الجزء التاني ..
بعد ما لقيت نودز علي تليفون اختي مريم ورحت اتجسست عليها وهي بتستحمي وشفت كل تفاصيل جسمها وهجت و جبتهم علي نفسي مكانتش بتفارق خيالي .. بس بقيت ببصلها بطريقه شهوانيه اكتر واركز في حجات مكنتش باخد بالي منها زي طيازها وهي بتتمشي قدامي وزي حلمات بزازها لما مش بتلبس برا وبيعلمو في...