د
دكتور نسوانجي
ضيف
الجزء الاول
“حبيبي متخفش.كلنا بنعمل كدا. حتى شوف بلعب في نفسي أهه…وانا بقلع أهو” هكذا راحت أختي ريهام تهدأ من روعي وقد رأت علامات الفزع على وجهي وجمسي يرتجف أمامها اخجلاً وإحراجا. لا أدري هل أختي ريهام راحت تخلع ملابسها، وهي قادمة من السفر وقد دخلت شقتنا على فجأة، بدافع حقيقي من خوفها عليّ خشية أن أصاب بعقدة مدى الحياة، وخاصة وأني كنت منذ صغري حتى تلك الواقعة منطوياً على نفسي وقد تأخر بلوغي؟ أم لرغبتها الدفينة في اللاشعور بأن أضاجعها وتتلذذ بممارسة السكس معي والنياكة وهي منذ صغري تطلع على جسمي وأعضائي الخاصة؟ على أنّي وقد بلغت الثلاثين من عمري وقد تزوجت، لا أدري ما حقيقة دوافع أختي ريهام التي كانت قبل أن تتزوج تغسل لي جسمي وتطالع عورتي وتلهو بها وأنا كان من المفترض أني قد أدركت. أعرفكم بنفسي أنا وليد لم أكمل تعليمي الثانوي بسبب إخفاقي المتكرر ولم أحتج حقيقة إلى الشهادة للعمل بها إذ قد توفى عني والدي أنا وأمي واختي ريهام وأختي صفاء وقد ترك لنا ثلاث عمارات تدر علينا دخلاً يكفينا ويزيد. مات أبي ولم تتزوج امي وعمرها وقتئذِ لا يتجاوز الثالثة والأربعين وأنا لا أتجاوز الثامنة عشرة.
كنت منكفأً على نفسي وكانت أمي تحوطني بالرعاية إذ أني الأبن الوحيد لأختين. لم أثار جنسياً وأعلم معنى الشهوة إلا من طريق والدتي حينما كنت أصحى من نومي واسترق السمع منها ومن ساكنات العمارة وقد جلسن يتحادثن عن السكس وأشياء أخرى. أذكر مرة أنى كنت قد استيقظت الساعة الثامنة صباحاً مبكراً على غير عادتي، إذ كنت لا اصحو كل يوم قبل الثانية عشر ظهراً، لأتفاجأ بأمي رافعة عباءتها إلى فخذيها الممتلئين وقد ركعت اما مها جارتنا سناء تلحس لها كسها وهي تقول: “آآه.آآآح .إلحسي حلو يا وسخة…. الحس يا قحبة…. آآآآه.”. احسست أن ذبي راح ولأول مرة ينتفض وخصوصاً وقد انكفأت أمي فوق سناء وقد أدارت لي مؤخرتها العارية ليظهر لي كسها الواسع الغليظ وخرم دبرها الوردي. كانت تتلذذ بممارسة السكس مع سناء جارتها فرحت أنا أستمني واستلذ مثلهما وقد أحسست بتصلب ذبي. كنت قد بلغت الثامنة عشرة وقد تزوجت أختي ريهام من موظف يعمل في الأقصر في إحدى الدوائر الحكومية وهي معه. وكان البيت قد فرغ علينا أنا وأمي إذ قد تزوجت أختي الأخرى صفاء. ذات ليلة أخبرتني والدتي أنها ستذهب في الغد عند خالتي وتبيت عندها وهو ما حصل ورحت أنا أستغل غيبتها وامارس الاستمناء بأن أحفر شكل الكس كما رأيته في جسم بطيخة وأضع ذبيّ فيها وأتخيل أني أضاجع أمي. خلعت كل ملابسي ووضعت البطيخة بين مخدتين ورحت ارقد فوقها وأنا أتأوه وأفحش في ألفاظي وكأنها امرأة تحتي أمارس معها النياكة حقيقة. وفيما أنا على ذلك الوضع في الصالة إذ تدخل أختي ريهام وتشاهدني! لم يجل في خاطري لحظة أن أختي ريهام قد تحضر من الأقصر الآن! ولم أستحضر أنّ معها نسخة من مفتاح الشقة! دخلت عليّ ولا أعلم كم مضى من الوقت وهي تشاهدني وأنا أتلذذ بممارسة السكس مع البطيخة أسفلي إلا أنّني حين التقت عيني بعينها كانت تفرك بزازها بكفيها وتكاد الرغبة تقفز من عينيها. أُخذت لما رأيتها وقد ضبطتني في تلك الفضيحة وذلك العار وأنا عاري وذبيّ منتصب! شعوري بالفضيحة كاد يقلني وقد كاد قلبي يتوقف من الخزي مما أنا فيه!
