NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

Kayla banoty

نسوانجى شايف نفسة
عضو
ناشر قصص
إنضم
17 أبريل 2022
المشاركات
92
مستوى التفاعل
403
نقاط
437
الجنس
ذكر
الدولة
Egypt
توجه جنسي
انجذب للذكور
"لا أعرفكم جميعاً ولا أنتم تعرفونني .. و لكني أريد بشده أن أناشدكم ان لا تقتربوا من قلب أحد ان لم تكن قلوبكم صادقة .. لا تخونوا العهود.. كونوا أوفياء"
الساعة التسعة بليل التيلفون بيرن نغمة رسالة .. بفتح الرسالة لقيت مكتوب ( بطل تتصل بيا اهلي خدوا بالهم انا مش عاوز اتعرف عليك) .
"أنا لم أكن على قيد الحياه في كُل الأحوال"
الساعة الثانية بعد منتصف الليل احلام بشعة اقرب لكوابيس بتخليني اقوم مفزوع من النوم ، يعتبر دي اصعب قصة حب في حياتي لكن مكنتش الاولى ، بدات الحكاية عن طريق الفيسبوك ، بصوا ثانية كده هو تقريبا مكنتش صعبة ولا حاجة انا يلي كنت محبكها بدون داعي ، اصل الحب بمعنى الحب تقريبا مجربتوش غير مرة واحد و اقدر اقول بعد السنين يلي مرت دي ان يلي حصل وقتها كان لعب عيال او بمعنى اصح كان شعور كداب كان حلم حلمته في خيالي و كان نفسي ارسمه فالواقع حتى لو الواقع مش مناسب ، لسى في بداية العمر مخلص مرحلة المراهقة متعلق بالقصص يلي بيشوفها فالتلفزيون ، حلم انه احب و اتحب و اعيش المشاعر دي ، او ممكن نتيجة وجودي في عيلة غير مترابطة فاقد الاحساس بالاملن و فاقد الامان للاسف بقول كده بكل صراحة حرفيا كان نفسي احب .. بس عشان اسيب البيت و افارق اهلي المهم ما علينا بعتذر لاهلي مكنتش حابب اكلم عنكوا بس احساس الخزلان كان بيقتلني حرفيا كنت ديما بفتقدكوا وقت م كنت محتاجكوا ،
"كان سيعيش كثيرا لو وجد الحب "
احساس الحب بالنسبالي هو الامل يلي بتعلق بيه و تقريبا كنت ماشي احب ع روحي بس يلي اقدر اقول انه حب اقرب للحقيقي كان فالجامعة من اول مقابلة و عيونا شافت بعض حسينا بنفس الشعور .. الشعور يلي بيحس بيه ولد و بنت فالمرحلة دي و بعد م اتعرفنا في اطار القاعدة كان عندنا نفس الخجل اننا نفتح كلام مباشر مع بعض بس المفاجاة لما قمنا لقيت واحد صحبي بيقولي ان مصطفى بيسال عليك و عاوز رقمك اكسفت بابتسامة و قولتله ماشي قالي شكلك عجبت الواد يمزة ضحكت بكسوف و مردتش روحت لقيت مصطفى بيكلمني.. كان شاب من الارياف بس اقدر اقول كان تيب بامتياز ابيض و عيونه ملونه و شعره بني و وشه بشوش ديما مبتسم وواخد الامور ببساطة فضلنا نتكلم و ندردش و طلب الفيسبوك بتاعي و بقينا ديما بنتواصل بس فالجامعة كنت مع شلتي و هو مع شلته مكنش بينا احتكاك و ده يلي خلاني اخد الموضوع في منحنى تاني و هو ان الحب سر و لو خرج بين اتنين انتحر و تمر الايام و كل دقيقة بتعدي حبي بيكبر و عقلي بيقولي حاسب لكن قلبي بيخلني اكمل و بيحرضني اني اعترف لمصطفى بميولي عشان ناخد خطوة جديدة فالعلاقة .
"الأفلام و الموسيقى لم تعد كافية لمواجهة الحياه"
الصدمة حصلت مع بداية الترم لما رحت سالت عنه ونا كلي لهفة اني النهاردة هعلن ميولي و اواجه المجتمع و احط صحابي قدام الامور الواقع ياما يكملوا و يتقبلوا يلي انا عليه او نفترق و كل منا يروح في طريق و سالت صحبي يلي كان الرابط بينا و سبب معرفتي ع مصطفى قالي انه مجاش امبارح كانت خطوبته ، معرفش لية الصدمة ضريت فلبي بس تتقريبا عشان حبته بجد وحطيت عليه امال كبيرة ع اد الحب بتكون الصدمة و دي النتيجة معرفش اذا كان بان ع وشي لكن كل يلي حسيت بيه اني دايخ و عاوز اخرج كل يلي في بطني يمكن يلي في قلبي يخرج و يروح مع الميه في مواسير الصرف فعلا كنت عاوز ارجع يلي في معدتي مشيت و ماسك دموعي و كأن حد عزيز فارق الحياة و قطعت علاقتي بيه و مع كل الرسايل يلي بعتها كنت بشوفها و اتجاهلها رفضت اني اعاتبه لان فالاساس