NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

drive to the hell

نسوانجى خبرة
العضوية الذهبيه
الكاتب المفضل
دكتور نسوانجي
أستاذ نسوانجي
عضو
ناشر قصص
نسوانجي قديم
إنضم
20 فبراير 2022
المشاركات
715
مستوى التفاعل
151
الإقامة
جنوب افريقا كيب تاون
نقاط
590
الجنس
ذكر
الدولة
Sudan
توجه جنسي
أنجذب للإناث
أهلا من جديد انا سامر أحمد العربي أقدم قصة فانتازيا حربية جديدة اتمنى أن تعجبكم.
(المقدّمة) .
تدور احداث هذه القصة في العصور الوسطى في زمن القلاع الحجرية و السيوف و السهام لقد استوحيتها من مسلسل Game of Thrones لكن اؤكد لكم أنها من وحي خيالي بالكامل، تبدء هذه القصة في قارة أركام الخيالية وهي قارة شاسعة لدرجة ان سكانها ظنوا انها الأرض الوحيدة في العالم حيث يحيط بها المحيط من كل الجهات و حولها بعض الجزر الصغيرة فقط وهي متعددة المناخات حيث فيها الجبال و البحار و الخلجان (جمع خليج) و الأنهار العذبة و المناطق المتجمدة و الصحاري و كل بيئة يمكنك تخيلها، انا (دمانتوس كاربين: فتى اشقر الشعر ابيض البشرة جسمي نحيف للغاية ارتدي تنورة رثة من الصوف حول مؤخرتي و قضيبي تصل إلى منتصف فخذي فقط و لا ارتدي أي شيء غيرها عيني خضراء و جسمي كله مليء بالندوب الصغيرة (آثار الجروح القديمة) عمري 10سنوات ووطولي 150سم) كنت اعيش مع والدتي في قريتنا سونشار و هي قرية صغيرة فقيرة تقع في جزيرة رانكيل و كنا نعمل مزارعين انا و جدي في إحدى مزارع حاكم القرية عائلتي مكونة من أمي جولنار و عمرها 38سنة، و اختاي ساڤتري عمرها 17سنة و كاتلين و عمرها سنتين و كنا نعيش في كوخ صغير مصنوع من جذوع الاشجار من المزرعة التي نعمل فيها.
(الجزء الأول بعنوان: عبد).
تبدء القصة عندما كنت أحمل فأس كبير بيداي الإثنتين و أضرب به جذع شجرة كبيرة في أطراف المزرعة و جاء جدي مسرعا إلي.
جدي (بغضب) : ماذا تفعل أيها الغبي!.
أنا (بأنفاس مقطوعة) : أتدرب.
و ضربني جدي بيده على رأسي بقوة.
جدي (بغضب) : هل أنت مجنون هذه الشجرة جزء من أملاك السيد الحاكم ولا يحق لك اذيتها أبداً.
أنا (بغضب) : السيد الحاكم السيد الحاكم هل كل شيء ملعون في هذا العالم الملعون ملك لذالك الوغد البدين!.
و رميت الفأس على الأرض و ركضت خارج المزرعة لمدة ساعتين حتى نال مني التعب ف جلست التقط انفاسي بجانب الجبل و نمت من التعب و رأيت نفسي اجلس على عرش من الفضة وحولي جماعة من النبلاء الذين يرتدون ملابس فخمة من الحرير و كان يقف بجانبي رجل اشقر مفتول العضلات يحمل سيفان على ظهره.
الرجل: مولاي ركز على هدفك وحسب.
انا: ماذا تعني؟.
و فجأة تحول المكان لساحة معركة شرسة و رأيت نفسي احمل سيفا ضخما و محاصر بالأعداء من كل الجهات و طعنني احدهم برمح في ظهري حتى خرج من بطني، ف استيقظت مفزوعاً و كانت الشمس تغيب ف ذهبت الى المنزل لكن حملت الرياح صوت آهات مكتومة الى اذني ف تبعت الصوت حتى وصلت الى الكهف و رأيت بنت الحاكم و اسمها نورهان (بنت شقراء عينيها عسلية شفتيها صغيرة لكن بارزة للأمام صدرها كبير و بارز للامام بحجم حبات المانجو طيزها مستديرة و طرية مثل الزبد عارية تماماً طولها 260سم و عمرها 20 سنة)( ملحوظة: احجام البشر مبالغ فيها نظرا لأننا في العصور الوسطى) جالسة على ركبتيها و هنالك شاب اسمر لا اعرفه يضاجع مؤخرتها من الخلف.
نورهان(بشهوة) : آه آآآه آآآه آآآه اآآآح آآآآح آآآه آآآه اآآآح آآآآح آآآه اآآآح آآآآح آآآه اآآآح آآآآح ضاجعني اجل ضاجعني.
و امسكها الرجل من عنقها ف قامت واقفة على رجليها و قضيبه لا يزال في كسها وقام معها و رفع رجلها اليمنى للأعلى و قبلها من شفتيها وهو لا يزال يضاجعها بقوة و يده تعبث في صدرها و انا ملتصق بجانب باب الكهف اشاهد بصمت.
نورهان (بصيغة الأمر) : غير الوضع.
و امسكها الرجل من خصرها بقوة و نام على ظهره و يديه تمسكها لكي لا تتحرك حتى صار نائما على ظهره و هي تعتيليه و وجهها ناحية باب الكهف لكن لم ترني لأني كنت مختبئاً جيدًا و صارت تصعد و تهبط على قضيبه و يديه تعصر بزازها عصراً.
نورهان (بشهوة) : آآآه آآآه آآآه آآآه اآآآح آآآآح آآآه آآآآح آآآه آآآآح آآآه اوووف اوووف سأقذف سأذقف.
و انطلق نهر شهوتها فوق قضيبه و نهضت من فوقه و جلست مجدداً بحيث يكون كسها فوق فمه و فمها امام قضيبه و اخذت تمص له قضيبه و هو يلعق كسها (انا استخدم الأسماء العامية لزيادة الإثارة بقدر الإمكان) و يضربها بيده على مؤخرتها ف تهتز بقوة و تصدر صوتاً اجمل من الموسيقى.
نورهان: آآآه آآآه آآآه آآآآح إلعق يا كلب اممم.
و عادت تمص و رفع الرجل مؤخرتها.
الرجل: سأقذف يا سيدتي سأقذف.
نورهان (بصرامة) : لو قذفت قبل أن آمرك ساقطع قضيبك.
و نهضت من فوقه و أخذت وضع الكلبة مجدداً ف وقف خلفها و ادخل قضيبه في كسها.
نورهان: لاء في الفتحة الأخرى.
و اخرجه و ادخله في فتحة طيزها و استمر في مضاجعتها حتى اشفقت عليه.
نورهان: آآآه آآآآح آآآه آآآه اوووف آآآآح آآآه يمكنك القذف معي.
و قذفت ماء شهوتها و عصرت طيزها قضيبه حتى افرغ حليبه داخلها و جريت انا بسرعة الى المنزل و كان جدي نائم في الشارع امام باب منزلنا ف علمت أنه كان ينتظرني حتى نام من التعب ف نمت بجواره في الشارع، و رأيت نفسي جالس على عرش من الفضة و حولي جماعة من النبلاء يتحدثون إلي بلغة لم افهمها و يقف بجانبي رجل اشقر.
الاشقر: ركز على هدفك يا مولاي.
انا: مهلاً أي هدف.
و تحول المكان لساحة معركة شرسة و طعنني احدهم برمح في ظهري حتى خرج من بطني، ف استيقظت مفزوعاً و ايقظت جدي.
جدي (بصدمة) : دمانتوس! متى جئت.
انا: بعد الغروب.
جدي: هيا بنا للداخل.
و نهضنا من الأرض و دخلنا الكوخ و كان هنالك طبق مليء بحساء الفاصولياء على الصخرة المربعة التي نستعملها ك طاولة و امي و اختاي نائمتان على قطعة جلد مفروشة على الارض.
جدي: يبدو اننا تأخرنا على العشاء.
انا: آسف لكني.
جدي (بإبتسامة) : طالما انك بخير فلا بأس.
و جلسنا على الارض حول الطاولة و بدأنا تناول الحساء الذي صار مقرفاً بعد ان برد لكنه افضل من البقاء جائعاً.
جدي: لماذا كنت تضرب الشجرة في الصباح؟.
انا: كنت اتدرب.
جدي: على ماذا؟.
انا: القتال.
جدي: و من تريد ان تقاتل.
انا:لقد سمعت بالأمس أن جماعة الثين هاجموا الشاطء مجدداً و قتلوا الكثير من الناس و نهبوا كل المحاصيل لهذا السبب كنت اتدرب لكي استطيع حمايتكم.
جدي:ههههههه حمايتنا ههههههه.
انا (بغيظ) : توقف عن الضحك.
و وضع يده على كتفي بهدوء.
جدي (بإبتسامة) : لا تشغل بالك بهذه الامور ف قريتنا تبعد مسيرة 20 يوم عن الشاطئ و لا تنسى اننا تحت حماية قوات الحاكم.
انا: لكن ماذا لو.
جدي: عندها انا سأحميك إذهب و إغسل يديك و نام جيداً فلدينا عمل غداً.
و اقتنعت بكلام جدي و ذهبت الى الخارج حيث البئر و غسلت يداي بالماء و عدت الى الكوخ و نمت و حلمت بنفس الحلم و عندما استيقظت رايت جدي غارق في دمه و يخترق صدره رمح ضخم و على وجهه ملامح خوف و سمعت صوت صراخ امي و رأيت رجلاً ضخم الجسم يرتدي معطف من الصوف و و تنورة من الريش يجرها من قدميها الى خارج الكوخ و لم تكن اختاي بجانبي ف نهضت ب سرعة و تسللت الى الباب و رأيت الرجل الضخم يمزق تنورة أمي بقسوة.
امي (بتوسل) : لا لا ارجوك ارجوك.
و باعد بين ساقيها بقوة و اخرج قضيبه من داخل تنورته و ادخله في كسها بقوة و حاولت امي المقاومة ف جاء رجل آخر يشبه الأول و وضع سكين على رقبتها ف توقفت عن المقاومة و بدء الرجل الاول مضاجعة كس أمي بقوة و هي تبكي و ادخل الرجل الثاني قضيبه في فمها و بدء يضاجع فمها و يديه تعصر بزازها عصراً و كانت القرية مليئة بالرجال الضخام الذين يرتدون معاطف من الصوف و تنورات من الريش و كانوا يقتلون كل من يقاومهم و يعتدون على عرض كل إمرأة في القرية و انا لم أحتمل المنظر طويلاً ف عدت الى الكوخ و وضعت قدمي اليمنى على وجه جدي و اليسرى على بطنه و امسكت عود الرمح بيدي الإثنتين و سحبت الرمح بقوة حتى تمكنت من انتزاعه من أحشاء جدي و تسللت إلى الباب و منه الى الشارع حيث كان الرجلان يضاجعان امي.
رجل 1:إحذر!.
و التفت الرجل الذي يضاجع كس أمي الي لكني طعنته بالرمح في فمه حتى رأس الرمح من مؤخرة رأسه و سقط على ظهره جثة هامدة لكن بسبب ثقل وزنه سحب عود الرمح من يدي اثناء سقوطه.
رجل 1:ايها الوغد الصغير!.
و سحب رفع خنجره من الارض لكن امي امسكته من فخذيه بقوة و عضت قضيبه بأسنانها بقوة.
الرجل (بصرخة ألم) : آآآه اتركيني أيتها العاهرة اتركيني.
(ملحوظة هامة: انا و امي لا نفهم لغة هؤلاء الناس ولا هم يفهمون لغتنا) .
و طعنها بسكينه في ظهرها عشرات الطعنات و هي تضغط بأسنانها على قضيبه بكل قوتها و انا رفعت حجراً من الارض و ركضت على الرجل وانا اصرخ بغضب و اصابني سهم في رجلي ف سقطت على وجههي بقوة و جاء شورين (شاب أسمر مفتول العضلات اصلع الراس يرتدي معطف من الصوف و تنورة من الريش شعره اسود طويل على شكل ذيل حصان يصل الى منتصف ظهره و جسمه كله مغطى بالدماء الجافة و الغبار و يحمل قوس في يده و كنانة سهام على كتفه) و اطلق سهما على امي ف اصابها في قلبها و سقطت امي جثة هامدة و فتح الرجل فمها و اخرج قضيبه من داخله و كان قضيبه ينزف بغزارة من آثار عضة أمي له.
الرجل (بصرخة غضب) : آآآه عاهرة حقيرة.
شورين (بصرامة) : توقف عن الصراخ مثل العاهرات و اذهب لجمع الغنائم.
الرجل: الا ترى أني مصاب.
و صوب شورين قوسه نحو قلب الرجل.
الرجل (بخوف) : حسناً حسناً سأذهب.
و اخذ سكينه و جرى و هو يمسك بقضيبه في يده و ركلني شورين على بطني بقوة.
انا(بصرخة ألم) : آآآه!.
شورين (ببرود) : الحمد**** لا يزال حياً.
و داس على رأسي برجله بقوة ففقدت الوعي و رفعني من الارض بيد واحدة و وضعني على كتفه و عاد إلى القرية التي كانت تشتعل بالنار و قتلوا 90% من سكان القرية و حملوا كل الناجين من الأهالي و كل الاشياء القيمة من ذهب و فضة و اسلحة و طعام... الخ على عربات تجرها الخيل و ذهبوا بإتجاه الشاطئ.
(في احلامي) .
كنت جالس على عرش من الفضة و حولي جماعة من النبلاء و لاحظت أن شورين يجلس بينهم و كانوا يتحدثون بنفس لهجة اولائك الرجال الذين هاجموا قريتنا و كان الاشقر يقف بجانبي.
الاشقر: ركز على هدفك يا مولاي.
انا: انتظر لحظة.
و تحول المكان لساحة المعركة و هذا المرة لاحظت أن الرجال الذين أحارب إلى جانبهم يرتدون نفس ملابس شورين و جماعته و قبل أن الاحظ اي شيء آخر طعنني احدهم برمح في ظهري حتى خرج من بطني، و استيقظت مفزوعاً و وجدت نفسي مقيداً من يداي و قدماي بحبال مصنوعة من اغصان اللبلاب نائم على ظهري في عربة مصنوعة من الخشب و حولي عشرة فتيان في نفس عمري تقريبا و كلهم مقيدين مثلي تماماً و كان احدهم مستيقظ.
انا: اين انا؟.
الفتى (بهمس) : هسس.
انا (بصرخة غضب) : اين انا بحق الجحيم!.
و توقفت العربة و فتح الباب احد الاوغاد الضخام.
الوغد (بلغتهم غير المفهومة) : هوي ألم اخبركم ان تخرسوا أيها الحقيرون!.
انا: ماذا تقول ايها الوغد؟.
و امسكني من رجلي و سحبني خارج العربة و رماني على الارض بقسوة حل الحبل من رجلاي و ربطه حول قيود يدي و ربطه مع نهاية العربة و ركب على الحصان و انطلق بالعربة ف سحبني الحبل خلف العربة ف اضررت الى الركض خلفها و كان حولي المئات من العربات و خلف كل عربة فتى او فتاة مربوطين مثلي و يركضون خلف عرباتهم و خلف أكثر من 200 رجل يركبون على ظهور الخيل و يحملون الرماح الطويلة في ايديهم و يصرخون بمرح كأنهم يتسابقون و كلما اقترب أحد الخيالة مني بحصانه ضربني على ظهري بعود رمحه بقوة لكي اركض أسرع و هم يضحكون علي.
انا (بصرخة غضب) ستندمون على هذا أيها الاوغاد.
و استمر الحال هكذا لمدة ثلاث ساعات حتى انقطعت انفاسي من الركض المتواصل و أخيراً وصلنا الى جبل ضخم يبعد مسافة يومين عن الشاطئ ف تقفوا هناك و جاء الوغد الذي كان يقود العربة و حل وثاقي و و سحبني من يدي خلفه إلى الجبل و كان بقية الفتيان و الفتيات يمشون خلفنا و هنالك مجموعة من الاوغاد يرضبونهم بالسياط (كرباج) على ظهورهم ليمشوا بسرعة و تسلقنا الجبل و على قمة الجبل كان هنالك المئات من الخيام الكبيرة و اخذني الوغد الى إحدى الخيام و رماني داخلها و ربطني من يدي بحبل مع عود الخيمة و دخل بقية الفتيان و الفتيات الى نفس الخيمة و ربطوهم جميعاً بجانبي.
الوغد: أسمعوا جيداً من سيحاول الهرب منكم سأطعمه للكلاب.
انا: نحن لا نفهم كلامك ايها الوغد.
و جاء شورين و هو يضحك.
شورين (بلغتنا) : ههههههه هل انت فتى شجاع أم غبي لكي تنعت خاطفك بالوغد.
انا: ماذا تريد أيها الوغد الآخر.
شورين (بلغتهم) : سآخذ هذا الفتى إلى خيمتي.
الوغد (بحزم) : إن الزعيم منع مضاجعة الصغار.
شورين: انا لن اضاجعه.
الوغد: إذاً خذه.
و قطع شورين الحبل من يدي بيديه العارية و امسكني من عنقي بقوة.
شورين (بصوت مرعب) : إن ناديتني بالوغد ثانيةً فسأقتلك.
انا (بتحدي) : هيا اقلتني ايها الوغد.
شورين (بسخرية) ههههههه إنك مجنون حقاً.
و سحبني من يدي الى خيمة اخرى ليس بها سوى سرير واحد من الخشب و انا بصراحة كانت اول مرة أرى فيها سريراً اصلاً و امامه طاولة خشبية كبيرة بها الكثير من الفواكه المتنوعة و طبق من الفخار به دجاجة مشوية و ابريق من الفخار مليء بالخمر.
شورين: إجلس هنا.
و اشار لي على السرير ف جلست و جلس بجواري و بدء يأكل اللحم بشراهة و انا انظر اليه و اكاد اموت من الجوع.
شورين: هل تنتظر عزومة!.
انا (بغضب) : من هذا الذي سيأكل مع قتلة مثلكم.
شورين: كما تشاء.
و اخذ يأكل حتى انتها اللحم.
شورين: انت ممل سأذهب لمضاجعة عاهرة في مكان آخر لا تحاول مغادرة الخيمة و الا قتلك الاوغاد الذين في الخارج.
و خرج و انتظرت دقيقتين حتى اتأكد أنه لن يعود قريباً و بدأت ءأكل الفواكه بشراهة رهيبة و كانت غالبيتها فواكه لم ارى مثلها من قبل مانجو و رمان و عنب و موز و غيرها و عندما شعرت بالعطش شربت جرعة من الخمر و كنت اظنه ماءً لكن كان طعمه لذيذ حقا فشربت نصفه (الخمور في العصور الوسطى كانت تصنع من الفواكه مباشرةً لهذا السبب طعمها لذيذ ليس مثل خمور زمننا هذا) و واصلت الأكل لكن بعد قليل شعرت بالدوار بسبب الخمر .
انا (سكران) : لا تقلق سأحميك، بعد كل هذا التبجح تركتهم يضاجعون بنتك الوحيدة و قتلوك يالك من عجوز فاشل ههههههه.
و واصلت الأكل.
انا: مهلاً لحظة اولائك الأوغاد في الخارج و انا آكل هنا! سأذهب لقتلهم.
و حملت إبريق الخمر في يدي و خرجت من الخيمة و كان هنالك حفلة صاخبة و كان كل الأوغاد عاريين و سكرانين و يضاجعون نساءً سمراوات ضخمات و يضحكون باصوات عالية و ذهبت إلى أضخم رجل فيهم و كان يضاجع إمرأة سمراء و مستمتع جداً و رميت إبريق الخمر نحوه ف اصبته على رأسه بقوة.
الرجل: آآه ماذا من!.
و التفت الكل إليّ و اخرج الرجل قضيبه من كس المرأة و رفع سيفه الذي كان مرمي على الارض.
الرجل: لقد قاطعت وقت متعتي لذا ساقطع قضيبك.
و ركض نحوي.... يتبع. لو اعجبتكم القصة ف اخبروني في التعليقات لكي اكملها.

