- إنضم
- 9 أبريل 2025
- المشاركات
- 534
الكلام و الهمس التفصيلي الجنسى اثناء الممارسة الجنسية بين الطرفين يشعل متعة براكين الشهوة بجنون و وجود شخص آخر صديق أو صديقة او اب او ام او اخ او قريب يستمع إليكم على التليفون يشعل البراكين بينكم
.
تعبيرات جريئة:
هناك كلمات و عبارات قد نصفها بأنها "جريئة " او غير " مؤدبة "
يتبادلها الزوجان اثناء الجماع لكنها تنطلق مع المتعة بوحي
اللحظة الحميمة و نشوة الوصال الساخن و الاندماج المثير. و ليس
بين الزوجين المحبين ما يوصف بالموانع او العوائق .
ان الزوجين هما اللذان يحددان طريقة الجماع و وسيلته. فقد
يستمتعان بالنشوة مع الهمس و الصوت المثير الهادئ. و قد تكون
متعتهما اكبر مع الصمت الواضح و التعبيرات الجريئة و الخارجة عن
المألوف داخل غرفة النوم .
ان بمقدور اية زوجة –حتى و ان كانت خجولة-ان تجيد فن الكلام
المثير و تصبح " ناعمة". و ستعرف المرأة في هذه
الحالة مقدار المتعة التي تثيرها في نفس الرجل و في نفسها هي
ايضا ان هي تكلمت كلاما مكشوفا في اذن الرجل .حقيقي ان المرأة
تربت و هي بنت على ان تكون مؤدبة و جديثها مهذبا. اما الان و بعد
ان كبرت و احبت و تزوجت فأن حدود الكلام تتسع لتشمل الخصوصيات
الدقيقة بينها و بين زوجها.و الرجل بطبيعته يحب معاشرة امرأة
واثقة من نفسها جنسيا. و بمجرد استطاعة الانثى التغلب على مشاعر
الحرج و الحياء الزائد و غير ذلك من الموانع بينها و بين زوجها
فأنها تستطيع ان تطلب ما تريد و ما تهوى في فراش الزوجية .
العجيب ان لجوء الانثى الى الاستخدام الالفاظ الجنسية في فراش
الزوجية يصبح له مدلولات مثيرة خاصة لانها لا تستخدمها خارج غرفة
النوم. و تستطيع المرأة ان تتدرب على ذلك و لكسر قيد الحياء
الزائد تدريجيا الى ان تجيد فن الكلام الجنسي مع زوجها و يصبح
ثقة بقدرتها التي تتطور بمرور الوقت بهذا الخصوص. و حتى
البدء بالعبارة العادية أثناء الممارسة مثل "
يمكن ان تفتح الطريق امام الانثى لتطوير العبارات الجنسية
الدالة على المتعة و النشوة مع الذكر . و هذا يعني ان التواصل
الجنسي اثناء اللقاء قابل للتطور و التحسن بمرور الزمن. و من
الطبيعي ان تأتي عبارات اكثر جرأة و هكذا.
و ينبغي على المرأة ان تعرف ان الكلام الجنسي من المرأة لرجلها
اثناء الجماع يزيد من مشاعر الاثارة و المتعة ليس لدى الرجل فقط
و انما لديها هي ايضا. كما انها تطمئن الرجل على قدرته في اشباع
رغبات الانثى التي يجامعها , و هذه الحقيقة تزيد ثقته بنفسه و
تشجعه على رفع مستوى ادائه و تعمق لديه مشاعر المتعة .
هناك عبارات جنسية يمكن ان تقولها المرأة لزوجها همسا مثل :
-انت اعظم رجل في العالم لانك تثيرني و تشبع رغباتي !
-انت دائما جذاب و مثير !
-لم يسبق ان شعرت بمثل هذه المتعة.
و على المرأة اثناء اللقاء الحميم ان تفكر في صوتها و في نغمة
هذا الصوت و تعتبره اداة جنسية. و لهذا ينبغي الحرص على تطويع
هذه النغمة بحيث تصبح مثيرة للذكر و ملهبة لمشاعره. و كل
ذلك لصالح اللقاء المشترك بين الرجل و المرأة و لصالح
العلاقة الزوجية على المدى الطويل .

