NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

منقول محارم التراث أثرت زوجة أخي الأكبر بقضيبي الكبير ونكتها على سريره

د

دكتور نسوانجي

ضيف
2cfdu0j1np.jpg

أخذت زوجة أخي الأكبر إلى غرفتي وشغلت قائمة التشغيل. ووضعت يدي المنى على وسطها. وهي وضعت يدها اليسرى على كتفي. ونحن ننظر في عيني بعضنا البعض مباشرة بدأنا نهز في ساقينا من دون أن نتابع الأغاني. كنت ألمح الشهوة في عينيها. وهي كانت تريد بالفعل أن انيكها. ورؤية هذا جعل قضيبي ذو السبعة عشر سم ينتصب بقوة لذلك تحركت قريبة منها لأجعلها تشعر به وهو يتوجه بين أردافها. ولم تعد هناك مسافة بيننا حتى لمرور الهواء. أنزلت يدي لأقبض على مؤخرتها. وكانت بزازها تتحطم على صدري. وهي تجاوبت معي وطبعت قبلة على شفتي للمرة الأولي. وفي المقابل حاولت أن أقبلها على الطريقة الفرنسية وهي عجبها الأمر. كانت تريد أن تغوص في أعماقي لكنني لم أكن في عجلة من أمري. أشرت إليها أن تستدير وهي فعلت ذلك. ووضعت قضيبي الممتليء بالمني بين فلقتي مؤخرتها. وفتحت تنورتها والمفاجأة أنها كانت ترتدي كيلوت أسود بقلوب حمراء مثيرة. وأنا قلعت بوكسري أيضاً. ووضعت إحدى يدي على بزازها الملبن. وبدأت أفرك كسها بالأخرى, وكنت أطبع قبلات ناعمة على عنقها. وهي كانت تنتظر أن أروي عطش كسها بفارغ الصب لكنني كان لدي الكثير من الوقت لنستمتع معاً بالمداعبة. وهي قلعت التي شيرت وأصبحت بالسونتيانة واللباس. وكانت تبدو مثل فينوس آلهة الجمال. رفعتها بين ذراعي وأخذتها على السرير حيث جعلتها استلقيت وهي استلقت إلى جواري. وكانت رأسها على يدي اليمنى.
بدأت أملس على وجهها بأحدى يدي بينما يدي الأخري طبعتها على كسها لنبدأ البعبصة. وكان كسها بالفعل يقطر عسلاً. أدخلت أصبعي الأوسط في كسها حيث دخل في ثانية على الرغم من إنه كسها كان ضيق جداً. وبعد فترة زاد عدد الصوابع إلى أربعة. وهي كانت تصفعني على وجهي. وبعد ذلك بدأت أرضع بزازها وأنا أزيد من سرعة البعبصة. وكانت هناك بعض الأصوات التي تخرج من البعبصة جعلت كل منا يزداد هيجاناً. وهي كانت تتأوه بصوت أنتقل من العالي إلى الأعلى. وبعد عدة دقائق من البعبصة المتواصلة زادت هي من قوة حضنها لي وأفرغت كمية كبيرة من الماء. وأنا على العكس لم أكن على وشك نيكها. وبعض عدة دقائق، ترتكتني لتذهب إلى الحمام. وأنا تبعتها إلى الحمام لكنها كانت أغلقت الباب من الداخل. شعرت بالاحباط لكنني لم أقل أي شيء