وكأنما راحت تنتشلني من تحت قطار العار والفضيحة التي أستشعرها وارتسمت معالمه على وجهي فراحت تطمأنني وتصرخ على الفور: “حبيبي متخفش.كلنا بنعمل كدا. حتى شوف بلعب في نفسي أهه…وانا بقلع أهو”. وراحت أختي ريهام تدلك بزازها من فوق ثيابها وراحت كفها الأخرى من فوق جيبتها تحسس فوق كسها وأصبحت تدلكه وتطلق أصواتاً وتفوه بكلمات مفحشة غاية في الفحش مثلما كنت أفعل أنا فتقول: “آآآآآح نيكني يا حبيبي، نيكني، نيكني جامد، خلي ذبك ينيك كسي، دا ذبك حلو قوي، نيكني “. وقفت امام اختي متسمراً من الدهشة ومن جسدها الاري امامي وانا ما زلت عاريا تماماً بينما هي تلعب في نفسها وقد استرخيتُ قليلاً وأخذ ذبي ينتصب مجدداً بعدما انامه الخجل منها. ويبدو أن الشهوة قد تملّكت منها تماماً بعد ذلك لتعرض على أن أتلذذ بممارسة السكس معها والنيك فتقول: أيه جسمي عاجبك؟ عاوز تشوف كسي؟ كسي مش عاجبك؟ وقادتني من يدي الى حجرتي واستلقت أمامي على السرير عارية تماماً وقد فشخت أفخاذها وهي تناديني باستثارة: تعالى بص، شوف كسي! العب بيه بصوابعك! كسي عاوزك…متكسفش.”. إلى تلك اللحظة التي أكتب فيها لا أدرى كيف ألقيت بنفسي بين ذراعيّ أختي الجميلة ذات الجسم البض والبشرة الناصعة مثل أمها. تجاوزت بي أختي ريهام مرحلة الخجل والأخوية وراحت تمطرني قبلاً وتدفع برأسي بين فخذيها لأنقض أنا و لأتلذذ بممارسة السكس والنياكة معها وألحس لها كسها بعنف وهي تصرخ تحتي: “حرام عليك يا وليد انت بتقطع كسي ببقك، انا مش أدك، نيكني بالراحة، آآآه..آآآه ” . وقد كان لوقع تلك الكلمات على أذني أني تجرأت أكثر على متابعة ما أقوم به من عض ومص ورضاعة وبعبصة، فأنا ما زلت أذكرو كأني أشاهده الآن كيف التهمت لها كسها وأكلته بكل جوع وقسوة، فها هو أول كس حقيقي من لحم ومن ددمم تطالعه عيناي وألمسه بيدي، إنه كس أختي التي اهتاجت وجن جنون شهوتها والتي راحت تتلذذ بممارسة السكس معي والنياكة بعد أن ضبطتني أستمني وكأنني أمارس السكس مع امرأة تحتي.
