د
دكتور نسوانجي
ضيف
ضاعت خبرة أحمد أمام روعة حماته نادية و تقهقر تجلده أمام دلعها و إصرارها و راح يجيب إغواء أنثى ناضجة و يضاجع حماته المستقبلية المرأة الأربعينية التي تخطو باتجاه الخمسين و كانها ابنة العشرين! لم يخبر احمد رغم تهتكه السابق و رغم معرفته بالنساء مثل ما خبر ولم يذق مثل ذاق مع حماته المستقبلية ! يبدو أن أحمد أحب ذلك و أراده في دخيلته كما أحب ذلك حماته المستقبلية و أرادته و لكن صراحة و دون مواربة! فنادية أم رباب التي فعلت معه قبل التزامها الأخير الأفاعيل و يقول المثل اكفي القدرة على فمها تطلع البنت لامها إلا أن ذلك المثل صار مقلوباً اﻵن فما أشبه أم رباب برباب قبل أن تتخذ ال**** أسلوب حياة!
كان احمد بالكاد يلتقط أنفاسه اللاهثة بين زراعي حماته المستقبلية و هي التي ثارت ثورة شهوتها و اهتاجت بشدة فعانقته و دنت الشفاة من الشفاة و الصدر من الصدر و سخنت الأجواء و قد تنشق صاحبنا عطرها الفواح وغرقت معه في قبلة ثم أخرى ثم ثالثة طويلة وهي قد أمسكت بيديه و تشبثت أصابعها الرخصة البنان بأصابعه ثم لترفعهما حتى صدرها فتضعهما فوق بزازها و لما لم يستجب أحمد لهكذا إغواء أنثى ناضجة جعلت تضغط بهما فوق عامر بزازها و تبالغ في شدهم فوقها و لسانها في فمه يضاجع لسانه فندت من فمه آهة إذ ضغطت فوق قضيبه بإحدى يديه التي أفلتتها من فوق يديه! كانت حماته المستقبلية بيد تسخن قضيبه و بالأخرى تفك ازرار بنطاله زراراً زرار و تدس يدها في داخله حت أمسكته فصرخ أحمد و قد تناسى كونها أنها حماته المستقبلية و أنها أم خطيبته! لم يذكر أحمد وهو يجيب إغواء أنثى ناضجة تطل على الخمسين من العمر عهده مع رباب بأن يلتزم فكيف به وهو يضاجع حماته المستقبلية و كيف به هو يطارح أمها الغرام؟! لم يذكر أحمد سو ى أن نادية ام خطيبته أمرأة رائعة و تريده أن ينيكها! فكرة ان يجمع بين الابنة و أمها فكرة أثارت احمد بقوة و أعادته إلى سابق عهده من الانسياق لرغباته مع النساء! نسي أو تناسى أنها حماته المقبلة و عاملها و كأنها لبؤة فراح يعتصر بين شفتيه رقيق شفتيها فأرخت حماته نفسها بين زراعيه وقد اهتاج احمد و اتخذ موضعه السليم من الرغبة فيها؛ فقد أثارته و تركته يفعل بها ما يشاء!
أخذت حماته المستقبلية تطلق الآهات رقيقة مثيرة تعبر عن محنتها و تراخت بصدرها للوراء و مالت حتى استلقت فوق الكنبة فوق ظهرها و أحمد ملتقم شفتيها و يداه تكبشان كبير بزازها التي لم تؤثر عليها الأيام إلا قليلاً فراح يعتصرهما بين يديه و يشد الحلمات الطويلة و اعتلاها وهي لا تزال ممسكة بقضيبه وهو الذي شد بقوة و كبر و انتصب! راح احمد يجيب إغواء أنثى ناضجة و يضاجع حماته المستقبلية و راح يدعك بطنها و أوراكها الطرية وهي مطبقة الجفنين فأكب فوق بزازها يلحس ها و يقفشها و يمص حلماتها الطويلة و يرضعها بقوة و ينسحب بجسده حتى وصل لبيت القصيد , وصل إلى كيلوتها الذي يشبه البكيني فراح يتحسس كسها الفخم المشعر قليلاً فاهتاج احمد بشدة وراح ينزله ليراه كس مشعر كبير أداكن البشرة من الخارج متورد من داخله ينفتح و ينضم بصورة تشي بشبق حماته المستقبلية! راح يشمه و يستنشقه ثم يطبق فوقه يلحس مشافره وحماته المستقبلية تغمغم كلمات لم يعيها حتى أنها ترجته أن يدخلها و لا يعذبها: أحمد…يلا بقا…مش قادرة لحد أما ترجتني دخله بقا.….دخله…ر اح يضرب برأس قضيبه المنفوخة بقوة فوق زنبورها و فوق باب كسها فلفت حماته ساقيها فوق ظهره و لقت بزراعيها فوق عنقه و التقمت شفتيه تهمس: يلا نكني يا أحمد….نكني بقا….وراحت ترهز بطيزها فوق الكنبة و احمد يدعك قضيبه المتشنج في شق كسها و فوق شفتيه المتورمتين لتصرخ حماته المستقبلية: أووووووووه.,..فأولجه فيها فشهقت ثم وحوحت: اححححححححححوه……علت نادية بنصفها لتستقبل ذلك الغازي الذي دخل ابنتها قديماً و ظلت تطلق شهقات متتاليات وكأن روحها تفارق جدسها و زنبورها قد كبر و استدار و كبر فأقبل عليه يمصصه بشدة فأتت شهوتها و شالت بنصفها و تقوست عظام ظهرها و راتعشت بصورة لم يشدها أحمد من قبل إلا على ابنتها رباب!! لم يدعها احمد وقد اهتاج فدخلها من جديد و راح يضاجع حماته المستقبلية و غرس فيها زبره بقوة فشهقت و اتسعت عيونها و كانها رأت شبحاً ثم أخذت تززززوم و تزم شفتيها لما راح ينيكها و ينسحب قضيبه و يخرج منها وقد سخن كسها حتى صار و كانه المرلج يغلي فلسع قضيب أحمد بشدة فاستثير فسحبه فشهقت مجددً: أوووه..دخله ..دخله ..دخله ..هكذا راحت تضرب فوق ظهره فاولجه فيها مجدداً وراحت تستمتع و تكز فوق شفتيها وتمسك راسها و توحوح وتتأفف : آآآآح..: أووووووف..آآآآآآه…وقد رفعت سقيها عالياً فيدكها بقوة و تصيرح: : لأ لأ,,, مش قوي كده لا لا … آآآآآه…. آوووووووف…. مش قادرة خلاص…! ثم أخذت تنتفض فجأة و تعصر بعضلات كسها قضيبه و تهرف بكلمات:: آآآآآخ.. بر…أووووف !! كان كسها ييحلب قضيبه بصورة قمة الإثارة فاحس أحمد بلذة عاتية! لم يتماسك فاطلق منيه داخل حماته المستقبلية!