NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

محارم نكت خالتي بعد ما تحرشت بيها فى الأتوبيس

Elassy

نسوانجى بريمو
أستاذ نسوانجي
عضو
إنضم
3 ديسمبر 2022
المشاركات
258
مستوى التفاعل
602
نقاط
156
الجنس
ذكر
الدولة
Egypt
توجه جنسي
عدم الإفصاح
اسمى عمر و عمرى الآن 30 سنة هذه القصة التى احكيها حقيقة حدثت لى يوم كان عمرى 14 سنة و كان كل خبرتى فى الجنس هو العادة السرية طلبت منى فى هذا اليوم خالتى و اسمها سهير و تسكن فى الحوامدية جيزة اتت لزيارتنا حيث منزلنا قرب مستشفى ام المصريين و طلبت منى ان اذهب معها لوسط البلد حيث انها تريد ان تتسوق المهم انا نزلت معاها و ركبنا اتوبس 666 من امام مستشفى ام المصريين كان الاتوبيس زحمة و كوم لحم راكب فوق بعضه طلبت منى ان اقف ورائها حتى لا يضايقها احد نسيت اوصف لكم خالتى طيظها كبيرة و مدورة ممتلئة الجسم بيضاء البشرة واسعة العينين تضع كحل دائما و ترتدى عباية ستان سوداء يضهر حد الكلوت بتاعها دائما من العباية انا ما كانش فى نيتى حاجة بس لما وقفت وراها و حسيت بلحم طيظها الطرى زبى وقف زى العامود انا زبى مش كبير حوالى 14 سم بالكتير بس تخين المهم انا زبى وقف و دخل بين فلقتين طيزها هى شوية و حسيت بيها بتشدنى عليها و تضغط نفسها عليا و زبى بيحك على خرم طيظها من فوق العباية لحد ما نزلت فى هدومى المهم كان شكلنا عار و احنا ماشيين فى الشارع انا بنطلونى غرقان مكان زبى و هى طيظها غرقانة قالت لى هنمشى فى الشارع ازاى دلوقتى اقول لك تعال ناخد تاكسى و نرجع عندكم البيت قلت و الحاجات يا خالتو قالت مش النهاردة هبات عندكو و بكرة اشتريها بس ايه اللى انت عملته ده يا واد يا عمر بقى انا اوقفك ورايا عشان محدش يدقر فيا اوم تدقر انت انكسفت جدا و وشى احمر و قلت لها آسف يا خالتو قالت بلا خالتو بلا نيلة بقى المهم روحنا عندى البيت و امى كانت ف السوق و ابويا ف الشغل ما حدش لاحظ حاجة دخلت الحمام و استحميت و غيرت و كلمت واحد صاحبى عن اللى حصل فى الاتوبيس و طبعا ما قلتش انها خالتى قلت واحدة واقفة قدامى صاحبى قال دى ساحت و استلذت بيك يا باشا لو كنت نزلت معاها يمكن كنت عملت اوين معاها .
كلمة صاحبى علقت فى دماغى خصوصا ان خالتى سهير لما بتبات عندنا بتنام معايا فى سريرى استنيت الليل ييجى بفروغ صبر علشان الزق فيها زى الاتوبيس و احك لما انزل امى قالت لى يعنى ما خرجتش زى عادتك قلت لها مش قادر تعبان و هوب الليل جه و موعد النوم و امى جابت عباية نوم لخالتى تنام فيها دخلت عندى الاودة و قفلت الباب على نفسها و غيرت و طلعت كانت تقريبا لابسة العباية و تحتها الكلوت و الستيان دى عادتها مش اول مرة اشوفها كده بس دى كانت اول مرة تثيرنى و زبى بقى صروخ ارض جو فى هدومى دخلنا ننام جنب بعض انا نمت و اديتها ضهرى و هى نامت و اديتنى ضهرها طيظها كانت لازقة ف طيظى طرية و زى الملبن قلت لنفسى اسيبها ربع ساعة لما تنعس و بعد ربع ساعة انقلبت على ضهرى و ايدى لمست طيزها ما اتكلمتش شوية شوية اديت لها و شى و لزقت زبى فى طيزها من فوق الهدوم و ظبطت نفسى ان زبى يبقى على خرم طيزها تمام و بدأت احك بالراحة علشان ما تصحاش فجأة لقيت ايدها ماسكة زبى انا اتخضيت قالت ما تخافش و مدت ايدها جوة البنطلون و طلعت زبى و شلحت العباية و قلعت الكلوت كل ده و هى ضهرها ليا و حطت زبى على كسها من بين رجليها من ورا و ضغطت عليه راح داخل كان كسها مزفلط و كانت مغرقة نفسها انا فضلت انيك فيها لحد ما نزلت جوة كسها بعد كده نمنا و الصبح قالت لم نفسك ف الاتوبيس ما تعملش فضايح زى امبارح و لو عاوز تنيك تبقى تيجى عندى ف البيت و من يومها و انا و خالتى سهير بنقضى احلى سكس مع بعض
 
