د
دكتور نسوانجي
ضيف
الحقلة الأولى أحمد الفتى الحالم و رباب الفتاة الجريئة
منذ أيام وقف احمد عاري الصدر الكبير عاري الزراعين المفتولتين طويل الشعر مسترسلة فوق كتفيه العريضين و بيده السيف وهو يشهره عالياً في الهواء ينادي بأعلي صوته: نزلي العرس اللي عندك يا رباب…. نزليه يواجهني راجل لراجل…. نزليه يا متناكة…. كان أحمد هائجا مسود الجفنين من قلة النوم محمر العينين هائج الأعصاب كالأسد المطعون في كرامته. لم يتعرض له أحد من شارعه خوفاً منه فالجميع إما مشفق عليه أو مزدرياً له يخشاه ؛ فهو العاشق المشغوف و البلطجي الصايع المعروف لدي الشرطة الذي كان موكلاً بفض المظاهرات! في الطابق الرابع كانت رباب تزرف دموعها؛ فهي تري نفسها مظلومة و ليس عندها من عشيق! همست قبل أن تقفل شيش نافذتها: أحمد ضاع…ضاع…فينك يا ماما… لم يعد احمد الفتي الحالم و رباب الفتاة الجريئة فالأحداث كفيلة بتغير الطباع و قلب الأمور إلي أضدادها…
المكان هو مصر مدينة الإسكندرية في أحد الشوارع الجانبية المطلقة علي البحر المتفرع من شارع أبو قير أو جمال عبد الناصر الذي ينتظم المدينة من قصر المنتزه حتي محطة مصر. أما الزمان فهو ممتد من عشرة أعوام ماضية إلي اﻵن و لا زالت الأحداث تتوالى بين العشيقين. نعم احمد و رباب قصة عشق جريئة فيها من خصال العشاق الكثير فيها الحب فيها الغيرة المجنونة فيها العشق المذل فيها الجنس اللذيذ الذي ترتجف منه الأعصاب, فيها العهر, فيها الدياثة, فيها الفراق ثم اللقاء , فيها السادية و فيها المازوخية و لا زال في جراب الحاوي الكثير مما تتمخض عنه طبيعة أحمد و رباب التي ستكشفها الأيام. في البداية و احمد لم يتجاوز السادسة عشرة قدمت رباب, و والدتها التي تعمل مغنية أو فنانة تغني في الأفراح, إلي حيث يسكن أحمد فسكنا في العمارة المقابلة له في الشقة التي تواجه شقة احمد في الطابق الثالث. كان أحمد في الصف الثالث الثانوي و رباب في الصف الثاني تصغره بعام . منذ أن وقعت عيناه عليها وهي تشغل باله فكان لا يترك فرصة تطل فيها رباب الفتاة الجريئة من البلكونة إلا و انتهزها و أسرع إلى بلكونة شقته يقف محدقاً إليها! كانت رباب بعينيها الواسعتين العسليتين تبتسم و تتشاغل عنه و تنحني تفتعل التقاط شيئاً من الأرض فيتعرى نصف ظهرها المثير و تبدو فلقتا ردفيها مبرومتين نافرتين من الإستريتش الضيق بشدة! كان أحمد الفتي الحالم يتصبب عرقاً و يشتهيها وبذات الوقت يتحرج.
كانت رباب الفتاة الجريئة تلمحه من تحت فرجات خصلات شعرها السوداء المسترسلة فوق وجهها فتضحك لاتساع عينيه و جفاف حلقه الذي نم عنه ارتفاع و انخفاض تفاحة آدم في حلقه! تمضي الأيام و أحمد يزداد برباب تعلقاً حتي أنته انشغل عن تمارين الجيم الذي لا يفوتها مطلقاً. كان يرى صورتها في الكتاب فيغلقه و يتأمل ملامحها الجميلة: حاجبين عريضين مرسومين فوقهما جبهة عريضة ناصعة ملساء فوقها طرة شعر سوداء فاحمة ذات أنف قصير مستقيم و ذات خدين أسيلين ناصعي البياض. ما أحلي الغمازات حين تبتسم! ما أحلي فلجات ثغرها حين تفتر عن ضحكة عذبة من معاكسته لها من الشرفة! ما أحلي عيونها العسلية الواسعة و هدبيها الطويلين الساجيين! ما أروع بزازها المكورة النافرة و بطنها الهضيم! ما أشهي سرتها الغائرة! ألم تريه إياها في إحدى وقفات البلكونة؟!الم ينحسر البودي الرقيق القصير من فوق بطنها اللطيفة! ما أسخن طيازها النافرة العريضة وهي تهتز ! هنا استثير أحمد الحالم و شب قضيبه! امسكه وراح يسترباب على صورة مفاتن رباب الفتاة الجريئة! أطلق ربابه فوق كفه بينما في الجهة الأخري في ذات الوقت في التاسعة مساءا! نرى رباب أما مر آتها تستعرض جمالها من وجه مليح و صدر شيق يحمل رمانتي صدرها الكبيرتين و من خصر لطيف و من طياز ناعمة تتحسسهما بكفيها! أحمد يسترباب علي صورتها وهي تختال بحسنها لتتسلل يدها من تحت شورته القصير حيث كسها المشعر! نعم تسللت يدها إذ تسللت إلى فكرها صورة أحمد وهو يعاكسها من الشرفة ممسكاً بقضيبه! تسللت يدها و اشتهته و فكرها سارح في بسبساته لها من شرفته و في لصوقه بها في المواصلات العامة! نعم فمنذ أن سكنت في المقابل منه من شهور وهو لا يكف عن التودد إليها! استلقت فوق سريرها ولم يكن في البيت إلا أخيها الصغير الذي جالس أمام شاشة حاسوبه و أمها الفنانة المطربة تحيي الأفراح! راحت تسترباب على صورته و تتلمس ذلك البظر الطويل غير المختون! تتحسسه بين إصبعيها الإبهام و السبابة و يدها تعصر بزازها التي نفرت و تكورت و تحجرت! بخبرتها في الفرجة على أفلام السكس مصت إصبعيها وراحت تدلك شق كسها المهتاج و تهمس بعلوقية : آه آه آه …زبرك حلو يا أحمد…آى آ ى آى ..بالراحة يا أحمد….
الحلقة الثانية رباب الشقية تعرض مفاتنها صدرها الكبير و طيازها المكتنزة و أحمد يتحسس زبره المنتصب
سنرى في اليوم كيف أن رباب الشقية تعرض مفاتنها من صدرها الكبير و طيازها المكتنزة و أحمد يتحسس زبره المنتصب حتى نشوته. فالأيام تمضي بأحمد الفتى الحالم ورباب الشقية الفتاة الجريئة و يشتد تعلق أحدهما بالآخر في صمت لم يكسره إلا تلك البسبسات من الشرفة و إلا تلك الابتسامات التي يفتر عنها ثغررباب الشقية المفلج كزهر الأقحوان فيجيبها صاحبنا بتحية من عينيه الضاحكتين بغمزة و بقبلة يطبعها فوق راحة يدها و ينفخ فيها لتطير إليها! كانت رباب الشقية تجيبه بضحكة تهتز لها بزازها التي ربت و كبرت و التي نفرت حلماتها من تحت البودي أو التي شيرت فهي تدفعه للأمام دفعاً مثيراً لأعين الناظرين موقفاً لأزبارهم! كذلك كانت تطلبه من التليفون الأرضي و تتحدث معه قليلاً فكانت تغلق الخط سريعاً إذا أحست أمها الفنانة تدنو منها أو أحداً من أسرتها! فقد تعارفت الأسرتان و لكن معرفة لا تخول لأحمد أن يقصد رباب الشقية في شقتها و لكن معرفة تحيات معرفة الجار الواجبة للجار
رباب, تلك الفتاة الفاتنة الممشوقة العود الذي يرق من الأعلى و ينفر عند صدرها الكبير و يتدرج ببضاضة حتى خصرها ثم يتكور و ينفر للوراء حتى طيازها المكتنزة الناعمة الطرية التي تنسحب للأسفل بفخذين مستديرين ممتلئين غاية في الرقة و النعومة تتصل بهما ساقان أملسان غاية في اللطافة و البياض الذي يشبه بياض الحليب الصافي! غزتها هرمونات الأنوثة في السابعة عشرة من عمرها الغض فبدت ملامح وجهها الطلق المليح! كما قلنا رباب الشقية فتاة جريئة قد راقها احمد الذي سكنت قصاده فراحت تلاعبه و تعلقه فتعلق و استجاب لها فراحت تستعرض أمامه مفاتنها من صدرها الكبير و طيازها المكتنزة لنرى أحمد يتحسس زبره المنتصب و يستجيب لها و يزداد بها تعلقاً فهي أول حبه وهو أول حبها. كذلك أعدت جرأة الفتاة أحمد ابن الجيران فراح كذلك هو يزهو بجسده العضلي و عوده الطويل فأخذ يستعرض أمامها بمعالم رجولته!
كان أحمد يقصد صالة الجيم يتمرن فكان ذا بنية قوية تغري الفتيات من أمثال رباب الشقية أيما إغراء! كذلك هو عرف ذلك من نفسه فراح يستعرض بقوامه أمامه ويبالغ في تعرية جسده الممشوق و عضلاته المفتولة و يتحسس زبره زبره المنتصب و يستعرضه بشهوة بالغة أمام رباب الفاتنة التي تعرض مفاتنها صدرها الكبير و طيازها المكتنزة أمامه! كانت بلكونات كلا العمارتين لا يكاد يفصل بينهما متر أو ما يزيد عنه قليلاً لشدة قربهما حتى أن رباب في بلكونة بيتها كانت تطالع و تكشف الصالون عند أحمد و العكس بالعكس و كأنّ الشقتين باتتا شقة واحدة مادام الشيش ظل مفتوحاً! ولأن الفصل كان صيفاً فكان الشيش دائماً ما يكون مفتوحاً مشرعاً على آخره لعل نسمات الهواء بالليل تداعب تلك الشقق التي تلفحها حرارة شمس الصيف كان أحمد تشاغله رباب الشقية منذ فترة فهو يرمقها بإعجاب صامت. كذلك كانت رباب الشقية تراه بعين الشهوة , فترنو طويلاً إلى جسده المشرع الطول و وسامته و ملامحه الشديدة الرجولة و كأنها نحتت نحتاً وبشرته السمراء و أنفه المدبب! كان أحمد في فصل الصيف يبقى بالشورت القصير وهو الذي كان يلتصق و ينطبع فوق زبره المنتصب برأسه المدببة المثيرة فتبرز عضلات ردفيه فيثير ذلكرباب الشقية أيّما إثارة! وكان جسده رياضي يخبل عقل رباب فراحت تبسم له وهو كذلك خبلته سخونةرباب الشقية و تحرشات ناظريها به. كانت رباب الشقية تضيق بكون أحمد حالم أكثر من كونه مغامراً جريئاً مثلها! أرادت رباب الشقية أن تلوعه فكانت كلما رأته يقرب سور بلكونته تلقي بجسدها على سور شرفتها وكأنها تنظر للأسفل فيبرز صدرها الكبير الساخن وقد ألقت بزراعيها أسفلهما وقد قفز من فتحة فستانها المستديرة! راحترباب الشقية تبالغ في إغراءه فألقت بتي شيرتها وراحت تختال بالستيان و الكيلوت في صالة شقتها و كأنه غير موجود! كان أخوها الصغير عند جدتها لأمها وأمها بالطبع مشغولة بفنها! راح أحمد يراقبها بشغف و كانت عينا رباب الشقية تلمح زبره المنتصب و قد انتفخ من أسفل الشورت الرقيق القطني! كانت تتشهاه و بدأ أحمد في لفت انتباهها بأن يقرع قدمه أرضاً و يطلق بسبسات! تظاهرت رباب الشقية بأنها تفاجأت بوجوده و أسرعت تفر من أمامه إلى حيث ملابسها تفتعل الخجل منه! زاد ذلك يزيد من سخونة الموقف فابتسم أحمد لخجلها! علقته فعلق بها بشدة و سلبته لبه فراح أحمد يتحسس زبره يشتهي رباب الشقية وهي تعرض مفاتنها صدرها الكبير و طيازها المكتنزة و هو يحسبها لا تراه! لمحت رباب الشقية رأس زبره المنتصب الكبير المنفوخ من وراء الشورت مستديرة محمرة مثيرة جداً! ساعتها لم تتمكن رباب الشقية أن تتحكم بنار كسها و أحمد بداخل صالة بيته وهي بداخل صالة شقتها. لم يكن يراهما أحد من أهلها أو أهله بل كان الأمر مقتصر فقط على كليهما!
الحلقة الثالثة رباب تشتهي زبر أحمد الكبير و أحمد يشتهي كس رباب المشعر في استمناء مثير
سنري في تلك الحلقة كيف أن رباب تشتهي زبر أحمد الكبير و أحمد يشتهي كس رباب المشعر في استمناء مثير من بلكونتي بيتهما. فمنذ أن لمح أحمد مفاتن رباب وهو مهتاج الأعصاب قلق يريد المزيد منها. كذلك رباب منذ أن رأت منه جسده العضلي و زبره الدسم المطبوع بشورته الرقيق و هي ممحونة مهتاجة لا تني تفكر فيه. ذات مرة أشارت رباب الشقية لأحمد أن ينزل الشورت من فوق وسطه فراعه ذلك و تلفت حواليه و رمقها بعيون واسعة متعجبة قلقلة! لم يصدق طلبها! في الوقاع فإن رباب تشتهي زبر أحمد الكبير و ودت لو يدخلها و تمسك بين كفيها! كذلك أحمد يشتهي كس رباب المشعر الذي لمح شعراته السوداء من شورتها المرة الفائتة وهي تستعرض أمامه. أشار لها مستفهماً عن طلبها فابتسمت و هزت رباب الشقية راسها بنعم!! راح أحمد يستعرض زبره المنتصب الذي أخذ يتأرجح ما بين فخذيه غليظاً و سيماً مدبب الرأس! أسقط الشورت أرضاً و انتصب عارياً وقد أخذت رباب الشقية برشاقة زبر أحمد الكبير !
شهقت رباب و اتسعت حدقتاها لما رأته يستعرض و نزلت بيدها فوق كسها المشعر الذي ترطب بماء شهوتها المندفق من شقه! راحت فرائصها ترتعد وهي تشتي زبر أحمد الكبير و ودت لو تطاله تمسكها بيدها و تقبل رأسه المثيرة! كان زبر أحمد الكبير الواقف المُشرع يكاد يذهب بعقلها! جثت رباب على ركبتيها فاهتزت بزازها الكبيرة و طيازها من خلفها و قد دست كفها بين وركيها تضغط تتحك بشهوتها المندفقة! أشارت لأحمد أن يستدير و يستعرض جسمه الرشيق أمامها فراعتها روعة ردفيه العضليين! بدأ أحمد يهيج على منظرها يشتهي كس رباب المشعر فأمسك زبره الهائج يدلكه وهو يشير إليها هامساً : و انتي اقلعي هدومك بقا! كانت رباب تنتظر طلبه لتلقي بيدها على كيلوتها فتنزله دفعة وحدة لتسمع شهقته عاليةً! راح أحمد يحدق يشتهي كس رباب المشعر ذي الشعر الأسود و ذي الشفتين الرقيقتين و الشق المثير! راح يعصر زبره الكبير بشدة في استمناء مثير حتى أن رأسه احمرت و كانت بلون الدم وبحجم الخوخة المتوسطة! راحت ربابا تشتهي زبر أحمد الكبير إذ أخذت رأسه تلمع لمعاناً ساحراً سحر رباب و أخذت تستدير حوالين نفسها تستعرض هي أيضاً جمالها فتريه طيازها المكتزة المقنبرة و هي ترمقه بطرف عينيها لترى تأثيرها! اشار إليها أن: أخلعي الستيان…ضحكت رباب و أجابت طلبه
سحبت رباب ستيانتها و ألقتها أرضاً فتأرجحت بزازها العارمة الجمال الثقيلة على صدرها الرقيق! فغر أحمد فاه و شهق شهقة فيها من الرغبة العارمة ما فيها!!أخذ في استمتاء مثير يعتصر زبره وهو يهمس بشفتيه: حاجة تهبل…أنتي أنسية و لا جنية… حاجة جنان… .فيه كده.. فيه كده ..حرام عليكى … أخذت تضحك وتستفهم بيدها: مالك…حلوين…راح جسد أحمد ينتفض وصوته قد أحتبس من فرط اشتهائه لتظل رباب تستدير كطاووس مغرور حوالين نفسها ببطء مثير للشهوة تعرض طيازها المقنبرة و صدرها الكبير كعارضة أزياء بل أشد فتنة! كذلك كانت رباب تدلك شق كسها المشعر تشتهي زبر أحمد الكبير وهو بدوره في استمناء مثير يفرك زبره يشتهي كس رباب المشعر كأنهما يتنايكان فوق سرير واحد! ألقي أحمد جسده علي مقعده يتلوى يميناً و يساراً وزبره الكبير أخذ يتعرق و انتفخت أوداجه ظل يدفع دفعات من منيه الساخن لتنطلق مقذوفة في الهواء خارجة من البلكونة! حملقت رباب و ارتعشت من نشوتها علي قذفه الذي كان شديداً كأنه خرطوم مطافي كبير يطفي حريقاً أمسك بجسده الفتي! لحظات و خمدت حركة أحمد و أخذ زبره الكبير الوسيم يتقلص و رباب قد هالها و أثار غريزتها و نار كسها المشعر أيما إثارة منظر قذفه فراح كسها يدفق شهوتها ولبنها لتغرق يدها و تسيل مائها على باطن فخذيها الصقيلين و تتساقط قطراتها على أرضية الصالون تحتها! ضمت فخذيها على يدها عاصرة كسها وهي تستلذ بنشوة عارمة! راحت رباب بعد استمناء مثير تلهث بانقطاع النفس و تلتقط نسمات الهواء بالكاد! كذلك كان احمد يتأرجح زفيره و شهيقه في صدره العفي بلا أدني حراك! استعاد أحمد قوته و وعيه من قبضة الشهوة ليطلب هاتفها الأرضي فتجيبه بأنفاس قد خف لهاثها: أحمد…فيهمس: قلب أحمد… مش ممكن طعامتك دي .. كل حتة فيكى قصيدة غزل…كل حتة فيكي قطعة موسيقي ..! ابتسمت رباب وقد شنف مسمعيها غزله ولم تنبس ببن شفة! واصل أحمد هامساً: رباب…محتاج أقابلك بره .. عندي كلام كتير محتاج أقوله لك…ضحكت رباب ::لا لا .. كلام كدا حلو أوي… .. أنت جامد أوي ! ضحك أحمد وخف لهاثه فقال مواصلاً غزله الصادق: أنا اللي جامد يا أجمل قطة شفتها عيوني!! أنت محصلتيش… .أنت مفيش منك.. بكلم جد ممكن نتقابل …أي مكان تقولي عليه أنا مستعد…هنا تهمس رباب: أحمد..سلام دلوقتي ماما باينلها جت…أغلقت الهاتف و تركته عاشقاً مدنفاً و لكن إلي حين…
الحلقة الرابعة أحمد العاشق الولهان و رباب الراقصة الصغيرة و رقص سكسي مثير
سنري في تلك الحلقة أحمد العاشق الولهان و رباب الراقصة الصغيرة و رقص سكسي مثير جداً وذلك قبل اللقاء و جهاً لوجه بعد انتهاء الامتحانات. فلم يكن لرباب أن تلتقي أحمد و الامتحانات علي الأبواب؛ فهي شهادة في الصف الثاني الثانوي وهو كذلك في الصف الثالث. منذ أن استعرض أحمد جسده و رباب مفاتنها من شرفتي بيتيهما و كليهما مشغول بصاحبه لا يكف عن التفكير فيه. كان أحمد لا يكف عن الوقوف في شفة منزله يبسبس و يتنحنح و ينادي بصوت خفيض حتي كاد يفضح صاحبته الصغيرة! كان مضطراً لذلك؛ فلعل رباب تنعم عليه بنطرة من جفنها الساجي أو قبلة من شفتيها المتوردتين أو ضحكة يفتر عنها ثغرها العذب! كان هو العاشق المعني وهي اللعوب المغناج ذات الدلال الآثر إلا أنها كانت تحتاط ألا يعلم بلعبيها غيرها. حينما كان يلتقيها صدفة في الشارع كانت تبتسم و تهمس من بعيد: بلاش في الشارع…حد ياخد باله….
ذات يوم و كان ذلك قبيل الامتحانات بأسبوع دق هاتفها الأرضي الذي كان فوق ترابيزة في صالون بيتها بحيث يكشف من يجيب صالون بيت احمد فرأته وهو يحادثها فرأته فابتسمت و حياها بقبلة و رفعت السماعة. رباب: ألو …. أحمد: أنا العاشق الولهان يا روبي….رباب ضاحكة و قد عرفته: وعاوز أيه يا سي ولهان ….رباب أنتي جننتني…عاوز أشوفك….رباب: مش ينفع خالص….لازم أذاكر..و أنت كمان يا احمد ذاكر بقا… أحمد متنهداً: طيب طلب صغير… رباب الراقصة الصغيرة و رقص سكسي مثير بدلع رقيق: أطلب يا احمد… أحمد : ممكن ترقصي …تصبيرة علي ما أشوفك…اشترطت رباب علي احمد: أنا هرقصلك…بس شرط واحد…استفسر أحمد بلهفة: أيه هو! همست رباب: أنك تقف بعيد في الصالون… و بعد كده متقعدش تبسبس و ترمي طوب في البلكونة…أنا قلتلك ها قابلك بعد الامتحانات…. أحمد متحسساً عزيزه الذي شب: من عيوني الجوز…طيب يلا بقا …هز يا وز….! رباب ضاحكة ضحكة أبدت غمازتي خديها المليحتين وقد لمحهما أحمد من شقته: يا خرابي هو في كدا… الغمازات دي تهبل بجد…جايباهم منين قوليلي…. رباب بدلع و رقة: من عند ماما….
اتسعت عينا احمد ثم قال: ماما الفنانة…أكيد يا روبي ابن الوز عوام…عارفة انت رقصك يهبل…شوفتك مرة و انت بترقصي في الصالون و انت جاية جديد…ابتسمت رباب: بس أنت ساعتها برقتلي و كسفتني فجريت هههه…. ضحك أحمد: أنت لسة فاكرة.. دي عدي عليها شهور دا انا يومها اتهبلت هههه…….ثم سأل أحمد مستفسراً: بس أنتي بجد مين علمك الرقص…!! رباب برقة: ماما علمتني الرقص وانا صغيرة….قال احمد حالماً: عارقة يا روبي…أنا بعشق مامتك اللي جبتك للدنيا عشان أشوفك…رباب: بجد يا احمد بتحبني…أحمد: أنا بمووووت فيكي يا روبي…ممكن ترقصي… اتسعت عينا روبي الواسعة بلمعة وسألت: بلدي ولا اجنبي…دق قلب أحمد العاشق الولهان: عارفة أنا بعشق رقص سهير ذكي…تعرفيها….رباب طبعاً…أنا هوريك دلوقتي…ركز و اصبر….دقيقة وجاية باي…ثم غمزت له فتوله احمد و قبلها قبلة طائرة لتغيب عنه رباب دقائق ثم تعود بما يشبه بدلة رقص بلدي! دهش أحمد فقد شاهدها عارية البطن الهضيمة و السرة الغائرة و بما يشبه البكيني!! غمزت له ثم أدارت ريكورد به موسيقي رقص شرقي و راحت رباب الراقصة الصغيرة ترقص رقص سكسي مثير فأخذت تتمايل و تتلوي و تهتز و تثني وسطها اللدن و تميس بقامتها الهيفاء الطويلة و احمد العاشق الولهان قد خف حلمه و زال وقاره و راح يأتي بعصاة يراقصها من صالون بيته! كان وسط رباب كأنه مفصول عن باقي نصفها الأعلى فهو يهتز و يرتج اهتزازاً غريباً! كانت تنحني بردفيها العريضين و تكشف عن فخذيها الممتلئين و تغمز لأحمد و تلقي إليه ببوسة عبر الهواء و أحمد العاشق الولهان قلبه يدق دقات النشوة و قد أطلق مزيه في بنطاله! كانت بزازها ترتج في حمالة صدرها و شعورها السائحة الحالكة السواد تطير و تغطي جبينها الناصع البياض وقد تعرقت و تصبب عرقها! فجأة دق هاتفها الأرضي مرات و مرات حتي انتبهت له. أوقفت الريكوردر رفعت السماعة فإذا بها أمها: أيوة يا ماما….أمها: أيه روبي بتصل من بدري فينك و مالك كدا …بتنهجي ليه!! رباب وهي تلتقط أنفاسها واضعة ساق فوق أخري فانحسرت بدلة الرقص و كشفت جل وركها الأيمن هامسة لأحمد الذي يستفسر فتهمس : دي ماما…ثم تردف بصوت عال: معلش يا ماما…أصلي كنت في الحمام و جاي جري… سمعت أمها همسها: أيه روبي أنت جنبك حد!! رباب: لا أبداً…هيكون مين يعني…طيب محتاجة حاجة أجبهالك معايا…رباب وهي تضحك ضحكة مكتومة أحمد الذي راح يحملق في مفاتنها: لأ يا ماما…مرسي…ارتابت أمها: رباب…أنت في صوت جنبك…! رباب: لأ يا ماما دا الريكوردر…كنت برفه عن نفسي شوية بس…الأم: مش وقتي ذاكري و انجحي و في الصيف عاملي اللي انت عايزاه…رباب: حاضر ياماما…باي…في ذات الوقت كان أحمد العاشق الولهان قد شد ستائر شرفة منزله إذ قد قدمت شقيقته التي تصغره بعام في مثل عمر رباب…
الحلقة الخامسة أحمد و رباب و لقاء سكسي ساخن في المنتزه مع القبلات والأحضان والتفريش
انتهي موسم الامتحانات و خلص منه احمد و رباب بفارغ الصبر و بالأخص أحمد؛ فرباب فتاة ذات دلال تريد من عاشقها أن تعذبه و لا يحصل منها إلا ما تريد هي أن تمنحه. تريد ألا تدنيه منها دنواً يزهدها عنده بعد قليل أو إلا تبعده بعد ينفره منها و غنما هي بغريزة الأنثي داخلها تعلم الرجل تطمعه ثم تيأسه فلا يزال هو كالكوب وهي كالشمس يدور فيف فلكها فلا تفلته من مدارها فهو ما بين جذب و طرد و منع و منح. أنتهي الموسم و احمد ريد أن يواعد رباب يريد ان يلمس جسدها الغض أن ينعم بقربها أن يلمس شعورها أن يشمها و أن يضمها! كان احمد من قبل يستعد من اجل لقاء سكسي ساخن في المنتزه مع رباب فهو كان يذهب هنالك مع رفاقه و يري العشاق في عناق و ضم وشم! ماله لا يفعل مثلهم و ماله لا يستمتع بتلك الساكنة الجديدة وهي قد أرته منها ما دفق شلالات منيه الساخن و أضناه و أرق مقلتيه و أسهده الليالي و انحل جسده المتين!