الجزء الثاني
كنت قد انتهيت في الجزء الأول من قصتي مع أختي، التي راحت تتلذذ بممارسة السكس معي والنياكة بعد أن ضبطتني أستمني، بأنّى لم أرحمها ما بين مصِّ وعضِّ ولحسِ عنيف قاسيِ وأنها راحت تتوسل إليّ أن أرفق بها إلا أنني ظللت على تلك الحال لا ألتفت الى توسلها بتخفيف إيقاع اللحس والعض والبعبصة، حتى شعرت هي بذبي وقد تصلب واشتد وراح ينتفض من كمية السيول المنبجسة من كسها وقد تلطخ وجهي بكامله بهذه السيول اللزجة إضافة للبلل على كسها وباطن فخذيها. وفجأة تتغير نبرة كلمات أختي الداعرة لتتحول الى فحيحٍ كفحيح الحيات وهسهسة وتأوّهات عميقة متزامنة مع شتائم وكلمات فاحشة نابية إلى أن ترتعش تحت لساني ارتعاشات متتالية ثم تنطق في جدِ ورصانة وكأنها تحذرنى:” انا خلصت، انا جيبتهم، اوعى لو سمحت “. الحقّ أنّي لم أكن أعلم ما الذي حصل عندما راحت أختي تبعد رأسي من بين فخذيّها بعصبية لتجذبني تجاه شفتيها حيث راحت تقبّل شفتيّ وتستعجب:” ايه ده! هوّ انت بتحب كسي كدا؟ قرب بقك أجرب طعمها شكله ايه”. وكنت حينئذٍ قداعتليتها وشرعت أرتشف كرز شفتيها بعنف فيما راح ذبي المنتصب بكامله يضرب بأسفل بطنها، لتقلبني على ظهري ولترقد فوقي تدعك وجهها في صدري بينما تداعب ذبي بيديها.
صدقونيّ أني لم أذكر إذّاك إلا ممارسة السكس وقد ضاعت حواجز الأخوة ما بيني وبين ريهام. فعندما أيقنت أنه بات منتصباً جاهزاً لاختراق كسها، أوقفته بيديها وجلست عليه تبرّش مشافر كسها وبظرها وتفركه قليلاً على باب كسها ثم تخرجه لتعيده بين أطواء المشافر وتمرّغه على البظر بينما تطلق تأوهات وقد احتقن وجهها ا، وأنا تحتها أتلذذ بممارسة السكس معها والنياكة وبكل حركاتها واستمتع بما تصدره من حروف مقطعة غنجة إلى أن وجّهته على باب كسها وراحت تنزل عليه شيئاً فشيئاً حتى ابتلعه كسها بالكامل مصدرةً آهة عميقة وقوية خرجت من أعماقها وهي تقول: حبيبي يالا قطع كسي! وراحت تهبط وتصعد كأنها فوق صهوة جواد قد أنطلق فاراً وامتقع وجهها وعضضت أنا، متلذذاً بممارسة السكس والنياكة مع أختي، شفتي السفلى ورحت أقذف حممي داخلها وراحت ريهام تستمتع بتدفقه وتواصل تحريك طيزها على حوضي وعصر ذبي بعضلات كسها حتى لم تدعه يخرج من جوفها إلاّ وكانت قد اعتصرته كأنها تعتصر فوطة قد غسلتها وقد أخبرتني أنها قد ابتلعت منع حمل لذا هي تركتني أقذف داخلها. وحين نهضت أختي من فوق ذبي كان قد ارتخى تماماً وهي تتعجب: ايه دا كله! كل ده لبن! في عمري ما جوزي نزل جوايا الكمية دية من اللبن في كسي “. كنت في عالم آخر، عالم السكس والنياكة مع اختي ريهام الغنجة الجميلة. والحق أني نسيت أو تناسيت أنها أختي. وفيما كانت تنهض من فوقي وأنا مستلقي وذراعي متعاكسين تحت رأسي فوق مخدة السرير راحت هي تضربني مداعبة فوق فخذي قائلة:” قوم خد دش يالا يا خول، عاوزة أحميك زي ايام زمان …بجد هي ماما فين؟
