت و معرفتش اسند نفسى على اى حاجة رحت اترميت على امى و هى وقعت على ضهرها راحت زبى داخل بين فخادها و انا مرمى عليها رحت منتهز فرصة انها مش قادرة تقوم رحت بايسها من بوقها و قولتلها انا هعوضك عن بابا و هعملك كل اللى نفسك فيه راحت حاولت تقومنى و تقولى انت بتعمل ايه يا قليل الادب انت ؟ رحت قافش ف بزازها بيد و اليد التانية مديتها فى كسها بسرعة قولت انتهز الفرصة دى اهيجها و قعدت ابعبص فيها لحد ما ساحت منى و هى بتقولى انت ايه اللى بتعمله دا يا واد ااااااااااه براحة و قعدت تبكى و تقولى من سعة ما أبوك ما مات و انا محدش حاسس بيا و لا بأحتياجاتى الجنسية و انا تعبانة كل يوم رحت قولتلها و انا لسة بلعب فى كسها لا متقوليش كده يا ماما امال انا رحت فين راحت قالتلى قومنى يا ولدى من على الارض الساقعة لنأخد برد رحت قايم و يدى لسة فى كسها خايف لحسن تبطل هيجان و تضيع عليا الفرصة دى و قومتها بعد كده و حضتها و انا ببوس فى رقبتها و فى بزازها و هى سايحة على الاخر و انا ضامم زبى جوه فخادها و بعد كده قولتلها تعالى اتسندى كده على الحيطة رحت سندتها على الحيطة و فتحت رجلها و هى واقفة و حطيت صباعى الاول جوه كسها عشان اعرف مكان كسها فين و هى مش مبطلة آهات و شغالة تقولى على مهلك ضهرى واجعنى و اول ما حددت مكان كسها رحت ماسك بتاعى و راشقه جوه كسها و قولتلها ها ايه رائيك لقيتها كاتمة الصرخة بالعافية رحت حاضنها و اشتغلت ارزع فى كسها من قدام بسرعة و هى كأنها فى عالم تانى شغالة بس تقول اااااااااه براحة يا ابنى براحة انا مجربتش الكلام دا ليا زمن رح قولتلها و انا نفسى اجرب معاكى ليا زمن و انا شغال انيك فى كسها و ابوسها فى شفايفها راحت قالتلى تعالى نتنشف و نطلع افتكرتها تعبت من الوقفة و الوقعة بتاعة الحمام و عايز ترتاح رحت اتنشفت كويس و هى متنشفة و طلعنا كنت لسة هدخل اوضتى ألبس هدومى لقيتها شدانى من يدى و رمتنى على ضهرى على السرير و نطت ركبت و ظبطت بتاعى كسها و قعدت تقوم و تقعد عليها و هى صوتها ابتدأ يعلى و هى تقول ااااااااه يا محمود نيك أمك نيك ليا زمان تعبانة مش قادرة خلاص ااااااااااااااااه يا ابنى و هى بتقعد و تقوم بسرعة من على بتاعى و بعد كده لقيتها وقفت تأخد نفسها و بتاعى غارس كله جوه كسها اللى طرى خلاص رحت حاضنها كده و بتاعى جواها و و بوستها من بوقها و قولتلها قومى هريحك شوية راحت قامت من على زبى و قعدت بضهرها على السرير رحت فاتح رجلها على الاخر و رازع بتاعى كله مرة واحدة جوه كسها راحت صرخت صرخة اااااااااااااااه جامدة كده و انا اشتغلت بقا بدون رحمة ارزع فيها جامد و هى مش مدركة اى حاجة من التعب شغالة بس تقول ااااااااااااااه جامد براحة يا ابنى انا تعبت قولتلها خلاص هجيبهم قالتلى هاتهم من بره رحت اول ما حسيت نفسى هجيبهم رحت مطلع زبى من كسها حطيته بين بزازها الكبيرة و جبتهم على بزازها الحلوة و بوستها من بوقها و هى مبسوطة تقولى شكرا يا ابنى انا حاسة انى مرتاحة و مبسوطة و فخورة انى خلفت ابن زيك

HOqeTt2.jpg
حلوه القصه كمل ي مان

اي حد نفسه يفضفض او يحكي عن محارمه بس خايف يجي خاص او كيكوانا هسمعه
Sameh_bebo27
 
  • عجبني
التفاعلات: فحل خال معضل
أسمى محمود و لدى ٢٥ عام و أمى منى ٤٨ عام
توفى أبى من حوالى ٧ سنوات و قد ترك فجوة فى حياتنا و حياة أمى الجنسية بشكل خاص و لان أمى إمراة محافظة فقد حافظت على نفسها و لم تترك أحد يلمسها بعد رحيل أبى وفاء لذكراه .
أنتهت من أداء الخدمة العسكرية منذ عام و لم أجد عملاً يناسبنى او يناسب شهادتى الجامعية فظللت فى المنزل مع أمى الارملة و من هنا بدأت علاقتى مع أمى حيث أن أخى أشرف ٢٨ عام يعمل بأحدى الوظائف الحكومية غير موجود صباحاً و يلبى طلبات المنزل مساءً فأكون أنا مع أمى صباحاً و مساءً بمفردنا حيث لم يخطر على ذهنى أبداً جنس المحارم الا عندما بدأت أمى بالاعتياد على وجودى معها بمفردى فذهب خجلها منى و أعتادت تغيير ملابسها بدون خجل منى فى أى وقت أمامى فرأيت بزازها الكبيرة حيث لم تكن ترتدى سنتيانة فى المنزل و فخادها القشطة الكبيرة البيضاء و لم يظهر منها كسها لانها كانت ترتدى كيلوتات كبيرة نوعاً ما و لكن منظهرها و هى بالكيلوت و بدون سنتيانة يطير العقل من شدة جمالها و حلاوتها فكنت أحب التلصص عليها و المرور على غرفتها قبل دخولها الحمام او بعد خروجها لأراها و هى تغير ملابسها و نادراً ما أراها عارية تماماً حيث انها تغلق باب الحمام و هى تستحم .
بدأ انجذابى الجنسى تجاه أمى فى إحدى أيام الصيف الحارة من شهر أغسطس حيث رأيتها خارجة من الحمام ترتدى الكيلوت الاحمر المفضل لدى و هنا طار عقلى من شدة جمالها و قرر انا احاول التقرب منها لأفوز بهذا الجسم الابيض و الفخاد الكبيرة الناعمة و قد ساعدنى القدر بأن مروحة سقف غرفتها باظت فجات أوضتى عشان تنام معايا و هى ترتدى جلباب أبيض قصير تحت الركبة و تحته الكيلوت الأحمر المثير فقط و بعد ساعة بعد ان تأكدت انها ذهبت ف النوم أفتعلت النوم ايضاً و بدأت أمد يدى تحت جلابيتها لربما اصل لكسها المثير و استطيع اثارتها و ربما افوز معاها بعلاقة مثيرة حيث لم يكن أخى متواجد بالمنزل فى ذلك اليوم فظللت أمد يدى و امدها أسفل جلابيتها حتى وصلت لكلوتها الاحمر المثير فحاولت أزاحته قليلاً حتى استطيع لمسها كسها بأسفله و بعد مجهود صعب استطعت اداخل اصبعى تحته حتى احسست بكسها الناعم المشعر تحت كلوتها بدأت بمداعبته فأحسست بأن أمى اخذت نفس عميق و بدأت بأصدار اصوات ضعيفة تصدر منها فأخذت بأدخال اصبعى داخل كسها تدريجياً فأحسست انها بدأت فى الاستيقاظ فأخرجت إصبعى بسرعة من داخل كلوتها و لا أعلم ان كانت قد شعرت بى أم لا و عاودت النوم مرة أخرى
و فى الصباح وجدت أمى قد أعدت الفطور مبكراً و ايقظتنى قبل الذهاب الى عملها فقلت ربما لم تشعر بشئ ففطرت و جلست ف المنزل ألعب فى هاتفى قليلاً حتى الظهيرة و بعدها قمت لكى أستحم و بينما انا استحم جاءت أمى من العمل فتعمدت ترك الباب مفتوحاً و أنا استحم و بدأت بدعك قضيبى حتى تراه امى عندما تدخل الحمام و ناديت عليها لكى تغسل ظهرى بالليفة لكى ارى ردة فعلها عندما ترى قضيبى المنتصب فجاءت و بدأت فى غسيل ظهرى فسألتها عن احوال العمل فأجبتنى انه جيد كالمعتاد فألتففت لها بوجهى فرأت قضيبى المنتصب فلاحظت انها تسمرت فى مكانها عند رؤيته فأخبرتها ان قضيبى يؤلمنى عند النوم كل يوم و لا تجدئ المسكنات نفعاً فنظرت إلى و قد فهمت ما اقصد فوعدتنى انها ستجد له علاجاً عندما يسافر أخى إلى العاصمة يوم الاثنين بعد يومان ففرحت بتلك الاجابة و ابتدأت اتخيل سيناريوهات ما يمكن ان يحدث يوم الاثنين فبدأت بملاطفتها و مداعبتها و مساعدتها ف المنزل حتى اتى يوم الاثنين فبعد خروجها للعمل استيقظت بمفردى لأوصل أخى للمحطة و قمت بتوضيب الشقة و تجهيز الطعام حتى لا نضيع الوقت فى الطعام و حلقت شعر زبى حتى جاءت أمى و تفاجأت بهذا الوضع الرائع و سريعاً قامت بتغيير ملابسها و انضمت الى المائدة بجوارى و بعد الطعام غسلت يدى و قمت بخلع ملابسى و دخلت إلى الحمام و ناديت على أمى لكى تغسل لى ظهرى
أنا : فين يا ماما العلاج اللى وعدتينى بيه عشان حمامتى بتوجعنى و انا نايم
أمى : ايوا صح يا محمود فكرتنى لف كده ورينى حمامتك
رحت أنا لفيت ووقفت قدامها ببتاعى كان منتصب و واقف على اخره
أمى : ماله بالظبط ؟
أنا : ليا يومبن او تلاتة لما بجى انام بالليل بيبقى زى كده بيطول و بيوجعنى
