صفحة جديدة
الجزء الأول
.
.
.
.
أمام إحدى عمارات منطقة المهندسين وقفت سيارة التاكسي ونزلت غادة عائدةً إلى بيتها، في عمارة نظيفة ولكنها قديمة نسبيًا، توحي إن سكانها من ذوي الدخل المتوسط، صعدت سعاد إلى شقتها ودخلت وألقت بجسدها على الكنبة ترتاح من عناء يومها الأخير في عملها بعد أن أنهت أوراق...