انا اسمي مرام وعمري ثلاثة وعشرين سنة وسأحكي لكم اليوم قصتي عندما كان هيثم جاري يبعبصني في طيزي. كان هيثم يرمقني بنظراته الساخنة منذ مدة طويلة وكلما تقابلنا يقوم بحركة ما فاحيانا يحك زبه واحيانا يتنفس بصوت مرتفع وكل تلك الحركات كانت تمليحات منه كي يثير انتباهي ولا انكر انه مع مرور الوقت بدات...