ومارست العادة السرية خارج الحمام. وكل شيء رجع عادي حتى الساعة الثامنة في المساء. في نفس الليلة كان الجو ساخن جداص مما أجبرني على النوم على السطح في العراء. وأخذت سجاة النوم مع مخدة وملاية. ولم أكن أرتدي أي شيء ما عدا ملابسي الداخلية. وكان منظر السماء المفتوحة مذهلة. وكان هناك نسمة هواء خفيفة والقمر لامع، والنجوم كانت متلألئة في هذه الليلة. لكن عقلي كان ما يزال سارح فيما حدث خلال النهار والذي جعلني أكثر محنة. لذلك أنزلت بوكسري وبدأت أحلب قضيبي وأنا أفكر في زوجة أخي الأكبر . وفجأة أخترق صوت زوجة أخي الأكبر أذني: ” هشام – اسمي – أنت فين؟”
أجبتها بصوت محتقن: “أنا هنا.” وهي رأتني وقالت لي: “أنا برضه جاية هنا عشان أقعد معاك.” وخلال دقائق كانت أمامي. آآآهههه. كانت ترتدي فقط السونتيانة والكيلوت. وكانت مثل آلهة الجنس التي لم يلمسها أحد من قبل. والضوء الخافت للقمر يضيف رونق إلى جمال بشرتها اللؤلؤية. فتحت فمهي بهتاً وأنا أنظر إلىيها بعيون تلمؤها الشهوة. وهي قاطعتني: “فيه ايه؟” وكان جوابي: “عايز أنيكك دلوقتي.” ومن دون أن تقول أي شيء أخذت قضيبي في فمها وبدأت ترضعه. وأنا كنتى أتأوه آآآآآهههه أمممممم. كانت ترضعه بكل قوتها مع البيضو. وأنا نزلت المذي الذي ابتلعته على الفور. كان هذا كافي. لم أعد أتحمل. كنت في قمة الهياج وأريد أنا أضاجعها حتى الثمالة. قلعتها الكيلوت وفرشت شاقيها. وهي كانت مبللة جداص. واستبقيت عليها ووجهت قضيبي إلى كسها وبدأت أفركه على بظرها. وهي كانت تصرخ من المتعة. آآآه أممممم نيكني جامد أرجوك ! وبينما تقول ذلك كانت تدفع نفسها نحوي. وأنا في ثانية أخترقت بقضيبي ذو السبعة عشر سم كسها. كان كسها ضيق لذلك صرخت فيا: أمممممم أرجوك براحة!. وأنا بالكاد سمعتها وأدخلت قضيبي كله في كسها. وهي تصرخ من الألم على الرغم من أنها لم تكن عذراء. توقفت لعدة ثواني وقبلتها بعنف وهي تجاوبت معي. ومن ثم ضاعفت من سرعة الدخول والخروح. وهي كانت مستمتعة أكثر مني. وبعد عدة دقائق حان الوقت لتغير الوضع. فاستلقيت أنا على ظهري وهي بدأت تركبني بينما بزازها الناعمة تهتز في الهواء. كأنني كنت أشاهدها بالتصوير البطيء. وبعد ذلك بدلنا إلى وضعية الكلبة حيث أنحنت أمامي. وأنا أخترقتها ونكتها بكل قوتي حتى شعرت بقرب قذفي فأخرجت قضيبي بسرعة وجعلتها تستدير لتأخذه في فمها وتبلعه حتى أخر قطرة منه. نمنا سوياً ونحن عرايا تحت ضوء القمر حتى الصباح.
 
