NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

أحمد الفتى الحالم و رباب الفتاة الجريئة ـ حتي الجزء الثالث 11/5/2022

الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.

Zabeer.Hadid

نسوانجى بادئ الطريق
عضو
إنضم
27 أبريل 2022
المشاركات
12
مستوى التفاعل
20
نقاط
29
الجنس
ذكر
الدولة
Egypt
توجه جنسي
أنجذب للإناث
الجزء الأول

المكان هو مصر مدينة الإسكندرية في أحد الشوارع الجانبية المطلقة علي البحر المتفرع من شارع أبو قير أو جمال عبد الناصر الذي ينتظم المدينة من قصر المنتزه حتي محطة مصر. أما الزمان فهو ممتد من عشرة أعوام ماضية إلي اﻵن و لا زالت الأحداث تتوالى بين العشيقين. نعم احمد و رباب قصة عشق جريئة فيها من خصال العشاق الكثير فيها الحب فيها الغيرة المجنونة فيها العشق المذل فيها الجنس اللذيذ الذي ترتجف منه الأعصاب, فيها العهر, فيها الدياثة, فيها الفراق ثم اللقاء , فيها السادية و فيها المازوخية و لا زال في جراب الحاوي الكثير مما تتمخض عنه طبيعة أحمد و رباب التي ستكشفها الأيام. في البداية و احمد لم يتجاوز السادسة عشرة قدمت رباب, و والدتها التي تعمل مغنية أو فنانة تغني في الأفراح, إلي حيث يسكن أحمد فسكنا في العمارة المقابلة له في الشقة التي تواجه شقة احمد في الطابق الثالث. كان أحمد في الصف الثالث الثانوي و رباب في الصف الثاني تصغره بعام . منذ أن وقعت عيناه عليها وهي تشغل باله فكان لا يترك فرصة تطل فيها رباب الفتاة الجريئة من البلكونة إلا و انتهزها و أسرع إلى بلكونة شقته يقف محدقاً إليها! كانت رباب بعينيها الواسعتين العسليتين تبتسم و تتشاغل عنه و تنحني تفتعل التقاط شيئاً من الأرض فيتعرى نصف ظهرها المثير و تبدو فلقتا ردفيها مبرومتين نافرتين من الإستريتش الضيق بشدة! كان أحمد الفتي الحالم يتصبب عرقاً و يشتهيها وبذات الوقت يتحرج.
كانت رباب الفتاة الجريئة تلمحه من تحت فرجات خصلات شعرها السوداء المسترسلة فوق وجهها فتضحك لاتساع عينيه و جفاف حلقه الذي نم عنه ارتفاع و انخفاض تفاحة آدم في حلقه! تمضي الأيام و أحمد يزداد برباب تعلقاً حتي أنته انشغل عن تمارين الجيم الذي لا يفوتها مطلقاً. كان يرى صورتها في الكتاب فيغلقه و يتأمل ملامحها الجميلة: حاجبين عريضين مرسومين فوقهما جبهة عريضة ناصعة ملساء فوقها طرة شعر سوداء فاحمة ذات أنف قصير مستقيم و ذات خدين أسيلين ناصعي البياض. ما أحلي الغمازات حين تبتسم! ما أحلي فلجات ثغرها حين تفتر عن ضحكة عذبة من معاكسته لها من الشرفة! ما أحلي عيونها العسلية الواسعة و هدبيها الطويلين الساجيين! ما أروع بزازها المكورة النافرة و بطنها الهضيم! ما أشهي سرتها الغائرة! ألم تريه إياها في إحدى وقفات البلكونة؟!الم ينحسر البودي الرقيق القصير من فوق بطنها اللطيفة! ما أسخن طيازها النافرة العريضة وهي تهتز ! هنا استثير أحمد الحالم و شب قضيبه! امسكه وراح يسترباب على صورة مفاتن رباب الفتاة الجريئة! أطلق ربابه فوق كفه بينما في الجهة الأخري في ذات الوقت في التاسعة مساءا! نرى رباب أما مر آتها تستعرض جمالها من وجه مليح و صدر شيق يحمل رمانتي صدرها الكبيرتين و من خصر لطيف و من طياز ناعمة تتحسسهما بكفيها! أحمد يسترباب علي صورتها وهي تختال بحسنها لتتسلل يدها من تحت شورته القصير حيث كسها المشعر! نعم تسللت يدها إذ تسللت إلى فكرها صورة أحمد وهو يعاكسها من الشرفة ممسكاً بقضيبه! تسللت يدها و اشتهته و فكرها سارح في بسبساته لها من شرفته و في لصوقه بها في المواصلات العامة! نعم فمنذ أن سكنت في المقابل منه من شهور وهو لا يكف عن التودد إليها! استلقت فوق سريرها ولم يكن في البيت إلا أخيها الصغير الذي جالس أمام شاشة حاسوبه و أمها الفنانة المطربة تحيي الأفراح! راحت تسترباب على صورته و تتلمس ذلك البظر الطويل غير المختون! تتحسسه بين إصبعيها الإبهام و السبابة و يدها تعصر بزازها التي نفرت و تكورت و تحجرت! بخبرتها في الفرجة على أفلام السكس مصت إصبعيها وراحت تدلك شق كسها المهتاج و تهمس بعلوقية : آه آه آه …زبرك حلو يا أحمد…آى آ ى آى ..بالراحة يا أحمد….