كان يدق تليفونها الأرضي فتجيبه أمها أحياناً فيصمت فتسب امها ذلك المتصل عديم الأدب قليل الذوق الذي يتصل في وقت متأخر من الليل! كانت رباب تعلم انه هو و تضحك! ل يتصل حتي أجابته رباب و امها في سهرة من سهرات فنها فهمس أحمد: أيه يا رباب أنتي فين…رباب: موجودة …[س مشغولة شوية… أحمد: كل ما تصل مامتك بترد و انا معرفش أكلم وهي تسبني….رباب ضاحكة: مال انت بتتصل في وقت متأخر… أحمد رباب أنا عاوز أقابلك…مش معقول نبق جيران الوش في الوش و مش نتقابل…رباب بمكر: و أنا كمان نفسي يا أحمد..بس مشغولة شوية الومين دول…مع خالتي في المستشفي…أحمد ضائقاً: و خالتك دي عندهاش أولاد… رباب: عندها ابن بس برة مسافر…أحمد هامساً: رباب أنا عاوز أخطبك رسمي…! رباب بملعة عينين مستغربة: أحمد…طيب مش نتخرج الأول…و بعدين أنا رايحة تالتة السنة دي….! أحمد: رباب: أنا نفسي اشوفك بقي…عاوز أعرفك اكتر…رباب بدلع: هتعمل ايه يعني… أحمد وقد خفق قلبه: هقطع شفايفك الكرز دول… رباب بضحكة: يا سلام…احمد مهتاجاً: طب عارفة..انا من يومين حلمت بيكي….رباب: بجد….شب زبر احمد فأمسكه وراح يقص عليها تفاصيل لقاء سكسي ساخن في المنتزه معها فهمس: أيو طبعاً…و كنا كمان في المنتزه… انا و انتي و لوحدينا…
خفق قلب رباب ؛ فهي إن كانت فتاة لعوب ترقص و تريه مفاتنها فإنها في ذات الوقت لم يمس جسدها شاب حتي اللحظة؛ فهي في مدرسة بنات و أمها و إن كانت فنانة مطربة فإنها شديدة عليها تسألها في كل صغيرة و كبيرة! همست رباب: رحنا المنتزه …انا و أنت بس…و بعدين…قال أحمد يقص عليها تفاصيل لقاء سكسي ساخن في المنتزه : قابلتك و سلمت علكيي كف بكف مسكت أيديك ورحنا نمشي هنا و هناك….رباب متأثرة قد أرخت ظهرها فوق كنبة الأنتريه: و بعدين….دخللنا كافيه و طلبتلك الفراولة اللي بتحبيها و أنا اخدت برتقال… أول مرة أبص في عينيك…عن قرب…عسلية حلوة أوي…سطلتني…رباب باسمة: بجد …عيوني حلوة…أحمد : أمال…قعدنا شوية ورحنا عالبحر…..مشينا فوق اللسان…مشيتي ورايا فكنتي هتتزحلقي فلحقتك…رباب شهقت: هاا….وقعت..!! أحمد: لأ…ما انا مسكتك…مكنش غيرنا كتير…كانت ناس بعيدة…بس حصلت حاجة حلوة أوي…رباب مستطلعة: أيه هي….أحمد: حضنتك..أخدتك في حضني…رباب شاهقة: حضنتني…احمد: أيوة….رباب: و ضمتني…أحمد: ايوة….رباب و يدها فوق بزازها التي انتفخت: وبعدين….احمد: مقدرتش أقاوم نفسي…فبوستك في شفايفك…بوسو … و التانية و التالتة….رباب بخفقان قلب: بوستني….! و الناس و أنا خليتك تبوسني…أحمد: أيوة..دا نت كمان شكرتيني…بس الناس شافتنا فمشينا…مني تفرك بزازها بقوة: علي فين…احمد وهو يتحسس زبه: وسط الأشجار…بعيد أوي…أنا و أنتي بس…رباب: يا خرابي..لوحدينا… وبعدين…! أحمد: بتاعي وقف أوي يا روبي…مقدرتش أقاوم نفسي…رباب بمحنة داكة شق كسها: بتاعك وقف…وبعدين…أحمد فاركاً زبه: أنت كمان كنتي عاوزاني….صدرت ضهرك لشجرة و بوستك بوسة طويلة…قطعتك شفايفك…وأيديا دعكت بزازك….رباب هائجة: أووووف…..دعك بزازي… و أنا سبتك! أحمد لاهثاً: و كمان رفعت طرف البودي و مصيت الحلمات…مفيش أطعم من كدا….رباب بمحنة قوية تستمني: و أيه كمان….! أحمد داعكاً زبره: و كمان دست أيدي من تحت الإستريتش بين وراكك…..رباب: يا لهوي…بين وراكي…عملت أيه….احمد مهتاجاً: حسست علي حبيبي… فلعستني سخونيته…..رباب تتافف منفرط نشوتها: أوووووف….بس يا أحمد كفاية….! أحمد مواصلاً: لأ كمان وايه…طلعت بتاعي و شديت الأستريتش وقعدت أدعكه ما بين وراكك…..أوووووف……مكنتش قااااادر…..رباب هامسة: كنت بتفرشني…….أمممم..فرشني يا أحمد….فرشني برحتك….أااااح…أحمد وهو يطلق منيه: أأأأه..كسك كان سخن أوي أوي,,,,,انت كامن مبقتيش حاملة…قعدتي تبوسيني…قطعتي شفايفي…و أنا بفرشك….رباب وهي بيد تدعك نبزرها الذي طال و بأخري تدعك بزازها المنتفخة: أأأأح….كفاية يا أحمد…كفاية أرجوك…..أأأأأخ..مش قادرة…..أحمد ينهج بقوة: فضلت أجيب لبني جامد أوي…..مكنتش سامعك….كانت فيف لذة مشفتهاش قبل كدة….جبتهم بين وراكك…..رباب: أأأأه…اووووووف…خلااااااص……..انا كمان جبتهم فوق بتاعك… أحمد بلهاث شديد: فعلاً… و اترمينا في الأرض سوا….انتهت المكالمة بإتيان نشوتهما وقد تخرت الأطراف منهما و ارتخت المفاصل و دبت اللذة في جسديهما دبيب النمل بيوتها.
الحلقة السادسة أحمد و رباب و نشوة الجنس الممتعة في غرفته
نظرت ميرنا شقيقة أحمد إليه وهو حائر بعينيه كأنه يفتش عن شيء في الشرفة المقابلة لشرفة بيته و نادته أكثر من مرة فعلت بصوتها تلمح قائلة باسمة : اللي واخد بالك يتهنا به…استرعت ميرنا شققة أحمد انتباهه فاستفسر باسماً: و مين بقا اللي واخد بالي انت كمان …! غمزته ميرنا بعينه: يعني انت مش عارف…دا أنا من يوم ما رباب جت و أنا قاطعة علي اللي بيدور …دق قلب صاحبنا فهمس قلقاً : ايه…قاطعة علي أيه…ميرنا تمشي بدلع و تجلس بقرب شقيقها هامسة باسمة: يعني …نحنحنة و بسبسة … و صاحبتك متعلقة في البلكونة…. إذن لم تشهد ميرنا أحمد و رباب و نشوة الجنس الممتعة التي استلذ بها كلاهما من قبل! تنهد احمد مرتاحاً ثم زعق قائلاً وقد أمسكها من ساعدها: أنت ملكيش دعوة بالكلام ده…أوعي تجيبي سيرة لحد…حدجت ميرنا أحمد بضيق ثم أفلتت ساعدها لائمة: طيب..أنا اللي كنت هقولك هي فين….وبعدين دي صاحبتي …انت ناسي أنها في أخر سنة زيي…!
تذكر أحمد أن رباب و ميرنا يدرسان في آخر سنة في الثانوية و انهما علي علاقة بحكم عمرهما المتماثل فهمس برقة: ميرنا يا حبيبتي..متزعليش مني…معلش… بس أنا خايف لسانك يزلف قدام حد…رمقته شقيقته بنظرة عتاب ففهمها و ابتسم ملاطفاً إياها من خدها: خلاص بقا متزعليش….يلا قوليلي. أكيد تعرفي …هي غايبه بقالها أكتر من شهر فين! …ضحكت ميرنا: هقلك…بس تدفع كام….ضحك أحمد ومال علي خد شقيقته الأسيل وطبع قبلة حانية : يلا يا ستي… قوليلي صاحبتك فين…؟! قالت ميرنا: بتصيف عند قرايبها في مطروح هي و مامتها و أخوها…..أشاح احمد بوجهه و تمتم لائماً لحبيبته : يا بنت الأيه…و ماقلتليش قبلها!! أنا شفتك كتير برة!! همست ميرنا مستفهمة: بتقول أيه؟! أحمد: لا أبداً..بس هي بقالها كتير….هنا نهضت ميرنا تجيب أمها في المطبخ : حاضر يا ماما…جاية أهو… سرح احمد في أفكاره في رباب و قد أوحشه غيابها فراح يشغل نفسه بصالة الجيم يتمرن فيها حتى دخول الجامعة كلية التجارة جامعة الإسكندرية. منذ بدء الدراسة و أحمد و رباب يلتقيان في الخارج فمرة يلتقيها عند مدرستها و أخرى في كافيه بعيد عن مسكنها إلا أن شيئاً ما لم يدر بينهما كما يدور بين العشاق اللهم إلا قبلات خاطفة و لثمات سريعة كانا يختطفانها مراقبين أعين الناس علي البحر أو في كافيه محجوب عن العيون أو تحسيسات فوق الأفخاذ و لف الزراع حوالين الخصر أثناء عبور الطريق! لم يذق أحمد و رباب نشوة الجنس الممتعة في غرفته إلا بعد شهور من بدء الدراسة و كانا بيته خالياً وقد واعدها قبلها!
اتصل بها ذات صباح فأجابته و دار الحوار التالي؟, أحمد: وحشتيني……رباب: أنت اكتر..أيه أنت مرحتش الكلية…أحمد: معنديش حاجة مهمة ولا سكاشن….و انت مرحتيش المدرسة ليه….رباب: صحيت متأخر…وبعدين أحنا مش بناخد حاجة هناك…أحمد متحمساً: طنط موجودة….رباب: لأ…ليه…أحمد: طيب تعالي ليا….قاعد لوحدي..بابا في الشغل و كمان ماما و ميرنا في المدرسة و عندها درس بعدها….يلا….رباب وخفق قلبها: لأ…مينفعش….أحمد مهتاجاً عازماً: هتيجي ولا أجيلك أنا! رباب مرتاعة: لا..انت مجنون….أحمد: طيب خلاص أنا مستنيكي…..رباب: بلاش يا أحمد دلوقتي…..أحمد مهدداً: خلاص أنا جايلك…رباب تبادره: لأ لا….أنت هتفضحني……خلاص أنا جاية….بس أوعى تشاقى…!أسرع أحمد إلى الحمام يتحمم و يحلق عانته فيف حين قرعت رباب بابا بيته! لف البشكير حوالين وسطه ليفتح فيجدها في وجهه! بسرعة خاطفة سحبها وهي تحملق فيه: يلا أدخلي…لم يكد يجذبها و يغلق بابه حتي سقط البشكير من فوقه!! شهقت رباب و عيناها محدقتان في زبه المتدلي بين فخذيه و احمد قد تسمر في مكانه! أشاحت عنه بوجهها وهرولت اتجاه الصالون تتحاشى رويته عارياً كما ولدته امه فهرع يجري خلفها ليضمها من ورائها و يقبل عنقها وهي تغنج: لا لا ..لا يا احمد….تتمنع وهي راغبة! حملها بين زراعيه القويتين فحملقت عيناها: هتعمل أيه مجنون! لثم فاها في قبلة حارة وهمس: هاعمل اللي نفسي و فسك فيه….تعلقت بعنقه وهو ملتقم شفتيها يرضعهما بعشق حتي حط بها فوق سريره! فتحت جفنيها المطبقين ونام فوقها ليقبلها في و جنتيها في انفها الحلو في رقبتها ثم ينزع البودي فيلتقم ثدييها مصاً و لاحساص و رضعاً للحلمات و رباب تأن ثم نازلاً إلي بطنها لاحساً سرتها ثم نازعاً كيلوتها فضربت بيها فوقه: أحمد…لا لا…أرجوك…ليهمس لها: متخافيش…مش هفتحك…..وعد..تركت كيلوتها لينزل به و ليفشخ ساقيها فيجد أمامه كساً حليقاً فيلحسه حتي تنتشي! ثم بزبه يداعب الشفرات فتصيح في متعة! كذلك راح أحمد و رباب في نشوة الجنس الممتعة يطلقا أهات و شهقات و زفرات و تأففات! من فرط متعته نسيانه نفسه و كذلك من شديد نشوتها هي نفسها دخلها احمد! كان يدلك زبه المتحجر في شق كسها و بين المشافر فدسه في كسها فصاحت رباب و شهقت: أوووووه…..لا ياحمد لا لا…راح صاحبنا يرهز بنصفه وهو يزمجر منتشياً! سريعاً أخرج أحمد زبه من كسها ليسمع شهقة من خلفه!كانت شهقة ميرنا شقيقته وهي تراقبهما! فهي موجودة و تنتشي بنشوة الجنس الممتعة ! شهقت لم شهدت لبن شقيقها ينطر فوق سوة صاحبتها رباب فهرولت لغرفتها وقد أحس أحمد بوجودها!
وقفنا في الحلقة السابقة عند أحمد وقد أطلق شهوته سريعاً و لم يكد يسترد و عيه هو و رباب حتى همس: قومي …ميرنا هنا…ميرنا شافتنا…ذهلت رباب: يا نهار اسود…أتفضحنا…هدومي فين…..هرولت رباب إلي ملابسها فارتدتها و انسحبت حيث بيتها وهي تخشى أن تكون ميرنا من الرعونة بأن تكشف سرها مع شقيقها؛ فهي صاحبتها ولكنها تعرف كم غيرتها عليها هي خاصة! أوقعت ميرنا أخته المشتعلة الشهوة نفسها في ورطة عندما سمحت لنفسها أن تراقبه وهو ينيك رباب يعتليها! كذلك أوقعت مرينا أخيها احمد في ورطة عندما راحت تشتهي زبه الدسم و تساومه علي فضح علاقته برباب إن لم يمارس معها كما مارس مع صاحبتها!
راحت ميرنا تتحرش بأخيها احمد بعد أن رأته بأم عينها وهو في وضع الرجل والمرأة أو وضع الذكر من أنثاه صبيحة ذلك اليوم التي كانت أمه فيه عند خالته وهي نفسها في دراستها فهو مطمأن بالا تعود إلا أوان العصر كما تفعل كل يوم ثلاثاء من كل أسبوع. إلا أن ميرنا أخته المشتعلة الشهوة أصابها قليل من الصداع فلم تكمل يومها الدراسي و استأذنت لتأتي البيت تدخل و تسمع تأوهاته و تأوهات صاحبته رباب بل وتراقبهم من فتحة مفتاح الباب وترى لتضحي وهي مشتعلة الشهوة تشتهي زبه الدسم كما رأته ينيك رباب و يلقي حليبه فوق بطنها و سوتها! لم يكن لأحمد أن ينظر لأخته و مفاتنها بعين الشهوة إلا أن شقيقته الدلوعة الرقيقة الحسناء ذات العيون الواسعة والصدر النافر المرفوع والوجه الخمري المتطاول قليلاً المثير بأنفه المستقيمة الشماء و بطيزها الرائعة الإثارة المدورة بتقوسات فخذيها و ساقيها المدكوكتين وتكوين جسدها الأنثوي الرائع راحت تتحرش به و تغريه بها وقد باتت أخته المشتعلة الشهوة تشتهي زبه الدسم بقوة!
بعد ذلك اللقاء مع رباب و بعد أن تحمم أحمد خرج من الحمام ليجد أخته ميرنا تضحك وتتهكم وفي عينيها اشتهاءً وهي تهمس بغنج ملمحة: أيه أحمد…عامل أيه…رد أحمد رداً مقتضباً: أنا..أنا كويس….ثم أردفت غامزة وهي تمشي إلي غرفتها : و رباب عاملة أيه…لم يجبها أحمد إلا بسؤال فهتف: أنتي ايه اللي جابك بدري كده؟!! لم تجب بل كل ما فعلته انها راحت تتهادى وعلى جانب وجهها ابتسامة ساخرة ثم دلفت إلى غرفتها ونامت على بطنها ورفعت ساقيها تلاعبهما! دخل أحمد عليها فعلته بنظرة ضاحكة وقالت: ” بص يا حمادة … متقلقش أنت عارف أنا دلوعتك أختك حبيبتك…و مش هجيب سيرة لحد….. أحس أحمد بنار تجري في وجهه و أن الدم كاد ينبجس منه وكان لابد أن يلاطفها !. انحنى أحمد فوقها وهي فوق السرير وجلس إلى جوارها وراح يتحسس شعرها ويهمس: ميرنا …. اوعي الكلام ده يطلع برة… انت فاهمة…أجابته في تحد باد: بشرط….سألها أخوها مرتاعاً مستعجباً: ” شرط ايه يا ميرنا؟! فهمست: وأنا كمان…! فما كان من أحمد سوى أن لطمها على وجهها بشدة لتتنمر الدموع من عيونها الجميلة ولم تتكلم فأحس أنه عقد الأمور فأكب فوق رأسها يقبلها ورفع جسدها البض إليه وضمها إليه و شفتاه تلتحم بشفتيها الوردتين فيلثمها وهي تلقي بوجهها يمنة ويسرة ووهو يعدها هامساً : أنا هنفذلك كل اللي عوزاه …ماما عند تيتة بعد بكرة …البيت هيفضلنا و هنستمتع انا وانت بس … خلاص يا روحي…بس بقا…عدي بكرة….كان احمد يؤجل لقائه بأخته قدر المستطاع ليفكر في ذلك الوضع الغريب! أخته المشتعلة الشهوة تشتهي زبه الدسم وراح يطرح أسئلة كثيرة: هل عندها حق أن تشتهيه…؟!! و هل تشتهي البنت أخيها و إن كان وسيماً جذاباً؟!! وهل هو بلقائه رباب عارياً من أشعل نارها الجنسية؟!! و كيف يفعل بأخته و يقعد منها مقعده من رباب وهي محرمه؟!! التقى أحمد برباب في اليوم التالي رباب فسألته: ميرنا بقت تشوفني تبصلي من تحت لتحت…مش بتلكمني….أحمد: ما هي كشفتنا ….رباب ودق قلبها: خايفة تفضحنا…بموووت مالخوف….أحمد: عارفة …طالبة طلب غريب أوي تمن سكوتها….! رباب بنظرة غريبة و كأنها فهمت: طالبة أيه..!! أحمد مقراً: اللي فهمتيه… عاوزاني أعاشرها….رباب بضحكة مندهشة: هههه…يا مجنونة يا ميرو…!! ثم ساد صمت قطعته رباب فقالت بمكر: طب و ماله….و كمان يبقالك عليها زلة….!! أحمد هائجاً: رباب…أنت اتجننتي……!! رباب تقنعه: ولا أجننت ولا حاجة…أعملها اللي نفسها فيه…ما هي معذورة….أنت كنت حامي أوي معايا…..صمت أحمد فأردفت رباب: خلاص بقا تلاقيها نسيت فكك بقا….عاد أحمد البيت ليجد ميرنا بعباءة مفتوحة فوق صدرها الأبيض الشهي بملامحها السكسي وهي ترمقه بنظرات كلها إغراء مختلط بشهوة برغبة بعشق باستنجاز لوعده غداً هامسة: أجيبلك تاكل… احمد: أمال ماما فين….رباب وقد انحنت تلتقط ما سقط منها: في أوضتها….ثم اعتدلت و اردفت: نايمة شوية قالتلي أغديك…حملق أحمد في طيز أختها المثيرة جداً وقد وقعت منه موقع الشهوة و الرغبة! حدق فيها فاحمرت ميرنا على الرغمن جراتها: أيه مالك…بتبحلقي ليه..دنا منها و أمسك ساعدها ادوري كده…فاستدارت مائة و ثمانين درجة فهمس: أثبتي…وحدق في انحناءاتها ثم صفعها علي طيزها وهو ينوي إن أصرت أن يفتحها وقال: يلا هاتيلي الأكل…ضحكت أخته و رمته بنظرة سكسي لا تكون إلا بين الحبيبين و مصمصت شفتيها و راحت ترقص طيازها وهي مدبرة عنه…
حار احمد فاختار بعد طول جذب و شد أن يفتح طيز أخته المقببة و يكسر عينها في لقاء سكس محارم ويشبع رغبتها الجارفة! قصد في الصباح الباكر كليته ليحضر سكشن هام ليعود بعدها فيجد أخته تلبس قميص نوم يكاد يبرز بزازها الشامخة و ترمقه بنظرة من يستنفذه وعده! كانت أخته في وضع الاستعداد ولم يكن هناك مهرب! هتف بها: ميرنا…. ادخلي أوضتك ووشغلي الشريط ده في الفيديو… سألته ميرنا وقد أسرعت إليه:في أيه الشريط ده..؟! قال أحمد متصنعاً الجدّ: هتشوفي … هاخد دش عالسريع … حضري طيزك…. يا شرموطة يا صغيرة…ثم أنحنى فوق شفتيها يفترسهما في قبلة أكلهما فيها وهي مستمتعة إلى أقصى حد!