محدش فينا كان صريح و قال عن شكل الحب يلي مرتبط بيه اتجاه التاني و دي كانت قصة الحب الوحيدة تقدر تقول من طرف واحد او حب كذاب لكن فالحقيقة دي اكتر مشاعر صادقة صدرت مني بعدها بقا كله عادي بقا كله سد خانة و هنا بدات مرحلة تسكين الوجع و زي م قالوا زمان دواها بالتي كانت هي الداء ، قررت ارتبط بحد فاهمني و فاهمه و ميولنا واحدة و بدات البحث ع النت و فعلا لقيت كتير بس كان ديما ناقص حاجة الروح الحلوة مقابلها ملامح غير يلي في خيالي و اقدر اقول بكل اسف ان المرحلة دي كسرت فيها قلوب ناس كتير زي م انكسر قلبي و سوا عن عمد او بالغلط بس بعترف يمكن الاعتراف يخف الذنب عني .
"أتمنى يا **** لو أنك تقرأ هذه الرسالة و تأخذ روحي في الحال بدلاً من هذا كله .. أحبك ربي، أحد عبادك المقصرين"
في وسط ده كله كان لسى عندي امل بسيط و كان بيدفعني اني استمر و بصراحة قلبي العلق كان رخيص و متاح لاي حد بيعدي و اقدر اقول اني كتير خطفوا قلبي و بصراحة كانوا مزز فوق الطبيعي شكلهم كيوت و تونيكات و ده النوع يلي بيستهويني بس قبل م احكلكوا عنهم كان في حب ظهر فجاة لكن فجاة بردوا لقيت نفسي ببعد بدون سبب و الحكاية بدات لما قررت اسيب البيت و اسافر و هناك الحب تضاعف عشان يعوضني احساس البيت فكرة مواجهة المجتمع مرعبة بالنسبالي و خصوصا لوحدي .
"كنت اتمنى ان ينقذني أحد"
و ده لقيته لما شفت بيتير مكنش مهتم بصداقتي فالاول بس ده يلي كان ظاهر اما من ناحيتي كنت شايفه فتى احلامي و بقيت احاول اتعرف عليه رغم ظروفي يلي كانت ملخبطة فالاول لحد م نجحت الخطة و بقينا صحاب و فجاة خدمني القدر و اتنقل بيتير عندي و بينا عايشين سوا لدرجة اننا بقينا في سرير واحد و فتحلي قلبه و حاكلي اد ايه هو كمان مفتقد للامان و بينا ندعم بعض لحد في ليلة شتوية و احنا فالسرير اقترحت عليه نتشارك الغطا و واقف جدا بدون تردد و تحت الغطا و بعد م كله نام لقتني بتحرك ناحيته و مفيش رد فعل منه لحد م جسمنا لزق في بعض و الحضن اتحول لعلاقة و رغم انها كانت سوفت بس حسيت بكمية انبساط و كبر اكتر لما شفت سعادة في عينه و رغم اني عملت علاقات كاملة هارد يعني بس العلاقة دي فالوقت و الظروف يلي كنت بمر بيها فرقت معايا كتير لكن...
"إقتباسا من فان جوخ ' الحزن سيدوم للأبد ، و البؤس لن ينتهي أبداً"
و ده يلي حصل فجاة لقيت مشاعري اتفيرت و بقيت اتجاهل مشاعره و شايف الاستغراب في عينه لكن مش قادر اقوله ع يلي جوايا مش قادر اقوله اني مبقتش احبك خلاص .. و تنتهي السفرية و ارجع و قلبي يتعلق بكذا حد بس يلي سرق قلبي من اول نظرة هو بودي كان جميل بالنسبالي بشكل لا يوصف بنسبالي كان كامل و فضلت اكرش عليه و احبه و هو مش داري ولا عارف اني موجود فالوجود اصلا لحد في مرة و كنا في رمضان الاقي رسالة ع الماسنجر حد عاوز يتعرف زي ناس كتير اوي من كترهم مكنتش بلحق ارد عليهم و كلها رسايل متعلقة حب مع ايقاف التنفيذ لكن الرسالة دي من بودي لدرجة اني شكت ان حد منتحل شخصيته ع طول دخلت عملت شغل مباحث و بقيت ادور وراه لأ مش ممكن مش معقول ده هو فعلا فضلنا نتكلم لحد الفطار و حرفيا مكنتش عاوز المغرب تأذن لكن المفاجاة لقيته بيكلمني و بيعتذر عن سؤء القهم مفهمتش سؤء ايه بالظبط قالي انه كلن سايب التليفون و واحد صحبه هو يلي دخل اتعرف عليا بالرغم من الصدمة لكن كنت متوقع '
"لم أستطع أحب نفسي ، لم أكن جيداً لأعيش هذه الحياه"
قبلت اعتذاره و كنت خلاص هقفل الصفحة دي لكن فاجني انه معجب بيا و بيشكر الظروف انها جمعتنا و قالي انه قرا الشات كله و شاف حبي ليه اد ايه و انه بيبادلني نفس الحب حتى من غير م يعرفني و طلب اننا نتقابل ساعته قمت اضرب نفسي و اسال يلي حوليا هو ده حلم ولا حقيقة معقول وصلت للحب ٠
 