اشكركم جميعاً على كل تعليقاتكم المشجعة و اتمنى أن تواصلوا دعمي بالمزيد.
(الجزء الثاني بعنوان: المعسكر الملعون).
الرجل: لقد قاطعت وقت متعتي لذا ساقطع قضيبك.
و هجم علي بسيفه و عينيه محمرة مثل النار و رفع سيفه عالياً و تدحرجت انا على التراب قبل أن يصيبني سيفه و حملت حجر صغير من الأرض و رميته نحوه بقوة ف أصبته على قضيبه العاري.
الرجل: آآآه يابن الشرموطة!.
و امسك بقضيبه بألم و ضحك عليه كل رفاقه بصوت عالي مما زاده غضباً و ركض نحوي بسيفه و نهضت انا من الأرض و جريت بعيداً عنه و هو جرى ورائي و فجأة هبط سهم أمام قدميه ف نظر إلى مصدره و كان شورين يقف على بعد 50 متراً عنا و يصوب قوسه نحو عنق الرجل.
الرجل (بغضب) : أنت بتعمل ايه!.
شورين: الواد ده تبعي ولو عاوز تموت ابقا حاول تلمسه مرة تانية.
الرجل(بتردد) : بس بس هو اللي ابتدا.
شورين (بصرامة) : عارف و مش هعدياله بالسهل.
و انزل قوسه و مشى نحوي و عينيه تطل منها نظرة مرعبة.
انا (بتحدي) : مش هتعديها يعني هتعمل ايه.
و وقف شورين أمامي و ركلني بركبته على قضيبي بقوة لدرجة أني تقيئت كل ما تناولته قبل قليل و امسكني من رقبتي بقوة و سحب إحدى سهامه من كنانته و جرحني به على خدي بقوة و سحبه للأعلى حتى اصابني بجرح طوليّ من خدي الايسر و حتى اسفل عيني اليسرى بقليل و نظر الى كل الحاضرين بنظرة قوية.
شورين (بصوت عالي) :(حصريا على منتديات نسوانجي للكاتب drive to the hell) هذا الجرح لن يزول عن وجهه أبداً دعوه يعيش و يكون عبرة لكل عبدٍ آخر يتجرأ على مهاجمة أحدنا.
و صاح كل الأوغاد و العاهرات بحماس و حاولت أنا افلات يده عن رقبتي ف لكمني بقوة على بطني ف فقدت الوعي فوراً.
(أنا احاول تنفيذ طلب كتابة المحادثات بالعامية بقدر المستطاع) .
و حملني على كتفه و ذهب بي الى خيمته و ربطني من قدماي و يداي مع السرير و احضر إبرة و خيط بدائي مصنوع من أعصاب الحيوانات و خيط لي به جرح وجهي و فتح لي جرح رجلي الذي كان مغطى بقطعة من الصوف و كان ملتهب و فتحه بسكينه و نظفه لي بالكحول ثم خيطه لي أيضاً و انا كنت أئن من الألم و لكني لا أزال فاقد الوعي و رأيت نفس الحلم المعتاد و استيقظت مفزوعاً و عندما فتحت عيناي رأيت شورين يحمل سيف ضخم و يقف على باب الخيمة.
شورين (بهدوء) : شوفت كابوس ولا ايه؟.
انا (بغضب) : ملكش دعوة بيا.
شورين (بهدوء) : انت عندك أهل لسة عايشين؟.
أنا: ايوة أختين بس معرفش هما فين من ساعة مانتم هجمتم على قريتنا.
شورين: كان عندهم كام سنة؟.
انا: وحدة عندها 17 سنة و التانية يادوب اتفطمت.
شورين: لابد انهما ماتا فنحن لم نحضر معنا سوى الأولاد الصغار فقط من قريتكم البقية كلهم قتلناهم.
انا (بصرخة غضب) : و بتقولي ليه عايزني أعيط يعني ولا اقولك برافو عليكم.
شورين (بهدوء) : لا أبداً بس كنت عايزك تعرف انك معدش ليك حد يهتم بيك ولا مكان ترجعله و مادام معندكش حاجة وراك يبقى لازم تفكر في مستقبلك و تنسى اللي فات.
انا (بغضب) : مستقبلي! انتي غبي ولا بتحاول تبقا غبي أنت و ولاد الكلب اللي برة دول دمرتوا كل مستقبلي.
شورين (ببرود) : مستقبل أيه! عايز تقولي أنك كنت شايف العيشة في قرية فقيرة زي اللي خدتك منها دي مستقبل تبقى عيل عبيط أنت لو فضلت عاقل و مشيت ورايا أنا هدلك على مستقبل عمرك ما كنت تحلم بيه أبداً.
أنا (بصرخة غضب) : مش عايز من وش أمك أي حاجة.
شورين (بهدوء) : براحتك.
و تركني و ذهب الى الخارج و بقيت على ذالك السرير احاول تحرير نفسي بلا فائدة حتى غلبني النعاس و نمت مجدداً و عند شروق الشمس سكب شورين إبريق ماء على وجهي ف استيقظت مفزوعاً و رأيته يحل وثاقي بهدوء.
انا (بغضب) : انت ياعم حد يصحي حد كدة.
و لم يرد علي و واصل فك الحبال عن قدمي و كان قد فكها عن يدي بالفعل ف مددت يدي الى السكين الموضوع على الطاولة ببطء شديد.
شورين (بهدوء) : خلينا نفترض انك خدت السكينة دي بدون ما احس بيك و قتلتني بيها تقدر تقولي هتعمل ايه بعد كدة برة في اكتر من 10 آلاف محارب تفتكر هتقدر تقتلهم كلهم و تهرب من هنا عادي كدة؟.
كان يتحدث معي وهو يفك وثاق قدماي و لا ينظر لي حتى و تركت السكين في مكانها و انتهى من فك الحبال عني بالكامل و امسكني من يدي و شدني للأعلى ف نهضت من السرير و مشيت معه الى خارج الخيمة و كان بقية الأوغاد يجمعون الخيام و الأغراض في العربات و رأيت الفتيات و الفتيات يركبون على العربات و الأوغاد يجلدونهم بالسياط على ظهورهم بقسوة ليركبوا بسرعة و سحبني شورين من يدي لكي أمشي معه ف تابعت المشي بجانبه و هو ممسك بيدي بقوة حتى وصلنا الى حافة الجبل و كان هنالك طريق منحدر من الحافة الى الأرض و نزلنا عبره الى الأرض المستوية حيث كان هنالك الكثير من الخيول تنتظر راكبيها و ركب شورين على حصان أبيض جميل للغاية على انفه زمام من الذهب و على ظهره سرج من الحرير يبدو أنه كان ملكاً لأحد حكام القرى التي نهبوها من قبل و مد لي يده لكي أركب بجانبه ف تجاهلت يده و وضعت يداي على ظهر الحصان و قفذت على ظهر الحصان.
شورين (بهدوء) : حاول ان لا تقوم بأي حركات غبية حتى نصل الى الشاطئ.
و انتظرنا حتى ركب كل الأوغاد على خيلهم و انطلق 5ألاف ف فارس أولاً ثم انطلقت العربات ثم انطلقنا نحن و معنا 5 الاف فارس خلف العربات لتكون محمية من الجهتين و بدأ الأوغاد يصرخون صرخات حماسية و هم يركضون بخيلهم نحو الشاطئ و كان صراخهم مزعجاً حقاً لكني كنت مستمتع قليلاً لأنها كانت أول مرة أركب فيها على ظهر حصان لذا وضعت يداي حول خصر شورين كي لا أقع و استمرينا في السفر لمدة 13 ساعة متواصلة و توقفت الكثير من العربات في الطريق و نزل الأوغاد الذين يقودونها و ربطوا بعض الفتيات و الفتيان خلف العربات كعقاب لهم على ازعاج السائق و بعد غروب الشمس بحوالي ساعة تقريباً وصلنا الى بقايا قرية مدمرة يبدو أنها كانت قرية كبيرة لكنها لم تعد سوى مجموعة من المنازل المحترقة و اكوام من الجثث التي تأكلها الغربان و الكللابب الضالة و كانت رائحة الجثث تملء الهواء بشكل خانق.
انا (بغضب) : هوي متقوليش إن إحنا هندخل القرافة دي!.
شورين (بسخرية) : لماذا هل تخشى الاشباح؟.
و فعل حدث ما كنت أخشاه فقد دخل الفرسان الذي امام العربات إلى داخل القرية و بالطبع تبعهم الباقين و توقفنا داخلها و بدأ الكل ينزلون من خيولهم و اجبروا الصغار المساكين على النزول من العربات و هم يجلدونهم من الخلف و بدأوا ينصبون الخيام و نزل جيون (إبن زعيم الأوغاد: شاب أسمر جسمه ضخم و مفتول العضلات ك لاعبي كمال الاجسام يرتدي درعاً من الحديد على صدره و تنورة من الريش حول مؤخرته راسه اصلع لديه ضفيرة شعر واحدة على شكل ذيل حصان تصل الى منتصف ظهره وجهه وسيم بالمقارنة مع بقية الأوغاد يرتدي تاج من الذهب مرصع بالجواهر على رأسه و 6 قلادات من الفضة حول عنقه و حذاء من جلد الثعبان طوله 3 امتار و عمره 30 سنة) من حصانه و ركب على سقف منزل مدمر.
جيون(بصرخة قائد) : انتباه!.
و ترك كل الأوغاد اعمالهم و تجمعوا حول المنزل ف سحبني شورين من يدي و وقفنا معهم.
جيون (بصرامة) : أريد تقريراً مفصلاً عن عددنا الحالي و عدد من قتلوا منا.
شورين (بصوت عالي) : لقد كنا 15 الف قبل أن نبدأ الحملة تحت قيادتك.
جيون: و الآن؟.
وغد 1:من يعلم؟.
جيون: شكلوا صفوفاً.
و وقفوا على شكل صفوف خلف بعضهم البعض بالعرض.
و اشار جيون إلى اولهم.
جيون: انت قل واحد.
وغد 1:واحد.
جيون: انت قل اثنان.
وغد 2:اثنان.
و استمر الباقين بالعد كل واحد يقول رقمه حتى وصل العد الى شورين.
شورين: 10 ألف.
جيون: كم كان رقم من سبقك؟.
شورين: 9500.
جيون (بغضب) : إذاً لماذا بحق الجحيم قلت 10 آلاف بدل 9501!.
شورين (بفخر) : لأني اساوي 500 رجل.
وغد 1 (بتحدي) : إذاً انا اساوي ألف رجل.
وغد 2:إذاً انا اساوي ألفين.
و اخذ كل وغد يرفع في عدد الرجال الذين يساويهم بشكل غبي حتى سحبوا السيوف على بعضهم البعض.
جيون (بصرخة غضب) : إخرسوا!.
شورين (بتحدي) : تعال و سكتنا.
جيون: إخرسوا و إلا.
وغد3 (بتحدي) : و إلا هتعمل ايه يعني.
جيون (بغضب) : و إلا هقول لبابا إنكم رفضتم تسمعوا اوامري.
و سكتوا كلهم فوراً.
جيون (بإرتياح) : أخيراً و الآن قفوا في أماكنم و إخرسوا.
و نزل من السقف و اخذ يعدهم بنفسه حتى وصل إلينا انا و شورين و كنا نقف في آخر صف.
جيون: 10 و خمسين و من هذا الفتى.
شورين: مساعدي.
جيون: حسناً لدينا عشرة الف و خمسين رجل حيين إذاً لقد خسرنا 4450 رجلاً أين الغنائم.
و احضروا له صناديق الذهب و الفضة و كل الأشياء القيمة التي أخذوها من القرى التي نهبوها و جمعوا كل الفتيان و الفتيات في صف واحد امام جيون الذي عدهم جميعاً.