  • عجبني
  • الموضوع ده يدعو للتفكير
  • حبيته
التفاعلات: جزايرنسوانجي, Elz3eeem, يوسف 55 و 20 آخرين
أنا عايز انيك خالتي شيماء كده بردو وزبي يتزفلط جوه كسها.
 
  • عجبني
التفاعلات: islam ibrahim, A_0, استشاري الحياه و شخص آخر
اسمى عمر و عمرى الآن 30 سنة هذه القصة التى احكيها حقيقة حدثت لى يوم كان عمرى 14 سنة و كان كل خبرتى فى الجنس هو العادة السرية طلبت منى فى هذا اليوم خالتى و اسمها سهير و تسكن فى الحوامدية جيزة اتت لزيارتنا حيث منزلنا قرب مستشفى ام المصريين و طلبت منى ان اذهب معها لوسط البلد حيث انها تريد ان تتسوق المهم انا نزلت معاها و ركبنا اتوبس 666 من امام مستشفى ام المصريين كان الاتوبيس زحمة و كوم لحم راكب فوق بعضه طلبت منى ان اقف ورائها حتى لا يضايقها احد نسيت اوصف لكم خالتى طيظها كبيرة و مدورة ممتلئة الجسم بيضاء البشرة واسعة العينين تضع كحل دائما و ترتدى عباية ستان سوداء يضهر حد الكلوت بتاعها دائما من العباية انا ما كانش فى نيتى حاجة بس لما وقفت وراها و حسيت بلحم طيظها الطرى زبى وقف زى العامود انا زبى مش كبير حوالى 14 سم بالكتير بس تخين المهم انا زبى وقف و دخل بين فلقتين طيزها هى شوية و حسيت بيها بتشدنى عليها و تضغط نفسها عليا و زبى بيحك على خرم طيظها من فوق العباية لحد ما نزلت فى هدومى المهم كان شكلنا عار و احنا ماشيين فى الشارع انا بنطلونى غرقان مكان زبى و هى طيظها غرقانة قالت لى هنمشى فى الشارع ازاى دلوقتى اقول لك تعال ناخد تاكسى و نرجع عندكم البيت قلت و الحاجات يا خالتو قالت مش النهاردة هبات عندكو و بكرة اشتريها بس ايه اللى انت عملته ده يا واد يا عمر بقى انا اوقفك ورايا عشان محدش يدقر فيا اوم تدقر انت انكسفت جدا و وشى احمر و قلت لها آسف يا خالتو قالت بلا خالتو بلا نيلة بقى المهم روحنا عندى البيت و امى كانت ف السوق و ابويا ف الشغل ما حدش لاحظ حاجة دخلت الحمام و استحميت و غيرت و كلمت واحد صاحبى عن اللى حصل فى الاتوبيس و طبعا ما قلتش انها خالتى قلت واحدة واقفة قدامى صاحبى قال دى ساحت و استلذت بيك يا باشا لو كنت نزلت معاها يمكن كنت عملت اوين معاها .