طمأنتها أنا وأخبرتها أنها سوف تبيت عند خالتي الليلة، فتنهدت ريهام الصعداء وشدتني خلفها من يدي الى الحمام حيث دخلنا معاً تحت الدوش حيث راحت أجسامنا تتلاقى ببعضها وتتصادم ثم نحضن بعضنا بعضاً فتقبض بكفها على ذبي واشد انا حلمتيّ صدرها ثم تتلاقى شفتينا بقبلة ساخنة تحت الماء الساخن إلى أن استعدنا شهوتنا مجدداً وصارحتني بالقول إنها تود أن تتلذذ بممارسة السكس والنياكة معي بالحمّام إذ يذكرها بي وأنا صغير تحمّيني. والحق أني لم ألبث أن رحت ألبي شهوة أختي ريهام وحضنتها بين ذراعيّ بقوة وأخذت ألتهم عنقها بحار قبلاتي نازلاً نحو بزازها فيما أصابعي تداعب كسها الذي عاد الى انتفاخه هو الآخر. وإذ نحن على تلك الحال خطرت ببالي فكرة ممارسة السكس والنياكة معها في طيزها. وافقت أختي ولكنها خافت من الألم إذ لم تجرب السكس والنياكة في الطيز من قبل إلا أني طمأنتها وفرحت كثيراً أن يكون ذبي هو أول ذب يخترق طيز أختي، وهي كذلك كانت سعيدة أنها تكون هي أول من فضت بكارتي كما قالت. أخذت أختي علبة كريم من الحمام وبدأت تدلك به ذبي وتضع منه داخل إستها وتدلع اصبعها الى الداخل مع الكريم وانحنت أمامي وهي تخبرني أن أدخل أصبعي قبل إيلاج ذبي، وهذا ما حدث حيث أدخلت أصبعين مع الكريم وصرت أعمل على توسيع المدخل بينما هي كانت قد أصبحت في قمة الشهوة والاستعداد لتستقبل ذبي في أحشائها من دبرها، فمسكت ذبي المنتصب والذي تغطيه طبقة كثيفة من الكريم ووضعت مقدمته على باب طيزها بينما أصابع يدي الأخرى تلاعب كسها وتفرك بظرها. وما إن أن أدخلت رأس ذبي داخل طيز أختي ودفعته دفعة عنيفة حتى راحت هي تصدر أول شهقة لأدفعه أنا دفعة أخرى الى داخلها ليخترقها الى أكثر من النصف لتصوّت بصوت مبحوح وقد أخذت تتلذذ بممارسة السكس معي والنياكة بعد أن ضبطتني أستمني: دا جامد نيك…آآآآه…حلو أوى ” ظللت أحركه في جوفها ثم أسحبه ثم أدخله كله دفعة واحدة وهي تترجاني أن أحتضنها وانا من فوقها بشدة وان التحم به اكثر فوق ضهرها بينما هي تعصر ذبي بعضلات طيزها، وبدأت هي تدعك بظرها بأصابعها، وفي ظرف دقائق معدودات راحت اختي ترتعد رعدتها الأشد من تحتي بينما ذبي ينبجس منه المني مجدداً فيجوف طيزها . وما إن سحبت ذبي من طيزها حتى راح المني يتدفق خارجاً من حيث خرج ذبي، فاستدارت نحوي ومسكت ذبي بين اصابعها واخذت تحلبه لتستنفذ كل قطرة حليب فيه. بعدها أكملنا حمامنا وأخبرتني أنها في مهمة رسمية من أج عملها في القاهرة. مارست الجنس العديد من المرات مع أختي حتى سافرت أنا ورجعت منذ ثلاث سنوات وتزوجت. إلى الأن تنظر إلىّ ريهام ويحمرّ وجهها وزوجتي تلاحظ وترتاب.