المرفقات

  • 1674537531475.png
    1674537531475.png
    731.1 KB · المشاهدات: 1,724
  • عجبني
  • معجبنيش
  • حبيته
التفاعلات: Legnd walker, mandir, Erotic Fiction Fan و 5 آخرين
لا أجد أي مبرر لعزوف القراء عن النقد او الاطراء علي هذه القصة
 
  • حبيته
التفاعلات: الحالم10 و Kayla banoty
شكرا لمشاركة الجميلة.
اتمنى لك التوفيق
 
  • عجبني
التفاعلات: Kayla banoty و BASM17 اسطورة القصص
عزيزي.
قصتك من الواقع الذي نعيشه جزء او كلا.
عنونتها ازمة حب. وصفها جنسية ولم ارى فيها اي جنس صريح سو موقف تلويح وتذكر.
مع ان عباراتها وكلماتها صغتها بعناية فأدت المطلوب.
ما السبب لذلك وماهو مقصدك من عدم التصريح واتباعك اسلوب التلويح
 
  • عجبني
التفاعلات: BASM17 اسطورة القصص
مشاهدة المرفق 407506


"لا أعرفكم جميعاً ولا أنتم تعرفونني .. و لكني أريد بشده أن أناشدكم ان لا تقتربوا من قلب أحد ان لم تكن قلوبكم صادقة .. لا تخونوا العهود.. كونوا أوفياء"
الساعة التسعة بليل التيلفون بيرن نغمة رسالة .. بفتح الرسالة لقيت مكتوب ( بطل تتصل بيا اهلي خدوا بالهم انا مش عاوز اتعرف عليك) .
"أنا لم أكن على قيد الحياه في كُل الأحوال"
الساعة الثانية بعد منتصف الليل احلام بشعة اقرب لكوابيس بتخليني اقوم مفزوع من النوم ، يعتبر دي اصعب قصة حب في حياتي لكن مكنتش الاولى ، بدات الحكاية عن طريق الفيسبوك ، بصوا ثانية كده هو تقريبا مكنتش صعبة ولا حاجة انا يلي كنت محبكها بدون داعي ، اصل الحب بمعنى الحب تقريبا مجربتوش غير مرة واحد و اقدر اقول بعد السنين يلي مرت دي ان يلي حصل وقتها كان لعب عيال او بمعنى اصح كان شعور كداب كان حلم حلمته في خيالي و كان نفسي ارسمه فالواقع حتى لو الواقع مش مناسب ، لسى في بداية العمر مخلص مرحلة المراهقة متعلق بالقصص يلي بيشوفها فالتلفزيون ، حلم انه احب و اتحب و اعيش المشاعر دي ، او ممكن نتيجة وجودي في عيلة غير مترابطة فاقد الاحساس بالاملن و فاقد الامان للاسف بقول كده بكل صراحة حرفيا كان نفسي احب .. بس عشان اسيب البيت و افارق اهلي المهم ما علينا بعتذر لاهلي مكنتش حابب اكلم عنكوا بس احساس الخزلان كان بيقتلني حرفيا كنت ديما بفتقدكوا وقت م كنت محتاجكوا ،
"كان سيعيش كثيرا لو وجد الحب "
احساس الحب بالنسبالي هو الامل يلي بتعلق بيه و تقريبا كنت ماشي احب ع روحي بس يلي اقدر اقول انه حب اقرب للحقيقي كان فالجامعة من اول مقابلة و عيونا شافت بعض حسينا بنفس الشعور .. الشعور يلي بيحس بيه ولد و بنت فالمرحلة دي و بعد م اتعرفنا في اطار القاعدة كان عندنا نفس الخجل اننا نفتح كلام مباشر مع بعض بس المفاجاة لما قمنا لقيت واحد صحبي بيقولي ان مصطفى بيسال عليك و عاوز رقمك اكسفت بابتسامة و قولتله