ذهب إلى غرفة أخته وألقي بجسده فوق فراشها وهو مستعد ان يفتح طيز أخته المقببة و يستمتع بها فجلس خلفها بينما كانت هي ممدده على السرير وزبه قطعة من الفولاذ فمدد جسمه خلف جسم أخته الصغيرة و اقترب منها قليلا قليلا حتى التصق بها وأحس زبه قد اصبح بين فلقتي طيزها فسألها: ايه رأيك في الفيلم؟” فهمست: حلو أوي… ثم ألقى كفيه على بطنها وهي لم تتحرك أبدا ولم تنطق بأي كلمة . راح يحرك زبه على طيزها وأخرجه من الشورت و وضعه بين فخذيها ورفع قميص النوم عنها حتى بدا الكلوت وترك زبه بين وركيها الممتلئين و أخذ يتحسس صدرها بكفيه ويلعب بحلمتيها من فوق الملابس ونزل قليلا قليلا يمسح بطنها إلى ان وصل بيده حتى فوق كسها وبدأ يلعب فيه من فوق الملابس و ببظرها مما جعلها تصدر بعض الأنات الخفيفة . هنا رفع أحمد طرف كيلوت أخته ميرنا ووضع زبه بين فلقتي طيز أخته المقببة بحيث اصبح رأس زبه على فتحة طيزها ويده لا تزال تلعب بكسها و أخذ يرضع شفايفها وأولج لسانها في فمه وشرع يرضع لسانها بقوة حتى شعرت أن زبه على وشك الدخول في طيزها! تناول أحمد من فوق الكوميدو كريم مرطب ودهن فتحة طيز أخته الساخنة البيضاء الناعمة و أولج اصبعه فيها وأخرجه ثم وضع زبه على فتحة طيزها الكقببة همس لها: عاوزة الحس كسك زي ما في الفيلم..؟! همست أخته بخجل شديد و رقة آسرة: اللي انته عاوزه… خلعها احمد ثيابها و تناسى كونها أخته لسخونة جسدها! لاول مرة أحمد يكتشف مفاتن شقيقته التي كادت تزري بمفاتن صاحبته رباب!! اشتهاها بقوة و أضجعها على ظهرها و اعتلاها يرضع شفتيها ولسانها ونزل إلى صدرها يرضعه ويعضض حلمتيها المنتصبتين الورديتين اللون ونهدها البارز الشامخ مما جعلها تأن ونزل برأسه إلى كسها وأخذ يشمم رائحته العطرة ويدس انفه بين شفتي كسها وبدأت ميرنا تتحرك تحته وتصدر الآهات والأنين وأخذ يلحس كسها وامصص بظرها ويعضضه بأسنانه مما جعلها تهيج وتصرخ وتتلوى تحتي وبدأت تنطق وقالت: كفاية مش قادرة كفاية انا تعبت أوووووي..أرعشها و أطلق سوائلها ليرفع بعد ذلك رجليها عاليا وطلب منها ان تمسك رجليها هكذا وراح أحمد يفتح طيز أخته المقببة بأن يدخل زبه في خرقها الضيق حتي أولج رأسه بكل سهوله وواصل إدخاله وهي تتألم قليلا إلى أن دخل اكثر من نص زبه فيها . ثم سحب زبه منها وطلب منها أن تنهض على قدميها ورفع ساقها اليمنى ووضعها على الكرسي وأحنى ظهرها إلى الأمام بحيث اصبح طيزها مقابل لزبه تماما ليشرع ينيكها بهدوء و يدخل وخرج زبه منها وفي كل مرة يدخل زبه اكثر حتى استقر زبه بكامله داخل طيزها وتركه بطيزها و أخذ يلعب بكسها حتى ترتاح وتهدأ فبدأت تهيج وترجع بطيزها على زبه ليدخل اكثر وتسحب طيزها وترجعها مما جعله ينيكها بقوة وأخذ يخرج زبه إلى النصف ويدفعه بقوة في طيزها وأخته في لقاء سكس محارم حامي تصرخ وتتأوه وترجوه: لا لا..أححححح بالراااااااحة..أحمممممد…..فراح يعنف بها وهو يلطم طيزها: مش عاوزة تتناكي يا لبوة…و أخذ ينيكها وهي تصيح وهي تلهث: لا لا…لا ..حرممممت…أووووووف كانت تصرخ وتئنّ وتتأوه وقد قبضت بطيزها علي زبه فلم يحتمل اكثر من ذلك و اندفق لبنه داخل طيز أخته المقببة وهي تتأفف: أوووووف….سخن أوووووووي………بركت و برك فوقها هما لاهثان و قد انسل زبه منها و تبعثر حليبه من خرقها على الفراش….سألها بعد أن هدأ ت أنفاسها المتلجلجة في صدرها وقد رقد بجانبها يرضع شفتيها : ها …مبسوطة يا قحبة… فأجابت باسمة محمرة الوجنتين بخجل: بس بقا يا احمد…صفعها علي طيزها: طب قومي اغسلي الملاية…..
كان عيد الأضحى علي الأبواب و لما كانت الصاحبتان ميرنا و رباب في سنة دراسية واحدة و نفس القسم العلمي فمن الطبيعي أن يتبادلا الزيارات و أن يستذكرا معاً و إن كانا في مدرستين مختلفتين. كانت أم رباب قبيل العيد بأيام تنشر الغسيل في شرفتها و ميرنا في المقابل منها فحيتها الأخيرة لتحيها أم رباب لتظهر الأخيرة في المشهد فتهمس لأمها: ماما …ميرنا هتنضف معايا لبيت عشان العيد ماشي…أم رباب: ماشي…بس هي هترضى يعني…قالت ميرنا من شرفتها: أوة يا طنط….مش بنذاكر مع بعض و في سنة واحدة..مفهاش حاجة يعني لما ننضف شقتكم و كمان رباب تساعدني في شقتنا…ابتسمت أم رباب: حبايب قلبي الحلوين…ماشي…بس شدوا حيلكوا…بالفعل تبادلا الزيارت و التنظيف فبدأت رباب ببيتها ثم في اليوم التالي و في غياب أحمد في جامعته و أمه في عملها و كذلك أبيه قصدت شقة أحمد جارها لتشارك في تنظيفها مع ميرنا. في ذلك اللقاء نرى رباب صاحبة الغشاء المطاطي في علاقة سحاق ساخنة مع ميرنا شقيقة احمد لم تعهداها من قبل!
خلا البيت لرباب و ميرنا في الصباح في العاشرة إذ قصدت الأولى صديقتها و جارتها تعينها في تنظيف البيت من مسح البلاط بالماء و تنشيفه! قالت ميرنا لرباب بعد نظرة متفحصة: تصدقي أحمد أخويا عنده حق…ابتسمت رباب مستغربة: عنده حق في أيه يا بت….! غمزت ميرنا: عنده حق أن يقع في دباديبك….أنت مزة أوي….! تنمرت رباب و ابتسمت فراحت تمزح معها وهي تدري أن ميرنا شاهدتها مع أخيها في وضع نيك: أنا عارفة أنك شوفتني مع احمد….ثم ألقت بالماء على وجه ميرنا مازحة ضاحكة فشهقت ميرنا وقد غرقت ملابسها: أاااه…يا متناكة أحمد…طيب هوريكي… غرق جلبابها و انطبع قوق جسدها الذي لا يقل سخونة عن جسد رباب بل أكثر امتلاءً. بالطبع لم تهدأ ميرنا فألقتها بالماء فضحكتا وقد انطبع جلباب رباب فوق جسدها و بدأتا تنظران جسديهما نظرات شهوانية مثيرة جداً. ثم خلصا من تنظيف المنزل فدخلتا تغيران ملابسهما الغارقة بالماء في غرفة نوم ميرنا حتى تعرتا تماماً! تعرتا بمقابل بعضهما البعض فطلبت رباب إلى ميرنا أن تعينها في لبس حمالة صدرها فوافقت ميرنا وراحت تداعبها مازحة فأتتها من خلفها و أمسكتها من بزازها المكورة مثل حب الرمان الكبير و أخذت تعاكسها بأن تلثم عنقها!أخذت رباب صاحبة الغشاء المطاطي تنزل كفيها من فوق بزازها زاعقة: ميرنا…بلاش هزار بقا ….تجاهلت ميرنا زعيقها و واصلت شهوتها إلى جسد رباب المثير الشهي فزادت و سخن جسدها و تعالت أنفاسها في عنق رباب وجعلت تقبل رقبتها و حطت بكفيها فوق بزازها مجدداً بل لطمتها فوق طيزها لطمة قوية آلمت رباب فصرخت وقد احمرت طيزها و التفتت إلى ميرنا صارخة مستهجنة: آى… أيه دا يا ميرنا!! رمقتها الأخيرة بنظرة عتاب و لوم وهمست: خلاص…لو زعلانة بلاش…دا انا بدلعك…! فاستغربت رباب و قالت: بس كدا ميصحش..… لتبتسم ميرنا وتضغط على خصري رباب: أيه هو اللي عيب…طب عني احمد هو اللي مش عيب…. لصقت ميرنا جسدها بجسد رباب فاستشعرت الأخيرة متعة لتبدأ ميرنا شقيقة أحمد تحط بيدها على ناعم شعر رباب لتتحسسه برقة مثيرة كما لو كانت رجلاً يعبث بشعر أنثاه! جعلت نظرات ميرنا تعبث بفاتن بجسد رباب الغضة و تتحرش به بنظرات شبقة أثارت ها بقوة! أخذت تصعد نظرها في وجهها , عنقها المستدير العاجي و بزازها كحبتي الرمان الكبير! أنزلت نظرات ميرنا ماء كس رباب من داخله فيما كانت يدا الأولى تتحسسان سائر جسدها من أعلى لأسفل و قد اقتربت بشفتيها المكتنزتين من شفتي رباب الرقيقتين! راحت ميرنا تلثمها كثيراً لتنجر رباب معها في علاقة سحاق ساخنة وقد كان السرير خلف رباب. جعلت ميرنا تقبلها وكفاها المولعان بمفاتنها تتحرشان ببزازها المنتفخة و تحت إبطيها فتثيرها لتحس رباب ارتخاء مفاصلها من سريان اللذة في مفاصلها فتهبط فوق فراشها مستسلمة لما تمارسه عليها ميرنا شقيقة احمد .
أخذت ميرنا تطبق سحاق البنات في الثانوية مما خبرته على رباب لتستلم الأخيرة استسلام مثير كاستسلام المرأة لزوجها فوق الفراش فأحنت الأولي جسدها فتلامست البزاز بالبزاز و الحلمات بالحلمات ! ظلت ميرنا بنعومة ورقة تشب نار و لذة السحاق في بدن رباب فترشف ثغرها و تداعب أنفها بجبهتها العريضة المتعرقة و تدس لسانها فتلحس فارق ما بين بزازها و تضربها ضربات بمدبب طرف لسانها في حلماتها ليتخدر جسد الأخيرة في بدء لذة سحاق البنات التي لم تخبره رباب من قبل!
انتقلت رباب إلى عالم آخر لم تمر به هو عالم سحاق البنات في الثانوية فأطبقت أهدابها من وقع اللذة الضاربة ببدنها الطري لتتسلل ميرنا ا إلى أسفل جسدها من وجهها وثغرها إلى ما بين بزازها تلحس الفارق و جانبي البزاز الساخنة الناعمة ثم تنتقل بفمها إلى حلمتيها الصغيرتين اللتين بدأتا في الانتصاب فتتلقفهما حلمة وراء حلمة! التقمت حلمتها اليمنى بين شفتيها وجعلت تضع أسفلها طرف لسانها فتضربها به و تضغط بأعلى أسنانها لتجن رباب و تصدر آهات اللذة : اهههههههه اووووووو و توحوح و كفا ميرنا تعتصر البز الأيمن و تشد حلمته فتوحوح : احححححححححح أححححححححح….و تسري المتعة في أبعاض جسدها كما لم تسري من قبل فتنسحب ميرنا بجسدها إلى سرة ميرنا فتدغدغها بلسانها ثم تنزل إلى ما بين وركيها المستديرين الناعمين! استقبلت بوجهها كسها المنتوف فاشتهته ميرنا بشدة! أخرجت لسانها لتبدأ جولة جديدة من سحاق البنات في الثانوية فتدسه بين مشافر كس رباب المنفوخ الملتصق الشفرتين الكبريين فتلعق ما بينهما ثم تصعد إلى بظرها فتصفعه بطرفه لسانها صفعات فيهتاج وتأن رباب و تتلوى ببدنها: آممممممم…آآآآح..لا لا …يا ..فلم ترحمها ميرنا بل أطبقت على بظرها تمصمصه بقوة فارتعشت رباب بشدة وفقدت وعيها في لذة السحاق الشديدة. راحت ترتعش كما لو أصابتها حمى و ميرنا تطبق عليها ما خبرته من سحاق البنات في الثانوية لتنزل رباب شهوتها كما لم تنزل من قبل! استشعرت رباب بعدما استدرت كام وعيها الذي أضاعته لذة المساحقة أن ميرنا تلعق سائل شهوتها بل أنها ثم التقطت قليلاً منه و مسحت به كسها لتدعها و تستلقي إلى جوارها: يلا بقا و أنا كمان….!
طرحت ميرنا ظهرها فوق الفراش و و التقطت رباب أنفاسها اللاهثة ثم علت بنصفها واضعة مرفقها على الفراش وهمست في وجه الأخيرة: بزمتك مش أحلى من اللي بيعملهولك أحمد أخويا…سحاق البنات في الثانوية احلى من العسل….حدقت رباب فيها دهشة: أنت شوفتي أحمد بيعملي أيه! ميرنا: أمال ايه…أنا شفته وهو راكبك يا مزة لبوة..!! شهقت رباب ثم حدقت فيها طويلاً وقالت: و أنا هوريكي انا و لا أحمد لما فتحلك طيزك يا شرموطة……و هجمت عليها و ميرنا دهشة مما سمعته فشبت رباب بنصفها فاهتزت بزازها ليتقابل الوجهان المتعرقان من لذة السحاق البنات في الثانوية و أدنت رباب شفتيها من شفتي ميرنا الرقيقتين فتلثمهما فتحس بحرارة في بدنها و نشوة فتقبلها قبلة ساخنة حارة لتنتحي بعدها إلى شحمة أذنها فتمصصها و تدور بلسانها عليها ويداها قد انسحبت تلقائياً إلى بزاز ميرنا الكبيرة لتقفش فيهما و تدعكهما دعكاً فتطبق ميرنا جفنيها و لذة السحاق آخذة في السريان في بدنها و تتأوه برقة! ثم نزلت رباب بساخن شفتيها الورديتين لترضع حلماتها. حلمة بعد الأخرى لتجدها ترتعش وتتلوى و تطلق أنينياً تعبر به عن لذتها و وجهها يتفصد عرقاً! ثم نزلت رباب إلى حيث كسها المشعر قليلاً و كأنها قريبة عهد بنتفه و أطبقت على شفراته المتباعدة بلحسها وتمص بظرها مصاً شديداً وميرنا تخبر ذائبة تخبر لذة السحاق الشديدة فتهمس ميرنا: مش ده أحلى من نيك الطيز يا لبوة….فتهمس ميرنا شاهقة متأففة : أيوة…أووووووف أيووووووة… لتنقلب دفعة واحدة فتجد رباب نفسها في وضع معكوس مع ميرنا وهو وضع 69!! وجدت رباب لسانها الزرب في كس ميرنا و لسان ميرنا في كس رباب و ظلت الاثنتان تلحسان و تعضضان أكساسهما مده طويلة حتى أنزلت هي و ميرنا سائل شهوتهما الدافق أصفراً ضاربا إلي البياض او أبيضاً شفافاً ضارباً إلي الصفرة ليكون الإنزال الثاني لها و المرة الأولى من سحاق البنات في الثانوية في آخر سنة ارتعش جسداهما بقوة و تصلبت أطرافهما و تخشبت أوصالهما و انبهرت أنفاسهما حتى انتهتا و قضتا وطريهما من اللذة! بضع دقائق مرت ثم جلستا بجوار بعضهما فوق الفراش الذي تبلل من مياه لذتهما فأخذتا تطلقان ضحكات هستيرية من جسديهما العاريين و مشهد مفاتنهما المجردة ليستريحا قليلاً ثم تهمس رباب: ميرنا يا قلبي…إياك تجيبي سيرة لحد..ولا لأحمد…فتلومها ميرنا: لا طبعاً…انت اتجنيتي يا بنتي…دي أسرار بنات ..هتفضل ما بينا…رباب مسترية ضاحكة: ما انت ساومتي أحمد لما شفتينا..ميرنا ضاحكة: خلاص أنسي بقا…دي فترة و عدت….ثم ترتديان ما خلعاه ثم توصل ميرنا رباب إلى أسفل الشارع لتصعد الأخيرة بردفين يهتزان اهتزازاً و الأولى تشيعهما بنظرة اشتهاء هامسة في سرها: يا بنت الأيه…عليكي جوز أرداف….
سنرى في تلك الحلقة رباب شرموطة الثانوية و لقاءها مع جارها أحمد نياك أولى جامعة خارج المنزل ؛ فهي مثال لشرمطة الطالبات في سن الثامنة عشرة مع الشباب الثانوي و الجمعي على السواء انتصف العام الدراسي فرباب في الترم الثاني من الصف الثالث الثانوي و كذلك أحمد الذي نجح بتقدير جيد في الترم الأول من كلية التجارة. لم يلتقي أحمد برباب لقاء العشاق إلا في بيته عندما تجسست عليه شقيقته ميرنا صديقة رباب. من يومها ولم يلمس أحمد لحم رباب الطري وقد اشتاق إليه بشدة و كذلك هي! طلبها من هاتفها الأرضي فأجابته، رباب: ألو ..مين… أحمد بشوق وقد عرف صوتها : و حشتيني….رباب وقد تعرفت علي صوته الجهوري: و أنت أكتر يا احمد…أحمد: بقالي كتير مشفتوكيش…عاوز أشوفك…رباب: مينفعش يااحمد…حد يشوفنا …فاكر المرة اللي فاتت…أحمد: قابليني برة…برة البيت …رباب دهشة: برة البيت…و المدرسة بتاعتي…أحمد: زوغي…زوغي و أنا هستناكي…رباب: أزوغ!…قصدك أهرب منها…أحمد: اتصرفي…قولي انك تعبانة…خدي أذن…رباب: هشوف بس أنا قلقانة يا أحمد….أحمد: متخافيش…هستناكي أخر السور….أوكي…رباب بدلع: أوكي….احمد مداعباً: هاتي بوسة…رباب: لأ…مفيش….أحمد: عشان خاطري….تصبيرة لحد بكرة….هنا تدخل أم أحمد فيعتدل في مقعده و يتكلم في صوت جاد: طيب يا فوزي….هجيبلك الأسكتش…..باي لحد أما أشوفك بكرة…
بالفعل دار اليوم دورته و احمد يتعجل لقاء رباب خارج المنزل فهذه أول مرة سيراها فيها عن قرب هو وهي منفردين دونما رقيب! تعللت رباب بالصداع و الغثيان و استأذنت في العاشرة صباحاً ليلتقيها أحمد أخر السور فتبتسم و يبتسم و تمشي إلي جواره وكانهما غريبين حتى إذا ابتعدا عن محطة الرمل منطقة المدرسة تأبط زراعها! كانت رباب شرموطة الثانوية ترتدي تنورة سوداء ضيقة فوق وسطها أبرزت طيزها العريضة البارزة و قميص أبيض نفرت منه بزازها المكورة الكبيرة بالنسبة إلي من في عمرها. كانت ترتدي غطاء راس يقيق يبدي طرة شعرها الأسود الكثيف من تحته فيصنع مع وجهها الأبيض الحلو تبايناً مثيراً جذاباً! راحا يتمشيا على الشاطئ وزراع أحمد جارها نياك أولى جامعة حول خصرها و رأسها فوق صدره! مال إلي أذنها فهمس : يلا ناخد تاكسي …رباب برقة وشوق: علي فين…أحمد: شقة واحد احبي…عاوز أكلم معاكي على انفراد…ثم تسللت كف أحمد تتحسس مؤخرتها المكتنزة العريضة بلطف فغنجت رباب شرموطة الثانوية: لأ يا أحمد…انا أخاف….أحمد وهو يضمها إليه: خايفة من أيه يا روبي….رباب بدلع: أخاف تتشاقى… ضحك أحمد وهمس : وماله لما نتشاقى…و مال على شفتيها فاختطف بوسة فلكزته في كتفه: أحيييه!! حد يشوفنا…أحمد بصوت جهوري: كس أم اللي يشوفنا…واحد و حبيبته..مال الناس!
أوقف أحمد تاكسي و صعد في المقعد الخلفي و رباب إلي جواره! التحم بجسد صاحبته لترفع وجهها المستدير الحلو ورقت لأحمد: بجد يا أحمد بتحبني….أحمد: هاثبتلك لما نروح شقة صاحبي….رباب بدلع: ناوي على ايه…لمعت عينا جارها أحمد نياك أولى جامعة وهمس: ناوي أدلعك أوي…. سألته رباب شرموطة الثانوية بشرمطةوقد فاتر ثغرها عن عذب ابتسامة : طيب وانت عارف ايه اللي يبسطني ؟! أومأ جارها أحمد نياك أولى جامعة ثم أكد : أكيد.. و ألقى بكفه على فخذها الأيسر و راح يمررها بلطف ويمسك فخذها برقة ثم ابتلع ريقه وهمس قائلاً: جسمك سخن أوي يا روبي…. انتي هايجة ولا ايه؟! خفق قلب رباب دقات متسارعة ثم أمسك جارها أحمد نياك أولى جامعة ببض كفها و حط بها فوق زبه المنتصب فأحست بغلظته و ضخامته فراحت تستشعر استثارة تتضاعف مع مضي اللحظات و أنفاسها تتلاحق. أمسكت رباب شرموطة الثانوية زبه وحركته بكفها وفركته فتمدد بقوة فسألها:عاوزاه …؟! هزت روبي رأسها بدلع و شرمطة وهمست:أيوه…ثم دنت من اذنه و أردفت: بس من غير نيك!! همستها رباب بدلع بالغ و همس مثير و أعقبتها بضحكة شدت من زب صاحبنا فاهتاج هامساً: مفيش نيك ..بس في حاجات تانية تولع….و تشعوط…تورد وجه رباب و اتسعت عيناها و ضحكت ضحكة عالية أثارت السائق العجوز : انت قليل الأدب…ضحك جارها أحمد هامساً: وطي صوتك.. ليقل بصوت علي: هنا يا أسطى….نفح السائق و ترجلا لينطلق الأول و يلقي كلة تعبر عن غيرته و تمني ما لأحمد من حظ: أيوة يا عم….**** يسهلوا….ضحكت رباب متعجبة و كذلك أحمد ليسيرا معاً بمنطقة افلكي في شارع يكاد يخلو من المارة وقد تسللت كف جارها أحمد نياك أولى جامعة إلى حيث قباب طيز رباب العريضة المنفوخة وبدأ بلطف يتحسسها و يولج اصبعه بين الفلقتين ليهمس بعدها مستثاراً : طيزك ناعمة أوي … دي ولا طيز كيم كاردشيان…..ضحكت رباب فهمس لها احمد: أنا هاطلع الأول و أنتي وريا ..العمارة اللي جاية شقة رقم 8 الدور الرابع..هسيب الباب موارب..أدخلي على طول….بالفعل صعد أحمد و لحقته رباب ثم اغلق بابه سريعاً!! بمجرد أن اغلق الباب عليهما دق قلب رباب سريعاً و اشتعلت وجنتيها!
اختلى أحمد برباب و اختلت به! اقترب منها وراح يقبلها قبلات فرنسية مشتعلة فوق شفتيها المكتنزتين فيمصمص شفتها السفلى و يدعكها و يعضضها بمقدم أسنانه وكفاه تمارس دعلك البزاز بقوة و تحسيس مثير على كسها و طيزها وقد شرع يتحسس طيزها بلطف وبيده الأخرى يدلك كسها من تحت التنورة! أسخنها احمد وراح يفكك أزرارا قميصها حتي جردها منه فكانت بقميص نومها! هاجت رباب فتسللت يدها طواعية كي تمارس حلب الزب الواقف هامسةً له برقة و دلع و غنج آسر: آه… بالراحة انت تعبتني أوي…استمر أحمد في دعلك البزاز و رضع الحلمات وتفريش الكس لتشعر رباب بإصبعه من الخلف يتوغل داخل خرق طيزها فيدغدغ أحاسيسها برقة تارة ثم يعنف بها تارة أخرى ! ثم جعلت كفه الأخرى تبدأ في تفريش الكس من تحت التنورة وقد نحى أحمد لباسها و وصل إلى شفافه فأخذت رباب تشعر بجسدها يترنح و يتخدر بين يديه باستسلام تام! كادت تسقط لولا ان حملها أحمد بين زراعيه إلى سرير صاحبه! هنا خلع ثيابه إلا الحمالات و جرد رباب إلا اللباس الرقيق الفتلة!
سرى الخدر اللذيذ في أوصال رباب طالبة الثانوية و من فرط هيجانها ومتعتها بأفعاله همست : انت سخن أوي….فبادلها الهمس : أنت لذيذة أوي,…تعلقت برقبته و مطت رباب شفتيها مطبقة جفنيها وراح أحمد يأخذها في قبلات عنيفة يرضع شفتيها الممتلئتين وقد ضمها بقوة و احتضنها و اعتصرها إليه وهو يطبع قبلات مشتعلة متتالية على شفتيها فتحدث طرقعة مثيرة ولسانه ما زال يعانق لسانها وكانه يلعب به ثم يضم شفتيه على لسانها ليمصصه بالكامل لينزل بعدها إلي حيث صدرها حيث دعك البزاز ورضع الحلمات و تفريش الكس إذ هجم أحمد عليها يدلعك بزازها بيديه دعكاً أثارها بقوة ليلقي كفه من بعد على كسها من تحت اللباس الفتلة الرقيق و شرع يزغزغه وهي ترمق عينيه فزادها ولمس بظرها المنتفخ المتطاول فلم تتمالك من شديد متعتها واللذة فجعلت رباب تصدر أنات متعتها المشتعلة ليخرج يده يضعها على طيزها ليتحسسها بسخونة و شبق فيولج اصبعه برفق ويزغزغ ما بين الفلقتين ثم لبعنف بها فيدخل اصبعه بقوة و رباب هائجة تماما فأولج أحمد يده من تحت لباسها من الخلف وبدا يلعب بأصابعه ويدخل الأصبع الأوسط بين الفلقتين ويزغزغ فتحة طيزها لتحس رباب حينها بنشوة وإحساس غريب وممتع واقشعر جسمها من فرط و طغيان اللذة فجعل أحمد يزغزغ بعنف اكبر حتى همست له : مش قاااادرة …آآآآآه ..كفاااية…كانت رباب مستثارة بشدة وهو كان مثار كذلك فأمسكت هي زبه بقوة وبدأت تدلكه بعنف و استمرا على ذلك فترة وهي مستمتعة تنتشي مع دعك البزاز و رضع الحلمات و تفريش الكس و جسمها قد سخن في و تخدرت أطرافه! في ذات الوقت كانت رباب تمارس حلب الزب لأحمد فطال و انتصب بقوة.