“حبيبي متخفش.كلنا بنعمل كدا. حتى شوف بلعب في نفسي أهه…وانا بقلع أهو” هكذا راحت أختي ريهام تهدأ من روعي وقد رأت علامات الفزع على وجهي وجمسي يرتجف أمامها اخجلاً وإحراجا. لا أدري هل أختي ريهام راحت تخلع ملابسها، وهي قادمة من السفر وقد دخلت شقتنا على فجأة، بدافع حقيقي من خوفها عليّ خشية أن أصاب بعقدة مدى الحياة، وخاصة وأني كنت منذ صغري حتى تلك الواقعة منطوياً على نفسي وقد تأخر بلوغي؟ أم لرغبتها الدفينة في اللاشعور بأن أضاجعها وتتلذذ بممارسة السكس معي والنياكة وهي منذ صغري تطلع على جسمي وأعضائي الخاصة؟ على أنّي وقد بلغت الثلاثين من عمري وقد تزوجت، لا أدري ما حقيقة دوافع أختي ريهام التي كانت قبل أن تتزوج تغسل لي جسمي وتطالع عورتي وتلهو بها وأنا كان من المفترض أني قد أدركت. أعرفكم بنفسي أنا وليد لم أكمل تعليمي الثانوي بسبب إخفاقي المتكرر ولم أحتج حقيقة إلى الشهادة للعمل بها إذ قد توفى عني والدي أنا وأمي واختي ريهام وأختي صفاء وقد ترك لنا ثلاث عمارات تدر علينا دخلاً يكفينا ويزيد. مات أبي ولم تتزوج امي وعمرها وقتئذِ لا يتجاوز الثالثة والأربعين وأنا لا أتجاوز الثامنة عشرة.
كنت منكفأً على نفسي وكانت أمي تحوطني بالرعاية إذ أني الأبن الوحيد لأختين. لم أثار جنسياً وأعلم معنى الشهوة إلا من طريق والدتي حينما كنت أصحى من نومي واسترق السمع منها ومن ساكنات العمارة وقد جلسن يتحادثن عن السكس وأشياء أخرى. أذكر مرة أنى كنت قد استيقظت الساعة الثامنة صباحاً مبكراً على غير عادتي، إذ كنت لا اصحو كل يوم قبل الثانية عشر ظهراً، لأتفاجأ بأمي رافعة عباءتها إلى فخذيها الممتلئين وقد ركعت اما مها جارتنا سناء تلحس لها كسها وهي تقول: “آآه.آآآح .إلحسي حلو يا وسخة…. الحس يا قحبة…. آآآآه.”. احسست أن ذبي راح ولأول مرة ينتفض وخصوصاً وقد انكفأت أمي فوق سناء وقد أدارت لي مؤخرتها العارية ليظهر لي كسها الواسع الغليظ وخرم دبرها الوردي. كانت تتلذذ بممارسة السكس مع سناء جارتها فرحت أنا أستمني واستلذ مثلهما وقد أحسست بتصلب ذبي. كنت قد بلغت الثامنة عشرة وقد تزوجت أختي ريهام من موظف يعمل في الأقصر في إحدى الدوائر الحكومية وهي معه. وكان البيت قد فرغ علينا أنا وأمي إذ قد تزوجت أختي الأخرى صفاء. ذات ليلة أخبرتني والدتي أنها ستذهب في الغد عند خالتي وتبيت عندها وهو ما حصل ورحت أنا أستغل غيبتها وامارس الاستمناء بأن أحفر شكل الكس كما رأيته في جسم بطيخة وأضع ذبيّ فيها وأتخيل أني أضاجع أمي. خلعت كل ملابسي ووضعت البطيخة بين مخدتين ورحت ارقد فوقها وأنا أتأوه وأفحش في ألفاظي وكأنها امرأة تحتي أمارس معها النياكة حقيقة. وفيما أنا على ذلك الوضع في الصالة إذ تدخل أختي ريهام وتشاهدني! لم يجل في خاطري لحظة أن أختي ريهام قد تحضر من الأقصر الآن! ولم أستحضر أنّ معها نسخة من مفتاح الشقة! دخلت عليّ ولا أعلم كم مضى من الوقت وهي تشاهدني وأنا أتلذذ بممارسة السكس مع البطيخة أسفلي إلا أنّني حين التقت عيني بعينها كانت تفرك بزازها بكفيها وتكاد الرغبة تقفز من عينيها. أُخذت لما رأيتها وقد ضبطتني في تلك الفضيحة وذلك العار وأنا عاري وذبيّ منتصب! شعوري بالفضيحة كاد يقلني وقد كاد قلبي يتوقف من الخزي مما أنا فيه!