جيون: حسناً لدينا مئة صندوق من الذهب و 300 صندوق من الفضة و طعام يكفينا لمدة سنة و الف عبد و 500 جارية (أمة) مقابل اربعة آلاف محارب تقريباً (بصرامة) شورين تعال إلى هنا.
و سحبني شورين من يدي و ذهبنا إلى جيون.
جيون (بهدوء) : تفتكر بابا هيفرح بيا.
شورين (بهدوء) : أكيد إنت كنت هائل يا مولاي.
جيون (بصرخة قائد) : إسمعوني يا رجال سيكون شورين بلدفيست هو المسؤول عنكم حتى وصول أبي أي شيء يقوله تسمعوه و أي شيء تحتاجون إليه تطلبوه منه مفهوم؟.
وغد 2:و ماذا عنك الست قائدنا!.
جيون: نعم أنا قائدكم لكني سأستريح في خيمتي حتى وصول أبي لذا لا تزعجوني و ازعجوه هو مفهوم؟.
الكل: كما تشاء يا مولانا.
جيون (بهمس) : ابعتلي كام شرموطة كدة على خيمتي تمام.
شورين (بإحترام) : كما تشاء يا مولاي.
و ذهب جيون الى خيمته التي كان الرجال قد نصبوها له في منتصف القرية.
شورين (بصرامة) : حسناً يا أبناء العاهرات، اريد 50 رجلاً لحراسة خيمة قائدنا ليل نهار و 500 فارس لحراسة هذه القرية من الخارج أما البقية ف أريدكم أن تبدأوا بجمع هذه الجثث المقززة و إحراقها خارج القرية.
الكل: سمعاً وطاعة أيها القائد.
الأوامر بسرعة و نشاط و سحبني شورين من يدي و ركبنا على ظهر حصانه.
أنا: هنروح فين!.
شورين (بهدوء) : لازم نراقب ولاد الكلب دول طول الوقت و إلا مش هيشتغلوا عدل.
و اخذنا ندور حول القرية و كان بعضهم يتكاسلون بالفعل لكن بمجرد رؤية حصان شورين من بعيد يعودون للعمل بسرعة و بعد 3 ساعات كانوا قد احرقوا كل الجثث خارج القرية و نصبوا كل الخيام في منتصف القرية و نزل شورين من الحصان و ركب على سقف منزل.
شورين (بصرخة قائد) : إنبتاه يا ولاد الزانية.
و تجمعوا حول المنزل بسرعة.
شورين (بصوت عالي) : إحنا كدة خلصنا شغل النهاردة عاوزكم تجيبوا الخمره و تحزموا الشراميط عشان الليلة السهرة صباحي.
و صرخ الكل بحماس و بدأوا يخرجون براميل الخمر و يغنون و يرقصون حول النيران الصغيرة التي اشعلوها في منتصف الساحة و ظللت انا راكباً على ظهر الحصان اشاهدهم فقط و رأيت شورين و هو يرقص مع إمرأة شقراء فاتنة (وصفها:شابة شقراء شعرها قصير يصل حتى كتفيها عينيها زرقاء كبيرة رموشها غزيرة بارزة للأمامشفتيها كأنها مرسومة بريشة فنان مكتنزة تجلعك تشتهي تقبيلها صدرها ضخم و مشدود مثل قذائف ال RPG بشرتها بيضاء صافية ك الحليب مؤخرتها مشدودة و طرية بحجم حبتيّ البطيخ ترتدي بنطلون من القماش ستيان رفيع من الحرير لا يتسر سوى حلمتيها الوردية و جزء من صدرها فقط على كتفها الأيسر وشم على شكل سيفين متقاطعين) بإستمتاع و يتحدثان بلغتهم التي لا افهمها و فجأة عانقته بقوة و قبلته من شفتيه و اشار لي بيده بمعنى تعال ف نزلت من الحصان و جئت إليهما.
شورين (بلغتنا) :اعرفك هذه حبيبتي سوزان فلادميور و هذا؟.
انا:دمانتوس كاربين.
و خرجت سوزان من حضن شورين و مدت لي يدها ف سلمت عليها.
سوزان (بلغتنا) :أنت من هنا؟.
أنا:اجل.
سوزان (بسعادة) :أخيراً لدي صديق من موطني الأم!.
شورين:إن والدة سوزان من هذه الجزيرة الملعونة لكن والدها من بلادنا.
أنا (ببرود) :من قال أننا اصدقاء.
شورين (بصوت مرعب) :أنا قلت أنكما صديقين مقربين الآن.
سوزان (بصرامة) :اوعى تهدد صحبي يا اقرع انت!.
شورين (بإبتسامة) :طبعاً مستحيل أن اهدد أحد اصدقائك يا حبيبتي.
و قبل شفتيها برقة و سحبها من يدها و امسكت هي بيدي و ذهبنا الى خيمة شورين و حملها من خصرها و رماها على السرير و أردت أن اغادر لكنه أمسك بيدي و سحب سيفه من خصره و مده لي.
شورين (بإبتسامة) :خذ هذا السيف و احرس ظهر صديقيك.
و اخذت منه السيف وقفت بجانب الباب من الداخل، و خلع شورين ستيانتها و بدأ يمص في حلمتها اليسرى بفمه و يعصر بزها اليمين بيده و ادخل يده الأخر داخل تنورتها و صار يداعب بظرها باصابعه.
سوزان (بشهوة) :آآه آآآه آآآآح آآآه اآآآح آآآآح آآآه اآآآح اوف نيكني بقا يا شوري مش قادرة بجد.
و لم يهتم بكلامها و ترك حلمتها اليسرى و بدأت يقبل شفتيها و ادخل لسانه داخل حلقها و يديه تعصران كسها و بزازها عصراً لمدة 5 دقائق وهي تتاوه و تتوسل إليه أن يدخل قضيبه فيها.
سوزان (بصرخة شهوة) :آآآآآه آآآآآه آآآآآه آآآآح آآآآح نيكني بقا حرام عليك.
و انطلقت مياه شهوتها بقوة حتى ملئت السرير و ترك شفتيها و اخذ يقبل اذنها اليمنى و يعضها برفق و اخرج يده من داخل تنورتها وهي مبتلة بسوائل كسها و ادخل اصابعه داخل فمها ف لعقتها له بشراهة و امسك بزها اليسار بيده و صار يعصر في بزازها برقة و هي تتلوى تحته مثل الثعبان و صوت صرير السرير يملء الخيمة، انتصب قضيبي حتى كاد يمزق صوف تنورتي لكني لم التفت إليهما حتى بل ظللت ممسكاً بسيف شورين بقوة و مركز على حراسة الباب من عدو مجهول فأنا قد أكون أكره شورين لأنه قتل أمي لكني أعلم أن مصلحتي في بقائه حياً أهم من الإنتقام حالياً، و قذفت سوزان 3 مرات قبل أن يبتعد شورين عنها و يخلع تنورته و خلعت هي بنطلونها بسرعة البرق و لم تكن ترتدي أي شيء تحته و رمته نحوي ف تعلق بنطلونها على كتفي و باعد شورين بين فخذيها و بدأ يلعق كسها بشراهة.
سوزان (بمزيج من الغضب و الشهوة) :يوه بقا بطل لعب و نيكني بقا مش قادرة استحمل بجد.
و ادخل لسانه داخل كسها و صار ينيكها به بسرعة و بدأ حوضها يتحرك معه لأمام و ضغطت على رأسه بيديها لكي يلعق كسها أكثر.
سوزان (بشهوة) : آآآه آآآه آآآه آآآه آآآه آآآه آآآه اووف اوووف ياه الحس كمان الحس جامد آآآآح آآآآح آآآآح.
و ادخل اصبعه الأوسط في فتحة طيزها و صار ينيكها به فيها بسرعة.
سوزان (بشهوة) :آآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآه حلو كدة آآآآآآآآآآآآه هجيب هجيب.
و ضغطت على رأسه بكل قوتها و قذفت شلالات من مياه شهوتها على وجهه و أخذ شورين يشرب مياه شهوتها بعطش شديد حتى هدات و نهض من فوقها و ادخل قضيبه في كسها بقوة حتى الخصيتين.
سوزان (بصرخة ألم) :آآآآآآآآآآآآه براحة يابن الشرموطة.
شورين (بشهوة وغضب) : أنا إبن شرموطة يا لبوة ماشي.
و صار ينيكها بكل قوته لدرجة أن بزازها كادت تنقطع من شدة التأرجح و صوت اصطدام خصيتيه بشفتي كسها ملءالخيمة.
سوزان (بشهوة ) : آآآآح آآآآح آآآآح آآآه براحة يابن الكلب آآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآه آآآآح آآآآح آآآه اووف اوووف.
شورين : براحة؟.
سوزان : لا جامد نيكني جامد يا دكري يا سبعي يا حبيبي يا عمري آآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآه آآآآح آآآه اووف اوووف ياه جامد بحبك بحبك آآآآآآآآآآآآه آآآآح نيكني جامد.
و احاطت مؤخرته برجليها و قذفت شلالات من مياه شهوتها على قضيبه و قبضت عضلات كسها حول قضيبه حتى قذف بداخلها و استلقى فوقها لمدة عشر دقائق كاملة و هما يلتقطان انفاسهما بصعوبة ثم قبلها من شفتيها برقة و نهض من فوقها.
سوزان: ايه ده واحد بس!.
شورين (بإبتسامة ) : انا أقدر انيكك طول الليل و انتي عارفة كدة كويس بس احنا لسة في ارض العدو لازم نحافظ على طاقتنا عشان نقدر نرجع بلدنا عايشين.
و ذهب إلي ووضع يده على كتفي.
شورين (بإبتسامة) : شكراً ياصاحبي بس عاوزك في خدمة تانية.
أنا (ببرود) : انجز.
شورين: اغسلها هدومها دي.
أنا (بإستنكار) : نعم! إنت اهبل مستحيل أعمل كدة.
شورين (بإبتسامة) : أنت عارف أنا خدمتك قد إيه من ساعة القرية.
أنا (بإستنكار) : خدمتني إزاي!.
شورين (بهدوء) : 1 قتلت أمك بسرعة عشان ما تتعزبش كتير و تبقا شرموطة للي يسوى اللي ميسواش، 2خرجتك من مجموعة العبيد و نيمتك في سرير و أكلتك أكل عمرك ما كنت تحلم بيه، 3 لمن اتغابيت و هجمت على واحد مننا أنا اتدخلت.
انا (بغضب) : و شوهت لي وشي.
شورين (بهدوء) : غبي اووي انا لمن جرحتك على وشك انقذتك من الموت و سبتلك علامة تخوف اي حد يفكر إنه يقربلك في المستقبل.
سوزان (بنعاس) : و بعدين في بلدنا النسوان بيموتوا في الرجالة اللي على وشوشهم ندوب زي دي.
شورين (بإبتسامة) : إنت رديت لي خدمة واحدة ولسة باقيلك خدمتين تغسل هدومها النهاردة ولا افكر في خدمة تانية اصعب في المستقبل؟.
أنا (بغيظ) : اغسلهم فين؟.... يتبع.
بشكركم على التعليقات الرائعة و اتمنى المزيد منها و اعتذر لأن هذا الجزء لم يكن بروعة السابق لكنه مهم و لاتزال القصة في بدايتها ف تحلوا بالصبر.
و اعتذر عن أي اخطاء في تجسيد فكرة العصور الوسطى لأني لست مؤرخ بل كاتب هاوي يعتمد على القصص و المسلسلات الأجنبية التي قد ترسم صور خاطئة أحياناً و شكرا على قارءة الجزء ملء الخيمة. طاعة ايها القائد.
و انتشروا قبل و مد لي
 