انسحب من فوق تضاريس جسدها الساخنة المتعرقة و راح يسحب بمقدم أسنانه بلباسها فينزل به أسفل قدميها فيخلعه منهما ثم يبدأ بتقبيل أصابع قدميها و باطنيهما ثم سمانتي ساقيها المدكوكتين فيتناولهما باللحس و المصمصة ثم يصعد حتي مفصل ركبتيها فيقبلهما ثم يوسع ما بين فخيها فيقبل و يلحس و يتحسس بشفتيه و لسانه حتي يصل إلي كس رباب المشعر قليلاً! نفث فيه فصرخت رباب متأفف: أووووووف…لا لا احمد…ثم نفث فيها أخرى فاهتاجت ثم أطبق فوق شفرتيها يرضعها و يلحسها و زنبورها فيشفطه فأخذت تصرخ و تتلوى و تأن: اووووه……لا لا ..أممممم….حتي ارتعشت وفاضت نشوتها فوق لسانه الزلق! ثم صعدها و ركبها و باعد بين ساقيها و بزبه المنتفخ راح يبدأ تفريش الكس و بيديه دعك البزاز وقد أطبق فوقهما و رضع الحلمات بين شفتيه فأخذتها نشوة كبرى!أمسك بزبه وراح يمشي بين شقي كسها المنتفخ المشافر فيدلك رأسه و باطنه فيغوص في مياه كسها الذي راح ينفتح و ينضم شهوة ولذة! كان يعول برأس زبه فيضرب الزنبور المهتاج فتصرخ رباب من شديد متعتها و تحس بخدر اللذة يدب فقي بدنها و أطرافها و حلمتي بزازها التي انتفخت و تحجرت! تأثر أحمد كذلك و زبه يواصل باطنه تفريش كسها وقد ألقى بدنه فوقها فالتقم بأسنانه صدرها ليرضع الحلمات و يدعك البزاز و رباب مطبقة الأجفان تأتي نشوتها للمة الثانية وهي تهمس: لا اووووووف….بس..بس ..بس يا أ..ح…م…د مش…قاااااا…..أحححححح..ثم ارتعشت ارتعاشها الأكبر وهي تنتفض من مفرق رأسها حتى أخمص قدميها وقد قبضت بزراعيها على ظهر احمد وراح كذلك هو يزمجر: آآآآآآآآآآه…أووووووووووه….و أطلق منيه زبه دسماً فواراً أبيضاً غزيراً فوق شق كسها فرواه كما تروي الماء الأرض لتأتي بالثمرة! غير أنها ثمرة عشق و مخادنة فخافها أحمد و خشيتها رباب! لم يكدا أن يستوعبا اللذة الجارفة التي ضربت ببدنيهما حتى ولولت رباب: يالهوي يا لهوي يا أحمد….هحبل منك…جبتهم جوايا….احمد لاهثاً: متخافيش…..مش جوة…هانزل أجيبلك حبوب منع حمل…..خمسة وجايلك….
بعد لقاء أحمد و رباب في شقة صاحبه ظلت العلاقة قائمة مشتدة بين العاشقين عن طريق الوقوف في شرفتي بيتيهما المتقابلين و المكالمات في الهاتف الأرضي فيبث أحدهما الآخر شوقه و حنينه إلي تجديد اللقاءات كلما فترت. انقضت أولى جامعة بالنسبة لأحمد و كذلك السنة الأخيرة لرباب في الثانوية العامة وقد التحقت بكلية العلوم و شقيقة أحمد ميرنا بكلية التربية قسم الرياضيات. كان أحمد يرتبك قليلاً حينما يشرف من شرفته فيجد أم رباب تحييه وهي تنشر غسيلها: أزيك يا حمادة…عامل أيه..أحمد مبتسماً بعينين حائرتين تستفهمان عن رباب: أزيك أنت ياطنط…. أم رباب: و ماما عاملة أيه….أحمد: تسلم عليكي…قالها و قد تهللت أساريره بقدوم رباب و وقوفها بجانب أمها وهي تتصنع اللطف بها: عنك أنت ياماما..يا خبر….أنت تنشري و أنا هنا…و تلتقط من بين يديها الملابس فتبسم أمها و تمصمص شفتيها: شوف البت يا خواتي…يبتسم أحمد و يلتقي طرفه بطرف رباب فترقبهما الأم وتهمس لرباب: لأ شاطرة…علقتيه يا بت…رباب تلومها ضاحكة هامسة: بس بقا يمام عيب ….الأم وهي تقرصها من زراعها: لأ..يعني أنا مش ملاحظة….ثم رفعت صوتها: سلم لي عل ماما يا حمادة…ليجيبها ملتفتاً: ها…أه..من عيوني…الأم ضاحكة : تسلم عيونك…ثم هامسة لنفسها و لأبنتها: انت عملت أيه في الواد يا بت انتي…ثم قرصتها و دخلت…تكررت تلك اللقاءات حتى رأت رباب أحمد وقد لف زراعه حول خصر فتاة هيفاء على الكورنيش….كان معها في وضع ليس بالبريء فثارت ثائرتها و كانت غيرة عشاق مشتعلة بين أحمد و رباب لتنتهي إلى صلح ثم لقاء سينما سكسي للغاية!
حار أحمد في تغير رباب معه! لم يعرف لذلك سبباً؛ فهي لم تعد تعطيه وجهها في الشرفة و لم تعد حت ى تنظر إليه أو ترد علي اتصالاته في أوقاته الليلية المعينة! ذات مرة التقاها في الطريق فصاح بها: رباب…استني…هرول خلفها ليمسك بزراعها: وقفي..كلميني….رباب غاضبة وقد أفلتت زراعها: سيب دراعي…ثم واصلت مشيها الحاد الخطوات فاعترضها أحمد فغير ت اتجاهها فسده عليها فصاحت: ملكش دعوة بيا…خلاص…احمد مستفهماً: في ايه أنت مجنونة….! رباب غاضبة مكشرة: خلي اللي كنت ماشي معها تنفعك…أحمد ناسياً: مين دي…رباب: لا يا شيخ…!! عالبحر…..أنا شوفتك بعني دول…ثم هرولت فهرول خلفها: رباب ..اسمعيني …أنت فاهمة غلط….ثم أمسك ساعدها فهمست غاضبة: الناس شايفانا…عيب كدا…أحمد: طيب خلينا نتكلم..صدقيني مظلوم…أديني فرصة اشرح لك….رباب متهكمة : بجد..طيب قول سامعة أهو…احمد: طب أضحكي..رباب ساخرة مستفزة: هي هي …بس كدا…أوقف أحمد تاكسي ثم أصعدها بالقوة حتى يجلسا إلى كافيه يشرح لها موقفه….رقت رباب لأحمد و تلاشت غيرة عشاق مشتعلة في صدرها حينما استعطفها وقال: حتى و غلطت…انت مش بتسامحي…أنت الحب الأول يا روبي..مش بيقولوا..نقل فؤادك ما استطعت من الهوى….ما الحب إلا للحبيب الأول…كم منزل في الأرض يألفه الفتى… و حنينه أبداً لأول منزل….أنت الحب الأول و الحب الأخير يا روبي….رقت رباب حت كادت تسيح كالزبدة طلعت عليها شمس الضحى ساخنة! حرك كفه لتحتضن كفها فوق الطاولة ثم تتركها و تعلو خدها تتحسسه بلهفة ثم همس: أيه رايك نروح سينما…همست رباب: مش النهاردة….خلينا علي اتصال….مرت أيام عدة و كان صلح فء لقاء سينما سكسي للغاية إذ تعلقت رباب بزراع أحمد وقدأفهمت أمها أنها برفقة صاحبتها. قصدا سينما ريالتو و كان فيلم تيتانك…
كان ذلك في إجازة العيد الأكبر وقد أطفأت الأنوار و خفتت الأصوات إلا صوت الفيلم الرومانسي! كانت المقاعد تحمل كل ثنائي من العاشقين و العاشقات! فضت زجاجت البيرة و رفعت فوق الشفاة و انشغل كل عاشق بمعشوقته! كان احمد في ركن يختلي برباب ليصلح ما أفسدته غيرة عشاق مشتعلة شبت أوراها بينهما فأخذ يميل فوق شفتيها يلثمهما فتستجيب في لقاء سنما سكسي جداً! كنت ترتدي تنورة قصيرة حد الفخذين فرفع طرفها احمد و ساخت كفه في وركها و ما بنيهما حتى كسها دلكاً و دعكاً و شفتاه تحتضن شفتيها بقوة ويد رباب فوق زب حبيبها! تحسسته فأطلقته من عقاله بجرأة كبيرة ! سحبت بدلع كيلوتها علي جانب ثم همست: وحشني أوي…! رباب مؤدبة في بيتها و أمام أهلها فاجرة شبقة خارجه وقدام أحمد حبيبها! أجلسها فوقه وراحت تدلكه وزبه قد انبطح بين فلقتي طيزها و شق كسها الساخن! أخذ من أمامها دون أن يعريهما يكبش في بزازها بقوة فكانت تكتم اناتها بأن تز فوق شفتها وهي تفرك فوق زب أحمد! كانت استثارة شديدة و كيت ونستون في قبلات ساخنة و تحرش هاج مع ليوناردو دي كابري و قد اشتعلت الأجواء السكسية الرومانسية! لفت وجهها لتلتقم شفتي أحمد تبلهما وهي تدعك بيديها فوق يديه بزازها حتى صاحت من شديد نشوتها!! أتتها رعشتها وسالت شهوتها فوق زب أحمد ! قبضت بفلقتيها فوق عزيزه فأن بقوة و أنتشى هو كذلك…عادا البيت وكل منهما ثمل من سكر الشهوة…
في تلك الحلقة سنرى أحمد يقع في نزوة جنسية جديدة مع طالبة حقوق إسكندرية فيقبلها قبلات ساخنة مشتعلة دون علم رباب معشوقته الأولى. فقد مر العام الدراسي على أحمد ورباب سريعاً فإذا بأحمد فقي الفرقة الثالثة من تجارة و إذ رباب و ميرنا شقيقة أحمد في الفرقة الثانية من علوم و تربية على الترتيب. مضى العام الفائت بأحداث كثيرة في حياتي العاشقين أبرزها انتقال رباب و أسرتها من مسكنها القديم إلى آخر فسيح في برج سكني في نفس شارع جمال عبد الناصر . حزن أحمد لابتعاد حبيبته من أمام ناظريه و إن كان يلتقيها في المجمع أو يتواعدا فيجتمعان في كافيه أو مكان عام! أفتقدها كثيراً واقفة في شرفتها تبتسم له و يبتسم لها و بدأ يومه بحلو وجهها و تبدأ به. كذلك أمتلك أحمد جهاز الهاتف المحمول الجديد من شركة نوكيا و كذلك رباب فسهل الاتصال بينهما!
تعرف أحمد على سهى طالبة حقوق إسكندرية وهو رئيس اتحاد الطلاب من كلية التجارة في الفرقة الثالثة فراقه حسنها إذ كانت فتاة حسناء شديدة الحسن بضة ملفوفة الجسم شامخة النهدين معتدلة القامة مكتنزة الشفاة بحاجبين رقيقين مسحوبين كالقوس و بشعر حالك السواد يبدو طرته كثيفة ناعمة من تحت الإيشارب الرقيق! عيونها الخضراء تسبي الناظرين ذات فترة ما بينهما تحسبها ناهضة من توها من النوم! كذلك صدرها العامر يثقل لطيف كتفيها الرقيقتين و كذلك ردفاها العريضان البارزان للوراء يصقلان وركيها الممتلئين و ساقيها المصبوبتين الناعمتين! ما أروع ساقيها المدكوكين في تنورتها القصيرة أو حتى بنطالها الجينز!عرفها أحمد خلال حفل جامعي أقامه بدفعته في كلية التجارة وقد قدمت سهى عن طريق دعوة من زميلة لها في نفس الفرقة.كان أحمد يترأس تنظيم الحفل و كان يشرف عليه فرأها فراعه حسنها وزاغت عينه البصاصة فأوقفها وهي تدخل فقال مداعباً: أيو أيوة يا آنسة….أنت معانا هنا….الجمال ده معقول في تجارة…! ابتسمت سهى و علته بنظرة لائمة فيها عجب بنفسها و غضب و استزادة للإطراء! قالت: لأ مش معاكو في الدفعة…أحنا جايين لأن زميلتنا سلوى اللي هناك دعتنا ….أكدت سلوى زميلة أحمد صحة ما قالت و رأت بعينه الإعجاب بسهى فهمست: ايه يا أيمو…عينك منها ولا أيه…عجبتك ..صح..صفر أحمد بهمس: البت مزة أوي يا سالي….أنت عندك صحاب مزز كدة و مش تقولي ليا…ثم رفع أحمد صوته لسه و صاحبتيها: ماشي يا أنسات اتفضلوا…من هنا تبدأ نزوة جنسية جديدة لأحمد مع طالبة حقوق إسكندرية و قبلات ساخنة مشتعلة إذ قد أسرته بحسنها دون أن تعلم !
راقت سهى طالبة حقوق إسكندرية أحمد بقوة إلا أنه بحكم خبرته لم يبد ذلك لها بل تعامل معها بالحياد حتى أوقعها في حبه و حتى أحبته و سقطت معه في نزوة جنسية مثيرة و قبلات ساخنة مشتعلة! كان طوال وقت الحفل يرمقها بطرفٍ خفي عن الجميع و إن لم يخفى على سهى طالبة حقوق اسكندرية ذاتها! عرف أحمد أنها تخالسه اللحظات كما يخالسها ليؤكد له ذلك صاحبه الأنتيم ماجد: أيه يا أيمو….دي قمر الحفلة مشلتش عينها من عليك…أنت عملتلها أيه…!. ابتسم أحمد و أدعى عدم معرفته عما يتكلم: بجد… مين دي….! ماجد: لأ متقولش…يعني مش عارف!! طيب المكنة سهى …سهى مزة حقوق يا أيمو يا جامد….فض الحفل إلا أن مرأى سه ى لم يفض بعد في عين أحمد! علق بها و حازت فكره ! وهو في موقف ركوب الميكروباص كل يوم أمكن أن يتعرف عليها فرأها ذات مرة واقفة تنتظر في سيارة تقلها إلى منزلها! ألقى عليها السلام فتبسمت و تعرفت عليه. تطورت الأمور من نظرة و من كلمة و من بسمة و عمل شيطان الحب كيوبيد عمله فقارب ما بينهما! بدأ أحمد علاقته بدعوى الصداقة لتتطور و ليدخل فيما بعد في نزوة جنسية جديدة مع طالبة حقوق إسكندرية و قبلات ساخنة مشتعلة و ذلك بعد أن اعتاد احدهما على الآخر و امتد بينهما حبل الكلام و الغزل الصريح و كان يلذ لأخمد بشدة أن يشاهد احمرار خديها حين خجلها و مغازلتها!انفرد بها ذات مرة في لقاء خلف كلية التجارة في ركن منزو فهمس لها: أيه الجمال ده سهى…! بسمت و تورّدت وجنتاها فهمست بدلال : عارفة…همسها بحماس: و موزة أووووووي لتهمس: بس بقا يا احمد… اضطرب صدرها وقد أمال أحمد رأسه يلتقط شفتيها المكتنزتين ليشرع في نزوة جنسية جديدة مع طالبة حقوق إسكندرية, في قبلات ساخنة مشتعلة فطالت القبلة و أسخن شفتيها بشفتيه المحمومتين لتقبيلها! رشف رضاب ثغرها العذب بقوة وراح يداعبها مداعبة صريحة و يداه يحطان فوق صدرها العامر! لولا طرقات نلع القادمين و القادمات لتطور الأمر! راحا يتلاقيا مرات عديدة و كان الهاتف المحمول و الأرضي كذلك ينقل لأحدهما من الآخر اشتياق في جوف الليل! كان يتحسسان مواضع الشهوة منهما ليجدا لباسيهما مبللاً دون قصد من رغبة احدهما في صاحبه…
سنرى في هذه الحلقة أحمد مع أسخن فتاة مصرية محجبة وقد التقاها مجدداً في حفل زفاف صاحبتها لتجمعهما أسخن قبلات فرنسية و دعك بزاز مثير بين صخور البحر وقد مشيا إليه تلفهما الرغبة و يورّد وجهيهما الخجل! التقى أحمد طالبة حقوق إسكندرية في حفل زفاف إحدى الزميلات و كان هو من المدعوين و كانت و كانت سهى كذلك من المدعوات فجمع الحظ السعيد بينهما و أبى شيطان الحب الماكر كيوبيد إلا أن يشملهما بعيداً عن جو الدراسة برغباته الساخنة! وفيما الكل مشغول بالعروس و العروسة يهجمون عليهما فرادي و جماعات لالتقاط الصور معهما و فيما المدعوين و المدعوات مشغولون بأطباق الجاتوه و ضجيج الحفل اختلى أحمد بصاحبته سهى و تلاقت النظرات بعد انقطاع زاد في شوق أحدهما إلى الآخر!
كانت سهى , أو هكذا شاهدها احمد, أسخن فتاة مصرية محجبة تزين الحفل؛ فقد كانت ترتدي فستان سواريه رقيق أسود يبرز بياض وجهها المثير القسمات و يبز فوق ذلك جيدها الأبيض الشهي! فلم تكن ترتدي أسفله إلا قميص رقيق ابيض يصنع تناقضاً لطيفاً مع فستانها و انسجاماً مع بشرتها لناصعة.تلاقت العيون منهما فارتسمت ابتسامة رقيقة على شفاههما و كان لها ما بعدها! انسلا من الحفل بصخبه و تركا القاعة المجاورة للبحر في ذلك الفصل الخريفي في نهاية الصيف و عبرا الأسفلت وقد احتضن راحته اليمنى راحتها اليسرى.كان الجو أقرب إلي الربيع منه إلي الصيف و كانت هناك لسعة برد خفيفة محببة و امتد حبل الكلام بينهما و هما يشتملان على رغبة أحدهما في صاحبه؛ رغبة الجسد للجسد و الثغر للثغر و الصدر للصدر! اشتاق أحمد أسخن فتاة مصرية محجبة و اشتاق إلى أسخن قبلات فرنسية و دعك بزاز معها وقد قابلته هي بذات الشوق وقد شملتهما صخور البحر و أظلتهما ظلمة الليل!
توقف الكلام بينهما لبرهة و كلاهما في حياء من صاحبه ولسان حال سهى: يلا يا احمد…مستني أيه…أنا معاك و لوحدينا… متحرجنيش أكتر من كده…و لسان حال صاحبنا: انطقي يا سها…قولي حاجة…قربي شوية…لا أنا الراجل أنا اللي أقرب….و بالفعل بادر أحمد بان دنا منها حيث لا أحد و قد مشت بهما الأقدام إلي حيث لا عزول بين ظلمة صخور البحر فتأخر من ورائها و ضم ظهرها إلى صدره ! ضم دبرها إلى قبله! احتضنها إلا أن ردفي أسخن فتاة مصرية محجبة المكتنزين البارزين باستعراض حالا دون أن يمس صدره رقيق ظهرها! أمالت سهى رأسها و سرت في جسدها الغض البض رعدة خفيفة فمال عليها وطبع قبلة فوق أسل خدها! أمالت أسخن فتاة مصرية محجبة رأسها للوراء فوق عظام صدره و تلاقت كفاها الرقيقتين فوق كبير ليضغطهما أحمد و ليهمس قرب أذنها:سهى…تعرفي أنك أنت العروسة النهادة مش سجى… تبسمت سهى و جرى ددمم الخجل في وجنتيها فاحمرتا و سار أحمد إلى جوارها فأوغلا ما بين الصخور حيث يفي إثرهما كيوبيد! كسر أحمد المصت الحديث عن حفل زفاف زميلاتهما و أخذ يلقي النكات على كليهما و قال: النهاردة الجيران اللي تحت مش هتنام…..أبرقت عينا سهى ببسمة: ليه كدا…قال أحمد: دول هيجروا ورا بعض من المطبخ لأوضة النوم…ضحكت سهى حتى تأرجحت بزازها العامرة ثم همست بنعومة شديدة ونغمة مثيرة تخفي وراءها رغبة : و أنت لو مكانه هتفضل تجري برده…فهم أحمد مغزى سؤالها فقال لها مداعباً مختبراً: عاوزة تجربي… أحنا فيها……! ارتسمت ابتسامة عريضة فوق شفتي سها و أغزا في المسير تحت ظلام الصخور حتى أظلتهما و حتى استندت إليه وهي تعبر صخرة منحدرة لينتهيا إلى حيث صخرة مستوية و من فوقهما صخرتين و كانهما المظلتان! هنالك أولت سهى ظهرها للصخور و ألصقها احمد بها و اشتعلت الرغبات المقنعة وأخذت تعرب عن نفسها! تبدت في ميل أحمد برأسه إلي رأسها فراح يشعل شهوتها في اسخن قبلات فرنسية و دعك بزاز فلثم ثغرها و لثمته و ألقيا خجلهما الذي خلقه بعد أحدهما عن اﻵخر! استعرض ساعديها بعرض الصخرة ورائها و راح يشبع عذاب ثغرها لثمات! شرعا في أسخن قبلات فرنسية محمومة فأولج لسانه المتلهف إلى فمها كي ينيك لسانها وقد التقطه و جعل يمصمصه و يرتشف رضابه العذب و يشفطه وهي مطبقة الجفنين إذ سخنت الأنفاس بسخونة مشاعرهما! سريعاً مبادراً لذاته مبادرة الرقيب و الدهر معاً راح أحمد يطبع قبلاته الساخنة في قبلات فرنسية و دعك بزاز مع أسخن فتاة مصرية محجبة بين صخور البحر فوق خدي سهى و أنفها و جبهتها المستوية الناصعة الملساء وهي لا تكف عن همهمات و آهات حلوة عذبة و تدير وجهها عنه يمنة و يسرة فينزل أحمد منه إلى رقبتها فيلحس و يقبل ثم إلى صدرها الشهي فيقبل بزازها المنتفخة و عنقها وهي تطلق أنات و لاءات كثيرة و تتمنع وهي راغبة
منذ أيام وقف احمد عاري الصدر الكبير عاري الزراعين المفتولتين طويل الشعر مسترسلة فوق كتفيه العريضين و بيده السيف وهو يشهره عالياً في الهواء ينادي بأعلي صوته: نزلي العرس اللي عندك يا رباب…. نزليه يواجهني راجل لراجل…. نزليه يا متناكة…. كان أحمد هائجا مسود الجفنين من قلة النوم محمر العينين هائج الأعصاب كالأسد المطعون في كرامته. لم يتعرض له أحد من شارعه خوفاً منه فالجميع إما مشفق عليه أو مزدرياً له يخشاه ؛ فهو العاشق المشغوف و البلطجي الصايع المعروف لدي الشرطة الذي كان موكلاً بفض المظاهرات! في الطابق الرابع كانت رباب تزرف دموعها؛ فهي تري نفسها مظلومة و ليس عندها من عشيق! همست قبل أن تقفل شيش نافذتها: أحمد ضاع…ضاع…فينك يا ماما… لم يعد احمد الفتي الحالم و رباب الفتاة الجريئة فالأحداث كفيلة بتغير الطباع و قلب الأمور إلي أضدادها…
المكان هو مصر مدينة الإسكندرية في أحد الشوارع الجانبية المطلقة علي البحر المتفرع من شارع أبو قير أو جمال عبد الناصر الذي ينتظم المدينة من قصر المنتزه حتي محطة مصر. أما الزمان فهو ممتد من عشرة أعوام ماضية إلي اﻵن و لا زالت الأحداث تتوالى بين العشيقين. نعم احمد و رباب قصة عشق جريئة فيها من خصال العشاق الكثير فيها الحب فيها الغيرة المجنونة فيها العشق المذل فيها الجنس اللذيذ الذي ترتجف منه الأعصاب, فيها العهر, فيها الدياثة, فيها الفراق ثم اللقاء , فيها السادية و فيها المازوخية و لا زال في جراب الحاوي الكثير مما تتمخض عنه طبيعة أحمد و رباب التي ستكشفها الأيام. في البداية و احمد لم يتجاوز السادسة عشرة قدمت رباب, و والدتها التي تعمل مغنية أو فنانة تغني في الأفراح, إلي حيث يسكن أحمد فسكنا في العمارة المقابلة له في الشقة التي تواجه شقة احمد في الطابق الثالث. كان أحمد في الصف الثالث الثانوي و رباب في الصف الثاني تصغره بعام . منذ أن وقعت عيناه عليها وهي تشغل باله فكان لا يترك فرصة تطل فيها رباب الفتاة الجريئة من البلكونة إلا و انتهزها و أسرع إلى بلكونة شقته يقف محدقاً إليها! كانت رباب بعينيها الواسعتين العسليتين تبتسم و تتشاغل عنه و تنحني تفتعل التقاط شيئاً من الأرض فيتعرى نصف ظهرها المثير و تبدو فلقتا ردفيها مبرومتين نافرتين من الإستريتش الضيق بشدة! كان أحمد الفتي الحالم يتصبب عرقاً و يشتهيها وبذات الوقت يتحرج.