وكأنما راحت تنتشلني من تحت قطار العار والفضيحة التي أستشعرها وارتسمت معالمه على وجهي فراحت تطمأنني وتصرخ على الفور: “حبيبي متخفش.كلنا بنعمل كدا. حتى شوف بلعب في نفسي أهه…وانا بقلع أهو”. وراحت أختي ريهام تدلك بزازها من فوق ثيابها وراحت كفها الأخرى من فوق جيبتها تحسس فوق كسها وأصبحت تدلكه وتطلق أصواتاً وتفوه بكلمات مفحشة غاية في الفحش مثلما كنت أفعل أنا فتقول: “آآآآآح نيكني يا حبيبي، نيكني، نيكني جامد، خلي ذبك ينيك كسي، دا ذبك حلو قوي، نيكني “. وقفت امام اختي متسمراً من الدهشة ومن جسدها الاري امامي وانا ما زلت عاريا تماماً بينما هي تلعب في نفسها وقد استرخيتُ قليلاً وأخذ ذبي ينتصب مجدداً بعدما انامه الخجل منها. ويبدو أن الشهوة قد تملّكت منها تماماً بعد ذلك لتعرض على أن أتلذذ بممارسة السكس معها والنيك فتقول: أيه جسمي عاجبك؟ عاوز تشوف كسي؟ كسي مش عاجبك؟ وقادتني من يدي الى حجرتي واستلقت أمامي على السرير عارية تماماً وقد فشخت أفخاذها وهي تناديني باستثارة: تعالى بص، شوف كسي! العب بيه بصوابعك! كسي عاوزك…متكسفش.”. إلى تلك اللحظة التي أكتب فيها لا أدرى كيف ألقيت بنفسي بين ذراعيّ أختي الجميلة ذات الجسم البض والبشرة الناصعة مثل أمها. تجاوزت بي أختي ريهام مرحلة الخجل والأخوية وراحت تمطرني قبلاً وتدفع برأسي بين فخذيها لأنقض أنا و لأتلذذ بممارسة السكس والنياكة معها وألحس لها كسها بعنف وهي تصرخ تحتي: “حرام عليك يا وليد انت بتقطع كسي ببقك، انا مش أدك، نيكني بالراحة، آآآه..آآآه ” . وقد كان لوقع تلك الكلمات على أذني أني تجرأت أكثر على متابعة ما أقوم به من عض ومص ورضاعة وبعبصة، فأنا ما زلت أذكرو كأني أشاهده الآن كيف التهمت لها كسها وأكلته بكل جوع وقسوة، فها هو أول كس حقيقي من لحم ومن ددمم تطالعه عيناي وألمسه بيدي، إنه كس أختي التي اهتاجت وجن جنون شهوتها والتي راحت تتلذذ بممارسة السكس معي والنياكة بعد أن ضبطتني أستمني وكأنني أمارس السكس مع امرأة تحتي.