.
تعبيرات جريئة:
هناك كلمات و عبارات قد نصفها بأنها "جريئة " او غير " مؤدبة "
يتبادلها الزوجان اثناء الجماع لكنها تنطلق مع المتعة بوحي
اللحظة الحميمة و نشوة الوصال الساخن و الاندماج المثير. و ليس
بين الزوجين المحبين ما يوصف بالموانع او العوائق .
ان الزوجين هما اللذان يحددان طريقة الجماع و وسيلته. فقد
يستمتعان بالنشوة مع الهمس و الصوت المثير الهادئ. و قد تكون
متعتهما اكبر مع الصمت الواضح و التعبيرات الجريئة و الخارجة عن
المألوف داخل غرفة النوم .
ان بمقدور اية زوجة –حتى و ان كانت خجولة-ان تجيد فن الكلام
المثير و تصبح " ناعمة". و ستعرف المرأة في هذه
الحالة مقدار المتعة التي تثيرها في نفس الرجل و في نفسها هي
ايضا ان هي تكلمت كلاما مكشوفا في اذن الرجل .حقيقي ان المرأة
تربت و هي بنت على ان تكون مؤدبة و جديثها مهذبا. اما الان و بعد
ان كبرت و احبت و تزوجت فأن حدود الكلام تتسع لتشمل الخصوصيات
الدقيقة بينها و بين زوجها.و الرجل بطبيعته يحب معاشرة امرأة
واثقة من نفسها جنسيا. و بمجرد استطاعة الانثى التغلب على مشاعر
الحرج و الحياء الزائد و غير ذلك من الموانع بينها و بين زوجها
فأنها تستطيع ان تطلب ما تريد و ما تهوى في فراش الزوجية .
العجيب ان لجوء الانثى الى الاستخدام الالفاظ الجنسية في فراش
الزوجية يصبح له مدلولات مثيرة خاصة لانها لا تستخدمها خارج غرفة
النوم. و تستطيع المرأة ان تتدرب على ذلك و لكسر قيد الحياء
الزائد تدريجيا الى ان تجيد فن الكلام الجنسي مع زوجها و يصبح
ثقة بقدرتها التي تتطور بمرور الوقت بهذا الخصوص. و حتى
البدء بالعبارة العادية أثناء الممارسة مثل "
يمكن ان تفتح الطريق امام الانثى لتطوير العبارات الجنسية
الدالة على المتعة و النشوة مع الذكر . و هذا يعني ان التواصل
الجنسي اثناء اللقاء قابل للتطور و التحسن بمرور الزمن. و من
الطبيعي ان تأتي عبارات اكثر جرأة و هكذا.
و ينبغي على المرأة ان تعرف ان الكلام الجنسي من المرأة لرجلها
اثناء الجماع يزيد من مشاعر الاثارة و المتعة ليس لدى الرجل فقط
و انما لديها هي ايضا. كما انها تطمئن الرجل على قدرته في اشباع
رغبات الانثى التي يجامعها , و هذه الحقيقة تزيد ثقته بنفسه و
تشجعه على رفع مستوى ادائه و تعمق لديه مشاعر المتعة .
هناك عبارات جنسية يمكن ان تقولها المرأة لزوجها همسا مثل :
-انت اعظم رجل في العالم لانك تثيرني و تشبع رغباتي !
-انت دائما جذاب و مثير !
-لم يسبق ان شعرت بمثل هذه المتعة.
و على المرأة اثناء اللقاء الحميم ان تفكر في صوتها و في نغمة
هذا الصوت و تعتبره اداة جنسية. و لهذا ينبغي الحرص على تطويع
هذه النغمة بحيث تصبح مثيرة للذكر و ملهبة لمشاعره. و كل
ذلك لصالح اللقاء المشترك بين الرجل و المرأة و لصالح
العلاقة الزوجية على المدى الطويل .