كانت رباب الفتاة الجريئة تلمحه من تحت فرجات خصلات شعرها السوداء المسترسلة فوق وجهها فتضحك لاتساع عينيه و جفاف حلقه الذي نم عنه ارتفاع و انخفاض تفاحة آدم في حلقه! تمضي الأيام و أحمد يزداد برباب تعلقاً حتي أنته انشغل عن تمارين الجيم الذي لا يفوتها مطلقاً. كان يرى صورتها في الكتاب فيغلقه و يتأمل ملامحها الجميلة: حاجبين عريضين مرسومين فوقهما جبهة عريضة ناصعة ملساء فوقها طرة شعر سوداء فاحمة ذات أنف قصير مستقيم و ذات خدين أسيلين ناصعي البياض. ما أحلي الغمازات حين تبتسم! ما أحلي فلجات ثغرها حين تفتر عن ضحكة عذبة من معاكسته لها من الشرفة! ما أحلي عيونها العسلية الواسعة و هدبيها الطويلين الساجيين! ما أروع بزازها المكورة النافرة و بطنها الهضيم! ما أشهي سرتها الغائرة! ألم تريه إياها في إحدى وقفات البلكونة؟!الم ينحسر البودي الرقيق القصير من فوق بطنها اللطيفة! ما أسخن طيازها النافرة العريضة وهي تهتز ! هنا استثير أحمد الحالم و شب قضيبه! امسكه وراح يسترباب على صورة مفاتن رباب الفتاة الجريئة! أطلق ربابه فوق كفه بينما في الجهة الأخري في ذات الوقت في التاسعة مساءا! نرى رباب أما مر آتها تستعرض جمالها من وجه مليح و صدر شيق يحمل رمانتي صدرها الكبيرتين و من خصر لطيف و من طياز ناعمة تتحسسهما بكفيها! أحمد يسترباب علي صورتها وهي تختال بحسنها لتتسلل يدها من تحت شورته القصير حيث كسها المشعر! نعم تسللت يدها إذ تسللت إلى فكرها صورة أحمد وهو يعاكسها من الشرفة ممسكاً بقضيبه! تسللت يدها و اشتهته و فكرها سارح في بسبساته لها من شرفته و في لصوقه بها في المواصلات العامة! نعم فمنذ أن سكنت في المقابل منه من شهور وهو لا يكف عن التودد إليها! استلقت فوق سريرها ولم يكن في البيت إلا أخيها الصغير الذي جالس أمام شاشة حاسوبه و أمها الفنانة المطربة تحيي الأفراح! راحت تسترباب على صورته و تتلمس ذلك البظر الطويل غير المختون! تتحسسه بين إصبعيها الإبهام و السبابة و يدها تعصر بزازها التي نفرت و تكورت و تحجرت! بخبرتها في الفرجة على أفلام السكس مصت إصبعيها وراحت تدلك شق كسها المهتاج و تهمس بعلوقية : آه آه آه …زبرك حلو يا أحمد…آى آ ى آى ..بالراحة يا أحمد….
الحلقة الثانية رباب الشقية تعرض مفاتنها صدرها الكبير و طيازها المكتنزة و أحمد يتحسس زبره المنتصب
سنرى في اليوم كيف أن رباب الشقية تعرض مفاتنها من صدرها الكبير و طيازها المكتنزة و أحمد يتحسس زبره المنتصب حتى نشوته. فالأيام تمضي بأحمد الفتى الحالم ورباب الشقية الفتاة الجريئة و يشتد تعلق أحدهما بالآخر في صمت لم يكسره إلا تلك البسبسات من الشرفة و إلا تلك الابتسامات التي يفتر عنها ثغررباب الشقية المفلج كزهر الأقحوان فيجيبها صاحبنا بتحية من عينيه الضاحكتين بغمزة و بقبلة يطبعها فوق راحة يدها و ينفخ فيها لتطير إليها! كانت رباب الشقية تجيبه بضحكة تهتز لها بزازها التي ربت و كبرت و التي نفرت حلماتها من تحت البودي أو التي شيرت فهي تدفعه للأمام دفعاً مثيراً لأعين الناظرين موقفاً لأزبارهم! كذلك كانت تطلبه من التليفون الأرضي و تتحدث معه قليلاً فكانت تغلق الخط سريعاً إذا أحست أمها الفنانة تدنو منها أو أحداً من أسرتها! فقد تعارفت الأسرتان و لكن معرفة لا تخول لأحمد أن يقصد رباب الشقية في شقتها و لكن معرفة تحيات معرفة الجار الواجبة للجار
رباب, تلك الفتاة الفاتنة الممشوقة العود الذي يرق من الأعلى و ينفر عند صدرها الكبير و يتدرج ببضاضة حتى خصرها ثم يتكور و ينفر للوراء حتى طيازها المكتنزة الناعمة الطرية التي تنسحب للأسفل بفخذين مستديرين ممتلئين غاية في الرقة و النعومة تتصل بهما ساقان أملسان غاية في اللطافة و البياض الذي يشبه بياض الحليب الصافي! غزتها هرمونات الأنوثة في السابعة عشرة من عمرها الغض فبدت ملامح وجهها الطلق المليح! كما قلنا رباب الشقية فتاة جريئة قد راقها احمد الذي سكنت قصاده فراحت تلاعبه و تعلقه فتعلق و استجاب لها فراحت تستعرض أمامه مفاتنها من صدرها الكبير و طيازها المكتنزة لنرى أحمد يتحسس زبره المنتصب و يستجيب لها و يزداد بها تعلقاً فهي أول حبه وهو أول حبها. كذلك أعدت جرأة الفتاة أحمد ابن الجيران فراح كذلك هو يزهو بجسده العضلي و عوده الطويل فأخذ يستعرض أمامها بمعالم رجولته!
كان أحمد يقصد صالة الجيم يتمرن فكان ذا بنية قوية تغري الفتيات من أمثال رباب الشقية أيما إغراء! كذلك هو عرف ذلك من نفسه فراح يستعرض بقوامه أمامه ويبالغ في تعرية جسده الممشوق و عضلاته المفتولة و يتحسس زبره زبره المنتصب و يستعرضه بشهوة بالغة أمام رباب الفاتنة التي تعرض مفاتنها صدرها الكبير و طيازها المكتنزة أمامه! كانت بلكونات كلا العمارتين لا يكاد يفصل بينهما متر أو ما يزيد عنه قليلاً لشدة قربهما حتى أن رباب في بلكونة بيتها كانت تطالع و تكشف الصالون عند أحمد و العكس بالعكس و كأنّ الشقتين باتتا شقة واحدة مادام الشيش ظل مفتوحاً! ولأن الفصل كان صيفاً فكان الشيش دائماً ما يكون مفتوحاً مشرعاً على آخره لعل نسمات الهواء بالليل تداعب تلك الشقق التي تلفحها حرارة شمس الصيف كان أحمد تشاغله رباب الشقية منذ فترة فهو يرمقها بإعجاب صامت. كذلك كانت رباب الشقية تراه بعين الشهوة , فترنو طويلاً إلى جسده المشرع الطول و وسامته و ملامحه الشديدة الرجولة و كأنها نحتت نحتاً وبشرته السمراء و أنفه المدبب! كان أحمد في فصل الصيف يبقى بالشورت القصير وهو الذي كان يلتصق و ينطبع فوق زبره المنتصب برأسه المدببة المثيرة فتبرز عضلات ردفيه فيثير ذلكرباب الشقية أيّما إثارة! وكان جسده رياضي يخبل عقل رباب فراحت تبسم له وهو كذلك خبلته سخونةرباب الشقية و تحرشات ناظريها به. كانت رباب الشقية تضيق بكون أحمد حالم أكثر من كونه مغامراً جريئاً مثلها! أرادت رباب الشقية أن تلوعه فكانت كلما رأته يقرب سور بلكونته تلقي بجسدها على سور شرفتها وكأنها تنظر للأسفل فيبرز صدرها الكبير الساخن وقد ألقت بزراعيها أسفلهما وقد قفز من فتحة فستانها المستديرة! راحترباب الشقية تبالغ في إغراءه فألقت بتي شيرتها وراحت تختال بالستيان و الكيلوت في صالة شقتها و كأنه غير موجود! كان أخوها الصغير عند جدتها لأمها وأمها بالطبع مشغولة بفنها! راح أحمد يراقبها بشغف و كانت عينا رباب الشقية تلمح زبره المنتصب و قد انتفخ من أسفل الشورت الرقيق القطني! كانت تتشهاه و بدأ أحمد في لفت انتباهها بأن يقرع قدمه أرضاً و يطلق بسبسات! تظاهرت رباب الشقية بأنها تفاجأت بوجوده و أسرعت تفر من أمامه إلى حيث ملابسها تفتعل الخجل منه! زاد ذلك يزيد من سخونة الموقف فابتسم أحمد لخجلها! علقته فعلق بها بشدة و سلبته لبه فراح أحمد يتحسس زبره يشتهي رباب الشقية وهي تعرض مفاتنها صدرها الكبير و طيازها المكتنزة و هو يحسبها لا تراه! لمحت رباب الشقية رأس زبره المنتصب الكبير المنفوخ من وراء الشورت مستديرة محمرة مثيرة جداً! ساعتها لم تتمكن رباب الشقية أن تتحكم بنار كسها و أحمد بداخل صالة بيته وهي بداخل صالة شقتها. لم يكن يراهما أحد من أهلها أو أهله بل كان الأمر مقتصر فقط على كليهما!
الحلقة الثالثة رباب تشتهي زبر أحمد الكبير و أحمد يشتهي كس رباب المشعر في استمناء مثير
سنري في تلك الحلقة كيف أن رباب تشتهي زبر أحمد الكبير و أحمد يشتهي كس رباب المشعر في استمناء مثير من بلكونتي بيتهما. فمنذ أن لمح أحمد مفاتن رباب وهو مهتاج الأعصاب قلق يريد المزيد منها. كذلك رباب منذ أن رأت منه جسده العضلي و زبره الدسم المطبوع بشورته الرقيق و هي ممحونة مهتاجة لا تني تفكر فيه. ذات مرة أشارت رباب الشقية لأحمد أن ينزل الشورت من فوق وسطه فراعه ذلك و تلفت حواليه و رمقها بعيون واسعة متعجبة قلقلة! لم يصدق طلبها! في الوقاع فإن رباب تشتهي زبر أحمد الكبير و ودت لو يدخلها و تمسك بين كفيها! كذلك أحمد يشتهي كس رباب المشعر الذي لمح شعراته السوداء من شورتها المرة الفائتة وهي تستعرض أمامه. أشار لها مستفهماً عن طلبها فابتسمت و هزت رباب الشقية راسها بنعم!! راح أحمد يستعرض زبره المنتصب الذي أخذ يتأرجح ما بين فخذيه غليظاً و سيماً مدبب الرأس! أسقط الشورت أرضاً و انتصب عارياً وقد أخذت رباب الشقية برشاقة زبر أحمد الكبير !
شهقت رباب و اتسعت حدقتاها لما رأته يستعرض و نزلت بيدها فوق كسها المشعر الذي ترطب بماء شهوتها المندفق من شقه! راحت فرائصها ترتعد وهي تشتي زبر أحمد الكبير و ودت لو تطاله تمسكها بيدها و تقبل رأسه المثيرة! كان زبر أحمد الكبير الواقف المُشرع يكاد يذهب بعقلها! جثت رباب على ركبتيها فاهتزت بزازها الكبيرة و طيازها من خلفها و قد دست كفها بين وركيها تضغط تتحك بشهوتها المندفقة! أشارت لأحمد أن يستدير و يستعرض جسمه الرشيق أمامها فراعتها روعة ردفيه العضليين! بدأ أحمد يهيج على منظرها يشتهي كس رباب المشعر فأمسك زبره الهائج يدلكه وهو يشير إليها هامساً : و انتي اقلعي هدومك بقا! كانت رباب تنتظر طلبه لتلقي بيدها على كيلوتها فتنزله دفعة وحدة لتسمع شهقته عاليةً! راح أحمد يحدق يشتهي كس رباب المشعر ذي الشعر الأسود و ذي الشفتين الرقيقتين و الشق المثير! راح يعصر زبره الكبير بشدة في استمناء مثير حتى أن رأسه احمرت و كانت بلون الدم وبحجم الخوخة المتوسطة! راحت ربابا تشتهي زبر أحمد الكبير إذ أخذت رأسه تلمع لمعاناً ساحراً سحر رباب و أخذت تستدير حوالين نفسها تستعرض هي أيضاً جمالها فتريه طيازها المكتزة المقنبرة و هي ترمقه بطرف عينيها لترى تأثيرها! اشار إليها أن: أخلعي الستيان…ضحكت رباب و أجابت طلبه
سحبت رباب ستيانتها و ألقتها أرضاً فتأرجحت بزازها العارمة الجمال الثقيلة على صدرها الرقيق! فغر أحمد فاه و شهق شهقة فيها من الرغبة العارمة ما فيها!!أخذ في استمتاء مثير يعتصر زبره وهو يهمس بشفتيه: حاجة تهبل…أنتي أنسية و لا جنية… حاجة جنان… .فيه كده.. فيه كده ..حرام عليكى … أخذت تضحك وتستفهم بيدها: مالك…حلوين…راح جسد أحمد ينتفض وصوته قد أحتبس من فرط اشتهائه لتظل رباب تستدير كطاووس مغرور حوالين نفسها ببطء مثير للشهوة تعرض طيازها المقنبرة و صدرها الكبير كعارضة أزياء بل أشد فتنة! كذلك كانت رباب تدلك شق كسها المشعر تشتهي زبر أحمد الكبير وهو بدوره في استمناء مثير يفرك زبره يشتهي كس رباب المشعر كأنهما يتنايكان فوق سرير واحد! ألقي أحمد جسده علي مقعده يتلوى يميناً و يساراً وزبره الكبير أخذ يتعرق و انتفخت أوداجه ظل يدفع دفعات من منيه الساخن لتنطلق مقذوفة في الهواء خارجة من البلكونة! حملقت رباب و ارتعشت من نشوتها علي قذفه الذي كان شديداً كأنه خرطوم مطافي كبير يطفي حريقاً أمسك بجسده الفتي! لحظات و خمدت حركة أحمد و أخذ زبره الكبير الوسيم يتقلص و رباب قد هالها و أثار غريزتها و نار كسها المشعر أيما إثارة منظر قذفه فراح كسها يدفق شهوتها ولبنها لتغرق يدها و تسيل مائها على باطن فخذيها الصقيلين و تتساقط قطراتها على أرضية الصالون تحتها! ضمت فخذيها على يدها عاصرة كسها وهي تستلذ بنشوة عارمة! راحت رباب بعد استمناء مثير تلهث بانقطاع النفس و تلتقط نسمات الهواء بالكاد! كذلك كان احمد يتأرجح زفيره و شهيقه في صدره العفي بلا أدني حراك! استعاد أحمد قوته و وعيه من قبضة الشهوة ليطلب هاتفها الأرضي فتجيبه بأنفاس قد خف لهاثها: أحمد…فيهمس: قلب أحمد… مش ممكن طعامتك دي .. كل حتة فيكى قصيدة غزل…كل حتة فيكي قطعة موسيقي ..! ابتسمت رباب وقد شنف مسمعيها غزله ولم تنبس ببن شفة! واصل أحمد هامساً: رباب…محتاج أقابلك بره .. عندي كلام كتير محتاج أقوله لك…ضحكت رباب ::لا لا .. كلام كدا حلو أوي… .. أنت جامد أوي ! ضحك أحمد وخف لهاثه فقال مواصلاً غزله الصادق: أنا اللي جامد يا أجمل قطة شفتها عيوني!! أنت محصلتيش… .أنت مفيش منك.. بكلم جد ممكن نتقابل …أي مكان تقولي عليه أنا مستعد…هنا تهمس رباب: أحمد..سلام دلوقتي ماما باينلها جت…أغلقت الهاتف و تركته عاشقاً مدنفاً و لكن إلي حين…
الحلقة الرابعة أحمد العاشق الولهان و رباب الراقصة الصغيرة و رقص سكسي مثير

سنري في تلك الحلقة أحمد العاشق الولهان و رباب الراقصة الصغيرة و رقص سكسي مثير جداً وذلك قبل اللقاء و جهاً لوجه بعد انتهاء الامتحانات. فلم يكن لرباب أن تلتقي أحمد و الامتحانات علي الأبواب؛ فهي شهادة في الصف الثاني الثانوي وهو كذلك في الصف الثالث. منذ أن استعرض أحمد جسده و رباب مفاتنها من شرفتي بيتيهما و كليهما مشغول بصاحبه لا يكف عن التفكير فيه. كان أحمد لا يكف عن الوقوف في شفة منزله يبسبس و يتنحنح و ينادي بصوت خفيض حتي كاد يفضح صاحبته الصغيرة! كان مضطراً لذلك؛ فلعل رباب تنعم عليه بنطرة من جفنها الساجي أو قبلة من شفتيها المتوردتين أو ضحكة يفتر عنها ثغرها العذب! كان هو العاشق المعني وهي اللعوب المغناج ذات الدلال الآثر إلا أنها كانت تحتاط ألا يعلم بلعبيها غيرها. حينما كان يلتقيها صدفة في الشارع كانت تبتسم و تهمس من بعيد: بلاش في الشارع…حد ياخد باله….
ذات يوم و كان ذلك قبيل الامتحانات بأسبوع دق هاتفها الأرضي الذي كان فوق ترابيزة في صالون بيتها بحيث يكشف من يجيب صالون بيت احمد فرأته وهو يحادثها فرأته فابتسمت و حياها بقبلة و رفعت السماعة. رباب: ألو …. أحمد: أنا العاشق الولهان يا روبي….رباب ضاحكة و قد عرفته: وعاوز أيه يا سي ولهان ….رباب أنتي جننتني…عاوز أشوفك….رباب: مش ينفع خالص….لازم أذاكر..و أنت كمان يا احمد ذاكر بقا… أحمد متنهداً: طيب طلب صغير… رباب الراقصة الصغيرة و رقص سكسي مثير بدلع رقيق: أطلب يا احمد… أحمد : ممكن ترقصي …تصبيرة علي ما أشوفك…اشترطت رباب علي احمد: أنا هرقصلك…بس شرط واحد…استفسر أحمد بلهفة: أيه هو! همست رباب: أنك تقف بعيد في الصالون… و بعد كده متقعدش تبسبس و ترمي طوب في البلكونة…أنا قلتلك ها قابلك بعد الامتحانات…. أحمد متحسساً عزيزه الذي شب: من عيوني الجوز…طيب يلا بقا …هز يا وز….! رباب ضاحكة ضحكة أبدت غمازتي خديها المليحتين وقد لمحهما أحمد من شقته: يا خرابي هو في كدا… الغمازات دي تهبل بجد…جايباهم منين قوليلي…. رباب بدلع و رقة: من عند ماما….
اتسعت عينا احمد ثم قال: ماما الفنانة…أكيد يا روبي ابن الوز عوام…عارفة انت رقصك يهبل…شوفتك مرة و انت بترقصي في الصالون و انت جاية جديد…ابتسمت رباب: بس أنت ساعتها برقتلي و كسفتني فجريت هههه…. ضحك أحمد: أنت لسة فاكرة.. دي عدي عليها شهور دا انا يومها اتهبلت هههه…….ثم سأل أحمد مستفسراً: بس أنتي بجد مين علمك الرقص…!! رباب برقة: ماما علمتني الرقص وانا صغيرة….قال احمد حالماً: عارقة يا روبي…أنا بعشق مامتك اللي جبتك للدنيا عشان أشوفك…رباب: بجد يا احمد بتحبني…أحمد: أنا بمووووت فيكي يا روبي…ممكن ترقصي… اتسعت عينا روبي الواسعة بلمعة وسألت: بلدي ولا اجنبي…دق قلب أحمد العاشق الولهان: عارفة أنا بعشق رقص سهير ذكي…تعرفيها….رباب طبعاً…أنا هوريك دلوقتي…ركز و اصبر….دقيقة وجاية باي…ثم غمزت له فتوله احمد و قبلها قبلة طائرة لتغيب عنه رباب دقائق ثم تعود بما يشبه بدلة رقص بلدي! دهش أحمد فقد شاهدها عارية البطن الهضيمة و السرة الغائرة و بما يشبه البكيني!! غمزت له ثم أدارت ريكورد به موسيقي رقص شرقي و راحت رباب الراقصة الصغيرة ترقص رقص سكسي مثير فأخذت تتمايل و تتلوي و تهتز و تثني وسطها اللدن و تميس بقامتها الهيفاء الطويلة و احمد العاشق الولهان قد خف حلمه و زال وقاره و راح يأتي بعصاة يراقصها من صالون بيته! كان وسط رباب كأنه مفصول عن باقي نصفها الأعلى فهو يهتز و يرتج اهتزازاً غريباً! كانت تنحني بردفيها العريضين و تكشف عن فخذيها الممتلئين و تغمز لأحمد و تلقي إليه ببوسة عبر الهواء و أحمد العاشق الولهان قلبه يدق دقات النشوة و قد أطلق مزيه في بنطاله! كانت بزازها ترتج في حمالة صدرها و شعورها السائحة الحالكة السواد تطير و تغطي جبينها الناصع البياض وقد تعرقت و تصبب عرقها! فجأة دق هاتفها الأرضي مرات و مرات حتي انتبهت له. أوقفت الريكوردر رفعت السماعة فإذا بها أمها: أيوة يا ماما….أمها: أيه روبي بتصل من بدري فينك و مالك كدا …بتنهجي ليه!! رباب وهي تلتقط أنفاسها واضعة ساق فوق أخري فانحسرت بدلة الرقص و كشفت جل وركها الأيمن هامسة لأحمد الذي يستفسر فتهمس : دي ماما…ثم تردف بصوت عال: معلش يا ماما…أصلي كنت في الحمام و جاي جري… سمعت أمها همسها: أيه روبي أنت جنبك حد!! رباب: لا أبداً…هيكون مين يعني…طيب محتاجة حاجة أجبهالك معايا…رباب وهي تضحك ضحكة مكتومة أحمد الذي راح يحملق في مفاتنها: لأ يا ماما…مرسي…ارتابت أمها: رباب…أنت في صوت جنبك…! رباب: لأ يا ماما دا الريكوردر…كنت برفه عن نفسي شوية بس…الأم: مش وقتي ذاكري و انجحي و في الصيف عاملي اللي انت عايزاه…رباب: حاضر ياماما…باي…في ذات الوقت كان أحمد العاشق الولهان قد شد ستائر شرفة منزله إذ قد قدمت شقيقته التي تصغره بعام في مثل عمر رباب…
الحلقة الخامسة أحمد و رباب و لقاء سكسي ساخن في المنتزه مع القبلات والأحضان والتفريش
انتهي موسم الامتحانات و خلص منه احمد و رباب بفارغ الصبر و بالأخص أحمد؛ فرباب فتاة ذات دلال تريد من عاشقها أن تعذبه و لا يحصل منها إلا ما تريد هي أن تمنحه. تريد ألا تدنيه منها دنواً يزهدها عنده بعد قليل أو إلا تبعده بعد ينفره منها و غنما هي بغريزة الأنثي داخلها تعلم الرجل تطمعه ثم تيأسه فلا يزال هو كالكوب وهي كالشمس يدور فيف فلكها فلا تفلته من مدارها فهو ما بين جذب و طرد و منع و منح. أنتهي الموسم و احمد ريد أن يواعد رباب يريد ان يلمس جسدها الغض أن ينعم بقربها أن يلمس شعورها أن يشمها و أن يضمها! كان احمد من قبل يستعد من اجل لقاء سكسي ساخن في المنتزه مع رباب فهو كان يذهب هنالك مع رفاقه و يري العشاق في عناق و ضم وشم! ماله لا يفعل مثلهم و ماله لا يستمتع بتلك الساكنة الجديدة وهي قد أرته منها ما دفق شلالات منيه الساخن و أضناه و أرق مقلتيه و أسهده الليالي و انحل جسده المتين!