  • عجبني
  • حبيته
التفاعلات: محمد محمود ابو عيدان, ابو زوبر جنانن, 7oda Elgarhy و 10 آخرين
القصه حلوه كمل
وحلو انها في العصور الوسطي محدش بيعمل كده كتير ده اللي عجبني فيها.
كمل يا بطل.
 
  • حبيته
التفاعلات: drive to the hell
القصه حلوه كمل
وحلو انها في العصور الوسطي محدش بيعمل كده كتير ده اللي عجبني فيها.
كمل يا بطل.
تسلم ياغالي
 
أهلا من جديد انا سامر أحمد العربي أقدم قصة فانتازيا حربية جديدة اتمنى أن تعجبكم.
(المقدّمة) .
تدور احداث هذه القصة في العصور الوسطى في زمن القلاع الحجرية و السيوف و السهام لقد استوحيتها من مسلسل Game of Thrones لكن اؤكد لكم أنها من وحي خيالي بالكامل، تبدء هذه القصة في قارة أركام الخيالية وهي قارة شاسعة لدرجة ان سكانها ظنوا انها الأرض الوحيدة في العالم حيث يحيط بها المحيط من كل الجهات و حولها بعض الجزر الصغيرة فقط وهي متعددة المناخات حيث فيها الجبال و البحار و الخلجان (جمع خليج) و الأنهار العذبة و المناطق المتجمدة و الصحاري و كل بيئة يمكنك تخيلها، انا (دمانتوس كاربين: فتى اشقر الشعر ابيض البشرة جسمي نحيف للغاية ارتدي تنورة رثة من الصوف حول مؤخرتي و قضيبي تصل إلى منتصف فخذي فقط و لا ارتدي أي شيء غيرها عيني خضراء و جسمي كله مليء بالندوب الصغيرة (آثار الجروح القديمة) عمري 10سنوات ووطولي 150سم) كنت اعيش مع والدتي في قريتنا سونشار و هي قرية صغيرة فقيرة تقع في جزيرة رانكيل و كنا نعمل مزارعين انا و جدي في إحدى مزارع حاكم القرية عائلتي مكونة من أمي جولنار و عمرها 38سنة، و اختاي ساڤتري عمرها 17سنة و كاتلين و عمرها سنتين و كنا نعيش في كوخ صغير مصنوع من جذوع الاشجار من المزرعة التي نعمل فيها.
(الجزء الأول بعنوان: عبد).
تبدء القصة عندما كنت أحمل فأس كبير بيداي الإثنتين و أضرب به جذع شجرة كبيرة في أطراف المزرعة و جاء جدي مسرعا إلي.
جدي (بغضب) : ماذا تفعل أيها الغبي!.
أنا (بأنفاس مقطوعة) : أتدرب.
و ضربني جدي بيده على رأسي بقوة.
جدي (بغضب) : هل أنت مجنون هذه الشجرة جزء من أملاك السيد الحاكم ولا يحق لك اذيتها أبداً.
أنا (بغضب) : السيد الحاكم السيد الحاكم هل كل شيء ملعون في هذا العالم الملعون ملك لذالك الوغد البدين!.
و رميت الفأس على الأرض و ركضت خارج المزرعة لمدة ساعتين حتى نال مني التعب ف جلست التقط انفاسي بجانب الجبل و نمت من التعب و رأيت نفسي اجلس على عرش من الفضة وحولي جماعة من النبلاء الذين يرتدون ملابس فخمة من الحرير و كان يقف بجانبي رجل اشقر مفتول العضلات يحمل سيفان على ظهره.
الرجل: مولاي ركز على هدفك وحسب.
انا: ماذا تعني؟.
و فجأة تحول المكان لساحة معركة شرسة و رأيت نفسي احمل سيفا ضخما و محاصر بالأعداء من كل الجهات و طعنني احدهم برمح في ظهري حتى خرج من بطني، ف استيقظت مفزوعاً و كانت الشمس تغيب ف ذهبت الى المنزل لكن حملت الرياح صوت آهات مكتومة الى اذني ف تبعت الصوت حتى وصلت الى الكهف و رأيت بنت الحاكم و اسمها نورهان (بنت شقراء عينيها عسلية شفتيها صغيرة لكن بارزة للأمام صدرها كبير و بارز للامام بحجم حبات المانجو طيزها مستديرة و طرية مثل الزبد عارية تماماً طولها 260سم و عمرها 20 سنة)( ملحوظة: احجام البشر مبالغ فيها نظرا لأننا في العصور الوسطى) جالسة على ركبتيها و هنالك شاب اسمر لا اعرفه يضاجع مؤخرتها من الخلف.
نورهان(بشهوة) : آه آآآه آآآه آآآه اآآآح آآآآح آآآه آآآه اآآآح آآآآح آآآه اآآآح آآآآح آآآه اآآآح آآآآح ضاجعني اجل ضاجعني.
و امسكها الرجل من عنقها ف قامت واقفة على رجليها و قضيبه لا يزال في كسها وقام معها و رفع رجلها اليمنى للأعلى و قبلها من شفتيها وهو لا يزال يضاجعها بقوة و يده تعبث في صدرها و انا ملتصق بجانب باب الكهف اشاهد بصمت.
نورهان (بصيغة الأمر) : غير الوضع.
و امسكها الرجل من خصرها بقوة و نام على ظهره و يديه تمسكها لكي لا تتحرك حتى صار نائما على ظهره و هي تعتيليه و وجهها ناحية باب الكهف لكن لم ترني لأني كنت مختبئاً جيدًا و صارت تصعد و تهبط على قضيبه و يديه تعصر بزازها عصراً.
نورهان (بشهوة) : آآآه آآآه آآآه آآآه اآآآح آآآآح آآآه آآآآح آآآه آآآآح آآآه اوووف اوووف سأقذف سأذقف.
و انطلق نهر شهوتها فوق قضيبه و نهضت من فوقه و جلست مجدداً بحيث يكون كسها فوق فمه و فمها امام قضيبه و اخذت تمص له قضيبه و هو يلعق كسها (انا استخدم الأسماء العامية لزيادة الإثارة بقدر الإمكان) و يضربها بيده على مؤخرتها ف تهتز بقوة و تصدر صوتاً اجمل من الموسيقى.
نورهان: آآآه آآآه آآآه آآآآح إلعق يا كلب اممم.
و عادت تمص و رفع الرجل مؤخرتها.
الرجل: سأقذف يا سيدتي سأقذف.
نورهان (بصرامة) : لو قذفت قبل أن آمرك ساقطع قضيبك.
و نهضت من فوقه و أخذت وضع الكلبة مجدداً ف وقف خلفها و ادخل قضيبه في كسها.
نورهان: لاء في الفتحة الأخرى.
و اخرجه و ادخله في فتحة طيزها و استمر في مضاجعتها حتى اشفقت عليه.
نورهان: آآآه آآآآح آآآه آآآه اوووف آآآآح آآآه يمكنك القذف معي.
و قذفت ماء شهوتها و عصرت طيزها قضيبه حتى افرغ حليبه داخلها و جريت انا بسرعة الى المنزل و كان جدي نائم في الشارع امام باب منزلنا ف علمت أنه كان ينتظرني حتى نام من التعب ف نمت بجواره في الشارع، و رأيت نفسي جالس على عرش من الفضة و حولي جماعة من النبلاء يتحدثون إلي بلغة لم افهمها و يقف بجانبي رجل اشقر.
الاشقر: ركز على هدفك يا مولاي.
انا: مهلاً أي هدف.
و تحول المكان لساحة معركة شرسة و طعنني احدهم برمح في ظهري حتى خرج من بطني، ف استيقظت مفزوعاً و ايقظت جدي.
جدي (بصدمة) : دمانتوس! متى جئت.
انا: بعد الغروب.
جدي: هيا بنا للداخل.
و نهضنا من الأرض و دخلنا الكوخ و كان هنالك طبق مليء بحساء الفاصولياء على الصخرة المربعة التي نستعملها ك طاولة و امي و اختاي نائمتان على قطعة جلد مفروشة على الارض.
جدي: يبدو اننا تأخرنا على العشاء.
انا: آسف لكني.
جدي (بإبتسامة) : طالما انك بخير فلا بأس.
و جلسنا على الارض حول الطاولة و بدأنا تناول الحساء الذي صار مقرفاً بعد ان برد لكنه افضل من البقاء جائعاً.
جدي: لماذا كنت تضرب الشجرة في الصباح؟.
انا: كنت اتدرب.
جدي: على ماذا؟.
انا: القتال.
جدي: و من تريد ان تقاتل.
انا:لقد سمعت بالأمس أن جماعة الثين هاجموا الشاطء مجدداً و قتلوا الكثير من الناس و نهبوا كل المحاصيل لهذا السبب كنت اتدرب لكي استطيع حمايتكم.
جدي:ههههههه حمايتنا ههههههه.
انا (بغيظ) : توقف عن الضحك.
و وضع يده على كتفي بهدوء.
جدي (بإبتسامة) : لا تشغل بالك بهذه الامور ف قريتنا تبعد مسيرة 20 يوم عن الشاطئ و لا تنسى اننا تحت حماية قوات الحاكم.
انا: لكن ماذا لو.
جدي: عندها انا سأحميك إذهب و إغسل يديك و نام جيداً فلدينا عمل غداً.
و اقتنعت بكلام جدي و ذهبت الى الخارج حيث البئر و غسلت يداي بالماء و عدت الى الكوخ و نمت و حلمت بنفس الحلم و عندما استيقظت رايت جدي غارق في دمه و يخترق صدره رمح ضخم و على وجهه ملامح خوف و سمعت صوت صراخ امي و رأيت رجلاً ضخم الجسم يرتدي معطف من الصوف و و تنورة من الريش يجرها من قدميها الى خارج الكوخ و لم تكن اختاي بجانبي ف نهضت ب سرعة و تسللت الى الباب و رأيت الرجل الضخم يمزق تنورة أمي بقسوة.
امي (بتوسل) : لا لا ارجوك ارجوك.
و باعد بين ساقيها بقوة و اخرج قضيبه من داخل تنورته و ادخله في كسها بقوة و حاولت امي المقاومة ف جاء رجل آخر يشبه الأول و وضع سكين على رقبتها ف توقفت عن المقاومة و بدء الرجل الاول مضاجعة كس أمي بقوة و هي تبكي و ادخل الرجل الثاني قضيبه في فمها و بدء يضاجع فمها و يديه تعصر بزازها عصراً و كانت القرية مليئة بالرجال الضخام الذين يرتدون معاطف من الصوف و تنورات من الريش و كانوا يقتلون كل من يقاومهم و يعتدون على عرض كل إمرأة في القرية و انا لم أحتمل المنظر طويلاً ف عدت الى الكوخ و وضعت قدمي اليمنى على وجه جدي و اليسرى على بطنه و امسكت عود الرمح بيدي الإثنتين و سحبت الرمح بقوة حتى تمكنت من انتزاعه من أحشاء جدي و تسللت إلى الباب و منه الى الشارع حيث كان الرجلان يضاجعان امي.
رجل 1:إحذر!.
و التفت الرجل الذي يضاجع كس أمي الي لكني طعنته بالرمح في فمه حتى رأس الرمح من مؤخرة رأسه و سقط على ظهره جثة هامدة لكن بسبب ثقل وزنه سحب عود الرمح من يدي اثناء سقوطه.
رجل 1:ايها الوغد الصغير!.
و سحب رفع خنجره من الارض لكن امي امسكته من فخذيه بقوة و عضت قضيبه بأسنانها بقوة.
الرجل (بصرخة ألم) : آآآه اتركيني أيتها العاهرة اتركيني.
(ملحوظة هامة: انا و امي لا نفهم لغة هؤلاء الناس ولا هم يفهمون لغتنا) .
و طعنها بسكينه في ظهرها عشرات الطعنات و هي تضغط بأسنانها على قضيبه بكل قوتها و انا رفعت حجراً من الارض و ركضت على الرجل وانا اصرخ بغضب و اصابني سهم في رجلي ف سقطت على وجههي بقوة و جاء شورين (شاب أسمر مفتول العضلات اصلع الراس يرتدي معطف من الصوف و تنورة من الريش شعره اسود طويل على شكل ذيل حصان يصل الى منتصف ظهره و جسمه كله مغطى بالدماء الجافة و الغبار و يحمل قوس في يده و كنانة سهام على كتفه) و اطلق سهما على امي ف اصابها في قلبها و سقطت امي جثة هامدة و فتح الرجل فمها و اخرج قضيبه من داخله و كان قضيبه ينزف بغزارة من آثار عضة أمي له.
الرجل (بصرخة غضب) : آآآه عاهرة حقيرة.
شورين (بصرامة) : توقف عن الصراخ مثل العاهرات و اذهب لجمع الغنائم.
الرجل: الا ترى أني مصاب.
و صوب شورين قوسه نحو قلب الرجل.
الرجل (بخوف) : حسناً حسناً سأذهب.
و اخذ سكينه و جرى و هو يمسك بقضيبه في يده و ركلني شورين على بطني بقوة.
انا(بصرخة ألم) : آآآه!.
شورين (ببرود) : الحمد**** لا يزال حياً.
و داس على رأسي برجله بقوة ففقدت الوعي و رفعني من الارض بيد واحدة و وضعني على كتفه و عاد إلى القرية التي كانت تشتعل بالنار و قتلوا 90% من سكان القرية و حملوا كل الناجين من الأهالي و كل الاشياء القيمة من ذهب و فضة و اسلحة و طعام... الخ على عربات تجرها الخيل و ذهبوا بإتجاه الشاطئ.
(في احلامي) .
كنت جالس على عرش من الفضة و حولي جماعة من النبلاء و لاحظت أن شورين يجلس بينهم و كانوا يتحدثون بنفس لهجة اولائك الرجال الذين هاجموا قريتنا و كان الاشقر يقف بجانبي.
الاشقر: ركز على هدفك يا مولاي.
انا: انتظر لحظة.
و تحول المكان لساحة المعركة و هذا المرة لاحظت أن الرجال الذين أحارب إلى جانبهم يرتدون نفس ملابس شورين و جماعته و قبل أن الاحظ اي شيء آخر طعنني احدهم برمح في ظهري حتى خرج من بطني، و استيقظت مفزوعاً و وجدت نفسي مقيداً من يداي و قدماي بحبال مصنوعة من اغصان اللبلاب نائم على ظهري في عربة مصنوعة من الخشب و حولي عشرة فتيان في نفس عمري تقريبا و كلهم مقيدين مثلي تماماً و كان احدهم مستيقظ.
انا: اين انا؟.
الفتى (بهمس) : هسس.
انا (بصرخة غضب) : اين انا بحق الجحيم!.
و توقفت العربة و فتح الباب احد الاوغاد الضخام.
الوغد (بلغتهم غير المفهومة) : هوي ألم اخبركم ان تخرسوا أيها الحقيرون!.
انا: ماذا تقول ايها الوغد؟.
و امسكني من رجلي و سحبني خارج العربة و رماني على الارض بقسوة حل الحبل من رجلاي و ربطه حول قيود يدي و ربطه مع نهاية العربة و ركب على الحصان و انطلق بالعربة ف سحبني الحبل خلف العربة ف اضررت الى الركض خلفها و كان حولي المئات من العربات و خلف كل عربة فتى او فتاة مربوطين مثلي و يركضون خلف عرباتهم و خلف أكثر من 200 رجل يركبون على ظهور الخيل و يحملون الرماح الطويلة في ايديهم و يصرخون بمرح كأنهم يتسابقون و كلما اقترب أحد الخيالة مني بحصانه ضربني على ظهري بعود رمحه بقوة لكي اركض أسرع و هم يضحكون علي.
انا (بصرخة غضب) ستندمون على هذا أيها الاوغاد.
و استمر الحال هكذا لمدة ثلاث ساعات حتى انقطعت انفاسي من الركض المتواصل و أخيراً وصلنا الى جبل ضخم يبعد مسافة يومين عن الشاطئ ف تقفوا هناك و جاء الوغد الذي كان يقود العربة و حل وثاقي و و سحبني من يدي خلفه إلى الجبل و كان بقية الفتيان و الفتيات يمشون خلفنا و هنالك مجموعة من الاوغاد يرضبونهم بالسياط (كرباج) على ظهورهم ليمشوا بسرعة و تسلقنا الجبل و على قمة الجبل كان هنالك المئات من الخيام الكبيرة و اخذني الوغد الى إحدى الخيام و رماني داخلها و ربطني من يدي بحبل مع عود الخيمة و دخل بقية الفتيان و الفتيات الى نفس الخيمة و ربطوهم جميعاً بجانبي.
الوغد: أسمعوا جيداً من سيحاول الهرب منكم سأطعمه للكلاب.
انا: نحن لا نفهم كلامك ايها الوغد.
و جاء شورين و هو يضحك.
شورين (بلغتنا) : ههههههه هل انت فتى شجاع أم غبي لكي تنعت خاطفك بالوغد.
انا: ماذا تريد أيها الوغد الآخر.
شورين (بلغتهم) : سآخذ هذا الفتى إلى خيمتي.
الوغد (بحزم) : إن الزعيم منع مضاجعة الصغار.
شورين: انا لن اضاجعه.
الوغد: إذاً خذه.
و قطع شورين الحبل من يدي بيديه العارية و امسكني من عنقي بقوة.
شورين (بصوت مرعب) : إن ناديتني بالوغد ثانيةً فسأقتلك.
انا (بتحدي) : هيا اقلتني ايها الوغد.
شورين (بسخرية) ههههههه إنك مجنون حقاً.
و سحبني من يدي الى خيمة اخرى ليس بها سوى سرير واحد من الخشب و انا بصراحة كانت اول مرة أرى فيها سريراً اصلاً و امامه طاولة خشبية كبيرة بها الكثير من الفواكه المتنوعة و طبق من الفخار به دجاجة مشوية و ابريق من الفخار مليء بالخمر.
شورين: إجلس هنا.
و اشار لي على السرير ف جلست و جلس بجواري و بدء يأكل اللحم بشراهة و انا انظر اليه و اكاد اموت من الجوع.
شورين: هل تنتظر عزومة!.
انا (بغضب) : من هذا الذي سيأكل مع قتلة مثلكم.
شورين: كما تشاء.
و اخذ يأكل حتى انتها اللحم.
شورين: انت ممل سأذهب لمضاجعة عاهرة في مكان آخر لا تحاول مغادرة الخيمة و الا قتلك الاوغاد الذين في الخارج.
و خرج و انتظرت دقيقتين حتى اتأكد أنه لن يعود قريباً و بدأت ءأكل الفواكه بشراهة رهيبة و كانت غالبيتها فواكه لم ارى مثلها من قبل مانجو و رمان و عنب و موز و غيرها و عندما شعرت بالعطش شربت جرعة من الخمر و كنت اظنه ماءً لكن كان طعمه لذيذ حقا فشربت نصفه (الخمور في العصور الوسطى كانت تصنع من الفواكه مباشرةً لهذا السبب طعمها لذيذ ليس مثل خمور زمننا هذا) و واصلت الأكل لكن بعد قليل شعرت بالدوار بسبب الخمر .
انا (سكران) : لا تقلق سأحميك، بعد كل هذا التبجح تركتهم يضاجعون بنتك الوحيدة و قتلوك يالك من عجوز فاشل ههههههه.
و واصلت الأكل.
انا: مهلاً لحظة اولائك الأوغاد في الخارج و انا آكل هنا! سأذهب لقتلهم.
و حملت إبريق الخمر في يدي و خرجت من الخيمة و كان هنالك حفلة صاخبة و كان كل الأوغاد عاريين و سكرانين و يضاجعون نساءً سمراوات ضخمات و يضحكون باصوات عالية و ذهبت إلى أضخم رجل فيهم و كان يضاجع إمرأة سمراء و مستمتع جداً و رميت إبريق الخمر نحوه ف اصبته على رأسه بقوة.
الرجل: آآه ماذا من!.
و التفت الكل إليّ و اخرج الرجل قضيبه من كس المرأة و رفع سيفه الذي كان مرمي على الارض.
الرجل: لقد قاطعت وقت متعتي لذا ساقطع قضيبك.
و ركض نحوي.... يتبع. لو اعجبتكم القصة ف اخبروني في التعليقات لكي اكملها.
جميل جداً كتابتك ولكن انت عارف ان 95 ف المية هنا مش بيقروا غير العامية ف انت خلي المناقشة بين الاشخاص عامية والاحداث فصحي
 