  • عجبني
التفاعلات: حمدان007
fw69dk3g2l.jpg

حقيقة لا أتذكر التاريخ بالضبط حينما بدأ كل ذلك. لكن شيء واحد متأكد منه أنه عندما بدأ كل ذلك كنت أكبر من كوني *** وكنت طالب في الصف الثالث الثانوي لكن معرفتي كانت قليلة عن الجنس والرومانسية والمحارم. أعتادت زوجة أخي الأكبر أن تداعبني وتثيرني وتقبلني على خدي في بعض الأحيان. لكنني كنت كالمسيح ولم أشعر بأي شيء سيء أبداً. كان لدي أخ واحد وأنا كنت الأصغر وغير متزوج. وقد تزوج أخي منذ فترة في صيف عام 2007 إلى فتاة تشبه الأميرات وكان أسعد شاب في هذا الكون. إذا رأيتها ستلاحظ أن شعرها مجعد بلون أسود لامع. وهو ينساب في أمواج ليزين وجهها الأبيض الذي يلمع مثل اللؤلؤ. وكانت عيونها تحدها الرموش الطويلة وتلمع بلون أخضر زمردي كأنها تنير العالم. أنف مستقيمة وشفاه ممتلئة – يبدو أنها الصورة المثالية للكمال. إذا أبتسمت تنهد العالم من السعادة. إذا ضحكت ضحك العالم معها. وإذا بكت كل العالم سيود أن يواسيها. وكان أخ يعمل في إحدى شركات المقاولات الخاصة في دبي منذ يوليو 2008. وكان راتبه صغير جداً ليتحمل نفقات زوجته معه. لذلك بقى يعيش هناك على الذكرى السعيدة ويزورنا مرة كل عامين ونصف لشهر ليسترجع الذي مضى. وبالمناسبة بلغت زوجة أخي الأكبر عامها الثالث والعشرين في 22 ديسمبر ، وهي تصغر أخي بثلاثة أشهر وتكبرني بثلاث سنوات. ونحن حالياً شخصان في المنزل نهتم ببعضاً البعض. وفي شتاء 2009 بينما كنت أحضر لأمتحاناتي القادمة شاهدت أول فيلم بورنو في حياتي مع أًدقائي وأكتسبت بعض المعرفة عن سلوك البنات في الجنس وبدأت أمارس العادة السرية ثلاث مرات في اليوم. وأشتريت ونزلت العديد من الأفلام الأباحية خلال أسبوع. وبعد مشاهدة كل هذه الأفلام عرفت كلمة “إغراء” ومعناه بالضبط. ومع الوقت ربط بينها وبين زوجة أخي الأكبر. وبدأت أتسأل هل تحاول زوجة أخي الأكبر أن تغريني. كان هذا سؤال المليون. لكنني تحكت في نفسي لإن المتحانات كانت على الأبواب.
لكن حتى في هذه الأيام كان من الصعب علي أن أتحكم في نفسي وأركز في دراساتي بينما زوجة أخي الأكبر تقبلني على شفتي، وكان هذا أكثر من كافي لكي يثيرني لإنني لم أعد *** صغير. لكن كان ما يزال هناك بعض الالتباس بين تصوري وغايتها. لم أكن أريد أن أخاطر بعلاقتي مع أخي من أجل سوء تفاهم. لذلك كنت بحاجة إلى خطة عمل مدروسة لأعرف ما وراء الستار. أنتهت الامتحانات وكانت الساعة العاشرة صباحاُ حيث وضعت خطتي وقررت أنه إذا كانت زوجة أخي الأكبر تحاول حقيقة أن تغويني فأنني سأضاجعها حتى الثمالة. وقبل أن أغادر غرفتي لتناول الأفطار، وفقت خطتي شغلت الحاسوب وجهزت قائمة التشغيل والتي تتكن من أغاني من الرومانسية إلى المثيرة وتركتها متوقفة. وبعد ذلك أرتديت بنطال بدون بوكسر وتي شيرت من فوق. وبعد أن تناولت أفطاري لم أر زوجة أخي الأكبر. ولم تخرج من غرفتها حتى الساعة الثانية عشر. ذهبت لأطمئن عليها عليها. وأنا أدخل غرفتها ناديت “نادية – أسمها – أنت كويسة؟” ولم يردني ردها لذلك دخلت ووجدتها في نوم عميق مستلقية على ظهرها. وكان نصف بزها ظاهر من قميص النوم وبدا في غاية النعومة حتى أنني كنت أريد أن أمسه. وكان الضوء الأحمر الخافت في غرفة نومها يزيد الجمال على وجهها اللامع.
تركتها وخرجت إلى غرفة الجلوس، وبعد ساعة خرجت زوجة أخي الأكبر وجلست على الأريكة المجاورة وكانت تبدو في منتهى الإثارة والسخونة. كانت بزازها حليبية مثل الليمونادة، وتعريجات جسمها واضحة كأنها مرسومة رسم. ومؤخرتها جذابة جداً وأي شخص سيتمنى أن يحتضنها بيديه. قلت لها: “أنتي حلوة أوي.” قالت لي: “وأيه الفايدة؟” وأضافت وهي تصب الماء من الزجاجة إلى الكوب: “ما فيش حد يهتم بيا.” انتهزت الفرصة وسألتها: “بمعنى؟” أجابتني بابتسامة مثيرة : “أخوك مش هنا وحتى ما خدنيش معاه، وأنا مش حلو كفاية عشان أثيرك.” أثرتها عشان تكون أكثر وضوحاً “وأخويا لو كان هنا، كان هيعمل ايه؟” قالت لي: “لو كان هنا، ما كانش هتبقى هيتعبني كده”. سألتها ببراءة: “هو ايه؟” قالت لي زوجة أخي الأكبر والشهوة تشتعل في عينيها: “ايه الفايدة من كل ده، ما حدش هيكفيني غير أخوك.” قلت لها: ” مش بس أخويا اللي ممكن يكيفك.” وهي تمص الجانب الأيمن من شفتها السفلية قالت نادية “مين كمان؟” بعد التوقف لبرهة من الزمن، قلت لها “فكك من الموضوع يلا نرقص.” وبما أنني كنت أشعر ببعض الخجل من أن أكون مباشر جداً وعلى الأرجح هي فهمت غرضي. لكنها وافقت. ووضعنا كل الطعام في الثلاجة وأنا أخذتها إلى غرفتي وشغلت قائمة التشغيل. ووضعت يدي المنى على وسطها. وهي وضعت يدها اليسرى على كتفي. ونحن ننظر في عيني بعضنا البعض مباشرة بدأنا نهز في ساقينا من دون أن نتابع الأغاني… يتبع
 
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%