أمى بتبصلى و بتبتسم : امممممم من سعة ما مروحة أوضتى باظت يعنى .. طيب هجيبلك مرهم و ادهنلك دقيقة
غابت امى دقيقتين و فى يدها انبوبة مرهم فتحته و حطت منه حتة على صباعين و سألتنى فين مكان الألم ؟
قولتلها كله بيوجعنى
راحت قعدت على كعب رجلها و مسحت المرهم فى كفة ايدها كلها و ابتدت تدلك في بتاعى رايح جاى رايح جاى و اول ما حسيت نفسى هجيبهم قولتلها خلاص كفاية كده
قالتلى كاتمه ليه هاتهم
كأنها اديتنى الاذن بالكلمة دى رحت طلعت نافورة لبن على هدومها راح قالتلى ايه دا كله ... قولتلها معرفش و عملت نفسى عبيط قالتلى بعد كده لما تلاقيه بيوجعك تانى قولى عشان ابقى ادهنلك من المرهم دا تانى و متكتمش البتاع اللى نزلته دا جوه نفسك عشان ميوجعكش قولتلها حاضر راحت قامت و قالت انا هغير هدومى عشان اتوسخت و انت خلص دشك و أطلع عشان متأخدش برد قولتلها ماشى و انا فى قمة السعادة انى نزلتهم على هدومها و شافت لبنى كتير
بعد الحكاية دى بيومين كانت واخدة اجازة و قاعدة فى البيت عملت نفسى دخلت أخد دش و نادمت عليها من الحمام قولتلها ماما حمامتى كانت وجعانى بالليل ممكن تجيبيلى المرهم تدهنيلى منه تانى قالتلى حاضر استنيت دقيقتين لقيتها جاية عريانة لابسة الكيلوت بس و جايبة المرهم و دخلت عليا و قالتلى انا قلعت هدومى عشان متتوسخش لما ادهنلك بالمرهم زى المرة اللى فاتت
بس و بعد كده طلعت حتة مرهم و قعدت على كعب رجلها زى المرة اللى فاتت و اشتغلت تدعكلى بتاعى بالمرهم رحت انا فجائتها بأنى اتحركت لقدام مرة واحدة كده قربت من وشها راحت أمى عشان تتفادى الحركة دى رجعت برأسها و جسمها ل ورا راحت اتزحلقت على الارض و وقعت على طيزها رحت قولتلها بسرعة انا اسف مكنش قصدى قالتلى عادى يا حبيبى محصلش حاجة كده كده كنت هغيره راحت وقفت و خلعت الكيلوت قدامى و وقفت كده عريانة ملط قدامى و قالتلى خلاص كفاية دهان كده النهاردة ابقى ادهنلك تانى بكرة قولتلها حاضر و انا عينى على طيزها الملبن الكبيرة و هى حسيتها مبتسمة كده راحت شغلت الدش و استحمت قدامى و اديتنى الليفة قالتلى ادعكلى ضهرى قولتلها حاضر و دعكتلها ضهرها عادى و كملت استحمام و طلعت و انا رحت جايبهم علطول و انا بتخيل جسمها الطرى اللى زى الملبن اللى كان قدامى دلوقتى و زعلان انى معرفتش انيكها
المهم تانى يوم اول ما جات من الشغل دخلت الحمام بسرعة قبلها و نادمت عليها تجيب المرهم تانى قالتلى حاضر بس لقيتها اتأخرت ٥ دقايق وبعدين دخلتلى ملط بدون كيلوت و قالتلى انا ملقيتش انبوبة المرهم هدلكلك على كده و خلاص قولتلها ماشى راحت قعدت على كعب رجلها زى كل مرة و شفت كسها و شعر كسها و هى قاعدة و قعدت تدلك فيه تدلك فيه بسرعة جامد لغاية م قولتلها يا ماما خلاص مش قادر قالتلى متكتمش جواك طلعه رحت جايبهم على وشها و بزازها و اعتذرتلها قولتها انا اسف مقدرتش اتحكم فيه قالتلى و لا بهمك يا حبيبى المهم متكتمهوش جواك عشان متتوجعش راح قامت وقفت و شغلت الميه تغسل وشها و بزازها اللى جا عليهم لبنى و هى مديانى طيازها الملبن المدورة و بعدت كده حطيت يدها بين فلقة طيزها تغسل كسها رحت انا بقيت ف قمة هيجانى و بتاعى واقف زى الصاروخ رحت مقرب من طيزها من ورا و مديت بتاعى جوه طيزها ناحية كسها راح صرخت ايه دا و لفتلى بسرعة و قالتلى انت بتعمل ايه قولتلها ايه اللى حصل معلش انا دخل صابون ف عينى و مكنتش شايف و كنت بمد يدى اغسلها فى الميه عشان امسح الصابون اللى فى عينى و مخدتش بالى قالتلى طيب ماشى خلى بالك قولتلها حاضر
بس راحت ابتسمت و اخدت باشكيرها و اتنشفت و طلعت من الحمام و انا فى قمة السعادة انى دخلت بتاعى بين فلقتى طيزها
و فى اليوم التالى بعد ما جات والدتى من الشغل اول ما سمعت صوتها قلعت هدومى كلها و جريت على الحمام و نادمت عليها تدور على المرهم تانى و تيجى تدلكلى راحت اتأخرت شوية و جاتلى ملط من غير كيلوت و قالتلى انها لسة مش لاقية المرهم و انها هتدعكلى بتاعى على كده من غير مرهم زى امبارح و لما سألتنى ان كان بتاعى خف شوية امبارح لما دعكتلى من غير مرهم قولتلها تسلم ايدك الحرير دا انا محسيتش بالراحة دى لما كنتى بتدهنيلى بالمرهم راحت ابتسمت ابتسامة باهتة كده و قعدت على كعب رجلها و اشتغلت تدعكلى بتاعى حسيت انها مخنوقة او متضايقة رحت سألتها مالك يا ماما ؟ قالتلى مفيش قولتلها مفيش ازاى باين عليكى زعلانة قالتلى أصل افتكرت ابوك عشان النهاردة كان ذكرى زواجنا رحت انا قولتلها متزعليش و جيت اطبطب عليها رحت فجأة اتزحلقت و معرفتش اسند نفسى على اى حاجة رحت اترميت على امى و هى وقعت على ضهرها راحت زبى داخل بين فخادها و انا مرمى عليها رحت منتهز فرصة انها مش قادرة تقوم رحت بايسها من بوقها و قولتلها انا هعوضك عن بابا و هعملك كل اللى نفسك فيه راحت حاولت تقومنى و تقولى انت بتعمل ايه يا قليل الادب انت ؟ رحت قافش ف بزازها بيد و اليد التانية مديتها فى كسها بسرعة قولت انتهز الفرصة دى اهيجها و قعدت ابعبص فيها لحد ما ساحت منى و هى بتقولى انت ايه اللى بتعمله دا يا واد ااااااااااه براحة و قعدت تبكى و تقولى من سعة ما أبوك ما مات و انا محدش حاسس بيا و لا بأحتياجاتى الجنسية و انا تعبانة كل يوم رحت قولتلها و انا لسة بلعب فى كسها لا متقوليش كده يا ماما امال انا رحت فين راحت قالتلى قومنى يا ولدى من على الارض الساقعة لنأخد برد رحت قايم و يدى لسة فى كسها خايف لحسن تبطل هيجان و تضيع عليا الفرصة دى و قومتها بعد كده و حضتها و انا ببوس فى رقبتها و فى بزازها و هى سايحة على الاخر و انا ضامم زبى جوه فخادها و بعد كده قولتلها تعالى اتسندى كده على الحيطة رحت سندتها على الحيطة و فتحت رجلها و هى واقفة و حطيت صباعى الاول جوه كسها عشان اعرف مكان كسها فين و هى مش مبطلة آهات و شغالة تقولى على مهلك ضهرى واجعنى و اول ما حددت مكان كسها رحت ماسك بتاعى و راشقه جوه كسها و قولتلها ها ايه رائيك لقيتها كاتمة الصرخة بالعافية رحت حاضنها و اشتغلت ارزع فى كسها من قدام بسرعة و هى كأنها فى عالم تانى شغالة بس تقول اااااااااه براحة يا ابنى براحة انا مجربتش الكلام دا ليا زمن رح قولتلها و انا نفسى اجرب معاكى ليا زمن و انا شغال انيك فى كسها و ابوسها فى شفايفها راحت قالتلى تعالى نتنشف و نطلع افتكرتها تعبت من الوقفة و الوقعة بتاعة الحمام و عايز ترتاح رحت اتنشفت كويس و هى متنشفة و طلعنا كنت لسة هدخل اوضتى ألبس هدومى لقيتها شدانى من يدى و رمتنى على ضهرى على السرير و نطت ركبت و ظبطت بتاعى كسها و قعدت تقوم و تقعد عليها و هى صوتها ابتدأ يعلى و هى تقول ااااااااه يا محمود نيك أمك نيك ليا زمان تعبانة مش قادرة خلاص ااااااااااااااااه يا ابنى و هى بتقعد و تقوم بسرعة من على بتاعى و بعد كده لقيتها وقفت تأخد نفسها و بتاعى غارس كله جوه كسها اللى طرى خلاص رحت حاضنها كده و بتاعى جواها و و بوستها من بوقها و قولتلها قومى هريحك شوية راحت قامت من على زبى و قعدت بضهرها على السرير رحت فاتح رجلها على الاخر و رازع بتاعى كله مرة واحدة جوه كسها راحت صرخت صرخة اااااااااااااااه جامدة كده و انا اشتغلت بقا بدون رحمة ارزع فيها جامد و هى مش مدركة اى حاجة من التعب شغالة بس تقول ااااااااااااااه جامد براحة يا ابنى انا تعبت قولتلها خلاص هجيبهم قالتلى هاتهم من بره رحت اول ما حسيت نفسى هجيبهم رحت مطلع زبى من كسها حطيته بين بزازها الكبيرة و جبتهم على بزازها الحلوة و بوستها من بوقها و هى مبسوطة تقولى شكرا يا ابنى انا حاسة انى مرتاحة و مبسوطة و فخورة انى خلفت ابن زيك