  • حبيته
التفاعلات: drive to the hell
جميل جداً كتابتك ولكن انت عارف ان 95 ف المية هنا مش بيقروا غير العامية ف انت خلي المناقشة بين الاشخاص عامية والاحداث فصحي
ساحاول لكن لغتي المصريةضعيفة لذا سأكتب فقط الكلمات التي اعرفها بالمصرية و الباقي بالفصحى
 
عاش يابوب مستنيك في الجديد
 
  • حبيته
التفاعلات: drive to the hell
كمل يازعيم
 
  • حبيته
التفاعلات: drive to the hell
أهلا من جديد انا سامر أحمد العربي أقدم قصة فانتازيا حربية جديدة اتمنى أن تعجبكم.
(المقدّمة) .
تدور احداث هذه القصة في العصور الوسطى في زمن القلاع الحجرية و السيوف و السهام لقد استوحيتها من مسلسل Game of Thrones لكن اؤكد لكم أنها من وحي خيالي بالكامل، تبدء هذه القصة في قارة أركام الخيالية وهي قارة شاسعة لدرجة ان سكانها ظنوا انها الأرض الوحيدة في العالم حيث يحيط بها المحيط من كل الجهات و حولها بعض الجزر الصغيرة فقط وهي متعددة المناخات حيث فيها الجبال و البحار و الخلجان (جمع خليج) و الأنهار العذبة و المناطق المتجمدة و الصحاري و كل بيئة يمكنك تخيلها، انا (دمانتوس كاربين: فتى اشقر الشعر ابيض البشرة جسمي نحيف للغاية ارتدي تنورة رثة من الصوف حول مؤخرتي و قضيبي تصل إلى منتصف فخذي فقط و لا ارتدي أي شيء غيرها عيني خضراء و جسمي كله مليء بالندوب الصغيرة (آثار الجروح القديمة) عمري 10سنوات ووطولي 150سم) كنت اعيش مع والدتي في قريتنا سونشار و هي قرية صغيرة فقيرة تقع في جزيرة رانكيل و كنا نعمل مزارعين انا و جدي في إحدى مزارع حاكم القرية عائلتي مكونة من أمي جولنار و عمرها 38سنة، و اختاي ساڤتري عمرها 17سنة و كاتلين و عمرها سنتين و كنا نعيش في كوخ صغير مصنوع من جذوع الاشجار من المزرعة التي نعمل فيها.
(الجزء الأول بعنوان: عبد).
تبدء القصة عندما كنت أحمل فأس كبير بيداي الإثنتين و أضرب به جذع شجرة كبيرة في أطراف المزرعة و جاء جدي مسرعا إلي.
جدي (بغضب) : ماذا تفعل أيها الغبي!.
أنا (بأنفاس مقطوعة) : أتدرب.
و ضربني جدي بيده على رأسي بقوة.
جدي (بغضب) : هل أنت مجنون هذه الشجرة جزء من أملاك السيد الحاكم ولا يحق لك اذيتها أبداً.
أنا (بغضب) : السيد الحاكم السيد الحاكم هل كل شيء ملعون في هذا العالم الملعون ملك لذالك الوغد البدين!.
و رميت الفأس على الأرض و ركضت خارج المزرعة لمدة ساعتين حتى نال مني التعب ف جلست التقط انفاسي بجانب الجبل و نمت من التعب و رأيت نفسي اجلس على عرش من الفضة وحولي جماعة من النبلاء الذين يرتدون ملابس فخمة من الحرير و كان يقف بجانبي رجل اشقر مفتول العضلات يحمل سيفان على ظهره.
الرجل: مولاي ركز على هدفك وحسب.
انا: ماذا تعني؟.
و فجأة تحول المكان لساحة معركة شرسة و رأيت نفسي احمل سيفا ضخما و محاصر بالأعداء من كل الجهات و طعنني احدهم برمح في ظهري حتى خرج من بطني، ف استيقظت مفزوعاً و كانت الشمس تغيب ف ذهبت الى المنزل لكن حملت الرياح صوت آهات مكتومة الى اذني ف تبعت الصوت حتى وصلت الى الكهف و رأيت بنت الحاكم و اسمها نورهان (بنت شقراء عينيها عسلية شفتيها صغيرة لكن بارزة للأمام صدرها كبير و بارز للامام بحجم حبات المانجو طيزها مستديرة و طرية مثل الزبد عارية تماماً طولها 260سم و عمرها 20 سنة)( ملحوظة: احجام البشر مبالغ فيها نظرا لأننا في العصور الوسطى) جالسة على ركبتيها و هنالك شاب اسمر لا اعرفه يضاجع مؤخرتها من الخلف.
نورهان(بشهوة) : آه آآآه آآآه آآآه اآآآح آآآآح آآآه آآآه اآآآح آآآآح آآآه اآآآح آآآآح آآآه اآآآح آآآآح ضاجعني اجل ضاجعني.
و امسكها الرجل من عنقها ف قامت واقفة على رجليها و قضيبه لا يزال في كسها وقام معها و رفع رجلها اليمنى للأعلى و قبلها من شفتيها وهو لا يزال يضاجعها بقوة و يده تعبث في صدرها و انا ملتصق بجانب باب الكهف اشاهد بصمت.
نورهان (بصيغة الأمر) : غير الوضع.
و امسكها الرجل من خصرها بقوة و نام على ظهره و يديه تمسكها لكي لا تتحرك حتى صار نائما على ظهره و هي تعتيليه و وجهها ناحية باب الكهف لكن لم ترني لأني كنت مختبئاً جيدًا و صارت تصعد و تهبط على قضيبه و يديه تعصر بزازها عصراً.
نورهان (بشهوة) : آآآه آآآه آآآه آآآه اآآآح آآآآح آآآه آآآآح آآآه آآآآح آآآه اوووف اوووف سأقذف سأذقف.
و انطلق نهر شهوتها فوق قضيبه و نهضت من فوقه و جلست مجدداً بحيث يكون كسها فوق فمه و فمها امام قضيبه و اخذت تمص له قضيبه و هو يلعق كسها (انا استخدم الأسماء العامية لزيادة الإثارة بقدر الإمكان) و يضربها بيده على مؤخرتها ف تهتز بقوة و تصدر صوتاً اجمل من الموسيقى.
نورهان: آآآه آآآه آآآه آآآآح إلعق يا كلب اممم.
و عادت تمص و رفع الرجل مؤخرتها.
الرجل: سأقذف يا سيدتي سأقذف.
نورهان (بصرامة) : لو قذفت قبل أن آمرك ساقطع قضيبك.
و نهضت من فوقه و أخذت وضع الكلبة مجدداً ف وقف خلفها و ادخل قضيبه في كسها.
نورهان: لاء في الفتحة الأخرى.
و اخرجه و ادخله في فتحة طيزها و استمر في مضاجعتها حتى اشفقت عليه.
نورهان: آآآه آآآآح آآآه آآآه اوووف آآآآح آآآه يمكنك القذف معي.
و قذفت ماء شهوتها و عصرت طيزها قضيبه حتى افرغ حليبه داخلها و جريت انا بسرعة الى المنزل و كان جدي نائم في الشارع امام باب منزلنا ف علمت أنه كان ينتظرني حتى نام من التعب ف نمت بجواره في الشارع، و رأيت نفسي جالس على عرش من الفضة و حولي جماعة من النبلاء يتحدثون إلي بلغة لم افهمها و يقف بجانبي رجل اشقر.
الاشقر: ركز على هدفك يا مولاي.
انا: مهلاً أي هدف.
و تحول المكان لساحة معركة شرسة و طعنني احدهم برمح في ظهري حتى خرج من بطني، ف استيقظت مفزوعاً و ايقظت جدي.
جدي (بصدمة) : دمانتوس! متى جئت.
انا: بعد الغروب.
جدي: هيا بنا للداخل.
و نهضنا من الأرض و دخلنا الكوخ و كان هنالك طبق مليء بحساء الفاصولياء على الصخرة المربعة التي نستعملها ك طاولة و امي و اختاي نائمتان على قطعة جلد مفروشة على الارض.
جدي: يبدو اننا تأخرنا على العشاء.
انا: آسف لكني.
جدي (بإبتسامة) : طالما انك بخير فلا بأس.
و جلسنا على الارض حول الطاولة و بدأنا تناول الحساء الذي صار مقرفاً بعد ان برد لكنه افضل من البقاء جائعاً.
جدي: لماذا كنت تضرب الشجرة في الصباح؟.
انا: كنت اتدرب.
جدي: على ماذا؟.
انا: القتال.
جدي: و من تريد ان تقاتل.
انا:لقد سمعت بالأمس أن جماعة الثين هاجموا الشاطء مجدداً و قتلوا الكثير من الناس و نهبوا كل المحاصيل لهذا السبب كنت اتدرب لكي استطيع حمايتكم.
جدي:ههههههه حمايتنا ههههههه.
انا (بغيظ) : توقف عن الضحك.
و وضع يده على كتفي بهدوء.
جدي (بإبتسامة) : لا تشغل بالك بهذه الامور ف قريتنا تبعد مسيرة 20 يوم عن الشاطئ و لا تنسى اننا تحت حماية قوات الحاكم.
انا: لكن ماذا لو.
جدي: عندها انا سأحميك إذهب و إغسل يديك و نام جيداً فلدينا عمل غداً.
و اقتنعت بكلام جدي و ذهبت الى الخارج حيث البئر و غسلت يداي بالماء و عدت الى الكوخ و نمت و حلمت بنفس الحلم و عندما استيقظت رايت جدي غارق في دمه و يخترق صدره رمح ضخم و على وجهه ملامح خوف و سمعت صوت صراخ امي و رأيت رجلاً ضخم الجسم يرتدي معطف من الصوف و و تنورة من الريش يجرها من قدميها الى خارج الكوخ و لم تكن اختاي بجانبي ف نهضت ب سرعة و تسللت الى الباب و رأيت الرجل الضخم يمزق تنورة أمي بقسوة.
امي (بتوسل) : لا لا ارجوك ارجوك.
و باعد بين ساقيها بقوة و اخرج قضيبه من داخل تنورته و ادخله في كسها بقوة و حاولت امي المقاومة ف جاء رجل آخر يشبه الأول و وضع سكين على رقبتها ف توقفت عن المقاومة و بدء الرجل الاول مضاجعة كس أمي بقوة و هي تبكي و ادخل الرجل الثاني قضيبه في فمها و بدء يضاجع فمها و يديه تعصر بزازها عصراً و كانت القرية مليئة بالرجال الضخام الذين يرتدون معاطف من الصوف و تنورات من الريش و كانوا يقتلون كل من يقاومهم و يعتدون على عرض كل إمرأة في القرية و انا لم أحتمل المنظر طويلاً ف عدت الى الكوخ و وضعت قدمي اليمنى على وجه جدي و اليسرى على بطنه و امسكت عود الرمح بيدي الإثنتين و سحبت الرمح بقوة حتى تمكنت من انتزاعه من أحشاء جدي و تسللت إلى الباب و منه الى الشارع حيث كان الرجلان يضاجعان امي.
رجل 1:إحذر!.
و التفت الرجل الذي يضاجع كس أمي الي لكني طعنته بالرمح في فمه حتى رأس الرمح من مؤخرة رأسه و سقط على ظهره جثة هامدة لكن بسبب ثقل وزنه سحب عود الرمح من يدي اثناء سقوطه.
رجل 1:ايها الوغد الصغير!.
و سحب رفع خنجره من الارض لكن امي امسكته من فخذيه بقوة و عضت قضيبه بأسنانها بقوة.
الرجل (بصرخة ألم) : آآآه اتركيني أيتها العاهرة اتركيني.
(ملحوظة هامة: انا و امي لا نفهم لغة هؤلاء الناس ولا هم يفهمون لغتنا) .
و طعنها بسكينه في ظهرها عشرات الطعنات و هي تضغط بأسنانها على قضيبه بكل قوتها و انا رفعت حجراً من الارض و ركضت على الرجل وانا اصرخ بغضب و اصابني سهم في رجلي ف سقطت على وجههي بقوة و جاء شورين (شاب أسمر مفتول العضلات اصلع الراس يرتدي معطف من الصوف و تنورة من الريش شعره اسود طويل على شكل ذيل حصان يصل الى منتصف ظهره و جسمه كله مغطى بالدماء الجافة و الغبار و يحمل قوس في يده و كنانة سهام على كتفه) و اطلق سهما على امي ف اصابها في قلبها و سقطت امي جثة هامدة و فتح الرجل فمها و اخرج قضيبه من داخله و كان قضيبه ينزف بغزارة من آثار عضة أمي له.
الرجل (بصرخة غضب) : آآآه عاهرة حقيرة.
شورين (بصرامة) : توقف عن الصراخ مثل العاهرات و اذهب لجمع الغنائم.
الرجل: الا ترى أني مصاب.
و صوب شورين قوسه نحو قلب الرجل.
الرجل (بخوف) : حسناً حسناً سأذهب.
و اخذ سكينه و جرى و هو يمسك بقضيبه في يده و ركلني شورين على بطني بقوة.
انا(بصرخة ألم) : آآآه!.
شورين (ببرود) : الحمد**** لا يزال حياً.
و داس على رأسي برجله بقوة ففقدت الوعي و رفعني من الارض بيد واحدة و وضعني على كتفه و عاد إلى القرية التي كانت تشتعل بالنار و قتلوا 90% من سكان القرية و حملوا كل الناجين من الأهالي و كل الاشياء القيمة من ذهب و فضة و اسلحة و طعام... الخ على عربات تجرها الخيل و ذهبوا بإتجاه الشاطئ.
(في احلامي) .
كنت جالس على عرش من الفضة و حولي جماعة من النبلاء و لاحظت أن شورين يجلس بينهم و كانوا يتحدثون بنفس لهجة اولائك الرجال الذين هاجموا قريتنا و كان الاشقر يقف بجانبي.
الاشقر: ركز على هدفك يا مولاي.
انا: انتظر لحظة.
و تحول المكان لساحة المعركة و هذا المرة لاحظت أن الرجال الذين أحارب إلى جانبهم يرتدون نفس ملابس شورين و جماعته و قبل أن الاحظ اي شيء آخر طعنني احدهم برمح في ظهري حتى خرج من بطني، و استيقظت مفزوعاً و وجدت نفسي مقيداً من يداي و قدماي بحبال مصنوعة من اغصان اللبلاب نائم على ظهري في عربة مصنوعة من الخشب و حولي عشرة فتيان في نفس عمري تقريبا و كلهم مقيدين مثلي تماماً و كان احدهم مستيقظ.
انا: اين انا؟.
الفتى (بهمس) : هسس.
انا (بصرخة غضب) : اين انا بحق الجحيم!.
و توقفت العربة و فتح الباب احد الاوغاد الضخام.
الوغد (بلغتهم غير المفهومة) : هوي ألم اخبركم ان تخرسوا أيها الحقيرون!.
انا: ماذا تقول ايها الوغد؟.
و امسكني من رجلي و سحبني خارج العربة و رماني على الارض بقسوة حل الحبل من رجلاي و ربطه حول قيود يدي و ربطه مع نهاية العربة و ركب على الحصان و انطلق بالعربة ف سحبني الحبل خلف العربة ف اضررت الى الركض خلفها و كان حولي المئات من العربات و خلف كل عربة فتى او فتاة مربوطين مثلي و يركضون خلف عرباتهم و خلف أكثر من 200 رجل يركبون على ظهور الخيل و يحملون الرماح الطويلة في ايديهم و يصرخون بمرح كأنهم يتسابقون و كلما اقترب أحد الخيالة مني بحصانه ضربني على ظهري بعود رمحه بقوة لكي اركض أسرع و هم يضحكون علي.
انا (بصرخة غضب) ستندمون على هذا أيها الاوغاد.
و استمر الحال هكذا لمدة ثلاث ساعات حتى انقطعت انفاسي من الركض المتواصل و أخيراً وصلنا الى جبل ضخم يبعد مسافة يومين عن الشاطئ ف تقفوا هناك و جاء الوغد الذي كان يقود العربة و حل وثاقي و و سحبني من يدي خلفه إلى الجبل و كان بقية الفتيان و الفتيات يمشون خلفنا و هنالك مجموعة من الاوغاد يرضبونهم بالسياط (كرباج) على ظهورهم ليمشوا بسرعة و تسلقنا الجبل و على قمة الجبل كان هنالك المئات من الخيام الكبيرة و اخذني الوغد الى إحدى الخيام و رماني داخلها و ربطني من يدي بحبل مع عود الخيمة و دخل بقية الفتيان و الفتيات الى نفس الخيمة و ربطوهم جميعاً بجانبي.
الوغد: أسمعوا جيداً من سيحاول الهرب منكم سأطعمه للكلاب.
انا: نحن لا نفهم كلامك ايها الوغد.
و جاء شورين و هو يضحك.
شورين (بلغتنا) : ههههههه هل انت فتى شجاع أم غبي لكي تنعت خاطفك بالوغد.
انا: ماذا تريد أيها الوغد الآخر.
شورين (بلغتهم) : سآخذ هذا الفتى إلى خيمتي.
الوغد (بحزم) : إن الزعيم منع مضاجعة الصغار.
شورين: انا لن اضاجعه.
الوغد: إذاً خذه.
و قطع شورين الحبل من يدي بيديه العارية و امسكني من عنقي بقوة.
شورين (بصوت مرعب) : إن ناديتني بالوغد ثانيةً فسأقتلك.
انا (بتحدي) : هيا اقلتني ايها الوغد.
شورين (بسخرية) ههههههه إنك مجنون حقاً.
و سحبني من يدي الى خيمة اخرى ليس بها سوى سرير واحد من الخشب و انا بصراحة كانت اول مرة أرى فيها سريراً اصلاً و امامه طاولة خشبية كبيرة بها الكثير من الفواكه المتنوعة و طبق من الفخار به دجاجة مشوية و ابريق من الفخار مليء بالخمر.
شورين: إجلس هنا.
و اشار لي على السرير ف جلست و جلس بجواري و بدء يأكل اللحم بشراهة و انا انظر اليه و اكاد اموت من الجوع.
شورين: هل تنتظر عزومة!.
انا (بغضب) : من هذا الذي سيأكل مع قتلة مثلكم.
شورين: كما تشاء.
و اخذ يأكل حتى انتها اللحم.
شورين: انت ممل سأذهب لمضاجعة عاهرة في مكان آخر لا تحاول مغادرة الخيمة و الا قتلك الاوغاد الذين في الخارج.
و خرج و انتظرت دقيقتين حتى اتأكد أنه لن يعود قريباً و بدأت ءأكل الفواكه بشراهة رهيبة و كانت غالبيتها فواكه لم ارى مثلها من قبل مانجو و رمان و عنب و موز و غيرها و عندما شعرت بالعطش شربت جرعة من الخمر و كنت اظنه ماءً لكن كان طعمه لذيذ حقا فشربت نصفه (الخمور في العصور الوسطى كانت تصنع من الفواكه مباشرةً لهذا السبب طعمها لذيذ ليس مثل خمور زمننا هذا) و واصلت الأكل لكن بعد قليل شعرت بالدوار بسبب الخمر .
انا (سكران) : لا تقلق سأحميك، بعد كل هذا التبجح تركتهم يضاجعون بنتك الوحيدة و قتلوك يالك من عجوز فاشل ههههههه.
و واصلت الأكل.
انا: مهلاً لحظة اولائك الأوغاد في الخارج و انا آكل هنا! سأذهب لقتلهم.
و حملت إبريق الخمر في يدي و خرجت من الخيمة و كان هنالك حفلة صاخبة و كان كل الأوغاد عاريين و سكرانين و يضاجعون نساءً سمراوات ضخمات و يضحكون باصوات عالية و ذهبت إلى أضخم رجل فيهم و كان يضاجع إمرأة سمراء و مستمتع جداً و رميت إبريق الخمر نحوه ف اصبته على رأسه بقوة.
الرجل: آآه ماذا من!.
و التفت الكل إليّ و اخرج الرجل قضيبه من كس المرأة و رفع سيفه الذي كان مرمي على الارض.
الرجل: لقد قاطعت وقت متعتي لذا ساقطع قضيبك.
و ركض نحوي.... يتبع. لو اعجبتكم القصة ف اخبروني في التعليقات لكي اكملها.
حلوة استمر
بالتوفيق
 
