الجزء الأول
بتبدأ قصتنا في الاقصر لما كنت في تالته اعدادي الشخصيات الرئيسية حاليا
أمنيه : بطل من ابطال المدرسه كنت بحبها لغايه ما راحت لشخص واللي هو
حساني: عيل خول متني سرسجي نيك وبيستغل البنات
عبد****
انا : حسام طويل شويه اسمر ورفيع الي حدا ما لأني بكره الرياضة والجيم شخصيه معقدة الي ابعد حد
ليلي : حب حياتي وهنعرف تفاصيل عنها في وقتها
انا في وقت كنت بحب أمنيه وهي كانت بتحبني وكل المدرسة يكانت عارفه لغايه ما في يوم فكستلي وراحت لحساني ولاني زي ال لانستر لازم اسدد ديوني فكنت لازم في يوم انتقم منهم
ومن هنا هتبدأ قصتنا
صحيت في يوم علي صوت امي وهي بتصحيني عشان انزل المدرسه
أول ما دخلت المدرسة شوفت أمنيه وحساني وكالعاده كان لازم يبضن عليا
حساني(بيروش قدامها):ايه يا متوحد جاي لحالك ليه (طنشته ومشيت كالعاده)
روحت عند يوسف(من أصحابي القليلين وصفه مش مهم ) قعدت معاه
يوسف: ايه يسطا عامل ايه الدنيا
انا : ابن المتناكه مستلمني قدام الشرموطه في الروحه والجايه
يوسف : قول بس ونتلم عليه ننيكه
انا بقاطعه: مش اسلوبي وانت عارف وبعدين بعد الضرب ايه ولا حاجه انا عايز انيك حياته كلها هو والشرموطه بتعته
يوسف :ما انا كنت عايزك في كدا بص يسطا أنا في قعده معاه قالي ان باسورد الفيس رقم صحبته وانا مره مسكت فونه وشوفت نودز ليها يبقي ايه ؟
انا: وصلت.. انهردا تجيبه عندك وانا هعمل الباقي..
روحت اليوم دا من البيت كان عندي برنامج عبيط بيعمل تروجانات للموبايلات عملت تروجان عشان ابعتهوله
وفعلا حصل وبقي معايا رقمها والنودز بتعتها ومن هنا بتبدأ اللعبه
استنيت الامتحانات تخلص لاننا كنا في نهايه السنه خلاص وبعدها بدأت اشتغل
دخلتلها من رقم فيك وجرت المحادثه كالأتي
انا : أمنيه مش كدا ؟
امنيه: ايوه.. مين ؟
انا: (بعتت صوره منهم) تحبي نتفاهم ولا نزيع؟
امنيه بعد سكوت طويل : انت جبت دي منين؟
انا : مش مهم بقي المهم انى جاي علي باللي انشرهم لكل البلد ايه رأيك
أمنيه : ابوس ايدك انا كدا هتفضح انا ممكن اعملك اي حاجه
انا : متفقين.. يوم الجمعه اليوم اللي بتروحي فيه عند حساني تحججي بأي حاجه منه وتاجي علي العنوان دا... سلام
بياجي يوم الجمعة وبتوصل رساله من امنيه لحسام: انا في المكان
ببص من الشباك لقيتها واقفه بتبص حواليها رنيت عليها
ملحقتش تقول مين بادرت انا : اطلعي العماره الحمرا اللي وراكي الدور التاني وادخلي.. الشقه مفتوحة (بقفل في وشها)
قاعد في الصاله عندي مزيج من الغضب والشهوة والفرح اني هنتقم منها
سامع خطواتها التقيله المتردده وهي طالعه السلم وقفت ورا الباب.. أول ما دخلت رحت قافل الباب وكتمت بقها
انا: اي صوت هقتل كسمك هنا فاهمه
أمنيه : بتهز راسها بالموافقه وهي مصدومة لما شافت مين ورا دا كله
بشيل أيدي *
هو انت يا حسام انت تعمل كل دا
انا: لسا معملتش حاجه يا موني.. بقي انت بعد كل الحب دا تروحي للخول حساني وتسيبيني وتخليه يزلني في الرايحه والجاية ؟.. اقلعي كدا وريني ايه تحت
امنيه : مستحيل اعمل كدا انت اتجننت
انا: علي اساس كل جمعه بتروحي تلعبي كوتشينه مع حساني يكسمك مهو بينيكك
أمنيه : منهاره علي نفسها من العياط وانا مش مديها اي اهتمام.