كلمة صاحبى علقت فى دماغى خصوصا ان خالتى سهير لما بتبات عندنا بتنام معايا فى سريرى استنيت الليل ييجى بفروغ صبر علشان الزق فيها زى الاتوبيس و احك لما انزل امى قالت لى يعنى ما خرجتش زى عادتك قلت لها مش قادر تعبان و هوب الليل جه و موعد النوم و امى جابت عباية نوم لخالتى تنام فيها دخلت عندى الاودة و قفلت الباب على نفسها و غيرت و طلعت كانت تقريبا لابسة العباية و تحتها الكلوت و الستيان دى عادتها مش اول مرة اشوفها كده بس دى كانت اول مرة تثيرنى و زبى بقى صروخ ارض جو فى هدومى دخلنا ننام جنب بعض انا نمت و اديتها ضهرى و هى نامت و اديتنى ضهرها طيظها كانت لازقة ف طيظى طرية و زى الملبن قلت لنفسى اسيبها ربع ساعة لما تنعس و بعد ربع ساعة انقلبت على ضهرى و ايدى لمست طيزها ما اتكلمتش شوية شوية اديت لها و شى و لزقت زبى فى طيزها من فوق الهدوم و ظبطت نفسى ان زبى يبقى على خرم طيزها تمام و بدأت احك بالراحة علشان ما تصحاش فجأة لقيت ايدها ماسكة زبى انا اتخضيت قالت ما تخافش و مدت ايدها جوة البنطلون و طلعت زبى و شلحت العباية و قلعت الكلوت كل ده و هى ضهرها ليا و حطت زبى على كسها من بين رجليها من ورا و ضغطت عليه راح داخل كان كسها مزفلط و كانت مغرقة نفسها انا فضلت انيك فيها لحد ما نزلت جوة كسها بعد كده نمنا و الصبح قالت لم نفسك ف الاتوبيس ما تعملش فضايح زى امبارح و لو عاوز تنيك تبقى تيجى عندى ف البيت و من يومها و انا و خالتى سهير بنقضى احلى سكس مع بعض
ما تعرفني عليها يا اسطى انا من الحوامديه لما تيجي رايحه عندكم هركب معاها الاتوبيس من الحوامديه وهيا تبقى تحكيلي اللي حصل
 