HOqeTt2.jpg
حلوة
 
  • عجبني
التفاعلات: ابو زوبر جنانن و Rambo king
أسمى محمود و لدى ٢٥ عام و أمى منى ٤٨ عام
توفى أبى من حوالى ٧ سنوات و قد ترك فجوة فى حياتنا و حياة أمى الجنسية بشكل خاص و لان أمى إمراة محافظة فقد حافظت على نفسها و لم تترك أحد يلمسها بعد رحيل أبى وفاء لذكراه .
أنتهت من أداء الخدمة العسكرية منذ عام و لم أجد عملاً يناسبنى او يناسب شهادتى الجامعية فظللت فى المنزل مع أمى الارملة و من هنا بدأت علاقتى مع أمى حيث أن أخى أشرف ٢٨ عام يعمل بأحدى الوظائف الحكومية غير موجود صباحاً و يلبى طلبات المنزل مساءً فأكون أنا مع أمى صباحاً و مساءً بمفردنا حيث لم يخطر على ذهنى أبداً جنس المحارم الا عندما بدأت أمى بالاعتياد على وجودى معها بمفردى فذهب خجلها منى و أعتادت تغيير ملابسها بدون خجل منى فى أى وقت أمامى فرأيت بزازها الكبيرة حيث لم تكن ترتدى سنتيانة فى المنزل و فخادها القشطة الكبيرة البيضاء و لم يظهر منها كسها لانها كانت ترتدى كيلوتات كبيرة نوعاً ما و لكن منظهرها و هى بالكيلوت و بدون سنتيانة يطير العقل من شدة جمالها و حلاوتها فكنت أحب التلصص عليها و المرور على غرفتها قبل دخولها الحمام او بعد خروجها لأراها و هى تغير ملابسها و نادراً ما أراها عارية تماماً حيث انها تغلق باب الحمام و هى تستحم .
بدأ انجذابى الجنسى تجاه أمى فى إحدى أيام الصيف الحارة من شهر أغسطس حيث رأيتها خارجة من الحمام ترتدى الكيلوت الاحمر المفضل لدى و هنا طار عقلى من شدة جمالها و قرر انا احاول التقرب منها لأفوز بهذا الجسم الابيض و الفخاد الكبيرة الناعمة و قد ساعدنى القدر بأن مروحة سقف غرفتها باظت فجات أوضتى عشان تنام معايا و هى ترتدى جلباب أبيض قصير تحت الركبة و تحته الكيلوت الأحمر المثير فقط و بعد ساعة بعد ان تأكدت انها ذهبت ف النوم أفتعلت النوم ايضاً و بدأت أمد يدى تحت جلابيتها لربما اصل لكسها المثير و استطيع اثارتها و ربما افوز معاها بعلاقة مثيرة حيث لم يكن أخى متواجد بالمنزل فى ذلك اليوم فظللت أمد يدى و امدها أسفل جلابيتها حتى وصلت لكلوتها الاحمر المثير فحاولت أزاحته قليلاً حتى استطيع لمسها كسها بأسفله و بعد مجهود صعب استطعت اداخل اصبعى تحته حتى احسست بكسها الناعم المشعر تحت كلوتها بدأت بمداعبته فأحسست بأن أمى اخذت نفس عميق و بدأت بأصدار اصوات ضعيفة تصدر منها فأخذت بأدخال اصبعى داخل كسها تدريجياً فأحسست انها بدأت فى الاستيقاظ فأخرجت إصبعى بسرعة من داخل كلوتها و لا أعلم ان كانت قد شعرت بى أم لا و عاودت النوم مرة أخرى
و فى الصباح وجدت أمى قد أعدت الفطور مبكراً و ايقظتنى قبل الذهاب الى عملها فقلت ربما لم تشعر بشئ ففطرت و جلست ف المنزل ألعب فى هاتفى قليلاً حتى الظهيرة و بعدها قمت لكى أستحم و بينما انا استحم جاءت أمى من العمل فتعمدت ترك الباب مفتوحاً و أنا استحم و بدأت بدعك قضيبى حتى تراه امى عندما تدخل الحمام و ناديت عليها لكى تغسل ظهرى بالليفة لكى ارى ردة فعلها عندما ترى قضيبى المنتصب فجاءت و بدأت فى غسيل ظهرى فسألتها عن احوال العمل فأجبتنى انه جيد كالمعتاد فألتففت لها بوجهى فرأت قضيبى المنتصب فلاحظت انها تسمرت فى مكانها عند رؤيته فأخبرتها ان قضيبى يؤلمنى عند النوم كل يوم و لا تجدئ المسكنات نفعاً فنظرت إلى و قد فهمت ما اقصد فوعدتنى انها ستجد له علاجاً عندما يسافر أخى إلى العاصمة يوم الاثنين بعد يومان ففرحت بتلك الاجابة و ابتدأت اتخيل سيناريوهات ما يمكن ان يحدث يوم الاثنين فبدأت بملاطفتها و مداعبتها و مساعدتها ف المنزل حتى اتى يوم الاثنين فبعد خروجها للعمل استيقظت بمفردى لأوصل أخى للمحطة و قمت بتوضيب الشقة و تجهيز الطعام حتى لا نضيع الوقت فى الطعام و حلقت شعر زبى حتى جاءت أمى و تفاجأت بهذا الوضع الرائع و سريعاً قامت بتغيير ملابسها و انضمت الى المائدة بجوارى و بعد الطعام غسلت يدى و قمت بخلع ملابسى و دخلت إلى الحمام و ناديت على أمى لكى تغسل لى ظهرى
أنا : فين يا ماما العلاج اللى وعدتينى بيه عشان حمامتى بتوجعنى و انا نايم
أمى : ايوا صح يا محمود فكرتنى لف كده ورينى حمامتك
رحت أنا لفيت ووقفت قدامها ببتاعى كان منتصب و واقف على اخره
أمى : ماله بالظبط ؟
أنا : ليا يومبن او تلاتة لما بجى انام بالليل بيبقى زى كده بيطول و بيوجعنى
أمى بتبصلى و بتبتسم : امممممم من سعة ما مروحة أوضتى باظت يعنى .. طيب هجيبلك مرهم و ادهنلك دقيقة
غابت امى دقيقتين و فى يدها انبوبة مرهم فتحته و حطت منه حتة على صباعين و سألتنى فين مكان الألم ؟
قولتلها كله بيوجعنى
راحت قعدت على كعب رجلها و مسحت المرهم فى كفة ايدها كلها و ابتدت تدلك في بتاعى رايح جاى رايح جاى و اول ما حسيت نفسى هجيبهم قولتلها خلاص كفاية كده
قالتلى كاتمه ليه هاتهم
كأنها اديتنى الاذن بالكلمة دى رحت طلعت نافورة لبن على هدومها راح قالتلى ايه دا كله ... قولتلها معرفش و عملت نفسى عبيط قالتلى بعد كده لما تلاقيه بيوجعك تانى قولى عشان ابقى ادهنلك من المرهم دا تانى و متكتمش البتاع اللى نزلته دا جوه نفسك عشان ميوجعكش قولتلها حاضر راحت قامت و قالت انا هغير هدومى عشان اتوسخت و انت خلص دشك و أطلع عشان متأخدش برد قولتلها ماشى و انا فى قمة السعادة انى نزلتهم على هدومها و شافت لبنى كتير
بعد الحكاية دى بيومين كانت واخدة اجازة و قاعدة فى البيت عملت نفسى دخلت أخد دش و نادمت عليها من الحمام قولتلها ماما حمامتى كانت وجعانى بالليل ممكن تجيبيلى المرهم تدهنيلى منه تانى قالتلى حاضر استنيت دقيقتين لقيتها جاية عريانة لابسة الكيلوت بس و جايبة المرهم و دخلت عليا و قالتلى انا قلعت هدومى عشان متتوسخش لما ادهنلك بالمرهم زى المرة اللى فاتت
بس و بعد كده طلعت حتة مرهم و قعدت على كعب رجلها زى المرة اللى فاتت و اشتغلت تدعكلى بتاعى بالمرهم رحت انا فجائتها بأنى اتحركت لقدام مرة واحدة كده قربت من وشها راحت أمى عشان تتفادى الحركة دى رجعت برأسها و جسمها ل ورا راحت اتزحلقت على الارض و وقعت على طيزها رحت قولتلها بسرعة انا اسف مكنش قصدى قالتلى عادى يا حبيبى محصلش حاجة كده كده كنت هغيره راحت وقفت و خلعت الكيلوت قدامى و وقفت كده عريانة ملط قدامى و قالتلى خلاص كفاية دهان كده النهاردة ابقى ادهنلك تانى بكرة قولتلها حاضر و انا عينى على طيزها الملبن الكبيرة و هى حسيتها مبتسمة كده راحت شغلت الدش و استحمت قدامى و اديتنى الليفة قالتلى ادعكلى ضهرى قولتلها حاضر و دعكتلها ضهرها عادى و كملت استحمام و طلعت و انا رحت جايبهم علطول و انا بتخيل جسمها الطرى اللى زى الملبن اللى كان قدامى دلوقتى و زعلان انى معرفتش انيكها
المهم تانى يوم اول ما جات من الشغل دخلت الحمام بسرعة قبلها و نادمت عليها تجيب المرهم تانى قالتلى حاضر بس لقيتها اتأخرت ٥ دقايق وبعدين دخلتلى ملط بدون كيلوت و قالتلى انا ملقيتش انبوبة المرهم هدلكلك على كده و خلاص قولتلها ماشى راحت قعدت على كعب رجلها زى كل مرة و شفت كسها و شعر كسها و هى قاعدة و قعدت تدلك فيه تدلك فيه بسرعة جامد لغاية م قولتلها يا ماما خلاص مش قادر قالتلى متكتمش جواك طلعه رحت جايبهم على وشها و بزازها و اعتذرتلها قولتها انا اسف مقدرتش اتحكم فيه قالتلى و لا بهمك يا حبيبى المهم متكتمهوش جواك عشان متتوجعش راح قامت وقفت و شغلت الميه تغسل وشها و بزازها اللى جا عليهم لبنى و هى مديانى طيازها الملبن المدورة و بعدت كده حطيت يدها بين فلقة طيزها تغسل كسها رحت انا بقيت ف قمة هيجانى و بتاعى واقف زى الصاروخ رحت مقرب من طيزها من ورا و مديت بتاعى جوه طيزها ناحية كسها راح صرخت ايه دا و لفتلى بسرعة و قالتلى انت بتعمل ايه قولتلها ايه اللى حصل معلش انا دخل صابون ف عينى و مكنتش شايف و كنت بمد يدى اغسلها فى الميه عشان امسح الصابون اللى فى عينى و مخدتش بالى قالتلى طيب ماشى خلى بالك قولتلها حاضر
بس راحت ابتسمت و اخدت باشكيرها و اتنشفت و طلعت من الحمام و انا فى قمة السعادة انى دخلت بتاعى بين فلقتى طيزها
و فى اليوم التالى بعد ما جات والدتى من الشغل اول ما سمعت صوتها قلعت هدومى كلها و جريت على الحمام و نادمت عليها تدور على المرهم تانى و تيجى تدلكلى راحت اتأخرت شوية و جاتلى ملط من غير كيلوت و قالتلى انها لسة مش لاقية المرهم و انها هتدعكلى بتاعى على كده من غير مرهم زى امبارح و لما سألتنى ان كان بتاعى خف شوية امبارح لما دعكتلى من غير مرهم قولتلها تسلم ايدك الحرير دا انا محسيتش بالراحة دى لما كنتى بتدهنيلى بالمرهم راحت ابتسمت ابتسامة باهتة كده و قعدت على كعب رجلها و اشتغلت تدعكلى بتاعى حسيت انها مخنوقة او متضايقة رحت سألتها مالك يا ماما ؟ قالتلى مفيش قولتلها مفيش ازاى باين عليكى زعلانة قالتلى أصل افتكرت ابوك عشان النهاردة كان ذكرى زواجنا رحت انا قولتلها متزعليش و جيت اطبطب عليها رحت فجأة اتزحلقت و معرفتش اسند نفسى على اى حاجة رحت اترميت على امى و هى وقعت على ضهرها راحت زبى داخل بين فخادها و انا مرمى عليها رحت منتهز فرصة انها مش قادرة تقوم رحت بايسها من بوقها و قولتلها انا هعوضك عن بابا و هعملك كل اللى نفسك فيه راحت حاولت تقومنى و تقولى انت بتعمل ايه يا قليل الادب انت ؟ رحت قافش ف بزازها بيد و اليد التانية مديتها فى كسها بسرعة قولت انتهز الفرصة دى اهيجها و قعدت ابعبص فيها لحد ما ساحت منى و هى بتقولى انت ايه اللى بتعمله دا يا واد ااااااااااه براحة و قعدت تبكى و تقولى من سعة ما أبوك ما مات و انا محدش حاسس بيا و لا بأحتياجاتى الجنسية و انا تعبانة كل يوم رحت قولتلها و انا لسة بلعب فى كسها لا متقوليش كده يا ماما امال انا رحت فين راحت قالتلى قومنى يا ولدى من على الارض الساقعة لنأخد برد رحت قايم و يدى لسة فى كسها خايف لحسن تبطل هيجان و تضيع عليا الفرصة دى و قومتها بعد كده و حضتها و انا ببوس فى رقبتها و فى بزازها و هى سايحة على الاخر و انا ضامم زبى جوه فخادها و بعد كده قولتلها تعالى اتسندى كده على الحيطة رحت سندتها على الحيطة و فتحت رجلها و هى واقفة و حطيت صباعى الاول جوه كسها عشان اعرف مكان كسها فين و هى مش مبطلة آهات و شغالة تقولى على مهلك ضهرى واجعنى و اول ما حددت مكان كسها رحت ماسك بتاعى و راشقه جوه كسها و قولتلها ها ايه رائيك لقيتها كاتمة الصرخة بالعافية رحت حاضنها و اشتغلت ارزع فى كسها من قدام بسرعة و هى كأنها فى عالم تانى شغالة بس تقول اااااااااه براحة يا ابنى براحة انا مجربتش الكلام دا ليا زمن رح قولتلها و انا نفسى اجرب معاكى ليا زمن و انا شغال انيك فى كسها و ابوسها فى شفايفها راحت قالتلى تعالى نتنشف و نطلع افتكرتها تعبت من الوقفة و الوقعة بتاعة الحمام و عايز ترتاح رحت اتنشفت كويس و هى متنشفة و طلعنا كنت لسة هدخل اوضتى ألبس هدومى لقيتها شدانى من يدى و رمتنى على ضهرى على السرير و نطت ركبت و ظبطت بتاعى كسها و قعدت تقوم و تقعد عليها و هى صوتها ابتدأ يعلى و هى تقول ااااااااه يا محمود نيك أمك نيك ليا زمان تعبانة مش قادرة خلاص ااااااااااااااااه يا ابنى و هى بتقعد و تقوم بسرعة من على بتاعى و بعد كده لقيتها وقفت تأخد نفسها و بتاعى غارس كله جوه كسها اللى طرى خلاص رحت حاضنها كده و بتاعى جواها و و بوستها من بوقها و قولتلها قومى هريحك شوية راحت قامت من على زبى و قعدت بضهرها على السرير رحت فاتح رجلها على الاخر و رازع بتاعى كله مرة واحدة جوه كسها راحت صرخت صرخة اااااااااااااااه جامدة كده و انا اشتغلت بقا بدون رحمة ارزع فيها جامد و هى مش مدركة اى حاجة من التعب شغالة بس تقول ااااااااااااااه جامد براحة يا ابنى انا تعبت قولتلها خلاص هجيبهم قالتلى هاتهم من بره رحت اول ما حسيت نفسى هجيبهم رحت مطلع زبى من كسها حطيته بين بزازها الكبيرة و جبتهم على بزازها الحلوة و بوستها من بوقها و هى مبسوطة تقولى شكرا يا ابنى انا حاسة انى مرتاحة و مبسوطة و فخورة انى خلفت ابن زيك