بتبدأ تقلع طرحتها وانا بساعدها لغايه ما بتوقف قدامي ملط... باخدها على اوضه فيها سرير جوا وبنومها علي السرير علي بطنها وببدا العب في طيزها العملاقه
انا: بس ايه الحلاوة دي يا موني كتر خير حسانى وهي شغاله تعيط فشششخ
بدأت العب في كسها براحه بتبدأ اهاتها تطلع
بحط صباعي جوا طيزها لقيتها واسعه شويه
انا:لا بس شكله عامل شغل معاكي وهي اهاتها بدأت تعلي قلبتها وبدأت اقفش وابوس في بزازها الكبيرة وحلمتها الكبيرة واعض فيها وهي شغاله اهههه امممممممم براحه متعضشش بعدها قلبتها وبدأت ادخل زوبري ال١٧ سم فيها براحه لغايه نصه وهي شغاله تصرخ كتمت وشها فيه السرير ودفعت مرة وحده... طلعت منها اههههه كبيره هزت العمارة وفضلت ارزع فيها بكل غل لغايه ما عبيتها لبن وبقت بتنزف لبن من خرم طيزها اللي بقا نفق
قلبتها ناحيتي وبقيت اكل شفايفها براحه وهي متجاوبه وبتبووس فيها براحه وبتقولي
أمنيه : ليه بس دا كله مش براحه عليا انا مش قادره اقوم انا: باخدها في حضني مين قال انك هتقومي يعسل أنا هفضل انيك فيكي واطلع كل غلي فيكي عشان تشوفي خسرتي ايه وباخدها في بوسه بقطع فيها شفايفها
انا: بس قوليلي مين فينا اجمد ؟
امنيه: مفيش مقارنة يحبيبي انت طبعا
انا:حبيبك ؟
أمنيه : (مكسوفه وبتبص بعيد)
انا: مكسوفه ايه انا لبني لسا منشفش من طيزك ياشرموطه
بشدها من شعرها قدام زوبري عشان تمصه لغايه ما يوقف
بتحط زوبري في بوقها وبتمصه بإحترافيه لغايه بيوقف وبيشتد
بنومها غلي بطنها بنزل العب بصوابعي في كسها وبدخل عقله من صباعي لكسها وهي بصرخ ااااهههههه احححح كفاياااا ابوس ايدك وبعدها بحط زوبري علي باب كسها ببدا ادخل جزء صغير واطلعه وشغال أكرر كدا لغايه ما صرخت أمنيه
ااااهههههه دخله وارحمني حرام عليك
قولتلها ادخل ايه ؟
قالتلي دخل زوبرك في كسي افتحني افتح كسي انا شرموطتكككك
ببدا ادخل زوبري جواها وهي مش حاسه بحاجة من كتر النشوه والهيجان وبحس بغشائها بيتقطع حوالين زبي
بطلع زبي امسحه وادخله تاني وأفضل اضرب في بزازها واقولها انت بتسبيني ياشرموطه انت بتروحي لابن المتناكه دا اللي خلاكي متناكه وقحبه
وبفضل ارزع فيها وهي غابت عن الوعي لغايه ما بجيبهم علي بزازها وبترمي جمبها وانا بدعك جسمها بلبني وهي فاقت لنفسها وبتعيط وبتقولي فتحتني ليه أنا هتفضح
انا ضعت خلاص
وانا مش فارق معايا وشغال ادخل صباعي في كسها وأخد عسلها احطه في طيزها اللي مليانه لبن
وبقولها بكل هدوء وأنا لسا بلعب فيها
دي جزاتك انك روحتله وبقيتي متناكه بإرادتك يا موني
متخافيش مش هتتفضحي طول ما انت معايا
وسيبي موضوع حساني عليا وفضلت اهزر معاها عشان تفك
تعالي ناخد دش عشان تروحي
خدها ورزعتها زب في كسها مره وطيزها مره
وبينتهي الجزء وهي واقفه في حضني ورا الباب وبودعها ببوسه اكلت فيها شفايفها اكل
بتنزل من العماره وأنا بفكر في الخطوة الجايه..