الجزء الثاني
كنت قد انتهيت في الجزء الأول من قصتي مع أختي، التي راحت تتلذذ بممارسة السكس معي والنياكة بعد أن ضبطتني أستمني، بأنّى لم أرحمها ما بين مصِّ وعضِّ ولحسِ عنيف قاسيِ وأنها راحت تتوسل إليّ أن أرفق بها إلا أنني ظللت على تلك الحال لا ألتفت الى توسلها بتخفيف إيقاع اللحس والعض والبعبصة، حتى شعرت هي بذبي وقد تصلب واشتد وراح ينتفض من كمية السيول المنبجسة من كسها وقد تلطخ وجهي بكامله بهذه السيول اللزجة إضافة للبلل على كسها وباطن فخذيها. وفجأة تتغير نبرة كلمات أختي الداعرة لتتحول الى فحيحٍ كفحيح الحيات وهسهسة وتأوّهات عميقة متزامنة مع شتائم وكلمات فاحشة نابية إلى أن ترتعش تحت لساني ارتعاشات متتالية ثم تنطق في جدِ ورصانة وكأنها تحذرنى:” انا خلصت، انا جيبتهم، اوعى لو سمحت “. الحقّ أنّي لم أكن أعلم ما الذي حصل عندما راحت أختي تبعد رأسي من بين فخذيّها بعصبية لتجذبني تجاه شفتيها حيث راحت تقبّل شفتيّ وتستعجب:” ايه ده! هوّ انت بتحب كسي كدا؟ قرب بقك أجرب طعمها شكله ايه”. وكنت حينئذٍ قداعتليتها وشرعت أرتشف كرز شفتيها بعنف فيما راح ذبي المنتصب بكامله يضرب بأسفل بطنها، لتقلبني على ظهري ولترقد فوقي تدعك وجهها في صدري بينما تداعب ذبي بيديها.
صدقونيّ أني لم أذكر إذّاك إلا ممارسة السكس وقد ضاعت حواجز الأخوة ما بيني وبين ريهام. فعندما أيقنت أنه بات منتصباً جاهزاً لاختراق كسها، أوقفته بيديها وجلست عليه تبرّش مشافر كسها وبظرها وتفركه قليلاً على باب كسها ثم تخرجه لتعيده بين أطواء المشافر وتمرّغه على البظر بينما تطلق تأوهات وقد احتقن وجهها ا، وأنا تحتها أتلذذ بممارسة السكس معها والنياكة وبكل حركاتها واستمتع بما تصدره من حروف مقطعة غنجة إلى أن وجّهته على باب كسها وراحت تنزل عليه شيئاً فشيئاً حتى ابتلعه كسها بالكامل مصدرةً آهة عميقة وقوية خرجت من أعماقها وهي تقول: حبيبي يالا قطع كسي! وراحت تهبط وتصعد كأنها فوق صهوة جواد قد أنطلق فاراً وامتقع وجهها وعضضت أنا، متلذذاً بممارسة السكس والنياكة مع أختي، شفتي السفلى ورحت أقذف حممي داخلها وراحت ريهام تستمتع بتدفقه وتواصل تحريك طيزها على حوضي وعصر ذبي بعضلات كسها حتى لم تدعه يخرج من جوفها إلاّ وكانت قد اعتصرته كأنها تعتصر فوطة قد غسلتها وقد أخبرتني أنها قد ابتلعت منع حمل لذا هي تركتني أقذف داخلها. وحين نهضت أختي من فوق ذبي كان قد ارتخى تماماً وهي تتعجب: ايه دا كله! كل ده لبن! في عمري ما جوزي نزل جوايا الكمية دية من اللبن في كسي “. كنت في عالم آخر، عالم السكس والنياكة مع اختي ريهام الغنجة الجميلة. والحق أني نسيت أو تناسيت أنها أختي. وفيما كانت تنهض من فوقي وأنا مستلقي وذراعي متعاكسين تحت رأسي فوق مخدة السرير راحت هي تضربني مداعبة فوق فخذي قائلة:” قوم خد دش يالا يا خول، عاوزة أحميك زي ايام زمان …بجد هي ماما فين؟
