قصيرة شاذ احب الزب الكبير و اعشق الرجال الغرباء و اسخن قصة مع الزب و المص

[دكتور نسوانجي]

رغم اني ابدو شخص عادي جدا الا اني شاذ احب الزب كثيرا و احب ممارسة الجنس مع الرجال و الشباب و اذا اعجبني احدهم قد افعل اي شيء حتى الفت انتباهه و امارس معه الجنس و في هذه القصة بدات علاقتي بهذا الرجل في حماما عام حيث دخلت و وجدته يبول و رايت زبه الكبير جدا . و قد كان منظر ذلك الزب الاسمر مثير جدا و الرجل لم يكن لا وسيما و لا انيقا و كان كهل و يبدو عليه مظهر الفقر لكن الزب الذي يملكه كان بالنسبة لي اغلى من كل كنوز العالم و على كتفه الايمن وقفت و هممت باخراج زبي لكنه نظر الي بغرابة لاننا كنا لوحدنا هناك و نظرت اليه و تبسمت ثم نظرت الى زبه الجميل مرة اخرى .
و فهم الرجل اني شاذ احب الزب و اريد زبه و لدلك بدا يرجه امامي و يلعب به و حتى حجمه كبر اكثر لما علم اني اريد الزب و انا دخلت في لب الموضوع و امسكت الزب و بدات اتحسس عليه و هو يتافف اف اف ا ها اه اه اه اه و انا استمني له و اسخنه . و رغم انه كان يستمتع الا ان الامر هناك كان خطير جدا و طلب مني ان اتوقف ثم عرض علي ان اذهب معه و خرجنا و تبعته الى بناء مهجور هناك و كان في خلفه دورة مياه حيث ما ان وصلنا حتى اخرج زبه مرة اخرى و انا على الفور بدات امص مرة اخرى لانني شاذ احب الزب واعشق الزب الكبير
و حين كنت ارضع له هذه المرة كان يستمتع اكثر و يتصرف بل حرية و انا شاذ احب الزب و كنت اريد ان اتناك و لما اعطيته طيزي قلت له اريد من هذا الزب ان يقطع طيزي نصفين و يفجر فتحتي الساخنة حتى اهيجه اكثر . و بدا يدخل زبه بطريقة حذرة لكني كنت اصرخ لا اريده بالقوة احب النيك العنيف و الزب ادخل لا تتوقف اه اح اح و هو حين سمع كلامي ادخل زبه حتى احسست بالكهرباء في فتحتي و بصعقة زب قوية جدا و انا شاذ احب الزب و اعشق العنف في النيك و حين ادخل لي الزب جعلني اسخن وامسك زبي افرك فيه و استمني و اتناك و احلب .
و كان هو ينيك بالواقف و انا منحني و اشعر بمتعة رغم ان حوضي كان يؤلمني بتلك الوضعية لكني تركته يكمل النيك و يستمتع و لم اقطع عليه اللذة حتى اخرج زبه بيده و هو يحلبه و يريد انزال شهوته و افراغها و كان يلهث بقوة اه اه اه اه اه . و سكب الزب المني على الارض بحرارة كبيرة جعلت زبي ايضا يسكب منيه بقوة و انا شاذ احب الزب و احب ان اتناك ثم غسلنا جسدينا جيدا و مسحت طيزي هناك لانه كانت موجودة دورة مياه

اضغط لقراءة المزيد...