كان يدق تليفونها الأرضي فتجيبه أمها أحياناً فيصمت فتسب امها ذلك المتصل عديم الأدب قليل الذوق الذي يتصل في وقت متأخر من الليل! كانت رباب تعلم انه هو و تضحك! ل يتصل حتي أجابته رباب و امها في سهرة من سهرات فنها فهمس أحمد: أيه يا رباب أنتي فين…رباب: موجودة …[س مشغولة شوية… أحمد: كل ما تصل مامتك بترد و انا معرفش أكلم وهي تسبني….رباب ضاحكة: مال انت بتتصل في وقت متأخر… أحمد رباب أنا عاوز أقابلك…مش معقول نبق جيران الوش في الوش و مش نتقابل…رباب بمكر: و أنا كمان نفسي يا أحمد..بس مشغولة شوية الومين دول…مع خالتي في المستشفي…أحمد ضائقاً: و خالتك دي عندهاش أولاد… رباب: عندها ابن بس برة مسافر…أحمد هامساً: رباب أنا عاوز أخطبك رسمي…! رباب بملعة عينين مستغربة: أحمد…طيب مش نتخرج الأول…و بعدين أنا رايحة تالتة السنة دي….! أحمد: رباب: أنا نفسي اشوفك بقي…عاوز أعرفك اكتر…رباب بدلع: هتعمل ايه يعني… أحمد وقد خفق قلبه: هقطع شفايفك الكرز دول… رباب بضحكة: يا سلام…احمد مهتاجاً: طب عارفة..انا من يومين حلمت بيكي….رباب: بجد….شب زبر احمد فأمسكه وراح يقص عليها تفاصيل لقاء سكسي ساخن في المنتزه معها فهمس: أيو طبعاً…و كنا كمان في المنتزه… انا و انتي و لوحدينا…
خفق قلب رباب ؛ فهي إن كانت فتاة لعوب ترقص و تريه مفاتنها فإنها في ذات الوقت لم يمس جسدها شاب حتي اللحظة؛ فهي في مدرسة بنات و أمها و إن كانت فنانة مطربة فإنها شديدة عليها تسألها في كل صغيرة و كبيرة! همست رباب: رحنا المنتزه …انا و أنت بس…و بعدين…قال أحمد يقص عليها تفاصيل لقاء سكسي ساخن في المنتزه : قابلتك و سلمت علكيي كف بكف مسكت أيديك ورحنا نمشي هنا و هناك….رباب متأثرة قد أرخت ظهرها فوق كنبة الأنتريه: و بعدين….دخللنا كافيه و طلبتلك الفراولة اللي بتحبيها و أنا اخدت برتقال… أول مرة أبص في عينيك…عن قرب…عسلية حلوة أوي…سطلتني…رباب باسمة: بجد …عيوني حلوة…أحمد : أمال…قعدنا شوية ورحنا عالبحر…..مشينا فوق اللسان…مشيتي ورايا فكنتي هتتزحلقي فلحقتك…رباب شهقت: هاا….وقعت..!! أحمد: لأ…ما انا مسكتك…مكنش غيرنا كتير…كانت ناس بعيدة…بس حصلت حاجة حلوة أوي…رباب مستطلعة: أيه هي….أحمد: حضنتك..أخدتك في حضني…رباب شاهقة: حضنتني…احمد: أيوة….رباب: و ضمتني…أحمد: ايوة….رباب و يدها فوق بزازها التي انتفخت: وبعدين….احمد: مقدرتش أقاوم نفسي…فبوستك في شفايفك…بوسو … و التانية و التالتة….رباب بخفقان قلب: بوستني….! و الناس و أنا خليتك تبوسني…أحمد: أيوة..دا نت كمان شكرتيني…بس الناس شافتنا فمشينا…مني تفرك بزازها بقوة: علي فين…احمد وهو يتحسس زبه: وسط الأشجار…بعيد أوي…أنا و أنتي بس…رباب: يا خرابي..لوحدينا… وبعدين…! أحمد: بتاعي وقف أوي يا روبي…مقدرتش أقاوم نفسي…رباب بمحنة داكة شق كسها: بتاعك وقف…وبعدين…أحمد فاركاً زبه: أنت كمان كنتي عاوزاني….صدرت ضهرك لشجرة و بوستك بوسة طويلة…قطعتك شفايفك…وأيديا دعكت بزازك….رباب هائجة: أووووف…..دعك بزازي… و أنا سبتك! أحمد لاهثاً: و كمان رفعت طرف البودي و مصيت الحلمات…مفيش أطعم من كدا….رباب بمحنة قوية تستمني: و أيه كمان….! أحمد داعكاً زبره: و كمان دست أيدي من تحت الإستريتش بين وراكك…..رباب: يا لهوي…بين وراكي…عملت أيه….احمد مهتاجاً: حسست علي حبيبي… فلعستني سخونيته…..رباب تتافف منفرط نشوتها: أوووووف….بس يا أحمد كفاية….! أحمد مواصلاً: لأ كمان وايه…طلعت بتاعي و شديت الأستريتش وقعدت أدعكه ما بين وراكك…..أوووووف……مكنتش قااااادر…..رباب هامسة: كنت بتفرشني…….أمممم..فرشني يا أحمد….فرشني برحتك….أااااح…أحمد وهو يطلق منيه: أأأأه..كسك كان سخن أوي أوي,,,,,انت كامن مبقتيش حاملة…قعدتي تبوسيني…قطعتي شفايفي…و أنا بفرشك….رباب وهي بيد تدعك نبزرها الذي طال و بأخري تدعك بزازها المنتفخة: أأأأح….كفاية يا أحمد…كفاية أرجوك…..أأأأأخ..مش قادرة…..أحمد ينهج بقوة: فضلت أجيب لبني جامد أوي…..مكنتش سامعك….كانت فيف لذة مشفتهاش قبل كدة….جبتهم بين وراكك…..رباب: أأأأه…اووووووف…خلااااااص……..انا كمان جبتهم فوق بتاعك… أحمد بلهاث شديد: فعلاً… و اترمينا في الأرض سوا….انتهت المكالمة بإتيان نشوتهما وقد تخرت الأطراف منهما و ارتخت المفاصل و دبت اللذة في جسديهما دبيب النمل بيوتها.
الحلقة السادسة أحمد و رباب و نشوة الجنس الممتعة في غرفته
نظرت ميرنا شقيقة أحمد إليه وهو حائر بعينيه كأنه يفتش عن شيء في الشرفة المقابلة لشرفة بيته و نادته أكثر من مرة فعلت بصوتها تلمح قائلة باسمة : اللي واخد بالك يتهنا به…استرعت ميرنا شققة أحمد انتباهه فاستفسر باسماً: و مين بقا اللي واخد بالي انت كمان …! غمزته ميرنا بعينه: يعني انت مش عارف…دا أنا من يوم ما رباب جت و أنا قاطعة علي اللي بيدور …دق قلب صاحبنا فهمس قلقاً : ايه…قاطعة علي أيه…ميرنا تمشي بدلع و تجلس بقرب شقيقها هامسة باسمة: يعني …نحنحنة و بسبسة … و صاحبتك متعلقة في البلكونة…. إذن لم تشهد ميرنا أحمد و رباب و نشوة الجنس الممتعة التي استلذ بها كلاهما من قبل! تنهد احمد مرتاحاً ثم زعق قائلاً وقد أمسكها من ساعدها: أنت ملكيش دعوة بالكلام ده…أوعي تجيبي سيرة لحد…حدجت ميرنا أحمد بضيق ثم أفلتت ساعدها لائمة: طيب..أنا اللي كنت هقولك هي فين….وبعدين دي صاحبتي …انت ناسي أنها في أخر سنة زيي…!
تذكر أحمد أن رباب و ميرنا يدرسان في آخر سنة في الثانوية و انهما علي علاقة بحكم عمرهما المتماثل فهمس برقة: ميرنا يا حبيبتي..متزعليش مني…معلش… بس أنا خايف لسانك يزلف قدام حد…رمقته شقيقته بنظرة عتاب ففهمها و ابتسم ملاطفاً إياها من خدها: خلاص بقا متزعليش….يلا قوليلي. أكيد تعرفي …هي غايبه بقالها أكتر من شهر فين! …ضحكت ميرنا: هقلك…بس تدفع كام….ضحك أحمد ومال علي خد شقيقته الأسيل وطبع قبلة حانية : يلا يا ستي… قوليلي صاحبتك فين…؟! قالت ميرنا: بتصيف عند قرايبها في مطروح هي و مامتها و أخوها…..أشاح احمد بوجهه و تمتم لائماً لحبيبته : يا بنت الأيه…و ماقلتليش قبلها!! أنا شفتك كتير برة!! همست ميرنا مستفهمة: بتقول أيه؟! أحمد: لا أبداً..بس هي بقالها كتير….هنا نهضت ميرنا تجيب أمها في المطبخ : حاضر يا ماما…جاية أهو… سرح احمد في أفكاره في رباب و قد أوحشه غيابها فراح يشغل نفسه بصالة الجيم يتمرن فيها حتى دخول الجامعة كلية التجارة جامعة الإسكندرية. منذ بدء الدراسة و أحمد و رباب يلتقيان في الخارج فمرة يلتقيها عند مدرستها و أخرى في كافيه بعيد عن مسكنها إلا أن شيئاً ما لم يدر بينهما كما يدور بين العشاق اللهم إلا قبلات خاطفة و لثمات سريعة كانا يختطفانها مراقبين أعين الناس علي البحر أو في كافيه محجوب عن العيون أو تحسيسات فوق الأفخاذ و لف الزراع حوالين الخصر أثناء عبور الطريق! لم يذق أحمد و رباب نشوة الجنس الممتعة في غرفته إلا بعد شهور من بدء الدراسة و كانا بيته خالياً وقد واعدها قبلها!
اتصل بها ذات صباح فأجابته و دار الحوار التالي؟, أحمد: وحشتيني……رباب: أنت اكتر..أيه أنت مرحتش الكلية…أحمد: معنديش حاجة مهمة ولا سكاشن….و انت مرحتيش المدرسة ليه….رباب: صحيت متأخر…وبعدين أحنا مش بناخد حاجة هناك…أحمد متحمساً: طنط موجودة….رباب: لأ…ليه…أحمد: طيب تعالي ليا….قاعد لوحدي..بابا في الشغل و كمان ماما و ميرنا في المدرسة و عندها درس بعدها….يلا….رباب وخفق قلبها: لأ…مينفعش….أحمد مهتاجاً عازماً: هتيجي ولا أجيلك أنا! رباب مرتاعة: لا..انت مجنون….أحمد: طيب خلاص أنا مستنيكي…..رباب: بلاش يا أحمد دلوقتي…..أحمد مهدداً: خلاص أنا جايلك…رباب تبادره: لأ لا….أنت هتفضحني……خلاص أنا جاية….بس أوعى تشاقى…!أسرع أحمد إلى الحمام يتحمم و يحلق عانته فيف حين قرعت رباب بابا بيته! لف البشكير حوالين وسطه ليفتح فيجدها في وجهه! بسرعة خاطفة سحبها وهي تحملق فيه: يلا أدخلي…لم يكد يجذبها و يغلق بابه حتي سقط البشكير من فوقه!! شهقت رباب و عيناها محدقتان في زبه المتدلي بين فخذيه و احمد قد تسمر في مكانه! أشاحت عنه بوجهها وهرولت اتجاه الصالون تتحاشى رويته عارياً كما ولدته امه فهرع يجري خلفها ليضمها من ورائها و يقبل عنقها وهي تغنج: لا لا ..لا يا احمد….تتمنع وهي راغبة! حملها بين زراعيه القويتين فحملقت عيناها: هتعمل أيه مجنون! لثم فاها في قبلة حارة وهمس: هاعمل اللي نفسي و فسك فيه….تعلقت بعنقه وهو ملتقم شفتيها يرضعهما بعشق حتي حط بها فوق سريره! فتحت جفنيها المطبقين ونام فوقها ليقبلها في و جنتيها في انفها الحلو في رقبتها ثم ينزع البودي فيلتقم ثدييها مصاً و لاحساص و رضعاً للحلمات و رباب تأن ثم نازلاً إلي بطنها لاحساً سرتها ثم نازعاً كيلوتها فضربت بيها فوقه: أحمد…لا لا…أرجوك…ليهمس لها: متخافيش…مش هفتحك…..وعد..تركت كيلوتها لينزل به و ليفشخ ساقيها فيجد أمامه كساً حليقاً فيلحسه حتي تنتشي! ثم بزبه يداعب الشفرات فتصيح في متعة! كذلك راح أحمد و رباب في نشوة الجنس الممتعة يطلقا أهات و شهقات و زفرات و تأففات! من فرط متعته نسيانه نفسه و كذلك من شديد نشوتها هي نفسها دخلها احمد! كان يدلك زبه المتحجر في شق كسها و بين المشافر فدسه في كسها فصاحت رباب و شهقت: أوووووه…..لا ياحمد لا لا…راح صاحبنا يرهز بنصفه وهو يزمجر منتشياً! سريعاً أخرج أحمد زبه من كسها ليسمع شهقة من خلفه!كانت شهقة ميرنا شقيقته وهي تراقبهما! فهي موجودة و تنتشي بنشوة الجنس الممتعة ! شهقت لم شهدت لبن شقيقها ينطر فوق سوة صاحبتها رباب فهرولت لغرفتها وقد أحس أحمد بوجودها!
الحلقة السابعة احمد و أخته المشتعلة الشهوة تشتهي زبه الدسم و تساومه علي فضح علاقته مع رباب
وقفنا في الحلقة السابقة عند أحمد وقد أطلق شهوته سريعاً و لم يكد يسترد و عيه هو و رباب حتى همس: قومي …ميرنا هنا…ميرنا شافتنا…ذهلت رباب: يا نهار اسود…أتفضحنا…هدومي فين…..هرولت رباب إلي ملابسها فارتدتها و انسحبت حيث بيتها وهي تخشى أن تكون ميرنا من الرعونة بأن تكشف سرها مع شقيقها؛ فهي صاحبتها ولكنها تعرف كم غيرتها عليها هي خاصة! أوقعت ميرنا أخته المشتعلة الشهوة نفسها في ورطة عندما سمحت لنفسها أن تراقبه وهو ينيك رباب يعتليها! كذلك أوقعت مرينا أخيها احمد في ورطة عندما راحت تشتهي زبه الدسم و تساومه علي فضح علاقته برباب إن لم يمارس معها كما مارس مع صاحبتها!
راحت ميرنا تتحرش بأخيها احمد بعد أن رأته بأم عينها وهو في وضع الرجل والمرأة أو وضع الذكر من أنثاه صبيحة ذلك اليوم التي كانت أمه فيه عند خالته وهي نفسها في دراستها فهو مطمأن بالا تعود إلا أوان العصر كما تفعل كل يوم ثلاثاء من كل أسبوع. إلا أن ميرنا أخته المشتعلة الشهوة أصابها قليل من الصداع فلم تكمل يومها الدراسي و استأذنت لتأتي البيت تدخل و تسمع تأوهاته و تأوهات صاحبته رباب بل وتراقبهم من فتحة مفتاح الباب وترى لتضحي وهي مشتعلة الشهوة تشتهي زبه الدسم كما رأته ينيك رباب و يلقي حليبه فوق بطنها و سوتها! لم يكن لأحمد أن ينظر لأخته و مفاتنها بعين الشهوة إلا أن شقيقته الدلوعة الرقيقة الحسناء ذات العيون الواسعة والصدر النافر المرفوع والوجه الخمري المتطاول قليلاً المثير بأنفه المستقيمة الشماء و بطيزها الرائعة الإثارة المدورة بتقوسات فخذيها و ساقيها المدكوكتين وتكوين جسدها الأنثوي الرائع راحت تتحرش به و تغريه بها وقد باتت أخته المشتعلة الشهوة تشتهي زبه الدسم بقوة!
بعد ذلك اللقاء مع رباب و بعد أن تحمم أحمد خرج من الحمام ليجد أخته ميرنا تضحك وتتهكم وفي عينيها اشتهاءً وهي تهمس بغنج ملمحة: أيه أحمد…عامل أيه…رد أحمد رداً مقتضباً: أنا..أنا كويس….ثم أردفت غامزة وهي تمشي إلي غرفتها : و رباب عاملة أيه…لم يجبها أحمد إلا بسؤال فهتف: أنتي ايه اللي جابك بدري كده؟!! لم تجب بل كل ما فعلته انها راحت تتهادى وعلى جانب وجهها ابتسامة ساخرة ثم دلفت إلى غرفتها ونامت على بطنها ورفعت ساقيها تلاعبهما! دخل أحمد عليها فعلته بنظرة ضاحكة وقالت: ” بص يا حمادة … متقلقش أنت عارف أنا دلوعتك أختك حبيبتك…و مش هجيب سيرة لحد….. أحس أحمد بنار تجري في وجهه و أن الدم كاد ينبجس منه وكان لابد أن يلاطفها !. انحنى أحمد فوقها وهي فوق السرير وجلس إلى جوارها وراح يتحسس شعرها ويهمس: ميرنا …. اوعي الكلام ده يطلع برة… انت فاهمة…أجابته في تحد باد: بشرط….سألها أخوها مرتاعاً مستعجباً: ” شرط ايه يا ميرنا؟! فهمست: وأنا كمان…! فما كان من أحمد سوى أن لطمها على وجهها بشدة لتتنمر الدموع من عيونها الجميلة ولم تتكلم فأحس أنه عقد الأمور فأكب فوق رأسها يقبلها ورفع جسدها البض إليه وضمها إليه و شفتاه تلتحم بشفتيها الوردتين فيلثمها وهي تلقي بوجهها يمنة ويسرة ووهو يعدها هامساً : أنا هنفذلك كل اللي عوزاه …ماما عند تيتة بعد بكرة …البيت هيفضلنا و هنستمتع انا وانت بس … خلاص يا روحي…بس بقا…عدي بكرة….كان احمد يؤجل لقائه بأخته قدر المستطاع ليفكر في ذلك الوضع الغريب! أخته المشتعلة الشهوة تشتهي زبه الدسم وراح يطرح أسئلة كثيرة: هل عندها حق أن تشتهيه…؟!! و هل تشتهي البنت أخيها و إن كان وسيماً جذاباً؟!! وهل هو بلقائه رباب عارياً من أشعل نارها الجنسية؟!! و كيف يفعل بأخته و يقعد منها مقعده من رباب وهي محرمه؟!! التقى أحمد برباب في اليوم التالي رباب فسألته: ميرنا بقت تشوفني تبصلي من تحت لتحت…مش بتلكمني….أحمد: ما هي كشفتنا ….رباب ودق قلبها: خايفة تفضحنا…بموووت مالخوف….أحمد: عارفة …طالبة طلب غريب أوي تمن سكوتها….! رباب بنظرة غريبة و كأنها فهمت: طالبة أيه..!! أحمد مقراً: اللي فهمتيه… عاوزاني أعاشرها….رباب بضحكة مندهشة: هههه…يا مجنونة يا ميرو…!! ثم ساد صمت قطعته رباب فقالت بمكر: طب و ماله….و كمان يبقالك عليها زلة….!! أحمد هائجاً: رباب…أنت اتجننتي……!! رباب تقنعه: ولا أجننت ولا حاجة…أعملها اللي نفسها فيه…ما هي معذورة….أنت كنت حامي أوي معايا…..صمت أحمد فأردفت رباب: خلاص بقا تلاقيها نسيت فكك بقا….عاد أحمد البيت ليجد ميرنا بعباءة مفتوحة فوق صدرها الأبيض الشهي بملامحها السكسي وهي ترمقه بنظرات كلها إغراء مختلط بشهوة برغبة بعشق باستنجاز لوعده غداً هامسة: أجيبلك تاكل… احمد: أمال ماما فين….رباب وقد انحنت تلتقط ما سقط منها: في أوضتها….ثم اعتدلت و اردفت: نايمة شوية قالتلي أغديك…حملق أحمد في طيز أختها المثيرة جداً وقد وقعت منه موقع الشهوة و الرغبة! حدق فيها فاحمرت ميرنا على الرغمن جراتها: أيه مالك…بتبحلقي ليه..دنا منها و أمسك ساعدها ادوري كده…فاستدارت مائة و ثمانين درجة فهمس: أثبتي…وحدق في انحناءاتها ثم صفعها علي طيزها وهو ينوي إن أصرت أن يفتحها وقال: يلا هاتيلي الأكل…ضحكت أخته و رمته بنظرة سكسي لا تكون إلا بين الحبيبين و مصمصت شفتيها و راحت ترقص طيازها وهي مدبرة عنه…
الحلقة الثامنة أحمد يفتح طيز أخته المقببة و يكسر عينها في لقاء سكس محارم حامي
انتهى احمد إلي قرار لا بد منه وهو أن يفتح طيز أخته المقببة العالية المبرومة في لقاء سكس محارم وقد وقعت في نفسه فهو حل يرضيها و يرضيه و يكون بذلك قد كسر عينها و أمسك عليها زلة! الواقع أن احمد قد صارع نفسه كثيراً قبل أن ييقر علي ذلك القرار رغم سخونة أخته وبضاضة جسدها الفائر. كان هو يمهل نفسه ليفكر كيف يخلص نفسه من تلك الورطة وكيف ينزع تلك الفكرة من راس أخته فهو أخوها و لا يصح أن تشتهيه! و لكنها اشتهته وقد شاهدته يمارس الجنس فربما تأتي ذلك مع احد في الخارج فتحبل منه وتكون الكارثة الكبرى ساعتها ويكون هو المسئول!حار احمد فاختار بعد طول جذب و شد أن يفتح طيز أخته المقببة و يكسر عينها في لقاء سكس محارم ويشبع رغبتها الجارفة! قصد في الصباح الباكر كليته ليحضر سكشن هام ليعود بعدها فيجد أخته تلبس قميص نوم يكاد يبرز بزازها الشامخة و ترمقه بنظرة من يستنفذه وعده! كانت أخته في وضع الاستعداد ولم يكن هناك مهرب! هتف بها: ميرنا…. ادخلي أوضتك ووشغلي الشريط ده في الفيديو… سألته ميرنا وقد أسرعت إليه:في أيه الشريط ده..؟! قال أحمد متصنعاً الجدّ: هتشوفي … هاخد دش عالسريع … حضري طيزك…. يا شرموطة يا صغيرة…ثم أنحنى فوق شفتيها يفترسهما في قبلة أكلهما فيها وهي مستمتعة إلى أقصى حد!