الجزء الثاني

سنرى في اليوم كيف أن رباب الشقية تعرض مفاتنها من صدرها الكبير و طيازها المكتنزة و أحمد يتحسس زبره المنتصب حتى نشوته. فالأيام تمضي بأحمد الفتى الحالم ورباب الشقية الفتاة الجريئة و يشتد تعلق أحدهما بالآخر في صمت لم يكسره إلا تلك البسبسات من الشرفة و إلا تلك الابتسامات التي يفتر عنها ثغررباب الشقية المفلج كزهر الأقحوان فيجيبها صاحبنا بتحية من عينيه الضاحكتين بغمزة و بقبلة يطبعها فوق راحة يدها و ينفخ فيها لتطير إليها! كانت رباب الشقية تجيبه بضحكة تهتز لها بزازها التي ربت و كبرت و التي نفرت حلماتها من تحت البودي أو التي شيرت فهي تدفعه للأمام دفعاً مثيراً لأعين الناظرين موقفاً لأزبارهم! كذلك كانت تطلبه من التليفون الأرضي و تتحدث معه قليلاً فكانت تغلق الخط سريعاً إذا أحست أمها الفنانة تدنو منها أو أحداً من أسرتها! فقد تعارفت الأسرتان و لكن معرفة لا تخول لأحمد أن يقصد رباب الشقية في شقتها و لكن معرفة تحيات معرفة الجار الواجبة للجار
رباب, تلك الفتاة الفاتنة الممشوقة العود الذي يرق من الأعلى و ينفر عند صدرها الكبير و يتدرج ببضاضة حتى خصرها ثم يتكور و ينفر للوراء حتى طيازها المكتنزة الناعمة الطرية التي تنسحب للأسفل بفخذين مستديرين ممتلئين غاية في الرقة و النعومة تتصل بهما ساقان أملسان غاية في اللطافة و البياض الذي يشبه بياض الحليب الصافي! غزتها هرمونات الأنوثة في السابعة عشرة من عمرها الغض فبدت ملامح وجهها الطلق المليح! كما قلنا رباب الشقية فتاة جريئة قد راقها احمد الذي سكنت قصاده فراحت تلاعبه و تعلقه فتعلق و استجاب لها فراحت تستعرض أمامه مفاتنها من صدرها الكبير و طيازها المكتنزة لنرى أحمد يتحسس زبره المنتصب و يستجيب لها و يزداد بها تعلقاً فهي أول حبه وهو أول حبها. كذلك أعدت جرأة الفتاة أحمد ابن الجيران فراح كذلك هو يزهو بجسده العضلي و عوده الطويل فأخذ يستعرض أمامها بمعالم رجولته!
كان أحمد يقصد صالة الجيم يتمرن فكان ذا بنية قوية تغري الفتيات من أمثال رباب الشقية أيما إغراء! كذلك هو عرف ذلك من نفسه فراح يستعرض بقوامه أمامه ويبالغ في تعرية جسده الممشوق و عضلاته المفتولة و يتحسس زبره زبره المنتصب و يستعرضه بشهوة بالغة أمام رباب الفاتنة التي تعرض مفاتنها صدرها الكبير و طيازها المكتنزة أمامه! كانت بلكونات كلا العمارتين لا يكاد يفصل بينهما متر أو ما يزيد عنه قليلاً لشدة قربهما حتى أن رباب في بلكونة بيتها كانت تطالع و تكشف الصالون عند أحمد و العكس بالعكس و كأنّ الشقتين باتتا شقة واحدة مادام الشيش ظل مفتوحاً! ولأن الفصل كان صيفاً فكان الشيش دائماً ما يكون مفتوحاً مشرعاً على آخره لعل نسمات الهواء بالليل تداعب تلك الشقق التي تلفحها حرارة شمس الصيف كان أحمد تشاغله رباب الشقية منذ فترة فهو يرمقها بإعجاب صامت. كذلك كانت رباب الشقية تراه بعين الشهوة , فترنو طويلاً إلى جسده المشرع الطول و وسامته و ملامحه الشديدة الرجولة و كأنها نحتت نحتاً وبشرته السمراء و أنفه المدبب! كان أحمد في فصل الصيف يبقى بالشورت القصير وهو الذي كان يلتصق و ينطبع فوق زبره المنتصب برأسه المدببة المثيرة فتبرز عضلات ردفيه فيثير ذلكرباب الشقية أيّما إثارة! وكان جسده رياضي يخبل عقل رباب فراحت تبسم له وهو كذلك خبلته سخونةرباب الشقية و تحرشات ناظريها به. كانت رباب الشقية تضيق بكون أحمد حالم أكثر من كونه مغامراً جريئاً مثلها! أرادت رباب الشقية أن تلوعه فكانت كلما رأته يقرب سور بلكونته تلقي بجسدها على سور شرفتها وكأنها تنظر للأسفل فيبرز صدرها الكبير الساخن وقد ألقت بزراعيها أسفلهما وقد قفز من فتحة فستانها المستديرة! راحترباب الشقية تبالغ في إغراءه فألقت بتي شيرتها وراحت تختال بالستيان و الكيلوت في صالة شقتها و كأنه غير موجود! كان أخوها الصغير عند جدتها لأمها وأمها بالطبع مشغولة بفنها! راح أحمد يراقبها بشغف و كانت عينا رباب الشقية تلمح زبره المنتصب و قد انتفخ من أسفل الشورت الرقيق القطني! كانت تتشهاه و بدأ أحمد في لفت انتباهها بأن يقرع قدمه أرضاً و يطلق بسبسات! تظاهرت رباب الشقية بأنها تفاجأت بوجوده و أسرعت تفر من أمامه إلى حيث ملابسها تفتعل الخجل منه! زاد ذلك يزيد من سخونة الموقف فابتسم أحمد لخجلها! علقته فعلق بها بشدة و سلبته لبه فراح أحمد يتحسس زبره يشتهي رباب الشقية وهي تعرض مفاتنها صدرها الكبير و طيازها المكتنزة و هو يحسبها لا تراه! لمحت رباب الشقية رأس زبره المنتصب الكبير المنفوخ من وراء الشورت مستديرة محمرة مثيرة جداً! ساعتها لم تتمكن رباب الشقية أن تتحكم بنار كسها و أحمد بداخل صالة بيته وهي بداخل صالة شقتها. لم يكن يراهما أحد من أهلها أو أهله بل كان الأمر مقتصر فقط على كليهما!

