تبدأ حكايتي من ٣ ثانوي أيام كورونا ومكانش فيه دراسة في المدارس واعتمادنا كله على السناتر والدروس الخصوصية ومرة رحت قدمت في سنتر جديد ورحت تاني يوم عشان احضر وأثناء الحصة البضان دي والمستر التنك ده كنت قرفان وقعدا ابص ناحية البنات واتفرج عليهم وعيني كانت تخترق هدومهم واتخيل تفصيل اجسامهم واحجامهم...