لو سلسلة القصة هتبقي أجمل
 
اسمى عمر و عمرى الآن 30 سنة هذه القصة التى احكيها حقيقة حدثت لى يوم كان عمرى 14 سنة و كان كل خبرتى فى الجنس هو العادة السرية طلبت منى فى هذا اليوم خالتى و اسمها سهير و تسكن فى الحوامدية جيزة اتت لزيارتنا حيث منزلنا قرب مستشفى ام المصريين و طلبت منى ان اذهب معها لوسط البلد حيث انها تريد ان تتسوق المهم انا نزلت معاها و ركبنا اتوبس 666 من امام مستشفى ام المصريين كان الاتوبيس زحمة و كوم لحم راكب فوق بعضه طلبت منى ان اقف ورائها حتى لا يضايقها احد نسيت اوصف لكم خالتى طيظها كبيرة و مدورة ممتلئة الجسم بيضاء البشرة واسعة العينين تضع كحل دائما و ترتدى عباية ستان سوداء يضهر حد الكلوت بتاعها دائما من العباية انا ما كانش فى نيتى حاجة بس لما وقفت وراها و حسيت بلحم طيظها الطرى زبى وقف زى العامود انا زبى مش كبير حوالى 14 سم بالكتير بس تخين المهم انا زبى وقف و دخل بين فلقتين طيزها هى شوية و حسيت بيها بتشدنى عليها و تضغط نفسها عليا و زبى بيحك على خرم طيظها من فوق العباية لحد ما نزلت فى هدومى المهم كان شكلنا عار و احنا ماشيين فى الشارع انا بنطلونى غرقان مكان زبى و هى طيظها غرقانة قالت لى هنمشى فى الشارع ازاى دلوقتى اقول لك تعال ناخد تاكسى و نرجع عندكم البيت قلت و الحاجات يا خالتو قالت مش النهاردة هبات عندكو و بكرة اشتريها بس ايه اللى انت عملته ده يا واد يا عمر بقى انا اوقفك ورايا عشان محدش يدقر فيا اوم تدقر انت انكسفت جدا و وشى احمر و قلت لها آسف يا خالتو قالت بلا خالتو بلا نيلة بقى المهم روحنا عندى البيت و امى كانت ف السوق و ابويا ف الشغل ما حدش لاحظ حاجة دخلت الحمام و استحميت و غيرت و كلمت واحد صاحبى عن اللى حصل فى الاتوبيس و طبعا ما قلتش انها خالتى قلت واحدة واقفة قدامى صاحبى قال دى ساحت و استلذت بيك يا باشا لو كنت نزلت معاها يمكن كنت عملت اوين معاها .
كلمة صاحبى علقت فى دماغى خصوصا ان خالتى سهير لما بتبات عندنا بتنام معايا فى سريرى استنيت الليل ييجى بفروغ صبر علشان الزق فيها زى الاتوبيس و احك لما انزل امى قالت لى يعنى ما خرجتش زى عادتك قلت لها مش قادر تعبان و هوب الليل جه و موعد النوم و امى جابت عباية نوم لخالتى تنام فيها دخلت عندى الاودة و قفلت الباب على نفسها و غيرت و طلعت كانت تقريبا لابسة العباية و تحتها الكلوت و الستيان دى عادتها مش اول مرة اشوفها كده بس دى كانت اول مرة تثيرنى و زبى بقى صروخ ارض جو فى هدومى دخلنا ننام جنب بعض انا نمت و اديتها ضهرى و هى نامت و اديتنى ضهرها طيظها كانت لازقة ف طيظى طرية و زى الملبن قلت لنفسى اسيبها ربع ساعة لما تنعس و بعد ربع ساعة انقلبت على ضهرى و ايدى لمست طيزها ما اتكلمتش شوية شوية اديت لها و شى و لزقت زبى فى طيزها من فوق الهدوم و ظبطت نفسى ان زبى يبقى على خرم طيزها تمام و بدأت احك بالراحة علشان ما تصحاش فجأة لقيت ايدها ماسكة زبى انا اتخضيت قالت ما تخافش و مدت ايدها جوة البنطلون و طلعت زبى و شلحت العباية و قلعت الكلوت كل ده و هى ضهرها ليا و حطت زبى على كسها من بين رجليها من ورا و ضغطت عليه راح داخل كان كسها مزفلط و كانت مغرقة نفسها انا فضلت انيك فيها لحد ما نزلت جوة كسها بعد كده نمنا و الصبح قالت لم نفسك ف الاتوبيس ما تعملش فضايح زى امبارح و لو عاوز تنيك تبقى تيجى عندى ف البيت و من يومها و انا و خالتى سهير بنقضى احلى سكس مع بعض
كمل ي نجم
لو انت/ي حد محترم داخل بس ليك/ي ميول جنسيه ونفسك تفضفض بيها مع حد بس خايف تعالي نحكي وكله ف سريه
 
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
  • عجبني
التفاعلات: استشاري الحياه
جامد
 