HOqeTt2.jpg
حلوه الصراحه
 
  • عجبني
التفاعلات: ابو زوبر جنانن و Rambo king
أسمى محمود و لدى ٢٥ عام و أمى منى ٤٨ عام
توفى أبى من حوالى ٧ سنوات و قد ترك فجوة فى حياتنا و حياة أمى الجنسية بشكل خاص و لان أمى إمراة محافظة فقد حافظت على نفسها و لم تترك أحد يلمسها بعد رحيل أبى وفاء لذكراه .
أنتهت من أداء الخدمة العسكرية منذ عام و لم أجد عملاً يناسبنى او يناسب شهادتى الجامعية فظللت فى المنزل مع أمى الارملة و من هنا بدأت علاقتى مع أمى حيث أن أخى أشرف ٢٨ عام يعمل بأحدى الوظائف الحكومية غير موجود صباحاً و يلبى طلبات المنزل مساءً فأكون أنا مع أمى صباحاً و مساءً بمفردنا حيث لم يخطر على ذهنى أبداً جنس المحارم الا عندما بدأت أمى بالاعتياد على وجودى معها بمفردى فذهب خجلها منى و أعتادت تغيير ملابسها بدون خجل منى فى أى وقت أمامى فرأيت بزازها الكبيرة حيث لم تكن ترتدى سنتيانة فى المنزل و فخادها القشطة الكبيرة البيضاء و لم يظهر منها كسها لانها كانت ترتدى كيلوتات كبيرة نوعاً ما و لكن منظهرها و هى بالكيلوت و بدون سنتيانة يطير العقل من شدة جمالها و حلاوتها فكنت أحب التلصص عليها و المرور على غرفتها قبل دخولها الحمام او بعد خروجها لأراها و هى تغير ملابسها و نادراً ما أراها عارية تماماً حيث انها تغلق باب الحمام و هى تستحم .
بدأ انجذابى الجنسى تجاه أمى فى إحدى أيام الصيف الحارة من شهر أغسطس حيث رأيتها خارجة من الحمام ترتدى الكيلوت الاحمر المفضل لدى و هنا طار عقلى من شدة جمالها و قرر انا احاول التقرب منها لأفوز بهذا الجسم الابيض و الفخاد الكبيرة الناعمة و قد ساعدنى القدر بأن مروحة سقف غرفتها باظت فجات أوضتى عشان تنام معايا و هى ترتدى جلباب أبيض قصير تحت الركبة و تحته الكيلوت الأحمر المثير فقط و بعد ساعة بعد ان تأكدت انها ذهبت ف النوم أفتعلت النوم ايضاً و بدأت أمد يدى تحت جلابيتها لربما اصل لكسها المثير و استطيع اثارتها و ربما افوز معاها بعلاقة مثيرة حيث لم يكن أخى متواجد بالمنزل فى ذلك اليوم فظللت أمد يدى و امدها أسفل جلابيتها حتى وصلت لكلوتها الاحمر المثير فحاولت أزاحته قليلاً حتى استطيع لمسها كسها بأسفله و بعد مجهود صعب استطعت اداخل اصبعى تحته حتى احسست بكسها الناعم المشعر تحت كلوتها بدأت بمداعبته فأحسست بأن أمى اخذت نفس عميق و بدأت بأصدار اصوات ضعيفة تصدر منها فأخذت بأدخال اصبعى داخل كسها تدريجياً فأحسست انها بدأت فى الاستيقاظ فأخرجت إصبعى بسرعة من داخل كلوتها و لا أعلم ان كانت قد شعرت بى أم لا و عاودت النوم مرة أخرى
و فى الصباح وجدت أمى قد أعدت الفطور مبكراً و ايقظتنى قبل الذهاب الى عملها فقلت ربما لم تشعر بشئ ففطرت و جلست ف المنزل ألعب فى هاتفى قليلاً حتى الظهيرة و بعدها قمت لكى أستحم و بينما انا استحم جاءت أمى من العمل فتعمدت ترك الباب مفتوحاً و أنا استحم و بدأت بدعك قضيبى حتى تراه امى عندما تدخل الحمام و ناديت عليها لكى تغسل ظهرى بالليفة لكى ارى ردة فعلها عندما ترى قضيبى المنتصب فجاءت و بدأت فى غسيل ظهرى فسألتها عن احوال العمل فأجبتنى انه جيد كالمعتاد فألتففت لها بوجهى فرأت قضيبى المنتصب فلاحظت انها تسمرت فى مكانها عند رؤيته فأخبرتها ان قضيبى يؤلمنى عند النوم كل يوم و لا تجدئ المسكنات نفعاً فنظرت إلى و قد فهمت ما اقصد فوعدتنى انها ستجد له علاجاً عندما يسافر أخى إلى العاصمة يوم الاثنين بعد يومان ففرحت بتلك الاجابة و ابتدأت اتخيل سيناريوهات ما يمكن ان يحدث يوم الاثنين فبدأت بملاطفتها و مداعبتها و مساعدتها ف المنزل حتى اتى يوم الاثنين فبعد خروجها للعمل استيقظت بمفردى لأوصل أخى للمحطة و قمت بتوضيب الشقة و تجهيز الطعام حتى لا نضيع الوقت فى الطعام و حلقت شعر زبى حتى جاءت أمى و تفاجأت بهذا الوضع الرائع و سريعاً قامت بتغيير ملابسها و انضمت الى المائدة بجوارى و بعد الطعام غسلت يدى و قمت بخلع ملابسى و دخلت إلى الحمام و ناديت على أمى لكى تغسل لى ظهرى
أنا : فين يا ماما العلاج اللى وعدتينى بيه عشان حمامتى بتوجعنى و انا نايم
أمى : ايوا صح يا محمود فكرتنى لف كده ورينى حمامتك
رحت أنا لفيت ووقفت قدامها ببتاعى كان منتصب و واقف على اخره
أمى : ماله بالظبط ؟
أنا : ليا يومبن او تلاتة لما بجى انام بالليل بيبقى زى كده بيطول و بيوجعنى
أمى بتبصلى و بتبتسم : امممممم من سعة ما مروحة أوضتى باظت يعنى .. طيب هجيبلك مرهم و ادهنلك دقيقة
غابت امى دقيقتين و فى يدها انبوبة مرهم فتحته و حطت منه حتة على صباعين و سألتنى فين مكان الألم ؟
قولتلها كله بيوجعنى
راحت قعدت على كعب رجلها و مسحت المرهم فى كفة ايدها كلها و ابتدت تدلك في بتاعى رايح جاى رايح جاى و اول ما حسيت نفسى هجيبهم قولتلها خلاص كفاية كده
قالتلى كاتمه ليه هاتهم
كأنها اديتنى الاذن بالكلمة دى رحت طلعت نافورة لبن على هدومها راح قالتلى ايه دا كله ... قولتلها معرفش و عملت نفسى عبيط قالتلى بعد كده لما تلاقيه بيوجعك تانى قولى عشان ابقى ادهنلك من المرهم دا تانى و متكتمش البتاع اللى نزلته دا جوه نفسك عشان ميوجعكش قولتلها حاضر راحت قامت و قالت انا هغير هدومى عشان اتوسخت و انت خلص دشك و أطلع عشان متأخدش برد قولتلها ماشى و انا فى قمة السعادة انى نزلتهم على هدومها و شافت لبنى كتير
بعد الحكاية دى بيومين كانت واخدة اجازة و قاعدة فى البيت عملت نفسى دخلت أخد دش و نادمت عليها من الحمام قولتلها ماما حمامتى كانت وجعانى بالليل ممكن تجيبيلى المرهم تدهنيلى منه تانى قالتلى حاضر استنيت دقيقتين لقيتها جاية عريانة لابسة الكيلوت بس و جايبة المرهم و دخلت عليا و قالتلى انا قلعت هدومى عشان متتوسخش لما ادهنلك بالمرهم زى المرة اللى فاتت
بس و بعد كده طلعت حتة مرهم و قعدت على كعب رجلها زى المرة اللى فاتت و اشتغلت تدعكلى بتاعى بالمرهم رحت انا فجائتها بأنى اتحركت لقدام مرة واحدة كده قربت من وشها راحت أمى عشان تتفادى الحركة دى رجعت برأسها و جسمها ل ورا راحت اتزحلقت على الارض و وقعت على طيزها رحت قولتلها بسرعة انا اسف مكنش قصدى قالتلى عادى يا حبيبى محصلش حاجة كده كده كنت هغيره راحت وقفت و خلعت الكيلوت قدامى و وقفت كده عريانة ملط قدامى و قالتلى خلاص كفاية دهان كده النهاردة ابقى ادهنلك تانى بكرة قولتلها حاضر و انا عينى على طيزها الملبن الكبيرة و هى حسيتها مبتسمة كده راحت شغلت الدش و استحمت قدامى و اديتنى الليفة قالتلى ادعكلى ضهرى قولتلها حاضر و دعكتلها ضهرها عادى و كملت استحمام و طلعت و انا رحت جايبهم علطول و انا بتخيل جسمها الطرى اللى زى الملبن اللى كان قدامى دلوقتى و زعلان انى معرفتش انيكها
المهم تانى يوم اول ما جات من الشغل دخلت الحمام بسرعة قبلها و نادمت عليها تجيب المرهم تانى قالتلى حاضر بس لقيتها اتأخرت ٥ دقايق وبعدين دخلتلى ملط بدون كيلوت و قالتلى انا ملقيتش انبوبة المرهم هدلكلك على كده و خلاص قولتلها ماشى راحت قعدت على كعب رجلها زى كل مرة و شفت كسها و شعر كسها و هى قاعدة و قعدت تدلك فيه تدلك فيه بسرعة جامد لغاية م قولتلها يا ماما خلاص مش قادر قالتلى متكتمش جواك طلعه رحت جايبهم على وشها و بزازها و اعتذرتلها قولتها انا اسف مقدرتش اتحكم فيه قالتلى و لا بهمك يا حبيبى المهم متكتمهوش جواك عشان متتوجعش راح قامت وقفت و شغلت الميه تغسل وشها و بزازها اللى جا عليهم لبنى و هى مديانى طيازها الملبن المدورة و بعدت كده حطيت يدها بين فلقة طيزها تغسل كسها رحت انا بقيت ف قمة هيجانى و بتاعى واقف زى الصاروخ رحت مقرب من طيزها من ورا و مديت بتاعى جوه طيزها ناحية كسها راح صرخت ايه دا و لفتلى بسرعة و قالتلى انت بتعمل ايه قولتلها ايه اللى حصل معلش انا دخل صابون ف عينى و مكنتش شايف و كنت بمد يدى اغسلها فى الميه عشان امسح الصابون اللى فى عينى و مخدتش بالى قالتلى طيب ماشى خلى بالك قولتلها حاضر
بس راحت ابتسمت و اخدت باشكيرها و اتنشفت و طلعت من الحمام و انا فى قمة السعادة انى دخلت بتاعى بين فلقتى طيزها
و فى اليوم التالى بعد ما جات والدتى من الشغل اول ما سمعت صوتها قلعت هدومى كلها و جريت على الحمام و نادمت عليها تدور على المرهم تانى و تيجى تدلكلى راحت اتأخرت شوية و جاتلى ملط من غير كيلوت و قالتلى انها لسة مش لاقية المرهم و انها هتدعكلى بتاعى على كده من غير مرهم زى امبارح و لما سألتنى ان كان بتاعى خف شوية امبارح لما دعكتلى من غير مرهم قولتلها تسلم ايدك الحرير دا انا محسيتش بالراحة دى لما كنتى بتدهنيلى بالمرهم راحت ابتسمت ابتسامة باهتة كده و قعدت على كعب رجلها و اشتغلت تدعكلى بتاعى حسيت انها مخنوقة او متضايقة رحت سألتها مالك يا ماما ؟ قالتلى مفيش قولتلها مفيش ازاى باين عليكى زعلانة قالتلى أصل افتكرت ابوك عشان النهاردة كان ذكرى زواجنا رحت انا قولتلها متزعليش و جيت اطبطب عليها رحت فجأة اتزحلقت و معرفتش اسند نفسى على اى حاجة رحت اترميت على امى و هى وقعت على ضهرها راحت زبى داخل بين فخادها و انا مرمى عليها رحت منتهز فرصة انها مش قادرة تقوم رحت بايسها من بوقها و قولتلها انا هعوضك عن بابا و هعملك كل اللى نفسك فيه راحت حاولت تقومنى و تقولى انت بتعمل ايه يا قليل الادب انت ؟ رحت قافش ف بزازها بيد و اليد التانية مديتها فى كسها بسرعة قولت انتهز الفرصة دى اهيجها و قعدت ابعبص فيها لحد ما ساحت منى و هى بتقولى انت ايه اللى بتعمله دا يا واد ااااااااااه براحة و قعدت تبكى و تقولى من سعة ما أبوك ما مات و انا محدش حاسس بيا و لا بأحتياجاتى الجنسية و انا تعبانة كل يوم رحت قولتلها و انا لسة بلعب فى كسها لا متقوليش كده يا ماما امال انا رحت فين راحت قالتلى قومنى يا ولدى من على الارض الساقعة لنأخد برد رحت قايم و يدى لسة فى كسها خايف لحسن تبطل هيجان و تضيع عليا الفرصة دى و قومتها بعد كده و حضتها و انا ببوس فى رقبتها و فى بزازها و هى سايحة على الاخر و انا ضامم زبى جوه فخادها و بعد كده قولتلها تعالى اتسندى كده على الحيطة رحت سندتها على الحيطة و فتحت رجلها و هى واقفة و حطيت صباعى الاول جوه كسها عشان اعرف مكان كسها فين و هى مش مبطلة آهات و شغالة تقولى على مهلك ضهرى واجعنى و اول ما حددت مكان كسها رحت ماسك بتاعى و راشقه جوه كسها و قولتلها ها ايه رائيك لقيتها كاتمة الصرخة بالعافية رحت حاضنها و اشتغلت ارزع فى كسها من قدام بسرعة و هى كأنها فى عالم تانى شغالة بس تقول اااااااااه براحة يا ابنى براحة انا مجربتش الكلام دا ليا زمن رح قولتلها و انا نفسى اجرب معاكى ليا زمن و انا شغال انيك فى كسها و ابوسها فى شفايفها راحت قالتلى تعالى نتنشف و نطلع افتكرتها تعبت من الوقفة و الوقعة بتاعة الحمام و عايز ترتاح رحت اتنشفت كويس و هى متنشفة و طلعنا كنت لسة هدخل اوضتى ألبس هدومى لقيتها شدانى من يدى و رمتنى على ضهرى على السرير و نطت ركبت و ظبطت بتاعى كسها و قعدت تقوم و تقعد عليها و هى صوتها ابتدأ يعلى و هى تقول ااااااااه يا محمود نيك أمك نيك ليا زمان تعبانة مش قادرة خلاص ااااااااااااااااه يا ابنى و هى بتقعد و تقوم بسرعة من على بتاعى و بعد كده لقيتها وقفت تأخد نفسها و بتاعى غارس كله جوه كسها اللى طرى خلاص رحت حاضنها كده و بتاعى جواها و و بوستها من بوقها و قولتلها قومى هريحك شوية راحت قامت من على زبى و قعدت بضهرها على السرير رحت فاتح رجلها على الاخر و رازع بتاعى كله مرة واحدة جوه كسها راحت صرخت صرخة اااااااااااااااه جامدة كده و انا اشتغلت بقا بدون رحمة ارزع فيها جامد و هى مش مدركة اى حاجة من التعب شغالة بس تقول ااااااااااااااه جامد براحة يا ابنى انا تعبت قولتلها خلاص هجيبهم قالتلى هاتهم من بره رحت اول ما حسيت نفسى هجيبهم رحت مطلع زبى من كسها حطيته بين بزازها الكبيرة و جبتهم على بزازها الحلوة و بوستها من بوقها و هى مبسوطة تقولى شكرا يا ابنى انا حاسة انى مرتاحة و مبسوطة و فخورة انى خلفت ابن زيك