ذهب إلى غرفة أخته وألقي بجسده فوق فراشها وهو مستعد ان يفتح طيز أخته المقببة و يستمتع بها فجلس خلفها بينما كانت هي ممدده على السرير وزبه قطعة من الفولاذ فمدد جسمه خلف جسم أخته الصغيرة و اقترب منها قليلا قليلا حتى التصق بها وأحس زبه قد اصبح بين فلقتي طيزها فسألها: ايه رأيك في الفيلم؟” فهمست: حلو أوي… ثم ألقى كفيه على بطنها وهي لم تتحرك أبدا ولم تنطق بأي كلمة . راح يحرك زبه على طيزها وأخرجه من الشورت و وضعه بين فخذيها ورفع قميص النوم عنها حتى بدا الكلوت وترك زبه بين وركيها الممتلئين و أخذ يتحسس صدرها بكفيه ويلعب بحلمتيها من فوق الملابس ونزل قليلا قليلا يمسح بطنها إلى ان وصل بيده حتى فوق كسها وبدأ يلعب فيه من فوق الملابس و ببظرها مما جعلها تصدر بعض الأنات الخفيفة . هنا رفع أحمد طرف كيلوت أخته ميرنا ووضع زبه بين فلقتي طيز أخته المقببة بحيث اصبح رأس زبه على فتحة طيزها ويده لا تزال تلعب بكسها و أخذ يرضع شفايفها وأولج لسانها في فمه وشرع يرضع لسانها بقوة حتى شعرت أن زبه على وشك الدخول في طيزها! تناول أحمد من فوق الكوميدو كريم مرطب ودهن فتحة طيز أخته الساخنة البيضاء الناعمة و أولج اصبعه فيها وأخرجه ثم وضع زبه على فتحة طيزها الكقببة همس لها: عاوزة الحس كسك زي ما في الفيلم..؟! همست أخته بخجل شديد و رقة آسرة: اللي انته عاوزه… خلعها احمد ثيابها و تناسى كونها أخته لسخونة جسدها! لاول مرة أحمد يكتشف مفاتن شقيقته التي كادت تزري بمفاتن صاحبته رباب!! اشتهاها بقوة و أضجعها على ظهرها و اعتلاها يرضع شفتيها ولسانها ونزل إلى صدرها يرضعه ويعضض حلمتيها المنتصبتين الورديتين اللون ونهدها البارز الشامخ مما جعلها تأن ونزل برأسه إلى كسها وأخذ يشمم رائحته العطرة ويدس انفه بين شفتي كسها وبدأت ميرنا تتحرك تحته وتصدر الآهات والأنين وأخذ يلحس كسها وامصص بظرها ويعضضه بأسنانه مما جعلها تهيج وتصرخ وتتلوى تحتي وبدأت تنطق وقالت: كفاية مش قادرة كفاية انا تعبت أوووووي..أرعشها و أطلق سوائلها ليرفع بعد ذلك رجليها عاليا وطلب منها ان تمسك رجليها هكذا وراح أحمد يفتح طيز أخته المقببة بأن يدخل زبه في خرقها الضيق حتي أولج رأسه بكل سهوله وواصل إدخاله وهي تتألم قليلا إلى أن دخل اكثر من نص زبه فيها . ثم سحب زبه منها وطلب منها أن تنهض على قدميها ورفع ساقها اليمنى ووضعها على الكرسي وأحنى ظهرها إلى الأمام بحيث اصبح طيزها مقابل لزبه تماما ليشرع ينيكها بهدوء و يدخل وخرج زبه منها وفي كل مرة يدخل زبه اكثر حتى استقر زبه بكامله داخل طيزها وتركه بطيزها و أخذ يلعب بكسها حتى ترتاح وتهدأ فبدأت تهيج وترجع بطيزها على زبه ليدخل اكثر وتسحب طيزها وترجعها مما جعله ينيكها بقوة وأخذ يخرج زبه إلى النصف ويدفعه بقوة في طيزها وأخته في لقاء سكس محارم حامي تصرخ وتتأوه وترجوه: لا لا..أححححح بالراااااااحة..أحمممممد…..فراح يعنف بها وهو يلطم طيزها: مش عاوزة تتناكي يا لبوة…و أخذ ينيكها وهي تصيح وهي تلهث: لا لا…لا ..حرممممت…أووووووف كانت تصرخ وتئنّ وتتأوه وقد قبضت بطيزها علي زبه فلم يحتمل اكثر من ذلك و اندفق لبنه داخل طيز أخته المقببة وهي تتأفف: أوووووف….سخن أوووووووي………بركت و برك فوقها هما لاهثان و قد انسل زبه منها و تبعثر حليبه من خرقها على الفراش….سألها بعد أن هدأ ت أنفاسها المتلجلجة في صدرها وقد رقد بجانبها يرضع شفتيها : ها …مبسوطة يا قحبة… فأجابت باسمة محمرة الوجنتين بخجل: بس بقا يا احمد…صفعها علي طيزها: طب قومي اغسلي الملاية…..
الحلقة التاسعة رباب صاحبة الغشاء المطاطي و علاقة سحاق ساخنة مع ميرنا شقيقة أحمد
سنري في تلك الحلقة رباب صاحبة الغشاء المطاطي و علاقة سحاق ساخنة مع ميرنا في بيت الأخيرة. فبعد أيام من ممارسة الجنس من الدبر مع شقيقته الصغيرة, فرغ أحمد لصاحبته رباب فدق عليها هاتفها الأرضي لتجيبه, رباب: ألو …مين…أحمد: عاملة أيه يا روحي….رباب:أحمد…أزيك أنت…أحمد: لوحدك ولا ماما هنا…رباب: لأ ماما في الشغل..مفيش غير وليد أخويا بيلعب عالكمبيوتر في أوضته….أحمد: بس ما لاحظتيش حاجة غريبة و انتي في حضني… رباب: أيه اللي غريب…مفتحتكيش…يعني أنا اتغاشمت …بس مفيش ددمم….. رباب: أخصي عليك…يعني بتعرتف…مخصماك…أحمد: بس اسكتي…انتي عارفة ده معناه أيه….رباب بضحكة غنجة : أيوة…غشائي مطاطي… أحمد صارخاً فرحاً: قشطة…ده خبر بمليون جنيه….رباب: ومالك فرحت كدا…..أحمد: عشان نحب في بعض براحتنا…رباب: و أنت مفكر اللي حصل هيحصل تاني…بعينك….دا انا بس نسيت نفسي معاك…. أحمد: بزمتك بس أيه رأيك …ربابا بدلع: في أيه…أحمد: في النيك…صمتت رباب باسمة وهمست بغنج: بس يا أحمد عيب عليك….احمد: لأ قوليها..عاوز أسمعها منك….ربابا بدلع: أقول أيه…أحمد: النيك مش حلو…رباب برقة: أأأأه…أحمد ذائباً ممسكاً زبه: أأأه أيه…رباب بشرمطة: النيك…وقد أمسكت كسها و أردفت: حلو أوي…هنا طرقت أمها الباب فتصنعت أنها تحادث صديقتها: طيب يا ميرنا باي دلوقتي…كان عيد الأضحى علي الأبواب و لما كانت الصاحبتان ميرنا و رباب في سنة دراسية واحدة و نفس القسم العلمي فمن الطبيعي أن يتبادلا الزيارات و أن يستذكرا معاً و إن كانا في مدرستين مختلفتين. كانت أم رباب قبيل العيد بأيام تنشر الغسيل في شرفتها و ميرنا في المقابل منها فحيتها الأخيرة لتحيها أم رباب لتظهر الأخيرة في المشهد فتهمس لأمها: ماما …ميرنا هتنضف معايا لبيت عشان العيد ماشي…أم رباب: ماشي…بس هي هترضى يعني…قالت ميرنا من شرفتها: أوة يا طنط….مش بنذاكر مع بعض و في سنة واحدة..مفهاش حاجة يعني لما ننضف شقتكم و كمان رباب تساعدني في شقتنا…ابتسمت أم رباب: حبايب قلبي الحلوين…ماشي…بس شدوا حيلكوا…بالفعل تبادلا الزيارت و التنظيف فبدأت رباب ببيتها ثم في اليوم التالي و في غياب أحمد في جامعته و أمه في عملها و كذلك أبيه قصدت شقة أحمد جارها لتشارك في تنظيفها مع ميرنا. في ذلك اللقاء نرى رباب صاحبة الغشاء المطاطي في علاقة سحاق ساخنة مع ميرنا شقيقة احمد لم تعهداها من قبل!
خلا البيت لرباب و ميرنا في الصباح في العاشرة إذ قصدت الأولى صديقتها و جارتها تعينها في تنظيف البيت من مسح البلاط بالماء و تنشيفه! قالت ميرنا لرباب بعد نظرة متفحصة: تصدقي أحمد أخويا عنده حق…ابتسمت رباب مستغربة: عنده حق في أيه يا بت….! غمزت ميرنا: عنده حق أن يقع في دباديبك….أنت مزة أوي….! تنمرت رباب و ابتسمت فراحت تمزح معها وهي تدري أن ميرنا شاهدتها مع أخيها في وضع نيك: أنا عارفة أنك شوفتني مع احمد….ثم ألقت بالماء على وجه ميرنا مازحة ضاحكة فشهقت ميرنا وقد غرقت ملابسها: أاااه…يا متناكة أحمد…طيب هوريكي… غرق جلبابها و انطبع قوق جسدها الذي لا يقل سخونة عن جسد رباب بل أكثر امتلاءً. بالطبع لم تهدأ ميرنا فألقتها بالماء فضحكتا وقد انطبع جلباب رباب فوق جسدها و بدأتا تنظران جسديهما نظرات شهوانية مثيرة جداً. ثم خلصا من تنظيف المنزل فدخلتا تغيران ملابسهما الغارقة بالماء في غرفة نوم ميرنا حتى تعرتا تماماً! تعرتا بمقابل بعضهما البعض فطلبت رباب إلى ميرنا أن تعينها في لبس حمالة صدرها فوافقت ميرنا وراحت تداعبها مازحة فأتتها من خلفها و أمسكتها من بزازها المكورة مثل حب الرمان الكبير و أخذت تعاكسها بأن تلثم عنقها!أخذت رباب صاحبة الغشاء المطاطي تنزل كفيها من فوق بزازها زاعقة: ميرنا…بلاش هزار بقا ….تجاهلت ميرنا زعيقها و واصلت شهوتها إلى جسد رباب المثير الشهي فزادت و سخن جسدها و تعالت أنفاسها في عنق رباب وجعلت تقبل رقبتها و حطت بكفيها فوق بزازها مجدداً بل لطمتها فوق طيزها لطمة قوية آلمت رباب فصرخت وقد احمرت طيزها و التفتت إلى ميرنا صارخة مستهجنة: آى… أيه دا يا ميرنا!! رمقتها الأخيرة بنظرة عتاب و لوم وهمست: خلاص…لو زعلانة بلاش…دا انا بدلعك…! فاستغربت رباب و قالت: بس كدا ميصحش..… لتبتسم ميرنا وتضغط على خصري رباب: أيه هو اللي عيب…طب عني احمد هو اللي مش عيب…. لصقت ميرنا جسدها بجسد رباب فاستشعرت الأخيرة متعة لتبدأ ميرنا شقيقة أحمد تحط بيدها على ناعم شعر رباب لتتحسسه برقة مثيرة كما لو كانت رجلاً يعبث بشعر أنثاه! جعلت نظرات ميرنا تعبث بفاتن بجسد رباب الغضة و تتحرش به بنظرات شبقة أثارت ها بقوة! أخذت تصعد نظرها في وجهها , عنقها المستدير العاجي و بزازها كحبتي الرمان الكبير! أنزلت نظرات ميرنا ماء كس رباب من داخله فيما كانت يدا الأولى تتحسسان سائر جسدها من أعلى لأسفل و قد اقتربت بشفتيها المكتنزتين من شفتي رباب الرقيقتين! راحت ميرنا تلثمها كثيراً لتنجر رباب معها في علاقة سحاق ساخنة وقد كان السرير خلف رباب. جعلت ميرنا تقبلها وكفاها المولعان بمفاتنها تتحرشان ببزازها المنتفخة و تحت إبطيها فتثيرها لتحس رباب ارتخاء مفاصلها من سريان اللذة في مفاصلها فتهبط فوق فراشها مستسلمة لما تمارسه عليها ميرنا شقيقة احمد .
الحلقة العاشرة من أحمد ورباب: سحاق البنات في الثانوية أحلى من العسل
أخذت ميرنا تطبق سحاق البنات في الثانوية مما خبرته على رباب لتستلم الأخيرة استسلام مثير كاستسلام المرأة لزوجها فوق الفراش فأحنت الأولي جسدها فتلامست البزاز بالبزاز و الحلمات بالحلمات ! ظلت ميرنا بنعومة ورقة تشب نار و لذة السحاق في بدن رباب فترشف ثغرها و تداعب أنفها بجبهتها العريضة المتعرقة و تدس لسانها فتلحس فارق ما بين بزازها و تضربها ضربات بمدبب طرف لسانها في حلماتها ليتخدر جسد الأخيرة في بدء لذة سحاق البنات التي لم تخبره رباب من قبل!
انتقلت رباب إلى عالم آخر لم تمر به هو عالم سحاق البنات في الثانوية فأطبقت أهدابها من وقع اللذة الضاربة ببدنها الطري لتتسلل ميرنا ا إلى أسفل جسدها من وجهها وثغرها إلى ما بين بزازها تلحس الفارق و جانبي البزاز الساخنة الناعمة ثم تنتقل بفمها إلى حلمتيها الصغيرتين اللتين بدأتا في الانتصاب فتتلقفهما حلمة وراء حلمة! التقمت حلمتها اليمنى بين شفتيها وجعلت تضع أسفلها طرف لسانها فتضربها به و تضغط بأعلى أسنانها لتجن رباب و تصدر آهات اللذة : اهههههههه اووووووو و توحوح و كفا ميرنا تعتصر البز الأيمن و تشد حلمته فتوحوح : احححححححححح أححححححححح….و تسري المتعة في أبعاض جسدها كما لم تسري من قبل فتنسحب ميرنا بجسدها إلى سرة ميرنا فتدغدغها بلسانها ثم تنزل إلى ما بين وركيها المستديرين الناعمين! استقبلت بوجهها كسها المنتوف فاشتهته ميرنا بشدة! أخرجت لسانها لتبدأ جولة جديدة من سحاق البنات في الثانوية فتدسه بين مشافر كس رباب المنفوخ الملتصق الشفرتين الكبريين فتلعق ما بينهما ثم تصعد إلى بظرها فتصفعه بطرفه لسانها صفعات فيهتاج وتأن رباب و تتلوى ببدنها: آممممممم…آآآآح..لا لا …يا ..فلم ترحمها ميرنا بل أطبقت على بظرها تمصمصه بقوة فارتعشت رباب بشدة وفقدت وعيها في لذة السحاق الشديدة. راحت ترتعش كما لو أصابتها حمى و ميرنا تطبق عليها ما خبرته من سحاق البنات في الثانوية لتنزل رباب شهوتها كما لم تنزل من قبل! استشعرت رباب بعدما استدرت كام وعيها الذي أضاعته لذة المساحقة أن ميرنا تلعق سائل شهوتها بل أنها ثم التقطت قليلاً منه و مسحت به كسها لتدعها و تستلقي إلى جوارها: يلا بقا و أنا كمان….!
طرحت ميرنا ظهرها فوق الفراش و و التقطت رباب أنفاسها اللاهثة ثم علت بنصفها واضعة مرفقها على الفراش وهمست في وجه الأخيرة: بزمتك مش أحلى من اللي بيعملهولك أحمد أخويا…سحاق البنات في الثانوية احلى من العسل….حدقت رباب فيها دهشة: أنت شوفتي أحمد بيعملي أيه! ميرنا: أمال ايه…أنا شفته وهو راكبك يا مزة لبوة..!! شهقت رباب ثم حدقت فيها طويلاً وقالت: و أنا هوريكي انا و لا أحمد لما فتحلك طيزك يا شرموطة……و هجمت عليها و ميرنا دهشة مما سمعته فشبت رباب بنصفها فاهتزت بزازها ليتقابل الوجهان المتعرقان من لذة السحاق البنات في الثانوية و أدنت رباب شفتيها من شفتي ميرنا الرقيقتين فتلثمهما فتحس بحرارة في بدنها و نشوة فتقبلها قبلة ساخنة حارة لتنتحي بعدها إلى شحمة أذنها فتمصصها و تدور بلسانها عليها ويداها قد انسحبت تلقائياً إلى بزاز ميرنا الكبيرة لتقفش فيهما و تدعكهما دعكاً فتطبق ميرنا جفنيها و لذة السحاق آخذة في السريان في بدنها و تتأوه برقة! ثم نزلت رباب بساخن شفتيها الورديتين لترضع حلماتها. حلمة بعد الأخرى لتجدها ترتعش وتتلوى و تطلق أنينياً تعبر به عن لذتها و وجهها يتفصد عرقاً! ثم نزلت رباب إلى حيث كسها المشعر قليلاً و كأنها قريبة عهد بنتفه و أطبقت على شفراته المتباعدة بلحسها وتمص بظرها مصاً شديداً وميرنا تخبر ذائبة تخبر لذة السحاق الشديدة فتهمس ميرنا: مش ده أحلى من نيك الطيز يا لبوة….فتهمس ميرنا شاهقة متأففة : أيوة…أووووووف أيووووووة… لتنقلب دفعة واحدة فتجد رباب نفسها في وضع معكوس مع ميرنا وهو وضع 69!! وجدت رباب لسانها الزرب في كس ميرنا و لسان ميرنا في كس رباب و ظلت الاثنتان تلحسان و تعضضان أكساسهما مده طويلة حتى أنزلت هي و ميرنا سائل شهوتهما الدافق أصفراً ضاربا إلي البياض او أبيضاً شفافاً ضارباً إلي الصفرة ليكون الإنزال الثاني لها و المرة الأولى من سحاق البنات في الثانوية في آخر سنة ارتعش جسداهما بقوة و تصلبت أطرافهما و تخشبت أوصالهما و انبهرت أنفاسهما حتى انتهتا و قضتا وطريهما من اللذة! بضع دقائق مرت ثم جلستا بجوار بعضهما فوق الفراش الذي تبلل من مياه لذتهما فأخذتا تطلقان ضحكات هستيرية من جسديهما العاريين و مشهد مفاتنهما المجردة ليستريحا قليلاً ثم تهمس رباب: ميرنا يا قلبي…إياك تجيبي سيرة لحد..ولا لأحمد…فتلومها ميرنا: لا طبعاً…انت اتجنيتي يا بنتي…دي أسرار بنات ..هتفضل ما بينا…رباب مسترية ضاحكة: ما انت ساومتي أحمد لما شفتينا..ميرنا ضاحكة: خلاص أنسي بقا…دي فترة و عدت….ثم ترتديان ما خلعاه ثم توصل ميرنا رباب إلى أسفل الشارع لتصعد الأخيرة بردفين يهتزان اهتزازاً و الأولى تشيعهما بنظرة اشتهاء هامسة في سرها: يا بنت الأيه…عليكي جوز أرداف….
الحلقة الحادية عشرة رباب شرموطة الثانوية و لقاء خارج المنزل مع جارها أحمد نياك أولى جامعة
سنرى في تلك الحلقة رباب شرموطة الثانوية و لقاءها مع جارها أحمد نياك أولى جامعة خارج المنزل ؛ فهي مثال لشرمطة الطالبات في سن الثامنة عشرة مع الشباب الثانوي و الجمعي على السواء انتصف العام الدراسي فرباب في الترم الثاني من الصف الثالث الثانوي و كذلك أحمد الذي نجح بتقدير جيد في الترم الأول من كلية التجارة. لم يلتقي أحمد برباب لقاء العشاق إلا في بيته عندما تجسست عليه شقيقته ميرنا صديقة رباب. من يومها ولم يلمس أحمد لحم رباب الطري وقد اشتاق إليه بشدة و كذلك هي! طلبها من هاتفها الأرضي فأجابته، رباب: ألو ..مين… أحمد بشوق وقد عرف صوتها : و حشتيني….رباب وقد تعرفت علي صوته الجهوري: و أنت أكتر يا احمد…أحمد: بقالي كتير مشفتوكيش…عاوز أشوفك…رباب: مينفعش يااحمد…حد يشوفنا …فاكر المرة اللي فاتت…أحمد: قابليني برة…برة البيت …رباب دهشة: برة البيت…و المدرسة بتاعتي…أحمد: زوغي…زوغي و أنا هستناكي…رباب: أزوغ!…قصدك أهرب منها…أحمد: اتصرفي…قولي انك تعبانة…خدي أذن…رباب: هشوف بس أنا قلقانة يا أحمد….أحمد: متخافيش…هستناكي أخر السور….أوكي…رباب بدلع: أوكي….احمد مداعباً: هاتي بوسة…رباب: لأ…مفيش….أحمد: عشان خاطري….تصبيرة لحد بكرة….هنا تدخل أم أحمد فيعتدل في مقعده و يتكلم في صوت جاد: طيب يا فوزي….هجيبلك الأسكتش…..باي لحد أما أشوفك بكرة…
بالفعل دار اليوم دورته و احمد يتعجل لقاء رباب خارج المنزل فهذه أول مرة سيراها فيها عن قرب هو وهي منفردين دونما رقيب! تعللت رباب بالصداع و الغثيان و استأذنت في العاشرة صباحاً ليلتقيها أحمد أخر السور فتبتسم و يبتسم و تمشي إلي جواره وكانهما غريبين حتى إذا ابتعدا عن محطة الرمل منطقة المدرسة تأبط زراعها! كانت رباب شرموطة الثانوية ترتدي تنورة سوداء ضيقة فوق وسطها أبرزت طيزها العريضة البارزة و قميص أبيض نفرت منه بزازها المكورة الكبيرة بالنسبة إلي من في عمرها. كانت ترتدي غطاء راس يقيق يبدي طرة شعرها الأسود الكثيف من تحته فيصنع مع وجهها الأبيض الحلو تبايناً مثيراً جذاباً! راحا يتمشيا على الشاطئ وزراع أحمد جارها نياك أولى جامعة حول خصرها و رأسها فوق صدره! مال إلي أذنها فهمس : يلا ناخد تاكسي …رباب برقة وشوق: علي فين…أحمد: شقة واحد احبي…عاوز أكلم معاكي على انفراد…ثم تسللت كف أحمد تتحسس مؤخرتها المكتنزة العريضة بلطف فغنجت رباب شرموطة الثانوية: لأ يا أحمد…انا أخاف….أحمد وهو يضمها إليه: خايفة من أيه يا روبي….رباب بدلع: أخاف تتشاقى… ضحك أحمد وهمس : وماله لما نتشاقى…و مال على شفتيها فاختطف بوسة فلكزته في كتفه: أحيييه!! حد يشوفنا…أحمد بصوت جهوري: كس أم اللي يشوفنا…واحد و حبيبته..مال الناس!
أوقف أحمد تاكسي و صعد في المقعد الخلفي و رباب إلي جواره! التحم بجسد صاحبته لترفع وجهها المستدير الحلو ورقت لأحمد: بجد يا أحمد بتحبني….أحمد: هاثبتلك لما نروح شقة صاحبي….رباب بدلع: ناوي على ايه…لمعت عينا جارها أحمد نياك أولى جامعة وهمس: ناوي أدلعك أوي…. سألته رباب شرموطة الثانوية بشرمطةوقد فاتر ثغرها عن عذب ابتسامة : طيب وانت عارف ايه اللي يبسطني ؟! أومأ جارها أحمد نياك أولى جامعة ثم أكد : أكيد.. و ألقى بكفه على فخذها الأيسر و راح يمررها بلطف ويمسك فخذها برقة ثم ابتلع ريقه وهمس قائلاً: جسمك سخن أوي يا روبي…. انتي هايجة ولا ايه؟! خفق قلب رباب دقات متسارعة ثم أمسك جارها أحمد نياك أولى جامعة ببض كفها و حط بها فوق زبه المنتصب فأحست بغلظته و ضخامته فراحت تستشعر استثارة تتضاعف مع مضي اللحظات و أنفاسها تتلاحق. أمسكت رباب شرموطة الثانوية زبه وحركته بكفها وفركته فتمدد بقوة فسألها:عاوزاه …؟! هزت روبي رأسها بدلع و شرمطة وهمست:أيوه…ثم دنت من اذنه و أردفت: بس من غير نيك!! همستها رباب بدلع بالغ و همس مثير و أعقبتها بضحكة شدت من زب صاحبنا فاهتاج هامساً: مفيش نيك ..بس في حاجات تانية تولع….و تشعوط…تورد وجه رباب و اتسعت عيناها و ضحكت ضحكة عالية أثارت السائق العجوز : انت قليل الأدب…ضحك جارها أحمد هامساً: وطي صوتك.. ليقل بصوت علي: هنا يا أسطى….نفح السائق و ترجلا لينطلق الأول و يلقي كلة تعبر عن غيرته و تمني ما لأحمد من حظ: أيوة يا عم….**** يسهلوا….ضحكت رباب متعجبة و كذلك أحمد ليسيرا معاً بمنطقة افلكي في شارع يكاد يخلو من المارة وقد تسللت كف جارها أحمد نياك أولى جامعة إلى حيث قباب طيز رباب العريضة المنفوخة وبدأ بلطف يتحسسها و يولج اصبعه بين الفلقتين ليهمس بعدها مستثاراً : طيزك ناعمة أوي … دي ولا طيز كيم كاردشيان…..ضحكت رباب فهمس لها احمد: أنا هاطلع الأول و أنتي وريا ..العمارة اللي جاية شقة رقم 8 الدور الرابع..هسيب الباب موارب..أدخلي على طول….بالفعل صعد أحمد و لحقته رباب ثم اغلق بابه سريعاً!! بمجرد أن اغلق الباب عليهما دق قلب رباب سريعاً و اشتعلت وجنتيها!
الحلقة الثانية عشرة أحمد ورباب و دعك البزاز و رضع الحلمات و تفريش الكس و حلب الزب و متعة جارفة
اختلى أحمد برباب و اختلت به! اقترب منها وراح يقبلها قبلات فرنسية مشتعلة فوق شفتيها المكتنزتين فيمصمص شفتها السفلى و يدعكها و يعضضها بمقدم أسنانه وكفاه تمارس دعلك البزاز بقوة و تحسيس مثير على كسها و طيزها وقد شرع يتحسس طيزها بلطف وبيده الأخرى يدلك كسها من تحت التنورة! أسخنها احمد وراح يفكك أزرارا قميصها حتي جردها منه فكانت بقميص نومها! هاجت رباب فتسللت يدها طواعية كي تمارس حلب الزب الواقف هامسةً له برقة و دلع و غنج آسر: آه… بالراحة انت تعبتني أوي…استمر أحمد في دعلك البزاز و رضع الحلمات وتفريش الكس لتشعر رباب بإصبعه من الخلف يتوغل داخل خرق طيزها فيدغدغ أحاسيسها برقة تارة ثم يعنف بها تارة أخرى ! ثم جعلت كفه الأخرى تبدأ في تفريش الكس من تحت التنورة وقد نحى أحمد لباسها و وصل إلى شفافه فأخذت رباب تشعر بجسدها يترنح و يتخدر بين يديه باستسلام تام! كادت تسقط لولا ان حملها أحمد بين زراعيه إلى سرير صاحبه! هنا خلع ثيابه إلا الحمالات و جرد رباب إلا اللباس الرقيق الفتلة!