الجزء الثالث

سنري في تلك الحلقة كيف أن رباب تشتهي زبر أحمد الكبير و أحمد يشتهي كس رباب المشعر في استمناء مثير من بلكونتي بيتهما. فمنذ أن لمح أحمد مفاتن رباب وهو مهتاج الأعصاب قلق يريد المزيد منها. كذلك رباب منذ أن رأت منه جسده العضلي و زبره الدسم المطبوع بشورته الرقيق و هي ممحونة مهتاجة لا تني تفكر فيه. ذات مرة أشارت رباب الشقية لأحمد أن ينزل الشورت من فوق وسطه فراعه ذلك و تلفت حواليه و رمقها بعيون واسعة متعجبة قلقلة! لم يصدق طلبها! في الوقاع فإن رباب تشتهي زبر أحمد الكبير و ودت لو يدخلها و تمسك بين كفيها! كذلك أحمد يشتهي كس رباب المشعر الذي لمح شعراته السوداء من شورتها المرة الفائتة وهي تستعرض أمامه. أشار لها مستفهماً عن طلبها فابتسمت و هزت رباب الشقية راسها بنعم!! راح أحمد يستعرض زبره المنتصب الذي أخذ يتأرجح ما بين فخذيه غليظاً و سيماً مدبب الرأس! أسقط الشورت أرضاً و انتصب عارياً وقد أخذت رباب الشقية برشاقة زبر أحمد الكبير !
شهقت رباب و اتسعت حدقتاها لما رأته يستعرض و نزلت بيدها فوق كسها المشعر الذي ترطب بماء شهوتها المندفق من شقه! راحت فرائصها ترتعد وهي تشتي زبر أحمد الكبير و ودت لو تطاله تمسكها بيدها و تقبل رأسه المثيرة! كان زبر أحمد الكبير الواقف المُشرع يكاد يذهب بعقلها! جثت رباب على ركبتيها فاهتزت بزازها الكبيرة و طيازها من خلفها و قد دست كفها بين وركيها تضغط تتحك بشهوتها المندفقة! أشارت لأحمد أن يستدير و يستعرض جسمه الرشيق أمامها فراعتها روعة ردفيه العضليين! بدأ أحمد يهيج على منظرها يشتهي كس رباب المشعر فأمسك زبره الهائج يدلكه وهو يشير إليها هامساً : و انتي اقلعي هدومك بقا! كانت رباب تنتظر طلبه لتلقي بيدها على كيلوتها فتنزله دفعة وحدة لتسمع شهقته عاليةً! راح أحمد يحدق يشتهي كس رباب المشعر ذي الشعر الأسود و ذي الشفتين الرقيقتين و الشق المثير! راح يعصر زبره الكبير بشدة في استمناء مثير حتى أن رأسه احمرت و كانت بلون الدم وبحجم الخوخة المتوسطة! راحت ربابا تشتهي زبر أحمد الكبير إذ أخذت رأسه تلمع لمعاناً ساحراً سحر رباب و أخذت تستدير حوالين نفسها تستعرض هي أيضاً جمالها فتريه طيازها المكتزة المقنبرة و هي ترمقه بطرف عينيها لترى تأثيرها! اشار إليها أن: أخلعي الستيان…ضحكت رباب و أجابت طلبه