HOqeTt2.jpg
جميل جدا كمل روعاتك يا نياك امك
 
أسمى محمود و لدى ٢٥ عام و أمى منى ٤٨ عام
توفى أبى من حوالى ٧ سنوات و قد ترك فجوة فى حياتنا و حياة أمى الجنسية بشكل خاص و لان أمى إمراة محافظة فقد حافظت على نفسها و لم تترك أحد يلمسها بعد رحيل أبى وفاء لذكراه .
أنتهت من أداء الخدمة العسكرية منذ عام و لم أجد عملاً يناسبنى او يناسب شهادتى الجامعية فظللت فى المنزل مع أمى الارملة و من هنا بدأت علاقتى مع أمى حيث أن أخى أشرف ٢٨ عام يعمل بأحدى الوظائف الحكومية غير موجود صباحاً و يلبى طلبات المنزل مساءً فأكون أنا مع أمى صباحاً و مساءً بمفردنا حيث لم يخطر على ذهنى أبداً جنس المحارم الا عندما بدأت أمى بالاعتياد على وجودى معها بمفردى فذهب خجلها منى و أعتادت تغيير ملابسها بدون خجل منى فى أى وقت أمامى فرأيت بزازها الكبيرة حيث لم تكن ترتدى سنتيانة فى المنزل و فخادها القشطة الكبيرة البيضاء و لم يظهر منها كسها لانها كانت ترتدى كيلوتات كبيرة نوعاً ما و لكن منظهرها و هى بالكيلوت و بدون سنتيانة يطير العقل من شدة جمالها و حلاوتها فكنت أحب التلصص عليها و المرور على غرفتها قبل دخولها الحمام او بعد خروجها لأراها و هى تغير ملابسها و نادراً ما أراها عارية تماماً حيث انها تغلق باب الحمام و هى تستحم .
بدأ انجذابى الجنسى تجاه أمى فى إحدى أيام الصيف الحارة من شهر أغسطس حيث رأيتها خارجة من الحمام ترتدى الكيلوت الاحمر المفضل لدى و هنا طار عقلى من شدة جمالها و قرر انا احاول التقرب منها لأفوز بهذا الجسم الابيض و الفخاد الكبيرة الناعمة و قد ساعدنى القدر بأن مروحة سقف غرفتها باظت فجات أوضتى عشان تنام معايا و هى ترتدى جلباب أبيض قصير تحت الركبة و تحته الكيلوت الأحمر المثير فقط و بعد ساعة بعد ان تأكدت انها ذهبت ف النوم أفتعلت النوم ايضاً و بدأت أمد يدى تحت جلابيتها لربما اصل لكسها المثير و استطيع اثارتها و ربما افوز معاها بعلاقة مثيرة حيث لم يكن أخى متواجد بالمنزل فى ذلك اليوم فظللت أمد يدى و امدها أسفل جلابيتها حتى وصلت لكلوتها الاحمر المثير فحاولت أزاحته قليلاً حتى استطيع لمسها كسها بأسفله و بعد مجهود صعب استطعت اداخل اصبعى تحته حتى احسست بكسها الناعم المشعر تحت كلوتها بدأت بمداعبته فأحسست بأن أمى اخذت نفس عميق و بدأت بأصدار اصوات ضعيفة تصدر منها فأخذت بأدخال اصبعى داخل كسها تدريجياً فأحسست انها بدأت فى الاستيقاظ فأخرجت إصبعى بسرعة من داخل كلوتها و لا أعلم ان كانت قد شعرت بى أم لا و عاودت النوم مرة أخرى
و فى الصباح وجدت أمى قد أعدت الفطور مبكراً و ايقظتنى قبل الذهاب الى عملها فقلت ربما لم تشعر بشئ ففطرت و جلست ف المنزل ألعب فى هاتفى قليلاً حتى الظهيرة و بعدها قمت لكى أستحم و بينما انا استحم جاءت أمى من العمل فتعمدت ترك الباب مفتوحاً و أنا استحم و بدأت بدعك قضيبى حتى تراه امى عندما تدخل الحمام و ناديت عليها لكى تغسل ظهرى بالليفة لكى ارى ردة فعلها عندما ترى قضيبى المنتصب فجاءت و بدأت فى غسيل ظهرى فسألتها عن احوال العمل فأجبتنى انه جيد كالمعتاد فألتففت لها بوجهى فرأت قضيبى المنتصب فلاحظت انها تسمرت فى مكانها عند رؤيته فأخبرتها ان قضيبى يؤلمنى عند النوم كل يوم و لا تجدئ المسكنات نفعاً فنظرت إلى و قد فهمت ما اقصد فوعدتنى انها ستجد له علاجاً عندما يسافر أخى إلى العاصمة يوم الاثنين بعد يومان ففرحت بتلك الاجابة و ابتدأت اتخيل سيناريوهات ما يمكن ان يحدث يوم الاثنين فبدأت بملاطفتها و مداعبتها و مساعدتها ف المنزل حتى اتى يوم الاثنين فبعد خروجها للعمل استيقظت بمفردى لأوصل أخى للمحطة و قمت بتوضيب الشقة و تجهيز الطعام حتى لا نضيع الوقت فى الطعام و حلقت شعر زبى حتى جاءت أمى و تفاجأت بهذا الوضع الرائع و سريعاً قامت بتغيير ملابسها و انضمت الى المائدة بجوارى و بعد الطعام غسلت يدى و قمت بخلع ملابسى و دخلت إلى الحمام و ناديت على أمى لكى تغسل لى ظهرى
أنا : فين يا ماما العلاج اللى وعدتينى بيه عشان حمامتى بتوجعنى و انا نايم
أمى : ايوا صح يا محمود فكرتنى لف كده ورينى حمامتك
رحت أنا لفيت ووقفت قدامها ببتاعى كان منتصب و واقف على اخره
أمى : ماله بالظبط ؟
أنا : ليا يومبن او تلاتة لما بجى انام بالليل بيبقى زى كده بيطول و بيوجعنى
أمى بتبصلى و بتبتسم : امممممم من سعة ما مروحة أوضتى باظت يعنى .. طيب هجيبلك مرهم و ادهنلك دقيقة
غابت امى دقيقتين و فى يدها انبوبة مرهم فتحته و حطت منه حتة على صباعين و سألتنى فين مكان الألم ؟
قولتلها كله بيوجعنى
راحت قعدت على كعب رجلها و مسحت المرهم فى كفة ايدها كلها و ابتدت تدلك في بتاعى رايح جاى رايح جاى و اول ما حسيت نفسى هجيبهم قولتلها خلاص كفاية كده
قالتلى كاتمه ليه هاتهم
كأنها اديتنى الاذن بالكلمة دى رحت طلعت نافورة لبن على هدومها راح قالتلى ايه دا كله ... قولتلها معرفش و عملت نفسى عبيط قالتلى بعد كده لما تلاقيه بيوجعك تانى قولى عشان ابقى ادهنلك من المرهم دا تانى و متكتمش البتاع اللى نزلته دا جوه نفسك عشان ميوجعكش قولتلها حاضر راحت قامت و قالت انا هغير هدومى عشان اتوسخت و انت خلص دشك و أطلع عشان متأخدش برد قولتلها ماشى و انا فى قمة السعادة انى نزلتهم على هدومها و شافت لبنى كتير
بعد الحكاية دى بيومين كانت واخدة اجازة و قاعدة فى البيت عملت نفسى دخلت أخد دش و نادمت عليها من الحمام قولتلها ماما حمامتى كانت وجعانى بالليل ممكن تجيبيلى المرهم تدهنيلى منه تانى قالتلى حاضر استنيت دقيقتين لقيتها جاية عريانة لابسة الكيلوت بس و جايبة المرهم و دخلت عليا و قالتلى انا قلعت هدومى عشان متتوسخش لما ادهنلك بالمرهم زى المرة اللى فاتت
بس و بعد كده طلعت حتة مرهم و قعدت على كعب رجلها زى المرة اللى فاتت و اشتغلت تدعكلى بتاعى بالمرهم رحت انا فجائتها بأنى اتحركت لقدام مرة واحدة كده قربت من وشها راحت أمى عشان تتفادى الحركة دى رجعت برأسها و جسمها ل ورا راحت اتزحلقت على الارض و وقعت على طيزها رحت قولتلها بسرعة انا اسف مكنش قصدى قالتلى عادى يا حبيبى محصلش حاجة كده كده كنت هغيره راحت وقفت و خلعت الكيلوت قدامى و وقفت كده عريانة ملط قدامى و قالتلى خلاص كفاية دهان كده النهاردة ابقى ادهنلك تانى بكرة قولتلها حاضر و انا عينى على طيزها الملبن الكبيرة و هى حسيتها مبتسمة كده راحت شغلت الدش و استحمت قدامى و اديتنى الليفة قالتلى ادعكلى ضهرى قولتلها حاضر و دعكتلها ضهرها عادى و كملت استحمام و طلعت و انا رحت جايبهم علطول و انا بتخيل جسمها الطرى اللى زى الملبن اللى كان قدامى دلوقتى و زعلان انى معرفتش انيكها
المهم تانى يوم اول ما جات من الشغل دخلت الحمام بسرعة قبلها و نادمت عليها تجيب المرهم تانى قالتلى حاضر بس لقيتها اتأخرت ٥ دقايق وبعدين دخلتلى ملط بدون كيلوت و قالتلى انا ملقيتش انبوبة المرهم هدلكلك على كده و خلاص قولتلها ماشى راحت قعدت على كعب رجلها زى كل مرة و شفت كسها و شعر كسها و هى قاعدة و قعدت تدلك فيه تدلك فيه بسرعة جامد لغاية م قولتلها يا ماما خلاص مش قادر قالتلى متكتمش جواك طلعه رحت جايبهم على وشها و بزازها و اعتذرتلها قولتها انا اسف مقدرتش اتحكم فيه قالتلى و لا بهمك يا حبيبى المهم متكتمهوش جواك عشان متتوجعش راح قامت وقفت و شغلت الميه تغسل وشها و بزازها اللى جا عليهم لبنى و هى مديانى طيازها الملبن المدورة و بعدت كده حطيت يدها بين فلقة طيزها تغسل كسها رحت انا بقيت ف قمة هيجانى و بتاعى واقف زى الصاروخ رحت مقرب من طيزها من ورا و مديت بتاعى جوه طيزها ناحية كسها راح صرخت ايه دا و لفتلى بسرعة و قالتلى انت بتعمل ايه قولتلها ايه اللى حصل معلش انا دخل صابون ف عينى و مكنتش شايف و كنت بمد يدى اغسلها فى الميه عشان امسح الصابون اللى فى عينى و مخدتش بالى قالتلى طيب ماشى خلى بالك قولتلها حاضر
بس راحت ابتسمت و اخدت باشكيرها و اتنشفت و طلعت من الحمام و انا فى قمة السعادة انى دخلت بتاعى بين فلقتى طيزها
و فى اليوم التالى بعد ما جات والدتى من الشغل اول ما سمعت صوتها قلعت هدومى كلها و جريت على الحمام و نادمت عليها تدور على المرهم تانى و تيجى تدلكلى راحت اتأخرت شوية و جاتلى ملط من غير كيلوت و قالتلى انها لسة مش لاقية المرهم و انها هتدعكلى بتاعى على كده من غير مرهم زى امبارح و لما سألتنى ان كان بتاعى خف شوية امبارح لما دعكتلى من غير مرهم قولتلها تسلم ايدك الحرير دا انا محسيتش بالراحة دى لما كنتى بتدهنيلى بالمرهم راحت ابتسمت ابتسامة باهتة كده و قعدت على كعب رجلها و اشتغلت تدعكلى بتاعى حسيت انها مخنوقة او متضايقة رحت سألتها مالك يا ماما ؟ قالتلى مفيش قولتلها مفيش ازاى باين عليكى زعلانة قالتلى أصل افتكرت ابوك عشان النهاردة كان ذكرى زواجنا رحت انا قولتلها متزعليش و جيت اطبطب عليها رحت فجأة اتزحلقت و معرفتش اسند نفسى على اى حاجة رحت اترميت على امى و هى وقعت على ضهرها راحت زبى داخل بين فخادها و انا مرمى عليها رحت منتهز فرصة انها مش قادرة تقوم رحت بايسها من بوقها و قولتلها انا هعوضك عن بابا و هعملك كل اللى نفسك فيه راحت حاولت تقومنى و تقولى انت بتعمل ايه يا قليل الادب انت ؟ رحت قافش ف بزازها بيد و اليد التانية مديتها فى كسها بسرعة قولت انتهز الفرصة دى اهيجها و قعدت ابعبص فيها لحد ما ساحت منى و هى بتقولى انت ايه اللى بتعمله دا يا واد ااااااااااه براحة و قعدت تبكى و تقولى من سعة ما أبوك ما مات و انا محدش حاسس بيا و لا بأحتياجاتى الجنسية و انا تعبانة كل يوم رحت قولتلها و انا لسة بلعب فى كسها لا متقوليش كده يا ماما امال انا رحت فين راحت قالتلى قومنى يا ولدى من على الارض الساقعة لنأخد برد رحت قايم و يدى لسة فى كسها خايف لحسن تبطل هيجان و تضيع عليا الفرصة دى و قومتها بعد كده و حضتها و انا ببوس فى رقبتها و فى بزازها و هى سايحة على الاخر و انا ضامم زبى جوه فخادها و بعد كده قولتلها تعالى اتسندى كده على الحيطة رحت سندتها على الحيطة و فتحت رجلها و هى واقفة و حطيت صباعى الاول جوه كسها عشان اعرف مكان كسها فين و هى مش مبطلة آهات و شغالة تقولى على مهلك ضهرى واجعنى و اول ما حددت مكان كسها رحت ماسك بتاعى و راشقه جوه كسها و قولتلها ها ايه رائيك لقيتها كاتمة الصرخة بالعافية رحت حاضنها و اشتغلت ارزع فى كسها من قدام بسرعة و هى كأنها فى عالم تانى شغالة بس تقول اااااااااه براحة يا ابنى براحة انا مجربتش الكلام دا ليا زمن رح قولتلها و انا نفسى اجرب معاكى ليا زمن و انا شغال انيك فى كسها و ابوسها فى شفايفها راحت قالتلى تعالى نتنشف و نطلع افتكرتها تعبت من الوقفة و الوقعة بتاعة الحمام و عايز ترتاح رحت اتنشفت كويس و هى متنشفة و طلعنا كنت لسة هدخل اوضتى ألبس هدومى لقيتها شدانى من يدى و رمتنى على ضهرى على السرير و نطت ركبت و ظبطت بتاعى كسها و قعدت تقوم و تقعد عليها و هى صوتها ابتدأ يعلى و هى تقول ااااااااه يا محمود نيك أمك نيك ليا زمان تعبانة مش قادرة خلاص ااااااااااااااااه يا ابنى و هى بتقعد و تقوم بسرعة من على بتاعى و بعد كده لقيتها وقفت تأخد نفسها و بتاعى غارس كله جوه كسها اللى طرى خلاص رحت حاضنها كده و بتاعى جواها و و بوستها من بوقها و قولتلها قومى هريحك شوية راحت قامت من على زبى و قعدت بضهرها على السرير رحت فاتح رجلها على الاخر و رازع بتاعى كله مرة واحدة جوه كسها راحت صرخت صرخة اااااااااااااااه جامدة كده و انا اشتغلت بقا بدون رحمة ارزع فيها جامد و هى مش مدركة اى حاجة من التعب شغالة بس تقول ااااااااااااااه جامد براحة يا ابنى انا تعبت قولتلها خلاص هجيبهم قالتلى هاتهم من بره رحت اول ما حسيت نفسى هجيبهم رحت مطلع زبى من كسها حطيته بين بزازها الكبيرة و جبتهم على بزازها
 
