ساعود بكم اليوم الى اول لذة جنس شعرت بها في حياتي وهي نيك طيز كبيرة مفنسة و رغم ان اول لذة كانت طبعا عن طريق الاستمناء حيث لما بلغت اتذكر ان زبي اصبح كبير و مشعر و كنت اضع الصابون على يدي و احلبه حتى اقذف ثم اشعر بتعب كبير و صرت مجمن على العادة السرية و اعصر زبي و استمني تقريبا يوميا و احيانا...
هذه اول تجاربي مع بنت الجيران الهايجة كانت اكبر مني لكن عقلها صغير مثل ******* وكانت والدتي تتركني عند الجيران في الصباح لحين عودتها من العمل (كنت بالنسبة لهم عيل مالوش في الكلام ده) لذلك لم يكن هناك اي خوف من تركي مع بناتهم بمفردنا وخصوصا ان اسرتنا معروف عنها التزامها الديني وفي احد الايام كنت...
عندما أذهب إلى الإسكندرية فوالدتي طلبت مني ان أصادفت صديقتها فبعد عودتي من القاهرة قبل نهاية الأسبوع. كانت قد رتبت أن تمكث معها صديقتها لعدة أيام في زيارتها للقاهرة. اتصلت والدتي بي وأعطتني رقم هاتفها فاتصلت بها قبل سفري بيومين فدعتني بدورها على فنجان قهوة في ذات المساء. كانت سيدة كريمة تريد أن...
فالبداية لازم اعرفكم بنفسي إسمي مهند عمري 30سنه طولي 175 وزبي طوله 19سم عايش بين أسرتي كالعادة اتخرجت مهندس كهرباء وأعمل بشركة للطاقة الشمسية منذ أن دخلت الثانوي وعمري كان 17 سنه بدأت أشعر بالرغبة الجنسية إتجاه النساء وأبحث عن علاقة جادة لفعل ذلك وحياتي اتغيرت بفعل مشاهدة أفلام السكس كنت بستمتع...
بدأ جلال في أحتراف الجنس و سكس سخن مع عفاف في ظل طاعتها له كل شيىء يطلبه كانت تنفذ كانت في بدية الحياة الزوجيه لا تستطيع أن يمارس معها في طيزها وكان هذا الرفض يغضب جلال حتي أنه كان يشاهد الأفلام و يضرب عشر من غير أن ينيك عفاف .. لكن الحال تبدل تمامآ الطاعه من عفاف هي أساس العلاقه الآن …
طلبات...
في البداية حابب اقول ان القصة دي حقيقية مش تأليف نهائي
—-----------
اسمي فارس عندي 22 سنة من اسكندرية .. طالب في الجامعه اخر سنه وبشتغل في شركة تصميم وتمثيل شركات
جسمي رياضي شويه وبحافظ على صحتي جداً ومش بمارس العادة كتير غير كل فين وفين وطبعا مليش تجارب مع بنات قبل كده
كنت ساكن في شقه في حي...
جارتي اللبوة تهيج زبي
الشقة المقابلة هي شقة عاطف وهو بيشتغل بإحدى شركات الأمن ويتوجب عليه أن يسهر الليل كله خارج البيت بالعمل ومتزوج من ثناء جارتي اللبوة وهى شابة بيضاء جميلة وعندها بيبي عمره 6 شهور. كانت علاقتي بيهم كويسة جدا وخاصة الزوجة اللي بتقضي معظم وقتها لوحدها وأهلها ساكنين في الوجه...