أهلا من جديد انا سامر أحمد العربي أقدم قصة فانتازيا حربية جديدة اتمنى أن تعجبكم.
(المقدّمة) .
تدور احداث هذه القصة في العصور الوسطى في زمن القلاع الحجرية و السيوف و السهام لقد استوحيتها من مسلسل Game of Thrones لكن اؤكد لكم أنها من وحي خيالي بالكامل، تبدء هذه القصة في قارة أركام الخيالية وهي قارة شاسعة لدرجة ان سكانها ظنوا انها الأرض الوحيدة في العالم حيث يحيط بها المحيط من كل الجهات و حولها بعض الجزر الصغيرة فقط وهي متعددة المناخات حيث فيها الجبال و البحار و الخلجان (جمع خليج) و الأنهار العذبة و المناطق المتجمدة و الصحاري و كل بيئة يمكنك تخيلها، انا (دمانتوس كاربين: فتى اشقر الشعر ابيض البشرة جسمي نحيف للغاية ارتدي تنورة رثة من الصوف حول مؤخرتي و قضيبي تصل إلى منتصف فخذي فقط و لا ارتدي أي شيء غيرها عيني خضراء و جسمي كله مليء بالندوب الصغيرة (آثار الجروح القديمة) عمري 10سنوات ووطولي 150سم) كنت اعيش مع والدتي في قريتنا سونشار و هي قرية صغيرة فقيرة تقع في جزيرة رانكيل و كنا نعمل مزارعين انا و جدي في إحدى مزارع حاكم القرية عائلتي مكونة من أمي جولنار و عمرها 38سنة، و اختاي ساڤتري عمرها 17سنة و كاتلين و عمرها سنتين و كنا نعيش في كوخ صغير مصنوع من جذوع الاشجار من المزرعة التي نعمل فيها.
(الجزء الأول بعنوان: عبد).
تبدء القصة عندما كنت أحمل فأس كبير بيداي الإثنتين و أضرب به جذع شجرة كبيرة في أطراف المزرعة و جاء جدي مسرعا إلي.
جدي (بغضب) : ماذا تفعل أيها الغبي!.
أنا (بأنفاس مقطوعة) : أتدرب.
و ضربني جدي بيده على رأسي بقوة.
جدي (بغضب) : هل أنت مجنون هذه الشجرة جزء من أملاك السيد الحاكم ولا يحق لك اذيتها أبداً.
أنا (بغضب) : السيد الحاكم السيد الحاكم هل كل شيء ملعون في هذا العالم الملعون ملك لذالك الوغد البدين!.
و رميت الفأس على الأرض و ركضت خارج المزرعة لمدة ساعتين حتى نال مني التعب ف جلست التقط انفاسي بجانب الجبل و نمت من التعب و رأيت نفسي اجلس على عرش من الفضة وحولي جماعة من النبلاء الذين يرتدون ملابس فخمة من الحرير و كان يقف بجانبي رجل اشقر مفتول العضلات يحمل سيفان على ظهره.
الرجل: مولاي ركز على هدفك وحسب.
انا: ماذا تعني؟.
و فجأة تحول المكان لساحة معركة شرسة و رأيت نفسي احمل سيفا ضخما و محاصر بالأعداء من كل الجهات و طعنني احدهم برمح في ظهري حتى خرج من بطني، ف استيقظت مفزوعاً و كانت الشمس تغيب ف ذهبت الى المنزل لكن حملت الرياح صوت آهات مكتومة الى اذني ف تبعت الصوت حتى وصلت الى الكهف و رأيت بنت الحاكم و اسمها نورهان (بنت شقراء عينيها عسلية شفتيها صغيرة لكن بارزة للأمام صدرها كبير و بارز للامام بحجم حبات المانجو طيزها مستديرة و طرية مثل الزبد عارية تماماً طولها 260سم و عمرها 20 سنة)( ملحوظة: احجام البشر مبالغ فيها نظرا لأننا في العصور الوسطى) جالسة على ركبتيها و هنالك شاب اسمر لا اعرفه يضاجع مؤخرتها من الخلف.
نورهان(بشهوة) : آه آآآه آآآه آآآه اآآآح آآآآح آآآه آآآه اآآآح آآآآح آآآه اآآآح آآآآح آآآه اآآآح آآآآح ضاجعني اجل ضاجعني.
و امسكها الرجل من عنقها ف قامت واقفة على رجليها و قضيبه لا يزال في كسها وقام معها و رفع رجلها اليمنى للأعلى و قبلها من شفتيها وهو لا يزال يضاجعها بقوة و يده تعبث في صدرها و انا ملتصق بجانب باب الكهف اشاهد بصمت.
نورهان (بصيغة الأمر) : غير الوضع.
و امسكها الرجل من خصرها بقوة و نام على ظهره و يديه تمسكها لكي لا تتحرك حتى صار نائما على ظهره و هي تعتيليه و وجهها ناحية باب الكهف لكن لم ترني لأني كنت مختبئاً جيدًا و صارت تصعد و تهبط على قضيبه و يديه تعصر بزازها عصراً.
نورهان (بشهوة) : آآآه آآآه آآآه آآآه اآآآح آآآآح آآآه آآآآح آآآه آآآآح آآآه اوووف اوووف سأقذف سأذقف.
و انطلق نهر شهوتها فوق قضيبه و نهضت من فوقه و جلست مجدداً بحيث يكون كسها فوق فمه و فمها امام قضيبه و اخذت تمص له قضيبه و هو يلعق كسها (انا استخدم الأسماء العامية لزيادة الإثارة بقدر الإمكان) و يضربها بيده على مؤخرتها ف تهتز بقوة و تصدر صوتاً اجمل من الموسيقى.
نورهان: آآآه آآآه آآآه آآآآح إلعق يا كلب اممم.
و عادت تمص و رفع الرجل مؤخرتها.
الرجل: سأقذف يا سيدتي سأقذف.
نورهان (بصرامة) : لو قذفت قبل أن آمرك ساقطع قضيبك.
و نهضت من فوقه و أخذت وضع الكلبة مجدداً ف وقف خلفها و ادخل قضيبه في كسها.
نورهان: لاء في الفتحة الأخرى.
و اخرجه و ادخله في فتحة طيزها و استمر في مضاجعتها حتى اشفقت عليه.
نورهان: آآآه آآآآح آآآه آآآه اوووف آآآآح آآآه يمكنك القذف معي.
و قذفت ماء شهوتها و عصرت طيزها قضيبه حتى افرغ حليبه داخلها و جريت انا بسرعة الى المنزل و كان جدي نائم في الشارع امام باب منزلنا ف علمت أنه كان ينتظرني حتى نام من التعب ف نمت بجواره في الشارع، و رأيت نفسي جالس على عرش من الفضة و حولي جماعة من النبلاء يتحدثون إلي بلغة لم افهمها و يقف بجانبي رجل اشقر.
الاشقر: ركز على هدفك يا مولاي.
انا: مهلاً أي هدف.
و تحول المكان لساحة معركة شرسة و طعنني احدهم برمح في ظهري حتى خرج من بطني، ف استيقظت مفزوعاً و ايقظت جدي.
جدي (بصدمة) : دمانتوس! متى جئت.
انا: بعد الغروب.
جدي: هيا بنا للداخل.
و نهضنا من الأرض و دخلنا الكوخ و كان هنالك طبق مليء بحساء الفاصولياء على الصخرة المربعة التي نستعملها ك طاولة و امي و اختاي نائمتان على قطعة جلد مفروشة على الارض.
جدي: يبدو اننا تأخرنا على العشاء.
انا: آسف لكني.
جدي (بإبتسامة) : طالما انك بخير فلا بأس.
و جلسنا على الارض حول الطاولة و بدأنا تناول الحساء الذي صار مقرفاً بعد ان برد لكنه افضل من البقاء جائعاً.
جدي: لماذا كنت تضرب الشجرة في الصباح؟.
انا: كنت اتدرب.
جدي: على ماذا؟.
انا: القتال.
جدي: و من تريد ان تقاتل.
انا:لقد سمعت بالأمس أن جماعة الثين هاجموا الشاطء مجدداً و قتلوا الكثير من الناس و نهبوا كل المحاصيل لهذا السبب كنت اتدرب لكي استطيع حمايتكم.
جدي:ههههههه حمايتنا ههههههه.
انا (بغيظ) : توقف عن الضحك.
و وضع يده على كتفي بهدوء.
جدي (بإبتسامة) : لا تشغل بالك بهذه الامور ف قريتنا تبعد مسيرة 20 يوم عن الشاطئ و لا تنسى اننا تحت حماية قوات الحاكم.
انا: لكن ماذا لو.
جدي: عندها انا سأحميك إذهب و إغسل يديك و نام جيداً فلدينا عمل غداً.
و اقتنعت بكلام جدي و ذهبت الى الخارج حيث البئر و غسلت يداي بالماء و عدت الى الكوخ و نمت و حلمت بنفس الحلم و عندما استيقظت رايت جدي غارق في دمه و يخترق صدره رمح ضخم و على وجهه ملامح خوف و سمعت صوت صراخ امي و رأيت رجلاً ضخم الجسم يرتدي معطف من الصوف و و تنورة من الريش يجرها من قدميها الى خارج الكوخ و لم تكن اختاي بجانبي ف نهضت ب سرعة و تسللت الى الباب و رأيت الرجل الضخم يمزق تنورة أمي بقسوة.
امي (بتوسل) : لا لا ارجوك ارجوك.
و باعد بين ساقيها بقوة و اخرج قضيبه من داخل تنورته و ادخله في كسها بقوة و حاولت امي المقاومة ف جاء رجل آخر يشبه الأول و وضع سكين على رقبتها ف توقفت عن المقاومة و بدء الرجل الاول مضاجعة كس أمي بقوة و هي تبكي و ادخل الرجل الثاني قضيبه في فمها و بدء يضاجع فمها و يديه تعصر بزازها عصراً و كانت القرية مليئة بالرجال الضخام الذين يرتدون معاطف من الصوف و تنورات من الريش و كانوا يقتلون كل من يقاومهم و يعتدون على عرض كل إمرأة في القرية و انا لم أحتمل المنظر طويلاً ف عدت الى الكوخ و وضعت قدمي اليمنى على وجه جدي و اليسرى على بطنه و امسكت عود الرمح بيدي الإثنتين و سحبت الرمح بقوة حتى تمكنت من انتزاعه من أحشاء جدي و تسللت إلى الباب و منه الى الشارع حيث كان الرجلان يضاجعان امي.
رجل 1:إحذر!.
و التفت الرجل الذي يضاجع كس أمي الي لكني طعنته بالرمح في فمه حتى رأس الرمح من مؤخرة رأسه و سقط على ظهره جثة هامدة لكن بسبب ثقل وزنه سحب عود الرمح من يدي اثناء سقوطه.
رجل 1:ايها الوغد الصغير!.
و سحب رفع خنجره من الارض لكن امي امسكته من فخذيه بقوة و عضت قضيبه بأسنانها بقوة.
الرجل (بصرخة ألم) : آآآه اتركيني أيتها العاهرة اتركيني.
(ملحوظة هامة: انا و امي لا نفهم لغة هؤلاء الناس ولا هم يفهمون لغتنا) .
و طعنها بسكينه في ظهرها عشرات الطعنات و هي تضغط بأسنانها على قضيبه بكل قوتها و انا رفعت حجراً من الارض و ركضت على الرجل وانا اصرخ بغضب و اصابني سهم في رجلي ف سقطت على وجههي بقوة و جاء شورين (شاب أسمر مفتول العضلات اصلع الراس يرتدي معطف من الصوف و تنورة من الريش شعره اسود طويل على شكل ذيل حصان يصل الى منتصف ظهره و جسمه كله مغطى بالدماء الجافة و الغبار و يحمل قوس في يده و كنانة سهام على كتفه) و اطلق سهما على امي ف اصابها في قلبها و سقطت امي جثة هامدة و فتح الرجل فمها و اخرج قضيبه من داخله و كان قضيبه ينزف بغزارة من آثار عضة أمي له.
الرجل (بصرخة غضب) : آآآه عاهرة حقيرة.
شورين (بصرامة) : توقف عن الصراخ مثل العاهرات و اذهب لجمع الغنائم.
الرجل: الا ترى أني مصاب.
و صوب شورين قوسه نحو قلب الرجل.
الرجل (بخوف) : حسناً حسناً سأذهب.
و اخذ سكينه و جرى و هو يمسك بقضيبه في يده و ركلني شورين على بطني بقوة.
انا(بصرخة ألم) : آآآه!.
شورين (ببرود) : الحمد**** لا يزال حياً.
و داس على رأسي برجله بقوة ففقدت الوعي و رفعني من الارض بيد واحدة و وضعني على كتفه و عاد إلى القرية التي كانت تشتعل بالنار و قتلوا 90% من سكان القرية و حملوا كل الناجين من الأهالي و كل الاشياء القيمة من ذهب و فضة و اسلحة و طعام... الخ على عربات تجرها الخيل و ذهبوا بإتجاه الشاطئ.
(في احلامي) .
كنت جالس على عرش من الفضة و حولي جماعة من النبلاء و لاحظت أن شورين يجلس بينهم و كانوا يتحدثون بنفس لهجة اولائك الرجال الذين هاجموا قريتنا و كان الاشقر يقف بجانبي.
الاشقر: ركز على هدفك يا مولاي.
انا: انتظر لحظة.
و تحول المكان لساحة المعركة و هذا المرة لاحظت أن الرجال الذين أحارب إلى جانبهم يرتدون نفس ملابس شورين و جماعته و قبل أن الاحظ اي شيء آخر طعنني احدهم برمح في ظهري حتى خرج من بطني، و استيقظت مفزوعاً و وجدت نفسي مقيداً من يداي و قدماي بحبال مصنوعة من اغصان اللبلاب نائم على ظهري في عربة مصنوعة من الخشب و حولي عشرة فتيان في نفس عمري تقريبا و كلهم مقيدين مثلي تماماً و كان احدهم مستيقظ.
انا: اين انا؟.
الفتى (بهمس) : هسس.
انا (بصرخة غضب) : اين انا بحق الجحيم!.
و توقفت العربة و فتح الباب احد الاوغاد الضخام.
الوغد (بلغتهم غير المفهومة) : هوي ألم اخبركم ان تخرسوا أيها الحقيرون!.
انا: ماذا تقول ايها الوغد؟.
و امسكني من رجلي و سحبني خارج العربة و رماني على الارض بقسوة حل الحبل من رجلاي و ربطه حول قيود يدي و ربطه مع نهاية العربة و ركب على الحصان و انطلق بالعربة ف سحبني الحبل خلف العربة ف اضررت الى الركض خلفها و كان حولي المئات من العربات و خلف كل عربة فتى او فتاة مربوطين مثلي و يركضون خلف عرباتهم و خلف أكثر من 200 رجل يركبون على ظهور الخيل و يحملون الرماح الطويلة في ايديهم و يصرخون بمرح كأنهم يتسابقون و كلما اقترب أحد الخيالة مني بحصانه ضربني على ظهري بعود رمحه بقوة لكي اركض أسرع و هم يضحكون علي.
انا (بصرخة غضب) ستندمون على هذا أيها الاوغاد.
و استمر الحال هكذا لمدة ثلاث ساعات حتى انقطعت انفاسي من الركض المتواصل و أخيراً وصلنا الى جبل ضخم يبعد مسافة يومين عن الشاطئ ف تقفوا هناك و جاء الوغد الذي كان يقود العربة و حل وثاقي و و سحبني من يدي خلفه إلى الجبل و كان بقية الفتيان و الفتيات يمشون خلفنا و هنالك مجموعة من الاوغاد يرضبونهم بالسياط (كرباج) على ظهورهم ليمشوا بسرعة و تسلقنا الجبل و على قمة الجبل كان هنالك المئات من الخيام الكبيرة و اخذني الوغد الى إحدى الخيام و رماني داخلها و ربطني من يدي بحبل مع عود الخيمة و دخل بقية الفتيان و الفتيات الى نفس الخيمة و ربطوهم جميعاً بجانبي.
الوغد: أسمعوا جيداً من سيحاول الهرب منكم سأطعمه للكلاب.
انا: نحن لا نفهم كلامك ايها الوغد.
و جاء شورين و هو يضحك.
شورين (بلغتنا) : ههههههه هل انت فتى شجاع أم غبي لكي تنعت خاطفك بالوغد.
انا: ماذا تريد أيها الوغد الآخر.
شورين (بلغتهم) : سآخذ هذا الفتى إلى خيمتي.
الوغد (بحزم) : إن الزعيم منع مضاجعة الصغار.
شورين: انا لن اضاجعه.
الوغد: إذاً خذه.
و قطع شورين الحبل من يدي بيديه العارية و امسكني من عنقي بقوة.
شورين (بصوت مرعب) : إن ناديتني بالوغد ثانيةً فسأقتلك.
انا (بتحدي) : هيا اقلتني ايها الوغد.
شورين (بسخرية) ههههههه إنك مجنون حقاً.
و سحبني من يدي الى خيمة اخرى ليس بها سوى سرير واحد من الخشب و انا بصراحة كانت اول مرة أرى فيها سريراً اصلاً و امامه طاولة خشبية كبيرة بها الكثير من الفواكه المتنوعة و طبق من الفخار به دجاجة مشوية و ابريق من الفخار مليء بالخمر.
شورين: إجلس هنا.
و اشار لي على السرير ف جلست و جلس بجواري و بدء يأكل اللحم بشراهة و انا انظر اليه و اكاد اموت من الجوع.
شورين: هل تنتظر عزومة!.
انا (بغضب) : من هذا الذي سيأكل مع قتلة مثلكم.
شورين: كما تشاء.
و اخذ يأكل حتى انتها اللحم.
شورين: انت ممل سأذهب لمضاجعة عاهرة في مكان آخر لا تحاول مغادرة الخيمة و الا قتلك الاوغاد الذين في الخارج.
و خرج و انتظرت دقيقتين حتى اتأكد أنه لن يعود قريباً و بدأت ءأكل الفواكه بشراهة رهيبة و كانت غالبيتها فواكه لم ارى مثلها من قبل مانجو و رمان و عنب و موز و غيرها و عندما شعرت بالعطش شربت جرعة من الخمر و كنت اظنه ماءً لكن كان طعمه لذيذ حقا فشربت نصفه (الخمور في العصور الوسطى كانت تصنع من الفواكه مباشرةً لهذا السبب طعمها لذيذ ليس مثل خمور زمننا هذا) و واصلت الأكل لكن بعد قليل شعرت بالدوار بسبب الخمر .
انا (سكران) : لا تقلق سأحميك، بعد كل هذا التبجح تركتهم يضاجعون بنتك الوحيدة و قتلوك يالك من عجوز فاشل ههههههه.
و واصلت الأكل.
انا: مهلاً لحظة اولائك الأوغاد في الخارج و انا آكل هنا! سأذهب لقتلهم.
و حملت إبريق الخمر في يدي و خرجت من الخيمة و كان هنالك حفلة صاخبة و كان كل الأوغاد عاريين و سكرانين و يضاجعون نساءً سمراوات ضخمات و يضحكون باصوات عالية و ذهبت إلى أضخم رجل فيهم و كان يضاجع إمرأة سمراء و مستمتع جداً و رميت إبريق الخمر نحوه ف اصبته على رأسه بقوة.
الرجل: آآه ماذا من!.
و التفت الكل إليّ و اخرج الرجل قضيبه من كس المرأة و رفع سيفه الذي كان مرمي على الارض.
الرجل: لقد قاطعت وقت متعتي لذا ساقطع قضيبك.
و ركض نحوي.... يتبع. لو اعجبتكم القصة ف اخبروني في التعليقات لكي اكملها.
جميلة يا فنان كمل زي ما هي♥
 