  • عجبني
التفاعلات: Almalim kimoo
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
أسمى محمود و لدى ٢٥ عام و أمى منى ٤٨ عام
توفى أبى من حوالى ٧ سنوات و قد ترك فجوة فى حياتنا و حياة أمى الجنسية بشكل خاص و لان أمى إمراة محافظة فقد حافظت على نفسها و لم تترك أحد يلمسها بعد رحيل أبى وفاء لذكراه .
أنتهت من أداء الخدمة العسكرية منذ عام و لم أجد عملاً يناسبنى او يناسب شهادتى الجامعية فظللت فى المنزل مع أمى الارملة و من هنا بدأت علاقتى مع أمى حيث أن أخى أشرف ٢٨ عام يعمل بأحدى الوظائف الحكومية غير موجود صباحاً و يلبى طلبات المنزل مساءً فأكون أنا مع أمى صباحاً و مساءً بمفردنا حيث لم يخطر على ذهنى أبداً جنس المحارم الا عندما بدأت أمى بالاعتياد على وجودى معها بمفردى فذهب خجلها منى و أعتادت تغيير ملابسها بدون خجل منى فى أى وقت أمامى فرأيت بزازها الكبيرة حيث لم تكن ترتدى سنتيانة فى المنزل و فخادها القشطة الكبيرة البيضاء و لم يظهر منها كسها لانها كانت ترتدى كيلوتات كبيرة نوعاً ما و لكن منظهرها و هى بالكيلوت و بدون سنتيانة يطير العقل من شدة جمالها و حلاوتها فكنت أحب التلصص عليها و المرور على غرفتها قبل دخولها الحمام او بعد خروجها لأراها و هى تغير ملابسها و نادراً ما أراها عارية تماماً حيث انها تغلق باب الحمام و هى تستحم .
بدأ انجذابى الجنسى تجاه أمى فى إحدى أيام الصيف الحارة من شهر أغسطس حيث رأيتها خارجة من الحمام ترتدى الكيلوت الاحمر المفضل لدى و هنا طار عقلى من شدة جمالها و قرر انا احاول التقرب منها لأفوز بهذا الجسم الابيض و الفخاد الكبيرة الناعمة و قد ساعدنى القدر بأن مروحة سقف غرفتها باظت فجات أوضتى عشان تنام معايا و هى ترتدى جلباب أبيض قصير تحت الركبة و تحته الكيلوت الأحمر المثير فقط و بعد ساعة بعد ان تأكدت انها ذهبت ف النوم أفتعلت النوم ايضاً و بدأت أمد يدى تحت جلابيتها لربما اصل لكسها المثير و استطيع اثارتها و ربما افوز معاها بعلاقة مثيرة حيث لم يكن أخى متواجد بالمنزل فى ذلك اليوم فظللت أمد يدى و امدها أسفل جلابيتها حتى وصلت لكلوتها الاحمر المثير فحاولت أزاحته قليلاً حتى استطيع لمسها كسها بأسفله و بعد مجهود صعب استطعت اداخل اصبعى تحته حتى احسست بكسها الناعم المشعر تحت كلوتها بدأت بمداعبته فأحسست بأن أمى اخذت نفس عميق و بدأت بأصدار اصوات ضعيفة تصدر منها فأخذت بأدخال اصبعى داخل كسها تدريجياً فأحسست انها بدأت فى الاستيقاظ فأخرجت إصبعى بسرعة من داخل كلوتها و لا أعلم ان كانت قد شعرت بى أم لا و عاودت النوم مرة أخرى
و فى الصباح وجدت أمى قد أعدت الفطور مبكراً و ايقظتنى قبل الذهاب الى عملها فقلت ربما لم تشعر بشئ ففطرت و جلست ف المنزل ألعب فى هاتفى قليلاً حتى الظهيرة و بعدها قمت لكى أستحم و بينما انا استحم جاءت أمى من العمل فتعمدت ترك الباب مفتوحاً و أنا استحم و بدأت بدعك قضيبى حتى تراه امى عندما تدخل الحمام و ناديت عليها لكى تغسل ظهرى بالليفة لكى ارى ردة فعلها عندما ترى قضيبى المنتصب فجاءت و بدأت فى غسيل ظهرى فسألتها عن احوال العمل فأجبتنى انه جيد كالمعتاد فألتففت لها بوجهى فرأت قضيبى المنتصب فلاحظت انها تسمرت فى مكانها عند رؤيته فأخبرتها ان قضيبى يؤلمنى عند النوم كل يوم و لا تجدئ المسكنات نفعاً فنظرت إلى و قد فهمت ما اقصد فوعدتنى انها ستجد له علاجاً عندما يسافر أخى إلى العاصمة يوم الاثنين بعد يومان ففرحت بتلك الاجابة و ابتدأت اتخيل سيناريوهات ما يمكن ان يحدث يوم الاثنين فبدأت بملاطفتها و مداعبتها و مساعدتها ف المنزل حتى اتى يوم الاثنين فبعد خروجها للعمل استيقظت بمفردى لأوصل أخى للمحطة و قمت بتوضيب الشقة و تجهيز الطعام حتى لا نضيع الوقت فى الطعام و حلقت شعر زبى حتى جاءت أمى و تفاجأت بهذا الوضع الرائع و سريعاً قامت بتغيير ملابسها و انضمت الى المائدة بجوارى و بعد الطعام غسلت يدى و قمت بخلع ملابسى و دخلت إلى الحمام و ناديت على أمى لكى تغسل لى ظهرى
أنا : فين يا ماما العلاج اللى وعدتينى بيه عشان حمامتى بتوجعنى و انا نايم
أمى : ايوا صح يا محمود فكرتنى لف كده ورينى حمامتك
رحت أنا لفيت ووقفت قدامها ببتاعى كان منتصب و واقف على اخره
أمى : ماله بالظبط ؟
أنا : ليا يومبن او تلاتة لما بجى انام بالليل بيبقى زى كده بيطول و بيوجعنى
أمى بتبصلى و بتبتسم : امممممم من سعة ما مروحة أوضتى باظت يعنى .. طيب هجيبلك مرهم و ادهنلك دقيقة
غابت امى دقيقتين و فى يدها انبوبة مرهم فتحته و حطت منه حتة على صباعين و سألتنى فين مكان الألم ؟
قولتلها كله بيوجعنى
راحت قعدت على كعب رجلها و مسحت المرهم فى كفة ايدها كلها و ابتدت تدلك في بتاعى رايح جاى رايح جاى و اول ما حسيت نفسى هجيبهم قولتلها خلاص كفاية كده
قالتلى كاتمه ليه هاتهم
كأنها اديتنى الاذن بالكلمة دى رحت طلعت نافورة لبن على هدومها راح قالتلى ايه دا كله ... قولتلها معرفش و عملت نفسى عبيط قالتلى بعد كده لما تلاقيه بيوجعك تانى قولى عشان ابقى ادهنلك من المرهم دا تانى و متكتمش البتاع اللى نزلته دا جوه نفسك عشان ميوجعكش قولتلها حاضر راحت قامت و قالت انا هغير هدومى عشان اتوسخت و انت خلص دشك و أطلع عشان متأخدش برد قولتلها ماشى و انا فى قمة السعادة انى نزلتهم على هدومها و شافت لبنى كتير
بعد الحكاية دى بيومين كانت واخدة اجازة و قاعدة فى البيت عملت نفسى دخلت أخد دش و نادمت عليها من الحمام قولتلها ماما حمامتى كانت وجعانى بالليل ممكن تجيبيلى المرهم تدهنيلى منه تانى قالتلى حاضر استنيت دقيقتين لقيتها جاية عريانة لابسة الكيلوت بس و جايبة المرهم و دخلت عليا و قالتلى انا قلعت هدومى عشان متتوسخش لما ادهنلك بالمرهم زى المرة اللى فاتت
بس و بعد كده طلعت حتة مرهم و قعدت على كعب رجلها زى المرة اللى فاتت و اشتغلت تدعكلى بتاعى بالمرهم رحت انا فجائتها بأنى اتحركت لقدام مرة واحدة كده قربت من وشها راحت أمى عشان تتفادى الحركة دى رجعت برأسها و جسمها ل ورا راحت اتزحلقت على الارض و وقعت على طيزها رحت قولتلها بسرعة انا اسف مكنش قصدى قالتلى عادى يا حبيبى محصلش حاجة كده كده كنت هغيره راحت وقفت و خلعت الكيلوت قدامى و وقفت كده عريانة ملط قدامى و قالتلى خلاص كفاية دهان كده النهاردة ابقى ادهنلك تانى بكرة قولتلها حاضر و انا عينى على طيزها الملبن الكبيرة و هى حسيتها مبتسمة كده راحت شغلت الدش و استحمت قدامى و اديتنى الليفة قالتلى ادعكلى ضهرى قولتلها حاضر و دعكتلها ضهرها عادى و كملت استحمام و طلعت و انا رحت جايبهم علطول و انا بتخيل جسمها الطرى اللى زى الملبن اللى كان قدامى دلوقتى و زعلان انى معرفتش انيكها
المهم تانى يوم اول ما جات من الشغل دخلت الحمام بسرعة قبلها و نادمت عليها تجيب المرهم تانى قالتلى حاضر بس لقيتها اتأخرت ٥ دقايق وبعدين دخلتلى ملط بدون كيلوت و قالتلى انا ملقيتش انبوبة المرهم هدلكلك على كده و خلاص قولتلها ماشى راحت قعدت على كعب رجلها زى كل مرة و شفت كسها و شعر كسها و هى قاعدة و قعدت تدلك فيه تدلك فيه بسرعة جامد لغاية م قولتلها يا ماما خلاص مش قادر قالتلى متكتمش جواك طلعه رحت جايبهم على وشها و بزازها و اعتذرتلها قولتها انا اسف مقدرتش اتحكم فيه قالتلى و لا بهمك يا حبيبى المهم متكتمهوش جواك عشان متتوجعش راح قامت وقفت و شغلت الميه تغسل وشها و بزازها اللى جا عليهم لبنى و هى مديانى طيازها الملبن المدورة و بعدت كده حطيت يدها بين فلقة طيزها تغسل كسها رحت انا بقيت ف قمة هيجانى و بتاعى واقف زى الصاروخ رحت مقرب من طيزها من ورا و مديت بتاعى جوه طيزها ناحية كسها راح صرخت ايه دا و لفتلى بسرعة و قالتلى انت بتعمل ايه قولتلها ايه اللى حصل معلش انا دخل صابون ف عينى و مكنتش شايف و كنت بمد يدى اغسلها فى الميه عشان امسح الصابون اللى فى عينى و مخدتش بالى قالتلى طيب ماشى خلى بالك قولتلها حاضر
بس راحت ابتسمت و اخدت باشكيرها و اتنشفت و طلعت من الحمام و انا فى قمة السعادة انى دخلت بتاعى بين فلقتى طيزها
و فى اليوم التالى بعد ما جات والدتى من الشغل اول ما سمعت صوتها قلعت هدومى كلها و جريت على الحمام و نادمت عليها تدور على المرهم تانى و تيجى تدلكلى راحت اتأخرت شوية و جاتلى ملط من غير كيلوت و قالتلى انها لسة مش لاقية المرهم و انها هتدعكلى بتاعى على كده من غير مرهم زى امبارح و لما سألتنى ان كان بتاعى خف شوية امبارح لما دعكتلى من غير مرهم قولتلها تسلم ايدك الحرير دا انا محسيتش بالراحة دى لما كنتى بتدهنيلى بالمرهم راحت ابتسمت ابتسامة باهتة كده و قعدت على كعب رجلها و اشتغلت تدعكلى بتاعى حسيت انها مخنوقة او متضايقة رحت سألتها مالك يا ماما ؟ قالتلى مفيش قولتلها مفيش ازاى باين عليكى زعلانة قالتلى أصل افتكرت ابوك عشان النهاردة كان ذكرى زواجنا رحت انا قولتلها متزعليش و جيت اطبطب عليها رحت فجأة اتزحلقت و معرفتش اسند نفسى على اى حاجة رحت اترميت على امى و هى وقعت على ضهرها راحت زبى داخل بين فخادها و انا مرمى عليها رحت منتهز فرصة انها مش قادرة تقوم رحت بايسها من بوقها و قولتلها انا هعوضك عن بابا و هعملك كل اللى نفسك فيه راحت حاولت تقومنى و تقولى انت بتعمل ايه يا قليل الادب انت ؟ رحت قافش ف بزازها بيد و اليد التانية مديتها فى كسها بسرعة قولت انتهز الفرصة دى اهيجها و قعدت ابعبص فيها لحد ما ساحت منى و هى بتقولى انت ايه اللى بتعمله دا يا واد ااااااااااه براحة و قعدت تبكى و تقولى من سعة ما أبوك ما مات و انا محدش حاسس بيا و لا بأحتياجاتى الجنسية و انا تعبانة كل يوم رحت قولتلها و انا لسة بلعب فى كسها لا متقوليش كده يا ماما امال انا رحت فين راحت قالتلى قومنى يا ولدى من على الارض الساقعة لنأخد برد رحت قايم و يدى لسة فى كسها خايف لحسن تبطل هيجان و تضيع عليا الفرصة دى و قومتها بعد كده و حضتها و انا ببوس فى رقبتها و فى بزازها و هى سايحة على الاخر و انا ضامم زبى جوه فخادها و بعد كده قولتلها تعالى اتسندى كده على الحيطة رحت سندتها على الحيطة و فتحت رجلها و هى واقفة و حطيت صباعى الاول جوه كسها عشان اعرف مكان كسها فين و هى مش مبطلة آهات و شغالة تقولى على مهلك ضهرى واجعنى و اول ما حددت مكان كسها رحت ماسك بتاعى و راشقه جوه كسها و قولتلها ها ايه رائيك لقيتها كاتمة الصرخة بالعافية رحت حاضنها و اشتغلت ارزع فى كسها من قدام بسرعة و هى كأنها فى عالم تانى شغالة بس تقول اااااااااه براحة يا ابنى براحة انا مجربتش الكلام دا ليا زمن رح قولتلها و انا نفسى اجرب معاكى ليا زمن و انا شغال انيك فى كسها و ابوسها فى شفايفها راحت قالتلى تعالى نتنشف و نطلع افتكرتها تعبت من الوقفة و الوقعة بتاعة الحمام و عايز ترتاح رحت اتنشفت كويس و هى متنشفة و طلعنا كنت لسة هدخل اوضتى ألبس هدومى لقيتها شدانى من يدى و رمتنى على ضهرى على السرير و نطت ركبت و ظبطت بتاعى كسها و قعدت تقوم و تقعد عليها و هى صوتها ابتدأ يعلى و هى تقول ااااااااه يا محمود نيك أمك نيك ليا زمان تعبانة مش قادرة خلاص ااااااااااااااااه يا ابنى و هى بتقعد و تقوم بسرعة من على بتاعى و بعد كده لقيتها وقفت تأخد نفسها و بتاعى غارس كله جوه كسها اللى طرى خلاص رحت حاضنها كده و بتاعى جواها و و بوستها من بوقها و قولتلها قومى هريحك شوية راحت قامت من على زبى و قعدت بضهرها على السرير رحت فاتح رجلها على الاخر و رازع بتاعى كله مرة واحدة جوه كسها راحت صرخت صرخة اااااااااااااااه جامدة كده و انا اشتغلت بقا بدون رحمة ارزع فيها جامد و هى مش مدركة اى حاجة من التعب شغالة بس تقول ااااااااااااااه جامد براحة يا ابنى انا تعبت قولتلها خلاص هجيبهم قالتلى هاتهم من بره رحت اول ما حسيت نفسى هجيبهم رحت مطلع زبى من كسها حطيته بين بزازها الكبيرة و جبتهم على بزازها الحلوة و بوستها من بوقها و هى مبسوطة تقولى شكرا يا ابنى انا حاسة انى مرتاحة و مبسوطة و فخورة انى خلفت ابن زيك

