ربما كان اشتياقًا، ربما!
أو حنينًا حين لا أدري نَمَا
أو شعورًا عابرًا، أو وحدةً
أو أسىً بالقاعِ فيَّ ارتطمَا
ربما كانت جراحًا قلتُ قد
شُفيتْ، لم تُشفَ.. وانسحّت دَمَا
أو بكاءً كنتُ قد أجلّتهُ
سنواتٍ، فامتلا حتّى همى!
أو صدى قلبٍ تجزّا قِطعًا
حينما كسّرتَ فيهِ العشَما
أو بقاياي...