  • عجبني
التفاعلات: mohamed hany 45
اسمى عمر و عمرى الآن 30 سنة هذه القصة التى احكيها حقيقة حدثت لى يوم كان عمرى 14 سنة و كان كل خبرتى فى الجنس هو العادة السرية طلبت منى فى هذا اليوم خالتى و اسمها سهير و تسكن فى الحوامدية جيزة اتت لزيارتنا حيث منزلنا قرب مستشفى ام المصريين و طلبت منى ان اذهب معها لوسط البلد حيث انها تريد ان تتسوق المهم انا نزلت معاها و ركبنا اتوبس 666 من امام مستشفى ام المصريين كان الاتوبيس زحمة و كوم لحم راكب فوق بعضه طلبت منى ان اقف ورائها حتى لا يضايقها احد نسيت اوصف لكم خالتى طيظها كبيرة و مدورة ممتلئة الجسم بيضاء البشرة واسعة العينين تضع كحل دائما و ترتدى عباية ستان سوداء يضهر حد الكلوت بتاعها دائما من العباية انا ما كانش فى نيتى حاجة بس لما وقفت وراها و حسيت بلحم طيظها الطرى زبى وقف زى العامود انا زبى مش كبير حوالى 14 سم بالكتير بس تخين المهم انا زبى وقف و دخل بين فلقتين طيزها هى شوية و حسيت بيها بتشدنى عليها و تضغط نفسها عليا و زبى بيحك على خرم طيظها من فوق العباية لحد ما نزلت فى هدومى المهم كان شكلنا عار و احنا ماشيين فى الشارع انا بنطلونى غرقان مكان زبى و هى طيظها غرقانة قالت لى هنمشى فى الشارع ازاى دلوقتى اقول لك تعال ناخد تاكسى و نرجع عندكم البيت قلت و الحاجات يا خالتو قالت مش النهاردة هبات عندكو و بكرة اشتريها بس ايه اللى انت عملته ده يا واد يا عمر بقى انا اوقفك ورايا عشان محدش يدقر فيا اوم تدقر انت انكسفت جدا و وشى احمر و قلت لها آسف يا خالتو قالت بلا خالتو بلا نيلة بقى المهم روحنا عندى البيت و امى كانت ف السوق و ابويا ف الشغل ما حدش لاحظ حاجة دخلت الحمام و استحميت و غيرت و كلمت واحد صاحبى عن اللى حصل فى الاتوبيس و طبعا ما قلتش انها خالتى قلت واحدة واقفة قدامى صاحبى قال دى ساحت و استلذت بيك يا باشا لو كنت نزلت معاها يمكن كنت عملت اوين معاها .
كلمة صاحبى علقت فى دماغى خصوصا ان خالتى سهير لما بتبات عندنا بتنام معايا فى سريرى استنيت الليل ييجى بفروغ صبر علشان الزق فيها زى الاتوبيس و احك لما انزل امى قالت لى يعنى ما خرجتش زى عادتك قلت لها مش قادر تعبان و هوب الليل جه و موعد النوم و امى جابت عباية نوم لخالتى تنام فيها دخلت عندى الاودة و قفلت الباب على نفسها و غيرت و طلعت كانت تقريبا لابسة العباية و تحتها الكلوت و الستيان دى عادتها مش اول مرة اشوفها كده بس دى كانت اول مرة تثيرنى و زبى بقى صروخ ارض جو فى هدومى دخلنا ننام جنب بعض انا نمت و اديتها ضهرى و هى نامت و اديتنى ضهرها طيظها كانت لازقة ف طيظى طرية و زى الملبن قلت لنفسى اسيبها ربع ساعة لما تنعس و بعد ربع ساعة انقلبت على ضهرى و ايدى لمست طيزها ما اتكلمتش شوية شوية اديت لها و شى و لزقت زبى فى طيزها من فوق الهدوم و ظبطت نفسى ان زبى يبقى على خرم طيزها تمام و بدأت احك بالراحة علشان ما تصحاش فجأة لقيت ايدها ماسكة زبى انا اتخضيت قالت ما تخافش و مدت ايدها جوة البنطلون و طلعت زبى و شلحت العباية و قلعت الكلوت كل ده و هى ضهرها ليا و حطت زبى على كسها من بين رجليها من ورا و ضغطت عليه راح داخل كان كسها مزفلط و كانت مغرقة نفسها انا فضلت انيك فيها لحد ما نزلت جوة كسها بعد كده نمنا و الصبح قالت لم نفسك ف الاتوبيس ما تعملش فضايح زى امبارح و لو عاوز تنيك تبقى تيجى عندى ف البيت و من يومها و انا و خالتى سهير بنقضى احلى سكس مع بعض
يا بختك يا عم
 