طمأنتها أنا وأخبرتها أنها سوف تبيت عند خالتي الليلة، فتنهدت ريهام الصعداء وشدتني خلفها من يدي الى الحمام حيث دخلنا معاً تحت الدوش حيث راحت أجسامنا تتلاقى ببعضها وتتصادم ثم نحضن بعضنا بعضاً فتقبض بكفها على ذبي واشد انا حلمتيّ صدرها ثم تتلاقى شفتينا بقبلة ساخنة تحت الماء الساخن إلى أن استعدنا شهوتنا مجدداً وصارحتني بالقول إنها تود أن تتلذذ بممارسة السكس والنياكة معي بالحمّام إذ يذكرها بي وأنا صغير تحمّيني. والحق أني لم ألبث أن رحت ألبي شهوة أختي ريهام وحضنتها بين ذراعيّ بقوة وأخذت ألتهم عنقها بحار قبلاتي نازلاً نحو بزازها فيما أصابعي تداعب كسها الذي عاد الى انتفاخه هو الآخر. وإذ نحن على تلك الحال خطرت ببالي فكرة ممارسة السكس والنياكة معها في طيزها. وافقت أختي ولكنها خافت من الألم إذ لم تجرب السكس والنياكة في الطيز من قبل إلا أني طمأنتها وفرحت كثيراً أن يكون ذبي هو أول ذب يخترق طيز أختي، وهي كذلك كانت سعيدة أنها تكون هي أول من فضت بكارتي كما قالت. أخذت أختي علبة كريم من الحمام وبدأت تدلك به ذبي وتضع منه داخل إستها وتدلع اصبعها الى الداخل مع الكريم وانحنت أمامي وهي تخبرني أن أدخل أصبعي قبل إيلاج ذبي، وهذا ما حدث حيث أدخلت أصبعين مع الكريم وصرت أعمل على توسيع المدخل بينما هي كانت قد أصبحت في قمة الشهوة والاستعداد لتستقبل ذبي في أحشائها من دبرها، فمسكت ذبي المنتصب والذي تغطيه طبقة كثيفة من الكريم ووضعت مقدمته على باب طيزها بينما أصابع يدي الأخرى تلاعب كسها وتفرك بظرها. وما إن أن أدخلت رأس ذبي داخل طيز أختي ودفعته دفعة عنيفة حتى راحت هي تصدر أول شهقة لأدفعه أنا دفعة أخرى الى داخلها ليخترقها الى أكثر من النصف لتصوّت بصوت مبحوح وقد أخذت تتلذذ بممارسة السكس معي والنياكة بعد أن ضبطتني أستمني: دا جامد نيك…آآآآه…حلو أوى ” ظللت أحركه في جوفها ثم أسحبه ثم أدخله كله دفعة واحدة وهي تترجاني أن أحتضنها وانا من فوقها بشدة وان التحم به اكثر فوق ضهرها بينما هي تعصر ذبي بعضلات طيزها، وبدأت هي تدعك بظرها بأصابعها، وفي ظرف دقائق معدودات راحت اختي ترتعد رعدتها الأشد من تحتي بينما ذبي ينبجس منه المني مجدداً فيجوف طيزها . وما إن سحبت ذبي من طيزها حتى راح المني يتدفق خارجاً من حيث خرج ذبي، فاستدارت نحوي ومسكت ذبي بين اصابعها واخذت تحلبه لتستنفذ كل قطرة حليب فيه. بعدها أكملنا حمامنا وأخبرتني أنها في مهمة رسمية من أج عملها في القاهرة. مارست الجنس العديد من المرات مع أختي حتى سافرت أنا ورجعت منذ ثلاث سنوات وتزوجت. إلى الأن تنظر إلىّ ريهام ويحمرّ وجهها وزوجتي تلاحظ وترتاب.