ماشي قالي شكلك عجبت الواد يمزة ضحكت بكسوف و مردتش روحت لقيت مصطفى بيكلمني.. كان شاب من الارياف بس اقدر اقول كان تيب بامتياز ابيض و عيونه ملونه و شعره بني و وشه بشوش ديما مبتسم وواخد الامور ببساطة فضلنا نتكلم و ندردش و طلب الفيسبوك بتاعي و بقينا ديما بنتواصل بس فالجامعة كنت مع شلتي و هو مع شلته مكنش بينا احتكاك و ده يلي خلاني اخد الموضوع في منحنى تاني و هو ان الحب سر و لو خرج بين اتنين انتحر و تمر الايام و كل دقيقة بتعدي حبي بيكبر و عقلي بيقولي حاسب لكن قلبي بيخلني اكمل و بيحرضني اني اعترف لمصطفى بميولي عشان ناخد خطوة جديدة فالعلاقة .
"الأفلام و الموسيقى لم تعد كافية لمواجهة الحياه"
الصدمة حصلت مع بداية الترم لما رحت سالت عنه ونا كلي لهفة اني النهاردة هعلن ميولي و اواجه المجتمع و احط صحابي قدام الامور الواقع ياما يكملوا و يتقبلوا يلي انا عليه او نفترق و كل منا يروح في طريق و سالت صحبي يلي كان الرابط بينا و سبب معرفتي ع مصطفى قالي انه مجاش امبارح كانت خطوبته ، معرفش لية الصدمة ضريت فلبي بس تتقريبا عشان حبته بجد وحطيت عليه امال كبيرة ع اد الحب بتكون الصدمة و دي النتيجة معرفش اذا كان بان ع وشي لكن كل يلي حسيت بيه اني دايخ و عاوز اخرج كل يلي في بطني يمكن يلي في قلبي يخرج و يروح مع الميه في مواسير الصرف فعلا كنت عاوز ارجع يلي في معدتي مشيت و ماسك دموعي و كأن حد عزيز فارق الحياة و قطعت علاقتي بيه و مع كل الرسايل يلي بعتها كنت بشوفها و اتجاهلها رفضت اني اعاتبه لان فالاساس محدش فينا كان صريح و قال عن شكل الحب يلي مرتبط بيه اتجاه التاني و دي كانت قصة الحب الوحيدة تقدر تقول من طرف واحد او حب كذاب لكن فالحقيقة دي اكتر مشاعر صادقة صدرت مني بعدها بقا كله عادي بقا كله سد خانة و هنا بدات مرحلة تسكين الوجع و زي م قالوا زمان دواها بالتي كانت هي الداء ، قررت ارتبط بحد فاهمني و فاهمه و ميولنا واحدة و بدات البحث ع النت و فعلا لقيت كتير بس كان ديما ناقص حاجة الروح الحلوة مقابلها ملامح غير يلي في خيالي و اقدر اقول بكل اسف ان المرحلة دي كسرت فيها قلوب ناس كتير زي م انكسر قلبي و سوا عن عمد او بالغلط بس بعترف يمكن الاعتراف يخف الذنب عني .
"أتمنى يا **** لو أنك تقرأ هذه الرسالة و تأخذ روحي في الحال بدلاً من هذا كله .. أحبك ربي، أحد عبادك المقصرين"
في وسط ده كله كان لسى عندي امل بسيط و كان بيدفعني اني استمر و بصراحة قلبي العلق كان رخيص و متاح لاي حد بيعدي و اقدر اقول اني كتير خطفوا قلبي و بصراحة كانوا مزز فوق الطبيعي شكلهم كيوت و تونيكات و ده النوع يلي بيستهويني بس قبل م احكلكوا عنهم كان في حب ظهر فجاة لكن فجاة بردوا لقيت نفسي ببعد بدون سبب و الحكاية بدات لما قررت اسيب البيت و اسافر و هناك الحب تضاعف عشان يعوضني احساس البيت فكرة مواجهة المجتمع مرعبة بالنسبالي و خصوصا لوحدي .