اسمى عمر و عمرى الآن 30 سنة هذه القصة التى احكيها حقيقة حدثت لى يوم كان عمرى 14 سنة و كان كل خبرتى فى الجنس هو العادة السرية طلبت منى فى هذا اليوم خالتى و اسمها سهير و تسكن فى الحوامدية جيزة اتت لزيارتنا حيث منزلنا قرب مستشفى ام المصريين و طلبت منى ان اذهب معها لوسط البلد حيث انها تريد ان تتسوق المهم انا نزلت معاها و ركبنا اتوبس 666 من امام مستشفى ام المصريين كان الاتوبيس زحمة و كوم لحم راكب فوق بعضه طلبت منى ان اقف ورائها حتى لا يضايقها احد نسيت اوصف لكم خالتى طيظها كبيرة و مدورة ممتلئة الجسم بيضاء البشرة واسعة العينين تضع كحل دائما و ترتدى عباية ستان سوداء يضهر حد الكلوت بتاعها دائما من العباية انا ما كانش فى نيتى حاجة بس لما وقفت وراها و حسيت بلحم طيظها الطرى زبى وقف زى العامود انا زبى مش كبير حوالى 14 سم بالكتير بس تخين المهم انا زبى وقف و دخل بين فلقتين طيزها هى شوية و حسيت بيها بتشدنى عليها و تضغط نفسها عليا و زبى بيحك على خرم طيظها من فوق العباية لحد ما نزلت فى هدومى المهم كان شكلنا عار و احنا ماشيين فى الشارع انا بنطلونى غرقان مكان زبى و هى طيظها غرقانة قالت لى هنمشى فى الشارع ازاى دلوقتى اقول لك تعال ناخد تاكسى و نرجع عندكم البيت قلت و الحاجات يا خالتو قالت مش النهاردة هبات عندكو و بكرة اشتريها بس ايه اللى انت عملته ده يا واد يا عمر بقى انا اوقفك ورايا عشان محدش يدقر فيا اوم تدقر انت انكسفت جدا و وشى احمر و قلت لها آسف يا خالتو قالت بلا خالتو بلا نيلة بقى المهم روحنا عندى البيت و امى كانت ف السوق و ابويا ف الشغل ما حدش لاحظ حاجة دخلت الحمام و استحميت و غيرت و كلمت واحد صاحبى عن اللى حصل فى الاتوبيس و طبعا ما قلتش انها خالتى قلت واحدة واقفة قدامى صاحبى قال دى ساحت و استلذت بيك يا باشا لو كنت نزلت معاها يمكن كنت عملت اوين معاها .
كلمة صاحبى علقت فى دماغى خصوصا ان خالتى سهير لما بتبات عندنا بتنام معايا فى سريرى استنيت الليل ييجى بفروغ صبر علشان الزق فيها زى الاتوبيس و احك لما انزل امى قالت لى يعنى ما خرجتش زى عادتك قلت لها مش قادر تعبان و هوب الليل جه و موعد النوم و امى جابت عباية نوم لخالتى تنام فيها دخلت عندى الاودة و قفلت الباب على نفسها و غيرت و طلعت كانت تقريبا لابسة العباية و تحتها الكلوت و الستيان دى عادتها مش اول مرة اشوفها كده بس دى كانت اول مرة تثيرنى و زبى بقى صروخ ارض جو فى هدومى دخلنا ننام جنب بعض انا نمت و اديتها ضهرى و هى نامت و اديتنى ضهرها طيظها كانت لازقة ف طيظى طرية و زى الملبن قلت لنفسى اسيبها ربع ساعة لما تنعس و بعد ربع ساعة انقلبت على ضهرى و ايدى لمست طيزها ما اتكلمتش شوية شوية اديت لها و شى و لزقت زبى فى طيزها من فوق الهدوم و ظبطت نفسى ان زبى يبقى على خرم طيزها تمام و بدأت احك بالراحة علشان ما تصحاش فجأة لقيت ايدها ماسكة زبى انا اتخضيت قالت ما تخافش و مدت ايدها جوة البنطلون و طلعت زبى و شلحت العباية و قلعت الكلوت كل ده و هى ضهرها ليا و حطت زبى على كسها من بين رجليها من ورا و ضغطت عليه راح داخل كان كسها مزفلط و كانت مغرقة نفسها انا فضلت انيك فيها لحد ما نزلت جوة كسها بعد كده نمنا و الصبح قالت لم نفسك ف الاتوبيس ما تعملش فضايح زى امبارح و لو عاوز تنيك تبقى تيجى عندى ف البيت و من يومها و انا و خالتى سهير بنقضى احلى سكس مع بعض
حلوة
 

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%