وهنا بينتهي الجزء الأول
ياريت أي تعديلات او ملاحظات اكتبوها في الكومنتس
بتبدأ قصتنا في الاقصر لما كنت في تالته اعدادي الشخصيات الرئيسية حاليا
أمنيه : بطل من ابطال المدرسه كنت بحبها لغايه ما راحت لشخص واللي هو
حساني: عيل خول متني سرسجي نيك وبيستغل البنات
عبد****
انا : حسام طويل شويه اسمر ورفيع الي حدا ما لأني بكره الرياضة والجيم شخصيه معقدة الي ابعد حد
ليلي : حب حياتي وهنعرف تفاصيل عنها في وقتها
انا في وقت كنت بحب أمنيه وهي كانت بتحبني وكل المدرسة يكانت عارفه لغايه ما في يوم فكستلي وراحت لحساني ولاني زي ال لانستر لازم اسدد ديوني فكنت لازم في يوم انتقم منهم
ومن هنا هتبدأ قصتنا
صحيت في يوم علي صوت امي وهي بتصحيني عشان انزل المدرسه
أول ما دخلت المدرسة شوفت أمنيه وحساني وكالعاده كان لازم يبضن عليا
حساني(بيروش قدامها):ايه يا متوحد جاي لحالك ليه (طنشته ومشيت كالعاده)
روحت عند يوسف(من أصحابي القليلين وصفه مش مهم ) قعدت معاه
يوسف: ايه يسطا عامل ايه الدنيا
انا : ابن المتناكه مستلمني قدام الشرموطه في الروحه والجايه
يوسف : قول بس ونتلم عليه ننيكه
انا بقاطعه: مش اسلوبي وانت عارف وبعدين بعد الضرب ايه ولا حاجه انا عايز انيك حياته كلها هو والشرموطه بتعته
يوسف :ما انا كنت عايزك في كدا بص يسطا أنا في قعده معاه قالي ان باسورد الفيس رقم صحبته وانا مره مسكت فونه وشوفت نودز ليها يبقي ايه ؟
انا: وصلت.. انهردا تجيبه عندك وانا هعمل الباقي..
روحت اليوم دا من البيت كان عندي برنامج عبيط بيعمل تروجانات للموبايلات عملت تروجان عشان ابعتهوله
وفعلا حصل وبقي معايا رقمها والنودز بتعتها ومن هنا بتبدأ اللعبه
استنيت الامتحانات تخلص لاننا كنا في نهايه السنه خلاص وبعدها بدأت اشتغل
دخلتلها من رقم فيك وجرت المحادثه كالأتي
انا : أمنيه مش كدا ؟
امنيه: ايوه.. مين ؟
انا: (بعتت صوره منهم) تحبي نتفاهم ولا نزيع؟
امنيه بعد سكوت طويل : انت جبت دي منين؟
انا : مش مهم بقي المهم انى جاي علي باللي انشرهم لكل البلد ايه رأيك
أمنيه : ابوس ايدك انا كدا هتفضح انا ممكن اعملك اي حاجه
انا : متفقين.. يوم الجمعه اليوم اللي بتروحي فيه عند حساني تحججي بأي حاجه منه وتاجي علي العنوان دا... سلام
بياجي يوم الجمعة وبتوصل رساله من امنيه لحسام: انا في المكان
ببص من الشباك لقيتها واقفه بتبص حواليها رنيت عليها
ملحقتش تقول مين بادرت انا : اطلعي العماره الحمرا اللي وراكي الدور التاني وادخلي.. الشقه مفتوحة (بقفل في وشها)
قاعد في الصاله عندي مزيج من الغضب والشهوة والفرح اني هنتقم منها
سامع خطواتها التقيله المتردده وهي طالعه السلم وقفت ورا الباب.. أول ما دخلت رحت قافل الباب وكتمت بقها
انا: اي صوت هقتل كسمك هنا فاهمه
أمنيه : بتهز راسها بالموافقه وهي مصدومة لما شافت مين ورا دا كله
بشيل أيدي *
هو انت يا حسام انت تعمل كل دا
انا: لسا معملتش حاجه يا موني.. بقي انت بعد كل الحب دا تروحي للخول حساني وتسيبيني وتخليه يزلني في الرايحه والجاية ؟.. اقلعي كدا وريني ايه تحت
امنيه : مستحيل اعمل كدا انت اتجننت
انا: علي اساس كل جمعه بتروحي تلعبي كوتشينه مع حساني يكسمك مهو بينيكك
أمنيه : منهاره علي نفسها من العياط وانا مش مديها اي اهتمام.