"كنت اتمنى ان ينقذني أحد"
و ده لقيته لما شفت بيتير مكنش مهتم بصداقتي فالاول بس ده يلي كان ظاهر اما من ناحيتي كنت شايفه فتى احلامي و بقيت احاول اتعرف عليه رغم ظروفي يلي كانت ملخبطة فالاول لحد م نجحت الخطة و بقينا صحاب و فجاة خدمني القدر و اتنقل بيتير عندي و بينا عايشين سوا لدرجة اننا بقينا في سرير واحد و فتحلي قلبه و حاكلي اد ايه هو كمان مفتقد للامان و بينا ندعم بعض لحد في ليلة شتوية و احنا فالسرير اقترحت عليه نتشارك الغطا و واقف جدا بدون تردد و تحت الغطا و بعد م كله نام لقتني بتحرك ناحيته و مفيش رد فعل منه لحد م جسمنا لزق في بعض و الحضن اتحول لعلاقة و رغم انها كانت سوفت بس حسيت بكمية انبساط و كبر اكتر لما شفت سعادة في عينه و رغم اني عملت علاقات كاملة هارد يعني بس العلاقة دي فالوقت و الظروف يلي كنت بمر بيها فرقت معايا كتير لكن...
"إقتباسا من فان جوخ ' الحزن سيدوم للأبد ، و البؤس لن ينتهي أبداً"
و ده يلي حصل فجاة لقيت مشاعري اتفيرت و بقيت اتجاهل مشاعره و شايف الاستغراب في عينه لكن مش قادر اقوله ع يلي جوايا مش قادر اقوله اني مبقتش احبك خلاص .. و تنتهي السفرية و ارجع و قلبي يتعلق بكذا حد بس يلي سرق قلبي من اول نظرة هو بودي كان جميل بالنسبالي بشكل لا يوصف بنسبالي كان كامل و فضلت اكرش عليه و احبه و هو مش داري ولا عارف اني موجود فالوجود اصلا لحد في مرة و كنا في رمضان الاقي رسالة ع الماسنجر حد عاوز يتعرف زي ناس كتير اوي من كترهم مكنتش بلحق ارد عليهم و كلها رسايل متعلقة حب مع ايقاف التنفيذ لكن الرسالة دي من بودي لدرجة اني شكت ان حد منتحل شخصيته ع طول دخلت عملت شغل مباحث و بقيت ادور وراه لأ مش ممكن مش معقول ده هو فعلا فضلنا نتكلم لحد الفطار و حرفيا مكنتش عاوز المغرب تأذن لكن المفاجاة لقيته بيكلمني و بيعتذر عن سؤء القهم مفهمتش سؤء ايه بالظبط قالي انه كلن سايب التليفون و واحد صحبه هو يلي دخل اتعرف عليا بالرغم من الصدمة لكن كنت متوقع '
"لم أستطع أحب نفسي ، لم أكن جيداً لأعيش هذه الحياه"
قبلت اعتذاره و كنت خلاص هقفل الصفحة دي لكن فاجني انه معجب بيا و بيشكر الظروف انها جمعتنا و قالي انه قرا الشات كله و شاف حبي ليه اد ايه و انه بيبادلني نفس الحب حتى من غير م يعرفني و طلب اننا نتقابل ساعته قمت اضرب نفسي و اسال يلي حوليا هو ده حلم ولا حقيقة معقول وصلت للحب ٠
حلوة ...نزوات مراهق بزمن النت والشات ، يوما مع هذا ويوما مع ذاك ولا استقرار...تعبير صادق عن مشاعر مراهق مثلي الميول الجنسية لذلك خلت القصة من اية سردية جنسية صريحة..لعله خجل المراهقة ايضا.
 
