انا عندي 22سنة كنت بحك في خالتي من فترة كبيرة وكانت بتصدني وبعدين. بقي عالمكشوف وبقت تقولي هقول لامك وكده ومينفعش بس انا مش قادر ابطل تفكير فيها وجسمها ولسه كل ما شوفها امسك بزازها احط فيها وهي بتصدني برده بس مبتقولش لحد هموت وانيكها اعمل ايه
فاطمه ست كبيره في السن حوالي ستين سنة حالياً كنت باخد عندها درس عربي كانت رفيعة وطويلة
بيضاء وزي القمر وقت ما كنت عندها في الدرس كانت وقتها حوالي تلاتين سنة و جمالها الطبيعي
كان يخلي اتخن شنب ينخ ...طبيتها في المعاملات مأثرتش على كارزيمتها الكبيرة وقوة الشخصية
كانت معانا هبة بنتها في الدرس وكانت...
قد يستغرب البعض حين يسمع ان امي الممحونة تغريني حتى انيكها لكن حين تقرؤون قصتي ستفهمون و تعذروني حين نكتها و تفهمون الامر فانا شاب عمري عشرين عاما فقط و لم اقم اي علاقة غرامية من قبل و انا بطبعي شخص منغلق على نفسي و انعزالي و اعيش مع امي المطلقة بعدما تزوجت اختي منذ سنتين . و قد وجدت نفسي مع امي...
تركتهما وغادرت ولا أعلم ماحصل بينهما كالعادة تواجدي بالبيت أو عدمه غير مهم فقط اسمع رجع الهامل .متى تنتهي الرائعة النتنة
كنت دوما أحاول عدم الرد حتى لا تتطور الامور وأهم شيء هو ان لا يكون أول من يقابله الوالد فذلك يعني وابل من الاهانات وصفعات ووو بالمختصر كوكتال
أخذت. ركنا وانشغلت باعداد...
توالت لقائاتي به بشكل يومي ذلك الشتاء وقد اعلمني يومها ان مانفعله حرام حين سألته اخبرني ان ثمة اخرين يمارس معهم من ضمنهم صاحب دكان مجاور وحارس المدرسة وطلب مني ان لا اخبر احدا بخصوص ابنة هذا الأخير فهي كانت من ضحاياه مع رفيقتها الداىمة الزنجية ذات النهدين الكبيرين
المهم ان اللقاء خلال ايام...
كنت منبوذا من الجميع لاأحد يريد ان اشاركه لا في البيت ولا الحي ولا المدرسة لم اكن وسيما كنت اعاني من التبول اللاارادي ليلا راىحتي منفرة اللعبة الوحيدة التي كنت مرغوبا فيها كرة القدم ليس غرورا ولكن نعم كنت مشروع نجم لكن موهبة قتلت مبكرا
وحدتي التي باتت اختيارية حتى لا اسمع الاهانات والسخرية
تلك...
ازيكو
انهارده هحكيلكم علي صدفه كانت جامده اوي بالنسبالي و امبسط منها اوي
من 10 ايام حد صاحبي كلمني كنت بقالي كتير مش شفتو و اتفقنا نتقابل هو شغال في كافي في عزبه النخل و اتفقنا اني اروحله و فعلا علي معادنا اتحركت و كان اقرب حاجه اروحله بيها هي المترو و ركبت المترو كانت الدونيا زحمه اوي و انا...