سحبت رباب ستيانتها و ألقتها أرضاً فتأرجحت بزازها العارمة الجمال الثقيلة على صدرها الرقيق! فغر أحمد فاه و شهق شهقة فيها من الرغبة العارمة ما فيها!!أخذ في استمتاء مثير يعتصر زبره وهو يهمس بشفتيه: حاجة تهبل…أنتي أنسية و لا جنية… حاجة جنان… .فيه كده.. فيه كده ..حرام عليكى … أخذت تضحك وتستفهم بيدها: مالك…حلوين…راح جسد أحمد ينتفض وصوته قد أحتبس من فرط اشتهائه لتظل رباب تستدير كطاووس مغرور حوالين نفسها ببطء مثير للشهوة تعرض طيازها المقنبرة و صدرها الكبير كعارضة أزياء بل أشد فتنة! كذلك كانت رباب تدلك شق كسها المشعر تشتهي زبر أحمد الكبير وهو بدوره في استمناء مثير يفرك زبره يشتهي كس رباب المشعر كأنهما يتنايكان فوق سرير واحد! ألقي أحمد جسده علي مقعده يتلوى يميناً و يساراً وزبره الكبير أخذ يتعرق و انتفخت أوداجه ظل يدفع دفعات من منيه الساخن لتنطلق مقذوفة في الهواء خارجة من البلكونة! حملقت رباب و ارتعشت من نشوتها علي قذفه الذي كان شديداً كأنه خرطوم مطافي كبير يطفي حريقاً أمسك بجسده الفتي! لحظات و خمدت حركة أحمد و أخذ زبره الكبير الوسيم يتقلص و رباب قد هالها و أثار غريزتها و نار كسها المشعر أيما إثارة منظر قذفه فراح كسها يدفق شهوتها ولبنها لتغرق يدها و تسيل مائها على باطن فخذيها الصقيلين و تتساقط قطراتها على أرضية الصالون تحتها! ضمت فخذيها على يدها عاصرة كسها وهي تستلذ بنشوة عارمة! راحت رباب بعد استمناء مثير تلهث بانقطاع النفس و تلتقط نسمات الهواء بالكاد! كذلك كان احمد يتأرجح زفيره و شهيقه في صدره العفي بلا أدني حراك! استعاد أحمد قوته و وعيه من قبضة الشهوة ليطلب هاتفها الأرضي فتجيبه بأنفاس قد خف لهاثها: أحمد…فيهمس: قلب أحمد… مش ممكن طعامتك دي .. كل حتة فيكى قصيدة غزل…كل حتة فيكي قطعة موسيقي ..! ابتسمت رباب وقد شنف مسمعيها غزله ولم تنبس ببن شفة! واصل أحمد هامساً: رباب…محتاج أقابلك بره .. عندي كلام كتير محتاج أقوله لك…ضحكت رباب ::لا لا .. كلام كدا حلو أوي… .. أنت جامد أوي ! ضحك أحمد وخف لهاثه فقال مواصلاً غزله الصادق: أنا اللي جامد يا أجمل قطة شفتها عيوني!! أنت محصلتيش… .أنت مفيش منك.. بكلم جد ممكن نتقابل …أي مكان تقولي عليه أنا مستعد…هنا تهمس رباب: أحمد..سلام دلوقتي ماما باينلها جت…أغلقت الهاتف و تركته عاشقاً مدنفاً و لكن إلي حين…
 
التعديل الأخير بواسطة المشرف:
  • عجبني
  • حبيته
التفاعلات: ahmedalasiry85, Alwnsh, نسونجي قديم خالص و شخص آخر
تم أضافة باقي الأجزاء
 
عاش استمر :love: :love: :ROFLMAO: :ROFLMAO: :unsure: :unsure: 😘 😘 👏 👏 (y) (y) :D :D 😍 😍 o_O o_O 🤪 🤪 :coffee: :coffee:
Photo 2022 05 10 10 52 11
Photo 2022 05 09 20 52 21
Photo 2022 05 10 11 06 47
 
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%