سرى الخدر اللذيذ في أوصال رباب طالبة الثانوية و من فرط هيجانها ومتعتها بأفعاله همست : انت سخن أوي….فبادلها الهمس : أنت لذيذة أوي,…تعلقت برقبته و مطت رباب شفتيها مطبقة جفنيها وراح أحمد يأخذها في قبلات عنيفة يرضع شفتيها الممتلئتين وقد ضمها بقوة و احتضنها و اعتصرها إليه وهو يطبع قبلات مشتعلة متتالية على شفتيها فتحدث طرقعة مثيرة ولسانه ما زال يعانق لسانها وكانه يلعب به ثم يضم شفتيه على لسانها ليمصصه بالكامل لينزل بعدها إلي حيث صدرها حيث دعك البزاز ورضع الحلمات و تفريش الكس إذ هجم أحمد عليها يدلعك بزازها بيديه دعكاً أثارها بقوة ليلقي كفه من بعد على كسها من تحت اللباس الفتلة الرقيق و شرع يزغزغه وهي ترمق عينيه فزادها ولمس بظرها المنتفخ المتطاول فلم تتمالك من شديد متعتها واللذة فجعلت رباب تصدر أنات متعتها المشتعلة ليخرج يده يضعها على طيزها ليتحسسها بسخونة و شبق فيولج اصبعه برفق ويزغزغ ما بين الفلقتين ثم لبعنف بها فيدخل اصبعه بقوة و رباب هائجة تماما فأولج أحمد يده من تحت لباسها من الخلف وبدا يلعب بأصابعه ويدخل الأصبع الأوسط بين الفلقتين ويزغزغ فتحة طيزها لتحس رباب حينها بنشوة وإحساس غريب وممتع واقشعر جسمها من فرط و طغيان اللذة فجعل أحمد يزغزغ بعنف اكبر حتى همست له : مش قاااادرة …آآآآآه ..كفاااية…كانت رباب مستثارة بشدة وهو كان مثار كذلك فأمسكت هي زبه بقوة وبدأت تدلكه بعنف و استمرا على ذلك فترة وهي مستمتعة تنتشي مع دعك البزاز و رضع الحلمات و تفريش الكس و جسمها قد سخن في و تخدرت أطرافه! في ذات الوقت كانت رباب تمارس حلب الزب لأحمد فطال و انتصب بقوة.
انسحب من فوق تضاريس جسدها الساخنة المتعرقة و راح يسحب بمقدم أسنانه بلباسها فينزل به أسفل قدميها فيخلعه منهما ثم يبدأ بتقبيل أصابع قدميها و باطنيهما ثم سمانتي ساقيها المدكوكتين فيتناولهما باللحس و المصمصة ثم يصعد حتي مفصل ركبتيها فيقبلهما ثم يوسع ما بين فخيها فيقبل و يلحس و يتحسس بشفتيه و لسانه حتي يصل إلي كس رباب المشعر قليلاً! نفث فيه فصرخت رباب متأفف: أووووووف…لا لا احمد…ثم نفث فيها أخرى فاهتاجت ثم أطبق فوق شفرتيها يرضعها و يلحسها و زنبورها فيشفطه فأخذت تصرخ و تتلوى و تأن: اووووه……لا لا ..أممممم….حتي ارتعشت وفاضت نشوتها فوق لسانه الزلق! ثم صعدها و ركبها و باعد بين ساقيها و بزبه المنتفخ راح يبدأ تفريش الكس و بيديه دعك البزاز وقد أطبق فوقهما و رضع الحلمات بين شفتيه فأخذتها نشوة كبرى!أمسك بزبه وراح يمشي بين شقي كسها المنتفخ المشافر فيدلك رأسه و باطنه فيغوص في مياه كسها الذي راح ينفتح و ينضم شهوة ولذة! كان يعول برأس زبه فيضرب الزنبور المهتاج فتصرخ رباب من شديد متعتها و تحس بخدر اللذة يدب فقي بدنها و أطرافها و حلمتي بزازها التي انتفخت و تحجرت! تأثر أحمد كذلك و زبه يواصل باطنه تفريش كسها وقد ألقى بدنه فوقها فالتقم بأسنانه صدرها ليرضع الحلمات و يدعك البزاز و رباب مطبقة الأجفان تأتي نشوتها للمة الثانية وهي تهمس: لا اووووووف….بس..بس ..بس يا أ..ح…م…د مش…قاااااا…..أحححححح..ثم ارتعشت ارتعاشها الأكبر وهي تنتفض من مفرق رأسها حتى أخمص قدميها وقد قبضت بزراعيها على ظهر احمد وراح كذلك هو يزمجر: آآآآآآآآآآه…أووووووووووه….و أطلق منيه زبه دسماً فواراً أبيضاً غزيراً فوق شق كسها فرواه كما تروي الماء الأرض لتأتي بالثمرة! غير أنها ثمرة عشق و مخادنة فخافها أحمد و خشيتها رباب! لم يكدا أن يستوعبا اللذة الجارفة التي ضربت ببدنيهما حتى ولولت رباب: يالهوي يا لهوي يا أحمد….هحبل منك…جبتهم جوايا….احمد لاهثاً: متخافيش…..مش جوة…هانزل أجيبلك حبوب منع حمل…..خمسة وجايلك….
الحلقة الثالثة عشرة أحمد و رباب و غيرة عشاق مشتعلة ثم صلح في لقاء سينما سكسي
بعد لقاء أحمد و رباب في شقة صاحبه ظلت العلاقة قائمة مشتدة بين العاشقين عن طريق الوقوف في شرفتي بيتيهما المتقابلين و المكالمات في الهاتف الأرضي فيبث أحدهما الآخر شوقه و حنينه إلي تجديد اللقاءات كلما فترت. انقضت أولى جامعة بالنسبة لأحمد و كذلك السنة الأخيرة لرباب في الثانوية العامة وقد التحقت بكلية العلوم و شقيقة أحمد ميرنا بكلية التربية قسم الرياضيات. كان أحمد يرتبك قليلاً حينما يشرف من شرفته فيجد أم رباب تحييه وهي تنشر غسيلها: أزيك يا حمادة…عامل أيه..أحمد مبتسماً بعينين حائرتين تستفهمان عن رباب: أزيك أنت ياطنط…. أم رباب: و ماما عاملة أيه….أحمد: تسلم عليكي…قالها و قد تهللت أساريره بقدوم رباب و وقوفها بجانب أمها وهي تتصنع اللطف بها: عنك أنت ياماما..يا خبر….أنت تنشري و أنا هنا…و تلتقط من بين يديها الملابس فتبسم أمها و تمصمص شفتيها: شوف البت يا خواتي…يبتسم أحمد و يلتقي طرفه بطرف رباب فترقبهما الأم وتهمس لرباب: لأ شاطرة…علقتيه يا بت…رباب تلومها ضاحكة هامسة: بس بقا يمام عيب ….الأم وهي تقرصها من زراعها: لأ..يعني أنا مش ملاحظة….ثم رفعت صوتها: سلم لي عل ماما يا حمادة…ليجيبها ملتفتاً: ها…أه..من عيوني…الأم ضاحكة : تسلم عيونك…ثم هامسة لنفسها و لأبنتها: انت عملت أيه في الواد يا بت انتي…ثم قرصتها و دخلت…تكررت تلك اللقاءات حتى رأت رباب أحمد وقد لف زراعه حول خصر فتاة هيفاء على الكورنيش….كان معها في وضع ليس بالبريء فثارت ثائرتها و كانت غيرة عشاق مشتعلة بين أحمد و رباب لتنتهي إلى صلح ثم لقاء سينما سكسي للغاية!
حار أحمد في تغير رباب معه! لم يعرف لذلك سبباً؛ فهي لم تعد تعطيه وجهها في الشرفة و لم تعد حت ى تنظر إليه أو ترد علي اتصالاته في أوقاته الليلية المعينة! ذات مرة التقاها في الطريق فصاح بها: رباب…استني…هرول خلفها ليمسك بزراعها: وقفي..كلميني….رباب غاضبة وقد أفلتت زراعها: سيب دراعي…ثم واصلت مشيها الحاد الخطوات فاعترضها أحمد فغير ت اتجاهها فسده عليها فصاحت: ملكش دعوة بيا…خلاص…احمد مستفهماً: في ايه أنت مجنونة….! رباب غاضبة مكشرة: خلي اللي كنت ماشي معها تنفعك…أحمد ناسياً: مين دي…رباب: لا يا شيخ…!! عالبحر…..أنا شوفتك بعني دول…ثم هرولت فهرول خلفها: رباب ..اسمعيني …أنت فاهمة غلط….ثم أمسك ساعدها فهمست غاضبة: الناس شايفانا…عيب كدا…أحمد: طيب خلينا نتكلم..صدقيني مظلوم…أديني فرصة اشرح لك….رباب متهكمة : بجد..طيب قول سامعة أهو…احمد: طب أضحكي..رباب ساخرة مستفزة: هي هي …بس كدا…أوقف أحمد تاكسي ثم أصعدها بالقوة حتى يجلسا إلى كافيه يشرح لها موقفه….رقت رباب لأحمد و تلاشت غيرة عشاق مشتعلة في صدرها حينما استعطفها وقال: حتى و غلطت…انت مش بتسامحي…أنت الحب الأول يا روبي..مش بيقولوا..نقل فؤادك ما استطعت من الهوى….ما الحب إلا للحبيب الأول…كم منزل في الأرض يألفه الفتى… و حنينه أبداً لأول منزل….أنت الحب الأول و الحب الأخير يا روبي….رقت رباب حت كادت تسيح كالزبدة طلعت عليها شمس الضحى ساخنة! حرك كفه لتحتضن كفها فوق الطاولة ثم تتركها و تعلو خدها تتحسسه بلهفة ثم همس: أيه رايك نروح سينما…همست رباب: مش النهاردة….خلينا علي اتصال….مرت أيام عدة و كان صلح فء لقاء سينما سكسي للغاية إذ تعلقت رباب بزراع أحمد وقدأفهمت أمها أنها برفقة صاحبتها. قصدا سينما ريالتو و كان فيلم تيتانك…
كان ذلك في إجازة العيد الأكبر وقد أطفأت الأنوار و خفتت الأصوات إلا صوت الفيلم الرومانسي! كانت المقاعد تحمل كل ثنائي من العاشقين و العاشقات! فضت زجاجت البيرة و رفعت فوق الشفاة و انشغل كل عاشق بمعشوقته! كان احمد في ركن يختلي برباب ليصلح ما أفسدته غيرة عشاق مشتعلة شبت أوراها بينهما فأخذ يميل فوق شفتيها يلثمهما فتستجيب في لقاء سنما سكسي جداً! كنت ترتدي تنورة قصيرة حد الفخذين فرفع طرفها احمد و ساخت كفه في وركها و ما بنيهما حتى كسها دلكاً و دعكاً و شفتاه تحتضن شفتيها بقوة ويد رباب فوق زب حبيبها! تحسسته فأطلقته من عقاله بجرأة كبيرة ! سحبت بدلع كيلوتها علي جانب ثم همست: وحشني أوي…! رباب مؤدبة في بيتها و أمام أهلها فاجرة شبقة خارجه وقدام أحمد حبيبها! أجلسها فوقه وراحت تدلكه وزبه قد انبطح بين فلقتي طيزها و شق كسها الساخن! أخذ من أمامها دون أن يعريهما يكبش في بزازها بقوة فكانت تكتم اناتها بأن تز فوق شفتها وهي تفرك فوق زب أحمد! كانت استثارة شديدة و كيت ونستون في قبلات ساخنة و تحرش هاج مع ليوناردو دي كابري و قد اشتعلت الأجواء السكسية الرومانسية! لفت وجهها لتلتقم شفتي أحمد تبلهما وهي تدعك بيديها فوق يديه بزازها حتى صاحت من شديد نشوتها!! أتتها رعشتها وسالت شهوتها فوق زب أحمد ! قبضت بفلقتيها فوق عزيزه فأن بقوة و أنتشى هو كذلك…عادا البيت وكل منهما ثمل من سكر الشهوة…
الحلقة الرابعة عشرة أحمد دون علم رباب في نزوة جنسية جديدة مع طالبة حقوق إسكندرية و قبلات ساخنة مشتعلة
في تلك الحلقة سنرى أحمد يقع في نزوة جنسية جديدة مع طالبة حقوق إسكندرية فيقبلها قبلات ساخنة مشتعلة دون علم رباب معشوقته الأولى. فقد مر العام الدراسي على أحمد ورباب سريعاً فإذا بأحمد فقي الفرقة الثالثة من تجارة و إذ رباب و ميرنا شقيقة أحمد في الفرقة الثانية من علوم و تربية على الترتيب. مضى العام الفائت بأحداث كثيرة في حياتي العاشقين أبرزها انتقال رباب و أسرتها من مسكنها القديم إلى آخر فسيح في برج سكني في نفس شارع جمال عبد الناصر . حزن أحمد لابتعاد حبيبته من أمام ناظريه و إن كان يلتقيها في المجمع أو يتواعدا فيجتمعان في كافيه أو مكان عام! أفتقدها كثيراً واقفة في شرفتها تبتسم له و يبتسم لها و بدأ يومه بحلو وجهها و تبدأ به. كذلك أمتلك أحمد جهاز الهاتف المحمول الجديد من شركة نوكيا و كذلك رباب فسهل الاتصال بينهما!
تعرف أحمد على سهى طالبة حقوق إسكندرية وهو رئيس اتحاد الطلاب من كلية التجارة في الفرقة الثالثة فراقه حسنها إذ كانت فتاة حسناء شديدة الحسن بضة ملفوفة الجسم شامخة النهدين معتدلة القامة مكتنزة الشفاة بحاجبين رقيقين مسحوبين كالقوس و بشعر حالك السواد يبدو طرته كثيفة ناعمة من تحت الإيشارب الرقيق! عيونها الخضراء تسبي الناظرين ذات فترة ما بينهما تحسبها ناهضة من توها من النوم! كذلك صدرها العامر يثقل لطيف كتفيها الرقيقتين و كذلك ردفاها العريضان البارزان للوراء يصقلان وركيها الممتلئين و ساقيها المصبوبتين الناعمتين! ما أروع ساقيها المدكوكين في تنورتها القصيرة أو حتى بنطالها الجينز!عرفها أحمد خلال حفل جامعي أقامه بدفعته في كلية التجارة وقد قدمت سهى عن طريق دعوة من زميلة لها في نفس الفرقة.كان أحمد يترأس تنظيم الحفل و كان يشرف عليه فرأها فراعه حسنها وزاغت عينه البصاصة فأوقفها وهي تدخل فقال مداعباً: أيو أيوة يا آنسة….أنت معانا هنا….الجمال ده معقول في تجارة…! ابتسمت سهى و علته بنظرة لائمة فيها عجب بنفسها و غضب و استزادة للإطراء! قالت: لأ مش معاكو في الدفعة…أحنا جايين لأن زميلتنا سلوى اللي هناك دعتنا ….أكدت سلوى زميلة أحمد صحة ما قالت و رأت بعينه الإعجاب بسهى فهمست: ايه يا أيمو…عينك منها ولا أيه…عجبتك ..صح..صفر أحمد بهمس: البت مزة أوي يا سالي….أنت عندك صحاب مزز كدة و مش تقولي ليا…ثم رفع أحمد صوته لسه و صاحبتيها: ماشي يا أنسات اتفضلوا…من هنا تبدأ نزوة جنسية جديدة لأحمد مع طالبة حقوق إسكندرية و قبلات ساخنة مشتعلة إذ قد أسرته بحسنها دون أن تعلم !
راقت سهى طالبة حقوق إسكندرية أحمد بقوة إلا أنه بحكم خبرته لم يبد ذلك لها بل تعامل معها بالحياد حتى أوقعها في حبه و حتى أحبته و سقطت معه في نزوة جنسية مثيرة و قبلات ساخنة مشتعلة! كان طوال وقت الحفل يرمقها بطرفٍ خفي عن الجميع و إن لم يخفى على سهى طالبة حقوق اسكندرية ذاتها! عرف أحمد أنها تخالسه اللحظات كما يخالسها ليؤكد له ذلك صاحبه الأنتيم ماجد: أيه يا أيمو….دي قمر الحفلة مشلتش عينها من عليك…أنت عملتلها أيه…!. ابتسم أحمد و أدعى عدم معرفته عما يتكلم: بجد… مين دي….! ماجد: لأ متقولش…يعني مش عارف!! طيب المكنة سهى …سهى مزة حقوق يا أيمو يا جامد….فض الحفل إلا أن مرأى سه ى لم يفض بعد في عين أحمد! علق بها و حازت فكره ! وهو في موقف ركوب الميكروباص كل يوم أمكن أن يتعرف عليها فرأها ذات مرة واقفة تنتظر في سيارة تقلها إلى منزلها! ألقى عليها السلام فتبسمت و تعرفت عليه. تطورت الأمور من نظرة و من كلمة و من بسمة و عمل شيطان الحب كيوبيد عمله فقارب ما بينهما! بدأ أحمد علاقته بدعوى الصداقة لتتطور و ليدخل فيما بعد في نزوة جنسية جديدة مع طالبة حقوق إسكندرية و قبلات ساخنة مشتعلة و ذلك بعد أن اعتاد احدهما على الآخر و امتد بينهما حبل الكلام و الغزل الصريح و كان يلذ لأخمد بشدة أن يشاهد احمرار خديها حين خجلها و مغازلتها!انفرد بها ذات مرة في لقاء خلف كلية التجارة في ركن منزو فهمس لها: أيه الجمال ده سهى…! بسمت و تورّدت وجنتاها فهمست بدلال : عارفة…همسها بحماس: و موزة أووووووي لتهمس: بس بقا يا احمد… اضطرب صدرها وقد أمال أحمد رأسه يلتقط شفتيها المكتنزتين ليشرع في نزوة جنسية جديدة مع طالبة حقوق إسكندرية, في قبلات ساخنة مشتعلة فطالت القبلة و أسخن شفتيها بشفتيه المحمومتين لتقبيلها! رشف رضاب ثغرها العذب بقوة وراح يداعبها مداعبة صريحة و يداه يحطان فوق صدرها العامر! لولا طرقات نلع القادمين و القادمات لتطور الأمر! راحا يتلاقيا مرات عديدة و كان الهاتف المحمول و الأرضي كذلك ينقل لأحدهما من الآخر اشتياق في جوف الليل! كان يتحسسان مواضع الشهوة منهما ليجدا لباسيهما مبللاً دون قصد من رغبة احدهما في صاحبه…
الحلقة الخامسة عشرة أحمد مع أسخن فتاة مصرية في حفل زفاف و أسخن قبلات فرنسية و دعك بزاز
سنرى في هذه الحلقة أحمد مع أسخن فتاة مصرية محجبة وقد التقاها مجدداً في حفل زفاف صاحبتها لتجمعهما أسخن قبلات فرنسية و دعك بزاز مثير بين صخور البحر وقد مشيا إليه تلفهما الرغبة و يورّد وجهيهما الخجل! التقى أحمد طالبة حقوق إسكندرية في حفل زفاف إحدى الزميلات و كان هو من المدعوين و كانت و كانت سهى كذلك من المدعوات فجمع الحظ السعيد بينهما و أبى شيطان الحب الماكر كيوبيد إلا أن يشملهما بعيداً عن جو الدراسة برغباته الساخنة! وفيما الكل مشغول بالعروس و العروسة يهجمون عليهما فرادي و جماعات لالتقاط الصور معهما و فيما المدعوين و المدعوات مشغولون بأطباق الجاتوه و ضجيج الحفل اختلى أحمد بصاحبته سهى و تلاقت النظرات بعد انقطاع زاد في شوق أحدهما إلى الآخر!
كانت سهى , أو هكذا شاهدها احمد, أسخن فتاة مصرية محجبة تزين الحفل؛ فقد كانت ترتدي فستان سواريه رقيق أسود يبرز بياض وجهها المثير القسمات و يبز فوق ذلك جيدها الأبيض الشهي! فلم تكن ترتدي أسفله إلا قميص رقيق ابيض يصنع تناقضاً لطيفاً مع فستانها و انسجاماً مع بشرتها لناصعة.تلاقت العيون منهما فارتسمت ابتسامة رقيقة على شفاههما و كان لها ما بعدها! انسلا من الحفل بصخبه و تركا القاعة المجاورة للبحر في ذلك الفصل الخريفي في نهاية الصيف و عبرا الأسفلت وقد احتضن راحته اليمنى راحتها اليسرى.كان الجو أقرب إلي الربيع منه إلي الصيف و كانت هناك لسعة برد خفيفة محببة و امتد حبل الكلام بينهما و هما يشتملان على رغبة أحدهما في صاحبه؛ رغبة الجسد للجسد و الثغر للثغر و الصدر للصدر! اشتاق أحمد أسخن فتاة مصرية محجبة و اشتاق إلى أسخن قبلات فرنسية و دعك بزاز معها وقد قابلته هي بذات الشوق وقد شملتهما صخور البحر و أظلتهما ظلمة الليل!
توقف الكلام بينهما لبرهة و كلاهما في حياء من صاحبه ولسان حال سهى: يلا يا احمد…مستني أيه…أنا معاك و لوحدينا… متحرجنيش أكتر من كده…و لسان حال صاحبنا: انطقي يا سها…قولي حاجة…قربي شوية…لا أنا الراجل أنا اللي أقرب….و بالفعل بادر أحمد بان دنا منها حيث لا أحد و قد مشت بهما الأقدام إلي حيث لا عزول بين ظلمة صخور البحر فتأخر من ورائها و ضم ظهرها إلى صدره ! ضم دبرها إلى قبله! احتضنها إلا أن ردفي أسخن فتاة مصرية محجبة المكتنزين البارزين باستعراض حالا دون أن يمس صدره رقيق ظهرها! أمالت سهى رأسها و سرت في جسدها الغض البض رعدة خفيفة فمال عليها وطبع قبلة فوق أسل خدها! أمالت أسخن فتاة مصرية محجبة رأسها للوراء فوق عظام صدره و تلاقت كفاها الرقيقتين فوق كبير ليضغطهما أحمد و ليهمس قرب أذنها:سهى…تعرفي أنك أنت العروسة النهادة مش سجى… تبسمت سهى و جرى ددمم الخجل في وجنتيها فاحمرتا و سار أحمد إلى جوارها فأوغلا ما بين الصخور حيث يفي إثرهما كيوبيد! كسر أحمد المصت الحديث عن حفل زفاف زميلاتهما و أخذ يلقي النكات على كليهما و قال: النهاردة الجيران اللي تحت مش هتنام…..أبرقت عينا سهى ببسمة: ليه كدا…قال أحمد: دول هيجروا ورا بعض من المطبخ لأوضة النوم…ضحكت سهى حتى تأرجحت بزازها العامرة ثم همست بنعومة شديدة ونغمة مثيرة تخفي وراءها رغبة : و أنت لو مكانه هتفضل تجري برده…فهم أحمد مغزى سؤالها فقال لها مداعباً مختبراً: عاوزة تجربي… أحنا فيها……! ارتسمت ابتسامة عريضة فوق شفتي سها و أغزا في المسير تحت ظلام الصخور حتى أظلتهما و حتى استندت إليه وهي تعبر صخرة منحدرة لينتهيا إلى حيث صخرة مستوية و من فوقهما صخرتين و كانهما المظلتان! هنالك أولت سهى ظهرها للصخور و ألصقها احمد بها و اشتعلت الرغبات المقنعة وأخذت تعرب عن نفسها! تبدت في ميل أحمد برأسه إلي رأسها فراح يشعل شهوتها في اسخن قبلات فرنسية و دعك بزاز فلثم ثغرها و لثمته و ألقيا خجلهما الذي خلقه بعد أحدهما عن اﻵخر! استعرض ساعديها بعرض الصخرة ورائها و راح يشبع عذاب ثغرها لثمات! شرعا في أسخن قبلات فرنسية محمومة فأولج لسانه المتلهف إلى فمها كي ينيك لسانها وقد التقطه و جعل يمصمصه و يرتشف رضابه العذب و يشفطه وهي مطبقة الجفنين إذ سخنت الأنفاس بسخونة مشاعرهما! سريعاً مبادراً لذاته مبادرة الرقيب و الدهر معاً راح أحمد يطبع قبلاته الساخنة في قبلات فرنسية و دعك بزاز مع أسخن فتاة مصرية محجبة بين صخور البحر فوق خدي سهى و أنفها و جبهتها المستوية الناصعة الملساء وهي لا تكف عن همهمات و آهات حلوة عذبة و تدير وجهها عنه يمنة و يسرة فينزل أحمد منه إلى رقبتها فيلحس و يقبل ثم إلى صدرها الشهي فيقبل بزازها المنتفخة و عنقها وهي تطلق أنات و لاءات كثيرة و تتمنع وهي راغبة