بتبدأ تقلع طرحتها وانا بساعدها لغايه ما بتوقف قدامي ملط... باخدها على اوضه فيها سرير جوا وبنومها علي السرير علي بطنها وببدا العب في طيزها العملاقه
انا: بس ايه الحلاوة دي يا موني كتر خير حسانى وهي شغاله تعيط فشششخ
بدأت العب في كسها براحه بتبدأ اهاتها تطلع
بحط صباعي جوا طيزها لقيتها واسعه شويه
انا:لا بس شكله عامل شغل معاكي وهي اهاتها بدأت تعلي قلبتها وبدأت اقفش وابوس في بزازها الكبيرة وحلمتها الكبيرة واعض فيها وهي شغاله اهههه امممممممم براحه متعضشش بعدها قلبتها وبدأت ادخل زوبري ال١٧ سم فيها براحه لغايه نصه وهي شغاله تصرخ كتمت وشها فيه السرير ودفعت مرة وحده... طلعت منها اههههه كبيره هزت العمارة وفضلت ارزع فيها بكل غل لغايه ما عبيتها لبن وبقت بتنزف لبن من خرم طيزها اللي بقا نفق
قلبتها ناحيتي وبقيت اكل شفايفها براحه وهي متجاوبه وبتبووس فيها براحه وبتقولي
أمنيه : ليه بس دا كله مش براحه عليا انا مش قادره اقوم انا: باخدها في حضني مين قال انك هتقومي يعسل أنا هفضل انيك فيكي واطلع كل غلي فيكي عشان تشوفي خسرتي ايه وباخدها في بوسه بقطع فيها شفايفها
انا: بس قوليلي مين فينا اجمد ؟
امنيه: مفيش مقارنة يحبيبي انت طبعا
انا:حبيبك ؟
أمنيه : (مكسوفه وبتبص بعيد)
انا: مكسوفه ايه انا لبني لسا منشفش من طيزك ياشرموطه
بشدها من شعرها قدام زوبري عشان تمصه لغايه ما يوقف
بتحط زوبري في بوقها وبتمصه بإحترافيه لغايه بيوقف وبيشتد
بنومها غلي بطنها بنزل العب بصوابعي في كسها وبدخل عقله من صباعي لكسها وهي بصرخ ااااهههههه احححح كفاياااا ابوس ايدك وبعدها بحط زوبري علي باب كسها ببدا ادخل جزء صغير واطلعه وشغال أكرر كدا لغايه ما صرخت أمنيه
ااااهههههه دخله وارحمني حرام عليك
قولتلها ادخل ايه ؟
قالتلي دخل زوبرك في كسي افتحني افتح كسي انا شرموطتكككك
ببدا ادخل زوبري جواها وهي مش حاسه بحاجة من كتر النشوه والهيجان وبحس بغشائها بيتقطع حوالين زبي
بطلع زبي امسحه وادخله تاني وأفضل اضرب في بزازها واقولها انت بتسبيني ياشرموطه انت بتروحي لابن المتناكه دا اللي خلاكي متناكه وقحبه
وبفضل ارزع فيها وهي غابت عن الوعي لغايه ما بجيبهم علي بزازها وبترمي جمبها وانا بدعك جسمها بلبني وهي فاقت لنفسها وبتعيط وبتقولي فتحتني ليه أنا هتفضح
انا ضعت خلاص
وانا مش فارق معايا وشغال ادخل صباعي في كسها وأخد عسلها احطه في طيزها اللي مليانه لبن
وبقولها بكل هدوء وأنا لسا بلعب فيها
دي جزاتك انك روحتله وبقيتي متناكه بإرادتك يا موني
متخافيش مش هتتفضحي طول ما انت معايا
وسيبي موضوع حساني عليا وفضلت اهزر معاها عشان تفك
تعالي ناخد دش عشان تروحي
خدها ورزعتها زب في كسها مره وطيزها مره
وبينتهي الجزء وهي واقفه في حضني ورا الباب وبودعها ببوسه اكلت فيها شفايفها اكل
بتنزل من العماره وأنا بفكر في الخطوة الجايه..
وهنا بينتهي الجزء الأول
ياريت أي تعديلات او ملاحظات اكتبوها في الكومنتس