  • عجبني
التفاعلات: Moheb sex و Kayla banoty
عزيزي.
قصتك من الواقع الذي نعيشه جزء او كلا.
عنونتها ازمة حب. وصفها جنسية ولم ارى فيها اي جنس صريح سو موقف تلويح وتذكر.
مع ان عباراتها وكلماتها صغتها بعناية فأدت المطلوب.
ما السبب لذلك وماهو مقصدك من عدم التصريح واتباعك اسلوب التلويح
غالبا كان هيفسد القصة .. مكنش هينفع المزج بين مشاعر الارتباك و الحيرة مع النشوة الجنسية و خصوصا نوع القصة تعتبر قصيرة لو مكنش في تمهيد كويس كانت المسالة هتتحول لقفزات عشوائية مفيش رابط بينها
 
  • أتفق
التفاعلات: الحالم10
غالبا كان هيفسد القصة .. مكنش هينفع المزج بين مشاعر الارتباك و الحيرة مع النشوة الجنسية و خصوصا نوع القصة تعتبر قصيرة لو مكنش في تمهيد كويس كانت المسالة هتتحول لقفزات عشوائية مفيش رابط بينها
كلام سليم واتمنى لك النجاح وبالتوفيق
 
  • عجبني
التفاعلات: Kayla banoty
يعنى أفهم من كده إن القصة انتهت.. عموماً أتمنى لك التوفيق فى المسابقة..
مع خالص تحياتى...
 
  • عجبني
التفاعلات: Kayla banoty
غالبا كان هيفسد القصة .. مكنش هينفع المزج بين مشاعر الارتباك و الحيرة مع النشوة الجنسية و خصوصا نوع القصة تعتبر قصيرة لو مكنش في تمهيد كويس كانت المسالة هتتحول لقفزات عشوائية مفيش رابط بينها
قصتك معبره فسخ عن اللي بيحصل ك مراهقين و عن كتمان الحب في قلبنا و التقلبات و اننا دايما خايفين لكن من رأيي البسيط انك لو كنت خليتها قصه بتحكي أحداث و لو دخلت جنس (لأن في معظم الوقت الشهوه هي اللي بتخلق الحيرن و الشك و الاضطراب في قلبنا) و أفكار المثلي في مجتمع مصري و الخوف و الاضطراب كانت هتبقى أجمد
 
  • عجبني
التفاعلات: Kayla banoty
قصتك معبره فسخ عن اللي بيحصل ك مراهقين و عن كتمان الحب في قلبنا و التقلبات و اننا دايما خايفين لكن من رأيي البسيط انك لو كنت خليتها قصه بتحكي أحداث و لو دخلت جنس (لأن في معظم الوقت الشهوه هي اللي بتخلق الحيرن و الشك و الاضطراب في قلبنا) و أفكار المثلي في مجتمع مصري و الخوف و الاضطراب كانت هتبقى أجمد
بفكر فعلا اعادة صياغتها لكن مش حابب ادخل الجنس نفسي اخليها قصة صالحة تنفع لولد او بنت مش عاوز احجمها انها مثلية
 
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
بفكر فعلا اعادة صياغتها لكن مش حابب ادخل الجنس نفسي اخليها قصة صالحة تنفع لولد او بنت مش عاوز احجمها انها مثلية
فهمتك
 

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%