  • حبيته
التفاعلات: drive to the hell
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
كمل يابرنس
أهلا من جديد انا سامر أحمد العربي أقدم قصة فانتازيا حربية جديدة اتمنى أن تعجبكم.
(المقدّمة) .
تدور احداث هذه القصة في العصور الوسطى في زمن القلاع الحجرية و السيوف و السهام لقد استوحيتها من مسلسل Game of Thrones لكن اؤكد لكم أنها من وحي خيالي بالكامل، تبدء هذه القصة في قارة أركام الخيالية وهي قارة شاسعة لدرجة ان سكانها ظنوا انها الأرض الوحيدة في العالم حيث يحيط بها المحيط من كل الجهات و حولها بعض الجزر الصغيرة فقط وهي متعددة المناخات حيث فيها الجبال و البحار و الخلجان (جمع خليج) و الأنهار العذبة و المناطق المتجمدة و الصحاري و كل بيئة يمكنك تخيلها، انا (دمانتوس كاربين: فتى اشقر الشعر ابيض البشرة جسمي نحيف للغاية ارتدي تنورة رثة من الصوف حول مؤخرتي و قضيبي تصل إلى منتصف فخذي فقط و لا ارتدي أي شيء غيرها عيني خضراء و جسمي كله مليء بالندوب الصغيرة (آثار الجروح القديمة) عمري 10سنوات ووطولي 150سم) كنت اعيش مع والدتي في قريتنا سونشار و هي قرية صغيرة فقيرة تقع في جزيرة رانكيل و كنا نعمل مزارعين انا و جدي في إحدى مزارع حاكم القرية عائلتي مكونة من أمي جولنار و عمرها 38سنة، و اختاي ساڤتري عمرها 17سنة و كاتلين و عمرها سنتين و كنا نعيش في كوخ صغير مصنوع من جذوع الاشجار من المزرعة التي نعمل فيها.
(الجزء الأول بعنوان: عبد).
تبدء القصة عندما كنت أحمل فأس كبير بيداي الإثنتين و أضرب به جذع شجرة كبيرة في أطراف المزرعة و جاء جدي مسرعا إلي.
جدي (بغضب) : ماذا تفعل أيها الغبي!.
أنا (بأنفاس مقطوعة) : أتدرب.
و ضربني جدي بيده على رأسي بقوة.
جدي (بغضب) : هل أنت مجنون هذه الشجرة جزء من أملاك السيد الحاكم ولا يحق لك اذيتها أبداً.
أنا (بغضب) : السيد الحاكم السيد الحاكم هل كل شيء ملعون في هذا العالم الملعون ملك لذالك الوغد البدين!.
و رميت الفأس على الأرض و ركضت خارج المزرعة لمدة ساعتين حتى نال مني التعب ف جلست التقط انفاسي بجانب الجبل و نمت من التعب و رأيت نفسي اجلس على عرش من الفضة وحولي جماعة من النبلاء الذين يرتدون ملابس فخمة من الحرير و كان يقف بجانبي رجل اشقر مفتول العضلات يحمل سيفان على ظهره.
الرجل: مولاي ركز على هدفك وحسب.
انا: ماذا تعني؟.
و فجأة تحول المكان لساحة معركة شرسة و رأيت نفسي احمل سيفا ضخما و محاصر بالأعداء من كل الجهات و طعنني احدهم برمح في ظهري حتى خرج من بطني، ف استيقظت مفزوعاً و كانت الشمس تغيب ف ذهبت الى المنزل لكن حملت الرياح صوت آهات مكتومة الى اذني ف تبعت الصوت حتى وصلت الى الكهف و رأيت بنت الحاكم و اسمها نورهان (بنت شقراء عينيها عسلية شفتيها صغيرة لكن بارزة للأمام صدرها كبير و بارز للامام بحجم حبات المانجو طيزها مستديرة و طرية مثل الزبد عارية تماماً طولها 260سم و عمرها 20 سنة)( ملحوظة: احجام البشر مبالغ فيها نظرا لأننا في العصور الوسطى) جالسة على ركبتيها و هنالك شاب اسمر لا اعرفه يضاجع مؤخرتها من الخلف.
نورهان(بشهوة) : آه آآآه آآآه آآآه اآآآح آآآآح آآآه آآآه اآآآح آآآآح آآآه اآآآح آآآآح آآآه اآآآح آآآآح ضاجعني اجل ضاجعني.
و امسكها الرجل من عنقها ف قامت واقفة على رجليها و قضيبه لا يزال في كسها وقام معها و رفع رجلها اليمنى للأعلى و قبلها من شفتيها وهو لا يزال يضاجعها بقوة و يده تعبث في صدرها و انا ملتصق بجانب باب الكهف اشاهد بصمت.
نورهان (بصيغة الأمر) : غير الوضع.
و امسكها الرجل من خصرها بقوة و نام على ظهره و يديه تمسكها لكي لا تتحرك حتى صار نائما على ظهره و هي تعتيليه و وجهها ناحية باب الكهف لكن لم ترني لأني كنت مختبئاً جيدًا و صارت تصعد و تهبط على قضيبه و يديه تعصر بزازها عصراً.
نورهان (بشهوة) : آآآه آآآه آآآه آآآه اآآآح آآآآح آآآه آآآآح آآآه آآآآح آآآه اوووف اوووف سأقذف سأذقف.
و انطلق نهر شهوتها فوق قضيبه و نهضت من فوقه و جلست مجدداً بحيث يكون كسها فوق فمه و فمها امام قضيبه و اخذت تمص له قضيبه و هو يلعق كسها (انا استخدم الأسماء العامية لزيادة الإثارة بقدر الإمكان) و يضربها بيده على مؤخرتها ف تهتز بقوة و تصدر صوتاً اجمل من الموسيقى.
نورهان: آآآه آآآه آآآه آآآآح إلعق يا كلب اممم.
و عادت تمص و رفع الرجل مؤخرتها.
الرجل: سأقذف يا سيدتي سأقذف.
نورهان (بصرامة) : لو قذفت قبل أن آمرك ساقطع قضيبك.
و نهضت من فوقه و أخذت وضع الكلبة مجدداً ف وقف خلفها و ادخل قضيبه في كسها.
نورهان: لاء في الفتحة الأخرى.
و اخرجه و ادخله في فتحة طيزها و استمر في مضاجعتها حتى اشفقت عليه.
نورهان: آآآه آآآآح آآآه آآآه اوووف آآآآح آآآه يمكنك القذف معي.
و قذفت ماء شهوتها و عصرت طيزها قضيبه حتى افرغ حليبه داخلها و جريت انا بسرعة الى المنزل و كان جدي نائم في الشارع امام باب منزلنا ف علمت أنه كان ينتظرني حتى نام من التعب ف نمت بجواره في الشارع، و رأيت نفسي جالس على عرش من الفضة و حولي جماعة من النبلاء يتحدثون إلي بلغة لم افهمها و يقف بجانبي رجل اشقر.
الاشقر: ركز على هدفك يا مولاي.
انا: مهلاً أي هدف.
و تحول المكان لساحة معركة شرسة و طعنني احدهم برمح في ظهري حتى خرج من بطني، ف استيقظت مفزوعاً و ايقظت جدي.
جدي (بصدمة) : دمانتوس! متى جئت.
انا: بعد الغروب.
جدي: هيا بنا للداخل.
و نهضنا من الأرض و دخلنا الكوخ و كان هنالك طبق مليء بحساء الفاصولياء على الصخرة المربعة التي نستعملها ك طاولة و امي و اختاي نائمتان على قطعة جلد مفروشة على الارض.
جدي: يبدو اننا تأخرنا على العشاء.
انا: آسف لكني.
جدي (بإبتسامة) : طالما انك بخير فلا بأس.
و جلسنا على الارض حول الطاولة و بدأنا تناول الحساء الذي صار مقرفاً بعد ان برد لكنه افضل من البقاء جائعاً.
جدي: لماذا كنت تضرب الشجرة في الصباح؟.
انا: كنت اتدرب.
جدي: على ماذا؟.
انا: القتال.
جدي: و من تريد ان تقاتل.
انا:لقد سمعت بالأمس أن جماعة الثين هاجموا الشاطء مجدداً و قتلوا الكثير من الناس و نهبوا كل المحاصيل لهذا السبب كنت اتدرب لكي استطيع حمايتكم.
جدي:ههههههه حمايتنا ههههههه.
انا (بغيظ) : توقف عن الضحك.
و وضع يده على كتفي بهدوء.
جدي (بإبتسامة) : لا تشغل بالك بهذه الامور ف قريتنا تبعد مسيرة 20 يوم عن الشاطئ و لا تنسى اننا تحت حماية قوات الحاكم.
انا: لكن ماذا لو.
جدي: عندها انا سأحميك إذهب و إغسل يديك و نام جيداً فلدينا عمل غداً.
و اقتنعت بكلام جدي و ذهبت الى الخارج حيث البئر و غسلت يداي بالماء و عدت الى الكوخ و نمت و حلمت بنفس الحلم و عندما استيقظت رايت جدي غارق في دمه و يخترق صدره رمح ضخم و على وجهه ملامح خوف و سمعت صوت صراخ امي و رأيت رجلاً ضخم الجسم يرتدي معطف من الصوف و و تنورة من الريش يجرها من قدميها الى خارج الكوخ و لم تكن اختاي بجانبي ف نهضت ب سرعة و تسللت الى الباب و رأيت الرجل الضخم يمزق تنورة أمي بقسوة.
امي (بتوسل) : لا لا ارجوك ارجوك.
و باعد بين ساقيها بقوة و اخرج قضيبه من داخل تنورته و ادخله في كسها بقوة و حاولت امي المقاومة ف جاء رجل آخر يشبه الأول و وضع سكين على رقبتها ف توقفت عن المقاومة و بدء الرجل الاول مضاجعة كس أمي بقوة و هي تبكي و ادخل الرجل الثاني قضيبه في فمها و بدء يضاجع فمها و يديه تعصر بزازها عصراً و كانت القرية مليئة بالرجال الضخام الذين يرتدون معاطف من الصوف و تنورات من الريش و كانوا يقتلون كل من يقاومهم و يعتدون على عرض كل إمرأة في القرية و انا لم أحتمل المنظر طويلاً ف عدت الى الكوخ و وضعت قدمي اليمنى على وجه جدي و اليسرى على بطنه و امسكت عود الرمح بيدي الإثنتين و سحبت الرمح بقوة حتى تمكنت من انتزاعه من أحشاء جدي و تسللت إلى الباب و منه الى الشارع حيث كان الرجلان يضاجعان امي.