HOqeTt2.jpg
جامده نييك كمل
 
  • عجبني
التفاعلات: Almalim kimoo
جميلة ياريت تكملة
 
  • عجبني
التفاعلات: Almalim kimoo
أسمى محمود و لدى ٢٥ عام و أمى منى ٤٨ عام
توفى أبى من حوالى ٧ سنوات و قد ترك فجوة فى حياتنا و حياة أمى الجنسية بشكل خاص و لان أمى إمراة محافظة فقد حافظت على نفسها و لم تترك أحد يلمسها بعد رحيل أبى وفاء لذكراه .
أنتهت من أداء الخدمة العسكرية منذ عام و لم أجد عملاً يناسبنى او يناسب شهادتى الجامعية فظللت فى المنزل مع أمى الارملة و من هنا بدأت علاقتى مع أمى حيث أن أخى أشرف ٢٨ عام يعمل بأحدى الوظائف الحكومية غير موجود صباحاً و يلبى طلبات المنزل مساءً فأكون أنا مع أمى صباحاً و مساءً بمفردنا حيث لم يخطر على ذهنى أبداً جنس المحارم الا عندما بدأت أمى بالاعتياد على وجودى معها بمفردى فذهب خجلها منى و أعتادت تغيير ملابسها بدون خجل منى فى أى وقت أمامى فرأيت بزازها الكبيرة حيث لم تكن ترتدى سنتيانة فى المنزل و فخادها القشطة الكبيرة البيضاء و لم يظهر منها كسها لانها كانت ترتدى كيلوتات كبيرة نوعاً ما و لكن منظهرها و هى بالكيلوت و بدون سنتيانة يطير العقل من شدة جمالها و حلاوتها فكنت أحب التلصص عليها و المرور على غرفتها قبل دخولها الحمام او بعد خروجها لأراها و هى تغير ملابسها و نادراً ما أراها عارية تماماً حيث انها تغلق باب الحمام و هى تستحم .
بدأ انجذابى الجنسى تجاه أمى فى إحدى أيام الصيف الحارة من شهر أغسطس حيث رأيتها خارجة من الحمام ترتدى الكيلوت الاحمر المفضل لدى و هنا طار عقلى من شدة جمالها و قرر انا احاول التقرب منها لأفوز بهذا الجسم الابيض و الفخاد الكبيرة الناعمة و قد ساعدنى القدر بأن مروحة سقف غرفتها باظت فجات أوضتى عشان تنام معايا و هى ترتدى جلباب أبيض قصير تحت الركبة و تحته الكيلوت الأحمر المثير فقط و بعد ساعة بعد ان تأكدت انها ذهبت ف النوم أفتعلت النوم ايضاً و بدأت أمد يدى تحت جلابيتها لربما اصل لكسها المثير و استطيع اثارتها و ربما افوز معاها بعلاقة مثيرة حيث لم يكن أخى متواجد بالمنزل فى ذلك اليوم فظللت أمد يدى و امدها أسفل جلابيتها حتى وصلت لكلوتها الاحمر المثير فحاولت أزاحته قليلاً حتى استطيع لمسها كسها بأسفله و بعد مجهود صعب استطعت اداخل اصبعى تحته حتى احسست بكسها الناعم المشعر تحت كلوتها بدأت بمداعبته فأحسست بأن أمى اخذت نفس عميق و بدأت بأصدار اصوات ضعيفة تصدر منها فأخذت بأدخال اصبعى داخل كسها تدريجياً فأحسست انها بدأت فى الاستيقاظ فأخرجت إصبعى بسرعة من داخل كلوتها و لا أعلم ان كانت قد شعرت بى أم لا و عاودت النوم مرة أخرى
و فى الصباح وجدت أمى قد أعدت الفطور مبكراً و ايقظتنى قبل الذهاب الى عملها فقلت ربما لم تشعر بشئ ففطرت و جلست ف المنزل ألعب فى هاتفى قليلاً حتى الظهيرة و بعدها قمت لكى أستحم و بينما انا استحم جاءت أمى من العمل فتعمدت ترك الباب مفتوحاً و أنا استحم و بدأت بدعك قضيبى حتى تراه امى عندما تدخل الحمام و ناديت عليها لكى تغسل ظهرى بالليفة لكى ارى ردة فعلها عندما ترى قضيبى المنتصب فجاءت و بدأت فى غسيل ظهرى فسألتها عن احوال العمل فأجبتنى انه جيد كالمعتاد فألتففت لها بوجهى فرأت قضيبى المنتصب فلاحظت انها تسمرت فى مكانها عند رؤيته فأخبرتها ان قضيبى يؤلمنى عند النوم كل يوم و لا تجدئ المسكنات نفعاً فنظرت إلى و قد فهمت ما اقصد فوعدتنى انها ستجد له علاجاً عندما يسافر أخى إلى العاصمة يوم الاثنين بعد يومان ففرحت بتلك الاجابة و ابتدأت اتخيل سيناريوهات ما يمكن ان يحدث يوم الاثنين فبدأت بملاطفتها و مداعبتها و مساعدتها ف المنزل حتى اتى يوم الاثنين فبعد خروجها للعمل استيقظت بمفردى لأوصل أخى للمحطة و قمت بتوضيب الشقة و تجهيز الطعام حتى لا نضيع الوقت فى الطعام و حلقت شعر زبى حتى جاءت أمى و تفاجأت بهذا الوضع الرائع و سريعاً قامت بتغيير ملابسها و انضمت الى المائدة بجوارى و بعد الطعام غسلت يدى و قمت بخلع ملابسى و دخلت إلى الحمام و ناديت على أمى لكى تغسل لى ظهرى
أنا : فين يا ماما العلاج اللى وعدتينى بيه عشان حمامتى بتوجعنى و انا نايم
أمى : ايوا صح يا محمود فكرتنى لف كده ورينى حمامتك
رحت أنا لفيت ووقفت قدامها ببتاعى كان منتصب و واقف على اخره
أمى : ماله بالظبط ؟
أنا : ليا يومبن او تلاتة لما بجى انام بالليل بيبقى زى كده بيطول و بيوجعنى
أمى بتبصلى و بتبتسم : امممممم من سعة ما مروحة أوضتى باظت يعنى .. طيب هجيبلك مرهم و ادهنلك دقيقة
غابت امى دقيقتين و فى يدها انبوبة مرهم فتحته و حطت منه حتة على صباعين و سألتنى فين مكان الألم ؟
قولتلها كله بيوجعنى
راحت قعدت على كعب رجلها و مسحت المرهم فى كفة ايدها كلها و ابتدت تدلك في بتاعى رايح جاى رايح جاى و اول ما حسيت نفسى هجيبهم قولتلها خلاص كفاية كده
قالتلى كاتمه ليه هاتهم
كأنها اديتنى الاذن بالكلمة دى رحت طلعت نافورة لبن على هدومها راح قالتلى ايه دا كله ... قولتلها معرفش و عملت نفسى عبيط قالتلى بعد كده لما تلاقيه بيوجعك تانى قولى عشان ابقى ادهنلك من المرهم دا تانى و متكتمش البتاع اللى نزلته دا جوه نفسك عشان ميوجعكش قولتلها حاضر راحت قامت و قالت انا هغير هدومى عشان اتوسخت و انت خلص دشك و أطلع عشان متأخدش برد قولتلها ماشى و انا فى قمة السعادة انى نزلتهم على هدومها و شافت لبنى كتير
بعد الحكاية دى بيومين كانت واخدة اجازة و قاعدة فى البيت عملت نفسى دخلت أخد دش و نادمت عليها من الحمام قولتلها ماما حمامتى كانت وجعانى بالليل ممكن تجيبيلى المرهم تدهنيلى منه تانى قالتلى حاضر استنيت دقيقتين لقيتها جاية عريانة لابسة الكيلوت بس و جايبة المرهم و دخلت عليا و قالتلى انا قلعت هدومى عشان متتوسخش لما ادهنلك بالمرهم زى المرة اللى فاتت