رجل 1:إحذر!.
و التفت الرجل الذي يضاجع كس أمي الي لكني طعنته بالرمح في فمه حتى رأس الرمح من مؤخرة رأسه و سقط على ظهره جثة هامدة لكن بسبب ثقل وزنه سحب عود الرمح من يدي اثناء سقوطه.
رجل 1:ايها الوغد الصغير!.
و سحب رفع خنجره من الارض لكن امي امسكته من فخذيه بقوة و عضت قضيبه بأسنانها بقوة.
الرجل (بصرخة ألم) : آآآه اتركيني أيتها العاهرة اتركيني.
(ملحوظة هامة: انا و امي لا نفهم لغة هؤلاء الناس ولا هم يفهمون لغتنا) .
و طعنها بسكينه في ظهرها عشرات الطعنات و هي تضغط بأسنانها على قضيبه بكل قوتها و انا رفعت حجراً من الارض و ركضت على الرجل وانا اصرخ بغضب و اصابني سهم في رجلي ف سقطت على وجههي بقوة و جاء شورين (شاب أسمر مفتول العضلات اصلع الراس يرتدي معطف من الصوف و تنورة من الريش شعره اسود طويل على شكل ذيل حصان يصل الى منتصف ظهره و جسمه كله مغطى بالدماء الجافة و الغبار و يحمل قوس في يده و كنانة سهام على كتفه) و اطلق سهما على امي ف اصابها في قلبها و سقطت امي جثة هامدة و فتح الرجل فمها و اخرج قضيبه من داخله و كان قضيبه ينزف بغزارة من آثار عضة أمي له.
الرجل (بصرخة غضب) : آآآه عاهرة حقيرة.
شورين (بصرامة) : توقف عن الصراخ مثل العاهرات و اذهب لجمع الغنائم.
الرجل: الا ترى أني مصاب.
و صوب شورين قوسه نحو قلب الرجل.
الرجل (بخوف) : حسناً حسناً سأذهب.
و اخذ سكينه و جرى و هو يمسك بقضيبه في يده و ركلني شورين على بطني بقوة.
انا(بصرخة ألم) : آآآه!.
شورين (ببرود) : الحمد**** لا يزال حياً.
و داس على رأسي برجله بقوة ففقدت الوعي و رفعني من الارض بيد واحدة و وضعني على كتفه و عاد إلى القرية التي كانت تشتعل بالنار و قتلوا 90% من سكان القرية و حملوا كل الناجين من الأهالي و كل الاشياء القيمة من ذهب و فضة و اسلحة و طعام... الخ على عربات تجرها الخيل و ذهبوا بإتجاه الشاطئ.
(في احلامي) .
كنت جالس على عرش من الفضة و حولي جماعة من النبلاء و لاحظت أن شورين يجلس بينهم و كانوا يتحدثون بنفس لهجة اولائك الرجال الذين هاجموا قريتنا و كان الاشقر يقف بجانبي.
الاشقر: ركز على هدفك يا مولاي.
انا: انتظر لحظة.
و تحول المكان لساحة المعركة و هذا المرة لاحظت أن الرجال الذين أحارب إلى جانبهم يرتدون نفس ملابس شورين و جماعته و قبل أن الاحظ اي شيء آخر طعنني احدهم برمح في ظهري حتى خرج من بطني، و استيقظت مفزوعاً و وجدت نفسي مقيداً من يداي و قدماي بحبال مصنوعة من اغصان اللبلاب نائم على ظهري في عربة مصنوعة من الخشب و حولي عشرة فتيان في نفس عمري تقريبا و كلهم مقيدين مثلي تماماً و كان احدهم مستيقظ.
انا: اين انا؟.
الفتى (بهمس) : هسس.
انا (بصرخة غضب) : اين انا بحق الجحيم!.
و توقفت العربة و فتح الباب احد الاوغاد الضخام.
الوغد (بلغتهم غير المفهومة) : هوي ألم اخبركم ان تخرسوا أيها الحقيرون!.
انا: ماذا تقول ايها الوغد؟.
و امسكني من رجلي و سحبني خارج العربة و رماني على الارض بقسوة حل الحبل من رجلاي و ربطه حول قيود يدي و ربطه مع نهاية العربة و ركب على الحصان و انطلق بالعربة ف سحبني الحبل خلف العربة ف اضررت الى الركض خلفها و كان حولي المئات من العربات و خلف كل عربة فتى او فتاة مربوطين مثلي و يركضون خلف عرباتهم و خلف أكثر من 200 رجل يركبون على ظهور الخيل و يحملون الرماح الطويلة في ايديهم و يصرخون بمرح كأنهم يتسابقون و كلما اقترب أحد الخيالة مني بحصانه ضربني على ظهري بعود رمحه بقوة لكي اركض أسرع و هم يضحكون علي.
انا (بصرخة غضب) ستندمون على هذا أيها الاوغاد.
و استمر الحال هكذا لمدة ثلاث ساعات حتى انقطعت انفاسي من الركض المتواصل و أخيراً وصلنا الى جبل ضخم يبعد مسافة يومين عن الشاطئ ف تقفوا هناك و جاء الوغد الذي كان يقود العربة و حل وثاقي و و سحبني من يدي خلفه إلى الجبل و كان بقية الفتيان و الفتيات يمشون خلفنا و هنالك مجموعة من الاوغاد يرضبونهم بالسياط (كرباج) على ظهورهم ليمشوا بسرعة و تسلقنا الجبل و على قمة الجبل كان هنالك المئات من الخيام الكبيرة و اخذني الوغد الى إحدى الخيام و رماني داخلها و ربطني من يدي بحبل مع عود الخيمة و دخل بقية الفتيان و الفتيات الى نفس الخيمة و ربطوهم جميعاً بجانبي.
الوغد: أسمعوا جيداً من سيحاول الهرب منكم سأطعمه للكلاب.
انا: نحن لا نفهم كلامك ايها الوغد.
و جاء شورين و هو يضحك.
شورين (بلغتنا) : ههههههه هل انت فتى شجاع أم غبي لكي تنعت خاطفك بالوغد.
انا: ماذا تريد أيها الوغد الآخر.
شورين (بلغتهم) : سآخذ هذا الفتى إلى خيمتي.
الوغد (بحزم) : إن الزعيم منع مضاجعة الصغار.
شورين: انا لن اضاجعه.
الوغد: إذاً خذه.
و قطع شورين الحبل من يدي بيديه العارية و امسكني من عنقي بقوة.
شورين (بصوت مرعب) : إن ناديتني بالوغد ثانيةً فسأقتلك.
انا (بتحدي) : هيا اقلتني ايها الوغد.
شورين (بسخرية) ههههههه إنك مجنون حقاً.
و سحبني من يدي الى خيمة اخرى ليس بها سوى سرير واحد من الخشب و انا بصراحة كانت اول مرة أرى فيها سريراً اصلاً و امامه طاولة خشبية كبيرة بها الكثير من الفواكه المتنوعة و طبق من الفخار به دجاجة مشوية و ابريق من الفخار مليء بالخمر.
شورين: إجلس هنا.
و اشار لي على السرير ف جلست و جلس بجواري و بدء يأكل اللحم بشراهة و انا انظر اليه و اكاد اموت من الجوع.
شورين: هل تنتظر عزومة!.
انا (بغضب) : من هذا الذي سيأكل مع قتلة مثلكم.
شورين: كما تشاء.
و اخذ يأكل حتى انتها اللحم.
شورين: انت ممل سأذهب لمضاجعة عاهرة في مكان آخر لا تحاول مغادرة الخيمة و الا قتلك الاوغاد الذين في الخارج.
و خرج و انتظرت دقيقتين حتى اتأكد أنه لن يعود قريباً و بدأت ءأكل الفواكه بشراهة رهيبة و كانت غالبيتها فواكه لم ارى مثلها من قبل مانجو و رمان و عنب و موز و غيرها و عندما شعرت بالعطش شربت جرعة من الخمر و كنت اظنه ماءً لكن كان طعمه لذيذ حقا فشربت نصفه (الخمور في العصور الوسطى كانت تصنع من الفواكه مباشرةً لهذا السبب طعمها لذيذ ليس مثل خمور زمننا هذا) و واصلت الأكل لكن بعد قليل شعرت بالدوار بسبب الخمر .
انا (سكران) : لا تقلق سأحميك، بعد كل هذا التبجح تركتهم يضاجعون بنتك الوحيدة و قتلوك يالك من عجوز فاشل ههههههه.
و واصلت الأكل.
انا: مهلاً لحظة اولائك الأوغاد في الخارج و انا آكل هنا! سأذهب لقتلهم.
و حملت إبريق الخمر في يدي و خرجت من الخيمة و كان هنالك حفلة صاخبة و كان كل الأوغاد عاريين و سكرانين و يضاجعون نساءً سمراوات ضخمات و يضحكون باصوات عالية و ذهبت إلى أضخم رجل فيهم و كان يضاجع إمرأة سمراء و مستمتع جداً و رميت إبريق الخمر نحوه ف اصبته على رأسه بقوة.
الرجل: آآه ماذا من!.
و التفت الكل إليّ و اخرج الرجل قضيبه من كس المرأة و رفع سيفه الذي كان مرمي على الارض.
الرجل: لقد قاطعت وقت متعتي لذا ساقطع قضيبك.
و ركض نحوي.... يتبع. لو اعجبتكم القصة ف اخبروني في التعليقات لكي اكملها.
سرد جميل وقصة بها تشويق
منتظرين الاجزاء
 
  • حبيته
التفاعلات: drive to the hell
ساحاول لكن لغتي المصريةضعيفة لذا سأكتب فقط الكلمات التي اعرفها بالمصرية و الباقي بالفصحى
كفاية محاولتك ياغالي
 
فكرة القصة جميلة والجزء كبير بس طول في الحدث شويه
 
  • حبيته
التفاعلات: drive to the hell
إنت فاهم العصور الوسطى غلط على فكرة 😅
الناس كانو بنفس حجمهم دلوقتي
والخمور طول عمرها بنفس الطعم
 
الناس كانت زينا وقتها اعتقد طبقت فانتازيا بمعناها الحرفي😂
 
  • بيضحكني
التفاعلات: drive to the hell
بالتوفيق ننتظر التكملة
 
الناس كانت زينا وقتها اعتقد طبقت فانتازيا بمعناها الحرفي😂
معلش بس هي مش هتبقى فانتازيا لو مكنش فيهاحبت خيال
 
  • حبيته
التفاعلات: Kaiser khalid

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%