بس و بعد كده طلعت حتة مرهم و قعدت على كعب رجلها زى المرة اللى فاتت و اشتغلت تدعكلى بتاعى بالمرهم رحت انا فجائتها بأنى اتحركت لقدام مرة واحدة كده قربت من وشها راحت أمى عشان تتفادى الحركة دى رجعت برأسها و جسمها ل ورا راحت اتزحلقت على الارض و وقعت على طيزها رحت قولتلها بسرعة انا اسف مكنش قصدى قالتلى عادى يا حبيبى محصلش حاجة كده كده كنت هغيره راحت وقفت و خلعت الكيلوت قدامى و وقفت كده عريانة ملط قدامى و قالتلى خلاص كفاية دهان كده النهاردة ابقى ادهنلك تانى بكرة قولتلها حاضر و انا عينى على طيزها الملبن الكبيرة و هى حسيتها مبتسمة كده راحت شغلت الدش و استحمت قدامى و اديتنى الليفة قالتلى ادعكلى ضهرى قولتلها حاضر و دعكتلها ضهرها عادى و كملت استحمام و طلعت و انا رحت جايبهم علطول و انا بتخيل جسمها الطرى اللى زى الملبن اللى كان قدامى دلوقتى و زعلان انى معرفتش انيكها
المهم تانى يوم اول ما جات من الشغل دخلت الحمام بسرعة قبلها و نادمت عليها تجيب المرهم تانى قالتلى حاضر بس لقيتها اتأخرت ٥ دقايق وبعدين دخلتلى ملط بدون كيلوت و قالتلى انا ملقيتش انبوبة المرهم هدلكلك على كده و خلاص قولتلها ماشى راحت قعدت على كعب رجلها زى كل مرة و شفت كسها و شعر كسها و هى قاعدة و قعدت تدلك فيه تدلك فيه بسرعة جامد لغاية م قولتلها يا ماما خلاص مش قادر قالتلى متكتمش جواك طلعه رحت جايبهم على وشها و بزازها و اعتذرتلها قولتها انا اسف مقدرتش اتحكم فيه قالتلى و لا بهمك يا حبيبى المهم متكتمهوش جواك عشان متتوجعش راح قامت وقفت و شغلت الميه تغسل وشها و بزازها اللى جا عليهم لبنى و هى مديانى طيازها الملبن المدورة و بعدت كده حطيت يدها بين فلقة طيزها تغسل كسها رحت انا بقيت ف قمة هيجانى و بتاعى واقف زى الصاروخ رحت مقرب من طيزها من ورا و مديت بتاعى جوه طيزها ناحية كسها راح صرخت ايه دا و لفتلى بسرعة و قالتلى انت بتعمل ايه قولتلها ايه اللى حصل معلش انا دخل صابون ف عينى و مكنتش شايف و كنت بمد يدى اغسلها فى الميه عشان امسح الصابون اللى فى عينى و مخدتش بالى قالتلى طيب ماشى خلى بالك قولتلها حاضر
بس راحت ابتسمت و اخدت باشكيرها و اتنشفت و طلعت من الحمام و انا فى قمة السعادة انى دخلت بتاعى بين فلقتى طيزها
و فى اليوم التالى بعد ما جات والدتى من الشغل اول ما سمعت صوتها قلعت هدومى كلها و جريت على الحمام و نادمت عليها تدور على المرهم تانى و تيجى تدلكلى راحت اتأخرت شوية و جاتلى ملط من غير كيلوت و قالتلى انها لسة مش لاقية المرهم و انها هتدعكلى بتاعى على كده من غير مرهم زى امبارح و لما سألتنى ان كان بتاعى خف شوية امبارح لما دعكتلى من غير مرهم قولتلها تسلم ايدك الحرير دا انا محسيتش بالراحة دى لما كنتى بتدهنيلى بالمرهم راحت ابتسمت ابتسامة باهتة كده و قعدت على كعب رجلها و اشتغلت تدعكلى بتاعى حسيت انها مخنوقة او متضايقة رحت سألتها مالك يا ماما ؟ قالتلى مفيش قولتلها مفيش ازاى باين عليكى زعلانة قالتلى أصل افتكرت ابوك عشان النهاردة كان ذكرى زواجنا رحت انا قولتلها متزعليش و جيت اطبطب عليها رحت فجأة اتزحلقت و معرفتش اسند نفسى على اى حاجة رحت اترميت على امى و هى وقعت على ضهرها راحت زبى داخل بين فخادها و انا مرمى عليها رحت منتهز فرصة انها مش قادرة تقوم رحت بايسها من بوقها و قولتلها انا هعوضك عن بابا و هعملك كل اللى نفسك فيه راحت حاولت تقومنى و تقولى انت بتعمل ايه يا قليل الادب انت ؟ رحت قافش ف بزازها بيد و اليد التانية مديتها فى كسها بسرعة قولت انتهز الفرصة دى اهيجها و قعدت ابعبص فيها لحد ما ساحت منى و هى بتقولى انت ايه اللى بتعمله دا يا واد ااااااااااه براحة و قعدت تبكى و تقولى من سعة ما أبوك ما مات و انا محدش حاسس بيا و لا بأحتياجاتى الجنسية و انا تعبانة كل يوم رحت قولتلها و انا لسة بلعب فى كسها لا متقوليش كده يا ماما امال انا رحت فين راحت قالتلى قومنى يا ولدى من على الارض الساقعة لنأخد برد رحت قايم و يدى لسة فى كسها خايف لحسن تبطل هيجان و تضيع عليا الفرصة دى و قومتها بعد كده و حضتها و انا ببوس فى رقبتها و فى بزازها و هى سايحة على الاخر و انا ضامم زبى جوه فخادها و بعد كده قولتلها تعالى اتسندى كده على الحيطة رحت سندتها على الحيطة و فتحت رجلها و هى واقفة و حطيت صباعى الاول جوه كسها عشان اعرف مكان كسها فين و هى مش مبطلة آهات و شغالة تقولى على مهلك ضهرى واجعنى و اول ما حددت مكان كسها رحت ماسك بتاعى و راشقه جوه كسها و قولتلها ها ايه رائيك لقيتها كاتمة الصرخة بالعافية رحت حاضنها و اشتغلت ارزع فى كسها من قدام بسرعة و هى كأنها فى عالم تانى شغالة بس تقول اااااااااه براحة يا ابنى براحة انا مجربتش الكلام دا ليا زمن رح قولتلها و انا نفسى اجرب معاكى ليا زمن و انا شغال انيك فى كسها و ابوسها فى شفايفها راحت قالتلى تعالى نتنشف و نطلع افتكرتها تعبت من الوقفة و الوقعة بتاعة الحمام و عايز ترتاح رحت اتنشفت كويس و هى متنشفة و طلعنا كنت لسة هدخل اوضتى ألبس هدومى لقيتها شدانى من يدى و رمتنى على ضهرى على السرير و نطت ركبت و ظبطت بتاعى كسها و قعدت تقوم و تقعد عليها و هى صوتها ابتدأ يعلى و هى تقول ااااااااه يا محمود نيك أمك نيك ليا زمان تعبانة مش قادرة خلاص ااااااااااااااااه يا ابنى و هى بتقعد و تقوم بسرعة من على بتاعى و بعد كده لقيتها وقفت تأخد نفسها و بتاعى غارس كله جوه كسها اللى طرى خلاص رحت حاضنها كده و بتاعى جواها و و بوستها من بوقها و قولتلها قومى هريحك شوية راحت قامت من على زبى و قعدت بضهرها على السرير رحت فاتح رجلها على الاخر و رازع بتاعى كله مرة واحدة جوه كسها راحت صرخت صرخة اااااااااااااااه جامدة كده و انا اشتغلت بقا بدون رحمة ارزع فيها جامد و هى مش مدركة اى حاجة من التعب شغالة بس تقول ااااااااااااااه جامد براحة يا ابنى انا تعبت قولتلها خلاص هجيبهم قالتلى هاتهم من بره رحت اول ما حسيت نفسى هجيبهم رحت مطلع زبى من كسها حطيته بين بزازها الكبيرة و جبتهم على بزازها الحلوة و بوستها من بوقها و هى مبسوطة تقولى شكرا يا ابنى انا حاسة انى مرتاحة و مبسوطة و فخورة انى خلفت ابن زيك

HOqeTt2.jpg
حلوة بصراحه
 

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%